Vous êtes sur la page 1sur 21

‫وكيل ا÷مهورية ‘ ‪fi‬كمة بودواو أامر بإايداعه ا◊بسس‬ ‫لنهاء مشسكل ا‪Ÿ‬سساكن «العالقة» منذ سسنوات‬ ‫حّددت ا آ‬

‫لجال بنهاية السسنة إ‬

‫الداخلية تأامر بتوزيع ‪ 180‬توقيف إارهابي تائب يكششف عن اسشتثمار‬


‫أالـف مسشكـن «سشـوسشيـال»! «ششكارة ا÷بل» ‘ مزارع العنب ببومرداسس!‬
‫‪7-3‬‬
‫تفكيك ششبكة تزوير تسشتغل فتاة ل‪Î‬ويج النقود ا‪Ÿ‬قلدة ‘ مفتاح بالبليدة‬ ‫‪5‬‬
‫تعليمات باسشتئناف ا‪Ÿ‬ششاريع العالقة اأو ا‪Ÿ‬تعطلة وإا“ام األششغال ا‪ÿ‬ارجية‬
‫زوج الضسحية تفاجأا با÷ثة بعد عودته إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نزل‬

‫العثـور على جثـة امـرأاة مـذبـوحة‬


‫داخل ششقة «عدل» ‘ ع‪ Ú‬البنيان!‬
‫‪7-3‬‬
‫مصشري يقتل زوجته ا÷زائرية‪ ‬بـ«مزهرية» ويدخل جّدتها اإلنعاشس ‘ مسشتغا‪!Â‬‬
‫لربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافــــــق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3173‬السسعــــــر ‪ 20‬دج‬
‫ا أ‬

‫لغلبيـــة ا‪Ÿ‬طلقـــة تعديـــ‪Ó‬ت تقتـــرح‪ ‬تطبيقهـــا‬


‫أاسسقطـــوا با أ‬

‫النواب يرفضشون «تعريب» الصشكوك ال‪È‬يدية!‬


‫‪5‬‬

‫‡ثلو الششعب –ججوا بضشرورة‬


‫تصســـوير‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن ‪ISSN 1112-9980‬‬

‫اح‪Î‬ام كافة ششرائح ا‪Û‬تمع‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫‪ANEP: 804 247 $ : 20/02/2018‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫األربعاء ‪ ٢1‬فيفري ‪ ٢018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬

‫باع‪Î‬اف رسسمي‪« ..‬السسكوار» يهزم الدولة!‬


‫اع‪Î‬ف نائب ‪fi‬افظ بنك ا÷زائر‪ ،‬جمال بن بلقاسسم‪ ،‬ضسمنيا بعدم‪ ‬قدرة السسلطات‪ ‬العمومية على‬
‫‪Ó‬سسواق ا‪Ÿ‬وازية للعملة الصسعبة‪ ،‬كون هذه األخ‪Ò‬ة أاصسبحت قبلة للمتهرب‪ Ú‬من الضسرائب‬ ‫وضسع حد ل أ‬
‫وكبار التجار الذين ينشسطون ‘ السسوق ا‪Ÿ‬وازية‪ .‬وقال ا‪Ÿ‬سسؤوول بالبنك ا‪Ÿ‬ركزي ا÷زائري إان‬
‫جزءا كب‪Ò‬ا من «الدوفيز» ا‪Ÿ‬تداول ‘ السسوق ا‪Ÿ‬وازية للعملة يأاتي من تضسخيم الفوات‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رتبطة‬
‫بعمليات التجارة ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬منح التقاعد التي يسستفيد منها ا÷زائريون بـ«األورو»‪.‬‬
‫وتأاتي اع‪Î‬افات ا‪Ÿ‬سسؤوول ببنك ا÷زائر ليؤوكد بطريقة غ‪ Ò‬مباشسرة وجود تواطؤو كب‪ Ò‬من قبل‬
‫جهات معينة تريد إابقاء هذه األسسواق لتبييضس األموال والتهّرب الضسريبي‪ ،‬فإا‪ ¤‬متى يسستمر هذا‬
‫الوضسع‪ ،‬خصسوصسا مع تزايد التحذيرات من خطورة هذه‪ ‬األسسواق على القتصساد الوطني؟‬

‫القاعدة ‪ ٪ 51/ 49‬غ‪ Ò‬مدرجة ‘ تعدي‪Ó‬ت قانون ا‪Ù‬روقات‬


‫اسستبعد الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام‪Û  ‬مع سسوناطراك‪ ،‬عبد ا‪Ÿ‬ومن ولد قدور‪ ،‬إادراج‬
‫أاي مق‪Î‬ح لتعديل القاعدة ‪ 51 /49‬ا‪Ÿ‬سسيّرة ل‪Ó‬سستثمارات األجنبية ‘ ا÷زائر‪‘ ،‬‬
‫قانون ا‪Ù‬روقات الذي يجري تعديله حاليا‪ .‬وقال ولد قدور إانه سسيعلن‪ ،‬قريبا‪،‬‬
‫عن أاخبار جديدة حول قانون ا‪Ù‬روقات الذي ‪Œ‬ري حاليا مراجعته لسستقطاب‬
‫ا‪Ÿ‬سستثمرين األجانب‪ ،‬مضسيفا أان ا◊ديث عن إالغاء أاو تعديل القاعدة ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ة‬
‫ل‪Ó‬سستثمارات األجنبية ‘ الب‪Ó‬د غ‪ Ò‬مطروح “اما‪ ،‬كونها ل تشسكل أاي عائق‬
‫حقيقي ل‪Ó‬سستثمارات األجنبية‪.‬‬

‫تعليمات للتسسامح ‘ سسحب‬


‫«الب‪Ò‬ميات»‬
‫بن غ‪È‬يت – ـ ـارب إاشساع ـة السسنـة البيضساء‬ ‫عيسسى من دون مفتشش عام‬
‫سس ‪-‬ارعت‪ ،‬أامسس‪ ،‬وزي ‪-‬رة ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬وري ‪-‬ة ب‪-‬ن‬
‫أاك ‪- -‬د م‪- -‬دي‪- -‬ر األم‪- -‬ن‬
‫ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي م ‪-‬راقب‬ ‫غ‪È‬يت‪ ،‬إا‪ ¤‬طمأانة‪ ‬الت‪Ó‬ميذ وأاوليائهم بأانه ” أاخذ‬
‫الشس‪- -‬رط‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬يسس‪- -‬ى‬ ‫بع‪ Ú‬العتبار جميع اإلضسرابات التي عرفتها وليات‬
‫نايلي‪ ،‬أانه ” توجيه‬ ‫الوطن‪ ،‬وذلك على خلفية ‪fi‬اولة بعضس األطراف‬
‫ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬
‫الشس‪- -‬رط‪- -‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬ ‫ال‪Î‬ويج‪ ‬لسسنة بيضساء ‘ القطاع‪ .‬وقالت الوزيرة ‘‬
‫ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬اضس‪-‬ي عن بعضس‬ ‫منشسور على صسفحتها الرسسمية ع‪« È‬الفايسسبوك»‪،‬‬
‫األخ ‪-‬ط‪-‬اء ال‪-‬بسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫إانه ” العمل على ضسمان التمدرسس واسستكمال برنامج‬
‫‘ سس‪- - - - - -‬حب رخصس‬ ‫السس ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬دراسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ع‪-‬ل‪-‬ى أاحسس‪-‬ن وج‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ب‪-‬دإا‬
‫السس‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا‬
‫منها تلك التي ل تؤودي إا‪ ¤‬حوادث ا‪Ÿ‬رور‪.‬‬ ‫النصساف ب‪ Ú‬ا÷ميع‪.‬‬
‫وقال نايلي إان الهدف من تطبيق القوان‪Ú‬‬

‫‪â``````````µf‬‬
‫على مسستوى الطرقات ليسس سسحب رخصس‬
‫السسياقة وإا‪‰‬ا ‪Ÿ‬عاقبة ا‪Ÿ‬تسسبب‪ ‘ Ú‬حوادث‬ ‫ل يزال قطاع الشسؤوون الدينية واألوقاف من‬
‫ا‪Ÿ‬رور وال‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬خصس ‪-‬وصس ‪-‬ا ت ‪-‬لك‬ ‫دون مفتشس عام‪ ،‬بعد نحو شسهرين من إانهاء‬
‫الناجمة عن ‪fl‬الفة القانون‪.‬‬ ‫الوزير ‪fi‬مد عيسسى مهام بزاز ‪ÿ‬ميسسي‪،‬‬
‫على خلفية إارسساله‪  ‬للجنة تفتيشس للوقوف‬
‫مسستثمر فوق العادة ‘‪ ‬ا‪Ÿ‬سسيلة!‬ ‫م‪-‬ن ‪ 150‬ج ‪-‬ث‪-‬ة و م‪-‬زال ا◊ف‪-‬ر مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬را ‘‬
‫‪fi‬اولة للعثور على ناج‪Ú‬‬
‫^^ قالك واحد حابسس حبسس طاكسسي‬
‫قالو راك فارغ ؟ الطاكسسيور قالو ايه‬ ‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى وضس ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ة السس ‪- -‬ج ‪- -‬اد‪ ‬ا‪Ÿ‬ت‪È‬ع ب ‪- -‬ه‬
‫–ول مسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م‪-‬ر ق‪-‬ادم‪ ‬م‪-‬ن ولي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ‬إا‪¤‬‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ‪-‬دة‪ ‬ج‪-‬ام‪-‬ع ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ن دون اسس‪-‬تشس‪-‬ارة‬
‫حديث العام‪ ‬وا‪ÿ‬اصس بولية ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬وذلك‬
‫ق ‪-‬ال ‪-‬و ا◊ابسس اي ‪-‬ا م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ح اه ‪-‬ب‪-‬ط اه‪-‬ب‪-‬ط‬ ‫الوزير‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬علومات ا‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان‬
‫بسسبب اسستفادته من مشساريع كب‪Ò‬ة‪ ‘ ‬ظرف‬ ‫^^ ق ‪-‬الك ح ‪-‬ابسس ع ‪-‬ل ‪-‬ق لف‪-‬يسست ت‪-‬اع‪-‬و و‬ ‫نقصسروا‬ ‫إاجراءات إانهاء مهام‪  ‬ا‪Ÿ‬فتشس العام جرت‬
‫قياسسي‪ ،‬آاخرها‪– ‬صسله على مسساحة أارضسية‬ ‫قعد بعد شسوية طاحت لفيسست‬ ‫‘ وقت قياسسي‪ ‬جدا‪ ،‬وهو األمر الذي أاثار‬
‫ك‪-‬ب‪Ò‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬در ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫^^ ›ن ‪-‬ون داخ ‪-‬ل سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬وب قال‪ :‬اووووووووف مزية ماكنتشس داخلها‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن ال‪- -‬تسس‪- -‬اؤولت ح‪- -‬ول‪ ‬سس‪- -‬ر ه ‪-‬ذه‬
‫ب‪-‬ا‪ÓŸ‬ي‪ ،Ò‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬رّوج ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ثمر ا‪Ù‬ظوظ‬ ‫‡نوع الدخول ألقل من ‪18‬‬ ‫السس ‪-‬رع ‪-‬ة ‘ –وي ‪-‬ل إاط ‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‬
‫ب ‪- -‬أان ‪- -‬ه بصس ‪- -‬دد إا“ام إاج‪- -‬راءات‪ ‬شس‪- -‬راء ن‪- -‬زل‬ ‫والتماطل ‘ تعي‪ Ú‬خليفته‪ .‬وأاضسافت ذات‬
‫«القصسب» الذي تسسعى الولية للتنازل عنه‬ ‫^^ م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ي ‪-‬درسس ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ات سس‪-‬قسس‪-‬ى‬ ‫راح جاب ‪ 17‬من صسحابو‬ ‫ا‪Ÿ‬صسادر أان من ب‪ Ú‬أاسسباب إاقالة ا‪Ÿ‬فتشس‬
‫لصس‪- - -‬ال‪- - -‬ح ا‪ÿ‬واصس‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم ‪- -‬ات‬ ‫واحد ما يفهمشس الرياضسيات‬ ‫العام هو رفضسه النصسياع لقرارات ‪fi‬مد‬
‫ا‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬عني يروج‪ ‬لنفسسه‪ ‬على أانه‬ ‫^^ ح‪-‬ط‪-‬مت ط‪-‬ائ‪-‬رة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ت‪-‬تسس‪-‬ع ل‪-‬راكب‪ Ú‬قالو باباك يعطي ‪ÿ‬وك ‪ 3‬تفاحات وأانت‬ ‫عيسسى القاضسية بإاعداد تقارير سسوداء عن‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ار ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪ ‘ Ú‬ال‪-‬دول‪-‬ة‪،‬‬ ‫تفاحة وشس يسساوي‬ ‫فقط فوق احد ا‪Ÿ‬قابر‬ ‫أاداء م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ن م‪- -‬رك‪- -‬زي‪ Ú‬إلق ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن‬
‫و‪Á‬كنه‪ ‬التدخل من أاجل تعي‪ Ú‬أاو إانهاء مهام‬ ‫مناصسبهم‪ ،‬بعد حملة تصسفية اإلطارات التي‬
‫ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ‘ Ú‬الولية‪.‬‬
‫فقام جماعة من ا◊ابسس‪ Ú‬بانتشسال أاك‪ Ì‬قالو = تصسرا حرب ‘ الدار‬ ‫قام بها الوزير‪.‬‬

‫«إا‪Á‬يتال» ضسد سسياسسة اإلف‪Ó‬سش وطرد العمال‬ ‫خ ـ ـ ـب‪ Ò‬ف ـ ـرنسسي «ح ـ ـاير» من طمـ ـ ـار‬
‫قرر ›مع «إا‪Á‬يتال» دعم مؤوسسسسة «أال ر‪ »Ë‬لجتناب إاف‪Ó‬سسها وتسسريح‬ ‫أاشس‪-‬اد خ‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري ف‪-‬رنسس‪-‬ي ‪Ã‬شس‪-‬ارك‪-‬ة وزي‪-‬ر السس‪-‬ك‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‪ ،‬وذلك ع ‪-‬قب الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ال‪-‬ذي ج‪-‬رى‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ب‪ Ú‬ال–ادي‪-‬ة‬ ‫‘‪ ‬ملتقى حول ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬حيث قال ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬الفرنسسي إان‬
‫الوطنية لعمال ا‪Ÿ‬عادن وا‪Ÿ‬يكانيك والكهرومنزلية‪ ،‬ومسسؤوو‹ ›مع‬
‫«إا‪Á‬يتال»‪ .‬وقد توصسل اللقاء الذي جمع الطرف‪ Ú‬إا‪ ¤‬ضسرورة ضسمان‬ ‫الجتماعات حول ا‪Ÿ‬دينة والعمران ‘ فرنسسا نادرا‬
‫بقاء مؤوسسسسة «أال ر‪ »Ë‬التابعة ‪Û‬مع «إا‪Á‬يتال» ‘ السسوق‪ ،‬مع التعهد‬ ‫ما يحضسرها وزراء ‘ ا◊كومة‪ ،‬ليضسيف أان مشساركة‬
‫بإا‚از كافة ا‪Ÿ‬شساريع ا‪Ÿ‬كلفة بها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن ا◊فاظ على العمال‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ؤوول األول ع ‪- -‬ن ال ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬اع‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬د‬
‫لخ‪-‬ط‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ي وردت سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا ‘ ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬ري‪-‬ح العمال‬ ‫وتصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح ك‪-‬ل ا أ‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪ ‬مصس‪-‬داق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬خ‪-‬رج ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ويتم‬
‫لدارة ا÷ديدة ‪Û‬مع‬ ‫لتفاق بإاشسراف مباشسر من ا إ‬ ‫تطوعيا‪ .‬وجاء هذا ا إ‬ ‫‪Œ‬سسيدها على أارضس الواقع بشسكل اسستعجا‹‪ ،‬عوضس‬
‫«إا‪Á‬يتال» وتوجيهات وزير الصسناعة وا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬يوسسف يوسسفي‪ ،‬لتفادي‬
‫تسسريح اليد العاملة ا‪Ÿ‬ؤوهلة‪.‬‬ ‫أان تبقى ›رد ح‪ È‬على ورق‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫” توقيف ‪ 10‬أافراد من العصسابة‬ ‫ل·‪ ..‬الفريق ڤايد صسالح‪:‬‬
‫دم الشسهداء هو ما صسان للجزائر ك‪È‬ياءها وعزتها ب‪ Ú‬ا أ‬
‫درك الرويبة يفكك عصصابة لتحويل الذهب ا‪Ÿ‬سصروق إا‪« ¤‬سصبائك»‬
‫ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬روي‪-‬ب‪-‬ة أان أاف‪-‬راد‬
‫ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬عمليات السسرقة‬
‫“ك ‪-‬نت ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة اإلق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬روي ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن وضس‪-‬ع ح‪-‬د‬
‫«ا‪Ÿ‬صص ـا◊ـ ـ ـة الوطني ـ ـة ركـيـ ـزة أاسصاسصي ـ ـة للجـ ـيـ ـشش‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬ذ ف‪Î‬ة ق ‪-‬درت بـ ‪ 3‬أاشس‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬وبعد‬
‫ا‪Ÿ‬علومات التي –صسل عليها أافراد‬
‫ال ‪-‬درك ” وضس‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫لعصسابة متكونة من ‪ 10‬أافراد “تهن‬
‫السسطو على ا‪Ÿ‬نازل‪ ،‬فيما ” توقيف‬
‫رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬عصس ‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ذي ‪Á‬لك ورشس‪-‬ة‬
‫من أاجـ ـل بن ـ ـاء السصيـ ـاسص ـ ـة األمني ـ ـة للبـ ـ ـ‪Ó‬د»‬
‫أاج‪-‬ل اإلي‪-‬ق‪-‬اع ب‪-‬أاف‪-‬راد ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫لتذويب الذهب ا‪Ÿ‬سسروق بالتثنية ‘‬ ‫قال نائب وزير الدفاع الوطني رئيسس أاركان ا÷يشس الوطني الششعبي‪ ،‬الفريق أاحمد ڤايد صشالح‪ ،‬بأان ا‪Ÿ‬صشا◊ة الوطنية كانت‬
‫أافضسى التحقيق إا‪ ¤‬أان زعيم العصسابة‬ ‫ولية بومرداسس‪ ،‬أاين يقوم بتحويله‬ ‫لمنية للب‪Ó‬د وا◊فاظ على ما” الوصشول إاليه ‘ هذا ا‪Û‬ال‪،‬‬ ‫لسشاسشية للمؤوسشسشة العسشكرية‪ ،‬لبناء ا‪ÿ‬طة والسشياسشة ا أ‬ ‫الركيزة ا أ‬
‫‪Á‬لك ‪fi‬لت ل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪Û‬وه‪- -‬رات‬ ‫إا‪ ¤‬سس ‪-‬ب ‪-‬ائك صس ‪-‬غ‪Ò‬ة وم ‪-‬ن ث ‪-‬م إاع‪-‬ادة‬ ‫مؤوكدا بأان ا÷يشس يعمل ليل نهار للحفاظ على هذه ا‪Ÿ‬كتسشبات ‘ ‪fl‬تلف ربوع الوطن‪.‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬روي‪-‬ب‪-‬ة وب‪-‬ودواو‪ ،‬و” كشس‪-‬ف ورشسة‬ ‫بيعه بطريقة غ‪ Ò‬شسرعية‪ .‬وحسسب‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬ذويب ال ‪-‬ذهب ب ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ ولي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬وفرة لدى «النهار»‪،‬‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اشس‪-‬ى وع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬
‫بومرداسس‪ ،‬كما “كن أافراد الدرك‬ ‫فقد “كنت الفرقة اإلقليمة للدرك‬ ‫ت‪-‬راأسس ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق اأح‪-‬م‪-‬د ڤ‪-‬اي‪-‬د صسالح‬
‫الوطني من اسس‪Î‬جاع مبلغ ما‹ وكذا‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬روي ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن وضس‪-‬ع ح‪-‬د‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ا ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا ضس‪-‬م روؤسس‪-‬اء اأركان‬ ‫قال الفريق‪  ‬اأحمد ڤايد صسالح ‘‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة م‪- -‬ن ا‪Û‬وه ‪-‬رات‬ ‫لعصسابة “تهن السسرقة والسسطو على‬ ‫ق ‪-‬ي ‪-‬ادات ال ‪-‬ق ‪-‬وات وق‪-‬ادة ا‪Ÿ‬دارسس‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي األ‪-‬ق‪-‬اه‪-‬ا‪ ،‬اأمسس خ‪-‬لل‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬روق‪- -‬ة وك‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ات م ‪-‬ن ال ‪-‬ذهب‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ازل ‘ اإلح ‪-‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬راق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن‬ ‫العسسكرية وا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بالتكوين على‬ ‫ت‪- -‬روؤسس‪- -‬ه ب‪- -‬ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ة ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫سسليم بوسستة‬ ‫ا‪Ÿ‬ذّوب‪.‬‬ ‫كشسف التحقيق الذي قامت به فرقة‬ ‫مسس ‪- - -‬ت ‪- - -‬وى ق ‪- - -‬ي ‪- - -‬ادات ال ‪- - -‬ق‪- - -‬وات‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬رج ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‬
‫وا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ات وا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ركزية‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة الأول ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫لمر بعد وقت قصس‪ Ò‬من مغادرته ا‪Ÿ‬نزل‬
‫زوج الضسحية تفاجأا با أ‬ ‫اأسسدى خلله تعليمات تنصس على‬ ‫الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع السس‪- -‬ن‪- -‬وي ل‪- -‬لإط ‪-‬ارات‬
‫العثور على جثة امرأاة مذبوحة بشصّقة «عدل» ‘ ع‪ Ú‬البنيان!‬ ‫ضسرورة تركيز ا÷هود حول كل ما‬
‫م ‪-‬ن شس‪-‬اأن‪-‬ه اأن يسس‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف‪ Ú‬ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن ب ‪-‬ا÷يشس‬
‫الوطني الشسعبي‪ ،‬اإن السس‪Î‬اتيجية‬
‫^ ا÷ر‪Á‬ة تبقى غامضصة ‘ انتظار تقرير الطبيب الشصرعي‬ ‫ترقية اأداء ا‪Ÿ‬نظومة التكوينية ‘‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” تصس ‪-‬وره ‪-‬ا وت ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬د‬
‫ا÷يشس الوطني الشسعبي والرفع من‬ ‫اأث ‪-‬ب ‪-‬تت ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا اأن ه‪-‬ذه‬
‫م ‪-‬ذب ‪-‬وح ‪-‬ة داخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل ال ‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪.‬‬ ‫اهتّزت بلدية ع‪ Ú‬البنيان‪ ،‬ليلة أامسس‪،‬‬ ‫مسستوى منتسسبيها‪ ،‬كما تابع عرضسا‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ه‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تضس‪-‬من بقاء‬
‫وأاضسافت مراجع ‪ $‬أان زوجها‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى وق‪-‬ع ج‪-‬ر‪Á‬ة ق‪-‬ت‪-‬ل بشس‪-‬عة راحت‬ ‫ا÷زائ‪- - - -‬ر اأم‪- - - -‬ن‪- - - -‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن الوطني ‘ حديثه عن مناسسبة يوم اأن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس ح ‪-‬ول ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ب‪-‬ا÷يشس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫خرج من ا‪Ÿ‬نزل رفقة ابنيه بعد أان‬ ‫ضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا إام ‪-‬رأاة ‘ ب ‪-‬داي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس اأك ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دى ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة الشسهيد‪ ،‬اأن الشسهداء هم من صسنعوا ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬فضس‪-‬ل ال‪-‬رعاية الشسعبي قّدمه رئيسس مكتب التعليم‬
‫راف ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا إا‪ ¤‬ب ‪-‬يت ج ‪ّ-‬دت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا‪ÿ‬امسس من العمر‪ ،‬بعد أان ” العثور‬ ‫الوئام وا‪Ÿ‬صسا◊ة الوطنية‪ ،‬ومدى ك‪È‬ي‪-‬اء ا÷زائ‪-‬ر وع‪-‬زت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬م م‪-‬ن الشسديدة التي توليها قيادة ا÷يشس العسسكري‪ ،‬فضسل عن عروضس قادة‬
‫تقطن غ‪ Ò‬بعيد عن منزل الضسحية‪،‬‬ ‫عليها مذبوحة ‘ شسّقتها ا‪Ÿ‬تواجدة‬ ‫فعالية اسس‪Î‬اتيجية ا÷يشس الأمنية رسسم مكانتها العالية ب‪ Ú‬الأ· وهم ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م وال‪-‬تكوين‪“ ،‬كنت ا‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ك‪-‬لف‪Ú‬‬
‫ليتفاجأا بعد عودته بعد وقت قصسري‬ ‫بحي «عدل»‪ .‬وقد كشسفت مصسادر‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪-‬لل رسس‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬عث ب‪-‬ه‪-‬ا اأصس ‪-‬ح ‪-‬اب ال ‪-‬ع ‪-‬ز الأب ‪-‬دي‪ ،‬وه ‪-‬م م‪-‬ن من –قيق نتائج جيدة ‘ ا‪Ÿ‬يدان ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬ي‪-‬ادات‬
‫ب ‪-‬ج‪ّ-‬ث‪-‬ة زوج‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ام ب‪-‬التصس‪-‬ال‬ ‫موثوقة لـ«النهار» أان ا÷ر‪Á‬ة وقعت‬ ‫‪Ã‬ناسسبة يوم الشسهيد‪ .‬و‘ سسياق ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬وا م‪-‬ن اأج‪-‬ل ج‪-‬زائ‪-‬ر مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة على اأك‪ Ì‬من صسعيد‪ ،‬وعلى راأسسها ال ‪-‬ق ‪-‬وات وا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ات وا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫‪Ã‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة و” ن‪-‬قل‬ ‫بالعمارة ‪ 07‬رقم ‪ 39‬بالطابق العاشسر‬ ‫ذي صس ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬اأك ‪-‬د ن‪-‬ائب وزي‪-‬ر ال‪-‬دف‪-‬اع واآمنة ومتاآخية‪ ،‬واأشسار الفريق اإ‪– ¤‬ديث ال‪- -‬ق‪- -‬درات ال‪- -‬ق ‪-‬ت ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬ا ا‪Ÿ‬ركزية‪.‬‬
‫الضسحية إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث‬ ‫بحي «عدل» ببلدية ع‪ Ú‬البنيان‪‘ ،‬‬
‫‪Ÿ‬سستشسفى بني مسسوسس‪ ،‬فيما فتحت‬ ‫حدود السساعة العاشسرة ليل‪ ،‬بعد أان‬ ‫فيما سسحبت الشسرطة ما يقارب ‪ 225‬أالف «ب‪Ò‬مي» ‘ ‪2017‬‬
‫مصس‪- -‬ال‪- -‬ح األم‪- -‬ن –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ‪Ÿ‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة‬ ‫اكتشسف زوج ال ّضسحية وهو عون سسابق‬
‫تفاصسيل ا÷ر‪Á‬ة‪ ‘ ،‬انتظار تقرير‬
‫الطبيب الشسرعي‪ .‬راضسية شسايت‬
‫ب ‪-‬ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ج ‪ّ-‬ث ‪-‬ة زوج ‪-‬ت‪-‬ه‬
‫«ح‪.‬ك ‪- - - - -‬ر‪Á‬ة» ذات ‪ 53‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة وه‪-‬ي‬
‫ترحيل أاك‪ Ì‬من ‪ 10‬آالف جزائري «حّراڤ» من ‪fl‬تلف الدول‬
‫مغ‪Î‬ب بفرنسسا قام بتفكيك ا÷هاز و“ويهه وسسط م‪Ó‬بسس «الشسيفون»‬ ‫^ تسصجيل أاك‪ Ì‬من ‪ 228‬أالف قضصية إاجرامية ارتكبها ا÷زائريون‬
‫إاحباط ‪fi‬اولة لتهريب جهاز كشصف عن الكنوز‬ ‫الغرامات ‪ 866‬أالف و‪ 159‬غرامة مرورية‪ ،‬وسسحب‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 224‬أالف و‪ 779‬رخصسة سسياقة‪ ،‬بسسبب‬
‫مليون جزائري‪ ،‬حيث ‪Á‬ثّل ا‪Ÿ‬سسافرون ع‪ È‬ا÷و‬
‫نسسبة ‪ 53.30‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وأاعلى نسسبة ” تسسجيلها‬
‫سسحبت مصسالح الشسرطة أاك‪ Ì‬من ‪ 224‬أالف و‪779‬‬
‫رخصسة سسياقة‪ ،‬فيما ” –ويل أاك‪ Ì‬من ‪ 28‬أالفا‬
‫‪Ã‬يناء الغزوات ‘ تلمسصان‬ ‫‪fl‬تلف أانواع ا‪ı‬الفات‪ .‬من جهة أاخرى وفيما‬
‫يتعّلق بعدد القضسايا اإلجرامية التي ” تسسجيلها‪،‬‬
‫ع‪ È‬الفرقة الثانية لشسرطة ا◊دود ا÷وية ‪Ÿ‬طار‬
‫هواري بومدين‪ ،‬كما ‪Á‬ثل ا‪Ÿ‬سسافرون ع‪ È‬ال‪È‬‬
‫و‪ 513‬مركبة إا‪ ¤‬ا◊جز‪ ،‬وبلغت عدد الغرامات‬
‫ا÷زاف‪-‬ي‪-‬ة ‪ 866‬أال ‪-‬ف و‪ 159‬غ‪-‬رام‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬لل سس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ك‪Ì‬ة ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬يب ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ادن و‬ ‫أاح‪-‬ب‪-‬طت‪ ،‬أامسس‪ ،‬ف‪-‬رق‪-‬ة ف‪-‬حصس م‪-‬ت‪-‬اع‬ ‫فقد بلغت ‪ 228‬أالف و‪ 793‬أالف‪ ،2017 ‘ ،‬حّلت‬ ‫نسسبة ‪ 42.48‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وا‪Ÿ‬سسافرون ع‪ È‬البحر‬ ‫جلت ذات ا‪Ÿ‬صسالح ترحيل ‪ 10‬آالف‬ ‫‪ ،2017‬كما سس ّ‬
‫الكنوز ا÷وفية‪ ،‬لحتوائه على أاشسعة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ري ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ارك‬ ‫منها ‪ 68‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب أان ‪ ٪ 34.34‬من هذه‬ ‫ب‪-‬نسس‪-‬بة ‪ 4.22‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ .‬وب‪-‬خصس‪-‬وصس حوادث‬ ‫و‪ 286‬جزائري إا‪ ¤‬الوطن‪ ،‬وإابعاء ‪ 4222‬أاجنبي‬
‫حرارية ومادة الزئبق التي تعمل على‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ الع‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى األشس‪-‬خ‪-‬اصس‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رور ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ج‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ع‪- -‬رفت ان‪- -‬خ ‪-‬ف ‪-‬اضس ‪-‬ا‬ ‫خارج ال‪Î‬اب ا÷زائري‪.‬‬
‫–دي‪- -‬د م‪- -‬واق‪- -‬ع ال ‪-‬ذهب و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫ال‪- -‬غ‪- -‬زوات غ ‪-‬رب ت ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ان ‪fi‬اول ‪-‬ة‬ ‫ونسس ‪-‬ب‪-‬ة ‪ 35.60‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة م ‪-‬ن الع ‪-‬ت ‪-‬داء ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫با‪Ÿ‬قارنة مع سسنة ‪ ،2016‬فقد ” تسسجيل ‪ 15‬أالفا‬ ‫كشسفت حصسيلة قدمتها ‪fl‬تلف مصسالح الشسرطة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ادن ال ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ت ‪-‬داول‬ ‫إادخ ‪- -‬ال ج ‪- -‬ه ‪- -‬از حسس‪- -‬اسس ‪fl‬صسصس‬ ‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن‬ ‫و‪ 335‬حادث مرور‪ ،‬خلل سسنة ‪ ،2017‬أاسسفرت عن‬ ‫اأمسس ‘ ن ‪-‬دوة األم ‪-‬ن ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ح ‪-‬ول ا◊صس ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫األف ‪-‬ارق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذا ا÷ه ‪-‬از ب‪-‬ك‪Ì‬ة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬كشس‪- -‬ف ع‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ادن‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ن‬ ‫ا‪ı‬درات‪ ،‬من بينها ‪ 2404‬غرام من اله‪Ò‬وي‪،Ú‬‬ ‫وفاة ‪ 726‬شسخصس وجرح ‪ 18‬أالفا و‪ 112‬آاخرين‪،‬‬ ‫السس ‪-‬ن ‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل مصس‪-‬ال‪-‬ح شس‪-‬رط‪-‬ة ا◊دود‬
‫ل ‪-‬ن ‪-‬هب ال‪-‬ذهب ‘ أاع‪-‬م‪-‬اق الصس‪-‬ح‪-‬راء‬ ‫األج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب إادخ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا من‬ ‫و‪1332‬غ من الكوكاي‪ ،Ú‬وأاك‪ Ì‬من ‪ 672‬أالف و‪115‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ” تسس‪-‬ج‪-‬يل ‪ 73‬أال‪-‬فا و‪ 563‬ج‪-‬نحة مرورية‪،‬‬ ‫مراقبة أاك‪ Ì‬من ‪ 15‬مليون و‪ 627‬أالف شسخصس ع‪È‬‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا أان ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ه ‪-‬ذا‬ ‫ا‪ÿ‬ارج رخصس ‪- -‬ة م‪- -‬ن وزارة ال‪- -‬دف‪- -‬اع‬ ‫راضسية شسايت‬ ‫قرصس مهلوسس‪.‬‬ ‫و–ويل ‪ 28‬أالفا و‪ 513‬مركبة للحجز‪ ،‬كما بلغ عدد‬ ‫‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬نافذ ا◊دودية‪ ،‬من بينهم أاك‪ Ì‬من ‪12‬‬
‫ا÷هاز باهضسة جدا ويسستلزم ادخاله‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ع‪-‬لق‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬أانشس‪-‬ط‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬دد‬
‫ا◊صس‪- - -‬ول ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ت ‪- -‬رخ ‪- -‬يصس م ‪- -‬ن‬ ‫ال‪Ì‬وات ال‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬لد خاصسة ما‬ ‫–قيقات حول –ويل أاراضسي تعاونية ف‪Ó‬حية كشسفت ا‪Ÿ‬سستور‬
‫السسلطات لدواع أامنية ووقائية‪ ،‬حيث‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ذهب وا‪Ÿ‬اسس‪ .‬و‘ ه‪-‬ذا‬
‫” حجز ا÷هاز مع توقيف صساحبه‬
‫وهو كهل مقيم بفرنسسا وينحدر من‬
‫الشسأان‪ ،‬علمت «النهار» من مصسادرها‬
‫أان مصس‪- - -‬ال‪- - -‬ح ا÷م ‪- -‬ارك ‚حت ‘‬
‫مدير أام‪Ó‬ك الدولة بسصوق أاهراسش مطلوب لدى العدالة ‘ قضصية رشصوة بخنشصلة‬
‫ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م لح‪-‬ق‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه أامام‬ ‫ضسبط جهاز مفكك ا‪ ¤‬عدة أاجزاء‬ ‫رقم ‪ ،367/17‬تب‪ Ú‬أان ا‪Ÿ‬دير قد مكن ا‪Ÿ‬واطن من‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون إا‪ ¤‬أام ‪-‬لك ال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ” ح ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫‪Œ‬ري‪ ،‬ه ‪- -‬ذه األي ‪- -‬ام‪ ،‬ال‪Î‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ب‪- -‬ات ل‪- -‬دى ا÷ه‪- -‬ات‬
‫وكيل ا÷مهورية ‪Ù‬كمة الغزوات‪،‬‬ ‫وسس ‪-‬ط ح ‪-‬ق ‪-‬ائب ‪fi‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬األل ‪-‬بسس ‪-‬ة‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ادة ت ‪-‬ث‪-‬بت أان ع‪-‬ق‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ة ل ي‪-‬دخ‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ن‬ ‫وتصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ إاط‪-‬ار اإلج‪-‬راءات ال‪-‬قانونية ا÷ديدة‬ ‫القضسائية ا‪ı‬تصسة إاقليميا بولية خنشسلة‪ ،‬تنفيذا‬
‫ال‪-‬ذي أاح‪-‬ال‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة الشس ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ون‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫أاملك الدولة‪ ،‬وأان هذا األخ‪ Ò‬اسستنادا إا‪ ¤‬القرائن‬ ‫بخصسوصس مصس‪ Ò‬التعاونيات الفلحية بكل أاصسنافها‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام للولية‪ ،‬إل“ام اإلجراءات‬
‫بنفسس ا‪Ù‬كمة‪ ،‬أاين ” إايداعه رهن‬ ‫ال ‪- -‬رح ‪- -‬ل ‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬ادم‪- -‬ة م‪- -‬ن أا‪ÒŸ‬ي‪- -‬ا‬ ‫واألدلة القوية الثابتة التي تقدم بها تؤوكد أان مدير‬ ‫واختصساصساتها التي ثبت إافلسسها أاو حولت مهامها‬ ‫ا‪Ÿ‬عمول بها طبقا للمادة ‪ 25‬فقرة ‪ 2‬وا‪Ÿ‬ادة ‪ 33‬من‬
‫اسس‪- -‬م ‪ DIDICTAR‬وه‪-‬و وسس‪-‬ي‪-‬لة‬
‫ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت ‘ انتظار ‪fi‬اكمته‬ ‫اإلسسبانية‪ .‬ويحمل ا÷هاز ا‪Ù‬جوز‬ ‫أاملك الدولة قد ÷أا إا‪ ¤‬ابتزازه‪ ،‬وهدده باسستعمال‬ ‫إا‪ ¤‬نشس ‪-‬اط ‪-‬ات أاخ ‪-‬رى خ ‪-‬ارج اإلط‪-‬ار ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪ Ê‬ال‪-‬ذي‬ ‫قانون الوقاية من الفسساد ومكافحته‪ ‘ ،‬حق ا‪Ÿ‬دير‬
‫بتهمة تهريب جهاز حسساسس من دون‬ ‫ك ‪-‬ل ال ‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه إلدخ‪-‬ال‪-‬ه ‘ مشس‪-‬اك‪-‬ل ل‬ ‫أانشسأاها أاول مرة ع‪ È‬كامل ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬ليلجأا‬ ‫الولئي ألملك الدولة بولية خنشسلة ا‪Ù‬ول إا‪¤‬‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫رخصسة‪ .‬‬ ‫ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ولوجيا يتم اسستخدامها‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي ب‪-‬خ‪-‬وصس صس‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة حصس‪-‬ول‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى هذا العقار‪،‬‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬واطن بعد أان سسدد ثمن العقار واسستصسدر‬ ‫ن‪- -‬فسس ا‪Ÿ‬نصسب ب‪- -‬ولي‪- -‬ة سس‪- -‬وق اه‪- -‬راسس‪ ‘ ،‬م‪- -‬ل ‪-‬ف‬
‫طالبا منه مقابل الصسمت مزية مالية من دون أان‬ ‫قرارا بهدم هياكل هذه التعاونية إا‪Œ ¤‬زئتها ‘‬ ‫قضس‪-‬ائ‪-‬ي خ‪-‬لصست ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬قضس‪-‬ائية‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوبد لقاتل حارسش ورشصة بناء من أاجل سصرقة قضصبان حديدية‪ ‬‬ ‫ي‪-‬حصس‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن صسفته طرفا‬
‫مدنيا إا‪ ¤‬متهم بسسوء اسستغلل الوظيفة وطلب مزية‬
‫شسكل قطع أارضسية للبناء‪fl ،‬الفا بذلك بنود العقد‪،‬‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د إاج‪-‬راء ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات األم‪-‬نية والقضسائية طبقا‬
‫األول ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬ه إا‪ ¤‬ات ‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ي إاسس‪-‬اءة‬
‫اسستغلل الوظيفة وطلب مزية غ‪ Ò‬مسستحقة مقابل‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ¤‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ‪ ،‬ال ‪-‬راب ‪-‬ع ج ‪-‬ان ‪-‬ف ‪-‬ي‬ ‫أاي‪- - - -‬دت ‪fi‬ك‪- - - -‬م‪- - - -‬ة ا÷ن‪- - - -‬اي ‪- - -‬ات‬ ‫غ‪ Ò‬مسستحقة مقابل المتناع عن أاداء عمل‪ ،‬ا‪Ÿ‬تمثل‬ ‫لتعليمة وكيل ا÷مهورية ‪Ã‬حكمة خنشسلة‪ ،‬واسستنادا‬ ‫المتناع عن أاداء عمل‪ ،‬على خلفية ملف قضسائي‬
‫‪ ،2016‬حينما ” العثور على حارسس‬ ‫السس ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬دى ›لسس قضس‪-‬اء‬ ‫‘ اسس‪Î‬جاع عقار التعاونية ‪fi‬ل البيع‪ ،‬بعد أان خرق‬ ‫إا‪ ¤‬ع ‪-‬ريضس‪-‬ة اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ال‪-‬دع‪-‬وى ال‪-‬ت‪-‬ي رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر‪،‬‬ ‫سس ‪-‬اب ‪-‬ق ك ‪-‬ان ط‪-‬رف‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه بصس‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ‡ث‪-‬ل ح‪-‬ق الدع‪-‬اء‬
‫مصساب على مسستوى الرأاسس والصسدر‬ ‫وه‪-‬ران‪ ،‬ا◊ك‪-‬م الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي ال‪-‬قاضسي‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ي ب‪-‬ن‪-‬ود ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار إاصس‪-‬دار‬ ‫ووف ‪-‬ق‪-‬ا ◊ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف وال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق ا‪Ÿ‬رف‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬ل‪-‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪Ÿ Ê‬ديرية أاملك الدولة‪ ،‬ضسد ا‪Ÿ‬واطن «بن‬
‫داخ ‪-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ارة ‪Ã‬شس ‪-‬روع سس ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ‘‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوب ‪-‬د الصس ‪-‬ادر ‘ ح ‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫ا÷ه‪- -‬ة ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصس ‪-‬ة أاوام ‪-‬ر اسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ائ ‪-‬ه‬ ‫القضسية ا‪Ÿ‬دونة –ت رقم ‪ ،17/0095‬وكذا إارسسالية‬ ‫عبد الله سسليمان» بخصسوصس ملف التعاقد مع هذا‬
‫ط ‪-‬ور اإل‚از ب‪-‬ح‪-‬ي ف‪-‬لوسس‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫قضسية تكوين جماعة أاشسرار السسرقة‬ ‫للتحقيق حول التهم ا‪Ÿ‬نسسوبة إاليه‪ .‬عمر عامري‬ ‫النائب العام لدى ›لسس قضساء ولية خنشسلة –ت‬ ‫األخ‪ Ò‬لشسراء عقار تعاونية فلحية‪ ،‬حولت طبقا‬
‫ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ح‪-‬يث أاخ‪È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وصس‪-‬وف‪-‬ة وا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ السس‪-‬رق‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واف ‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أان‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬رضس إا‪¤‬‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬دي‪ ،‬وه ‪-‬ي األف ‪-‬ع‪-‬ال‬ ‫وكيل ا÷مهورية ‪Ã‬حكمة بودواو أامر بإايداعه ا◊بسس‬
‫اعتداء من قبل ›هول‪ Ú‬ملثم‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع ب‪-‬ه‪-‬ا ث‪-‬لث‪-‬ة أاشس‪-‬خاصس‪ ،‬منهم‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة السس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬لفظ بعد يوم‪Ú‬‬
‫أان ‪-‬ف ‪-‬اسس‪-‬ه األخ‪Ò‬ة م‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬را ب‪-‬إاصس‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‬
‫ع‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬الشس‪-‬رك‪-‬ة الصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬فة‬
‫ب‪- -‬إا‚از ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا خ ‪-‬فضست‬
‫توقيف إارهابي تائب يكشصف عن اسصتثمار «شصكارة ا÷بل» ‘ مزارع العنب ببومرداسش!‬
‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ‘ الصسدر‪ ،‬حيث ” فتح‬ ‫عقوبة متهم ثانٍ من عشسر إا‪ ¤‬ثمان‬ ‫الغذائية على م‪ Ï‬سسيارته «تويوتا هيليكسس» با‪Œ‬اه‬ ‫اإلره‪-‬اب‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م م‪-‬راسس‪-‬م ع‪-‬زاء م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع السسنة‬ ‫أام‪- -‬ر وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ل‪- -‬دى ‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ب‪- -‬ودواو‬
‫–ق‪- -‬ي‪- -‬ق أام‪- -‬ن‪- -‬ي ب‪- -‬دء ‪Ã‬ج‪- -‬م‪- -‬وع ‪-‬ة‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬وات سس ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ا ن ‪-‬اف ‪-‬ذا م ‪-‬ع ت‪È‬ئ ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وع‪-‬رة ‘ سس‪-‬ف‪-‬ح ا÷ب‪-‬ل م‪-‬ن ا÷ه‪-‬ة ا‪ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ية‬ ‫ا‪Ÿ‬نصسرمة‪ .‬وحسسب ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬فإان ما حدث‬ ‫ببومدراسس بإايداع إارهابي تائب ومسستفيد من ميثاق‬
‫أاشس ‪- -‬خ ‪- -‬اصس ي ‪- -‬نشس‪- -‬ط‪- -‬ون ‘ ج‪- -‬م‪- -‬ع‬ ‫الثالث‪ ،‬الذي سسبق أان صسدر ‘ حقه‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وق ‪-‬د ح ‪-‬اول ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د ‪fi‬اصس ‪-‬رت‪-‬ه‬ ‫كان ›رد خطة لتضسليل العيون و–ويل األنظار عن‬ ‫ا‪Ÿ‬صسا◊ة الوطنية‪ ،‬سسنة ‪ ،2005‬وينحدر من منطقة‬
‫النفايات ا◊ديدية وانتهى التحقيق‬ ‫حكم ابتدائي بثلث سسنوات حبسسا‬ ‫ا‪Ÿ‬راوغة والدعاء أانه اشس‪Î‬ى تلك ا‪Ÿ‬ؤوونة –ضس‪Ò‬ا‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي ع‪-‬م‪-‬ل خ‪-‬لل ه‪-‬ذه‬ ‫ق‪- -‬دارة ره‪- -‬ن ا◊بسس‪ ،‬وذلك ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا ج‪- -‬رى غ‪- -‬ل ‪-‬ق‬
‫إا‪– ¤‬دي‪- -‬د ه‪- -‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪ Ú‬ك ‪-‬ان‬ ‫ن ‪-‬اف ‪-‬ذا‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ك ‪-‬انت ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اسس ‪-‬ات‬ ‫‪Ÿ‬راسسم عرسسه‪ ،‬أاما ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ù‬جوز لديه‬ ‫الف‪Î‬ة على إامداد جماعات إارهابية على مسستوى‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق و–وي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ك‪-‬مة ا÷نايات‪،‬‬
‫أاحدهم عامل بالشسركة‪ ،‬أاين خلصس‬ ‫النيابة العامة تسسليط عقوبة ا‪Ÿ‬ؤوبد‬ ‫فقد قال إانه تلقاه من تاجر اشس‪Î‬ى منه غلة العنب‪،‬‬ ‫جبل بوزڤزة با‪Ÿ‬سساعدات ا‪Ÿ‬الية والغذائية‪ ،‬حيث‬ ‫‪Ù‬اكمة ا‪Ÿ‬عني بتهمة النخراط و“ويل و“وين‬
‫التحقيق إا‪ ¤‬أان ا÷ناة أاقدموا على‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى األول وعشس ‪-‬ري ‪-‬ن سس‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫لكن سسرعان ما انهار ا‪Ÿ‬تهم أاثناء التحقيق واع‪Î‬ف‬ ‫جرى ذلك بوسساطة من شسقيقه األك‪ ،È‬الذي كشسفت‬ ‫ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات إاره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ع تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل اعتداءات‬
‫ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م لسسرقة األعمدة ا◊ديدية‬ ‫ن ‪-‬اف‪-‬ذا ل‪-‬لث‪-‬ن‪ Ú‬اآلخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وق‪-‬د ك‪-‬ان‬ ‫بتمويل اإلرهاب‪ ،‬موضسحا أانه ›‪ È‬على ذلك بحكم‬ ‫التحريات أانه إارهابي برتبة أام‪ Ò‬يدعى «أاسسامة»‪.‬‬ ‫إارهابية‪ .‬وحسسب مصسادر «النهار»‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬تهم ‘‬
‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪ Ú‬بشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬لك‬ ‫الضسحية ‘ القضسية حارسسا بورشسة‬ ‫أان شس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ‘ ا÷ب‪-‬ل شس‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه ‘ م‪-‬ع‪-‬ظم‬ ‫و‘ ي‪- -‬وم ال‪- -‬وق‪- -‬ائ ‪-‬ع‪ ،‬وردت إا‪ ¤‬مصس ‪-‬ال ‪-‬ح أام ‪-‬ن دائ ‪-‬رة‬ ‫ال ‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬و إاره‪-‬اب‪-‬ي ت‪-‬ائب ل‪-‬ه ‪ 3‬أاشس‪-‬ق‪-‬اء ك‪-‬انوا كلهم‬
‫للمتهم الثالث‪ ،‬ليحال ا÷ميع على‬ ‫بناء مشسروع سسكني ‘ حي فلوسسن‬ ‫النشساطات الزراعية التي ‪Á‬ارسسها‪ ،‬أاما عن ا‪Ÿ‬بلغ‬ ‫الختصساصس معلومات تفيد أان حركات وتصسرفات‬ ‫منخرط‪ Ú‬ضسمن ›موعات إارهابية‪ ،‬منذ سسنوات‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫العدالة‪.‬‬ ‫«ال‪È‬كي» سسابقا‪ .‬حيثيات القضسية‬ ‫ا‪Ù‬ج‪- -‬وز ب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ق ‪-‬ال إان ‪-‬ه ‪Á‬ث ‪-‬ل نصس ‪-‬يب‬ ‫مشسبوهة تصسدر عن ا‪Ÿ‬تهم‪ ،‬وقد تأاكد ذلك ‘ اليوم‬ ‫ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ت‪-‬رددت السس‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة وسسط عائلته‬
‫اإلرهابي «أاسسامة» من غلة ا‪Ÿ‬وسسم‪ .‬سسعيدة‪.‬م‬ ‫الذي ضسبط ا‪Ÿ‬تهم متلبسسا بنقل شسحنة من ا‪Ÿ‬واد‬ ‫إاشساعات حول وفاة أاحدهم ‘ عملية للجيشس ضسد‬
‫مصصرع دركي بسص‪Ó‬حه الناري ‘ ظروف غامضصة بالشصلف‬
‫أامسس‪‡ ،‬ا اسستدعى تدخل مصسالح‬ ‫اهتزت ولية الشسلف على وقع مأاسساة‬
‫جمارك الغزوات –جز ربع قنطار من الكيف بعد ‪fi‬اصصرة سصيارة ‘ غابة‬
‫األم ‪-‬ن ا‪ı‬تصس ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫حقيقية‪ ،‬إاثر مصسرع دركي بواسسطة‬ ‫لتسسفر عملية تفتيشسها عن ضسبط زهاء ‪ 25‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬در وزن ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫اح ‪-‬ب ‪-‬طت‪ ،‬مسس ‪-‬اء اأمسس‪ ،‬ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ا÷ث ‪- - -‬ة وم‪- - -‬وق‪- - -‬ع ا◊ادث‪ .‬وحسسب‬ ‫سسلحه الناري ‘ ظروف غامضسة‪،‬‬ ‫كيلوغرام كيف معالج كانت ‪fl‬باأة باإحكام الإجما‹ بـ ‪ 10‬قناط‪ ،Ò‬والتي كانت معدة‬ ‫ا÷مارك ا÷زائرية التابعة ‪Ÿ‬فتشسية اأقسسام‬
‫مصس‪- - - - -‬ادر «ال‪- - - - -‬ن ‪- - - -‬ه ‪- - - -‬ار»‪ ،‬ف ‪- - - -‬إان‬ ‫وذلك خ‪- -‬لل ت‪- -‬واج‪- -‬ده داخ ‪-‬ل م ‪-‬ق ‪-‬ر‬ ‫‘ الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق ا‪ÿ‬ل ‪-‬ف‪-‬ي ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ù‬ج‪-‬وزة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب ن‪-‬ح‪-‬و ا‪Ÿ‬م‪-‬لكة ا‪Ÿ‬غربية باسستعمال‬ ‫ا÷مارك بالغزوات غرب تلمسسان‪fi ،‬اولة‬
‫الدركي‪ ‬يدعى»ه‪.‬ع‪.‬ا» وهو ‘ عقده‬ ‫ال‪-‬درك ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬جموعة القليمية‬ ‫و” ‘ نفسس العملية توقيف مهرب البضساعة سس‪-‬ي‪-‬ارة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ج‪-‬ري –وي‪-‬ل‪-‬ها اإ‪¤‬‬ ‫اإغ ‪-‬راق السس ‪-‬وق بشس ‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬
‫الثالث‪ ،‬كما أانه يقطن بولية تلمسسان‬ ‫ب‪- -‬ولي‪- -‬ة الشس ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،‬ح ‪-‬يث أان ا◊ادث ‪-‬ة‬ ‫واإحالته على ا÷هات القضسائية ا‪ı‬تصسة‪ .‬م ‪- -‬ادة خ‪- -‬ام لصس‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة الأسس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة والأوا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ط‪-‬اردة ه‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ودية اسستهدفت‬
‫ويعمل ‘ ولية الشسلف‪.‬‬ ‫األليمة التي اهتز لها سسكان ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫للإشسارة‪ ،‬كانت ذات الفرقة قد اأحبطت ‘ الثمينة‪.‬‬ ‫سسيارة مشسبوهة‪ ،‬قبل تطويقها و‪fi‬اصسرتها‬
‫سس ‪.‬بلحوسس‪Ú‬‬ ‫وأاصسدقاء الضسحية وقعت‪ ،‬عشسية أاول‬ ‫سس ›اهد‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ‪fi‬اول‪-‬ة لتسسريب كمية هامة‬ ‫ب ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ة واد ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‪،‬‬
‫الحدث‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫تخصص ا’نتقال إالى رتبة ممارسص أاخصصائي رئيسصي‬ ‫’ضصراب‬
‫التكتل يجتمع يوم الخميسص للفصصل في قرار تجديد ا إ‬
‫وممارسص أاخصصائي رئيسص‬
‫مسسابقة ترقية ممارسسي ال ّصسحة العمومية‬
‫نه ـاي ـة جـ ـوان القـ ـادم‬
‫‪ 75‬من المئة نسسبة السستجابة إلضسراب تكتل نقابات قطاع التربية‬
‫كشص‪- -‬ف‪ ،‬اأمسس‪ ،‬ال ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ور م ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬د التزم بشصاأنها الوزير بالتدخل لدى‬ ‫^ أاسساتذة تخوفوا من الدخول في إاضسراب بسسبب العقوبات‬
‫ي‪-‬وسص‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وطنية الوزير الأول لتسصوية النزاع الذي‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسصين الأخصصائيين للصصحة يضص ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسص‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫حقق الإضضراب الذي دعا اإليه تكتل نقابات التربية الذي يضضم خمسس نقابات نسضبة اسضتجابة قدرت بـ‪ 75‬من المئة‪ ،‬وتواصضل‬
‫اإضضراب «الكنابسضت» لليوم ‪ 31‬في الثانويات وسضط انف‪Ó‬ت للوضضع وعدم قدرة الوزارة على احتوائه بسضبب تعنت النقابات من‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ن ال‪- -‬ت‪- -‬حضص‪- -‬ي ‪-‬ر الأخصص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن منذ ‪ ،2008‬ك ‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬م‬ ‫جهة واإصضرار الأسضاتذة على افتكاك حقوقهم من جهة اأخرى‪.‬‬
‫ل ‪-‬مسص ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ات ت ‪-‬دّرج ال ‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسص‪-‬ي‪-‬ن التطرق اإلى اإضصفاء النسصجام على‬
‫الأخصص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن ل‪-‬لصص‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬عمومية‪ ،‬نسصب ال‪- -‬ف‪- -‬رضس الضص‪- -‬ري ‪-‬ب ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وطنية المسصتقلة‬ ‫نوال زايد‬
‫مشصيرا اإلى اأن النصصوصس الخاصصة المنح والتعويضصات التي تدفعتها‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬الت‪-‬ح‪-‬اد‬
‫وزارة الصصحة لمختلف الأسص‪Ó‬ك‪،‬‬ ‫بها طور السصتكمال‪.‬‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪،‬‬ ‫لم تلجأا وزارة التربية الوطنية‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫وق‪-‬ال رئ‪-‬يسس ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ف‪-‬ي تصص‪-‬ريح وال‪- -‬ت‪- -‬ي ال‪- -‬ت‪- -‬زم ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الموسصع للثانويات‬ ‫إالى العدالة إلبطال إاضصراب النقابات‬
‫لـ«النهار»‪ ،‬اإنّ المسصابقات التي يتم بشصاأنها هي الأخرى‪.‬‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وطنية‪  ‬لعمال‬ ‫الخمسس التي دخلت في إاضصراب يمتد‬
‫ال‪-‬ت‪-‬حضص‪-‬ي‪-‬ر ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬تشص‪-‬مل مسصابقتين وف‪- - -‬ي سص‪- - -‬ي‪- - -‬اق اآخ‪- - -‬ر‪ ،‬ق‪- - -‬ال ذات‬ ‫التربية‪ .‬ومن بين المطالب التي رفعها‬ ‫ل ‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ع إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬ده ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ل‪Ó- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال اإل‪- -‬ى رت ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬م ‪-‬ارسس ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬اإن ال‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬دن‪-‬ية‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ل ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ي «م ‪-‬راج ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫الج‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬اع ال ‪-‬ذي يضص ‪-‬م م ‪-‬ج ‪-‬السص ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫اأخصص ‪- -‬ائ ‪- -‬ي رئ ‪- -‬يسص ‪- -‬ي وم‪- -‬م‪- -‬ارسس والنشصاط التكميلي يعدان من اأكبر‬ ‫الخ‪- -‬ت‪Ó- -‬لت ال‪- -‬واردة ف ‪-‬ي ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة غ‪-‬دا ال‪-‬خميسس‪ .‬واعترفت‬
‫اأخصصائي رئيسس‪ ،‬لكل من اسصتوفوا ال ‪-‬ع ‪-‬وائ ‪-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬واج ‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪،‬‬ ‫األسص ‪-‬اسص ‪-‬ي ل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫وزارة ال‪- -‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ضص ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫خ ‪-‬دم ‪-‬ة ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬درة ب‪-‬خ‪-‬مسس مشص‪-‬ي‪-‬را اإل‪-‬ى اأن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن اأه‪-‬م اأسص‪-‬باب‬ ‫ال‪- -‬م ‪-‬رسص ‪-‬وم ال ‪-‬رئ ‪-‬اسص ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪266/14‬‬ ‫ب ‪-‬اإلضص ‪-‬راب ال ‪-‬ذي شص ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ات‬
‫سص ‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬م‪-‬وضص‪-‬ح‪-‬ا اأن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رة فشص‪-‬ل ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة الصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وحّل‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ق‪  ‬بشص ‪-‬ه ‪-‬ادت ‪-‬ي ال ‪-‬دراسص ‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬خ ‪-‬مسس ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أان‪-‬ه اسص‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ى ك‪-‬ل‬
‫نهاية ال ّسصداسصي الأول من السصنة خاطىء لمشصكل حقيقي‪ ،‬واإجراء‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬بيقية وليسصانسس‪ ،‬إالى‬ ‫الشص ‪- - -‬روط‪ ،‬حسصب ال ‪- - -‬وزارة‪ ،‬ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي‬
‫الجارية‪ .‬وعلى ال ّصصعيد ذاته‪ ،‬قال ت ‪- -‬عسص ‪- -‬ف ‪- -‬ي ل ‪- -‬ف ‪- -‬ئ ‪- -‬ة واح ‪- -‬دة م ‪- -‬ن‬ ‫ج‪- -‬انب م‪- -‬راج‪- -‬ع‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬رار ال ‪-‬وزاري‬ ‫اجتمعت بالنقابات المعنية إالى غاية‬
‫الدكتور اإّن وزارة الصصحة والسصكان الجامعيين ضصد الدسصتور‪ ،‬واأضصاف‬ ‫الثانية زوال إلقناعها بالتراجع عنه‪ ،‬الحركة الحتجاجية بسصبب العقوبات م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ع ‪-‬رفت ال‪-‬م‪-‬دارسس المتعلق بالمتحانات المهنية وإاعادة‬
‫واإصص ‪Ó-‬ح ال ‪-‬مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات اإل‪-‬ت‪-‬زمت اأن تطبيق الشصروط التحفيزية من‬ ‫إال أان المفاوضصات فشصلت في النقاط التي كان قد تعرضس لها األسصاتذة في الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ع ‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ان النظر في النقطة اإلقصصائية في غير‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬ع ‪-‬دة شصاأنه حل المشصاكل العالقة‪.‬‬ ‫ال‪- -‬مشص‪- -‬ت‪- -‬رك‪- -‬ة م‪- -‬ع م‪- -‬ط‪- -‬الب ن‪- -‬ق‪- -‬اب ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة «ال ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ابسصت»‪ ،‬أاي ‪-‬ن أاك‪-‬د أاح‪-‬د وأاسصطاوالي والشصراڤة‪  ‬اسصتجابة نحو م ‪-‬ادة»‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ط ‪-‬الب ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ت‪-‬ل أايضص‪-‬ا‬
‫انشص ‪-‬غ‪-‬الت ط‪-‬رح‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسص‪-‬ون وذكر ذات المتحدث‪ ،‬اأن مشصروع‬ ‫‪Ó‬ضص‪-‬راب‪ ،‬وهو ما بـ«ت ‪-‬حسص ‪-‬ي ‪-‬ن ال ‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«الكنابسصت»‪ ،‬خاصصة ما تعلق بتحسصين األسص ‪-‬ات ‪-‬ذة أان «ق ‪-‬رار فصص ‪-‬ل األسص‪-‬ات‪-‬ذة ث‪-‬لث ال‪-‬م‪-‬درسص‪-‬ي‪-‬ن ل‪ -‬إ‬
‫الأخصص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ون ل‪-‬لصص‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬مومية‪ ،‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون الصص‪- -‬ح‪- -‬ة ال ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د رغ ‪-‬م‬ ‫‪Ó‬سص‪Ó- -‬ك ال‪- -‬مشص‪- -‬ت‪- -‬رك‪- -‬ة وال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬درة الشص‪- -‬رائ‪- -‬ي‪- -‬ة ورف‪- -‬ع األج ‪-‬ور‪ .‬زادنا رعبا‪ ،‬ألن الوضصعية الجتماعية لح ‪- - -‬ظ ‪- - -‬ت‪- - -‬ه ‪ $‬ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي زارت ل‪ - -‬أ‬
‫مشصيرا اإلى اأن اللقاء الذي جمعه عيوبه‪ ،‬ل بد من مناقشصته وعرضصه‬ ‫‪Ó‬ضص‪-‬راب‪ ،‬ف‪-‬إان األسص‪-‬ات‪-‬ذة الحالية التي يعيشصها كل الجزائريين ال‪-‬م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات ال‪-‬تربوية المعنية‪ .‬وكانت المهنيين وإالغاء المادة ‪ 87‬مكرر من‬ ‫وب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ودة ل‪ -‬إ‬
‫م‪- - -‬ع وزي‪- - -‬ر الصص‪- - -‬ح‪- - -‬ة م ‪- -‬خ ‪- -‬ت ‪- -‬ار ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اقشص‪-‬ة اأم‪-‬ام ال‪-‬برلمان‪ ،‬موؤكدا‬ ‫المضصربين وقعوا على سصجل الحضصور وان ‪-‬ع ‪-‬دام ف ‪-‬رصس ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ي‪-‬ج‪-‬رن‪-‬ا إال‪-‬ى وزي ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬ن ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬فضص‪ Ó-‬ع‪-‬ن اسصتحداث‬
‫حسصب‪Ó‬وي‪ ،‬موؤخرا‪ ،‬سصمح باإجراء اأن القطاع الخاصس من المفروضس‬ ‫وم ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬وب أام ‪-‬ام ‪-‬ه ع‪-‬ب‪-‬ارة «مضص‪-‬رب»‪ ،‬التفكير أالف مرة قبل خوضس مغامرة غ‪-‬ب‪-‬ريت‪ ،‬ق‪-‬د ع‪-‬ق‪-‬دت أاول أامسس ب‪-‬م‪-‬ق‪-‬ر منحة محفزة‪  ‬تحفظ كرامتهم‪ ،‬إالى‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬ي ‪-‬م‪  ‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬انشص ‪-‬غ ‪-‬الت اأن يضصمن خدمة عمومية ويكّمل‬ ‫وهذا خوفا من العقوبات التي تعرضس ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ف ‪-‬ي ح ‪-‬رك‪-‬ات اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬دائرتها‪  ‬الوزارية اجتماعا مع ممثلي ج ‪-‬انب م ‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضص‪-‬ي‬
‫ال‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسص‪-‬ين الأخصصائيين للصصحة القطاع العام‪ ،‬اإل اأن ما نشصهده هو‬ ‫لها األسصاتذة في «الكنابسصت» خاصصة ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن أان ‪-‬ن‪-‬ا أاوف‪-‬ي‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة»‪ .‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ات ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬اقشص ‪-‬ة لئ ‪-‬ح ‪-‬ة وإاع ‪-‬ادة الشص ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة السص‪-‬ت‪-‬دلل‪-‬ي‪-‬ة ألج‪-‬ور‬
‫العمومية التي سصبق واأن تم بحثها العمل طوال الأسصبوع في العيادات‬ ‫ما تعلق بالخصصم من األجور‪ .‬وحسصبما وأاك‪- -‬دت أاسص‪- -‬ت ‪-‬اذة أاخ ‪-‬رى أان ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬م ‪-‬ط ‪-‬الب ال ‪-‬ت ‪-‬ي تضص ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا اإلشص‪-‬ع‪-‬ار ال‪-‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن تماشصيا ومؤوشصر المعيشصة‪،‬‬
‫الخاصصة على حسصاب المرضصى في‬ ‫في اإطار اللجان المختلطة‪.‬‬ ‫لح‪-‬ظ‪-‬ت‪-‬ه «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬ي ال‪-‬ج‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬تي الصصحية «حامل» تمنعها من الدخول ب ‪-‬اإلضص ‪-‬راب ال ‪-‬ذي دع ‪-‬ا إال ‪-‬ي ‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ل وكذا توحيد نسصبة منحة المتياز في‬
‫وف‪-‬ي ه‪-‬ذا الشص‪-‬اأن‪ ،‬اأوضص‪-‬ح ي‪-‬وسص‪-‬ف‪-‬ي المسصتشصفيات‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن الفوضصى‬ ‫ق ‪-‬ادت ‪-‬ه ‪-‬ا إال ‪-‬ى ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ال ‪-‬م ‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات ف ‪-‬ي إاضص ‪-‬راب‪ ،‬بسص ‪-‬بب ال ‪-‬مشص‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ل ‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي ‪ 20‬و‪ 21‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري ال‪-‬جاري‪ .‬ال ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬
‫اأنه تم التطرق اإلى مطابقة منحة ال ‪-‬ت ‪-‬ي تشص‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا تسص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬رة ال‪-‬كشص‪-‬ف‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬مضص‪-‬رب‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان ال‪-‬ع‪-‬ديد من ي ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن أان ت ‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق األم ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة المنطقة على أاسصاسس األجر الرئيسصي‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ز م‪- -‬ع ال ‪-‬رتب ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث والع‪Ó‬ج لدى الخواصس‪.‬‬ ‫األسص ‪-‬ات ‪-‬ذة ت ‪-‬خ‪-‬وف‪-‬وا م‪-‬ن ال‪-‬دخ‪-‬ول ف‪-‬ي اح‪-‬تسص‪-‬اب ي‪-‬وم اإلضص‪-‬راب ك‪-‬ي‪-‬وم غياب‪ .‬ال‪-‬مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ألسص‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم الثانوي الجديد‪.‬‬
‫اأسصماء منور‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسص‪-‬ي‪-‬ن الأخصص‪-‬ائيين‪ ،‬والتي‬ ‫فوضصى واحتجاجات أامام مديريات التربية‬
‫الضصحية نجا من الموت بأاعجوبة‬
‫مصسعد مركز ع‪Ó‬ج السسرطان «يبتلع» مريضسا‬ ‫الت‪Ó‬ميذ واألسساتذة في وقفات احتجاجية مشستركة‬
‫من الطابق الثالث في سسطيف!‬ ‫^ األسساتذة نددوا بقرارات الطرد والت‪Ó‬ميذ رفضسوا السستخ‪Ó‬ف‬
‫المعنيون‪ ،‬الذين قاموا بحركات احتجاجية بعدة‬ ‫النهائية‪ ،‬حيث يسصعى أاعضصاء الجمعية إالى تشصكيل‬ ‫نظم العديد من الت‪Ó‬ميذ في العديد من الوليات‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬مسص‪- -‬تشص‪- -‬ف ‪-‬ى صص ‪-‬راخ ال ‪-‬م ‪-‬ريضس‬ ‫نجا‪ ،‬مسصاء أاول أامسس‪ ،‬مريضس من‬ ‫م ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ات وب ‪-‬ع ‪-‬دة ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات‪ ،‬رافضص‪-‬ي‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ويضس‬ ‫ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط وإاي‪-‬جاد حلول توافقية وإايصصالها‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات رفضص‪-‬وا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬دراسص‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬عد تنفيذ‬
‫وارتطامه بالمصصعد‪ ،‬ليسصارعوا إالى‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬وت ب‪-‬ع‪-‬د سص‪-‬ق‪-‬وط‪-‬ه م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫أاسص‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬آاخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة نجادي‬ ‫إالى وزارة التربية‪.‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية لقرارها القاضصي بتعيين‬
‫إان ‪-‬ق ‪-‬اذه‪ ،‬وت ‪-‬م إاخ ‪-‬راج ‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫ال ‪- -‬ث ‪- -‬الث ب ‪- -‬م ‪- -‬رك ‪- -‬ز ع ‪Ó- -‬ج األورام‬ ‫محمد بمقر عاصصمة الولية‪ ،‬أاين قاطع الت‪Ó‬ميذ‬ ‫وفي ولية سصيدي بلعباسس‪ ،‬خرج ت‪Ó‬ميذ العديد‬ ‫أاسصاتذة مسصتخلفين إلفشصال إاضصراب «الكنابسصت»‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬م‬ ‫السص‪-‬رط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة «م‪-‬خ‪-‬تاري عبد الغني»‬ ‫حصصة التاريخ والجغرافيا التي أاسصندت إالى أاسصتاذ‬ ‫من المؤوسصسصات التربوية بولية سصيدي بلعباسس‬ ‫الذي دخل أاسصبوعه الثالث‪.‬‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬دي ‪-‬م ل ‪-‬ه اإلسص ‪-‬ع ‪-‬اف ‪-‬ات األول ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ي سص ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬وال‪-‬وضص‪-‬ع ن‪-‬فسص‪-‬ه شص‪-‬هدته ثانويتا مفتاحي‬ ‫ف‪-‬ي وق‪-‬ف‪-‬ات اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬دي‪-‬دا ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رار الذي‬ ‫ف‪-‬ي ذات السص‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬م ال‪-‬عشص‪-‬رات م‪-‬ن ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫وب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا ت ‪-‬م ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه إال‪-‬ى ال‪-‬م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة‬ ‫العمر أاكثر من‪ 60 ‬سصنة ينحدر من‬ ‫وحسصاني حسصين بمقر عاصصمة الولية وبثانوية‬ ‫اتخذته مديرية التربية بداية هذا األسصبوع بشصأان‬ ‫مسص‪-‬ي‪-‬رة غ‪-‬ي‪-‬ر ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ن ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ه‪-‬واري ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن‬
‫السص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬ع‪-‬ادن‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ور‬ ‫ولية برج بوعريريج‪ ،‬تلقى ع‪Ó‬جه‬ ‫اإلخوة بوجمعة ببلدية ابن باديسس أاين تم فصصل‬ ‫فصصل ‪ 20‬أاسصتاذا في الطور الثانوي‪ ،‬والمنضصوون‬ ‫وسص‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬مطالبة بعودة األسصاتذة‬
‫إلج ‪-‬راء ف‪-‬ح‪-‬وصص‪-‬ات أاخ‪-‬رى‪ .‬وحسصب‬ ‫األول ع‪- -‬ن ط‪- -‬ري ‪-‬ق األشص ‪-‬ع ‪-‬ة‪« ‬رادي ‪-‬و‬ ‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاسص‪-‬ات‪-‬ذة‪ ،‬وث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬حمد بوضصياف ببلدية‬ ‫تحت لواء نقابة «كنابسصت»‪ ،‬والذين شصاركوا في‬ ‫إالى األقسصام‪ ،‬بالمقابل تحرك أاعضصاء فيدرالية‬
‫األج ‪-‬واء وسص ‪-‬ط م ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ط ال‪-‬ط‪-‬واق‪-‬م‬ ‫تيرابي» بذات المصصلحة في الطابق‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬دي ل ‪-‬حسص ‪-‬ن وغ ‪-‬ي‪-‬ره‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث رف‪-‬ع ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫اإلضص ‪- -‬راب ال ‪- -‬ذي دعت إال ‪- -‬ي‪- -‬ه ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ذ‬ ‫أاولياء الت‪Ó‬ميذ بعد عقد ندوة صصحافية‪ ،‬األسصبوع‬
‫الطبية والعمالية بصصفة عامة‪ ،‬فإان‬ ‫ال‪- -‬ث‪- -‬الث‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة ال‪- -‬حصص ‪-‬ة‬ ‫لفتات عبروا فيها عن رفضصهم المطلق لقرارات‬ ‫أاسصابيع‪ ،‬حيث‪ ‬تفاجأا يومي األحد والثنين تباعا‬ ‫الفارط‪ ،‬للمطالبة بتهدئة الوضصع والتعقل حفاظا‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬مصصلحة يتخوفون من‬ ‫ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬وج ‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ع‪Ó-‬ج‪-‬ه‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أاسص‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وأان‪-‬هم ضصد فكرة‬ ‫األسص‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬فصص‪-‬ل ل‪-‬دى ت‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ه‪-‬م من‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مصص ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬م‪-‬ع م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬وزارة‬
‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬مصص ‪-‬ع ‪-‬د بسص ‪-‬بب اخ ‪-‬ت ‪Ó-‬لت‪-‬ه‬ ‫الكميائي الثاني‪  ‬بالطابق األرضصي‪،‬‬ ‫مزاولة دراسصتهم لدى أاسصاتذة مسصتخلفين‪.‬‬ ‫م ‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬م‪-‬زاول‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬دريسس ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬خ‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬ ‫بت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة وك‪-‬ذا ب‪-‬رم‪-‬ج‪-‬ة دورة ث‪-‬ان‪-‬ية قصصد‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي ك‪-‬ل م‪-‬رة‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة وأان‪-‬ه‬ ‫ح ‪-‬يث ت ‪-‬ق ‪-‬دم ال ‪-‬م‪-‬ريضس م‪-‬ن مصص‪-‬ع‪-‬د‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول ‪/‬علي صصاولي‬ ‫ب‪-‬أاسص‪-‬ات‪-‬ذة آاخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ل‪-‬م ي‪-‬هضص‪-‬م‪-‬ه ال‪-‬ت‪Ó-‬ميذ‬ ‫ت ‪-‬دارك ال ‪-‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر ال ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ر ف ‪-‬ي ب ‪-‬رام ‪-‬ج األقسص ‪-‬ام‬
‫سص ‪-‬ب ‪-‬ق وأان ن‪-‬جت ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ح‪-‬ادث‬ ‫ال‪-‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وضص‪-‬غ‪-‬ط على الزر وبقي‬
‫ج ‪-‬راء ن ‪-‬فسس ال ‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪ .‬ب‪-‬دوره‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ر‬
‫المسصتشصفى أاكد أان المريضس حالته‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر صص ‪-‬ع ‪-‬ود ال ‪-‬مصص ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ل ‪-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ات ف‪-‬ت‪-‬ح ب‪-‬اب ال‪-‬مصص‪-‬ع‪-‬د ف‪-‬ه‪-‬م‬
‫بن غبريت تطمئن الت‪Ó‬ميذ وأاولياءهم باسستكمال المقرر الدراسسي في وقته‬
‫الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة وت‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬م ل‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ريضس ب ‪-‬ال ‪-‬دخ ‪-‬ول إال‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان‬ ‫األسصاتذة‪ ،‬معتبرة أان اسصتكمال المقرر الدراسصي‬ ‫«أاطمئن كافة الت‪Ó‬ميذ واألولياء بأانه تم األخذ‬ ‫طمأانت وزيرة التربية الوطنية‪ ،‬نورية بن غبريت‪،‬‬
‫اإلسص‪- -‬ع‪- -‬اف‪- -‬ات األول ‪-‬ي ‪-‬ة ون ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه إال ‪-‬ى‬ ‫يسص ‪-‬ق ‪-‬ط م ‪-‬ن ال ‪-‬ط ‪-‬اب‪-‬ق ال‪-‬ث‪-‬الث ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫شصيء مؤوكد‪ ،‬وأان مصصالحها اتخذت كافة التدابير‬ ‫بعين العتبار كل الظروف التي مّر بها أابناؤونا‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ وأاول‪-‬ي‪-‬اءه‪-‬م ب‪-‬أان ال‪-‬ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬دراسص‪-‬ي‬
‫المسصتشصفى الجامعي إلجراء بعضس‬ ‫ال ‪-‬مصص ‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ذي ك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪Ó‬زمة التي تضصمن ذلك‪ ،‬حيث أاصصدرت سصابقا‬ ‫وقد تم العمل على ضصمان التمدرسس واسصتكمال‬ ‫سصيسصتكمل في وقته‪ ،‬ولن يكون هناك أاي تأاخير‪،‬‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬وصص ‪-‬ات ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة ث ‪-‬م غ ‪-‬ادر‬ ‫مسصتوى الطابق األرضصي بسصبب خلل‬ ‫وزارة ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة أاك‪-‬دت م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أان‬ ‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج السص‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬دراسص‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاحسصن وجه‪ ،‬من‬ ‫مشصيرة إالى أان مصصالحها أاخذت بعين العتبار كل‬
‫المسصتشصفى رفقة أاهله‪ .‬صص‪ .‬بوشصامة‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي‪ .‬وق‪- -‬د سص‪- -‬م‪- -‬ع ال‪- -‬ع‪- -‬ام ‪-‬ل ‪-‬ون‬ ‫ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان‪-‬ات ال‪-‬فصص‪-‬ل ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ف‪-‬ي وق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أاجل تحقيق مبدأا اإلنصصاف بين الجميع»‪.‬‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬ي م‪ّ-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ه‪-‬ذا ال‪-‬عام من‬
‫جريحان بعد مواجهات بين الطلبة داخل جامعة البويرة‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬دد ل‪-‬ه‪-‬ا سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا وه‪-‬و الـ‪ 4‬م‪-‬ن شص‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ارسس‬
‫موسصى‪.‬ب‬ ‫المقبل‪.‬‬
‫وأاكدت الوزيرة من خ‪Ó‬ل هذا المنشصور بأانها غير‬
‫متخوفة من السصنة البيضصاء أاو اسصتمرار إاضصراب‬
‫إاضص‪-‬راب‪-‬ات‪ .‬وق‪-‬الت ال‪-‬وزي‪-‬رة ف‪-‬ي م‪-‬نشص‪-‬ور ل‪-‬ه‪-‬ا على‬
‫حسص‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬م‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي «تويتر»‬
‫آاخ‪- -‬ري‪- -‬ن ي‪- -‬درسص ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬وم ال ‪-‬م ‪-‬ادة‬ ‫واصص‪- -‬ل أازي‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ 300‬ط ‪-‬الب م‪-‬ن‬
‫وغ‪- -‬ي‪- -‬ره ‪-‬م‪ ،‬أاسص ‪-‬ف ‪-‬رت ع ‪-‬ن إاصص ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫شص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة البدنية غلق مدخل‬ ‫بعد شصكوى تقدم بها المنسصق الوطني مي‪Ó‬ط عبد الحفيظ‬
‫ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ج‪-‬روح خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ف‪-‬ي حين‬
‫ح‪- - -‬اصص‪- - -‬ر أاع ‪- -‬وان األم ‪- -‬ن م ‪- -‬وق ‪- -‬ع‬
‫ال‪-‬ق‪-‬طب ال‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي ب‪-‬ج‪-‬امعة محند‬
‫أاك ‪-‬ل ‪-‬ي وال ‪-‬ح ‪-‬اج ب ‪-‬السص‪Ó-‬سص‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم‬ ‫قيادي سسابق في «الكناسس» مهدد بالسسجن سسنة نافذة بتهمة القذف على «الفايسسبوك»‬
‫‪Ó‬شص‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬اول‬ ‫الح ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اج‪ .‬ل‪ -‬إ‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي خ‪-‬ط‪-‬وة تصص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ديه بعد‬ ‫بمحكمة الزيادية البتدائية بتاريخ ‪ 26‬أاكتوبر من‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬زي‪-‬ادي‪-‬ة البتدائية ضصد‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬مسصت ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة السص‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ناف‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬مضص‪-‬رب‪-‬ون ت‪-‬نظيم مسصيرة‬ ‫أازي‪- -‬د م ‪-‬ن ‪ 3‬أاشص ‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ن اإلضص‪-‬راب‬ ‫السصنة الماضصية‪ ،‬قضصت بإادانة المتهم بـ‪ 3‬أاشصهر‬ ‫المشصتكي منه وهو أاسصتاذ بجامعة عبد الرحمان‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح ب‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس قضص‪-‬اء قسص‪-‬ن‪-‬طينة‪ ،‬مسصاء أامسس‪،‬‬
‫سص ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬ارج ال ‪-‬ح‪-‬رم ال‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة بفتح مناصصب‬ ‫حبسصا غير نافذ و‪ 20‬أالف دج غرامة مالية نافذة‪،‬‬ ‫ميرة في بجاية بتهمة القذف‪ ،‬بعد أان قام بنشصر‬ ‫تسص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ط ع ‪-‬ق ‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا ع‪-‬ل‪-‬ى عضص‪-‬و‬
‫مجددا لليوم الثاني‪ ،‬قصصد إايصصال‬ ‫ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ف ‪- -‬ي م‪- -‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف األط‪- -‬وار‬ ‫مع تعويضس مالي للضصحية يقدر بـ‪ 30‬مليون دج‪،‬‬ ‫بيان في شصبكة التواصصل الجتماعي «فايسصبوك»‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي السص ‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫انشصغالتهم إالى السصلطات الولئية‬ ‫التعليمية‪.‬‬ ‫أاي‪-‬ن ت‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ن ف‪-‬ي ال‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م الب‪-‬ت‪-‬دائي من طرف‬ ‫في ‪ 11‬ماي الماضصي‪ ،‬حملت العديد من عبارات‬ ‫ألسصاتذة التعليم العالي والبحث العلمي «كناسس»‬
‫غير أان أاعوان األمن منعوهم‪.‬‬ ‫وقد وقعت مشصادات‪ ،‬حسصب شصهود‬ ‫وك‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ال‪-‬متهم والضصحية‪ ،‬ليتم‬ ‫القدف واإلسصاءة ولصصق أاوصصاف غير لئقة في‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م «ع‪.‬ع‪.‬ا»‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫عيان‪ ،‬بين الطلبة المضصربين وطلبة‬ ‫ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة إال‪-‬ى م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة السصتئناف‬ ‫شصخصس المنسصق الوطني‪ ،‬هذا البيان الذي نقلته‬ ‫القذف من قبل المنسصق الوطني لذات المجلسس‬
‫للجنح بمجلسس قضصاء قسصنطينة للنظر فيه من‬ ‫وسصيلتان إاع‪Ó‬ميتان باللغتين العربية والفرنسصية‪،‬‬ ‫«م‪-‬ي‪Ó-‬ط ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ» أاسص‪-‬ت‪-‬اذ ب‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة الحقوق‬
‫مزّورا الوصسفات الطبيات لترويج األقراصس‬ ‫جواد‪.‬ع‬ ‫جديد‪    .‬‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د إاح ‪-‬ال ‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة إال‪-‬ى ج‪-‬لسص‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح‬ ‫بجامعة قسصنطينة‪ ،‬الذي أاودع شصكوى لدى وكيل‬
‫المهلوسسة في قبضسة األمن بسسعيدة‬ ‫سسائقو سسيارات األجرة ما بين الوليات يحتّجون أامام مقر مديرية النقل في ڤالمة‬
‫لقراصس المهلوسضة بهما ‪ 20‬قرصضا‬ ‫من ا أ‬ ‫ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬نت ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬خ‪-‬درات‬
‫مهلوسضا‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬صضاحب المحل‬ ‫والمؤوثرات العقلية بالمصضلحة الولئية‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪ ،‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار اأمسس‪ ،‬ال‪- -‬عشص‪- -‬رات م ‪-‬ن اأصص ‪-‬ح ‪-‬اب ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪Ó-‬إق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬يها من الخطوط التي تعمل عليها‪.‬‬
‫حاول تضضليل عناصضر الشضرطة بأان هذه‬ ‫للشضرطة القضضائية في سضعيدة‪ ،‬بداية‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬ارات الأج ‪-‬رة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ط م‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ت‪-‬ظ‪-‬ل فيه م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬ط‪-‬الب ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ون ال‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات‬
‫لق‪-‬راصس ت‪-‬خصض‪-‬ه وق‪-‬ام ب‪-‬اق‪-‬تنائها وفق‬ ‫ا أ‬ ‫لسضبوع الجاري‪ ،‬من توقيف شضخصضين‬ ‫ا أ‬
‫لبعاد الشضبهة عنه وعن‬ ‫وصضفة طبية إ‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن العمر ‪ 22‬و‪ 48‬سض‪-‬نة‪ ،‬إاثر‬ ‫ال‪-‬ولي‪-‬ات ل‪-‬ولي‪-‬ة ڤ‪-‬ال‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ف‪-‬ة احتجاجية اأمام ح‪-‬وال‪-‬ي ‪ 30‬سص ‪-‬ي ‪-‬ارة اأج ‪-‬رة ل ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل بسص‪-‬بب ع‪-‬دم المعنية من اأجل التدخل العاجل لتوقيف نشصاط‬
‫زم‪--‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬إال أان‪-‬ه وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض‪-‬ه ع‪-‬ث‪-‬ر‬ ‫لق‪--‬راصس‬ ‫ت‪---‬ورط‪---‬ه‪---‬م‪--‬ا ف‪--‬ي ح‪--‬ي‪--‬ازة ا أ‬ ‫مقر مديرية النقل بالولية‪ ،‬مطالبين المسصوؤول الإقبال على خطوطها‪ ،‬لسصيما بالنسصبة لخط المنسصق الولئي لسصائقي سصيارات الأجرة الذي‬
‫بحوزته على ‪ 29‬قرصضا من نفسس النوع‪،‬‬ ‫ال‪--‬م‪--‬ه‪--‬ل‪--‬وسض‪-‬ة قصض‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬روي‪-‬ج‬
‫وال‪--‬ت‪--‬ح‪--‬ري‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي أاج‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫وال‪--‬ت‪-‬زوي‪-‬ر ف‪-‬ي شض‪-‬ه‪-‬ادة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬ائ‪-‬ع‬ ‫الأول على القطاع بالتدخل للنظر في مطلبهم ڤ‪- -‬ال‪- -‬م‪- -‬ة ال‪- -‬ط ‪-‬ارف واأم ال ‪-‬ب ‪-‬واق ‪-‬ي وسص ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪ ،‬ينشصط بطريقة غير قانونية‪ ،‬كونه تم تنصصيبه‬
‫المختصضة من خ‪Ó‬ل التصضال بالطبيب‬ ‫ال‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف فرقة‬ ‫المتعلق بضصم خط عنابة اإلى الأفواج العاملة ما بالإضصافة اإلى وجود حوالي ‪ 20‬سصيارة اأجرة من م‪-‬ن دون ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪ ،‬وم‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬تهم برحيله الفوري‬
‫المحرر للوصضفة وكذا الصضيدلي بينت‬ ‫م‪--‬ك‪--‬اف‪--‬ح‪--‬ة ال‪--‬م‪--‬خ‪-‬درات ب‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬ولي‪-‬ات‪ .‬وحسصب م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة سص‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي دون خط‪ ،‬مضصيفين اأن اإدماج هذا الخط‪  ‬اإلى وع ‪-‬ق ‪-‬د ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ام ‪-‬ة ان ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة لن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‬
‫أان ال‪-‬وصض‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زورة ب‪-‬إاضض‪-‬افة‬ ‫سضعيدة‪ .‬جاءت إاثر دوريات بحي داودي‬
‫ال‪-‬مشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬اني اسضم الدواء من‬ ‫م‪--‬وسض‪--‬ى ب‪--‬م‪--‬دي‪-‬ن‪-‬ة سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬أاي‪-‬ن ل‪-‬فت‬ ‫سص‪- -‬ي‪- -‬ارات الأج‪- -‬رة م ‪-‬ا ب ‪-‬ي ‪-‬ن ال ‪-‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ف ‪-‬اإن ‪-‬ه ‪-‬م الأف‪-‬واج ال‪-‬مشص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬اأك‪-‬د ل‪-‬ن‪-‬ا المدير الولئي‬
‫تلقاء نفسضه بغية بيعها بأاثمان باهضضة‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م لشض‪-‬خصس مشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه بعد‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬مسص‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬م‪-‬تضص‪-‬م‪-‬ن اإدخ‪-‬ال خ‪-‬ط سص ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬م ‪-‬ن شص ‪-‬اأن ‪-‬ه اأن ي ‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ف الضص‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى للنقل‪ ،‬صصليح عزيز‪ ،‬اأن مطلب المحتجين سصوف‬
‫وسض‪-‬ط الشض‪-‬ب‪-‬اب‪ .‬ال‪-‬مشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يهما أانجز‬ ‫مشض‪-‬اه‪-‬دت‪-‬ه ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر مصض‪-‬الح الشضرطة‬ ‫ڤالمة ‪ -‬عنابة للعمل فيه عن طريق الأفواج‪ ،‬السصيارات العاملة على خط عنابة‪ ،‬وكذا اإعطاء يتم عرضصه على اللجنة التقنية المختصصة‪ ،‬يوم‬
‫ضضدهما إاجراء قضضائي وقدما أامام نيابة‬ ‫ظهرت عليه ع‪Ó‬مات الرتباك وحاول‬
‫الجمهورية لدى محكمة سضعيدة وصضدر‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رار إال‪-‬ى م‪-‬ح‪-‬ل ل‪-‬ب‪-‬يع مواد التجميل‪،‬‬ ‫كما هو معمول به في كل الخطوط‪ ،‬لسصيما واأن ال‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ي السص‪-‬ي‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ظل م‪-‬رك‪-‬ونة ال ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى اإي‪-‬ج‪-‬اد م‪-‬خ‪-‬رج ل‪-‬ه‪-‬ذا‬
‫ا‪.‬جوادي‬ ‫في حقهما أامر إايداع‪.‬‬ ‫حيث بعد اللحاق قام برمي صضفيحتين‬ ‫مسصعود مرابط‬ ‫خ‪-‬ط ڤ‪-‬ال‪-‬م‪-‬ة ‪ -‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ر م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن الخطوط ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬رة بسص‪-‬بب ع‪-‬دم اإق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬مواطنين على المشصكل‪ .‬‬
‫‪5‬‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫ألح ـدث‬
‫لسسباب إأدأرية أو لتعطل‬
‫ألقرأر يخصص أ‪Ÿ‬شساريع ألعالقة أ‬ ‫لغلبية أ‪Ÿ‬طلقة ألتعدي‪Ó‬ت ألتي تؤوكد على تطبيقها‬
‫أسسقطوأ با أ‬
‫لشسغـــال أ‪ÿ‬ـــارجيــة‬
‫إأ“ــام أ أ‬
‫ألدأخلية تأامر بتوزيع ‪ 180‬ألف مسسكن‬
‫«سس ـوسسي ـال» قب ـل نه ـاي ـة ‪2018‬‬ ‫ألنّوأب يرفضسون تعريب ألصسكوك أل‪È‬يدية‬
‫^ تعليمات صسارمة للو’ة إ’نهاء أشسغال ألتهيئة أ‪ÿ‬ارجية ‘ أقرب أآ’جال‬ ‫^ –ججوأ بضسرورة أح‪Î‬أم كافة شسرأئح أ‪Û‬تمع‬
‫كشسف مصسدر حكومي عن تعليمات وتعرف أاغلب اأ’حياء السسكنية بعدد‬ ‫لغلبية ا‪Ÿ‬طلقة أاحد التعدي‪Ó‬ت التي طرحت على مششروع القانون ا‪Ÿ‬تعلق بال‪È‬يد والتصشالت‬‫رفضض نّواب ا‪Û‬لسض الششعبي الوطني‪ ،‬أامسض‪ ،‬وبا أ‬
‫صس‪-‬ارم‪-‬ة أاصس‪-‬درت‪-‬ه‪-‬ا وزارة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة من الو’يات تأاخرا أ’سسباب ‪fl‬تلفة‬ ‫للك‪Î‬ونية‪ ،‬والرامي إا‪ ¤‬التعريب الكلي للصشك ال‪È‬يدي‪ ،‬وهذا ‘ وقت يؤوكد فيه الدسشتور ا÷زائري على دسش‪Î‬ة اللغة وترقيتها‪.‬‬‫ا إ‬
‫وا÷م ‪-‬اع ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬صس‪-‬ا◊ه‪-‬ا أاهمها أاشسغال التهيئة ا‪ÿ‬ارجية التي‬ ‫شس‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ات ا’تصس‪- -‬ا’ت اإ’ل‪- -‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬
‫على مسستوى كافة الو’يات‪ ،‬لتسسريع تشسرف عليها ا‪Ÿ‬صسالح البلدية‪ ،‬وكذا‬ ‫واسس‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬راري ‪-‬ة وان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ام ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات‬
‫وت‪Ò‬ة إا‚از أاشس ‪- -‬غ ‪- -‬ال ال ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ئ‪- -‬ة الربط بالكهرباء والغاز وكذا قنوات‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ور‪ ،‬وك‪-‬ذا اح‪Î‬ام‬
‫ا‪ÿ‬ارج ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬ك ‪- -‬اف ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اك ‪- -‬ن الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي وت‪-‬عبيد الطرقات‬ ‫أاسس ‪-‬ق ‪-‬ط ن ‪ّ-‬واب ال ‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة السس‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ى أام‪-‬ام‬
‫ق‪- -‬واع‪- -‬د ا‪Ÿ‬ن‪- -‬افسس ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫وزي‪-‬رة ال‪È‬ي‪-‬د وت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬يات اإ’ع‪Ó‬م‬
‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة تلك واأ’رصسفة ب‪ Ú‬عمارات ا◊ي‪ ،‬اأ’مر‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- - - -‬ع‪- - - -‬ام‪- - - -‬ل‪ Ú‬وا‪Œ‬اه ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪Ú‬‬
‫التي انتهت بها أاشسغال البناء ووقفت جعل وزارة الداخلية تأامر ‘ تعليمة‬ ‫وا’تصس‪- -‬ال وال‪- -‬رق‪- -‬م ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬إا‪Á‬ان ه ‪-‬دى‬
‫وال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‪ ،‬وت‪-‬وف‪ Ò‬خ‪-‬دم‪-‬ات م‪-‬ط‪-‬اب‪-‬قة‬ ‫ف ‪-‬رع‪-‬ون‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ادة ال‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬رة م‪-‬ن‬
‫أاشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬اج‪-‬زا مسستعجلة كافة مصسا◊ها بضسرورة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬نظيمية‬
‫أامام توزيعها على أاصسحابها أ’شسهر ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاخر‬ ‫مشسروع القانون الذي ُعِرضض‪ ،‬أامسض‪،‬‬
‫للخدمة الشساملة‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬اح‪Î‬ام‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ادق‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي حاولت من خ‪Ó‬له‬

