Vous êtes sur la page 1sur 20

‫لنذار التوقف وتسضبب ‘ خدشس سضيارت‪Ú‬‬

‫‪Á ⁄‬تثل إ‬ ‫وضضعت ا‪ّÿ‬ياط‪ Ú‬والطّباخ‪ ‘ Ú‬أاول مرتبة من التخصضصضات ا‪Ÿ‬طلوبة‬

‫كندا تفتح أابواب الهجرة للجزائري‪ 6 Ú‬أاشسهـ ـر حبسسـ ـا نافـ ـذا لنجـ ـل علـ ـ ـ ـي‬
‫واألولويـ ـ ـة ألصسح ـ ـ ـاب «ا‪Ÿ‬يت ـ ـ ـي»! بن حاج بتهمة القيادة ‘ حالة سسكر‬
‫‪3‬‬
‫السسائق ا‪ÿ‬اصص لسسعيدة نغزة متهم با‪Ÿ‬تاجرة ‘ ا‪ı‬درات!‬ ‫‪5‬‬
‫اشس‪Î‬اط ا‪Ÿ‬سستوى ا‪ÿ‬امسص ‘ امتحان اللغة اإل‚ليزية «إايلتسص» للهجرة‬
‫الواقعة جرت ‘ ا◊ي الشضعبي «وادي الذهب»‬

‫مسسلح ـون يقتحمـ ـون حفـ ـ‪ Ó‬ف ـي «عي ـ ـد ا◊ ـ ـب»‬


‫ويقتلون شسابا ويصسيبون فتيات بجروح ‘ عنابة!‬
‫‪7‬‬
‫–رير ‪ 3‬مراهقات وتفكيك شسبكة تقودها امرأاة تتاجر بالفتيات ‘ ملهى ليلي‬
‫لولى ‪ 1439‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3169‬السسعــــــر ‪ 20‬دج‬
‫السسبـــت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافــــــق لـ ‪ 30‬جمادى ا أ‬
‫حة‬
‫التحقيقات كشضفت تورط ‪ 15‬مسضتوردا أاحدهم من عنابة هّرب تلفزيونات «ب‪Ó‬زما» على أانها أالواح شضمسضية‬ ‫ضضي‬
‫ف‬

‫«بارونات» حاويات يهّربون ا‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬باسسم وزارات وسسفارات!‬


‫‪3‬‬ ‫عمليات التهريب كانت تتم باسستغ‪Ó‬ل ثغرة ‘ نظام اإلع‪Ó‬م اآل‹ ا‪ÿ‬اصص با÷مارك‬
‫ا◊كومة سضتعّلق اسضت‪Ò‬اد ‪ 581‬منتوج نهائيا‬
‫بداية من أافريل القادم‬

‫اسست‪Ò‬اد الب‪Ó‬سستيك واأللومنيوم‬


‫والبسسكوي ـ ـ ـت‪‡ ..‬نـ ـ ـ ـوع!‬

‫صسور‪ISSN 1112-9980 $ :‬‬

‫‪Ã‬وجب عقود ‚اعة وّقعوها أامسس وأاشضرف عليها ›ّمع السضياحة والفندقة‬

‫‪ ٪ 70‬فوائد‪ ..‬أاو إانهاء مهام مديري الفنادق العمومية!‬


‫‪4‬‬
‫مِن ـ ـ ـ ـح وع ـ ـ ـ ـ‪Ó‬وات لك ـ ـ ـ ـل مدي ـ ـ ـ ـر يحق ـ ـ ـ ـق نسسب ـ ـ ـ ـة فوائ ـ ـ ـ ـد تف ـ ـ ـ ـوق ‪ 75‬م ـ ـ ـ ـن ا‪Ÿ‬ئ ـ ـ ـ ـة‬
‫” اسضتدعاوؤهم ‪ ⁄‬يفوا بالغرضس‬
‫الحتياطيون الذين ّ‬ ‫سضقط ‘ الدقيقة ‪ 20‬ولفظ أانفاسضه بعد ‪ 40‬دقيقة ‘ ا‪Ÿ‬سضتشضفى‬ ‫ا‪Ÿ‬دير العام بالنيابة للوكالة الوطنية للتنمية‬
‫الجتماعية ‘ وزارة التضضامن‪:‬‬
‫«توظيف ‪ 26‬أالف جامعي ‘ ‪ »2018‬وفاة لعب فريق «الدهامشسة» بسسكتة بـ ـ ـن غ‪È‬ي ـ ـت تأام ـ ـر بفت ـ ـح األرضسي ـ ـة‬
‫‪4‬‬
‫الرقمي ـ ـ ـ ـة للتوظي ـ ـ ـ ـف‬ ‫فتح مناصسب غ‪ Ò‬دائمة ‪Ÿ‬دة ‪ 6‬سسنوات للشسباب غ‪ Ò‬ا÷امعي قلبية أاثناء مباراة كروية ‘ سسطيف!‬
‫‪24‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪2‬‬

‫‪h‬‬
‫السسبت ‪ ١٧‬فيفري ‪ 2٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٣٠‬جمادى ا أ‬
‫لولى ‪ ١4٣٩‬ه ـ‬

‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬
‫اإلضضراب ا‪Ÿ‬فتوح ل يحدث إال ‘ ا÷زائر!‬
‫لم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪  ‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪ ،‬أاح‪-‬م‪-‬د أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‪ ،‬بشس‪-‬دة‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د ا أ‬
‫لخ‪Ò‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي شس ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬و ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ي ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة والصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال إان‬ ‫الضس ‪-‬راب ‪-‬ات ا أ‬
‫ا◊كومة لن تسسمح باسستمرار ما سسماه بالفوضسى ‘ عدة قطاعات‪ ،‬مضسيفا أان ما‬
‫لضسراب ا‪Ÿ‬فتوح ل يوجد إال ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫يصسطلح عليه با إ‬
‫لط‪-‬ب‪-‬اء ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ ،Ú‬إان ب‪-‬عضس م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م غ‪Ò‬‬ ‫لول ‘ رسس‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة إا‪ ¤‬ا أ‬ ‫وق ‪-‬ال ال ‪-‬وزي‪-‬ر ا أ‬
‫منطقية‪ ،‬مضسيفا أان هناك واجبات مقدسسة يجب القيام بها قبل ا‪Ÿ‬طالبة با◊قوق‪ ،‬و«ل‬
‫لرندي»‪،‬‬ ‫نريد تصسحرا صسحيا»‪ .‬واسستغل أاويحيى ظهوره‪ ‬ل‪Ó‬حتفال بذكرى تأاسسيسس حزب «ا أ‬
‫لضسرابات التي يشسهدها قطاعا ال‪Î‬بية‪ ‬والصسحة ‪.‬‬ ‫لول مرة على ا إ‬ ‫ليعلق أ‬
‫فـ ـاف ـ ـا تفت ـ ـح ب ـ ـاب الشضك ـ ـاوى ضض ـ ـد ا‪Ÿ‬سضؤوول ـ ـ‪!Ú‬‬
‫لنسسان‪ ،‬فافا سسي ‪ÿ‬ضسر زروقي‪ ،‬ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬مهما كانت‬ ‫دعت رئيسسة ا‪Û‬لسس الوطني ◊قوق ا إ‬
‫لنسسانية‪ ‬ل‪Ó‬نتهاك‪ .‬وقالت‬ ‫ليداع شسكاوى ‘ حال تعرضس حقوقهم ا إ‬ ‫صسفتهم‪ ،‬للتقرب من مصسا◊ها إ‬
‫لنسس‪-‬ان ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬السس‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬وجب ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬ور‬‫ا◊ق ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ة إان‪ ‬ا‪Û‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ◊ق‪-‬وق ا إ‬
‫ا÷ديد‪ ،‬جاء للتكفل بالشسكاوى وطلبات ا‪Ÿ‬سساعدة التي يتقدم بها ا‪Ÿ‬واطنون مهما كانت صسفتهم‪،‬‬
‫سسواء كانوا أاشسخاصسا طبيعي‪ Ú‬أاو جمعيات ومنظمات ونقابات وغ‪Ò‬ها من الشسخصسيات ا‪Ÿ‬عنوية من‬
‫لشس‪-‬خ‪-‬اصس ال‪-‬ذين‬
‫لنسس‪-‬ان‪ ،‬ل‪-‬دف‪-‬ع ا أ‬
‫دون اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء‪ .‬وي‪-‬أات‪-‬ي تصس‪-‬ري‪-‬ح رئ‪-‬يسس‪-‬ة ا‪Û‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ◊ق‪-‬وق ا إ‬
‫تعرضسوا لـ«ا◊ڤرة» للتقرب من ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة التابعة لرئاسسة ا÷مهورية وإايداع شسكاويهم‪.‬‬

‫حسضب‪Ó‬وي مطلوب ‘ بشضار إلنقاذ أاجهزة بـ‪ 210‬مليون أاورو! جاب الله‪ ‬يختار خليفته‬ ‫طـ ـ ـمـ ـار يق ـضض ـ ـي علـ ـى‬
‫ل ي ‪-‬زال م ‪-‬رك ‪-‬ز م ‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة السس‪-‬رط‪-‬ان ال‪-‬ذي ” إا‚ازه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫›م‪-‬ع «ك‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬دار» ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة وزارة الصسحة‬
‫طواب ـ‪ 5 Ò‬جويليـة‬
‫والسس‪-‬ك‪-‬ان وإاصس‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ه رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا أامام سسكان‬
‫ال‪- -‬ولي‪- -‬ات ا÷ن‪- -‬وب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وف ‪-‬رة‪ ،‬ف ‪-‬إان‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة ق‪-‬امت ب‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز للمصسالح الولئية‪،‬‬
‫منذ أاربعة أاشسهر‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه ‪ ⁄‬يتم‪ ‬فتح أابوابه أامام ا‪Ÿ‬رضسى‪،‬‬
‫بالرغم من أانه اسستفاد من ث‪Ó‬ثة أاجهزة خاصسة ‪Ã‬عا÷ة مرضسى‬
‫السسرطان تقدر قيمة ا÷هاز الواحد‪ ‬بـ‪ ٧٠‬مليون أاورو ل تزال‬
‫انتخب اأعضساء ›لسس شسورى حزب العدالة‬ ‫م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬دة خ‪-‬ارج ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز وه‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬ف‪-‬هل يتحرك‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة نصس ‪-‬ر ال ‪-‬دي ‪-‬ن ح ‪-‬ج‪Ò‬ة اأم ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا اأول‬ ‫ا‪Ÿ‬سسؤوول األول عن قطاع الصسحة لفتح ا‪Ÿ‬ركز أامام‪  ‬مرضسى‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬زب‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ي كسس‪-‬ال‪،‬‬ ‫ا÷نوب الذي يقطعون آالف الكيلوم‪Î‬ات للع‪Ó‬ج الكميائي ‘‬
‫وذلك ب ‪-‬ع ‪-‬د اخ ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار رئ‪-‬يسس ا◊زب ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫الشسمال‪ ،‬وإانقاذ هذه األجهزة من التلف؟‬
‫ج‪- -‬اب ال‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ‬ه‪- -‬ذي‪- -‬ن الإط ‪-‬اري ‪-‬ن م ‪-‬ن ا◊زب‪.‬‬
‫وسس‪- - -‬ي‪- - -‬ت‪- - -‬و‪ ¤‬الأم‪ Ú‬الأول ‘ ا◊زب ‪-‬وه ‪- -‬و‬
‫ا‪Ÿ‬نصسب ال‪- -‬ذي ” اسس‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬داث ‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬وؤ“ر‬
‫الأخ‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬زب‪ -‬م‪-‬ه‪-‬ام تسس‪-‬ي‪ Ò‬ا◊زب‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬و‪ ¤‬رئ ‪-‬يسس ا◊زب‪ ‬ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د‪،‬‬
‫والتدخل وفقا للقانون الداخلي للحزب‪.‬‬
‫‪â``````````µf‬‬ ‫أاعلن وزير السسكن والعمران وا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ط ‪-‬م ‪-‬ار‪ ،‬أان ت ‪-‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت‬
‫نظام رخصس السضت‪Ò‬اد‬ ‫وضس ‪-‬رب ‪-‬ت ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى رأاسس ‪-‬ه‪ ،‬ال‪-‬زوج‪« :‬خ‪ Ò‬ي‪-‬ا ب‪-‬نت‬
‫ا◊‪Ó‬ل ‘ إايه تا‪ »Ê‬الزوجه‪«:‬حصسانك على‬
‫^^ سسال البن والده‪ :‬هل تسستطيع الكتابة ‘‬
‫لب‪ :‬طبعا فقال البن إاذن‬ ‫الظ‪Ó‬م يا أابي فرد ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬كتتب‪ Ú‬مع الوكالة الوطنية لتحسس‪Ú‬‬
‫السس ‪-‬ك ‪-‬ن وت ‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ره «ع‪-‬دل» مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪Ó-‬‬
‫وفر ‪ 5.4‬مليار دولر‬ ‫^^ مرة واحدة قالت لزوجها «إاهدى حبيبى‬
‫التليفون»‬ ‫أاط‪- -‬ف‪- -‬أا ال‪- -‬ن‪- -‬ور ووق‪- -‬ع ع‪- -‬ل ‪-‬ى دف‪ Î‬ا‪Ÿ‬راسس ‪-‬ل ‪-‬ة‪.‬‬
‫ههههههه‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬ي‪-‬تم تسسليم‬
‫أاوام ‪- -‬ر ال ‪- -‬دف ‪- -‬ع وتسس ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬م ق ‪- -‬رارات‬
‫اع‪Î‬ف وزير التجارة‪fi ،‬مد بن مرادي‪ ،‬أان نظام‬
‫كدة وأارجع زي زمان» الراجل طلقها ورجع‬ ‫^^ رج‪- -‬ل أاح ‪-‬ول ي ‪-‬رى ‪ 4‬واب‪-‬ن‪-‬ه ي‪-‬رى ‪ 2‬دخل‬ ‫السس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة ع‪ È‬ا‪Ÿ‬وق‪- -‬ع ال‪- -‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي‬
‫رخصس السس ‪-‬ت‪Ò‬اد ال‪-‬ذي اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دت‪-‬ه ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫البن على أابوه وقال أابي هل أاجلب لك قهوة‬ ‫لن‪Î‬نيت‪ ،‬وذلك‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬بكة ا إ‬
‫السسنت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضسيت‪ Ú‬لضسبط التجارة ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬سسمح‬ ‫ليام العزوبية‪.‬‬ ‫أ‬
‫بتوف‪ Ò‬ما قيمته ‪ 5.4‬مليار دولر‪ .‬وأاوضسح الوزير بن‬ ‫لب‬ ‫أانت وعمي «يرى ‘ أابيه اثنان» فقال ا أ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬واب‪ Ò‬الطويلة أامام‬
‫^^ قلك وحد ا‪Ÿ‬رة الزوجة قالت لزوجها‪:‬‬ ‫خذ إاخوانك واخرج عليا «يرى ‘ ابنه أاربعة»‪.‬‬
‫مرادي أان ا÷زائر اقتصسدت بفضسل نظام الرخصس‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة وم‪-‬ل‪-‬عب ‪ 5‬ج‪-‬وي‪-‬لية عند‬
‫مبلغا اإجماليا فاق ‪ ٣‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬دولر‪ ‘ ،‬سسنة ‪،2٠١6‬‬ ‫اليوم عيد مي‪Ó‬دي ورا‪ Ê‬باغية جيبلي كادو‬ ‫^^ ال ‪-‬زوج ‪-‬ه‪ :‬واشس ‪-‬ن ‪-‬و ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ورق‪-‬ه ال‪-‬ل‪-‬ي ‘‬ ‫تسسليم هذه الوثائق‪ .‬ويأاتي هذا القرار‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا “ك ‪-‬نت م‪-‬ن ت‪-‬وف‪ 2.4 Ò‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دولر ‘ السس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫كي نشسوفو يشسعل قلبي‬
‫ا‪Ÿ‬اضسية‪ .‬واقتصسر تطبيق نظام الرخصس الذي جاء‬ ‫ج‪-‬ي‪-‬بك وم‪-‬ك‪-‬ت‪-‬وب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا «سسوسسو»‪ ،‬الزوج‪« :‬يا‬ ‫بعد توقيع اتفاقية ب‪ Ú‬وكالة «عدل»‬
‫لنتاج الوطني‬ ‫لتطه‪ Ò‬التجارة ا‪ÿ‬ارجية وحماية ا إ‬ ‫ذهب الزوج للعمل و‘ ا‪Ÿ‬سساء عطالها علبة‬ ‫بنت ا◊‪Ó‬ل ده اسسم ا◊صسان اللي بنشسجعه ‘‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬رضس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬ل‪-‬دف‪-‬ع‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬واد ال‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬أاث‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ي‪-‬زان ال‪-‬تجاري‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ف ‪-‬رحت ال‪-‬زوج‪-‬ة وع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وج‪-‬دت‬ ‫السس‪-‬ب‪-‬اق!»‪ ،‬ال‪-‬زوج‪-‬ه صس‪-‬دق‪-‬ت‪-‬ه وراحت ◊ال‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫لي‪-‬ج‪-‬ار إال‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أاصس‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫اإ‬
‫لسسمنت وحديد ا‪ÿ‬رسسانة والسسيارات‪،‬‬ ‫على غرار ا إ‬
‫قبل توسسيعها إا‪ ¤‬بعضس ا‪Ÿ‬واد السسته‪Ó‬كية الكمالية‪.‬‬ ‫«باتري تاع طونوبيل»‪.‬‬ ‫بعد أاسسبوع الزوج قاعد وفجأاة جاءت زوجته‬ ‫مسساكن «عدل»‪.‬‬

‫زع‪Ó‬ن يعود إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسضة الوطنية لإ‪Ó‬دارة‬ ‫حجار يبحث عن ‪ 66‬مهندسس دولة‬
‫لشسغال العمومية والنقل‪ ،‬عبد الغني زع‪Ó‬ن‪،‬‬ ‫أالقى وزير ا أ‬ ‫لع‪Ó‬م العلمي والتقني التابع لوزارة‬ ‫أاعلن مركز البحث‪ ‘ ‬ا إ‬
‫التعليم العا‹ والبحث العلمي عن فتح مسسابقة لتوظيف ‪66‬‬
‫‪fi‬اضس ‪-‬رة ح ‪-‬ول ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أام‪-‬ام ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫لع‪Ó‬م العلمي والتكنولوجي‬ ‫مهندسسا ومتصسرفا ومكلف‪ Ú‬با إ‬
‫‪Ó‬دارة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ود زع‪Ó-‬ن إا‪ ¤‬م‪-‬درج‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫لول‪ .‬وحسسب نصس إاع ‪Ó- -‬ن ا‪Ÿ‬رك ‪- -‬ز‪ ،‬ف‪- -‬إان‬ ‫م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ت ‪- -‬وى ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬درسسة التي تخّرج منها منذ سسنوات‪ .‬وعرفت ا‪Ù‬اضسرة‬ ‫ا‪Ÿ‬سسابقة مفتوحة لتوظيف ‪ ١١‬مهندسس بحث ◊املي شسهادة‬
‫حضس‪-‬ور ك‪-‬ل م‪-‬ن‪ ‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درسس‪-‬ة‪ ‬وأاسس‪-‬ات‪-‬ذة وب‪-‬احث‪Ú‬‬ ‫م‪-‬اجسس‪-‬ت‪ Ò‬أاو شس‪-‬ه‪-‬ادة م‪-‬ع‪-‬ادلة‪ ،‬و‪ ٣5‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسسا‪ ‬للحاصسل‪ Ú‬على‬
‫‪fl‬تصس‪ Ú‬وطلبة من ا‪Ÿ‬درسسة‪ ،‬وتطرق زع‪Ó‬ن خ‪Ó‬ل عرضسه‬ ‫شس‪- -‬ه ‪-‬ادة م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دسس دول ‪-‬ة‪ ،‬و‪ 2٠‬م ‪-‬نصس ‪-‬ب ‪-‬ا آاخ ‪-‬ر م ‪-‬وزع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫لع‪Ó-‬م ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي وال‪-‬ت‪-‬كنولوجي‪ ،‬ومتصسرف وتقني‪Ú‬‬ ‫م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪ ‬ب‪-‬ا إ‬
‫ل‚ازات ‘ القطاع من سسنة ‪ ١٩٩٩‬إا‪.2٠١٧ ¤‬‬ ‫إا‪fl ¤‬تلف ا إ‬ ‫للحاصسل‪ Ú‬على شسهادات ‘‪ ‬تخصسصساتهم‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫السصبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫من بينها ‪ 3‬جثث ‪Ÿ‬هاجرين أافارقة‬ ‫التحقيقات كشسفت تورط ‪ 15‬مسستوردا أاحدهم من عنابة هّرب تلفزيونات «ب‪Ó‬زما» على أانها أالواح شسمسسية‬ ‫حة‬
‫ضضي‬
‫ف‬
‫انتشسال جثث ‪« 6‬حراڤة» ‘ حالة تعفن بشسواطئ‬
‫وهران وتلمسسان ومسستغا‪ Â‬و“وشسنت‬ ‫بارونات حاويات يهربون ا‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬باسسم وزارات وسسفارات!‬
‫ي ‪-‬وسص ‪-‬ع دائ ‪-‬رة ي‪-‬غ‪-‬م‪-‬راسص‪-‬ن‪ ،‬وأاظ‪-‬ه‪-‬رت‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬مت «ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار» م ‪- -‬ن مصص‪- -‬ادر‬
‫ا‪Ÿ‬عاينة اأ’ولية للجثث ا‪Ÿ‬شصار اليها‬ ‫اسصتشصفائية أانه ”‪ ،‬أاول أامسص‪– ،‬ويل‬ ‫^ عمليات التهريب كانت تتم باسستغ‪Ó‬ل ثغرة ‘ نظام اإلع‪Ó‬م اآل‹ ا‪ÿ‬اصص با÷مارك‬
‫أانها كانت ‘ حالة تعفن متقدمة‪‘ ،‬‬ ‫ج ‪-‬ث ‪-‬ة «ح ‪-‬راڤ» ›ه ‪-‬ول ال ‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ‘‬ ‫اكتشضفت مصضالح ا÷مارك وجود عمليات تهريب واسضعة النطاق‪“ ،‬ت على مسضتوى ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬وانئ با÷زائر‪ ،‬من طرف مسضتوردين‬
‫ح‪ Ú‬ان ‪-‬تشص ‪-‬لت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬ار أامسص‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر‬ ‫حالة تعفن إا‪ ¤‬مصصلحة حفظ ا÷ثث‬ ‫تورطوا ‘ عمليات تصضريح جمركي غ‪ Ò‬قانونية‪ ،‬بانتحال صضفة مؤوسضسضات وهيئات سضيادية ووزارات وهيئات دبلوماسضية‪.‬‬
‫ح‪-‬رسص السص‪-‬واح‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ابعة للمجموعة‬ ‫‪Ã‬سص ‪- -‬تشص‪- -‬ف‪- -‬ى ›‪ È‬ت‪- -‬ام‪- -‬ي ‘ ع‪Ú‬‬
‫ا’قليمية لبني صصاف بع‪“ Ú‬وشصنت‬ ‫ال‪Î‬ك‪ ،‬بعدما ” العثور عليها تطفو‬ ‫شص ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬رة خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬لك ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات م‪-‬ن‬ ‫ياسس‪.Ú‬ع‬
‫ج‪- -‬ث‪- -‬ة «ح‪- -‬راڤ» ›ه‪- -‬ول ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫فوق سصطح مياه شصاطئ اأ’ندلسص ‘‬ ‫وزارات وم ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ات رسص ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى‬
‫وا‪ÓŸ‬م ‪-‬ح ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫وه ‪-‬ران م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ح ‪-‬رسص السص ‪-‬واح‪-‬ل‬ ‫‡ثليات دبلوماسصية‪ ،‬وهو «كود ‪،»9‬‬ ‫تفاصصيل القضصية التي ما تزال ‪fi‬ل‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ن‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ج‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬يارات‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ك ‪-‬ان‪-‬وا ‘ دوري‪-‬ة ع‪-‬ادي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بد’ من وضصع الرموز ا‪ÿ‬اصصة برقم‬ ‫–ق‪- - -‬ي‪- - -‬ق م‪- - -‬ن ط‪- - -‬رف ا‪Ÿ‬صص ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬
‫ال ‪- -‬ب ‪- -‬ح ‪- -‬ري ‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬وي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬لت‬ ‫مسص ‪- -‬ت ‪- -‬وى الشص ‪- -‬ري ‪- -‬ط السص‪- -‬اح‪- -‬ل‪- -‬ي‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ريف الضصريبي للشصركة‪ .‬وتفيد‬ ‫ا‪ı‬تصص‪- -‬ة‪ ،‬ك‪- -‬انت ع‪- -‬قب اك‪- -‬تشص‪- -‬اف‬
‫ا’ضص‪- -‬ط ‪-‬راب ‪-‬ات اأ’خ‪Ò‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا‪ ‬ت ‪-‬دخ ‪-‬لت‪ ‘ ،‬ظ ‪-‬رف ‪ 48‬سصاعة‬ ‫مصصادر «النهار» بأان التحقيقات حول‬ ‫تورط مسصتورد من عنابة ‘ اسصت‪Ò‬اد‬
‫ميل‪ Ú‬بحري‪ Ú‬شصمال شصاطئ مداغ ‪2‬‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وح ‪-‬دات ال ‪-‬غ ‪-‬طسص ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫‡ارسص‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬رب‪ Ú‬م‪-‬ن ا÷م‪-‬ارك‬ ‫بضصائع ‡نوعة من ا’سصت‪Ò‬اد‪ ،‬تتمثل‬
‫‘ ع‪“ Ú‬وشصنت‪ ،‬ليتم انتشصالها نحو‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان‬ ‫والضص ‪-‬رائب م ‪-‬ن ب‪-‬ارون‪-‬ات ا◊اوي‪-‬ات‪،‬‬ ‫‘ ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬زي ‪-‬ون ‪-‬ات مسص ‪-‬ط ‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‬
‫اليابسصة ع‪ È‬ميناء بوزجار‪ ،‬و‪ ⁄‬يتم‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ح ‪-‬رسص السص ‪-‬واح ‪-‬ل‪،‬‬ ‫كشصفت وجود خلل وثغرة خط‪Ò‬ة ‘‬ ‫«ب ‪Ó- -‬زم ‪- -‬ا»‪ ،‬ب ‪- -‬ع ‪- -‬دم ‪- -‬ا صص ‪- -‬رح ل‪- -‬دى‬
‫–دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬و‘ مسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪،” Â‬‬ ‫’ن ‪-‬تشص ‪-‬ال ج‪-‬ثت ‪« 3‬ح‪-‬راڤ‪-‬ة» أافارقة‬ ‫ال ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ام ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم ‪- -‬ات‪- -‬ي ا‪ÿ‬اصص‬ ‫ا÷م‪- -‬ارك ع‪- -‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه ‪-‬ا بضص ‪-‬اع ‪-‬ة غ‪Ò‬‬
‫أامسص‪ ،‬ال ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ث‪-‬ة «ح‪-‬راڤ»‬ ‫رمت التيارات البحرية القوية بها ‘‬ ‫با÷مارك‪ ،‬كما كشصفت أايضصا وجود‬ ‫‡ن ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ا’سص‪-‬ت‪Ò‬اد‪ ،‬ح‪-‬يث أاف‪-‬اد‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اذف‪-‬ه‪-‬ا اأ’م‪-‬واج ‘ ع‪-‬رضص ال‪-‬بحر‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن و’ي‪-‬ة تلمسصان‬ ‫ت ‪- -‬واط ‪- -‬ؤو داخ ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪ ،‬ب ‪- -‬دل‪- -‬ي‪- -‬ل “ك‪- -‬ن‬ ‫بأان بضصاعته تتمثل ‘ أالواح شصمسصية‬
‫على مسصافة ‪ 5‬أاميال من شصاطئ وادي‬ ‫بشص‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬تسص‪-‬لسص‪-‬ل‪ ،‬ح‪-‬يث أافاد مصصدر‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬وردي ‪-‬ن م ‪-‬ن م ‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة «ال‪-‬ك‪-‬ود»‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬كهربائية‪ .‬وقد‬
‫الشص‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ط‪-‬لب اأ’م‪-‬ر ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‬ ‫مؤوكد من الهيئة ا‪Ÿ‬ذكورة أان ا÷ثة‬ ‫قادت التحقيقات مع ا‪Ÿ‬سصتورد إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬اصص ب ‪- -‬ا÷م ‪- -‬ارك‪ ،‬أان ع ‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ح‪- -‬ول ه‪- -‬ذه ال‪- -‬فضص‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ة ق ‪-‬ادت إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬اصص ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات السصيادية ا‪Ÿ‬عفية‬
‫ف ‪- -‬رق‪- -‬ة ح‪- -‬رسص السص‪- -‬واح‪- -‬ل ‪Ã‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫اأ’و‪ ¤‬ظ‪-‬ه‪-‬رت بسص‪-‬واح‪-‬ل ه‪-‬ن‪ ،Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫اكتشصاف فضصيحة أاك‪ ،È‬حيث تب‪ Ú‬أان ا’سص ‪-‬ت‪Ò‬اد “ت ب ‪-‬ع ‪-‬د ان‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال صص‪-‬ف‪-‬ة اكتشصاف تعّمد عدد من ا‪Ÿ‬سصتوردين من الرسصوم ا÷مركية‪ ،‬وهي الشصيفرة‬
‫غ‪-‬ط‪-‬اسص‪-‬ي ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬ب‪-‬حرية للحماية‬ ‫ب‪Ó‬غات تقدم بها صصيادون كانوا على‬ ‫ه ‪- -‬ذا اأ’خ‪ Ò‬ق ‪- -‬ام خ‪Ó- -‬ل ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة سص ‪-‬ي ‪-‬ادي ‪-‬ة‪ ،‬ول ‪-‬يسص ب‪-‬ال‪-‬تصص‪-‬ري‪-‬ح من بارونات ا◊اويات التصصريح لدى ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ف‪Î‬ضص أان ’ ي‪- -‬ع‪- -‬رف‬
‫ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وقع‪ ،‬حيث ” انتشصال‬ ‫م‪- -‬ق‪- -‬رب‪- -‬ة م‪- -‬ن م‪- -‬وق‪- -‬ع ب‪- -‬روز ا÷ث‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ا÷م ‪-‬رك‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م ع‪ È‬بالطبيعة القانونية ا◊قيقية للشصركة مصص‪- -‬ال‪- -‬ح ا÷م‪- -‬ارك ب‪- -‬أان ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬يسص ‪-‬وا تفاصصيلها سصوى عدد ضصئيل جدا من‬
‫ا÷ثة التي وجدت ‘ حالة متقدمة‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬أاما ا÷ثة الثانية فلفظها‬ ‫اأ’ن‪Î‬نيت ‘ موقع ا‪Ÿ‬ديرية العامة ا‪Ÿ‬سص‪- - -‬ت‪- - -‬وردة‪ .‬وأاوضص ‪- -‬حت مصص ‪- -‬ادر شصركات أاو مؤوسصسصات ‪Œ‬ارية‪ ،‬وإا‪‰‬ا ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‬
‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬ن‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م –وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر بشص‪-‬اط‪-‬ئ م‪-‬رسص‪-‬ى ب‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬يدي‬ ‫للجمارك عن طريق نظام «سصيڤاد» «النهار» أان التحقيقات التي أاجريت هيئات سصيادية‪ ،‬وذلك ع‪ È‬اسصتعمال ا‪Ÿ‬علوماتي ا‪ÿ‬اصص با÷مارك‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬صصلحة ا‪Ÿ‬عنية ‪Ã‬سصتشصفى مدينة‬ ‫ب ‪-‬ورسص ‪-‬اي‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ”‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أامسص‪،‬‬ ‫مهدد بالسسجن ‪ 10‬سسنوات بعدما ضسبطت الشسرطة ‪fl‬درات ‘ دراجة نارية كان يقودها‬
‫مسصتغا‪ .Â‬مكتب وهران‪/‬مراسسلون‬ ‫انتشصال ا÷ثة الثالثة بشصاطئ سصيدي‬

‫قائد الناحية العسسكرية ا‪ÿ‬امسسة يطلق أاسسماء‬ ‫السسائق ا‪ÿ‬اصص لسسعيدة نغزة متهم با‪Ÿ‬تاجرة ‘ ا‪ı‬درات!‬
‫^ ا‪Ÿ‬تهم ضسبط بحوزته ‪ 25‬غراما من الكيف خ‪Ó‬ل توجهه رفقة صسديقه ‪Ÿ‬شساهدة مباراة كرة قدم‬
‫شسهداء على مؤوسسسسات عسسكرية ‘ ميلة‬ ‫صصاحب الدراجة النارية‪ ،‬فقد أاكد أانه متعود على‬ ‫اك ‪-‬تشص ‪-‬اف ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪ 25‬غ ‪-‬رام ‪-‬ا وج ‪-‬دت –ت م ‪-‬ق ‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ت ‪-‬ورط السص‪-‬ائ‪-‬ق ا‪ÿ‬اصص ل‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ة ك‪-‬ن‪-‬ف‪-‬درال‪-‬ي‪-‬ة أارب‪-‬اب‬
‫وه ‪-‬ي ت ‪-‬رى اسص ‪-‬م اب ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬وضص‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أاشصرف اللواء «عمار عثامنية» قائد‬ ‫كراء دراجته النارية أ’بناء ا◊ي‪ ،‬مشص‪Ò‬ا ‘ معرضص‬ ‫ال ‪-‬دراج‪-‬ة م‪-‬ع م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 4‬آا’ف دي ‪-‬ن ‪-‬ار‪‡ ،‬ا اسص ‪-‬ت‪-‬وجب‬ ‫العمل‪ ،‬سصعيدة نغزة‪ ‘ ،‬قضصية متاجرة با‪ı‬درات‪،‬‬
‫مؤوسصسصة جزائرية وفوق اسصمه الراية‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا‪ÿ‬امسص‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫تصصريحاته إا‪ ¤‬عدم ع‪Ó‬قته بقطعة ا‪ı‬درات التي‬ ‫إاحالتهما على التحقيق القضصائي الذي كشصف من‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل أام ‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ام ال‪-‬ل‪-‬واء ق‪-‬ائ‪-‬د الناحية‬ ‫تسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ع‪ Ì‬عليها –ت مقعد الدراجة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬تطرق دفاع‬ ‫خ‪Ó‬ل تصصريحاتهما أامام الضصبطية القضصائية‪ ،‬أانهما‬ ‫‪Ã‬وجب إاجراءات ا’سصتدعاء ا‪Ÿ‬باشصر‪ ،‬نهاية هذا‬
‫ال‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا‪ÿ‬امسص‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬عائلة‬ ‫مسص ‪-‬ت ‪-‬وى و’ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬اسص‪-‬م شص‪-‬ه‪-‬داء‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م اأ’ول إا‪ ¤‬ان ‪- -‬ع ‪- -‬دام أارك‪- -‬ان ا‪Ÿ‬ت‪- -‬اج‪- -‬رة ‘‬ ‫اسصتأاجرا الدراجة النارية من عند جارهما للتنقل‬ ‫ا’سصبوع‪ ،‬للمحاكمة بتهمة شصراء ‪fl‬درات ومؤوثرات‬
‫الشص‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬د «م ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬وب ‪-‬ي»‪ ،‬وق ‪-‬دم ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ح‪- -‬يث أاشص‪- -‬رف ب‪- -‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫ا‪ı‬درات‪ ،‬أاما فيما يخصص ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬ضصبوط‬ ‫بها ا‪ ¤‬ملعب ◊ضصور مباراة لكرة القدم برفقة عدد‬ ‫عقلية قصصد البيع‪ ،‬وهذا بعدما “ت إاحالته رفقة‬
‫ت‪-‬ذك‪-‬ارات ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دا ل‪-‬روح اب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫الو’ئية ا‪Ÿ‬دنية واأ’منية والعسصكرية‬ ‫بحوزة موكله‪ ،‬فقال إانه ‪fl‬صصصص لتسصديد غرامة‬ ‫م‪-‬ن اأ’صص‪-‬دقاء‪ .‬وق ‪-‬د أان‪-‬ك‪-‬ر ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م اأ’ول ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫شصخصص آاخر كان برفقته على م‪ Ï‬دراجة نارية ”‬
‫قضصى ‘ سصبيل الوطن‪ .‬و‘ السصياق‬ ‫‘ اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى إاط‪Ó-‬ق‬ ‫ج‪-‬زاف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل اسص‪Î‬ج‪-‬اع رخصص‪-‬ة سص‪-‬ياقته‪ ،‬مطالبا‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ا‪ı‬درات ا‪Ù‬ج‪-‬وزة ب‪-‬ال‪-‬دراج‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ارية‪،‬‬ ‫العثور –ت مقعدها على كمية ‪ 25‬غراما ومبلغ ‪4‬‬
‫ذات ‪- -‬ه‪ ” ،‬إاط ‪Ó- -‬ق اسص ‪- -‬م الشص ‪- -‬ه ‪- -‬ي‪- -‬د‬ ‫إاسص‪- -‬م الشص‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬د «م ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬وب ‪-‬ي ‪fi‬م ‪-‬د‬ ‫إاخ‪Ó‬ء ا‪Ÿ‬سصؤوولية من على عاتق موكله‪ ،‬غ‪ Ò‬أان وكيل‬ ‫جرها له‬ ‫كون هذه اأ’خ‪Ò‬ة تعود ملكيتها ÷اره الذي أا ّ‬ ‫آا’ف دينار‪.‬‬
‫«ق ‪- -‬ي ‪- -‬ط ‪- -‬و‪ Ê‬ع ‪- -‬ب‪- -‬د ا‪Ÿ‬الك» ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫الصص‪-‬ال‪-‬ح» ع‪-‬ل‪-‬ى وح‪-‬دة اإ’ن‪-‬تاج التابعة‬ ‫ا÷مهورية التمسص ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬تسصليط عقوبة‬ ‫ي‪-‬وم ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬اصصمة‪ ،‬وهي نفسص‬ ‫توقيف ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬كان بعد إاخضصاعهما إا‪ ¤‬التفتيشص‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- -‬ة ا÷ه‪- -‬وي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- -‬ة اأ’ل ‪- -‬بسص‪- -‬ة ول‪- -‬وازم ال‪- -‬ن‪- -‬وم‬ ‫‪ 10‬سصنوات حبسصا نافذا‪.‬‬ ‫التصصريحات التي أاد‪ ¤‬بها ا‪Ÿ‬تهم الثا‪ ،Ê‬غ‪ Ò‬أانه‬ ‫م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى السص‪-‬اع‪-‬ة السص‪-‬اب‪-‬عة‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى شصلغوم العيد‪،‬‬ ‫بالناحية العسصكرية ا‪ÿ‬امسصة الكائنة‬ ‫سسهيلة‪.‬ز‬ ‫اع‪Î‬ف ب‪- -‬إادم‪- -‬ان‪- -‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ع ‪-‬اط ‪-‬ي ا‪ı‬درات‪ .‬أام ‪-‬ا‬ ‫مسص ‪-‬اء‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬دراج‪-‬ة ن‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫وكرمت عائلة الشصهيد «قيطو‪‘ »Ê‬‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة شص‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وم ال‪-‬ع‪-‬يد‪ ،‬وذلك تنفيذا‬
‫ج ‪-‬و اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا‹ دأابت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ق‪-‬رر الصص‪-‬ادر ع‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ن‪-‬ائب‬ ‫عملية الشسرطة قادت إا‪ ¤‬توقيف ‪ 4‬أاشسخاصص‬
‫العسصكرية با÷زائر‪ ،‬تخليدا أ’رواح‬
‫الشص ‪-‬ه ‪-‬داء وع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث أاب‪-‬دى‬
‫وزي ‪-‬ر ال ‪-‬دف‪-‬اع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رئ‪-‬يسص أارك‪-‬ان‬
‫ا÷يشص الشصعبي الوطني‪ ،‬حيث جرت‬ ‫تفكيك ورشسة سسرية لصسناعة الذخ‪Ò‬ة وحجز بندقية نصسف آالية ‘ أام البواقي‬
‫أافراد عائلتي الشصهيدين سصعادة كب‪Ò‬ة‬ ‫م ‪-‬راسص ‪-‬م ال ‪-‬تسص ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬حضص‪-‬ور ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‪ 46000.00‬دج من عائدات بيع الذخ‪Ò‬ة‪ .‬واسصتكما’‬ ‫‪ 30‬و‪ 37‬سصنة ‪Á‬تهنون ا‪Ÿ‬تاجرة ‘ اأ’سصلحة النارية‬ ‫بأامر من نيابة ‪fi‬كمة أام البواقي ا’بتدائية ”‪ ،‬يوم‬
‫نظ‪ Ò‬هذا التكر‪.Ë‬سسفيان بوعون‬ ‫الشص ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ي ذرفت دم‪-‬وع السص‪-‬ع‪-‬ادة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق وب‪-‬ع‪-‬د ات‪-‬خ‪-‬اذ ك‪-‬اف‪-‬ة اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬قانونية‬ ‫ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬الصص‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ويسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ون ورشص‪-‬ة سص‪-‬ري‪-‬ة بإاحدى‬ ‫أاول أامسص‪ ،‬إايداع ‪ 4‬شصبان رهن ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت عن‬
‫احتجاجات خ‪Ó‬ل ‪Œ‬ديد مكتب منظمة متقاعدي ا÷يشص ‘ الوادي‬ ‫الصصادرة من ا÷هات القضصائية‪ ” ،‬تفتيشص مسصكن‬
‫هذا اأ’خ‪ Ò‬الكائن بحي ا‪Ÿ‬سصاء‪ ،‬أاين ” كشصف ورشصة‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اك ‪-‬ن ‘ أام ال ‪-‬ب ‪-‬واق‪-‬ي لصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ذخ‪Ò‬ة ا◊ي‪-‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬تاجرة فيها‪ .‬أاين جاءت العملية إاثر قيام عناصصر‬
‫ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اج ‪-‬رة ب ‪-‬اأ’سص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن الصص‪-‬ن‪-‬ف‬
‫ا‪ÿ‬امسص‪ ،‬وا‪Ÿ‬تاجرة وصصناعة الذخ‪Ò‬ة ا◊ية من‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬وط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ع‪- -‬رفت ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Œ‬دي‪- -‬د ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب‬ ‫سصرية لصصناعة الذخ‪Ò‬ة ا◊ية لبنادق الصصيد‪ ،‬حيث‬ ‫الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف مركبة من نوع «بيجو‬ ‫الصص‪-‬ن‪-‬ف ا‪ÿ‬امسص‪ .‬وحسصب ب ‪-‬ي‪-‬ان خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’تصص‪-‬ال‬
‫باتخاذ موقف جاد وعملي لتحقيق‬ ‫الو’ئي للمنظمة الوطنية ‪Ÿ‬تقاعدي‬ ‫” ح‪- -‬ج‪- -‬ز ›م‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ع‪- -‬دات وال‪- -‬وسص‪- -‬ائ‪- -‬ل‬ ‫‪ »406‬ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشص‪-‬خ‪-‬اصص‪ ،‬أاي‪-‬ن أاسص‪-‬فر‬ ‫وال ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ب ‪-‬أام‪-‬ن و’ي‪-‬ة أام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع م ‪-‬ط ‪-‬الب ه ‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا÷يشص ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتعملة ‘ هذا النشصاط‪ ،‬على غرار آالتي ربط‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬يشص ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز سص‪Ó-‬ح ن‪-‬اري «ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫القضصية التي كانت «النهار» السصباقة لكشصف بعضص‬

‫«‪ BAIKAL‬ع ‪-‬ي‪-‬ار ‪ 12‬م‪-‬ل‪-‬م»‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق مع‬


‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ا دور‬ ‫ال ‪- -‬وادي‪ ،‬ي‪- -‬وم أامسص اأ’ول‪ ،‬ف‪- -‬وضص‪- -‬ى‬ ‫ا‪ÿ‬راط‪-‬يشص ون‪-‬زع ال‪-‬ك‪-‬بسص‪-‬و’ت‪ ،‬وك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن‬ ‫مضص‪- -‬خ‪- -‬ي‪- -‬ة نصص ‪-‬ف آال ‪-‬ي ‪-‬ة» روسص ‪-‬ي ‪-‬ة الصص ‪-‬ن ‪-‬ع م ‪-‬ن ن ‪-‬وع‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘ سص‪-‬ياق العمليات اأ’منية التي‬
‫ك ‪-‬ب‪ ‘ Ò‬اسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار وضص ‪-‬م ‪-‬ان سص‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫عارمة واحتجاجات كب‪Ò‬ة تسصببت ‘‬ ‫ا‪ÿ‬راط ‪-‬يشص ا◊ي ‪-‬ة ع‪-‬ي‪-‬ار ‪ 12‬م‪-‬ل‪-‬م و‪ 16‬م‪-‬ل‪-‬م وكمية‬ ‫تسصعى من خ‪Ó‬لها مصصالح الشصرطة ‪Ù‬اربة ‪fl‬تلف‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬أاي‪-‬ن ح‪-‬اول ا‪Ÿ‬شص‪-‬رف‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫إالغاء عملية ا’نتخاب التي حضصرها‬ ‫أاخ‪-‬رى م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬بسص‪-‬و’ت‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شصتبه فيهم‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪ ” Ú‬ال ‪-‬ت ‪-‬وصص‪-‬ل إا‪ ¤‬ه‪-‬وي‪-‬ة صص‪-‬احب السص‪Ó-‬ح‬ ‫أاشصكال ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬حيث “كنت مصصالح أامن و’ية أام‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب ال‪-‬ت‪-‬ي “ت ب‪-‬دار‬ ‫رئ‪-‬يسص ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬مة‪،‬‬ ‫اأ’ربعة أامام نيابة ‪fi‬كمة أام البواقي‪.‬‬ ‫الذي ” توقيفه‪ ،‬ويتعلق اأ’مر بشصاب من أام البواقي‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬واق ‪-‬ي م‪-‬ن وضص‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬نشص‪-‬اط عصص‪-‬اب‪-‬ة إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة ب ‪-‬الشص ‪-‬ط‪ ،‬السص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’ن‪-‬تخاب إا‪ ¤‬وقت‬ ‫مصسطفى مزار‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 37‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي ضص‪-‬ب‪-‬طت ب‪-‬حوزته‬ ‫تتكون من أاربعة أاشصخاصص ت‪Î‬اوح أاعمارهم ما ب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬وقف وإاعادة عملية ا’نتخاب إا‪¤‬‬ ‫’ح ‪-‬ق ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬م –دي ‪-‬ده‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬ود‬ ‫ا‪Ÿ‬وقوف اع‪Î‬ف بصسدور حكم بالسسجن ا‪Ÿ‬ؤوبد ضسده‬
‫مسصارها‪ ،‬لكنهم فشصلوا ونشصبت عدة‬ ‫أاسص‪-‬ب‪-‬اب اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج م‪-‬تقاعدي ا÷يشص‬
‫مناوشصات ك‪Ó‬مية كادت تتحول إا‪¤‬‬
‫ع‪- -‬راك ب‪- -‬اأ’ي‪- -‬دي ب‪ Ú‬م‪- -‬ن‪- -‬خ‪- -‬رط ‪-‬ي‬
‫إا‪ ¤‬ق‪- - -‬ي‪- - -‬ام ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ظ‪- - -‬م ‪- -‬ة ب ‪- -‬إادم ‪- -‬اج‬
‫ا‪Ÿ‬سصتدع‪ Ú‬خ‪Ó‬ل العشصرية السصوداء‬
‫أامن تبسسة يوقف تونسسيا قتل زوجته وفر من سسجون بلده منذ ‪ 7‬سسنوات‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ظ‪- - -‬م‪- - -‬ة وك ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬سص ‪- -‬ت ‪- -‬دع‪Ú‬‬ ‫‘ عملية ا’نتخاب من أاجل تزكية‬ ‫قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي‪ ⁄ ،‬ي‪- -‬ن‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ف‪- -‬راره م‪- -‬ن السص ‪-‬ج ‪-‬ن‬ ‫زوجته و‪fi‬كوم علية بعقوبة السصجن مدى ا◊ياة‬ ‫“كنت عناصصر أامن و’ية تبسصة‪ ،‬نهاية اأ’سصبوع‪ ،‬من‬
‫وم‪- - -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬اع ‪- -‬دي ا÷يشص‪ ،‬وه ‪- -‬ت ‪- -‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬كتب السصابق‪ ،‬اأ’مر الذي اعت‪È‬ه‬ ‫ب ‪-‬ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ونسص‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل «ث‪-‬ورة ال‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬م‪»Ú‬‬ ‫من طرف عدالة ب‪Ó‬ده‪ ،‬ليتم اسصتغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬علومات‬ ‫توقيف رعية من جنسصية تونسصية ‘ العقد الرابع من‬
‫ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون ب‪-‬ع‪-‬دم اع‪Î‬اف‪-‬هم برئيسص‬ ‫ع ‪-‬دد ك ‪-‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع‪-‬دي ا÷يشص‬ ‫واقتحام السصجون سصنة ‪ ،2011‬كما أاع‪Î‬ف للضصبطية‬ ‫ب ‪-‬دق ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل وضص ‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة واسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج إاذن‬ ‫عمره‪ ،‬حيث فر من السصجون التونسصية خ‪Ó‬ل «ثورة‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬وأاك‪- -‬دوا م‪- -‬ب‪- -‬اي‪- -‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪ ،‬وأان ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬دع‪Ú‬‬ ‫القضصائية بأانه مدان بالسصجن مدى ا◊ياة‪ ‬لتورطه ‘‬ ‫‪Ÿ‬زاولة ا‪Ÿ‬هام خارج دائرة ا’ختصصاصص صصادر عن‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬م‪ ،»Ú‬أاي‪-‬ن ك‪-‬ان ي‪-‬قضص‪-‬ي ف‪Î‬ة ‪fi‬ك‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬عد‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي أاظ‪-‬ه‪-‬رت‬ ‫ل ‪-‬دي ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬م و”‬ ‫جر‪Á‬ة قتل زوجته‪ ،‬حيث أاقام ‪Ã‬دينة ا◊مامات‬ ‫وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة تبسصة‪ ،‬وفور ا’نتقال‬ ‫تورطه ‘ قتل زوجته‪ .‬وجاءت وقائع توقيف الرعية‬
‫جدية ‘ العمل بكل الطرق لتحقيق‬ ‫–قيق جميع مطالبهم‪ ،‬كما طالبوا‬ ‫السصياحية بهوية مزّورة خوفا من توقيفه‪ ،‬وبعد إا“ام‬ ‫‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ا◊م ‪-‬ام ‪-‬ات ” نصصب ك ‪-‬م‪ Ú‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى ب‪-‬إال‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫التونسصي ‪Ã‬دينة تبسصة على خلفية ورود معلومات‬
‫م‪-‬ط‪-‬الب م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي ا÷يشص الوطني‬ ‫رئيسص ا‪Ÿ‬نظمة الوطنية إا‪ ¤‬التحرك‬ ‫جميع اإ’جراءات ” تقد‪Á‬ه أامام وكيل ا÷مهورية‬ ‫القبضص على ا÷ا‪ Ê‬الذي ‪ ⁄‬يع‪ Ì‬بحوزته على أاي‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا ت ‪-‬واج ‪-‬د رع ‪-‬ي ‪-‬ة أاج ‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ا÷نسص‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الشصعبي‪.‬‬ ‫بغية اإ’فراج عن عدد من ا‪Ÿ‬عتقل‪Ú‬‬ ‫لدى ‪fi‬كمة تبسصة‪ ،‬حيث أاودع ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت ‘‬ ‫وث ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إ’ث‪-‬ب‪-‬ات ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ب‪-‬أان‪-‬ه اج‪-‬ت‪-‬از‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ونسص‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬شصرعية فوق ال‪Î‬اب‬
‫إاسسماعيل‪.‬سص ‪ ‬‬ ‫الذين خرجوا ‘ احتجاجات بعدد‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع السص‪-‬ل‪-‬طات القضصائية التونسصية‬ ‫ا◊دود ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة غ‪ Ò‬شص ‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة واإ’ق‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬ال‪Î‬اب‬ ‫الوطني ‪Ã‬نطقة ا◊مامات غرب تبسصة‪ ،‬وهو فار‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫لتسصليمه لها‪.‬‬ ‫الوطني بطريقة غ‪ Ò‬قانونية‪ .‬وخ‪Ó‬ل فتح –قيق‬ ‫من السصجن منذ سصنة ‪ ،2011‬إ’دانته ‘ جناية قتل‬
‫‪ 6‬أاشسهر حبسسا نافذا لنجل علي بن حاج بتهمة القيادة ‘ حالة سسكر‬ ‫ع‪ Ú‬البيضساء تشسّيع جثمان العسسكري الشسهيد «ياسس‪ »Ú‬ضسحية العتداء اإلرهابي ‘ تبسسة‬
‫السصيارة –ت تأاث‪ Ò‬ا‪ÿ‬مر‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬ ‫أادانت ‪fi‬كمة ا÷نح ‘ حسص‪ Ú‬داي‬
‫ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه وذّك‪-‬رت‪-‬ه‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ‚ل ال‪-‬قيادي السصابق ‘‬ ‫واأ’ق‪-‬ارب الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘ ج‪-‬ن‪-‬ازة حضص‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا السص‪-‬ل‪-‬طات‬ ‫‘ جو جنائزي مهيب‪ ،‬شصّيع جثمان شصهيد الواجب‬
‫‪Ã‬حضصر الضصبطية القضصائية‪ ،‬حيث‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬ق‪-‬اذ‬
‫ح ‪-‬زب ا÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة اإ’سص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬عسص ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة وا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ع غ‪-‬ف‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫الوطني ‘ صصفوف ا÷يشص الشصعبي الوطني الرقيب‬
‫ت ‪-‬ب‪ Ú‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه أان مصص ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ù‬ظ ‪-‬ور‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ب‪-‬ن ح‪-‬اج‪ ،‬ال‪-‬ع‪-‬ورف‬ ‫ا‪Ÿ‬عزين‪ ،‬الذين أابوا إا’ أان يواسصوا أاهله ‘ مصصابهم‬ ‫«ياسص‪ Ú‬مع‪Ó‬وي « البالغ من العمر ‪ 37‬سصنة ‪Ã‬ق‪È‬ة‬
‫ط ‪-‬ال ‪-‬بت ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‪-‬ه‬ ‫باسصم «عبد ا÷بار» بعقوبة ‪ 6‬أاشصهر‬ ‫ا÷لل‪ .‬وجدير بالذكر أان الشصهيد كان يتسصم بأاخ‪Ó‬قه‬ ‫البلدية بع‪ Ú‬البيضصاء ‘ أام البواقي‪ ،‬الذي اغتالته‬
‫واصصل القيادة وحاول الفرار‪ ،‬وهو ما‬ ‫حبسصا نافذا وغرامة مالية قدرها ‪50‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وخصص‪-‬ال‪-‬ه ا◊م‪-‬ي‪-‬دة حسصب شصهادة ا‪Ÿ‬قرب‪Ú‬‬ ‫أاي‪-‬ادي ال‪-‬غ‪-‬در إاث‪-‬ر ان‪-‬ف‪-‬ج‪-‬ار ل‪-‬غ‪-‬م ي‪-‬دوي الصص‪-‬ن‪-‬ع زرع‪-‬ته‬
‫تسص ‪-‬بب ‘ ارت‪-‬ط‪-‬ام‪-‬ه بسص‪-‬ي‪-‬ارت‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أال ‪-‬ف دي ‪-‬ن ‪-‬ار‪ ،‬ع‪-‬ن ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ‘‬ ‫إاليه‪ ،‬وبهذا فقدت أام البواقي بصصفة عامة وبلدية‬ ‫›م‪-‬وع‪-‬ة إاره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر ال‪-‬عاتر ‘ و’ية‬
‫مسصتوى الطريق وتسصببه ‘ حدوث‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ر ورفضص ا’م‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال إ’نذار‬ ‫ع‪ Ú‬ال ‪-‬ب ‪-‬يضص ‪-‬اء بصص ‪-‬ف ‪-‬ة خ ‪-‬اصص ‪-‬ة واح‪-‬دا م‪-‬ن شص‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬بسص ‪-‬ة‪ ،‬أاث ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة مسص ‪-‬ح و“شص ‪-‬ي ‪-‬ط ‪ÓŸ‬ح‪-‬ق‪-‬ة‬
‫خدوشص لهما‪ .‬وأاك‪ Ì‬من ذلك تقول‬ ‫التوقف‪ .‬وقد مثل ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬دعو‬ ‫اأ’خيار الذين كانوا يرفعون راية الوطن عاليا‪.‬‬ ‫›موعة إارهابية مسصلحة تنشصط ‘ هذه ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة إان ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن ‪-‬د‬ ‫«ب‪.‬ع» ‪Ã‬وجب إاجراءات ا’سصتدعاء‬ ‫مصسطفى مزار‬ ‫قرب ا◊دود ب‪ Ú‬ا÷زائر وتونسص‪ .‬وقد وّدع اأ’هل‬
‫ضصبطه والتحقيق معه زعم بأانه ‪⁄‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬اشص‪- -‬ر أام ‪-‬ام ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬ح ‘‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ن ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬غ‪ Ò‬أان –ل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫عينة الدم لتحديد نسصبة الكحول ‘‬
‫حسص‪ Ú‬داي‪ ،‬ع ‪-‬ن ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ‘‬
‫ح‪-‬ال‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ر ورفضص ا’م‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال إ’نذار‬
‫‪ ..‬وسسكان تن‪Ò‬ة ‘ بلعباسص يشسّيعون جنازة الشسهيد «عايد مصسطفى»‬
‫دم ‪-‬ه ت ‪-‬وصص ‪-‬ل إا‪ ¤‬أان ال ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ق ‪-‬درت‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬وق‪- -‬ف‪ .‬وق‪- -‬ال ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل‬ ‫الشص ‪-‬ه ‪-‬داء ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ون ه‪-‬ذا ال‪-‬وط‪-‬ن م‪-‬ن ك‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬غ‪-‬اة‬ ‫واسص‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬دود خ‪-‬نشص‪-‬ل‪-‬ة ‪ÓŸ‬ح‪-‬ق‪-‬ة ›م‪-‬وعة‬ ‫من جهتهم‪ ،‬شصيع سصكان وسصلطات سصيدي بلعباسص‬
‫بـ‪ 1.25‬غ ‪-‬رام ‘‪ ،‬ح ‪-‬يث أان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬دت‬ ‫ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬إانه كان على م‪ Ï‬مركبته‬ ‫والظا‪ ،ÚŸ‬لكن اأ’قدار شصاءت أان تكون النهاية‬ ‫إارهابية‪ ،‬وقد ترك الشصهيد فراغا رهيبا وسصط‬ ‫جنازة شصهيد الواجب الوطني «عايد مصصطفى»‬
‫ال ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ ‪0.20‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ون‪- -‬ة ‘ ح‪- -‬ظ‪Ò‬ة ا◊ي ال‪- -‬ذي‬ ‫بعيدا عن اأ’هل واأ’قارب‪ ،‬لكن «كنتم حماة وطن‬ ‫العائلة واأ’صصدقاء الذين حضصروا ا÷نازة التي‬ ‫الذي راح ضصحية‪ ‬انفجار لغم بنواحي جبال و’ية‬
‫غرام‪.‬‬ ‫يقطن به‪ ،‬أاين كان يحتسصي مشصروبات‬ ‫عزيز» كما يقول رفقاء الشصهيد‪.‬‬ ‫شصيعت ‪Ã‬ق‪È‬ة تن‪Ò‬ة‪ ،‬وسصط زغاريد النسصوة على‬ ‫تبسصة رفقة ‪ 4‬جنود آاخرين‪ ،‬عندما كانت قوات‬
‫عقيلة‪.‬ق‬ ‫ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ق‪-‬م ب‪-‬ق‪-‬يادة‬ ‫ع‪.‬صساو‹‬ ‫روح الشص ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل ال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان رف‪-‬ق‪-‬ة زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه‬ ‫ا÷يشص ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية “شصيط‬
‫الحدث‬ ‫السشبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫بموجب عقود نجاعة أامضسوها أامسس وأاشسرف عليها‬ ‫الحتياطيون الذين تم اسستدعاؤوهم لم يفوا بالغرضس‬
‫مجّمع السسياحة والفندقة‬
‫‪ % 70‬فوائد أاو إانهاء مهام مديري الفنادق العمومية!‬
‫^ منح وع‪Ó‬وات لكل مدير يحقق نسصبة فوائد تفوق ‪ 57‬من المئة‬ ‫بـن غبري ـت تأام ـر بفت ـح األرضصي ـة الرقمي ـة‬
‫^ مجّمع السصياحة لن يضصخ سصنتيما واحدا مسصتقب‪ Ó‬إلنقاذ الفنادق المفلسصة‬
‫أامضش‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬رو ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ادق ال‪-‬عمومية واأضش ‪-‬اف ذات ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬ب‪-‬أان ك‪-‬ل‬
‫التابعة لمجمع السشياحة والفندقة ال‪- -‬م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ن وإاط‪- -‬ارات م‪- -‬ج‪- -‬م ‪-‬ع‬
‫وال‪-‬ح‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات ع‪-‬ق‪-‬ود ن‪-‬ج‪-‬اع‪-‬ة ل‪-‬مدة السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ة وال‪-‬ح‪-‬م‪-‬امات‬
‫وتفصص ـل أاسصـات ـذة بـ ـ‪ 29‬سصن ـة خبـ ـرة‬
‫سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬نصش ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش ‪-‬رورة سش‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ون م‪-‬ج‪-‬ب‪-‬ري‪-‬ن على ضشرورة‬
‫ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬م أ’رب‪- -‬اح ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق إاط‪Ó‬ق المرحلة اإ’نتاجية اأ’ولى‬
‫^ نقصس فادح في مواد الفيزياء والرياضصيات في الوليات الداخلية‬
‫وال‪- -‬م‪- -‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬د إاع‪-‬ادة ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د ه‪-‬ذه‬ ‫وجهت وزارة التربية الوطنية مراسسلة اإلى مديريات التربية الموزعين عبر التراب الوطني‪ ،‬اأمرتهم من‬
‫يشش ‪-‬رف ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى تسش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ره‪-‬ا ب‪-‬نسشب ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك‪-‬ان ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ق‪-‬د‬ ‫خ‪Ó‬لها بالشسروع في اسستدعاء القوائم ا’حتياطية‪ ،‬بداية من يوم ا’أحد‪ ،‬وهذا في حال تواصسل ا’إضسراب الذي‬
‫م ‪-‬ح ‪-‬ددة تصش ‪-‬ل إال ‪-‬ى ‪ 70‬م‪-‬ن ال‪-‬مئة أاطلقها مؤوخرا‪.‬‬ ‫دعت اإليه «الكنابسست»‪ ،‬وياأتي هذا في الوقت الذي تعالت فيه اأصسوات التنديد من قبل النقابات‪ ،‬خاصسة واأن‬
‫كششرط للبقاء في مناصشبهم‪ ،‬كما وأاضش‪- -‬اف ذات ال‪- -‬مصش‪- -‬در ب‪- -‬أان ك‪- -‬ل‬ ‫الوزيرة قامت بفصسل اأسساتذة لديهم ‪ 29‬سسنة من الخبرة‪.‬‬
‫ت‪- - -‬نصش ذات ال‪- - -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬ود ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أان إاط‪- - -‬ارات ومسش ‪- -‬ي ‪- -‬ري ال ‪- -‬ف ‪- -‬ن ‪- -‬ادق‬
‫ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ون نسشبة العمومية سشيكونون مجبرين على‬
‫الذي أاكدته وزيرة التعليم في آاخر‬ ‫نوال زايد‬
‫فوائد ورقم أاعمال يتجاوز ‪ 57‬من دف‪-‬ع مسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ين على‬ ‫اجتماع لها مع وزير التعليم العالي‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬ئ ‪-‬ة سش ‪-‬يسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دون م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ح مسش ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬حث ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬ن ق‪-‬الت إان‬ ‫م‪- -‬ن ال‪- -‬م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أان ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح وزارة‬
‫وع‪Ó-‬وات ل‪-‬ق‪-‬اء تسش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ره‪-‬م ال‪-‬ج‪-‬ي‪-‬د اأ’رب ‪-‬اح وع ‪-‬دم‪  ‬ال ‪-‬ع ‪-‬ودة ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ Ó-‬سش‪-‬ي‪-‬ق‪-‬تصش‪-‬ر‬ ‫التربية الوطنية مجددا اأ’رضشية‬
‫ل‪- -‬ه‪- -‬ذه ال‪- -‬م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة إ’ن ‪-‬ق ‪-‬اده ‪-‬م م‪-‬ن وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة اإ’ف‪Ó-‬سش‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط ع ‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ري‪-‬ج‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬دارسش‬ ‫الرقمية الخاصشة بالتوظيف‪ ،‬هذا‬
‫والصش‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي يعانون‬ ‫العمومية‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‪ .‬وك ‪-‬انت وزي ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأ’سش ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬ب ‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان اأ’سش‪-‬ات‪-‬ذة‬
‫وحسشب ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات التي تحوزها منها‪ ،‬والتي غالبا ما يتدخل مجمع‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬ن غ‪-‬ب‪-‬ريت‪ ،‬ق‪-‬د‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬م اسش‪-‬ت‪-‬دعاؤوه‪-‬م ل‪-‬تعويضش‬
‫«ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬ن‪- -‬ق‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن مصش‪- -‬ادر السش ‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة لصشب م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي‬ ‫أاّك ‪-‬دت ب‪-‬أاّن ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة‬

‫تصســـوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫المضشربين لم تف بالغرضش‪ ،‬وهو‬
‫مسش‪- -‬ؤوول‪- -‬ة ب‪- -‬م‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬ع السش‪- -‬ي‪- -‬اح‪- -‬ة أاج‪- -‬ور ه‪- -‬ذه ال‪- -‬م‪- -‬ؤوسشسش‪- -‬ات ل ‪-‬دف ‪-‬ع‬ ‫الخاصّشة بمسشابقة التوظيف عند‬ ‫اأ’م ‪- -‬ر ال ‪- -‬ذي دف ‪- -‬ع ال‪- -‬وزارة إال‪- -‬ى‬
‫وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ة وال‪-‬ح‪-‬م‪-‬امات‪ ،‬فإانه بعد مسشتحقات العمال‪.‬‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬م‪-‬ترّششحين‬ ‫ا’سش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد ب‪-‬ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن مرة‬
‫إامضشاء عقود النجاعة لـ‪ 17‬مديرا وت ‪-‬ج ‪-‬در اإ’شش ‪-‬ارة إال ‪-‬ى أان م ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع‬ ‫فيها سشيتم فتح مسشابقة توظيف‬ ‫أاخرى‪.‬‬
‫عاما لمؤوسشسشات التسشيير السشياحي السشياحة والفندقة قد أاطلق عملية‬ ‫أاخرى‪ُ ،‬يحّدد تاريخها مسشتقب‪.Ó‬‬ ‫وتششير المعلومات التي تحصشلت‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ه وال‪-‬رؤوسش‪-‬اء ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ن ك ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة إ’ع‪-‬ادة ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م ‪30‬‬ ‫عليها ‪ ،$‬إالى أان اأ’سشاتذة ال‪-‬م‪-‬اضش‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث أاك‪-‬دت ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر التي يتم من أاجلها كل مرة اللجوء م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬كشش ‪-‬فت ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬يين‪ ،‬فإان ‪ 68‬م‪-‬ديرا للفنادق وح ‪-‬دة ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫«ال ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ابسشت» أان وزارة ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة ق ‪-‬د أامضش ‪-‬وا ع ‪-‬ق ‪-‬ود المسشتوى الوطني‪ ،‬كانت تعاني من‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬م اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اؤوه‪-‬م ل‪-‬تعويضش ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاع ‪-‬ده ‪-‬ا م‪-‬ف‪-‬تشش‪-‬و ال‪-‬م‪-‬واد أان إالى اأ’رضشية الرقمية‪.‬‬
‫النجاعة‪ ،‬والتي تنصش على ضشرورة اإ’ه‪- - -‬م‪- - -‬ال وت‪- - -‬ده ‪- -‬ور مسش ‪- -‬ت ‪- -‬وى‬
‫اأ’سش ‪-‬ات ‪-‬ذة ال ‪-‬مضش ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ن ل ‪-‬م ي ‪-‬ف‪-‬وا ال ‪-‬ن‪-‬قصش م‪-‬اي‪-‬زال ف‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن وأاك‪- -‬دت ال‪- -‬مصش‪- -‬ادر أان إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬امت ب‪-‬فصش‪-‬ل أاسش‪-‬ات‪-‬ذة‬
‫تحقيق ‪ 70‬من المئة أارباح لصشالح الخدمات فيها‪ ،‬أاين حصشل مجمع‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬رضش‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان اإ’ضش‪-‬راب ال‪-‬و’ي‪-‬ات خ‪-‬اصش‪-‬ة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬نها التوقف عن ا’سشتنجاد بخريجي ل‪-‬دي‪-‬هم ‪ 29‬سش‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬خ‪-‬ب‪-‬رة‪ ،‬في‬
‫ال‪- -‬م‪- -‬ؤوسشسش‪- -‬ات السش‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ة وال‪-‬ح‪-‬م‪-‬امات‬ ‫ششمل كل و’يات الوطن عند فتح ف ‪-‬ي م ‪-‬واد ال ‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زي‪-‬اء ال ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ات ت ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى واردة خ‪Ó-‬ل ح ‪-‬ي‪-‬ن ط‪-‬الب ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬
‫ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬تسش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫يسشيرونها‪.‬‬ ‫اأ’رضش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬شش‪-‬هر نوفمبر وال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ات اأ’ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬مواد السش ‪-‬ن ‪-‬وات ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ال‪-‬ط‪-‬رح بدفع أاجورهم‪.‬‬
‫واأضش‪-‬اف ذات ال‪-‬مصش‪-‬در لـ«ال‪-‬نهار»‪ ،‬السشياحي التابعة له‪ ،‬على قروضش‬ ‫لضسراب الذي دعا إاليه «كنابسست»‪ ..‬وزيرة التربية‪:‬‬ ‫بسسبب ا إ‬
‫بأانه وبعد تسشليم اأغلب الوحدات ب ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ج‪-‬اوزت ‪ 7‬آا’ف م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ‪ 2018‬ومطلع سش‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬م م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت ‪-‬أاه ‪-‬ي ‪-‬ل ه ‪-‬ذه‬
‫‪ ،2019‬سش‪- - -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬م إامضش ‪- -‬اء ع ‪- -‬ق ‪- -‬ود ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق‪ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م إارج ‪-‬ع‪-‬اه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫«سصيتم تجنيد جميع موارد القطاع من أاجل تدارك التأاخر»‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اع‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف كل المديرين اإط‪Ó- - -‬ق ه‪- - -‬ذه ا’سش ‪- -‬ت ‪- -‬ث ‪- -‬م ‪- -‬ارات‬ ‫الوزيرة اأن ‪ 581‬اأسشتاذ مضشرب قد تم ششطبهم‪،‬‬ ‫ال ‪-‬قسش‪-‬م وم‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ف‪-‬ي‬ ‫اأك ‪-‬دت وزي ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬ن‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسش ‪- -‬ت ‪- -‬وى ك‪- -‬ل ال‪- -‬وح‪- -‬دات وإادخ ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ي ‪-‬ز ال‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‬ ‫مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة اأن ا’إع‪-‬ذارات ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬ت‪-‬رسشل اإلى‬ ‫اإط‪-‬ار ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬عضش ال‪-‬م‪-‬تقاعدين‪.‬‬ ‫غبريت‪ ،‬اأنه سشيتم تسشخير جميع موارد قطاع‬
‫الفندقية البالغ عددها ‪ 68‬وحدة‪ .2019 ،‬عبد الرحمن سسالمي‬ ‫ا’أسشاتذة ا’آخرين الذين يوجدون في حالة‬ ‫كما اأكدت المسشوؤولة ا’أولى عن قطاع التربية‬ ‫التربية من اأجل تمكين الت‪Ó‬ميذ‪  ‬من تدارك‬
‫لولية أاكدت أان السسبب يعود إالى قوة تدفق غاز المدينة‬ ‫التحقيقات ا أ‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬ل ع ‪-‬ن ال ‪-‬م ‪-‬نصشب‪ .‬اأم ‪-‬ا ب ‪-‬خصش ‪-‬وصش نسش ‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫اأنه من المقرر اأيضشا توفير ا’أرضشية التعليمية‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬اأخ‪- -‬ر ال‪- -‬مسش‪- -‬ج‪- -‬ل ف‪- -‬ي ال‪- -‬دروسش‪ ،‬بسش ‪-‬بب‬
‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة ل ‪Ó-‬إضش ‪-‬راب‪ ،‬ف ‪-‬ق‪-‬د اأوضش‪-‬حت ب‪-‬ن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ليم والتكوين عن بعد‪،‬‬ ‫ا’إضش‪-‬راب ال‪-‬ذي دع‪-‬ا اإل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسش ال‪-‬وط‪-‬ني‬
‫إاصصابة ‪ 28‬تلميذا ومعلمتهم بالختناق‬ ‫غبريت اأنها ضشعيفة‪ ،‬مششيرة اإلى اأنها بلغت‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬تضش ‪-‬م ‪-‬ن ع ‪-‬ددا ه ‪-‬ام ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬دروسش‬ ‫ال ‪-‬مسش ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ل ل‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬دريسش ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫‪ 5 . 82‬م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة يوم ‪ 30‬ج‪-‬انفي ‪ ،2018‬ف‪-‬يما‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اري‪-‬ن وال‪-‬تصش‪-‬حيحات وحتى من الناحية‬ ‫ث‪Ó‬ثي ا’أطوار للتربية «كنابسشت»‪ .‬واأوضشحت‬
‫في حمام أاولد يلسس بسصطيف‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ح‪-‬اليا ‪ 4 . 51‬م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة‪ .‬ول‪-‬دى ع‪-‬رضش‪-‬ها‬ ‫ا’إدارية‪ ،‬وذلك باسشتخ‪Ó‬ف المضشربين‪ .‬وذلك‬ ‫بن غبريت اأن جميع الموارد المتوفرة سشيتم‬
‫مختلفتين يقطنون بعمارة في نفسش‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضش‪ ،‬ي‪-‬وم اأ’رب‪-‬ع‪-‬اء‪ ‬ال‪-‬م‪-‬اضش‪-‬ي‪28 ،‬‬ ‫حصشيلة ا’إضشرابات التي تهز القطاع بششكل‬ ‫من خ‪Ó‬ل طريقتين وهما اللجوء اإلى اأرضشية‬ ‫تسشخيرها من اأجل تدارك التاأخر المسشجل‬
‫القرية‪ ‬بسشبب اختناقهم بغاز المدينة‬ ‫متكرر ودوري منذ سشنوات‪ ،‬اأكدت الوزيرة اأن‬
‫ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذا وأاسش ‪-‬ت ‪-‬اذت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ال‪-‬م‪-‬درسش‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬وي ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫في الدروسش‪ ،‬مششيرة اإلى اأن ا’إدارة سشتسشهر‬
‫إال‪- -‬ى ن‪- -‬فسش ال‪- -‬مسش‪- -‬تشش‪- -‬ف ‪-‬ى ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬توى‬
‫ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ح‪-‬مام أاو’د يلسش‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬رشش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫على الحفاظ على الخدمة العمومية للتربية‪.‬‬
‫اإ’سش‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات اأ’ول‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وحسشب رئ‪-‬يسش‬ ‫ال ‪-‬وزارة‪ ،‬اأظ‪-‬ه‪-‬رت اأن‪-‬ه ف‪-‬ي م‪-‬دة عشش‪-‬ر سش‪-‬ن‪-‬وات‬
‫ف ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬زل ‪-‬وق ج ‪-‬ن ‪-‬وب‪-‬ي و’ي‪-‬ة‬ ‫ن ‪-‬ج ‪-‬ح‪-‬وا ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي مسش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫واأضش ‪-‬افت ال ‪-‬وزي ‪-‬رة اأن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا’إج‪-‬راءات ق‪-‬د‬
‫م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة وإارشش‪-‬اد المسشتهلك‬ ‫معادلة لمعدل حياة فئة من الت‪Ó‬ميذ‪ ،‬تمت‬
‫سش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬إال ‪-‬ى اخ ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اق بسش‪-‬بب غ‪-‬از‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وزارة وا’سش‪-‬ت‪-‬خ‪Ó-‬ف اإذا ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫اتخذت سشواء على المسشتوى البيداغوجي من‬
‫بسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نقل ممثلوها إالى‬ ‫خسش‪-‬ارة سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ذا ف‪-‬اإن ا’أم‪-‬ر‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ف‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫ا’أم ‪-‬ر ذلك‪ .‬وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا’إضش‪-‬راب غ‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ف ج ‪-‬داول ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يت وم‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ال‪-‬م‪-‬درسش‪-‬ة ل‪Ó-‬ط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى صش‪-‬حة‬ ‫داخل القسشم‪ ،‬حيث أاحسش الت‪Ó‬ميذ‬ ‫يتعلق اليوم بوضشع حد لمثل هذا التدهور في‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬دود ال ‪-‬ذي شش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة «ك ‪-‬ن‪-‬ابسشت»‬ ‫التقدم بغية ضشبط البرامج التعليمية حسشب‬
‫ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يم حملة تحسشيسشية‬ ‫سسليم بوسستة‬
‫ب‪- -‬دوار وغ‪- -‬ث ‪-‬ي ‪-‬ان وإاغ ‪-‬م ‪-‬اءات داخ ‪-‬ل‬ ‫التعليم‪.‬‬ ‫واعتبرته العدالة غير قانوني‪ ،‬فقد اأوضشحت‬ ‫الوقت الضشائع‪ ،‬ومتابعة المسشتخلفين داخل‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬م‪-‬درسش‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬خ‪-‬اط‪-‬ر ا’خ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اق‬ ‫ال‪-‬قسش‪-‬م‪ ،‬أاي‪-‬ن ت‪-‬ط‪-‬لب ت‪-‬دخ‪-‬ل مصش‪-‬لحة‬ ‫تدابير إاضسافية لتدارك النقصس بسسبب إاضسراب أاسساتذة نقابة «كنابسست»‬
‫بالغاز‪ ،‬فإان سشبب هذا ا’ختناق يعود‬ ‫الحماية المدنية والسشلطات المحلية‬
‫إال‪-‬ى ق‪-‬وة ت‪-‬دف‪-‬ق ال‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ذات ال‪-‬ق‪-‬رية‪.‬‬
‫وفي سشياق متصشل‪ ،‬أاكد منتخب من‬
‫لنقل هؤو’ء الت‪Ó‬ميذ إالى المؤوسشسشة‬
‫ا’سشتششفائية الجامعية‪ ‬سشعادنة عبد‬ ‫بن غبريت تلجأا للديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد لتعويضس الدروسس‬
‫المجلسش الششعبي البلدي أان اأ’جهزة‬ ‫النور في سشطيف لتلقى اإ’سشعافات‬
‫ال ‪-‬مسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ف ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة ب‪-‬ذات‬ ‫اأ’ولية‪.‬‬ ‫^ توزيع أاقراصس مضصغوطة تحوي دروسصا في كل المواد على الت‪Ó‬ميذ‬
‫المدرسشة سشليمة وتمت معاينتها من‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات ال‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي باششرتها جمعية وت ‪-‬ع ‪-‬ود أاسش ‪-‬ب ‪-‬اب ا’خ ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬اق إال‪-‬ى غ‪-‬از‬ ‫ات‪-‬خ‪-‬ذت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة بو’ية البليدة تدابير دروسشا لفائدة جميع الت‪Ó‬ميذ‪.‬‬
‫طرف الحماية المدنية‪ ،‬وأان الخلل‬ ‫اإضشافية بهدف تدارك الدروسش المتاأخرة جراء واأوضش ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان اأن ه‪-‬ذه ا’إج‪-‬راءات ت‪-‬اأت‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د اأول ‪-‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ذ ’إق‪-‬ن‪-‬اع ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ بضش‪-‬رورة المدينة المسشتعمل في التدفئة بذات‬
‫يكمن في قوة تدفق الغاز‪ ،‬أاين تنقلت‬ ‫ا’إضش‪- -‬راب ال‪- -‬ذي يشش‪- -‬ن‪- -‬ه ال‪- -‬م‪- -‬ج‪- -‬لسش ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي توظيف اأسشاتذة مسشتخلفين لهم من القدرات ما ا’ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق ب ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د ال ‪-‬دراسش ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ون ف ‪-‬ك ‪-‬رة ال ‪-‬م ‪-‬درسش ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬دخ ‪-‬لت مصش ‪-‬ال‪-‬ح‬
‫مصش‪- -‬ال‪- -‬ح «سش‪- -‬ون‪- -‬ل‪- -‬غ ‪-‬از» ل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫المسشتقل لمسشتخدمي التدريسش للقطاع ث‪Ó‬ثي يوؤهلهم لتولي هذه المهمة‪ ،‬كونهم مدرجين في ا’سش ‪-‬ت ‪-‬خ‪Ó-‬ف ه‪-‬ي «ال‪-‬ح‪-‬ل ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ف‪-‬ي ال‪-‬وقت الحماية المدنية كذلك لنقل ‪ 5‬أافراد‬
‫صس‪ .‬ب‬ ‫الوضشعية‪.‬‬ ‫ا’أط‪-‬وار ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة «ك‪-‬ن‪-‬ابسشت» م‪-‬ن‪-‬ذ ق‪-‬راب‪-‬ة ث‪Ó-‬ثة القوائم ا’حتياطية‪ ‬لمسشابقة توظيف ا’أسشاتذة الراهن لتفادي سشنة بيضشاء»‪ .‬وعلى صشعيد اآخر‪ ،‬ف‪- -‬ي ن‪- -‬فسش ال‪- -‬ي‪- -‬وم م‪- -‬ن ع‪- -‬ائ‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ن‬
‫لعام ‪ ،2017‬بلغ عددهم ‪ 469‬اأسشتاذ تم التكفل ن‪-‬ظ‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا’أسش‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬مفصشولين متهمون في قضسية اختفاء ‪ 30‬طنا من النحاسس من مخازن الشسركة‬ ‫اأششهر‪.‬‬
‫احتجاجهم اأمام‪  ‬الموؤسشسشات التربوية‪ ،‬منددين‬ ‫وحسشب بيان لمصشالح الو’ية‪ ،‬فقد تضشمنت هذه بهم ماليا من قبل ميزانية الو’ية‪.‬‬
‫‪ 19‬شصخصصا منهم موظفون في «سصونلغاز»‬ ‫التدابير ا’إضشافية تقديم دروسش الدعم من قبل م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ي‪-‬واصش‪-‬ل ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ا’أقسشام النهائية ب ‪-‬اإج‪-‬راء م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن دخ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ه‪-‬و ا’أم‪-‬ر ال‪-‬ذي‬
‫ا’أسشاتذة بالموؤسشسشات التربوية‪ ،‬اإلى جانب فتح خاصشة وقفاتهم ا’حتجاجية اليومية اأمام مقر وصش‪- -‬ف ‪-‬ه رئ ‪-‬يسش م ‪-‬ك ‪-‬تب ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة «ال ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ابسشت»‬
‫تحت الرقابة القضصائية في البيضس‬ ‫بوابة لفائدة الت‪Ó‬ميذ لتلقي دروسش عن طريق م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مطالبة باسشتئناف الدراسشة اإسشماعيل بن دهيب في تصشريح لوكالة ا’أنباء‬
‫الديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد‪ ،‬على م‪- -‬ت‪- -‬مسش‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ن ب ‪-‬م ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬رافضش ل ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬رة الجزائرية بغير القانوني‪ ،‬موؤكدا مواصشلة هذا تمكنت مصشالح أامن و’ية البيضش‪ ،‬ال ‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق بسش‪- -‬رق‪- -‬ة ‪ 30‬طنا‬
‫اأن يشش ‪-‬رع ا’أسش ‪-‬ب‪-‬وع ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ف‪-‬ي ت‪-‬وزي‪-‬ع اأق‪-‬راصش ا’سش‪-‬ت‪-‬خ‪Ó-‬ف ال‪-‬ذي ي‪-‬وؤث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى قدرة اسشتيعابهم ا’إضش‪-‬راب اإل‪-‬ى غ‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع المطالب م‪- -‬ن ت ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬م ‪ 25‬شش‪-‬خصش‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬همة من‪ ‬النحاسش‪ ‬من مخازن المؤوسشسشة‬
‫سسليم بوسستة اخ‪-‬ت‪Ó-‬سش وت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل أام‪-‬وال عمومية العمومية‪ .‬القضشية حركتها مصشالح‬ ‫مضش ‪-‬غ‪-‬وط‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ح‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬دروسش‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د ق‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن المرفوعة لوزارة التربية‪.‬‬
‫ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬ر شش‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬سش اأ’م ‪- -‬ن ب ‪- -‬ع ‪- -‬د شش ‪- -‬ك‪- -‬وى م‪- -‬ن أاح‪- -‬د‬ ‫لرندي» من بسسكرة‪:‬‬ ‫لمين العام لحزب «ا أ‬ ‫ا أ‬
‫أام‪-‬وال ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسش‪-‬ت‪-‬ر‪ .‬العملية الضشحايا‪ ،‬وحسشب مصشادر ‪$‬‬
‫ج ‪-‬اءت ع ‪-‬ل ‪-‬ى إاث ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬وى ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا فقد أاث ‪-‬اره ‪-‬ا زب ‪-‬ون ت ‪-‬حصش‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫مصشلحة الششرطة القضشائية لو’ية صش ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة «سش‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از»‬ ‫«الدعم متواصصل‪ ..‬أاوقفوا قطار الفوضصى والب‪Ó‬د مهددة باإلرهاب والمخدرات»‬
‫«الششعب في حيرة‪ ،‬و’دو ما يخلوهمشش يقراو واجبات مقدسشة يجب القيام بها قبل المطالبة ن‪-‬زع ال‪-‬دع‪-‬م ال‪-‬م‪-‬وج‪-‬ه ل‪-‬ب‪-‬عضش ال‪-‬م‪-‬واد‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬تبرا ما البيضش مفادها اختفاء كمية هامة ت‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬زاد ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫بصشح يقروهم في الڤاراجات‪ ،‬بعضش القراصشنة ب ‪-‬ال ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬وق‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا شش ‪ّ-‬دد ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬دي‪-‬د يششاع مجرد تاأويل اإع‪Ó‬مي خاطئ‪ ،‬حيث اأكد م ‪-‬ن ال ‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسش ك‪-‬انت ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ‬ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسش‪ ‬ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬رج‪-‬ع‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ي ‪-‬ري‪-‬دون ف‪-‬رضش ال‪-‬دروسش ال‪-‬خصش‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة»‪ .‬ب‪-‬ه‪-‬ذه بالوضشعية التي عطلت عملية التمدرسش بالنسشبة ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ول اإن ال ‪-‬دع ‪-‬م سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬واصش‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬م‪-‬ازوت م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ة ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ط‪-‬ريق أافلو اإ’ج‪- -‬راءات ال‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬حصش ‪-‬ل‬
‫الكلمات انتقد‪ ،‬اأحمد اأويحيى‪ ،‬تواصشل اإضشراب ل‪Ó‬أسشاتذة واأربكت تلقي الع‪Ó‬ج للمواطن فيما وال ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬يب وال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وم ‪-‬واد اأخ ‪-‬رى‪ ،‬م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ا ب‪- -‬ال ‪-‬ب ‪-‬يضش‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬مت سش ‪-‬رق ‪-‬ة ‪ 30‬ب‪- - -‬م‪- - -‬وج‪- - -‬ب‪- - -‬ه ‪- -‬ا ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ك ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫انتقادات ششديدة لمن يتحدث عن بيع موؤسشسشات ق‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ارا م‪- -‬ن ال‪- -‬ن ‪-‬ح ‪-‬اسش‪ .‬وب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ن‪ ‬ال ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬اسش‪ ‬اشش ‪-‬ت‪-‬راه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬زاد‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ي ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م اع‪-‬ت‪-‬راف‪-‬ه يتعلق باإضشراب ا’أطباء‪.‬‬
‫بدسشتوية وحق ا’إضشراب‪ ،‬حيث دعا اإلى ضشرورة وفي سشياق حديثه‪ ،‬جدد الرجل ا’أول في حزب الدولة‪ ،‬اأين اأكد اأن الرئيسش بوتفليقة قد حسشم اسش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ف ‪-‬ي شش‪-‬أان ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د وزن ال‪-‬ح‪-‬م‪-‬ول‪-‬ة تبين‬
‫القضشية‪ ،‬تم تقديم اأ’طراف أامام أانها ناقصشة في الوزن بما يفوق ‪30‬‬ ‫وق‪-‬ف م‪-‬ا وصش‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬ى‪ ،‬م‪-‬ح‪-‬ذرا من ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬دي‪-‬م‪-‬ق‪-‬راط‪-‬ي ت‪-‬اأك‪-‬ي‪-‬ده ع‪-‬ل‪-‬ى في الموضشوع‪.‬‬
‫وصشول ا’أمور اإلى عواقب غير محمودة في حال صش‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة ال‪-‬وضش‪-‬ع ال‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬م‪-‬عترفا بوقوع من جهة اأخرى‪ ،‬طالب المسشوؤول ا’أول عن حزب وك ‪-‬ي ‪-‬ل ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ط‪-‬ن‪-‬ا وج‪-‬ه‪-‬ة إال‪-‬ى وج‪-‬ه‪-‬ة أاخرى‪ ،‬أابلغ‬
‫تواصشل الحركات ا’حتجاجية بقطاعي التربية ت‪-‬ب‪-‬ذي‪-‬ر واإف‪-‬راط ف‪-‬ي ا’إن‪-‬ف‪-‬اق سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث اأك‪-‬د «ا’أرندي» بضشرورة تطبيق حكم ا’إعدام على البيضش‪ ،‬حيث وضشع ‪ 19‬منهم تحت بعدها الجهات المعنية‪ ،‬وبعد ورود‬
‫والصش‪- -‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وف ‪-‬ي ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة األ ‪-‬ق ‪-‬اه ‪-‬ا‪ ،‬اأمسش‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى ضش‪- -‬رورة ت‪- -‬حسش‪- -‬ي‪- -‬ن ال‪- -‬تسش ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ر وال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام م ‪-‬روج ‪-‬ي ال ‪-‬م ‪-‬خ‪-‬درات وال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ي‪-‬ن ف‪-‬ي ب‪-‬عضش الرقابة القضشائية‪ .‬الملف عالجته م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات اأ’م‪-‬ن‪-‬ية حول‬
‫اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة اأق‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ح‪-‬زب في بسشكرة بمناسشبة ب ‪-‬اإصش ‪Ó-‬ح ‪-‬ات لضش ‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬وازن ال‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ا الجرائم الكبرى‪ ،‬كما تحدث عن المخاطر التي مصش‪- -‬ال‪- -‬ح ال‪- -‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة ا’ق‪- -‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ة القضشية فتحت‪ ‬الفرقة تحقيقا في‬
‫ال‪-‬ذك‪-‬رى ال‪-‬واح‪-‬دة وال‪-‬عشش‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬ت‪-‬اأسش‪-‬يسش‪-‬ه‪ ،‬ان‪-‬تقد ترحيبه بالقوى السشياسشية ا’أخرى للمششاركة في تترصشد الب‪Ó‬د من الجوانب ا’أمنية كا’إرهاب والمالية التابعة أ’من و’ية البيضش‪ ،‬ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة أافضش‪-‬ى إال‪-‬ى وج‪-‬ود ت‪Ó‬عب‬
‫ا’أمين العام لحزب «ا’أرندي» اإصشرار ا’أطباء ا’إصش‪Ó-‬ح‪-‬ات قصش‪-‬د ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن م‪-‬ن ف‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬ربصش م‪-‬ن ك‪-‬ل ال‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات وي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ر مصشدر بعد أان حققت مع ‪ 27‬ششخصشا في في البيع والميزان‪ ،‬مما يرجح أان‬
‫ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى مواصشلة حركتهم ا’حتجاجية الحقائق‪ ،‬كما اأضشاف اأن الوضشع الحالي ’ يسشمح ق‪-‬ل‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬دف‪-‬ق ا’أسش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وال‪-‬م‪-‬خدرات‪ ،‬ال ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م رئ‪-‬يسش اأ’م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت تسش‪-‬تعمل في عمالية‬
‫مضشيفا اأن تنظيم «داعشش» يسشعى اإلى تحويل وال ‪-‬ح ‪-‬راسش ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت ‪-‬ه ‪-‬ريب‪ ،‬ف ‪-‬ي ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار اسش ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال‬ ‫والتوقف عن العمل بسشبب جملة من المطالب‪ ،‬بالمناورات وتغليط الراأي العام‪.‬‬
‫حيث اأششار اإليها اأويحيى بضشرورة التوقف عن وف‪-‬ي ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه ع‪-‬ن ال‪-‬ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ا’جتماعية وسشياسشة جماعاته اإلى ششمال اإفريقيا لكن حنكة ويقظة معرفة أاسش‪-‬م‪-‬اء ال‪-‬حراسش المناوبين ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬ج‪-‬اري ف‪-‬ي‬
‫عمار‪.‬ل خ‪Ó‬ل الفترة التي ششملها التحقيق القضشية‪ .‬نورالدين بالبشسير‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬اب ال‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق ال‪-‬مشش‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬مضشيفا اأن هناك الدعم‪ ،‬نفى اأويحيى ا’أقوال التي تتحدث عن الجيشش اأحبطت محاو’ته‪ .‬‬
‫‪5‬‬ ‫السضبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫ألح ـدث‬
‫الباب مفتوح أامام ا◊رفي‪ ‘ Ú‬كل من ا÷زائر وتونسص وا‪Ÿ‬غرب‬ ‫قال إانه ” توجيه تعليمات صضارمة ‪Ù‬اربة شضبكات الهجرة غ‪ Ò‬الشضرعية ‪..‬بدوي‪:‬‬
‫أاولوية الهجرة لـ»ا‪ّÿ‬ياط‪ »Ú‬و«الطباخ‪ »Ú‬إا‪ ¤‬كندا‬
‫أشس‪Î‬أط أ‪Ÿ‬سستوى أ‪ÿ‬امسس ‘ أمتحان أللغة‬
‫أإل‚ليزية «إأيلتسس» للهجرة‬ ‫«‪ 40‬من أ‪Ÿ‬ئة من مسساكن ألسسوسسيال للشسباب‬
‫^ «مدينة موردن» ألكندية تسسعى إأ‪ ¤‬جلب أ‪Ÿ‬هاجرين لسسد أحتياجاتها من أليد ألعاملة‬
‫اأع‪-‬ل‪-‬نت م‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ان‪-‬يتوبا الكندية ‘ ›ال صض ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬اع‪- - - -‬ة ا‪ÓŸ‬بسص‬
‫عن فتح باب الهجرة‪ ،‬وذلك مقابل وم‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬و السضيارات وطباخ‪Ú‬‬
‫أقـ ـل مـ ـن ‪ 35‬سسنـ ـة لوقـ ـف أ◊رڤـ ـة!»‬
‫شض‪- -‬روط سض‪- -‬ه‪- -‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة ب‪È‬ام ‪-‬ج وع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي ا‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬توجب‬
‫ال‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬ي تشض‪Î‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬دول عليهم تقد‪ Ë‬وثائق تطابق شضروط‬
‫^ تشسديد ألرقابة على ‪Ófi‬ت بيع عتاد وسسائل أإلبحار وورشسات صسنع ألسسفن وألقوأرب‬
‫ا’أخ ‪-‬رى‪ ،‬ت ‪-‬خصص ب ‪-‬ال ‪-‬درج ‪-‬ة ا’أو‪ ¤‬الهجرة للمقاطعة من اأجل تسضهيل‬ ‫كششف وزير الداخلية‪ ،‬نور الدين بدوي‪ ،‬اأنه ” تخصشيصص ‪ 40‬من ا‪Ÿ‬ئة من مسشاكن العمومي الإيجاري للششباب الأقل من ‪35‬‬
‫عملية ا◊صضول على ا‪Ÿ‬وافقة من‬ ‫سضكان ا‪Ÿ‬غرب العربي‪.‬‬ ‫سشنة‪ ،‬وهي الإجراءات التحفيزية من اأجل التقليل من ظاهرة «ا◊رڤة»‪ ،‬معت‪È‬ا باأن ‪fi‬اربتها قضشية ›تمع ول تقتصشر‬
‫وحسضبما كشضفت قناة «راديو كندا»‪ ،‬دون تعقيدات‪ ،‬كما سضتتم اإجراءات‬ ‫فقط على السشلطات العمومية‪ .‬كما اأضشاف الوزير اأنه ” اإصشدار تعليمات صشارمة ‪Ù‬اربة الششبكات الإجرامية ع‪ È‬مواقع‬
‫موؤخرا‪ ،‬فاإن مدينة «موردن» التي الفحصص الطبي وا’أمني عن طريق‬ ‫التواصشل الجتماعي‪ ،‬والتي تششجع على ظاهرة «ا◊رڤة»‪.‬‬
‫ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ع‪-‬دد سض‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ها ‪ 9‬اآ’ف نسض‪-‬م‪-‬ة سض ‪-‬ف ‪-‬ارات ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ة ‘‬ ‫تشض ‪-‬دي ‪-‬د ال ‪-‬رق ‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪Ófi‬ت ب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫راضضية شضايت‬
‫فقط‪ ،‬تسضعى اإ‪ ¤‬جلب ا‪Ÿ‬هاجرين بلدانهم ا’أصضلية‪.‬‬ ‫العتاد ووسضائل اإ’بحار وورشضات صضنع‬
‫لسضد احتياجاتها من اليد العاملة‪ ،‬واأشض‪-‬ارت ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر اإع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة كندية‪،‬‬ ‫السضفن والقوارب‪ .‬وأاضضاف بدوي بأان‬ ‫أاوضض ‪-‬ح ا‪Ÿ‬سض‪-‬ؤوول اأ’ول ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪،‬‬
‫وذلك ع ‪- -‬ن ط‪- -‬ري‪- -‬ق ف‪- -‬ت‪- -‬ح ال‪- -‬ب‪- -‬اب اإ‪ ¤‬اأن ك ‪- -‬ن‪- -‬دا سض‪ّÎ‬ك‪- -‬ز ‘ ب‪- -‬رام‪- -‬ج‬ ‫السض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة تعمل بالتعاون‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن دون شضروط عقد ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ع‪-‬لى اسضتقطاب‬ ‫أاول أامسص‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل ج‪- -‬لسض‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫م ‪-‬ع ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫‪Ã‬ج‪- - -‬لسص اأ’م‪- - -‬ة خصضصضت ل ‪- -‬ط ‪- -‬رح‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل اأو ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل ا‪Ÿ‬ق‪-‬اطعات اأك‪ È‬ق‪- -‬در ‡ك‪- -‬ن م‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪Ú‬‬ ‫ا◊م‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬حسض‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وعية من‬
‫ا‪Ÿ‬وؤه ‪-‬ل‪ Ú‬م ‪-‬ن اأصض‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫ا’أخرى‪.‬‬ ‫اأ’سضئلة الشضفوية‪ ،‬أان مواجهة ظاهرة‬
‫واأك‪- - -‬دت ا‪Ÿ‬صض‪- - -‬ادر ذات‪- - -‬ه ‪- -‬ا ب ‪- -‬اأن اأجل ا’سضتجابة ◊اجياتها من اليد‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬ورة ال ‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة وع‪-‬دم ج‪-‬دواه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة غ‪ Ò‬الشض‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬يسضت م‪-‬همة‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬ري‪-‬ن‪Á ،‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬هجرة اإ‪ ¤‬العاملة‪.‬‬ ‫إاضضافة إا‪ ¤‬شضرح ‪fl‬تلف اإ’جراءات‬ ‫حصض‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق السض‪-‬ل‪-‬طات‬
‫ا‪Ÿ‬دينة الكندية عن طريق برامج وعلى صضعيد متصضل‪ ،‬قررت كندا‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي سض ‪-‬ط ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬دول ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬حسض‪Ú‬‬ ‫اأ’منية واإ’دارية‪ ،‬بل الكل معني بها‬

