Vous êtes sur la page 1sur 13

‫ما ٌنجً من أهوال ٌوم القٌامة‬

‫بر الوالدٌن ٌنجً من أهوال قبض الروح ‪:-‬‬ ‫أخرج الترمذي الحكٌم فً نوادر األصول عن‬ ‫عبد الرحمن بن سمرة‪ -‬رضً هللا عنه‪ -‬قال ‪:‬‬ ‫خرج علٌنا رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم ذات‬ ‫ٌوم ونحن فً مسجد المدٌنة فقال‪ ":‬إنً رأٌت‬ ‫البارحة عجبا!!رأٌت رجال من أمتً جاء ملك‬ ‫الموت لٌقبض روحه فجاءه بره بوالدٌه فرد‬ ‫عنه"‬

‫الوضوء ٌنجً من عذاب القبر ‪ :‬ورأٌت رجال من‬ ‫أمتً قد بسط علٌه عذاب‬ ‫القبر فجاءه وضوؤه فاستنقذه من ذلك‬ ‫ذكر هللا ٌنجً من احتواش الشٌاطٌن‪ :‬ورأٌت رجال‬ ‫من أمتً قد احتوشته الشٌاطٌن(أحاطوا به) فجاءه‬ ‫ذكر هللا فخلصه من بٌنهم‬ ‫الصالة تنجً من احتواش مالئكة العذاب‪ :‬ورأٌت‬ ‫رجال من أمتً قد احتوشته مالئكة العذاب فجاءته‬ ‫صالته فاستنقذته من أٌدٌهم‬ ‫الصٌام ٌنجً من شدة العطش‪ :‬ورأٌت رجال من‬ ‫منِع منه فجاءه‬ ‫أمتً ٌلهث عطشأ كلما ورد حوضا ُ‬ ‫صٌامه فسقاه وأرواه‬

‫االغتسال من الجنابة ٌنجً من الطرد والحرمان‪ :‬ورأٌت‬ ‫رجال من أمتً‪ -‬والنبٌون قعود حِلقا حِلقا‪ -‬كلما دنا لحلقة‬ ‫طردوه فجاءه اغتساله من الجنابة فأخذ بٌده وأقعده بجنبً‬ ‫الحج والعمرة ٌنجٌان من الظلمة المحٌطة‪ :‬ورأٌت رجال‬ ‫من أمتً من بٌن ٌدٌه ظلمة ومن خلفه ظلمة وعن ٌمٌنه‬ ‫ظلمة وعن شماله ظلمة ومن فوقه ظلمة ومن تحته ظلمة‬ ‫فهو متحٌر فٌها فجاءته حجته وعمرته فاستخرجاه من‬ ‫الظلمة وأدخاله فً النور‬ ‫صلة الرحم تنجً من مقاطعة المؤمنٌن لصاحبها‪ :‬ورأٌت‬ ‫رجال من أمتً ٌكلم المؤمنٌن وال ٌكلمونه فجاءته صلة‬ ‫الرحم فقالت‪ٌ :‬ا معشر المؤمنٌن كلموه فكلموه‬

‫الصدقة تنجً من شرر النار ووهجها‪ :‬ورأٌت رجال من أمتً‬ ‫ٌتقً النار ووهجها ٌدنو عن وجهه فجاءته صدقته فصارت‬ ‫سترا على وجهه وظالعلى رأسه‬ ‫األمر بالمعروف والنهً عن المنكر ٌنجً من أخذ الزبانٌة‪:‬‬ ‫ورأٌت رجال من أمتً قد أخذته الزبانٌة(المالئكة الذٌن‬ ‫ٌحرسون جهنم) من كل مكان فجاءه أمره بالمعروف ونهٌه‬ ‫عن المنكر فاستنقذه من أٌدٌهم وأدخاله مع مالئكة الرحمة‬ ‫حسن الخلق ٌنجً من الحجب عن هللا‪ :‬ورأٌت رجال من أمتً ‪-‬‬ ‫جاثٌا على ركبتٌه ‪ -‬بٌنه وبٌن هللا حجاب! فجاءه حسن خلقه‬ ‫فأخذ بٌده فأدخله على هللا‬ ‫ي الصحٌفة من قِبل الشمال‪:‬‬ ‫ُو ّ‬ ‫الخوف من هللا ٌنجً من ه ِ‬ ‫ورأٌت رجال من أمتً قد هوت صحٌفته من قِبل شِ ماله فجاءه‬ ‫خوفه من هللا تعالى فأخذ صحٌفته فجعلها فً ٌمٌنه‬