‫تصســـوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ت‪-‬وزي‪-‬ع ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن ا÷اه‪-‬زة وتوزيعها‬ ‫أاو لسسنوات‪.‬‬ ‫اأ’ح‪- -‬ك ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ررة ‘ ›ال ال ‪-‬دف ‪-‬اع‬
‫وأاك ‪-‬دت مصس‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ب‪-‬أان وزارة على أاصسحابها قبل نهاية ‪.2018‬‬ ‫صس ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه «ق ‪-‬اشس ‪-‬ي صس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة» إاع‪-‬ادة‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي واأ’م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي واح‪Î‬ام‬ ‫صس ‪-‬ي ‪-‬اغ ‪-‬ت ‪-‬ه ح ‪-‬ت ‪-‬ى ي ‪-‬ت ‪-‬م –ري ‪-‬ر الصسك‬
‫ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة راسس ‪-‬لت ك‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ات وشس ‪-‬ه ‪-‬دت ع ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‬ ‫م‪- -‬ب‪- -‬ادئ اأ’خ‪Ó- -‬ق واآ’داب ال‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪،‬‬
‫ب‪-‬غ‪-‬رضض تسس‪-‬ري‪-‬ع وت‪Ò‬ة إا‚از أاشس‪-‬غ‪-‬ال اح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات واع‪-‬تصس‪-‬ام‪-‬ات‪ ،‬فضس‪Ó-‬‬ ‫ال‪È‬ي‪-‬دي ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ية‪ ،‬لتكون‬
‫ب‪- -‬اإ’ضس‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬اح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪- -‬اج‪- -‬أاة ب‪- -‬رف‪- -‬ع أاي‪- -‬ادى اأ’غ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬كافة ا‪Ÿ‬سساكن ت‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬أاخر ‘ التوزيع الذي‬ ‫’لتزاماتهم القانونية والتنظيمية‪.‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي تشس‪-‬ه‪-‬د ت‪-‬أاخ‪-‬را ‘ تشس ‪-‬ه‪-‬ده ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن اأ’ح‪-‬ي‪-‬اء السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إاسس ‪-‬ق ‪-‬اط ا‪Ÿ‬ادة‬
‫وينصض القانون على أان الدولة تضسطلع‬ ‫واإ’ذاع‪- -‬ي ‘ ›ال اإ’رسس‪- -‬ال وال‪- -‬بث‬ ‫وجرى التصسويت على مشسروع القانون‬ ‫وت‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ج‪- -‬ج م‪- -‬ق‪- -‬ررة ÷ن‪- -‬ة ال‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ل‬
‫التوزيع بسسببها‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ا÷هة ا÷اه‪- -‬زة‪ ،‬فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ت‪- -‬لك ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫‘ إاط ‪- -‬ار ‡ارسس ‪- -‬ة صس ‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫وا’سس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب ‪-‬ال‪ ،‬ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬اء ‪fi‬ت ‪-‬وى‬ ‫‘ ج ‪-‬لسس ‪-‬ة ت ‪-‬رأاسس ‪-‬ه‪-‬ا رئ‪-‬يسض ا‪Û‬لسض‪،‬‬
‫ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة ك‪ّ-‬ل‪-‬فت مصس‪-‬ا◊ه‪-‬ا بضس‪-‬رورة ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن أاشس‪-‬غال التهيئة‬ ‫وا‪Ÿ‬واصس ‪Ó-‬ت السس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة وال‪Ó-‬سس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬راق‪-‬ب‪-‬ة ال‪È‬ي‪-‬د ب‪-‬ا’ن‪-‬ف‪-‬راد‬ ‫النشساطات السسمعية البصسرية ووسسائل‬ ‫السس‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬وح ‪-‬ج ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬حضس ‪-‬ور وزي ‪-‬رة‬ ‫بال‪ŸÈ‬ان‪ ،‬بالقول إانه يتوجب اح‪Î‬ام‬
‫ا’نتهاء من هذه اأ’شسغال ‘ آاجال ’ ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬ل‪-‬غ ا◊د ب‪-‬ب‪-‬عضض‬ ‫ب‪- -‬ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ا◊صس ‪-‬ري ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬ال‬ ‫اإ’ع‪Ó-‬م اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ف‪-‬هوم القانون‬ ‫القطاع‪ ،‬ومن أاهم ما جاء به القانون‬
‫تتجاوز نهاية السسنة ا÷ارية كأاقصسى السس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر ب‪-‬أازي‪-‬د م‪-‬ن ‪8‬‬ ‫خصس ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ات ح‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي الصس‪-‬ك‪-‬وك‪‘ ،‬‬
‫ال‪È‬يدي وبضسمان اسستغ‪Ó‬له من طرف‬ ‫ال‪-‬عضس‪-‬وي رق‪-‬م ‪ 05-12‬ا‪- -Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪18‬‬ ‫ال‪-‬ذي ام‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ع ن‪ّ-‬واب ح‪-‬زب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال عن‬ ‫إاشس‪- -‬ارة صس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬ضس ‪-‬رورة‬
‫ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر‪ .‬وأاشس‪-‬ارت مصس‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» سس ‪-‬ن‪-‬وات رغ‪-‬م ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء اأ’شس‪-‬غ‪-‬ال ب‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬وف ‪-‬ق شس ‪-‬روط وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫صسفر عام ‪ 1433‬ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 12‬يناير‬ ‫التصسويت عليه‪– ،‬ديد الشسروط التي‬
‫إا‪ ¤‬أان وزارة ال‪- - -‬داخ‪- - -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة أاحصست حسسب سسكان الو’يات ا‪Ÿ‬عنية‪.‬‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬رار ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ا’سس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ا‪Ù‬ددة ‪Ã‬وجب أاح‪-‬ك‪-‬ام‬ ‫سسنة ‪ 2012‬وا‪Ÿ‬تعلق باإ’ع‪Ó‬م‪.‬‬ ‫م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬خ‪-‬دمات‬ ‫وق ‪-‬الت‪« :‬ب ‪-‬ع ‪-‬د دراسس ‪-‬ة مضس ‪-‬م‪-‬ون ه‪-‬ذا‬
‫ح‪-‬وا‹ ‪ 180‬أال‪-‬ف مسس‪-‬ك‪-‬ن اجتماعي ‪Œ‬در اإ’شس ‪- -‬ارة إا‪ ¤‬أان ‪- -‬ه ” –دي‪- -‬د‬ ‫هذا القانون‪ .‬كما ينصض على أان الدولة‬ ‫وي ‪-‬ؤوك ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون أان نشس‪-‬اط‪-‬ات ال‪È‬ي‪-‬د‬ ‫ال‪È‬ي ‪-‬د وا’تصس‪-‬ا’ت اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ذات‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة ‪fi‬يطها قوائم ا‪Ÿ‬سستفيدين منها قبل سسنوات‬ ‫التعديل مع مندوب أاصسحابه‪ ⁄ ،‬تت‪Í‬‬
‫تضسطلع ‘ إاطار ‡ارسسة صس‪Ó‬حياتها‬ ‫وا’تصس ‪-‬ا’ت اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬خضس‪-‬ع إا‪¤‬‬ ‫ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة مضس‪-‬م‪-‬ون‪-‬ة والشس‪-‬روط ال‪-‬ع‪-‬اّم‪-‬ة‬ ‫اللجنة هذا ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح‪ ،‬على اعتبار أان‬
‫ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي –ضس‪Ò‬ا ل‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن دون ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أاصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬قـة ‪Ã‬راق ‪- -‬ب ‪- -‬ة ا’تصس ‪- -‬ا’ت‬ ‫رق‪- -‬اب‪- -‬ة ال‪- -‬دول‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث تسس ‪-‬ه ‪-‬ر ه ‪-‬ذه‬ ‫’سستغ‪Ó‬ل هذه النشساطات من طرف‬
‫أاصسحابها خ‪Ó‬ل هذه السسنة‪ ،‬وإانهاء رغ‪- -‬م ج‪- -‬اه ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا حسس ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا أاك ‪-‬ده‬ ‫ا‪Ÿ‬قصس‪- - -‬ود ‘ نصض ه‪- - -‬ذه ا‪Ÿ‬ادة ه ‪- -‬و‬
‫اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪Ã ،‬م‪-‬ارسس‪-‬ة السسيادة طبقا‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة ‘ إاط‪- - -‬ار صس ‪Ó- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ات ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ ،Ú‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬دد أايضس‪-‬ا اإ’طار‬ ‫اأ’رق ‪-‬ام ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬دف اسس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬اد‬
‫ال‪-‬روت‪-‬وشس‪-‬ات اأ’خ‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ها ا‪Ÿ‬سس ‪ّ-‬ج‪-‬ل‪-‬ون ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‪ ،‬م‪-‬اع‪-‬دا‬ ‫‪Ó‬ح ‪-‬ك ‪-‬ام ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬وري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك‪-‬ام‪-‬ل‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ة ‪Ã‬ه ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى –دي ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬ي لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ضس‪-‬ب‪-‬ط مسس‪-‬تقّلة‬
‫ت‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان ه‪-‬ن‪-‬اك مسس‪-‬اك‪-‬ن ب ‪- -‬عضض ال‪- -‬روت‪- -‬وشس‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫اأ’رقام الرومانية أاو الهندية‪ ،‬أاما كتابة‬
‫فضس ‪- -‬ائ‪- -‬ه‪- -‬ا ال‪- -‬ه‪Ò‬ت‪- -‬ي‪- -‬زي وا’ن‪- -‬ف‪- -‬راد‬ ‫وت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪-‬اي‪ Ò‬إانشس‪-‬اء واسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫وح ‪-‬رة‪ .‬وي ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬بلغ فيكون بكامل ا◊روف من دون‬
‫تأاخر توزيعها على أاصسحابها أ’زيد ب‪-‬اأ’سس‪-‬ب‪-‬اب سس‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة الذكر أاو عراقيل‬ ‫ب‪- -‬ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ا◊صس‪- -‬ري ل ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫‪fl‬تلف ا‪ÿ‬دمات‪.‬‬ ‫نشس‪- - - -‬اط ‪- - -‬ات ال‪È‬ي ‪- - -‬د وا’تصس ‪- - -‬ا’ت‬
‫م ‪- -‬ن سس ‪- -‬ن‪- -‬ت‪ Ú‬أاو ‪ 5‬سس ‪-‬ن‪-‬وات وأاك‪ .Ì‬إادارية‪ .‬موسسى‪.‬ب‪ /‬ب‪Ó‬ل‪.‬ك‬ ‫–دي ‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ك‪-‬تب ب‪-‬ه‪-‬ا الصسك‬
‫الّذبذبات ال‪Ó‬سسلكية الكهربائية‪.‬‬ ‫وتسسهر الدولة أايضسا على أامن وسس‪Ó‬مة‬ ‫اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬بث ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‬ ‫اح‪Î‬اما لكافة شسرائح ا‪Û‬تمع»‪.‬‬
‫وزير ألسسكن وألعمرأن وأ‪Ÿ‬دينة عبد ألوحيد طمار‪:‬‬
‫لع‪Ó‬م وألتصسال وألرقمنة‪ ..‬هدى فرعون‪:‬‬
‫وزيرة أل‪È‬يد وتكنولوجيات أ إ‬
‫«مرأجعة قانون ألتهيئة وألتعم‪ Ò‬ضسروري‬
‫‪Ÿ‬وأكبة سسياسسة أ‪Ÿ‬دينة ألعصسرية»‪ ‬‬ ‫«منظمة ›هولة –اول ألضسغط على أ÷زأئر لفتح سسوق أأ’ن‪Î‬نت أمام أأ’جانب»‬
‫ب‪ Ú‬الو’يات‪ ،‬أ’ن اأ’مر يتعلق ‪-‬كما قالت‪- -‬بسسيادة‬ ‫إا‪ ¤‬أان م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ا‪Ÿ‬غ‪-‬ل‪-‬وط‪-‬ة ه‪-‬دف‪-‬ها ر‪Ã‬ا‬ ‫أاك‪- -‬دت وزي‪- -‬رة ال‪È‬ي‪- -‬د وت‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ول‪- -‬وج ‪-‬ي ‪-‬ات اإ’ع ‪Ó-‬م‬
‫^ بدوي‪« :‬أ’رتقاء بـ‪ 10‬دوأئر إأ‪ ¤‬مصسف و’يات منتدبة»‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ة وأام ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ .‬وأاوضس ‪-‬حت ف ‪-‬رع ‪-‬ون ‘ تصس ‪-‬ري ‪-‬ح‬ ‫‪fi‬اول ‪-‬ة الضس‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح السس‪-‬وق أام‪-‬ام‬ ‫وا’تصس‪- -‬ال وال‪- -‬رق‪- -‬م‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ه ‪-‬دى إا‪Á‬ان ف ‪-‬رع ‪-‬ون‪ ،‬أان‬
‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ‪Ã‬ن ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ق ‪- -‬ال وزي ‪- -‬ر السس ‪- -‬ك ‪- -‬ن وال ‪- -‬ع ‪- -‬م‪- -‬ران‬ ‫ل ‪-‬لصس ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ة ع‪-‬قب ال‪-‬تصس‪-‬ويت ‘ ا‪Û‬لسض الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج اأ’ج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ه السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة التي صسنفت ا÷زائر ‘ ا‪Ÿ‬راتب اأ’خ‪Ò‬ة‬
‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اق ال‪-‬نمو الد‪Á‬غرا‘ السسريع‬ ‫وا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ط‪-‬مار‪ ،‬إانه‬ ‫الوطني على القانون ا‪Ÿ‬تعلق بال‪È‬يد وا’تصسا’ت‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ي ‪ ،Ó-‬ق ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪« :‬ه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة –اول دف‪-‬ع‬ ‫م ‪-‬ن ح ‪-‬يث سس ‪-‬رع‪-‬ة ت‪-‬دف‪-‬ق اأ’ن‪Î‬نت –اول الضس‪-‬غ‪-‬ط‬
‫وما ينجم عنه من تزايد حاجيات‬ ‫حان الوقت ‪Ÿ‬راجعة وتعديل قانون‬ ‫اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ية ل‪Ó‬تصسا’ت هي‬ ‫ا÷زائر إا‪ ¤‬فتح سسوقها أاك‪ Ì‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نتوج اأ’جنبي‬ ‫على ا÷زائر لفتح السسوق أامام ا‪Ÿ‬نتوج اأ’جنبي‪.‬‬
‫وط‪- -‬م‪- -‬وح ‪-‬ات ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪Ã Ò‬ا ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشسى وا‪Ÿ‬قتضسيات‬ ‫الوحيدة ا‪ı‬ولة والتي لها اإ’مكانيات وا‪Ÿ‬علومات‬ ‫ليسض ل‪Ó‬سستثمار بل ’حتكار السسوق من قبل شسركات‬ ‫وأاشس ‪-‬ارت ال ‪-‬وزي ‪-‬رة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬امشض ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادق ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫اليومية‪.‬‬ ‫ا÷دي ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ف‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬تصس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬دول ب‪-‬خصسوصض سسرعة تدفق‬ ‫أاجنبية لقطاع اسس‪Î‬اتيجي مثل ا’تصسا’ت»‪ .‬وقالت‬ ‫مشس‪-‬روع ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬واعد العامة لل‪È‬يد‬
‫وقال الوزير إان النظرة ا’سستشسرافية‬ ‫ا◊ضسرية ا‪Ÿ‬سستدامة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫اأ’ن‪Î‬نت‪.‬‬ ‫الوزيرة إان اتصسا’ت ا÷زائر سستبقى بنية –تية ما‬ ‫وتكنولوجيات اإ’ع‪Ó‬م وا’تصسال بالغرفة السسفلى‪،‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ه بصس ‪-‬دد إاع ‪-‬ادة ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘‬ ‫قال إأن ألتمويل بطبع ألنقود ‪ ⁄‬ينطلق بعد‪..‬رأوية‪:‬‬
‫ال‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ل‪ ،Ú‬م‪- -‬ن اإ’دارة ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬التهيئة والتعم‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ال‪-‬و’ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬تخب‪ Ú‬إا‪¤‬‬
‫ج ‪- -‬انب ا‪Ÿ‬ف ‪- -‬ك ‪- -‬ري ‪- -‬ن وا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪Ú‬‬
‫وف‪-‬ق اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة حضس‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬كسض‬
‫جانب التنمية وسسياسسة ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫«ألتمـوي ـل غي ـر ألتقلي ـدي سسينطل ـق شسه ـر فيف ـري»‬
‫وال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪ Ú‬وا‪Èÿ‬اء وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫واعت‪ È‬الوزير ‘ كلمته‪ ،‬أامسض‪ ،‬التي‬ ‫اإ’يرادات‪ .‬وصسرح بأان احتياجات التمويل تقدر بـ ‪570‬‬ ‫النقد والقرضض ا‪Ÿ‬عدل قال الوزير أانه «‪ ⁄‬يتم الشسروع‬ ‫كشسف وزير ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬عبد الرحمن راوية‪ ،‬عن صسدور‬
‫القائم‪ Ú‬على ا‪Ÿ‬دينة وتسسي‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫أالقاها خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬لتقى الوطني حول‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دي‪-‬ن‪-‬ار ‘ ‪ 2017‬و‪ 1.815‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دي‪-‬ن‪-‬ار ‘ ‪2018‬‬ ‫فيها بعد»‪ .‬للتذك‪ ،Ò‬كان وزير ا‪Ÿ‬الية‪  ‬قد أاوضسح‪‘ ،‬‬ ‫ال‪-‬نصس‪-‬وصض ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬آال‪-‬ية التمويل غ‪Ò‬‬
‫وت‪- -‬ط‪- -‬رق ب ‪-‬دوي ‘ ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬بأان التحدي ا◊ا‹ الذي‬ ‫و‪ 580‬مليار دينار ‘ ‪ ،2019‬أاما بالنسسبة لـ ‪ ،2020‬قال‬ ‫أاكتوبر ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬خ‪Ó‬ل عرضسه ‪Ÿ‬شسروع قانون ا‪Ÿ‬الية‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة شس‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬يفري ا÷اري‪ .‬وقال راوية‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪- - -‬ت‪- - -‬ق ‪- -‬ى أايضس ‪- -‬ا‪ ،‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسس ‪- -‬ة‬ ‫يواجهه قطاعه يكمن ‘ ا’سستجابة‬ ‫إانه‪ ‬يتوقع أا’ تضسطر ا‪ÿ‬زينة العمومية إا‪ ¤‬اللجوء إا‪¤‬‬ ‫لسس‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2018‬أام‪-‬ام ÷ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لمجلسض‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬امشض ال‪-‬تصس‪-‬ويت ع‪-‬ل‪-‬ى مشس‪-‬روع ق‪-‬ان‪-‬ون تسس‪-‬وي‪-‬ة‬
‫الوطنية ‪Ÿ‬هندسسي ا‪Ÿ‬دينة ا‪Ÿ‬زمع‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬زاي‪-‬دة ‘ ›ال‬ ‫أاي “وي ‪-‬ل‪ ،‬وه ‪-‬ذا ن ‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ز الضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬رت‪-‬قب‬ ‫الشسعبي الوطني‪ ،‬إان عجز ا‪ÿ‬زينة العمومية سسيشسهد‬ ‫ا‪Ÿ‬يزانية لسسنة ‪ ،2015‬بخصسوصض النصسوصض التطبيقية‬
‫دخولها حيز ا‪ÿ‬دمة شسهر سسبتم‪È‬‬ ‫السس ‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‪ ،‬واح‪Î‬ام ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫تسس ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪ .‬وك‪-‬ان ال‪-‬وزي‪-‬ر ق‪-‬د كشس‪-‬ف أايضس‪-‬ا ‘‪ ،‬ديسس‪-‬م‪È‬‬ ‫ا‪Œ‬اها تنازليا منتق‪ Ó‬من ‪ 2.344‬مليار دينار ‘ ‪2016‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬آال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل غ‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ليدي التي أاقرها‬
‫‪ ،2018‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬تسس ‪-‬اه‪-‬م ‘ ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا◊ضساري والبيئي من جهة أاخرى‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬عن الشسروع ‘ عملية طبع النقود‪ ،‬مؤوكدا أان‬ ‫إا‪ 1.963 ¤‬مليار دينار ‘ ‪ ،2018‬ليصسل إا‪ 55 ¤‬مليار‬ ‫ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د وال‪-‬ق‪-‬رضض ‘ صس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ت‪-‬ه ا‪Ÿ‬ع‪-‬دلة‪ ،‬أان هذه‬
‫التهيئة العمرانية والتكوين ‘ ا‪Ÿ‬هن‬ ‫اأ’مر الذي تطلب إاعادة النظر ‘‬ ‫إاجما‹ عجز ا‪Ÿ‬يزانية العمومية لسسنة ‪ 2017‬ا‪Ÿ‬قدر بـ‬ ‫دينار فقط ‘ ‪ ،2019‬وأانه سسيتم تغطية عجز ا‪ÿ‬زينة‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة سس ‪-‬تصس ‪-‬در ‘ ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة شس ‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري ا÷اري‪.‬‬
‫ا÷دي‪- -‬دة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‬ ‫قانون التهيئة والتعم‪Ã Ò‬ا يتماشسى‬ ‫‪ 570‬مليار دج قد‪ ” ‬التكفل به بفضسل آالية التمويل غ‪Ò‬‬ ‫أاسساسسا باللجوء إا‪ ¤‬التمويل غ‪ Ò‬التقليدي‪ ،‬إاضسافة إا‪¤‬‬ ‫وفيما يتعلق بالعملية الثانية ا‪Ÿ‬تعلقة بطبع النقود ‘‬
‫والتسسويق اإ’قليمي‪.‬‬ ‫وه‪- -‬ذه السس‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ت‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ب ‪-‬ات‬ ‫التقليدي التي شسرع ‘ تنفيذها‪ .‬حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫ف ‪-‬وائضض ال ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” صس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ‘ صس‪-‬ن‪-‬دوق ضس‪-‬ب‪-‬ط‬ ‫إاطار آالية التمويل غ‪ Ò‬التقليدي‪ ،‬والتي تضسمنها قانون‬
‫وق ‪- -‬ال ال ‪- -‬وزي ‪- -‬ر إان ‪- -‬ه وت ‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ا‬ ‫ا÷ديدة‪Ã ،‬ا ‘ ذلك حرصض الدولة‬
‫ل‪Ó‬سس‪Î‬اتيجية التي بادر بها رئيسض‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬والتي تهدف إا‪ ¤‬تقريب‬
‫على ضسمان مسسكن لكل مواطن‪.‬‬
‫وأاشسار طمار إا‪ ¤‬أان ا÷زائر تسسعى‬ ‫أ◊كومة سستتكفل «تدريجيا» بتوصسيات ›لسض أ‪Ù‬اسسبة حول ألنقائصض أ‪Ÿ‬سسجلة‬
‫اإ’دارة م‪- - -‬ن ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ ،‬ف‪- - -‬ق ‪- -‬د ”‬ ‫حاليا إا‪ ¤‬ضسمان حق العيشض با‪Ÿ‬دن‬ ‫مشسروع القانون ا‪Ÿ‬تضسمن تسسوية ا‪Ÿ‬يزانية لسسنة‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ات ÷ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسض‬ ‫أاك ‪-‬د وزي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان راوي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬قب‬
‫ا’رت ‪-‬ق ‪-‬اء بـ ‪ 10‬دوائ ‪- -‬ر إا‪ ¤‬مصس ‪- -‬ف‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ح‪-‬يث ت‪-‬و‹ ال‪-‬دولة‬ ‫‪ ،2015‬ح‪- -‬يث صس‪- -‬وت بـ «’» ك‪- -‬ل م‪- -‬ن ن‪ّ- -‬واب ح ‪-‬زب‬ ‫الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي و›لسض ا‪Ù‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬دارك‬ ‫تصسويت ا‪Û‬لسض الشسعبي الوطني باأ’غلبية على‬
‫و’ي‪- -‬ات م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬دب ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‘ إاط ‪-‬ار‬ ‫أاه ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إا‚از نسس‪-‬ي‪-‬ج‬ ‫العمال وجبهة القوى ا’شس‪Î‬اكية وا’–اد من أاجل‬ ‫النقائصض ا‪Ÿ‬سسجلة ‘ ا‪Û‬ا’ت ا‪ı‬تلفة»‪ .‬كما‬ ‫مشسروع قانون تسسوية ميزانية ‪ ،2015‬على التكفل‬
‫ال ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة وت‪- -‬ق‪- -‬ريب اإ’دارة م‪- -‬ن‬ ‫عمرا‪ Ê‬يعكسض حضسارة ا÷زائر ‘‬ ‫النهضسة والبناء والعدالة وكذا حركة ›تمع السسلم‪،‬‬ ‫أاشسار إا‪ ¤‬أان مناقشسة النّواب ‪Ÿ‬شسروع قانون تسسوية‬ ‫«ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي» ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ات ÷ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬الية‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ .‬موسسى‪.‬ب‪/‬ب‪Ó‬ل‪.‬ك‬ ‫كل أابعادها‪ ،‬حيث يتم تزويد سسياسسة‬ ‫‘ ح‪ Ú‬امتنع عن التصسويت نّواب حزب التجمع‬ ‫م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ية ‪ 2015‬سس ‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬ت‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ح الصس‪-‬ورة ح‪-‬ول‬ ‫وا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Û‬لسض‪ ،‬وك‪-‬ذا م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ات ›لسض‬
‫مصسدر رسسمي يكشسف لـ‪:$‬‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ا÷لسسة‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬ف‪-‬اق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ‘‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل تسس‪-‬ي‪ Ò‬ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫ا‪Ù‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬خصس ‪-‬وصض «ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصض ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ‘‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي حضس‪- -‬ره‪- -‬ا وزي‪- -‬ر ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات م ‪-‬ع ال‪ŸÈ‬ا‪Ê‬‬ ‫‪’ ،2015‬سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ›ال ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫›ا’ت عديدة»‪ .‬وقال الوزير ‘ ختام ا÷لسسة‬
‫«أأ’ورأق ألنقدية أ‪Ÿ‬عدلة تدخل ألسسوق مارسض أ‪Ÿ‬قبل»‬ ‫«ال‪- -‬ط‪- -‬اه‪- -‬ر خ ‪-‬اوة» ووزي ‪-‬رة ال‪È‬ي ‪-‬د وا‪Ÿ‬واصس ‪Ó-‬ت‬
‫السس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة وال‪Ó-‬سس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تكنولوجيات والرقمنة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬وت ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ال‪È‬ام‪-‬ج ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وإان‪-‬ع‪-‬اشض‬
‫ا’قتصساد الوطني‪ .‬وكان نّواب ا‪Û‬لسض الشسعبي‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رأاسس‪-‬ه‪-‬ا رئ‪-‬يسض ا‪Û‬لسض الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫الوطني‪ ،‬السسعيد بوحجة‪« ،‬أاؤوكد أان ا◊كومة تو‹‬
‫^ ألتخلصض من أأ’ورأق ألقد‪Á‬ة يتم تدريجيا وأصسحابها مطالبون بتغي‪Ò‬ها‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫إا‪Á‬ان هدى فرعون‪.‬‬ ‫الوطني قد صسادقوا‪ ،‬صسباح أامسض‪ ،‬باأ’غلبية على‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة وا’ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ال‪Ó-‬زم‪ Ú‬وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل التدريجي‬
‫لوراق‬ ‫وسش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م العمل تدريجيا بهذه ا أ‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬حيث سشتدخل ‘‬
‫لوراق ال‪--‬ن‪--‬ق‪--‬دي‪--‬ة ا‪Ÿ‬ع‪ّ-‬دل‪-‬ة‬
‫ت‪--‬دخ‪--‬ل ا أ‬
‫السشوق‪ ،‬بداية من ششهر مارسض ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬
‫فيما ” تخصسيصص ‪ 60‬ألف مشسروع خ‪Ó‬ل ألسسنة‪ ..‬أ‪Ÿ‬دير ألعام لـ«أو‚ام» لـ‪:$‬‬
‫لوراق من صشنف ‪ 200‬و‪500‬‬

‫لصش‪--‬ح‪--‬اب ال‪--‬ن‪--‬ق‪-‬ود ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة‬


‫البداية ا أ‬
‫دي‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬ح‪-‬يث سش‪-‬يكون هناك متسشع من‬
‫ال‪--‬وقت أ‬
‫حيث سشيششرع بنك ا÷زائر ‘ التعامل‬
‫لوراق النقدية ا÷ديدة التي عمل‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬م‪fiÓ-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬تي سش‪Î‬كز‬
‫با أ‬ ‫«مق‪Î‬ح لرفع قرضض أو‚ام إأ‪ 150 ¤‬مليون سسنة ‪»2019‬‬
‫ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ب‪-‬نك‪ ،‬ق‪-‬بل‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬يد رموز الثورة التحريرية‬
‫إال‪-‬غ‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫ال‪-‬ك‪È‬ى وا÷زائ‪-‬ر ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬قلة بدل صشور‬ ‫^ ألوكالة أسس‪Î‬جعت ‪ 200‬مليار سسنتيم من إأجما‹ ألقروضض خ‪Ó‬ل ‪2017‬‬
‫العمليات السشابقة التي ” فيها سشحب‬ ‫لوراق‬ ‫ا◊ي‪-‬وان‪-‬ات ال‪-‬تي تصشّدرت كل ا أ‬
‫أاوراق ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬تداول على غرار‬ ‫النقدية على مدار عقود‪.‬‬ ‫ا’سستفادة من القرضض ا‪Ÿ‬صسغر تصسل إا‪ 60 ¤‬أالف‬ ‫ا’قتصساد اأ’خضسر ومشساريع البيئة كرسسكلة النفايات‬ ‫ق‪-‬ال ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية لتسسي‪ Ò‬القرضض‬
‫ورق‪----‬ة الـ‪ 200‬دي‪--‬ن‪--‬ار و‪ 100‬دينار‬ ‫كشش‪-‬ف مصش‪-‬در رسش‪-‬م‪-‬ي لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ع‪-‬ن‬ ‫مشسروع بدل ‪ 30‬أالف مشسروع ‘ السسنوات ا‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬ ‫وتطوير ا◊دائق العمومية والبسستنة ا‪Ÿ‬ربحة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬غ ‪-‬ر «أاو‚ام»‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ا— ج‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ون‪ ،‬إان وزارة‬
‫القد‪Á‬ت‪ ،Ú‬فيما سشيتم النتقال بعدها‬ ‫ششروع بنك ا÷زائر خ‪Ó‬ل ششهر مارسض‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أاضس ‪-‬اف ذات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث‪ ،‬أان ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة خصسصست‬ ‫كما كشسف ا‪Ÿ‬دير العام أان وزارة التضسامن الوطني‬ ‫التضسامن تدرسض مشسروع قانون لرفع قيمة القرضض‬
‫إا‪ ¤‬ف‪-‬ئة ‪ 2000‬دي‪-‬نار‪ .‬وكانت «النهار»‬ ‫لوراق النقدية‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ‘ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل با أ‬
‫أاششارت إا‪ ¤‬أان عملية التغي‪Ò‬ات سشتمر‬ ‫ا÷ديدة التي تسشعى إا‪ ¤‬تخليد رموز‬ ‫غ‪Ó‬فا ماليا قدر بـ ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬دينار خ‪Ó‬ل السسنة‪،‬‬ ‫واأ’سسرة وقضسايا ا‪Ÿ‬رأاة تقوم بدراسسة مشسروع قانون‬ ‫ا‪Ÿ‬صسغر إا‪ 150 ¤‬مليون بد’ من ‪ 100‬مليون‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫لو‪ ¤‬من خ‪Ó‬ل سشحب‬ ‫ع‪ È‬مرحلت‪ ،Ú‬ا أ‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ك‪È‬ى وا‪Ÿ‬عا‪⁄‬‬ ‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا أان ه ‪-‬ن ‪-‬اك ت ‪-‬بسس ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ا ‘ ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫حول زيادة ‘ قيمة القرضض يصسل إا‪ 150 ¤‬مليون‬ ‫سسنة ‪ ،2019‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه ” تخصسيصض ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬
‫وإاعادة طبع ث‪Ó‬ث فئات نقدية‪ ،‬وهي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة والسش‪-‬ي‪-‬احية للجزائر‪ ،‬مع‬
‫‪ 200‬دينار و‪ 500‬وأالف دينار‪ ،‬على أان‬ ‫إادخ‪-‬ال ت‪-‬ع‪-‬دي‪Ó-‬ت ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية أاخرى على‬ ‫ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع وزارة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وال ‪-‬تشس ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬ب‪-‬ادل‬ ‫بحلول سسنة ‪ ،2019‬بعد عرضسه على الوزارة اأ’و‪ ¤‬ثم‬ ‫دينار لتسسي‪ 60 Ò‬أالف مشسروع خ‪Ó‬ل سسنة ‪ 2018‬بدل‬
‫تششمل ا‪Ÿ‬رحلة الثانية فئة ورقة أالفي‬ ‫شش‪--‬ك‪--‬ل ال‪--‬ورق ‪Ã‬ا ي‪--‬ت‪-‬م‪-‬اشش‪-‬ى وا‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬علومات على غرار الصسندوق الوطني للتأامينات‬ ‫وزارة ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وأاضس ‪-‬اف ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ذات ‪-‬ه أان ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫‪ 30‬أالف مشسروع‪.‬‬
‫دينار‪ ،‬كما سشبق ‪Ù‬افظ بنك ا÷زائر‬ ‫العا‪Ÿ‬ية ا‪Ÿ‬عمول بها ‘ طباعة النقود‪.‬‬ ‫ا’جتماعية‪.‬‬ ‫سستقوم بتنظيم ا‪Ÿ‬قاول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستفيدين من القرضض‬ ‫وقال ا‪Ÿ‬دير العام‪ ،‬عبد الفا— جبنون‪ ‘ ،‬تصسريح‬
‫ت‪----‬اأك‪---‬ي‪---‬د ه‪---‬ذا ا‪ Èÿ‬اأم‪---‬ام ا‪Û‬لسض‬ ‫لوراق‬ ‫وأاك‪--‬د ذات ا‪Ÿ‬صش‪--‬در‪ ،‬ب‪-‬أان ه‪-‬ذه ا أ‬
‫الشش‪--‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث اأك‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫النقدية سشتكون مأامّنة من أاي تزوير أاو‬ ‫وقال ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬إان الوكالة ح ّصسلت خ‪Ó‬ل سسنة‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬غ ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس ‪-‬ك ‪-‬ل شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات وشس ‪-‬عب م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬ ‫خصض به «النهار»‪ ،‬إان الوكالة خصسصست خ‪Ó‬ل سسنة‬
‫اإدخ‪---‬ال ت‪---‬ع‪---‬دي‪Ó--‬ت ع‪--‬ل‪--‬ى الأوراق‬ ‫تلف‪ ،‬على اعتبار أان الورق سشيكون من‬ ‫‪ 2017‬أازيد من ملياري دينار من الديون التي منحت‬ ‫تنظيمهم و“ك‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستفيدين من تبادل ا‪Èÿ‬ات‬ ‫ا÷ارية ‪ 60‬أالف مشسروع بدل ‪ 30‬أالف مشسروع الذي‬
‫ال‪--‬ن‪--‬ق‪-‬دي‪-‬ة وسش‪-‬حب صش‪-‬ور ا◊ي‪-‬وان‪-‬ات‬ ‫النوعية الرفيعة على غرار العم‪Ó‬ت‬ ‫للمسستنفدين‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان هناك تأاخ‪Ò‬ا بـ‪ 30‬من‬ ‫وبيع ا‪Ÿ‬نتوج ع‪fl È‬تلف و’يات الوطن‪.‬‬ ‫ي ‪- -‬خصسصض ‘ السس ‪- -‬ن ‪- -‬وات ا‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬
‫وت‪--‬ع‪--‬ويضش‪--‬ه‪--‬ا بصش‪--‬ور ‪fl‬ل‪-‬دة ل‪-‬رم‪-‬وز‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬فضش‪ Ó-‬ع‪-‬ن التخلي عن صشور‬
‫ال‪-‬ث‪-‬ورة وا‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬الأثرية والسشياحية‬ ‫لوراق‬ ‫ا◊يوانات التي تصشّدرت وجه ا أ‬ ‫‪Ó‬شس‪-‬خ‪-‬اصض ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة ” إاع‪-‬ادة ج‪-‬دول‪-‬ة ال‪-‬دي‪-‬ون ل‪ -‬أ‬ ‫وأاكد ذات ا‪Ÿ‬تحدث أان الوكالة خصسصست‪ ،‬خ‪Ó‬ل هذه‬ ‫ا÷ديد خ‪Ó‬ل هذه السسنة ليسض منح أاموال ‘ إاطار‬
‫ب‪Ó‬ل كباشض‬ ‫للب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫النقدية ا÷زائرية لعقود من الزمن‪.‬‬ ‫سسليم بوسستة‬ ‫عجزوا عن تسسديد الديون‪.‬‬ ‫‪Ó‬شسخاصض الراغب‪‘ Ú‬‬ ‫السسنة‪ ،‬حصسة جد معت‪È‬ة ل أ‬ ‫الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ذه‪-‬اب ن‪-‬ح‪-‬و ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر‬
‫ألحدث‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫حاول قتل شصخصس بسصببها‬ ‫‪ $‬توغلت ‘ قلب غابة بوليلة ورصصدت مشصاهد للفضصيحة‬
‫مرأهقة تسسرق ›وهرأت وأموأل عائلتها و“نحها لعشسيقها ‘ بسسكرة‬
‫ث ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫األحداث وحماية الطفولة التابعة‬
‫أاوق ‪- - - -‬فت‪ ،‬اأول اأمسس‪ ،‬مصص ‪- - - -‬ال‪- - - -‬ح‬
‫الشص ‪-‬رط ‪-‬ة ‘ بسص ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬شص ‪-‬اب ‪-‬ا ‪fi‬ل‬
‫بارونات «يبيدون» عشسرأت أأ’شسجار يوميا ‘ غابات تيبازة‬
‫ل ‪-‬لشص ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫بحث على خلفية تورطه ‘‪ ‬جرم‬ ‫‘ الوقت الذي أاعلنت فيه السضلطات الو’ئية لتيبازة حملة شضرسضة ضضد بارونات العقار با‪Ÿ‬ناطق السضياحية‪ ،‬على غرار البلج‬
‫ا‪Ÿ‬شصتبه فيه بالعتداء جنسصيا على‬ ‫اإب ‪-‬ع ‪-‬اد ف ‪-‬ت ‪-‬اة ق‪-‬اصص‪-‬ر دون ‪ 18‬سصنة‪،‬‬ ‫وشضنوة‪ ،‬وبعد تضضيق مصضالح الدرك ا‪ÿ‬ناق عليهم ‘ ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬عروفة بعمليات النهب ع‪ È‬إاقليم عاصضمة الو’ية‪ ،‬ا‪Œ‬ه بارونات‬
‫صص‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أاوه‪-‬مها بع‪Ó‬قة‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وع ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ا‪ı‬ل ب ‪-‬ا◊ي ‪-‬اء‬ ‫’شضجار –ضض‪Ò‬ا لبناء ‪Œ‬معات‬ ‫العقار إا‪ ¤‬الغابات ا‪Û‬اورة لبلدية تيبازة متحالف‪ Ú‬مع مافيا ا‪ÿ‬شضب‪ ،‬أاين شضرعوا ‘ قطع عشضرات ا أ‬
‫غ‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة وأاق‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا بسص‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪6‬‬ ‫والسصرقة‪ ،‬و‪fi‬اولة القتل العمدي‬ ‫’عوان ‪fi‬افظة الغابات‪.‬‬ ‫سضكنية فوضضوية‪ ،‬مثلما حدث ‘ وقت سضابق مع منطقة أاوزاكو ‘ غياب تام أ‬
‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬سصنتيم من منزلها العائلي‬ ‫م ‪- -‬ع سص ‪- -‬ب ‪- -‬ق اإلصص ‪- -‬رار وال‪Î‬صص‪- -‬د‪.‬‬
‫وكمية من ا‪Ÿ‬صصوغات‪ ،‬قبل دعوته‬ ‫وع‪- -‬ل‪- -‬مت «ال‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أان ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‬ ‫عمليات الإبادة التي تتعرضس لها‬ ‫حمزة‪.‬ب‬
‫لها إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬بيت معه ‪Ã‬نزل صصديقه‪،‬‬ ‫ع‪- -‬م ‪-‬ره ‪ 22‬سص‪- -‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬ورط الشص ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫غ‪-‬اب‪-‬ات ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬مة و‡نهجة‬
‫و–دث بتنسصيق ‪fi‬كم ب‪ Ú‬مافيا‬ ‫‪ $‬توغلت ‘ قلب غابة بوليلة‬
‫لكن األخ‪ Ò‬رفضس‪ ،‬ليقرر ا‪Ÿ‬وقوف‬ ‫ا‪Ÿ‬اضصي ‘ ‪fi‬اولة قتل شصاب يبلغ‬ ‫التي ل تبعد سصوى بكيلوم‪Î‬ات قليلة‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬يت رف ‪-‬ق ‪-‬ة عشص ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‪Ã‬سص‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 27‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دما طعنه‬ ‫ا‪ÿ‬شصب وب ‪-‬ارون‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬وم م‪- -‬اف ‪-‬ي ‪-‬ا ا‪ÿ‬شصب ‘ ب ‪-‬داي ‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن م ‪-‬ق‪-‬ر ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪،‬‬
‫شصقيقها‪ ،‬لتقوم قريبتها بتسصليمها‬ ‫بسص‪Ó-‬ح اأب‪-‬يضس مسص‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ه إاصص‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫وه ‪-‬ن ‪-‬اك وج‪-‬دن‪-‬ا عشص‪-‬رات األشص‪-‬ج‪-‬ار‬
‫إا‪ ¤‬عائلتها خوفا عليها‪ ،‬وبعرضصها‬ ‫خط‪Ò‬ة اسصتدعت خضصوعه للع‪Ó‬ج‬ ‫الأم ‪-‬ر ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع الأشص ‪-‬ج ‪-‬ار و–وي‪-‬ل‬
‫الأرضس الغابية اإ‪ ¤‬اأرضس جرداء‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضصت ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب الشص ‪-‬رع ‪-‬ي‪ ،‬أاث ‪-‬بت‬ ‫وحصص‪-‬ول‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬ه‪-‬ادة ع‪-‬جز طبي‬ ‫و‡نهج‪ ،‬وهذا ‘ غياب تام للرقابة‬
‫ت ‪- -‬ع‪- -‬رضص‪- -‬ه‪- -‬ا ل‪Ó- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬داء‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫‪-Ÿ‬دة ‪ 45‬ي‪-‬وم‪-‬ا‪ ،‬بسص‪-‬بب ال‪-‬ن‪-‬ظر اإليه‬ ‫‘ ال ‪-‬وقت ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ت ‪-‬و‪ ¤‬ب ‪-‬ارون ‪-‬ات‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ن‪-‬ف‪-‬وذه‪-‬م تاأم‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ع‪-‬دم وج‪-‬ود ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬
‫اسص‪Î‬ج ‪-‬عت الشص‪-‬رط‪-‬ة ا‪Û‬وه‪-‬رات‬ ‫خ‪Ó- -‬ل م‪- -‬روره رف‪- -‬ق‪- -‬ة صص ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫ا‪ı‬ارج وا‪Ÿ‬داخل للمنطقة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصروقة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬انب الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬اف‪-‬ي‪-‬ا ا‪ÿ‬شصب م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا‬
‫ح ‪-‬دث ‪Ã‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة اأوزاك‪-‬و خ‪Ó-‬ل ‪10‬‬ ‫نهب غابة بوليلة‪ ..‬وبارونات‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫و–ويله على التحقيق‪ .‬و‘ قضصية‬ ‫العقار يحضضرون لتجمعات سضكنية‬
‫سصنوات ا‪Ÿ‬اضصية‪.‬‬
‫طالبو ألسسكن أ’جتماعي يحتّجون ويطالبون‬ ‫ول ت ‪- -‬ب ‪- -‬ع ‪- -‬د مشص‪- -‬اه‪- -‬د الأشص‪- -‬ج‪- -‬ار‬
‫ا‪Ÿ‬قطوعة سصوى بضصع كيلوم‪Î‬ات‬
‫غابة بوليلة التي تعرضصت أاشصجارها‬
‫العريقة إا‪ ¤‬عمليات قطع من طرف‬
‫باإ’سسرأع ‘ نشسر قائمة أ‪Ÿ‬سستفيدين ‘ باتنة‬ ‫ع ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬الأم‪-‬ر ال‪-‬ذي‬
‫ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ي‪-‬ع ي‪-‬تسص‪-‬اءل ع‪-‬ن دور‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ار‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي –ضص‪-‬ر ن‪-‬فسص‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬ا‪Ÿ‬دخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬ركز ا÷امعي تيبازة‪ ،‬ورغم قرب‬ ‫‪Œ‬معات سصكنية ‘ الليل‪.‬‬
‫م ‪-‬ن أاسص ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م مصص‪-‬ادرن‪-‬ا ب‪-‬ب‪-‬ارون‪-‬ات‬
‫ا‪ÿ‬شصب‪ ،‬والذين يقومون ببيع جذوع‬
‫الإع ‪Ó- -‬ن ‪-‬حسص ‪- -‬ب ‪- -‬م‪- -‬ا أاف‪- -‬ادت ب‪- -‬ه‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬ج م ‪-‬رة اأخ ‪-‬رى ال ‪-‬عشص ‪-‬رات م‪-‬ن‬ ‫اأع ‪-‬وان ‪fi‬اف ‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات وم‪-‬دى‬ ‫هذه الغابة من التجمعات السصكانية‪،‬‬ ‫«إابادة» لغابة سضي مروان‪..‬‬ ‫هذه األشصجار إا‪ ¤‬مصصانع ا‪ÿ‬شصب‬
‫مصص ‪-‬ادرن‪-‬ا‪ .-‬وك‪-‬ان ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ون ق‪-‬د‬ ‫أاصص‪- - -‬ح‪- - -‬اب م‪- - -‬ل‪- - -‬ف‪- - -‬ات السص ‪- -‬ك ‪- -‬ن‬ ‫حرصصهم على التواجد ‘ ا‪Ÿ‬يدان‬ ‫إال أانها تعرضصت إلبادة جماعية‪.‬‬ ‫والكل متواطئ‬ ‫ا‪ı‬تصص ‪-‬ة ‘ صص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة الصص ‪-‬ن ‪-‬ادي‪-‬ق‬
‫أاع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬وا ع‪-‬ن ن‪-‬ف‪-‬اذ صص‪È‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪-‬اصصة‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ري ‪-‬ك‪-‬ة ‘‬ ‫وم‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح ‪-‬ة م ‪-‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ا÷رائ ‪-‬م‬ ‫م‪- -‬ن ب‪ Ú‬ال‪- -‬غ‪- -‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رضصت عندما يتحالف بارونات ا‪ÿ‬شضب‬ ‫ا‪ÿ‬شص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا صص‪-‬ي‪-‬ادو‬
‫وأان م ‪-‬ع ‪-‬ظ‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ولي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪،‬‬ ‫باتنة‪ ،‬والذين تنقلوا اأمسس اإ‪ ¤‬مقر‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي –دث ج‪- - -‬ه ‪- -‬ارا‬ ‫مع بارونات العقار‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م غ‪-‬اب‪-‬ة سص‪-‬ي‬ ‫و‪Œ‬ار األسصماك‪ ،‬مقابل مبالغ مالية‬
‫ك ‪-‬انت ق ‪-‬د أاع ‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ‘‬ ‫الدائرة واأغلقوه لف‪Î‬ة من الزمن‪،‬‬ ‫نهارا‪.‬‬ ‫مروان القريبة من الطريق السصريع اأفاد مصصدر موثوق لـ«النهار» اأن‬ ‫ب‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ي‪-‬أات‪-‬ي دور باورنات‬
‫ف‪Î‬ة سصابقة‪ ،‬آاخرها بلدية نڤاوسس‬ ‫مشص‪-‬ددي‪-‬ن م‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م‬
‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أاسص ‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ب‪-‬ذلك دائ‪-‬رة‬ ‫على ما أاسصموه بالتماطل الكب‪‘ Ò‬‬ ‫وزيرة البيئة والطاقات ا‪Ÿ‬تجددة تعلن من عنابة‪:‬‬
‫بريكة متأاخرة ‘ اإلع‪Ó‬ن عن هذه‬ ‫إاع ‪Ó-‬ن ق ‪-‬وائ ‪-‬م ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫ا◊صصة التي انتظرها ا‪Ÿ‬ئات طيلة‬
‫سصنوات‪‡ ،‬ا جعلهم يطالبون من‬
‫حصص‪- -‬ة ‪ 920‬وح‪-‬دة سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ال‬
‫ه ‪- -‬ؤولء اإن أاوضص ‪- -‬اع ‪- -‬ه ‪- -‬م ا‪Ÿ‬زري ‪- -‬ة‬
‫«حاويات فرز أنتقائي للنفايات ‘ أأ’حياء ألسسكنية أ÷ديدة‪ ..‬وأإ’نارة ألعمومية بالطاقة ألشسمسسية قريبا»‬
‫وا‹ ب ‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا‪ÿ‬ال‪-‬ق صص‪-‬ي‪-‬ودة‪،‬‬ ‫ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪ّ-‬ج ‪-‬ون ‘ ك‪-‬ل م‪-‬رة‬ ‫أاك‪ È‬ا‪Ÿ‬دن ا÷زائرية قبل سصنة ‪ ،2030‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫«السص‪- -‬وسص‪- -‬ي‪- -‬ال»‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي تسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬طب أاك‪ È‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬ ‫دعت‪ ،‬أامسس‪ ،‬وزي ‪-‬رة ال ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ددة‪،‬‬
‫بضصرورة اإلسصراع ‘ اإلع‪Ó‬ن عن‬ ‫وي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ون بضص ‪-‬رورة اإلسص ‪-‬راع ‘‬ ‫تفعيل مشصاريع ا‪Ÿ‬دن الذكية القائمة على اسصته‪Ó‬ك‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬بت ال‪-‬وزي‪-‬رة ب‪-‬ت‪-‬جسص‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ب‪-‬ادئ‬ ‫فاطمة الزهراء زرواطي‪ ،‬إا‪ ¤‬ضصرورة إادماج مشصروع‬
‫ق‪-‬وائ‪-‬م ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬فيدين‪ .‬بدوره رئيسس‬ ‫عملية اإلع‪Ó‬ن والتوزيع‪ ،‬علما اأن‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ددة وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬وث‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة الذكية على مسصتوى ا‪Ÿ‬دن الك‪È‬ى للوطن‪،‬‬ ‫الفرز النتقائي للنفايات بكافة ا‪Ÿ‬شصاريع السصكنية‬
‫دائ ‪-‬رة ب ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ة ك ‪-‬ان ق‪-‬د –دث إا‪¤‬‬ ‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح دائ ‪-‬رة ب ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ة ك ‪-‬انت ق ‪-‬د‬ ‫الصص‪- -‬ن‪- -‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وذك ‪-‬رت زرواط ‪-‬ي أايضص ‪-‬ا أان ‪-‬ه ” إاع ‪-‬ادة‬ ‫من خ‪Ó‬ل السصتغ‪Ó‬ل األمثل للطاقات الشصمسصية ‘‬ ‫ا÷دي‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف صص‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل ‪Œ‬سصيد‬
‫هؤولء ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬مؤوكدا لهم بأان‬ ‫اأحصصت م ‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب ‪ 17‬أال‪-‬ف ملف‪،‬‬ ‫إاط‪Ó- -‬ق مشص‪- -‬روع «سص ‪-‬م ‪-‬اء صص ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة» ب ‪-‬أاغ ‪-‬لب ا‪Ÿ‬دن‬ ‫اإلن ‪-‬ارة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي ‪Ÿ‬شص‪-‬روع اسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث آال‪-‬ي‪-‬ات ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬قليصس‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن ‘ أاقرب اآلجال‬ ‫وه ‪- - -‬و ال ‪- - -‬ع‪- - -‬دد ال‪- - -‬ذي اضص‪- - -‬ط‪- - -‬ر‬
‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬إاشص ‪-‬راف ا‪Ÿ‬رصص ‪-‬د ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫ا÷ديدة‪ ،‬وحتى ‘ إاضصاءة مداخل العمارات التي‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات وإاع‪-‬ادة رسص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬دف –ق‪-‬ي‪-‬ق ‪‰‬وذج‬
‫وم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬وى ال‪-‬ت‪-‬حلي بالصص‪È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪- -‬ؤوول‪ Ú‬إا‪Œ ¤‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬د ÷ن ‪- -‬ت‪Ú‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬دام‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اسس‬ ‫ي ‪-‬جب أان ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ددة ل‪-‬ل‪-‬قضص‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اقتصصادي بديل‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مة من الوا‹‬ ‫ل‪- - -‬دراسص‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬ات وان ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬اء‬
‫ومراقبة أاي تسصربات ‪Á‬كن أان تفرزها ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬ارة‪ ،‬وأاشص‪-‬ارت‬ ‫مشص ‪-‬ك ‪-‬ل الن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة ل‪ -‬إ‬ ‫وقد أاكدت الوزيرة زرواطي خ‪Ó‬ل زيارتها التفقدية‬
‫ب‪- -‬خصص ‪-‬وصس اإلع ‪Ó-‬ن ع ‪-‬ن ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتحق‪ ،Ú‬كما أان القائمة كانت‬ ‫الصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن شص‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أان تضص‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ù‬ي‪-‬ط‬ ‫الوزيرة خ‪Ó‬ل تصصريح صصحا‘‪ ،‬أانه ” تصصنيف عنابة‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة ذراع الريشس بولية عنابة‪ ،‬على‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتفيدين‪.‬‬ ‫ق ‪-‬د أا‚زت وت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ف‪-‬ق‪-‬ط إاشص‪-‬ارة‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاشص‪-‬رفت ال‪-‬وزي‪-‬رة رف‪-‬ق‪-‬ة وا‹ ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪،‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ‪‰‬وذج‪-‬ي‪-‬ة ذك‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إادم‪-‬اجها لكافة‬ ‫ضص‪-‬رورة ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬الفرز‬
‫‪fi‬مد سصلما‪ ،Ê‬على تكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شصرف‪ Ú‬على عملية‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوه‪Ó‬ت السصياحية والتنموية للقضصاء على مشصكل‬ ‫النتقائي للنفايات‪ ،‬من خ‪Ó‬ل وضصع آاليات جديدة‬
‫ضسحايا أإ’رهاب يحتّجون ويطالبون بتسسلم‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن إاط‪-‬ارات وسص‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ت‪-‬ي إاع‪-‬ادة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬وث ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬انت م‪-‬ن‪-‬ها ا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬ ‫سصتسصمح بتقليصس كمية النفايات ا‪Ÿ‬نزلية التي يتم‬
‫ل ‪-‬ب‪-‬وزع‪-‬رورة ول‪-‬ع‪Ó-‬ل‪-‬ي‪-‬ق ‘ ا‪Û‬ال ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي وت‪-‬ط‪-‬ه‪Ò‬‬ ‫خ‪Ó‬ل السصنوات األخ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث ” غلق العديد من‬ ‫صص ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ف‪-‬رغ‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ‪ 50‬من‬
‫مفاتيح مسساكنهم‪ ‘ ‬أم ألبوأقي‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه وال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة مسص‪-‬تدامة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات وا‪Ÿ‬صص ‪-‬ان ‪-‬ع ال ‪-‬ك‪È‬ى ا‪Ÿ‬ل ‪-‬وث ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬من أاجل إايجاد آالية م‪Ó‬ئمة لرسصكلة النفايات‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ارط ‪-‬ة‪ ،‬وم ‪-‬ن‪-‬ذ ذلك ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪⁄‬‬ ‫وتسص ‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات وال‪-‬رسص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وأايضص‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‘ نظم‪ ،‬اأمسس‪ ،‬عشصرات ا‪Ÿ‬وطن‪ Ú‬من‬ ‫ك‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬إاف‪-‬راز ح‪-‬مضس ال‪-‬ف‪-‬وسصفور والك‪È‬يت ‘‬ ‫الصص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل وضص‪-‬ع ح‪-‬اوي‪-‬ات خ‪-‬اصص‪-‬ة ‘ ك‪-‬افة‬
‫‪Œ‬ر ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬رع ‪-‬ة و‪ ⁄‬تسص ‪-‬ل‪-‬م‬ ‫›ال تقنيات البسصتنة وتهيئة ا‪Ÿ‬سصاحات ا‪ÿ‬ضصراء‪ .‬ضص ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا اإلره ‪-‬اب ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ع‪È‬‬ ‫ا‪Ù‬يط‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬أاوضصحت الوزيرة بأانه ”‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع السص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة ع‪ È‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ر الوطني‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬فاتيح ألصصحابها‪ ،‬الذين هم ‘‬ ‫طه بن سصيدهم ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ولي‪-‬ة أام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫سصيتم –قيق كافة أاهداف التنمية ا‪Ÿ‬سصتدامة ع‪È‬‬ ‫خ‪-‬اصص‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة اإلي‪-‬جارية ا‪Ÿ‬عروفة بـ‬
‫أامسس ا◊اجة لها‪ ،‬كما نقل ضصحايا‬
‫اإلره ‪-‬اب ح‪-‬رك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م الح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫احتجاجية اأمام مقر ديوان ال‪Î‬قية‬
‫وال‪-‬تسص‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫فوأت‪ Ò‬مضسخّمة لتكر‪ Ë‬أ‪Ÿ‬تقاعدين ‪Œ‬رّ‪ 6‬موظف‪ ‘ Ú‬أ‪ÿ‬دمات أ’جتماعية للجامعة ‘ تبسسة إأ‪ ¤‬ألعدألة‬
‫أامام مقر قائد القطاع العسصكري‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ن ع‪- -‬دم رضص‪- -‬اه‪- -‬م ع‪- -‬ن “اط‪- -‬ل‬
‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ل ‪-‬فت ان ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ا÷م‪-‬ي‪-‬ع إا‪¤‬‬ ‫وا◊صص‪- - -‬ول ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ع‪- - -‬دة ف‪- - -‬وات‪ Ò‬ب ‪- -‬خصص ‪- -‬وصس ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية ‘ توزيع ا‪Ÿ‬سصاكن‬ ‫‘ جامعة تبسصة‪ ‘ ،‬شصهر جانفي الفارط‪ ،‬حيث‬ ‫أان ‪-‬هت ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة الق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ألم‪-‬ن ولي‪-‬ة‬
‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وحسصب مصص‪-‬ادرن‪-‬ا‪ ،‬فإان‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ي‪-‬ات ل‪-‬ذات ال‪-‬بضص‪-‬اع‪-‬ة وف‪-‬حصص‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬قارنة أاو ا◊صصصس التي خصصصصتها الدولة‬ ‫وردت م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ل‪-‬لضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائية تفيد بأان‬ ‫تبسصة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬التحقيق ‘ ملف متعلق‪ ‬بتبديد‬
‫هذه ا÷هة قد أاعطت وعودا بحل‬ ‫األسصعار‪ ،‬تب‪ Ú‬أانها مضصخمة‪ ،‬لينتقل التحقيق إا‪ ¤‬ل ‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ع‪ È‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ولي‪-‬ة‪،‬‬ ‫صصفقة مشصبوهة أادت إا‪ ¤‬تبديد للمال العام على‬ ‫أاموال عمومية وتضصخيم فوات‪ Ò‬مشص‪Î‬يات أاجهزة‬
‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل األي ‪-‬ام ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‪ 10‬أاشصخاصس من موظف‪ Ú‬وعمال وموردين لهم حيث طالبت هذه الفئة التي عانت‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬وى ا‪ÿ‬دم‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬ام‪-‬عة تبسصة‪،‬‬ ‫كهرومنزلية‪ .‬التحقيق الذي شصمل ‪ 10‬أاشصخاصس‬
‫القادمة‪ ،‬بعد أان تلتقي بالسصلطات‬ ‫صص‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ينهم ‪ 6‬م ‪-‬وظ‪-‬ف‪÷ ‘ Ú‬ن‪-‬ة ال‪-‬وي‪Ó-‬ت خ‪Ó-‬ل ال‪-‬عشص‪-‬ري‪-‬ة السص‪-‬وداء‬ ‫أاث ‪-‬ن ‪-‬اء اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء ›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف األج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫بينهم ‪ 6‬موظف‪÷ ‘ Ú‬نة ا‪ÿ‬دمات الجتماعية‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة قصص ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬اقشص‪-‬ة م‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫ا‪ÿ‬دمات الجتماعية‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 43 Ú‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول األول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬روم ‪-‬ن ‪-‬زل ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة ت ‪-‬بسص‪-‬ة‪ ،‬يشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ‘ أان‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ورط‪-‬وا بصص‪-‬ف‪-‬ة‬
‫ضصحايا العشصرية السصوداء‪ ،‬ومن ثم‬ ‫و‪ 50‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ورط‪-‬وا م‪-‬ب‪-‬اشصرة ‘ القضصية‪ ،‬ب‪- -‬ت‪- -‬وزي‪- -‬ع ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬سص‪- -‬اك‪- -‬ن‪ ،‬ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬بسص ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬اسص ‪-‬ت ‪-‬غ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ”‬ ‫مباشصرة ‘ القضصية‪ ،‬وقد كشصفت مصصادر «النهار»‬
‫طي ملف السصكن ا‪ı‬صصصس لهذه‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د الن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع اإلج‪-‬راءات قدم أامسس اأف ‪-‬رجت ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إاخطار النيابة العامة لدى ›لسس قضصاء تبسصة‪،‬‬ ‫أان القيمة ا‪Ÿ‬الية ا‪Ÿ‬ضصخمة ‪Ÿ‬شص‪Î‬يات األجهزة‬
‫الفئة من دون رجعة‪.‬‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة وك‪-‬يل ا÷مهورية لدى وأاع‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يدين‬ ‫ح ‪-‬يث أام ‪-‬ر ال ‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام ‪Ã‬ب‪-‬اشص‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬روم‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ية ا‪Ÿ‬راد توزيعها على ا‪Ÿ‬تقاعدين‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ شص‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬اي م‪-‬ن السص‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫‪fi‬كمة تبسصة للفصصل فيه‪.‬‬ ‫الصص ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د اسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج تسص‪-‬خ‪Ò‬ة‬ ‫‘ حفل تكر‪ Ë‬بلغت ‪ 1162000‬دج‪ ،‬وقد انفجرت‬
‫رابح‪ .‬ل‬ ‫والن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال إا‪ ¤‬إادارة ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫الفضصيحة التي هزت ÷نة الشصؤوون الجتماعية‬
‫شسرطة أ◊دود بالطارف تسس‪Î‬جع سسيارة‬
‫«أودي» مسسروقة يبحث عنها أأ’ن‪Î‬بول‬ ‫مقصسيون من ألسسكن أ’جتماعي يحتجون أمام مقري دأئرة ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان وو’ية سسطيف‬
‫فالأمر يعود حسصب اأحد ا‪Ÿ‬سصوؤول‪ ‘ Ú‬الولية‬ ‫‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة اأسص‪-‬ب‪-‬اب ت‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ي‪-‬تهم‪ ،‬بعدما اسصتبشصروا‬ ‫احتج‪ ،‬اأمسس‪ ،‬العشصرات من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬دو‹ ا‪Û‬ه‪-‬زة ب‪-‬ه م‪-‬راك‪-‬ز‬ ‫“كنت‪ ،‬أامسس‪ ،‬شصرطة ا◊دود ال‪È‬ية‬ ‫ب‪- - -‬ال‪- - -‬درج‪- - -‬ة الأو‪ ¤‬اإ‪ ¤‬ع‪- - -‬دم الأول‪- - -‬وي ‪- -‬ة ‘‬ ‫خ‪Ò‬ا ب‪-‬وج‪-‬ود اأسص‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ضص‪-‬م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫” اإقصص‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة السص‪-‬ك‪-‬ن الج‪-‬تماعي‬
‫العبور ال‪È‬ية وا‪Ÿ‬وصصول مباشصرة مع‬ ‫‪Ã‬ركز العبور ا◊دودي بالعيون‪ ،‬من‬ ‫السصتفادة‪ ،‬لكنهم رفضصوا جملة وتفصصي‪ Ó‬هذه‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬رفت ع‪-‬دة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات داخل الدائرة‬ ‫الإي ‪-‬ج ‪-‬اري اأم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ولي‪-‬ة وال‪-‬دائ‪-‬رة ب‪-‬ع‪Ú‬‬
‫مكتب األن‪Î‬بول الدو‹‪“ ،‬كنت ذات‬ ‫اسص‪Î‬جاع مركبة من الطراز الرفيع‬ ‫ا◊ج‪- -‬ة غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ن‪- -‬ع ‪-‬ة حسص ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬واإذا ك ‪-‬انت‬ ‫وق ‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬اأي‪-‬ن اأك‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ه‪-‬وؤلء‬ ‫و‪Ÿ‬ان ‘ سصطيف بعد‪ ‬اإجراء عملية القرعة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬صصالح من كشصف الهوية ا◊قيقية‬ ‫م ‪- -‬ن ن ‪- -‬وع «أاودي» ‪fi‬ل ب ‪- -‬حث م ‪- -‬ن‬ ‫منطقية فكيف ” اإدراجهم من طرف اللجنة‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ ع ‪-‬دده‪-‬م ‪ 34‬شص ‪-‬خصص ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م‬ ‫اأول اأمسس‪ ،‬ا‪ÿ‬اصص‪- - -‬ة ب ‪- -‬ه ‪- -‬ذه ا◊صص ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي أاث‪-‬ب‪-‬تت أان‪-‬ه‪-‬ا ‪fi‬ل‬ ‫ط‪-‬رف الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة «أان‪Î‬ب‪-‬ول»‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬وؤول ‪-‬ة ع ‪-‬ن السص ‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت ب‪-‬دراسص‪-‬ة‬ ‫لـ«النهار» اأنهم ‘ ح‪Ò‬ة من اأمرهم واأصصابتهم‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن ‪Ÿ‬ع ‪-‬رف‪-‬ة شص‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬ن ث‪-‬م‪-‬ة‬
‫سص‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن دول‪-‬ة أاورب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬جز‬ ‫وف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان سص‪-‬رق‪-‬ة صص‪-‬ادر ع‪-‬ن ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ‘ وقت مضص ‪-‬ى‪ ،‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه رئ ‪-‬يسس‬ ‫خ ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة اأم‪-‬ل ك‪-‬ب‪Ò‬ة ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬ ‫حصص ‪-‬ول ‪-‬ه ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح‪ ،‬وق‪-‬د ج‪-‬اء اإقصص‪-‬اء‬
‫ا‪Ÿ‬رك ‪- -‬ب ‪- -‬ة وإا‚از م ‪- -‬ل‪- -‬ف قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬وق‪-‬يف مالكها‬ ‫الدائرة قام باسصتقبال هوؤلء ا‪Ù‬تج‪ Ú‬وفتح‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬روا ط‪-‬وي‪Ó-‬‬ ‫هوؤلء من القائمة التي حملت ‪ 479‬مسصتفيد‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬وه ‪-‬ذا ب ‪-‬ع ‪-‬د اسص ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫وهو من جنسصية أاجنبية‪ ،‬ا‪Ÿ‬عني كان‬ ‫باب ا◊وار قصصد اإيجاد حل لوضصعيتهم‪.‬‬ ‫السصتفادة من مسصكن اجتماعي معظمهم‪‘  ‬‬ ‫م‪-‬ن ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ط السص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ” ال‪-‬ط‪-‬عن‬
‫إاج‪- -‬راءات ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ،‬ل‪Ò‬سص ‪-‬ل إا‪¤‬‬ ‫بصصدد القيام بإاجراءات الدخول إا‪¤‬‬ ‫عادل بعداشس‬ ‫اأمسس ا◊اج‪-‬ة اإل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬اأم‪-‬ا ع‪-‬ن سص‪-‬بب ت‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫فيهم‪ ،‬حيث قاموا بالتوجه اإ‪ ¤‬مقر الولية‬
‫ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬تصص‪-‬ة ل‪-‬دى‬ ‫ال‪Î‬اب ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬وخ ‪Ó-‬ل م ‪-‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة‬