‫تصضـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ا‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي ’ ت‪-‬طلب مبالغ تسض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل اإج‪-‬راءات م‪-‬ع‪-‬ا÷ة م‪-‬لفات‬ ‫مسضتوى التكفل بانشضغا’ت الشضباب‪،‬‬ ‫لكونها قضضية ›تمع ككل‪ ،‬وبالتا‹‬
‫ضض‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬ام‪-‬ت‪Ó‬ك ا‪Ÿ‬سضتوى ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة ل‪Ó-‬أزواج ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دي‪-‬ن ‘‬ ‫’سض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ›ال الشض ‪-‬غ‪-‬ل والسض‪-‬ك‪-‬ن‪،‬‬ ‫فا‪Ÿ‬سضؤوولية مشض‪Î‬كة ب‪ Ú‬ا÷ميع من‬
‫ا‪ÿ‬امسص ‘ ام‪- - -‬ت‪- - -‬ح ‪- -‬ان ال ‪- -‬ل ‪- -‬غ ‪- -‬ة ك‪- -‬ن‪- -‬دا‪ ،‬م‪- -‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصص ف‪Î‬ة‬ ‫مشض‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ه‪- - - - - -‬ذه اإ’ج ‪- - - - -‬راءات‬ ‫دون اسضتثناء‪ .‬وأاضضاف أانه ومن دون‬
‫ا’إ‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة «اإي‪-‬ل‪-‬تسص» السض‪-‬هل جدا‪ ،‬م ‪- -‬ع ‪- -‬ا÷ة ال ‪- -‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ب‪- -‬ات ا‪ÿ‬اصض‪- -‬ة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة سض‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق نتائج‬ ‫رف ‪-‬ع ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬دور اأ’سض ‪-‬اسض‪-‬ي‬
‫مشض‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ا’أشضخاصص ا‪Ÿ‬وؤهل‪ Ú‬بالزوجات ‘ اأقل ف‪Î‬ة ’ تتجاوز‬ ‫إايجابية‪ ،‬وهو ما ‪Œ‬لى ‪-‬كما قال‪‘ -‬‬ ‫ل‪-‬لسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‘ ‪fi‬ارب‪-‬تها‪،‬‬
‫يتم دعوتهم اإ‪ ¤‬زيارة ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬كما سضنة واحدة‪.‬‬ ‫‪Ó‬سض‪-‬رة دور ‪fi‬وري ول‪-‬ل‪-‬ج‪-‬امعة م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصض‪-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي للدفع ‪Û‬ابهة هذه الظاهرة‪ ،‬من توقيف ال‪Î‬اج ‪- - - -‬ع ا‪Ù‬سض ‪- - - -‬وسص ‘ ع ‪- - - -‬دد‬ ‫ف‪-‬إان ل‪ -‬أ‬
‫سضيتم تخصضيصص موظف من الهجرة وحسض ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا اأك ‪-‬دت ‪-‬ه وزارة ال ‪-‬ه ‪-‬ج‪-‬رة‬ ‫وا‪Ÿ‬سض ‪-‬ج ‪-‬د وا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ة مسض‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ‘ ب‪-‬الشض‪-‬ب‪-‬اب إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬امرة ومسضاعدتهم ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن الضض ‪-‬ال‪-‬ع‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬سض‪-‬أال‪-‬ة ‪fi‬او’ت ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة غ‪ Ò‬الشض‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وشض‪-‬رح ط‪-‬رق ال‪-‬تقد‪ Ë‬ال ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ا‪ÿ‬اصض‪-‬ة‬ ‫–صض‪ Ú‬ا‪Û‬تمع وحفظه من الوقوع على مغادرة الب‪Ó‬د مقابل مبالغ مالية وت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ه‪- -‬م إا‪ ¤‬ال‪- -‬ع‪- -‬دال ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة الف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬معت‪È‬ا أانه بالرغم من‬
‫التي يجب القيام بها بعد العودة عن ب‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة ال‪-‬زوج‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ق‪-‬يد‬ ‫‘ هذه ا‪Û‬ازفة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ .‬وأاشضار ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬رح ‪Ó-‬ت وت ‪-‬وف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سض ‪-‬اع ‪-‬دة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م رح ‪Ó-‬ت ذلك‪ ،‬ف ‪-‬إان ›اب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة –ت‪-‬اج‬
‫طريق ا‪Ÿ‬وقع ا’إلك‪Î‬و‪Ÿ Ê‬صضلحة ان ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا÷ة‪ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لت م‪-‬ن ‪75‬‬ ‫وزير الداخلية بهذا ا‪ÿ‬صضوصص‪ ،‬إا‪ ¤‬القوارب‪ ،‬موضضحا أان مصضالح اأ’من ‪Ÿ‬غ‪- -‬ادرة أارضص ال‪- -‬وط‪- -‬ن ب ‪-‬ط ‪-‬رق غ‪ Ò‬إا‪ ¤‬ت‪-‬رت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات أاخ‪-‬رى ت‪-‬ع‪-‬مل السضلطات‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬رة ال ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬دي‪-‬ة‪ .‬وحسضب ذات األف ملف اإ‪ 15 ¤‬األف ‘ اأقل من‬ ‫وج‪-‬ود شض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات إاج‪-‬رام‪-‬ية تنشضط ع‪“ È‬كنت ‘ إاطار اإ’جراءات ا‪Ÿ‬تخذة ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ” ‘ ن‪-‬فسص اإ’ط‪-‬ار‪ ،‬على ‪Œ‬سضيدها‪.‬‬
‫القرار يخصص الذين يرخصضون لـبنك ‪ CPA‬بسضحب ا‪Ÿ‬بلغ من حسضاباتهم‬
‫ا‪Ÿ‬صض‪- -‬ادر‪ ،‬ف‪- -‬اإن اأك‪ Ì‬ا‪Ο‬شض ‪-‬ح‪ Ú‬سضنة‪ ،‬حيث ” منح ا’أولوية لكفالة‬
‫ح ‪-‬ظ ‪-‬ا ‘ ا’سض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن اإج‪-‬راءات العائ‪Ó‬ت ‡ن يتواجد اأحد ا’أزواج‬
‫اأسضماء منور‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة‪ ،‬ه‪-‬م ا‪ÿ‬ي‪-‬اطون والعاملون ‘ كندا‪.‬‬
‫ا◊كومة سضتعلق اسضت‪Ò‬اد ‪ 581‬منتوج نهائي‬ ‫تسسديد فوأت‪ Ò‬إأيجار مسساكن «عدل» من حسسابات أ‪Ÿ‬كتتب‪ Ú‬تلقائيا بدأية من جوأن‬
‫‡نوع أسست‪Ò‬أد ألب‪Ó‬سستيك وأأل‪Ÿ‬نيوم‬ ‫^ خدمة ألدفع أإللك‪Î‬و‪ Ê‬ألقسساط «عدل ‪ »2‬لزبائن كل ألبنوك نهاية أفريل‬
‫‪ CIB‬اب ‪-‬ت ‪-‬داء م ‪-‬ن ن‪-‬ه‪-‬ار ال‪-‬غ‪-‬د‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا تسض‪-‬م‪-‬ح ه‪-‬ذه‬ ‫ت‪-‬و‪ ¤‬ال‪-‬ق‪-‬رضص الشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ‪ CPA‬تسضديد‬
‫وألبسسكويت بدأية من أفريل ألقادم‬ ‫اإ’لك‪Î‬و‪ ،Ê‬تسضديد حقوق اأ’شضطر عن بعد ابتداء‬
‫من نهاية شضهر أافريل ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬حيث سضتتم العملية‬ ‫ا’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة أايضض‪-‬ا ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬عمال رقم التسضجيل والرقم‬ ‫اأ’قسضاط الشضهرية عن مكتتبي «عدل»‪ ،‬بناء على‬
‫التجارة ا‪ÿ‬ارجية الذي دخل حيز‬ ‫ق ‪-‬ررت ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق اسض‪-‬ت‪Ò‬اد‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت ب‪ -Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬كية وا’تفاقيات‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ر‬‫السض ‪-‬ري ل ‪-‬ل ‪-‬حصض‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وصض‪-‬ل ا◊ام‪-‬ل ل‪ -‬أ‬ ‫ا’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÈŸ‬م‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية لتحسض‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ م ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع السض‪-‬ن‪-‬ة‪ ‘ ‬ق‪-‬ي‪-‬ود‬ ‫اأ’‪Ÿ‬نيوم والب‪Ó‬سضتيك والبسضكويت‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وقعة ما ب‪ Ú‬البنوك‪ .‬وسضتتكفل فرق تقنية تابعة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬دف‪-‬ع‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬تضض‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬رق‪-‬م ا‪Ÿ‬شض‪-‬ف‪-‬ر وت‪-‬اري‪-‬خ‬ ‫السضكن وتطويره‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬حيث سضيتم تسضديد‬
‫إاضض‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن شض‪-‬أان‪-‬ها تقليصص فاتورة‬ ‫ب ‪-‬داي ‪-‬ة م ‪-‬ن الشض ‪-‬ه‪-‬ر ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬وذلك‬ ‫لوكالة –سض‪ Ú‬السضكن وتطويره «عدل» والقرضص‬ ‫ا’سضتخراج بغرضص التقدم أ’قرب وكالة بالقرضص‬ ‫ف‪-‬وات‪ Ò‬ال‪-‬ك‪-‬راء ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬نك ب‪Î‬خ‪-‬يصص‬
‫البنوك ‪ CIB‬للدفع اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬وتسضديد القيمة عن‬
‫ا’سض ‪- - -‬ت‪Ò‬اد‪ ،‬م ‪- - -‬ن خ ‪Ó- - -‬ل إال ‪- - -‬زام‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا كشض ‪-‬فت –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات وزارة‬ ‫الشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ا÷زائ ‪-‬ري ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى اسض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال‬ ‫الشضعبي لتسضديد قيمته أاو اسضتعمال بطاقة ما ب‪Ú‬‬ ‫مسض‪-‬ب‪-‬ق م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ك‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬تب ‪Á‬ت‪-‬لك حسض‪-‬اب‪-‬ا ل‪-‬ديه‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سض‪- -‬ت‪- -‬وردي‪- -‬ن ب‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬وث‪- -‬ائ ‪-‬ق‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة أان ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ان ‪-‬ع ال ‪-‬ن‪-‬اشض‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫اإ’ج ‪-‬راءات ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة إ’“ام ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫وذلك بداية من شضهر جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ .‬وكشضف ا‪Ÿ‬دير‬
‫وتصض‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة مسض‪-‬ب‪-‬قة‪ .‬كما‬ ‫ب‪-‬و’ي‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن ق‪-‬ادرة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ل‪-‬بية‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬علقت‪ Ú‬بتسضديد اأ’قسضاط‬ ‫بعد‪ .‬وقال وزير السضكن والعمران وا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬عبد‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رضص الشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ا÷زائري‪ ،‬عمر بوذياب‪،‬‬
‫ت‪-‬ق‪-‬وم وزارة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسض‪-‬يق مع‬ ‫ا’ح ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬ويضص‬ ‫الشض ‪-‬ه ‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وك‪-‬ذا “ك‪ Ú‬زب‪-‬ائ‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك‬ ‫الوحيد طمار‪ ،‬الذي أاشضرف شضخصضيا على العملية‪،‬‬ ‫أاول أامسص‪ ،‬خ‪Ó‬ل التوقيع على ا’تفاقية الث‪Ó‬ثية‬
‫ب ‪-‬اق‪-‬ي ال‪-‬دوائ‪-‬ر ال‪-‬وزاري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬وردة‪ ،‬وزي‪-‬ادة على‬ ‫اأ’خرى من ا’سضتفادة من خدمة الدفع عن بعد‬ ‫أاول أامسص‪ ،‬إان ه ‪-‬ذه ا’ت ‪-‬ف ‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬درج ضض‪-‬م‪-‬ن أاط‪-‬ر‬ ‫ب‪ Ú‬كل من وكالة «عدل» والصضندوق الوطني للسضكن‬
‫وع ‪- -‬ل‪- -‬ى رأاسض‪- -‬ه‪- -‬ا وزارات ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ذلك‪ ‬فإانها مسضتعدة للتصضدير أايضضا‪.‬‬ ‫لقيمة اأ’قسضاط ا‪ÿ‬اصضة بالوكالة‪ .‬و“كن عديد‬ ‫ت‪- -‬خ‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ف ال ‪-‬عبء واإ’ج ‪-‬راءات اإ’داري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وال‪-‬ق‪-‬رضص الشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬ع‪-‬ن إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة دفع‬
‫والف‪Ó‬حة والطاقة من خ‪Ó‬ل ÷نة‬ ‫وسضتتضضمن قائمة ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬منوعة‬ ‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب‪ Ú‬بـ «ع‪-‬دل ‪‡ »2‬ن اخ‪- -‬ت ‪-‬اروا ا‪Ÿ‬واق ‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وعصض‪-‬رن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت اإ’داري‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬تي‬ ‫اأ’قسضاط الشضهرية للمكتتب‪Ã Ú‬جرد إاعطاء الضضوء‬
‫اسض‪-‬تشض‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة بتسضي‪ Ò‬ومتابعة‬ ‫من ا’سضت‪Ò‬اد والتي سضيفرج عنها ‘‬ ‫السضكنية‪ ،‬بداية من نهار أاول أامسص‪ ،‬من ا’ط‪Ó‬ع‬ ‫تدخل ‘ إاطار تعليمات رئيسص ا÷مهورية‪ ،‬عبد‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫الشضهر القادم وتطبق بداية من شضهر‬ ‫اأ’خضضر للقرضص با’قتطاع من حسضابه مع نهاية‬
‫أاسض‪-‬اسض‪-‬ا ب‪-‬دراسض‪-‬ة ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫أافريل ا‪Ÿ‬قبل‪ 50 ،‬مادة جديدة ‪⁄‬‬
‫على أاوامر الدفع‪ ،‬أاين أاقدم البعضص على سضحبها‬ ‫العزيز بوتفليقة‪ ،‬لتوسضيع اسضتخدام الرقمنة‪ .‬وعن‬ ‫ك‪-‬ل شض‪-‬ه‪-‬ر‪ .‬وتسض‪-‬م‪-‬ح ه‪-‬ذه ا’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة أايضض‪-‬ا ب‪-‬تسضديد‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ي‪-‬أات‪-‬ي ذك‪-‬ره‪-‬ا ‘ ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م السض‪-‬اب‪-‬قة‬ ‫واسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادوا م‪-‬ن شض‪-‬ه‪-‬ر ك‪-‬ام‪-‬ل ك‪-‬م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسضديد من‬ ‫زب‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬اق‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك ق‪-‬ال ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رضص‬ ‫اأ’قسض ‪-‬اط ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ات اأ’و‪ ¤‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬
‫ا’ق‪- -‬تصض ‪-‬ادي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬واق‪Î‬اح‬ ‫التي أافرجت عنها ا◊كومة‪ ،‬وجاء‬ ‫‪Ó‬مر بالدفع ع‪ È‬شضبكة‬ ‫تاريخ السضحب اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬ل أ‬ ‫الشضعبي ا÷زائري‪ ،‬إانه سضيكون ‘ إامكان هؤو’ء من‬ ‫ا‪Ÿ‬سضكن بالنسضبة ‪Ÿ‬كتتبي «عدل ‪ »2‬عن بعد‪ ،‬وذلك‬
‫جميع اإ’جراءات الوقائية‪ ‬الضضرورية‬ ‫ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى رأاسص ه ‪- - -‬ذه ا‪Ÿ‬واد حسضب‬ ‫موسضى‪.‬ب‬ ‫اأ’ن‪Î‬نت من موقع الوكالة‪ .‬‬ ‫ا◊ائ ‪-‬زي ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة م‪-‬ا ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬ع‬ ‫باسضتعمال بطاقة ما ب‪ Ú‬البنوك للدفع اإ’لك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫لفائدة ا‪Ÿ‬نتوج الوطني‪ .‬كما تسضهر‬ ‫مصض‪- -‬ادر «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ال‪- -‬بسض ‪-‬ك ‪-‬ويت‬ ‫حّمل مسضؤوو‹ ا‪Ÿ‬نظمات النقابية ا‪Ÿ‬سضوؤولية‪ ..‬مدير ع‪Ó‬قات العمل بوزارة العمل‪:‬‬
‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى دراسض‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬ييم‬ ‫واأ’‪Ÿ‬ن‪- -‬ي‪- -‬وم ‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أان ‪-‬واع ‪-‬ه‪،‬‬
‫‪fl‬تلف فروع اإ’نتاج الوطني لرفع‬
‫مق‪Î‬حات إا‪ ¤‬ا◊كومة من شضأانها‬
‫باإ’ضضافة إا‪ ¤‬مادة الب‪Ó‬سضتيك‪ ،‬كما‬
‫أان ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة سض‪-‬تشضمل ‪ 47‬مادة‬ ‫«أ÷زأئريون ضسيعوأ ‪ 10‬سسنوأت عمل بسسبب أإلضسرأبات خ‪Ó‬ل ‪»!2017‬‬
‫ت ‪-‬ط ‪-‬وي‪-‬ر ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬روع‪ ،‬زي‪-‬ادة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أاخرى سضيتم اإ’فراج عنها قريبا‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬دوري ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة السض‪-‬ل‪-‬ع‬ ‫ويشض‪- -‬م‪- -‬ل ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ا÷دي ‪-‬د‪،‬‬ ‫ا’أمر ’ يتعلق ‪Ã‬نع حق ا’إضضراب بل بتاأط‪Ò‬ه‬ ‫كشضف مدير ع‪Ó‬قات العمل بوزارة العمل‪ ،‬رابح –‪Î‬م ا’إجراءات القانونية حيث اأن لها تكلفة‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ق‪- -‬ة ‘ ا’سض‪- -‬ت‪Ò‬اد‪ .‬و‪Œ‬در‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤوقت ’سض ‪-‬ت‪Ò‬اد ‪851‬‬ ‫عن طريق اق‪Î‬اح تعدي‪Ó‬ت فيما يخصص ا◊د‬ ‫‪fl‬از‪ ،Ê‬اأن مصض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة م ‪-‬ف‪-‬تشض‪-‬ي‪-‬ه اأحصضت ‪ 1 1 2‬اق ‪-‬تصض ‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا اأن مسض‪-‬وؤو‹ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات‬
‫اإ’شضارة إا‪ ¤‬أان ا◊كومة قد أادرجت‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ي سض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬وضص‬ ‫ا’أدن‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة وم‪-‬دة ا’إضض‪-‬راب‪ ،‬م‪-‬وضضحا اأن‬ ‫اإضض‪- -‬راب‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ 1 4‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى ا’إدارة النقابية هم ا‪Ÿ‬سضوؤولون عن هذه ا’إضضرابات‪،‬‬
‫مطلع السضنة ا÷ارية‪ ،‬قائمة ا‪Ÿ‬واد‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة‬ ‫ا’إضض ‪- -‬راب ا‪Ÿ‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬وح ‪ ⁄‬ي‪- -‬رد ‘ ال‪- -‬نصض‪- -‬وصص‬ ‫العمومية و‪ ‘ 66‬القطاع ا’قتصضادي‪ ،‬مضضيفا كون تسضوية ا‪Óÿ‬ف يجب اأن يكون اأسضاسضا من‬
‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ة م‪-‬ن ا’سض‪-‬ت‪Ò‬اد‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬كمية والنوعية ا‪Ÿ‬طلوبة‪،‬‬ ‫القانونية ‘ ا÷زائر ويظل ‡نوعا ‘ بعضص‬ ‫اأن هذه ا’إضضرابات اأسضفرت عن تضضييع قرابة خ ‪Ó- -‬ل ا◊وار‪ ،‬مشض‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن اأن ‪- -‬ه ‘ ح ‪- -‬ال ‪- -‬ة‬
‫سض‪ُ-‬ي‪-‬شض‪-‬رع ‘ ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا شضهر مارسص‬ ‫وك ‪- -‬ذا رف‪- -‬ع ا◊ق‪- -‬وق ا÷م‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫البلدان‪.‬‬ ‫صضدور قرار من العدالة يقضضي بعدم شضرعية‬ ‫‪ 117‬األف يوم عمل‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬قبل هي اأ’خرى‪ ،‬حيث سضتشضمل‬ ‫بالنسضبة لـ‪ 129‬منتوج نهائي‪ ،‬فضض‪Ó‬‬ ‫من جهة اأخرى‪ ،‬اأشضار ا‪Ÿ‬سضوؤول نفسضه اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫وقال مدير ع‪Ó‬قات العمل بوزارة العمل‪ ،‬رابح ا’إضضراب‪ ،‬فاإنه يتوجب على ا‪Ÿ‬نظمة النقابية‬
‫اأ’سض‪-‬م‪-‬اك ا‪Û‬م‪-‬دة ب‪-‬ك‪-‬ل أان‪-‬واع‪-‬ها‪،‬‬ ‫ع‪-‬ن ت‪-‬وسض‪-‬ي‪-‬ع ق‪-‬ائ‪-‬مة السضلع ا‪ÿ‬اضضعة‬ ‫‪ 1 0 2‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬نشض‪-‬ط ع‪-‬لى ا‪Ÿ‬سضتوى‬ ‫‪fl‬از‪ ،Ê‬اإن ع ‪-‬دد ا’إضض‪-‬راب‪-‬ات ا‪Ÿ‬سض‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة سض‪-‬ن‪-‬ة تطبيقه من دون اإسضقاط ا‪Ÿ‬طالب ا’جتماعية‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا شض ‪-‬م ‪-‬لت م ‪-‬وادا أاخ ‪-‬رى حسضب‬ ‫ل‪-‬لضض‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬سض‪-‬ت‪-‬ه‪Ó‬ك‬ ‫الوطني‪ ،‬منها ‪ ‘ 13‬قطاع ال‪Î‬بية الوطنية و‪15‬‬ ‫‪ ،2017‬بلغ ‪ 112‬اإضضراب‪ ،‬منها ‪ 14‬على مسضتوى وا‪Ÿ‬هنية التي قد تكون مشضروعة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬عطيات التي كشضف عنها السضوق‬ ‫ب‪-‬النسضبة لـ‪ 35‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ا نهائيا‪  .‬وقد‬ ‫‘ قطاع الصضحة‪.‬‬ ‫ا’إدارة العمومية و‪ ‘ 66‬القطاع ا’قتصضادي وفيما يخصص ا‪Ÿ‬شضروع ا‪Ÿ‬تعلق بقانون العمل‪،‬‬
‫زايدي أافتيسص‬ ‫الوطنية‪.‬‬ ‫ف‪- -‬رضص ال‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ا÷دي ‪-‬د ل ‪-‬ت ‪-‬أاط‪Ò‬‬ ‫كما اأضضاف اأن ‪ 35‬منظمة متمركزة فقط على‬ ‫و ‪ ‘ 3 2‬ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ا‪ÿ‬اصص‪ ،‬مضض ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا اأن‪ ‬ه ‪-‬ذه اأشضار ‪fl‬از‪ Ê‬اإ‪ ¤‬اأنه سضتكون هناك تعدي‪Ó‬ت‬
‫‪Ã‬ناسضبة الذكرى ‪ 29‬لتأاسضيسص ا–اد ا‪Ÿ‬غرب العربي‬ ‫مسضتوى الوظيف العمومي‪‡ ،‬ا يغطي نسضبة‪53 ‬‬ ‫ا’إضض‪-‬راب‪-‬ات اأسض‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬ن تضض‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع «ق‪-‬راب‪-‬ة‪ 117‬بهدف تاأط‪ Ò‬اللجوء اإ‪ ¤‬ا’إضضراب وكذا اإدراج‬
‫من ا‪Ÿ‬ئة اأسضاسضا على مسضتوى قطاعي ال‪Î‬بية‬ ‫اأح‪-‬ك‪-‬ام ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‪ ‬ب‪-‬ا◊ق‪-‬وق ا’أسضاسضية‬ ‫األف يوم عمل»‪.‬‬
‫بوتفليقة‪« :‬أ÷زأئر تتمسسك با–اد أ‪Ÿ‬غرب‬ ‫سضليم بوسضتة‬ ‫والصضحة‪.‬‬ ‫واأوضض ‪-‬ح ‪fl‬از‪ Ê‬اأن اأغ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ا’إضض ‪-‬راب‪-‬ات ‪ ⁄‬ل ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ .‬واأوضض‪-‬ح ا‪Ÿ‬سض‪-‬وؤول ن‪-‬فسض‪-‬ه ق‪-‬ائ‪ Ó-‬اإن‬
‫ألعرب ـي باعتب ـاره مطلب ـا شسعبي ـا»‬ ‫ا‪Ÿ‬دير العام بالنيابة للوكالة الوطنية للتنمية ا’جتماعية بوزارة التضضامن‪:‬‬
‫«“سشك ا÷زائر الثابت با–اد ا‪Ÿ‬غرب‬
‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬باره خيارا اسش‪Î‬اتيجيا‬
‫ومطلبا ششعبيا‪ ،‬وحرصشها على النهوضص‬
‫بعث رئيسص ا÷مهورية‪ ،‬عبد العزيز‬
‫بوتفليقة‪ ،‬ب‪È‬قيات تهنئة لنظرائه من‬
‫دول ا–اد ا‪Ÿ‬غ‪---‬رب ال‪---‬ع‪---‬رب‪---‬ي‪ ،‬وذلك‬
‫«تـوظـيـ ـف ‪ 26‬ألـ ـف جـ ـامـع ـي فـ ـي ‪»2018‬‬
‫‪Ã‬ؤوسشسشاته وتنششيط هياكله‪Ã ،‬ا ‪Á‬كن‬ ‫‪Ã‬ناسشبة الذكرى الـ ‪ 29‬لتأاسشيسص ا–اد‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة م ‪-‬ن ا’–اد اأ’وروب ‪-‬ي‪’ ،‬سض ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬داف‬ ‫كما شضّدد ذات ا‪Ÿ‬تحدث على أان هذه ال‪È‬امج‬ ‫قال ا‪Ÿ‬دير العام بالنيابة للوكالة الوطنية للتنمية‬
‫دول‪---‬ن‪---‬ا م‪---‬ن ال‪---‬ذود ع‪---‬ن مصش‪--‬ا◊ه‪--‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب العربي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال‪-‬هشض‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 47‬ب‪-‬ل‪-‬دية اأ’ك‪Ì‬‬ ‫مؤوقتة و’ تدوم أاك‪ Ì‬من ‪ 6‬سضنوات للشضباب غ‪Ò‬‬ ‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وزارة ال‪-‬تضض‪-‬ام‪-‬ن الوطني واأ’سضرة‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪Î‬كة ومغالبة التحديات ا‪Ÿ‬تنامية‬ ‫وجاء ‘ ال‪È‬قية التي بعث بها رئيسص‬
‫والسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ابة لطموحات وتطلعات كل‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د العزيز بوتفليقة‪،‬‬ ‫هشضاشضة على ا‪Ÿ‬سضتوى الوطني‪.‬‬ ‫ا÷امعي‪ ،‬كما أانها ’ توفر مناصضب شضغل دائمة‬ ‫وقضض‪-‬اي‪-‬ا ا‪Ÿ‬رأاة‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬ادي ع‪-‬واي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إان ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬
‫الشش‪--‬ع‪--‬وب ا‪Ÿ‬غ‪--‬ارب‪--‬ي‪--‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬زي‪--‬د م‪--‬ن‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬اه‪-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربي‪fi ،‬مد السشادسص‪،‬‬ ‫وأاب‪-‬رز ع‪-‬واي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة أان وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ية ا’جتماعية‬ ‫ب‪-‬ل ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬إاع‪-‬داد ه‪-‬ؤو’ء الشض‪-‬ب‪-‬اب إ’دم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م‬ ‫تتكفل بأاك‪ Ì‬من مليون و‪ 100‬أالف شضخصص ع‪È‬‬
‫الوحدة والتكامل والندماج»‪.‬‬ ‫‪Ã‬ناسشبة حلول الذكرى الـ‪ 29‬لتأاسشيسص‬ ‫ا‪Ÿ‬نشضأاة ‘ ‪ 1996‬تسضعى ع‪ È‬ا‪Óÿ‬يا ا÷وارية‬ ‫’حقا ‘ سضوق العمل‪.‬‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪È‬ام ‪-‬ج‪ ،‬مشض‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ‪-‬ه ” ت ‪-‬خصض ‪-‬يصص‬
‫م‪----‬ن ج‪----‬ه‪----‬ة أاخ‪---‬رى‪ ،‬ب‪---‬عث رئ‪---‬يسص‬ ‫ا–اد ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪« ،‬ج‪Ó-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬لك‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د العزيز بوتفليقة‪،‬‬ ‫وأاخ‪---‬ي ا‪Ÿ‬ب‪---‬ج‪---‬ل‪ ،‬يسش‪--‬ع‪--‬د‪ Ê‬عشش‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫للتقارب ا‪Ÿ‬تواجدة ع‪ 270 È‬دائرة‪’ ،‬سضتقطاب‬ ‫كما أاشضار إا‪ ¤‬أانه سضيتم تفعيل برنامج ا÷زائر‬ ‫حصضة إاضضافية لتوظيف أاك‪ Ì‬من ‪ 20‬أالف منصضب‬
‫ب‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ئ‪-‬ة إا‪ ¤‬ن‪-‬ظ‪Ò‬ه التونسشي‪،‬‬ ‫الح‪---‬ت‪--‬ف‪--‬ال ب‪--‬ال‪--‬ذك‪--‬رى ال‪--‬ت‪--‬اسش‪--‬ع‪--‬ة‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ات ال‪-‬هشض‪-‬ة أاو ا‪Ÿ‬ع‪-‬وق‪ Ú‬أاو الشض‪-‬ب‪-‬اب ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫البيضضاء ‘ العام ا◊ا‹‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ‪Œ‬سضيد أاك‪Ì‬‬ ‫‘ سضنة ‪ 2018‬لنحو ‪ 26‬أالف شضاب جامعي‪.‬‬
‫ال‪--‬ب‪-‬اج‪-‬ي ڤ‪-‬اي‪-‬د السش‪-‬بسش‪-‬ي‪ ،‬ق‪-‬ال ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪:‬‬ ‫وال‪--‬عشش‪--‬ري‪--‬ن ل‪--‬ت‪-‬أاسش‪-‬يسص ا–اد ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‬
‫«يسش‪--‬ع‪-‬د‪Ã Ê‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة ح‪-‬ل‪-‬ول ال‪-‬ذك‪-‬رى‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي أان أازف إال‪-‬ي‪-‬ك‪-‬م باسشم ا÷زائر‬ ‫العمل أاو ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬عزولة لتمسضها بعضص برامج‬ ‫من ‪ 34‬أالف مشضروع على ا‪Ÿ‬سضتوى الوطني‪ ،‬كما‬ ‫وق‪-‬ال‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬ادي ع‪-‬واي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إان ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية‬
‫ال‪-‬ت‪-‬اسش‪-‬ع‪-‬ة وال‪-‬عشش‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬تأاسشيسص ا–اد‬ ‫شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ا وح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة وأاصش‪-‬ال‪-‬ة عن نفسشي‪،‬‬ ‫الوكالة‪ .‬وأاضضاف أان أابرز هذه ال‪È‬امج هو برنامج‬ ‫سضيمسص برنامج التنمية ا÷ماعية أاك‪ Ì‬من ‪300‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬إادماج الشضباب‬
‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي أان أازف إال‪-‬ي‪-‬ك‪-‬م ب‪-‬اسش‪-‬م‬ ‫خ‪--‬الصص ال‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ا‪ Ê‬م‪--‬ق‪--‬رون‪--‬ة ب‪-‬أاط‪-‬يب‬ ‫ا‪Ÿ‬نحة ا÷زافية للتضضامن الذي ‪Á‬سص أاك‪ Ì‬من‬ ‫مشضروع بأاك‪ Ì‬من قطاع‪ ،‬على حد تعب‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫خ ‪-‬ري ‪-‬ج‪-‬ي ا÷ام‪-‬ع‪-‬ات أاو الشض‪-‬ب‪-‬اب ‡ن ’ ‪Á‬ل‪-‬ك‪-‬ون‬
‫ا÷زائ‪-‬ر شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ا وح‪-‬ك‪-‬ومة وأاصشالة عن‬ ‫التمنيات‪ ،‬سشائ‪ Ó‬ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬سشبحانه وتعا‪¤‬‬
‫ن‪-‬فسش‪-‬ي‪ ،‬أاح‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ Ê‬مقرونة بأاطيب‬ ‫لسش‪-‬رة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أان ي‪-‬ك‪-‬رم‪-‬ك‪-‬م وك‪-‬اف‪-‬ة ا أ‬ ‫‪ 831‬أال ‪-‬ف شض ‪-‬خصص م ‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات هشض‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫ولفت ا‪Ÿ‬تحدث إا‪ ¤‬أان أاحد اهتمامات الوكالة‬ ‫مسضتوى دراسضي من خ‪Ó‬ل برنامج يتعلق بإادماج‬
‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬سش‪-‬ائ‪ Ó-‬ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ز وج‪-‬ل أان‬ ‫الشش‪--‬ري‪--‬ف‪--‬ة ب‪-‬دوام الصش‪-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬اء‪،‬‬ ‫خصضصضت له الدولة دخ‪ Ó‬شضهريا يقدر بـ‪ 3‬آا’ف‬ ‫إاع‪-‬داد أاعضض‪-‬اء ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬م‪-‬ن ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬نشض‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫الشضباب حاملي الشضهادات ا÷امعية بتخصضيصص‬
‫‪Á‬ت‪--‬ع‪-‬ك‪-‬م ‪Ã‬وف‪-‬ور الصش‪-‬ح‪-‬ة والسش‪-‬ع‪-‬ادة‬ ‫ويحقق للششعب ا‪Ÿ‬غربي الششقيق اطراد‬ ‫دي‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬فضض‪ Ó-‬ع‪-‬ن ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة اج‪-‬تماعية‪ ،‬مضضيفا أان‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان‪ ،‬م ‪-‬ن ب‪ 2000 Ú‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة تتعامل معها‬ ‫حصضة إاضضافية لعدد ا‪Ÿ‬ناصضب بهذين ال‪È‬نا›‪Ú‬‬
‫وي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق ل‪-‬لشش‪-‬عب ال‪-‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي الشش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم والزده‪-‬ار ‘ ك‪-‬ن‪-‬ف قيادتكم‬
‫اطراد الرقي والزدهار –ت قيادتكم‬ ‫الرششيدة»‪.‬‬ ‫ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج خصضصضت ل‪-‬ه ال‪-‬دول‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬قدر ‪40‬‬ ‫الوكالة‪ ،‬بهدف كسضب ا‪Èÿ‬ة ال‪Ó‬زمة ‘ التعامل‬ ‫من خ‪Ó‬ل توف‪ Ò‬أاك‪ Ì‬من ‪ 20‬أالف منصضب ‘ سضنة‬
‫سشليم‪.‬ب‬ ‫ا◊كيمة»‪.‬‬ ‫وبهذه ا‪Ÿ‬ناسشبة‪ ،‬أاكد الرئيسص بوتفليقة‬ ‫سضليم بوسضتة‬ ‫مليار دينار‪.‬‬ ‫م‪- -‬ع ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ال‪È‬ام ‪-‬ج‪ ،‬وخصض ‪-‬وصض ‪-‬ا اإ’ع ‪-‬ان ‪-‬ات‬ ‫‪ 2018‬لنحو ‪ 26‬أالف شضاب جامعي‪.‬‬
‫الحدث‬ ‫ألسضبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 30‬جمادى أأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫توقيف ‪ 4‬أاشسخاصس يشستبه تورطهم ‘ مقتل شساب مغ‪Î‬ب‪ ‬بأام البواقي‬ ‫و‹ أاحدهم كان وراء كششف ا‪Ÿ‬سشتور بعدما لحظ تغ‪Ò‬ا ‘ سشلوك ابنه ولهجته‬
‫أل ‪-‬رئ ‪-‬يسض ‪-‬ي أج ‪-‬ره‪-‬ا ل‪-‬لضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ’ إأن‬
‫أ‪Ÿ‬ركبة أصضيبت بعطب‪ ،‬أأ’مر ألذي‬
‫أدى إأ‪ ¤‬وق‪- - - -‬وع خ‪Ó- - - -‬ف ح ‪- - -‬اد ب‪Ú‬‬
‫كشض ‪- -‬فت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصض ‪- -‬ادر م‪- -‬وث‪- -‬وق‪- -‬ة‬
‫لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أن مصض‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن ل‪-‬دأئرة‬
‫ع‪ Ú‬ف ‪-‬ك ‪-‬رون ‘ أم أل ‪-‬ب ‪-‬وأق‪-‬ي‪ ،‬ق‪-‬امت‬
‫‪ 3‬سسنوات سسجنا لت‪Ó‬ميذ ثانوي حاولوا اللتحاق بـ«داعشس»‬
‫ألضضحية وصضاحب وكالة ألكرأء حول‬ ‫بتوقيف أربعة أشضخاصس منهم ث‪Ó‬ثة‬ ‫فتحت ‪fi‬كمة ا÷نايات ا’بتدائية بالدار البيضضاء شضرقي العاصضمة‪ ،‬صضبيحة أاول أامسس ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬لف ا÷نائي ا‪Ÿ‬تعلق بطلبة ثانوي‪ Ú‬بإاحدى ثانويات‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس‪ ،‬وأم‪-‬ام أسض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫أشضقاء‪ ،‬للتحقيق معهم حول جر‪Á‬ة‬ ‫’رهابية لـ«داعشس» بسضوريا‪،‬‬‫’عمال ا إ‬
‫العاصضمة‪ ،‬تب‪ Ú‬سضعيهم ل‪Ó‬لتحاق بتنظيم «داعشس»‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اط‪Ó‬عهم على فيديوهات وتسضجي‪Ó‬ت خاصضة با أ‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬قام أ‪Ÿ‬تهم ‪Ã‬عية‬ ‫أل ‪- -‬ق ‪- -‬ت ‪- -‬ل أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي‪ ‬أه ‪- -‬ت‪- -‬ز ل‪- -‬ه‪- -‬ا ح‪- -‬ي‬ ‫’يوبي»‪ ،‬حيث جّرت التحقيقات ‪ 4‬طلبة ثانوي‪ ’ Ú‬يتعدى سضنهم ‪ 18‬سضنة منهم ابن إارهابي‬
‫وكذا حضضورهم ◊لقات ‪fi‬رضضة ‪Ã‬سضجد «صض‪Ó‬ح الدين ا أ‬
‫شض‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه وشض‪-‬خصس آأخ‪-‬ر ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫ألسضطحة‪ ‬ببلدية ع‪ Ú‬فكرون‪ ،‬وألتي‬ ‫ينحدر من حي بلكور ‘ العاصضمة ومقضضي عليه بجبال جيجل‪ ،‬على العدالة‪ ،‬عن جناية ا’نخراط ‘ جماعة إارهابية تنشضط با‪ÿ‬ارج‪  .‬‬
‫عودة ألضضحية من بيت صضهره‪ ‬بحي‬ ‫رأح ضضحيتها شضخصس ‘ ألعقد ألرأبع‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا رسض‪-‬ال‪-‬ة خ‪-‬ط‪-‬اب ج‪-‬م‪-‬عت ك‪-‬ل من‬ ‫جميلة‪.‬ق‬
‫ألسض‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ة ل‪Ó-‬ع‪-‬ت‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وط‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ه‪،‬‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أأ’م‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬دعو‬ ‫أإ’رهابي أ‪ÿ‬ط‪« Ò‬ألبغدأدي» أأ’م‪Ò‬‬
‫ليلفظ أنفاسضه أأ’خ‪Ò‬ة‪ .‬جثة ألضضحية‬ ‫«صس‪.‬ألسض ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د» أل‪-‬ذي ع‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫ل‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م «دأعشس» وب‪« Ú‬أ÷و’‪»Ê‬‬
‫” ح ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬مسض ‪-‬تشض ‪-‬ف ‪-‬ي ع ‪-‬م ‪-‬ار‬ ‫ط‪-‬رف‪ ‬سض‪-‬ك‪-‬ان أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬رم‪-‬يا جثة‬ ‫وجاء فتح ألتحقيق ‘ قضضية أ◊ال‬
‫ق‪-‬ائ‪-‬د ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة «ألنصضرة»‪ .‬ح‪-‬يث م‪-‬ثل‬ ‫عقب شضكوى تلقتها مصضالح أأ’من من‬
‫حمودة بع‪ Ú‬فكرون لفحصضها‪ ،‬لتبقى‬ ‫ه‪-‬ام‪-‬دة ع‪-‬قب ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه طعنات أحدها‬ ‫أ‪Ÿ‬تهمان أمام هيئة ‪fi‬كمة أ÷نايات‬
‫ألتحقيقات أأ’منية وألقضضائية كفيلة‬ ‫على مسضتوى ألصضدر أدت إأ‪ ¤‬حدوث‬ ‫أحد أولياء ألت‪Ó‬ميذ سضنة ‪ ،2016‬حول‬
‫‪Ÿ‬وأجهة تهمة ‪fi‬اولة ألسضفر إأ‪ ¤‬دولة‬ ‫ت‪-‬غ‪ Ò‬ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة أب‪-‬ن‪-‬ه أ‪ÿ‬ط‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ذي ’‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬د مسض ‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪‘ Ú‬‬ ‫ن‪- -‬زي ‪-‬ف ح ‪-‬اد ل ‪-‬لضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ووف ‪-‬ات ‪-‬ه ‘‬ ‫أجنبية بغرضس أرتكاب أفعال إأرهابية‬
‫أ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ت‪-‬ي أسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر ل‪-‬ه‪-‬ا سض‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ظ ‪-‬روف م ‪-‬أاسض ‪-‬اوي‪-‬ة‪ ،‬وحسضب مصض‪-‬ادر‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى سض ‪-‬ن‪-‬ه ‪ 18‬سض‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسس‬
‫أو تدب‪Ò‬ها أو أإ’عدأد لها أو أ‪Ÿ‬شضاركة‬ ‫بالطور ألثانوي‪ ،‬وأسضتعدأده للسضفر إأ‪¤‬‬