‫األفراط ٌثقلون المٌزان‪ :‬ورأٌت رجال من أمتً قد خف مٌزانه‬ ‫فرط وهو المتقدم فً طلب الماء لٌقوم‬ ‫فجاءته أفراطه(جمع َ‬ ‫بتهٌئة السقٌا لقومه وٌقال للطفل المٌت‪ :‬اللهم اجعله لنا فرطا)‬ ‫فثقلوا مٌزانه‬ ‫الوجل من هللا ٌنقذ من التردي فً جهنم ‪ :‬ورأٌت رجال من‬ ‫أمتً قائما على شفٌر جهنم فجاءه وجله من هللا فاستنقذه من‬ ‫ذلك ومضى‬ ‫البكاء من خشٌة هللا ٌنقذ من النار وٌخرج صاحبها‬ ‫منها ‪ :‬ورأٌت رجال من أمتً هوى فً النار فجائته دموعه‬ ‫التً بكى من خشٌة هللا فً الدنٌا فاستخرجته من النار‬ ‫حسن الظن باهلل ٌنجً من الرعدة على الصراط ‪ :‬ورأٌت رجال‬ ‫من أمتً‪ -‬قائما على الصراط ٌرعد كما ترعد السعفة ‪ -‬فجاءه‬ ‫حسن ظنه باهلل فس َّ‬ ‫كن رعده ومضى‬

‫الصالة على النبً صلى هللا علٌه وسلم تأخذ بٌد صاحبها على‬ ‫الصراط وتنجٌه من الزحف والحبو‪ :‬ورأٌت رجال من أمتً‬ ‫علً‬ ‫على الصراط ‪ٌ -‬زحف أحٌانا وٌحبو أحٌانا‪ -‬فجاءته صالته‬ ‫ّ‬ ‫فأخذت بٌده ومضى على الصراط‬ ‫شهادة أن الإله إال هللا تفتح أبواب الجنة التً ُ‬ ‫غلِّقت ‪ :‬ورأٌت رجال‬ ‫من أمتً ‪-‬انتهى إلى أبواب الجنة ف ُ‬ ‫غلقت األبواب دونه ‪ -‬فجاءته‬ ‫شهادة أن ال إله إال هللا فف َّ‬ ‫تحت له األبواب وأدخلته الجنة‬ ‫التجاوز عن المعسر أو إنظاره أو التنفٌس عنه ‪ :‬قال رسول هللا‬ ‫حسب رجل ممن كان قبلكم فلم ٌوجد له‬ ‫صلى هللا علٌه وسلم‪ُ ":‬‬ ‫شًء إال أنه كان ٌخالط الناس وكان موسرا فكان ٌأمر غلمانه أن‬ ‫ٌتجاوزوا عن المعسر‪.‬قال‪ :‬قال هللا عز وجل‪ ":‬أنا أحق بذلك منه‬ ‫تجاوزوا عن عبدي" وقال أنس بن مالك‪-‬رضً هللا عنه‪ ":-‬من‬ ‫أنظرمدٌونا فله بكل ٌوم عند هللا وزن أُحد ما لم ٌطلبه"‬