‫‪fi‬مد بن كموخ‬
‫‪fi‬كمة القالة‪.‬‬ ‫وثائق ا‪Ÿ‬ركبة وبفضصل تقنية البحث‬
‫ع‪- -‬ن السص‪- -‬ي‪- -‬ارات ا‪Ÿ‬سص‪- -‬روق‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫خبازون يضسربون عن ألعمل ‘ بوثلجة بالطارف‬
‫للمخابز‪‡ ،‬ا يسصمح للجميع ‪Ã‬مارسصة النشصاط‬ ‫وه ‪-‬ذا م ‪-‬ا سص‪-‬ي‪-‬ع‪-‬رضص‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬الشص‪-‬ل‪-‬ل وال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ن‬ ‫أاقدم‪ ،‬أامسس‪ ،‬العشصرات من ا‪ÿ‬بازين على مسصتوى‬
‫‡ثلو جمعيات وموأطنون يحتجون أمام مقر‬ ‫وت‪- -‬وف‪ Ò‬ا‪ÿ‬ب‪- -‬ز بشص‪- -‬ك‪- -‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬م ودائ ‪-‬م‪ ،‬وه ‪-‬دد‬ ‫ال‪-‬نشص‪-‬اط ال‪-‬ذي يشص‪-‬ه‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬ورا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة تراكم‬ ‫دائرة بوثلجة ‘ الطارف‪ ،‬على شصن إاضصراب عن‬
‫ا‪ÿ‬بازون بشصن إاضصراب مفتوح ما ‪ ⁄‬يتم معا÷ة‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ا‪ÿ‬ب‪-‬ازون ب‪-‬فعل ارتفاع‬ ‫العمل ليوم واحد‪ ،‬أاين أاوقفوا النشصاط وأاغلقوا‬
‫مديرية أأ’شسغال ألعمومية ‘ ألبيضض‬ ‫الوضصع ‘ أاقرب اآلجال‪ ،‬وهو ما ذهب إاليه ‡ثل‬ ‫أاسص‪-‬ع‪-‬ار ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬الة وا‪Ÿ‬ادة األولية‪ .‬وقد‬ ‫‪Ófi‬تهم احتجاجا على ما أاسصموه بفوضصى العمل‬
‫لـ«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬وم‪-‬ن ب‪ Ú‬ه‪-‬ذه ال‪-‬قضص‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫ا–اد التجار ببوثلجة‪ ،‬وكذا رئيسس فرع ا‪ÿ‬بازي ‪Œ‬م ‪-‬ع‪ ،‬أامسس‪ ،‬ال‪-‬عشص‪-‬رات م‪-‬ن ‡ث‪-‬ل‪-‬ي‬
‫ن‬ ‫طالب ا‪ÿ‬بازون الذين التقتهم «النهار» بضصرورة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ده‪-‬ا السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪Î‬خ‪-‬يصس‬
‫قضصية ط‪Ó‬ء ا‪Ÿ‬ديرية‪ ،‬كما اعت‪È‬وا‬ ‫‪fi‬مد بن كموخ ا÷معيات و‡ثلي ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫بالطارف‪.‬‬ ‫إاعادة النظر ‘ نظام العمل والتوزيع ا÷غرا‘‬ ‫‪ı‬اب ‪-‬ز ج ‪-‬دي ‪-‬دة ب ‪-‬اإلنشص‪-‬اء رغ‪-‬م تشص‪-‬ب‪-‬ع الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬
‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ك ‪-‬ان ت ‪-‬عسص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ا وأان‪-‬ه‬
‫تضص‪- -‬ي‪- -‬ي‪- -‬ق ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا◊ري‪- -‬ات‪ .‬م ‪-‬دي ‪-‬ر‬
‫أامام مقر مديرية األشصغال العمومية‬
‫‘ ولي ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬يضس‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ال‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫حجز أك‪ Ì‬من ‪ 150‬ألف علبة سسجائر على م‪ Ï‬شساحنة ‘ مسستغا‪Â‬‬
‫األشص ‪-‬غ ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬يضس‬ ‫ف‪-‬ات‪-‬ورة غ‪ Ò‬م‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واصص‪-‬فات القانونية‪ ،‬زع ‪Ó-‬ن ب ‪-‬إاي ‪-‬ف‪-‬اد ÷ن‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة الإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مية للدرك طرف اأفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني‬
‫رفضس اسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ات وأام‪-‬ر‬ ‫اأدت اإ‪ ¤‬حجز السصلعة وتسصليمها مباشصرة اإ‪ ¤‬أاسصموه بتفشصي الفسصاد بهذا القطاع‪.‬‬ ‫الوطني ‘ مسصتغا‪ ،Â‬نهاية الأسصبوع‪ ،‬من حجز ب ‪-‬ب‪-‬وق‪Ò‬اط‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬د ‪fi‬ور دوران سص‪-‬وي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ا◊راسس ‪Ã‬نعنا من دخول ا‪Ÿ‬ديرية‪،‬‬ ‫اأم‪Ó‬ك الدولة لولية مسصتغا‪ ،Â‬فيما ” فتح الح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج ه‪-‬ذا ج‪-‬اء ع‪-‬قب ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫‪ 150‬األ‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة سص‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ن ن‪-‬وع «رو“ونسس» ب ‪-‬وق‪Ò‬اط‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا ا‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬ى «هـ‪.‬خ»‪ 42‬سصنة‪،‬‬
‫رغم أاننا حاولنا إاعطائه حق الرد‪‘ ،‬‬ ‫–قيق مع السصائق قصصد معرفة مصصدر اقتناء أاحد ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬با‪Ÿ‬ديرية بعد إاثارته‬ ‫‪fi‬لية الصصنع‪ ،‬التي قدرت قيمتها ا‪Ÿ‬الية باأك‪ Ì‬ح‪-‬يث ت‪-‬ب‪ Ú‬اأن السص‪-‬ائ‪-‬ق ك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا اإ‪ ¤‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ان ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬رره وزي‪-‬ر األشص‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع مشص‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة حسصب تصصريحه‬ ‫الكمية ا‪Ÿ‬عت‪È‬ة من السصجائر‪.‬‬ ‫من ‪ 200‬مليون سصنتيم‪ ،‬وذلك اإثر عملية تفتيشس الشص ‪-‬راڤ ‪-‬ة ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن اأج‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫العمومية‪ .‬نور الدين بلبشص‪Ò‬‬ ‫انيسس بن حالة وتصص ‪- -‬ري ‪- -‬ح ‡ث ‪- -‬ل ‪- -‬ي ا÷م ‪- -‬ع ‪- -‬ي‪- -‬ات‬ ‫وم‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة شص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة صص‪-‬غ‪Ò‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «بيجو» من الشص ‪-‬اح ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن كشص‪-‬فت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ع‪-‬ن‬
‫‪7‬‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫ألحدث‬
‫بعد حجز ‪ 460‬قرصس مهلوسس من نوع «ألصساروخ»‬ ‫ألضسحية وأفته أ‪Ÿ‬نية متأاثرأ بالصسدمة ألتي تعرضس لها‬
‫تفكيك ششبكة منظمة تتاجر ‘ أ‪ı‬درأت ب‪ Ú‬زرألدة وتيبازة‬
‫وج‪- -‬هت ف‪- -‬رق ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬حث وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع و“وي ‪-‬ن أاشص ‪-‬خ ‪-‬اصص آاخ ‪-‬ري ‪-‬ن‬
‫«ب‪-‬ي‪-‬اري» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ألم‪-‬ن ولي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬بازة يتاجرون بهذه ا‪Ÿ‬واد ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ع‪È‬‬
‫زعيم عصشابة يقتحم «في‪ »Ó‬قريبه ثم يعذبه بحثا عن مكان خزنة حديدية بها ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬
‫ضصربة موجعة لشصبكات ا‪Ÿ‬تاجرة ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف رب‪-‬وع ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ .‬وق ‪-‬د “ت‬
‫ا‪ı‬درات واألق ‪-‬راصص ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص ‪-‬ة‪ ،‬عملية توقيف ا‪Û‬موعة ‘ حدود‬
‫^ ألوقائع جرت ‘ ألبليدة‪ ..‬وأ÷ناة باعوأ أ◊لي أ‪Ÿ‬سشروقة ‪Û‬وهرأتي من خميسس مليانة‬
‫ع‪- -‬ن‪- -‬دم ‪-‬ا “ك ‪-‬نت خ ‪Ó-‬ل السص ‪-‬اع ‪-‬ات ال‪-‬واح‪-‬دة صص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د وضص‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫لحد أثرياء ألبليدة‪ ،‬وهو شسيخ يبلغ من ألعمر ‪ 71‬سسنة كان برفقة‬ ‫أقدمت ›موعة من أ‪Ÿ‬سسبوق‪ Ú‬قضسائيا على أقتحام «في‪ »Ó‬ملك أ‬
‫ا‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي‪- -‬ة م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ›م ‪-‬وع ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة وت ‪-‬رصص ‪-‬د ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫زوجته‪ ،‬أين قام أ÷ناة بتكبيله ثم تهديده بالقتل بوأسسطة أسسلحة بيضساء و‡ارسسة شستى أنوأع ألتعذيب عليه و على زوجته‬
‫إاج ‪-‬رام ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ‪ 4‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص دقيقة‬ ‫لخ‪ Ò‬من ألسستي‪Ó‬ء على‬ ‫‪Ÿ‬عرفة مكان إأخفائه ‪ÿ‬زنة حديدية يوجد بها مبلغ ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ ،‬قبل أن يتمكن أ‪Ÿ‬هاجمون ‘ أ أ‬
‫أاشص ‪-‬خ ‪-‬اصص ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در ث‪Ó-‬ث‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن صصاحبتها عملية “ديد الختصصاصص‬ ‫للك‪Î‬ونية‪  .‬‬‫لجهزة أ إ‬ ‫كمية من أ‪Û‬وهرأت وبعضض أ أ‬
‫م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة زرال‪-‬دة غ‪-‬رب‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ‘ إا‪ ¤‬م‪- - -‬دي‪- - -‬ن ‪- -‬ة زرال ‪- -‬دة‪ ،‬ع‪ Ì‬رج ‪- -‬ال‬
‫ح‪ Ú‬يقطن أاحد أافراد الشصبكة بولية الشص‪-‬رط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة من ا‪ı‬درات‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا “ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الدرك من‬ ‫سسارة‪ .‬ق‬
‫تيبازة‪ ،‬وحجزت خ‪Ó‬ل العملية ‪ 460‬واألق‪-‬راصص ا‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة وم‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ مالية‬ ‫–دي‪- -‬د ه‪- -‬وي ‪-‬ات ا÷ن ‪-‬اة‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ود‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ‘ القضصية اإ‪ ¤‬اأنهم‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود ل‪-‬تاريخ ‪7‬‬
‫قرصص مهلوسص من نوع «الصصاروخ»‪ .‬وه‪-‬وات‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة اسص‪-‬ت‪-‬عملت ‘ العمل‬ ‫اأوت ‪ ،2016‬اأي‪- - -‬ن ق‪- - -‬ام زع‪- - -‬ي ‪- -‬م‬
‫وقد اتخذ أافراد العصصابة من ‪fi‬طة اإلجرامي‪  .‬وقد ” تقد‪ Ë‬العناصصر‬ ‫قاموا ببيع تلك ا‪Û‬وهرات لأحد‬
‫ال‪- -‬راح‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق السص ‪-‬ري ‪-‬ع ع‪ Ú‬األرب ‪-‬ع‪-‬ة أام‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬أامسص‬ ‫الصص‪-‬ائ‪-‬غ‪ Ú‬ب‪-‬خ‪-‬م‪-‬يسص م‪-‬ليانة ‪Ã‬بلغ‬ ‫العصصابة «ق‪.‬م» بالتخطيط رفقة‬
‫ت ‪-‬اڤ ‪-‬ورايت‪ ،‬م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ا سص ‪-‬ري ‪-‬ا إلخ ‪-‬ف ‪-‬اء ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ،‬وصص‪-‬درت ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م أاوامر‬ ‫‪ 20‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سص ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬اإل اأن‪-‬ه‪-‬م ‪⁄‬‬ ‫اأصص ‪-‬دق ‪-‬ائ‪-‬ه «ق‪.‬ي» و«ب‪.‬هـ« ‪Ÿ‬دة‬
‫‪fl‬تلف أانواع ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬ؤوثرات إايداع‪ ‘ ،‬انتظار اسصتكمال إاجراءات‬ ‫يتمكنوا من –ديد هويته‪ ،‬فيما‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ارب الشص ‪-‬ه ‪-‬ر لسص ‪-‬رق ‪-‬ة «ف ‪-‬ي ‪»Ó-‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن ه‪-‬ن‪-‬اك ت‪-‬نطلق عملية التحقيق وا‪Ù‬اكمة‪  .‬حمزة‪ .‬ب‬ ‫” ب‪- -‬ي ‪-‬ع دراج ‪-‬ة ن ‪-‬اري ‪-‬ة مسص ‪-‬روق ‪-‬ة‬ ‫‪Á‬ل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬ا صص ‪-‬ه ‪-‬ر اأخ ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ن‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م «ن‪.‬ع‪.‬ر» وب‪-‬اقي الأجهزة‬ ‫ا‬ ‫اأث ‪-‬ري ‪-‬اء ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث اسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬و‬
‫تتكون من ‪ 6‬أشسخاصس إأثنان منهم ‘ حالة فرأر‬ ‫ء‬ ‫فرصصة سصفر اأبناء الضصحية لقضصا‬
‫ل ‪- - -‬ل ‪- - -‬م‪- - -‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬م‪« Ú‬خ‪.‬م» و«ف‪.‬ع»‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة الصص‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ت‪-‬ونسص لق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬‬
‫تفكيك ششبكة تزوير تسشتغل فتاة ل‪Î‬ويج ألنقود‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اسص‪-‬م‪-‬وا ال‪-‬غ‪-‬نيمة فيما بينهم‪.‬‬
‫ك‪- -‬م ‪-‬ا “ك ‪-‬ن ‪fi‬ق ‪-‬ق ‪-‬و ال ‪-‬درك م ‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬نزل ‘ حدود السصاعة الثانية‬
‫أ‪Ÿ‬قلدة ‘ مفتاح بالبليدة‬ ‫اسص‪Î‬ج‪- - - -‬اع السص‪Ó- - - -‬ح ال‪- - - -‬ن‪- - - -‬اري‬
‫صص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬ل‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬زن‪-‬ة‬
‫ح ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬
‫إا‪ ¤‬كشصف هويات أافراد شصبكة لتزوير‬ ‫كشص‪-‬فت‪ ،‬مصص‪-‬ادر م‪-‬وث‪-‬وق‪-‬ة أان ق‪-‬اضص‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬سصروق‪ .‬ا‪Ÿ‬تهمون الذين مثلوا‬ ‫سصنتيم‪ .‬وقد قام ا÷ناة باقتحام‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ‪ 6‬أاشصخاصص‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة األرب‪-‬عاء ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نزل عن طريق نافذة ا‪Ÿ‬طبخ الضص‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة اأن‪- -‬ك‪- -‬ر وج‪- -‬ود خ‪- -‬زن‪- -‬ة الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬ي ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ان م ‪-‬ن اأزم ‪-‬ة اأم ‪-‬ام ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪،‬‬
‫وحسصب مصصادر «النهار»‪ ،‬فإانه جرى‬ ‫البليدة‪ ،‬قد أامرت أاول أامسص‪ ،‬بإايداع‬ ‫ل ‪- - -‬ل ‪- - -‬ول ‪- - -‬وج اإ‪ ¤‬داخ ‪- - -‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪- - -‬زل حديدية‪ ،‬وعندما علم باأن اأفراد ن‪-‬فسصية حادة‪ .‬ب‪-‬ع‪-‬د ذلك‪ ،‬ق‪-‬امت اع‪Î‬ف ‪-‬وا ب ‪-‬ج ‪-‬رم السص ‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع‬
‫ت‪-‬وقيف ‪ 4‬م‪-‬ت‪-‬ورط‪ Ú‬ضص‪-‬من الشصبكة‪،‬‬ ‫شص ‪-‬اب‪ Ú‬ره ‪-‬ن ا◊بسص‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وضص‪-‬عت‬ ‫وتفتيشصه‪ ،‬اإل اأنهم ‪ ⁄‬يع‪Ì‬وا على ال‪-‬عصص‪-‬اب‪-‬ة ي‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ون ال‪-‬تخلصص منه زوجة الشصيخ الضصحية بالسصتنجاد ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة عقوبة ‪ 8‬سصنوات‬
‫فيما ما يزال اثنان آاخران ‘ حالة‬ ‫اث‪- -‬ن‪– Ú‬ت ال‪- -‬رق‪- -‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫م‪-‬ك‪-‬ان ا‪ÿ‬زن‪-‬ة ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬اموا وم ‪-‬ن زوج ‪-‬ت ‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل دل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى بشص‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق زوج ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ن سص ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬ق رئ ‪-‬يسص ال ‪-‬عصص‪-‬اب‪-‬ة‬
‫ف‪-‬رار‪ ،‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬زع‪-‬م الشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة وف‪-‬ت‪-‬اة‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ورط ‪-‬ه‪-‬م ‘ ت‪-‬زوي‪-‬ر وت‪-‬روي‪-‬ج أاوراق‬ ‫باقتحام غرفة نوم الضصحية الذي مكان اإخفاء ›وهرات‪ ،‬التي ” ‪Ã‬ح‪-‬اذات‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬و” اإب‪Ó-‬غ ع‪-‬ن‪-‬اصصر «ق‪.‬م» وحكم بالسصجن ‪ 6‬سصنوات‬
‫وت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬حصصل عليها‬ ‫نقدية مقلدة من العملة ا‪Ù‬لية من‬ ‫ك ‪- -‬ان ب‪- -‬رف‪- -‬ق‪- -‬ة زوج‪- -‬ت‪- -‬ه وق‪- -‬ام‪- -‬وا السصتي‪Ó‬ء عليها اإ‪ ¤‬جانب اأجهزة الدرك مع اإسصعاف الضصحية الذي ضص ‪- - -‬د «ق‪.‬ي» و«ب‪.‬م»‪ ،‬وح ‪- - -‬ك ‪- - -‬م‬
‫ب‪-‬أان الشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ك‪-‬انت تسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ال‪-‬فتاة ‘‬ ‫ف ‪-‬ئ‪-‬ة أال‪-‬ف‪ Ú‬دي‪-‬ن‪-‬ار‪ .‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية تفكيك‬ ‫بتكبيلهما مع وضصع شصريط لصصق اإل‪- -‬ك‪Î‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة ودراج‪- -‬ة ن‪- -‬اري‪- -‬ة م ‪-‬ع ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى صص‪-‬دم‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة اأدخ‪-‬ل على ب ‪-‬السص ‪-‬ج ‪-‬ن ع ‪-‬ام ‪-‬ا ن ‪-‬اف‪-‬ذا ل‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬روي‪-‬ج ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬زورة‪ ،‬من‬ ‫الشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬علومات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى اأف‪-‬واه‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‪fi‬اول‪ Ú‬م‪-‬عرفة ب ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة صص ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل اأن ي ‪-‬غ ‪-‬ادر اإث‪-‬ره‪-‬ا ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى ل‪-‬عدة اأسصابيع‪ ،‬ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م‪« Ú‬ن‪.‬ع‪.‬ر» و«خ‪.‬م» م ‪- -‬ع‬
‫خ‪Ó-‬ل إاسص‪-‬ن‪-‬اد ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬لب ال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬غت أاف‪-‬راد األم‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬امل‪Ã Ú‬دينة‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬ان ت ‪-‬واج‪-‬د ا‪Ÿ‬ال‪ .‬غ‪ Ò- -‬اأن ا‪Ÿ‬ه‪- - -‬اج‪- - -‬م ‪- -‬ون ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬زل ت ‪- -‬ارك‪ Ú‬وبقي يعا‪ Ê‬اإ‪ ¤‬اأن وافته ا‪Ÿ‬نية‪ ،‬ت‪È‬ئة سصاحة ا‪Ÿ‬تهم «ع‪.‬ف»‪.‬‬
‫لقتناء األوراق النقدية ا‪Ÿ‬زورة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ح‪-‬ول ان‪-‬تشص‪-‬ار ل‪-‬لعملة ا‪Ÿ‬زورة‬
‫ج ‪-‬انب اسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪Ó-‬ت‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ليتم على إاثر ذلك تفعيل‬ ‫ألتحقيقات كشسفت أن نشساطها ‪Á‬تد إأ‪ ¤‬برج باجي ‪fl‬تار و“‪Ô‬أسست‬
‫لتفادي التفتيشص ولتضصليل ا◊واجز‬
‫فا—‪ .‬غ‬ ‫األمنية‪.‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل السص‪-‬ت‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‬
‫ا‪Ÿ‬يدا‪ ،Ê‬قبل أان يتوصصل ا‪Ù‬ققون‬ ‫تفكيك بششبكة وطنية لتزوير «ألدوفيز» وحجز ‪ 7‬آألف أورو مقلدة ‘ غردأية‬
‫رعية مصشري يقتل زوجته أ÷زأئرية‪ ‬بـ«مزهرية»‬ ‫‪Ã‬نطقة برج باجي ‪fl‬تار وحجز اأجهزة كانت‬
‫تسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر واأج‪-‬ه‪-‬زة اتصص‪-‬ال‪،‬‬
‫وترويجها ‘ وليات الشصمال بطريقة النصصب‬
‫والح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ال‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬رصص‪-‬د السص‪-‬ي‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت‬
‫“كنت عناصصر اأمن دائرة الڤرارة ‘ غرداية‪،‬‬
‫من الإطاحة بشصبكة وطنية ‪fl‬تصصة ‘ تزوير‬
‫ويدخل جدتها أإلنعاشس ‘ مسشتغا‪!Â‬‬ ‫وب‪- -‬ع‪- -‬د اسص‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات ” –وي ‪-‬ل‬ ‫–م ‪-‬ل الأم ‪-‬وال ‪Ã‬دخ ‪-‬ل م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ڤ‪-‬رارة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة الصص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬نشص‪-‬ط ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ولي‪-‬ات وه‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ Ú‬اإ‪ ¤‬وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫توقيفها وعلى متنها شصخصص‪ ،Ú‬اأين ” تفتيشصها‬ ‫“‪Ô‬اسصت واأدرار وغرداية‪ ،‬وتهريبها اإ‪ ¤‬وليات‬
‫توجه بعدها نحو جدتها التي تقيم‬ ‫اه ‪-‬ت ‪-‬ز ح‪-‬ي «ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ار» ال‪-‬واق‪-‬ع وسص‪-‬ط‬ ‫غرداية‪ ،‬الذي اأمر بتحويلهم جميعا على قاضصي‬ ‫ليع‪ Ì‬بحوزتها على كمية من العملة الأجنبية‬ ‫الشص ‪-‬م ‪-‬ال وب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ اأسص ‪-‬واق ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة الصص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬
‫معهم‪ ،‬ليصصيبها هي األخرى بجروح‬ ‫مدينة مسصتغا‪ ،Â‬ليلة الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬على‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن عصص‪-‬اب‪-‬ة اأشصرار‬ ‫ا‪Ÿ‬زورة‪ ،‬حيث ” –ويلها اإ‪ ¤‬مقر اأمن الدائرة‬ ‫بالسصوق السصوداء‪ ،‬اأين ” حجز كمية معت‪È‬ة من‬
‫متفاوتة ا‪ÿ‬طورة أادخلت على إاثرها‬ ‫وق‪-‬ع ج‪-‬ر‪Á‬ة ق‪-‬ت‪-‬ل بشص‪-‬ع‪-‬ة ك‪-‬ان وراءه‪-‬ا‬ ‫بغرضص ارتكاب جناية تزوير اأوراق نقدية ذات‬ ‫للتحقيق حول مصصدر الأموال ا‪Ÿ‬زورة وطريقة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة الصص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬مثلة ‘ ‪ 7000‬اأورو م ‪-‬زور‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ى‪ ،‬أاي ‪-‬ن ت ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ح ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫رعية مصصري يبلغ من العمر ‪ 35‬سصنة‪،‬‬ ‫سص ‪-‬ع ‪-‬ر ق ‪-‬ان ‪-‬و‪ Ê‬داخ ‪-‬ل وخ‪-‬ارج ال‪-‬وط‪-‬ن وط‪-‬رح‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬زوي ‪-‬ره ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬كشص‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ن شص‪-‬رك‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫اإضصافة اإ‪ ¤‬وسصائل اسصتعملت ‘ عملية التزوير‪،‬‬
‫‪Ã‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة اإلن‪-‬ع‪-‬اشص ‘ وضص‪-‬ع صص‪-‬حي‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا أاق ‪-‬دم ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ت ‪-‬ل زوج ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬داول و‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة الأح‪-‬ك‪-‬ام ا‪Ÿ‬تعلقة بالتشصريع‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ب‪- -‬رج ب ‪-‬اج ‪-‬ي ‪fl‬ت ‪-‬ار وولي ‪-‬ت ‪-‬ي اأدرار‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف اأرب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ورط‪ ‘ Ú‬ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬
‫غ‪ Ò‬مسصتقر‪ ،‬وسصط غياب معطيات‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا با◊ي‬ ‫ا‪ÿ‬اصص ب‪- - -‬ح‪- - -‬رك‪- - -‬ة روؤوسص الأم‪- - -‬وال م ‪- -‬ن واإ‪¤‬‬ ‫و“‪Ô‬اسصت‪ ،‬ليتم اإرسصال ث‪Ó‬ث فرق من عناصصر‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت بعد “كن مصصالح‬
‫رسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ت ‪-‬ف ‪-‬اصص ‪-‬ي ‪-‬ل وح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫والبالغة من العمر ‪ 33‬سصنة‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬اأي‪-‬ن اأم‪-‬ر ق‪-‬اضص‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬اإي‪-‬داع‪-‬ه‪-‬م‬ ‫الشص‪- -‬رط‪- -‬ة ب‪- -‬ع ‪-‬د ا◊صص ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى اإذن ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬د‬ ‫الشص ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اأم‪-‬ن دائ‪-‬رة ال‪-‬ڤ‪-‬رارة م‪-‬ن‬
‫ا÷ر‪Á‬ة‪ .‬وق ‪-‬د ” ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا÷ا‪Ê‬‬ ‫وحسصب مصصادر مطلعة‪ ،‬فإان ا÷ا‪Ê‬‬ ‫ا◊بسص ا‪Ÿ‬وؤقت ‘ انتظار ‪fi‬اكمتهم‪.‬‬ ‫الخ‪- -‬تصص‪- -‬اصص م‪- -‬ن ط‪- -‬رف وك‪- -‬ي ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫نصصب كم‪fi Ú‬كم بعد ورود معلومات موؤكدة‬
‫قبل فتح –قيق معه حول حيثيات‬ ‫ارت ‪-‬كب ج ‪-‬ر‪Á‬ت ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬دود السص‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫عاصسم بن ‪fi‬مد‬ ‫‪Ã‬حكمة غرداية‪‡ ،‬ا اأسصفر عن توقيف اثن‪Ú‬‬ ‫حول وجود عصصابة تقوم بتزوير الأموال ونقلها‬
‫وأاسصباب ما حدث‪ ‘ ،‬انتظار تقد‪Á‬ه‬ ‫ال ‪-‬ث‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ة مسص‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا راح ي‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ول أام ‪-‬ام ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫زوج‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال مزهرية‪ ،‬قبل أان‬ ‫بعد مدأهمة منزل مشستبه فيه ومزرعة ‪fi‬اذية له‬
‫ا‪ı‬تصصة‪ ،‬بعد اسصتكمال التحقيقات‬ ‫ي‪Î‬ك‪- -‬ه‪- -‬ا م ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬ة وسص ‪-‬ط ب ‪-‬رك ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫حجز أك‪ Ì‬من كيلوغرأم من بذور وششج‪Ò‬أت «أ◊ششيشس» أ‪Û‬ففة ‘ أ‪Ÿ‬نيعة‬
‫‪ BRI‬ألبليدة تطيح بنششاط ششبكة ‪fl‬تصشة‬
‫األمنية‪.‬‬ ‫الدماء‪ ،‬لتفارق ا◊ياة بعد نقلها إا‪¤‬‬
‫أنيسس بن حالة‪ ‬‬ ‫مصصلحة السصتعجالت لتيجديت‪ ،‬ثم‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ح ‪-‬ج ‪-‬ز ‪ 600‬غ م‪- -‬ن ب‪- -‬ذور‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪ ،‬اأي‪-‬ن ” ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬داه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫“كنت عناصصر الشصرطة القضصائية باأمن دائرة‬
‫ا‪ı‬درات ا‪Ÿ‬عدة للزرع‪ .‬وقد جرى –ويل‬ ‫اأسص‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬اإح‪-‬دى ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن الإط‪- -‬اح‪- -‬ة ب‪- -‬اأح‪- -‬د م‪- -‬زارع‪- -‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬وقوف على التحقيق بهدف معرفة مصصدر‬ ‫العثور بحوزته على كيسص ب‪Ó‬سصتيكي به كمية‬ ‫ا‪ı‬درات وحجز ‪ 600‬غ من بذور ا◊شصيشص‪،‬‬
‫‘ ترويج أ◊بوب أ‪Ÿ‬هلوسشة‬ ‫بذور ا‪ı‬درات قبل –ويله للمثول اأمام وكيل‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي اأم‪-‬ر‬
‫م ‪-‬ن ا‪ı‬درات ا‪Û‬ف ‪-‬ف‪-‬ة‪ .‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ذلك‪ ،‬ج‪-‬رى‬
‫اإب‪Ó-‬غ وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬يعة‬
‫اإضصافة اإ‪ 600 ¤‬غ اأخرى من ا‪ı‬درات عبارة‬
‫عن شصج‪Ò‬ات حشصيشص ” ‪Œ‬فيفها وتقطيعها‬
‫ب ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة تضص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل مصص‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن‪،‬ح‪-‬يث‬ ‫‚حت فرقة البحث والتدخل بأامن‬ ‫باإحالته على قاضصي التحقيق بنفسص ا‪Ù‬كمة‪،‬‬ ‫واسص‪-‬تصص‪-‬دار اإذن ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص م‪-‬ن‪-‬زل ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬به فيه‬ ‫‘ ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار خ ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ا‪Ÿ‬واد الأخ ‪-‬رى لأج ‪-‬ل‬
‫يقوم واحد من ا‪Ÿ‬شصتبه فيهم بجلب‬ ‫ولية البليدة‪ ،‬من وضصع حد لنشصاط‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رر اإي‪-‬داع‪-‬ه ا◊بسص ا‪Ÿ‬وؤقت ب‪-‬ت‪-‬هم جنائية‬ ‫وا‪Ÿ‬زرع‪- -‬ة ا‪Ù‬اذي ‪-‬ة ل ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬داه ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫صصناعة مواد ‪fl‬درة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬دها‬ ‫شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظمة تتاجرة ‘‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا زراع‪-‬ة ا‪ı‬درات ب‪-‬غ‪-‬رضص ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫وتفتيشصها تفتيشصا دقيقا قاد اإ‪ ¤‬العثور على‬ ‫تفاصصيل العملية انطلقت بعد ورود معلومات‬
‫اث‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪Î‬وي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا أام‪-‬ا ا‪Ÿ‬شص‪-‬تبه‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪ ،‬مكونة من أاربعة‬ ‫وح‪- - -‬ي ‪- -‬ازة وت ‪- -‬روي ‪- -‬ج ا‪ı‬درات ‘ ان ‪- -‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬ار‬ ‫كمية من مادة ا◊شصيشص ا‪Û‬ففة تقدر بـ‪600‬‬ ‫م‪-‬وؤك‪-‬دة ح‪-‬ول نشص‪-‬اط مشص‪-‬ب‪-‬وه ل‪-‬ل‪-‬مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ‘‬
‫فيه الرابع فتكمن مهمته ‘ إاخفاء‬ ‫أاشص ‪- -‬خ ‪- -‬اصص مسص ‪- -‬ب ‪- -‬وق‪ Ú‬قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ا‬ ‫‪fi‬اكمته‪.‬‬ ‫غ تب‪ Ú‬اأنها كانت معدة للخلط ‪Ã‬واد اأخرى من‬ ‫اإن‪- -‬ت‪- -‬اج وزراع‪- -‬ة ا‪ı‬درات وب‪- -‬ذوره‪- -‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬ ‫بحوزتهم ‪ 837‬قرصص مهلوسص‪ .‬حيث‬ ‫عاصسم بن ‪fi‬مد‬ ‫اأج‪-‬ل اإن‪-‬ت‪-‬اج ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬رام‪-‬ات من مادة ا‪ı‬درات‬ ‫مراقبته وترصصده عن بعد‪ ،‬اإ‪ ¤‬غاية التاأكد من‬
‫م‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬بسص‪ Ú‬ب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه ‪-‬م ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫أان ‪-‬ه ‘ إاط ‪-‬ار اسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رات ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬درت بـ ‪837‬‬
‫ق ‪- -‬رصص‪ ‬ذو األسص‪- -‬اسص ا‪ı‬در‪ ‬ك‪- -‬انت‬
‫م‪- -‬ؤوك‪- -‬دة وردت إا‪ ¤‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬حث‬
‫والتدخل عن وجود‪ ‬شصبكة إاجرامية‬
‫توقيف ششاب أنتحل صشفة ألغ‪ Ò‬ونششر صشور نسشاء على «ألفايسشبوك» ‘ تبسشة‬
‫م‪- -‬وضص‪- -‬وع ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬يسص ب ‪Ó-‬سص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي‬ ‫م‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب‪Î‬وي ‪-‬ج ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬دم أام‪-‬ام ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫اأط ‪-‬احت ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة وال ‪-‬ب‪-‬حث‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ورة ”‬
‫و‪fl‬بأاة بإاحكام على مسصتوى سصطح‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وسص‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة البليدة‪ ،‬على‬ ‫انتحال هوية الغ‪ Ò‬من دون وجه حق‪ ،‬ع‪ È‬إانشصاء‬ ‫التابعة ألمن ولية تبسصة‪ ،‬أاول أامسص‪Ã ،‬شصتبه فيه التوصصل للمشصتبه فيه‪ ‬رغم اسصتغ‪Ó‬له لهوية الغ‪Ò‬‬
‫العمارة التي يقطن بها أاحد ا‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫ال ‪- -‬ف ‪- -‬ور ب‪- -‬اشص‪- -‬رت ق‪- -‬وات الشص‪- -‬رط‪- -‬ة‬ ‫حسصاب إالك‪Î‬و‪ Ê‬ونشصر صصور فوتوغرافية للغ‪Ò‬‬ ‫يبلغ من العمر ‪ 36‬سصنة‪ ،‬بناء على عدة ب‪Ó‬غات من ‘ خطوة لتوريط غ‪Ò‬ه ‘ القضصية ا‪Ÿ‬علوماتية‪،‬‬
‫فيهم‪ ،‬وعليه ” إاعداد ملف قضصائي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ÷م‪-‬ع أاك‪ È‬قدر‬ ‫ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا صص‪- -‬ور ل‪- -‬نسص‪- -‬اء وشص‪- -‬اب‪- -‬ات ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وق ‪-‬ع‬ ‫ضص ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م نسص‪-‬اء‪ ‬ح‪-‬ول نشص‪-‬ر صص‪-‬وره‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى وبعد –ديد هويته األصصلية ومكان تواجده ”‬
‫ضص ‪- -‬د ا‪Ÿ‬شص ‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م األرب‪- -‬ع‪- -‬ة‬ ‫‡ك‪-‬ن م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ع‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬اصصر‬ ‫«الفايسصبوك»‪ ،‬مع الذكر أانها ثا‪ Ê‬قضصية من هذا‬ ‫اإحدى الصصفحات «الفايسصبوك» والتشصه‪ Ò‬وكتابة توقيفه‪ ،‬حيث ” اسصتدعاء عدة ضصحايا والتحقيق‬
‫وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م أام ‪-‬ام ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫هذه الشصبكة التي كللت بتحديد هوية‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬وع ت ‪-‬ع ‪-‬ال‪-‬ج ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى أام‪-‬ن ولي‪-‬ة ت‪-‬بسص‪-‬ة ‘‬ ‫مقالت غ‪ Ò‬لئقة‪ ،‬وخ‪Ó‬لها باشصرت ذات الفرقة م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ذي “ت م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬األدل‪-‬ة‬
‫‪Ã‬حكمة البليدة أاين صصدر ‘ حقهم‬ ‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م األرب‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ب‪Ú‬‬ ‫رأبح‪ .‬ل‬ ‫ظرف أاسصبوع‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تخصصصصة ‘ ا÷ر‪Á‬ة اإللك‪Î‬ونية التحريات العلمية وا‪Ÿ‬ادية والنتهاء من جميع اإلجراءات‬
‫أامر إايداع‪.‬‬ ‫التحقيق بشصأانهم أان كل شصخصص من‬
‫سسارة‪.‬ق‬ ‫الشصبكة اإلجرامية له مهمة ‪fi‬ددة‬ ‫توقيف ششاب متهم بجناية ‪fi‬اولة ألقتل ‘ ألوأدي‬
‫حجز ‪ 49‬ألف كيسس «ششمة» مغششوششة بقيمة نصشف مليار ‘ جيجل‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وث ع‪-‬ن‪-‬ه‬
‫قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘ ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ‪fi‬اول‪-‬ة ق‪-‬ت‪-‬ل أاث‪-‬ن‪-‬اء‬
‫بقطاع الختصصاصص‪ ،‬حيث ورد لعناصصر الشصرطة‬
‫م ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬وج‪-‬ود شص‪-‬خصص مشص‪-‬ب‪-‬وه يشص‪-‬ك‪-‬ل‬
‫‪Ó‬من‬ ‫“كنت عـناصصر الشصرطة القضصائية التابعة ل أ‬
‫ا◊ضص ‪-‬ري األول ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ال ‪-‬وادي‪ ،‬ي ‪-‬وم أامسص‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت م ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة م ‪-‬ن ولي ‪-‬ة‬ ‫ت‪- -‬واج‪- -‬ده ‘ ولي‪- -‬ة ورڤ‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د إا“ام ك ‪-‬اف ‪-‬ة “ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬را ع ‪-‬ل ‪-‬ى أام ‪-‬ن األشص ‪-‬خ ‪-‬اصص‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر‬ ‫توقـيف شصاب ‘ الث‪Ó‬ثينات من العمر‪ ،‬مبحوث‬
‫سص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة جيجل‪ ،‬األمر‬ ‫اإلج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ” ،‬إاع‪-‬داد م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإلق‪-‬ليمية بالزيامة‬ ‫الشص‪-‬رط‪-‬ة خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ” م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ه قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘ ارت‪-‬كاب جناية ‪fi‬اولة‬
‫ال‪-‬ذي سص‪-‬ارع بشص‪-‬أان‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ال‪-‬درك‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وق ‪-‬وف وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه إا‪ ¤‬ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬نصص‪-‬وري‪-‬ة ‘ ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬وقيف‬ ‫ا‪Ÿ‬عني بكل اح‪Î‬افية رغم ‪fi‬اولته الفرار‪ ،‬إال أان‬ ‫ق ‪-‬ت ‪-‬ل ب‪-‬ولي‪-‬ة ورق‪-‬ل‪-‬ة‪ .‬ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬وضص‪-‬ع ك‪-‬م‪ Ú‬أام‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية‬ ‫شص‪-‬خصص ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫‪fi‬اصصرة عناصصر األمن له حالت من دون ذلك‪،‬‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة أاث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م بدوريات راكبة‬
‫«م ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬و»‪ ،‬أاي‪-‬ن ” ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص الشص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫إأسسماعيل‪ .‬سس‪«  ‬الشصمة» ا‪Ÿ‬قلدة‪ ،‬قدرت بأازيد من‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د اق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اده إا‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر األم‪-‬ن ا◊ضص‪-‬ري األول‬ ‫وراج ‪-‬ل ‪-‬ة قصص ‪-‬د ت ‪-‬أام‪ Ú‬األشص ‪-‬خ‪-‬اصص وا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت ‪fi‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ 48‬أال ‪-‬ف ك‪-‬يسص ن‪-‬وع «م‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ة ه‪Ó-‬ل»‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬ق ‪- - -‬درة ‪ 48750‬ك‪- -‬يسص‪ ،‬ك‪- -‬انت‬
‫ب‪- -‬داخ‪- -‬ل ع‪- -‬لب ل –م‪- -‬ل ال ‪-‬ط ‪-‬واب ‪-‬ع‬
‫العملية التي جاءت بعد ا‪Ÿ‬علومات‬
‫التي –صصلت عليها عناصصر الدرك‬
‫‪ 140‬عملية أمتصشاصس للمياه وإأخماد حرأئق تسشببت فيها ألفيضشانات ‘ ألوأدي‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ف ‪-‬اقت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال ‪- - -‬ن‪Ò‬ان بـ‪ 16‬ع ‪-‬دادا ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا ‪ ⁄‬يسص ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ع ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا أان ق‪-‬ي‪-‬ام شص‪-‬خصص‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت م ‪-‬ن م ‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ” إاحصص‪-‬اء ‪140‬‬ ‫سصجلت مصصالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬يوم أامسص‪‘ ،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة اإلج ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة نصص ‪-‬ف م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و‪fl‬اف‪-‬ة م‪-‬ن ام‪-‬تداد ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر نحو ‪ 42‬سص‪-‬نة بنقل‬ ‫عملية امتصصاصص للمياه من الطرقات والشصوارع‬ ‫ولية الوادي عدة تدخ‪Ó‬ت نتيجة الضصطرابات‬
‫سصنتيم‪ ،‬وقد ” سصماع أاقوال ا‪Ÿ‬عني‬ ‫ال ‪-‬ن‪Ò‬ان إا‪ ¤‬مسص ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪ ” ،‬اسص ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر و–وي‪- -‬ل ك‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ادة‬ ‫وم‪- -‬ن‪- -‬ازل ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،Ú‬إاضص‪- -‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬تسص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪16‬‬ ‫ا÷وي‪-‬ة وك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات األم‪-‬ط‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬تي تهاطلت‬
‫قبل –ويله أامام ا÷هات القضصائية‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية الذين جنبوا ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬تسصجيل «الشصمة» ا‪Ÿ‬قلدة بواسصطة شصاحنته‬ ‫ح‪-‬راسص‪-‬ة أام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ازل م‪-‬ه‪-‬ددة بالنهيار وأاعمدة‬ ‫على جميع مناطق الولية وخلفت خسصائر مادية‬
‫ا‪ı‬تصصة‪ .‬أ‪Á‬ن عبد ألرحيم‬ ‫إأسسماعيل‪ .‬سس نوع «رونو» –مل رقم ولية بسصكرة‪،‬‬ ‫خسصائر ‘ ‡تلكاتهم‪.‬‬ ‫كهربائية سصجل بها خلل كهربائي‪ ،‬كما ” إاخماد‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ح‪-‬يث شص‪-‬ردت ال‪-‬عشصرات من‬
‫‪9‬‬ ‫’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 04‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫أأ‬ ‫محأكـ ـم‬
‫متهمة بالتزوير في محررات مصسرفية وا’سستعمال‬ ‫ت‪Ó‬عبوا بكميات الوقود وزّوروا قسسيمات ملء البنزين وجداول إارسسال‬
‫المزدوج لوصسو’ت طيلة ‪ 5‬سسنوات‬
‫تأجيل محأكمة مصصرحة جمركية اختلسصت‬
‫قرابـ ـة مليـ ـأر سصنتي ـم‬ ‫هكذا اختلسض ‪ 4‬رج ـأل شصرط ـة ملي ـأر سصنتي ـم‬
‫ج ‪-‬لت م ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سس ‪-‬ي‪-‬دي أم‪-‬ح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أ’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬
‫أمسس‪ ،‬م ‪-‬ل ‪-‬ف ت ‪-‬زوي ‪-‬ر ف ‪-‬ي م‪-‬ح‪-‬ررأت أل‪- -‬م‪- -‬زدوج ل‪- -‬ل‪- -‬وصس‪- -‬و’ت وك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ات‬
‫مصس ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ورطت ف ‪-‬ي ‪-‬ه مصس ‪-‬رح‪-‬ة م‪-‬ح‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬مية وتضسخيم ألمبالغ‬
‫ج ‪-‬م‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬سس م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ي‪-‬ق‪-‬ارب ألمدفوعة‪ ،‬ليتم متابعة ألمتهمة بعد‬
‫أّ‬
‫م ـن المديري ـة الع ـأم ـة لألم ـن ال ـوطـن ـي‬
‫ألمليار سسنتيم من شسركة عبور‪ ،‬وهذأ جملة من أ’خت‪’Ó‬ت ألتي كشسفتها‬
‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أ’سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬م ‪-‬زدوج شس ‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ور ل‪-‬مسس‪ّ-‬ي‪-‬ره‪-‬ا «سس‪.‬سس»‬
‫^ المتهمون كأنوا يصصرفون ‪ 105‬وصصو’ت بنزين بـ ‪ 48‬أالف دينأر مقأبل عمولة بـ‪ 3‬مليين للشصهر‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬وصس ‪-‬و’ت وك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ات م ‪-‬ح‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ف ‪-‬ور ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ألضس‪-‬رأئب أم‪-‬ام‬ ‫‪Ó‬من ألوطني‪ ،‬شصهر أفريل ألمنصصرم‪ ،‬وألتي سصببت لها ثغرة‬‫كشصفت محاكمة ألمتورطين ألعشصرة في ألفضصيحة ألتي ضصربت بسصمعة ألمديرية ألعامة ل أ‬
‫وهمية وتضسخيم ألمبالغ ألمدفوعة‪ ،‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬ي حسسابات‬ ‫مالية بقيمة مليار سصنتيم‪ ،‬أن ألرئيسص ألسصابق لقسصم ألوقود ونائبه بالمصصلحة ألجهوية للعتاد بباشص جرأح‪ ،‬كانا يقومان منذ سصنة ‪ 2012‬بتسصليم‬
‫مع سسحب أموأل من ألبنك من دون ألشسركة‪ ،‬وألتي عثرت على إأثرها عن‬ ‫لخر بأامن دأئرة برأقي‪ ،‬أللذأن توليا مهمة صصرفهم‬
‫لولد فايت وأ آ‬‫قسصيمات ألوقود ووصصولت ألبنزين لشصرطيين‪ ،‬أحدهما بمركز ألشصرطة ألقضصائية أ‬
‫لدى محطات ألبنزين على مسصتوى بوشصاوي وأولد فايت وألكاليتوسص وبرأقي‪ ،‬إأضصافة إألى تزويرهم لسصندأت حركة توزيع ألوقود من خ‪Ó‬ل تضصخيم‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬رر شس ‪-‬رع ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬م ب ‪-‬رم ‪-‬ج‪-‬ة ث ‪-‬غ ‪-‬رة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ة ‪923261676‬‬ ‫لرسصال مقابل عمولت ترأوحت قيمتها ما بين ‪ 350‬دج و‪ 30‬ألف دج للشصهر‪.‬‬ ‫ألكميات أو‪ ‬تسصجيل عمليات توزيع وهمية على مسصتوى جدأول أ إ‬
‫ألقضسية للمناقشسة‪ ،‬أأ’سسبوع ألمقبل‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار تسس‪-‬ب‪-‬بت ف‪-‬يها ألمتهمة‬
‫ب ‪-‬ط ‪-‬لب م ‪-‬ن دف ‪-‬اع أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ة وذلك طيلة ‪ 5‬سسنوأت‪ ،‬لتكشسف م‪Ó‬بسسات‬ ‫أن‪-‬ف‪-‬ج‪-‬ار أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ام ب‪-‬إاعدأد تقرير‬ ‫فايزة‪.‬ع‬
‫ل‪Ó- -‬ط‪Ó- -‬ع ع‪- -‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر أل ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬رة ألجريمة أن خلفية ألمتابعة أرجعت‬ ‫ت ‪- - -‬فصس ‪- - -‬ي ‪- - -‬ل ‪- - -‬ي ع ‪- - -‬ن أل ‪- - -‬وأق‪- - -‬ع‪- - -‬ة‬
‫إأل‪-‬ى ك‪-‬ون أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬مة كلفت باسستخرأج‬ ‫ألمنجزة‪.‬‬ ‫وسسلمه‪ ‬لمسسؤووليه حماية لنفسسه‪ ،‬أما‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا دأر ف‪-‬ي‬
‫ط‪-‬رحت أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ألقضسية مجددأ ألبضسائع من مطار هوأري بومدين‪،‬‬ ‫ألمتهم ألثالث ويتعلق أأ’مر بالرئيسس‬ ‫جلسسة ألمحاكمة‪ ،‬جاءت على أسساسس‬
‫ل ‪-‬درأسس ‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أل‪-‬خ‪-‬ب‪-‬رة أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬زة وب ‪-‬م ‪-‬ا أن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ة ألسس ‪-‬ل‪-‬ع‬ ‫ألسس ‪-‬اب ‪-‬ق ل‪-‬قسس‪-‬م أل‪-‬وق‪-‬ود ب‪-‬ال‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ب‪Ó-‬غ أل‪-‬ذي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه مصس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب إأج ‪-‬رأؤوه‪-‬ا ف‪-‬ي أل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وتخزينها ونقلها تحتاج إألى أموأل‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد ب‪-‬اشس ج‪-‬رأح‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬تاريخ ‪ 11‬أف‪-‬ري‪-‬ل م‪-‬ن سس‪-‬نة‬
‫وه‪-‬ذأ ب‪-‬ع‪-‬د إأدأن‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة بالحبسس فإانها كانت في كل مرة تطلب فيها‬ ‫أن ‪-‬ك‪-‬ر أل‪-‬ج‪-‬رم أل‪-‬م‪-‬نسس‪-‬وب إأل‪-‬ي‪-‬ه ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‪ ،2017‬من قبل مسسّير محطة ألبنزين‬
‫أل‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ذ‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأن أل‪-‬خبرة ألعلمية من مسسّير ألشسركة مبالغ مالية تقدم‬ ‫وتفصسي‪ ،Ó‬مؤوكدأ أنه يسستحيل ألقيام‬ ‫ب ‪-‬أاو’د ف ‪-‬ايت‪ ،‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ع ‪-‬ث‪-‬وره ت‪-‬حت‬

‫تصســـوير ‪ :‬خ‪ Ò‬الدين عما‹‬


‫أأ’ول‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أج‪-‬رأه‪-‬ا ث‪Ó-‬ث ة خبرأء م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا وصسو’ت تفسسر بالتفصسيل‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات أ’خ‪-‬ت‪Ó-‬سس ه‪-‬ذه ل‪-‬وج‪-‬ود‬ ‫ف‪-‬رأشس أح‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه ع‪-‬لى ‪ 105‬وصسل‬
‫عّينهم قاضسي ألتحقيق‪ ،‬وألتي على أل‪-‬مصس‪-‬اري‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬ي أسستعملتها‪ ،‬وألتي‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس دوري‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬زي ‪-‬ن خ ‪-‬اصس ب ‪-‬ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬
‫أسس‪-‬اسس‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ركت أل‪-‬دع‪-‬وة أل‪-‬ع‪-‬مومية ك ‪-‬انت ت‪-‬ودع ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫إأط ‪-‬ارأت ألشس ‪-‬رط ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اإ’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إأل‪-‬ى‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬ن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي بها خ ‪-‬ت‪-‬م م‪-‬رك‪-‬ز‬ ‫ل‪ - -‬أ‬
‫من قبل شسركة ألعبور ضسد مصسرحة أل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن قبل رؤوسسائهم‬ ‫ألشس‪- -‬رط‪- -‬ة أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أ’و’د ف ‪-‬ايت‬
‫جمركية حضسرت‪ ،‬أمسس‪ ،‬للمحاكمة ألشس‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي ح‪-‬ي‪-‬ن ت‪-‬ورطها تزأمن‬ ‫في ألعمل‪ .‬في ألمقابل أعترف عون‬ ‫م‪- -‬ج‪- -‬ه‪- -‬زي ‪-‬ن ل ‪-‬لصس ‪-‬رف‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذأ‬
‫بتهمة ألتزوير وأسستعمال ألمزور في وفترة تقدم مديرية ألضسرأئب عام‬ ‫«نفطال» بمحطة بنزين أو’د فايت‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات لصس‪-‬رف وصس‪-‬و’ت ألبنزين‪،‬‬ ‫يصس‪- - - -‬رف ‪- - -‬ه ‪- - -‬ا ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى مسس ‪- - -‬ت ‪- - -‬وى‬ ‫أأ’سساسس‪ ،‬تم فتح تحقيق في ألقضسية‬
‫محررأت مصسرفية وأخت‪Ó‬سس أموأل ‪ 2012‬لشس‪- -‬رك‪- -‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ور م ‪-‬ن أج ‪-‬ل‬ ‫بصس‪-‬رف‪-‬ه ل‪-‬وصس‪-‬و’ت أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن‪ ‬م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫وهذأ تلبية لطلب ألمتهم ألفار ألذي‬ ‫م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ة‪ ‬أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬توسس‪ ،‬مما‬ ‫تبين من خ‪Ó‬له وجود شسرطي بذأت‬
‫ف ‪-‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع أل ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬كشس ‪-‬فت أن أل‪- -‬ت‪- -‬دق‪- -‬ي‪- -‬ق ف ‪-‬ي أل ‪-‬حسس ‪-‬اب ‪-‬ات ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫عمولة قدرت بـ ‪ 350‬دج‪ ،‬مؤوكدأ أن‬ ‫ط ‪-‬لب م ‪-‬ن ‪-‬ه مسس ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ف‪-‬ي ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تسسبب في ثغرة مالية بقيمة تجاوزت‬ ‫أل‪-‬م‪-‬رك‪-‬ز ي‪-‬ق‪-‬وم منذ ‪ 2007‬بالمتاجرة‬
‫أل‪-‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ أل‪-‬ذي ح‪-‬ددت‪-‬ه شس‪-‬رك‪-‬ة ألعبور أك‪-‬تشس‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ا ضس‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬م‪-‬بلغ ‪5‬‬ ‫رب ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه ضس‪-‬ب‪-‬ط ت‪-‬حت ف‪-‬رأشس‪-‬ه ‪70‬‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬قصس أل ‪-‬م ‪-‬وج‪-‬ود ف‪-‬ي أل‪-‬زيت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪ 800‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وب‪-‬م‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫بهذه ألوصسو’ت‪ ،‬بعد أن يتسسلمها من‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬رف أل ‪-‬م ‪-‬دن‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬ارب أل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار م‪Ó‬يين دينار من طرف ألشسركة‪.‬‬ ‫وصس‪ Ó- -‬ول ‪-‬يسس ‪ ،105‬ف ‪-‬ي ح ‪-‬ي ‪-‬ن أن‪-‬ك‪-‬ر‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة للعتاد‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات‪ ،‬ت ‪-‬وصس ‪-‬ل رج ‪-‬ال أل‪-‬درك‬ ‫أحد ألشسرطيين ألعاملين بالمصسلحة‬
‫سسهيلة‪ .‬ز‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ت‪-‬م أ’سس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ليه من قبل‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة ت ‪-‬ورط ‪-‬ه ‪-‬م ف ‪-‬ي أل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ب ‪-‬اشس ج‪-‬رأح‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أن‪-‬ه ك‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي إأل‪-‬ى أن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ’خ‪-‬ت‪Ó-‬سس‬ ‫ألجهوية للعتاد في باشس جرأح‪ ،‬حيث‬
‫ملتمسسين إأفادتهم بالبرأءة‪ .‬وأسستنادأ‬ ‫بصسرف ‪ 100‬وصسل مقابل ‪ 48‬ألف من‬ ‫‪Ó‬من‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬الت أل‪-‬م‪-‬دي‪-‬رية ألعامة ل أ‬ ‫يقوم ببيع ‪ 105‬وصسل بـ ‪ 48‬ألف دج‪،‬‬
‫قالت إانها اقتنتها من باعة متجولين‬ ‫إأل‪-‬ى م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬يات‪ ،‬ألتمسس‬ ‫دون أي م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬رف ‪-‬ا ب‪-‬خ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‬ ‫ألوطني وسسببت لها ثغرة مالية‪ ‬بقيمة‬ ‫وهذأ مقابل عمولة بقيمة ‪ 30‬ألف دج‬
‫م ـدي ـري ـة الضص ـرائ ـب تق ـأضص ـي مجوهراتي ـة‬ ‫م ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل أل ‪-‬ح ‪-‬ق أل ‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دى م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫ألشسرأڤة توقيع عقوبة ألسسجن ألنافذ‬
‫للوصسو’ت ألتي قام بملئها ببيانات‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬مسس‪-‬خ‪-‬رة ل‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪،‬‬
‫مليار سسنتيم‪ ،‬أمتدت من سسنة ‪2012‬‬
‫إألى غاية ‪ ،2017‬من قبل ‪ 4‬شسرطيين‬
‫للشسهر‪ ،‬فيما يأاخذ ألعامل بالمحطة‬
‫عمولة بـ ‪ 350‬ألف دج‪ ،‬مما سسبب ثغرة‬
‫بتهم ـة بي ـع مج ـوه ـرات «م ـدرح ـة»‬ ‫ل‪-‬مدة ‪ 12‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ‬وغ‪-‬رأم‪-‬ة مالية بقيمة‬
‫مليون دج في حق ألشسرطيين ألث‪Ó‬ثة‪،‬‬
‫وه‪-‬ذأ ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي أأ’ول م‪-‬ن سس‪-‬نة‬
‫‪ ،2017‬ف ‪-‬ي ح ‪-‬ي ‪-‬ن أع ‪-‬ت ‪-‬رف أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‬
‫ك‪- -‬ون ‪-‬وأ رف ‪-‬ق ‪-‬ة ‪ 6‬أع‪-‬وأن ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬طات‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن «ن‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ال» ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أشس‪-‬رأر‬
‫‪Ó‬من ألوطني‬ ‫مالية للمديرية ألعامة ل أ‬
‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ‪ 400‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وب‪-‬عد‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اج‪-‬رة‬ ‫تمكن أعوأن مكافحة ألغشس ألتابعة‬ ‫ف ‪-‬ي ح ‪-‬ي ‪-‬ن ط ‪-‬الب ب ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬ق ‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫ألشسرطي بأامن دأئرة برأقي بتوقيعه‬ ‫م ‪-‬خ ‪-‬تصس ‪-‬ة ف ‪-‬ي أل ‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫تكثيف ألتحريات تبين تورط شسرطي‬
‫«ع‪.‬صس»‪ ،‬أأ’مر ألذي أسستدعى إأحالة‬ ‫لمديرية ألضسرأئب ألجزأئر ألوسسطى‬ ‫ألسسجن ألنافذ لمدة ‪ 15‬سسنة سسجنا‬ ‫لجدأول أإ’رسسال بد’ من محافظ‬ ‫أل ‪-‬م‪-‬زور وأخ‪-‬ت‪Ó-‬سس أم‪-‬وأل ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫آأخر بأامن دأئرة برأقي‪ ،‬ألذي أشّسر‬
‫ه ‪- -‬ذه أأ’خ ‪- -‬ي ‪- -‬رة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أل ‪- -‬ع‪- -‬دأل‪- -‬ة‬ ‫م‪- -‬ن ح‪- -‬ج‪- -‬ز ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬رة م ‪-‬ن‬ ‫وغ‪-‬رأم‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬مة مليون سسنتيم‬ ‫ألشس‪-‬رط‪-‬ة ل‪-‬حسس‪-‬ن تسس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر أل‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وأل‪-‬مشس‪-‬ارك‪-‬ة ف‪-‬ي أ’خ‪-‬ت‪Ó-‬سس‪ ،‬وألذين‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬دأت ح‪-‬رك‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أل‪-‬وق‪-‬ود‬
‫ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة حيازة وعرضس‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رأت ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل دم‪-‬غ‪-‬ة م‪-‬زورة‬ ‫ف‪-‬ي ح‪-‬ق ألشس‪-‬رط‪-‬ي أل‪-‬ف‪-‬ار‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬ث‪-‬بيت‬ ‫وع‪- -‬دم ت‪- -‬ع‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا وأإ’سس ‪-‬رأع ف ‪-‬ي‬ ‫ت ‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 9‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ’ ي‪-‬زأل‬ ‫أل ‪-‬مضس‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضس‪-‬اف‪-‬ة إأل‪-‬ى ت‪-‬زوي‪-‬ره‬
‫م ‪-‬ج ‪-‬وه ‪-‬رأت ت ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ل دم‪-‬غ‪-‬ة م‪-‬زورة‪،‬‬ ‫ك‪-‬انت م‪-‬ع‪-‬روضس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى وأج‪-‬هة‬ ‫أأ’م ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬بضس ألصس‪-‬ادر ضس‪-‬ده‪ ،‬أم‪-‬ا‬ ‫أإ’ج‪-‬رأءأت‪ ،‬أم‪-‬ا ب‪-‬خصس‪-‬وصس تضس‪-‬خيم‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي ف‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر‪،‬‬ ‫لجدأول أإ’رسسال من خ‪Ó‬ل توقيعها‬
‫ح ‪-‬يث صس ‪-‬رحت أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ف‪-‬ي ظ‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬ح ‪-‬ل ت ‪-‬ج ‪-‬اري ب‪-‬ح‪-‬ي أل‪-‬م‪-‬رأدي‪-‬ة ف‪-‬ي‬ ‫أعوأن «نفطال» ألسستة‪ ،‬فقد ألتمسس‬ ‫كميات ألوقود بكل أنوأعه‪ ،‬فقد أكد‬ ‫وخ‪Ó-‬ل ج‪-‬لسس‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أنكر كل‬ ‫بد’ عن ألمحافظ «ب‪.‬ط» لتغطية‬
‫ت‪-‬أاسسسس م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ألضس‪-‬رأئب أل‪-‬ج‪-‬زأئر‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬م إأح‪-‬ال‪-‬ة صس‪-‬اح‪-‬بة‬ ‫ضس ‪-‬ده ‪-‬م وك ‪-‬ي ‪-‬ل أل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أن ‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬أاشس‪-‬ي‪-‬ره ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬قسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‪،‬‬ ‫وأحد من ألمتهمين ألجرم ألمنسسوب‬ ‫ألت‪Ó‬عب ألموجود في كميات ألوقود‬
‫أل‪-‬وسس‪-‬ط ط‪-‬رف‪-‬ا م‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا ف‪-‬ي أل‪-‬قضس‪-‬ية‪،‬‬ ‫ألمحل على محكمة سسيدي أمحمد‬ ‫عقوبة ألحبسس ألنافذ لمدة ‪ 6‬سسنوأت‬ ‫أتصسل بالمتهم ألفار وأخبره أن هناك‬ ‫إأليه جملة وتفصسي‪ ،Ó‬مؤوكدأ ألمتهم‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬ل أن‪-‬وأع‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬ذأ م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل حصس‪-‬وله‬
‫أنها أقتنت كمية ألمجوهرأت محل‬ ‫ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة حيازة وعرضس‬ ‫وغرأمة مالية بقيمة مليون دج‪.‬‬ ‫تضسخيما وقام بتصسحيح ذلك‪ ،‬وبعد‬ ‫ألشسرطي بأاو’د فايت أنه قام بث‪Ó‬ث‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى وصس ‪-‬و’ت أل ‪-‬وق ‪-‬ود أل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬ان‬
‫ألحجز وألمقدرة حسسب تقييم إأدأرة‬ ‫م ‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رأت ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل دم‪-‬غ‪-‬ة ألضس‪-‬م‪-‬ان‬
‫ألضس‪-‬رأئب ب‪-‬م‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 199‬م‪-‬ل‪-‬يون سسنتيم‬ ‫مزورة‪ .‬مُثلت ألمتهمة «ع‪.‬صس» أمام‬ ‫محاكمة «هاكر» ابتز ضسحاياه بصسور مخلة تكشسف حقائق صسادمة‪:‬‬
‫من باعة متجولين من منطقة ألقبة‬ ‫ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬كمة‪ ،‬أمسس‪ ،‬لمعارضستها‬
‫قاموأ بتموينها بالكمية سسالفة ألذكر‬
‫ب ‪-‬م ‪-‬وجب ف ‪-‬وأت ‪-‬ي ‪-‬ر‪ ،‬إأ’ أن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ي ألصس ‪-‬ادر ضس‪-‬ده‪-‬ا‬
‫وألقاضسي بإادأنتها بعام حبسسا نافذأ‬
‫«قمت بقرصصنة حسصأبأت صصحأفيين وفنأنين ونجوم كرة بتحريضض من أاشصخأصض»‬
‫أع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ‪-‬ة أل ‪-‬ج ‪-‬لسس‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫و‪ 100‬ألف دينار غرأمة مالية نافذة‪،‬‬ ‫ك‪-‬انت ت‪-‬ع‪-‬رف ب‪-‬اسس‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ار ي‪-‬دع‪-‬ى «ماريا‪.‬شس»‪ ،‬حيث‬ ‫ألقاضسي بما ورد من تصسريحات ألضسحايا ألغائبين عن‬ ‫ف‪- -‬ت‪- -‬حت‪ ،‬أمسس‪ ،‬م‪- -‬ح‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ة أل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ح ف ‪-‬ي حسس ‪-‬ي ‪-‬ن دأي‬
‫ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬م تسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫م ‪-‬ع إأل ‪-‬زأم ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬دف ‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬ويضس إ’دأرة‬ ‫أخ‪-‬ط‪-‬ره‪-‬ا أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬ح‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬وره‪-‬ا ألفاضسحة‬ ‫جلسسة ألمحاكمة‪ ،‬ويتعلق أأ’مر بالصسحافيات «ع‪.‬ر» و‬ ‫بالعاصسمة‪ ،‬ملف قرصسان معلوماتية «هاكر» ينحدر من‬
‫تحديد هوية ألبائعين‪ ،‬موضسحة في‬ ‫ألضس ‪-‬رأئب ب ‪-‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 500‬أل‪-‬ف دي‪-‬ن‪-‬ار‪،‬‬ ‫وسس ‪-‬ي ‪-‬نشس ‪-‬ره‪-‬ا ف‪-‬ي ح‪-‬ال ل‪-‬م تسس‪-‬ل‪-‬م ل‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫«ت‪.‬ب» و«ف‪.‬صس» و«سس‪.‬ي»‪ .‬وتبين من خ‪Ó‬ل ألتحقيق‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬وأل‪-‬ده م‪-‬ت‪-‬حصس‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى دك‪-‬ت‪-‬ورأه ف‪-‬ي‬
‫معرضس أقوألها إأنها متأاكدة من أن‬ ‫وه ‪-‬ذأ ب ‪-‬ع‪-‬د م‪-‬حضس‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬فسس‪-‬رت أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن عدد ألضسحايا‬ ‫أل‪-‬ذي دأر ب‪-‬ج‪-‬لسس‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أن أل‪-‬م‪-‬تهم قام بقرصسنة‬ ‫ألرياضسيات من جامعة بفرنسسا وهو أسستاذ جامعي‪ ‬مثله‬
‫أل‪-‬م‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رأت ب‪-‬ها دمغة «مطبوعة»‪،‬‬ ‫حررته فرقة مكافحة ألغشس ألتابعة‬ ‫أل‪-‬ذي‪-‬ن وق‪-‬ع‪-‬وأ ف‪-‬ي شس‪-‬ب‪-‬اك‪-‬ه ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أن أغ‪-‬ل‪-‬بهم شسخصسيات‬ ‫حسس‪-‬اب‪-‬ات ألضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ع‪-‬ب‪-‬ر شس‪-‬بكات ألتوأصسل أ’جتماعي‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل زوج ‪-‬ت ‪-‬ه ب‪-‬و’ي‪-‬ة ورڤ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬غ‪-‬ي‪-‬ر أن أ’ب‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ووسس‬
‫إأ’ أنها ’ تسستطيع معرفة أنها مقلدة‬ ‫لمديرية ألضسرأئب للجزأئر ألوسسطى‬ ‫معروفة‪ ،‬غير أن ألمتهم أمتنع عن ألتحدث وكان يذرف‬ ‫«سس ‪-‬ن ‪-‬ابشس ‪-‬ات» و «أنسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬رأم» و «أل ‪-‬ف ‪-‬ايسس‪-‬ب‪-‬وك»‪ ،‬وك‪-‬ان‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رصس‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن من قرصسنة ‪ 1700‬حسس‪-‬اب شس‪-‬خصسي‬
‫أو مزورة‪ ،‬كونها ليسست خبيرة‪ ،‬هذأ‬ ‫بتاريخ‪ 25 ،‬جانفي ‪ ،2017‬تبين من‬ ‫أل‪-‬دم‪-‬وع‪ ،‬ورك‪-‬ز دف‪-‬اع أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى لسس‪-‬ان م‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ه خ‪Ó-‬ل‬ ‫ألقاضسي في كل مرة يأامر ألمتهم برفع صسوته من أجل‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ن وصس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن ومشس‪-‬اه‪-‬ي‪-‬ر ك‪-‬رة‪ ،‬وب‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫م‪-‬ا أرت‪-‬ك‪-‬زت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬قاضسي بإالزأمية‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ضس ‪-‬ب ‪-‬ط ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬درت بـ ‪174‬‬ ‫ألمرأفعة ألقانونية بالقول إأن موكله دخل بتقنية عبر‬ ‫أ’سستماع إألى تصسريحاته‪ ،‬غير أن ألمتهم كان يحرصس‬ ‫ي‪-‬م‪-‬ارسس أب‪-‬ت‪-‬زأز ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬اه م‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬حصس‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬مال‪ ‬بعد‬
‫حضسور ألخبير ألمختصس إ’جرأء أي‬ ‫غ‪-‬رأم م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رأت أل‪-‬تي تحمل‬ ‫ج ‪-‬ه ‪-‬از أإ’ع ‪Ó-‬م أآ’ل ‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ج‪-‬ري‪-‬م‪-‬ة‬ ‫على طأاطأاة رأسسه وألتحدث بنبرة خافتة‪ ،‬قبل أن يذكره‬ ‫حصسوله على صسورهم ألفاضسحة‪ ،‬ورغم ذلك‪ ،‬فقد ألتزم‬
‫‪Ó‬شسخاصس‪ ،‬مذكرأ‬ ‫أل‪-‬مسس‪-‬اسس ب‪-‬ح‪-‬رم‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬ياة ألخاصسة ل أ‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬اضس‪-‬ي ب‪-‬أان أل‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن ورأء ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رصس‪-‬ن‪-‬ة ه‪-‬و‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬م‪-‬دع‪-‬و «شس‪.‬ن‪-‬ذي‪-‬ر» ب‪-‬إان‪-‬ك‪-‬ار ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أ’ب‪-‬ت‪-‬زأز‪،‬‬
‫صسفقة تجارية خاصسة بالمجوهرأت‬ ‫دم ‪-‬غ ‪-‬ة ألضس ‪-‬م‪-‬ان م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬دة ك‪-‬انت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫هيئة ألمحكمة بأانه مثُل أمام قسسم ألجنح بمحكمة بئر‬ ‫م‪-‬م‪-‬ارسس‪-‬ة «ألشس‪-‬ون‪-‬ط‪-‬اج» وت‪-‬حصس‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬رد ألمتهم‬ ‫مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن أشس‪-‬خ‪-‬اصس‪-‬ا آأخ‪-‬ري‪-‬ن أم‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ع عن ذكرهم خ‪Ó‬ل‬
‫لتفادي ألنصسب عليها‪ .‬سسهيلة‪ .‬ز‬ ‫وأجهة محل تجاري بالمرأدية قلب‬ ‫مرأد رأيسس في جلسسة‪ ،‬أإ’ثنين‪ ،‬عن ذأت ألوقائع مع‬ ‫بالقول إأن ألضسحية «ع‪.‬رميسساء» تعّرف عليها عبر شسبكة‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬رضس‪-‬وه وك‪-‬ان‪-‬وأ ورأء ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ه ب‪-‬ك‪-‬ل ع‪-‬مليات‬
‫ألضسحية «سس‪.‬ياسسمين»‪ ،‬مركزأ على أسستبعاد ألضسحية‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬وأصس‪-‬ل أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي «ف‪-‬ايسسبوك»‪ ،‬وفي أحد ألمرأت‬ ‫ألقرصسنة تلك‪ .‬وتميزت جلسسة محاكمة ألمتهم ألمدعو‬
‫ن ّصصأب يعد فتأة بألزواج ليسصلبهأ أاموا’ ومجوهرات‬ ‫أل‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ازلت عن ألدعوى‪،‬‬
‫وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وأم‪-‬ام ه‪-‬ول أل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬مسست أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ألعامة‬
‫عّيرته وأمطرته بوأبل من ألسسب وألشستائم‪ ،‬وكرد فعل‬
‫منه قام بقرصسنة حسسابها‪ ،‬ليقاطعه ألقاضسي ويؤوكد له‬
‫«شس‪.‬ن ‪- -‬ذي‪- -‬ر» وه‪- -‬و شس‪- -‬اب ع‪- -‬م‪- -‬ره ‪ 26‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وق‪-‬وف‬
‫بالمؤوسسسسة ألعقابية في ألحرأشس‪ ،‬بقوله على مسسامع‬
‫بقيمة‪ 60 ‬مليونأ في عين الدفلى‬ ‫تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط عقوبة ‪ 3‬سس‪-‬ن‪-‬وأت ح‪-‬بسس‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ وغ‪-‬رأمة مالية‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫قدرها ‪ 100‬ألف دج‪.‬‬
‫أن ‪-‬ه ت‪-‬وأصس‪-‬ل م‪-‬ع ألضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬دع‪-‬وة «ف‪.‬صس‪-‬ب‪-‬اح» ب‪-‬رق‪-‬م‬
‫أفترأضسي من خارج ألوطن عبر «ألفايبر»‪ ،‬وأن ألضسحية‬
‫هيئة ألمحكمة إأنه متحصسل على ليسسانسس في ألهندسسة‬
‫ألميكانيكية وأنه يحضسر لشسهادة ألماسستر‪ ،‬وقد وأجهه‬
‫أأوق‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ألإق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة وأل‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ألتابعة للمصصلحة ألولئية‬
‫ل‪-‬لشص‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اأم‪-‬ن ولي‪-‬ة ع‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أأشص‪-‬خ‪-‬اصص تترأوح‬ ‫سسبق أان تمت إادانته غيابيا بعقوبة ‪ 3‬أاشسهر حبسسا نافذا‬
‫أعمارهم ما بين ‪ 43‬و‪ 53‬سصنة‪ ،‬نتيجة تورطهم في قضصية نصصب وألمشصاركة‬
‫وأإخفاء أشصياء تم سصلبها من عملية ألنصصب‪ .‬جرت ألتفاصصيل بعد ألتحريات‬
‫بشصاأن تظلم أمر أة تشصكو من تعرضصها أإلى ألنصصب من قبل شصخصص مجهول قام‬
‫بسص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬الية معتبرة ومجوهرأت بلغت قيمتها ألإجمالية ‪ 60‬مليون‬
‫مسصؤوول بحديقة الحيوانأت لبن عكنون أامأم العدالة بتهمة القذف‬
‫سصنتيم‪ ،‬بعد أن أحدث في نفسصها أم‪ Ó‬بالزوأج مسصتغ‪ Ó‬في ذلك عنوسصتها‪.‬‬ ‫عن ألعمل ’رتكابه عدة خروقات في ألقانون‪ ،‬ورغم‬ ‫مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬وحسسب أّدع‪-‬اءأت أل‪-‬ط‪-‬رف أل‪-‬م‪-‬دن‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫م‪ُ-‬ث‪-‬ل رئ‪-‬يسس م‪-‬ج‪-‬لسس أل‪-‬مسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة وعضس‪-‬و م‪-‬جلسس إأدأرة‬
‫ألتحريات ألميدأنية ألتي أسصتعين فيها بوسصائل تقنية وعلمية‪ ،‬مكنت عناصصر‬
‫ألشصرطة من تحديد هوية هذأ ألشصخصص ألذي تبيّن أنه مسصبوق قضصائيا‪ ،‬حيث‬ ‫ذلك ظل يتقاضسى مرتبه ومن ثم أعيد إألى منصسبه‪ ،‬رغم‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م قصس‪-‬د م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ج‪-‬ري‪-‬دة وأدل‪-‬ى بتصسريحات على‬ ‫ح‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬ي‪-‬وأن‪-‬ات وأل‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬وئ‪-‬ام أل‪-‬م‪-‬دن‪-‬ي» ب‪-‬ب‪-‬ن‬
‫سص‪-‬م‪-‬حت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه من ألعثور وحجز حلي ذهبية‪ ،‬كما تمكن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أل‪-‬ذي أن‪-‬ج‪-‬زه أل‪-‬م‪-‬ف‪-‬تشس ألعام لوزأرة ألف‪Ó‬حة‪،‬‬ ‫لسسان عمال ألحديقة ألمضسربين‪ ،‬أنتقد فيها ألسسياسسة‬ ‫ع‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ون‪ ،‬أم‪-‬ام م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر م‪-‬رأد رأيسس ف‪-‬ي ألعاصسمة‬
‫عناصصرألشصرطة من توقيف شصريكه ألذي كان يضصمن نقله على متن مركبته‪،‬‬ ‫وهي ألتصسريحات ألذي صسدرت بمقال صسحفي بتاريخ‪،‬‬ ‫ألمنتهجة في ألتسسيير وألتي وصسفها بالكارثية‪ ،‬نظرأ‬ ‫لمعارضسة ألحكم ألغيابي ألصسادر في حقه‪ ،‬وألذي أدأنه‬
‫أإلى جانب ذلك‪ ،‬تم توقيف شصخصص ثالث ضصلع في هذه ألقضصية نظرأ لقبوله‬ ‫‪ 25‬أف‪-‬ري‪-‬ل ‪ ،2017‬وأع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا دف‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬رف أل‪-‬م‪-‬دن‪-‬ي‬ ‫’سس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي أإ’دأرة م‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بعقوبة ‪ 3‬أشسهر حبسسا نافذأ وغرأمة بقيمة ‪ 200‬ألف‬
‫وأإق‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬رأء م‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رأت ألضص‪-‬حية ألمتحصصل عليها عن طريق عملية‬
‫ألنصصب مقابل مبالغ مالية زهيدة‪.‬‬ ‫مسس‪-‬اسس‪-‬ا بسس‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة وشس‪-‬رف مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي ح‪-‬ديقة بن عكنون‪،‬‬ ‫حسس‪-‬اب‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال بشس‪-‬أان أل‪-‬ت‪-‬رقيات وأ’متيازأت‪،‬‬ ‫دي‪-‬ن‪-‬ار ع‪-‬ن ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ذف‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ألشس‪-‬ك‪-‬وى أل‪-‬تي‬
‫وق‪-‬د ت‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬م أل‪-‬م‪-‬وق‪-‬وف‪-‬ين بعد أسصتكمال ألإجرأءأت ألقانونية أأمام وكيل‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬الب ب‪-‬إال‪-‬زأم أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬دف‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬ويضس ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة مليون‬ ‫رغ‪-‬م ث‪-‬ب‪-‬وت ت‪-‬ورط ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي قضس‪-‬اي‪-‬ا م‪-‬طروحة أمام‬ ‫قيدتها ضسده إأدأرة ألحديقة بسسبب تقديمه لتصسريحات‬
‫ألجمهورية لدى محكمة عين ألدفلى‪ ،‬ألذي أحالهم على قاضصي ألجنح لدى‬ ‫ياقوتة‪.‬ز‬ ‫دينار‪.‬‬ ‫ألعدألة‪ ،‬على غرأر أحد ألمسسؤوولين ألذي تم توقيفه‬ ‫خطيرة إ’حدى ألصسحف ألوطنية تمسس بشسرف وسسمعة‬
‫ن‪-‬فسص أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أأي‪-‬ن أأصص‪-‬درت ف‪-‬ي ح‪-‬ق ألمتهم ألرئيسصي ‪ 4‬سصنوأت‬
‫وغ‪-‬رأم‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬عويضص للضصحية‪ ،‬أأما ألشصخصصان ألآخ‪-‬رأن ف‪-‬خصص‪-‬تهما بعام‬
‫سص‪ .‬كروأن‬ ‫حبسصا نافذأ مع أإيدأع أحدهما‪.‬‬
‫بعد توقيف شسخصسين وبحوزتهما ملفات إادارية بها سسج‪Ó‬ت تجارية ووثائق شسخصسية‬