‫تصشـــوير ‪ :‬خ‪ Ò‬الدين عما‹‬


‫أ‪Ÿ‬دينة‪ .‬نشض‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن ألضضحية تزوج‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬فإان خلفيات هذه أ÷ر‪Á‬ة‬ ‫فيها أو ألتدريب على أرتكابها أو تلقي‬
‫حديثا بعد عودته من ألغربة‪.‬‬ ‫ترجع إأ‪ ¤‬خ‪Ó‬ف حول خلل أصضاب‬ ‫سض‪-‬وري‪-‬ا وأ’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ت‪-‬نظيم «دأعشس»‪،‬‬
‫ألتدريب عليها‪ ،‬وجناية أإ’نخرأط ‘‬ ‫وأل ‪-‬ذي ع‪ Ì‬ل ‪-‬دي ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬وأز سض ‪-‬ف ‪-‬ر‬
‫عمار‪ .‬ع ‪ ‬‬ ‫‪fi‬رك سض ‪-‬ي ‪-‬ارة م ‪-‬لك ل‪-‬ل‪-‬مشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة إأره ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬نشض‪-‬ط ب‪-‬ا‪ÿ‬ارج‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ت ‪-‬أاشض‪Ò‬ة ت ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ان ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ؤوه‬
‫حيث أنكر أ÷ميع ما نسضب إأليهم من‬ ‫ل‪-‬لسض‪-‬ف‪-‬ر‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ع‪Ì‬ت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه مصضالح‬
‫الدرك يوقف مغتصسب طفلة‪ ‬عمرها ‪ 3‬سسنوات‬ ‫تهمة‪ ،‬مؤوكدين أن نيتهم ‘ ألسضفر إأ‪¤‬‬ ‫أأ’م‪- -‬ن أل‪- -‬ت‪- -‬ي ب‪- -‬اشض‪- -‬رت ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ف ‪-‬ور‬
‫تركيا كانت بغرضس ألسضياحة‪ ،‬كما أنهم‬ ‫تنظيم «دأعشس»‪ ،‬أحدهم أبن إأرهابي‬ ‫أ‪Ÿ‬شض‪- -‬ب‪- -‬ع‪ Ú‬ب‪- -‬ن‪- -‬فسس أل‪- -‬ف‪- -‬ك‪- -‬ر خ‪Ó- -‬ل‬
‫‘ وادي الفضسة بالشسلف‪ ‬‬ ‫’ ‪Á‬جدون ألتنظيم‪ ،‬وحسضب ما تقدم‬ ‫مقضضي عليه بجبال جيجل كان ينشضط‬ ‫لقاءأتهم ألسضرية‪ ،‬على رأسضهم أبن أحد‬
‫–ري ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ أل ‪-‬قضض ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وأب‬
‫«أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ذ»‪ ،‬أل‪-‬ذي أع‪Î‬ف ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ‘‬
‫م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬مسس أل‪-‬ن‪-‬ائب أل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫‪Ó‬نقاذ» أو‬
‫ضضمن «أ÷بهة أإ’سض‪Ó‬مية ل إ‬ ‫ألرعايا ألسضورين ألذي كان ورأء ‪Œ‬نيد‬ ‫ألسضفر إأ‪ ¤‬سضوريا و‪fi‬اولة ذلك كونه‬
‫مصضالح ألدرك ألوطني رفقة عناصضر‬ ‫أه ‪-‬ت‪-‬زت ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وأدي أل‪-‬فضض‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫توقيع عقوبة ‪ 7‬سضنوأت سضجنا نافذأ ‘‬
‫ف‪-‬رق‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أأ’حدأث با‪Û‬موعة‬ ‫ألشضلف على خ‪ È‬وقوع جر‪Á‬ة شضنعاء‬ ‫«ألفيسس أ‪Ÿ‬نحل» حيث ولدى تفتيشس‬ ‫‪ 3‬م ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ل‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م‪ .‬وط‪-‬الت‬ ‫تشضبع بأافكار ألنظام عن طريق حلقات‬
‫ح ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ذ أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،Ú‬ل‪-‬ت‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫منزل هذأ أأ’خ‪ Ò‬ع‪ Ì‬به على جهاز‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن أأ’سض‪-‬م‪-‬اء‬ ‫كان يحضضرها ‪Ã‬سضجد «صض‪Ó‬ح ألدين‬
‫أإ’قليمية‪ ،‬فتحت –قيقا معمقا فور‬ ‫رأحت ضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ’ ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دى‬ ‫أ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د أ‪Ÿ‬دأول‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬
‫تلقيها شضكوى من قبل جد ألضضحية‬ ‫عمرها ‪ 3‬سضنوأت‪ ،‬وقت ذهابها إأ‪¤‬‬ ‫إأع ‪Ó-‬م آأ‹ ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬وي ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬نشض‪-‬ورأت‬ ‫‪Ó‬من وألذي‬ ‫ألتي قدمها و‹ ألتلميذ ل أ‬ ‫أأ’ي ‪-‬وب ‪-‬ي»‪ ،‬وك ‪-‬ذأ أج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات سض‪-‬ري‪-‬ة‬
‫بتوقيع عقوبة ‪ 3‬سضنوأت سضجنا نافذأ‪.‬‬ ‫وفيديوهات خاصضة بتنظيم «دأعشس»‬ ‫أشضتبه ‘ نشضاطهم ‘ ألتجنيد ضضمن‬ ‫–ت ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬عضس زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه بالثانوية‬
‫تفيد بتعرضس فلذة كبده إأ‪ ¤‬أ’عتدأء‬ ‫منزل أقاربها بوأدي ألفضضة‪ ،‬أين قام‬
‫أ÷نسض ‪-‬ي‪ ،‬أأ’م ‪-‬ر أل ‪-‬ذي سض ‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ذأت‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ÷ا‪ ‘ Ê‬وقت‬
‫أ‪Ÿ‬دعو «م‪.‬ح» ألذي –ول إأ‪ ¤‬وحشس‬
‫بشض‪- -‬ري ب‪- -‬اسض‪- -‬ت‪- -‬درأج ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬م ‪-‬ك ‪-‬ان‬ ‫‪ 3‬سسنوات جبسسا نافذا لـ ‪ 3‬شسباب اختطفوا فتاة كانت رفقة عشسيقها واغتصسبوها ‘ تبسسة‬
‫قياسضي‪ ،‬حيث ” تقد‪Á‬ه أمام وكيل‬ ‫معزول‪ ‬و‡ارسضة عليها ألفعل أ‪ı‬ل‬ ‫أدأنت أ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أ’ب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ‪-‬ة ÷ن‪-‬اي‪-‬ات ›لسس أ‪Ÿ‬ن ‪-‬زل ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن أ÷لسض‪-‬ة أ‪Ÿ‬رأف‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬امة ألذي‬
‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬عطاف‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ا◊ي ‪-‬اء‪ ،‬حسضب ألشض ‪-‬ه ‪-‬ادة أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫قضض‪-‬اء ت‪-‬بسض‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أ’أسض‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬عقوبة ح ‪-‬اول ‪-‬وأ أسض‪-‬ت‪-‬درأج‪-‬ه‪-‬ا أإ‪ ¤‬ب‪-‬يت م‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ور‪ ،‬غ‪ Ò‬أن أع ‪-‬ت‪ È‬أ÷ر‪Á‬ة ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل أرك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و أن‪-‬ه‪-‬ا‪⁄ ‬‬
‫ألذي أمر بإايدأعه أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‬ ‫للطبيب ألشضرعي‪ ،‬ألتي أكدت وجود‬ ‫ألسضجن أ‪Ÿ‬وؤبد ‘ حق متهم ‘ ألعقد ألثالث من ألضض ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 27‬سض ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬حسضب تدمر فتاة أو أسضرة بل أإنها تدمر كل أ‪Û‬تمع‪،‬‬
‫إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬موعد ‪fi‬اكمته‪.‬‬ ‫ع ‪Ó-‬م ‪-‬ات ‡ارسض‪-‬ة ج‪-‬نسض‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫عمره‪ ،‬يوجد ‘ حالة فرأر وشضريكيه‪ ‬أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬أق ‪-‬وأل ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬دى ألضض ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رفضضت و أن ه‪- -‬وؤ’ء ‪Œ‬ردوأ م‪- -‬ن ك‪- -‬ل أل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬م وأ’أخ ‪Ó-‬ق‬
‫سص‪.‬بلحوسش‪Ú‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة أل‪È‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫‘ ألعقدين ألثا‪ Ê‬وألثالث من عمرهما‪ ،‬بعقوبة وع ‪-‬ن ‪-‬دئ ‪-‬ذ ق ‪-‬ام أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط ‪-‬ون ب ‪-‬اإرغ ‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬وة ألنبيلة‪ ،‬حيث –ولوأ أإ‪ ¤‬وحوشس بشضرية يجب‬
‫شساب يضسرم النار ‘ جسسده احتجاجا على إاقصسائه‬ ‫‪ 3‬سض ‪-‬ن ‪-‬وأت ح ‪-‬بسض ‪-‬ا ن ‪-‬اف‪-‬ذأ ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م ‘ ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة و–ويلها نحو ذأت أ‪Ÿ‬سضكن‪ ،‬وباسضتعمال ألعنف ردع‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬م‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬مسض‪- -‬ا ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ألسض ‪-‬ج ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وؤب ‪-‬د‬
‫أخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف وأغ‪-‬تصض‪-‬اب شض‪-‬اب‪-‬ة ‘ أل‪-‬عشض‪-‬ري‪-‬نات من قاموأ ‪Ã‬مارسضة ألرذيلة معها‪ ،‬وخ‪Ó‬ل أسضتجوأب للمتهم‪ ،Ú‬بينما ‪fi‬امية أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬تدخلت قائلة‬
‫من السسكن ‘ سسيدي بلعباسس‬ ‫ألعمر‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ألتمسس ‡ثل ألنيابة ألعامة توقيع أ‪Ÿ‬تهم أ’أول ‪ ⁄ ‬ينكر أ÷رم وألتهمة أ‪Ÿ‬نسضوب أإن ألضضحية أمر أة وألدفاع أمر أة أيضضا وأ‪Ÿ‬تهم‬
‫ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ألسض ‪-‬ج ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وؤب ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‪ ،‬أإليه‪ ،‬غ‪ Ò‬أنه أكد أن ذلك حدث برضضا ألضضحية ذك ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬وؤك‪-‬دة أن ح‪-‬ق أل‪-‬دف‪-‬اع م‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ول دسض‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ا‬
‫ألسضكن‪‡ ،‬ا جعله يتوجه نحو مقر‬ ‫قام شضاب‪ ،‬نهاية أأ’سضبوع‪Ã ،‬حاولة‬ ‫وب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ودة أإ‪ ¤‬أط‪-‬وأر أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪ 4 ،‬أفريل و أنها سضارت معهم نحو ذأت ألبيت أ‪Ÿ‬هجور من م‪- -‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ن ‪-‬وع أ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬ودة ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة وي‪-‬دخ‪-‬ل ‘ م‪-‬ن‪-‬اوشض‪-‬ات م‪-‬ع‬ ‫أ’ن ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ار ح‪-‬رق‪-‬ا دأخ‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫سضنة ‪ ،2017‬كانت ألفتاة ألضضحية رفقة شضاب أآخر دون عنف‪ ،‬وعند سضماع أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪ Ê‬أنكر صضلته أ‪Ù‬ك‪- - -‬م‪- - -‬ة م‪- - -‬ن ق‪- - -‬اع ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬دأو’ت ” أإدأن ‪- -‬ة‬
‫رئيسضها‪ ،‬ليقوم بعدها برشس جسضده‬ ‫وأدي سض ‪- -‬ف ‪- -‬ي‪- -‬ون ‘ و’ي‪- -‬ة سض‪- -‬ي‪- -‬دي‬ ‫ب ‪-‬ح‪-‬ي أل‪-‬ف‪-‬ل‪-‬وج‪-‬ة ‘ ألضض‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ألشض‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة با÷ر‪Á‬ة مدعيا أنه ‪ ⁄‬يكن متوأجدأ ‘ موقع أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬بث‪Ó‬ث سضنوأت‪ ‬سضجنا نافذأ‪.‬‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن ‘ ‪fi‬اول‪-‬ة ◊رق ن‪-‬فسض‪-‬ه‪،‬‬ ‫بلعباسس‪ ،‬عندما سضكب ألبنزين على‬ ‫رابح‪ .‬ل‬ ‫ت ‪-‬بسض ‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أف‪Î‬أق‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ‬وه‪-‬ي ‘ ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا أإ‪ ¤‬أ◊ادث و’ يعلم أي شضيء‪ ،‬حينها أحال رئيسس‬
‫ح ‪-‬يث أصض ‪-‬يب ب ‪-‬ح ‪-‬روق وصض ‪-‬فت م ‪-‬ن‬ ‫أن‪- -‬ح‪- -‬اء ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن جسض ‪-‬ده‪ ،‬أي ‪-‬ن‬ ‫لرهاب و“جيده ع‪ È‬مواقع التواصشل الجتماعي‬ ‫لششادة با إ‬ ‫متهمون با إ‬
‫ألدرجة ألثالثة على مسضتوى ألبطن‬ ‫أصضيب بحروق عدة أسضتدعت نقله‬
‫وألرقبة وأليدين‪ ،‬بعد وقوع أ◊ادثة‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسض ‪-‬ف ‪-‬ة ف ‪-‬ت ‪-‬حت مصض‪-‬ال‪-‬ح‪ ‬أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ن ‪-‬اح ألسض ‪-‬رع ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ادة‬
‫أ‪Ÿ‬تعددة أ‪ÿ‬دمات من أجل تقد‪Ë‬‬
‫حبسس ‪ 5‬أاشسخاصس ووضسع آاخر –ت الرقابة القضسائية بتهمة دعم اإلرهاب ‘ البيضس‬
‫أإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ني –قيقا‬ ‫أ÷م‪-‬اع‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان أف‪-‬رأده‪-‬ا يشض‪-‬ي‪-‬دون ب‪-‬اأ’ع‪-‬م‪-‬ال و’ي ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬يضس وآأخ ‪-‬رأن م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة شض ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وب ‪-‬ع‪-‬د ل ‪-‬ه أإ’سض ‪-‬ع ‪-‬اف ‪-‬ات‪ .‬وت ‪-‬ع ‪-‬ود ت ‪-‬ف‪-‬اصض‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫أم‪-‬ر ق‪-‬اضض‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬مة ألبيضس‪ ،‬ليلة أمسس‪،‬‬
‫‪Ÿ‬عرفة أسضبابها‪.‬‬ ‫أإ’ره ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ون م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل م‪-‬وأق‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬وأصض‪-‬ل ألتحقيق مع أ‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬لف‪ ” ،‬تقد‪Á‬هم‪ ،‬نهار ألقضضية إأ‪ ¤‬عدم أسضتفادة أ‪Ÿ‬سضمى‬ ‫بوضضع ‪ 5‬أشضخاصس رهن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬كما أمر‬
‫ع‪.‬صشاو‹‪/‬سص‪.‬ششريف‬ ‫أ’جتماعي إأغرأء ألشضباب من أجل ألتجنيد ضضمن أول أمسس‪ ،‬أمام ‡ثل أ◊ق ألعام ألذي حول أ‪Ÿ‬لف «سس‪.‬أ» ألبالغ من ألعمر ‪ 42‬سضنة من‬ ‫ب ‪-‬وضض ‪-‬ع شض ‪-‬خصس آأخ ‪-‬ر –ت أل‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫أ÷ماعات أ‪Ÿ‬سضلحة‪ ،‬وبعد أكتشضاف ألقضضية “ت أمام قاضضي ألتحقيق أ‪ı‬تصس إأقليميا‪ ،‬ليتقرر إأيدأع‬ ‫أنتظار أسضتكمال ألتحقيق ‘ قضضية أ◊ال أ‪Ÿ‬تعلقة‬
‫وفاة شساب أاضسرم النار ‘ جسسده بأام البواقي‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط‪-‬رف ضض‪-‬ب‪-‬اط أأ’م‪-‬ن أل‪-‬ذي‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬وأ أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م‪ Ú‬أ‪ÿ‬مسض ‪-‬ة ره ‪-‬ن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬ووضض ‪-‬ع‬
‫ألقبضس على أ‪Û‬موعة أ‪Ÿ‬تكونة من ‪ 6‬أشضخاصس شضخصس سضادسس –ت ألرقابة ألقضضائية‪.‬‬
‫بتهمة أإ’شضادة باأ’عمال أإ’رهابية و‪fi‬اولة ألتجنيد‬
‫ضض ‪-‬م ‪-‬ن أ÷م‪-‬اع‪-‬ات أإ’ج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ور ل ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أأ’رب‪-‬ع‪-‬اء م‪-‬ن إأن‪-‬ق‪-‬اذ‬ ‫نور الدين بالبشش‪  Ò‬شضيعت‪ ،‬زوأل أمسس‪ ،‬جنازة أ‪Ÿ‬دعو‬ ‫ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 24 Ú‬و‪ 35‬سضنة‪ ،‬أثنان منهم من‬ ‫مصض‪-‬ال‪-‬ح أم‪-‬ن و’ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يضس ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ها موأقع هذه‬
‫ألضضحية من أ’نتحار حرقا بعد أن‬ ‫«و‪.‬ب» ‪ 27‬سضنة ‘ أ‪Ÿ‬ق‪È‬ة ألبلدية‬
‫قام بإاضضرأم ألنار ‘ كامل جسضده‪،‬‬
‫ليصضاب عقبها بحروق من ألدرجة‬
‫ب‪-‬أام أل‪-‬ب‪-‬وأق‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ك‪-‬وث‪-‬ه يوما ‘‬
‫مصض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أإ’ن‪-‬ع‪-‬اشس ب‪-‬ا‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى‬
‫اسستخراج رفات جديدة لشسهداء من بئر وادي الشسعبة ‘ باتنة‬
‫أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة أسض‪-‬ت‪-‬دعت –وي‪-‬له مباشضرة‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ذي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ذك‪-‬ر أ‪Û‬اه‪-‬دون وألشض‪-‬هود أحتمال أصض ‪-‬ح‪-‬اب أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬تسض‪-‬خ‪ Ò‬ف‪-‬رق‪-‬ة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي ‘ قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ”‬ ‫أرتفع‪ ،‬نهاية أأ’سضبوع أ‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬عدد ألرفات ألتي ”‬
‫أإ‪ ¤‬مصضلحة أ◊روق با‪Ÿ‬سضتشضفى‬ ‫‪Œ‬اوز عدد ألشضهدأء أ‪Ÿ‬لقى بهم دأخل هذأ ألبئر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية وبعضس ألعمال أ‪ı‬تصض‪ ‘ Ú‬حفر ن‪- -‬ق‪- -‬ل ‪-‬ه إأ‪ ¤‬ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬صض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫أسضتخرأجها من دأخل بئر ببلدية وأدي ألشضعبة ‘‬
‫أ÷امعي ‘ قسضنطينة‪ ،‬أين فارق‬ ‫ألـ‪ 25‬شض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬دأ‪ ،‬م ‪-‬ع إأم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬وغ رق‪-‬م ألـ ‪ ،50‬وم‪- -‬ن أآ’بار من دأئرة رأسس ألعيون‪ ‘ ،‬وقت كان يف‪Î‬ضس ‪fi‬اول ‪-‬ت‪-‬ه أ’ن‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ار ح‪-‬رق‪-‬ا ‪Ã‬ن‪-‬زل‪-‬ه‬ ‫دأئرة باتنة إأ‪ ،5 ¤‬وحسضب مدير أ‪Û‬اهدين لو’ية‬
‫أ◊ياة‪ ،‬علما أنه يعمل حارسضا ليليا‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ن‪-‬ه‪-‬ار أل‪-‬ي‪-‬وم ألسض‪-‬بت‪ ،‬أن ت‪-‬ق‪-‬ام ع‪-‬دة أنشض‪-‬طة حسضب أ‪Ÿ‬تتبع‪ Ú‬دأئما‪ ،‬أن تسضخر جميع أإ’مكانيات أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي أل ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ق‪-‬رب أ‪Û‬لسس‬ ‫باتنة‪ ،‬أ÷معي بومعرأف‪ ،‬فإان ألطبيب ألشضرعي هو‬
‫◊ظ‪Ò‬ة خ ‪-‬اصض ‪-‬ة ب ‪-‬رك‪-‬ن ألسض‪-‬ي‪-‬ارأت‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬دأخ‪Ó-‬ت ‪fl‬تصض‪ Ú‬وألوسضائل أل‪Ó‬زمة وعلى رأسضها أ÷رأفات ألعم‪Ó‬قة أل ‪-‬قضض ‪-‬ائ ‪-‬ي ب ‪-‬أام أل ‪-‬ب ‪-‬وأق ‪-‬ي‪ .‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ع‬ ‫أل ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د أل‪-‬ذي يسض‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع –دي‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬دد أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‬
‫وي ‪-‬رج ‪-‬ح أن ت ‪-‬ك ‪-‬ون أسض ‪-‬ب‪-‬اب ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫و›اه ‪-‬دي ‪-‬ن وسض ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م رح‪-‬ل‪-‬ة ول‪- -‬و ع‪- -‬ن ط‪- -‬ري‪- -‬ق ن‪- -‬ظ‪- -‬ام أل‪- -‬ت‪- -‬وي‪- -‬زة ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود إأ‪ ¤‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أأ’سض‪-‬ب‪-‬وع‬ ‫للشضهدأء ألذين ” أسضتخرأج رفاتهم‪ ،‬على أعتبار أن‬
‫مصشطفى مزار‬ ‫أجتماعية‪.‬‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وق‪-‬ع ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ف‪-‬وأ ميدأنيا وعن وأ‪ÿ‬وأصس‪ ،‬قصض ‪-‬د إأ‚اح أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬رف وج‪-‬ي‪-‬ز ألفارط‪ ،‬عندما “كن سضكان أ◊ي‬ ‫ما ” ألعثور عليه هو ›موعة كب‪Ò‬ة من ألعظام‬
‫حجز ‪ 24‬أالف وحدة خمر بع‪ Ú‬فكرون ‘ أام البواقي‬ ‫ق‪-‬رب ع‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ف‪-‬رنسض‪-‬ا أ’سض‪-‬ت‪-‬دم‪-‬اري‪-‬ة ت‪-‬رت‪-‬كبه من لعدم أ‪ı‬اطر بانهيار ألبئر على من بدأخله‪ ،‬مثلما‬
‫جرأئم ‘ حق ألشضعب أ÷زأئري‪ ،‬كل ذلك وسضط كاد أن يحدث عدة مرأت‪ ،‬هذأ من دون أ◊ديث عن‬
‫وأ÷ماجم قد تكون أ’ك‪ Ì‬من ‪ 8‬شضهدأء‪ ،‬مرجحا‬
‫أرتفاع ألعدد خ‪Ó‬ل ألسضاعات ألقادمة إأ‪ ¤‬أك‪ Ì‬من‬
‫أ‪Ÿ‬شضتبه فيها وعلى متنها ‪24000‬‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة أسض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اء ل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي هذه ألقضضية منذ أسضتياء وتسضاؤول أطرأف أخرى عن سضر أإ’بقاء على “ك‪-‬نت مصض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإ’ق‪-‬ليمية‬ ‫ذلك ب‪-‬ك‪-‬ث‪ ،Ò‬أ’ن ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬كلفة‬
‫ق ‪-‬ارورة مشض ‪-‬روب ‪-‬ات ك ‪-‬ح ‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ذأت‬ ‫أن ‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 22‬ج ‪-‬ان ‪-‬ف ‪-‬ي أ‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪ ،‬بسض‪-‬بب رفات شضهدأء دأخل بئر مدة أك‪ Ì‬من نصضف قرن من للدرك ألوطني بع‪ Ú‬فكرون ‘ أم‬ ‫بالعملية وصضلت إأ‪ ¤‬عمق يزيد عن ‪ 15‬م‪Î‬أ‪‡ ،‬ا‬
‫صضنع أجنبي و‪fi‬لي‪ ،‬حيث قدرت‬ ‫أإ’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬بسض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ” تسض‪-‬خ‪Ò‬ه‪-‬ا ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية أ’سضتق‪Ó‬ل‪ ،‬رغم علم أ÷ميع بوجودها دأخل هذأ ألبوأقي‪ ،‬يوم أول أمسس‪ ،‬من حجز‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬دأي‪-‬ة أل‪-‬وصض‪-‬ول إأ‪ ¤‬أأ’ع‪-‬م‪-‬اق أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ألتي‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬الية للمحجوزأت بأاك‪Ì‬‬ ‫‪ 24‬ألف قارورة مشضروبات كحولية‬ ‫ضضخمة يكفي ذكر ُلّبها وهو أسضتخرأج رفات ألشضهدأء ألبئر‪.‬‬ ‫ذك ‪-‬ره ‪-‬ا ›اه ‪-‬دون وشض ‪-‬ه‪-‬ود ع‪-‬ي‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى أن أ÷يشس‬
‫م ‪-‬ن ‪ 2‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬يتم تسضليم‬ ‫سشعيد حريقة من ‪fl‬تلف أأ’نوأع‪ .‬ألعملية حسضب‬ ‫من دأخل بئر يزيد عمقه عن ألـ‪ 25‬م‪Î‬أ‪ ،‬حيث أكتفى‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رنسض ‪-‬ي ك ‪-‬ان ي ‪-‬رم ‪-‬ي ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬ثث ألشض‪-‬ه‪-‬دأء ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أل ‪-‬بضض ‪-‬اع ‪-‬ة أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬م‪-‬ف‪-‬تشض‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مصض‪-‬ادر «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ج‪-‬اءت ب‪-‬ن‪-‬اًء على‬
‫أم ‪Ó-‬ك أل ‪-‬دول ‪-‬ة ب‪-‬ع‪ Ú‬ف‪-‬ك‪-‬رون‪ ،‬أم‪-‬ا‬
‫أل ‪-‬بضض ‪-‬اع ‪-‬ة أأ’ج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وألشض ‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‬
‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود شض‪-‬احنة‬
‫م‪-‬ن ن‪-‬وع «رون‪-‬و» ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬مية‬
‫سسكان قرية تريكة يغلقون الطريق للمطالبة با‪Ÿ‬اء وتعبيد الطريق ‘ البويرة‬
‫فسض‪- -‬ل‪- -‬مت إأ‪ ¤‬م‪- -‬ف‪- -‬تشض‪- -‬ي‪- -‬ة أقسض‪- -‬ام‬ ‫‪Ó‬شضارة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬شض‪-‬روب‪-‬ات ألكحولية‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤودي إأ‪ ¤‬ق ‪-‬ري ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬اف‪-‬ة ‪ 5‬ك‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وكذأ أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ق م‪-‬وق‪-‬ع أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪ .‬ل إ‬ ‫أنتفضس‪ ،‬نهار أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ألعشضرأت من سضكان قرية‬
‫أ÷م‪- -‬ارك ‘ أم أل‪- -‬ب ‪-‬وأق ‪-‬ي‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫قادمة من و’ية ›اورة‪ ،‬ليتم على‬ ‫ل‬ ‫‪Ó‬‬ ‫خ‬ ‫ت‪- -‬زوي‪- -‬ده‪- -‬م ب ‪-‬ا‪Ÿ‬اء ألشض ‪-‬روب وت ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬درسض ‪-‬ة فإان ألعديد من ألبلديات بالو’ية شضهدت‬ ‫تريكة ببلدية ڤرومة غربي ألبويرة‪ ،‬حيث أقدم‬
‫ألتحريات ” أإ’يقاع بجميع أفرأد‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬ور تشض ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ل ‪fl‬ط‪-‬ط أم‪-‬ن‪-‬ي ”‬ ‫ز‬‫ا‬‫غ‬ ‫ل‬‫ا‬‫ب‬ ‫ة‬‫أ’بتدأئية‪ .‬وقد تدخلت عناصضر ألدرك لتفريق أأ’سضابيع ألفارطة موجة أحتجاج للمطالب‬ ‫أ‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ط ‪-‬ع أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل‪-‬ذي ي‪-‬رب‪-‬ط‬
‫أل‪-‬عصض‪-‬اب‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬قد‪Á‬هم أم‬ ‫‪Ã‬وج‪- -‬ب‪- -‬ه غ‪- -‬ل ‪-‬ق ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اف ‪-‬ذ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫بوع‪Ó‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تظاهرين قصضد فتح ألطريق ‘ وجه حركة وألسضكن وأ‪Ÿ‬اء‪.‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬اأ’خضض‪-‬رية للمطالبة بتجديد ألطريق‬