‫تعٌ ُ‬ ‫إشباع الجائع وكسوة العرٌان وإٌواء المسافر ُ‬ ‫ذ‬ ‫صاحبها من األهوال‪ :‬وروى أبو هدبة إبراهٌم بن هدبة‬ ‫قال‪:‬حدثنا أنس بن مالك رضً هللا عنه قال‪:‬قال رسول‬ ‫هللا صلى هللا علٌه وسلم‪":‬من أشبع جائعا وكسا عرٌانا‬ ‫وآوى مسافرا أعاذه هللا من أهوال ٌوم القٌامة"‬ ‫تقدٌم لقمة الحلوى ألخٌك ٌصرف عنك مرارة‬ ‫الموقف ‪ :‬وأخرج الطبرانً سلٌمان بن أحمد عن ٌزٌد‬ ‫الرقاشً عن أنس بن مالك رضً هللا عنه قال‪:‬قال‬ ‫رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم‪":‬من لقم أخاه لقمة‬ ‫حلواء صرف هللا عنه مرارة الموقف ٌوم القٌامة "‬

‫اللهم أحسن خاتمتنا وأمتنا على اإلسالم ووسع‬ ‫اللهم قبورنا علٌنا واجعلها رٌاض من الجنة‬ ‫وال تجعلها حفر من النار واحشرنا مع النبٌٌن‬ ‫والصدٌقٌن والشهداء وشفع فٌنا نبٌك‬ ‫المصطفى علٌه أفضل الصالة والتسلٌم وثبتنا‬ ‫عند السؤال وانر لنا الصراط وثقل موازٌننا‬ ‫برحمتك حٌنما تعجز أعمالنا وأدخلنا الجنة‬ ‫بسالم وبلغنا الفردوس األعلى‪.....‬اللهم آمٌن‪..‬‬

‫إن كنت محبا للخٌر والمشاركة فً األجر‬ ‫والثواب مرر هذة الرسالة إلً إخوانك ومحبٌك‬ ‫قال صلى هللا علٌه وسلم ‪ " :‬الدال على الخٌر‬ ‫كفاعله "‬ ‫ال تنسانً من دعائك‬ ‫ال إلــه إال أنت سبحانك إنً كنت من الظالمٌن‬

‫سبحان هللا العظٌم وبحمده‬ ‫سبحان هللا والحمدهلل وال إله إال هللا وهللا أكبر‬ ‫وال حول وال قوة إال باهلل العلً العظٌم‬ ‫سبحان هللا وبحمده سبحان هللا العظٌم‬ ‫ال اله اال هللا الحلٌم الكرٌم ال اله اال هللا العلى‬ ‫العظٌم ال اله اال هللا رب السموات السبع ورب‬ ‫العرش العظٌم‬ ‫ال إله إال هللا محمد رسول هللا‬

‫اللهم وفق مرسل هذه الرسالة‪ ،‬وأعنه على‬ ‫ذكرك وشكرك وحسن عبادتك‪ ،‬اللهم وفقه لما‬ ‫تحب وترضى‪ ،‬اللهم أحسن خاتمته‪ ،‬واجعل‬ ‫قبره روضة من رٌاض الجنة‪ ،‬اللهم ارحمه‬ ‫وارض عنه‪ ،‬وارزقه الجنة التً وعدت عبادك‬ ‫الصالحٌن واغفر لجمٌع المسلمٌن والمسلمات‬ ‫االحٌاء منهم واالموات ٌا رب العالمٌن‬ ‫اللهم ان لك صفوة تدخلهم الجنة من غٌر‬ ‫حساب وال عقاب‬ ‫فاجعل باعث وقاريء الرسالة منهم‬

‫رجاء هام‪ ....‬انشرها للثواب واألجر فان من‬ ‫سن سنة حسنة فله أجرها واجر من عمل بها‬ ‫إن شاء هللا‬ ‫ملحوظة‪ :‬تخيل أخي الكريم و أختي الكريمة لو‬ ‫أنك نشرت هذه الرسالة بين عشرة من أصدقائك‬ ‫– على األقل – وكل صديق منهم فعل كما فعلت‬ ‫أنت وهكذا‪ ...‬ولكل واحد منهم حسنة‪ ،‬والحسنة‬ ‫بعشر أمثالها‪ ،‬انظر كم كسبت من الحسنات في‬ ‫دقيقه واحدة أو دقيقتين !!!!!!‬

Vous aimerez peut-être aussi