‫سصيدة حرضصت ابنتهأ على خل ـع زوجه ـأ‬ ‫‪ 5‬تجأر متهمون بتزوير أاختأم وزارة المألية وتقليد توقيعأت على شصهأدات صصأدرة عن مديرية الضصرائب في معسصكر‬
‫مه ـددة بألقت ـل ف ـي الع ـأصصمـة!‬ ‫كشساهد في ألملف‪ ،‬أن ألختم وألتوقيع على شسهادأت‬
‫’ثبات بوجود ألصسادرة عن مديرية ألضسرأئب مزورة‪،‬‬ ‫أإ‬
‫أشس‪-‬خ‪-‬اصس م‪-‬ن و’ي‪-‬ة م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬إأح‪-‬دأه‪-‬ا ت‪-‬خصس ألمتهم‬
‫أل‪-‬م‪-‬وق‪-‬وف أل‪-‬م‪-‬دع‪-‬و»ج‪.‬سس»‪ ،‬وت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬وي أل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ع‪-‬لى‬
‫ف‪-‬ت‪-‬حت‪ ،‬صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أمسس‪ ،‬م‪-‬ح‪-‬كمة ألجنايات أ’بتدأئية‬
‫بالدأر ألبيضساء شسرقي ألعاصسمة‪ ،‬ملف عصسابة تتكون‬
‫ألتمسص ممثل ألحق ألعام لدى محكمة ألشصرأڤة‪ ،‬توقيع عقوبة ألحبسص ألنافذ‬ ‫وأن نموذج ألشسهادأت تم إألغاء ألعمل به منذ ‪ 4‬سسنوأت‪،‬‬ ‫شسهادأت مي‪Ó‬د تخصس ألمتهمين في ألملف «ب‪.‬بشسير»‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 5‬أشس‪-‬خ‪-‬اصس ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن و’ي‪-‬ة م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫لمدة ‪ 6‬أشصهر وغرأمة مالية بقيمة ‪ 20‬ألف دج‪ ،‬في حق شصاب هّدد حماته‬ ‫وحاليا تم أسستخرأج مطبوعة جديد‪ ،‬وعليه تم تحويل‬ ‫و«م‪.‬صس» و«و‪.‬ع‪.‬ه»‪ ،‬وك‪- - -‬ذأ شس‪- - -‬ه‪- - -‬ادأت ضس ‪- -‬م ‪- -‬ان ‪- -‬ه ‪- -‬م‬ ‫تشسكيلهم عصسابة مختصسة في ألتزوير ألتي طالت ختم‬
‫ألسصابقة بالقتل لتحريضصها طليقته على خلعه وألنفصصال عنه‪.‬‬
‫تفاصصيل ألقضصية حسصبما دأر في جلسصة ألمحاكمة‪ ،‬جاءت على أسصاسص‪ ‬شصكوى‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق ألقضسائي‪ ،‬حيث تم‬ ‫أ’جتماعي وصسورة من وصسو’ت ألدفع ببنك ألوطني‬ ‫وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع شس‪-‬ه‪-‬ادأت إأث‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬وج‪-‬ود أل‪-‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫رسصمتها سصيدة لدى مصصالح ألأمن‪ ،‬تتهم فيها طليق أبنتها بتهديدها بالقتل‬ ‫توجيه لهم جناية ألتزوير في محررأت إأدأرية رسسمية‬ ‫أل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ري وصس‪-‬ورة م‪-‬ن إأشس‪-‬ع‪-‬ار ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ونسس‪-‬خ م‪-‬ن‬ ‫ألضسرأئب وألصسادرة عن وزأرة ألمالية بغية أسستخرأج‬
‫لتحريضصها أبنتها على خلعه وألنفصصال عنه‪.‬‬
‫م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر وك‪-‬ذأ شس‪-‬ه‪-‬ادأت إأث‪-‬ب‪-‬ات بوجود «‪ ،»C20‬وهي‬
‫وتزوير ختم ألدولة ألخاصسة بوزأرة ألمالية‪.‬‬ ‫سسج‪Ó‬ت تجارية صسادرة عن مديرية ألضسرأئب لو’ية‬ ‫بضسائع بالمجملة من مركب «سسيفيتال» ببجاية‪.‬‬
‫وعلى هذأ ألأسصاسص‪ ،‬تم فتح تحقيق في ألقضصية أسصفر عن أإعدأد ملف جزأئي‬ ‫وأم‪-‬ام م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬مسس أل‪-‬ن‪-‬ائب أل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫وقائع ألقضسية تعود إألى‪ ،‬تاريخ ‪ 30‬نوفمبر ‪ ،2015‬حيث‬
‫ضص‪-‬ده ب‪-‬ج‪-‬رم أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل أأح‪-‬ي‪-‬ل بموجبه على ألعدألة للمحاكمة وفقا‬
‫لإجرأءأت ألسصتدعاء ألمباشصر‪ .‬وخ‪Ó‬ل جلسصة ألمحاكمة ألتي عرفت غياب‬ ‫توقيع عقوبة ‪ 3‬سسنوأت سسجنا نافذأ‪ ،‬لتدينه ألمحكمة‬ ‫ألوثيقة ألتي تم ألتحقيق بشسأانها‪ ،‬حيث تبين من خ‪Ó‬ل‬ ‫تمكنت مصسالح ألشسرطة في إأطار ألمرأقبة ألروتينية‬
‫أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬بت ألضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ألتي تمسصكت بتصصريحاتها بقبول تاأسصيسصها طرفا‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬م‪-‬دأول‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة عام سسجنا‬ ‫أ’تصس ‪-‬ال ب ‪-‬رئ ‪-‬يسس م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬ج ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شس ‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ن ي‪-‬دع‪-‬ي‪-‬ان «ب‪.‬ب» و«ج‪.‬ع»‬
‫ف‪.‬ع‬ ‫مدنيا وأإلزأمه بدفع تعويضص لها جبرأ عن ألأضصرأر ألتي لحقت بها‪.‬‬ ‫جميلة‪.‬ق‬ ‫نافذأ‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ي ‪-‬ل ب ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ري‪-‬ة ألضس‪-‬رأئب أل‪-‬ذي ت‪-‬م سس‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه‬ ‫وب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ق‪-‬اع‪-‬دية تخصس ‪5‬‬
‫‪11‬‬ ‫’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫أإخبار إلوسسط‬
‫‘ ظلّ انعدام أادنى ششروط الراحة والسش‪Ó‬مة‬ ‫بعد الزيارة ا‪Ÿ‬يدانية لوزير ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية للو’ية‬
‫‪ّ fi‬‬
‫طة‪ ‬نقل‪ ‬إ‪Ÿ‬سسافرين‪ ‬بحاسسي بحبح ‘‬
‫إ÷لفة خارج ›ال إلهتمام‬ ‫‪ 250‬مليـ ـار سسنتيـ ـم إلنهـ ـاء أإزمـة إلعطـشص ‘ بجاي ـة‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر‪fi ‬ط‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪È‬ي ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ح‪-‬اسس‪-‬ي ب‪-‬حبح شسمال و’ية‬ ‫اسستفاد قطاع الري بو’ية بجاية من مشساريع هامة‪ ،‬لدعم تلك ا‪Ÿ‬وجودة و–قيق تغطية كلية للو’ية با‪Ÿ‬اء الشسروب‪ ،‬حيث تشسرف أاشسغال إا‚از بعضسها‬
‫ا÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬اأدن ‪-‬ى ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات‪ ،‬ح ‪-‬يث اأّك ‪-‬د سس ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘‬ ‫’فق بغرضس ا’سستجابة والتكفل بانشسغا’ت السسكان ‘ ›ال التزّود با‪Ÿ‬اء الشسروب‪.‬‬ ‫‪‚Ó‬از ‘ ا أ‬ ‫على ا’نتهاء‪ ،‬فيما انطلقت أاشسغال جديدة وبر›ت أاخرى ل إ‬
‫تصسريحاتهم لـ«النهار»‪ ،‬اأّن الطاعن‪ ‘ Ú‬السسن ’ يجدون‪ ‬حتى‬
‫كراسص يجلسسون‪ ‬عليها ‘ انتظار وصسول ا◊اف‪Ó‬ت‪ ،‬والشساأن ذاته‬
‫ا’آب‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬يها الو’ية‪،‬‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬
‫مضس ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا اأن ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن‬
‫للمرافق ا’أخرى كدورات ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬اإذ يتعذر اأن‪Œ ‬د حنفية ماء‬ ‫مشس ‪-‬روع ضس ‪-‬خ‪-‬م ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ‪ 41‬بلدية‬
‫’إغاثة شسخصص قد يصساب بدّوار‪ ،‬اأو اآخر يريد قضساء حاجته‪،‬‬ ‫اأظ ‪- -‬ه ‪- -‬ر وزي ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪،‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬ا ي‪-‬وميا با‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة‬ ‫حسس‪ Ú‬نسسيب‪ ،‬خ‪Ó‬ل الزيارة التي‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ‪ ⁄‬تصس ‪-‬ب ‪-‬ح ‪fl‬اط ‪-‬ر الشس ‪-‬مسص ا◊ارق ‪-‬ة وا’أم ‪-‬ط ‪-‬ار وح ‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رب‪ ،‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 17‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سس‪-‬يتم‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬اجسص‪ ،‬ف ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى ال ‪-‬ك ‪-‬راسس ‪-‬ي‪ ‬ال ‪-‬ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫قادته‪ ،‬اأول اأمسص‪ ،‬اإ‪ ¤‬و’ية بجاية‪،‬‬
‫“وي ‪- -‬ن ‪- -‬ه‪- -‬ا ق‪- -‬ب‪- -‬ل شس‪- -‬ه‪- -‬ر رمضس‪- -‬ان‬ ‫ع‪- -‬دم ارت ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ه ل ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا’أسسقف الواقية غ‪ Ò‬موجودة‪ ،‬وهو ما وقفت عنده «النهار»‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬ارك‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬ ‫السسكان بهذه ا‪Ÿ‬ادة‪ ،‬حيث اأن ‪65‬‬
‫فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ع‪- -‬دم وج‪- -‬ود م‪- -‬راح ‪-‬يضص ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪Ù‬ط ‪-‬ة‪،‬‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬ا خ‪Ó-‬ل السس‪-‬داسسي‬ ‫من ا‪Ÿ‬ئة منهم فقط يتّم تزويدهم‬
‫حيث‪  ‬ناشسد شسيخ‪  ‬م ‪u‬سسن من يعينه على ا÷لوسص‪ ،‬بعد اأن طال‬ ‫الثا‪ Ê‬من السسنة ا÷ارية‪ .‬للتذك‪،Ò‬‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬اء ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ا‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا دف‪- -‬ع‪- -‬ه‬
‫انتظاره للحافلة اإ‪ ¤‬وجهته‪ ،‬اأين هرع مواطنون‪ ‬وقّدموا له يد‬ ‫فاإن و’ية بجاية ما تزال تعا‪ Ê‬من‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ا’أوضساع قبل‬
‫ا‪Ÿ‬سساعدة‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن الصسعوبات‪  ‬التي‪ ‬تواجهها ا◊وامل اأيضسا‬ ‫اأزم ‪- - -‬ة ع‪- - -‬طشص ‘ ال‪- - -‬ك‪- - -‬ث‪ Ò‬م‪- - -‬ن‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ر رمضس ‪-‬ان ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬وت ‪-‬دع ‪-‬ي‪-‬م‬
‫‘ ه‪-‬ذه ا‪Ù‬ط‪-‬ة ال‪È‬ي‪-‬ة ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث ن‪-‬اشس‪-‬د مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬و هذه‬ ‫البلديات والقرى وا‪Ÿ‬داشسر‪ ،‬وهذا‬ ‫الو’ية بغ‪Ó‬ف ما‹ اإضسا‘ بقيمة‬
‫ا‪Ù‬ط‪-‬ة رئ‪-‬يسص ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ر›ة م‪-‬راف‪-‬ق م‪-‬ك‪ّ-‬م ‪-‬ل‪-‬ة ‘ م‪-‬داو’ت‪-‬هم‬ ‫ما اأدى اإ‪ ¤‬حركات احتجاجية ‘‬ ‫‪ 2 . 5‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دي‪-‬ن‪-‬ار لضس‪-‬م‪-‬ان “وي‪-‬ن‬
‫على‪  ‬مسستوى هذه ا‪Ù‬طة‪Ã  ،‬ا يحفظ ماء الوجه للمواطن‪Ú‬‬ ‫كث‪ Ò‬من ا’أحيان رغم اأن الو’ية‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي ب‪-‬غضس‪-‬ون م‪-‬وسسم ا’صسطياف‬
‫مداح زكرياء‬ ‫ويوفر لهم سسبل الراحة‪.‬‬ ‫“ت ‪-‬لك سس ‪-‬دي ‪-‬ن ك‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن‪ ،‬ه‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬د‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ائدة ‪ 24‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪17‬‬
‫خراطة وتشسي حاف‪ ،‬وكذا الكث‪Ò‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬شس‪-‬روع ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‬
‫جمعية شسعاع إألمل ‪Ÿ‬رضسى إلسسرطان ‘‬ ‫ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن سس ‪-‬د ت ‪-‬يشس‪-‬ي ح‪-‬اف‪ ،‬اأك ‪-‬د ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة اح‪Î‬ام ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن سس‪-‬د ت‪-‬يشس‪-‬ي م‪-‬ن ال‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع الطبيعية‪ ،‬مثل توجة‬
‫ح ‪- -‬يث تشس ‪- -‬رف ا’أشس ‪- -‬غ ‪- -‬ال ع ‪- -‬ل‪- -‬ى اآج ‪-‬ال اإ‚از ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة حاف‪ ،‬واأكد الوزير اأن العديد من وت‪- -‬اسس‪- -‬ك‪- -‬ري ‪-‬وت وغ‪Ò‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬اإ’ اأن‬
‫إ÷لفة –صسي ‪ 1445‬مريضص‬ ‫ا’ن‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬اء ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب ل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د السس‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الصسا◊ة ال‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات سس ‪-‬تشس ‪-‬ه ‪-‬د –سس ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ ن‪- -‬قصص ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع وق ‪-‬ل ‪-‬ة اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام‬
‫البلديات ا‪Ÿ‬تبقية عمليات ‪Œ‬ديد ل ‪-‬لشس ‪-‬رب‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب ا‪Ÿ‬سسوؤول‪ Ú‬وتضساعف السسكان اأدى كشسفت جمعية «شسعاع ا’أمل» ‪Ÿ‬رضسى السسرطان بو’ية ا÷لفة‪،‬‬
‫‪- -Ÿ‬ناركط‪- - -‬قا‪.‬ت خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬رضص حصس ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة نشس‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬ن‪-‬وي‪ ،2017‬اأن ‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ج‪-‬لت‬ ‫الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬هيزات من خ‪Ó‬ل م‪- -‬ازالت ت‪- -‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن اأزم ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬خ‪Ó‬ل الصسائفة القادمة‪ ،‬انط‪Ó‬قا اإ‪ ¤‬اأزم‪- - - -‬ة ع‪- - - -‬طشص وح‪- -‬‬
‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪È‬ام‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ح‪-‬يث ت‪-‬تضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬زويد ‪ 41‬من سسد تيشسي حاف‪ ،‬وع‪fl È‬تلف احتجاجية ‘ كث‪ Ò‬من ا‬
‫‪ 1445‬حالة مرضص‪ ‬من ‪fl‬تلف اأنواع السسرطان‪ ،‬من بينهما ‪81‬‬
‫حالة جديدة مسسجلة ‘ سسنة ‪ ،2017‬وقد وصسل عدد الوفيات‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ع ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا اإ‪ 31 ¤‬شس ‪- -‬خصس ‪- -‬ا م‪- -‬ن ا÷نسس‪ Ú‬واأن دار ا’أم‪- -‬ل‬ ‫ض اشش‪Î‬تها بلدية ا÷باحية من ا‪ÿ‬واصض ’زالت –ت رحمة هؤو’ء ا‪ÓŸ‬ك‬ ‫أاراض ٍ‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة ق‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بلت‪ 856‬م‪-‬ريضص‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫سس‪-‬ط‪-‬رت ذات ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ع‪-‬مل لسسنة‪ 2018‬سس‪-‬تعمل على‬
‫جباية با‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬لـ‪ 60‬مسستثمرإ با‪Ÿ‬نطقة إلصسناعية بوإدي إل‪È‬دي –ّول إ‪ ¤‬خارج إلبويرة‬
‫طالب رئيسص بلدية ا÷باحية بدائرة القادرية‪ ،‬غرب ال‪-‬رائ‪-‬دة‪ ،‬وك‪-‬ذا ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى مشس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار ال‪-‬تابع ا‪Ÿ‬ياه أاو الغاز واأ’شسغال العمومية ومطالب بلديتي ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ت ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ر ا÷ه ‪-‬ود ب‪ Ú‬السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫البويرة‪ ،‬الوا‹ بإايفاد ÷نة تفتيشص وتق ّصسي ا◊قائق للمسستثمرات الف‪Ó‬حية‪ ،‬كما حّذر من صسب النفايات الهاشسمية ووادي ال‪È‬دي فيما يخصص البناء الريفي‪ ،‬وا‪Ù‬سسن‪Ÿ Ú‬سساعدة هذه ا÷معية ا‪Òÿ‬ية‪ ‬التي تعمل جاهدة‬
‫ل‪ّÓ-‬ط‪Ó-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى واق‪-‬ع ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬طقة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ال ‪-‬ق ‪-‬ذرة ‘ واد يسس ‪-‬ر وم ‪-‬ا ي‪Î‬تب ع ‪-‬ن ‪-‬ه م ‪-‬ن إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ط ‪-‬رح قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن ‪ ⁄‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬اع‪-‬دة ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى ‘ ت‪-‬ن‪-‬ق‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م واإي‪-‬وائ‪-‬ه‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل بهم‬
‫التي تفتقر إا‪ ¤‬أادنى الضسروريات التي تتوفر عليها كوارث بيئية‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب افتقار العديد من القرى إا‪ ¤‬يجسسدوا مشساريعهم ا’سستثمارية منذ ‪ 5‬سسنوات‪ ‘ .‬م‪- -‬ي‪- -‬دان‪- -‬ي‪- -‬ا‪ ،‬قصسك فك ال‪- -‬غ‪ Í‬ع‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م وت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫بعضص العيادات ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات أاو مراكز ع‪Ó‬ج ال ‪-‬غ ‪-‬از‪ ‘ ،‬ال ‪-‬وقت ال‪-‬ذي –دث رئ‪-‬يسص ال‪-‬دائ‪-‬رة ع‪-‬ن ن ‪- -‬فسص السس ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬تسس‪- -‬اءل «م‪ »Ò‬وادي ال‪È‬دي ع‪- -‬ن النفسسية‪ ‬وا‪Ÿ‬ادية التي يعيشسونها يوميا‪.‬‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫بالبلديات اأ’خرى‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب مطالبته باسس‪Î‬جاع نسسبة التغطية با‪Ÿ‬اء والغاز وقال إانها ت‪Î‬اوح ب‪ 75 Ú‬م ‪-‬داخ ‪-‬ي ‪-‬ل ا÷ب‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضس‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 80‬مسستثمرا‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع اأ’رضس‪-‬ي‪-‬ة و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف العقارات التي اشس‪Î‬تها و‪ 83‬من ا‪Ÿ‬ئة بالبلديات الث‪Ó‬ث‪ ،‬غ‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث كشس‪-‬ف أان م‪-‬داخ‪-‬ي‪-‬ل‬
‫إلك‪Ó‬ب إلضسالة تهدد سس‪Ó‬مة سسكان بوهارون ‘ تيبازة‬ ‫البلدية من ا‪ÿ‬واصص لتجسسيد ا‪Ÿ‬رافق العمومية‪ ،‬ع ‪- -‬ددوا ق ‪- -‬رى ك‪- -‬ث‪Ò‬ة م‪- -‬ن دون غ‪- -‬از‪ ،‬اأ’م‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن –ول إا‪ ¤‬خ‪-‬ارج ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وط‪-‬لب م‪-‬ن‬
‫غ‪ Ò‬أانها ’زالت –ت رحمة هؤو’ء‪ .‬و‘ بلدية عمر اسستغربه الوا‹ الذي طالب بإايصسال الغاز وا‪Ÿ‬اء إا‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الضس‪-‬رائب –صس‪-‬ي‪-‬ل ا÷ب‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬كما اسستغرب يشس ‪-‬ه‪-‬د ح‪-‬ي ‪ 142‬مسس‪-‬ك‪-‬ن وك‪-‬ذلك السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ال‪-‬تسس‪-‬اه‪-‬مية ببلدية‬
‫بدائرة القادرية‪ ،‬أاحصسى «ا‪ 10 »ÒŸ‬قاعات ع‪Ó‬ج ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬داشس ‪-‬ر ‘ آاج ‪-‬ال ’ ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى شس ‪-‬ه ‪-‬ر رمضس‪-‬ان‪ .‬طرق التوظيف من خارج البلدية‪ ،‬حيث كشسف أان ‪ 70‬بوهارون ‘ و’ية تيبازة‪ ،‬هذه ا’أيام‪ ،‬انتشسارا للك‪Ó‬ب الضسالة‬
‫‪Ÿ‬سك‪Ò‬و»‪،‬قوراكهذاا ومالنبلاد‪Ÿ‬يئةة‪ .‬أاممناال«يمد ا‪Ò‬ل»عامعلة‪Ú‬ياؤولت‪Î‬ى بكه‪،‬ا فمتنحخدارثج اعلون’‪9‬ية‪ 1‬وا‪Ÿ‬تشسردة‪ ،‬والتي اأصسبحت تشسكل خطرا حقيقيا على سس‪Ó‬مة‬ ‫م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة تسس‪-‬ب‪-‬بت ‘ م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬القرى ع‪ È‬ونفسص اأ’مر بالنسسبة لبلدية عمر‪ ،‬التي تش‬
‫رحلتهم للبحث عن اسستعمال حقنة أاو التداوي‪ ‘ .‬من انعدام الغاز‪ ،‬حسسب ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬و«ا‬
‫ذات ال‪-‬وقت‪ ،‬كشس‪-‬ف رئ‪-‬يسص ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ور خ‪Ó-‬ل انعدام قنوات الصسرف الصسحي‪ .‬هذا وقد أاكد مدير قرية من دون ماء وأاخرى –تاج إا‪ ¤‬الغاز‪ ،‬وكذا السسكان‪ ،‬حيث بات خروجهم لي‪ Ó‬اأو ‘ الصسباح الباكر ›ازفة‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬اء ال ‪-‬وا‹ بـ«أام ‪-‬ي ‪-‬ار» دوائ ‪-‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة وال‪-‬ق‪-‬ادري‪-‬ة الطاقة أان مشساريع الغاز والكهرباء كانت ›مدة‪ ،‬الذين هجروا بيوتهم وقت اإ’رهاب ويبحثون اليوم حقيقية‪ .‬وحسسبما كشسف عنه السسكان‪ ،‬فقد تعرضص موؤخرا طفل‬
‫وال‪-‬ه‪-‬اشس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬رح ا÷ه‪-‬وي ب‪-‬عاصسمة لكن مع بداية رفع التجميد عنها سستسستفيد ال ّقرى ع ‪-‬ن وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬ودة وأاج ‪-‬واء ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رى م‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسص اإ‪ ¤‬ه‪-‬ج‪-‬وم اأصس‪-‬يب ع‪-‬ل‪-‬ى اإث‪-‬ره ب‪-‬كسس‪-‬ور ع‪-‬ن‪-‬د ‪fi‬اول‪-‬ت‪-‬ه‬
‫الو’ية‪ ،‬أان نسسبة الربط با‪Ÿ‬اء الشسروب ’ تتعدى ‪ 60‬م ‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا حسسب ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬ونفسص ا‪Ÿ‬شسكل طرحه «م‪ »Ò‬آايت لعزيز ال‪-‬ه‪-‬روب‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رضست ع‪-‬ج‪-‬وز ل‪-‬ل‪-‬عّضص ب‪-‬ع‪-‬د اأن ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬تها ك‪Ó‬ب‬
‫من ا‪Ÿ‬ئة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬كشسف رئيسص الدائرة أان النسسبة التقنية ا‪Ÿ‬نجزة التي تراعي اأ’ولوية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬رّدت الذي عّدد كما هائ‪ Ó‬من ا‪Ÿ‬شساريع وا‪Ÿ‬شساكل التي ضس‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اءه‪-‬م م‪-‬ن ع‪-‬دم ت‪-‬دخ‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬لية‬
‫ت ‪-‬ق‪-‬ارب ‪ 80‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ي ت ‪-‬ن ‪-‬اقضس ‪-‬ات ت‪È‬زه ‪-‬ا مديرة الصسحة عن انشسغا’ت «اأ’ميار» وا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬واط‪-‬نو القرى ’سسيما مشسكل ا‪Ÿ‬اء لوضسع حد لهذه الك‪Ó‬ب الضسالة بالرغم من الشسكاوى ا‪Ÿ‬ودعة‪،‬‬
‫م‪-‬راوغ‪-‬ات اإ’دارة وواق‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ما وأان بدائرة القادرية وقالت إان اإ’دارة الوصسية سستتكفل وال ‪-‬غ‪-‬از وال‪-‬ط‪-‬رق وا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‪ .‬أام‪-‬ا «م‪ »Ò‬واأمام هذا الوضسع الذي اأّرقهم يطالب السسكان بتدخل عاجل‬
‫ذات «ا‪ »ÒŸ‬دك‪- -‬ت‪- -‬ور ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬اري‪- -‬خ زك‪- -‬اه صس‪- -‬ن ‪-‬دوق بذات ا‪Ÿ‬شساكل ’سسيما القاعات ا‪Ÿ‬غلقة‪ ،‬تدريجيا‪ ،‬البويرة فكان تقريره ‪fl‬تصسرا وركز على جوانب مصسالح ا‪ı‬تصسة‪ ،‬وذلك عن طريق شسّن حملة لتطه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات‪ ،‬ل ‪-‬يضس ‪-‬ي ‪-‬ف «ا‪ »ÒŸ‬أان نسس ‪-‬ب ‪-‬ة شس ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ن‪-‬قصص ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي وشس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬كن شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬غ ‪-‬از ‘ ب ‪-‬عضص ال ‪-‬ق ‪-‬رى والسس ‪-‬ك ‪-‬ن واإ’ن‪-‬ارة من الك‪Ó‬ب الضسالة قبل وقوع ضسحايا اآخرين‪.‬‬
‫ششرڤي‪.‬ز‬ ‫الصس‪- -‬رف الصس‪- -‬ح‪- -‬ي أاق‪- -‬ل ب‪- -‬ك‪- -‬ث‪‡ Ò‬ا ذك ‪-‬ره رئ ‪-‬يسص سستعطي مديرية الصسحة اأ’ولوية للقرى ا‪Ÿ‬عزولة العمومية وأاسسواق ا‪Ÿ‬دينة ومشساكله‪ ،‬وتدخل ‘ ذات‬
‫الدائرة‪ ،‬وأان أازيد من ‪ 10‬قرى من دون شسبكة صسرف ج ‪-‬دا‪« .‬م‪ »Ò‬ال ‪-‬ه ‪-‬اشس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ذلك ع ‪ّ-‬دد ج ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن الشسأان الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من عدة بلديات لتنوير‬
‫سسكان منطقة وإدي إلغدير ‘ إ÷لفة يطالبون‬ ‫صسحي‪ ،‬واسستطرد «ا‪ »ÒŸ‬يقول إان بلدية القادرية ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ون‪’ ،‬سسيما ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬حول ا‪Ÿ‬شساكل ا◊قيقية التي‬
‫بالكهرباء إلف‪Ó‬حية وإ‪Ÿ‬سسالك إلريفية‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬
‫‘ ح‪- - -‬اج‪- - -‬ة إا‪ 120 ¤‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م خ‪-‬ارج أاغ‪-‬ل‪-‬فة مشس‪-‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الشس‪-‬روب وال‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ع‪ّ-‬ددت رئيسسة يعيشسونها‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع قصس‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ز ب‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬مصس‪-‬اف ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات الدائرة جملة من ا‪Ÿ‬شساريع ا‪Ÿ‬نجزة سسواء بقطع‬
‫رفع‪ ،‬أامسص‪ ،‬سسكان منطقة وادي الغدير الف‪Ó‬حية‪ ‬ا‪Ÿ‬تواجدة بإاقليم‬
‫بلدية دار الشسيوخ‪ 45 ،‬كلم شسمال عاصسمة الو’ية ا÷لفة‪ ،‬مطلبهم‬ ‫سسكان ‪ّŒ‬مع أإم إلشسقاق ‘ إ÷لفة يطالبون برفع إلتجميد عن مشسروع غاز إ‪Ÿ‬دينة‬
‫للوا‹ حمنة قنفاف‪ ،‬ا‪Ÿ‬تمثل ‘ تزويدهم بالكهرباء الف‪Ó‬حية‪ ‬التي‬
‫‪Ÿ‬شتس‪-‬االربيل‪-‬عدياة‪Ÿ‬واه‪-‬لي‪-‬وك’ليةة‪ ،‬طال انتظارها عدة سسنوات‪ ،‬نتيجة الوعود الواهية التي ما فتئ‬ ‫ج‪- - -‬دد‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬سس‪- - -‬ك ‪- -‬ان ‪Œ‬م ‪- -‬ع أام الشس ‪- -‬ق ‪- -‬اق ‪Á‬ثل حلم السسكان الذي طال انتظاره منذ أازيد ا‪Ÿ‬وافقة النهائية وأان مسساعدا‬
‫’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬قديد‪ ،‬دائرة م ‪-‬ن رب ‪-‬ع ق ‪-‬رن‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأان دراسس ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ” ’ تسس‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬إا‚از م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إ‬
‫’داريون ‘ كل‬ ‫‪Ó‬زمة ا‪Ÿ‬الية يقدمها ا‪Ÿ‬سسؤوولون ا‪Ù‬ليون‪ ،‬ا‪Ÿ‬نتخبون منهم وا إ‬ ‫الشسارف غرب عاصسمة الو’ية ا÷لفة‪ ،‬مطلبهم إا‚ازها بكل دقة ووضسوح حسسب مصسادر «النهار» خاصسة أامام ا’نعكاسسات السسلبية ل أ‬
‫’بار ا‪Ÿ‬وجودة‪ ‬التي قاموا بحفرها‪،‬‬ ‫الرئيسسي ا‪Ÿ‬تمثل ‘ رفع التجميد عن مشسروع ا‪Ÿ‬وثوقة‪à ،‬بلغ إاجما‹ فاق ‪ 95‬مليار سسنتيم‪ ‘ ،‬ا◊الية النا‪Œ‬ة عن تدهور سسعر الب‪Î‬ول‪‡ ،‬ا أادى موعد‪ ،‬وهذا قصسد تشسغيل ا آ‬
‫’ن ‪ -‬حسسب من اتصسلوا‪ ‬بـ«النهار»‪ - ‬عملية‬ ‫ربط ‪Œ‬معهم شسبه ا◊ضسري ‪Ã‬ادة غاز ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬إاط‪-‬ار ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ي ال‪-‬ذي ت‪-‬ك‪-‬فلت بإا‚ازه إا‪Œ ¤‬م‪-‬ي‪-‬ده خ‪Ó-‬ل سس‪-‬ن‪-‬وات ال‪-‬ف‪-‬ارط‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ل‪-‬ح حيث ’زالت‪ ‬إا‪ ¤‬حد ا آ‬
‫إا‪ ¤‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ’سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬وا‹ ح‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة وزارة الطاقة‪ ،‬منها ‪ 48‬مليار سسنتيم خاصسة بشسبكة السسكان على ضسرورة رفع التجميد عن ا‪Ÿ‬شسروّع تشسغيلها تتم ‪Ã‬ادة ا‪Ÿ‬ازوت التي‪ ‬أاضسحت تكاليفها تثقل كاهلهم‪،‬‬
‫ق‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اف و‪Û‬موعة ‪ 16‬ن‪-‬ائ‪-‬ب‪-‬ا با‪Û‬لسص الشسعبي ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وأاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 47‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬تيم بإا‚از شسبكة الذي سسيزود سسكان ا‪Ÿ‬نطقة بهذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية وك ‪-‬ذا إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ت ‪-‬ح ا‪Ÿ‬م ‪-‬رات وا‪Ÿ‬سس ‪-‬الك ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة قصس‪-‬د رب‪-‬ط‬
‫ا‪Ù‬يطات وا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية فيما بينها وب‪ Ú‬مقر البلدية‪،‬‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬دخل لدى وزارة ال‪- -‬ت‪- -‬وزي‪- -‬ع‪ .‬وحسسب ذات ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ادر‪ ،‬ف‪- -‬إان ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف التي كانت ‪fi‬ل وعود ‪ 5‬و’ة سسابق‪.Ú‬‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي م‪-‬ن أاج‪-‬ل فك ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة وال‪-‬غ‪ Í‬ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ام‪-‬وا ب‪-‬تجارب‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة وا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأان ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وزارة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ية من أاجل‬
‫ف‪Ó‬حية أاكدت ‚اعتها ‘ ا‪Ÿ‬يدان ضسمن شسعب ف‪Ó‬حية متنوعة‪،‬‬
‫’ول عن الو’ية النظر ‘ انشسغالهم‪ ،‬حيث‬ ‫ملتمسس‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬سسؤوول ا أ‬
‫علمت «النهار»‪ ‬من مصسادر لها ع‪Ó‬قة بالقضسية بأان ا‪Ÿ‬نطقة ”‬
‫متقاعدو إل‪Î‬بية ‘ بجاية يطالبون باإلسسرإع ‘ صسرف منحة إلتقاعد‬
‫ناشسد بعضص عمال قطاع ال‪Î‬بية الذين اأحيلوا اإنهم سسئموا من ا’نتظار الطويل لهذه ا‪Ÿ‬نحة‪ ،‬وعدد ا‪Ÿ‬لفات الباقية ‪ ،470‬واأوضسح ا‪Ÿ‬تحدث إادراجها ضسمن دراسسات تقنية تكون قد قامت بها مصسالح مؤوسسسسة‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د السس‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬و’ية بجاية‪ ،‬مضسيف‪ Ú‬اأنهم اأصسبحوا يتلقون وعودا وهمية‪ ،‬اأن ال ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة توزيع الكهرباء والغاز بذات البلدية‪.‬‬
‫ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬وؤول‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬ا’إسسراع ‘ مهددين با’حتجاج اأمام مقر مديرية ال‪Î‬بية لعمال ال‪Î‬بية‪ ،‬قامت بتسسوية ‪ 618‬ملف‪ ،‬فيما‬
‫صس ‪-‬رف م ‪-‬ن ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ‪ 25‬مليون للو’ية‪ .‬من جهة اأخرى‪ ،‬كشسف رئيسص اللجنة تبّقى ‪ 470‬ملف من متقاعدي سسنة ‪⁄ 2016‬‬
‫تـ ـوظيـ ـ ـف‪:‬‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي “ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ية الو’ئية للخدمات ا’جتماعية لقطاع ال‪Î‬بية‪ ،‬تسس‪ّ- -‬و ب‪- -‬ع‪- -‬د‪ ،‬بسس ‪-‬بب ت ‪-‬اأخ ‪-‬ر اإي ‪-‬داع ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات اأو‬
‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬مال ال‪Î‬بية‪ ،‬وهذا ع‪-‬ن صسّب مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ’أك‪ Ì‬م‪-‬ن‪ 618‬ن ‪-‬قصس ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ب ‪-‬ر›ت ‪-‬ه ‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ا ل ‪-‬ت ‪-‬اأ خ ‪-‬ر ا ل ‪-‬ك ‪-‬ب ‪ ‘ Ò‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ي ة ص س ر ف ه ا ب ا ل ر غ م م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ا ع ‪-‬د ‪ ،‬ا س س ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ا د و ا م ‪-‬ن م س س ‪-‬ت ‪-‬ح ق ا ت ب ل غ ت‪ 25‬القادمة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن اللجنة اأحصست ‪ 1088‬تعلن جريدة ‪ $‬عن توظيفها ‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬أاكفاء ذوي خ‪È‬ة ومتحصسل‪ Ú‬على‬
‫من اأنهم اأودعوا ملفاتهم لدى هذه ا‪Ÿ‬صسالح م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬و ن س س ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م ‪ ،‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ت ‪-‬ب ا ر ه ذ ه ا ‪ Ÿ‬ن ح ة ت و ز ع ك ل متقاعد لسسنة ‪ 2016‬على مسستوى و’ية بجاية‪ .‬شس‪-‬ه‪-‬ادات ل‪-‬يسس‪-‬انسس ‘ ا’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال ع‪ È‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬دفلى‬

‫‪wataniennahar@gmail.com‬‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪ Ê‬وا÷لفة‪ ،‬لذا يرجى إارسسال سس‪Ò‬هم الذاتية و‪‰‬اذج عن ا‪Ÿ‬واضسيع ع‪ È‬ال‪È‬يد‬ ‫منذ اأكتوبر ‪ ،2016‬وقال عدد من ا‪Ÿ‬تقاعدين سس‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ذي‪-‬ن اأودع‪-‬وا م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬بل سسنة‪،‬‬
‫’تي‪:‬‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬ا آ‬ ‫ا إ‬
‫نقصص إلتغطية إلصسحية يؤوّرق مرضسى إلقرية إلف‪Ó‬حية بدإر إلشسيوخ ‘ إ÷لفة‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫وهم ‘ طريقهم اإ‪ ¤‬اأقرب النقاط الصسحّية‪،‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ظ‪-‬م ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى يضس‪-‬ط‪-‬رون اإ‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫يشس‪-‬ك‪-‬و سس‪ّ-‬ك ‪-‬ان ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬حية التي تقع على‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫ح ‪-‬يث ن ‪-‬اشس ‪-‬د سس ‪ّ-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ق ‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ا‪ّÛ‬م ‪-‬ع الّصس ‪-‬ح ‪-‬ي ب ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة دار الشس‪-‬ي‪-‬وخ‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫بعد ‪ 10‬كيلوم‪ Î‬من بلدية دار الشسيوخ‪ ،‬شسرق‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وف‪ Ò‬ضس‪-‬روري‪-‬ات‬ ‫بدوره ’ يلبي ‪fl‬تلف طلباتهم‪ ،‬خاصسة اإذا كان‬ ‫و’ية ا÷لفة‪ ،‬جملة من ا‪Ÿ‬شساكل عّكرت صسفو‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫ومتطلبات قاعة الع‪Ó‬ج‪ ،‬وهذا ‪Ã‬نحهم طاقما‬ ‫ا’أمر مسستعج‪ ،Ó‬وهو ما يجعلهم يتنقلون اإ‪¤‬‬ ‫ح ‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن ضس‪-‬ع‪-‬ف ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫ط‪ّ-‬ب ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪ Ó-‬ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬وتوف‪Ò‬‬ ‫مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬و’ية ’إجراء فحوصسات‬ ‫الصس‪-‬ح‪ّ-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م ت‪-‬وف‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة على قاعة ع‪Ó‬ج‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة صس‪-‬ح‪ّ-‬ي ‪-‬ة لسس‪ّ-‬ك ‪-‬ان ه‪-‬ذه ال‪-‬قرية الف‪Ó‬حية‪،‬‬ ‫طبّية اأو حتى اأخذ حقنة ويدفعون نظ‪ Ò‬ذلك‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى –ّسس ‪-‬ن ا‪ÿ‬دم‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬م ال‪-‬ذين‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن اأّر ق‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬اجسص ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ن‪-‬ح‪-‬و مسستشسفى‬ ‫م‪- -‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ ب ‪-‬اه ‪-‬ظ ‪-‬ة‪ ،‬تصس ‪-‬ل اإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة األ ‪-‬ف دج ‘‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬ون ا’أم‪ّ- -‬ر ي‪- -‬ن‪ ‘ ،‬ظ‪ّ- -‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫عاصسمة الو’ية لتلقي الع‪Ó‬ج ال‪Ó‬زم‪.‬‬ ‫ا’أوق‪-‬ات ا◊رج‪-‬ة ك‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن تضس‪-‬ييع‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ا◊ي‪-‬اة‪ ،‬وحسس‪-‬ب‪-‬ما كشسف العديد من‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫مداح زكرياء‬ ‫الوقت الذي قد يكّلف بعضص ا‪Ÿ‬رضسى حياتهم‬ ‫سسكان القرية ‘ تصسريحاتهم لـ «النهار»‪ ،‬فاإّن‬
‫‪11‬‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلششرق‬
‫اسشتنزاف أازيد من ‪ 40‬مليون م‪ Î‬مكعب من ا‪Ÿ‬اء من دون ضشوابط قانونية‬
‫«فائزة» تناششد فاعلي إ‪ Òÿ‬مسشاعدتها على‬
‫زرع قوقعة إأذن ‘ بسشكرة‬
‫تناشسد عائلة «عزري» ‪Ã‬دينة أاو’د ج‪Ó‬ل ‘ بسسكرة التفاتة إانسسانية من‬
‫ا‪Ù‬سسن‪ Ú‬وأاصسحاب القلوب الرحيمة‪Ÿ ،‬سساعدتهم على ع‪Ó‬ج الطفلة‬
‫ترإجع منسشوب إ‪Ÿ‬ياه إ÷وفية من ‪ 49‬مليونا إ‪ 7 ¤‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬م‪ Î‬مكعب بالت‪Ó‬غمة ‘ ميلة‬
‫لششهر القليلة القادمة‪ ‘ ،‬حال اسشتمرار ‪fi‬اولت اسشتغ‪Ó‬ل‬
‫لمن ا‪Ÿ‬ائي ببلدية الت‪Ó‬غمة بولية ميلة خطرا حقيقيا‪ ‘ ،‬ا أ‬‫يواجه ا أ‬
‫«فائزة» التي تعا‪ Ê‬من فقدان حاسسة السسمع بسسبب مشسكل ‘ قوقعة اأ’ذن‪،‬‬
‫منذ مي‪Ó‬دها سسنة ‪ .2013‬واسستنادا إا‪ ¤‬أاقارب الطفلة «فائزة»‪ ،‬فقد اتضسح‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه ا÷وفية الباطنية بصشورة غ‪ Ò‬ششرعية‪ ،‬موازاة مع قرارات رسشمية أاصشدرتها السشلطات الولئية تخصص توقيف جميع عمليات‬
‫أانها ’ تسسمع بعد مرور سسبعة أاشسهر من و’دتها‪ ،‬ليقوم أافراد عائلتها‬ ‫لجيال ‘ ا◊صشول على مياه الششرب‪.‬‬ ‫لبار‪ ،‬للحفاظ على حقوق ا أ‬
‫حفر ا آ‬
‫ب ‪-‬إاخضس ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬وصس‪-‬ات وال‪-‬كشس‪-‬وف‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ Ú‬ب‪ Ú‬ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫اأ’رق ‪- -‬ام يضس ‪- -‬ي ‪- -‬ف م ‪- -‬دي ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬وارد‬ ‫سشفيان بوعون‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ات ع‪ È‬و’ي‪- -‬ات ال‪- -‬وط‪- -‬ن واأ’ط‪- -‬ب‪- -‬اء ا‪ÿ‬واصص وال‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ائية أان مصسالح ا‪Ÿ‬راقبة قامت‬
‫با‪Ÿ‬ؤوسسسسات الصسحية العمومية وا‪ÿ‬اصسة‪ ،‬أاين تبّين ضسرورة إاجراء عملية‬ ‫بتحديد ‪ 518‬بئر من دون رخصسة‪،‬‬ ‫و‘ ه ‪- -‬ذا السس ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬ح ‪- -‬ذر م‪- -‬دي‪- -‬ر‬
‫زرع القوقعة‪ ،‬لكن ا◊الة ا‪Ÿ‬ادية الصسعبة لعائلتها منعت ‪Œ‬سسيد العملية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ل‪-‬غ ›م‪-‬وع ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬و’ي ‪-‬ة م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ‘‬
‫اأ’م ‪-‬ر ال‪-‬ذي ف‪-‬رضص ع‪-‬ل‪-‬ى أاسس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا خصس‪-‬وصس‪-‬ا شس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا اأ’ك‪ È‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪Ú‬‬ ‫ا◊ق‪- - -‬ي‪- - -‬ق‪- - -‬ي‪ Ú‬م ‪- -‬ن ال ‪- -‬رخصص ‪137‬‬ ‫تصسريح لـ«النهار» من مغبة نضسوب‬
‫ا‪Ÿ‬سستشسفيات العمومية والسسعي لدى اأ’طباء اأ’خصسائي‪ Ú‬لع‪Ó‬ج شسقيقته‪،‬‬ ‫شس ‪-‬خصص‪ ،‬وكشس ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ‘ رده‬ ‫نهائي لل‪Ì‬وة ا‪Ÿ‬ائية الباطنية على‬
‫رغم انشسغاله بالدراسسة ‘ الطور الثانوي‪ ،‬حيث يضسطر ‘ العديد من‬ ‫على سسؤوال لـ «النهار» حول مشسروع‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ت‪Ó-‬غ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬بسس‪-‬بب‬
‫اأ’حيان للغياب بحثا عن أامل الع‪Ó‬ج‪ ،‬حام‪ Ó‬معه ا‪Ÿ‬لف الطبي أ’خته‪،‬‬ ‫ا’سس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ي وال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي‬
‫حيث تلقى تطمينات بأان نسسبة ‚اح العملية مرتفعة‪ ،‬لكن تأاخر بر›ة‬ ‫‪fi‬ي ‪-‬ط السس ‪-‬ق ‪-‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪Ó-‬غ‪-‬م‪-‬ة ‪4447‬‬
‫العملية منذ سسنة ‪ 2013‬أاضسحى مصسدر قلق وخوف العائلة على مصس‪Ò‬‬ ‫ه‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬ار ال ‪-‬ذي ظ ‪-‬ل لسس ‪-‬ن ‪-‬وات ‪fi‬ل‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬اشسفا عن أارقام‬
‫الطفلة‪ ،‬بسسبب قرب موعد التحاقها ‪Ã‬قاعد الدراسسة‪ ،‬العام ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬لكن‬ ‫وع ‪-‬ود‪ ،‬ع ‪-‬ن تسس ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل ‪ 1142‬هكتار‬ ‫صس‪-‬ادم‪-‬ة ح‪-‬ول م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ري ال‪-‬ف‪Ó‬حي‬
‫ه‪-‬اجسص ان‪-‬ع‪-‬دام السس‪-‬م‪-‬ع ق‪-‬د ي‪-‬ره‪-‬ن مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل «ف‪-‬ائ‪-‬زة» و“درسس‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ب‪-‬اقي‬ ‫ضسمن ا‪Ù‬يط اأ’ول‪ ،‬وسسجل فقط‬ ‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬دت ج‪-‬ه‪-‬ات التسس‪ Î‬عليه‪،‬‬
‫أاقرانها‪ .‬و‘ سسياق ذلك‪ ،‬أاكد شسقيقها الذي ‪ ⁄‬يفقد اأ’مل ‘ مسساعدة‬ ‫‪ 78‬شسخصسا من ›موع ‪ 132‬شسخصص‬ ‫رغم ا◊قيقة ا‪Ÿ‬رة للوضسع ا‪Ÿ‬ائي‬
‫فاعلي ا‪ ،Òÿ‬أانه تقدم ‪Ã‬لف منذ ث‪Ó‬ثة سسنوات إا‪ ¤‬أاحد ا‪Ÿ‬سستشسفيات‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ا’سس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة‪ ،‬أام‪-‬ا ا‪Ù‬ي‪-‬ط‬ ‫للمدينة‪.‬‬
‫العمومية بالعاصسمة حول حالة شسقيقته‪ ،‬و’ يزال ‘ انتظار موعد إاجراء‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬اح‪-‬ة ‪3305‬‬ ‫تراخيصص ◊فر اآ’بار حفاظا على‬ ‫م ‪- -‬ن ‪- -‬خ ‪- -‬فضص ع ‪- -‬ن م ‪- -‬ع‪- -‬ظ‪- -‬م ا‪Ÿ‬دن‬ ‫وكشس‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ‘ ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه أان‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية لدى ا‪ÿ‬واصص تقارب ‪ 250‬مليون‬ ‫هكتار والذي يشسمل ‪ 591‬مسستفيد‪،‬‬ ‫ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬راه ‪-‬ن ‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ان‪-‬ف‪Ó-‬ت‬ ‫ا‪Û‬اورة لها‪ ،‬باعتبارها تقع ضسمن‬ ‫اأ’رق ‪-‬ام ال ‪-‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫سسنتيم‪.‬‬ ‫فلم يسسجل سسوى ‪ 342‬شسخصص فقط‪،‬‬ ‫اأ’م ‪-‬ور‪ ،‬إاضس ‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬إاصس‪-‬داره ق‪-‬رارا‬ ‫الصسحن السسفلي للمحيط ا÷غرا‘‬ ‫ا‪Ÿ‬يدانية توصسلت إا‪ ¤‬الوقوف عند‬
‫ويضس ‪-‬ي ‪-‬ف م‪-‬دي‪-‬ر ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫‪Á‬ن‪- -‬ع ت‪- -‬واج‪- -‬د أاي ح ‪-‬ف ‪-‬ارة ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ا‪Û‬اورة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫ت‪- -‬راج‪- -‬ع م ‪-‬نسس ‪-‬وب ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ا÷وف ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫تأاخر تأاج‪ Ò‬إلسشوق إألسشبوعي يكّبد بلدية حمام‬ ‫سس‪- -‬رده ◊ق‪- -‬ائ‪- -‬ق م‪- -‬ا ي ‪-‬ق ‪-‬ع ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪Ó-‬غ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع إاع ‪-‬ط ‪-‬اء اأ’ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬زاف ت ‪-‬لك ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بالت‪Ó‬غمة من ‪ 49‬مليون م‪ Î‬مكعب‬
‫إلسشخنة خسشائر مالية كب‪Ò‬ة ‘ سشطيف‬ ‫ال ‪-‬ت ‪Ó-‬غ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل‪ Ú‬ضس ‪-‬م ‪-‬ن‬
‫ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ات ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬السسقي كانوا‬
‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬درك ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‬
‫والتحفظ على اآ’’ت فور دخولها‬
‫ا÷وف ‪-‬ي ‪-‬ة “ت ‪-‬د آال ‪-‬ي‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬و ا‪ı‬ازن‬
‫ا÷وف‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬اه لسس ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬دن‬
‫إا‪ 7 ¤‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬م‪ Î‬مكعب‪‡ ،‬ا يب‪Ú‬‬
‫ب ‪-‬وضس‪-‬وح اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬زاف ‪ 42‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون م‪Î‬‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ب‪-‬د ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬ام السس‪-‬خ‪-‬ن‪-‬ة ‘ سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف خسس‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة ت‪-‬ق‪-‬در‬ ‫ينتظر أان يسسددوا مبالغ رمزية ”‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ◊م‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬درات ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬وقد أاشسار مدير ا‪Ÿ‬وارد‬ ‫م‪-‬ك‪-‬عب م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ال‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫با‪ÓŸ‬ي‪  ،Ú‬شسهريا‪ ،‬بفعل عدم تأاج‪ Ò‬السسوق اأ’سسبوعي‪ ،‬وهي الوضسعية‬ ‫ت ‪-‬قسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ن حسسب‬ ‫–ت اأ’رضص‪ .‬وأاوضس‪- -‬ح ‪fi‬دث ‪-‬ن ‪-‬ا أان‬ ‫ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ه إا‪ ¤‬ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر‬ ‫السسنوات ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬سستشسكل خطرا‬
‫ا‪Ÿ‬رشسحة ل‪Ó‬سستمرار ‪Ÿ‬دة طويلة‪ ،‬رغم أان وزارة‪ ‬الداخلية وا÷ماعات‬ ‫ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬نشس‪-‬اط ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫منسسوب ا‪Ÿ‬ياه يشس‪ Ò‬إا‪ ¤‬عمق ‪150‬‬ ‫م ‪- -‬فصس‪- -‬ل رف‪- -‬ع‪- -‬ه ل‪- -‬ل‪- -‬مسس‪- -‬ؤوول اأ’ول‬ ‫مسستقبليا قائما‪ ،‬خاصسة مع تواجد‬
‫ا‪Ù‬لية تدعو إا‪ ¤‬ضسرورة خلق ال‪Ì‬وة وتثم‪ Ú‬كل ‡تلكات البلدية‪ ،‬حيث‬ ‫اسس‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن م ‪-‬ن دون‬ ‫م‪ Î‬للوصسل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬بعد أان كانت‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي اضس‪-‬ط‪-‬ر إا‪ ¤‬إاصس‪-‬دار‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪Ó-‬غ‪-‬م‪-‬ة وسسط ›موعة‬
‫يأاتي حرمان بلدية حمام السسخنة من هذه ا‪Ÿ‬داخيل بسسبب ا’نسسداد ‘‬ ‫جدوى‪.‬‬ ‫’ ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى ‪ 45‬م‪Î‬ا ف ‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬وب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫ق ‪-‬رارات ت ‪-‬قضس ‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬ح اأي‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة م‪- -‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة و‪Ã‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫ا‪Û‬لسص الشسعبي البلدي وعدم تشسكيلة الهيئة التنفيذية و‪fl‬تلف اللجان‪،‬‬
‫منها ÷نة ا‪Ÿ‬زاد العلني‪‡ ،‬ا تسسبب ‘ تأاخر تأاج‪ Ò‬السسوق اأ’سسبوعي‬
‫الذي انتهى عقد كرائه مع نهاية السسنة ا‪Ÿ‬اضسية وأاصسبح يسستغل ›انا‪‘ ،‬‬ ‫بلديات برج بوعريريج تخ ّصشصس موإقع إلنششاء مناطق ونششاطات‬
‫ح‪ Ú‬ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬د خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة خسس‪-‬ائر تفوق ‪ 30‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم شسهريا من‬
‫عائدات السسوق اأ’سسبوعي الذي يقام كل يوم جمعة‪ ،‬والذي ” ‪ ‬تأاج‪Ò‬ه‬ ‫ت‪- -‬ق ‪-‬دمت ‪ 22‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬رج ب ‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج ’أنها اأراضص ذات طبيعة غابية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬تقدمت امبارك التي تقدمت بث‪Ó‬ث مواقع مسساحاتها ‪78‬‬
‫السسنة ا‪Ÿ‬اضسية ‪ ‬بـ‪ 400‬مليون سسنتيم‪ .‬وحسسب متتبع‪fi Ú‬لي‪ ،Ú‬فإانه كلما‬ ‫‪Ã‬ق‪Î‬ح ‪-‬ات ’إنشس ‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق صس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق باقي البلديات ‪Ã‬ق‪Î‬حات كانت ‘ غالبها ‪fi‬ل هكتارا و‪ 10‬هكتارات و‪ 27‬هكتارا‪ ،‬فيما تقدمت‬
‫تعطل ا’ع‪Ó‬ن عن ا‪Ÿ‬زاد العلني لتأاج‪ Ò‬السسوق ترتفع خسسائر البلدية‬ ‫نشساطات ‘‪ ،‬اجتماع هام عقد ‪Ã‬قر الو’ية‪ ،‬من نقاشص حول طبيعتها‪ ،‬حيث اأمر الوا‹ باأن ’ يتم ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ا◊م ‪-‬ادي ‪-‬ة ‘ ا÷ه‪-‬ة ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬وق‪-‬ع‪Ú‬‬
‫وحرمانها من عائدات حقيقية‪ ،‬كما انعكسص هذا اأ’مر سسلبيا على بعضص‬ ‫اأج‪-‬ل ال‪-‬دف‪-‬ع اأك‪ Ì‬ب‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة بالو’ية وخلق اق‪Î‬اح اأراضص ذات ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ù‬اف‪-‬ظة مسساحتهما ‪ 79‬هكتارا و‪ 6‬هكتارات‪ ،‬وهي البلدية‬
‫العائ‪Ó‬ت التي كان السسوق مصسدر رزقها‪ ،‬خاصسة أانه تطور كث‪Ò‬ا وأاصسبح‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اصسب ع ‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ا’إضس‪-‬اف‪-‬ة اإ‪ ¤‬ت‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ع م‪-‬داخ‪-‬ي‪-‬ل عليها ‘ اإطارها الف‪Ó‬حي وتشسجيع اسستغ‪Ó‬لها‪ ،‬التي تقع بها ا‪Ÿ‬نطقة الصسناعية ا÷ديدة مشستة‬
‫يسستقطب بشسكل منتظم ومتزايد الكث‪ Ò‬من التجار والف‪Ó‬ح‪ ،Ú‬لعرضص‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات ب‪-‬ا’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى ا’سس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ا’أم‪-‬ث‪-‬ل ح ‪-‬يث ع ‪-‬رفت ا÷ه ‪-‬ة الشس‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ع‪-‬دد م‪-‬ن ف ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬ن ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة بـ‪7‬‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف سس ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر وال‪-‬ف‪-‬واك‪-‬ه وال‪-‬دواج‪-‬ن وال‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم واأ’ل‪-‬بسس‪-‬ة‬ ‫’إمكانياتها‪ ،‬و‪Œ‬سسيدا لتعليمات وزارة الداخلية‪ ،‬ا’ق‪Î‬احات‪ ،‬على غرار بلدية راأسص الوادي التي كيلوم‪Î‬ات‪ ،‬كما تقدمت بلدية العناصسر ‪Ã‬ق‪Î‬ح‬
‫واأ’حذية وا‪ÿ‬ردوات وغ‪Ò‬ها من السسلع ا‪Ÿ‬تنوعة‪ ،‬و‘ بعضص اأ’حيان‬ ‫والتعليمة رقم ‪ 634‬الصسادرة بتاريخ ‪ 7‬نوفم‪ È‬من تقدمت باق‪Î‬اح‪  ‬مسساحة ‪ 5 . 5‬هكتارات لتوسسعة ‘ منطقة قمور ‪Ã‬سساحة ‪ 82‬هكتارا‪ ،‬حيث تبقى‬
‫حتى ا◊يوانات واأ’ع‪Ó‬ف‪ .‬ويعود السسبب الرئيسسي ‘ تأاخر تأاج‪ Ò‬السسوق‬ ‫السس‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬قضسية ‪ ،2017‬ال‪-‬ت‪-‬ي دعت م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬نطقة الصسناعية الرمايل‪ ،‬با’إضسافة اإ‪ ¤‬بلدية ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح ‪-‬ات خ ‪-‬اضس ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأك‪-‬د م‪-‬ن ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة‬
‫اأ’سسبوعي إا‪ ¤‬ا’نسسداد ا◊اصسل ب‪ Ú‬أاعضساء حزب جبهة التحرير ا◊اكم‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ’إنشس‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬نشس‪-‬اط‪-‬ات‪ .‬ومن ت ‪-‬كسس ‪-‬ت ‪-‬ار ال ‪-‬ت ‪-‬ي خصسصست ه ‪-‬ي ا’أخ ‪-‬رى مسس ‪-‬اح‪-‬ة ا’أراضس ‪-‬ي ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬زوي‪-‬د ال‪-‬وا‹‬
‫والتجمع الوطني الد‪Á‬قراطي وحليفه «اإ’ينار»‪ ،‬اللذين يشسك‪Ó‬ن أاغلبية‬ ‫›موع ‪ 34‬بلدية تقدمت ‪ 22‬منها ‪Ã‬ق‪Î‬حات‪ ،‬للتوسسعة بـ‪10‬هكتارات‪ ،‬وبلدية ع‪ Ú‬تاغروت التي بتقارير بشساأنها‪ ،‬قبل الشسروع ‘ اإعداد قرارات‬
‫ا‪Ÿ‬قاعد وا‪Ÿ‬عارضس‪ Ú‬حول حصسة كل واحد من‪ ‬نواب الرئيسص واللجان‬ ‫ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ذر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬اق ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم خصسصست م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ع ت‪Î‬ب‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ا’إنشس‪-‬اء‪.‬ل‪Ó-‬إشس‪-‬ارة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬رف و’ي‪-‬ة ب‪-‬رج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ريج‬
‫صس‪.‬بوششامة‬ ‫الدائمة بالهيئة‪ ‬التنفيذية للبلدية‪.‬‬ ‫‪Ã‬ق‪Î‬ح‪-‬ات‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قة الشسمالية مسساحة ‪ 9.5‬هكتار‪ ،‬وكذا بلدية برج الغدير التي اإق‪- -‬ب‪- -‬ا’ ك‪- -‬ب‪Ò‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ار‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن ي ‪-‬ل ‪-‬ح‬
‫جمعية «رإديوز» ومناج‪ Ò‬ولعبو «إلسشياسشي» يزورون‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ج ‪-‬ع ‪-‬اف ‪-‬رة‪ ،‬اإ‪Ÿ‬اي ‪-‬ن‪ ،‬ت ‪-‬ف ‪-‬رق‪ ،‬ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬اق‪Î‬حت مسس ‪-‬اح ‪-‬ة اإضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رون ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة تلك ا‪Ÿ‬ناطق‬
‫تسس ‪-‬ام ‪-‬رت‪ ،‬اأو’د دح ‪-‬م ‪-‬ان وك ‪-‬ذا ب ‪-‬عضص ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات النشساطات بـ‪ 8000‬م‪ Î‬مربع‪ ،‬فيما تقدمت بلدية ق ‪-‬ب ‪-‬ل ت ‪-‬وزي ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ’ ت‪-‬ت‪-‬اأخ‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات اإ‚از‬
‫ششرطيا تعرضس ◊ادث مرور ‘ قسشنطينة‬ ‫ا÷هة الغربية كاأو’د سسيدي اإبراهيم وحرازة وبن خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ‪Ã‬ق‪Î‬ح ’إنشس‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة نشس‪-‬اطات جديدة ا‪Ÿ‬شساريع التي غالبا ما تصسطدم بتاأخر التهيئة‬
‫ن‪-‬ظ‪-‬مت‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة «رادي‪-‬وز» ووف‪-‬د ع‪-‬ن ف‪-‬ري‪-‬ق شس‪-‬ب‪-‬اب قسس‪-‬ن‪-‬طينة‬ ‫داود‪ ،‬نظرا لطبيعتها ا÷بلية وافتقارها للعقار ‪Ã‬وق‪- -‬ع‪ Ú‬ي‪Î‬ب‪- -‬ع‪- -‬ان ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس ‪-‬اح ‪-‬ة ق ‪-‬دره ‪-‬ا ‪ 12‬وتزويد ا‪Ÿ‬واقع بالشسبكات ا‪ı‬تلفة‪.‬‬
‫ب‪.‬عامر ‡ث‪ ‘ Ó‬مناج‪Ò‬ه العام و’عب‪ ،Ú‬زيارة ◊افظ الشسرطة «بوكباب السسعيد»‬ ‫الذي كان عائقا حتى ’إنحاز مشساريع عمومية‪ ،‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارا‪ ،‬وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مور بـ‪ 26‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارا‪ ،‬وسسيدي‬
‫الذي تعرضص‪ ،‬يوم ا÷معة ا‪Ÿ‬نقضسي‪◊ ،‬ادث مرور أاثناء تأادية مهامه‪،‬‬ ‫لمن‬ ‫حراسس «الباركينغ» يحتلون الششوارع وأاصشحاب ا‪Ÿ‬ركبات يطالبون بتدخل ا أ‬
‫وكانت ا’لتفاتة التي حضسرها كل من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بزاز ياسس‪ ،Ú‬وبن شسريفة‬
‫ول ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة إاط ‪-‬ارات وأاع ‪-‬وان شس ‪-‬رط ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى رأاسس ‪-‬ه ‪-‬م رئ‪-‬يسص‪ ‬أام‪-‬ن و’ي‪-‬ة‬
‫قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ل‪Ó-‬ط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ح‪-‬ة الشس‪-‬رط‪-‬ي وت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ذات‬ ‫إنتششار وإسشع إلنطاق للحظائر إلعششوإئية ‘ سشوق أإهرإسس‬
‫’شسخاصص ‘ حال تعرضسها إا‪ ¤‬ضسرر أاو سسرقة‪ ،‬ا÷معية‪ ،‬نظ‪ Ò‬تضسحيته ‘ سسبيل حماية ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬تقليده‬ ‫أاعرب عدد من أاصسحاب ا‪Ÿ‬ركبات عن اسستيائهم ركنت لبضسع دقائق ‪Ã‬بالغ ‪fl‬تلفة ت‪Î‬اوح ما ب‪ 50 Ú‬ا أ‬
‫ميدالية رمزية من قبل ا‪Ÿ‬ناج‪ Ò‬العام لنادي شسباب‪  ‬قسسنطينة‪ ،‬عرامة‬
‫ط‪-‬ارق‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬را لشس‪-‬ج‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ه‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬دم رئ‪-‬يسص أام‪-‬ن ال‪-‬و’ي‪-‬ة شس‪-‬ه‪-‬ادة عرفان‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫ع‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ض‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫س‬ ‫ض‬ ‫ت‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ش‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشس‪-‬هدها شسوارع مدينة و‪ 100‬و‪ 150‬دج‪ ،‬والويل ‪Ÿ‬ن يخالف و’ يدفع ثمن و‬
‫÷معية «راديوز» تثمينا ل‪Ó‬لتفاتة التي قامت بها رفقة النادي الرياضسي‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫س‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫ا‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫’‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫سسوق أاهراسص‪ ،‬والتي –ولت إا‪ ¤‬حظائر عشسوائية‪ ،‬ركن السسيارة‪ ،‬هنا يتف حراسص ا‪Ÿ‬ركبات ‘ أانواع ل‬
‫القسسنطيني‪ .‬جدير بالذكر أان حافظ الشسرطة كانت قد تعرضص ◊ادث‬ ‫ه‬‫ج‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫ف‬ ‫ز‬‫ن‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫ي‬ ‫ت‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ظ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫جراء فرضص بعضص اأ’شسخاصص حراسسة ا‪Ÿ‬ركبات ا’ع‪- -‬ت‪- -‬داءات ال‪- -‬ت‪- -‬ي تصس ‪-‬ل ‘ ب ‪-‬عضص اأ’ح ‪-‬ي ‪-‬ان إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬ركونة بأاماكن عمومية‪ ،‬من دون حصسولهم على اع ‪-‬ت ‪-‬داءات جسس ‪-‬دي‪-‬ة و–ط‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات م‪-‬ن دون حق‪ ،‬والتي تفاقمت وانتشسرت بشسكل رهيب حتى أاثناء تدخله لفضص شسجار نشسب ب‪› Ú‬موعة من الشسباب رشسقوا حافلة‬