‫قافلة ‪ Condor Allure M1‬تسستقر‬


‫مصشطفى مزار‬
‫ألعدألة‪.‬‬ ‫وأل ‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات‪ ،‬أي‪- -‬ن “ك‪- -‬ن أف‪- -‬رأد‬
‫أل‪- -‬درك م‪- -‬ن ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف ألشض ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫حجز أازيد من ‪ 1800‬وحدة خمر داخل منزل ‘ «حوشس ڤراميدا» بخميسس مليانة‬
‫شضرقي أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬مسضتعينا ‘ ذلك بشضخصض‪ ،Ú‬ألشضرطة بعد أإ“امها أ’إجرأءأت ألقانونية ‘‬ ‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ف ‪-‬رق ‪-‬ة ألشض ‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وهما أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬خ‪Ó‬ل نفسس ألعملية‪ ،‬أحدهما حق أ‪Ÿ‬عني‪ ” ،Ú‬أإ‚از أإجرأء قضضائي ضضدهما‬ ‫ألتابعة ’أمن دأئرة خميسس مليانة ‘ و’ية ع‪Ú‬‬
‫يبلغ من ألعمر ‪ 34‬سضنة وألثا‪ Ê‬عمره ‪ 45‬سضنة‪ ،‬قدما ‪Ã‬وجبه أمام مصضالح ألعدألة أ‪ı‬تصضة‪،‬‬ ‫أل‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أ’أسض‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬نقضضي‪ ،‬من حجز‬
‫‘ ا÷زائر العاصسمة‬ ‫فيما تبقى أ’أبحاث جارية لتوقيف ألشضخصس فيما تبقى أ’أبحاث جارية لتوقيف ألشضخصس‬ ‫‪ 1880‬وح ‪-‬دة م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أأن‪-‬وأع أ‪ÿ‬م‪-‬ور ك‪-‬انت‬
‫ج‪- -‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ف ‪-‬ارط‪ ،‬وأيضض ‪-‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬ ‫أنهت قافلة «كوندور ‪»Allure M1‬‬ ‫صضاحب أ‪Ÿ‬سضكن أ‪Ÿ‬عني ألبالغ من ألعمر ‪ 30‬ألثالث‪.‬‬ ‫م ‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر سض‪-‬ك‪-‬ن أأح‪-‬د‬
‫أنشض ‪-‬ط ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة ورسض ‪-‬وم م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫رحلتها ألتي أطلقتها منذ أيام على‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫سض ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ‘ ح ‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر‪ .‬مصض‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫أ’أشضخاصس‪ ،‬ألكائن بـ«حوشس ڤرأميدأ» ألكائن‬
‫‪Ó‬طفال‪ .‬وقد بدأت ألقافلة رحلتها‬
‫م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ر ق‪-‬ب‪-‬ل زي‪-‬ارة م‪-‬دن‬
‫ل أ‬ ‫مسض‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬رك‪-‬ز «أرديسس» أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪.‬‬
‫‪Ó‬ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬يات‬ ‫وأرأد ›م‪-‬ع ك‪-‬ون‪-‬دور ل‪ -‬إ‬ ‫حجز قرابة ‪ 20‬أالف وحدة خمر ‘ تڤرت‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة وع‪-‬نابة وقسضنطينة ووهرأن‬ ‫ألطريق ألوطني رقم ‪« 3‬طريق بسضكرة» ‪fi‬ملة بالذكر‪ ،‬أن ألشضاحنت‪ Ú‬تعودأن لنفسس ألتاجر‪ ،‬وأل ‪-‬ه ‪-‬وأت ‪-‬ف أل ‪-‬ذك ‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫“كنت مصضالح أ’أمن أ◊ضضري ألثا‪ Ê‬بتڤرت‪،‬‬
‫وألبليدة وورڤلة‪ ،‬فيما أسضتقرت منذ‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬در بـ‪ 14400‬وح ‪-‬دة‪ ،‬أأم‪-‬ا ألشض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة أل ‪- -‬ذي ي‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬در م‪- -‬ن ألشض‪- -‬رق‪ ،‬ح‪- -‬يث أأن أأح‪- -‬د خ‪Ó‬ل هذه ألقافلة ألتي جابت عدة‬ ‫وعلى أإثر معلومات جد موثوقة من حجز كمية‬
‫على مسضتوى أ‪Ù‬ور ألدورأ‪ Ê‬بطريق ألوأدي نقله‪ ،‬و’ تزأل ألقضضية قيد ألتحقيق أإ‪ ¤‬غاية ع ‪-‬ن أل ‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف أل‪-‬ذك‪-‬ي ‪Allure M1‬‬
‫أول أمسس ‘ أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬حديد‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «ه‪-‬ي‪-‬ون‪-‬دأي» ف‪-‬ق‪-‬د ” توقيفها ألسض‪-‬ائ‪-‬ق‪ Ú‬ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل وث‪-‬ائ‪-‬ق م‪-‬زورة خ‪Ó-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية و’يات من ألوطن‪ ،‬تقد‪ Ë‬تفاصضيل‬ ‫معت‪È‬ة من أ‪Ÿ‬شضروبات ألكحولية‪ ،‬حيث تقدر‬
‫‪fi‬م‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة تقدر بـ‪ 5160‬وحدة‪ .‬أ÷دير أسضتكمال أ’إجرأءأت أل‪Ó‬زمة‪ .‬نوال لكعصص ‪ Condor‬أل ‪-‬ذي ” إأط ‪Ó-‬ق‪-‬ه شض‪-‬ه‪-‬ر‬
‫‪Ã‬ركز ألتسضوق «أرديسس» حيث تق‪Î‬ح‬ ‫ألكمية بـ‪ 19560‬وحدة‪ ،‬وقد ” حجز ألشضاحنة‬
‫ر‪.‬شص‬ ‫أنشضطة متنوعة‪.‬‬ ‫أ’أو‪ ¤‬م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «سض‪- -‬ون‪- -‬اك‪- -‬وم» ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫‪7‬‬ ‫السشبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى األولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫ألحدث‬
‫أامن تلمسضان “كن من ضضبط ا‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬القضضية باسضتثناء واحد ‘ حالة فرار‬ ‫الشضرطة القضضائية “كنت من تفكيك عناصضر الشضبكة الوطنية وتوقيف أاربعة أافراد‬
‫–رير ‪ 3‬مرأهقات وتفكيك ششبكة تقودها أمرأة‬
‫تتاجر بالفتيات ‘ ملهى ليلي‬ ‫ششيخ يتاجر بأاك‪ Ì‬من ألف حبة «صشاروخ» ‘ ألرويبة!‬
‫^ إأحدى ألضشحايا فتاة من و’ية تيارت وأخرى مسش‪Î‬جلة معروفة باسشم «عماد»‬ ‫^ أفرأد ألششبكة كانوأ يسشتعملون بطاقات تعريف ضشائعة من مالكيها‬
‫‪fi‬ظورة انط‪Ó‬قا من ا‪Ÿ‬لهى‪ ،‬على‬ ‫أامر‪ ،‬نهاية األسشبوع‪ ،‬قاضشي التحقيق‬
‫غ‪- - -‬رار ال‪- - -‬دع‪- - -‬ارة وا‪Ÿ‬ت‪- - -‬اج ‪- -‬رة ‘‬ ‫لقرأصص أ‪Ÿ‬هلؤسشة من نؤع «إأيريكا» أو كما ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬إاي‪-‬داع ف‪-‬تاة تبلغ‬ ‫لمن دأئرة ألرويبة بششبكة للمتاجرة با‪Ÿ‬ؤؤثرأت ألعقلية وأ أ‬ ‫أطاحت ألششرطة ألقضشائية أ‬
‫«إاكسش ‪-‬ت ‪-‬ازي» وال ‪-‬ك ‪-‬وك ‪-‬اي‪ ‘ .Ú‬ن‪-‬فسص‬ ‫من العمر ‪ 25‬سشنة‪ ،‬رفقة رجل‪ Ú‬رهن‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ب‬‫ي‬‫و‬‫ر‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ة‬‫ي‬‫ل‬‫د‬‫ي‬‫ش‬‫ص‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫“‬ ‫ة‬‫أ‬‫ر‬‫م‬‫أ‬‫و‬ ‫خ‬‫ي‬‫ش‬‫ش‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ب‬‫ش‬‫ش‬‫ل‬‫أ‬ ‫د‬‫أ‬‫ر‬‫ف‬‫أ‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫»‬ ‫خ‬ ‫و‬‫ر‬ ‫ا‬‫ش‬‫ص‬ ‫ل‬‫أ‬‫«‬ ‫ـ‬‫ب‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫يعرف وسشط ألشش‬
‫السشياق‪– ” ،‬رير فتاة قاصشر ذات‬ ‫األخضش‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة ال‪-‬بويرة‪ ،‬يقومان ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت على خلفية تورطهم‬ ‫راضضية شضايت‬
‫‪ 15‬رب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن داخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ل‪-‬ه‪-‬ى ع‪-‬قب‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬زوي‪-‬ر ال‪-‬وصش‪-‬ف‪-‬ات ب‪-‬أاسش‪-‬م‪-‬اء ه‪-‬ؤولء ‘ تهريب مراهقات من داخل إاقليم‬
‫ورود م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات إا‪ ¤‬وال‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‬ ‫األشش‪-‬خ‪-‬اصص ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬اتهم ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ان وخ ‪-‬ارج ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬غ‪-‬رضص‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا لسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬وي‪- -‬ة‪  .‬واسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ك ‪-‬ل ت ‪-‬لك ا‪Ÿ‬ت‪- -‬اج‪- -‬رة ب‪- -‬أاجسش‪- -‬اده‪- -‬ن ‘ ›ال‬ ‫كششف مصشدر موثوق لـ«النهار» أانه‬
‫دعارة‪ .‬وبعد التحقيقات واألبحاث‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات‪ّ“ ،‬ك ‪-‬نت مصش‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن ال‪-‬فسش‪-‬ق وال‪-‬دع‪-‬ارة داخ‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ى ليلي‬ ‫‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬لومات وردت إا‬
‫ت ‪-‬أاك ‪-‬د أان ال‪-‬ق‪-‬اصش‪-‬رات ا‪Ÿ‬ه‪-‬رب‪-‬ات م‪-‬ن‬ ‫الرويبة من اإلطاحة بششخصص رابع‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬روف ‘ ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان‪ .‬وانفضشحت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة الشش‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ازل ‪-‬ه‪-‬ن ك‪-‬انت عصش‪-‬اب‪-‬ة تضش‪-‬م ف‪-‬ت‪-‬اة‬ ‫ويتعّلق األمر بامرأاة تبلغ من العمر خيوط هذه الششبكة بعد تعرضص فتاة‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫و‬ ‫ال ‪-‬روي‪-‬ب‪-‬ة ح‪-‬ول وج‪-‬ود شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ل‪Î‬‬
‫ب ‪-‬ائ ‪-‬ع ‪-‬ة ه ‪-‬وى وشش ‪-‬اب ‪-‬ا شش‪-‬اذا ج‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫‪ 47‬سش ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي صش‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ة صش‪-‬ي‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ة ق ‪-‬اصش ‪-‬ر ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة الح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ا◊ب‬ ‫ط‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫السشموم على مسشتوى الششباب و‬
‫يقومون بجلبهم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬لهى للمتاجرة‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬روي‪-‬ب‪-‬ة كانت تقوم بصشرف لغتصشاب عنيف على يد عدد كب‪Ò‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫الروبية‪ّ“ ،‬كنت ذات ا‪Ÿ‬صشال‬
‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫اإلط‪-‬اح‪-‬ة ب‪-‬أاف‪-‬راد الشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬‬
‫ل‬
‫‘ أاجسش‪-‬اده‪-‬ن ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال إاغ‪-‬راءات‬ ‫تلك الوصشفات ا‪Ÿ‬زّورة وا‪Ÿ‬سشروقة‪ ،‬من األششخاصص‪ ،‬عقب –ويلها على‬
‫متعددة على غرار ا‪Ÿ‬ال‪ ،‬وعليه ”‬ ‫ح ‪-‬يث ع‪Ì‬ت مصش‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬وزة ا‪Ÿ‬ل‪- - - -‬ه‪- - - -‬ى ا‪Ÿ‬ذك ‪- - -‬ور –ت ت ‪- - -‬أاث‪Ò‬‬ ‫األم‪- -‬ر ب‪- -‬أارب‪- -‬ع‪- -‬ة أاشش‪- -‬خ‪- -‬اصص ت‪Î‬اوح‬
‫ال ‪-‬وصش ‪-‬ول إا‪ ¤‬ال ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫أافراد الششبكة اآلخرين على أاك‪ Ì‬من ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ل ‪- -‬وسش‪- -‬ات‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬كشش‪- -‬ف األخ‪Ò‬ة‬ ‫أاع‪- - -‬م ‪- -‬اره ‪- -‬م ب‪ 27 Ú‬و‪ 70‬سشنة‪،‬‬
‫ششريك‪ Ú‬لها‪ ،‬حيث ” توقيفهم وبعد‬ ‫أال ‪- -‬ف ق ‪- -‬رصص م ‪- -‬ه ‪- -‬ل‪- -‬وسص م‪- -‬ن ن‪- -‬وع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق‪ Ú‬ع‪-‬ن ه‪-‬وي‪-‬ة ا÷هات التي‬ ‫ه‬ ‫وأاضش‪- -‬افت م‪- -‬راج‪- -‬ع «ال‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار» أان ‪-‬‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م أام ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫«إاي ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ا»‪ .‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م أام‪-‬ام ق‪-‬امت ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬لهى‪ ،‬قبل‬ ‫‪،‬‬‫ح‬ ‫مواصشلة لتحقيقات ذات ا‪Ÿ‬صشال‬
‫‪Ù‬كمة تلمسشان‪ ،‬أاحيل ملفهم على‬ ‫ب ‪- -‬ح ‪- -‬وزت‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى رخصص سش‪- -‬ي‪- -‬اق‪- -‬ة الششخصشان اآلخران‪ ،‬ويتعلق األمر‪ ،‬ا÷ه‪- -‬ات ال‪- -‬قضش‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أام ‪-‬ر وك ‪-‬ي ‪-‬ل اغ‪-‬تصش‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬وحشش‪-‬ية على يد خمسشة‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫“ك‪-‬نت م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شش‪-‬ي‪-‬خ ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬
‫قاضشي التحقيق‪ ،‬الذي أامر بإايداعهم‬ ‫وبطاقات تعريف وطنية ألششخاصص بشش‪-‬اب‪ Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 27‬و‪ 29‬ا÷مهورية بإايداعهم رهن ا◊بسص أاششخاصص‪ ،‬حيث أاكدت للمحقق‪ Ú‬أان‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ر‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 70‬سش ‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬وم بسش‪-‬‬
‫ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت بينما ” وضشع فتاة‬ ‫أاضش‪- -‬اع‪- -‬وا وث‪- -‬ائ‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ح‪- -‬يث ك‪- -‬ان سش ‪- -‬ن ‪- -‬ة وي ‪- -‬ن ‪- -‬ح ‪- -‬دران م‪- -‬ن ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ؤوقت إا‪ ¤‬غاية نهاية التحقيقات‪ .‬األخ‪Ò‬ة ك ‪-‬انت تسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‘ ال ‪-‬دع‪-‬ارة‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫الوصشفات الطبية من عيادة ÷‬
‫ب ‪-‬إاح ‪-‬دى م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات إاع‪-‬ادة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫رف ‪-‬ق ‪-‬ة ق ‪-‬اصش ‪-‬ر أاخ ‪-‬رى‪ ،‬وه ‪-‬ي ق‪-‬اصش‪-‬ر‬ ‫‪Ì‬‬ ‫ع‬ ‫ث‬ ‫العظام بولية تيزي وزو‪ ،‬حي‬
‫لضش ‪-‬ل ‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا ‘ أانشش‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ظ‪-‬ورة ول‬ ‫مسش‪Î‬ج‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬دع‪-‬ى «ع‪-‬م‪-‬اد» ‪ 17‬سشنة‪،‬‬ ‫العملية أاسضفرت عن حجز ‪ 3‬سضيارات وتوقيف ‪ 3‬بارونات‪ ‬‬
‫ي ‪- -‬زال ال‪- -‬ب‪- -‬حث ج‪- -‬اري‪- -‬ا ع‪- -‬ن الشش‪- -‬اذ‬ ‫أاين كششفت للمحقق‪ Ú‬حقائق مث‪Ò‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬تواجد ‘ حالة فرار‪ .‬سس‪›.‬اهد‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ‪Ã‬م ‪-‬ارسش ‪-‬ة ع ‪-‬دة أانشش ‪-‬ط‪-‬ة‬
‫–قيق الشضرطة دحضس روايته بخصضوصس ا’سضتي‪Ó‬ء على ‪ 60‬مليونا‬
‫ألدرك يحجز قرأبة قنطار من ألكيف ويفكك ششبكة تنششط ب‪ Ú‬مغنية وألعاصشمة‪ ‬‬
‫ال ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ور‪ ،‬وك‪-‬ان ه‪-‬ذا ال‪-‬ب‪-‬ارون بصش‪-‬دد‬ ‫‪ 3‬بارونات ‪fl‬درات مع اسش‪Î‬جاع مبلغ ما‹‬ ‫“كنت‪ ،‬بحر الأسشبوع‪ ،‬كتيبة الدرك الوطني‬
‫نقل ا‪Ÿ‬منوعات نحو ا÷زائر العاصشمة‪ ،‬حيث حبسس قابضس بريد بتهمة أإ’ب‪Ó‬غ عن هجوم مسشلح‬ ‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪ È‬م ‪- -‬ن ع ‪- -‬ائ ‪- -‬دات ال ‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ريب ال‪- -‬دو‹‬ ‫لتلمسشان من تفكيك ششبكة اإجرامية منظمة‬
‫كان ‘ انتظاره بارو‪fl Ê‬درات ” القبضص‬ ‫ل ‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬خ‪- -‬درات ال‪- -‬رف‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ” “دي‪- -‬د‬ ‫ت ‪-‬نشش ‪-‬ط ‘ ت‪-‬ه‪-‬ريب ا‪ı‬درات ال‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وهمي ببوحنيفية ‘ معسشكر‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا لح‪-‬ق‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د “دي‪-‬د الخ‪-‬تصش‪-‬اصص مع‬ ‫الخ‪-‬تصش‪-‬اصص اإ‪ ¤‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬توقيف‬ ‫‪fi‬ور مدينة مغنية وا÷زائر العاصشمة‪ ،‬اأين‬
‫ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬وح ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬وم اإلث‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫أافادت مصشادر قضشائية وأاخرى أامنية‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز سش ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ Ú‬وم ‪-‬ب ‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬اق ‪-‬ي اأف ‪-‬راد ه ‪-‬ذه الشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي تسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫سش‪-‬م‪-‬ح السش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ا÷ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ومات الأولية‬
‫ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬على وقع جر‪Á‬ة اإلب‪Ó‬غ‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬أان ق‪-‬اضش‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬دات ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ارة‪ .‬و‚حت مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬ارات ف ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ن ‪-‬ق ‪-‬ل و“ري‪-‬ر سش‪-‬م‪-‬وم‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬اع‪Î‬اضص ط ‪-‬ري‪-‬ق ‪ 3‬سش‪-‬ي‪-‬ارات مشش‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة على‬
‫عن عملية سشطو على مبلغ ‪ 60‬مليون‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬وح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ية‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع الأم‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي بضش‪-‬واح‪-‬ي ب‪-‬ن‬ ‫ل‪- -‬غ‪- -‬رضص ال‪- -‬تسش‪- -‬وي‪- -‬ق ‘ ا‪ÓŸ‬ه‪- -‬ي ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪.‬‬ ‫الطريق السشيار ششرق غرب‪ ‘ ،‬جزئه الرابط‬
‫سش ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬م م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ك‪- -‬تب ال‪È‬ي‪- -‬دي‬ ‫أاودع‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة األسش ‪-‬ب ‪-‬وع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬قضش ‪-‬ي‪،‬‬ ‫ك ‪-‬رام ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬اب ال ‪-‬عسش ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة الأسش‪-‬ب‪-‬وع‪‘ ،‬‬ ‫ل ‪Ó-‬إشش ‪-‬ارة‪ ،‬ك ‪-‬انت ذات ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح ق ‪-‬د داه ‪-‬مت‬ ‫ب‪ Ú‬مدينة تلمسشان ودائرة مغنية‪ ،‬الأمر الذي‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ا ل‪-‬ذلك‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ابضص ال‪È‬ي‪-‬دي ل‪-‬ل‪-‬ڤ‪-‬رارة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ضشبط كمية من ا‪ı‬درات قدر وزنها باأك‪Ì‬‬ ‫م ‪-‬وؤخ ‪-‬را ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ا م ‪-‬رم ‪-‬وق ‪-‬ا ‪Ã‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ى ‪Ã‬صش ‪-‬ادرة شش ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة‬
‫ك‪-‬انت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر الشش‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬لمية قد‬ ‫ب‪-‬وح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ‘ ولي‪-‬ة م‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬رهن‬ ‫من ‪ 13‬كلغ كيف كانت ‪fl‬باأة ‘ الأحراشص‪.‬‬ ‫واأوق ‪-‬فت ب ‪-‬ارون ‪fl‬درات ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ‪ 9‬ك‪-‬لغ من‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ال‪-‬ج م‪-‬ق‪-‬در وزن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 80‬ك‪-‬ل‪-‬غ ع‪-‬لى‬
‫فتحت –قيقا ميدانيا لتششخيصص ما‬ ‫ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة اإلب‪Ó-‬غ ع‪-‬ن‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫الكيف اإثر تفتيشص غرفة كان يحجزها داخل‬ ‫مرحلت‪ ،Ú‬و” ‘ هذه العملية النوعية توقيف‬
‫ورد ‘ إافادة القابضص و‪ ⁄‬تع‪ Ì‬على‬ ‫جر‪Á‬ة وهمية‪ .‬القابضص ” تقد‪Á‬ه‬ ‫الواقعة جرت ‘ ا◊ي الشضعبي واد الذهب بعنابة‬
‫أاية أادلة تتطابق مع رواية القابضص‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ع ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫قبل أان يتب‪ Ú‬بأانه تورط ‘ سشرقة‬
‫مبلغ ‪ 60‬مليون سشنتيم وافتعل رواية‬
‫ل‪-‬ب‪-‬وح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬هورية‬
‫ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬وح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬تباره‬
‫مسشلحون يقتحمون حف‪« ‘ Ó‬عيد أ◊ب» ويقتلون ششابا ويصشيبون فتيات بجروح ‘ عنابة!‬
‫ب ‪-‬اط ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ن ‪-‬اقضص ‘ نسش ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ا أاث‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رف ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ذي وج‪-‬هت ل‪-‬ه‬ ‫اأقدم‪ ،‬مسشاء الأربعاء ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬ششباب مسشلحون البيضشاء ا‪Ù‬ظورة باقتحام ا‪Ÿ‬وقع‪ ،‬حيث خلف ب ‪-‬ذات ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬صش ‪-‬ب ‪-‬اح ا‪ÿ‬م ‪-‬يسص ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي‪،‬‬
‫–ري‪- -‬ات مصش‪- -‬ال‪- -‬ح ف‪- -‬رق‪- -‬ة ال‪- -‬درك‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ‘ ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬ائع القضشية‬ ‫على اقتحام حفلة خاصشة بـ«عيد ا◊ب» على ذلك ح ‪-‬ال ‪-‬ة ذع ‪-‬ر وف ‪-‬وضش‪-‬ى ‘ ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان وت‪-‬راشش‪-‬ق‪-‬ا م ‪-‬ت ‪-‬اأث ‪-‬را ب ‪-‬الإصش ‪-‬اب‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضص ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الوطني‪.‬‬ ‫تعود إا‪ ،¤‬منتصشف األسشبوع‪ ،‬عندما‬ ‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وى اإح‪- -‬دى ق‪- -‬اع ‪-‬ات ا◊ف ‪Ó-‬ت ب ‪-‬ح ‪-‬ي واد ب‪- -‬ال‪- -‬ك‪- -‬راسش‪- -‬ي ‪Ÿ‬واج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ .‬واأوضش‪- -‬حت ذات بواسشطة سش‪Ó‬ح اأبيضص‪ ،‬كما ” اإسشعاف فتيات‬
‫ع‪ .‬طوبال‬ ‫اسشتيقظ سشكان قرية الڤرارة التابعة‬ ‫ال‪-‬ذهب الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف بـ«ج‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ة ل‪-‬يهود» ‘ ا‪Ÿ‬صشادر باأن اأسشباب ما حدث مازالت ›هولة‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضش ‪-‬ن ÷روح م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة وج‪-‬رى اإخضش‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م‬
‫عنابة‪ ،‬واعتدوا على عدد من الفتيات بواسشطة مضشيفة اأن اأحد ا‪Ÿ‬سشلح‪ Ú‬قام بالعتداء على ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬سش‪-‬تششفيي ا◊كيم ضشربان‬
‫الشضرطة حجزت قرابة ‪ 2‬كلغ من الكيف وسضيارة من نوع «كليو كومبيسس»‬ ‫اأسشلحة بيضشاء ‪fi‬ظورة وتسشببوا ‘ وفاة ششاب ششاب يبلغ من العمر ‪ 19‬سشنة يدعى «م‪.‬جمال وابن رششد‪ .‬من جهتها‪ ،‬فتحت ا‪Ÿ‬صشالح الأمنية‬
‫مطاردة تنتهي بتوقيف بارون ‪fl‬درأت ‘ سشد سشكاك بتلمسشان‬ ‫‘ العششرين من العمر‪ .‬وقالت مصشادر مطلعة ال‪-‬دي‪-‬ن»‪ ،‬مسش‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ه اإصش‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ع‪-‬لى مسشتوى ا÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬تصش‪-‬ة اإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا –ق‪-‬يقات معمقة‬
‫اإن الضش ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا ك ‪-‬ان ‪-‬وا ‘ ح ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة «ع‪-‬ي‪-‬د البطن والظهر‪‡ ،‬ا تطلب –ويله مباششرة اإ‪ ¤‬حول هذه ا‪Û‬زرة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل سشماع‬
‫على طرد من للمخدرات يزن حوا‹‬ ‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬أامسص‪ ،‬ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ا◊ب» من تنظيم ششاب ينحدر من بلدية البو‪ ،Ê‬مصش ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى كافة الششهود ‪ ‬ا◊اضشرين ‘ ا◊فلة‪ ،‬واسشتغ‪Ó‬ل‬
‫‪ 2‬ك ‪-‬ل ‪-‬غ ‪fl‬ب ‪-‬أاة ‘ ع ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬دة‪.‬‬ ‫ل‪- -‬لشش ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ألم ‪-‬ن ولي ‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬اأوا ب ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ام م‪-‬ا ي‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن عشش‪-‬رة ا÷امعي ابن رششد‪ ،‬اأين خضشع لعملية جراحية تسشجي‪Ó‬ت كام‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬راقبة من اأجل التوصشل‬
‫وك‪- - - - -‬انت ا‪ı‬درات ا‪Ù‬ج‪- - - - -‬وزة‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ان م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬بضص ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ارون‬ ‫طه بن سضيدهم‬ ‫اأشش‪-‬خ‪-‬اصص ك‪-‬ان‪-‬وا م‪-‬دج‪-‬ج‪ Ú‬بالسشيوف والأسشلحة مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ف‪-‬ارق ا◊ي‪-‬اة بغرفة الإنعاشص اإ‪ ¤‬هوية ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم‪.‬‬
‫موزعة على ‪ 4‬رزم كل رزمة بها ‪5‬‬ ‫‪fl‬درات خ‪- -‬ط‪ Ò‬ي‪- -‬دع‪- -‬ى «ز‪.‬ع» ‪26‬‬ ‫الواقعة جرت ليلة ا’حتفال بعيد «سضان فالونتاين»‬
‫صش ‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ح‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ح‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹‬ ‫سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ذي ” ال‪-‬ق‪-‬بضص ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه إاث‪-‬ر‬
‫م ‪-‬ق‪-‬در بـ‪ 7000‬دي ‪-‬ن ‪-‬ار م‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬دات‬
‫ترويج ا‪ı‬درات‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن هاتف‬
‫مطاردة بعد قيامه ‪Ã‬ناورة خط‪Ò‬ة‪،‬‬
‫حيث اسشتدار بسشيارته بسشرعة بعدما‬
‫‪› 5‬هول‪ Ú‬يغتصشبون فتاة بعد تخديرها با◊بوب أ‪Ÿ‬هلوسشة ‘ تلمسشان‬
‫ن‪-‬ق‪-‬ال ” ح‪-‬ج‪-‬زه ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ح دوري ‪-‬ة الشش ‪-‬رط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫اأق ‪-‬دمت‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة الأسش‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬ن‪-‬قضش‪-‬ي‪ ،‬عصش‪-‬اب‪-‬ة واآثار جروح على جسشدها‪ ،‬اأين ” نقلها اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ه ‪-‬ى‪ ،‬م ‪-‬ع اأن ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫وقد اع‪Î‬ف ا÷ا‪ Ê‬بأان ا‪ı‬درات‬ ‫ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا◊ن‪-‬اي‪-‬ة وق‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫على اختطاف فتاة قاصشر تبلغ من العمر ‪ 16‬ا‪Ÿ‬سشتششفى‪ .‬واع‪Î‬فت الضشحية بعد اسشتعادة ا‪ÓŸ‬هي ‪Á‬نع اإدخال القصشر اإليه‪ ‘ ،‬انتظار‬
‫م ‪-‬لك ل ‪-‬ه وأان ‪-‬ه ي‪-‬نشش‪-‬ط ضش‪-‬م‪-‬ن شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫أاولد ع‪ Ó- -‬بضش ‪-‬واح ‪-‬ي اع ‪-‬م‪ Ò‬دائ ‪-‬رة‬ ‫سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل اإف‪-‬ق‪-‬اده‪-‬ا ال‪-‬وع‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ب‪-‬وب‪-‬ا وعيها بتعرضشها لغتصشاب عنيف عقب اإقدام ما سشيسشفر عنه –قيق رجال ل‪Ó‬أمن حول هذه‬
‫إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار إانهاء‬ ‫شش ‪-‬ت ‪-‬وان‪ ،‬أاي ‪-‬ن “ت م ‪Ó-‬ح‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫مهلوسشة‪ ،‬اأين ” –ويلها تبعا لذلك على ملهى ›هول‪ Ú‬على –ويلها اإ‪ ¤‬ملهى ليلي لقضشاء الفضشيحة‪ ،‬علما اأن ذات ا‪Ÿ‬وقع ششهد موؤخرا‬
‫التحريات معه وتقد‪Á‬ه للمثول أامام‬ ‫قرية بوڤرة‪ ،‬قبل اع‪Î‬اضص سشيارته‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ل‪-‬قضش‪-‬اء سش‪-‬ه‪-‬رة ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة «ع‪-‬ي‪-‬د ا◊ب»‪ ،‬سش‪- -‬ه‪- -‬رة‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ق‪- -‬دمت الضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات اعتداًء عنيفا على ششخصص تسشبب له ‘ عجز‬
‫العدالة‪.‬‬ ‫من نوع «كليو كومبيسص» على مسشتوى‬ ‫وبعدها اأقدم ‪ 5‬اأششخاصص على –ويل الضشحية ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق‪ Ú‬ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬ذي ح ‪-‬ولت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه طبي ‪Ÿ‬دة ‪ 30‬يوما‪ ،‬اأين اأمرت النيابة العامة‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫جسشر واد سشكاك والتي ع‪ Ì‬بداخلها‬ ‫وه ‪-‬ي ف‪-‬اق‪-‬دة ل‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا “ام‪-‬ا اإ‪ ¤‬غ‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن ” بهضشبة لل سشتي‪ ،‬حيث اأمر وكيل ا÷مهورية ب ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬يشص ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان وسش‪-‬م‪-‬اع ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫التداول على اغتصشابها بششكل وحششي وعنيف‪ ،‬ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان بضش‪-‬رورة سش‪-‬م‪-‬اع ع‪-‬م‪-‬ال واأصشحاب السشوابق ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة التي يعد سشببها‬
‫طفل ينتحر ششنقا دأخل غرفته بقرية برڤوڤة ‘ عنابة‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اأن‪-‬ه‪-‬ى ا÷ن‪-‬اة ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬نيعة قاموا ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ه ‪-‬ى ح ‪-‬ول ال ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ه‪-‬ا الرئيسشي هذا ا‪Ÿ‬لهى‪.‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ن ‪-‬اح السش ‪-‬رع ‪-‬ة إا‪ ¤‬مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫اهتزت‪ ،‬نهاية األسشبوع‪ ،‬قرية برڤوڤة‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫›‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫بالتخلصص منها وهي ‘ حالة يرثى لها ومكبلة ل‪-‬ق‪-‬اصش‪-‬ر ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬عمر ‪ 16‬سش‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولوج اإ‪¤‬‬
‫السش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫ببلدية سشيدي عمار ‘ عنابة‪ ،‬على‬ ‫فيما ‚ح الدرك ‘ العثور على مسضدسس ملك للضضحية ا‪Ÿ‬تو‘‬
‫ا◊ج‪-‬ار‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ال‪Ó-‬زم م‪-‬ن‬ ‫ف‪-‬اج‪-‬ع‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ار ال‪-‬طفل «ق‪.‬ع» البالغ‬
‫طرف الطاقم الطبي ا‪Ÿ‬ناوب‪ ،‬لكنه‬
‫ل‪-‬ف‪-‬ظ أان‪-‬ف‪-‬اسش‪-‬ه األخ‪Ò‬ة ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما‬
‫م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 12‬سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬شش‪-‬نقا بواسشطة‬
‫ح‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬وصش‪-‬ول بسش‪-‬ق‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬زله‪ ،‬حيث‬
‫توقيف طبيب أجهضس فتاة قتلت عششيقها بحجر ألديسس ‘ عنابة‬
‫ف‪- -‬ت‪- -‬حت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫أاوق ‪-‬فت ق ‪-‬وات ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة اإلق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬درك التحقيق مع الفتاة البالغة من العمر حوا‹ ‪ 34‬كما ‚حت عناصشر الدرك الوطني ‘ اسش‪Î‬جاع تدخلت مصشالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ليلة‬
‫ا‪ı‬تصش ‪-‬ة إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫الوطني ‘ عنابة‪ ،‬نهاية األسشبوع ا‪Ÿ‬نصشرم‪ ،‬طبيبا سش‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬ول الشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه ‘ ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬ر‪Á‬ة ال‪-‬ق‪-‬تل مسشدسص ناري للضشحية الذي كان يخفيه بسشاحة األربعاء ا‪Ÿ‬اضشي إلسشعاف الضشحية‪،‬‬
‫واسش ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬وبت أاف‪-‬راد ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه وق‪-‬امت‬ ‫ي ‪- -‬ن ‪- -‬ح ‪- -‬در م ‪- -‬ن ولي‪- -‬ة ال‪- -‬ط‪- -‬ارف‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د “دي‪- -‬د الششنعاء التي راح ضشحيتها ا‪Ÿ‬دعو «ا‪Ÿ‬ارطو»‪ ،‬منزله الواقع ‪Ã‬نطقة حجر الديسص‪ ،‬فيما تواصشل ال ‪-‬ذي ع‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه مشش‪-‬ن‪-‬وق‪-‬ا ب‪-‬واسش‪-‬ط‪-‬ة‬
‫‪Ã‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪ ،‬قصش‪-‬د ال‪-‬وصش‪-‬ول إا‪¤‬‬ ‫الخ‪-‬تصش‪-‬اصص‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إاج‪-‬ه‪-‬اضص ف‪-‬تاة خ ‪Ó- - -‬ل األسش ‪- - -‬ب ‪- - -‬وع ا‪Ÿ‬اضش‪- - -‬ي‪ ،‬كشش‪- - -‬فت ع‪- - -‬قب ◊د السش‪- -‬اع‪- -‬ة ق‪- -‬وات ال‪- -‬درك –ق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ات‪- -‬ه ‪-‬ا ‘ حبل على مسشتوى رقبته‪ .‬بعد معاينة‬

