قد منَّ الله على الفقير بتحقيق هذا الكتا بعد عمل استغرق 4 سنوات تقريبا حتى وفقنا الله في إخراجه_ وهو من أهم بل قل: أفرد كتاب في نوعه عن السادة الملامية - وتعرض فيه الشيخ عبد الله البسنوي عن ظهور قطب الأقطاب, وسيدنا المهدي عليه السلام- وكذلك الختم الثالث سيدنا عيسى عليه السلام, ثم ختم كتاب بفصل كامل أيضا عن الختم الثاني سيدي محيي الدين بن عربي.
وما هي إلا حُلل وصور من الحضرة المحمدية, وما العبرة إلا بذكر الحضور, وأصعب الذكر العلم, وإسقاط الإرادة فلا عبرة بجهلة المتصوفة.
ولله در أبي حفص عمرو بن سلمة الحدَّاد النيسابوري من أول من أسس هذه الطريق بخراسان المتوفى 270 هـ, قال: «مريدو أهل الملامة متقلبون في الرجولة لا خطر لأنفسهم, ولا لما يبدو منها عليهم إلى مقامهم سبيل؛ لأن ظواهرهم مكشوفة وحقائقهم مستورة, ومريدو الصوفية يظهرون من رعونات الدعاوي والكرامات ما يضحك منه كل متحقق؛ لكثرة دعاويهم وقلة حقائقهم» انتهى.
قد منَّ الله على الفقير بتحقيق هذا الكتا بعد عمل استغرق 4 سنوات تقريبا حتى وفقنا الله في إخراجه_ وهو من أهم بل قل: أفرد كتاب في نوعه عن السادة الملامية - وتعرض فيه الشيخ عبد الله البسنوي عن ظهور قطب الأقطاب, وسيدنا المهدي عليه السلام- وكذلك الختم الثالث سيدنا عيسى عليه السلام, ثم ختم كتاب بفصل كامل أيضا عن الختم الثاني سيدي محيي الدين بن عربي.
وما هي إلا حُلل وصور من الحضرة المحمدية, وما العبرة إلا بذكر الحضور, وأصعب الذكر العلم, وإسقاط الإرادة فلا عبرة بجهلة المتصوفة.
ولله در أبي حفص عمرو بن سلمة الحدَّاد النيسابوري من أول من أسس هذه الطريق بخراسان المتوفى 270 هـ, قال: «مريدو أهل الملامة متقلبون في الرجولة لا خطر لأنفسهم, ولا لما يبدو منها عليهم إلى مقامهم سبيل؛ لأن ظواهرهم مكشوفة وحقائقهم مستورة, ومريدو الصوفية يظهرون من رعونات الدعاوي والكرامات ما يضحك منه كل متحقق؛ لكثرة دعاويهم وقلة حقائقهم» انتهى.
قد منَّ الله على الفقير بتحقيق هذا الكتا بعد عمل استغرق 4 سنوات تقريبا حتى وفقنا الله في إخراجه_ وهو من أهم بل قل: أفرد كتاب في نوعه عن السادة الملامية - وتعرض فيه الشيخ عبد الله البسنوي عن ظهور قطب الأقطاب, وسيدنا المهدي عليه السلام- وكذلك الختم الثالث سيدنا عيسى عليه السلام, ثم ختم كتاب بفصل كامل أيضا عن الختم الثاني سيدي محيي الدين بن عربي.
وما هي إلا حُلل وصور من الحضرة المحمدية, وما العبرة إلا بذكر الحضور, وأصعب الذكر العلم, وإسقاط الإرادة فلا عبرة بجهلة المتصوفة.
ولله در أبي حفص عمرو بن سلمة الحدَّاد النيسابوري من أول من أسس هذه الطريق بخراسان المتوفى 270 هـ, قال: «مريدو أهل الملامة متقلبون في الرجولة لا خطر لأنفسهم, ولا لما يبدو منها عليهم إلى مقامهم سبيل؛ لأن ظواهرهم مكشوفة وحقائقهم مستورة, ومريدو الصوفية يظهرون من رعونات الدعاوي والكرامات ما يضحك منه كل متحقق؛ لكثرة دعاويهم وقلة حقائقهم» انتهى.
_e 5 “TT
shel lole
othe wibby
Brus yistliin SAIL Slates,
retsyetlales SES
uF
CA)
pus
20)
er urb yesLe phe
all lo
ib yt Gad ae
Tiaily Hoy LSU Gir
LAM jt Ib it
Heb ity — pee
Sates yf Lay J pa
iope SHS SH teas
db al de ated yf
pte en} hr”
ete ety gf ape sSht
A pad cS shy Ehud! ody Yas > iy)
aYeev/veved gi ths sul Labl ye
isbn /3)) oJ) add
GY aa
ayv—yon-v. E
avesVmaverd
diab to
CIs AS gol Codd
pas 6 lilt
sere V ev earetyee ie. all in 5
peal PN al pg
Guewd| Lune
Broly gp woh gil polar Ike wale oe stl gil db ttt
UL ops Say gen Byars fo phony ure y 4 ae opel ys 9939 er ALS
OyaSlMLy caaloly abl el ag La pads La pirat fo mplel la Se pg ey
ely os Ory pat diy abel eal
OLm YI de elie lye ais ialgt dt] JY oT gl
de sas COW Yy LEY, Ae Sy yelall Cole Sle Ue ot gts
be 5S poy CL plang ole elie eet te VI daa Load OI fe
ote By Gat AT A capes tha op SED IL a dy OL
Cypha pad Vy o fo oll Ny ge HI Gt Ss gerade als
Fb peng does ST LES tp Ke pe JS ye SEES, gueres U prt icgelts
vee day aL 65 b
BPM Jodtll GEIS 2 pl os go Stl slow oye bt phat of iy oy
oe Coad diy Uy cual a Bae bos LY a ally alll of otic!
Ser Spl dee gb tats Gales Ge Eb a LI OUT ops eee oe Le al Gab
al alee ye Seah ty gli bo py pyle bo ll che Wy 6 AU a all
IBS ecb Set Gadel Gee ly Gall Gets oil Gab oo yelill G Obs!
CN Dp BS ad Ba OLE Gy ad peel oy df 0,6 of dL wl
SU e Og gee debe NL RAL yyy GT yy opal SY Apt Ob
Boy Y] ag shail de perl dy He Ly dead Jal SY cote ooo
Ue aad ll allah itl GH at LL Gyre GL Yo dt bl
dee oye JS gh tay ple SSE py (pe ily poi a yy Ufo 3) coltee Lie be
aul