‫حي‪ DNC ‬ا‪Ù‬اذي ‪Û‬مع تيجا‪ Ê‬هدام‪ ،‬وفور قطعه للطريق لتفريق‬


‫’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لنقل ا‪Ÿ‬سسافرين تعمل على خط «قسسنطينة غرداية» با◊جارة‪ ،‬بجوار‬ ‫أاي اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد أاو ت ‪-‬رخ ‪-‬يصص‪ ،‬وأاوضس ‪-‬ح ه ‪-‬ؤو’ء أان ه ‪-‬ذه رادع‪ ،‬و‘ ظل غياب ا÷هات ا‪Ÿ‬سسؤوولة – حسسبهم– ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى أام ‪-‬اك ‪-‬ن ت ‪-‬واج ‪-‬د ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا أ‬
‫‪،‬‬ ‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ق‬ ‫الظاهرة ‪ ⁄‬تنتشسر على مسستوى الشسوارع الرئيسسية ‪ .‬واعت‪ È‬البعضص ‡ن –دثت إاليهم «النهار» أانه و‪Ã‬ك‪-‬ان ت‪-‬واج‪-‬د م‪-‬ق‪-‬ر ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة و›لسص ال‪-‬‬
‫’م ‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪ Ì‬ا◊رك‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬واه‪-‬ا ا‪Ÿ‬تشساجرين صسدمته سسيارة‪‡ ،‬ا اسستدعى نقله إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي‬ ‫للمدينة فحسسب‪ ،‬بل تعدت وطالت حتى ا‪Ÿ‬سسالك ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن أان ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى اسس‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ان وه ‪-‬ي ا أ‬
‫أاحسشن‪.‬ب‬ ‫’م‪-‬ن ب‪-‬ك‪Ì‬ة ح‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬كن هؤو’ء أاين خضسع للعناية الطبية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وجودة أامام ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العمومية التي تعرف ال‪-‬ب‪-‬عضص ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ون اأ’م‪-‬ر ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا لسس‪-‬ياراتهم‪ ،‬وي‪-‬ن‪-‬تشس‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ا أ‬
‫ح‪-‬رك‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ت‪-‬واج‪-‬ده‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى و“ك‪ Ú‬ب ‪-‬عضص الشس ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ع ‪-‬اط ‪-‬ل ع ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ن اأ’شسخاصص تفننوا ‘ عمليات ا’سستغ‪Ó‬ل من دون‬
‫موإطنون يششتكون إخت‪Ó‬ل موإعيد ضشخ مياه‬ ‫الشسوارع الضسيقة وحتى داخل اأ’حياء السسكنية‪ ،‬كما ا◊صسول على قسسط من ا‪Ÿ‬ال‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه يبقى إاجراء رادع‪ ،‬خاصسة أان هذه الظاهرة تفاقمت ‘ اآ’ونة‬
‫إلششرب ب‪È‬حال ‘ عنابة‬ ‫حياة طوافششية‬
‫أاكدوا أان ركن سسياراتهم ‘ شسوارع عمومية ومغلقة غ‪ Ò‬قانو‪ Ê‬واسستغ‪ ’Ó‬للفضساءات العمومية‪ ،‬كما أانه اأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫يتطلب منهم دفع مبالغ مالية ‘ كل مرة‪ ،‬حتى وإان ’ يشسكل حماية وتأامينا للمركبات من طرف هؤو’ء‬
‫–ول ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ت ‪-‬وزي ‪-‬ع م ‪-‬ي ‪-‬اه الشس‪-‬رب ع‪ È‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬رح‪-‬ال ‘ و’ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اوزة لها على غرار أاحياء سسيدي وحي ‪ 400‬مسسكن ب‪È‬حال‬
‫مركز‪ ،‬إا‪ ¤‬مصسدر إازعاج لكث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت جراء غياب أاي التزام ‘ موعد‬ ‫وإ‹ سشكيكدة يششدد على ضشرورة ردع ظاهرة إلبناء إلفوضشوي ‘ سشكيكدة‬
‫‘ تعليمة شسديدة اللهجة وجهها وا‹ سسكيكدة‪ ،‬ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬سسواء ‘ ا‪Û‬السص البلدية ل‪Ó-‬ع‪-‬ت‪-‬داء م‪-‬ن ط‪-‬رف مشس‪-‬ي‪-‬دي ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي وكمية التزويد‪ ،‬كما أان هناك اخت‪ ’Ó‬كب‪Ò‬ا –حسسبهم– ’ سسيما ‘ مواعيد‬
‫درف‪- - -‬وف ح‪- - -‬ج ‪- -‬ري‪ ،‬إا‪ ¤‬ك ‪- -‬ل أاعضس ‪- -‬اء ا‪Û‬السص ا◊الية أاو ا‪Ÿ‬نتهية و’يتها‪ ،‬الذين يتحملون كل بتواطؤو وصسمت السسلطات ا‪Ù‬لية للبلدية‪ .‬و‘ الضسخ‪ ،‬وهو ما يشسكل تأاث‪Ò‬ا سسلبيا على كث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت‪ ،‬وقال ا‪Ÿ‬تضسررون أان‬
‫’طار‪ ،‬شسدد الوا‹ ‘ تعليمته ا‪Ÿ‬وجهة إا‪ ¤‬من بينهم عائ‪Ó‬ت أاغلب أافرادها موظفون‪‡ ،‬ا يجعل تلبية احتياجهم من‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول اأ’ول ع ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬از ا‪Ÿ‬سسؤوولية ‘ تنامي ظاهرة التعدي الصسارخ على هذا ا إ‬
‫’ميار» ورؤوسساء الدوائر على ضسرورة تدخل كل ا‪Ÿ‬ياه صسعبا ح‪ Ú‬يكون موعد الضسخ على السساعة الثامنة أاو العاشسرة صسباحا‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ‘ ال‪-‬و’ي‪-‬ة بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك السسريع ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار ‪Ã‬خ ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأشس‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ه وأان‪-‬واع‪-‬ه ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات «ا أ‬
‫وف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ول ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأاضس‪-‬اف ا‪Ÿ‬تضس‪-‬ررون أان م‪-‬وع‪-‬د الضس‪-‬خ غ‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬نتظم‪ ،‬كث‪Ò‬ا ما يتقدم بسساعة ونصسف سساعة أاو يتأاخر بنفسص ا‪Ÿ‬دة‪ ،‬وهو‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫ه‬‫ت‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ؤ‬ ‫و‬ ‫س‬‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ت‬‫‪ı‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫س‬‫ص‬ ‫والعاجل قصسد ‪fi‬اربة ظاهرة البناء الفوضسوي ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ت ‪-‬لك ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى الشس‪-‬ري‪-‬ط ا‪Ÿ‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬مت بشس‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪ ‘ Ò‬ب‪-‬ل‪-‬ديات الو’ية‪ ،‬السساحلي‪ ،‬إاذ تتعرضص إا‪ ¤‬نهب واسسع للعقار بشسكل ‪fi‬اربة الظاهرة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬خاصسة ‘ التجمعات الشسأان نفسسه بالنسسبة للكمية التي ’ تلبي ‘ كث‪ Ò‬من اأ’حيان احتياجاتهم‪،‬‬
‫وخاصسة ‘ ا÷يوب العقارية ا◊يوية التي كان من واسسع‪ ،‬وتعرف ظهور بنايات فوضسوية عديدة‪ ،‬كما القصسديرية والطوبية وكذا النقاط السسوداء التي نتيجة مدة الضسخ التي تكون غ‪ Ò‬كافية‪ ،‬آامل‪ Ú‬من القائم‪ Ú‬على ا÷زائرية‬
‫ا‪Ÿ‬ف‪Î‬ضص أان تقام عليها مشساريع عمومية‪ ،‬وكذا أان ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬و’ئ‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 132‬ب‪ Ú‬ك‪-‬رك‪-‬رة وال‪-‬قل تعرف ظهور العديد من بنايات الصسفيح‪ ،‬يوميا‪ ،‬للمياه بإاقليم دائرة برحال إاعادة النظر ‘ برنامج التزويد بضسبط ا‪Ÿ‬وعد‬
‫عمار بودربالة‬ ‫’حياء الفوضسوية التي يحتال أاصسحابها على وك ‪-‬ذا ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪ 85 Ú‬و‪ 43‬ب‪“ Ú‬ال ‪- - - -‬وسص وب‪ Ú‬وكذا التعدي على العقار السسياحي والصسناعي‪ ،‬والكمية بصسورة منتظمة‪.‬‬ ‫تلك ا أ‬
‫ال‪-‬دول‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ع‪-‬ملية ال‪Î‬حيل‪ ،‬الويدان‪ ،‬يشسهدان تسسابقا كب‪Ò‬ا‪ ،‬ووصسل اأ’مر إا‪ ¤‬وأان ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬ب‪ّ– Ú‬م‪-‬ل مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ه‪- -‬و ا◊ال ‘ اأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء ا‪Ÿ‬ق ‪-‬رر أان “سس ‪-‬ه ‪-‬ا غاية سسد الطريق أامام العيادة متعددة ا‪ÿ‬دمات ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة واأ’خ ‪Ó-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬والشس ‪-‬روع ال‪-‬ف‪-‬وري ‘‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫العملية‪ ،‬سسواء ‘ عاصسمة الو’ية أاو ‘ الدوائر ‪Ã‬نطقة «‪Ÿ‬راية»‪ ،‬كما تعرضص الطريق الو’ئي ‪fi‬اربة الظاهرة واتخاذ كل السسبل القانونية‪.‬‬
‫جمال بوالديسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ .‬وج ‪- -‬اء ق ‪- -‬رار ال ‪- -‬وا‹ ع‪- -‬قب صس‪- -‬مت رق‪- -‬م ‪ ‘ 132‬ا‪ı‬رج ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ك‪-‬رك‪-‬رة‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬
‫إختناق فتاة عششرينية بغاز أإول أإكسشيد إلكربون ‘ تبسشة‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫وا’تصس‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ية‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ” إاج‪Ó-‬ء الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫تدخلت الوحدة الرئيسسية للحماية ا‪Ÿ‬دنية الشسهيد‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫لـ«النهار» عن تسسجيل ‪ 122‬تدخل‪ ،‬منذ حلول السسنة‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ارة اإ’سس ‪-‬ع‪-‬اف ا‪Û‬ه‪-‬زة ب‪-‬أاج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسص‪ ،‬و”‬ ‫«حشسا‪ »Ê‬دوح بتبسسة‪ ،‬فجر أامسص الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬إاثر ب‪Ó‬غ‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫ا÷ارية‪ ،‬و–ويل ‪ 99‬ضسحية اختناق بغاز‪ ‬أاول أاكسسيد‬ ‫إاسسعافها بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬قبل نقلها على جناح السسرعة‬ ‫مسستعجل حول تعرضص فتاة تبلغ من العمر ‪ 23‬سسنة‬
‫ال‪-‬ك‪-‬رب‪-‬ون‪ ،‬وأاغ‪-‬لب اأ’سس‪-‬ب‪-‬اب ت‪-‬ع‪-‬ود ’سس‪-‬ت‪-‬عمال أاجهزة‬ ‫إا‪ ¤‬قسس‪-‬م ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وا÷راح‪-‬ي‪-‬ة عالية‬ ‫◊ال‪-‬ة اخ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اق ب‪-‬غ‪-‬از‪ ‬أاول أاكسس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬رب‪-‬ون ‘ غ‪-‬رف‪-‬ة‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫رابح‪.‬ل‬ ‫التدفئة غ‪ Ò‬ال‪Ó‬ئقة وأاخرى قد‪Á‬ة‪.‬‬ ‫صس‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ت‪-‬بسس‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ي‪-‬ي كشس‪-‬ف ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف بخلية اإ’ع‪Ó‬م‬ ‫منزلها العائلي الكائن بحي ذراع ‪Ÿ‬يام‪ ،‬وفور‪ ‬وصسول‬
‫‪11‬‬ ‫’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫ا أ‬ ‫أإخبار إلغرب‬
‫تيارت‬ ‫فيما ” وضسع فرقة ‪fl‬تلطة ب‪« Ú‬ألكاسسنؤسص» و»ألكناسص» لتشسديد ألرقابة ألفعالة‬
‫أإصشحاب إ‪Ÿ‬لبنات يؤوكدون وفرة حليب‪ ‬إألكياسس‬
‫متابعة لقضسية بيع «ا◊ليب بالشسرط» وإاجابة على سسؤوال بعضص ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬ا‪Œ‬هت‬
‫«النهار» إا‪ ¤‬إاحدى أاهم ا‪Ÿ‬لبنات وهي ملبنة سسيدي خالد بتيارت‪ ،‬حيث وقفنا على‬
‫أإك‪ Ì‬من ‪ 1300‬رب عمل يتهربون من تسشديد إشش‪Î‬إكات إلضشمان إلجتماعي ‘ مسشتغا‪Â‬‬
‫نفي مسسؤووليها وضسع شسروط لبيع ا◊ليب‪ ،‬مؤوكدين أان العملية تتم وفق العرضص‬ ‫’ع‪Ó‬مي الذي ” تنظيمه على‬‫كششفت مديرة صشندوق الضشمان ا’جتماعي لوكالة مسشتغا‪ ،Â‬باهي صشورية‪ ،‬على هامشش اللقاء الدراسشي وا إ‬
‫والطلب ’ غ‪ ،Ò‬خاصسة وأان هناك مواصسفات –‪Î‬م ا‪Ÿ‬سستهلك مع وجود طلبات‬ ‫مسشتوى الوكالة‪ ،‬أان ‪ 1325‬رب عمل وأاصشحاب ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات خارج‪ Ú‬عن القانون بخصشوصش اشش‪Î‬اكهم السشنوي للصشندوق خ‪Ó‬ل سشنة ‪.2017‬‬
‫كث‪Ò‬ة‪ ،‬حيث يتم توزيع ا◊ليب حسسب كميات وطلبات كل دائرة وبلدية‪ ‘ ،‬وقت‬
‫يصسبوا عدد من ا‪Ÿ‬لبنات إا‪ ¤‬تغطية مواقع جديدة لتوف‪ Ò‬مادة ا◊ليب بكافة‬
‫ويحرمه من حقوقه ا‪Œ‬اه الصسندوق‬ ‫أنيسص بن حالة‪   ‬‬
‫أانواعه‪’ ،‬سسيما وأان ملبنة سسيدي خالد توزع ما ب‪ 100 Ú‬و‪ 120‬أالف ل‪ Î‬يوميا بالنسسبة‬ ‫‘ حالة تواجده ‘ عطلة مرضسية أاو‬
‫من خ‪Ó‬ل الوصسول إا‪ ¤‬سسن التقاعد‪،‬‬ ‫سس‪- -‬ج ‪-‬ل الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق ‪ 1493‬م ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ”‬
‫للحليب ا‪Ÿ‬بسس‪ ،Î‬أاما فيما يخصص حليب البقر فيصسل إا‪ 15 ¤‬أالف ل‪ Î‬يوميا بصسفر‬ ‫إاحصس‪- -‬ائ‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ف ‪-‬تشس‪‘ Ú‬‬
‫مادة دسسمة‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬مادة «الرايب» والزبدة ولواحقها‪ ‘ ،‬وقت ينتظر جلب‬ ‫التي تضسيع منه سسنوات ا’شس‪Î‬اك لدى‬
‫‪Œ‬هيزات جديدة وبتقنيات عالية من أاجل تطوير خدمات ا‪Ÿ‬لبنة ‘ توف‪ Ò‬ا◊ليب‬ ‫رب عمله‪ .‬ويهدف النظام ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” –ري‪-‬ر م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان هذه ا‪Ÿ‬لبنة تغطي كامل دوائر الو’ية مع تغطية جزئية‬ ‫بأانواعه‪ .‬ل إ‬ ‫ا÷ديد لك‪ Ó‬الصسندوق‪ Ú‬إا‪ ¤‬ضسمان‬ ‫‪fl 7726‬ال‪-‬ف‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أاغ‪-‬لبيتها بعدم‬
‫بو’يات تيسسمسسيلت والبيضص واأ’غواط‪ ،‬أاما بالنسسبة لبيع كيسص ا◊ليب بـ‪ 30‬دج من‬ ‫ال ‪-‬رق ‪-‬اب‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة وتسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل إاج‪-‬راءات‬ ‫تصس ‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ذي‪-‬ن يشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ون ‘‬
‫ط‪-‬رف ب‪-‬عضص ‪Œ‬ار ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ‪fl‬ال‪-‬ف ل‪-‬لسس‪-‬ع‪-‬ر ا‪Ÿ‬دع‪-‬م وا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ول به لدى‬ ‫التحصس‪ Ú‬وتبادل ا‪Ÿ‬علومات الكافية‬ ‫‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات ال ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اري‪- -‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬لبنات التي –‪Î‬م‪ ،‬حسسب اتصسالنا ‪Ã‬سسؤووليها‪ ،‬السسعر ا‪Ÿ‬ق وا‪Ÿ‬دعم‪ ،‬وهنا‬ ‫للمشس‪Î‬ك‪ ‘ Ú‬ك‪ Ó‬الصسندوق‪ Ú‬قصسد‬ ‫ا’ق ‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫يذكر مدى التجاوز ا◊اصسل ‘ بعضص البلديات وا‪Ÿ‬دن البعيدة التي تعا‪ Ê‬من‬ ‫‪fi‬ارب ‪- - -‬ة ‪fl‬ت ‪- - -‬ل ‪- - -‬ف ا‪ı‬ال ‪- - -‬ف‪- - -‬ات‬ ‫وهي اأ’رقام التي أاكدت من خ‪Ó‬لها‬
‫مشسكل زيادة ‘ أاسسعار ا◊ليب‪ ،‬التي وجب التحقيق فيها من جانب آاخر‪ ،‬وبعد‬ ‫وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اورات ال ‪-‬ت‪-‬ي –اول ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ضس‪-‬رورة ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف دوري‪-‬ات‬
‫التحقيق الذي قمنا به ميدانيا مع كل اأ’طراف بالنسسبة لطريقة بيع ا◊ليب‪،‬‬ ‫ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة وأارب‪-‬اب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل الت‪Ó‬عب‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشص ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪ÓÙ‬ت‬
‫اكتشسفنا أان ا‪Ÿ‬شسكلة تكمن ‘ غياب الرقابة وسسياسسة الردع لعدم ‪fl‬الفة القوان‪.Ú‬‬ ‫فيها مسستقب‪ .Ó‬هذا‪ ،‬ويبقى صسندوق‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة وا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة‬
‫ديار بن دأود‬ ‫الضسمان ا’جتماعي يواصسل حم‪Ó‬ته‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اري‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ع‪ È‬ت ‪-‬راب‬
‫سسعيدة‪ ‬‬ ‫ال ‪- -‬ت‪- -‬حسس‪- -‬يسس‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Œ‬اه ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪Ú‬‬ ‫إاضس ‪- - -‬اف ‪- - -‬ة إا‪– ¤‬صس‪ Ú‬ا’شس‪Î‬اك ‪- - -‬ات‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي م‪-‬ع الصس‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫الو’ية‪ ،‬قصسد مكافحة ظاهرة تشسغيل‬
‫ا’جتماعية لدى أارباب العمل الذين‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال غ‪ Ò‬اأ’ج‪-‬راء قصس‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫العمال واليد العاملة من دون التصسريح‬
‫حجز ‪ 14‬مركبة بأارقام تسشلسشلية مزورة‬ ‫ا’قتصسادي‪ Ú‬قصسد توعيتهم عن مدى‬
‫ا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى اشس‪Î‬اك‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م السس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة‪،‬‬ ‫غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ون ع ‪-‬ن ال‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح‬ ‫ال ‪- -‬دوري ‪- -‬ات ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪- -‬دان وب‪- -‬ال‪- -‬نشس‪- -‬اط‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬و‪ Ê‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا أام ‪-‬ام وك ‪-‬ال ‪-‬ة صس ‪-‬ن‪-‬دوق‬
‫“كنت عناصسر الفرقة ا÷نائية با‪Ÿ‬صسلحة الو’ئية للشسرطة القضسائية بسسعيدة‪ ،‬من‬ ‫إاضسافة إا‪ ¤‬تنظيم أابواب مفتوحة على‬ ‫القانو‪ Ê‬بالعمال وضسمان اشس‪Î‬اكاتهم‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري وا’ق ‪-‬تصس‪-‬ادي ك‪-‬ك‪-‬ل‪ ،‬قصس‪-‬د‬ ‫الضسمان ا’جتماعي‪ ‘ .‬هذا الصسدد‪،‬‬
‫حجز ‪ 14‬مركبة من ‪fl‬تلف اأ’نواع ذات ملفات قاعدية وأارقام تسسلسسلية مزورة‪،‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬وك ‪-‬ا’ت قصس ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‬ ‫لدى الصسندوق أ’سسباب تبقى ›هولة‪،‬‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ال ‪-‬غ‪ Ò‬شس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫” وضسع بداية من هذه السسنة فرقة‬
‫إاضسافة إا‪ ¤‬وضسع ‪ 8‬مركبات أاخرى ‘ خانة إاشسارة ا’ع‪Î‬اضص‪ .‬العملية جاءت بناًء‬ ‫‪Ã‬خ ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأ’ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة وا‪ÿ‬دم‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫و‘ م‪-‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت سس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة لبعضص التجار‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬تشس‪- -‬رة ب ‪-‬ك‪Ì‬ة ‘ اآ’ون ‪-‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة ‪Œ‬م‪- -‬ع أاع‪- -‬وان ال‪- -‬رق‪- -‬اب‪- -‬ة‬
‫على –ريات شسرعت فيها الفرقة ا‪ı‬تصسة منذ ما يقارب ‪ 3‬أاشسهر كاملة‪ ،‬وأاثمرت‬ ‫يقدمها الصسندوق ا‪Œ‬اه ا‪Ÿ‬واطن‪.‬‬ ‫الذي غالبا ما يضسع العامل ‘ ورطة‬ ‫ب ‪-‬اإ’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬رب الضس ‪-‬ري ‪-‬ب‪-‬ي‪،‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص التابع‪ Ú‬لصسندوق الضسمان‬
‫بعد متابعة دقيقة و–ريات معمقة من حجز واسس‪Î‬جاع هذا العدد من ا‪Ÿ‬ركبات‪،‬‬
‫إاضسافة إا‪ ¤‬اتخاذ إاجراءات قضسائية ضسد ‪ 15‬شسخصسا لهم صسلة بهذا ا‪Ÿ‬وضسوع‪.‬‬ ‫‘ معاينة قامت بها أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة أ÷ؤأرية للصسحة ألعمؤمية بالسسانيا لـ‪ 125‬عامل‬
‫ا‪Ÿ‬شستبه فيهم أا‚ز ضسدهم إاجراء قضسائي ويحال ملف هذه القضسية أامام نيابة‬
‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة سسعيدة للنظر ‘ التهمة ا‪Ÿ‬نسسوبة إاليهم والتحقيق مع‬
‫أ‪.‬جؤأدي‬ ‫الضسالع‪ ‘ Ú‬اآ’جال القادمة‪.‬‬
‫إلكششف عن وجود ‪ 18‬مريضشا بدإء إلسشرطان ‘ وهرإن‬
‫تلمسسان‬ ‫ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ون ‪-‬ات وا‪Ÿ‬واد‬ ‫أاشسهر‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬تضساعف العدد ‪ 6‬مرات فيما‬ ‫كشسفت طبيبة متخصسصسة ‘ طب العمل با‪Ÿ‬ؤوسسسسة‬
‫’شس ‪-‬خ ‪-‬اصص‪ ‬وم ‪-‬دى‪ ‬اح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا أ‬ ‫’شس‪-‬خ‪-‬اصص ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬طاعات خط‪Ò‬ة‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪ ‬ب‪-‬ا أ‬ ‫ا÷واري‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة بالسسانيا ‘ وهران‪،‬‬
‫مصشرع ششاب إثر إنق‪Ó‬ب درإجته إلنارية ‘ سشبدو‬ ‫‪Ó‬صسابة‪ ‬بالداء‪ ‬ا‪ÿ‬بيث‪.‬‬ ‫تعرضسهم‪  ‬ل إ‬ ‫وجلهم مدخنون‪ ،‬وهو ما‪Á ‬ثل نسسبة ‪ 60‬من ا‪Ÿ‬ئة‬ ‫عن إاحصساء ‪ 18‬حالة إاصسابة بداء السسرطان وسسط‬
‫لقي‪ ،‬مسساء أاول أامسص‪ ،‬شساب ‘ العشسرينات من العمر حتفه متأاثرا بإاصسابات‬
‫’سسباب الرئيسسية‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬يعد السسرطان أاحد ا أ‬ ‫ل إ‬ ‫من ا◊ا’ت ا‪Ÿ‬صسابة بالسسرطان‪ .‬من جهته‪ ،‬أافاد‬ ‫‪ 125‬عامل ” انتقاؤوهم بطريقة عشسوائية‪ ،‬واتضسح‬
‫بالغة ‘ الرأاسص‪ ،‬جراء تعرضسه ◊ادث سس‪ Ò‬متمثل ‘ انق‪Ó‬ب دراجة نارية كان‬ ‫’مراضص وزيادة معد’ت‬ ‫التي تؤودي إا‪ ¤‬انتشسار ا أ‬ ‫رئ‪- -‬يسص مصس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة طب ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت ‪-‬وى‬ ‫أان أاغ ‪- -‬لب ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ا‪Ÿ‬صس‪- -‬اب‪ Ú‬ب‪- -‬داء السس‪- -‬رط‪- -‬ان‬
‫ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬ب‪-‬دو ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ي و’ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬ح‪-‬يث ل‪-‬ف‪-‬ظ الضسحية أانفاسسه‬ ‫ال ‪-‬وف ‪-‬اة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ،⁄‬ف‪-‬ق‪-‬د زادت أاع‪-‬داد‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي الدكتور بن زرجب‪ ،‬بأانه يتم‬ ‫ي ‪-‬نشس ‪-‬ط ‪-‬ون ‘ م ‪-‬ه‪-‬ن ح‪-‬رة ‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬رضس‪-‬ة ‪ÿ‬ط‪-‬ر‬
‫’خ‪Ò‬ة ‪Ã‬كان ا◊ادث‪ ،‬قبل نقل جثته إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفى‪ ‘ ،‬الوقت الذي ” فيه‬ ‫ا أ‬ ‫’صس‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬رضص م‪-‬ن ‪7,6‬‬ ‫ال ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬ات ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ا إ‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا تسس‪-‬جيل ‪ 3.4‬وسس ‪-‬ط ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال م‪-‬ن ‪ 2‬إا‪3 ¤‬‬ ‫’صس‪- -‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬داء ا‪ÿ‬ب ‪-‬يث‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ا◊‪Ó‬ق ‪-‬ة‬ ‫ا إ‬
‫سص‪›.‬اهد‬ ‫فتح –قيق ‘ ا◊ادثة‪.‬‬ ‫م‪Ó‬ي‪ 2008 ‘ Ú‬إا‪ 8,2 ¤‬م‪Ó‬ي‪ ،2012 ‘ Ú‬ومن‬ ‫حا’ت‪ ،‬كما يتم اسستقبال ‪ 15‬أالف موظف وعامل‬ ‫وال‪- - - - -‬ب ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬اء وا‪Ÿ‬ي ‪- - - -‬ك ‪- - - -‬ان ‪- - - -‬يك وال ‪- - - -‬ت‪È‬ي ‪- - - -‬د‬
‫تلمسسان‬ ‫ا‪Ÿ‬توقع أان يصسل العدد إا‪ 11,5 ¤‬مليون بحلول عام‬ ‫سسنويا‪ ،‬ما يعادل ‪ 3‬آا’ف حالة سسنويا يتم اسستقبالها‬ ‫وال‪-‬ط‪Ó-‬ء‪ ‬وسس‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ة‪ ‬الشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات‪ ‬وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬هن‬
‫‪ .2025‬و‘ ن‪- -‬فسص وقت‪ ،‬ظ‪- -‬ه‪- -‬رت ح ‪-‬ا’ت إاصس ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫ع‪ È‬العيادات ا÷وارية‪ ،‬و” خ‪Ó‬ل اليوم الدراسسي‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪.‬‬
‫جرإر يدهسس أإربعينيا ويرديه قتي‪ ‘ Ó‬سشيدي بوجنان‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أاخ‪-‬ذت ‘ ال‪-‬زي‪-‬ادة‪،‬‬ ‫’صسابة بداء السسرطان وجرد أاهم‬ ‫إاظهار ‪fl‬اطر ا إ‬ ‫جاء ذلك على هامشص يوم دراسسي ” تنظيمه على‬
‫لقي‪ ،‬بحر اأ’سسبوع‪ ،‬كهل ‘ اأ’ربعينات من العمر حتفه إاثر دهسسه بواسسطة جرار‬ ‫ح‪- -‬يث وصس‪- -‬لت إا‪ 14,1 ¤‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ‘ ‪ ،2012‬ب‪-‬ع‪-‬دما‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن‪ ‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي‪Á ‬ك ‪-‬ن أان ت ‪-‬ع ‪-‬رضص صس ‪-‬اح ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ‪ÿ‬ط‪-‬ر‬ ‫مسستوى معهد التكوين ‘ شسبه الطبي بحي السس‪Ó‬م‬
‫بقرية سسيدي بوجنان ا◊دودية ‘ تلمسسان‪ ،‬حيث كان الضسحية يهم بقضساء حاجة‬ ‫كانت ‪ 12,7‬مليون ‘ ‪ .2008‬ومن ا‪Ÿ‬توقع أان تصسل‬ ‫’صسابة بداء السسرطان‪ ،‬كما ” إالقاء ‪fi‬اضسرات‬ ‫ا إ‬ ‫‘ وهران‪ ،‬بإاشسراف من مديرية الصسحة والسسكان‬
‫م ‪-‬اسس ‪-‬ة ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان –ول ‪-‬ه ع ‪-‬ج ‪Ó-‬ت ا÷رار إا‪ ¤‬ج‪-‬ث‪-‬ة ه‪-‬ام‪-‬دة‪ ،‬أاي‪-‬ن ” ن‪-‬ق‪-‬ل ج‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ه إا‪¤‬‬ ‫إا‪ 19,3 ¤‬مليون بحلول عام ‪ .2025‬ووفقًا ‪Ÿ‬نظمة‬ ‫نشسطها‪ ‬أاطباء‪ ‬ومتخصسصسون ودكاترة‪ ،‬فيما يتعلق‬ ‫بالتنسسيق مع العيادة ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات بالسسانيا‪،‬‬
‫سص‪›.‬اهد‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى بينما باشسرت قوات الدرك –قيقا حول ا◊ادث‪.‬‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬يصس‪-‬اب ال‪-‬رج‪-‬ال ع‪-‬ادًة بسسرطان‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رضس‪-‬ى وكيفية توجيهم أاو‬ ‫إاح‪- -‬ي‪- -‬اًء ل‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪Ÿ‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة السس ‪-‬رط ‪-‬ان‪.‬‬
‫سسعيدة‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬ة وال‪È‬وسس‪-‬ت‪-‬ات‪-‬ا وال‪-‬ق‪-‬ولون وا‪Ÿ‬سستقيم وا‪Ÿ‬عدة‬ ‫سس‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسص ضس‪-‬د ال‪-‬داء ‘ ال‪-‬وسسط‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬صس ‪-‬رحت دك ‪-‬ت‪-‬ورة م‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ة ‘ طب‬
‫وال ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬د‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ت ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬و ا‪Óÿ‬ي‪-‬ا السس‪-‬رط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫’ثار‬‫ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب‪ ‬تنظيم‪fi ‬اضسرات حول‪ ‬ا آ‬ ‫العمل بحي الغوا‪ ⁄‬عن‪ ‬إاحصساء ‪ 154‬حالة سسرطان‬
‫تخصشيصس ‪ 3.5‬مليار دينار للتهيئة إلعمرإنية‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬دات ‘ ال‪-‬ث‪-‬دي وال‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ون وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬قيم والرئة‬ ‫’صسابة‪ ‬بداء سسرطان‬ ‫السسلبية‪ ‬للتدخ‪ Ú‬وع‪Ó‬قته با إ‬ ‫’شسخاصص الذين‬ ‫مثانة من ‪ 224‬حالة من ›موع‪ ‬ا أ‬
‫علمت «النهار» من مصسدر رسسمي بداية اأ’سسبوع‪ ،‬أان سست بلديات ب‪Î‬اب و’ية سسعيدة‬ ‫أحمد أنسص‬ ‫وعنق الرحم وا‪Ÿ‬عدة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب‪ ‬ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ذي ‪-‬ة وت‪-‬أاث‪ Ò‬ب‪-‬عضص ا‪Ÿ‬واد‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬إاج‪-‬راء ف‪-‬ح‪-‬وصس‪-‬ات ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دى ‪6‬‬
‫سستسستفيد من عمليات التهيئة ا◊ضسرية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تخصسيصص مبلغ ما‹ قدر بـ‪3.5‬‬ ‫لمر‪ ‬‬
‫وأ‹ تيسسمسسيلت أمر أ‪Ÿ‬سسؤؤول‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪ Ú‬بالتعجيل ‘ أ أ‬
‫مليار دينار جزائري‪ ،‬والتي سستشسمل إا‚از اأ’رصسفة و›اري ا‪Ÿ‬ياه وتركيب اإ’نارة‬
‫العمومية والصسيانة والتشسج‪ Ò‬وتزفيت ‪ 40‬كلم من الطرقات ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة وا‪Ÿ‬تدهورة‬
‫منها خمسسة أاحياء ‪Ã‬دينة سسعيدة منها السس‪Ó‬م ‪ 2‬وظهر الشسيح وبوخرصص وداودي‬ ‫عششرإت إلسشكان يششكون عدم ربط مسشاكنهم با‪Ÿ‬اء إلششروب بخميسشتي‬
‫م ‪-‬وسس ‪-‬ى وال ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ون‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬رف إا‚از ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪ÓŸ‬عب ا÷واري‪-‬ة ‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ة‬
‫‪fl‬تلف الرياضسات باأ’حياء لكسسر الروت‪ Ú‬اليومي وإا‚از فضساءات ل‪Î‬فيه اأ’طفال‪،‬‬ ‫رأاسس ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وا‹ بضس ‪-‬رورة ت ‪-‬وف‪ Ò‬ا÷و ا‪ÓŸ‬ئ‪-‬م ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫’ن‪-‬ارة العمومية‬‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء الشس‪-‬روب‪ ،‬وك‪-‬ذا ا إ‬ ‫ناشسد العشسرات من ا‪Ÿ‬سستفيدين من حصسة ا‪Ÿ‬سساكن‬
‫وحسسب ا‪Ÿ‬دير الو’ئي للتعم‪ Ò‬والهندسسة ا‪Ÿ‬عمارية والبناء بسسعيدة‪fi ،‬مد حسسني‬ ‫ا’جتماعي وإالزامية توزيع ا‪Ÿ‬سساكن ا’جتماعية وفق‬ ‫ا‪Ÿ‬نعدمة بطرقات ا◊ي‪ ،‬حيث أاصسبح السساكن بهذه‬ ‫ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ” ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬ا ي‪-‬زي‪-‬د عن العام‬
‫عبو‪ ،‬فإان العديد من اأ’حياء ببلديات سسيدي بوبكر ويوب وأاو’د ابراهيم وا◊سساسسنة‬ ‫ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عمول بها وطنيا‪ ،‬وعدم الت‪Ó‬عب بحياة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬وف م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وال ل‪-‬ي‪ Ó-‬أاو ال‪-‬نهوضص ‘‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ع‪ Ú‬ت‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة خ‪-‬ميسستي‬
‫وع‪ Ú‬ا◊جر‪ ،‬سستحظى بذات العمليات ا‪Ÿ‬تعلقة بالتهيئة العمرانية ا‪ÿ‬ارجية من‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن وح ‪-‬ق ‪-‬ه ‘ السس ‪-‬ك‪-‬ن ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ال‪Ó-‬ئ‪-‬ق‪‘ ،‬‬ ‫الصسباح الباكر من أاجل الذهاب إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سسجد أاو العمل‪.‬‬ ‫بتيسسمسسيلت السسلطات الو’ئية وعلى رأاسسها الوا‹‪،‬‬
‫أاجل العيشص الكر‪ Ë‬للمواطن‪ Ú‬و–سس‪ Ú‬الوجه ا÷ما‹ لبلديات الو’ية‪ ،‬كما أالح‬ ‫الوقت الذي ‪ ⁄‬تكلف فيه السسلطات ا‪Ÿ‬عنية نفسسها‬ ‫وحسسب تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪ ،Ú‬ف‪-‬ق‪-‬د ام‪-‬ت‪-‬عضص هؤو’ء‬ ‫ضسرورة التدخل الفوري لدى ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬من‬
‫الوا‹ خ‪Ó‬ل ذات ا’جتماع بقاعة ا‪Ÿ‬داو’ت بالو’ية بضسرورة ا‪Ÿ‬تابعة ا‪Ÿ‬سستمرة‬ ‫عناء التكفل ‪Ã‬طالب ا‪Ù‬تج‪ Ú‬والتي ’تزال تنتظر‬ ‫من عدم تكفل ا‪Ÿ‬سسؤوول‪Ã Ú‬طالبهم ا‪Ÿ‬هضسومة وعدم‬ ‫أاج ‪-‬ل ت ‪-‬وف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬اء الشس ‪-‬روب ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ع ‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن‬
‫على اأ’شسغال منوها ‪Ã‬جهود الدولة ‘ توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬بالغ ا‪Ÿ‬الية للدفع بعجلة التنمية‬ ‫’سسراع ‘ ربط‬ ‫التفاتة أاصسحاب ا◊ل والربط قصسد ا إ‬ ‫اسستفادة ا◊ي من ا‪Ÿ‬اء الشسروب‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬ورد ا◊يوي‬ ‫ا÷ديدة‪ ،‬منذ تاريخ تسسليمها‪ ،‬بالرغم من تعليمات‬
‫أ‪.‬جؤأدي‬ ‫ا‪Ù‬لية ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬ا’ت‪.‬‬ ‫’نارة العمومية‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬سساكن با‪Ÿ‬اء الشسروب وتوف‪ Ò‬ا إ‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ام ال ‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬وجب ت‪-‬وف‪-‬ره م‪-‬ن أاج‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬يشص‬ ‫’خ‪Ò‬ة خ‪Ó‬ل الزيارة ا‪Ÿ‬يدانية‪ ،‬والتي أامر من‬ ‫الوا‹ ا أ‬
‫وت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ أاوام‪-‬ر ال‪-‬وا‹‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ب‪-‬ق وأان أال‪-‬ح ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ها من‬ ‫’نارة العمومية‪ ،‬حيث قام‬ ‫الكر‪ ،Ë‬ناهيك عن انعدام ا إ‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬رب ‪-‬ط ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء‬
‫خ‪Ó‬ل الزيارة ا‪Ÿ‬يدانية‪ ،‬التي قادته مؤوخرا إا‪ ¤‬هذا‬ ‫البعضص من ا‪Ÿ‬سستفيدين بوضسع مصسابيح أامام منازلهم‬ ‫’وامر‬ ‫الشسروب ‘ أاجل أاقصساه أاسسبوع‪ ،‬غ‪ Ò‬أان هذه ا أ‬
‫تيسسمسسيلت‬ ‫ا◊ي‪ ‘ ،‬انتظار تدخل الوا‹ من جديد ورفع الغ‪Í‬‬ ‫’نارة‬
‫على عاتقهم ا‪ÿ‬اصص‪ ،‬وهذا من أاجل توف‪ Ò‬ا إ‬ ‫‪ ⁄‬ت‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ذ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضص ال ‪-‬واق ‪-‬ع‪ ،‬حسسب سس ‪-‬ك ‪-‬ان ا◊ي‪،‬‬
‫قانون لتحديد صش‪Ó‬حيات مسشتخرجات إلسشجل‬ ‫ا’جتماعي ا‪Ÿ‬سسلط على سسكان هذا ا◊ي ا÷ديد‪.‬‬
‫أحمد زأفر‬
‫’م‪-‬ر الذي من خ‪Ó‬له‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬و ا أ‬
‫طالب فيه ا‪Ÿ‬سستفيدون من السسلطات الو’ئية وعلى‬
‫متسسائل‪ ‘ Ú‬ذات الوقت عن ‪fi‬ل إاعرابهم من التهيئة‬
‫ا◊ضس‪- - -‬ري ‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ظ ‪- -‬ل ع ‪- -‬دم رب ‪- -‬ط ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اك ‪- -‬ن‬
‫إلتجاري ألصشحاب أإنششطة إلسشت‪Ò‬إد‬ ‫غياب أ‪Ÿ‬اء وأ‪Ÿ‬رأفق ألثقافية عرقل مسسار ألتنمية‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري م ‪-‬ن دون أاث ‪-‬ر‪ ،‬وي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫الشس‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أان ت‪-‬طلب‬
‫كشس‪-‬ف م‪-‬أام‪-‬ور ال‪-‬ف‪-‬رع ا‪Ù‬ل‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ركز‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬لسس ‪-‬ج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اري ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫إلبؤوسس ي‪Ó‬زم سشكان دوإوير بلدية سشيدي سشعادة ‘ غليزإن‪ ‬‬
‫شس ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ه ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ‡ارسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬نشس‪-‬اط‬ ‫ت‪- -‬يسس ‪-‬مسس ‪-‬ي ‪-‬لت‪ ،‬ب ‪-‬رب ‪-‬ار ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادر‪،‬‬
‫ا’سست‪Ò‬اد للبيع على ا◊الة فقط‪ ،‬غ‪Ò‬‬ ‫لـ»النهار» أان ا‪Ÿ‬ركز يسس‪ Ò‬ما يقارب‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬رة ا‪Ÿ‬اء‪‡ ،‬ا اأره‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م واأف‪-‬رغ‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة و–سس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشسي‬ ‫ناشسد العديد من سسكان دواوير بلدية سسيدي سسعادة‬
‫أان ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ‡ارسس ‪-‬ة ع ‪-‬دة أانشس ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫‪ 11237‬سسجل ‪Œ‬اري كشسخصص طبيعي‬ ‫ج‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ادهم بالصسهاريج‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬دف ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ا‬ ‫اإ‪ ¤‬ا÷هة الغربية من عاصسمة الو’ية غليزان‪ ،‬على‬
‫ي‪- -‬جب ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه الشس ‪-‬رك ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫و‪ 381‬كشس ‪-‬خصص م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬وي ت ‪-‬تضس ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫بضسرورة اإ‚از خزانات مائية ’إرواء عطشسهم‪ ،‬كما‬ ‫واإخراجها من البوؤسص حتى تنطبق عليهم الصسفة‬ ‫غ‪-‬رار دواوي‪-‬ر ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ايسس‪-‬ي‪-‬ة وال‪È‬انسس‪-‬ي‪-‬ة والهناشسرية‪،‬‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل سس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ،‬وذلك‬ ‫شسركات ‪Œ‬ارية ع‪ 22 È‬بلدية‪ ،‬وهناك‬ ‫طالبوا با’هتمام باأبنائهم‪ ،‬من خ‪Ó‬ل بناء مرافق‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا اسس‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬سس‪-‬يدي سسعادة‪ ،‬لكن‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول ا’أول ع ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬از ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬و’ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫بحذف النشساط ا‪Ÿ‬عني‪ ،‬اأما ‘ حالة‬ ‫‪ 9‬م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬اق‪-‬تصس‪-‬ادي‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫ترفيهية وم‪Ó‬عب جوارية ‪Œ‬نبهم ا’نحراف وتفتح‬ ‫ق‪- -‬اط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ‪ ⁄‬ي ‪-‬روا السس ‪-‬ع ‪-‬ادة ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬واأم ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ‘‬ ‫ل ‪-‬ن ‪-‬فضص ال ‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن ع‪-‬ادوا ’إع‪-‬م‪-‬ار‬
‫إاب ‪-‬داء الشس ‪-‬رك ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫مسس ‪-‬ج ‪-‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى الشس ‪-‬رك‪-‬ات‪.‬‬ ‫اأمامهم فرصسا للعمل‪ ،‬و“كنهم من اإظهار طاقاتهم‬ ‫مسسوؤوليهم ا÷دد لفك العزلة عنهم‪ ،‬وكل مطالبهم‬ ‫قراهم التي هجروها لعدة سسنوات‪ ،‬وما شسجعهم‬
‫‪Œ‬دي ‪-‬د سس ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري ‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ة‬ ‫ه ‪-‬ذا‪ ،‬وق ‪-‬د أاوضس ‪-‬ح ذات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دث أان‬ ‫ا’إبداعية‪ ،‬وهي جملة ا‪Ÿ‬طالب التي قالت عنها‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ال ‪-‬ط ‪-‬رق ال‪-‬ت‪-‬ي –ولت اإ‪ ¤‬مسس‪-‬الك ت‪-‬راب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫اأك‪ ،Ì‬يقول هوؤ’ء‪ ،‬الوعود التي تلقوها من طرف‬
‫’نشسطة‪ ،‬فإانه “نح لها مدة ‪ 15‬يوما‬ ‫ا أ‬ ‫ه ‪-‬ن ‪-‬اك ق ‪-‬رارا خ‪-‬اصس‪-‬ا صس‪-‬در ع‪-‬ن وزي‪-‬ر‬ ‫مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة اإن‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة وب‪-‬داأت ت‪-‬ت‪-‬جسسد ‘‬ ‫ت‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا◊ف‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬حول ‪Ã‬جرد سسقوط زخات‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات غ‪ Ò‬اأن ذلك ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق حسسب ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د‬
‫ق‪-‬ب‪-‬ل ان‪-‬قضس‪-‬اء م‪-‬دة صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬يام‬ ‫ال ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ارة ي‪- -‬تضس‪- -‬م‪- -‬ن ت‪- -‬وضس‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬يدان بعد زيارة السسيدة الوا‹ ا’أخ‪Ò‬ة‪ ،‬والبقية‬ ‫م ‪-‬ط‪-‬ر اإ‪ ¤‬اأوح‪-‬ال وب‪-‬رك م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة يصس‪-‬عب السس‪ Ò‬ب‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫منهم ‡ن –دثوا ÷ريدة «النهار»‪ ،‬موؤكدين اأن‬
‫بتجديده‪ ،‬حيث ” منح مهلة ‪ 6‬أاشسهر‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬ا’ق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‪ ،Ú‬وال‪-‬ذي‬ ‫” اإع‪-‬داد ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لوصساية‬ ‫مشس ‪-‬ك‪-‬ل ي‪-‬ق‪-‬ف ح‪-‬اج‪-‬زا اأم‪-‬ام اأب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسس‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع اه‪Î‬اء ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات وم‪-‬ي‪-‬اه الشس‪-‬رب‬
‫للخضسوع لهذا القرار‪ ،‬كما ” ‘ ذات‬ ‫يحدد صس‪Ó‬حية مسستخرجات السسجل‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى اأغ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر اأن‬ ‫ال‪- -‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ج ‪-‬دون صس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة ‘ ا’ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق ‪Ã‬ق ‪-‬اع ‪-‬د‬ ‫وا‪Ÿ‬رافق الثقافية ’أبنائهم تبقى متواصسلة‪ ،‬وهو ما‬
‫الصس‪- -‬دد ان‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ات إاي ‪-‬داع‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬اري ا‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وح ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬اضس ‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫تنطلق هذه ا‪Ÿ‬شساريع خ‪Ó‬ل السسداسسي الثا‪ Ê‬لهذه‬ ‫ال‪-‬دراسس‪-‬ة ب‪-‬اك‪-‬را‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬واج‪-‬ه اأه‪-‬ا‹ ه‪-‬ذه ال‪-‬دواوي‪-‬ر‬ ‫عرقل مسسار التنمية بهذه البلدية النائية‪ ‘ ،‬ظل‬
‫ا◊سس ‪-‬اب ‪-‬ات ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشس‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫‪Ÿ‬م‪- -‬ارسس‪- -‬ة أانشس‪- -‬ط‪- -‬ة اسس‪- -‬ت‪Ò‬اد ا‪Ÿ‬واد‬ ‫سسنؤن علي‬ ‫السسنة‪.‬‬ ‫ومنذ سسنوات طويلة اأزمة مياه خانقة ورحلة البحث‬ ‫شسح ‘ ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬شساريع التنموية التي باإمكانها‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬السس‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬الية‬ ‫’ول‪- -‬ي‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج‪- -‬ات وال‪- -‬بضس‪- -‬ائ‪- -‬ع‬‫ا أ‬ ‫أه‪Î‬أء ألطرقات ونقصص ‘ ألتزود با‪Ÿ‬ياه ألشسروب زأد من حدة معاناتهم‬
‫لسسنة ‪ 2017‬ابتداء من الشسهر ا◊ا‹‬ ‫’ع‪-‬ادة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة إ‬
‫إا‪ ¤‬غ‪- - -‬اي ‪- -‬ة ‪ 31‬ج ‪-‬وي ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫أحمد زأفر‬ ‫ا◊الية‪.‬‬
‫بسسنت‪ Ú‬قابلة للتجديد وبانقضساء مدة‬
‫ه‪- -‬ذه الصس‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة يصس‪- -‬ب‪- -‬ح السس‪- -‬ج‪- -‬ل‬ ‫سشكان دوإر سشيدي إ◊اج يطالبون ‪Ã‬ششاريع تنموية ب‪ Í‬دإود ‘ غليزإن‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫أاخ ‪-‬رى‪ ،‬أاع‪-‬رب السس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م الشس‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫ان‪-‬ع‪-‬دام ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬دواره‪-‬م ال‪-‬ذي ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬قر‬
‫هذا‪ ،‬وقد طالب العديد من سسكان دوار سسيدي ا◊اج‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬اخ‪-‬م ل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة غ‪-‬ليزان بضسرورة تصسنيف‬
‫ع‪ È‬العديد من سسكان دوار سسيدي ا◊اج ببلدية بن‬
‫داود ‘ و’ية غليزان‪ ،‬عن سسخطهم وتذمرهم من‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫’دنى شسروط ا◊ياة الكر‪Á‬ة كنقصص ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة‬ ‫أ‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وإاب‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ضسمن الطابع الريفي‪ ،‬وحسسب‬ ‫ان‪-‬ع‪-‬دام ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬تهم‪ ،‬على غرار‬
‫للشسرب التي يجلبونها من إاحدى ا◊نفيات العمومية‬ ‫السس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬إان م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ويأاملون بالبقاء ‘‬ ‫ان ‪-‬ع‪-‬دام الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي ون‪-‬قصص ‘ ال‪-‬ت‪-‬زود ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫’نارة‬
‫وتقع ‘ ‪fi‬يط جد متعفن‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬غياب ا إ‬ ‫دواره ‪-‬م‪ ،‬رافضس‪ Ú‬ت ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م إا‪ ¤‬مسس ‪-‬اك ‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬اه‪Î‬اء ط ‪-‬رق‪-‬ات‬ ‫الصس ‪-‬ا◊ة ل ‪-‬لشس ‪-‬رب‪ ،‬ب ‪-‬ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وق‪-‬ن‪-‬وات الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي‪ .‬وأام‪-‬ام ه‪-‬ذا‬ ‫مسستقب‪ Ó‬بالعمارات‪ ،‬مضسيف‪ Ú‬بأانهم يرفضسون عملية‬ ‫الدوار‪‡ ،‬ا نغصص حياتهم اليومية‪ ،‬كما طالب سسكان‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫الوضسع‪ ،‬طالب السسكان من ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية بالتدخل‬ ‫ال‪Î‬ح‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬وال‪ Ú‬وف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ول‪-‬ن‬ ‫الدوار بضسرورة تسسوية وضسعيتهم وتصسنيف منطقتهم‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل تسس‪-‬وي‪-‬ة وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬خصس‪-‬يصص مشساريع‬ ‫يكون ‪Ã‬قدورهم العيشص بالعمارات ومزاولة نشساطهم‬ ‫ضسمن الطابع الريفي‪ ،‬رافضس‪ Ú‬ترحيلهم إا‪ ¤‬مسساكن‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫تنموية بعدما غابت عنهم منذ سسن‪ Ú‬عديدة‪ ،‬آامل‪Ú‬‬
‫‘ أان ‪Œ‬د صسيحاتهم آاذانا صساغية‪.‬‬
‫الذي يحتم عليهم البقاء والعيشص بدوارهم‪ ،‬مؤوكدين‬
‫‘ ن‪-‬فسص ال‪-‬وقت ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬نطقة منذ‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ب ‪-‬ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ف‪Ó-‬ح‪Ú‬‬
‫وموال‪ Ú‬منذ سسنوات عديد‪،‬ة وهي ا‪Ÿ‬هنة التي –تم‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫م‪.‬بغدأد‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬دم وأان أاج‪-‬داده‪-‬م م‪-‬ن أاب‪-‬ن‪-‬اء ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬هة‬ ‫عليهم البقاء بدوارهم حسسبهم‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أخبار ألجنوب‬
‫خاصسة مع سسقوط أامطار غزيرة على ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫طالبوا السسلطات ا‪Ù‬لية بالتحقيق ‘ سسياسسة التهميشص ا‪Ÿ‬مارسسة ضسدهم‬
‫سصكان لسصولسس بالنزلة ‘ تڤرت يطالبون بتعبيد ألطرقات‬
‫ناشسد سسكان حي لسسولسص التابع لبلدية النزلة ‘ تقرت‪ ،‬السسلطات‬
‫أنعدأم مشصاريع ألتهيئة أ◊ضصارية يث‪ Ò‬سصخط سصكان حي أول نوفم‪ È‬ألشصرقي ‘ ألوأدي‬
‫ا‪Ù‬لية بالتعجيل ‘ تنفيذ مشساريع تهيئة الطرقات بعد أان اه‪Î‬أات‬
‫‪Ó‬ت با◊فر‪ ،‬حيث تسساءل ذات السسكان عن تأاخر ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫وامت أ‬ ‫طالب سسكان سسكان حي أول نوفم‪ È‬ألشسرقي ألذي يقع‪ ‬بالقرب من أ‪Ÿ‬ديرية ألو’ئية للحماية أ‪Ÿ‬دنية ببلدية ألوأدي‪ ،‬ألوأ‹‬
‫وعدم تعجيلها بتعبيد الطرقات‪ ،‬مع أان ا‪Ÿ‬شسكل مطروح على مسستوى‬ ‫بالتحقيق فيما وصسفوه بسسياسسة ألتهميشش ألتي “ارسش على أ◊ي‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تغييبه “اما عن خارطة أل‪È‬أمج ألتنموية ومشساريع‬
‫البلدية ومع أان السسكان لطا‪Ÿ‬ا طالبوا القائم‪ Ú‬على البلدية بضسرورة‬ ‫ألتهيئة أ◊ضسرية‪.‬‬
‫التعجيل ‘ عملية تطبيق ا‪Ÿ‬شساريع التي وعدوا بها من تزفيت وتعبيد‬ ‫الع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن‪-‬ح‪-‬و ج‪-‬ذري ÷م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫اإسسماعيل‪ .‬سص‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬رق ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئ ‪-‬ة وال ‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ا◊ف‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ط‪-‬لت سس‪Ò‬ه‪-‬م وسس‪Ò‬‬ ‫قنوات توزيع ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب‬
‫مركباتهم‪ .‬وي‪È‬ز بعضص السسكان اأنهم يتخبطون ‘ مشسكل حقيقي على‬ ‫و‪Œ‬ديدها واسستحداث شسبكة جديدة‬ ‫أابدى السسكان امتعاضسهم الشسديد من‬
‫مسستوى ا◊ي بسسبب الطرق ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة‪ ،‬والتي “لؤوها ا◊فر‪ ،‬وقد رفعوا‬ ‫‪Ó‬ن‪- -‬ارة ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫ل‪ - -‬إ‬ ‫ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫شسكاويهم على مسستوى ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا‪Ÿ‬شسكل ل يزال قائما‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬واق ‪-‬ع‪-‬ة أام‪-‬ام‬ ‫ا◊ي‪ ‬ال‪-‬ذي ه‪-‬ج‪-‬رت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬جميع‬
‫رغم اأن السسلطات ا‪Ù‬لية قد وعدت بتخصسيصص ميزانية لتعبيد وتهيئة‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس‪- - -‬ة م ‪- -‬ن ا÷ه ‪- -‬ة الشس ‪- -‬رق ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫أاشسكالها‪ ،‬إاذ‪ ‬تنعدم التهيئة ا◊ضسرية‬
‫ك ‪-‬ل ال ‪-‬ط ‪-‬رق‪ ،‬مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬رب‪ Ú‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة ا◊ي لسس ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ‘ فصس‪-‬ل الشس‪-‬ت‪-‬اء‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫و–وي ‪- -‬ل ‪- -‬ه‪- -‬ا إا‪ ¤‬فضس‪- -‬اءات خضس‪- -‬راء‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ه “ام ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬ل ‪-‬م ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ط‪-‬رق‪-‬ات‬
‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأان ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار‬ ‫ا◊ي‪ ‬ول إا‚از األرصس ‪- -‬ف ‪- -‬ة ا‪ÿ‬اصس‪- -‬ة‬
‫تهطل‪ ‬األمطار‪ ‬ليتحول ا◊ي اإ‪ ¤‬وحل حقيقي يصسعب السس‪ Ò‬فيه مشسيا‬ ‫ب ‪- - -‬ا‪Ÿ‬شس ‪- - -‬أاة ول إا‚از ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬اح‪- - -‬ات‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى األق‪-‬دام‪ ،‬ون‪-‬اشس‪-‬د السس‪-‬ك‪-‬ان ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬تحرك لتجسسيد‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اسسب ل‪- -‬ذلك‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ‪Á‬ك ‪-‬ن أايضس ‪-‬ا‬
‫الع‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬اء ب ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف مسس ‪-‬ؤوو‹‬ ‫ا‪ÿ‬ضسراء‪‡ ،‬ا جعل السسكان ‘ حالة‬
‫نوال لكعصص‬ ‫مشسروع تعبيد الطرقات ‘‪ ‬القريب العاجل‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درسسة بدل تركها فارغة وشساغرة‬ ‫م‪-‬ن السس‪-‬خ‪-‬ط وال‪-‬ت‪-‬ذم‪-‬ر ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬غبار‬
‫بلدية ألرقيبة تزوج ‪ 20‬شصابا من ذوي‬ ‫كما هي اآلن‪ ،‬حيث –ولت ‘ ا‪Ÿ‬دة‬
‫األخ‪Ò‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬رت‪-‬ع ‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ة ال‪-‬رذي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫وال‪Î‬بة ا‪Ÿ‬تطايرة يوميا بسسبب مرور‬
‫السس ‪-‬ي ‪-‬ارات وا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ب‪-‬ا◊ي ال‪-‬ذي‬
‫ألحتياجات أ‪ÿ‬اصصة ‘ ألوأدي‬ ‫و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع اآلف‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية‬ ‫ي‪- -‬رب‪- -‬ط نصس‪- -‬ف‪- -‬ي ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪،‬‬
‫ويضسطر السسكان ‘ أاوقات الراحة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أاو ه‪-‬وات‪-‬ف‪-‬هم ا‪ı‬درات‪ ،‬كما أان حي أاول نوفم‪ È‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬رأاى م ‪-‬ن ا÷م‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬وق‪-‬د أاب‪-‬دى‬
‫أاقامت‪ ،‬يوم أامسص‪ ،‬بلدية الرقيبة شسمال ولية الوادي ‪Ã‬بادرة من رئيسص‬ ‫التوجه إا‪ ¤‬غاية ا◊ديقة النباتية أاو ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي ا◊فر واألوسساخ من الشس‪-‬رق‪-‬ي ب‪-‬ه م‪-‬درسس‪-‬ة اب‪-‬تدائية واحدة السس ‪-‬ك ‪-‬ان اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬راب ‪-‬ه ‪-‬م الشس ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫ا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى تزويج ‪ 20‬شس‪-‬اب‪-‬ا م‪-‬ن ذوي الح‪-‬ت‪-‬ياجات‬ ‫ا‪ÿ‬روج نحو الكثبان الرملية للراحة أاجل الوصسول إا‪ ¤‬مبتغاهم‪ ،‬مع تنقلهم ي‪-‬قصس‪-‬ده‪-‬ا ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن ع‪-‬دة ج‪-‬هات ال ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬وضص ال‪-‬ذي يسس‪-‬ود ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إان‪-‬ارة‬
‫ا‪ÿ‬اصسة يقطنون ‘ البلدية وفرضست عليهم اإلعاقة وضسعية مادية صسعبة‬ ‫وال ‪- -‬ه ‪- -‬روب م‪- -‬ن ال‪- -‬وضس‪- -‬ع ال‪- -‬ك‪- -‬ارث‪- -‬ي ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬تصسدي للك‪Ó‬ب ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬اح‪- -‬ة ا◊ي‪ ‬ال‪- -‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‪‡ ،‬ا الطريق ا‪Ÿ‬زدوج من ا÷هة الشسرقية‪،‬‬
‫واسستحال عليهم توف‪ Ò‬تكاليف الزاوج‪ ،‬لتبادر مصسالح البلدية على التكفل‬ ‫وال ‪-‬ف ‪-‬وضس ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬ارم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يشس‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا ا‪Ÿ‬تشس ‪- -‬ردة وا‪ÿ‬ن ‪- -‬ازي‪- -‬ر ال‪- -‬ت‪- -‬ي ي‪- -‬ك‪ Ì‬جعلها تعرف اكتظاظا دائما‪ ،‬وطالب إاذ “ت تهيئته بالكامل ووضسع أاسس‪Ó‬ك‬
‫‪Ã‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬اك‪-‬ن اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ù‬رومة من سسكان البلدية‬ ‫ا◊ي‪ ،‬ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬رف ك ‪-‬ذلك ان‪-‬ع‪-‬دام‪-‬ا نشساطها وسسط الظ‪Ó‬م بشسكل خاصص‪ ،‬سس ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ه ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ة بضس‪-‬رورة ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت ‪-‬رك‪-‬يب اإلن‪-‬ارة‬
‫و‪Œ‬هيز منازلهم ا÷ديدة بكامل األثاث ا‪Ÿ‬طلوب ودفع حقوق ا‪Ÿ‬هر لهم‬ ‫‪Ó‬ن ‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل فضس ‪ Ó-‬ع‪-‬ن الشس‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬رف ال‪-‬ذي تسسط‪ Ò‬برنامج تنموي حقيقي وجاد ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ت ‪-‬وق‪-‬ف‬ ‫ت ‪-‬ام ‪-‬ا ل ‪ -‬إ‬
‫وإاقامة عرسص جماعي بهيج شسارك فيه كل سسكان بلدية الرقيبة‪ ،‬الذين‬ ‫السسكان يضسطرون إا‪ ¤‬التزام بيوتهم ي‪-‬ج‪-‬د ‘ ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ا◊ي‪ ‬م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬با لسسكان ا◊ي‪ ‬من أاجل وضسع حد نهائي بالكامل و‪ ⁄‬تعرف أاسسباب ذلك‪ ،‬رغم‬
‫عّبروا عن فرحتهم وسسعادتهم الغامرة بهذه ا‪Ÿ‬بادرة اإلنسسانية الطيبة‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د غ‪-‬روب الشس‪-‬مسص م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة‪ ،‬حيث ‪Ÿ‬مارسسة نشساطه على غرار ال‪Î‬ويج ‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة منذ األهمية القصسوى التي “ثلها اإلنارة‬
‫التي –دث ألول مرة‪ ،‬وتشسمل هذه الفئة من ا‪Û‬تمع التي –تاج إا‪¤‬‬ ‫يلجأا كبار السسن وقاصسدي ا‪Ÿ‬سساجد ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬روب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ية وبيع ‪fl‬تلف سس‪- -‬ن‪- -‬وات‪ ،‬وه ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د العمومية بهذا الطريق الهام والكث‪Ò‬‬
‫تكافل اجتماعي بصسفة خاصسة ول ‪Á‬كن لهم إاكمال نصسف دينهم من دون‬ ‫‘ صس‪Ó- -‬ة ال‪- -‬ف‪- -‬ج‪- -‬ر إا‪ ¤‬اسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال أاصس‪-‬ن‪-‬اف ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ات األخرى خاصسة ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات وإا‚از األرصس‪-‬ف‪-‬ة وإاع‪-‬ادة ا◊ركية‪.‬‬
‫أان يتعاون ا÷ميع معهم‪ ،‬كما أاكد سسكان البلدية على ضسرورة أان تصسبح هذه‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة سس‪-‬ن‪-‬ة حسس‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ام ك‪-‬ل ع‪-‬ام ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ع‪-‬م ال‪-‬تكافل‬ ‫فيما اسستفادت ا‪Ÿ‬نصسورة من عدة مشساريع تنموية‬
‫إاسسماعيل‪ .‬سص‬ ‫الجتماعي ويسساعد السسكان بعضسهم‪.‬‬
‫سصنتان حبسصا نافذأ ‘ حق شصاب متهم بسصرقة ألسصيارأت ‘ أدرأر‬ ‫تسصليم ‪ 93‬مسصكنا أجتماعيا لسصكان حاسصي لفحل ‘ غردأية‬
‫“كنت فرقة الشسرطة القضسائية باألمن ا◊ضسري الثا‪ ‘ Ê‬أادرار‪ ،‬يوم‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ط‪-‬ا‪Ÿ‬ا ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رها سسكان ا‪Ÿ‬نصسورة‪ ،‬من‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن أازم‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫أافرجت السسلطات ا‪Ù‬لية لدائرة حاسسي لفحل‬
‫أامسص‪ ،‬من توقيف شساب عمره ‪ 27‬سسنة‪ ،‬وذلك نتيجة تسسببه ‘ الكسسر‬ ‫بينها وضسع حيز ا‪ÿ‬دمة الوكالة ال‪È‬يدية التي‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا “ت م‪-‬ع‪-‬ا÷ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫‘ ولي‪- -‬ة غ‪- -‬رداي‪- -‬ة ع‪- -‬ن ال‪- -‬ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ة السس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫العمدي لسسيارت‪ Ú‬بهدف سسرقتهما‪ ،‬حيث تعود م‪Ó‬بسسات القضسية إا‪¤‬‬ ‫من شسأانها تخفيف عناء التنقل والسستفادة من‬ ‫دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن قبل‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن من حصسة ‪ 93‬مسس‪-‬ك‪-‬نا اجتماعيا‬
‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ ي ‪-‬وم ‪ 2018/01/31‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪-‬دم الضس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬أام‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر األم‪-‬ن‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات ال‪È‬ي‪-‬د‪ ،‬ب‪-‬اإلضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬دشس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ر‬ ‫رئ‪-‬يسص ال‪-‬دائ‪-‬رة وال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” تشسكيلها لهذا‬ ‫إايجاريا بعد عدة أاشسهر من العمل ودراسسة مئات‬
‫ا◊ضسري الثا‪ Ê‬من اأجل تقييد شسكوى‪ ،‬مفادها تعرضص سسيارتيهما إا‪¤‬‬ ‫ا÷دي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬بلدي ووضسع حيز‬ ‫الغرضص‪ ،‬وأاوضسح ا‪Ÿ‬صسدر أانه سسيتم اإلفراج عن‬ ‫ملفات طلبات السستفادة من طرف ÷نة السسكن‬
‫السسرقة من الداخل بعد –طيم الزجاج ا‪ÿ‬اصص بهما‪ ،‬ليتم مباشسرة‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ركب ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي ا÷واري ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ه‬ ‫الدفعة الثانية من ا‪Ÿ‬سساكن الجتماعية ا‪Ÿ‬قدر‬ ‫بالدائرة‪ .‬وسسّلم وا‹ غرداية‪ ،‬عز الدين مشسري‪،‬‬
‫التحريات‪ ‬واألبحاث عن الفاعل‪‡ ،‬ا أادى إا‪– ¤‬ديد الفاعل وإالقاء‬ ‫لشس ‪-‬ب ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي أاط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ركب‬ ‫عددها بـ ‪ 54‬مسسكنا التي تكاد تنتهي األشسغال‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن الج‪-‬ت‪-‬ماعية‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬بضص ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ .‬وحسسب مصس ‪-‬ال ‪-‬ح األم ‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬إان الشس‪-‬خصص ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف ”‬ ‫الشسهيد روابح عبد الرحمان ا‪Ÿ‬دعو «بحبح»‪،‬‬ ‫بها خ‪Ó‬ل األسسابيع القادمة‪ ،‬باإلضسافة إا‪89 ¤‬‬ ‫‪Ÿ‬سستحقيها ‘ جو بهيج تزامن مع الحتفالت‬
‫تقد‪Á‬ه أامام وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة أادرار‪ ،‬حيث‪“ ‬ت ‪fi‬اكمته‬ ‫‘ ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار الن ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫مسسكنا اجتماعيا هي قيد اإل‚از سستوزع لحقا‬ ‫الرسسمية بيوم الشسهيد‪ ،‬وكشسف مصسدر مسسؤوول‬
‫‪fi‬اكمة فورية بتهمة التحطيم العمدي ‪Ÿ‬لك الغ‪ Ò‬متبوع بالسسرقة من‬ ‫األخرى التي هي ‘ طور اإل‚از‪ .‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬واط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬نصس ‪-‬ورة‪ ،‬ه ‪-‬ذا وق‪-‬د‬ ‫أان‪  ‬عملية دراسسة ا‪Ÿ‬لفات خضسعت إا‪ ¤‬تدقيق‬
‫داخل مركبة مع العود‪ ،‬حيث صسدر ‘ حقه سسنتان‪ ‬حبسسا نافذا وغرامة‬ ‫‪fi‬مد زاي‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة األخ‪Ò‬ة م‪-‬ن ع‪-‬دة مشس‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫و“ح‪- -‬يصص واسس‪- -‬ع‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث أاع ‪-‬ط ‪-‬يت األول ‪-‬وي ‪-‬ة‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫مالية مقدرة بـ ‪ 100‬أالف دج‪.‬‬ ‫بفعل حم‪Ó‬ت النظافة الواسسعة للنقاط السسوداء‬
‫‪..‬إأنشصاء ومرأفقة أ‪Ÿ‬شصاريع ألصصغ‪Ò‬ة ‪fi‬ور يوم درأسصي وتكويني‬ ‫ألسصلطات ترأهن على أسص‪Î‬جاع تڤرت «ألبهجة» ل‪È‬يقها أ‪Ÿ‬فقود‬
‫كما شسكلت أايضسا «آاليات وسسبل‪  ‬اإنشساء ومرافقة ا‪Ÿ‬شساريع الصسغ‪Ò‬ة»‬ ‫تشس ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن األح ‪-‬ي ‪-‬اء ت‪-‬ڤ‪-‬رت‪ ‘ ،‬ال‪-‬ف‪Î‬ة أاصسعب أانواع النفايات التي يصسعب نقلها بوسسائل ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة وا◊رصص ع‪-‬ل‪-‬ى وضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫موضسوع‪  ‬يوم دراسسي تنظمه‪ ،‬اليوم‪ ،‬مشستلة ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات‪ ‬الصسغ‪Ò‬ة لولية‬ ‫األم‪- -‬اك ‪-‬ن ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬رم ‪-‬ي وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬رأاي‬ ‫األخ‪Ò‬ة‪ ،‬حم‪Ó‬ت تنظيف واسسعة من ا‪Ÿ‬نتظر أان البلديات ا‪Ÿ‬تواضسعة‪.‬‬
‫أادرار ‪Ã‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ؤوط‪-‬ره م‪-‬دي‪-‬رو ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية‬ ‫“تد إا‪ ¤‬كل أاحياء وشسوارع ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬هذه العملية وتراهن السسلطات الولئية على ‪Œ‬ميل ا‪Ù‬يط السسلطات‪ ،‬فإان هذه ا◊ملة مهما سسخرت لها من‬
‫لتطوير ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ا‪Ÿ‬صسغرة وصسندوق ضسمان القروضص للمؤوسسسسات‬ ‫جاءت بالتنسسيق مع ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ù‬لية والولئية ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ي ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ان ورف‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬امة وإاعادة منظر إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات سس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ›ه‪-‬ودات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ورة م‪-‬ا ‪⁄‬‬
‫الصسغ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬توسسطة‪  ‬ووكالة ترقية التجارة ا‪ÿ‬ارجية وأاحد مكاتب‬ ‫وجمعيات ‪fi‬لية ◊ماية البيئة‪ ،‬والتي تلعب دورا م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ڤ‪-‬رت ا÷م‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ذي ح‪-‬اصس‪-‬رت‪-‬ه ا‪Ÿ‬زاب‪-‬ل يضسطلع ا‪Ÿ‬واطن بدوره ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬من دون‬
‫الدراسسات ا‪Ÿ‬تخصسصسة‪ .‬اللقاء يحضسره‪  ‬خريجو ا÷امعات ومؤوسسسسات‬ ‫–سس ‪-‬يسس ‪-‬ي ‪-‬ا ◊ث ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ وشسوهته الردوم وباقي البنايات‪ ،‬وسسبق للوا‹ أان إاغفال دور ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وكل أافراد ا‪Û‬تمع‪.‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن والشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬راغ‪-‬ب‪-‬ون ‘ إانشس‪-‬اء م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات صس‪-‬غ‪Ò‬ة وم‪-‬توسسطة‬ ‫هذه ا◊ملة التي سستعرف أايضسا مسساهمة العديد أاكد ‘ أاول احتكاك له ‪Ã‬واطني هذه ا‪Ÿ‬دينة وقد كان الهدف من هذه ا◊م‪Ó‬ت هو تنظيف‬
‫و‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات وا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ذات الصس‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫من الهيئات با‪Ÿ‬دينة ‘ خطوة إايجابية للحد من ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسص ال‪-‬ولية‪ ،‬حرصسه الشسديد شس ‪-‬وارع ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة وإازال ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة وال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي‪-‬ات‬
‫والسس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار‪ ‘ ،‬ب‪-‬ادرة ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط الضس‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زات‬ ‫على ‪Œ‬ميل ‪fi‬يط هذه ا‪Ÿ‬دينة وإاعادة العتبار ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة ‘ األح ‪-‬ي ‪-‬اء‪ ،‬إاضس ‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫مشساكل النفايات وتنظيف ا‪Ù‬يط‪.‬‬
‫والم ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ازات ا÷دي ‪-‬دة ا‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وح ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬راغ ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ال ‪-‬دخ‪-‬ول إا‪ ¤‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬بادرات سسخر لها العدد الهام من وسسائل ‪Ÿ‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬ا ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬أان‪-‬ه القوارضص وا◊شسرات‪ ،‬ويرافق ذلك حملة توعية‬
‫السستثمار وتبديد ‪fl‬اوف ا‪Ο‬ددين وطمأانة ا‪Ÿ‬شسكك‪ ‘ Ú‬توجهات‬ ‫النقل والرفع‪ ،‬سسواء كانت عمومية أاو خاصسة‪ ،‬إاذ سسيعمل خ‪Ó‬ل األشسهر القادمة على تهيئة شسروط ل ‪-‬نشس ‪-‬ر ال ‪-‬وع ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ي ب‪ Ú‬صس‪-‬ف‪-‬وف ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬
‫بوبكر العربي‬ ‫الدولة ضسمن هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئ‪-‬ية‪ ‬لتحسس‪ Ú‬صسورة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ه‪-‬دف‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ا تعلق وح‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون الي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬لى‬
‫مدينة تڤرت التي تدهورت ‘ السسنوات األخ‪Ò‬ة ب‪-‬ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‪-‬ه ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ابل ظل نظافة ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬وهو ما لقى اسستحسسان السسكان‬
‫دور أ÷ماعات أ‪Ù‬لية ‘ ترقية أ‪ÿ‬دمة ألعمومية‬ ‫ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل الن‪-‬تشس‪-‬ار ا‪ı‬ي‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬قمامة وتزايد أاماكن يراهن على حسص ا‪Ÿ‬واطن التڤرتي الذي دعاه ال‪-‬ذي‪-‬ن أاث‪-‬ن‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه‪ ‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرات‪ ‬وط‪-‬ال‪-‬بوا‬
‫ال‪-‬رم‪-‬ي ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أانواعها‪ ،‬إا‪ ¤‬التحلي با‪Ÿ‬دنية وا‪Ÿ‬سساهمة قدر ا‪Ÿ‬سستطاع با‪Ÿ‬زيد منها‪.‬‬
‫موضصوع ملتقى تنظمه جامعة أدرأر‬ ‫نوال لكعصص‬ ‫فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ال ‪-‬ردوم وب ‪-‬اق ‪-‬ي ال ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي م‪-‬ن ‘ نظافة ‪fi‬يطه من خ‪Ó‬ل التقليل من الرمي‬
‫وا‪Èÿ‬اء ‘ الخ ‪- -‬تصس ‪- -‬اصص‪ ،‬وق‪- -‬د‬ ‫تشس ‪-‬ك ‪-‬ل آاف ‪-‬اق ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫زرعت الرعب وسسط السسكان واسستنفرت السسلطات‬
‫جاء‪ ‘  ‬إاطار إاسسهامات ا÷امعة‬ ‫وم ‪-‬داخ ‪-‬ي ‪-‬ل دع ‪-‬م ال ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‘ تكوين ا‪Ÿ‬نتخب‪ ،Ú‬لسسيما منهم‬
‫ا÷دد وت ‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زا لن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ال‪- -‬تشس‪- -‬ارك‪- -‬ي‪- -‬ة واإصس‪Ó- -‬ح ا÷ب‪- -‬اي‪- -‬ة‬
‫ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أاه‪- -‬م ‪fi‬اور م‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ى‬
‫مصصالح أألمن تطيح بعشصرأت عصصابات ألسصرقة من بينهم أفارقة ‘ إأليزي‪ ‬‬
‫ا‪Û‬ت ‪- - -‬م ‪- - -‬ع‪ ،‬خ ‪- - -‬اصس ‪- - -‬ة ‘ ظ‪- - -‬ل‬ ‫‘ إاط‪- -‬ار م‪- -‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة السس ‪-‬رق ‪-‬ة شس‪-‬ك‪-‬وى م‪-‬ن م‪-‬واط‪-‬ن م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رضص مسس‪-‬كنه إا‪ ¤‬ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬يث ” ال ‪-‬ق ‪-‬بضص ع ‪-‬ل‪-‬ى ا÷ن‪-‬اة إاث‪-‬ر ق‪-‬ي‪-‬ام ولئ‪- -‬ي‪ ‬ي‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬م ‪-‬ه ‪ Èfl‬ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬
‫اإلصس‪Ó‬حات ا◊ديثة الهادفة إا‪¤‬‬ ‫والسسطو على ا‪Ÿ‬نازل التي عرفت منحى متناميا‪ ،‬السسرقة‪ ،‬وبعد عملية البحث والتحري ” توقيف مصسالح الشسرطة بدورية ليلية على مسستوى أاحياء وا‪Û‬تمع بجامعة اأحمد دراية ‘‬
‫ترقية ترقية ا‪ÿ‬دمات العمومية‪،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل اآلونة األخ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث عا÷ت مصسالح األمن شسخصص يبلغ من العمر حوا‹ ‪ 44‬سسنة‪ ،‬من جنسسية م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬زي‪ ،‬ح‪-‬يث ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ي‪-‬ام ع‪-‬دة أادرار‪ ،‬اب ‪-‬ت ‪-‬داء م ‪-‬ن ه ‪-‬ذا األرب‪-‬ع‪-‬اء‪،‬‬
‫م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز وت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة دور‬ ‫الوطني بإاليزي عدة قضسايا بإاقليم الختصساصص‪ ،‬إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬دى الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وبعد أاشسخاصص مشسبوه‪ Ú‬بسسرقة كمية معت‪È‬ة من مواد ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬مون‬
‫ا‪Û‬ت‪- - - -‬م ‪- - -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬و‪Œ‬سس ‪- - -‬ي ‪- - -‬د‬ ‫‪Ó‬طاحة بالعصسابات م‪- -‬واج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬األف ‪-‬ع ‪-‬ال ا‪Ÿ‬نسس ‪-‬وب ‪-‬ة إال ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬اع‪Î‬ف بناء من أامام أاحد ا‪Ÿ‬سساكن‪ ،‬ليقوم بعدها عناصسر وسس ‪-‬ا‹‪ ،‬ي ‪-‬تضس ‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ن‪-‬دوت‪Ú‬‬ ‫وذلك بعد ا‪ı‬طط األمني ل إ‬
‫ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تشس‪-‬ارك‪-‬ي‪-‬ة‪  ،‬ح‪-‬يث‬ ‫واألشسخاصص ا‪ı‬تصس‪ ‘ Ú‬السسطو الذين يث‪Ò‬ون با÷ر‪Á‬ة التي اق‪Î‬فها‪ ،‬وبعد اسستكمال التحقيق ا‪Ÿ‬صسلحة بتوقيف ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬وهم ‘ حالة تلبسص‪ ،‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪َ-‬خ‪-‬ب‪Ú‬‬
‫من ا‪Ÿ‬نتظر أان يطرح ا‪Ÿ‬نتخبون‬ ‫‪fl‬اوف السسكان بالولية‪ ،‬حيث أاسسفرت العمليات ” ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أام ‪-‬ام السس ‪-‬ي‪-‬د وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشسخاصص ت‪Î‬اوح أاعمارهم ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ ،Ú‬األو‪ ¤‬ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬يمون حول‬
‫ا‪Ù‬ليون اإلشسكاليات والصسعوبات‬ ‫عن توقيف أاك‪ Ì‬من ‪ 13‬متهما ‘ قضسايا السسرقة‪fi ،‬كمة إاليزي‪ ،‬حيث ” إايداعه ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت‪ .‬ب‪ 19 Ú‬و‪ 20‬سسنة‪ ،‬قبل –ويلهم إا‪ ¤‬مقر الشسرطة «ال‪- -‬د‪Á‬ق‪- -‬راط‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬تشس‪- -‬ارك‪- -‬ي ‪-‬ة»‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م ‘ تسس‪-‬ي‪ Ò‬الشس‪-‬أان‬ ‫من بينهم رعية إافريقي‪ ،‬أاين قامت مصسالح األمن و‘ ن ‪-‬فسص اإلط ‪-‬ار‪ ،‬ع ‪-‬ا÷ت ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ومن ثم أامام وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة إاليزي‪ ،‬والثانية بسسا‹ حول «اآفاق التنمية‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار اإلف‪-‬راج ع‪-‬ن‬ ‫ا◊ضسري األول ‘ إاليزي ‪Ã‬عا÷ة قضسية سسرقة ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ألم‪-‬ن الولية قضسية ليتم إايداعهم ا◊بسص الحتياطي وذلك ‘ انتظار ا‪Ù‬لية على ضسوء مشسروع اإصس‪Ó‬ح‬
‫ق‪-‬ان‪-‬ون ا÷م‪-‬اع‪-‬ات اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة من‬ ‫أاقرابو عبد القادر ا÷ب‪- -‬اي‪- -‬ة ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬وذلك‪– ‬ت‬ ‫تعرضص إاليها مسسكن بحي الرمال‪ ،‬وذلك إاثر تلقي تكوين جماعة أاشسرار والسسرقة ا‪Ÿ‬وصسوفة ‘ جنح ‪fi‬اكمتهم‪.‬‬
‫ق‪- -‬ب‪- -‬ل ا◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة ال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ح‬ ‫شس‪- -‬ع‪- -‬ار «مسس‪- -‬اه‪- -‬م ‪-‬ة ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة ‘‬ ‫جددوا مطلبهم بزيادة وسسائل النقل لفك عزلتهم‬
‫صس‪Ó‬حيات جديدة للمنتخب‪.Ú‬‬ ‫ت‪- -‬نشس‪- -‬ي‪- -‬ط ال‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة»‪.‬‬
‫بوبكر العربي‬ ‫ا‪Ÿ‬لتقى يؤوطره‪ ‬نخبة من األسساتذة‬ ‫أزمة ألنقل تتفاقم ببلديات ألطيبات ‘ تڤرت‬
‫إأعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرأء‬ ‫مقابل‪ ‬خدمة ا‪Ÿ‬واطن البسسيط‪ ،‬الذي يجد‪ ‬نفسسه‬
‫›‪È‬ا على اسستعمالها والذي يسسعى جاهدا لقضساء‬
‫لسس‪- -‬اع‪- -‬ات‪ ‬ط‪- -‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ م ‪-‬وق ‪-‬ف ا◊اف ‪Ó-‬ت‪ ‬ال ‪-‬واق ‪-‬ع‬
‫بأاحيائهم‪ ،‬حيث أاكد أاحد ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬أانه يجد صسعوبة‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬السس ‪-‬ك ‪-‬ان ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن األح ‪-‬ي ‪-‬اء وال ‪-‬ق‪-‬رى‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬تشس ‪-‬رة ع‪ È‬ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ات ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ة اإلداري ‪-‬ة‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغالتهم ‘‬ ‫مصس ‪- -‬ا◊ه ‘ وق ‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا ا‪Ù‬دد‪ ،‬سس‪- -‬واء ا‪Ÿ‬ريضص أاو‬ ‫ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‪ ‬إا‪ ¤‬داخ‪- -‬ل م‪- -‬ق‪- -‬ر ال‪- -‬دائ‪- -‬رة أاو‬ ‫ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت‪ ‬أازم ‪-‬ة‪ ‬ح ‪-‬ادة ‘ وسس‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل بسس‪-‬بب ن‪-‬قصص‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬وم‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه األزم‪-‬ة‪،‬‬ ‫خ ‪-‬ارج ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‬وي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر لسس ‪-‬اع ‪-‬ات‪ ‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة إا‪ ¤‬أان –ل‬ ‫سسيارات األجرة وكذا ا◊اف‪Ó‬ت العاملة ‘‪ ‬ا‪ÿ‬ط‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫يطالب سسكان‪ ‬قرى الطيبات من مديرية النقل بفتح‬ ‫عليه‪ ‬سساعة‪ ‬الفرج وتظهر حافلة أاو سسيارة لنقله‪ ،‬و‘‬ ‫ال‪- -‬راب‪- -‬ط ب‪ Ú‬ه‪- -‬ذه األح‪- -‬ي‪- -‬اء وال‪- -‬ق‪- -‬رى وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغالتهم ع‪ È‬التصسال‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬وط ج ‪-‬دي ‪-‬دة وتسس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ل ‪-‬فك‪ ‬ال ‪-‬ع ‪-‬زل ‪-‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫غ‪- - -‬الب األح‪- - -‬ي‪- - -‬ان ل ي‪- - -‬خ‪- - -‬ال‪- - -‬ف‪- - -‬ه ا◊ظ بسس ‪- -‬بب‬ ‫ا‪Û‬اورة لها‪ ،‬وتعت‪ È‬ا‪Ÿ‬ناطق الف‪Ó‬حية هي األك‪Ì‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م وتشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ‪Œ‬ارة ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ي‬ ‫الكتظاظ‪ ،‬و‘‪ ‬ظل قلة وسسائل النقل يلجأا ا‪Ÿ‬واطن‬ ‫تضس ‪-‬ررا كـ»الشس ‪-‬اب ‪-‬ي» و»ال‪-‬ل‪-‬وي‪-‬ب‪-‬د» و»أام‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ي»‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫م‪-‬دخ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ‘ ظ‪-‬ل‪ ‬ال‪-‬ظ‪-‬روف الصس‪-‬ع‪-‬بة التي‬ ‫ال‪- -‬بسس‪- -‬ي‪- -‬ط إا‪« ¤‬ال‪- -‬ك‪- -‬ل ‪-‬ون ‪-‬ديسس ‪-‬ت ‪-‬ان» ال ‪-‬ذي ي ‪-‬نشس ‪-‬ط‬ ‫و»الدليليعي» و»برحمون»‪ ‬من ا‪Ÿ‬ناطق التي يعا‪Ê‬‬
‫يعيشسونها‪.‬‬ ‫بدوره‪ ‬طيلة األيام‪ ،‬حيث ينتهز بعضص أاصسحاب هذه‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬ا األم ‪ّ-‬ري ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬دار السس‪-‬ن‪-‬ة بسس‪-‬بب ق‪-‬ل‪-‬ة‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫نوال لكعصص‬ ‫السس ‪- -‬ي ‪- -‬ارات ف ‪- -‬رصس ‪- -‬ة ف ‪- -‬رضص تسس‪- -‬ع‪Ò‬ة خ‪- -‬ي‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫وسسائل‪ ‬النقل‪ ،‬حيث يعيشص السسكان معاناة النتظار‬
‫ي‪ Ú‬وعدم تأاهلها للمونديال دليل على تطور الكرة اإلفريقية»‬
‫‪13‬‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2٠1٨‬الموافق لـ ‪ ٠٤‬جمادى الثانية ‪ 1٤39‬ه ـ‬ ‫رياضشـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬

‫التفويضس من الرابطة‪ ،‬هذا القرار ما‬ ‫اأك ‪- -‬د رئ ‪- -‬يسس ÷ن‪- -‬ة ا’نضش‪- -‬ب‪- -‬اط ‘‬
‫ك‪- -‬ان ي‪- -‬جب أان ي‪- -‬ح‪- -‬دث ‘ م‪- -‬ن ‪-‬تصش ‪-‬ف‬ ‫ا’–ادي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم‪،‬‬
‫ال‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ول ‪-‬ة‪ ،‬أ’ن ذلك أاّث ‪-‬ر ك ‪-‬ث‪Ò‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ورئ‪-‬يسس ال‪-‬ف‪-‬اف اأ’سش‪-‬ب‪-‬ق‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ميد‬
‫تسش ‪- -‬ي‪Ò‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا أان ح‪- -‬ج‪- -‬ج سش‪- -‬حب‬ ‫حداج‪ ،‬أان سشبب اسشتقالته رفقة أاعضشاء‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ويضس ل‪-‬يسشت م‪-‬ق‪-‬ن‪-‬عة وكان بإامكان‬ ‫÷ن ‪-‬ة ا’نضش ‪-‬ب ‪-‬اط ي ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ¤‬ال‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬ف ‪-‬درا‹ ا’ك ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اء ب ‪-‬إال ‪-‬غ ‪-‬اء‬ ‫وعدم اح‪Î‬ام القوان‪ ‘ Ú‬تسشي‪ Ò‬كرة‬
‫اإ’جازات لغلق القضشية‪ ،‬كما أان قضشية‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬وت‪-‬داع‪-‬ي‪-‬ات ذلك ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬رارات‬
‫السشماح ‪Ã‬ششاركة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا÷دد ‘‬ ‫÷نة ا’نضشباط‪ ،‬كما ‪ ⁄‬يخفِ حداج‬
‫^ «‪ ⁄‬أإُِر رسسالة قرباج أ‬
‫ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ك‪-‬أاسس ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اراة اإ’ياب ششكل‬ ‫ب ‪-‬أان ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬دثت ب‪-‬ع‪-‬د ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫لي شسخصش وعلى‬ ‫مشش‪-‬ك‪ Ó-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا‪ ،‬وح‪-‬تى اآ’ن ‪⁄‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬ف ‪-‬درا‹ بسش‪-‬حب ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫عدإدي إ◊ديث عن إسسبانيا وليسش إ÷زإئر»‬ ‫أاف ‪-‬ه ‪-‬م ك ‪-‬ي ‪-‬ف ّ“ت م‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ف‪-‬ري‪-‬ق ع‪Ú‬‬ ‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة لتسشي‪ Ò‬البطولة ‘‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬لك ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل حال‬ ‫م‪-‬ن‪-‬تصش‪-‬ف ا‪Ÿ‬وسش‪-‬م سش‪-‬اه‪-‬مت ‘ ق‪-‬راره‪،‬‬
‫سش ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬تضش‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة‪،‬‬ ‫الف‪Î‬ة ما ب‪ 1٨ Ú‬و‪ 2٨‬جويلية ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫حمزة حسصناوي‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬اك ع‪-‬دي‪-‬د اأ’م‪-‬ور ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ي أافّضش‪-‬ل‬ ‫ورفضس ذات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ا◊ديث ع‪- -‬ن‬
‫واأ’مور كلها تسش‪ Ò‬على ما يرام»‪.‬‬ ‫أان ع ‪- -‬دادي م ‪- -‬ط‪- -‬الب ب‪- -‬ا◊ديث ع‪- -‬ن‬ ‫ال‪- -‬رح‪- -‬ي‪- -‬ل وأا“ن‪- -‬ى ال‪- -‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح ‪Ÿ‬سش‪Ò‬ي‬ ‫إامكانية تراجعه عن ا’سشتقالة‪ ،‬وصشرح‬
‫وع‪- -‬ن تصش‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات رئ‪- -‬يسس ال‪- -‬ل‪- -‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫كشش‪- -‬ف وزي‪- -‬ر الشش‪- -‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ة ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫الفاف»‪ .‬وعن إامكانية تلقيه ضشغوطات‬ ‫لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أامسس ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬ل‪-‬ق‪-‬د ات‪-‬خذت‬
‫الفاف‬ ‫اأ’و‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬مصش ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ى ب‪Ò‬اف‪ ،‬ال ‪-‬ذي‬ ‫الهادي ولد علي‪ ،‬أان ا÷زائر ‪ ⁄‬ولن أالعاب البحر اأ’بيضس ا‪Ÿ‬توسشط‪ ،‬التي‬ ‫’تخاذ القرارات قال‪« :‬هذا اأ’مر ‪⁄‬‬ ‫قراري الذي كنت أافكر فيه منذ مدة‪،‬‬
‫’ الوزارة‪ ،‬الوزارة يحق لها تنصشيب‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬دوره ال‪-‬وزارة ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة بسش‪-‬بب‬ ‫ت‪- -‬ط ‪-‬لب ت ‪-‬أاج ‪-‬ي ‪-‬ل دورة أال ‪-‬ع ‪-‬اب ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر سش ‪-‬تسش ‪-‬تضش ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬اراغ‪-‬ون‪-‬ا اإ’سش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ي‪- -‬ح‪- -‬دث أاب‪- -‬دا و‪ ⁄‬أات‪- -‬ل‪- -‬ق أاي ضش ‪-‬غ ‪-‬وط‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬رار ط‪-‬الب به البعضس‬
‫÷ن ‪-‬ة م ‪-‬ؤوق ‪-‬ت ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق اأ’م‪-‬ر‬ ‫ت ‪-‬أاخ ‪-‬ره‪-‬ا ‘ ت‪-‬نصش‪-‬يب ÷ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫اأ’ب ‪- -‬يضس ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسش‪- -‬ط ‪ ،2٠21‬ا‪Ÿ‬زم‪- - -‬ع الصش ‪- -‬ي‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل‪ ،‬وأاوضش‪- -‬ح ‘ ه‪- -‬ذا‬ ‫مباششرة على اأ’قل من الفاف‪ ،‬ولكن‬ ‫بحجة التغي‪ ‘ Ò‬وقت سشابق ولكني ‪⁄‬‬
‫ب‪-‬ا’–ادي‪-‬ات ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مثلما حدث‬ ‫ق‪-‬ال‪« :‬م‪-‬ا ال‪-‬ذي ي‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه رئ‪-‬يسس ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫إاج ‪-‬راؤوه ‪-‬ا ‘ وه ‪-‬ران‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر ع ‪-‬ن الصش ‪- - -‬دد‪« :‬تصش ‪- - -‬ري ‪- - -‬ح ‪- - -‬ات ع‪- - -‬دادي‬
‫ه ‪-‬ن ‪-‬اك ق ‪-‬رارات أاّث ‪-‬رت ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ة غ‪Ò‬‬ ‫أاسش‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ل م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل‪- -‬ه ‪-‬م‪ ،‬وإا‪‰‬ا بسش ‪-‬بب‬
‫‘ ا–ادي ‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي»‪ ،‬وت‪-‬اب‪-‬ع ق‪-‬ائ‪:Ó-‬‬ ‫اأ’و‪Ÿ‬بية إ’‚اح أالعابه؟ إاذا كان هناك‬ ‫دهشش ‪-‬ت ‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي أاد‪ ¤‬ب‪-‬ه‪-‬ا ف ‪-‬اج ‪-‬أات ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ” ،‬ت‪-‬نصش‪-‬يب ÷ن‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫مباششرة ‘ عمل ÷نة ا’نضشباط»‪ .‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اك ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬دثت ‘ ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‬
‫«ا÷زائ‪- -‬ر –‪Î‬م ال‪- -‬ق ‪-‬وان‪ Ú‬وال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‬ ‫تأاخر فاإ’جابة ‪Œ‬دونها عند ب‪Ò‬اف»‪.‬‬ ‫رئيسس اللجنة الدولية لهذه ا‪Ÿ‬نافسشة‪ ،‬أال‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر اأ’ب‪-‬يضس ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط و”‬ ‫ج ‪- -‬ه ‪- -‬ة أاخ ‪- -‬رى‪ ،‬ت‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ر ا’–ادي‪- -‬ة‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل ال ‪- - -‬ف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة»‪ ،‬وأاضش‪- - -‬اف‪:‬‬
‫الداخلي لكل الهيئات الرياضشية‪ ،‬لكنها‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ار ع‪-‬دادي‪ ،‬وال‪-‬ذي اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر غياب ت ‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬رئ‪-‬يسس وأام‪ Ú‬ع‪-‬ام وم‪-‬دي‪-‬ر ع‪-‬ام‪،‬‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ع‪-‬ودة الرئيسس‬ ‫«ه‪- - -‬ن‪- - -‬اك ال ‪- -‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬د م ‪- -‬ن‬
‫ت ‪- -‬ط ‪- -‬الب أايضش ‪- -‬ا ب‪- -‬اح‪Î‬ام ال‪- -‬ق‪- -‬وان‪،Ú‬‬ ‫«‪ ⁄‬أإكشصف رسصالة قرباج‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ’ل‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر و’ ‪Á‬كن تعي‪ Ú‬آا’ف اأ’ششخاصس مثلما‬ ‫خ‪ Ò‬الدين زطششي إا‪ ¤‬ا÷زائر ل‪Î‬سشيم‬ ‫اأ’سش‪- -‬ب‪- -‬اب ’ ‪Á‬ك‪- -‬ن أان‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ي‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷م‪-‬يع و’ أاحد‬ ‫وتنصصيب ديركتوإر من حقّ‬ ‫اأ’ب‪- -‬يضس ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ه ‪-‬ي م ‪-‬ن ي‪-‬ري‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬عضس‪ ’ ،‬خ‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫خليفة حداج‪ ‘ ،‬وقت اق‪Î‬حت بعضس‬ ‫أاذكرها جميعا‪ ،‬ولكن‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬جب تظافر ا÷هود‬ ‫إلفاف ’ إلوزإرة»‬ ‫صش ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬وزارة‪ ،‬وق‪-‬ال ول‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬من احتضشان هذه التظاهرة‪ ،‬و‪ ⁄‬ولن‬ ‫اأ’ط ‪- -‬راف ا‪Ù‬ام ‪- -‬ي ب‪- -‬ن ب‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اسش‪- -‬م‬ ‫م ‪-‬ن ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬شش‪-‬اك‪-‬ل‬
‫للمضشي نحو اأ’حسشن»‪.‬‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬ه ‪-‬ادي ول ‪-‬د ع ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬رئ‪-‬يسس‬ ‫أامسس‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬امشس ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ال ‪-‬ذي نطلب تأاجيلها بل سشنكون ‘ ا‪Ÿ‬وعد‪،‬‬ ‫وفضش‪- -‬لت أاط‪- -‬راف أاخ ‪-‬رى ب ‪-‬ن ح ‪-‬م ‪-‬ودة‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬دثت ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫ال ‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة السش‪-‬اب‪-‬ق ‪fi‬ف‪-‬وظ‬ ‫ج ‪- -‬م ‪- -‬ع ‪- -‬ه ب ‪- -‬رؤوسش‪- -‬اء ا’–ادي‪- -‬ات ا÷ميع يعمل بجد وهناك تنسشيق كب‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬ذي يسش‪÷ Ò‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ازع‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‬ ‫سشحب‬
‫«إ◊كومة خصصصصت ‪ 800‬مليار‬ ‫قرباج‪ ،‬الذي ’م الوزير وقال إانه وجب‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬قني‪ Ú‬مع ا’–اديات إ’‚اح هذه الدورة»‪،‬‬ ‫سشيكون ا◊سشم عند عودة زطششي‪.‬‬
‫’لعاب‬ ‫’‚اح إ أ‬ ‫سصنتيم إ‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه أان ’ ي ‪-‬كشش ‪-‬ف ف‪-‬ح‪-‬وى ال‪-‬رسش‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬ن‪- -‬اقشش‪- -‬ة اأ’م‪- -‬ور ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة وأاضشاف‪« :‬إاذا وجد هناك تأاخر فجزء‬ ‫أإحمد رإحم‬
‫’فريقية للشصباب»‬ ‫إ إ‬ ‫النصشية التي أارسشلها إاليه عقب سشحب‬ ‫ب ‪-‬دورة اأ’ل‪-‬ع‪-‬اب م ‪-‬ن اإ’ج ‪-‬اب ‪-‬ة م ‪-‬وج ‪-‬ود ع ‪-‬ن ‪-‬د ع ‪-‬دادي‪،‬‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ويضس م‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن ط‪-‬رف ا’–ادي‪-‬ة‪،‬‬ ‫وجب عليه ا◊ديث عن أالعاب البحر‬ ‫اإ’فريقية‬
‫أاك‪- -‬د وزي ‪-‬ر الشش ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ة أان‬
‫ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة خصشصشت ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ‪ ٨‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬ ‫ورد ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ق ‪-‬ائ ‪« :Ó-‬ل ‪-‬يسس م‪-‬ن ع‪-‬ادت‪-‬ي‬ ‫ل‪- -‬لشش ‪-‬ب ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ررة اأ’ب ‪- -‬يضس ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬وسش ‪- -‬ط ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬ررة ه‪- -‬ذا‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ‪Ã‬ث ‪-‬ل ه‪-‬ذه اأ’م‪-‬ور‪ ⁄ ،‬أاكشش‪-‬ف‬ ‫الصشيف ب‪Î‬اغونا اإ’سشبانية‪ ،‬أ’ن ‪2٠21‬‬ ‫با÷زائر‬
‫دي‪- -‬ن‪- -‬ار إ’‚اح اأ’ل‪- -‬ع‪- -‬اب اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‘‬
‫ل‪-‬لشش‪-‬ب‪-‬اب‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬تضش‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫رسشالة قرباج وأاقول له من هذا الذي‬ ‫’ت ‪-‬زال ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬
‫الصش ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬د تسش‪-‬خ‪ Ò‬ك‪-‬ل‬ ‫ط ‪-‬ل ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬رسش‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬قصش‪Ò‬ة؟ ب‪-‬ع‪-‬د‬‫ا ّ‬ ‫التنظيمية حتى اآ’ن تقوم بعملها كما‬
‫اإ’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ن‪-‬تائج إايجابية‪،‬‬ ‫ا÷معية ما قبل اأ’خ‪Ò‬ة قال إان الوزير‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي‪ ،‬سش‪-‬ب‪-‬ق وأان ع‪-‬ق‪-‬دن‪-‬ا اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ا‬
‫خرت حوا‹ ‪٨‬‬ ‫حيث قال‪« :‬ا◊كومة سش ّ‬ ‫اتصش ‪-‬ل ب ‪-‬ه وط ‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬دم ا◊ضش‪-‬ور‪،‬‬ ‫تنسشيقيا حضشره عدادي نفسشه‪ ،‬قمنا‬
‫’‪Á‬ن إلدو‹‬ ‫تشصاجر إلظه‪ Ò‬إ أ‬
‫م ‪Ó-‬ي‪ Ò‬دي ‪-‬ن ‪-‬ار لضش ‪-‬م‪-‬ان السش‪ Ò‬ا◊سش‪-‬ن‬ ‫حتى وإان دار هذا ا◊ديث وجب عليه‬ ‫أايضشا بعدة زيارات تفقدية ‪Ÿ‬لعب‬ ‫’سصبا‪ Ê‬توماسش برإندون‪،‬‬ ‫إ÷زإئري مهدي زفان‪ ،‬وزميله إ‪Ÿ‬هاجم إ إ‬
‫‪Ó‬لعاب اإ’فريقية للششباب‪ ،‬من حيث‬ ‫ل أ‬ ‫أان ’ يتكلم عنه أامام العلن»‪ ،‬وأاضشاف‪:‬‬ ‫وه‪- -‬ران‪ ،‬ال‪- -‬ق‪- -‬اع‪- -‬ة م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ددة‬ ‫خ‪Ó‬ل تدريبات نادي «رإن» إلفرنسصي‪ ،‬صصبيحة أإمسش‪ ،‬حيث كشصفت وسصائل‬
‫تهيئة ا‪Ÿ‬نششآات واأ’مور اللوجيسشتيكية‬ ‫«الفاف سشحبت التفويضس من الرابطة‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ات وأايضش‪-‬ا ا‪Ÿ‬سشبح‬ ‫’نصصار‬
‫’ع‪Ó‬م إلفرنسصية أإن ’عب إ‪ÿ‬ضصر ثار ‘ وجه زميله أإمام أإنظار إ‪Ÿ‬درب وإ أ‬ ‫إ إ‬
‫وأايضشا –ضش‪ Ò‬الرياضشي‪ ،Ú‬سشنششارك‬ ‫حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬نصس ع‪-‬ل‪-‬يه ا’تفاقية بينهما‪،‬‬ ‫إاضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬سش ‪-‬ه‪-‬رن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫’مور إ‪ ¤‬عرإك‬ ‫إلذين سصمح لهم ‪Ã‬تابعة إ◊صصة‪ ،‬قبل أإن يرد عليه برإندون لتتطور إ أ‬
‫بـ‪ 23٠‬رياضشي و‪ ’ ⁄‬احت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬رتبة‬ ‫وت ‪-‬نصش ‪-‬يب دي ‪-‬رك ‪-‬ت ‪-‬وار م‪-‬ن صش‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬م و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز‬ ‫’يدي ب‪ Ú‬إل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬إسصتدعى تدخل ’عبي إلفريق لفضش إ’شصتباك بينهما‪ ،‬قبل أإن‬ ‫با أ‬
‫ال‪- - -‬ه‪- - -‬ي‪- - -‬اك‪- - -‬ل ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي‬ ‫يدخ‪ Ó‬إ‪ ¤‬غرف تغي‪ Ò‬إ‪ÓŸ‬بسش من دون إكمال إ◊صصة إلتدريبية‪ ،‬وأإشصارت ذإت إ‪Ÿ‬صصادر إ‪ ¤‬أإن‬
‫اأ’و‪ ،¤‬وهذه اأ’لعاب سشتكون فرصشة‬ ‫’يدي وسصيعاقب إل‪Ó‬عب‪ Ú‬بإابعادهما عن موإجهة هذإ‬ ‫إ‪Ÿ‬درب صص‪È‬ي ‪Ÿ‬وشصي لن يقف مكتوف إ أ‬
‫ج‪-‬ي‪-‬دة ل‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬حقاقات ا‪Ÿ‬قبلة‪،‬‬ ‫إلسصبت أإمام نادي «تروإ» ‘ إلدوري إ‪Ù‬لي‪ ،‬لتتعقد وضصعية زفان إلذي خرج من حسصابات مدربه ‘‬
‫م ‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أال‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ .‬من جهة أإخرى‪ ،‬إخت‪ Ò‬إ‪Ÿ‬هاجم إلدو‹ إ÷زإئري رشصيد غزإل ضصمن إلتشصكيلة‬ ‫إ÷و’ت إ أ‬
‫اأ’ب ‪-‬يضس ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش‪-‬ط‬ ‫’سصبوع‪،‬‬
‫’وروبية إلك‪È‬ى‪ ،‬هذإ إ أ‬‫’ف‪-‬ارق‪-‬ة إ‪ÎÙ‬ف‪ ‘ Ú‬إل‪-‬دوري‪-‬ات إ أ‬ ‫’فضص‪-‬ل إل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬إ أ‬ ‫إ‪Ÿ‬ث‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ‬
‫‪.»2٠21‬‬ ‫ضص ّ‬
‫حى بأاربعة مديرين منهم‬ ‫حسصب موقع «فوتبال ‪ »365‬إلفرنسصي‪ ،‬عقب إ‪Ÿ‬سصتوى إلرإئع إلذي ظهر به غزإل خ‪Ó‬ل إلعشصر‬
‫دقائق إلتي شصارك فيها ‘ موإجهة فريقه موناكو أإمام ديجون‪ ،‬إ÷معة إلفارط‪ ،‬أإين سصاهم ‘‬
‫رئيسش إلديوإن إلسصابق شصرإك‬ ‫’شصادة من‬
‫هدف‪ Ú‬من أإصصل أإربعة أإهدإف سصجلها فريقه‪ ،‬ونال غزإل إ إ‬
‫طرف إ‪ı‬تصص‪ Ú‬إلذين طالبوإ إ‪Ÿ‬درب ليوناردو جارد‪Ë‬‬
‫ولد علي ينهي مهام جباب ويعيّن‬ ‫‪Ã‬نحه فرصصته كاملة ‘ إ‪Ÿ‬وإعيد إ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫وليد بوسصنة‬
‫بختي مديرا عاما للرياضشة بالنيابة‬
‫ق‪-‬ام وزي‪-‬ر إلشص‪-‬ب‪-‬اب وإل‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ة إل‪-‬ه‪-‬ادي ول‪-‬د علي‪ ،‬بإانهاء مهاّم إ‪Ÿ‬دير إلعام‬ ‫‪Ÿ‬نتخب‬
‫للرياضصة‪ ،‬عبد إ‪Û‬يد جباب‪ ،‬ومدير إلديوإن سصابقا‪ ،‬شصرإك حاج أإحمد‪ ،‬مع سصيد‬ ‫ية‬
‫’ثن‪ ،Ú‬ليع‪ Ú‬مسصتشصاره ‪ ÚŸ‬بختي ‘ منصصب‬ ‫أإحمد عمرو‪ Ê‬وصصالح بوطاقو‪ ،‬مسصاء إ إ‬ ‫عاد ‪Ÿ‬وإجهة «إ‪ÿ‬ضسر» ‘ تصسفيات‬
‫إ‪Ÿ‬دير إلعام للرياضصة مؤوقتا‪ ،‬بعدما شصغل منصصب مدير إلرياضصة ‘ و’ية ع‪ Ú‬إلدفلى‬ ‫مونديال ‪ ..2010‬إ◊ضسري يصسرح‪:‬‬
‫’خرين‪ .‬فرغم‬ ‫وعمل ‘ إ–ادية إلتنسش لسصنوإت طويلة‪ ‘ ،‬إنتظار إسصتبدإل إ‪Ÿ‬ديرين إ آ‬
‫أإن جباب كان يطبق تعليمات إلوزير ‘ كل قرإرإته إ’ أإن ولد علي قرر إلتضصحية به‬
‫بعدما إختلف معه ‘ طريقة حل عديد إ‪Ÿ‬لفات‪‡ ،‬ا جعل ولد علي يعتمد على إ‪Ÿ‬فتشش‬ ‫«عششنا أاجواء اإلرهاب‬
‫إلعام ناصصر بكري ‘ عدد من إ‪Ÿ‬لفات إ◊سصاسصة‪،‬‬
‫خاصصة قضصية إلصصرإع مع ب‪Ò‬إف‪ .‬من جهته‪ ،‬كان‬
‫ق‪-‬رإر إب‪-‬ع‪-‬اد ع‪-‬م‪-‬رو‪ ،Ê‬م‪-‬دي‪-‬ر إ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬بات‪ ،‬بسصبب‬
‫أامام ا÷زائر ‘ أام درمان»!‬
‫مشص‪-‬اك‪-‬ل ك‪-‬رة إل‪-‬ق‪-‬دم وقضصية قرباج‪ ،‬حيث أإجمع‬ ‫عاد إ◊ارسش إلدو‹ إ‪Ÿ‬صصري عصصام إ◊ضصري‪،‬‬
‫إل‪--‬وزي‪--‬ر م‪--‬ع إ‪Ÿ‬دي‪--‬ري‪--‬ن إ‪ÿ‬م‪--‬يسش ق‪--‬ب‪-‬ل إ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‬ ‫’قصص‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب ب‪Ó-‬ده م‪-‬ن‬
‫ل‪--‬ي‪--‬ن‪--‬بشش ‘ إ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪ ،‬و إ‬
‫وإنتقدهم بشصدة ومنعهم من إلعمل معه شصفويا‬ ‫إل‪--‬ت‪--‬أاه‪-‬ل إ‪ ¤‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬أاسش إل‪-‬ع‪-‬ا‪ 2010 ⁄‬بجنوب‬
‫إ‪ ¤‬غاية أإول أإمسش‪ ،‬أإين قرر إنهاء مهامهم‪ .‬هذإ‬ ‫إف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬د إ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب إل‪-‬وط‪-‬ني إ÷زإئري‪‘ ،‬‬ ‫ن‬
‫وكان بوطاغو مديرإ فرعيا وشصرإك مدير إلديوإن‬ ‫إ‪Ÿ‬بارإة إلفاصصلة للتصصفيات ‘ نوفم‪ 2009 È‬بأام درمان‬ ‫س‬
‫’شصارة إ‪ ¤‬أإن ولد علي‬ ‫وم‪-‬دي‪-‬رإ م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا ‪Ã‬ت‪-‬اب‪-‬عة إ‪Ÿ‬ؤوسصسصات‪Œ .‬در إ إ‬ ‫إلسص‪-‬ودإن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إل‪-‬ت‪-‬ي شص‪-‬ه‪-‬دت وإح‪-‬دة م‪-‬ن م‪Ó-‬ح‪-‬م إلسصاحرة إ‪Ÿ‬سصتديرة إ÷زإئرية‪ ،‬أإين ربط‬ ‫ي‬
‫ب‪-‬اشص‪-‬ر ‘ إ أ‬
‫’شص‪-‬ه‪-‬ر إل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة إ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬اسصة إبعاد إطارإت إلوزإرة‬ ‫’ج‪-‬وإء إ‪Ÿ‬شص‪-‬ح‪-‬ون‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي شص‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا ‪fi‬يط إ‪Ÿ‬لعب آإنذإك‪ ،‬وإلتي وصصفها‬ ‫’قصص‪-‬اء ب‪-‬ا أ‬‫إ◊ضص‪-‬ري إ إ‬
‫إلسصابقة بقيادة تهمي‪ ،‬وقام بإانهاء مهام مدير إلرياضصة ج‪Ò‬إوي‬ ‫’رهابية‪ ،‬مشص‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإن إختيار إ’–اد إ‪Ÿ‬صصري لكرة إلقدم للسصودإن ‪ÿ‬وضش إللقاء‬ ‫’جوإء إ إ‬‫با أ‬
‫رفقة إ‪Ÿ‬سصتشصار سصا‪Ÿ‬ي‪ ،‬ثم إ‪Ÿ‬فتشش إلعام شصع‪Ó‬ل وبعدها أإحال‬ ‫’نصصار إ‪ÿ‬ضصر ‪Ÿ‬سصاندة أإشصبال إلناخب إلوطني آإنذإك‪،‬‬ ‫كان أإك‪ È‬خطإا وقعوإ فيه‪ ،‬بعد إلتنقل إلتاريخي أ‬
‫’ع‪Ó-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬ث‪-‬م إلرباعي جباب‪،‬‬ ‫إ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ا إ‬ ‫رإبح سصعدإن‪ ،‬وأإكد أإن لعب إ‪Ÿ‬بارإة ‘ دولة أإخرى بعيدة كان سصيمنح للفرإعنة بطاقة إلتأاهل‪ ،‬حيث صصرح‬
‫ب‪--‬وط‪-‬اق‪-‬و وشص‪-‬رإك وع‪-‬م‪-‬رو‪ ،Ê‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬رة‬ ‫إ◊ضصري لقناة «إ◊ياة» إ‪Ÿ‬صصرية قائ‪« :Ó‬نحن ‪ ⁄‬نحسصب جيدإ لذلك ‪ ⁄‬نتأاهل إ‪ ¤‬نهائيات كأاسش إلعا‪2010 ⁄‬‬
‫إلشصباب بن مغسصولة مهمشصة مند مدة‪.‬‬ ‫’رهاب ‘ أإم‬
‫بجنوب إفريقيا‪ ،‬وهو فشصل كب‪÷ Ò‬يل ذهبي من إل‪Ó‬عب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬صصري‪ ،»Ú‬مضصيفا‪« :‬لقد عشصنا أإجوإء إ إ‬
‫أإحمد رإحم‬ ‫درمان‪ ،‬لقد كانت هناك أإجوإء مشصحونة خارج إ‪Ÿ‬لعب وعشصنا ضصغطا رهيبا»‪ ،‬وتابع‪« :‬لقد أإخطأانا باختيار إلسصودإن‬
‫‪ÿ‬وضش إللقاء‪ ،‬ولو ‪ ⁄‬نلعب فيها ولعبنا ‘ جنوب إفريقيا مث‪ Ó‬أإو أإي بلد بعيد لكنا تأاهلنا إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬ونديال»‪ ،‬مردفا‪« :‬إللعب ‘‬
‫إلسصودإن كان أإك‪ È‬خطأا وسصمح للجزإئري‪ Ú‬بالتنقل بقوة وتشصجيع منتخبهم وخطف تأاشص‪Ò‬ة إلتأاهل إلتي ضصاعت منا بسصبب‬
‫وليد بوسصنة‬ ‫حسصاباتنا إ‪ÿ‬اطئة»‪.‬‬
‫«ا÷زائر “لك لعب‪ Ú‬اسشتثنائي‬ ‫‪ƒæ«àfÉØfGE‬‬
‫رئيسش إ’–اد إلدو‹‬
‫لكرة إلقدم «فيفا»‬

‫يؤوكـــــــد‪:‬‬
‫اأ’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2٠1٨‬الموافق لـ ‪ ٠٤‬جمادى الثانية ‪ 1٤39‬ه ـ‬ ‫رياضشـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪12‬‬
‫وليد بوسصنة‬
‫مولودية وهرإن‬ ‫أاشش‪-‬اد ج‪-‬ي‪-‬ا‪ Ê‬إان‪-‬ف‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬و‪ ،‬رئ‪-‬يسس ا’–اد ال‪-‬دو‹ ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم «ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫ا÷زائري وبال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ميزين الذين تظمهم التششكيلة الوطنية‪ ،‬أاين أاكد أان ا‪ÿ‬ضشر ‪Á‬تلكون‬
‫’ع‪ Í‬كبارا واسشتثنائي‪ Ú‬ينششطون ‘ أاك‪ È‬اأ’ندية اأ’وروبية‪ ،‬واعت‪ È‬رئيسس أاعلى هيئة كروية‬
‫ناتاشش وهريات‬ ‫‘ العا‪ ⁄‬فششل كتيبة ‪fi‬اربي الصشحراء ‘ حجز مقعد ‘ نهائيات كأاسس العا‪2٠1٨ ⁄‬‬
‫بروسشيا‪ ،‬للمرة الثالثة على التوا‹ وا‪ÿ‬امسشة ‘ تاريخ السشاحرة ا‪Ÿ‬سشتديرة‬
‫مسشتاءان من ماجر‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن تضش‪-‬م‪-‬هم‪ ،‬دلي‪ Ó‬كب‪Ò‬ا على تطور‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ‘ السش‪-‬ن‪-‬وات اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم وج‪-‬ود م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات‬
‫وال‪Ó‬عبون ي‪Î‬قبون وعود بابا‬ ‫ضشعيفة ‘ القارة السشمراء ‘ الوقت ا◊ا‹‪ ،‬حيث صشرح ا‪Ÿ‬سشؤوول‬
‫السشويسشرو إايطا‹ لوكالة اأ’نباء السشينغالية قائ‪ ‘« :Ó‬نهائيات كأاسس‬
‫أاب ‪-‬دى ’ع ‪-‬ب‪-‬ا ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رؤووف‬ ‫ال‪-‬عا‪ 2٠1٨ ⁄‬ب‪-‬روسش‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬آات‪ ،‬أ’ن كرة القدم‬
‫ناتاشس وحمزة هريات‪ ،‬تذمرهما من الناخب الوطني‬ ‫ل‪-‬يسشت ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ا دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬صش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح أان‪-‬ه ‪ ⁄‬يسش‪-‬ب‪-‬ق ‪Ÿ‬ن‪-‬تخب إافريقي‬
‫رابح ماجر‪ ،‬بسشبب عدم اسشتدعائهما للمششاركة ‘ تربصس‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل إا‪ ¤‬نصش ‪-‬ف ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ون ‪-‬دي ‪-‬ال م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬واك‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي نهاية الششهر‪ ،‬وهو ما جعل ا‪Ÿ‬درب معز‬ ‫منتخبات القارة السشمراء ببلوغ ربع النهائي فقط ‘ أافضشل‬
‫بوعكاز يتحدث إاليهما على انفراد ويطالبهما ‪Ã‬واصشلة العمل‬ ‫اأ’حوال‪ ،‬لكن ا‪Ÿ‬ونديال ا‪Ÿ‬قبل قد يششهد مفاجآات»‪،‬‬
‫وانتظار فرصشتهما التي سشتأاتي من دون ششك‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ينتظر‬ ‫مضشيفا‪ ⁄« :‬تعد هناك منتخبات إافريقية ضشعيفة ‘‬
‫’ع‪-‬ب‪-‬و م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران ب‪-‬ف‪-‬ارغ الصش‪ È‬م‪-‬وع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬نحة الفوز‬ ‫السشنوات اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬نتخبات ا‪ÿ‬مسشة التي سشتمثل‬
‫اأ’خ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشجل أامام ا–اد بلعباسس‪ ،‬وا‪Ÿ‬قدرة بـ‪ 3٠‬مليون سشنتيم‪،‬‬ ‫هذه القارة ‘ كأاسس العا‪ ⁄‬بروسشيا منتخبات قوية‬
‫التي وعد بها الرئيسس بابا‪.‬‬ ‫واسش ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قت ال‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ‘ ا◊دث‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬وقت‬
‫بنية ا‪Ù‬افظة على تقدمه واللعب بخطة دفاعية ‪fi‬ضشة‪،‬‬ ‫سشتكون تششكيلة مولودية ا÷زائر‪ ،‬مسشاء اليوم بداية من‬ ‫عوإد يشصرع ‘ إلتدرب إليوم وع‪ ‹Ó‬يصصاب‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬وية التي لن تكون‬
‫م‪-‬ع اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬اكسش‪-‬ة ب‪-‬ا’ع‪-‬ت‪-‬ماد على سشرعة‬ ‫السشاعة السشابعة‪ ،‬على موعد مع لقاء مصش‪Ò‬ي أامام الضشيف‬ ‫موجودة ‘ روسشيا‪ ،‬هنا أاذكر ا÷زائر التي‬
‫تلقى متوسشط ميدان عواد ‪fi‬مد اأ’م‪ ،Ú‬أاخبارا سشارة‪ ،‬أامسس‪ ،‬بعدما‬ ‫“لك ’ع ‪-‬ب‪ Ú‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪ Ú‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪⁄‬‬
‫’عبيه‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬سشيعتمد ا‪Ÿ‬درب كازو‪ Ê‬على نفسس‬ ‫أاوتوهو الكونغو‹‪ ،‬على أارضشية ملعب ‪ 5‬جويلية اأ’و‪Ÿ‬بي‪،‬‬ ‫منحه الطبيب الضشوء اأ’خضشر للعودة إا‪ ¤‬التدريبات بداية من اليوم‪ ‘ ،‬ا◊صشة‬
‫التششكيلة التي فازت على «السشياسشي»‪ ،‬ماعدا ا‪Ÿ‬ا‹ أاليو‬ ‫◊سش ‪-‬اب م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة إاي ‪-‬اب ال‪-‬دور ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي ‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ون‪-‬دي‪-‬ال‪ ،‬وه‪-‬ذا دل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫التدريبية التي سشيخوضشها الفريق ‪Ã‬لعب الششهيد أاحمد زبانة صشباحا‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ط ‪-‬ور ال ‪-‬ك ‪-‬رة اإ’ف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫دينغ الذي سشيغيب بسشبب عدم تأاهيله ‘ ا‪Ÿ‬نافسشة‪ ،‬مع‬ ‫رابطة اأ’بطال اإ’فريقية‪ ،‬وهو اللقاء الذي سشيجد‬ ‫مششاركته أامام ا–اد ا◊راشس تبقى مسشتبعدة‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬عانى قلب الدفاع‬
‫احتمال تدعيم ا‪ÿ‬ط اأ’مامي ببالغ ليششكل هجوم‬ ‫فيه العميد نفسشه مطالبا بالفوز بنتيجة عريضشة‬ ‫وق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات ا‪ÿ‬مسش‪-‬ة‬
‫ع‪ ‹Ó‬سشليمان من آا’م حادة صشبيحة البارحة خ‪Ó‬ل التدريبات‪ ،‬و‪ ⁄‬يقو على إاكمال‬ ‫ا‪Ÿ‬تأاهلة»‪ ،‬وتابع‪« :‬هناك أايضشا‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق رف‪-‬ق‪-‬ة سش‪-‬وي‪-‬ب‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬اشس م‪-‬ع درارج‪-‬ة كصش‪-‬ان‪-‬ع‬ ‫◊صش ‪-‬د ت ‪-‬أاشش‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل إا‪ ¤‬ال‪-‬دور ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ك‪fi .‬مد‬ ‫ا◊صشة‪ ،‬وهو ما دفعه ل‪Ó‬نسشحاب بطلب من الطاقم الطبي‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ك ‪-‬ام‪Ò‬ون وغ ‪-‬ان ‪-‬ا فشش ‪‘ Ó-‬‬
‫أالعاب‪ .‬و‘ سشياق منفصشل‪ ،‬أاجرت ا‪Ÿ‬ولودية آاخر‬ ‫انهزامه بثنائية من دون رد ‘ مباراة الذهاب‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل‪ ،‬وه‪-‬ذا دل‪-‬ي‪-‬ل على قوة‬
‫حصشة تدريبية لها‪ ،‬مسشاء أامسس‪ ،‬وضشع من خ‪Ó‬لها‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج‪-‬رت ‘ ظ‪-‬روف صش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬درب الفرنسشي آاخر الرتوششات على التششكيلة‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ر ‘ ال‪- -‬ك‪- -‬ون‪- -‬غ‪- -‬و‪ ،‬ح‪- -‬يث يسش ‪-‬ع ‪-‬ى ’ع ‪-‬ب ‪-‬و‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا أان‬
‫اأ’سش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ون‪-‬فسس الشش‪-‬يء ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬نادي أاوتوهو‬ ‫ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ل ‪-‬ت‪-‬دارك ا‪ÿ‬سش‪-‬ارة وال‪-‬ث‪-‬أار أ’ن‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ت ‪-‬ث‪-‬بت اآ’ن أان‪-‬ه‪-‬ا تسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‬
‫ال‪- -‬ذي خ ‪-‬اضس أاول حصش ‪-‬ة ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ه‪ ،‬أاول أامسس‪،‬‬ ‫رياضشيا من الظلم التحكيمي الذي عاششوه ‘‬ ‫أام‪- -‬اك‪- -‬ن إاضش‪- -‬اف‪- -‬ي‪- -‬ة ‘‬
‫‪Ã‬لعب ثكنة ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بالدار البيضشاء‪ .‬هذا‬ ‫أادغال إافريقيا‪ ،‬و–قيق «ر‪Á‬ونتادا» ‪Ÿ‬واصشلة‬ ‫ن‪- -‬ه‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات ك ‪-‬أاسس‬
‫وأاك‪-‬د ق‪-‬ائ‪-‬د ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن حشش‪-‬ود‪ ،‬ع‪-‬لى‬ ‫ا‪Ÿ‬غامرة القارية‪ ‬مثلما تصشر عليه إادارة النادي‬ ‫العا‪.»⁄‬‬
‫ضشرورة تفادي اأ’خطاء من أاجل حصشد التأاهل‪ ،‬حيث‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬خصش‪-‬وصش‪-‬ا وأان ال‪-‬ف‪-‬ريق سشيسشتفيد من‬
‫ق ‪-‬ال ‘ تصش ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ل ‪-‬ه ل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة اأ’ن‪-‬ب‪-‬اء ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪:‬‬ ‫عاملي اأ’رضس وا÷مهور الذي سشيتنقل من دون‬
‫«سشنخوضس مباراة صشعبة أامام منافسس جيد‪ ،‬مواجهة‬ ‫ششك ب‪- -‬ق‪- -‬وة ‪Ÿ‬سش‪- -‬ان ‪-‬دة زم ‪Ó-‬ء ا◊ارسس شش ‪-‬اوشش ‪-‬ي‪،‬‬
‫أاوتوهو لن تكون سشهلة خاصشة أان نتيجتها مهمة ◊جز‬ ‫فضش‪ Ó-‬ع‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬سش‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬لمنافسس وطريقة‬
‫التأاهل للدور ا‪Ÿ‬قبل»‪ ،‬وأاضشاف‪« :‬يجب تفادي اأ’خطاء‬ ‫ل ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬ان ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ا ›ه‪-‬و’ ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة‬
‫لتحقيق نتيجة جيدة كما أاننا سشنعتمد كث‪Ò‬ا على دعم‬ ‫للطاقم الفني الذي يبحث هو اآ’خر عن فك ششفرة‬
‫أانصشارنا لصشنع الفارق»‪.‬‬ ‫دفاع أاوتوهو مبكرا‪ ،‬وفتح باب التسشجيل مع بداية‬
‫درإرجة‪« :‬نعلم ما ينتظرنا أإمام أإوتوهو‬ ‫ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رار سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اريو ا‪Ÿ‬واجهة السشابقة ‘‬
‫وسصنكون ‘ إ‪Ÿ‬وعد للتأاهل»‬ ‫البطولة أامام ا‪Ÿ‬تصشدر ششباب قسشنطينة‪.‬‬
‫كازو‪ Ê‬يشصدد على إلفعالية أإمام إ‪Ÿ‬رمى‬ ‫شش ‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد ‘ ال‪-‬ذه‪-‬اب ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ‘‬ ‫أاسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا الشش ‪-‬ب ‪-‬اك‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ن أاول‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ق شش ‪-‬ب ‪-‬اب ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب‬
‫كشش ‪-‬ف صش ‪-‬ان ‪-‬ع أال ‪-‬ع ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬ي‪-‬د درارج‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬ه‬ ‫كأاسس الكاف‪ ،‬وصشرح لـ«النهار» قائ‪:Ó‬‬ ‫أاه‪-‬داف ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬نتهي النصشف اأ’ول‬ ‫وتأاهل إا‪ ¤‬الدور التمهيدي الثا‪ Ê‬من‬
‫وزم ‪Ó-‬ءه سش ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون‪-‬ون ‘ ا‪Ÿ‬وع‪-‬د خ‪Ó-‬ل م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم‪،‬‬ ‫وحشصود يطلب دعم إلشصناوة‬
‫«ت ‪-‬أاه‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬فضش‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬ور وف‪-‬زن‪-‬ا أاداء‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬وق الشش‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬هدف‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ة ك‪-‬أاسس ال‪-‬ك‪-‬اف‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د إاط‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه‬
‫خصشوصشا وأانه يعرفون ا‪Ÿ‬نافسس و‪Á‬لكون فكرة مسشبقة‬ ‫ط ‪-‬لب م ‪-‬درب ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ب‪-‬رن‪-‬ارد ك‪-‬ازو‪ ،Ê‬م‪-‬ن‬ ‫ون‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة أام‪-‬ام م‪-‬ن‪-‬افسس ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن سش‪-‬ه‪،Ó‬‬ ‫نظيف‪ .‬وسشار الششوط الثا‪ Ê‬على ذات‬ ‫بضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه أاون‪-‬ز ك‪-‬ري‪-‬ات‪-‬ور ا‪Ÿ‬ا‹ ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ية‬
‫عن الظروف التي تنتظرهم على أارضشية ا‪Ÿ‬يدان‪:‬‬ ‫’عبيه ضشرورة ال‪Î‬كيز أامام ا‪Ÿ‬رمى لتجنب‬ ‫وأاثبتنا قدرتنا على الذهاب بعيدا ‘‬ ‫الريتم‪ ،‬و“كن خ‪Ó‬له لكروم من إاهداء‬ ‫ن‪- - -‬ظ‪- - -‬ي‪- - -‬ف‪- - -‬ة‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬إاي ‪- -‬اب ال ‪- -‬دور‬
‫«ح ّضش ‪-‬رن ‪-‬ا ج ‪-‬ي ‪-‬دا ‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة أاوت ‪-‬وه ‪-‬و‪ ،‬ون‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ا‬ ‫تضش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع اأ’ه‪-‬داف‪ ،‬وا◊رصس ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دم‬ ‫ك‪- -‬أاسس ال ‪-‬ك ‪-‬اف‪ ،‬وه ‪-‬ذه ه ‪-‬ي ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل إا‪ ¤‬ب‪-‬ل‪-‬وزداد ب‪-‬إاح‪-‬رازه ال‪-‬ه‪-‬دف‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي اأ’ول م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬رن‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه نسش‪-‬ع‪-‬ى‬ ‫تلقي أاي هدف قد يكون مباغتا‪،‬‬ ‫ششباب بلوزداد»‪ .‬هذا وعرفت مواجهة‬ ‫ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ ‘ Ê‬ال‪- -‬دق‪- -‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة الـ‪ ،69‬ل ‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫العائد بتعادل إايجابي بهدف ‪Ÿ‬ثله ‘‬
‫لنكون ‘ ا‪Ÿ‬وعد للتأاهل»‪.‬‬ ‫سشيكون وزنه ثقي‪ ‘ Ó‬حسشم‬ ‫اأ’مسس حضش ‪- - - -‬ور وزي ‪- - - -‬ر الشش‪- - - -‬ب‪- - - -‬اب‬ ‫الشش‪- -‬ب‪- -‬اب م‪- -‬ق‪- -‬ع‪- -‬ده ‘ ال ‪-‬دور ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‬ ‫م ‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ذه‪-‬اب‪ .‬ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة اأ’و‪ ¤‬م‪-‬ن‬
‫عبد إ‪Ÿ‬الك‬ ‫التأاهل‪ ،‬خصشوصشا وأان‬ ‫وال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬ادي ول‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وعضشو‬ ‫ويضشرب موعدا لنادي نكانا الزامبي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ع ‪-‬رفت دخ‪-‬ول ال‪-‬ن‪-‬ادي ا‪Ÿ‬ا‹‬
‫عدإد‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس ت‪-‬نقل‬ ‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬درا‹ لـ«ال‪-‬ف‪-‬اف»‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ار‬ ‫ب ‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ة دف‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ضش‪-‬غ‪-‬ط أاب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫إ–اد إ◊رإشش‬ ‫من دون ششك‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ول وق‪-‬اسش‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬السش‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫إلطاوسصي‪« :‬تأاهلنا بفضصل‬ ‫لعقيبة من دون خلق فرصس حقيقية إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬ا‹ با÷زائر وعدد من أافراد سشلكه‬ ‫إ÷مهور وأإثبتنا قدرتنا على‬ ‫غ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬قة الـ‪ ،31‬ح‪ Ú‬ن‪ّ- -‬ف‪- -‬ذ بشش ‪-‬و‬
‫بششوشش يعاقب وال‪Ó‬عبون ‪Á‬هلون اإلدارة حتى مسشاء اليوم قبل مقاطعة لقاء ا◊مراوة‬ ‫الدبلوماسشي والذين ” تكر‪Á‬هم ب‪Ú‬‬
‫ششوطي اللقاء من طرف ولد علي‪.‬‬
‫إلذهاب بعيدإ ‘ كأاسش إلكاف»‬
‫أاكد ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬غربي لفريق ششباب‬
‫‪fl‬الفة من على بعد حوا‹ ‪ 2٠‬م‪Î‬ا‬
‫على ‪ ÚÁ‬ا◊ارسس ا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬الذي أابعد‬
‫طلبت إدإرة فريق إ–اد إ◊رإشش من ’عبيها إنتظار إ◊صصة إلتدريبية مسصاء إليوم‪ ،‬من أإجل إ◊صصول على جزء من‬ ‫عبد إ‪Ÿ‬الك عدإد‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد‪ ،‬رشش ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ط ‪-‬اوسش ‪-‬ي‪ ،‬ط‪-‬م‪-‬وح‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬رة ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬د ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ب ‪-‬وشش‪-‬ار ال‪-‬ذي‬
‫’ضصرإب وإ’حتجاج إلذي كان مقررإ‬ ‫مسصتحقاتهم إلعالقة منذ ما يقارب إلسصنة‪ ،‬وهو ما جعل رفقاء بوڤاشش يؤوجلون إ إ‬
‫’ثن‪ Ú‬إ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬ويفوزون وديا على فريق إ‪Ù‬مدية بخماسصية كاملة –ضص‪Ò‬إ للتنقل إلصصعب ‪Ÿ‬وإجهة مولودية‬ ‫مسصاء إ إ‬
‫’سصبوع‪ ،‬حيث أإكدت إدإرة إلصصفرإء ل‪Ó‬عب‪ Ú‬أإنها سصتمنحهم مسصتحقاتهم على هامشش إلتدريبات مسصاء‬ ‫وهرإن نهاية إ أ‬ ‫’ول لرإبطة أإبطال إفريقيا‬
‫مبارإة إياب إلدور إلتمهيدي إ أ‬
‫إليوم‪ ،‬و‘ حالة إلعكسش فإان ’عبي إلصصفرإء يهددون بإالغاء إلتدريبات وحتى عدم إلتنقل إ‪ ¤‬وهرإن بعدما ملّوإ من‬
‫‪Ó‬دإرة‪ .‬إ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬قررت ÷نة إ’نظباط معاقبة مسصاعد إ‪Ÿ‬درب ناصصر بشصوشش بسصبب إحتجاجه على‬ ‫إلوعود إلكاذبة ل إ‬
‫ريال بانغي ‪ 0 – 0‬وفاق سصطيف‬
‫إ◊كم ‘ لقاء سصوسصطارة‪ ،‬بينما سصيغيب دإود تلقائيا عن موإجهة إ◊مرإوة بسصبب إلعقوبة‪ ،‬ويعود متوسصط إ‪Ÿ‬يدإن بن‬
‫أإحمد ر‬ ‫’صصابة‪ ،‬وشصارك دباري ومازإري وكل إل‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬تدريبات صصباح أإمسش‪.‬‬ ‫حوسص‪ Ú‬بعدما شصفي من إ إ‬
‫الوفاق يتأاهل ‘ إافريقيا الوسشطى بأاقل ›هود‬
‫رغ إلفرنسسي أإلكس‬ ‫حارسش مرمى سس‪Î‬إسسبو‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش‪-‬وار‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬وع‪-‬د م‪-‬ع أاول ظ‪-‬ه‪-‬ور للمدافع‬ ‫مثلما كان متوقعا‪ ،‬عاد وفاق سشطيف بورقة التأاهل إا‪¤‬‬
‫سندر أإوكيجة يكشسف‪:‬‬ ‫ت‬‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫خ‬ ‫«ا‪Ÿ‬نت‬ ‫الغابو‪ Ê‬أاوبامبو ‘ التششكيلة اأ’سشاسشية منذ قدوم بن ششيخة‪،‬‬ ‫الدور الثا‪ Ê‬من منافسشة رابطة أابطال إافريقيا‪ ،‬بعدما فرضس‬
‫طلع إا‪ ¤‬ح‬
‫االو÷زطانئيرياة ل÷كزارئةرسيس ال‘فالراقنركيوب اجلزعاائرجلي‪،‬لوناتدطليعسهش‪◊Î‬امسشلبوقرمغ الفرنسشي‪ ،‬أالكسشندر أاومكيلجة‪،‬ق عمني اصهتمش ا‪ÿ‬ضشر قريبا»‬
‫الذي اعتمد على ‪ 3‬مدافع‪fi Ú‬وري‪ ،Ú‬أامسس‪ ‘ ،‬مباراة‬ ‫التعادل السشلبي على ا‪Ÿ‬ضشّيف ريال بانغي ‘ مباراة إاياب‬
‫كششف ا◊ار‬ ‫ح ‪-‬رصس خ ‪Ó-‬ل ب ‪-‬ن شش ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ’ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬نب‬ ‫الدور اأ’ول‪ ،‬بعدما كان قد فاز بسشداسشية كاملة خ‪Ó‬ل لقاء‬
‫ا’حتكاكات لتفادي اإ’صشابات‪ ،‬خاصشة بعد أان وقف عند‬ ‫ال ‪-‬ذه ‪-‬اب بسش ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ح أاشش‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ب‪-‬ن شش‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ة ‘‬
‫امه‬ ‫يصس‬ ‫الق‬
‫الوطني رابح ماجر دم «فاف» أاو أاي عضشو من أاعضشاء الطاق ا‪ÿ‬ضشر‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه ‪ ⁄‬يتلق أاي اتصشا با’لتحاق بصشفوف ا‬ ‫اأ’رضشية الكارثية للملعب‪ .‬هذا وكان ال‪Ó‬عب بدران قد تلقى‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل ب ‪-‬أاق ‪-‬ل ›ه‪-‬ود رغ‪-‬م ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬ة ‘ صش‪-‬ف‪-‬وف‬
‫–ادي‬ ‫’‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫ع‬ ‫ب‬‫ا‬‫ت‬‫م‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ه‬‫ب‬ ‫اسشتدعاء إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي ليكون ا‪Ÿ‬مثل الوحيد للوفاق‬ ‫الفريق‪ .‬وعرفت البداية ‪fi‬اولة ا‪Ÿ‬نافسس بسشط سشيطرته‬
‫رغم اأ’نباء التي تصشل‬ ‫ما أاكد أاوكيجة أان آاخ‬ ‫وحيد حليلوزيتشس‬
‫«لقد سشمعت عن ‪ ،‬حيث صشرح أاوكيجا ‪Ÿ‬وقع «’غازيت در اتصشال به من طرف الفاف كان ‘ عه ه عن اهتمام الناخب‬ ‫مع ا‪ÿ‬ضشر بعد ششطب أاسشماء جحنيط وزيتي وجابو‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ›ري ‪-‬ات ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت أاول ف‪-‬رصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وف‪-‬اق ‘‬
‫ا‪Ÿ‬درب اأ’سشبق‬ ‫د‬ ‫الوطني بي‪ ،‬وا هتمام ا’–ادية ا÷زائرية لكرة ال ي فناك» قائ‪:Ó‬‬ ‫ا‬ ‫ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬قة ‪ 25‬ب ‪-‬ق ‪-‬ذف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج‪-‬م أام‪-‬ق‪-‬ران ال‪-‬ت‪-‬ي اصش‪-‬ط‪-‬دمت‬
‫قدم والناخب‬ ‫سشتع‪Ó‬مه‬ ‫حّمار‪ ‬يطمئن على تسصوية ديون مادو وينتظر إلرّد إلكتابي‬ ‫بالقائم‪ ،‬رد عليه هجوم ا‪Ÿ‬نافسس بقذفة ردها القائم كذلك‪.‬‬
‫م عني‪ ،‬ولكن ‘ الوق‬ ‫ششيء ر‬
‫مضشيفاسشمي‪ ،‬لذلك أانا أاواصشل ال‪Î‬كيز على فريت ا◊ا‹ ’ يوجد أاي‬ ‫على إ’ح‪Î‬إزإت‬ ‫الشش‪-‬وط ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬رف خ‪-‬روج ان‪-‬دف‪-‬اع ال‪-‬وف‪-‬اق إا‪ ¤‬ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬وم‬
‫ي سش‪Î‬اسشبوغ»‪،‬‬ ‫ق‬ ‫«ا‪Ÿ‬نتخب ا‬ ‫‪:‬‬ ‫سشيكون الرئيسس حّمار ‘ انتظار وفد فريقه رفقة وزير‬ ‫وتضش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ف‪-‬رصش‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬قب رك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة آايت واع‪-‬م‪-‬ر ال‪-‬تي‬
‫÷زائري يهمني وأانا‬ ‫ق‬
‫ذلريبا‪ ،‬كانت لدي اتصشا’ت ‘ عهد وحيدأاتطلع ◊مل قميصشه‬ ‫الشش ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬ادي ول ‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ع‪-‬ودت‪-‬ه إا‪¤‬‬ ‫وجدت رأاسشية بن عياد لكنها مرت جانبية‪ ،‬ليتواصشل اللعب‬
‫ص ك الوقت كنت أالعب ‘ الدرجة الثانية حليلوزيتشس لكن ‘‬ ‫ا÷زائر غدا ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بعدما التقى حّمار بالوزير أامسس‪،‬‬ ‫‘ وسش ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬دق‪-‬ائ‪-‬ق اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ان‪-‬ف‪-‬رد‬
‫الفرن‬ ‫شفوف‬
‫سشية وكان صشعبا علي‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب»‪ ،‬وتابع‪« :‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا اط‪-‬م‪-‬أان ح‪ّ-‬م‪-‬ار أامسس ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬اف ب‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة دي‪-‬ون‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م أام‪-‬ق‪-‬ران ب‪-‬ا◊ارسس م‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ا ال‪-‬ه‪-‬دف اأ’ول ل‪-‬ل‪-‬وفاق‪،‬‬
‫صشفوف ا‪ÿ‬ضشر»‪ .‬وعن ع‪Ó‬قحاليا أانا أالعب ‘ الليغ‪ 1‬وأاقدم مسشتو ّى حجز مكانتي ضشمن‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم مادو ‘ ا‪Ÿ‬هلة القانونية‪ ‘ .‬ا‪Ÿ‬قابل‪’ ،‬زالت إادارة‬ ‫وال‪-‬ذي رفضش‪-‬ه ح‪-‬ك‪-‬م ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ل‪ ،‬لينتهي اللقاء‬
‫جيدا بششها‬ ‫ته با÷زائر‬ ‫هن‬
‫دة ا÷ميع‪ ،‬وبإامكا‪Ê‬‬ ‫كبلد‪ ،‬قال صشاحب الـ‬ ‫اك‪ ،‬أانا أانحدر من تي‬ ‫ال ‪-‬وف ‪-‬اق ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر‪ ‬ال ‪-‬ق ‪-‬رار ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ن ا÷ه‪-‬ات ا‪ı‬تصش‪-‬ة‬ ‫بالتعادل السشلبي وتأاهل سشهل للتششكيلة السشطايفية‪.‬‬
‫›ال كب‪ Ò‬يسشمح ‹ بالزي وزو ولكن ‪ ⁄‬يسشبق ‹ زيارة ا÷زائر‪ 29،‬عاما‪« :‬أاصشو‹ جزائرية من ناحية اأ’التطلع ‪Ÿ‬كانة ضشمن‬ ‫بخصشوصس ملف ا’ح‪Î‬ازات ضشد ا–اد بسشكرة‪ ،‬خاصشة أانها‬
‫تنقل‪ ،‬لكنني أا“نى زيارتها وزيارة أاقارب أ’ن جدي تو‘‪ ،‬كما أان كرة القدم أاخذتب وجدي كان يعيشس‬
‫«سص‬ ‫بن شصيخة يعيد زغبة‪ ..‬يريح جحنيط ويشصرك أإوبامبو‬
‫عدي ‪Á‬لك إمكانا‬
‫“تلك اأ’دلة التي تؤوكد أاحقيتها بالنقاط‪ ،‬حيث بدا حّمار‬
‫ي هناك والذين أاتواجد ‘ اتصشال معهم كل وقتي وليسس لدي‬
‫عن طريق اأ’ن‪Î‬نت»‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ب‬‫ن‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫ن‬ ‫ت كب‪Ò‬ة وأإ“نى أإ‬ ‫و‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أاششاد أا‬ ‫واثقا من ششرعية ا’ح‪Î‬ازات‪ .‬هدا وجاءت اأ’خبار اأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫’ول مرة‬
‫أإسصاسصيا أ‬
‫‘ صصفوف إ‪ÿ‬ضصر»‬ ‫واطنه وزميل‬ ‫‪Ã‬‬ ‫ة‬‫ج‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي –دثت ع‪- -‬ن سش‪- -‬حب م‪- -‬ل‪- -‬ف ا’ح‪Î‬ازات م‪- -‬ن ÷ن ‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬رفت ال‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة اأ’سش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وفاق‪ ،‬التي واجهت ريال‬
‫و‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫س‬‫ا‬ ‫‪Î‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫‘‬ ‫ه‬
‫‪Ÿ‬هاج‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬‫غ‬ ‫ر‬ ‫‪Á‬لك مكانا‬ ‫إ‬
‫ا‬
‫ك‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫د‬‫ع‬ ‫ش‬‫س‬ ‫س‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫قال ‘ هدت كب‪Ò‬ة ‪ ⁄‬يسشتطع تفج‪Ò‬ها هذا ا‪Ÿ‬وسش م الدو‹ ا÷زائري إا‬ ‫ا’نضشباط لتزيد من إاصشرار حّمار على التمسشك بحق‬ ‫ب ‪-‬ان‪-‬غ‪-‬ي‪ ،‬أامسس‪ ،‬ع‪-‬دة ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬ات أاح‪-‬دث‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬درب ب‪-‬ن شش‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ة‪،‬‬
‫دا أانه‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫اا‬
‫سش‪Î‬اسشبورغلششأان‪« :‬إادريسس سشعدي ‪Á‬لك إامكانات كبفقة فريقه بسشبب اإ’‬ ‫فريقه ‘ ا’سشتفادة من ا‪ÿ‬طأا اإ’داري الذي ارتكبته‬ ‫بداية بإاعادة ا◊ارسس زغبة إا‪ ¤‬مكانته اأ’سشاسشية‪ ،‬تزامنا مع‬
‫‪Ó‬سشف ‪ ⁄‬يصشابات الكث‪Ò‬ة‪ ،‬حيث‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪Ò‬‬ ‫إ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪،‬‬‫ن‬ ‫آ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫◊‬ ‫إادارة بسشكرة‪ ،‬واسشتعجال ا◊صشول على الرد الكتابي‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اذه ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ’رب‪-‬ع مواجهات‪،‬‬
‫وأا“نى أان أالعب بجانبه ‘ صشفو صشابات أاثرت عليه كث‪Ò‬ا‪ ،‬وعلى العموم ه سشتطع تفج‪Ò‬ها ‘‬ ‫وا÷هة التي سشتوقع على قرار البت ‘ ا’ح‪Î‬ازات‪.‬‬ ‫ويبدو أان الطاقم الفني يخطط إ’قحامه‬
‫و إانسشان و’عب جيد‬ ‫ف ا‪ÿ‬ضشر»‪.‬‬ ‫هذا وأاقدمت اإ’دارة صشبيحة أامسس‪ ،‬على تسشوية جزء‬ ‫أاسش ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ل‪-‬ق‪-‬اء ا÷ول‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة أام‪-‬ام‬
‫د بوسصنة‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫و‬
‫من اأ’جور الششهرية للعمال ومسشتخدمي اإ’دارة‬ ‫أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬كما أابقى على وسشط ا‪Ÿ‬يدان‬
‫ع‪/‬شصهيلي‬ ‫ومدربي الفئات الششابة‪.‬‬ ‫أاكرم جحنيط ‘ كرسشي ا’حتياط وإاراحته –سشبا‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 0٤‬جمادى الثانية ‪ 1٤٣٩‬ه ـ‬
‫‪14‬‬

‫ليطا‹‪ ،‬ماورو إايكاردي‪،‬‬‫لرجنتيني لنادي إان‪ Î‬مي‪Ó‬ن ا إ‬ ‫أاكد ا‪Ÿ‬هاجم ا أ‬


‫لسشبا‪ Ê‬بعد العرضص‬‫أانه رفضص النتقال إا‪ ¤‬صشفوف فريق ريال مدريد ا إ‬
‫لبطال يعطي أافضشلية لظهور ا‪Ÿ‬هاجم‪ Ú‬وترك‬ ‫بطولة ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪--‬دم م‪--‬ن ق‪--‬ب‪-‬ل رئ‪-‬يسص ال‪-‬ن‪-‬ادي ا‪Ÿ‬ل‪-‬ك‪-‬ي ف‪-‬ل‪-‬ورن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬و ب‪Ò‬ي‪-‬ز‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة‬
‫بصش‪--‬م‪--‬ات‪--‬ه‪--‬م أام‪-‬ام ا÷م‪-‬ه‪-‬ور ا‪Ÿ‬شش‪-‬اه‪-‬د‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را ◊ج‪-‬م‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬كما وضشع إايكاردي‬ ‫النتقالت الششتوية ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬تابع‪ Ú‬للبطولة‪ ،‬وعبّر عن أامله ‘ قيادة ا إ‬
‫لن‪Î‬‬ ‫لدارة إان‪ Î‬م‪--‬ي‪Ó-‬ن م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ‘‬ ‫شش‪--‬روط‪--‬ا إ‬
‫ل‪---‬ل‪---‬ت‪---‬أاه‪--‬ل م‪--‬ن أاج‪--‬ل ا‪Ÿ‬شش‪--‬ارك‪--‬ة ‘‬ ‫صش‪--‬ف‪--‬وف ال‪--‬ف‪--‬ري‪--‬ق ا‪Ÿ‬وسش‪--‬م ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ووضش‪-‬ع إادارة‬
‫«التششامبينز ليغ»‪.‬‬ ‫الن‪Ò‬اتزوري ‘ ورطة بعد تأاكيده على‬
‫أان اسشتمراره ‘ صشفوف الفريق سشيكون‬
‫بشش‪--‬رط واح‪--‬د‪ ،‬وه‪--‬و ‘ ح‪--‬ال‪-‬ة صش‪-‬ع‪-‬ود‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ منافسشة دوري‬
‫أاب‪--‬ط‪--‬ال أاوروب‪--‬ا ا‪Ÿ‬وسش‪--‬م ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ .‬وأاك‪-‬د‬
‫لرجنتيني أان ظهور ال‪Ó‬عب‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم ا أ‬