‫‪ RHP2‬ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ر ال‪-‬ديسص‪ ،‬وال‪-‬ذي‪ ‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ضشربات قام بإاجراء عملية اإجهاضص لها وهي ‘ ششهرها ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أام‪-‬ام ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ية على قيد ا◊ياة‪‡ ،‬ا تطلب –ويله‬
‫األسش ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬ي أادت ب ‪-‬الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫متهمة‪ ‘ ‬قضشية قتل عششيقها على مسشتوى حي تصشريحاتها عن هوية طبيب من ولية الطارف‪ ،‬م ‪Ó-‬بسش ‪-‬ات ه ‪-‬ذه ا÷ر‪Á‬ة الشش ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬اء‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار الطفل الضشحية‪ ،‬اتضشح بأانه مايزال‬
‫وضشع حد ◊ياته‪ .‬طه بن سضيدهم‬
‫قاتلة بواسشطة صشخرة على مسشتوى الرأاسص‪ ،‬حيث ا‪ÿ‬امسص‪ ،‬حيث أان ا◊مل من ب‪ Ú‬أاهم أاسشباب ‪Ã‬ح‪- -‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا◊ج ‪-‬ار خ ‪Ó-‬ل السش ‪-‬اع ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫أ÷مارك –جز قنطارين من «ألششيفون» ‘ سشوق أهرأسس‬ ‫طه بن سضيدهم‬ ‫كششفت مصشادر أامنية مقربة لـ«النهار» أانه خ‪Ó‬ل النزاع الذي وقع بينها وب‪ Ú‬الضشحية الذي قتلته‪ ،‬ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫وبعد النجاح ‘ توقيفه ” إاخضشاع‬
‫ا‪Ÿ‬ركبة لعملية التفتيشص التي كانت‬
‫“ك ‪-‬نت ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪Ÿ‬ه‪-‬ام‬
‫÷مارك مداوروشص بسشوق أاهراسص‪،‬‬
‫توقيف سشبعيني فتح مكتبا لتزوير وثائق رسشمية ‘ ألوأدي‬
‫إاي ‪-‬ج ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ضش‪-‬ب‪-‬طت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪60‬‬ ‫أاول أامسص‪ ،‬من حجز كمية معت‪È‬ة‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات م‪-‬ن داخ‪-‬ل وخ‪-‬ارج ولي‪-‬ة‬ ‫اتخذه كمقر لأنششطته غ‪ Ò‬القانونية‪ .‬وبعد‬ ‫‚حت ع‪- -‬ن‪- -‬اصش‪- -‬ر الشش‪- -‬رط‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع ل‪Ó- -‬أم ‪-‬ن‬
‫رزمة من ا‪ÓŸ‬بسص ا‪Ÿ‬سشتعملة بوزن‬ ‫م‪- -‬ن األل‪- -‬بسش‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ك ‪-‬ان‬ ‫الوادي‪ .‬وبعد اإ“ام كافة الإجراءات القانونية‬ ‫ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ك‪-‬اف‪-‬ة الإج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا◊ضشري الثا‪ Ê‬بالوادي‪ ‘ ،‬وضشع حد لنششاط‬
‫‪ 35‬كلغ للواحدة‪ ،‬أاي بوزن إاجما‹‬ ‫صش‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا بصش‪-‬دد ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ السشوق‪،‬‬ ‫ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة‪ ” ،‬اإع ‪-‬داد م ‪-‬ل‪-‬ف قضش‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ورط‬ ‫ق‪- -‬امت ع‪- -‬ن‪- -‬اصش ‪-‬ر الشش ‪-‬رط ‪-‬ة ‪Ã‬داه ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬زل‬ ‫›رم خ‪- - -‬ط‪ Ò‬ي‪- - -‬ق‪- - -‬وم ب‪- - -‬ت‪- - -‬زوي‪- - -‬ر ا‪Ù‬ررات‬
‫يقدر بـ‪ 2100‬كلغ بقيمة مالية تقدر‬ ‫وق‪-‬د ج‪-‬اءت ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى إاثر‬ ‫وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه اأم‪-‬ام ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬تصش‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه وم‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬فتيشص‬ ‫الرسشمية‪ .‬العملية قامت بها عناصشر الششرطة‬
‫بـ‪ 600.000‬دج‪ ،‬أام ‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة السش‪-‬ي‪-‬ارة‬ ‫كمائن نصشبت على مسشتوى ا‪Ù‬اور‬ ‫التي اأصشدرت ‘ حقه اأمرا بالإيداع لرتكابه‬ ‫قانونية‪ ،‬اأثمرت بتوقيفه متلبسشا بجرم التزوير‬ ‫بعد اسشتغ‪Ó‬لها ‪Ÿ‬علومات تفيد بوجود ششيخ ‘‬
‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي ” ح ‪-‬ج ‪-‬زه ‪-‬ا م ‪-‬ع ال ‪-‬بضش ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ب‪ Ú‬دائ ‪-‬رت ‪-‬ي‬ ‫ج ‪-‬رم اصش ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬اع اأخ ‪-‬ت ‪-‬ام وج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬زوي‪-‬ر ‘‬ ‫اأث‪- -‬ن‪- -‬اء ت‪- -‬واج‪- -‬ده ‘ ا‪Ÿ‬ك‪- -‬تب‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ” ح‪- -‬ج ‪-‬ز‬ ‫السش‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ي‪-‬قوم بتزوير ‪fi‬ررات‬
‫فقيمتها ا‪Ÿ‬الية تقدر بـ‪1.400.000‬‬ ‫سش ‪- -‬درات ‪- -‬ة وم ‪- -‬داوروشص‪ ،‬ح‪- -‬يث ”‬ ‫ا‪Ù‬ررات اإدارية واسشتعمالها وتقليد ع‪Ó‬مات‬ ‫‪fi‬ررات مزورة ووسشائل مسشتعملة من ضشمنها‬ ‫رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر الشش‪-‬رط‪-‬ة ‘ ج‪-‬م‪-‬ع‬
‫دج فيما قدرت الغرامة ا÷مركية‬ ‫مطاردة سشيارة نفعية من نوع «رونو‬ ‫سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة اإداري‪-‬ة واسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وج‪-‬نحة التدخل‬ ‫وح ‪-‬دت ‪-‬ي اإع‪Ó-‬م اآ‹ وط‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة و‪ 24‬خ‪-‬ت‪-‬ما جافا‬ ‫ا‪Ÿ‬علومات عن ا‪Ÿ‬ششتبه فيه ” التعرف على‬
‫اإلجمالية بـ‪ 20‬مليونا‪.‬‬ ‫م‪-‬اسش‪ »Î‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ‪Á ⁄‬ت‪-‬ث‪-‬ل سش‪-‬ائ‪-‬قها‬ ‫بغ‪ Ò‬صشفة ‘ وظيفة عمومية‪.‬‬ ‫‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬وؤسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مكان تواجده الكائن باأحد ا‪Ÿ‬سشاكن ‘ مدينة‬
‫حياة طوافشضية‪ ‬‬ ‫ألوامر عناصشر ا÷مارك بالتوقف‪،‬‬ ‫اإسضماعيل‪ .‬سس‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسشات العقارية ومصشالح ا◊الة ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫ال ‪-‬وادي‪ ،‬فضش ‪ Ó-‬ع‪-‬ن اسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ج‪-‬اره ‪Ÿ‬ك‪-‬تب اإداري‬
‫‪9‬‬ ‫السصبت ‪ 17‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1٤3٩‬ه ـ‬ ‫محاكـ ـم‬
‫طليقها اتهمها بعدم تسضليم طفل وخطفه‬ ‫لرصضدة البنكية ‘ حسضابها ا‪ÿ‬اصس‬
‫إادارة الشضركة كانت –ّول ا أ‬
‫أام مهّددة بسشنة حبسشا لع‪Ó‬جها ابنها الصشغ‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬صشاب ‪Ã‬رضس نادر ‘ فرنسشا!‬
‫ف‪Î‬ة ح ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة أان ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬مسس ‡ث‪- -‬ل ا◊ق ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل‪- -‬دى‬
‫سشكرت‪Ò‬ة تكّبد ششركة مصشاعد وأاششغال كهربائية‬
‫ك ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ان ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪Ÿ‬ق‪-‬اضص‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬رم إاصص‪-‬دار صصك من‬
‫دون رصص ‪- -‬ي ‪- -‬د وخ ‪- -‬ي ‪- -‬ان ‪- -‬ة اأ’م‪- -‬ان‪- -‬ة‬
‫’سصتي‪Ó‬ءه على كامل أاموالها‪ ،‬كما‬
‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة الشص‪-‬راڤ‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬
‫ا◊بسس ال ‪-‬ن ‪-‬اف‪-‬ذ ‪Ÿ‬دة ع‪-‬ام وغ‪-‬رام‪-‬ة‬
‫م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬قيمة ‪ 20‬أال‪- -‬ف دج‪ ‘ ،‬ح‪- -‬ق‬
‫سصيدة اتهمها طليقها بعدم تسصلميه‬
‫خسشائر بأاك‪ Ì‬من مليار باسشتعمال التزوير‬
‫كبدت سضكرت‪Ò‬ة بشضركة الأشضغال الكهربائية وا‪Ÿ‬صضاعد عن طريق الخت‪Ó‬سض‪ ،‬خسضائر باأك‪ Ì‬من مليار سضنتيم عن‬
‫صصرحت بأانه قام بابتزازها بالتنازل‬ ‫ابنه اأ’صصغر وخطفه إا‪ ¤‬فرنسصا‪.‬‬
‫عن أاو’دها الث‪Ó‬ثة واأ’موال التي‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة حسص‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا دار ‘‬ ‫طريق التفويضض ا‪Ÿ‬منوح لها بحكم اإشضرافها على العمليات ا◊سضابية والبنكية‪ ،‬حيث اسضتولت ا‪Ÿ‬تهمة على مبلغ‬
‫سصلبها منها أاو مقاضصاتها‪ ،‬لتلتمسس‬ ‫ج‪- -‬لسص‪- -‬ة ا‪Ù‬اك‪- -‬م ‪-‬ة‪ ،‬ج ‪-‬اءت ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫‪ 1 . 3‬مليار سضنتيم ع‪ 49 È‬عملية وطيلة ‪ 7‬سضنوات كاملة‪ ،‬كما قامت ا‪Ÿ‬تهمة بتقليد اإمضضاء مسضّير الشضركة حتى‬
‫إاف ‪- -‬ادت ‪- -‬ه ‪- -‬ا ب ‪- -‬ال‪È‬اءة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاك‪- -‬د‬ ‫أاسصاسس الشصكاوى التي رسّصمها شصاب‬ ‫يتسضنى لها –ويل ا‪Ÿ‬بالغ بكل اأريحية اإ‪ ¤‬حسضابها ا‪ÿ‬اصض‪.‬‬
‫الضصحية أان جل تصصريحات ا‪Ÿ‬تهمة‬ ‫‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬دى‬ ‫سص‪- -‬ن ‪-‬ة ‪ 2010‬اإ‪ ¤‬غ ‪- - -‬اي‪- - -‬ة ‪،2017‬‬ ‫عقيلة‪ .‬ق‬
‫غ‪ Ò‬صصحيحة و’ “ت للواقع بصصلة‪،‬‬ ‫مصص‪-‬ال‪-‬ح اأ’م‪-‬ن‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا طليقته‬ ‫وال‪- -‬دل ‪-‬ي ‪-‬ل اأن اإدارة الشص ‪-‬رك ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫موضصحا أانه طيلة ف‪Î‬ة حملها كانت‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه ط‪-‬فله الصصغ‪ Ò‬الذي‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا اأع ‪-‬ذرت ‪-‬ه ‪-‬ا وط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مثول ا‪Ÿ‬تهمة ا‪Ÿ‬دعوة «ق‪’.‬مية»‬
‫بكندا وأانهما انفصص‪ Ó‬عن بعضصهما‬ ‫ق ‪-‬امت ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ه وأاخ‪-‬ذه إا‪ ¤‬ف‪-‬رنسص‪-‬ا‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬تسص‪-‬وي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ات‪-‬خاذ ا’إجراءات‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬زوج ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬راب ‪-‬ع‪” ،‬‬
‫بسص ‪-‬بب خ ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ه‪ ،‬وأان‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬اولت‬ ‫من دون إاخطاره باأ’مر‪ ،‬وهو ا÷رم‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث وافقت ‘ بادئ‬ ‫‪Ã‬وجب اأم‪- -‬ر اإح‪- -‬ال‪- -‬ة صص‪- -‬ادر ع‪- -‬ن‬
‫خ‪- -‬ط ‪-‬فت اب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا أايضص ‪-‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬ ‫ال‪- -‬ذي أان‪- -‬ك‪- -‬رت‪- -‬ه ه ‪-‬ذه اأ’خ‪Ò‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫ا’أمر بحضصور زوجها‪ ،‬ثم سصرعان‬ ‫قاضصي التحقيق‪ ،‬حيث اسصتفادت‬
‫مصصالح اأ’من منعتها من إاخراجها‬ ‫ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة وت ‪-‬فصص ‪-‬ي ‪ Ó-‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫م ‪-‬ا ت ‪-‬راج ‪-‬عت ع ‪-‬ن ‪-‬د ت ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ه‪-‬ا اإ‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة من اإجراءات ا’سصتدعاء‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ا◊دود‪ ،‬م‪-‬وضص‪-‬حا أان‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬أام‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬وث‪- -‬ق‪ ،‬اأي‪- -‬ن رفضصت ال‪- -‬تسص‪- -‬وي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬باشصر اأمام ‪fi‬كمة حسص‪ Ú‬داي‬
‫اب‪- - -‬ن‪- - -‬ه الصص‪- - -‬غ‪ Ò‬غ‪ Ò‬م‪- - -‬ريضس وأان‬ ‫ا÷زائي‪ ،‬مؤوكدة أانها قامت بأاخذ‬ ‫وع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه ال‪- -‬ت‪- -‬مسس دف ‪-‬اع ال ‪-‬ط ‪-‬رف‬ ‫عن جرائم خيانة ا’أمانة والتزوير‬
‫ط ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه دب ‪-‬رت ه ‪-‬ذا السص ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و‬ ‫ابنها إا‪ ¤‬فرنسصا للع‪Ó‬ج كونه يعا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬اإل‪- -‬زام ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬اإرج ‪-‬اع‬ ‫واسصتعماله ‘ ‪fi‬ررات مصصرفية‪،‬‬
‫‪Ó‬ف‪Ó‬ت من العقاب والتملصس من‬ ‫ل إ‬ ‫م‪- -‬ن م ‪-‬رضس ج ‪-‬د ن ‪-‬ادر‪ ،‬وه ‪-‬ذا ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬ل‪- -‬غ ا‪ı‬ت‪- -‬لسس م‪- -‬ع ت‪- -‬ع‪- -‬ويضس‬ ‫ح ‪- -‬يث حضص ‪- -‬ر مسص ‪ّ- -‬ي ‪- -‬ر الشص ‪- -‬رك ‪- -‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سصؤوولية ا÷زائية‪ .‬فايزة‪.‬ع‬ ‫موافقة طليقها الذي أاهملها طيلة‬ ‫مادي قدره ‪ 350‬مليون سصنتيم عن‬ ‫ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و «شس‪fi.‬م ‪-‬د» اإ‪ ¤‬ج ‪-‬لسص‪-‬ة‬
‫ا’أضصرار التي ◊قت بالشصركة‪‘ ،‬‬ ‫ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬اأي ‪-‬ن ” ا’سص ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ل‪-‬ه‬
‫يفقأا ع‪ Ú‬جاره ويصشيب ششقيقه بجروح ألنه نهاه‬ ‫ح‪ Ú‬رد دفاع ا‪Ÿ‬تهمة ا‪Ÿ‬تكون من‬
‫‪fi 5‬ام‪ Ú‬ب ‪- -‬ال‪Î‬ك‪- -‬ي‪- -‬ز ع‪- -‬ل‪- -‬ى اأن‬
‫الشصكوى‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬رد دفاع الطرف‬
‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬رافعة بالقول اإن‬
‫ب ‪-‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ات الشص‪-‬اه‪-‬د‪ ،‬اأن‪-‬ك‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة وت‪-‬فصص‪-‬ي‪ Ó-‬واأكدت اأن اإدارة‬
‫كشصاهد ‘ ملف القضصية ا◊الية‪،‬‬
‫واأف ‪-‬اد ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ام‪-‬ع ا◊ضص‪-‬ور اأن‬
‫عن السشب قرب ا‪Ÿ‬سشجد ‘ البليدة‬ ‫م‪- -‬وك‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م غ‪ Ò‬مسص ‪-‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ل ‪-‬دى‬
‫التحقيق واأنه كان ا’أحرى اإجراء‬
‫اإدارة الشص‪- -‬رك ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬دمت بشص ‪-‬ك ‪-‬وى‬ ‫الشص‪- -‬رك‪- -‬ة ه‪- -‬ي م‪- -‬ن اسص‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬ج ‪-‬دت‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة اشص ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لت ’أزي‪-‬د م‪-‬ن ‪10‬‬
‫‪ ⁄‬يكن يدري الضضحية اأن نهيه لتصضرفات جاره عن السضب والشضتم‪ ،‬خ‪Ó‬ل شضهر‬ ‫مصصحوبة باّدعاء مد‪ Ê‬بتاريخ‪27 ،‬‬ ‫ب‪-‬حسص‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي م‪-‬ن اأج‪-‬ل صصب‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬وات ب‪-‬الشص‪-‬رك‪-‬ة واسصتغلت الثقة‬
‫رمضضان‪ ،‬بالقرب من ا‪Ÿ‬سضجد‪ ،‬سضيكلفه فقدان اإحدى عينيه نهائيا‪ ،‬بعدما ترصضد‬ ‫خ‪È‬ة ف‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ا’إمضص ‪-‬اء‬ ‫م ‪-‬ارسس ‪ ،2017‬وم ‪- -‬ن ب‪ Ú‬م‪- -‬ا ج‪- -‬اء‬ ‫ا’أموال‪ ،‬بعدما ” معاقبتهم بعدم‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وح‪-‬ة لها من طرفه‬
‫له هذا الأخ‪ Ò‬بواسضطة سض‪Ó‬ح اأبيضض على مسضتوى الوجه‪ ،‬وعندما حاول شضقيقه‬ ‫وخ‪È‬ة ‪fi‬اسص ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ه ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وصص‪-‬ل اإ‪¤‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى لسص‪-‬ان دف‪-‬اع الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م صص‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ا من طرف البنك‬ ‫اأو م‪- - - -‬ن ا‪Ÿ‬دع‪- - - -‬و «ف‪.‬حسص‪- - - -‬ان»‬
‫اإنقاذه تعرضض هو الآخر اإ‪ ¤‬عدة ضضربات على مسضتوى الوجه‪ ،‬ليلوذ ا÷ا‪Ê‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رار اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ رج‪-‬ال الأم‪-‬ن ل‪-‬ت‪-‬عليمة نيابية ‪Ã‬وجب صضدور حكم‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬غرة ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬ملتمسص‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬راف‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬تهمة‬ ‫على خلفية اإصصدارهم صصكوكا من‬ ‫مسصاعد ا‪Ÿ‬سص‪ ،Ò‬وقامت بتحويل‬
‫غيابي ضضده‪.‬‬ ‫اإف ‪-‬ادة م‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪È‬اءة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫خانت ا’أمانة عن طريق التصصرف‬ ‫دون رصصيد‪ ،‬مشص‪Ò‬ة ‘ الوقت ذاته‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ◊سص‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا عن‬
‫وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة جنايات البليدة ترجع اإ‪ ¤‬تاريخ‪16 ،‬‬ ‫واأم‪- -‬ام ه ‪-‬ذه ا◊ق ‪-‬ائ ‪-‬ق‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬مسصت‬
‫جويلية ‪ ،2015‬اأين قام ا‪Ÿ‬تهم «ن‪.‬ي» ا‪Ÿ‬عروف بطباعه العدوانية باإط‪Ó‬ق وابل‬ ‫‘ ا◊سصاب البنكي للشصركة‪ ،‬حيث‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن القضصية كيدية ” تلفيقها‬ ‫طريق تزوير ا’إمضصاء وباسصتعمال‬
‫من السضب والشضتم بالقرب من مسضجد مركز بن شضعبان بوادي الع‪Ó‬يڤ‪ ،‬فطلب‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط عقوبة ‪3‬‬ ‫اأسصسصت ل ‪-‬ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ا خ‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫لها بعدما حركت بالشصركة شصكوى‬ ‫صص‪-‬ك‪-‬وك مضص‪-‬م‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬حت لها من‬
‫منه الضضحية «ب‪.‬ع‪.‬ر» السضكوت والبتعاد عن ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬الشضيء الذي ‪ ⁄‬يهضضمه‬ ‫سص‪- -‬ن ‪-‬وات ح ‪-‬بسص ‪-‬ا ن ‪-‬اف ‪-‬ذا وغ ‪-‬رام ‪-‬ة‬ ‫ت‪- -‬راوح ب‪ 10 Ú‬و‪ 20‬م‪-‬ليون سصنتيم‬ ‫‘ ال ‪-‬قسص‪-‬م ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫طرف بنك التنمية ا‪Ù‬لية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬تهم الذي غاب عن ا◊ي ‪Ÿ‬دة من الزمن‪ ،‬ليعود حام‪ Ó‬بيده السضك‪ Ú‬وال‪Î‬صضد‬ ‫مالية قدرها ‪ 100‬األف دج‪.‬‬
‫ل‪-‬لضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة شض‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه ‘ طريق عودتهما اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نزل قبيل اأذان‬ ‫شص ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬دة م‪-‬ن‬ ‫ا◊ال‪  ،‬وال‪- -‬ت‪- -‬ي “ت ق‪- -‬ب‪- -‬ل اإي ‪-‬داع‬ ‫وخ‪Ó- - -‬ل م‪- - -‬واج ‪- -‬ه ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ة‬
‫الإفطار‪ ،‬ليفاجئه بضضربة على مسضتوى الوجه اأصضابته مباشضرة ‘ الع‪ Ú‬اليسضرى‪،‬‬
‫سضقط جرائها على الأرضض‪ ،‬حيث تدخل شضقيقه بنزع السضك‪ Ú‬من يد ا‪Ÿ‬تهم‪،‬‬ ‫‪fi‬كمة بئر مراد رايسس تفتح ملفا آاخر مث‪Ò‬ا عن عائلة مدافع «ا‪ÿ‬ضضر»‬
‫فتعرضض هو الآخر اإ‪ ¤‬ضضربة على مسضتوى الوجه وبعضض الضضربات على مسضتوى‬
‫ال‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬دخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ون لإسض‪-‬عاف الضضحيت‪ Ú‬اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سضتشضفى‪ ،‬فيما لذا‬
‫ا÷ا‪ Ê‬من مسضرح ا÷ر‪Á‬ة وبقي ‘ حالة فرار اإ‪ ¤‬ح‪fi Ú‬اكمته غيابيا وصضدور‬
‫اأم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬بضض ا÷سض‪-‬دي‪ ،‬ال‪-‬ذي ” ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل عناصضر الشضرطة باقتحام‬
‫زوجة الّ‪Ó‬عب «فاروق ششافعي» تتهم طليقته ووالدتها ‪Ã‬حاولة اختطاف رضشيعتها!‬
‫م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬اأي‪-‬ن اأب‪-‬دى م‪-‬ق‪-‬اومة عنيفة برشضقهم با◊جارة‪ .‬ا‪Ÿ‬تهم اأثناء‬
‫مثوله اأمام جلسضة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬اأقر بواقعة العتداء على الشضقيق‪ Ú‬اللذين حاول‬ ‫^ النيابة تلتمسس عقوبة ‪ 6‬أاششهر حبسشا نافذا غيابيا ‘ حق ا‪Ÿ‬تهمت‪Ú‬‬
‫ضضربه ودفاعا عن نفسضه حمل غصضن شضجرة وعن غ‪ Ò‬قصضد اأصضاب الضضحية على‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة ا’أو‪ ¤‬بعدما اعت‪È‬تها سصببا ‘ تفرقتها‬ ‫تعود‪ ،‬اإ‪13 ¤‬اأوت ‪ ،2017‬كانت متوقفة بسصيارتها‬ ‫ات ‪-‬ه‪-‬مت زوج‪-‬ة ’عب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وا–اد‬
‫مسض‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪ ،Ú‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا حضض‪-‬ر الضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة الأول ا‪Ÿ‬تضض‪-‬رر ال‪-‬ذي صض‪-‬رح باأنه اأجرى‬
‫عمليت‪ Ú‬جراحيت‪ ،Ú‬لكنه فقد البصضر نهائيا‪ ،‬بينما تعرضض شضقيقه لندب على‬ ‫واإفسص‪-‬اد ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع «شص‪-‬اف‪-‬ع‪-‬ي»‪ ،‬م‪-‬تهمتا اإّياها‬ ‫ق‪- -‬رب اأح‪- -‬د ا‪ÓÙ‬ت ال‪- -‬ف‪- -‬اخ‪- -‬رة ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع األ ‪-‬بسص ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة «ف ‪-‬اروق شص ‪-‬اف‪-‬ع‪-‬ي»‪ ،‬ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة زوج‪-‬ه‪-‬ا‬
‫مسضتوى الوجه‪ ،‬ليتم توقيع ‘ الأخ‪ Ò‬عقوبة ‪ 10‬سضنوات سضجنا نافذا ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫ورضص‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م اب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا «اأم‪ .»Ò‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ها‪،‬‬ ‫ا’أطفال على مسصتوى منطقة سصيدي يحيى‪ ،‬لفت‬ ‫ووالدتها التي تشصغل منصصب طبيبة ‪Ã‬سصتشصفى‬
‫عن جناية الضضرب وا÷رح العمدي ا‪Ÿ‬فضضي اإ‪ ¤‬فقدان اإحدى العين‪ Ú‬وجنحة‬ ‫اأك ‪-‬دت ‪fi‬ام ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا اأن م ‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ’ ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا اأي‬ ‫انتباهها سصيارة تقوم بتعقبها كانت على متنها‬ ‫ب‪-‬وف‪-‬اريك‪à ،‬ح‪-‬اول‪-‬ة اخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف رضصيعتها البالغة‬
‫سضارة‪.‬ق‬ ‫الضضرب باإسضتعمال سض‪Ó‬ح اأبيضض‪.‬‬
‫ع‪Ó‬قة اأو معرفة شصخصصية مع ا‪Ÿ‬تهمة الرئيسصية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمت‪ ،Ú‬ا’أمر الذي جعلها تقوم بتغي‪ Ò‬مكان‬ ‫من العمر ‪ 3‬اأشصهر‪ ،‬بعد عملية ترصصد لها على‬
‫أاسشتاذ وابنه يهددان جارهما ويششتمانه لتعديه‬ ‫ورغم كل ذلك تقوم ‪ÓÃ‬حقتها وتزعجها ’أنها‬
‫‪ ⁄‬ت ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ف‪-‬ك‪-‬رة فشص‪-‬ل ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع «شص‪-‬اف‪-‬ع‪-‬ي»‬
‫ركنها للمركبة‪ ،‬عندها تفاجاأت با‪Ÿ‬تهمة تظهر‬
‫اأم ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬ا و–اول ف ‪-‬ت ‪-‬ح ب ‪-‬اب م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي ي‪-‬ح‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ة بالسصب‬
‫والتهديد‪ ،‬انتقاما منها على الظفر بقلب مدافع‬
‫على سشاحة عمومية ‘ العاصشمة‬ ‫وزواج ‪- -‬ه م‪- -‬ن اأخ‪- -‬رى‪ ،‬مشص‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬اأن ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ة‬ ‫’خ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف رضص‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وه‪-‬ي ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة هسصت‪Ò‬ية‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬ضص‪- -‬ر وزواج‪- -‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬حسصب اّدع ‪-‬اءات ت ‪-‬لك‬
‫التمسض ‡ثل ا◊ق العام لدى ‪fi‬كمة الشضراڤة‪ ،‬توقيع عقوبة ا◊بسض النافذ‬ ‫ت ‪-‬ع ‪ّ-‬م‪-‬دت ع‪-‬دم ا◊ضص‪-‬ور رغ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‡ا ج‪-‬ع‪-‬ل الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رت‪-‬بك وت‪-‬ف‪-‬تح ا’أبواب التي‬ ‫ا’أو‪ .¤‬وجاءت هذه التصصريحات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة عند‬
‫‪Ÿ‬دة ‪ 18‬شضهرا حبسضا نافذا‪ ‬وغرامة مالية بقيمة ‪ 200‬األف دج‪ ‘ ،‬حق اأسضتاذ‬ ‫واإخطارها بها ‘ ا÷لسصة السصابقة حينما مُثلت‬ ‫ك‪-‬انت م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة اأوت‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ي الفرصصة التي‬ ‫م‪- -‬ث‪- -‬ول زوج ‪-‬ة ال ‪Óّ-‬عب «ف ‪-‬اروق شص ‪-‬اف ‪-‬ع ‪-‬ي»‪ ،‬اأول‬
‫ب‪--‬ال‪--‬ط‪--‬ور ا‪Ÿ‬ت‪--‬وسض‪--‬ط واب‪-‬ن‪-‬ه ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسض ب‪-‬ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن ج‪-‬رم السضب والشض‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ضص ‪-‬رب وج ‪-‬رح ع ‪-‬م ‪-‬دي اأم ‪-‬ام م‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫اسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬قة «شصافعي» ‪Ù‬اولة اختطاف‬ ‫اأمسس‪ ،‬اأمام ‪fi‬كمة بئر مراد رايسس بالعاصصمة‪،‬‬
‫والتهديد‪.‬‬
‫تفاصضيل القضضية حسضبما دار ‘ جلسضة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬جاءت على اأسضاسض الشضكوى‬ ‫وزوجها اللذين كانا متهم‪ ،Ú‬لتطالب اإلزامهما‬ ‫ال‪- -‬رضص‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬نشصب مشص ‪-‬ادات ب‪ Ú‬ال ‪-‬ط ‪-‬رف‪Ú‬‬ ‫كضصحية ‘ قضصية سصب وتهديد من قبل طليقة‬
‫التي رسضمها كهل يبلغ العقد ا‪ÿ‬امسض من العمر‪ ،‬لدى مصضالح الأمن يتهم فيها‬ ‫بدفع تعويضس بقيمة ‪ 100‬األف دج‪ .‬وعليه التمسس‬ ‫وتتدخل اأّم ا‪Ÿ‬شصتكى منها ‪Ÿ‬سصاعدة ابنتها‪ ،‬اإّ’‬ ‫زوجها التي وصصفتها بالصصديقة السصابقة‪ ،‬كونه ’‬
‫جاره وابنه بسضبه وشضتمه وتهديده‪ ،‬وهي التهم التي اأنكرها عن نفسضه جملة‬
‫وت‪-‬فصض‪-‬ي‪ Ó-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ال‪-‬ذي اأك‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اضضي ا÷زائي اأن القضضية كيدية من طرف‬ ‫‡ثل ا◊ق العام تسصليط عقوبة ‪ 6‬اأشصهر حبسصا‬ ‫اأن الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬امت ب‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ’إن‪-‬قاذ رضصيعتها‪،‬‬ ‫ي‪-‬وج‪-‬د ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت ل‪-‬ل‪-‬زواج ا‪Ÿ‬زع‪-‬وم ب‪-‬طريقة قانونية‬
‫الضضحية ا‪Ÿ‬زعوم بسضبب وجود نزاعات عقارية بينهما حول سضاحة عمومية‬ ‫نافذا وغرامة بقيمة ‪ 50‬األف دج غيابيا ‘ حق‬ ‫وواصصلت زوجة ال‪Ó‬عب شصافعي سصردها للواقع‬ ‫الذي بفضصله صصدر حكم ط‪Ó‬ق غيابي وتلته عدة‬
‫يريد الضضحية السضتي‪Ó‬ء عليها‪ ،‬وهو قام بتبليغ ا‪Ÿ‬صضالح ا‪Ÿ‬عنية بالأمر‪‡ ،‬ا‬ ‫طليقة «شصافعي» ووالدتها‪ ‘ ،‬الوقت الذي ”‬ ‫‘ ظل تغيب ا‪Ÿ‬تهمت‪ Ú‬عن جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪،‬‬ ‫قضص ‪-‬اي ‪-‬ا‪ ،‬سص ‪-‬واء اأم ‪-‬ام ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ا◊ال اأو ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘ ال‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذ ضض‪-‬ده الإج‪-‬راءات ال‪-‬قانونية ال‪Ó‬زمة‪،‬‬
‫ليلتمسض اإفادته بال‪È‬اءة رفقة ابنه الذي اأكد اأنه ل ع‪Ó‬قة له بالقضضية ل من‬ ‫–دي ‪-‬د ت ‪-‬اري ‪-‬خ ال ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ب ‪-‬ا◊ك‪-‬م ÷لسص‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ا—‬ ‫ق ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة اإن ك‪-‬ل ت‪-‬لك ا’أح‪-‬داث ج‪-‬رت –ت ط‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫الشصراڤة‪ ،‬من بينها قضصية اإسصقاط نسصب للطفل‬
‫ق‪-‬ريب اأو ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اأك‪-‬د الضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة اأن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬عا مصضالح سضونلغاز من‬ ‫ياقوتة‪.‬ز‬ ‫مارسس ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫السصب وال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬اخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف رضص‪-‬ي‪-‬ع‪-‬تها من قبل‬ ‫ا’أّول‪ ،‬واأضصافت الضصحية اأنها بيوم الواقعة التي‬
‫تركيب العداد الكهربائي بالقطعة العقارية ‪fi‬ل النزاع واأنهما تسضببا ‘ اإلغاء‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬رخضض‪-‬ة ت‪-‬رك‪-‬يب ال‪-‬ع‪-‬داد‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسض‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ول ت‪-‬اأسضيسضه طرفا مدنيا ‘‬
‫القضضية واإلزامهما بدفع تعويضض له ج‪È‬ا لكافة الأضضرار التي ◊قت به‪.‬‬
‫فتح مكتبا بالقبة واّدعى حصضوله على قطعة أارضس بسضيدي عبد الله‬
‫فايزة‪.‬ع‬

‫فتاة ‪Œ‬ر خطيبها إا‪ ¤‬العدالة بتهمة ضشربها‬ ‫ن ّصشاب ينتحل صشفة مرٍق عقاري بتعاونية «الزدهار» ويسشلب ضشحاياه ا‪ÓŸ‬ي‪Ú‬‬
‫و‪fi‬اولة تششويه وجهها بـ«األسشيد»‬ ‫إان ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أاصص‪-‬ب‪-‬ح ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬اط‪-‬ل وي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ج ب‪-‬داف‪-‬ع أانه‬
‫واجهته عراقيل من مصصالح ا‪Ÿ‬ياه فالتعم‪ ،Ò‬ثم‬
‫«ز‪.‬ع» الذي روى على مسصامع ا‪Ù‬كمة أانه تعرف‬
‫على ا‪Ÿ‬تهم النصصاب‪ ،‬بداية سصنوات اأ’لفينيات‪،‬‬
‫“كن مرٍق عقاري هارب من العدالة انتحل صصفة‬
‫رئيسس تعاونية عقارية تدعى «ا’زدهار» الكائن‬
‫“يزت جلسضة ‪fi‬اكمة شضاب بتهمة الضضرب وا÷رح العمدي والتهديد اأمام‬ ‫قام ا‪Ÿ‬تهم بتغي‪ Ò‬مكتب أاعماله من القبة إا‪ ¤‬بئر‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م أان ‪-‬ه ك ‪-‬ان ج ‪-‬ار ع‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه وإاط‪-‬ار ‘ م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ره ‪-‬ا ب ‪-‬ع‪ Ú‬ال ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن اإ’ي‪-‬ق‪-‬اع ب‪-‬أاك‪ Ì‬م‪-‬ن‬
‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سض‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ه‪-‬ذا الأسض‪-‬بوع‪ ،‬ب‪Î‬اجع خطيبته التي قيدت‬
‫شضكوى ضضده على اأسضاسض اأنه اأبرحها ضضربا وحاول تشضويه وجهها برشض عليها‬ ‫خادم‪ ،‬وبعد ‪ 5‬سصنوات كاملة وبالبحث عن ا‪Ÿ‬تهم‪،‬‬ ‫الضصمان ا’جتماعي‪ ،‬بعدما ورد إا‪ ¤‬مسصامعه أانه‬ ‫ضصحية‪ ،‬حيث أاوهمهم بحصصوله على قطعة أارضس‬
‫سضائل روح ا‪Ÿ‬لح «السضيد» اإثر خ‪Ó‬فات نشضبت بينهما ‘ وقت سضابق‪.‬‬ ‫وصص ‪-‬ل إا‪ ¤‬مسص‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م أان‪-‬ه نصص‪-‬اب‪‡ ،‬ا اسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ى‬ ‫أاصصبح يشصتغل ‘ ›ال العقار كمرٍق‪ ،‬وأانه –صصل‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة «سصيدي عبد الله» وسصيشصيد‬
‫اسضتدعاء ا‪Ÿ‬تهم للمحاكمة ‘ قضضية خط‪Ò‬ة جرته على اأسضاسضها خطيبته التي‬ ‫بالضصحية ل‪Î‬سصيم شصكوى به أامام العدالة‪ .‬دفاع‬ ‫على قطعة أارضس با‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة ‘ منطقة‬ ‫لهم مسصاكنا تسصاهمية عن طريق تسصديد ‪Ã‬كتبه‬
‫حركت شضكوى ضضده بعد تعرضضها اإ‪ ¤‬الضضرب ا‪ÈŸ‬ح من قبله و‪fi‬اولة تشضويه‬
‫وجهها بسضائل روح ا‪Ÿ‬لح «الأسضيد»‪ ،‬اإثر خ‪Ó‬فات وقعت بينهما سضابقا‪ ،‬مشض‪Ò‬ة من‬ ‫الضصحية ركز على توفر أاركان جنحة النصصب‪ ،‬من‬ ‫سصيدي عبد الله وسصيقوم بتشصييد عليها مسصاكن‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ره ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ ‪ 1.5‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سصنتيم‬
‫خ‪Ó-‬ل اّد ع‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا اإ‪ ¤‬اأن خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬وج‪-‬ه اإ‪ ¤‬مسض‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا يوم الوقائع طالبا منها‬ ‫خ‪Ó‬ل إايهامهم بزرع فكرة ا◊صصول على شصقق‪،‬‬ ‫ذات ط ‪-‬اب ‪-‬ع اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي تسص ‪-‬اه‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬وج‪-‬ه‬ ‫كتسصبيق عن إايداع ا‪Ÿ‬لف‪ ،‬ثم يقوم ا‪Ÿ‬سصتفيد من‬
‫التحدث لإيجاد حل للمشضاكل العالقة بينهما‪ ،‬اإل اأن رفضضها للتحاور معها قام‬
‫ا‪Ÿ‬تهم ‘ اليوم ا‪Ÿ‬وا‹ ب‪Î‬صضدها بعد خروجها من مسضكنها وفجاأة يتهجم عليها‬ ‫والتمسس إالزام ا‪Ÿ‬تهم بإارجاع ا‪Ÿ‬بلغ ا‪ı‬تلسس مع‬ ‫الضصحية رفقة ضصحية ثاٍن مغ‪Î‬ب يدعى «ب‪.‬ح»‬ ‫دفع الشصطر اأ’ول ا‪Ÿ‬قدر بـ ‪ 30‬من ا‪Ÿ‬ئة من قيمة‬
‫ويوجه لها لكمة قوية على مسضتوى الوجه وبالتحديد الع‪ Ú‬اليسضرى‪ ،‬كما‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ويضس م‪-‬ادي‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬مسصت ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬امة‬ ‫وتسصلم ا‪Ÿ‬تهم من الضصحية اأ’ول مبلغ ‪ 100‬مليون‬ ‫ا‪Ÿ‬سصكن وا‪Ÿ‬قدرة ب‪ 100 Ú‬مليون سصنتيم و‪170‬‬
‫‪Œ‬راأ على رشضها بسضائل «الأسضيد» بغية تشضويه وجهها ‪Û‬رد النتقام منها‪ .‬هذه‬ ‫تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط عقوبة ‪ 5‬سص‪-‬ن‪-‬وات ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬افذا وغرامة‬ ‫سصنتيم‪ ،‬أاما الضصحية الثانية فقد سصلمه مبلغ ‪170‬‬ ‫مليون سصنتيم‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا الضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ج‪-‬لسض‪-‬ة ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ة خ‪-‬ط‪-‬يبها‪ ،‬م‪Î‬اجعة عن‬
‫اّدعائها‪ ‘ ،‬ح‪ ⁄ Ú‬تنكر وجود خ‪Ó‬فات بينهما‪ ،‬موضضحة ‘ معرضض اأقوالها اأنه‬ ‫م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬درها ‪ 100‬أال ‪-‬ف دج ‘ ح ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع‬ ‫مليون سصنتيم‪ ،‬وبعدها يقول الضصحية الذي أاكل‬ ‫وشصهدت جلسصة ‪fi‬اكمة ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬دعو «ب‪.‬ع»‬
‫بتاريخ الوقائع حاول اأحد الأشضخاصض الغرباء التهجم عليها برشض عليها سضائل‬ ‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫إاصصدار أامرا بالقبضس ضصده‪.‬‬ ‫وشصرب منه الشصيب و‪ ⁄‬يتحصصل على مسصكن ’ئق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تواجد ‘ حالة فرار‪ ،‬حضصور الضصحية ا‪Ÿ‬دعو‬
‫روح ا‪Ÿ‬لح‪ ،‬اإل اأنها ‪ ⁄‬تتمكن من التعرف على هويته‪fl ،‬لية ا‪Ÿ‬سضوؤولية من‬
‫على عاتق خطيبها‪ ،‬كما صضفحت عنه اأمام القاضضي‪ .‬من جهة اأخرى‪“ ،‬سضك‬
‫ا‪Ÿ‬تهم بعدم ع‪Ó‬قته بالتهامات ا‪Ÿ‬وجهة اإليه من قبل خطيبته‪ ،‬طالبا ال‪È‬اءة‬
‫‘ حقه ‘ ظل تنازل الضضحية عن التعويضضات‪ ،‬هذا ما جعل وكيل ا÷مهورية‬
‫اإلطاحة بعصشابة «الهايج» و«الششاير» ا‪ı‬تصشة ‘ السشرقة والعتداء بع‪ Ú‬البنيان‬
‫سضهيلة ز‬ ‫يلتمسض تطبيق القانون ‘ حقه‪.‬‬ ‫“ك ‪-‬نت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن وضص‪-‬ع ح‪-‬د م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ام‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا وسص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬هما وت ‪-‬فصص ‪-‬ي‪ ‘ ،Ó-‬ح‪ Ú‬أاك‪-‬د الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ان أان‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ام‬
‫يضشرم النار أامام ا‪Ÿ‬درسشة ا‪Ÿ‬تعددة التقنيات‬ ‫لنشصاط عصصابة «الهايج» و«الشصاير» ا‪ı‬تصصة ‘ ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪ Ú‬وم‪-‬بلغ ما‹ كان بحوزتهما‪ ،‬رف‪-‬ق‪-‬ة شص‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬ار ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م سص‪-‬يارتهما بعدما‬
‫السص ‪-‬رق ‪-‬ة و‪ ‬ا’ع ‪-‬ت ‪-‬داء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬أاسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وعلى هذا اأ’سصاسس‪ ،‬تنقلت مصصالح الدرك على ت‪-‬ع‪-‬ذر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا سص‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ها نتيجة مقاومتهما لهما‪،‬‬
‫ألن أاعوان األمن منعوه من مقابلة طليقته‬ ‫ب ‪-‬يضص ‪-‬اء ب ‪-‬ع‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ان وسص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ‡ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال ‪-‬ف ‪-‬ور إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‪ ،‬أاي ‪-‬ن ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وا –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ‘ مضص ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا أان ه‪-‬ذا اأ’خ‪ Ò‬ه‪-‬و م‪-‬ن أاشص‪-‬ه‪-‬ر‬
‫سص‪-‬ي‪-‬ارات وه‪-‬وات‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ال‪-‬ق‪-‬بضس على القضصية أاسصفر عن توقيف أاحد ا‪Ÿ‬تهم‪ ،Ú‬ويتعلق سص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ‘ وج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وسص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‡ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪-‬هما من‬
‫اأوقفت‪ ،‬موؤخرا‪ ،‬ا÷هات الأمنية الناشضطة على مسضتوى دائرة ا◊راشض‪ ،‬كه‪Ó‬‬
‫يبلغ ‪ 43‬سض‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬لرت‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ه جنح اإضضرام النار ‘ ملك الغ‪ Ò‬والسضكر‬ ‫«ال‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ج» ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ’ ي ‪-‬زال ال ‪-‬ب ‪-‬حث ج ‪-‬اري ‪-‬ا ع ‪-‬ن اأ’م‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ن‪-‬ى «ال‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ج» ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف ‘ ا‪Ÿ‬نطقة أاموال وهواتف نقالة‪ ،‬ليلتمسصا قبول تأاسصيسصهما‬
‫وال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي والإخ‪Ó-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬ع‪-‬ام‪ .‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف ت‪-‬وج‪-‬ه يوم الواقعة نحو‬ ‫ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬داءات‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف على ا‪Ÿ‬واطن‪‡ ،Ú‬ا أادخل طرفا مدنيا ‘ القضصية‪ ،‬مع إالزام ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬بدفع‬ ‫«الشصاير»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬درسضة ا‪Ÿ‬تعددة التقنيات ‘ ا◊راشض من اأجل م‪Ó‬قاة طليقته التي تعمل‬ ‫تفاصصيل القضصية حسصبما دار ‘ جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬الرعب إا‪ ¤‬نفوسصهم‪ ،‬فيما ’ذ «الشصاير» بالفرار تعويضس لهما بقيمة ‪ 63‬مليون سصنتيم ج‪È‬ا لكافة‬
‫ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن اأع‪-‬وان الأم‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬وه م‪-‬ن ال‪-‬دخ‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسضسض‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا اأثار‬
‫حفيظته‪ ،‬حيث تناول ا‪ÿ‬مر ثم توجها ›ددا نحو ا‪Ÿ‬وؤسضسضة‪ ،‬اإذ اأضضرم النار‬ ‫ج‪-‬اءت ع‪-‬ل‪-‬ى أاسص‪-‬اسس ال‪-‬ب‪Ó-‬غ ال‪-‬ذي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه مصص‪-‬ال‪-‬ح إا‪ ¤‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ›ه ‪-‬ول ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع‪-‬د ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع اأ’ضصرار التي ◊قت بهما‪ ،‬واسصتنادا إا‪ ¤‬ما تقدم‬
‫‪Ã‬داخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬واإث‪-‬ر ه‪-‬ذه الأف‪-‬ع‪-‬ال‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬قل اأفراد الشضرطة وقاموا بتوقيف ا‪Ÿ‬عني‬ ‫الدرك الوطني على مسصتوى ع‪ Ú‬البنيان من قبل اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ” ،‬إاع‪-‬داد م‪-‬ل‪-‬ف م ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬مسس ‡ث‪-‬ل ا◊ق ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دى‬
‫و–وي‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن اأم‪-‬ر وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬اإيداعه ا◊بسض اإ‪ ¤‬غاية‬ ‫شص‪-‬اب‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬دري‪-‬ن م‪-‬ن و’ي‪-‬ة ع‪ Ú‬ال‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬يد جزائي ضصده بجرم السصرقة بالتعدد أاحيل ‪Ã‬وجبه ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة الشص‪-‬راڤ‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ا◊بسس ال‪-‬نافذ‬
‫‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د م‪-‬ن‪-‬اقشض‪-‬ة قضض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬اأنكر “اما اأنه اأضضرم النار ‘ ا‪Ÿ‬وؤسضسضة‪،‬‬
‫متمسضكا اأنه كان ‘ حالة سضكر فقط‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬التمسض ‡ثل ا◊ق العام معاقبته‬ ‫بتعرضصهما إا‪ ¤‬ا’عتداء بالعنف بسص‪Ó‬ح أابيضس من ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬حاكمة وفقا إ’جراءات ا‪Ÿ‬ثول ‪Ÿ‬دة ‪ 3‬سصنوات وغرامة مالية بقيمة ‪ 100‬أالف دج‬
‫فا—‪.‬غ‬ ‫بعام حبسضا نافذا‪.‬‬ ‫فايزة‪.‬ع‬ ‫قبل شصاب‪ Ú‬الذين حاو’ سصلبهما سصيارتهما‪ ،‬وبعد ال ‪-‬ف ‪-‬وري‪ ،‬أاي‪-‬ن أان‪-‬ك‪-‬ر ا÷رم ا‪Ÿ‬نسص‪-‬وب إال‪-‬ي‪-‬ه ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم‪.Ú‬‬
‫‪11‬‬ ‫السسبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلوسسط‬
‫فيما سسيطر فريق أامن ا÷زائر العاصسمة على حزام بطل ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫نتيجة تضسييقيات و‡ارسسات غ‪ Ò‬قانونية من طرف ا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية الناشسطة با‪Ÿ‬نطقة‬
‫إختتام إلبطولة إ÷هوية لرياضسة «إلكارإتي دو»‬
‫ما ب‪ Ú‬مصسالح إلشسرطة ‘ إ÷لفة‬ ‫‪ 15‬مؤوسسسسة صسغ‪Ò‬ة ومتوسسطة مهددة باإلف‪Ó‬سس‬
‫تأاّلق رياضسيو‪  ‬أامن ا÷زائر العاصسمة ‘ منافسسات البطولة ا÷هوية‬
‫لرياضسة «الكاراتي دو» ما ب‪ Ú‬مصسالح الشسرطة لناحية الوسسط‪ ،‬والتي‬
‫جرت فعالياتها‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬با‪Ÿ‬رّكب اأ’و‪Ÿ‬بي‪« ‬أاول نوفم‪à »È‬دينة‬
‫ا÷لفة‪ ،‬حيث شسهدت هذه البطولة التي دامت ‪ 4‬أايام‪ ،‬مشساركة‪ ‬زهاء‬
‫وتسسريح إلعمال بدلسس وبغلية ‘ بومردإسس!‬
‫‪ 121‬رياضسي ورياضسية ‪ّÁ‬ثلون ‪ 11‬أامن و’ية لناحية الوسسط‪ ،‬ويتعّلق‬ ‫دعا ما يقارب ‪ 15‬شسابا مسستثمرا من أاصسحاب ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الصسغ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬توسسطة‪ ،‬الذين يزاولون نشساطهم على مسستوى بغلية ودّلسس‬
‫اأ’م‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة وا÷ل‪-‬ف‪-‬ة وت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة وا÷زائر العاصسمة وا‪Ÿ‬دية‬ ‫’نعام والدواجن‪ ،‬وا‹ بومرداسس إا‪ ¤‬التدخل وفتح –قيق ضسد التعاونيات الف‪Ó‬حية‬ ‫شسرق بومرداسس‪› ‘ ،‬ال صسناعة أاغذية ا أ‬
‫وال ‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة وت‪-‬ي‪-‬زي وزو وب‪-‬وم‪-‬رداسص والشس‪-‬ل‪-‬ف وع‪ Ú‬ال‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى وا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫’نعام‪‡ ،‬ا جعلهم‬ ‫الناشسطة بهات‪ Ú‬الدائرت‪ ،Ú‬التي ‪Œ‬اوزت صس‪Ó‬حياتها القانونية من بيع النخالة للف‪Ó‬ح‪ Ú‬إا‪ ¤‬صسناعة أاغذية ا أ‬
‫ي ‘ الدخول للمنافسسة‪ ،‬أاين‪ ‬عادت‬ ‫’ف‪Ó‬سس والغلق‪.‬‬ ‫مهددين با إ‬
‫والذين أابانوا عن اسستعدادهم القو ّ‬
‫ا‪Ÿ‬رتبة اأ’و‪ ¤‬حسسب الفرق لفريق أامن و’ية ا÷زائر‪ ،‬ليليه ‘ ا‪Ÿ‬رتبة‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪Ú‬‬ ‫زهية‪.‬ت‬
‫الثانية فريق أامن و’ية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬اأّما‪ ‬ا‪Ÿ‬رتبة الثالثة فعادت لفريق أامن‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬خ ‪- -‬رط‪ Ú‬ف ‪- -‬ق ‪- -‬ط‪ ،‬ال ‪- -‬ذي ‪- -‬ن ’‬
‫و’ية بومرداسص‪Œ .‬در اإ’شسارة‪ ،‬إا‪ ¤‬أان هذه البطولة ا÷هوية شسهدت‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون من ا’أرباح ا‪Ÿ‬نصسوصص‬ ‫وحسسب تصسريح الشسباب ا‪Ÿ‬سستثمر‬
‫تنظيما ‪fi‬كما‪ ،‬وقد اسستمرت فعالياتها ‪Ÿ‬دة أاربعة أايام متتالية‪ ،‬حيث‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‘ اإط ‪-‬ار ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ري‪-‬ر السس‪-‬ن‪-‬وي‬ ‫لـ«النهار»‪ ،‬فاإنهم اسستفادوا من دعم‬
‫اأسسهمت وبشسكل كب‪ ‘ Ò‬تنشسيط الفعل الرياضسي واسستقطاب جمهور‬ ‫ال ‪- -‬غ ‪- -‬ائب “ام ‪- -‬ا‪ ،‬واإقصس ‪- -‬اء ب‪- -‬اق‪- -‬ي‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ة ’إنشس ‪-‬اء م ‪-‬وؤسسسس‪-‬ات صس‪-‬غ‪Ò‬ة‬
‫مداح زكرياء‬ ‫واسسع من ‪ّfi‬بي وعشساق هذه الرياضسة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬خ ‪-‬رط‪ ،Ú‬وق ‪-‬د‬ ‫ومتوسسطة ‘ ›ال صسناعة اأغذية‬
‫تلقت «النهار» عشسرات النسسخ من‬
‫سسكان قرية‪ ‬إلنثيلة‪ ‬با÷لفة‪ ..‬إ‪Ÿ‬هّمشسون فوق إألرضس!‪ ‬‬ ‫ا‪Ÿ‬راسس ‪Ó- -‬ت ال‪- -‬ت‪- -‬ي ق‪- -‬ام الشس‪- -‬ب‪- -‬اب‬
‫ا’أن ‪-‬ع ‪-‬ام وال‪-‬دواج‪-‬ن ب‪-‬دائ‪-‬رت‪-‬ي دلسص‬
‫وب ‪-‬غ ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬اه‪-‬م‪-‬وا ب‪-‬ذلك ‘ ت‪-‬وسّس‪-‬ع‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬أازي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 2000‬نسس‪-‬م‪-‬ة تسس‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ن‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬تابعة إ’قليم بلدية‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ر ب ‪-‬اإرسس‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا اإ‪ ¤‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬وؤسسسس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وتشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل اأزي‪-‬د م‪-‬ن ‪45‬‬
‫تعظميت دائرة ع‪ Ú‬اإ’بل جنوب عاصسمة و’ية ا÷لفة‪ ،‬من عدة صسعوبات‬ ‫مديرية ا‪Ÿ‬صسالح الف‪Ó‬حية والغرفة‬ ‫عام‪ ،Ó‬اإ’ اأنهم ‘ ا’آونة ا’أخ‪Ò‬ة‬
‫حوت يومياتهم إا‪ ¤‬جحيم‪‡ ،‬ا جعل أاغلبيتهم يفكرون ‘ النزوح إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دن‬ ‫الف‪Ó‬حية للو’ية ومديرية التجارة‬ ‫اأضس‪-‬ح‪-‬وا م‪-‬ه‪-‬ددي‪-‬ن ب‪-‬ا’إف‪Ó-‬سص وغلق‬
‫الك‪È‬ى‪ ،‬على غرار مسسعد وع‪ Ú‬اإ’بل وحتى إا‪ ¤‬سسيدي ‪fl‬لوف ا‪Û‬اورة‬ ‫وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬اجم‪ ،‬من‬ ‫م‪-‬وؤسسسس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬صس‪-‬غ‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪ّ-‬ول‬
‫خرت أاح‪Ó‬مهم ‘ وعود ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬الذي‬ ‫بو’ية اأ’غواط‪ ،‬وهذا بعدما تب ّ‬ ‫دون اأن ‪Œ‬د اآذانا صساغية‪ ،‬وكذا اإ‪¤‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ل‪-‬تطوير ا’قتصساد‬
‫ابتعدوا كث‪Ò‬ا عن قضساياهم وانشسغا’تهم التي ما فتئوا يطرحونها‪’ ،‬سسيما‬ ‫وا‹ ب ‪-‬وم ‪-‬رداسص‪ ،‬وزارت ‪-‬ي ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫ا‪Ù‬لي والوطني ‘ ظل ا’أوضساع‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬ب‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث ذّك ‪-‬ر ال ‪-‬عشس ‪-‬رات ‡ن –دث ‪-‬وا‪ ‬إا‪¤‬‬ ‫وال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ودع‪-‬وه‪-‬م للتدخل ’إنقاذ‬ ‫ا’ق ‪- -‬تصس ‪- -‬ادي ‪- -‬ة ال ‪- -‬راه ‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ج‪- -‬راء‬
‫«النهار»‪ ‬بانشسغا’تهم اأ’سساسسية‪ ،‬على غرار غياب التهيئة العمرانية واإ’نارة‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اوزات غ‪ Ò‬ال ‪- -‬ق ‪- -‬ان ‪- -‬ون ‪- -‬ي‪- -‬ة ا’ق ‪-‬تصس ‪-‬اد ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬اإ‪ ¤‬صس ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬حيث اأكد اأحد ا‪Ÿ‬سستثمرين م‪- - -‬وؤسسسس‪- - -‬ات ‪- -‬ه ‪- -‬م ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬غ ‪- -‬رة م ‪- -‬ن‬
‫العمومية‪‡ ،‬ا جعل القرية‪ ‬تعيشص ‘ ظ‪Ó‬م دامسص متعرضس‪ Ú‬لشستى أانواع‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ية الناشسطة اأغذية ا’أنعام بطريقة غ‪ Ò‬قانونية اأن ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬نشس‪-‬ط ب‪-‬طرق ا’إف‪Ó-‬سص‪ ،‬وف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ن‪-‬ت‪-‬يجة‬
‫ا‪ı‬اطر‪ ،‬من بينها لسسعات العقارب ‘ الصسيف‪ ،‬ونقصص ا‪Ÿ‬ياه الشسروب‬ ‫على مسستوى دائرتي بغلية ودلسص‪ ،‬وف‪- -‬وضس‪- -‬وي‪- -‬ة وب‪- -‬ي‪- -‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ة و’ ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ه‪-‬ذه ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ال ‪- -‬تضس‪- -‬ي‪- -‬ي‪- -‬ق ا◊اصس‪- -‬ل م‪- -‬ن ط‪- -‬رف‬
‫وانعدام مياه السسقي‪ ،‬حيث أاتلفت ‪fi‬اصسيلهم الزراعية بسسبب ا÷فاف‪،‬‬ ‫التي خرقت كل القوان‪ Ú‬و‪Œ‬اوزت ا‪Ÿ‬نخرط‪ Ú‬ضسمن التعاونيات‪ ،‬من ف ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ار ال ‪-‬واح ‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ة ا‪Ÿ‬طاحن العمومية وا‪ÿ‬اصسة حول‬
‫يضساف إاليه غياب الغاز الطبيعي رغم أان ا‪Ÿ‬نطقة توجد ب‪ Ú‬عدة شسبكات‬ ‫صس‪Ó- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪ı‬ول ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬اأي ‪-‬ن دون ا‪ÿ‬ضسوع للتسسجيل ‘ السسجل ي‪-‬ك‪-‬لفهم ‪ 150‬األ ‪-‬ف دج ث‪-‬م ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ون‪-‬ه التسسع‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬طبقة على اقتناء مادة‬
‫رئيسسية للتموين ’ تتجاوز ‪ 9‬كلم‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن نقصص النقل ا‪Ÿ‬درسسي وغياب‬ ‫–ولت من تعاونياتّ خدماتية اإ‪ ¤‬التجاري‪ ،‬باعتبار قانون التعاونيات للف‪Ó‬ح‪ Ú‬بسسعر ي‪Î‬اوح ما ب‪ 185 Ú‬ال ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬ال ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Œ‬اوزت السس ‪-‬ق‪-‬ف‬
‫اإ’كمالية‪ ،‬حيث يج‪ È‬الت‪Ó‬ميذ يوميا على التنقل إا‪ ¤‬مقر بلدية‪ ،‬على‬ ‫موؤسسسسات صسناعية‪ ،‬من دعم مربي ‪Á‬ن ‪-‬ع صس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة اأغ‪-‬ذي‪-‬ة ا’أن‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬ب‪-‬ل و‪ 188‬األف دج بنسسبة فائدة تصسل اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬طلوب‪ ،‬ما ب‪ 2800 Ú‬دج و‪3000‬‬
‫مسسافة ‪ 54‬كلم‪ ،‬أاو التوجه نحو سسيدي ‪fl‬لوف بو’ية اأ’غواط‪ .‬هذا وقد‬ ‫ا’أب ‪-‬ق‪-‬ار ا◊ل‪-‬وب بـ‪ 4‬ك‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن م‪-‬ادة اق ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ادة ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬دي‪-‬وان ‪ 25‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬عوضص ‪ 163‬األف دج دج‪ ،‬وهو السسعر–حسسبهم– الذي ’‬
‫أاثار عدد منهم مشسكل انعدام ا‪ÿ‬دمات ال‪È‬يدية‪ ،‬كون مكتبها الوحيد ’‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ل ب‪-‬ق‪-‬رة ي‪-‬وميا‪ ‘ ،‬اإطار ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ’أغ ‪-‬ذي ‪-‬ة ا’أن‪-‬ع‪-‬ام وب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ف‪-‬ائ‪-‬دة ‪ 7‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ما يخدم ’ الصسانع و’ الف‪Ó‬ح على حد‬
‫يفتح سسوى مرة واحدة ‘ الشسهر‪ ،‬وانعدام وسسائل النقل‪‡ ،‬ا جعل القرية‬ ‫دع ‪-‬م ال ‪-‬دول‪-‬ة ‪Ÿ‬رب‪-‬ي ا’أب‪-‬ق‪-‬ار ودع‪-‬م للف‪Ó‬ح‪ Ú‬بنسسبة فائدة قدرها ‪ 7‬من ي ‪-‬نصص ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ق ‪-‬ان ‪-‬ون ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي‪-‬ات سسواء‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫تعيشص ‘ عزلة تامة‪.‬‬
‫جلت لوحدها ‪ 26‬حالة خ‪Ó‬ل شسهر فيفري ا÷اري‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة سس ّ‬
‫تخصسيصس ‪ 26‬مليار سسنتيم لإ‚از مشساريع إلصسرف‬
‫إلصسحي ببلديات إ÷لفة ‪ ‬‬ ‫دإء إلليشسمانيوز يهّدد سسّكان ع‪ Ú‬وسسارة ‘ إ÷لفة‬
‫اأّنه حتى ا◊قن والقطن وماء الغسسيل‪ ،‬يكاد ’‬ ‫سس‪- -‬ج‪- -‬لت و’ي ‪-‬ة ا÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل شس ‪-‬ه ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ري م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وت ‪-‬كشس ‪-‬ف مصس ‪-‬ادر‬
‫أاك ‪-‬د‪ ،‬ن ‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة اأ’سس‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬وزي‪-‬ر ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسس‪ Ú‬نسس‪-‬يب‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشص‬ ‫يوجد ‘ ا‪Ÿ‬سستشسفيات‪ ،‬وهو ما اأوضسحه بعضص‬ ‫ا÷اري‪ ،‬ارت ‪- -‬ف ‪- -‬اع‪- -‬ا ‘ ع‪- -‬دد ا’إصس‪- -‬اب‪- -‬ات ب‪- -‬داء «النهار» اأّن هذا ا‪Ÿ‬رضص ا‪ÿ‬ط‪ Ò‬الذي يتّوسسع‬
‫زيارته‪ ‬ا‪Ÿ‬يدانية لو’ية ا÷لفة التي دامت يوم‪ Ú‬كامل‪ ،Ú‬أان جل ا‪Ÿ‬شساريع‬ ‫ا’أشس ‪- -‬خ ‪- -‬اصص ال ‪- -‬ذي ‪- -‬ن ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬وا اإ‪ ¤‬مصس ‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫«ال‪-‬ل‪-‬يشس‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬وز»‪ ،‬ح‪-‬يث اأحصست مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬ديرية بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ره ‪-‬يب ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬داشس‪-‬ر‬
‫ا‪ı‬صسصسة إ’‚از شسبكات الصسرف الصسحي قد ” رفع التجميد عنها هذه‬ ‫ا’سستعجا’ت‪ ،‬حيث صسدموا بعدم وجود ا◊قن‬ ‫ال ّصس ‪-‬ح ‪-‬ة ‪ 39‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة مسس‪ّ-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ب‪ Ú‬ال‪-‬ل‪-‬يشس‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬وز ا‪Ÿ‬ع ‪-‬زول ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ن ‪-‬تشس‪-‬ر اإ‪ ¤‬اأب‪-‬ع‪-‬د ا◊دود‪ ،‬اإن ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫السسنة‪ ،‬وأان و’ية ا÷لفة قد ُخ ّصسصص لها غ‪Ó‬ف ما‹ قدره ‪ 26‬مليار سسنتيم‬ ‫والدواء ال‪Ó‬زم‪ ،‬كاشسف‪ Ú‬بذلك عن مدى خطورة‬ ‫ا÷ل ‪-‬دي وال ‪-‬ل ‪-‬يشس ‪-‬م ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬وز ا‪Ÿ‬ع‪-‬وي‪ ،‬وّ” تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ت ‪-‬ك ‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ا◊م‪Ó-‬ت ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل الّصس‪-‬ح‪-‬ي‬
‫إ’‚از شس‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ات الصس‪- -‬رف الصس‪- -‬ح‪- -‬ي وب‪- -‬عضص ‪fi‬ط‪- -‬ات تصس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬ ‫الوضسع‪ ،‬اإن ‪ ⁄‬تتدخل ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية للتصسدي‬ ‫اأغلب ا◊ا’ت حسسب ذات ا‪Ÿ‬صسالح‪ ‘ ،‬البلديات وع ‪Ó-‬ج ا‪Ÿ‬صس ‪-‬اب‪ ،Ú‬واأضس ‪-‬افت ذات ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر اأن‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‪ ‬ذات اأ’ول‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة سس‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬لديات الو’ية ضسمن ال‪È‬نامج‬ ‫لهذا ا‪Ÿ‬رضص ا‪Ÿ‬عدي الذي ينتشسر بسسرعة‪ ،‬وهو‬ ‫الشسمالية للو’ية‪ ،‬على غرار بلدية ع‪ Ú‬وسسارة‪ ،‬رغم جرسص ا’إنذار ضسد هذا «ا‪Ÿ‬رضص الفّتاك»‪،‬‬
‫القطاعي‪ ،‬حسسب اأ’ولويات وبالتنسسيق مع السسلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬مضسيفا أانه‬ ‫م‪-‬ا ت‪-‬رك تسس‪-‬اوؤ’ت وت‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ول ن‪-‬قصص ا’أدوي‪-‬ة‬ ‫التي سسجلت لوحدها ‪ 26‬حالة‪ ،‬والتي اأّكدت ذات والذي اأّكد ‪fl‬تصسون اأنه خط‪ Ò‬وقاتل ‘ بعضص‬
‫على ا‪Ÿ‬سسؤوولي‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬أان يسستغلوا الفرصسة لرفع الغ‪ Í‬عن السسكان‬ ‫واللقاحات ا‪Ÿ‬هّربة –حسسبهم– والتي تباع دون‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر اأن ‪-‬ه ّ” ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ‘ ،‬ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ا’أح‪- -‬ي‪- -‬ان‪ ،‬وي‪Î‬ك ل‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬عضص تشس ‪ّ-‬وه ‪-‬ات دائ ‪-‬م ‪-‬ة‪،‬‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان عددا من اأ’حياء الشسعبية ع‪36 È‬‬ ‫و–سس‪ Ú‬معيشستهم اليومية‪ .‬ل إ‬ ‫ك عند الصسيادلة ‘ غياب الضسم‪ Ò‬وا‪Ÿ‬راقبة‪،‬‬ ‫شس ّ‬ ‫سس ‪ّ-‬ج ‪-‬ل ف ‪-‬ي ‪-‬ه تضس ‪-‬ارب ‘ ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى ب‪ Ú‬وخاصسة الفتيات ‘ مقتبل العمر‪ ،‬حيث يصسيب‬
‫بلدية ’زالت ‪ ⁄‬تربط بشسبكات التطه‪ ،Ò‬وبعضص قنوات الصسرف الصسحي‬ ‫خاصسة واأّن ا‪Ÿ‬سسوؤولية –يقولون– تقع على عتق‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية ا’سستشسفائية وموؤسسسسات م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن ا÷سس ‪-‬م‪ ،‬خ ‪-‬اصس‪-‬ة ال‪-‬وج‪-‬ه‬
‫تصسب ‘ الفضساء واأ’ودية‪ ،‬كما هو ا◊ال ‘ الب‪Ò‬ين ومسسعد وقرية القاهرة‬ ‫روؤسس‪- -‬اء ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات‪ ،‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة ع‪- -‬دم اأخ‪- -‬ذه ‪-‬م‬ ‫ال ّصس‪- -‬ح ‪-‬ة ا÷واري ‪-‬ة‪ ،‬اأي ‪-‬ن اأب ‪-‬دى سس ‪ّ-‬ك ‪-‬ان ا÷ه ‪-‬ت‪ Ú‬وال ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن وال ‪-‬رج‪-‬ل‪ ،Ú‬اإ’ اأّن م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬
‫بإاقليم بلدية سسلمانة‪ ،‬جنوب شسرق عاصسمة الو’ية‪ ،‬وهذا‪ ‘ ‬ظل غياب‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪ّ-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا القيام‬ ‫الشس‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة للو’ية‪ ،‬تخّوفهم‪ ‬من وقوع ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة ك‪-‬ح‪-‬ال سس‪-‬لمانة ومسسعد‬
‫‪fi‬طات لتصسفية ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬سستعملة‪ ،‬حيث تلقت عملية رفع التجميد عن‬ ‫ب ‪-‬ا◊م ‪Ó-‬ت ال ‪-‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬قضس ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫اإصسابات بينهم‪ ،‬خاصسة ت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬دارسص‪ ‘ ،‬ظّل وق‪-‬ط‪-‬ارة وسس‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬ال واأم ال‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ام‪ ،‬اصس‪-‬ط‪-‬دموا‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت م‪›È‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة السس‪-‬ك‪-‬ان اسس‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬انا وارتياحا لدى‬ ‫ا◊شسرات التي توؤدي اإ‪ ¤‬انتشسار هذا الداء‪.‬‬ ‫غياب الرقابة الصسحّية وعدم الزيارات ا‪Ÿ‬يدانية ب ‪-‬اف ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ار ا’أدوي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ضس‪-‬ادة‪ ،‬اأي‪-‬ن يضس‪-‬ط‪-‬رون اإ‪¤‬‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫فعاليات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪.Ê‬‬ ‫مداح زكرياء‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دارسص وغ‪-‬ي‪-‬اب ح‪-‬م‪Ó-‬ت التوعية والتحسسيسص شسرائه من الصسيادلة‪ ،‬مضسيف‪ ‘ Ú‬ذات السسّياق‬
‫‪$‬ترإفق إلشسرطة ‘ خرجتها إلليلية للتكّفل‬
‫با‪Ÿ‬تشسردين ‘ ع‪ Ú‬إلدفلى‬ ‫غياب إلتنمية يدخل حي ع‪ Ú‬إلعرإئسس ‘ إ‪Ÿ‬دية دإئرة إلتهميشس‬
‫ت ‪-‬ه ‪-‬دده‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ع‪Ú‬‬ ‫ن‪ّ-‬د د سس‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي ع‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬رائسص ال‪-‬واق‪-‬ع ب‪-‬اأعا‹ اإنشساوؤها بطريقة بدائية منذ عشسرات السسن‪Ú‬‬
‫رغم اأ’مطار وال‪È‬د وموجات الثلج‪ ،‬يقضسي عشسرات «ا‪Ÿ‬غبون‪‡ »Ú‬ن ’‬ ‫الشس ‪-‬ي‪-‬خ‪ ،‬اأي‪-‬ن يصس‪-‬عب ع‪-‬ل‪-‬ى اأصس‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي اآل ه ‪-‬روب ‪-‬ا م ‪-‬ن ا’إره ‪-‬اب و‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬اأي‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‬
‫مأاوى لهم‪ ،‬لياليهم ‘ العراء‪ ،‬نسساء ورجال‪ ،‬ومنهم من يف‪Î‬شص «الكارتون»‪.‬‬ ‫السس‪ Ò‬ع‪È‬ه خ‪- -‬اصس‪- -‬ة م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬وات ا’أخ‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ’أدنى ظروف ا◊ياة الكر‪Á‬ة‪ ،‬بدءا من انعدام‬
‫هكذا التقينا اأ’سسبوع الفارط بعشسرات ا‪Ÿ‬تشسردين ‘ بلديتي ع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫ع‪È‬وا عن غضسبهم واسستيائهم الشسديدين من ق‪- -‬ن‪- -‬وات الصس‪- -‬رف الصس‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬وك‪- -‬ذا هشس‪- -‬اشس‪- -‬ة‬
‫وخميسص مليانة‪ ،‬أاين رافقت «النهار» القافلة اأ’منية لو’ية ع‪ Ú‬الدفلى‪،‬‬ ‫العاجل قبل حدوث ما ’ يحمد عقباه‪ ،‬وقد‬ ‫صس ‪-‬مت السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأضس‪-‬ح‪-‬ى السس‪-‬ك‪-‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا يشس‪-‬ك‪-‬ل‬
‫التي انطلقت ‘ خرجة ليلية للبحث عن متشسردين لتقّدم لهم ا‪Ÿ‬ؤوونة‬ ‫ناشسد سسكان ا◊ي السسلطات ا‪Ù‬لية ‪Ã‬نحهم‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬داءات ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأط ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وه‪-‬ا ‘ ع‪-‬دة خطرا نظرا للوضسعية الكارثية التي اآلت اإليها‬
‫الضس‪-‬روري‪-‬ة ‘ ظ‪-‬روف ال‪È‬د ا’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشس‪-‬هدها ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وكانت‬ ‫ب ‪-‬رام ‪-‬ج اسس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دات‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫مناسسبات‪ ،‬من اأجل تغي‪ Ò‬واقعهم ا’جتماعي بسس ‪-‬بب ال ‪-‬تصس‪-‬دع‪-‬ات وال‪-‬تشس‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ات‪ ،‬اإضس‪-‬اف‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫القافلة مدعمة بكل لوازم اإ’سسعاف والدعم واإ’عانة‪ ،‬مرفوقة ‪Ã‬مثل‪ Ú‬عن‬ ‫ي ‪-‬خصص ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق وك‪-‬ذا حصسصص ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬زري ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ون‪-‬ه وسس‪-‬ط اأوضس‪-‬اع ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة انتشسار الروائح الكريهة التي –بسص ا’أنفاسص‬
‫مديرية النشساط ا’جتماعي والتضسامن وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية واله‪Ó‬ل اأ’حمر‬ ‫الريفي ورخصص البناء‪ ،‬وتخليصسهم من ا‪Ÿ‬عاناة‬ ‫خ ‪-‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ي ‪-‬وت ت ‪-‬ك‪-‬اد ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى روؤوسس‪-‬ه‪-‬م‪ .‬والناجمة عن مياه الصسرف التي تصسب وسسط‬
‫ا÷زائري‪ ،‬وكانت البداية من عاصسمة الو’ية ع‪ Ú‬الدفلى ثم مدينة خميسص‬ ‫اليومية التي يعيشسونها ‘ حيهم الذي تنعدم‬ ‫وحسسب ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬فاإن ظروف العيشص ‘ حي ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن‪ .‬ورغ ‪-‬م اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ا◊ي م‪-‬ن مشس‪-‬روع‬
‫” التكفل بعدد ‡ن ’ مأاوى لهم‪Œ .‬در اإ’شسارة إا‪ ¤‬أان‬ ‫مليانة‪ ،‬حيث ّ‬ ‫فيه اأدنى الشسروط الضسرورية للحياة‪.‬‬ ‫ع‪ Ú‬العرائسص الفوضسوي اأقل ما يقال عنها اإنها لتهيئة الطريق ا‪Ÿ‬وؤدي اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬اإ’ اأنه ‪⁄‬‬
‫مصسالح أامن و’ية ع‪ Ú‬الدفلى من خ‪Ó‬ل إاطاراتها وأاعوانها العامل‪ Ú‬بأامن‬ ‫وليد‪.‬م‬ ‫ماأسساوية‪ ‘ ،‬بيوت ’ تصسلح ’إيواء البشسر‪ ” ،‬ي‪-‬ع‪ّ-‬م ‪-‬ر ط‪-‬وي‪ Ó-‬بسس‪-‬بب ا’ن‪-‬ز’ق‪-‬ات ال‪-‬تي اأضسحت‬
‫الدوائر الـ‪ 11‬ا‪Ÿ‬وزعة ع‪ È‬تراب الو’ية‪ ،‬نفذت ‪ 11‬عملية مشسابهة تزامنا‬
‫مع تلك العملية ا‪Ÿ‬نفذة ‪Ã‬دينتي ع‪ Ú‬الدفلى وخميسص مليانة‪ ،‬وتأاتي هذه‬ ‫سستمّكن من اسستحداث أاك‪ Ì‬من ‪ 3457‬منصسب شسغل‬
‫العمليات لتفعيل التضسامن والتعاون ب‪ Ú‬جهاز الشسرطة و‪fl‬تلف شسرائح‬
‫ا‪Û‬تمع‪ ،‬خاصسة ‘ ظل التقلبات ا÷وية ا‪Ÿ‬صسحوبة ‪Ã‬وجات ال‪È‬د والثلج‬ ‫تسسهي‪Ó‬ت لـ‪ 180‬مشسروع إسستثماري خ‪Ó‬ل سسنة ‪ ‘ 2017‬بجاية‬
‫سس‪ .‬كروان‬ ‫التي تشسهدها مؤوخرا عدة مناطق من الوطن‪.‬‬
‫جلت الوكالة الوطنية لتطوير ا’سستثمار ‘ القطاعات‪ ،‬و” اإحصساء ‪ 5‬مشساريع ل‪Ó‬سستثمار و‪ 30‬مشسروعا ‘ قطاع النقل و‪ 11‬مشسروعا ‘‬ ‫سس ّ‬
‫بجاية‪ ،‬ما ’ يقل عن ‪ 180‬مشسروع اسستثماري ‘ ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬حي و‪ 42‬مشس‪-‬روع‪-‬ا ‘ ق‪-‬طاع مصس ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ .‬وح‪-‬ظ‪-‬ي ق‪-‬ط‪-‬اع السس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة‬
‫خ‪Ó‬ل السسنة ا‪Ÿ‬اضسية‪Ã ،‬بلغ اإجما‹ قدره ‪ 39‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وا’أشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬مومية و‪ 76‬مشس‪-‬روع‪-‬ا ‘ باهتمام ا‪Ÿ‬سستثمرين‪ ،‬اأين سسجلت الوكالة ‪14‬‬
‫تـ ـوظيـ ـ ـف‪:‬‬ ‫مليار دينار‪ ،‬وهو ما سسيوفر ‪ 3457‬منصسب شسغل قطاع الصسناعة‪ ،‬وهي حصسة ا’أسسد‪ ،‬خاصسة اأن مشسروعا ‘ هذا القطاع‪ ،‬وهو ما من شساأنه اأن‬
‫عند انتهاء كل هذه ا‪Ÿ‬شساريع‪ ،‬حسسب مسسوؤو‹ ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ي‪-‬ول‪-‬ون اأهمية كب‪Ò‬ة يسساهم ‘ تطوير قطاع السسياحة بو’ية بجاية‪،‬‬
‫تعلن جريدة ‪ $‬عن توظيفها ‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬أاكفاء ذوي خ‪È‬ة ومتحصسل‪ Ú‬على‬
‫شس‪-‬ه‪-‬ادات ل‪-‬يسس‪-‬انسس ‘ ا’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال ع‪ È‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬دفلى‬ ‫الوكالة‪ ،‬فيما ” تسسجيل مشسروع واحد سسيتم ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬ال‪-‬ذي اأضس‪-‬ح‪-‬ى يسستقطب الكث‪ Ò‬الذي يعا‪ Ê‬من نقائصص كث‪Ò‬ة‪ ،‬وتعت‪ 57 È‬من‬

‫‪wataniennahar@gmail.com‬‬
‫وا÷لفة‪ ،‬لذا يرجى إارسسال سس‪Ò‬هم الذاتية و‪‰‬اذج عن ا‪Ÿ‬واضسيع ع‪ È‬ال‪È‬يد‬ ‫‪Œ‬سس‪- -‬ي‪- -‬ده ب‪- -‬الشس‪- -‬راك‪- -‬ة م ‪-‬ع ا’أج ‪-‬انب ‘ اإط ‪-‬ار من اأصسحاب ا‪Ÿ‬ال‪ ،‬كما اأنه يسساهم كث‪Ò‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر اأن‬
‫’تي‪:‬‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬ا آ‬ ‫ا إ‬ ‫ال‪-‬قاعدة ‪ ،49/51‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سس‪-‬ج‪-‬لت ذات ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ‪ 8‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضص نسس‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬هة اأخرى‪Œ ” ،‬سسد ‘ القريب العاجل‪.‬‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫مشس ‪-‬اري ‪-‬ع ‪Ã‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ف ‪-‬اق م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دي ‪-‬ن‪-‬ار ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف اإحصساء مشسروع‪ Ú‬مسسجل‪ ‘ Ú‬قطاع الصسحة‬
‫إإعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫‪ ..‬وتوزيع وجبات سساخنة على إ‪Ÿ‬تشسردين‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫مصسالح الشسرطة ’أمن و’ية بجاية‪ ،‬حيث وباقي الفئات ‡ن شسهدوا ا‪Ÿ‬بادرة التي‬ ‫ن ‪-‬ظ‪-‬مت مصس‪-‬ال‪-‬ح اأم‪-‬ن و’ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة خ‪-‬رج‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫” ت ‪- -‬وزي‪- -‬ع اأزي‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ 10‬وج‪-‬ب‪-‬ات سس‪-‬اخنة وصِس ‪-‬فت ب‪-‬ال‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬اءت ‘ الوقت‬ ‫ميدانية اإ‪ ¤‬اأماكن تواجد ا’أشسخاصص من‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫وك ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج ‪-‬انب ق ‪-‬ي ‪-‬ام ال ‪-‬وف ‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬ناسسب ومباشسرة بعد تسسجيل انخفاضص‬ ‫دون ماأوى‪ ،‬الذين يبيتون ‘ العراء‪ ،‬وذلك‬
‫‪Ã‬عاينة ا◊الة الصسحية لهوؤ’ء ا’أشسخاصص ملحوظ ‘ درجات ا◊رارة‪ ،‬ليتم التكفل‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون وال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫ل‪Ó-‬إط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪Ó-‬متهم خاصسة ‘ ظل بنقل هوؤ’ء اإ‪ ¤‬اأماكن دافئة تاأويهم وتقيهم‬ ‫ال ‪-‬نشس ‪-‬اط ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي ومصس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫التقلبات ا÷وية‪ .‬هذا وقد لقيت ا‪Ÿ‬بادرة من ال‪È‬د‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د اأشس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫اسستحسسانا واسسعا وسسط الفئة ا‪Ÿ‬سستهدفة‬ ‫التضسامنية اإطارات ورتباء تابعون ‪ı‬تلف‬
‫‪11‬‬ ‫السسبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلششرق‬
‫القاعة أاغلقت سسنة ‪ 1994‬بسسبب الفيضسانات و–ولت إا‪ ¤‬جحر للجرذان‬
‫إ‚ـ ـ ـاز ‪ 3‬أإكششـ ـ ـاك خششبي ـ ـة لبيـ ـع إلورود ونباتات‬
‫إلزينـ ـ ـة ‘ مدينة ب ـ ـاتن ـ ـة‬
‫افتتح‪ ،‬نهاية ا’أسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬واحد من ا’أكشساك ‪ 3‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة‬
‫سشينما «فوكسض»‪ ..‬تاريخ إ‪Ÿ‬دينة مهدد با’ندثار ‘ برج بوعريريج!‬
‫‘ بيع الورود ونباتات الزينة ا‪Ÿ‬نجزة من طرف ا‪Ÿ‬وؤسسسسة ا÷هوية‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬واسس‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬ادة ا‪ÿ‬شسب ع‪ 3È‬م‪-‬واق‪-‬ع حيوية‬ ‫’ يزال مقر قاعة سسينما «فوكسس» بحي الفيبور وسسط مدينة برج بوعريريج يهدد سس‪Ó‬مة سسكان ا◊ي وا‪Ÿ‬ارة وأاصسحاب السسيارات‬
‫‪Ã‬دينة باتنة‪ ،‬وهي ‡رات بن بولعيد التي افتتح بها الكشسك ا’أول‬ ‫’من‬‫الذين يركنون سسياراتهم بالقرب منه‪ ،‬حيث توشسك البناية على ا’نهيار ‘ أاي ◊ظة‪ ،‬وبالرغم من تنبيهات مصسالح ا أ‬
‫بصسفة رسسمية‪ ،‬وحي ‪ 84‬مسسكنا مقابل طريق بسسكرة‪ ،‬واآخر بوسسط‬ ‫وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية للمسسؤوول‪ Ú‬حول ا‪ÿ‬طر الداهم لهذه البناية وضسرورة هدمها‪ ،‬إا’ أان السسنوات تتوا‪ ¤‬و’ حياة ‪Ÿ‬ن تنادي‪.‬‬
‫حديقة ا◊روف بحي ا’خضسرار‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬كلفة با’إع‪Ó‬م على‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى دراي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر ال ‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫ب‪.‬عامر‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة الريفية‪ ،‬فاإن هذه ا‪Ÿ‬بادرة‬ ‫البناية‪ ،‬وأانها –ضسر ’تخاذ إاجراء‬
‫ليسست ‪Œ‬ارية ’نها تهدف اإ‪ ¤‬الربح ا‪Ÿ‬ادي‪ ،‬بقدر ما تهدف اإ‪¤‬‬ ‫عاجل بهدمها وتخليصص ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬ود مشس‪-‬ك‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اية إا‪ ¤‬سسنة‬
‫تكريسص ثقافة ا’خضسرار بصسفة عامة وسسط ا‪Û‬تمع‪ ،‬ويتضسح ذلك‬ ‫م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ره‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬م‪-‬ئنا سسكان ا◊ي‬ ‫‪ ،1994‬أاي ‪-‬ن ” ال‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ذه‬
‫م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ا’أسس‪-‬ع‪-‬ار ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬اع ب‪-‬ه‪-‬ا ‪fl‬ت‪-‬لف اأنواع الورود‬ ‫ب ‪- -‬أان ا‪Û‬لسص الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‬ ‫القاعة التي كانت من أاشسهر قاعات‬
‫وا’أشس ‪-‬ج ‪-‬ار ون ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ات ال‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ارت‪-‬اح ل‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬دد ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫سسيتخذ اإ’جراء ا‪Ÿ‬ناسسب ‘ الوقت‬ ‫السسينما ‘ ا÷زائر‪ ،‬وتسسبب فيضسان‬
‫الزبائن الذين اعت‪È‬وا ا‪Ÿ‬بادرة فريدة من نوعها بو’ية باتنة‪ ،‬مع‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- - - -‬اسسب‪Œ .‬در اإ’شس ‪- - -‬ارة إا‪ ¤‬أان‬ ‫‪ ‘ 1994‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ها كليا من‬
‫ال ‪-‬دع ‪-‬وة اإ‪ ¤‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع‪ È‬ن‪-‬ق‪-‬اط اأخ‪-‬رى وت‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا اإ‪fl ¤‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫و’ية برج بوعريريج التي كانت من‬ ‫ال‪-‬داخ‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬امت السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات بغلقها‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة اأن ا‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ة ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬هندسسة الريفية‬ ‫ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات ال ‪-‬رائ‪-‬دة ‘ ق‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ن‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة أاشس‪-‬ب‪-‬اح‬
‫مسستعدة لتوف‪ Ò‬ا’أكشساك وا‪Ÿ‬ادة ا’أولية ÷ميع الراغب‪ ‘ Ú‬ذلك‬ ‫السس‪-‬اب‪-‬ع‪ ،‬سس‪-‬ن‪-‬وات ا‪ÿ‬مسس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ح‪-‬تى‬ ‫مهجورة‪ ،‬وبتوا‹ اأ’عوام تدهورت‬
‫سسواء من ا‪Ÿ‬وؤسسسسات اأو ا’أفراد‪ ،‬كما يرى مهتمون بالشساأن البيئي‬ ‫ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬نات‪– ’ ،‬توي حاليا‬ ‫ح‪- -‬ال‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬اي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ع‪- -‬ود إا‪¤‬‬
‫اأن مثل هذه ا‪Ÿ‬بادرات من شساأنها ا‪Ÿ‬سساهمة بشسكل اأو باآخر ‘‬ ‫على قاعة واحدة للسسينما‪‡ ،‬ا دفع‬ ‫خ‪- -‬مسس‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ات ال‪- -‬ق‪- -‬رن ا‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي‪،‬‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ل‪-‬بية ا‪Ÿ‬نتشسرة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ق‪-‬ف‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ه‪-‬ت‪-‬م‪ Ú‬ب‪-‬السس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ‘‬ ‫وانهارت أاجزاء من أاعلى أاسسوارها‪،‬‬
‫سسعيد حريقة‬ ‫ا‪Û‬تمع‪.‬‬ ‫الو’ية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬طالبة بإاعادة تشسييد‬ ‫قبل أان يسسقط‪  ‬جزء كب‪ Ò‬من سسقفها‬
‫ق‪-‬اع‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ‘ القطعة اأ’رضسية‬ ‫داخ‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ق‪-‬يت ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬
‫إسشـ ـ‪Î‬جـ ـاع سشـ ـي ـ ـارة م ـسشـ ـروق ـ ـة وإل ـق ـب ـ ـضض‬ ‫بعد الهدم‪ ،‬كما سسبق أان تداولت أانباء‬
‫وخ ‪-‬وف ك‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن وسس‪-‬ط سس‪-‬ك‪-‬ان ا◊ي ل‪-‬ه‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬يصس‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن خ‪-‬طرها‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬ارة‪ ،‬خاصسة أان الشسارع الذي تقع خاصسة أان عددا من التقارير ا‪Ÿ‬عدة‬ ‫تسس ‪- -‬ك ‪- -‬ن ‪- -‬ه‪- -‬ا ا◊ي‪- -‬وان‪- -‬ات وا÷رذان‬
‫على إ‪Ÿ‬ششتبه فيهم ‘ أإم إلبوإقي‬ ‫عن قرار للبلدية مع مصسالح الثقافة‬
‫ب ‪-‬تشس ‪-‬ي ‪-‬ي‪-‬د مشس‪-‬روع ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ‘ ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ي ‪-‬ع ‪-‬رف ح ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬ط‪-‬وال م ‪-‬ن ط ‪-‬رف أام ‪-‬ن ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة وا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫وتنبعث منها روائح كريهة أازعجت‬
‫السسكان‪ ،‬لكن خطر تلك البناية صسار‬
‫اليوم‪ ،‬كونها تقع بالقرب من السسوق ا‪Ÿ‬دنية أارسسلت ‘ هذا الشسأان‪ ،‬بعد‬
‫اسس‪Î‬جعت‪ ،‬بحر ا’أسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬مصسالح ا’أمن لو’ية اأم البواقي‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى ول ‪-‬و ك ‪-‬ان ‪Ã‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا ك ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬از‬ ‫ال ‪- - -‬ي ‪- - -‬وم ‪- - -‬ي وع‪- - -‬دد م‪- - -‬ن اإ’دارات ا’ط‪Ó‬ع على خطرها ا‪Ù‬دق‪ .‬و‘‬ ‫داه‪- - -‬م‪- - -‬ا‪ ‘ ،‬اأ’ع‪- - -‬وام واأ’شس‪- - -‬ه‪- - -‬ر‬
‫سسيارة سسياحية من نوع «كليو ك‪Ó‬سسيك» سسرقت بالقوة والعنف‪ ‬من‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬خ‪-‬واصص ال‪-‬راغ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ا’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار‬ ‫وا‪ÓÙ‬ت التجارية‪ .‬و‘ ظل هذه رده ح ‪- -‬ول ال ‪- -‬قضس ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬أاك‪- -‬د رئ‪- -‬يسص‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وبدأات أاسسوارها تتصسدع مع‬
‫ط ‪-‬رف ث‪Ó-‬ث‪-‬ة شس‪-‬ب‪-‬اب ت‪Î‬اوح اأع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ 23Ú‬و‪ 24‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ‬م‪-‬ن ذوي‬ ‫الثقا‘‪ ،‬فهل سسيحافظ هذا ا‪Ÿ‬كان‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬روف‪ ،‬ن‪-‬اشس‪-‬د السس‪-‬كان السسلطات ا‪Û‬لسص الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي ل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة ب ‪-‬رج‬ ‫تسساقط ا◊جارة وأاجزاء من السسور‬
‫السس ‪-‬واب ‪-‬ق ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬درون‪ ‬م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة اأم ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ام‬ ‫على نشساطه الثقا‘ وذكرياته؟‬ ‫ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل بوعريريج‪ ،‬سسليم حناشسي‪ ،‬أان البلدية‬ ‫ن ‪- -‬ح‪- -‬و ا‪ÿ‬ارج‪‡ ،‬ا تسس‪- -‬بب ‘ رعب‬
‫ا‪Ÿ‬تهمون باسستدراج صساحب ا‪Ÿ‬ركبة من مدينة ا‪ÿ‬روب‪ ،‬ليتخلى‬
‫هذا ا’أخ‪ Ò‬عن سسيارته –ت طائلة التهديد من طرف ا‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شساركة هي الثانية على التوا‹ بـ‪ 28‬منتوجا‬
‫الذين ” الكشسف عن هوياتهم‪ ،‬عقب الشسكوى ا‪Ÿ‬قدمة من طرف‬
‫الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬بضص ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ط‪-‬رف مصس‪-‬ال‪-‬ح اأم‪-‬ن‪ ‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫منتوجات «ج‪Ò‬بيور» تنافسض عارضش‪ Ú‬من ‪ 183‬دولة ‘ صشالون إ‪ÿ‬ليج إلعا‪Ÿ‬ي للصشناعات إلغذإئية‬
‫«ج‪Ò‬بيور ‪ »GERBIOR‬ا÷زائرية أاحد فروع‬
‫بالتنسسيق مع عناصسر ا’أمن لدائرة ع‪ Ú‬البيضساء‪ ،‬اأين قدموا اأمام‬ ‫اأ’سس‪-‬واق ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬وم‪ ،‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬تصس‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ا÷دي ‪-‬د ه ‪-‬ذه السس ‪-‬ن ‪-‬ة دخ ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬وا‹‪ ،‬تشس‪-‬ارك م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة‬
‫قاضسي التحقيق لدى ‪fi‬كمة اأم البواقي‪ ،‬الذي اأصسدر ‘ حق اثن‪Ú‬‬ ‫منتجاتها نحو فرنسسا وبلجيكا وكندا‪ ‘ ،‬انتظار‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬وق‪-‬ع‪ Ú‬اث‪-‬ن‪ ‘ Ú‬الصس‪-‬ال‪-‬ون بـ‪ 21‬منتوجا‬

‫‘ صس ‪-‬ال ‪-‬ون دو‹ ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬م ‪Ã GULFOOD‬ثابة‬


‫اأم‪- -‬ر اإي‪- -‬داع ره‪- -‬ن ا◊بسص ا‪Ÿ‬وؤقت‪ ،‬ووضس‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ‬ال ‪-‬ث ‪-‬الث –ت‬ ‫أاسسواق أاخرى ‘ إافريقيا وآاسسيا‪ .‬وتعد ا‪Ÿ‬شساركة‬ ‫حام‪ Ó‬لع‪Ó‬مة «إاكسس‪Î‬ا بن حمادي»‪ ،‬مع إاط‪Ó‬ق‬ ‫›م ‪-‬ع ب ‪-‬ن ح ‪-‬م ‪-‬ادي ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ة ‘ الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‬