‫‪Ã‬باريات الدوري اإلسضبا‪Ê‬‬ ‫ختام مبار‬


‫ر‬‫و‬ ‫د‬ ‫يات ذهاب ال‬
‫رط‪ ‘ Ú‬فضضائح الت‪Ó‬عب‬ ‫هائي ‪Ÿ‬نا‬‫ن‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ث‬
‫لمن للتحقيق ‘‬
‫نباء فقد‬
‫لية يقوم بها ا أ‬
‫‪Î‬ز» ل أ‬
‫‪Ó‬‬ ‫قل ‘ عم‬ ‫على ا أ‬
‫ل‬ ‫‪ 10‬متو‬ ‫اعتقال‬ ‫ا‬‫ب‬‫و‬‫ر‬‫و‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬‫ا‬‫ط‬‫ب‬‫فسسة دوري أا‬
‫ش‬‫إ‬
‫ا‬ ‫ى‬ ‫د‬‫ح‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫د‬‫ت‬‫ي‬‫ا‬ ‫ن‬‫و‬‫مانشضيسض‪ Î‬ي‬
‫لثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضشي‪ 10 ،‬أاششخاصص كرة القدم‪ ،‬ووفق وكالة «روي ت لصشالح ششركة‬
‫‘ نتائج ا‪Ÿ‬باريا‬ ‫ةل‬ ‫نية‪ ،‬ا إ‬
‫اعتقلت الششرطة الإسشبا وري الدرجت‪ Ú‬الثالثة والرابع تعلق بالت‪Ó‬عب‬
‫ضبيل‬
‫ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‪ ،‬سش‪-‬ه‪ -‬وروما ‘ لقاء غامضس أاما ية رغم اإلصضابات‬
‫يو‪Ã‬نواايتجهت‪ Ú‬متكافرئةت ال‪Ú-‬ي‪-‬إاو‪¤‬م‪ ،‬مح‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات ذه‪-‬اب الدور ثم م شضاختار‬
‫ت‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫عتقال ا‪Ÿ‬زيد بت‬ ‫يات د‬
‫قاضص من مدينة‬ ‫الت‪Ó‬عب بنتائج مبارصص‪ ،‬كما يتوقع ا‬
‫نه ‘ ششهر أافريل ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬فتح ‪ ¤‬أان ‪fi‬كمة ‘‬ ‫عتقال ‪ 10‬أاششخا‬
‫”ا‬
‫لو‪ ‘ ¤‬إاسشبانيا‪ ،‬حيث إاريات الفريق ا‪Ù‬لي‪ ،‬وأاششارت إا رائم ا‪Ÿ‬تخصشصشة‬ ‫راهنات صشينية‪.‬‬ ‫ن النهائي ‪Ÿ‬نا‬ ‫‪Ÿ‬واجه د الإ‚ليزي ‘ مواجه د بعيد‪ ،‬حي‬
‫÷‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫د‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ئ‬‫ا‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫م‬‫ع‬ ‫م وأاضشافت أان هذ‬ ‫ث يسشتضشيف إاششبيلية ا فسشة دوري أا‬ ‫ظرو ة فريقها ا‪Ÿ‬سشيطر عل ة اإسشبانية إا‬
‫يششار إا‪ ¤‬أانه ‘‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫قات بالتعاون مع‬
‫حقي‬
‫ت‬ ‫ن‬ ‫‘‬ ‫خاصص لت‪Ó‬عبهم‬
‫أاشش‬
‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫لسشبا‪ Ê‬نظ بطال أاوروبا‬ ‫إ‬ ‫زية جدي‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫‚‬
‫«إالدا» بفالنسشيا –قيقا مع ‪ 5‬تتمتع با◊كم الذاتي‪ ،‬تقود الت قالت ششملت كل أانحاء الب‪Ó‬د‪.‬ج ا‪Ÿ‬باريات على‬ ‫س‬‫ش‬‫ش‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫د‬ ‫ى ا‪Ÿ‬سشابقات‬ ‫تع ف مانششسش‬
‫ة للت‪Ó‬عب بنتائ‬ ‫عت‬ ‫ي‬ ‫‪Î‬‬ ‫ش‬ ‫‪ Î‬يونايتد صشعبة ‘ لقاء ا‪Ù‬لية ‘ العقد ا‪Ÿ‬اضشي يسشافر رو‬
‫ش‬‫س‬
‫داد الفريق‬
‫منطقة إاكسش‪ÁÎ‬ادورا‪ ،‬الترطة الإسشبانية‪ ،‬لكن حملة اللرتباطهم بششبك‬ ‫نيا‬‫ا‬‫ر‬ ‫ك‬‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ا‬‫م‬
‫و‬‫د‬ ‫ششاختار‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬‫ك‪-‬أاسص ال‪-‬راب‪-‬ط‪ ، -‬أايضشا وضشعيته السشيئ اليوم‪ ،‬بال‬
‫و‬
‫شبا‪ 34 Ê‬ششخصشا‬ ‫لشش‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ظ‬
‫وا÷ر‪Á‬ة العنيفة ‘ ا◊رسص ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ا إ‬
‫لس‬ ‫وتبدو‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ش‬
‫ت الكث‪Ò‬ة ا‬
‫صشابا‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪¤‬‬
‫ذا ا‪Ÿ‬وسشم بع‬
‫ةه‬
‫‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة م‪-‬‬
‫ة الإ‬ ‫ا أ‬
‫لبطال‬
‫تقلت قوات ا‬
‫‪ 2016‬اع تنسص الناششئ‪.Ú‬‬ ‫إاشش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ‪ ،‬لكن اليونايتد يبقى ا‪Ÿ‬ع ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل ل‪-‬رب‪-‬ع ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬يد خسشارة لقب ال‪ ÁÈ‬لتني ضشربت‬
‫صشعيد‬ ‫ل‬‫‪Ò‬‬ ‫ك‬ ‫ر‬
‫ا‪Ù‬افل ا ة‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ون‪-‬اي‪-‬تد ‪Á‬تل ششح الأوفر حظا لبلو أاسص اإ‚ل‪Î‬ا وثمن نهائ يغ وتوديع‬ ‫‪-‬‬
‫ي دوري‬ ‫لدور التا‹‬
‫غا‬ ‫كد‬ ‫لوروبية مقا‬ ‫أ‬
‫فاعا أاقوى و‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ذي ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه رنة ‪Ã‬درب اإششبيلية مو مدربا إاسشمه مورينيو‪ ،‬أا على حسشاب‬
‫ك‬ ‫ت‬ ‫ن‬
‫ي‪-‬ق‪-‬دم أاداًء رائ‪-‬ع‪ً-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ه ل ف‪Î‬ة وج‪-‬يزة وماي ‪ Ó‬الذي مازال يتحسش “رسشا ‘‬
‫‪Ì‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬‫ق‬
‫الفرصص لبلوغ مركز مؤو ‪-‬ز ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬افسشه وتازال يقدم أاداء متذبذبا‪،‬سص خطاه مع‬
‫لبطال رة أاخرى ي‪ًÎ‬اجع ويخس فتارة ‪Œ‬ده‬ ‫هل اإ‬
‫‪ ¤‬دوري ا أ‬
‫مورينيو‪« :‬لدي‬
‫ش‬ ‫‘‬
‫لسشبانية‪ .‬ر الكث‪ Ò‬من‬ ‫البطولة ا إ‬
‫‪Ÿ‬‬‫ا‬ ‫ن‬‫م‬ ‫د‬ ‫ي‬‫د‬ ‫ع‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬
‫شضاك‬
‫ه‪-‬ذا وي‪-‬ع‪-‬ول ومشضاركة بوغبا ‪fi‬ل شضكل بسضبب اإلصضابات‬
‫»‬ ‫‪ Î‬ي‪-‬ون‪-‬اي‪-‬ت‪-‬د‬
‫سشانششيز وزم ّ م‪-‬انشش‪-‬يسش‬
‫يله‬
‫البلجيكي روميلو ل ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ه‬
‫‪-‬اج‪-‬م‪-‬ه الششي‬ ‫بشش‪-‬رط إاي‪-‬ق‪-‬‬
‫ي‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ان مساف لع‪-‬ب‪-‬ي إاشش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وكاكو‪ ،‬من أاجل الفوز ‘ لي أاليكسشسص‬
‫ليوم‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ق‬‫ل‬ ‫شاراب‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ب‬‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ي‬‫و‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬
‫يا ووسشام بن‬ ‫‡ي‪-‬زة ه‪-‬ذا ا‬ ‫مورينيو‪ ،‬م‬
‫أاغويرو يتشضجار مع مناصضر بعد إاقصضاء‬ ‫مواجهة إاشش درب اليونايتد‪ ،‬عن خو‪Ÿ‬وسش‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬ما كششف ال‪È‬ت يدر اللذين‬
‫ا‬‫غ‬ ‫ف‬
‫قبل ا‪Ÿ‬بارا لية حيث صشرح‪ ⁄« :‬ه الكب‪ Ò‬من مششكلة ا ‹ جوزيه‬ ‫ي‬ ‫ب‬
‫الإصش‪--‬اب‪-‬ا ة سشوى دافيد دي خيا‪.‬يتحصشل أاي لعب على اللإصشابات قبل‬
‫ما‬
‫يغي رسشيلو‬
‫مانشضسض‪ Î‬سضيتي من كأاسس ال–اد ال‚ليزي‬ ‫راحة‬ ‫‪ .‬لدين‬ ‫ت‪ ،‬ب‪-‬عض‬
‫راشش‪-‬ف‪-‬ورد وأان‪-‬دي ص ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ق‪-‬د ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬افا العديد من‬
‫ب‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ل أاع‪- -‬ر ه‪Ò‬ي‪-‬را وأان‪-‬ط‪-‬ون‪-‬ي ‪-‬ون م‪-‬ث‪-‬ل‬
‫‪ 15‬يو‬
‫ششهدت نهاية مباراة مانششيسش‪ Î‬سشيتي ونادي ويغان أاتلتيك‪،‬‬
‫مششاركة ما رف إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ية ششفاء بو و فالنسشيا‪،‬‬
‫ريال مد ما عن‬
‫من القسشم الثالث ال‚ليزي‪ ،‬بإاقصشاء مفاجئ للسشيتي من مسشابقة‬
‫لرجنتيني‬ ‫ك‪-‬أاسص ال–اد ال‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪ ،‬ان‪-‬دلع شش‪-‬ج‪-‬ار ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م ا أ‬ ‫ف‪-‬ي‪Ó-‬ي‪-‬ن‪ -‬ركوسص روخو وفيل ج غبا‪ ،‬كما أان‬
‫ا إ ريد‬ ‫نواجه مي واإب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‪-‬وف‪-‬يتشص ص ونز ومروان‬
‫لصشابة وي بسشبب‬
‫سش‪Ò‬ج‪-‬ي‪-‬و أاغ‪-‬وي‪-‬رو وج‪-‬م‪-‬اه‪ Ò‬ف‪-‬ري‪-‬ق ويغان أاتلتيك‪ ،‬الذي تأاهل‪.‬‬
‫لرجنتيني ‘ ششجار مع‬ ‫وبعد صشافرة نهاية ا‪Ÿ‬باراة دخل النجم ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬واجه ششاكل كث‪Ò‬ة ‘ توقيت شعبة‪ ،‬ونحن‬
‫شش‪--‬اخ‪ --‬ة التي سشتجرى ‘ ششرق مهم»‪ .‬اأما‬
‫ا‪ Ÿ‬كشش‪-‬فت ت ضش‬
‫ّيع موا‬
‫أاحد مششجعي ويغان عقب دخول ا÷ماه‪ Ò‬إا‪ ¤‬أارضشية ا‪Ÿ‬لعب‬ ‫لوك‪--‬را‪ Ê‬وروم‪ -‬أاوروبا ب‪Ú‬‬ ‫ت‪--‬ار ا أ‬

‫ا‬‫ي‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫«‬ ‫ري‪--‬ادئ‪-‬ي إلصشق‪--‬اابري‪-‬ر صش‪-‬ح جهة‬


‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ال‪-‬ذي ت‪-‬أاه‪-‬ل إا‪ ¤‬ربع نهائي كأاسص‬ ‫‪Á‬لع‪-‬ده‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ون مواجهة ا الإي‪-‬ط‪-‬ا‹‬
‫ف‪-‬ي‪-‬‬

‫وسش‪-‬ي‪-‬غ‪-‬م‪-‬يدبري‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ةاار‪Ÿ‬سداف‪-‬ع ايةأل إايسسشبانية أان ا سشجي»‬


‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ال–اد ال‚ل‪--‬ي‪-‬زي‪ ،‬ح‪-‬يث اق‪Î‬ب ا‪Ÿ‬شش‪-‬ج‪-‬ع م‪-‬ن سش‪Ò‬ج‪-‬ي‪-‬و‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ش‬‫ض‬ ‫م‬ ‫ا‬‫غ‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ك‬
‫ق ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫لمر ‪ ⁄‬يعجب‬ ‫أاغويرو أاثناء الحتفال بالفوز‪ ،‬وهذا ا أ‬ ‫ب‪--‬وضش‪--‬وح ل‪--‬ل‪--‬ت‪--‬أاه‪-‬ل م‪-‬ح‪-‬ظوظًا أاوفر‬
‫ش‪-‬ر‪ ،‬ال ل‬ ‫ش‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‪-‬‬ ‫لرجنتيني الذي دخل معه ‘ ششجار واعتدى‬ ‫الهداف ا أ‬ ‫‪-‬ا‪،‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪Ó‬‬‫‪-‬‬‫خ‬ ‫ن‬ ‫لوك‪-‬‬ ‫ف‪-‬ا أ‬
‫ش‬‫ش‬‫ت‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ي‬
‫بيتيسضص ال‪-‬ظ‪-‬ه إاث‪-‬رها ‪“ ، Ÿ‬زق ‘ ‪È‬ازيلي خيصص‬
‫ى‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ران‪-‬ي‪-‬ون أاظ‪-‬ه‬
‫ل‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ق‪-‬وة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا تسش‪-‬بب ‘ ف‪-‬وضش‪-‬ي وت‪-‬دخل لعبي‬ ‫كب‪Ò‬ة هذا ا‪Ÿ‬وسشم وتروا ششخصشية‬
‫مارسشي ص ‘ الدق ‪ Ò‬ال‪È‬ازدة ‪ 15‬ي‪ --‬ال‪-‬عضش‪-‬ل‪-‬ة نادي‬ ‫لنهاء الششجار‪ .‬هذا وودع مانششسش‪ Î‬سشيتي‬ ‫الفريق‪ Ú‬إ‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق إاي‪-‬ط‪-‬ا‹ أاك غلبوا على‬
‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫ي‪-‬ل‪-‬ي إا وم‪-‬ا ع ا‬ ‫يقة‬ ‫لو ح‬ ‫بعد‬ ‫ال‪-‬دور ال‪-‬ث‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ن كأاسص ال–اد ال‚ليزي‬ ‫روما هو نابو‹‪ Ì ،‬ق‪-‬وة م‪-‬ن‬
‫الف «م‪--‬ارك‪-‬اها بدقيقت اول التح ‪ ،27‬والت ‪ ¤‬إاصش‪-‬اب ‪-‬ن ا‪ÓŸ‬ع ف‪-‬ية‬ ‫لث‪-‬ن‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬د وي‪-‬غ‪-‬ان أات‪-‬ل‪-‬تيك الذي‬ ‫مسش‪-‬اء ا إ‬ ‫وهو ا أ‬
‫لمر‬ ‫ال‪-‬ذ‬
‫ب‪،‬‬ ‫‪-‬ة خ‬ ‫ي أاق‬ ‫امل‬ ‫‪،Ú‬‬ ‫لس‬ ‫»ا إ‬ ‫حو‬ ‫لي‪-‬ط‪-‬الي‪Ú‬‬ ‫ال‪ --‬ي ي‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬رت‪-‬غيابه عنصشات الطب ش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ليخرجه على نفسش يمت يوم ‪Ó-‬ل م‪-‬ب‪-‬اح‪-‬يث‬ ‫حقق الفوز بهدفٍ نظيف‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬باراة التي‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ذ‬
‫راة‬ ‫ا أ‬
‫ل‬ ‫ه وإا‬ ‫زيدا‬ ‫أان‬ ‫ية ل‬ ‫الفر‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬‬ ‫أاقيمت على ملعبه ‘ أاك‪ È‬مفاجآات‬ ‫م‪-‬وسش‪-‬م‪-‬ا أاور وا ك‪-‬ذلك‬
‫ة أام‪-‬ام ب‪-‬ار يق‪ .‬ويغي لتأاكد منم‪-‬ارسش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬و ن على ال كمال ا‪Ÿ‬باحد ا‪Ÿ‬اضش ري‪-‬ال‬ ‫كرة القدم ال‚ليزية‪.‬‬ ‫ب‪-----‬ع‪-----‬د أا وب‪-‬يا ‡يزا‬
‫‪،‬‬‫ي‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬‫ي‬
‫غ‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬
‫ش‪-‬ان ج رسشيلو ع إاصشابته ج‪-‬ري ا‪Ÿ‬ز وأاكدت ل أانه وق ‪ Ò‬أان‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫تشش‪-‬ي‪-‬لسش‪ -‬ن ق‪----‬ه‪----‬روا‬
‫ع‬ ‫صش‬ ‫ي‪-‬اب ال‪Ò -‬مان ال ن ا‪Ÿ‬بارا وف‪Î‬ة ي‪-‬د‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫م‪--‬دري‪ --‬ي وأات‪-‬ل‪-‬تيكو‬
‫م‪-‬ن حيفة ›ددا‬ ‫ة‬ ‫فرنس‬ ‫دور‬ ‫‪Ÿ‬ن‬ ‫متصشدرد وت‪--‬اأه‪--‬ل‪--‬وا‬
‫أا ‪-‬افسش‪-‬ة د ث‪-‬م‪-‬ن ن‪-‬ه شي ‘‬ ‫ين‬
‫وروب‪-‬ا‪ ،‬ا وري أاب‪ -‬ائي‬ ‫ي ‪-‬ب‪-‬حث اإلسس‪-‬ب‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ة‬ ‫د‬ ‫القم‪-‬وع‪-‬ة شش‪-‬دي‬
‫‪Û‬‬
‫يوم ‪ 6‬ل‪-‬تي سشت طال‬ ‫إاي‪- - -‬ك ‪- -‬ر ك ‪- -‬اسس ‪- -‬ي ‪- -‬اسس‪،‬‬ ‫وة‪.‬‬
‫م‪-‬ل‪-‬ع مارسص‪ ،‬قام‬ ‫حارسس مرمى بورتو‪ ،‬عن‬
‫ا ب ح‪-‬دي على‬
‫لمراء‪- .‬قة‬ ‫أ‬ ‫–ٍد ج‪- -‬دي‪- -‬د ب‪- -‬الن‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ال إا‪¤‬‬
‫ال‪-‬دوري اإلي‪-‬ط‪-‬ا‹‪ ،‬ع‪-‬قب ان‪-‬ت‪-‬هاء‬
‫عقده مع النادي ال‪È‬تغا‹ ‘ شسهر‬
‫جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬حيث كشسف موقع «فوتبول‬
‫إايطاليا» أان كاسسياسس طلب من وكيل أاعماله‬
‫ال ‪- -‬ب ‪- -‬حث ع ‪- -‬ن ع ‪- -‬رضس م ‪- -‬ن ‪- -‬اسسب ‘ ال ‪- -‬دوري‬
‫اإلي ‪-‬ط ‪-‬ا‹‪ ،‬ك ‪-‬ي ي ‪-‬ك‪-‬ون ‪fi‬ط‪-‬ت‪-‬ه ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ع ك‪-‬رة‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬دم ع‪-‬ن‪-‬د م‪-‬غ‪-‬ادرة ن‪-‬ادي ب‪-‬ورت‪-‬و ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪.‬‬
‫وارتبط اسسم ا◊ارسس اإلسسبا‪ Ê‬أايضسًا بالنتقال إا‪¤‬‬
‫الدوري األمريكي‪ ‘ ،‬حال رحيله عن صسفوف‬
‫ب ‪-‬ورت ‪-‬و ال‪È‬ت‪-‬غ‪-‬ا‹ ال‪-‬ذي ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل اإل‪-‬ي‪-‬ه سس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫‪ 2015‬قادمًا من ريال مدريد الذي قضسى‬
‫معه ‪ 16‬عاما‪ .‬وشسارك كاسسياسس ‘ ‪ 18‬مباراة‬
‫م‪- -‬ع ب ‪-‬ورت ‪-‬و ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ولت خ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م‬
‫ا◊ا‹‪ ،‬واسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬لت شس‪-‬ب‪-‬اكه ‪ 11‬ه ‪-‬دف‪-‬ا وخ‪-‬رج ‪ 12‬مرة‬
‫بشسباك نظيفة‪.‬‬

‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسشاب الجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫لششهـــــــار‬
‫مصشــــــلحة ا إ‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسشاب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الوسشط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الششــرق‪:‬‬ ‫‪023.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نوب‪:‬‬ ‫الفـاكسص‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪023.59.91.37‬‬
‫التوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫وسشسشة ‪ $‬للتوزيع‬ ‫الوسشط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسص ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫لثير للصشحافة'' شص‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصشدر عن ششركة ''ا أ‬
‫الهاتف‪/0٤1 ٣٣ 61 ٣٤ :‬الفاكسس‪0٤1 ٣٣ 61 ٣٣ :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪023،59،91،84‬‬
‫‪023.59.91.38‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الششرق‪:‬‬ ‫مكتب قسشنطينة‬
‫ششارع ر‪Á‬وند بيششار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪13‬‬
‫وولـــــــة النـــــــــششر‬ ‫مسشـــــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضشا حجز مسشاحات إاششهارية ع‪:È‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صص‪.‬ب رقـــــــــــم ‪67‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ 13‬قسشنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصشمة ‪16035‬‬ ‫سضعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 0٣1 ٩2 58 5٩:‬الفاكسس ‪0٣1 ٩2 58 ٧0‬‬ ‫دار الصشحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــوان‪ :‬صص‪.‬ب رقـــــــــم ‪146‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬ ‫مكتب تلمسشان‬
‫‪ ،1‬ششارع بشش‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النششــــاط سشعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسص التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫الموقع ا إ‬
‫الهاتف‪0٧٩٤٤٣٩٣٣٣:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سشمــــاعيل‬
‫‪15‬‬ ‫األربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2٠1٨‬الموافق لـ ‪ ٠٤‬جمادى الثانية ‪ 1٤39‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫ششباب قسشنطينة‬
‫وداد تلمسصان‬ ‫شصبيبة القبائل‬
‫ألرأبطة توأفق‬ ‫أإلدأرة تتفق مع أ‪Ÿ‬درب‬
‫على طلب «ألودأد»‬ ‫بوزيدي إلنقاذ ألفريق‬
‫بتأاخ‪ Ò‬لقاء «لزمو»‬ ‫اتفقت إادارة شصبيبة القبائل مع‬
‫ا‪Ÿ‬درب يوسصف بوزيدي من أاجل‬
‫وافقت الرابطة ا‪ÎÙ‬فة‬ ‫’خ‪ Ò‬على العارضصة‬ ‫إاشصراف هذا ا أ‬
‫لكرة القدم على الطلب الذي‬ ‫الفنية للكناري خ‪Ó‬ل ما تبقى من‬
‫قّدمته إادارة وداد تلمسصان‬ ‫موسصم‪ ،‬لرفع التحدي وإانقاذ النادي‬
‫بخصصوصس تأاخ‪ Ò‬موعد‬ ‫من شصبح السصقوط إا‪ ¤‬حظ‪Ò‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬واجهة التي سصتجمع الفريق‬ ‫رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة الثانية‬
‫هذا ا÷معة با÷ار جمعية‬ ‫لكرة القدم‪ ،‬حيث تفاوضصت إادارة‬
‫وهران على أارضصية ملعب‬ ‫شصبيبة القبائل مع بوزيدي‪ ،‬أامسس‬
‫العقيد لطفي‪◊ ،‬سصاب‬ ‫الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬وتوصص‪ Ó‬إا‪ ¤‬اتفاق‬
‫ا÷ولة ‪ 21‬من الرابطة‬ ‫بينهما‪ ،‬حيث وافق مدرب نصصر‬
‫ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪ ،‬وقررت‬ ‫حسص‪ Ú‬داي سصابقا على تو‹ ا‪Ÿ‬همة‬
‫بر›ته على السصاعة الرابعة‬ ‫رغم صصعوبتها‪ .‬حمزة حسصناوي‬
‫بدل السصاعة الثالثة بعد‬
‫الزوال‪ ،‬مثلما كان م‪›È‬ا ‘‬
‫’مر الذي‬ ‫وقت سصابق‪ ،‬وهو ا أ‬
‫جمعية الشصلف‬
‫أاراح كث‪Ò‬ا إادارة «الوداد»‪،‬‬
‫كون انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬باراة ‘ هذا‬
‫زأوي مدربا جديدأ للفريق‬
‫التوقيت من شصأانه ضصمان‬ ‫عينت إادارة جمعية الشصلف‬
‫‪Ó‬نصصار ‘ هذه‬ ‫حضصور قوي ل أ‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫ال‪Ó‬عب السصابق للفريق سصم‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬التي يبقى فيها‬ ‫زاوي مدربا جديدا خلفا ‪ÿ‬زار‬
‫الفريق بحاجة ماسصة إا‪¤‬‬ ‫‪ ⁄‬يهضضم مهاجم النادي‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتقيل‪ ،‬على أامل –قيق‬
‫دعمهم ومسصاندتهم لتحقيق‬ ‫ال ‪-‬ري ‪-‬اضض‪-‬ي ال‪-‬قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬ادي‬ ‫«الديكليك» رغم صصعوبة ا‪Ÿ‬هّمة‬
‫الفوز‪ ،‬وبعث حظوظه من‬ ‫بلعم‪Ò‬ي‪ ،‬قرار إابعاده عن الفريق األول‬ ‫التي تنتظر زم‪Ó‬ء مليكة هذا‬
‫جديد ‘ ضصمان البقاء‪.‬‬ ‫و–وي‪- -‬ل‪- -‬ه إا‪ ¤‬ال‪- -‬ت‪- -‬درب رف‪- -‬ق‪- -‬ة اآلم‪- -‬ال‪ ،‬وق‪- -‬رر‬ ‫ا÷معة أامام جمعية ع‪ Ú‬مليلة‪،‬‬
‫ح‪ .‬التلمسصا‪Ê‬‬ ‫ن الهدف ا‪Ÿ‬علن عنه من‬‫ورغم أا ّ‬
‫ا‪Ÿ‬قاطعة‪ ،‬وهو ما زاد من حّدة الصضراع بينه وب‪Ú‬‬ ‫طرف ا÷ميع هو لعب ورقة‬
‫مولودية العلمة‬ ‫متتالي‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ع ‪- -‬م ‪- -‬را‪ ،Ê‬ال‪- -‬ذي أاك‪- -‬د ‘ ال‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن‬ ‫الصصعود إا’ أان ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ين ‪ ⁄‬يرغبوا‬
‫وق‪- -‬دم اع‪- -‬ت‪- -‬ذارات‪- -‬ه‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسضبات عدم ت‪Ó‬عبه بعامل النضضباط مع أاي‬ ‫‘ الضصغط على زاوي وأاكدوا له أانّ‬
‫أكورسسي يعد باإحدأث‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬درب ع‪-‬م‪-‬را‪ ،Ê‬ال‪-‬ذي ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫لعب م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬انت ق ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬أام‪-‬ر‬ ‫كل شصيء سصيتضصح مع مرور الوقت‪.‬‬
‫اللقب‪،‬‬ ‫بصضدر رحب‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه قد يكون بنسضبة كب‪Ò‬ة خارج‬ ‫ب‪-‬إاح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ›لسس ال‪-‬ت‪-‬أادي‪-‬ب‪-‬ي وتغر‪Á‬ه‪ ،‬وليسضت‬ ‫مصصطفــى‪ .‬ع‬
‫ثورة ويطالب لعبيه‬ ‫قائ‪« :Ó‬لقد خسضرنا مباراة ‘ كرة القدم ورغم ذلك‬ ‫ا◊سضابات ‘ لقاء ا÷معة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رة األو‪ ¤‬التي يعاقب فيها ال‪Ó‬عب هذا ا‪Ÿ‬وسضم‬
‫ا–اد بسصكرة‬
‫بالنتفاضسة‬ ‫لزلنا ‘ الصضدارة وبفارق أاربع نقاط عن ا‪ÓŸ‬حق‬ ‫اأو ا‪Ÿ‬وسضم ا‪Ÿ‬نصضرم‪ ،‬باعتباره ل يح‪Î‬م القانون‬
‫طالب مدرب مولودية‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اشض ‪-‬ر م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬ال‪-‬ذي شض‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ه أانصض‪-‬اره‬
‫واح ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬وا م‪-‬ع‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬وز ا‪Ÿ‬سض‪-‬ج‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪،‬‬
‫بلخ‪« :Ò‬مازلنا ‘ صصدارة ال‪Î‬تيب العام‬
‫’مور»‬ ‫و’ داعي لتهويل ا أ‬
‫ال‪- -‬داخ‪- -‬ل‪- -‬ي إا‪ ¤‬درج‪- -‬ة أان‪- -‬ه وضض‪- -‬ع ضض ‪-‬م ‪-‬ن ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سضرح‪ Ú‬خ‪Ó‬ل ا‪ÒŸ‬كاتو الشضتوي ا‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬قبل‬
‫لكناوي يح ّضسر ‪Ÿ‬فاجأاة «ألسسياسسي»‬
‫العلمة‪ ،‬الفرنسصي جيل‬ ‫ا‪Ÿ‬شض‪-‬وار أام‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ا ط‪-‬وي‪-‬ل وب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ن‪-‬ا ا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أاعرب مهاجم ا‪ÿ‬ضضورة عبد النور بلخ‪ ،Ò‬عن‬ ‫اأن ي‪Î‬اجع عمرا‪ ‘ Ê‬نهاية ا‪Ÿ‬طاف عن تسضريحه‬ ‫عرفت تدريبات ا–اد بسصكرة منذ‬
‫أاكورسصي‪’ ،‬عبيه بضصرورة‬ ‫ف‪-‬ارق ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط أاو ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه أاك‪ ،Ì‬ف‪-‬ه‪-‬دفنا يبقى نيل‬ ‫’سصبوع‪ ،‬التحاق جميع‬ ‫بداية ا أ‬
‫ا’نتفاضصة خارج القواعد‪،‬‬ ‫اسضتيائه الشضديد من ا◊ملة التي أاث‪Ò‬ت ضضدهم من‬ ‫بسض ‪-‬بب شض ‪-‬ح السض ‪-‬وق م ‪-‬ن ال ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ .Ú‬ه‪-‬ذا وسض‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬بعد عودة ا‪Ÿ‬صصاب‪،Ú‬‬
‫بداية بفرضس نتيجة إايجابية‬ ‫اللقب وهذا ليسس مسضتحي‪ ،Ó‬نحن نحضضر بجدية‬ ‫طرف بعضس األنصضار بعد تع‪ Ì‬مولودية ا÷زائر‪،‬‬ ‫بلعم‪Ò‬ي عن مباراة ا–اد بسضكرة‪ ،‬شضأانه ‘ ذلك‬ ‫وهو ما أاراح الطاقم الفني خصصوصصا‬
‫‘ ال‪È‬ج ا÷معة القادم‪،‬‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل كسضب ن‪-‬ق‪-‬اط ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة وسض‪-‬ن‪-‬ك‪-‬مل‬ ‫مؤوكدا أان األمر ل يتطلب كل هذه الضضجة‪ ،‬خاصضة‬ ‫شضأان قعقع الذي يعا‪ Ê‬من “دد عضضلي سضيج‪È‬ه‬ ‫مع اق‪Î‬اب موعد لقاء شصباب‬
‫وحث أاشصباله على ا’سصتماتة‬ ‫تسض ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة م ‪-‬ب ‪-‬اراة ‪Ã‬ب ‪-‬اراة إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة آاخ‪-‬ر‬ ‫وأان‪- -‬ه‪- -‬م لي‪- -‬زال‪- -‬ون ‘ صض ‪-‬دارة ال‪Î‬ت ‪-‬يب ال ‪-‬ع ‪-‬ام وأان‬ ‫على الركون للراحة‪ ،‬حسضبما أاكدته الكشضوفات‪‘ ،‬‬ ‫قسصنطينة ‪Ã‬لعب الشصهيد حم‪Ó‬وي‬
‫والتحلي بالروح القتالية من‬ ‫جولة»‪.‬‬ ‫ه‪-‬دف‪-‬ه‪-‬م األول واألخ‪ Ò‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬عب م‪-‬ن أاج‪-‬ل ن‪-‬يل‬ ‫وقت ع ‪-‬اد ك ‪ّ-‬ب ‪-‬ال إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬درب ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا غ‪-‬اب ل‪-‬ي‪-‬وم‪Ú‬‬ ‫’سصبوع ا÷اري‪ .‬وجرت‬ ‫نهاية ا أ‬
‫أاجل إانقاذ الفريق‪ ،‬الذي ‪Á‬ر‬
‫ششبيبة إلسشاورة‬
‫التدريبات ‘ ظروف عادية‬
‫بتحقيق نتائج ايجابية بعيدا‬ ‫و‪Ã‬عنويات مرتفعة وسصط التعداد‪،‬‬
‫عن ملعب زغار‪ ،‬حسصبما جاء‬ ‫مع التحاق الثنائي مباركي وحاجي‬
‫‘ حديثه إا‪¤‬‬ ‫بعد قرار ا‪Ÿ‬كتب ا‪Ÿ‬سص‪ Ò‬للرابطة‬
‫ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬وكشصف أانه يفكر ‘‬ ‫إاعادة تأاهيلهما بالتزامن مع‬
‫إاحداث عدة تغي‪Ò‬ات على‬ ‫اندماج بوفليغة‪ ،‬بعد غيابه‬
‫’سصاسصية على‬ ‫التشصكيلة ا أ‬ ‫لشصهرين عن ا‪Ÿ‬نافسصة بسصبب‬
‫مسصتوى جميع ا‪ÿ‬طوط‪ ،‬بعد‬ ‫’صصابة‪ ،‬فيما عاد ا◊ارسس‬ ‫ا إ‬
‫’خطاء والنقائصس التي‬ ‫ا أ‬ ‫سصيدريك وبن عمارة للتدريبات‬
‫سصجلها خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬واجهات‬ ‫’صصابة‬ ‫بعد “اثلهما للشصفاء من ا إ‬
‫الفارطة‪ ‘ .‬ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬حددت‬ ‫التي حرمت سصيدريك من لعب‬
‫’دارة موعدا اليوم لتسصوية‬ ‫ا إ‬ ‫عدة مقاب‪Ó‬ت‪ ،‬حيث تشص‪Ò‬‬
‫منحة الفوز أامام أامل‬ ‫ا‪Ÿ‬عطيات إا‪ ¤‬مواصصلة بلكروشس‬
‫بوسصعادة‪ ،‬و–صصل كل ’عب‬ ‫حراسصة ا‪Ÿ‬رمى بعد أادائه ا‪Ÿ‬قنع ‘‬
‫على مبلغ ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سصنتيم‪،‬‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ .‬و‘ ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات ا أ‬
‫قبل سصاعات عن ا‪Ÿ‬وعد الهام‬ ‫السصياق‪ ،‬أابدى لكناوي ارتياحه‬
‫أامام ا÷ار أاهلي ال‪È‬ج‪ ،‬والذي‬ ‫بعد اكتمال التعداد خصصوصصا على‬
‫’دارة أان يكون‬ ‫تريده ا إ‬ ‫مسصتوى خط الدفاع‪ ،‬فيما يأامل‬
‫موعدا لبداية الزحف نحو‬ ‫الطاقم الفني ‘ تعا‘ صصانع‬
‫ع‪/‬شصهيلي‬ ‫–قيق البقاء‪.‬‬ ‫’لعاب العقبي الذي قد يضصيع‬ ‫ا أ‬
‫مقابلة «السصياسصي»‪ .‬وعلى صصعيد‬
‫’دارة‪’ ،‬زالت قضصية ا‪Ÿ‬سصتقدم‬ ‫ا إ‬
‫ا÷ديد مليك توري عالقة بعد‬
‫تأاخر وصصول وثائقه من فريق‬
‫’فريقي التونسصي‪ ،‬حيث‬ ‫السصابق ا إ‬
‫’دارة أان مهلة ا’–اد‬ ‫أاكدت ا إ‬
‫قال إن إ–اد‬ ‫’فريقي تنتهي‬ ‫الدو‹ للنادي ا إ‬
‫اليوم‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬أاجلت‬
‫إلبليدة يدفع ثمن أإخطاء‬ ‫ا‪Ù‬كمة الرياضصية الفصصل ‘‬
‫قاتلة من إ◊كام‪ ..‬عليم يكششف‪:‬‬ ‫القضصية التي رفعها الفريق ضصد‬
‫’لغاء قرار‬‫÷نة ا‪Ÿ‬نازعات إ‬
‫يبدو أان مدرب شضبيبة السضاورة‪ ،‬خوذة كر‪ ،Ë‬م ‪-‬رور ال ‪-‬ك ‪-‬رام ع‪-‬ل‪-‬ى إادارة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪،‬‬
‫«نحن مسستهدفون‪ ..‬أصسبحنا عرضسة للظلم‬ ‫عازم على عدم تكرار األخطاء التي وقع فيها التي من ا‪Ÿ‬نتظر أان –يل ال‪Ó‬عب‬ ‫عمار‪.‬ل‬
‫تسصريح مباركي وحاجي‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫’سصبوع ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫ا أ‬

‫من ألرأبطة وحكموأ علينا بالسسقوط»‬


‫ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي وك‪-‬انت سض‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ا ‘ رح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن صضبيحة اليوم على ا‪Û‬لسس التأاديبي‬
‫ال‪- -‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬خصض ‪-‬وصض ‪-‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ف ‪-‬رضس ل‪-‬ط‪-‬لب اسض‪-‬ت‪-‬فسض‪-‬ارات م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ات‪-‬خاذ‬ ‫أاهلي ال‪È‬ج‬
‫فتح رئيسس نادي ا–اد البليدة‪ ،‬شضعيب عليم‪ ،‬النار على مسض‪Ò‬ي الرابطة‬
‫النضضباط وسضط ا‪Û‬موعة‪ ،‬بدليل قراره ‪Ã‬نع اإلجراءات العقابية ‘ حقه حتى يكون‬
‫ال ‪Ó-‬عب ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان ب‪-‬ورد‪ Ë‬م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬درب ع‪È‬ة لبقية زم‪Ó‬ئه‪Œ .‬در اإلشضارة إا‪¤‬‬
‫أل‪Ó‬عبون يتلقون‬
‫ا‪ÎÙ‬فة لكرة القدم‪ ،‬وأاكد أان فريقه أاصضبح عرضضة للظلم من طرفهم‪ ،‬وهو‬
‫ما يتجسضد خ‪Ó‬ل مباريات النادي التي ينهزم فيها ‘ كل مرة بسضبب األخطاء‬
‫خ‪Ó‬ل حصضة السضتئناف التي جرت أاول أامسس أان ق‪- -‬رار ا‪Ÿ‬درب خ‪- -‬وذة ك ‪-‬ر‪ Ë‬ب ‪-‬إاب ‪-‬ع ‪-‬اد‬ ‫مسستحقاتهم أليوم‬
‫‪Ã‬ل‪-‬عب ‪ 2٠‬أاوت ب‪-‬بشض‪-‬ار‪ ،‬إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ول‪-‬ه أام‪-‬ام بورد‪ Ë‬عن تدريبات الفريق وإاحالته على‬ ‫حددت إادارة أاهلي ال‪È‬ج‪ ،‬موعدا‬
‫التحكيمية الواضضحة والقاتلة من طرف حكام ا‪Ÿ‬باريات‪ ،‬وكذا سضياسضة الكيل‬ ‫ا‪Û‬لسس التأاديبي وحصضوله على ترخيصس من ا‪Û‬لسس التأاديبي‪ ،‬تزامن مع تلقي ال‪Ó‬عب‬
‫‪Ã‬كيال‪ Ú‬فيما يخصس فرضس عقوبة اللعب من دون جمهور‪ ،‬ب‪ Ú‬إا–اد‬ ‫’ربعاء لتسصوية منحتي‬ ‫اليوم ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬سض‪Ò‬ي ‪-‬ن يسض ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ب ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ودة م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د إا‪ ¤‬لسضتدعاء من الناخب الوطني رابح ماجر‬ ‫الفوز أامام جمعية وهران (‪7‬‬
‫البليدة وبقية األندية‪ ،‬مبديا خشضيته من كون ا‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬عن البطولة‬ ‫التدريبات‪ .‬وحسضب مصضادر جد موثوقة‪ ،‬فإان ◊ضضور ال‪Î‬بصس ا‪Ÿ‬قبل للمنتخب ا‪Ù‬لي‪،‬‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬سصنتيم) والتعادل أامام‬
‫حكموا على أابناء مدينة الورود بالسضقوط‪ ،‬حيث صضرح عليم ‪Ÿ‬وقع‬ ‫خ ‪-‬وذة رف‪-‬ع ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر م‪-‬فصض‪ Ó-‬إا‪ ¤‬إادارة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ا‪Ÿ‬زمع انط‪Ó‬قه بداية األسضبوع ا‪Ÿ‬قبل ‪Ã‬ركز‬ ‫مولودية بجاية (‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سصنتيم)‪،‬‬
‫«كووورة» قائ‪« :Ó‬ا÷ميع شضاهد على الطريقة التي ننهزم بها‪ ،‬فنحن‬ ‫يتهم من خ‪Ó‬له ال‪Ó‬عب بورد‪ Ë‬بخلق البلبلة سض ‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬وسض‪-‬ى‪ ‘ ،‬أاول اسض‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء ل‪Ó-‬عب م‪-‬ن‬ ‫إاضصافة إا‪ ¤‬أاجرة شصهرية واحدة‪،‬‬
‫نعمل بكل جدية طيلة األسضبوع ثم نخسضر بسضبب أاخطاء –كيمية واضضحة‬ ‫وقيادة تكت‪Ó‬ت وسضط ا‪Û‬موعة ضضد خياراته شضبيبة السضاورة ‘ عهد ا‪Ÿ‬درب رابح ماجر‪.‬‬ ‫بعد أان تلقى الرئيسس مرزوقي‬
‫وق ‪-‬ات ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أاخشض‪-‬ى أان‪-‬ه‪-‬م وضض‪-‬ع‪-‬وا ‘ حسض‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م أان األم‪-‬ر قضض‪-‬ي وح‪-‬ك‪-‬م‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫ضصمانات من مصصالح الو’ية‬
‫ح‪ .‬إلتلمسشا‪Ê‬‬ ‫الفنية‪ ،‬وهو األمر الذي لن ‪Á‬ر‬ ‫لتسصوية جزء من مسصتحقات‬
‫بالسضقوط»‪ ،‬مضضيفا‪« :‬لقد أاصضبحنا عرضضة للظلم من طرف الرابطة‪ ،‬فهل يعقل‬
‫أان نعاقب ‪Ã‬جرد رمي ولعة بينما ل يعاقب الذين يشضعلون الشضماريخ واأللعاب‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬الذين سصيبقون يدينون‬
‫النارية؟‪ ..‬ل‪ ‬نفهم ماذا يحدث»‪ ،‬وتابع‪« :‬الفريق أاصضبح مسضتهدفا ونحن نسضتنكر‬ ‫أإمل بوسشعادة‬ ‫بأاجرة شصهر فيفري فقط‪ .‬وجاءت‬
‫هذه العملية سصاعات قبل موعد‬
‫ما يحدث لنا‪ ،‬ومن األحسضن أان يعلموننا بأاننا لن نفوز حتى ل نكلف أانفسضنا عناء‬
‫ال‪-‬ت‪-‬حضض‪ Ò‬وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وصض‪-‬رف األم‪-‬وال‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضس ال‪-‬رؤوسض‪-‬اء أان ي‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ديهم‬
‫ضضم‪ ،Ò‬فجميع األندية اسضتقبلناها بصضدر رحب وبالورود لكن هناك بعضس الفرق‬
‫بلوأضسح يشسرف على تدريبات ألفريق‬ ‫داربي الهضصاب أامام ا÷ار مولودية‬
‫العلمة‪‡ ،‬ا يضصمن تركيز رفقاء‬
‫ا‪Ÿ‬تأالق شصاوتي على التحضص‪Ò‬‬
‫اسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬الشض‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دات»‪ .‬ه‪-‬ذا وان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د عليم بعضس أاشضباه‬
‫األنصضار الذي يشضتمون ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وا‪Ÿ‬سض‪Ò‬ين ‘ كل مناسضبة‪،‬‬
‫بعد غياب باشسا وأإلدأرة تلوح باإلنسسحاب‬ ‫ا÷يد ودخول ا‪Ÿ‬باراة بقوة‪.‬‬
‫وبخصصوصس التحضص‪Ò‬ات‪ ،‬يجد‬
‫الطاقم الفني صصعوبة كب‪Ò‬ة ‘‬
‫وق‪-‬ال ‘ ه‪-‬ذا الشض‪-‬أان‪« :‬م‪-‬ن يشض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ون‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬م أاشض‪-‬ب‪-‬اه األنصضار‪،‬‬ ‫يبدو أان أامور فريق «بوابة الصصحراء» أامل بوسصعادة الناشصط ‘ الرابطة الثانية «موبيليسس»‬
‫لكرة القدم‪ ،‬تسص‪ Ò‬عكسس ما يشصتهيه أانصصاره و‪fi‬بوه‪ ،‬خاصصة مع غياب ا‪Ÿ‬درب الرئيسصي باشصا ‪fi‬مد‬ ‫’سصاسصية‪ ،‬بسصبب‬
‫رسصم التشصكيلة ا أ‬
‫وربي يهديهم‪ ،‬ومن األحسضن أان يتذكروا أان فريقهم كان من دون‬ ‫اشصتداد التنافسس على مكانة‬
‫رئيسس ‘ بداية ا‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬لكننا اسضتطعنا خوضس‪ ‬ا‪Ÿ‬باريات حسضب اإلمكانات‬ ‫’مور‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ذ ه‪-‬ز‪Á‬ة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أام‪-‬ام م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة بثنائية نظيفة‪ ،‬ليتو‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سصاعد بلواضصح عبدو زمام ا أ‬
‫لتدريب التشصكيلة البوسصعادية‪ ،‬كما أان وضصعية الفريق ا‪Ÿ‬ادية على وجه ا‪ÿ‬صصوصس ’ تبشصر با‪ ،Òÿ‬مع‬ ‫أاسصاسصية ب‪ Ú‬عناصصر التعداد‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬توفرة لدينا»‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أاكد ذات ا‪Ÿ‬تحدث أان البليدة لن تسضتسضلم وسضتلعب‬ ‫’نسصحاب إاذا اسصتمر الوضصع على ما هو عليه‪ ،‬و‡ا أاثار نوعا من التشصاؤوم مع ا‪ÿ‬رجة‬ ‫’دارة با إ‬ ‫تهديد ا إ‬ ‫خاصصة أان ا÷ميع ‘ كامل‬
‫حظوظها إا‪ ¤‬غاية آاخر جولة‪ ،‬إاضضافة إا‪ ¤‬سضعيها للذهاب بعيدا ‘ منافسضة‬ ‫الصصعبة التي تنتظر الفريق ‘ ملعب بلحداد إامام ضصد رائد القبة‪ ،‬ما يتداول حول الوضصع الصصحي للمدرب‬ ‫ا÷اهزية باسصتثناء ا‪Ÿ‬دافع الشصاب‬
‫كأاسس ا÷مهورية‪Œ .‬در اإلشضارة إا‪ ¤‬أان ا–اد البليدة يحتل مؤوخرة ال‪Î‬تيب‬ ‫ب‪-‬اشص‪-‬ا‪ ،‬وإام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪Ó-‬ق ب‪-‬ال‪Î‬اضص‪-‬ي ‘ ح‪-‬ال اسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬الة مواصصلة عمله‪ ،‬وأاوضصح مصصدر من بيت الفريق‪ ،‬أان‬ ‫سصبيعي‪ ‘ ،‬انتظار الكشصف عن‬
‫برصضيد ‪ 12‬نقطة متخلفا بفارق تسضع نقاط عن أاول الناج‪.Ú‬‬ ‫›هودات الوا‹ حاج مقداد والبلدية ‪ ⁄‬تفك ا◊صصار ا‪Ÿ‬ضصروب على النادي ‘ جانبه ا‪Ÿ‬ادي‪.‬‬ ‫قائمة ‪ 18‬ا‪Ÿ‬عنية بحضصور ا‪Ÿ‬باراة‬
‫خالد عثما‪Ê‬‬ ‫ع‪/‬شصهيلي‬ ‫أامسصية الغد‪.‬‬
‫وليد بوسشنة‬
‫لربعاء ‪ ٢١‬فيفري ‪٢٠١٨‬‬ ‫ا أ‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٤‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬هــ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حّيرتك ؤتريد تفسس‪Ò‬ها‪ ،‬ل تقلق‬
‫‪IQƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫لسستاذة‪ ،‬ؤاضسح حورية‬‫لح‪Ó‬م ا أ‬ ‫فمعنا مفسسرة ا أ‬
‫ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬حيث سستجد‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬ ‫تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على يومية «النهار»‪.‬‬

‫لعلى‪:‬‬
‫سسورة ا أ‬ ‫‪:á``````«ª∏©dG äÓ`````gƒDŸG‬‬
‫من قرأأها ‘ أ‪Ÿ‬نام أأو شسيئا‬ ‫’سش‪Ó‬مية لديها‬
‫متخرجة من معهد العلوم ا إ‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أأو ق‪-‬رئت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ال‬ ‫إاجازة ‘ تعب‪ Ò‬الرؤويا من الششيخ الدكتور‬
‫ج‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ر ألصسادق رضسي‬ ‫‪fi‬مد بن بريكة البوزيدي ا◊سشني‬
‫ألّله عنه إأنه يكون كث‪Ò‬‬ ‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام على مسشتوى‬
‫ألتسسبيح‪ ،‬وقيل أإنه يؤوثر أآلخرة على ألدنيا‪ ،‬وقيل يخاف‬ ‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬ ‫’ع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬كتوب‬ ‫ا إ‬
‫عليه ألنسسيان ويرجى له أ◊فظ‪ ،‬وقيل تتّيسسر عليه أأموره‪.‬‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬
‫الرمل ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ :‬يدل على أ◊ياة وألغنى وأ‪Ÿ‬سسكنة ألنه من أألرضس‪ ،‬وألعرب تقول‬
‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬

‫‪3802‬‬
‫أأرمل ألرجل إأذأ أفتقر‪ ،‬ومنه أأيضسا أ‪Ÿ‬رم‪Ó‬ت وهن أللوأتي قد مات أأزوأجهن‪ ،‬ور‪Ã‬ا‬
‫دل ألسسعي فيه على ألقيود وألعقلة وأ◊صسار وألشسغب وألنصسب وكل ما سسعى فيه من‬ ‫تششعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسشيتك تتغ‪ Ò‬بعد صش‪Ó‬ة العصشر‪ ،‬تششعر بضشيق ‘ صشدرك والدنيا‬
‫ألهم وأ◊زن وأ‪ÿ‬صسومة وألتظلم‪ ،‬ألن أ‪Ÿ‬اشسي فيه يحصسل ول يركضس رأج‪ ،Ó‬و‪Á‬شسي‬ ‫مسشودة ‘ وجهك وحتى أاح‪Ó‬مك مششوششة‪ ..‬كوابيسس وحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز‬
‫فيه أأو رأكبًا على قدر ك‪Ì‬ته وقلته‪ ،‬ونزول ألقدم فيه يكون دللته ‘ ألشسدة وأ‪ÿ‬فة‪،‬‬ ‫لكن ’ ششيء –قق من مششاريعك الكث‪Ò‬ة ‘ العمل أاو حتى الزواج‪ ..‬مششاكل كب‪Ò‬ة مع‬
‫ومن رأأى أأن يده ‘ ألرمل‪ ،‬فإانه يدخل ‘ أأمر من أأمور ألدنيا‪.‬‬ ‫زوجتك والسشبب أامور تافهة‪ ..‬تششك أان بينكما ششيء غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صشحتك فجأاة أاصشبحت‬
‫’طباء أاكدوا سش‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تششعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إا‪¤‬‬ ‫أاسشوأا وا أ‬
‫سسمكا طريا حلوأ‬ ‫برنامج رقية ششرعية ‡يز يخرجك من هذه الدوامة‪ ،‬اتصشل بنا‪ ،‬فمن‬
‫دل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسس‪-‬بب‬ ‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سشندلك على ا◊ل ا أ‬
‫أ◊‪Ó‬ل وألسس ‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫بعدها نادما أاو حائرا‪ .‬برنامج «رقية ششرعية» خاصس و‡يز‬
‫ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪ ،‬وألصس‪- -‬ي‪- -‬د‬ ‫عن طريقه سشتعرف بنفسشك إان كنت تعا‪ Ê‬من سشحر أاو‬
‫ل‪-‬ل‪-‬رج‪-‬ل دأل ع‪-‬لى‬ ‫’رقام‪:‬‬ ‫’سشاتذة مباششرة على ا أ‬
‫ع‪ ،Ú‬اتصشل وتواصشل مع ا أ‬
‫أح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ال ‪-‬ه ب‪-‬رأأي‪-‬ه‬
‫وجهده‪ ،‬وإأن كان‬ ‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬
‫أأع ‪-‬زب ت‪-‬زوج وإأن‬
‫كان متزوجا رزق‬
‫ول ‪- - - - -‬دأ ذك‪- - - - -‬رأ‪،‬‬
‫وصسيد ألعبد دليل‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول‪-‬ه‬
‫م ‪-‬ن م ‪-‬ال سس ‪-‬ي‪-‬ده‪،‬‬
‫وصس‪- -‬ي ‪-‬د ألصس ‪-‬غ‪Ò‬‬
‫دل‪- -‬ي‪- -‬ل ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ا‬
‫ي‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ه م‪-‬ن ع‪-‬لم‬
‫أأو صس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة أأو م ‪-‬ا ي ‪-‬رث‪-‬ه م‪-‬ن أأب‪-‬وي‪-‬ه‪ ،‬وم‪-‬ن نصسب ألشس‪-‬رك‬ ‫رأأيت ن ‪-‬فسس ‪-‬ي ‘ أل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر أصس ‪-‬ط ‪-‬اد ألسس‪-‬مك وأ◊وت‪،‬‬
‫وصساد وحشسا أأو ط‪Ò‬أ فإانه ينال رزقا بحيلة ومكر‪ ،‬ومن‬ ‫وكلما أأقذف ألصسنارة أأخرج سسمكا كث‪Ò‬أ‪.‬‬
‫رأأى ‘ أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ام أأن ‪-‬ه يصس ‪-‬ط ‪-‬اد ‘ أ‪Ÿ‬اء ألصس‪-‬ا‘ فسس‪-‬ي‪-‬أات‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫تومي من العاصشمة‬
‫رزق‪ ،‬وألسس ‪-‬مك أل ‪-‬ط ‪-‬ري أ‪Ÿ‬شس ‪-‬وي ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬خ‪Ò‬أ وغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫وإأجابة دعوة وقضساء حاجة ورزق وأسسع للرجل ألتقي‪،‬‬ ‫تذهب دللة ألصسيد ‘ أ‪Ÿ‬نام إأ‪ ¤‬ألغنيمة وألربح‪،‬‬
‫وصس‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه أ◊ك‪-‬م‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وصس‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫فمن رأأى أأنه أصسطاد شسيئا نال غنيمة‪ ،‬ورجوع ك‪Ó‬ب‬
‫ألسسعي ‘ ألرزق أ◊‪Ó‬ل‪ ،‬وعليه تذهب دللة رؤوياك إأ‪¤‬‬ ‫ألصسيد تدل على ذهاب ألفزع‪ ،‬وإأن رآأها تدخل أ‪Ÿ‬دينة‬
‫ألرزق أ◊‪Ó‬ل ألطّيب وألدعاء أ‪Û‬اب‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫فإانها تدل على بطالة‪ ،‬ومن رأأى أأنه يصسيد من ألبحر‬

‫تعلّم عنا قاعدة «عكسس ا‪Ÿ‬عنى‬ ‫رأأت زوجتي ‘ أ‪Ÿ‬نام أأن أمرأأة ‘ ألث‪Ó‬ثينات من عمرها‬

‫م ‪ ..‬ا‪ÿ‬اصس للرمز‬
‫أأقبلت عليها ثم قالت لها‪ :‬زوجك سسي‪ّÎ‬قي‪ ،‬وشسعرت زوجتي‬
‫كأان أ‪Ÿ‬نام كان حقيقة ل مناما‪ ،‬فما هو تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام؟‬
‫‪fi‬مد من ع‪ Ú‬الدفلى‬
‫مفاتيح تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ :‬ا‪Ÿ‬وجود ‘ ا‪Ÿ‬نام»‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫تذهب دللة رؤويا أ‪Ÿ‬رأأة ‘ أ‪Ÿ‬نام إأن كانت جميلة وشسابة‬
‫أألصس ‪-‬ل أأ‪s‬ن أ‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬م‬
‫ألصسالح يجوز عكسس معنى أ◊زن ‘ رؤوياه إأ‪ ¤‬فرح‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ع ‪-‬ام أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل وم‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن خ‪ Ò‬ورأح‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ول يجوز عكسس معنى ألفرح ‘ رؤوياه إأ‪ ¤‬حزن‪.‬‬ ‫أ‪ı‬زن وألصس ‪-‬ن ‪-‬دوق أأو ألسس ‪-‬ج ‪-‬ن وألشس ‪-‬ريك‪ ،‬ألن ‪-‬ه ‪-‬ا تشس‪-‬ارك‬
‫وأألصسل أأ‪s‬ن ألشسخصس ألفاسسد – ولو كان مسسلًما –‬ ‫ألرجل ‘ أللذة وأ‪Ÿ‬ال‪ .‬ور‪Ã‬ا دلت على ألشسجرة ألتي –مل‬
‫يجوز عكسس معنى ألفرح ‘ رؤوياه إأ‪ ¤‬حزن‪ ،‬ول يجوز‬ ‫ألثمر على أ‪Ÿ‬رأأة وأ‪Ÿ‬ركب كالسسيارة مث‪ ،Ó‬فإان رأأى ألرأئي‬
‫عكسس معنى أ◊زن ‘ رؤوياه إأ‪ ¤‬فرح‪.‬‬ ‫أم ‪-‬رأأة ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة دخ‪-‬لت دأره ن‪-‬ال سس‪-‬رورأ وف‪-‬رح‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬إان ك‪-‬انت‬
‫أأما ألشسخصس أ‪Ÿ‬شسكوك ‘ صس‪Ó‬حه أأو فسساده‪ ،‬أأو‬ ‫سسمينة فهو خصسب ألسسنة وألهزيلة قحطها‪ ،‬وأأفضسل ألنسساء‬
‫ألذي ل ‪Á‬كن أ◊كم عليه حكًما قاطًعا ‘ هذأ أألمر‪،‬‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬نام للتأاويل أ‪Û‬هولة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬رأأة ألعجوز دنيا‪ ،‬ومن قتل‬
‫ك ‪-‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬م أ÷اه ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ذب ‪-‬ذب أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬أأو أل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ر‬ ‫أمرأأة ذهب جزء من مالها‪ ،‬ومن ذهبت زوجته إأ‪ ¤‬غ‪Ò‬ه دّل‬
‫أ‪Ÿ‬سسا‪ ⁄‬صساحب أألخ‪Ó‬ق أ◊سسنة أ÷اهل باإلسس‪Ó‬م‪،‬‬ ‫على ذهاب دينه‪ ،‬فأابشسر بال‪ّÎ‬قي ألروحي أإل‪Á‬ا‪ Ê‬وأل‪Î‬قي‬
‫قمصس‪ ،‬منها ما يبلغ ألثدي‪،‬‬ ‫وقفت عليها ‘ أ‪Ÿ‬نام فكنت‬ ‫رأأتني سسيدة ‘ أ‪Ÿ‬نام أأ‪Ê‬‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬نصسب‪ ،‬وألله أعلم‪.‬‬
‫أأو ألشساب أ‪Ÿ‬رأهق أ‪Ÿ‬سسته‪– Î‬ت تأاث‪ Ò‬سسوء أل‪Î‬بية‪،‬‬ ‫ومنها ما يبلغ دون ذلك‪ ،‬ومّر‬ ‫م‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ا وأأل ‪-‬بسس ق ‪-‬م ‪-‬يصس ‪-‬ا‬
‫أأو ألطفل ألفاسسد عد‪ Ë‬أألدب‪ ،‬ف‪ Ó‬يت‪t‬م عكسس أأي‬ ‫ع‪- -‬م ‪-‬ر ب ‪-‬ن أ‪ÿ‬ط ‪-‬اب وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫أأبيضس‪ ،‬وبدوت أأك‪ È‬من سسني‬
‫معنى ‘ رؤوياه‪ ،‬فالفرح فرح‪ ،‬وأ◊زن حزن‪.‬‬ ‫ظ‪- -‬اه‪- -‬ره‪ ،‬ك ‪-‬أان ي ‪-‬خ‪È‬ه‬
‫ق ‪-‬م ‪-‬يصس ي‪-‬ج‪ّ-‬ره» ق‪-‬ال‪-‬وأ‪ :‬م‪-‬اذأ‬ ‫وأأ‪ Ê‬ق ‪-‬لت ل ‪-‬ه ‪-‬ا إأن‪-‬ن‪-‬ي أسس‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬د‬ ‫ب‪-‬أان‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن أأهل‬
‫و‘ كث‪ Ò‬من أألحيان يصساحب أ◊زن أأو ألفرح ‘‬ ‫أأولت ذلك ي ‪- -‬ا رسس‪- -‬ول أل‪- -‬ل‪- -‬ه؟‬ ‫للسسفر ألدأء مناسسك أ◊ج‪.‬‬
‫حا مه‪v‬ما يع‪ Ú‬على ترجيح‬ ‫أ÷نة أأو أأنه سسيولد له‬
‫ألرؤويا رمزأ أآخر يكون مفتا ً‬ ‫قال‪« :‬ألدين» روأه ألبخاري‬ ‫‪fi‬مد ع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫ولد‪ ،‬فهو كما قال بإاذن‬
‫جوأز عكسس أ‪Ÿ‬عنى من فرح إأ‪ ¤‬حزن أأو من حزن إأ‪¤‬‬ ‫ومسس ‪-‬ل ‪-‬م‪ .‬وك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان أل‪-‬ث‪-‬وب‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫فرح‪ ،‬وذلك باإلضسافة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬ألسسابقة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬خ ‪-‬اصس‪-‬ة إأذأ ك‪-‬ان‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ا وسس ‪-‬ات‪-‬رأ و ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬ذهب دلل ‪-‬ة رؤوي‪-‬ا أل‪-‬ث‪-‬وب‬ ‫أل‪- -‬رأئ‪- -‬ي مشس ‪-‬ه ‪-‬ودأ ل ‪-‬ه‬
‫سساترأ سسابغا كان دين ألرأئي‬ ‫من قميصس وغ‪Ò‬ه إأ‪ ¤‬أ◊الة‬ ‫ب‪- -‬الصس‪- -‬دق ‘ أأق‪- -‬وأل‪- -‬ه‬
‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬ ‫أأقوم‪ ،‬وبا÷ملة يدل أللباسس‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬ان ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ث‪-‬وب ‘‬ ‫غالبا‪ ،‬وأ‪Ÿ‬يت إأذأ أأخذ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى دللت ع ‪ّ-‬دة ت ‪-‬خ ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪- - -‬ام م ‪- - -‬ن ك ‪- - -‬م ‪- - -‬ال سس‪Î‬‬ ‫م‪- -‬ن أ◊ي شس ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ا م ‪-‬ن‬
‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬ ‫حسسب أأحوأل ألرأئ‪ ،Ú‬فيدل‬ ‫ون‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان ك‪-‬ذلك‬ ‫‪fi‬ب ‪- -‬وب ‪- -‬ات أل ‪- -‬دن‪- -‬ي‪- -‬ا‬
‫هل نسسيان ا‪Ÿ‬نام‬ ‫على أمرأأة ألرجل ور‪Ã‬ا دّل‬
‫على مكسسبه ومعيشسته ور‪Ã‬ا‬
‫ك‪- -‬انت دلل‪- -‬ة أل ‪-‬ث ‪-‬وب أأحسس ‪-‬ن‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬رأئ ‪-‬ي‪ ،‬وك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان أل‪-‬ث‪-‬وب‬
‫ف ‪- -‬ل ‪- -‬يسس ي‪- -‬ؤوول ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫أ‪ ،Òÿ‬ويرّغب ألرأئي‬
‫من األمور الطبيعية؟‬ ‫كان دينه وعطاؤوه‪ ،‬فمن رأأى‬
‫أأن‪- - -‬ه ل ‪- -‬بسس ث ‪- -‬وب ‪- -‬ا ج ‪- -‬دي ‪- -‬دأ‬
‫سساترأ طوي‪ Ó‬كان تعب‪Ò‬ه ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام أأحسس‪-‬ن وأأق‪-‬رب ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬أال‬
‫‘ أأن ي ‪-‬ب‪-‬ادر ف‪-‬ي‪-‬خ‪-‬رج صس‪-‬دق‪-‬ة ل‪-‬دف‪-‬ع أأي ب‪Ó-‬ء‬
‫‪fi‬تمل‪ ،‬أأما وقد رأأيته أشس‪Î‬ى خضسرأ ألهل‬
‫رأأت قريبتي ‘ أ‪Ÿ‬نام أأن أأخاها أ‪Ÿ‬رحوم‬
‫كان ‘ ألسسوق وكان يشس‪Î‬ي أ‪ÿ‬ضسر وكانت‬
‫¯ ‪:ÜGƒ``````````L‬‬ ‫صسحيحا فإان ألشسريك يكون‬ ‫وأل ‪-‬بشس ‪-‬رى‪ ،‬ق ‪-‬ال ت ‪-‬ع‪-‬ا‪ُ« ¤‬ه‪s-‬ن‬ ‫بيته فدل على أأن أ◊ق سسيسسوق رزقا طيبا‬ ‫صسورته غ‪ Ò‬وأضسحة‪ ،‬ثم أأنه أأعجبه ألليمون‬
‫م‪- - -‬وأف‪- - -‬ق‪- - -‬ا ‘ مصس ‪- -‬ا◊ه أأو‬ ‫لَِباسٌس َلُكْم َوَأأْنُتْم لَِباسٌس َلُه‪s‬ن»‬ ‫ألهل أ‪ّŸ‬يت‪ ،‬أأما ألليمون ‘ أ‪Ÿ‬نام فقد يدّل‬ ‫ف‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسس‪-‬ه ي‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ه وق‪-‬ال سس‪-‬آاخ‪-‬ذ منه ألولدي‪،‬‬
‫جيم‪ :‬أإن نسس ‪-‬ي ‪-‬ان أألح ‪Ó-‬م ه‪-‬و ظ‪-‬اه‪-‬رة ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ت‪-‬ه ودي‪-‬نه للرأئي‪ ،‬ومن‬ ‫(أل‪-‬ب‪-‬قرة‪ )187 :‬أأي ه ‪- - -‬ن سس‪Î‬‬
‫لكنها ليسست غريبة أأو غامضسة‪ ،‬فما ينطبق على‬ ‫على أ‪ÓŸ‬مة أأو أ‪Ÿ‬ؤوونة‪ ،‬فإان ملكه ألرأئي‬ ‫فما تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام؟‬
‫ألنسسيان أأثناء أليقظة ينطبق على نسسيان أألح‪Ó‬م‬
‫رأأى ‘ ثوبه نقصسانا أأو خرقا‬ ‫لكم وأأنتم سس‪ Î‬لهن‪ ،‬ألن ك‪Ó‬‬ ‫و‪ ⁄‬يأاكله فهو مال‪ ،‬وألليمون أألخضسر خ‪Ò‬‬ ‫بوبكر من وهران‬
‫أأيضس‪- -‬ا‪ ،‬ب‪- -‬اإلضس‪- -‬اف‪- -‬ة أإ‪ ¤‬م ‪-‬ا ‪ÿ‬صس ‪-‬ائصس أألح ‪Ó-‬م‬
‫ك‪- - -‬ان أ◊دث ‘ أأح ‪- -‬د ه ‪- -‬ذه‬ ‫أل‪- - -‬زوج‪ Ú‬يسس‪ Î‬صس‪- - -‬اح ‪- -‬ب ‪- -‬ه‬ ‫م ‪-‬ن أألصس ‪-‬ف ‪-‬ر‪ ،‬وأل ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون ل‪-‬وم لئ‪-‬م‪ ،‬وشس‪-‬ج‪-‬ر‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫أل‪-‬وج‪-‬وه أ‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة م‪-‬ن أل‪-‬زوج‬ ‫و‪Á‬نعه من ألفجور وأ◊رأم‪،‬‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون رج‪-‬ل ن‪-‬اف‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اسس‪ ،‬وق‪-‬د يدّل على‬ ‫تذهب دللة أ‪Ÿ‬نام إأ‪ ¤‬ألبشسرى بالرزق‬
‫أ‪Ÿ‬م ‪-‬ي ‪-‬زة أل‪-‬ت‪-‬ي ذك‪-‬رن‪-‬اه‪-‬ا سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬أاث‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أأو أل‪- - -‬دي‪- - -‬ن أأو أ‪Ÿ‬ع ‪- -‬يشس ‪- -‬ة أأو‬ ‫وأل‪-‬ق‪-‬م‪-‬يصس أل‪-‬ذي ف‪-‬ي‪-‬ه خروق‬
‫عملية تذكرها‪ ،‬وبإامكاننا أأن ‚مل أأهم أأسسباب نسسيان‬ ‫أ‪Ÿ‬رأأة أل‪- -‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ه ‪-‬ورة‪ ،‬وشس ‪-‬رب عصس‪Ò‬‬ ‫يدخل إأ‪ ¤‬بيت أأهل أ‪Ÿ‬رحوم من مصسدر غ‪Ò‬‬
‫أ◊الة ألصسحية ‪.‬‬ ‫وث ‪-‬ق ‪-‬وب ق ‪-‬د ي ‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬وء‬ ‫ألليمون شسفاء من مرضس‪ ،‬وأأ‪s‬نه يحصسل على‬ ‫متوقع ول منتظر‪ ،‬فا‪ّŸ‬يت إأذأ ظهر ‘ حال‬
‫أألح‪Ó‬م ‘‪:‬‬ ‫وعليه تذهب دللة أ‪Ÿ‬نام إأ‪¤‬‬ ‫أأخ‪Ó‬ق وسسوء تعامل ألزوجة‬
‫^ ألشس ‪-‬دة أ◊سس ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لصس ‪-‬ور وأإلحسس ‪-‬اسس ‪-‬ات‪ :‬ف‪-‬ق‪-‬وة‬ ‫رزقٍ ‪Ã‬شسقة‪ ،‬ومن باع ألليموَن ‘ أ‪Ÿ‬نام فهو‬ ‫حسس ‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة وحسس‪-‬ن م‪-‬ل‪-‬بسس دّل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ألتأاث‪ Ò‬أ◊سسي للصسور أ‪Ÿ‬نامية ل تكون مؤوثرة‬
‫أحتمال زيارتك للبقاع أ‪Ÿ‬قدسسة‪،‬‬ ‫م ‪-‬عك‪ ،‬وق ‪-‬د ي ‪-‬دل أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬يصس‬ ‫ي َسسْعى لسسعادِة ألناسِس وخدمَتهم‪ ،‬وقد تدّل‬ ‫حسس ‪-‬ن م ‪-‬ا ي ‪Ó-‬ق ‪-‬ي ع ‪-‬ن ‪-‬د م‪-‬وله‪ ،‬أأم‪-‬ا إأذأ ك‪-‬ان‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ت‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى أأنك ر‪Ã‬ا أأق‪-‬دمت‬ ‫أ‪Ÿ‬م ‪-‬زق ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬عب‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا‬ ‫رؤوي ‪-‬ا ت ‪-‬ل ‪-‬مسس أ‪Ÿ‬يت ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون إأ‪ ¤‬كسس‪-‬اد ه‪-‬ذه‬ ‫خ‪Ó‬ف ذلك أأي ظهر أ‪Ÿ‬يت مريضسا أأو متسسخ‬
‫‘ أأحوأل عديدة‪ ،‬أإل أأن هذأ ألعامل ليسس‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬روف وإأحسس‪-‬ان إأ‪¤‬‬ ‫تذهب دللة ألثوب وأللباسس‬
‫با◊اسسم‪ ،‬فالكث‪ Ò‬من ألصسور قوية ألشسدة‬ ‫أ‪Ÿ‬ادة ر‪Ã‬ا أأو تدل على غ‪Ó‬ء أألسسعار‪ ،‬ألن‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬اب‪ ،‬ف‪-‬دل ّع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬وء م‪-‬ا ي‪Ó-‬ق‪-‬ي ه‪-‬ن‪-‬اك‬
‫شسخصس تعينه وتشسفع له فيعود لك‬ ‫‘ ألرؤويا إأ‪ ¤‬ألدين‪ ،‬فقد قال‬ ‫طعم ألليمون لذع‪ ،‬وأ‪Ÿ‬وأطن أليوم إأذأ ذهب‬ ‫بسس ‪-‬بب سس‪-‬وء صس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ‘ أل‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأ‪Ÿ‬يت إأذأ‬
‫تنسسى‪ ،‬فيما تشستمل تلك ألتي نتذكرها‬ ‫ب‪-‬ا‪ Òÿ‬وأل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة‪ ،‬فكأانك سستأاخذ‬ ‫رسس‪-‬ول أل‪-‬ل‪-‬ه صس‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬
‫صسورأ ضسعيفة‬ ‫إأ‪ ¤‬ألسسوق ليشس‪Î‬ي لذعه ألغ‪Ó‬ء أ‪Ÿ‬سستفحل‬ ‫وقف ‘ أ‪Ÿ‬نام على شسخصس وأأخ‪È‬ه ‪Ã‬ا ل‬
‫ثوأب أ◊ج‪ ،‬وبياضس ألقميصس من‬ ‫وسسلم‪« :‬بينما أأنا نائم رأأيت‬ ‫حتى ‘ أأبسسط ألسسلع‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫ي‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ف ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ؤوخذ أ‪ Èÿ‬على‬
‫ألتأاث‪.Ò‬‬ ‫سس‪Ó‬مة ألدين‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬اسس ي ‪-‬ع ‪-‬رضس ‪-‬ون وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫¯ صس‬
‫فحـة من إآعدآ‪v‬‬
‫د‪ :‬رآضسية‪.‬شص‬ ‫لربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2٠1٨‬الموافق لـ ‪ ٠4‬جمادى الثانية ‪ 14٣٩‬هــ‬
‫ا أ‬

‫حسسب آخر إآحصسائيات موقع «أآلكسسا» آ‪Ÿ‬تخصسصص‬

‫‪ ..‬أ‪Ÿ‬ـ ـ ـ ـ ـوقـ ـ ـ ـ ـع أإلخبـ ـ ـ ـاري‬


‫أألكـ ـ ـ ـ‪ Ì‬تصصّفحـ ـ ـ ـا ‘ أ÷زأئـ ـ ـ ـر‬
‫‪ 12 -‬مليونا و‪ 100‬ألف متصصفح شصهريا‪ ..‬و‪ 180‬ألف شصخصص يتصصفحونه يوميا‬
‫لك‪ Ì‬تصصّفحا ‘ ا÷زائر‪ ،‬وا‪Ÿ‬رتبة الثانية‬ ‫لخبارية ا أ‬ ‫لو‪ ¤‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واقع ا إ‬ ‫احتل موقع «النهار» ا‪Ÿ‬رتبة ا أ‬
‫لنية التي ينشصرها‪ ،‬متفّوقا‬
‫لخبار ا◊صصرية وا آ‬ ‫كأاك‪ Ì‬ا‪Ÿ‬واقع العامة ا÷زائرية تصصّفحا‪ ،‬وذلك بفضصل ا أ‬
‫لخبارية ا÷زائرية والعا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫بذلك على باقي ا‪Ÿ‬واقع ا إ‬
‫شش ‪-‬خصص ي ‪-‬تصش ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ون م ‪-‬وق ‪-‬ع «ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار» الإخ‪-‬ب‪-‬اري ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫تقَدم «النهار اأون لين» الرائد على ا‪Ÿ‬واقع الأك‪ Ì‬تصشّفحا‬
‫‪Ã‬جموع يزيد عن ‪ 600‬األف صشفحة‪ ،‬وباأك‪ Ì‬من مليون و‪800‬‬ ‫م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬حسشب م‪-‬ا كشش‪-‬فت ع‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ات‬
‫األف زائر يوميا‪ ،‬و‪ 12‬مليونا و ‪ 100‬األف متصشفح ششهريا‪.‬‬ ‫الأخ‪Ò‬ة ‪Ÿ‬وقع «األكسشا» ا‪Ÿ‬تخصشصص‪ ،‬حيث عرف منحنى‬
‫ه‪-‬ذا وي‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع م‪-‬وق‪-‬ع «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» اأك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 91.7‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫التصشفح ارتفاعا خ‪Ó‬ل ششهر جانفي ‪ ،2018‬اأين قفز ا‪Ÿ‬وقع‬
‫داخ‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬رنسش‪-‬ا ب‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪ 3.4‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ث‪-‬م‬ ‫اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬اسش ‪-‬ع ‪-‬ة ‘ ا÷زائ ‪-‬ر ب ‪-‬ع ‪-‬د ‪ّfi‬رك ال ‪-‬ب ‪-‬حث‬
‫الوليات ا‪Ÿ‬تحدة الأمريكية بنسشبة ‪ 0.7‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وكندا‬ ‫«غوغل» ومواقع عا‪Ÿ‬ية اأخرى‪ ،‬فيما يحتل ا‪Ÿ‬رتبة ‪2949‬‬
‫بنسشبة ‪ 0 . 5‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ملكة ا‪Ÿ‬تحدة بنسشبة ‪ 0 . 5‬من‬ ‫كاأك‪ Ì‬ا‪Ÿ‬واقع تصشّفحا ‘ العا‪.⁄‬‬
‫ا‪Ÿ‬ئة‪ .‬‬ ‫وتشش‪ Ò‬ن ‪- -‬فسص الإحصش ‪- -‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ات‪ ،‬اإ‪ ¤‬اأن اأك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ 180‬األف‬

‫تكشصـ ـ ـف ح ـ ـ‪Ò‬ة أألوليـ ـ ـاء ‘ تع ـ ـويضص ألـ ـ ـدروسص ألضصائعـ ـ ـة!‬ ‫نشص ـ ـرة أألمازيغيـ ـة لـ «ألنه ـ ـار»‬
‫ث على قناة «النهار»‪ ،‬اإ‪ ¤‬موضشوع‬ ‫تطّرق برنامج «صشريح جدا» الذي يب ّ‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬حّضش ‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا الأولياء اأبناءهم لجتياز امتحانات‬ ‫علـ ـ ـى «ألفايسصب ـ ـ ـوك»‬
‫الفصشل الثا‪ ،Ê‬ا‪Ÿ‬قرر اإجراوؤها ‘ ‪ 4‬مارسص ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بالرغم من اأن العديد‬
‫م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪- -‬ات ال‪Î‬ب‪- -‬وي ‪-‬ة ل ت ‪-‬زال ‘ اإضش ‪-‬راب‪ ،‬ح ‪-‬يث رصش ‪-‬دت «ك ‪-‬ام‪Ò‬ا»‬ ‫أاط‪- - -‬ل ‪- -‬قت اإلع ‪Ó- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫ال‪È‬نامج عدة اآراء لأولياء حول السش‪Î‬اتيجية التي سشيعتمدونها من اأجل‬ ‫وم ‪- - -‬ق ‪ّ- - -‬دم‪- - -‬ة ال‪- - -‬نشش‪- - -‬رة‬
‫مسشاعدة اأبنائهم ‪Ÿ‬راجعة دروسشهم‪ ،‬معّبرين عن ح‪Ò‬تهم لتدارك الدروسص‬ ‫األم‪-‬ازي‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‬
‫الضشائعة بسشبب الإضشرابات الأخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫«النهار»‪ ،‬الزميلة راضشية‬
‫إاڤربودي‪ ،‬صشفحة رسشمية‬

‫ألصصحافـ ـة ألفرنسصي ـ ـة تهاج ـ ـم مشص ـ ـروع «مسصجـ ـ ـد أ÷زأئـ ـر أألعظـ ـ ـم»!‬


‫ع‪ È‬م ‪- -‬وق ‪- -‬ع ال ‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل‬
‫الجتماعي «فايسشبوك»‪،‬‬
‫ح‪- -‬يث نشش‪- -‬رت ال ‪-‬زم ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫أاب‪-‬دت الصص‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسصية‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬اهتماما غريبا‬ ‫راضش‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬نشش ‪-‬ورا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫لعظم»‪ ،‬و‘ هذا الشصأان‪،‬‬ ‫‪Ã‬شصروع «مسصجد ا÷زائر ا أ‬ ‫حسش ‪- - -‬اب‪- - -‬ه‪- - -‬ا ا‪ÿ‬اصص ‘‬
‫فقد انتقدت صصحيفة «لوبوان» الفرنسصية ا‪Ÿ‬شصروع‪،‬‬ ‫«ال ‪-‬ف ‪-‬ايسش ‪-‬ب ‪-‬وك» ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل‬
‫واع‪-‬ت‪È‬ت ب‪-‬أان‪-‬ه ك‪ّ-‬ل‪-‬ف ال‪-‬دول‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬يزانية‬
‫راب ‪- - - -‬ط الصش ‪- - - -‬ف‪- - - -‬ح‪- - - -‬ة‬
‫ضصخمة‪ ،‬مّدعية بأانه رغم ذلك‪ ،‬فإان ا أ‬
‫ا‪ı‬صشصشة لنششر األخبار‬
‫لشصغال فيه‬
‫تسص‪ Ò‬ب‪--‬وت‪Ò‬ة ب‪--‬ط‪--‬ي‪--‬ئ‪--‬ة‪ .‬وي‪--‬ط‪-‬رح ه‪-‬ذا اله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام‬
‫باللغة األمازيغية التي تبثها قناة «النهار»‪ ،‬و‪Á‬كن‬

‫‪Jt Tmazighth Sur Ennahar Tv‬‬


‫متابعة الصشفحة بكتابة‪:‬‬
‫الفرنسصي بأاحد أاك‪ È‬ا‪Ÿ‬شصاريع ‘ ا÷زائر‪ ،‬العديد من‬
‫ع‪Ó‬مات السصتفهام‪ ،‬خاصصة ‘ هذا الوقت بالذات‪.‬‬

‫وليـ ـ ـ ـ ـة أ÷زأئـ ـ ـ ـ ـر تسصتعـ ـ ـ ـ ـ‪ Ú‬بـ «ألنهـ ـ ـ ـ ـار»‬ ‫رئيسص نقابة «أألسصنتيو» يكشصف رأتبه ‘ «ب‪Ó‬طو» قناة «ألنهار»‬
‫نشش ‪- -‬ر ا◊سش ‪- -‬اب ال ‪- -‬رسش‪- -‬م‪- -‬ي ل‪- -‬ولي‪- -‬ة‬ ‫كشش‪-‬ف رئ‪-‬يسص ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪ّ-‬مال ال‪Î‬بية‬
‫ا÷زائ‪- - -‬ر ع‪ È‬م‪- - -‬وق‪- - -‬ع ال ‪- -‬ت ‪- -‬واصش ‪- -‬ل‬ ‫«األسشنتيو»‪ ،‬عبد الكر‪ Ë‬بوجناح‪« ‘ ،‬ب‪Ó‬طو»‬
‫الج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي «ف ‪-‬ايسش ‪-‬ب ‪-‬وك»‪ ،‬صش ‪-‬ورا‬ ‫ق‪- -‬ن‪- -‬اة «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ع ‪-‬ن رات ‪-‬ب ‪-‬ه الشش ‪-‬ه ‪-‬ري ال ‪-‬ذي‬
‫التقطتها «كام‪Ò‬ا» تلفزيون «النهار»‬ ‫يتقاضشاه‪ ،‬حيث قال بوجناح خ‪Ó‬ل نزوله ضشيفا‬
‫لسش‪- -‬اح‪- -‬ة الشش‪- -‬ه‪- -‬داء ‘ ال‪- -‬ع‪- -‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ث على‬‫على برنامج «قهوة وجرنان» الذي يب ّ‬
‫و‪fi‬طة «ا‪Ÿ‬ي‪Î‬و» ‘ حّلتها ا÷ديدة‬ ‫قناة «النهار» وإاذاعة «ششمسص أاف أام» للزميل‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث أاع‪-‬اد‬ ‫ب‪Ó‬ل كبّاشص‪ ،‬إان الراتب الذي يتقاضشاه هو ‪68‬‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى حسش‪-‬اب ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬نشش‪-‬ر ت‪-‬لك الصش‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬الصش‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫أال ‪-‬ف دي ‪-‬ن ‪-‬ار‪ ،‬م ‪-‬ؤوّك ‪-‬دا ب ‪-‬أان ‪-‬ه م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضص أان‬
‫الرسشمية وا‪Ÿ‬عتمدة لـ «النهار» على «الفضشاء األزرق»‪.‬‬ ‫يتقاضشى على األقل ‪ 7‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم‪.‬‬

‫باحثون وصصحافيون يصصممون لعبة لصصناعة ونشصر «أألخبار ألكاذبة»! مري ـ ـ ـ ـ ـ ـم بلعالي ـ ـ ـ ـ ـ ـا مهتم ـ ـ ـ ـ ـ ـة با‪Ÿ‬نحوت ـ ـ ـ ـ ـ ـات‬
‫نششرت اإلع‪Ó‬مية ا÷زائرية ‘ قناة «ا÷زيرة»‪،‬‬ ‫اب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ر ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪-‬ون م‪-‬ن ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة «ك‪-‬ام‪È‬ي‪-‬دج» ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫والسشابقة ‘ التلفزيون ا÷زائري‪ ،‬مر‪ Ë‬بلعاليا‪،‬‬ ‫بالتعاون مع صشحافي‪ Ú‬من هولندا‪ ،‬لعبة تسشمح ‪Ã‬حاكاة ‪Œ‬ربة‬
‫ع‪ È‬حسش‪- -‬اب‪- -‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‘ م ‪-‬وق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬واصش ‪-‬ل‬ ‫صش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة األخ‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬اذب‪-‬ة‪ ،‬وتصش‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬دع‪-‬ايات التي تششّوه صشورة‬
‫الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي «أانسش‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬رام»‪ ،‬صش‪- -‬ورة إلح ‪-‬دى‬ ‫ششخصص ما‪ ،‬أاو تنششر ششائعات مغلوطة‪ ،‬والهدف من هذا ا‪Ÿ‬ششروع‪،‬‬
‫هو منح ا÷مهور ا‪Èÿ‬ة للتعامل مع األخبار ا‪Ÿ‬زّيفة‪.‬وقد قام على‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬وت‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪ّ-‬ب‪-‬ر ع‪-‬ن ششخصص يحمل فوق‬ ‫ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روع ف ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪ ‘ Ú‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة «ك ‪-‬ام‪È‬ي ‪-‬دج»‬
‫ظهره › ّسشما للمسشجد األقصشى‪ ،‬حيث عّلقت‬ ‫ال‪È‬يطانية بالتعاون مع ‪ّŒ‬مع «دروغ» للصشحافي‪ ‘ Ú‬هولندا‪،‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى الصش‪-‬ورة ق‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪»:‬م‪-‬ن‪-‬حوتة برونزية للنّحات‬ ‫و‪Á‬كن الوصشول إا‪ ¤‬اللعبة ع‪ È‬موقع إالك‪Î‬و‪ Ê‬خصشصص لها‪،‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬راق ‪-‬ي أاح‪-‬م‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬را‪ ،Ê‬جّسش‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬وح‪-‬ة‬ ‫ث أاخبار كاذبة أاو تششويه صشورة معارضص‬‫حيث يوضشع ال‪Ó‬عب ‘ موقع من يرغب ‘ ب ّ‬
‫الفنان التششكيلي الفلسشطيني سشليمان منصشور‪..‬‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي م‪-‬ث‪ ،Ó-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬دأا ‘ ال‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬رف ع‪-‬لى الوسشائل ال‪Ó‬زمة لتنفيذ‬
‫جمل ا‪Ù‬امل‪ ..‬تعرضص ‘ اللؤولوة الدوحة»‪.‬‬ ‫خطته‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫أألربعاء ‪ ٢١‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬ألموأفق لـ ‪ ٠٤‬جمادى ألثانية ‪ ١٤39‬ه ـ‬

‫مية ''النهار''‬
‫يو‬
‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫س‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫النفسسانية وا تفتح لكم ه‬
‫لخدماتي م‬ ‫إ‬
‫’‬
‫جتماعيـة ا‬ ‫مشسا‬
‫بكل أاكلكم وآاهاتكم بقلب كبيلسسيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي ع المختصسة‬
‫إايجاد مانة وسسرية‪ ،‬تحتضس ر‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إا تسستمع إالى‬
‫’مان‬ ‫ع الحلول الشسافيـة ير ن المهمومين والموج لى بر ا أ‬
‫وع‬ ‫ل‬
‫’تصسال من خ ين على أامل‬ ‫ى الرقم ‪ 3800‬لنقل مشجى فقط ا إ‬
‫ساغل‬ ‫نا‬

‫‪om‬‬
‫ت‬‫ا‬‫ه‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ع‬‫ف‬

‫‪a@gmail.c‬‬
‫ب‬‫ا‬‫ث‬ ‫ف‬ ‫م‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ع‬‫س‬‫س‬
‫ت‬ ‫كم أاو لتلق‬ ‫لدقيقة ‪0٥‬‬
‫‪ 1‬دج باحتسساب جميع اى إاسستشسارات‬

‫‪ko u‬‬
‫لرسسوم‬
‫‪lo‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪b‬‬‫‪h‬‬‫‪a‬‬‫‪ir‬‬ ‫‪om‬‬
‫بشضـــــرى‬
‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سسرية‪ ..‬و خدمة على أاعلى مسستوى‪r@gmail..c‬‬
‫‪nahar.nou‬‬ ‫سضارة‪...‬‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات‪ ،‬يسسهرون على –قيق مسساعيكم‪،‬‬
‫ويعملون على نيل آامالكم‪ ،‬وكل هذا فقط على الرقم‪:‬‬ ‫مـــــركز‬
‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسسبـ ‪ 105‬دج‬
‫للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬ ‫‪3801‬‬ ‫لثـــ‪Ò‬‬‫اأ‬
‫ركن «لكل عقدة حل»‬ ‫ركن «سضر السضعادة الزوجية»‬ ‫‪Œ‬دون مـعنا‪:‬‬ ‫لإ‪Ó‬صضغاء‬
‫تعا‪ Ê‬من اضسطرابات نفسسية حرمتك‬
‫ا◊رية‪ ،‬وجعلتك تعيشض –ت هاجسض‬ ‫’مور‪ ،‬ترغبون ‘‬
‫تعا‪ Ê‬من مشساكل مع الشسريك‪ ’ ،‬تتفقان ‘ العديد من ا أ‬
‫التفك‪ Ò‬وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬اتصسل بنا ‪Œ‬د‬ ‫حياة السسكينة والطمأانينة‪..‬؟ وتبحثون عن ا’نسسجام‪..‬؟ لطرح مشساكل‬
‫›موعة من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات وانقل‬ ‫عاطفية أاو نفسسية‬
‫لنا انشسغالك لتحقق معها راحتك اتصسل‬ ‫اتصسلوا بنا وتعرفوا على سسر السسعادة الزوجية على الرقم ‪3801‬‬
‫بنا على ‪3801‬‬

‫ركن «فّرغ قلبك»‬


‫تعا‪ Ê‬من مشسكلة عاطفية أادمت قلبك‬
‫’حد‬‫أاو مشسكلة سسرّية ’ تسستطيع البوح بها أ‬
‫وتبحث عن حل لها‪.‬اطمئن فأانت لسست‬
‫وحدك فنحن معك جملة من ا‪Ÿ‬سستشسارين‬
‫’عطائك ا◊لّ ا‪Ÿ‬ناسسب‬ ‫وا‪Ÿ‬سستشسارات إ‬
‫‪.‬اتصسل بنا على الرقم ‪3801‬‬

‫ركن «آادم وحواء»‬


‫تبحث عن شسريك حياتك ولديك‬
‫مواصسفات ‪ّfi‬ددة ركن أادم وحواء‬
‫يهديك فرصسة إا“ام نصسف الدين اتصسل‬
‫بنا عروضض زواج من ‪fl‬تلف و’يات‬
‫الوطن بانتظارك ‪.‬اتصسل بنا على الرقم‬
‫على الرقم ‪3801:‬‬

‫ركن «التجميل وا‪ÿ‬لطات الطبيعية»‬ ‫من دوأعي ألسستياء وأ◊سسرة أن يتفاقم‬


‫بعيد عن أافخم الصسالونات ومراكز‬
‫وضس‪- -‬ع‪- -‬ي وي‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ب ‪-‬ي أ◊د إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ك‪‘ Ò‬‬
‫التجميل‪ ،‬وغلء ا‪Ÿ‬سستحضسرات وا‪Ÿ‬اركات‬ ‫أرتكاب جرم لن أسسلم من عوأقبه ‘ ألدنيا‬
‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬معنا وفقط ع‪ È‬خطوطنا‬ ‫وأآلخرة‪ ،‬ذلك ألنني ‪ ⁄‬أعد أسستطيع صس‪È‬أ‬
‫اسستعيدي ثقتك ‘ نفسسك‪ ،‬واعتني‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬ك‪Ó- -‬م أ÷ارح وتصس ‪-‬رف ‪-‬ات شس ‪-‬ريك‬
‫’هل وا أ‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫بجمالك‪ ،‬وتأالقي وسسط ا أ‬ ‫أ◊ي ‪-‬اة أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف‪،‬‬
‫بخلطات طبيعية بسسيطة وغ‪ Ò‬مكلفة‬ ‫وي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ار م‪-‬ن أألل‪-‬ف‪-‬اظ م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬رح‪-‬ن‪-‬ي وي‪-‬ع‪-‬كر‬
‫تسستعيدي بها لياقتك وأاناقتك‪..‬‬ ‫صسفو حياتي‪.‬‬
‫وتضسمني العناية الفائقة لنفسسك‬
‫فكو‪ Ê‬معنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫’طفال ‘ فقره وكرههم ‘ غناه‬ ‫با أ‬ ‫أاح ّ‬
‫فقلت له إأن أألمر يتنافى مع ألشسرع‪ ،‬ألنه ليسس‬ ‫ف‪-‬ق‪-‬ره ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ك‪-‬ره‪-‬ه‪-‬م وأصس‪-‬ب‪-‬ح ي‪-‬ن‪-‬فر منهم ‘‬ ‫رزقه‪ ،‬فحتى ألط‪ Ò‬له ذلك‪ ،‬وقد أسستجاب‬ ‫مشس ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ع ه ‪-‬ذأ أل‪-‬زوج‪ ،‬أن‪-‬ه ‘ وقت‬
‫ركن «الطبخ والوصضفات التقليدية»‬ ‫ل ‪-‬دّي م ‪-‬ا ي ‪-‬دف ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه أصس‪ّ-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫غناه‪ ،‬وألله أعلم ‪Ÿ‬اذأ أنقلبت أحوأله؟!‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬الق إأ‪ ¤‬دعائه‪ ،‬فوهبنا ألبنات وألبن‪،Ú‬‬ ‫مضس ‪-‬ى‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬اط‪-‬ي ح‪-‬ب‪-‬وب م‪-‬ن‪-‬ع‬
‫م‪- -‬وق ‪-‬ف ‪-‬ه‪ ،‬وألن ‪-‬ن ‪-‬ي رفضست أ‪ÿ‬ضس ‪-‬وع إأ‪ ¤‬ه ‪-‬ذه‬ ‫يطالبني بالتخلصض من رحمي‬ ‫حتى بلغ عددهم خمسسة ذكور وأربع بنات‪.‬‬ ‫‪Ó‬بوة‪ ،‬ألن‬‫أ◊مل‪ ،‬وأظهر رغبته أ÷ا‪fi‬ة ل أ‬
‫للمهتمات بفن الطبخ للراغبات ‘‬ ‫أ÷رأح ‪-‬ة‪ ،‬صس ‪-‬ار ‘ ك ‪-‬ل ف ‪-‬رصس ‪-‬ة ي ‪-‬ردد ع ‪-‬ب ‪-‬ارة‬ ‫ف ‪-‬ف ‪-‬ي سس ‪-‬ن أألرب ‪-‬ع‪ ،Ú‬أ‚بت ك ‪-‬ل ه‪-‬ؤولء‪،‬‬
‫تعلم وصسفات جديدة و اقتصسادية ‪.‬‬ ‫ورميه ‘ القمامة!‬ ‫أألط‪-‬ف‪-‬ال ه‪-‬م زي‪-‬ن‪-‬ة أ◊ي‪-‬اة أل‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬و‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن‬
‫اتصسلي بنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬
‫«أألح ‪-‬رى بك أن ‪-‬ت ‪-‬زأع ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬رح ‪-‬م ورم ‪-‬ي‪-‬ه ‘‬ ‫ومنحني ألله ألقوة‪ ،‬فاسستطعت بتوفيق منه‬ ‫ي‪-‬خشس‪-‬ى أل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ر‪ ،‬ألن أل‪-‬ل‪-‬ه ج‪-‬ع‪-‬ل ل‪-‬ك‪-‬ل ‪fl‬ل‪-‬وق‬
‫ف بذلك‪ ،‬بل هجر فرأشسي‬ ‫ألقمامة»‪ ،‬و‪ ⁄‬يكت ِ‬ ‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ع ‪ّ-‬ك ‪-‬ر صس‪-‬ف‪-‬و ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬أن زوج‪-‬ي دأئ‪-‬م‪-‬ا‬ ‫رع ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وحسس ‪-‬ن ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬ا ذلك إأل‬
‫وأقسسم أّل يعاشسر‪ Ê‬حتى أنتصسح بك‪Ó‬مه‪ ،‬وإأل‬ ‫ي ‪-‬ع‪ ÊÒ‬ب ‪-‬أان‪-‬ن‪-‬ي «أرنب»‪ ،‬ه‪-‬ذأ أ◊ي‪-‬وأن أألل‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫بتوفيق منه‪ ،‬وللعلم أن ألله قد فتح أبوأب‬
‫ركن «إاسضتشضارات قانونية»‬ ‫سستظل ع‪Ó‬قتنا ألزوجية معّلقة‪ ..‬فهل رأيتم‬ ‫ألذي ينجب باسستمرأر‪ ،‬يلومني أنني طاوعته‬ ‫أل ‪-‬رزق وأضس ‪-‬ح ‪-‬ى زوج‪-‬ي خ‪Ó-‬ل عشس‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫ظلما أك‪ Ì‬من هذأ؟‪.‬‬ ‫وحققت له أمنيته‪ ،‬ويطالبني ‘ أغلب أألحيان‬ ‫أل ‪-‬زم ‪-‬ن م ‪-‬ن أألغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ت‪-‬غ‪ّ-‬ي‪-‬ر و‪ ⁄‬ي‪-‬ع‪-‬د‬
‫’سساتذة ا‪ı‬تصس‪Ú‬‬ ‫نخبة من ا أ‬ ‫ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬زأع رح‪-‬م‪-‬ي خشس‪-‬ي‪-‬ة أن أح‪-‬م‪-‬ل م‪-‬رة أخرى‪،‬‬
‫لجابة على انشسغا’تكم ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ل إ‬ ‫ف‪ /‬الوسسط‬ ‫كسس‪- -‬اب‪- -‬ق ع ‪-‬ه ‪-‬ده‪ ،‬ذلك ألن ‪-‬ه أحّب أألولد ‘‬
‫’دارية وا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬‫ا‪Û‬ا’ت القانونية‪ ،‬ا إ‬
‫’حوال الشسخصسية وا÷نائية‪ ،‬اتصسلوا‬
‫بنا على الرقم ‪3801‬‬
‫ا أ‬ ‫وقـــــــــــفة مـــــــــع النفـــــــــــسس‬ ‫أل ‪-‬روم ‪-‬انسس‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ي إأح‪-‬دى أألح‪-‬اسس‪-‬يسس‬
‫فّعال ومتحدثا نشسطا‪ ،‬وإأن سسنحت ألفرصسة بطرح ألسسؤوأل عليهم‬ ‫ألكرأهية ›موعة من أ‪Ÿ‬شساعر ألتي يصساحبها شسعور بالنفور‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬اع‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي نشس‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا عندما‬
‫تكر‪ Ë‬وتقدير «إاكسض‪È‬يسس»‬ ‫حول سسبب هذه أ‪Ÿ‬شساعر ألسسلبية‪ ،‬فاسستغلها‪.‬‬ ‫‪Œ‬اه شسخصس ما‪ ،‬وينتج عنها ألبتعاد عن ألشسخصس أو إأنهاء ألع‪Ó‬قة‬ ‫ل‬ ‫‪Á‬ل ‪-‬ؤون ‪-‬ا حّب أ◊ي ‪-‬اة وألسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬اع ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ا‬
‫^ ألتعامل بلطف مع ألكاره لك‪Ã ،‬عنى فصسل أ◊ياة ألعملية عن‬ ‫أ‪Ÿ‬شس‪Î‬كة بينهما‪ ،‬وتعددت أألمور ألتي قد تتسسبب ‘ هذأ ألنوع من‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ول‪-‬د ل‪-‬دينا رغبة ‘ أ÷لوسس‬
‫لديك رسسالة لعزيز تريد شسكره‪ ،‬ترد‬ ‫أ◊ياة ألشسخصسية إأذأ وجد ألكارهون لك ‘ ألعمل‪ ،‬وعدم معاملتهم‬ ‫أ‪Ÿ‬شساعر ألسسلبية‪ ،‬كا‪Ÿ‬اضسي ألسسلبي أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪ ،‬أو أ‪ÿ‬وف ‡ا هو‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس‪-‬اط‪-‬ئ أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر وت‪-‬أام‪-‬ل أم‪-‬وأج‪-‬ه وه‪-‬ي‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫له جميل ما صسنع معك‪ ،‬مركز ا أ‬ ‫با‪Ÿ‬ثل‪ ،‬وألتبليغ وطلب أ‪Ÿ‬سساعدة ‘ أ◊الت ألتي تتجاوز فيها‬ ‫مكروه من دون ‪Œ‬ربته‪ ،‬ومن أشسهر ما قيل ‘ ألتنمية ألبشسرية حول‬ ‫ت‪- -‬تصس‪- -‬ارع وت ‪-‬ت ‪Ó-‬ق ‪-‬ى‪ ،‬ومشس ‪-‬اه ‪-‬دة ألشس ‪-‬مسس‬
‫يفتح لكم فرصسة تكر‪ Ë‬أاحبابكم و من‬ ‫ألّدأفئة ‘ أألفق وهي تسسقط ‘ ألبحر‪،‬‬
‫تكنون لهم ا‪Ÿ‬ودة و ا‪Ù‬بة‪.‬ما عليكم سسوى‬ ‫ألكرأهية من مسستوى أ‪Ÿ‬شساعر إأ‪ ¤‬مسستوى أألذى‪ ،‬إأضسافة إأ‪ ¤‬عدم‬ ‫طمه وأذهب‬ ‫ألكرأهية «ألكرأهية مرضس لو أسستحوذ على ألقلب ◊ ّ‬
‫ونشسعر بالسسعادة عندما نتابع ألنجوم وهي‬
‫ا إ‬
‫’تصسال بالرقم ‪3801‬‬ ‫أللتفات إأ‪ ¤‬ألكاره‪ ،Ú‬وإأبقاء ألبتسسامة عند مقابلة أألشسخاصس‬ ‫ألعقل معه»‪.‬‬ ‫تلمع وتتأالق ‘ ألسسماء ألصسافية‪ ،‬و‪ّÁ‬ر ‘‬
‫ألذين تشسعر بكرأهيتهم لك‪ ،‬مع ‪Œ‬نب أ◊ديث عن أألسسرأر وأ◊ياة‬ ‫إأن معظم ألناسس يتعرضسون للكرأهية ‘ مرحلة ما من حياتهم‪،‬‬ ‫ط من ألذكريات ألسسعيدة‬ ‫ذهنك حينها شسري ٌ‬
‫ركن «من‪ È‬القارئ»‬ ‫ألشسخصسية أمامهم‪ ،‬فقد تسستغل هذه ألفئة كل أ‪Ÿ‬علومات أ‪ÿ‬اصسة‬ ‫إأما ‪ÿ‬طإا يسستوجب ألعتذأر عنه‪ ،‬أو ألسسباب ل تتعلق بالشسخصسية‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬خ ‪ّ-‬ي ‪-‬ل أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ر وك ‪-‬أان ‪-‬ه شس ‪-‬خصس‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬دف إأ◊اق أألذى‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ذك ‪-‬ر دأئ ‪-‬م ‪-‬ا إأح‪-‬اط‪-‬ة ن‪-‬فسسك ب‪-‬األشس‪-‬خ‪-‬اصس‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬روه ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة أو أ÷نسس‪ ،‬و‪Á‬ك‪-‬ن ‪Œ‬اوز ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬وأق‪-‬ف م‪-‬ن‬ ‫ي‪- -‬ح‪- -‬ادثك‪ ،‬ف‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ك‪- -‬ي ل ‪-‬ه ع ‪-‬ن مشس ‪-‬اع ‪-‬رك‬
‫لتقد‪ Ë‬رأاي أاو نقد بخصسوصض‬ ‫أإليجابي‪ Ú‬وألطّيب‪ Ú‬ألذين يزرعون أ◊ب وألتفاؤول ‘ أ‪Ù‬يط‪،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل أإلرشسادأت أآلتية‪:‬‬ ‫وأح‪Ó‬مك كأانك طفل صسغ‪ Ò‬فى مشساعرك‬
‫ا÷ريدة أاو غ‪ Ò‬ذلك ‪ .‬نحن هنا للعمل‬ ‫ناصسح‬ ‫‪Ó‬ون ‪fi‬يطنا بالتشساؤوم وألكرأهية‪.‬‬ ‫بدل ‡ن ‪ Á‬أ‬ ‫^ يعّد ألتجاهل من أ‚ح أألسساليب أ‪Ÿ‬سستخدمة مع ألكاره‪،Ú‬‬ ‫أل ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا تشس‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬آالم أآلخ‪-‬ري‪-‬ن‪،‬‬
‫بانتقاداتكم و رغباتكم‪ .‬اتصسل بنا على‬ ‫وذلك بعدم ألهتمام بهم‪ ،‬إأل أن ألتجاهل ل يجدي دأئما نفعا‪ ،‬فعند‬
‫الرقم ‪3801‬‬ ‫م‪--‬ن ع‪--‬ب‪--‬د ال‪--‬رح‪--‬م‪--‬ن ت‪--‬وات‪--‬ي‬ ‫‪،‬‬‫وتتسساقط دموعك من دون أن تتأاثر بهم‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف أ÷سس‪-‬دي أو أل‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪ ،‬يجب ألسستعانة باآلخرين‬ ‫ف ‪-‬إان أسس ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬عت أن ت‪-‬رى ك‪-‬ل م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ط بك‬
‫«ال‪--‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة» إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ع‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬دة‬ ‫للمسساعدة‪.‬‬
‫فتيحة شسيخ «وهران»‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪ Ó-‬ون ‪-‬ظ ‪-‬رت إأ‪ ¤‬إأي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ات أألم ‪-‬ور‬
‫ركن «تفسض‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó‬م»‬ ‫أت ‪-‬ق ‪-‬دم ب ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دي‪-‬ر وألح‪Î‬أم‬ ‫^ ألثقة ‘ ألنفسس‪ ،‬وهي تعّد أهم سس‪Ó‬ح ‪Ÿ‬وأجهة ألكرأهية‪،‬‬ ‫و‪Œ‬ن‪-‬بت ألسس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ة بك‪ ،‬ف‪-‬ح‪-‬تما‬
‫يراودك حلم‪ ،‬كوابيسض مزعجة‬ ‫ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬دة «ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة شس‪-‬ي‪-‬خ»‪ ،‬أ‪Ÿ‬ع‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ة ألتي‬ ‫و‪Á‬كن تعزيز ألثقة ‘ ألنفسس من خ‪Ó‬ل أ‪Ù‬افظة على أإليجابية‬ ‫أنت رومانسسي‪ ..‬وأآلتي من حياتك سسيكون‬
‫انتابك قلق بشسأانها‪ ،‬تريد تفسس‪Ò‬ها اتصسل‬ ‫أن ‪-‬ف ‪-‬قت م‪-‬ن وق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وج‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا أل‪-‬ك‪-‬ث‪‘ Ò‬‬ ‫وألتفاؤول‪ ،‬فالثقة هي ألعامل أألسساسسي ‘ ألتغلب على أإلحباط‪،‬‬ ‫أجمل إأن شساء ألله‪.‬‬
‫بنا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أج‪-‬ي‪-‬ال‪ ..‬أحسس‪-‬نت إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫خ‬‫س‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫ج‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫م‬‫ل‬‫ل‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫ط‬ ‫س‬‫ض‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ن‬‫ك‬ ‫أ‬‫ذ‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ث‬‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫س‬‫س‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ف‬
‫وع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‪Ã‬ن‪-‬ت‪-‬هى أ‪Ù‬بة وأإلنسسانية‪،‬‬ ‫ي ‪-‬ك ‪-‬رهك‪ ،‬ف ‪ Ó-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إأ‪ ¤‬أألسس ‪-‬ف ‪-‬ل‪ ،‬وأب ‪ِ-‬ق رأسسك ع ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا وجسس‪-‬دك‬ ‫‪ø``````````cQ‬‬
‫ركن «الرقية الشضرعية»‬ ‫كيف ل وهي “ارسس أنبل مهنة على وجه‬ ‫م‬‫د‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‬‫‪‰‬‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫م‬‫‪-‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ن‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫ن‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫‪Œ‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ش‬ ‫‡‬ ‫‪AÉ«dh’CG íFÉ°üf‬‬
‫أألرضس‪ ..‬وألآن ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا –صس ‪-‬لت ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألسس ‪-‬م ‪-‬اح ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬وذلك م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ألب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد ع‪-‬ن‬
‫تعا‪ Ê‬من حا’ت غريبة قلق ما بعد‬ ‫ألتقاعد‪ ⁄ ،‬أجد من ألكلمات ما يعّبر‬ ‫أ‪Ÿ‬وأقف ألتي تتطلب ألتفاعل مع هؤولء ألكاره‪ ،Ú‬كما أن ‪Œ‬نب‬ ‫لم ‪- -‬ور‪ ..‬آأب‪- -‬اء‬‫أن ‪- -‬ت ‪- -‬م أول ‪- -‬ي ‪- -‬اء أ أ‬
‫العصسر‪ ،‬وقف حال غريب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫لها عن شسكري وأمتنا‪ Ê‬إأل ألدعاء بأان‬ ‫ألكاره‪ ،Ú‬هو أيضسا وسسيلة رأئعة لتعزيز ألثقة ‘ ألنفسس‪ ،‬و‪Œ‬نب‬ ‫لط ‪-‬وأر‬ ‫لب‪- -‬ن‪- -‬اء ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ أ‬ ‫وأم‪- -‬ه‪- -‬ات أ‬
‫’مور ‘ الزواج أاو العمل أاو حتى تطوير‬
‫ا أ‬
‫ذاتك‪ .‬وصسراع مع ‪fi‬يطك غ‪ Ò‬مفهوم ؟‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ل‪-‬ه وي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ها من ألصسا◊‪Ú‬‬ ‫أي شسعور سسلبي‪.‬‬ ‫ألدرأسسية‪ ..‬نسساعدكم ‘ كيفية ألتعامل مع‬
‫’سسباب مبهمة اتصسل بنا‬
‫كره من ‪fi‬يطك أ‬ ‫وي ‪-‬رزق ‪-‬ه ‪-‬ا أ◊‪Ó‬ل أل ‪-‬ط ‪ّ-‬ي ‪-‬ب م ‪-‬ع م ‪-‬وف‪-‬ور‬ ‫إأذأ ك ‪-‬نت م ‪-‬رغ‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ك‪-‬وث م‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬اره‪ Ú‬لك‪ ،‬ف‪Ó-‬‬ ‫فلذأت أكبادكم‪ ..‬وزرع روح أ‪Ÿ‬ثابرة وألجتهاد‬
‫واعرضض علينا حالتك لندلك على برنامج‬ ‫ألصس ‪-‬ح ‪-‬ة إأن شس ‪-‬اء أل ‪-‬ل ‪-‬ه‪– ..‬ي ‪-‬ات‪-‬ي أي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫لكيد‪ ..‬تنزوي ‘ أألماكن ألتي يتوأجدون فيها‪ ،‬وإأ‪‰‬ا كن عضسوأ‬ ‫ومن أجل بلوغ غاية ألنتائج أ÷يدة وألنجاح أ أ‬
‫يشسفيك ويرقيك على الرقم ‪3802‬‬ ‫أ‪Ÿ‬عّلمة ألفاضسلة‪.‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات‬
‫ركن «إاسض‪Ó‬ميات»‬
‫بطريقة مبسسطة وسسهلة ا’سستيعاب‪،‬‬
‫هام ألصصحاب الرسصائل اإللك‪Î‬ونية وال‪È‬يد العادي‬ ‫لرشس ‪-‬ادأت م‪-‬ن‬
‫خ ‪Ó- - -‬ل ألتصس ‪- - -‬ال‬
‫وأ إ‬

‫ب ‪- - - - -‬ن‪- - - - -‬ا‪ ..‬ل ت‪Î‬دوأ‬


‫‪Œ‬دون معنا فتاوى شسرعية وأاجوبة شسافية‬ ‫أرجو من إأخوأ‪ Ê‬ألقّرأء أصسحاب أل‪È‬يد أإللك‪Î‬و‪ Ê‬وأل‪È‬يد ألعادي‪ ،‬ألختصسار و–ديد أ‪Ÿ‬طلوب بكل دقة‪،‬‬ ‫لولدك ‪- - - -‬م‬ ‫ل‪Ô‬سس‪- - - - -‬م أ‬
‫’سسئلتكم اليومية ‘ شستى القضسايا الدينية‪،‬‬
‫أ‬ ‫لكي يتسسنى ‹ ألّرد عليهم بسسهولة‪ ،‬نظرأ للكم ألهائل ألذي أتلقاه يوميا‪ ،‬كما أحيطكم علما أنني أبذل ما ‘‬
‫مسستوحاة من القران الكر‪ Ë‬والسسنة النبوية‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح خطوة‬
‫وسسعي لكي ألّبي كل ألطلبات‪ ،‬فالذين تأاخرت ‘ ألرد عليهم‪ ،‬أسستسسمحهم عذرأ وأطمئنهم أنني سسأافعل ذلك‬
‫فتاوى تريح القلب وتبعث فيه الطمأانينة‪،‬‬ ‫نور‬ ‫متى أعانني ألله‪ ،‬تقبلوأ مني أسسمى معا‪ Ê‬ألتقدير وألح‪Î‬أم وشسكرأ لتفهمكم‪.‬‬ ‫بخطوة‪.‬‬
‫فقط اتصسلوا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫‪3801‬‬
‫هدفنا الوحيد أان نبلغ معكم كل مفيد وجديد‪ ..‬وإارضضاؤوكم هو ما نبتغي ونريد‬
‫‪21‬‬ ‫إأ’ربعاء ‪ 21‬فيفري ‪ 2018‬إلموإفق لـ ‪ 04‬جمادى إلثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪..‬‬


‫على سسّنة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية‬
‫وال‪--‬ق‪--‬لب الصس‪--‬ا‘‪ ..‬ون‪--‬ق‪--‬ؤل ك‪-‬ام‪-‬ل اأوصس‪-‬ا‘‪ ،‬ب‪ّ-‬ي ‪-‬نت‬
‫قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد‬
‫نؤ‘‪ ،‬و اإن شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا‬
‫‪ ..‬ورب‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ارك ويصس‪-‬ل‪-‬ح الذرية‬
‫‪ ..‬ع‪--‬ل‪--‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات ‪$‬‬
‫اتصسلؤا بيا و ربي يعطي كل‬

‫‪3801‬‬
‫واحد على حسساب النية‪..‬‬

‫سسعـر الدقيقة ‪ 105‬دج‬


‫باحتسساب جميع الرسسؤم‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫لتصسال من الثابت ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مة'' و''جازي'' و''مؤبيليسس''‬
‫ا إ‬

‫لخؤة القراء تفهم‬ ‫نرجؤ من ا إ‬


‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه الصس‪-‬فحة التي‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشسريف‬
‫وه‪-‬ؤ ال‪-‬زواج ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫ورسس‪---‬ؤل‪---‬ه ول‪--‬يسس م‪--‬ن أاج‪--‬ل‬
‫الت‪Ó‬عب واللهؤ لذا سساعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكؤن‬
‫‪AÉ``°ùf‬‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫‪128783‬‬ ‫‪128782‬‬
‫إمرإأة وإعية ورصشينة من و’ية إ‪Ÿ‬سشيلة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬دة م ‪-‬ن إ÷زإئ ‪-‬ر إل ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة‪ ‘ ،‬إل ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬
‫تبلغ من إلعمر ‪ 43‬سشنة‪ ،‬مطلقة من دون‬ ‫إ‪ÿ‬امسش م ‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪-‬ا‪ ⁄ ،‬يسش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬زوإج‪،‬‬
‫إأو’د م ‪-‬اك ‪-‬ث‪-‬ة ‘ إل‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة إلشش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة و‪fi‬ج ‪-‬ب‪-‬ة وط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬
‫‪¿ƒ≤∏£e‬‬ ‫متوسشطة إلقامة ‪fi‬جبة بلباسش ششرعي‪،‬‬
‫م‪-‬ت‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى إأن ي‪-‬رزق‪-‬ها إلله‬
‫ب ‪- -‬زوج ت ‪- -‬ق ‪- -‬ي م ‪- -‬ن إل ‪- -‬وسش ‪- -‬ط إأو إلشش ‪- -‬رق‬
‫إل‪-‬وإل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬تسش‪-‬ع‪-‬ى م‪-‬ن أإج‪-‬ل إل‪-‬ت‪-‬وف‪-‬يق مع رجل‬
‫شش ‪-‬ه ‪-‬م ي‪-‬ق‪-‬در إ‪Ÿ‬رأإة وي‪-‬ح‪Î‬م‪-‬ه‪-‬ا‪– ،‬صش‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‬
‫إلسش‪- -‬ع‪- -‬ادة ورإح‪- -‬ة إل‪- -‬ب‪- -‬ال‪ ،‬تشش‪Î‬ط أإن ي‪- -‬ك ‪-‬ون‬
‫‪128789‬‬ ‫‪128788‬‬ ‫إ÷زإئ ‪-‬ري ع ‪-‬م ‪-‬ره ’ ي ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 54‬عاما‪،‬‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪-‬ا ب‪-‬أاح‪-‬ك‪-‬ام إل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ره ’ ي‪-‬تعدى ‪68‬‬
‫رج‪- -‬ل م‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ورصش‪ Ú‬م ‪-‬ن إ÷زإئ ‪-‬ر‬ ‫عامل مسشتقر ولديه مسشكن‪“ ’ ،‬انع إإن علي من و’ية تيسشمسشيلت‪ ،‬متقاعد‬ ‫سشنة‪ ،‬تقبله أإرمل أإو مطلقا‪ ،‬ترضشى أإن تكون‬
‫إلعاصشمة‪ ،‬مطلق من دون أإو’د‪ ،‬يبلغ‬ ‫كان إأرمل إأو مطلقا باأو’د تعده با‪Ù‬بة م ‪-‬ن إ÷يشش وي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن إل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ر ‪42‬‬ ‫زوج‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رج‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد ت‪-‬رضش‪-‬ى‬
‫من إلعمر ‪ 50‬سشنة‪ ،‬موظف ‘ مؤوسشسشة‬ ‫سشنة‪ ،‬مطلق من دون إأو’د‪Á ،‬تلك‬ ‫وإلهناء‪.‬‬ ‫إإ’قامة معه ‘ أإية مدينة من إل‪Î‬إب إلوطني‪.‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة و‪Á‬ت ‪-‬لك مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا خ‪-‬اصش‪-‬ا‪،‬‬ ‫مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصش‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ناششد إبنة إأصشول‬
‫ي‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬د زوج‪-‬ة صش‪-‬ا◊ة وف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تششاركه‬ ‫ترضشى إأن تكون له زوجة ‪Ã‬ا يرضشي‬
‫إ◊ياة ‘ إ◊‪Ó‬ل‪ ،‬سشنها ي‪Î‬إوح ما ب‪Ú‬‬
‫‪ 43‬و‪ 50‬سشنة‪ ،‬يقبلها أإرملة أإو مطلقة‬
‫من دون أإو’د ’ ‪Á‬انع إن كانت عاملة‬
‫أإو ماكثة ‘ إلبيت‪ ،‬يفضشل أإن تكون من‬
‫إلله‪ ،‬سشنها ي‪Î‬إوح ما ب‪ 35 Ú‬و‪42‬‬
‫عاما‪ ،‬يشش‪Î‬ط إأن تكون مطلقة إأو‬
‫إأرملة من دون إأو’د‪ ،‬يفضشل زوجة‬
‫ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ة مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة م‪-‬ن إإح‪-‬دى م‪-‬دن‬ ‫‪128785‬‬
‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬ ‫‪128784‬‬
‫إل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة أإو ضش‪-‬وإح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أإو من إحدى‬ ‫صش‪Ó‬ح إلدين من إ÷زإئر إلعاصشمة‪ ،‬موظف إلغرب إ÷زإئري‪ ،‬يعدها بالسشكينة‬ ‫ول ‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن إإح‪-‬دى م‪-‬دن إلشش‪-‬رق إ÷زإئ‪-‬ري‪،‬‬
‫و’يات وسشط إلب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫مسشتقر و‪Á‬تلك مسشكنا خاصشا‪ ⁄ ،‬يسشبق له ورإحة إلبال‪.‬‬ ‫سش‪- -‬ائ‪- -‬ق شش‪- -‬اح‪- -‬ن ‪-‬ة ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬
‫‪¿ƒÑZôj ¿ƒLhõàe‬‬ ‫إ’رتباط‪ ،‬يبلغ من إلعمر ‪ 40‬سشنة‪،‬‬ ‫إلبضشائع‪ ،‬يبلغ من إلعمر‬
‫ط‪-‬وي‪-‬ل إل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة وخمري وأإنيق‪،‬‬ ‫‪ 32‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ⁄ ،‬يسش ‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‬
‫‪Oó``©àdG »``a‬‬ ‫يناششد زوجة متفهمة وإعية‬ ‫إل ‪-‬زوإج‪Á ،‬ت ‪-‬لك مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬
‫لتششاركه إ◊ياة ‘ إ◊‪Ó‬ل‪،‬‬ ‫خ‪- -‬اصش‪- -‬ا‪ ،‬ي ‪-‬ري ‪-‬د إ’ق‪Î‬إن‬
‫‪128791‬‬ ‫‪128790‬‬ ‫إبنة أإصشول من إلعاصشمة‬ ‫م‪- -‬ن إأج‪- -‬ل –صش‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫‪fi‬م‪- -‬د م‪- -‬ن إلشش‪- -‬ل‪- -‬ف‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬زوج وإأب‬ ‫أإو ضشوإحيها‪ ،‬سشنها ’ عيسشى من ع‪ Ú‬وسشارة‪ ،‬رجل متزوج‬ ‫إ◊‪Ó‬ل مع ششابة‬
‫ل‪-‬ول‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 52‬سشنة‪،‬‬ ‫ي ‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن ‪ 50‬سشنة‪ ،‬أإب لـ‪ 3‬أإبناء‪ ،‬يبلغ من إلعمر ‪ 50‬سشنة‬ ‫صش ‪-‬ادق ‪-‬ة وك‪-‬ر‪Á‬ة‬
‫ت‪-‬اج‪-‬ر ع‪-‬ق‪-‬ارإت وب‪-‬اسش‪-‬تطاعته توف‪Ò‬‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أإرملة من ‪Á‬ارسش ‪Œ‬ارة موإد إلغذإئية‪ ،‬بإامكانه‬ ‫إبنة عائلة طيبة‬
‫مسش ‪-‬ك ‪-‬ن خ ‪-‬اصش‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط إل ‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬وف‪ Ò‬مسش ‪-‬ك ‪-‬ن خ‪-‬اصش ‪Ÿ‬ن ت‪-‬رضش‪-‬ى أإن‬ ‫دون أإو’د‪،‬‬ ‫إ’أع ‪- - - -‬رإق م‪- - - -‬ن‬
‫وخ ‪-‬م‪-‬ري‪ ،‬غ‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬ع إم‪-‬رإأة‬ ‫ي‪- - - -‬فضش ‪- - -‬ل أإن ت ‪-‬ك ‪-‬ون ل ‪-‬ه زوج‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬حصش‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫شش ‪- -‬رق إل ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪،‬‬
‫تقدره وتفهمه‪ ،‬سشنها ’ يتجاوز ‪40‬‬ ‫إلعفة وإلسش‪ ،Î‬يتمنى أإن تكون وإعية‬ ‫تكون‬ ‫سش ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ي‪Î‬إوح م‪-‬ا‬
‫سش‪- -‬ن‪- -‬ة و’ ب ‪-‬اأسش إإن ك ‪-‬انت إأرم ‪-‬ل ‪-‬ة إأو‬ ‫ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ‘ ون‪-‬اضش‪-‬ج‪-‬ة م‪-‬ن أإي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة ‘ إلوطن‪،‬‬ ‫ب ‪ 25 Ú- - - -‬و‪31‬‬
‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ول‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى إ’أك‪ ،Ì‬ح‪-‬بذإ لو‬ ‫–سش ‪-‬ن إل ‪-‬ي ‪-‬ه وي ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذه‪-‬ا ق‪-‬رة ع‪Ã Ú‬ا‬ ‫قطاع‬ ‫ع‪-‬ام‪-‬ا‪ ⁄ ،‬يسش‪-‬ب‪-‬ق‬
‫ت‪- - -‬ك‪- - -‬ون م‪- - -‬ن إل ‪- -‬وسش ‪- -‬ط إأو إلشش ‪- -‬رق‬ ‫إلصش‪- -‬ح ‪-‬ة أإو يرضشي إلله‪ ،‬سشنها ’ يتجاوز ‪ 47‬سشنة‬ ‫ل ‪- - -‬ه ‪- - -‬ا إل‪- - -‬زوإج‪،‬‬
‫إ÷زإئري‪Á ’ ،‬انع إن كانت عاملة‬ ‫إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم‪ ،‬يعدها و’ ب ‪-‬أاسش إن ك ‪-‬انت أإرم‪-‬ل‪-‬ة أإو م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬ ‫ي‪- -‬ح ‪-‬ب ‪-‬ذ إأن ت ‪-‬ك ‪-‬ون‬
‫إأو ماكثة ‘ إلبيت‪.‬‬ ‫يقبلها ماكثة ‘ إلبيت أإو متقاعدة‪.‬‬ ‫بالسشعادة‬ ‫ع‪- -‬ام‪- -‬ل ‪-‬ة ‘ سش ‪-‬لك‬
‫وإلهناء‪.‬‬ ‫إلتعليم‪.‬‬

‫‪π````eGQGC‬‬
‫ع‪- -‬ام‪- -‬ل مسش‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ر و‪Á‬ت ‪-‬لك‬ ‫إل‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬سش‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ي‪Î‬إوح م‪-‬ا‬ ‫‪128786‬‬
‫مسشكنا مع إ’أهل‪ ،‬يرغب ‘‬ ‫ب‪ 40 Ú‬و‪ 52‬عاما‪Á ’ ،‬انع‬ ‫رجل طيب وإأم‪ Ú‬من و’ية‬
‫إل ‪- - - -‬زوإج حسشب إ’أصش ‪- - - -‬ول‬ ‫إإن ك ‪-‬انت إأرم‪-‬ل‪-‬ة إأو م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د و‪Á‬ارسش‬
‫وسش ‪-‬ن ‪-‬ة إل ‪-‬ل ‪-‬ه وإل ‪-‬رسش ‪-‬ول م‪-‬ع‬ ‫ب ‪-‬اأو’د‪ ،‬ي ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة إأو‬ ‫إأعما’ حرة‪Á ،‬تلك مسشكنا‬
‫‪1‬‬
‫إمرإأة ناضشجة ومسشوؤولة من‬ ‫م‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ‘ إل‪-‬ب‪-‬يت وح‪-‬ب‪-‬ذإ ل‪-‬و‬ ‫خ‪- -‬اصش ‪-‬ا‪ ،‬إأرم ‪-‬ل ل ‪-‬دي ‪-‬ه إأو’د‬
‫إإح‪- - - -‬دى و’ي ‪- - -‬ات إلشش ‪- - -‬رق‬ ‫ت ‪- -‬ك ‪- -‬ون م ‪- -‬ن إإح ‪- -‬دى م ‪- -‬دن‬ ‫وي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 56‬سشنة‪،‬‬
‫إ÷زإئ ‪-‬ري إأو إل ‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة إأو‬ ‫إلشش ‪- - - - -‬رق إأو إل ‪- - - - -‬وسش ‪- - - - -‬ط‬ ‫يسش ‪-‬ع‪-‬ى ’إع‪-‬ادة ب‪-‬ن‪-‬اء ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‬
‫‪2‬‬
‫ضشوإحيها‪ ،‬سشنها ’ يتجاوز‬ ‫إ÷زإئري‪.‬‬ ‫من جديد مع إمرإأة صشادقة‬
‫‪ 48‬عاما‪ ،‬و’ ‪Á‬انع إن كانت‬ ‫ومسش‪- -‬وؤول‪- -‬ة ت‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫إأرملة إأو مطلقة بطفل على‬ ‫‪128787‬‬
‫إ’أك‪ ،Ì‬ي ‪- - - -‬فضش‪- - - -‬ل زوج‪- - - -‬ة‬ ‫رجل وإع ومسشوؤول من و’ية‬
‫ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬السش‪-‬ع‪-‬ادة‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪51‬‬
‫لتصسال على الرقم ‪3800‬‬
‫ارسسال السسؤؤال ‘ رسسالة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬سس م سس ‪ 66002‬و ا إ‬ ‫وإلهناء‪.‬‬ ‫سشنة‪ ،‬إأرمل من دون إأو’د‪،‬‬
‫مواقيت الصص‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصصة با÷ـزائر العاصصمة وضصــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصصر ا‪Ÿ‬غرب العشصاء‬ ‫’ربعـــــاء ‪ 21‬فيفــــــري ‪ 2018‬ا‪Ÿ‬وافـــق‬
‫ا أ‬ ‫ثغرة مالية بقيمة ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سشنتيم ‪Ã‬كتب بريد رأاسس ا‪Ÿ‬اء ‘ بلعباسس‬
‫‪20:04 18:34 16:08 13:01 06:00‬‬ ‫لـ ‪ 04‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العدد ‪3173‬‬ ‫علمت «النهار» من مصسادر موثوقة‪ ،‬أان ÷ان التفتيشس ‪Ã‬كتب بريد دائرة رأاسس‬
‫أ◊ادث وقع على مسشتوى قرية ألزرأزرية‪ ‬وتسشبب ‘ ششل حركة أ‪Ÿ‬رور‬ ‫ا‪Ÿ‬اء ا‪Ÿ‬تواجدة ‘ الضساحية ا÷نوبية لولية سسيدي بلعباسس‪ ،‬اكتشسفت ثغرة‬
‫مالية مقدرة ب ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ ،‬حيث كشسف ا‪Ÿ‬صسدر أان قابضس مكتب‬

‫انهيار صشخور عم‪Ó‬قة يغلق الطريق ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سشيلة وبرج بوعريريج‬


‫ال‪È‬يد الذي يتواجد ‘ حالة فرار قام بعملية الخت‪Ó‬سس بالتواطؤو‬
‫م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” فصس ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال‬
‫التحقيقات وإاحالة ا‪Ÿ‬لف على العدالة‪ ،‬أاين تب‪ Ú‬أان هذه األخ‪Ò‬ة‬
‫سس‪.‬ششريف‬ ‫كانت تتلقى نصسيبها من األموال ا‪ı‬تلسسة ‘ حسسابها‪.‬‬
‫شصهد‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬الطريق الوطني رقم ‪ 45‬الرابط ب‪ Ú‬و’يتي ا‪Ÿ‬سصيلة وبرج بوعريريج حالة من الشصلل‪ ،‬وهذا بعد‬
‫حدوث انز’ق أارضصي بقرية الزرازرية‪ ‬التابعة إاقليميا لبلدية ا◊مادية‪ ‘ ‬ا÷هة ا÷نوبية لعاصصمة الو’ية برج‬ ‫^ انتششال جثة امرأاة قذفتها اأ’مواج إا‪ ¤‬سشواحل بوهارون ‘ تيبازة‬
‫’رضصي إا‪ ¤‬سصقوط صصخور كب‪Ò‬ة ا◊جم على مسصتوى الطريق‪‡ ،‬ا تسصبب ‘ غلقه‬ ‫بوعريريج‪ ،‬أاين أادى ا’نز’ق ا أ‬
‫إا‪ ¤‬غاية السصاعة ‪ 23:00‬لي‪.Ó‬‬ ‫انتشسلت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لبواسسماعيل بولية تيبازة‪ ،‬ليلة اإلثن‪ Ú‬إا‪ ¤‬الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬جثة سسيدة‬
‫كانت تطفو على بعد حوا‹ ‪ 4‬أاميال بحرية عن شسواطئ بوهارون‪ ،‬وهذا بعد أان أابلغ صسيادون‬
‫حديدي عادل‬ ‫عنها‪ .‬وحسسب مصسادر من ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فإان ا÷ثة تعود لمرأاة ›هولة الهوية تبلغ من‬
‫العمر ب‪ 30 Ú‬إا‪ 40 ¤‬سسنة‪ ،‬وقد ” اتخاذ جميع اإلجراءات القانونية واإلدارية ‪Ã‬عية مصسالح‬
‫حمزة‪.‬ب وقد خلق هذا اإلنزلق صسعوبة‬ ‫الدرك الوطني‪ ،‬قبل نقلها إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى القليعة‪.‬‬
‫ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ ح‪- -‬رك‪- -‬ة السس‪ Ò‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫مسستعملي هذا الطريق الوطني‬ ‫^ مصشرع امرأاة بعد سشقوطها من الطابق الثا‪ Ê‬لبناية ‘ وهران‬
‫تعرضست‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬سسيدة ◊ادث سسقوط مروع من الطابق الثا‪Ÿ Ê‬بنى بحي العثمانية بوهران‪ ،‬ا◊ي‪-‬وي ال‪-‬ذي “ر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ئ‪-‬ات‬
‫أاسسفر عن إاصسابتها بجروح بليغة أاودت بحياتها ّ‪ .‬وحسسب تقرير ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فإان ا◊ادث وقع السس‪-‬ي‪-‬ارات والشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات‪ ،‬يوميا‪،‬‬
‫مسساء‪ ،‬عندما هوت الضسحية البالغة من العمر ‪ 33‬سسنة من بناية مكونة من ‪ 3‬طوابق تقع بشسارع حيث تدخلت السسلطات ا‪Ÿ‬عنية‬
‫العثمانية رقم ‪ 1‬بحي مرافال‪ ،‬أاين أاصسيبت بجروح عميقة‪ ‬على مسستوى الراسس وأانحاء متفرقة من ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال ‪-‬ف ‪-‬ور ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ رئ ‪-‬يسس‬
‫جسسدها أادت إا‪ ¤‬مصسرعها بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬قبل أان يجري –ويل جثتها من طرف عناصسر ا◊ماية ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ورئ‪-‬يسس ال‪-‬دائ‪-‬رة ‪Ã‬عية ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ج ‪-‬ع ‪-‬لت ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وخسسائر مادية أاو بشسرية نتيجة‬
‫ب‪.‬عائششة كل من مصسالح وأاعوان الدرك بشس‪- - - - -‬ري‪- - - - -‬ة وع‪- - - - -‬ت ‪- - - -‬اد وآالت ال‪-‬ذي‪-‬ن يسس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ون ط‪-‬رق‪-‬ات جبلية ل ‪-‬ه ‪-‬ذه الن ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ارات الصس‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية نحو‪ ‬مصسلحة حفظ ا÷ثث با‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي بوهران‪.‬‬
‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي وا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ضسخمة‪ ‬إلزالة الصسخور واألتربة ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ون م‪-‬ن وق‪-‬وعهم ضسحايا خ ‪-‬اصس ‪-‬ة أان ال ‪-‬ولي‪-‬ة ق‪-‬د شس‪-‬ه‪-‬دت‬
‫‪Ó‬م ‪-‬ط ‪-‬ار‬‫ومصس ‪-‬ال‪-‬ح األشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬من الطريق‪ .‬و◊سسن ا◊ظ ‪ ⁄‬ل‪- -‬ه ‪-‬ذه الصس ‪-‬خ ‪-‬ور‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب تسس‪- -‬اق‪- -‬ط ‪-‬ا م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول ل ‪ -‬أ‬ ‫^ امرأاة ضشمن عصشابة سشطت على مواد غذائية من مطاعم جامعية ‘ ا‪Ÿ‬سشيلة‬
‫‪Ó‬من ا◊ضسري ا‪ÿ‬امسس بأامن ولية ا‪Ÿ‬سسيلة ل ‪-‬ل ‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ج‪-‬م ا◊ادث‪-‬ة‪ ،‬يتم تسسجيل أاي خسسائر مادية أاو ضسرورة توخي ا◊يطة وا◊ذر وال‪-‬ث‪-‬ل‪-‬وج ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬رج‪-‬ح تسسببها ‘‬ ‫“كنت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬قوات الشسرطة التابعة ل أ‬
‫من توقيف ث‪Ó‬ثة أاشسخاصس ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 32 Ú‬و‪ 41‬سسنة بينهم إامرأاة‪ ،‬حيث “ت كما خصسصست لعملية إاعادة فتح بشس ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أان ه ‪-‬ذه ا◊ادث‪-‬ة م ‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ادي وق‪-‬وع ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا هذه النهيارات الصسخرية‪.‬‬
‫أسشتهدف رفقة ششريكه طلبة جامعي‪Ã Ú‬حطة أل‪Î‬أموأي ‘ «’ڤ‪Ó‬سشيار»‬ ‫العملية إاثر قيام عناصسر الشسرطة بوضسع نقطة مراقبة وتفتيشس بالقرب من ا‪Ÿ‬دخل‬
‫›هول ـ ـ ـ ـون يسشرق ـ ـ ـ ـون‬
‫الرئيسسي للقطب ا÷امعي با‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬أاين ” توقيف مركبة وتفتيشسها‪ ،‬حيث ع‪ Ì‬بداخلها‬
‫’عـ ـب ‘ رائ ـ ـد القب ـ ـة مت ـ ـورط ‘ عمليات سشرق ـ ـة باسشتعمـ ـال خنج ـر‬
‫تورط لعب كرة قدم برائد القبة ‘ قضسية سسرقة ‪Ã‬رضس والدته ا‪Ÿ‬صسابة بداء السسرطان‪ ،‬وأانه ‪⁄‬‬
‫ششاحن ـ ـ ـ ـة من أام ـ ـ ـام من ـ ـ ـ ـزل‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واد غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ادت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات إا‪ ¤‬أان ه‪-‬ذه ا‪Ù‬ج‪-‬وزات ت‪-‬اب‪-‬عة ‪Ÿ‬ؤوسسسسة‬
‫عمومية‪ ،‬وعليه ” فتح –قيق ‘ القضسية وإا‚از ملف قضسائي ضسدهم وتقد‪Á‬هم أامام‬
‫بالتعدد وحمل سس‪Ó‬ح ‪fi‬ظور من الصسنف األول يسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع ت‪-‬أام‪ Ú‬ح‪-‬ق‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬سس‪-‬ن‪-‬تيم‬
‫شس‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ا ف‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أا ل‪-‬لسس‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ù‬كمة‬ ‫رف‪- - -‬ق‪- - -‬ة م‪- - -‬ت‪- - -‬ه ‪- -‬م آاخ ‪- -‬ر يشس ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪- -‬ل ‘ ›ال‬
‫صشاحبه ـ ـ ـ ـا ‘ بسشك ـ ـ ـ ـرة‬
‫خالد عثما‪Ê‬‬ ‫وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ا‪Ÿ‬سسيلة‪.‬‬
‫أاكدت له أان ذلك ليسس م‪È‬را‪ ،‬وأان بإامكانه العمل‬ ‫«الب‪Ó‬كوب‪Ó‬تر»‪ ،‬حيث نفذ ا‪Ÿ‬تهمان أاك‪Ì‬‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬و‪ ،¤‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة أاول أامسس‪› ،‬ه‪-‬ول‪-‬ون‬
‫أاو ح ‪-‬ت ‪-‬ى ط ‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬دة م ‪-‬ن أاصس ‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫م ‪-‬ن سس ‪-‬رق ‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق اسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬داف ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫على شساحنة صسغ‪Ò‬ة من أامام مسسكن‬ ‫›هولون يسشتولون على خزانة فو’ذية –توي على أاموال من ‪fl‬زن ‘ تبسشة‬
‫ا‪ ،Òÿ‬بعدها تلقت ا‪Ù‬كمة تصسريحات‬ ‫ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ي‪ Ú‬ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا يسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ون ‪fi‬ط‪-‬ة‬ ‫صس‪- -‬اح ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪317‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪ÿ‬روج‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬سس‪-‬ارع ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬ ‫اسستنفرت الشسرطة بأامن ولية تبسسة عناصسرها‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬تهم الثا‪ Ê‬لعب كرة القدم ا‪Ÿ‬دعو‬ ‫ال‪Î‬ام‪- - -‬واي‪ ،‬و“ث‪- - -‬ل دور ال‪Ó- - -‬عب ‘‬ ‫مسسكن ‪Ã‬دينة بسسكرة‪،‬‬ ‫الوحدة ا‪Ÿ‬ركزية للحماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪¤‬‬ ‫منذ أاول أامسس‪ ،‬بحثا عن آاثار تقودهم إا‪ ¤‬مشستبه‬
‫«خ‪.‬م»‪ ،‬ال‪- -‬ذي أان‪- -‬ك‪- -‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫إاشسهار السسك‪ ‘ Ú‬وجه الضسحايا الذين‬ ‫ح ‪- -‬يث أان الضس ‪- -‬ح ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان وشس ‪-‬رع ‪-‬وا ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫فيهم كانوا وراء عملية إاخماد الن‪Ò‬ان عمدا ‘‬
‫وت‪- -‬فصس ‪-‬ي ‪ ،Ó-‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬د أان مصس ‪-‬ال ‪-‬ح األم ‪-‬ن‬ ‫ي‪-‬ط‪-‬اردون ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م األول خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ن‪-‬فيذ‬ ‫اإلطفاء وعزل الن‪Ò‬ان عن ا‪Ÿ‬با‪Ê‬‬ ‫‪fl‬زن يعود ألحد التجار الكبار‪ ‬ا‪ı‬تصس ‘‬
‫ضس ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ت‪-‬ه ‪Ã‬ح‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÿ‬روب‪-‬ة وب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه سس‪Ó-‬ح‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة السس‪- -‬رق‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ي ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د‬ ‫اك‪- - -‬تشس‪- - -‬ف ا◊ادث‪- - -‬ة‬
‫أاب‪-‬يضس‪ .‬وأام‪-‬ام ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسس‪-‬ات ال‪-‬دف‪-‬اع ب‪-‬ال‪-‬تخفيف‬ ‫ا‪Ÿ‬دع ‪- - - - - -‬وان «خ‪.‬م» و»غ‪.‬ر» ره‪- - - - - -‬ن ا◊بسس‬ ‫صس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا ب‪-‬عد خروجه‬ ‫السس‪- - -‬ك ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا‪Û‬اورة‪،‬‬ ‫‪Œ‬ارة ق ‪-‬ط ‪-‬ع ال ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ار ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‬
‫نظرا ألن ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬غ‪ Ò‬مسسبوق‪ Ú‬قضسائيا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوقت ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا◊راشس‪ ،‬ع‪-‬ن‬ ‫من مسسكنه‪ ،‬ليقف على اختفاء شساحنته التي‬ ‫خ‪- -‬اصس ‪-‬ة أان ا‪ı‬زن ي ‪-‬ح ‪-‬وي ق ‪-‬ط ‪-‬ع‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬رب ‪-‬ات‪ ،‬وال ‪-‬واق ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫ال‪-‬ت‪-‬مسست ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة تسس‪-‬ليط عقوبة ‪3‬‬ ‫ج‪-‬رائ‪-‬م السس‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد وحمل سس‪Ó‬ح ‪fi‬ظور‬ ‫اعتاد ركنها قرب منزله‪‡ ،‬ا يرجح أان الفاعل‪Ú‬‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬ار سس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة الشس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ال‪ .‬وق‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬م ‪-‬ط ‪-‬ار ت ‪-‬بسس‪-‬ة‪.‬‬
‫سسنوات حبسسا نافذا وغرامة مالية قدرها‬ ‫‪Ã‬وجب إاج‪- -‬راءات ا‪Ÿ‬ث‪- -‬ول ال‪- -‬ف‪- -‬وري‪ ،‬أاي‪- -‬ن ب‪- -‬رر‬ ‫ترصسدوا ا‪Ÿ‬ركبة منذ ف‪Î‬ة قبل القيام بفعلتهم‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬مت أالسس‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬لهب كميات‬ ‫وق‪- -‬د اسس‪- -‬ت ‪-‬و‪ ¤‬ا÷ن ‪-‬اة ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬زان ‪-‬ة‬
‫عقيلة‪.‬ق‬ ‫‪ 100‬أالف دينار‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م األول «غ‪.‬ع» سس‪-‬بب إاق‪-‬دام‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى السس‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫وال‪-‬ف‪-‬رار إا‪ ¤‬وج‪-‬ه‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪ Ú‬الظ‪Ó‬م‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ار‪،‬‬ ‫فولذية‪ ‬كانت وسسط مكتب ا‪ı‬زن‬
‫وانعدام ا◊ركة‪ ،‬وبعده سسارع صساحب الشساحنة‬ ‫‪fl‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة خسس ‪-‬ائ ‪-‬ر م ‪-‬ادي ‪-‬ة‬ ‫–توي على مبالغ مالية كب‪Ò‬ة ‪ ⁄‬يتم‬
‫العث ـ ـ ـ ـور عل ـ ـ ـ ـى جث ـ ـ ـ ـة متعفن ـ ـ ـ ـة بورشش ـ ـ ـ ـة بن ـ ـ ـ ـاء ‘ سشعي ـ ـ ـ ـدة‬ ‫ا‪Ÿ‬سسروقة إا‪ ¤‬تلبيغ الشسرطة التي تنقلت إا‪¤‬‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬وق م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬اري سس ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬
‫حسسب تصس‪- - - - - -‬ري‪- - - - - -‬ح أاو‹‬
‫ال ‪-‬كشس ‪-‬ف ع ‪-‬ن رق ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ا ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن‬
‫ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان وب ‪-‬اشس ‪-‬رت ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ،‬ح ‪-‬يث كشس ‪-‬فت‬ ‫ب‪- - -‬ا‪ÿ‬سس‪- - -‬ائ ‪- -‬ر‪ ‘ ،‬ح‪– Ú‬ول‬ ‫الضسحية‪ ،‬الذي يواصسل جرد ا‪ÿ‬سسائر رفقة‬
‫” العثور على جثة سستيني متعفنة بورشسة بناء ‪ 600‬مسسكن اجتماعي إايجاري‪ ،‬التي تشسرف الشسركة‬
‫الصسينية على إا‚ازها ‪Ã‬حاذاة حي اإلخوة صسديق ‘ سسعيدة‪ ،‬حيث ” نقل الضسحية من طرف أاعوان‬ ‫التحريات األولية أان الفاعل‪ Ú‬سسحبوا ا‪Ÿ‬ركبة‬ ‫ا‪ı‬زن إا‪ ¤‬أاك ‪-‬وام م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ط‪-‬اط وق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫عماله‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب اختفاء كميات من قطع الغيار‬
‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى أاحمد مدغري بسسعيدة‪ ،‬من أاجل تشسريح ا÷ثة‬ ‫من أامام مسسكن صساحبها قبل تشسغيل ا‪Ù‬رك‬ ‫ا‪ÎÙ‬قة‪ ،‬وهو ما صسّعب على الشسرطة العلمية‬ ‫باهظة األثمان‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬غطت سسحابة دخان‬
‫أ‪.‬جوأدي‬ ‫من طرف الطبيب الشسرعي‪ ،‬فيما فتحت فرقة الدرك –قيقا ‘ ا◊ادث‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫والفرار على متنها‪.‬‬ ‫ر‪.‬ل‬ ‫عملية رفع البصسمات‪.‬‬ ‫سسماء ا◊ي وأاج‪È‬ت السسكان حي طريق ا‪Ÿ‬طار‬
‫نششرية خاصشة حذرت من ششدتها بدأية من أليوم‬

‫أامطـ ـ ـ ـار رعديـ ـ ـ ـة وريـ ـ ـ ـاح قويـ ـ ـ ـة علـ ـ ـ ـى ا‪Ÿ‬ناطـ ـ ـ ـق السشاحليـ ـ ـ ـة‬
‫ا‪Ÿ‬صسادر أان قوة الرياح تصسل ‪ 70‬كلم ‘‬ ‫ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو‪ ،‬ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ج ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‬ ‫حذرت نشسرية خاصسة صسادرة من مصسلحة‬
‫السس‪- -‬اع‪- -‬ة‪ .‬وك‪- -‬انت نشس ‪-‬ري ‪-‬ة سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫وال ‪- -‬ب ‪- -‬وي ‪- -‬رة‪ ،‬أام ‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط‪- -‬ق‬ ‫األرصس ‪-‬اد ا÷وي ‪-‬ة م ‪-‬ن أام ‪-‬ط ‪-‬ار ط ‪-‬وف‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫صسادرة عن مصسلحة األرصساد‬ ‫الشس‪- - -‬رق‪- - -‬ي ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫ت ‪- -‬خصس ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق السس‪- -‬اح‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة وق‪- -‬رب‬
‫ا÷وي‪- - -‬ة‪ ،‬ق‪- - -‬د ح‪- - -‬ذرت م‪- - -‬ن‬ ‫ب ‪-‬األم ‪-‬ط ‪-‬ار ف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث‪-‬ل ‘‬ ‫السس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق الشسرقية تفوق‬
‫تسس ‪-‬اق ‪-‬ط ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬ث‪-‬ل‪-‬وج ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫سس ‪- -‬ك ‪- -‬ي ‪- -‬ك ‪- -‬دة‪ ،‬ع ‪- -‬ن‪- -‬اب‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬يتها ‪ 40‬م‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ع تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ري‪-‬اح ق‪-‬وية‬
‫ا‪Ÿ‬رتفعات التي ي‪Î‬اوح علوها ب‪Ú‬‬ ‫ال ‪- - -‬ط ‪- - -‬ارف‪ ،‬سس‪- - -‬وق اه‪- - -‬راسس‬ ‫تصسل سسرعتها حتى ‪ 60‬كلم ‘ السساعة ‪.‬‬
‫‪ 700‬و‪ 800‬م‪ Î‬ت ‪- -‬خصس خ‪- -‬مسس‬ ‫وڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬كما حذرت النشسرة من رياح‬ ‫وحسسب النشسرية ا‪ÿ‬اصسة‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬ناطق‬
‫وليات من الوسسط‪ ،‬كما أان سسمك‬ ‫ق‪-‬وي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬ون مصس‪-‬ح‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬األم‪-‬طار ‘‬ ‫الوسسطى ا‪Ÿ‬عنية بكمية األمطار ا‪Ÿ‬عت‪È‬ة‬
‫الثلوج يصسل ‪ 15‬ملم‪ .‬نوأل زأيد‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ذك‪- -‬ورة‪ ،‬أاي‪- -‬ن كشس‪- -‬فت ذات‬ ‫وكذا الرياح القوية تتمثل ‘ بومرداسس‪،‬‬

‫قتيـ ـ ـ‪Ó‬ن و‪ 25‬جريحـ ـ ـا بعـ ـ ـد توقيـ ـف شش ـاب بحوزته رخصشة سشياقة ثاني ـ ـة ‘ باتن ـ ـة!‬
‫أالقت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬فصسيلة األمن والتدخل للدرك الوطني بع‪ Ú‬ياقوت ‘ باتنة القبضس‬ ‫اصشطـ ـدام حافلت ـ‪ Ú‬بششاحنـ ـ ـة‬
‫على شساب يبلغ من العمر ‪ 22‬عاما يقود سسيارة‪ ،‬رغم سسحب رخصسة السسياقة ا‪ÿ‬اصسة‬
‫نصشف مقطورة ‘ البويرة‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫به من طرف أافراد فصسيلة تأام‪ Ú‬الطريق السسيار للدرك الوطني باليشس‪ Ò‬ولية برج‬
‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ارت‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ه ‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة ‘ ق‪-‬ان‪-‬ون ا‪Ÿ‬رور تسس‪-‬ت‪-‬وجب السس‪-‬حب ال‪-‬ف‪-‬وري‬ ‫لقي‪ ،‬صصيبحة الث‪Ó‬ثاء ‘ حدود السصاعة‬
‫لرخصسة السسياقة‪ ،‬أاين ضسبط برخصسة سسياقة ثانية مسستخرجة بتصسريح ضسياع كاذب‪،‬‬ ‫ال‪-‬واح‪-‬دة‪ ،‬شص‪-‬خصص‪-‬ان حتفهما وأاصصيب ‪25‬‬
‫أاخرون بجروح متفاوتة ا‪ÿ‬طورة‪ ،‬بعد‬
‫عندما كان أافراد الفصسيلة ‘ مهمة عمل روتينية ع‪ È‬اإلقليم‪ ،‬وعند تواجدهم بجبل‬ ‫اصص‪--‬ط‪--‬دام ح‪--‬اف‪--‬ل‪--‬ت‪ Ú‬وشص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة نصص‪-‬ف‬
‫«ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ف» ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ذر ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م سس‪-‬ي‪-‬ارة ن‪-‬وع «شس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رو‹» متوقفة بجانب‬ ‫مقطورة وسصيارة نفعية بالطريق السصيار‬
‫الطريق‪ ،‬وبعد طلب الوثائق اإلدارية ا‪ÿ‬اصسة بالسسيارة ورخصسة السسياقة ا‪ÿ‬اصسة‬ ‫شص‪--‬رق غ‪-‬رب‪ ،‬وب‪-‬الضص‪-‬ب‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى‬
‫بالسسائق‪ ،‬قدم لهم ‪fi‬ضسر السسحب الفوري لرخصسة السسياقة ا‪ÿ‬اصسة به صسادر عن‬ ‫منطقة احنيف على بعد ‪ 40‬كلم شصرق‬
‫مدينة البويرة‪.‬‬
‫فصسيلة تأام‪ Ú‬الطريق السسيار بالياشس‪ Ò‬التابعة للمجموعة اإلقليمية للدرك الوطني‬ ‫وحسصب مصصدر من ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فإان‬
‫ب‪È‬ج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬رج‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬ح‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ى رخصسة سسياقة أاخرى‬ ‫ا◊ادث وق‪-------‬ع‪ ‘ ،‬ح‪------‬دود‬
‫مسستخرجة بتصسريح ضسياع كاذب‪ ،‬ليتم توقيف السسائق واقتياده إا‪ ¤‬الفرقة اإلقليمية‬ ‫ال‪-‬واح‪-‬دة صص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪Ã ،‬نطقة‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫للدرك الوطني با‪Ÿ‬عذر‪.‬‬ ‫احنيف‪ ،‬حيث تدخل أاعوان‬
‫ا◊م‪--‬اي‪--‬ة ل‪--‬ك‪--‬ل م‪--‬ن وح‪-‬دة‬

‫‪ُ Ooredoo‬يرافق ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‪Ÿ‬نطقة الششرق ا÷زائري‬


‫امشص‪-----‬دال‪-----‬ة وبشص‪-----‬ل‪-----‬ول‬
‫‘ إأطار مسشابقة ألتحدي ألوطني للرياضشة أ‪Ÿ‬كيفة‪ ‬‬ ‫والبويرة‪ ،‬و” اسصتغ‪Ó‬ل ‪4‬‬
‫سص‪-‬ي‪-‬ارات إاسص‪-‬ع‪-‬اف ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫ا÷رح‪-‬ى إا‪ ¤‬مسص‪-‬تشص‪-‬فى‬
‫امشص‪-‬دال‪-‬ة لتلقي الع‪Ó‬ج‪،‬‬
‫‪Ã‬هامهم العملياتية‪ ،‬على غرار ا‪Ÿ‬ضسمار‬ ‫راف‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬نقال «أاوريدو»‬ ‫‘ ح‪– ” Ú‬وي‪----------------‬ل‬
‫الرياضسي لعون ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا÷ري‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫ال‪--‬ق‪--‬ت‪--‬ي‪--‬ل‪ Ú‬وه‪--‬م‪--‬ا سص‪--‬ائ‪-‬ق‬
‫ا◊افلة وأاحد ا‪Ÿ‬سصافرين إا‪¤‬‬
‫ب‪-‬ا◊ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ا÷ري ب‪-‬ا‪Ù‬م‪-‬ل‪،‬‬ ‫ألعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪  ،‬وهي ا‪Ÿ‬رحلة‬ ‫غرفة حفظ ا÷ثث‪.‬‬
‫مسسابقة أاحسسن فرقة إاسسعاف‪ ،‬اإلنقاذ ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوهلة ‪Ÿ‬نطقة الشسرق ا÷زائري التي‬ ‫وحسصب ذات ا‪Ÿ‬صص‪----‬در‪ ،‬ف‪---‬ان‬
‫البحر وقيادة ا‪Ÿ‬ركبات الثقيلة وا‪ÿ‬فيفة‬ ‫ُن‪ّ-‬ظ‪-‬مت ب‪-‬ولي‪-‬ة ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ .‬واف‪ُ-‬تتحت الطبعة‬ ‫ا◊ادث وقع بسصبب السصرعة‬
‫‘ ‪fl‬تلف الطرقات‪Œ .‬در اإلشسارة إا‪¤‬‬ ‫السسابعة لهذا التحدي بحضسور السسلطات‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪-‬رط‪-‬ة وضص‪-‬عف الرؤوية‪’ ،‬‬
‫سص‪--‬ي‪--‬م‪--‬ا أان الشص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة نصص‪-‬ف‬
‫أان هذه الطبعة من‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ولي‪-‬ة ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪--‬ط‪--‬ورة ح‪--‬اولت ‪Œ‬اوز‬
‫–دي أاع ‪- - - - - - - -‬وان‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى رأاسس‪- -‬ه‪- -‬ا ال‪- -‬وا‹‬ ‫ا◊اف‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬جهت‪ Ú‬نحو‬
‫ا◊م‪- -‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ومسس ‪- -‬ؤوول‪ Ú‬م ‪- -‬رك ‪- -‬زي‪Ú‬‬ ‫إاحدى و’يات الشصرق ا÷زائري قادمة‬
‫‪Ÿ‬نطقة الشسرق سستُتبع بطبعت‪ Ú‬جهويت‪Ú‬‬ ‫وج ‪-‬ه ‪-‬وي‪ Ú‬م ‪-‬ن سس ‪-‬لك ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬شص‪--‬ارة‪ ،‬ف‪--‬إان‬ ‫م‪---‬ن و’ي‪---‬ة الشص‪--‬ل‪--‬ف‪ .‬ل‪ --‬إ‬

‫‪ Ooredoo‬وع ‪-‬رفت ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة‬


‫العشصرات من مواطني امشصدالة توجهوا‪،‬‬
‫‘ ال ‪-‬غ ‪-‬رب وال ‪-‬وسس ‪-‬ط‪– ،‬سس ‪-‬ب ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‬ ‫‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة الشس‪- -‬رق‪ ،‬وك‪- -‬ذا إاط‪- -‬ارات م ‪-‬ن‬ ‫صص‪----‬ب‪----‬ي‪----‬ح‪----‬ة أامسس‪ ،‬إا‪ ¤‬مصص‪----‬ل‪----‬ح‪----‬ة‬

‫ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ؤوك‪-‬د ‪› Ooredoo‬ددا‬


‫ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي‪ .‬وم ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذه‬ ‫ا’سص‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ج‪--‬ا’ت ل‪--‬ت‪--‬ق‪--‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬سص‪--‬اع‪--‬دة‬
‫مشس‪- - -‬ارك ‪- -‬ة أاك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 800‬ع ‪-‬ون ت‪-‬اب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫ل‪--‬ل‪-‬ج‪-‬رح‪-‬ى‪ ’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أان ب‪-‬عضس ا◊ا’ت‬
‫ح‪-‬رصس‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬دأا اُ‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬زامه‬ ‫‪ı‬تلف وحدات ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية للشسرق‬ ‫’جراء عمليات‬ ‫تتطلب كميات من الدم إ‬
‫جراحية مسصتعجلة‪ ‘ ،‬ح‪– ” Ú‬ويل ‪4‬‬
‫ال‪- -‬ث‪- -‬ابت ‪Œ‬اه ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرات ذات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬وخ‪Ó‬ل هذه الدورة التأاهيلية‪،‬‬ ‫ح‪-‬ا’ت ن‪-‬ح‪-‬و مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى تيزى وزو‪ ،‬كما‬
‫العامة ‘ ا‪Û‬تمع ا÷زائري‪.‬‬ ‫تنافسس أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ العديد‬ ‫ف‪---‬ت‪---‬حت مصص‪--‬ال‪--‬ح ال‪--‬درك –ق‪--‬ي‪--‬ق‪--‬ا ‘‬
‫نوأل زأيد‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن ‪-‬ات ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫م‪Ó‬بسصات ا◊ادث‪.‬‬

Vous aimerez peut-être aussi