‫للصسناعات الغذائية «‪ ‘ »GULFOOD‬طبعته‬


‫الرقابة القضسائية‪ ،‬بعد اأن وجهت لهم تهمة جناية السسرقة بالتعدد‬ ‫ع‪Ó-‬م‪-‬ة ‪Œ‬اري‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة –م‪-‬ل اسس‪-‬م «’ل‪-‬ة» وال‪-‬تي‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ن ‘ صس‪-‬ال‪-‬ون ا‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ج ال‪-‬دو‹‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫والليل واسستعمال العنف‪.‬‬ ‫‪Ó‬غذية‬ ‫التحّدي‪ ،‬باعتبار ا◊دث هو أاك‪ È‬فعالية ل أ‬ ‫تضسم ‪ 7‬منتوجات‪ ،‬وبالتا‹ سسيكون حضسور الشسركة‬
‫قطار نقل إ‪Ÿ‬سشافرين يدهسض أإربعينيا ويتسشبب‬ ‫‘ ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ،⁄‬ت‪- -‬ط‪- -‬رح خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه ‪-‬ا آا’ف ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات‬
‫ا÷ديدة‪ ،‬أاين ” حجز كل ا‪Ÿ‬سساحات ا‪ı‬صسصسة‬
‫بـ‪ 28‬منتوجا متنوعا لعجائن غذائية بكل أانواعها‬
‫على غرار الكسسكسص بأانواعه والفرينة والسسميد‪،‬‬
‫‪ ،23‬ح‪- - -‬يث كشس ‪- -‬ف‪ ،‬م ‪- -‬راد ب ‪- -‬ن ح ‪- -‬م ‪- -‬ادي‪ ،‬مسس‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة أان ا‪Ÿ‬شس‪- -‬ارك‪- -‬ة ه‪- -‬ذه السس ‪-‬ن ‪-‬ة سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون‬
‫‘ ب‪ Î‬يده إليسشرى بتبسشة‬ ‫ل‪- -‬لصس‪- -‬ال‪- -‬ون ب ‪-‬أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 5000‬ع‪-‬ارضص ي‪-‬ط‪-‬رح‪-‬ون‬ ‫وأاضس‪-‬اف ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث أان ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة تسس‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ية‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة اأ’و‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬م‪-‬حت‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬ل‪ ،‬اأول اأمسص‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ية‬ ‫منتجاتهم ‘ ثمانية من قطاعات وهي العجائن‪،‬‬ ‫شساملة للسسوق الوطنية من خ‪Ó‬ل توسسيع وحدات‬ ‫للمؤوسسسسة باسستكشساف هذه الفعالية ا’قتصسادية‬
‫الشسهيد‪ ،‬حشسا‪ Ê‬دوح بتبسسة رفقة عناصسر الشسرطة‪ ،‬بناء على ب‪Ó‬غ‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪È‬ات‪ ،‬ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روب‪- -‬ات‪ ،‬م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬ات اأ’ل ‪-‬ب ‪-‬ان‪،‬‬ ‫اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج ب‪-‬دخ‪-‬ول خ‪-‬ط‪-‬وط ووح‪-‬دات ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬وم‪-‬ن‬ ‫العا‪Ÿ‬ية الضسخمة التي يشسارك فيها ‪ 5000‬عارضص‬
‫من مواطن‪ Ú‬حول تعرضص شساب ‘ العقد الرابع من عمره ◊ادث‬ ‫ال‪-‬ده‪-‬ون وال‪-‬زي‪-‬وت‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ن‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬منتوجات‬ ‫خ‪Ó‬ل –سس‪ Ú‬نوعية ا‪Ÿ‬نتجات من ناحية ا÷ودة‬ ‫و‪ 100‬أال‪- -‬ف زائ ‪-‬ر م ‪-‬ن ‪ 183‬دول‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د مشس‪-‬ارك‪-‬ة‬
‫م‪-‬رور خ‪-‬ط‪ Ò‬وسس‪-‬ط السس‪-‬ك‪-‬ة ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬رضص ل‪-‬ل‪-‬دهسص م‪-‬ن‬ ‫ب‪.‬عامر‬ ‫اأ’عشساب‪  ‬وا‪Ÿ‬نتوجات الصسحية‪.‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا تسس‪-‬ع‪-‬ى الشس‪-‬رك‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬روج نحو‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ة بـ‪ 15‬م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ا ‘ ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة السس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬
‫ط‪-‬رف ق‪-‬ط‪-‬ار ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ب‪ Ú‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي تبسسة وعنابة‬
‫با‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬سسمى حي ا’إمام علي‪ ،‬وفور وصسول عناصسر ا◊ماية‬ ‫إإ’نقطاعات إ‪Ÿ‬تكررة ‘ خدمات إلهاتف إلثابت وإأ’ن‪Î‬نيت تقلق سشكان بوڤاعة بسشطيف‬
‫ا‪Ÿ‬دنية الذين ع‪Ì‬وا على الضسحية ‘ حالة خط‪Ò‬ة‪ ،‬اأين وجدت‬ ‫إاصس‪Ó-‬ح‪-‬ه م‪-‬ن ط‪-‬رف ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬تواصسل‬ ‫‘ خدمات شسبكة اأ’ن‪Î‬نيت‪ ،‬رغم تسسديد الزبائن‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬وڤ‪-‬اع‪-‬ة بسسطيف‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬من‬
‫يده اليسسرى مبتورة‪ ،‬واإصسابة عميقة ‘ الراأسص وكسسر ‘ القدم‬ ‫أاشسغال ‪Œ‬ديد الشسبكة وتغي‪ Ò‬أارقام ا‪ÿ‬طوط‪ ،‬مع‬ ‫’شس‪Î‬اك ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م ودف‪-‬ع م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫مشسروع ‪Œ‬ديد خطوط الهاتف الثابت القد‪Á‬ة‬
‫والدماء تنزف من اأنفه‪ ،‬ليتم اإسسعافه بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬قبل نقله اإ‪¤‬‬ ‫تقد‪ Ë‬وعود بتجاوز هذه ا’خت‪’Ó‬ت مع مرور‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ي‪-‬ت‪-‬ذم‪-‬رون م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬ ‫من طرف مؤوسسسسة اتصسا’ت ا÷زائر‪ ‘ ،‬إاطار‬
‫قسسم ا’سستعجا’ت الطبية وا÷راحية عاليه صسالح‪ ،‬حيث تكفل به‬ ‫ال ‪-‬وقت‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا سس‪-‬ئ‪-‬م‪-‬وا م‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬دد ا’ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬رم ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫مسس‪- -‬اع‪- -‬ي ال‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل –ديث الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‬
‫الطاقم الطبي ل‪Ó‬سستعجا’ت‪ ،‬بينما باشسرت الشسرطة التحقيق ‘‬ ‫وعدم تعويضسهم عن اأ’يام التي يحرمون فيها من‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬وت ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث تسس‪-‬اءل‬ ‫ومسس‪-‬اي‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور ال‪-‬ذي يشس‪-‬ه‪-‬ده ال‪-‬عا‪› ‘ ⁄‬ال‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫ا◊ادث‪.‬‬ ‫اأ’ن‪Î‬ن‪- - -‬يت‪ ،‬آام‪- - -‬ل‪ Ú‬أان ت‪- - -‬ت‪- - -‬حسس‪- - -‬ن ا‪ÿ‬دم ‪- -‬ات‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن ‪- -‬ون ع‪- -‬ن سس‪- -‬بب ‪Œ‬دد ا’ن‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪- -‬ات‬ ‫تكنولوجيات ا’تصسال‪ ،‬حيث أان برنامج ‪Œ‬ديد‬
‫حجز قرإبة ‪ 1000‬كيسض من مادتي إلتبغ‬ ‫مسستقب‪ ،Ó‬حتى ’ تتزعزع الثقة ب‪ Ú‬أاهم شسريك‬
‫ل‪Ó-‬تصس‪-‬ا’ت ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر وال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن يتطلعون‬
‫وت‪- -‬ع‪- -‬دده‪- -‬ا‪ ،‬وم‪- -‬ا ي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج ع‪- -‬ن ذلك م ‪-‬ن ق ‪-‬ل ‪-‬ق ‘‬
‫أاوسس‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و مكتب‬
‫شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف وت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬اأ’رق‪-‬ام ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن ب‪Ú‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪،‬‬
‫و«إلششمة» إ‪Ÿ‬قلدة ‘ سشوق أإهرإسض!‬ ‫لغد أافضسل‪ ،‬بعد عمليات الصسيانة وبرامج الرفع‬ ‫اتصس ‪-‬ا’ت ا÷زائ ‪-‬ر وت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬شس ‪-‬ك ‪-‬اوى ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬دف –سس‪ Ú‬ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات وت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ره ‪-‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬
‫“كن‪ ،‬عناصسر ا’أمن ا◊ضسري ا’أول باأمن و’ية سسوق اأهراسص‪،‬‬ ‫ي‬ ‫م‪.‬غاو‬ ‫من تدفق خدمات اأ’ن‪Î‬نيت‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ك ‪-‬ل ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ون‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ذ ف‪Î‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي ”‬ ‫ا‪Ÿ‬لفت ببوڤاعة هو اسستمرار تسسجيل انقطاعات‬
‫ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ا’أسس ‪-‬ب ‪-‬وع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬قضس‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادت‪-‬ي‬
‫«الشس‪-‬م‪-‬ة» والسس‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ق‪-‬ل‪-‬دة م‪-‬ن دون ف‪-‬وات‪ ،Ò‬ح‪-‬يث “ت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وإ‹ جيجل يدعو إ‪Œ ¤‬اوز فتنة –ويل تسشي‪ Ò‬ميناء «وإد إلزهور» إ‪ ¤‬سشلطات سشكيكدة‬
‫–افظ على عذريتها الطبيعية السساحرة‪ ،‬ومنطقة ا◊ج‪-‬ز اإث‪-‬ر سس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ية للمح‪Ó‬ت التجارية‬ ‫مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ة ي ‪-‬ري‪-‬دون م‪-‬ن‬ ‫بعد الفتنة التي حدثت‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬ع‪ È‬عديد مواقع‬
‫ب ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ‘ ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة خ‪Ò‬ي واد ال‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ول م‪-‬رورا بالتنسسيق مع الشسركاء ا‪Ÿ‬يداني‪ ،Ú‬حيث تب‪ Ú‬اأثناء عملية ا‪Ÿ‬راقبة‬ ‫خ‪Ó‬لها إاثارة بعضص التأاوي‪Ó‬ت الهدف منها مزايدات‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ب‪› Ú‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن‬
‫‪Ã‬نطقة السساحل‪ ،‬كما أامر ذات ا‪Ÿ‬سسؤوول ا‪Ÿ‬صسالح وج‪-‬ود ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن م‪-‬ادت‪-‬ي السس‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر و«الشس‪-‬م‪-‬ة» م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬دة ومن دون‬ ‫سس ‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة دن‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن خصسصص ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول اأ’ول ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مواطني بلديات جيجل خاصسة القاطنون با‪Ÿ‬ناطق‬
‫اإ’داري ‪-‬ة ب ‪-‬اإ’سس ‪-‬راع ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬وي‪-‬ة وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ‪ 40‬ف‪-‬وات‪ ،Ò‬ت‪-‬ق‪-‬در بـ‪ 966‬وح‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ها ‪ 276‬ك‪-‬يسص «شس‪-‬م‪-‬ة» م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬لف‬ ‫الهيئة التنفيذية بجيجل أاغلفة مالية ضسخمة إ’‚از‬ ‫ا◊دودية مع و’ية سسكيكدة و›موعة أاخرى من‬
‫ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارا م‪-‬ن اأ’راضس‪-‬ي ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬غلة من طرف ا’أن ‪-‬واع و‪ 690‬ع‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ج‪-‬زه‪-‬ا واإ‚از م‪-‬لفات‬ ‫مشساريع تنموية هامة اسستفادت منها منطقة وادي‬ ‫سس‪- -‬ك‪- -‬ان ه‪- -‬ذه اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬بسس ‪-‬بب ق ‪-‬رار ال ‪-‬وزارة اأ’و‪¤‬‬
‫عشس‪- -‬رات ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬م ‪-‬ع ف ‪-‬ت ‪-‬ح ›ال ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار قضسائية ” اإرسسالها للجهات ا‪Ÿ‬عنية من اأجل اتخاذ ا’إجراءات‬ ‫الزهور السساحلية‪ ،‬كمشسروع إا‚از الطريق الرئيسسي‬ ‫ا‪Ÿ‬تعلق بتحويل عملية تسسي‪ Ò‬ميناء منطقة وادي‬
‫للخواصص ‘ منطقة التوسسع السسياحي وادي الزهور‪ ،‬ال‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤودي نحو الشساطئ على مسسافة ‪ 25‬كلم بغ‪Ó‬ف‬ ‫الزهور إا‪ ¤‬إادارة و’ية سسكيكدة‪ ،‬بالرغم من تواجد‬
‫حياة طوافشسية‬ ‫التي –توي على مسساحة إاجمالية ’ تقل عن ‪1300‬‬ ‫م‪- -‬ا‹ ’ ي ‪-‬ق ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪ 110‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ناهيك عن‬ ‫مشسروعه داخل تراب و’ية جيجل‪ ،‬خرج ا‪Ÿ‬سسؤوول‬
‫تـ ـ ـ ـوزي ـ ـ ـ ـع ‪ 800‬مـ ـ ـ ـسشكـ ـ ـ ـن إجتمـ ـ ـ ـاعـ ـ ـ ـي‬ ‫ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار‪ ،‬م‪-‬نها ‪ 400‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار م‪-‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة إ’‚از عشس‪-‬رات‬
‫أا‪Á‬ن عبد الرحيم‬ ‫ا‪Ÿ‬شساريع ا’سستثمارية‪.‬‬
‫الشس ‪-‬روع ‘ إاع ‪-‬داد دراسس ‪-‬ة إ’‚از ط ‪-‬ري‪-‬ق اج‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ي‬
‫سسياحي يربط ب‪ Ú‬شساطىء وادي الزهور التي ’ تزال‬
‫اأ’ول بهذه اأ’خ‪Ò‬ة «بشس‪ Ò‬فار» عن صسمته‪ ،‬معت‪È‬ا‬
‫أان ال‪-‬ق‪-‬رار ق‪-‬د ” ق‪-‬ب‪-‬ل ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ية اأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫ببوزعرورة وإلكاليتوسشة ‘ عنابة‬
‫سستشسرف‪ ،‬اليوم السسبت‪ ،‬السسلطات الو’ئية بعنابة على توزيع ما‬ ‫‪ 5‬عائ‪Ó‬ت تعيشض ‘ «ششاليه» منذ إلف‪Î‬ة إ’سشتعمارية من دون ماء و’ غاز و’ كهرباء ‘ بونوإرة بقسشنطينة!‬
‫يزيد عن ‪ 800‬مسسكن عمومي اإيجاري ا‪Ÿ‬عروف بـ«السسوسسيال»‪،‬‬ ‫›‪È‬ون حاليا على البقاء فيه لعدم وجود بديل‪،‬‬ ‫ب‪-‬رام‪-‬ج ال‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى «الشس‪-‬ال‪-‬يهات» التي خصسصست‬ ‫ن‪-‬اشس‪-‬دت ‪ 5‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ‘ «شس‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ه» ي‪-‬ت‪-‬واجد‬
‫ح‪-‬يث م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رت‪-‬قب اأن تشس‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع ا‪Ÿ‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح ع‪-‬لى‪715‬‬ ‫‘ ح‪÷ Ú‬أا ج‪Ò‬انهم السسابقون إا‪ ¤‬الفرار خوفا‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ا صس ‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ل‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬وات ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬دخ ‪-‬ل ب ‪-‬ون ‪-‬وارة ‘ أاو’د رح ‪-‬م ‪-‬ون ب ‪-‬قسس ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬توسسة وبوزعرورة‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫على حياة أابنائهم‪ ،‬وبناء بيوت قصسديرية أاو –مل‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسية‪ ” ،‬خ‪Ó‬لها القضساء على ا‪Ÿ‬ئات منها ع‪È‬‬ ‫السسلطات ا◊لية من أاجل انتشسالها من حياة البؤوسص‬
‫جانب توزيع مفاتيح مسساكن من نفسص الصسيغة على ا‪Ÿ‬سستفيدين‬ ‫تكاليف الكراء إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬التفاتة جادة من السسلطات‬ ‫الوطن وو’ية قسسنطينة على وجه ا‪ÿ‬وصص‪ ،‬على‬ ‫التي تعانيها داخل هذا «الشساليه»‪ ،‬الذي يفتقد إا‪¤‬‬
‫ببلدية البو‪ ،Ê‬وذلك ضسمن فعاليات ا’حتفال بيوم الشسهيد‪ .‬وكان‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأاضس ‪-‬اف ‪fi‬دث‪-‬ون‪-‬ا أان‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬وا ع‪-‬دة‬ ‫اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان‪-‬ه‪-‬ا –صس‪-‬ي ع‪-‬ددا م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا م‪-‬نها ‪Ã‬ختلف‬ ‫أادنى مقومات ا◊ياة البشسرية‪ ‘ ،‬ظل غياب ا‪Ÿ‬اء‬
‫وا‹ عنابة‪fi ،‬مد سسلما‪ ،Ê‬قد اأشسرف‪ ،‬يوم ا‪ÿ‬ميسص ا‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬ ‫مرات إا‪ ¤‬مصسالح البلدية‪ ،‬وأاودعوا ملفات حول‬ ‫البلديات‪ ،‬وأاضساف ا‪Ÿ‬عنيون أان ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫والكهرباء والغاز‪‡ ،‬ا نغصص حياة ما يفوق ‪ 20‬فردا‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وزي‪-‬ع ‪ 80‬مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬تفيدين ببلدية واد‬ ‫قضسيتهم‪ ،‬إا’ أان ذلك ‪ ⁄‬يغ‪ Ò‬شسيئا و‪ ⁄‬يتلقوا إا’‬ ‫‪ ⁄‬تتخذ أاي إاجراء حيال وضسعيتهم‪ ،‬على الرغم من‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ون‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ذ ق‪-‬رابة ‪ 20‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن دون ت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫العنب‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب افتتاح العديد من ا‪ÓŸ‬عب ا÷وارية التي ”‬ ‫وعودا شسفاهية ـ حسسبهم ـ‪ ،‬بدراسسة حالتهم والتكفل‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪-‬ورة ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يسس‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا «اأ’م‪-‬يونت» على‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل ان‪-‬تشس‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن تلك‬
‫اإعادة تهيئتها وتزويدها بالعشسب ا’صسطناعي‪.‬‬ ‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫بها ‘ أارقب اآ’جال‪.‬‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬اة ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي ه‪-‬ذا «الشس‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ه»‪ ،‬مشس‪Ò‬ي‪-‬ن إا‪ ¤‬أان‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬روف و“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن مسس‪-‬اك‪-‬ن ’ئ‪-‬ق‪-‬ة‪ ‘ ،‬إاطار‬
‫طه بن سسيدهم‬
‫إختفاء غامضض للتلميذ «بولعششب ها‪ ‘ »Ê‬سشكيكدة‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫على ابنه ها‪ ،Ê‬فقد أاكد بأانه كان قرب ا‪Ÿ‬درسسة‬ ‫أاعلنت‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬مصسالح اأ’من ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة بسسكيكدة‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫مسس ‪-‬اء ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ب ‪-‬رف ‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬دد م‪-‬ن رف‪-‬اق‪-‬ه‬ ‫ح ‪-‬ال‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ار قصس‪-‬وى ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أارج‪-‬اء ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫الت‪Ó‬ميذ‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه ‪ ⁄‬يعد ‘ ا‪Ÿ‬سساء إا‪ ¤‬البيت‪ ،‬وهو‬ ‫ع‪-‬قب ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا إاخ‪-‬ط‪-‬ارا م‪-‬ن ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سسكيكدة‬
‫ما دفع كل أافراد العائلة إا‪ ¤‬ا’سستنفار والبحث عليه‬ ‫ب ‪-‬خصس ‪-‬وصص ب ‪Ó-‬غ ت‪-‬ق‪-‬دمت ب‪-‬ه ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل «ه‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫‘ ك ‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وه‪-‬ذا ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن اأ’ه‪-‬ل واأ’ق‪-‬ارب‬ ‫بولعشسب» البالغ من العمر ‪ 12‬سسنة‪ ،‬والذي اختفى ‘‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫وحتى ا÷‪Ò‬ان والرفاق‪ ،‬كما شسرعت مصسالح أامن‬ ‫ظروف ’ تزال ›هولة من أامام متوسسطة أاحمد‬
‫خارجها ‘ الو’يات ا‪Û‬اورة‪ ،‬مع إاقامة ا◊واجز برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫الو’ية ‘ البحث عنه‪ ،‬واسستنفرت كل الفرق اأ’منية‬ ‫ب‪-‬ودخ‪-‬ان‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬لب ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬واسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا إا‪ ¤‬تصسريحات‬
‫اأ’منية على أامل فك لغز اختفاء هذا الطفل‪.‬‬ ‫وك‪-‬ث‪-‬فت م‪-‬ن ع‪-‬ام‪-‬ل ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪Ó-‬م وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪ ،‬و” نشس‪-‬ر‬ ‫والده الذي وجدناه ‘ حالة نفسسية سسيئة والذي ‪⁄‬‬
‫جمال بوالديسس ‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫صسور الطفل ‘ كل ا‪Ÿ‬واقع واأ’ماكن بالو’ية وحتى‬ ‫يغادر مقر أامن الو’ية على أامل أان تأاتيه أاخبار العثور‬
‫‪11‬‬ ‫ألسسبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 30‬جمادى أأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الغرب‬
‫تيارت‬ ‫لمر اسستدعى جلب عمال شسباب من وليات ›اورة‬
‫ا أ‬
‫قافلة و’ئية ’سستقطاب الشسباب للتسسجيل بالتكوين‬
‫ا‪Ÿ‬هني ‘ البلديات النائية‬ ‫اليد العاملة ا‪Ÿ‬ؤوهلة هاجسص ف‪Ó‬حي شسعبة البطاطا‪ ‘ ‬غليزان‬
‫اششتكى عديد الف‪Ó‬ح‪ Ú‬من منتجي البطاطا ‪Ã‬ختلف بلديات و’ية غليزان من النقصص الفادح ‘ اليد العاملة وعزوف أاغلب الششباب البطال‪ Ú‬أنطلقت ألقافلة ألو’ئية بتيارت وألتي جابت ألعديد من دوأئر وبلديات ألو’ية‪،‬‬
‫حيث وجهت إأ‪ ¤‬شسباب ألبلديات ألنائية لتعريفه ‪Ã‬يدأن ألتكوين أ‪Ÿ‬هني وألعمل على‬ ‫عن ‡ارسشة هذه ا‪Ÿ‬هنة وا‪Ÿ‬تمثلة ‘ جني البطاطا‪ ،‬خاصشة منهم الناششطون ب‪Î‬اب البلديات التي تعرف نششاط زراعة البطاطا‪ ،‬حيث عرفت‬
‫أسستقطاب ودعوة هذه ألشسريحة لتسسجي‪Ó‬ت دورة فيفري ‪ ،2018‬من تنظيم مديرية‬ ‫هجرة العديد من الششباب‪.‬‬
‫ألتكوين وألتعليم أ‪Ÿ‬هني‪ Ú‬و‪Ã‬رأفقة أجهزة ألتشسغيل «ألوكالة ألوطنية لدعم وتشسغيل‬
‫عزوفهم عن ألعمل ‘ هذه ألشسعبة ألشسباب فرع تيارت» بالتنسسيق مع مديرية ألشسباب وألرياضسة‪ ،‬حيث سسيتم ألتعريف‬ ‫م‪.‬بغداد‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذه أأ’ج ‪-‬ه‪-‬زة و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ’م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازأت وأل‪-‬ف‪-‬رصص أ‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وح‪-‬ة ل‪-‬لشس‪-‬ب‪-‬اب أل‪-‬رأغ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ز‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫أ‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫أ‬
‫أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى أن‪-‬ه م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪ ،‬ح‪-‬يث أ’لتحاق ‪Ã‬رأكز ألتكوين وألتعليم أ‪Ÿ‬هني‪ ،‬أين لقيت إأقبا’ من طرف هؤو’ء ألشسباب‪،‬‬ ‫ه‪- -‬ذأ‪ ،‬وق‪- -‬د ع‪ّ- -‬ب‪- -‬ر أغ ‪-‬لب أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪Ú‬‬
‫حيث أطلعوأ على ‪fl‬تلف أآ’ليات ألتي وضسعتها ألسسلطات ألعمومية ل‪Î‬قية ألتشسغيل‪،‬‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬اشس ‪-‬ط‪ ‘ Ú‬شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اط‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ألوأحد‪ ،‬أين يصسل أجرهم أليومي ‘ ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬اف‪-‬ة أإ’ج‪-‬رأءأت وأ’م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قة بالتكوين أ‪Ÿ‬هني‪ ،‬وهي‬ ‫ن‪- -‬قصص أل‪- -‬ي‪- -‬د أل‪- -‬ع‪- -‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة و أصس ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬وأ‬
‫ألعديد من أ‪Ÿ‬رأت أإ‪ ¤‬أقل من ‪ 1000‬أ‪Ÿ‬بادرة ألتي تنظمها مديرية ألتكوين أ‪Ÿ‬هني من أجل تعريف ألشسباب بالفرصص‬ ‫ي ‪-‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ون ك‪-‬ل سس‪-‬ن‪-‬ة مشس‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬قصص‬
‫دج‪ ،‬أ’أمر ألذي جعلهم يبتعدون عن أ‪Ÿ‬تاحة أمامهم ’سستحدأث مناصسب ألشسغل ‘ عديد أأ’نشسطة أ’قتصسادية‪ ،‬ألتي‬ ‫أل ‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د‬
‫ديار بن داود‪ ‬‬ ‫هذأ ألعمل ألذي يكلفهم تعب كب‪Ò‬أ تشسكل أهمية ‘ تلبية أحتياجات ألتنمية أ‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية أ÷ني‪ ،‬حيث‬
‫تيسسمسسيلت‬ ‫يوؤثر على صسحتهم‪ ،‬خاصسة ونحن ‘‬ ‫أضس ‪-‬ط ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء أإ‪¤‬‬
‫وقت تشس‪-‬ت‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه أل‪È‬ودة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قة‪.‬‬ ‫أسستقدأم بعضص ألعمال من ألبلديات‬
‫توقيف عصسابة ‪fl‬تصسة ‘ سسرقة ا‪ÓÙ‬ت التجارية‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن مشس ‪-‬ك ‪-‬ل أل ‪-‬ن‪-‬قصص‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة‪ ،‬وح‪- -‬ت‪- -‬ى م‪- -‬ن أل‪- -‬و’ي‪- -‬ات‬
‫“كنت عناصسر ألشسرطة ألقضسائية باأ’من أ◊ضسري أأ’ول ‘ تيسسمسسيلت‪ ،‬من‬ ‫ألكب‪ ‘ Ò‬أليد ألعاملة‪ ،‬يعزم ف‪Ó‬حو‬ ‫أ‪Û‬اورة ك ‪-‬مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ ،Â‬أي ‪-‬ن أصس ‪-‬ب ‪-‬ح‬
‫توقيف عصسابة متكونة من شسخصس‪ Ú‬وقاصسر‪ ،‬كانوأ يقومون بسسرقة أ‪ÓÙ‬ت‬ ‫ألو’ية أإ‪ ¤‬تطوير هذه ألشسعبة لتكون‬ ‫أغ ‪-‬لب ألشس ‪-‬ب ‪-‬اب أل ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال ي‪-‬ع‪-‬زف ع‪-‬ن‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬كسس‪-‬ر ‘ ظ‪-‬رف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ح‪-‬يث رأح ضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ألعديد من‬ ‫ألو’ية من ألو’يات ألرأئدة ‘ أإنتاج‬ ‫يسساهم وفقهم ‘ حل أ‪Ÿ‬شسكل‪ .‬فيما‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د أل ‪-‬وضس ‪-‬ع رغ ‪-‬م أرت ‪-‬ف ‪-‬اع أ’أج‪-‬ر‬ ‫ألعمل ‘ جني ألبطاطا‪ ‘ ،‬ألوقت‬
‫أصسحاب أ‪ÓÙ‬ت ألوأقعة وسسط أ‪Ÿ‬دينة‪ .‬وحسسب مصسادرنا‪ ،‬فقد ” وضسع‬ ‫هذه أ‪Ÿ‬ادة وأسسعة أ’سسته‪Ó‬ك‪.‬‬ ‫أرج‪- -‬ع أل‪- -‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ألشس ‪-‬ب ‪-‬اب سس ‪-‬بب‬ ‫أ‪Ÿ‬قدم ‪-‬حسسبهم‪ -‬للعمال‪ ،‬وألذي ‪⁄‬‬ ‫أل ‪-‬ذي أسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب ف‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ون م‪-‬ن‬
‫خ‪-‬ط‪-‬ة أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل أإ’ي‪-‬ق‪-‬اع ب‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي زرعت أل‪-‬رعب ‘‬
‫أوسساط أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬خصسوصسا أصسحاب أ‪ÓÙ‬ت ألتجارية‪ ،‬أين أدت ألتحريات‬ ‫لناث‬
‫منها ‪ 35‬حالة لدى ا إ‬
‫أأ’ولية إأ‪– ¤‬ديد أ‪Ÿ‬شستبه فيهما رفقة ألقاصسر‪ ،‬ليتم ألقبضص عليهم وأسس‪Î‬جاع‬
‫كامل أ‪Ÿ‬سسروقات وتقد‪Á‬هم أمام وكيل أ÷مهوية لدى ‪fi‬كمة تيسسمسسيلت‪،‬‬
‫وألذي أودع أثنان منهم أ◊بسص أ‪Ÿ‬ؤوقت ‘ ح‪ Ú‬أسستفاد ألقاصسر من أسستدعاء‬
‫تسسجيل ‪ 60‬إاصسابة بف‪Ò‬وسص نقصص ا‪Ÿ‬ناعة ا‪Ÿ‬كتسسبة ‘ معسسكر‬
‫م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر ◊ضس‪-‬ور ج‪-‬لسس‪-‬ة أ‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ج‪-‬ه‪-‬ود ألشس‪-‬رط‪-‬ة م‪-‬توأصسلة من أجل‬ ‫ألطبية للمقبل‪ Ú‬على ألزوأج سساهم ‘ ‪Œ‬نب أرتباط‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ح‪-‬وصس‪-‬ات وأخ‪-‬ذ ع‪-‬ي‪-‬نات ” –ويلها إأ‪¤‬‬ ‫سس ‪-‬ج‪-‬لت مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أأ’وب‪-‬ئ‪-‬ة وأل‪-‬طب أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي ‪Ã‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫أاحمد زافر‬ ‫أ◊فاظ على ‡تلكات أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وأمنهم وسس‪Ó‬متهم‪.‬‬ ‫مريضص بآاخر سسليم مع توأصسل عملية أ‪Ÿ‬رأقبة ألطبية‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ور ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة و” ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ Ú‬بهذأ‬ ‫ألصسحة وألسسكان لو’ية معسسكر ‪ 60‬حالة إأصسابة بدأء‬
‫سسيدي بلعباسس‬ ‫خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة أ◊مل‪ ،‬كل هذأ زأد من ألوعي ‪Ã‬خاطر‬ ‫أ‪Ÿ‬رضص إأ‪ ¤‬مصسلحة أأ’مرأضص أ‪Ÿ‬عدية با‪Ÿ‬سستشسفى‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬دأن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اع‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك‪-‬تسس‪-‬ب‪-‬ة «ألسس‪-‬ي‪-‬دأ» خ‪Ó-‬ل ألسس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫انتشسال جثة غريق من واد مكرة‬ ‫ألع‪Ó‬قات غ‪ Ò‬ألشسرعية خارج ألزوأج‪ ،‬علما أنه يتوفر‬
‫‘ م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر م‪-‬رك‪-‬ز ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬خ‪-‬يصص ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬
‫أ÷امعي ‘ وهرأن للتكفل بهم من خ‪Ó‬ل حصسولهم‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى أدوي ‪-‬ة مضس ‪-‬ادة ل ‪-‬ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬رضص‪ ،‬وكشس ‪-‬ف مصس ‪-‬در‬
‫أ‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ‪ ،2017‬ب ‪-‬زي‪-‬ادة ح‪-‬ال‪-‬ة وأح‪-‬دة م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة بسس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫‪ ،2016‬حيث ” تسسجيل ‪ 35‬حالة لدى أإ’ناث و‪ 25‬حالة‬
‫دخلت فرقة ألغطسص للحماية أ‪Ÿ‬دنية لو’ية سسيدي بلعباسص‪ ،‬مسساء أول أمسص‪ ،‬من‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات م‪-‬ه‪-‬ور ‪fi‬ي أل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫مسس ‪-‬ؤوول ‪Ã‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ألصس ‪-‬ح ‪-‬ة أن سس ‪-‬بب ‚اح أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫لدى ألذكور من بينهم ‪ 5‬حا’ت لدى أأ’طفال ت‪Î‬أوح‬
‫أجل أنتشسال جثة غريق يدعى «سص‪.‬ح» ألبالغ من ألعمر ‪ 28‬سسنة من وأدي مكرة‬ ‫ضسمان ألسسرية بخصسوصص هوية أ‪Ÿ‬صساب أ’ن ألكشسف‬ ‫ألوقائي ألذي سسطرته أ‪Ÿ‬ديرية بالتنسسيق مع جهات‬ ‫أع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ Ú‬ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ي أل‪-‬و’دة و ‪ 4‬سس‪-‬نوأت‪ .‬أ‪Ÿ‬صسدر‬
‫‪Ã‬نطقـة أو’د عايد قرية ألزليفة ‘ بلدية سسيدي حمادوشص شسما‹ و’ية سسيدي‬ ‫أ‪Ÿ‬بكر يسساهم ‘ ألع‪Ó‬ج ومنع أنتشسار أ‪Ÿ‬رضص‪ ،‬هي‬ ‫أخرى من خ‪Ó‬ل حم‪Ó‬ت –سسيسسية ‘ مرأكز ألتمه‪Ú‬‬ ‫ذأته أوضسح أن نفسص أ‪Ÿ‬صسلحة قامت ألسسنة ألفارطة‬
‫بلعباسص‪ ،‬حيث ” –ويل جثته إأ‪ ¤‬مصسلحة حفظ أ÷ثث ‪Ã‬سستشسفى عبد ألقادر‬ ‫ف‪-‬ح‪-‬وصس‪-‬ات ت‪-‬ق‪-‬دم ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪› Ú‬ان‪-‬ا ويشس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬يها‬ ‫وأ÷ام‪-‬ع‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة سساهم ‘ خفضص‬ ‫بـ‪ 4781‬تشس ‪-‬خ ‪-‬يصص‪ ،‬ح ‪-‬يث سس ‪-‬ج‪-‬ل ‪ 26‬ح‪-‬ال‪-‬ة إأي‪-‬جابية‬
‫حسسا‪ ‘ ،Ê‬وقت فتحت مصسالح ألدرك ألوطني –قيقا ‘ ألقضسية‪ .‬ع‪.‬صساو‹‬ ‫طوبال‪.‬ع‬ ‫طبيب متخصسصص‪.‬‬ ‫ح ‪-‬ا’ت أإ’صس ‪-‬اب‪-‬ة ألسس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن إأج‪-‬رأء أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫‪Ó‬صسابة بدأء ألسسيدأ و‪ 4755‬حالة سسلبية بعد إأخضساع‬ ‫ل إ‬
‫نظام التعرف اآ’‹ على البصسمات يكشسف سسارق‬ ‫بسسبب السسرعة ا÷نونية للسسيارات ا‪Ÿ‬ارة ‪Ã‬حاذاة ا‪Ÿ‬درسسة البتدائية‬
‫منازل ‘ تيسسمسسيلت‬ ‫ا‪Ÿ‬مه‪Ó‬ت مطلب سسكان حي نهج اأ’لفية ببئر ا÷‪ ‘ Ò‬وهران‬
‫“كنت عناصسر ألشسرطة ألقضسائية باأ’من أ◊ضسري ألثالث ‘ تيسسمسسيلت‪ ،‬من توقيف‬ ‫‪Ÿ‬رأف‪- -‬ق‪- -‬ة أأب‪- -‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬دأرسص خ ‪-‬وف ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬أأي ‪-‬ن أسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬روأ أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬اط‪-‬ل ‘ وضس‪-‬ع‬ ‫طالب ألعديد من أولياء ألت‪Ó‬ميذ أ‪Ÿ‬تمدرسس‪Ú‬‬
‫شسخصص ‘ ألعشسرينات من عمره كان يقوم بالسسرقة عن طريق ألكسسر من دأخل مسساكن‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وأ’سستي‪Ó‬ء على ‡تلكاتهم أ‪ÿ‬اصسة‪ .‬وحسسب مصسادرنا‪ ،‬فإان عملية توقيف‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬رضس‪- -‬ه‪- -‬م ◊وأدث أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬ع‪Ó- -‬وة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أأن‬ ‫‡ه‪Ó- -‬ت أأو ‡ر ع‪- -‬ل‪- -‬وي ي‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ب‪- -‬ه ‪-‬م وي ‪-‬ج ‪-‬نب‬ ‫‪Ã‬توسسطة نوأر قاسسم بحي نهج أ’ألفية ألشسه‪Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬تهم جاءت بعد تقد‪ Ë‬شسكاوى رسسمية تفيد بتعرضص منازل موأطن‪ Ú‬للسسرقة عن‬ ‫أل ‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق ذو أ‪Œ‬اه‪ .Ú‬يضس‪- -‬ي‪- -‬ف ألسس‪- -‬ك‪- -‬ان ‘‬ ‫أطفالهم خطر حوأدث ألسس‪ ،Ò‬حيث يضسطرون‬ ‫بـ«ملينيوم» ببئر أ÷‪ Ò‬شسرقي وهرأن‪ ،‬بتدخل‬
‫طريق ألكسسر من قبل ›هول‪ Ú‬وسسط أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬حيث “ثلت أ‪Ÿ‬سسروقات ‘ مبلغ ما‹‬ ‫شسكوأهم‪ ،‬أن ألطريق شسهد عملية تهيئة منذ‬ ‫ي‪- -‬وم‪- -‬ي ‪-‬ا أإ‪ ¤‬ع ‪-‬ب ‪-‬ور ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ل ‪Ó-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق‬ ‫أ÷هات ألوصسية على ر أسسها مديرية أ’أشسغال‬
‫قدرته ذأت أ‪Ÿ‬صسالح بـ‪ 20‬مليون سسنتيم وسسلسسلة من أ‪Ÿ‬عدن أأ’صسفر‪ ،‬لتقوم بعدها‬ ‫م‪- -‬دة قصس‪Ò‬ة ’ ت‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى ث ‪Ó-‬ث سس ‪-‬ن ‪-‬وأت‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬دأرسسهم ألتي تقع ‘ أ÷هة أ‪Ÿ‬قابلة ’أنه ’‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أأج‪-‬ل درء أ‪ÿ‬ط‪-‬ر ع‪-‬ن‬
‫عناصسر ألشسرطة بتكثيف دورياتها و–رياتها أأ’منية وبا’سستعانة بعناصسر ألشسرطة‬ ‫ألسس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات أ‪Ù‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت ‪-‬درج أأشس ‪-‬غ ‪-‬ال وضس ‪-‬ع‬ ‫بديل لذلك‪‡ ،‬ا يضسطر ألعديد من أ’أطفال‬ ‫فلذأت أكبادهم أ‪Ÿ‬تمدرسس‪ Ú‬من خ‪Ó‬ل وضسع‬
‫ألعلمية ” رفع ألبصسمات من مسسرح أ÷ر‪Á‬ة باسستخدأم نظام ألتعرف أآ’‹ على‬ ‫‡ه‪Ó‬ت أو حتى أإنشساء ‡ر علوي لتفادي وقوع‬ ‫أإ‪ ¤‬أل‪- -‬ت‪- -‬وق‪- -‬ف و‪Ÿ‬دة ط‪- -‬وي‪- -‬ل‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫‡ه‪Ó‬ت مناسسبة على مسستوى ألطريق ألسسريع‪،‬‬
‫ألبصسمات‪ ،‬وبعد ألتحقيق ‘ ألقضسية ” –ديد هوية أ‪Ÿ‬شستبه فيه وتوقيفه‪ ،‬وقد ”‬ ‫ح‪-‬وأدث م‪-‬رور غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬تسس‪-‬بب ف‪-‬يها أأصسحاب‬ ‫أل‪-‬رصس‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن أغ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ام أل‪-‬ف‪-‬رصسة لقطع‬ ‫موؤكدين من خ‪Ó‬ل تصسريحهم لليومية «ألنهار»‬
‫أاحمد زافر‬ ‫تقد‪Á‬ه أمام وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة تيسسمسسيلت‪.‬‬ ‫ألسس‪-‬ي‪-‬ارأت أل‪-‬ذي‪-‬ن يسس‪Ò‬ون بسس‪-‬رع‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬ونية من‬ ‫ألطريق أو ‪Ã‬سساعدة بعضص أ’أشسخاصص‪ ،‬وهذأ‬ ‫على خطورة ألطريق أ‪Ÿ‬تجه نحو نهج أ’ألفية‬
‫الشسلف‬ ‫دون أإي‪Ó‬ء أدنى أعتبار ◊ياة أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫ما يجعل أ’آباء قلق‪ Ú‬على سس‪Ó‬مة أطفالهم‪،‬‬ ‫ألوأقع على مسستوى هذأ أ◊ي‪ ،‬ألذي أضسحى‬
‫اأحمد اأنسس‬ ‫حيث أكد بعضص ألسسكان أنهم يضسطرون يوميا‬ ‫‪Ã‬ثابة طريق أ‪Ÿ‬وت جرأء أ◊وأدث أ‪Ÿ‬رورية‬
‫حجز ‪ 2075‬قارورة خمر بحوزة شساب‪ Ú‬بسسيدي عكاشسة‬ ‫وهران‬
‫“كنت‪ ،‬نهاية أأ’سسبوع أ‪Ÿ‬نصسرم‪ ،‬مصسالح ألدرك ألوطني ‪Ã‬نطقة يبدي عكاشسة ‘‬
‫و’ية ألشسلف‪ ،‬من حجز ‪ 2075‬قارورة خمر من دون رخصسة من ‪fl‬تلف أأ’حجام‬
‫وأ‪Ÿ‬اركات كانت على م‪ Ï‬سسيارة‪ .‬ألعملية ألناجحة جاءت ‘ وقت متأاخر من ألليل‪،‬‬
‫قاطنو حي الريحان بالكرمة يطالبون بتحسس‪ Ú‬أاوضساعهم‬
‫وقت قيام ذأت ألعناصسر بدورية عادية لفتت أنتباههم سسيارت‪ Ú‬سسياحيت‪ Ú‬قادمت‪Ú‬‬ ‫طالب ›موعة من ألسسكان ألقاطن‪ Ú‬على مسستوى أ◊ي بغاز أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬خاصسة ‘ عز أل‪È‬د‪ ،‬باإ’ضسافة مسستحقات ألدفع‪ ،‬غ‪ Ò‬أن ألت‪Ó‬عبات على حّد تعب‪Ò‬‬
‫من قرية عمرأوة با‪Œ‬اه مدينة سسيدي عكاشسة تسس‪Ò‬أن بسسرعة فائقة‪ ،‬على إأثرها‬ ‫حي ألريحان ألتاج ملك ‪Ÿ‬رقي عّقاري بالكرمة ‘ إأ‪ ¤‬ع ‪-‬دم ت ‪-‬وف‪ Ò‬أإ’ن ‪-‬ارة وع ‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬شس‪- -‬ت ‪-‬ك‪ ،Ú‬كشس ‪-‬فت ت ‪-‬ه ‪-‬اون وع ‪-‬دم م ‪-‬ب ‪-‬ا’ة صس ‪-‬احب‬
‫” توقيفهما وتفتيشسهما بشسكل دقيق‪ ،‬أن ” ألعثور بدأخل ألسسيارة ألثانية على‬ ‫وه ‪-‬رأن‪ ،‬ب ‪-‬إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل سس‪-‬ري‪-‬ع ل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬ة مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ألسس ‪ ⁄Ó-‬وب ‪-‬ا‪ÿ‬صس ‪-‬وصص ل ‪-‬ي ‪ ،Ó-‬وم ‪-‬ن ‪-‬ه أشس‪-‬ار أ‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬مضسيف‪ ‘ Ú‬ذأت ألسسياق إأ‪ ¤‬نقصص ألتهيئة‬
‫ألكمية أ‪Ÿ‬ذكورة من أ‪Ÿ‬شسروبات ألكحولية‪ ،‬وأسستكما’ للتحقيق‪ ،‬صسرح أ‪Ÿ‬شستبه‬ ‫ألصس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬رأء ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة ‘‪ ‬ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ذ متحدثنا إأ‪ ¤‬وضسعية أبنه ألبالغ من ألعمر ‪ 3‬سسنوأت أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة بسس ‪-‬اح ‪-‬ة أ◊ّي أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ‪‰‬و أعشس‪-‬اب‬
‫فيه ألذي ع‪ Ì‬بحوزته على أ‪Ù‬جوزأت أنها ملك للمدعو «ع‪.‬م» وهو صساحب‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬وأت‪ ،‬ورغ ‪-‬م ألشس ‪-‬ك ‪-‬اوى وأ‪Ÿ‬رأسس ‪Ó-‬ت أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ررة أ‪Ÿ‬صس‪-‬اب ‪Ã‬رضص أل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه ألصسحية ضس‪- -‬اّرة‪ ،‬ن‪- -‬اه‪- -‬يك ع‪- -‬ن أ’ن‪- -‬تشس‪- -‬ار أ‪Ÿ‬ل ‪-‬فت ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬رأن‬
‫ألسسيارة أأ’و‪ ¤‬ويقوم بفتح ألطريق له من أجل تسسهيل عملية نقل أ‪ÿ‬مور من دون‬ ‫للجهات ألوصسية غ‪ Ò‬أن أأ’وضساع بقيت على حالها تسسوء‪ ،‬خاصسة خ‪Ó‬ل ف‪Î‬أت أل‪È‬د ألشسديد‪ ،‬نتيجة عدم وأ÷رذأن ألتي قد تؤودي بحياة أطفال أبرياء خ‪Ó‬ل‬
‫رخصسة‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬أقتيادهما إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة أ‪Ù‬لية من أجل موأصسلة ألتحقيق‬ ‫◊د ألسساعة‪ .‬وبناًء على حديث‪‡ ‬ثل عن ألسسكان ألتدفئة ألغائبة كليا‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن تسسرب أ‪Ÿ‬ياه على ل ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م بسس‪-‬اح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذأ أأ’سس‪-‬اسص وج‪-‬ه‬
‫سس‪.‬بلحوسس‪Ú‬‬ ‫معهما‪ ،‬قبل أن يتم –ويلهما على أ÷هات ألقضسائية‪.‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪ ‬مشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬يسص ول‪-‬ي‪-‬د ألسس‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬وألذي مسس ‪-‬ت ‪-‬وى أ÷ه ‪-‬ة ألسس‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ’سس‪-‬اسص أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة‪‡ ،‬ا ق‪-‬د أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ن ‪-‬دأءه ‪-‬م ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بدوره يشسمل عدة أقسسام‪ ،‬حيث قال أ‪Ÿ‬شستكي إأنهم يشس ‪-‬ك ‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬ر أن‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اره‪-‬ا وهشس‪-‬اشس‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬وّج‪-‬ه‪ Ú‬بالتدخل من خ‪Ó‬ل فتح –قيق حيال قضسيتهم‪ ،‬ألتي‬
‫م‪-‬ن‪-‬ذ تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م لشس‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ن‪-‬درج‪-‬ة ضس‪-‬م‪-‬ن ألسس‪-‬ك‪-‬ن أصسابع أ’تهام للمقاول ألذي سسلّمهم مفاتيح شسققهم ن ‪ّ-‬غ ‪-‬صست ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬و‪fi‬اول ‪-‬ة إأي ‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬اك‪-‬ل‬
‫موازاة مع السستفادة من ‪ 3‬آالف وحدة‬
‫أ’جتماعي ألتسساهمي ألكائن ببلدية ألكرمة ألتابعة بعد عناء طويل حتى وصسل أأ’مر بالبعضص إأ‪ ¤‬متابعته أ‪Ÿ‬طروحة قبل تفاقم أأ’وضساع نحو أأ’سسوأ‪.‬‬
‫–قيق حول إاعانات البناء الريفي ‘ ‪ 4‬بلديات ‪Ã‬عسسكر‬ ‫أاحمد أانسس‬ ‫لدأئرة ألسسانيا وهم يعانون أأ’مرين نتيجة عدم تزويد قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬ف‪-‬ر ‪Ã‬سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن إأ“ام‬
‫لجرام‬‫لمنية حولها إا‪ ¤‬بؤورة ل إ‬ ‫غياب التغطية ا أ‬
‫وأكد أنه سسيتخذ أإ’جرأءأت ألقانونية‬ ‫أع ‪-‬ل ‪-‬ن أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول أأ’ول أل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ‘‬
‫أل‪Ó-‬زم‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‪.‬‬
‫وكشسف ألسسيد ‪fi‬مد لبقى من جهة‬
‫و’ية معسسكر‪ ،‬أنه ” فتح –قيق حول‬
‫قوأئم أ‪Ÿ‬سستفيدين‪ ،‬من إأعانات ألبناء‬ ‫سسكان قرية فلوسسن ‘ بوسسفر يسستنجدون بوا‹ وهران لفتح مقر أامني فيها‬
‫ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن أسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة و’ي‪-‬ة م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪،‬‬ ‫ألريفي ع‪ È‬بلديات ماوسسة ومطمور‬ ‫وجهوأ عدة مرأسس‪Ó‬ت ‪ı‬تلف ألسسلطات مصسالح‬ ‫‪Ó‬جرأم‪،‬‬‫أأ’منية لقاطنيها‪‡ ،‬ا جعل ألقرية بؤورة ل إ‬ ‫يناشسد مرة أخرى قاطنو قرية عبد أ‪Ÿ‬الك رمضسان‬
‫خ‪Ó- -‬ل أأ’سس ‪-‬ب ‪-‬وع أ÷اري‪ ،‬م ‪-‬ن حصس ‪-‬ة‬ ‫وعقاز وبوحنيفية‪ ،‬بعد تلقيه شسكاوى‬ ‫ألو’ية وأأ’منية وحتى ألقضسائية من دون أن يجدوأ‬ ‫إأذ أسستغل أ‪Ÿ‬نحرفون وأ‪Û‬رمون ألغياب ألتام أ’ي‬ ‫«فلوسسن سسابقا» ألتابعة لبلدية بوسسفر‪ ،‬وأ‹ وهرأن‬
‫إأضسافية بـ‪ 1000‬إأعانة للبناء ألريفي‪،‬‬ ‫من عدة موأطن‪ ،Ú‬مؤوكدأ أنه ’ أحد‬ ‫لذلك آأذأنا صساغية‪ ،‬وهو ما يجعلهم يتسساءلون عن‬ ‫مركز أمني ليجعلوأ ألسسكان ‘ حالة خوف دأئم ليل‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل بشس‪-‬ك‪-‬ل مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل لدى أ÷هات أ‪ı‬تصسة‬
‫إأضس ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ف ‪-‬ي إأع ‪-‬ان‪-‬ة خصسصس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬ف‪-‬ذي‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫خلفيات تهميشسهم‪ ،‬فاسستغ‪Ó‬ل بناية مقر أ◊رسص‬ ‫نهار على سس‪Ó‬متهم وأعرأضسهم وعلى ‡تلكاتهم‪.‬‬ ‫‪Ó‬من بها‪ ،‬كان هذأ أ‪Ÿ‬طلب ألوحيد‬ ‫لتوف‪ Ò‬مقر ل أ‬
‫وزأرة ألسس‪- -‬ك ‪-‬ن وأل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬رأن وأ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ف ‪-‬وق أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪ .‬وذك‪-‬ر ن‪-‬فسص‬ ‫ألبلدي سسابقا سسيجنب ألسسلطات مصساريف إأضسافية‬ ‫هذأ‪ ،‬ويكشسف ‪fi‬رر ألرسسالة أن ألقرية بها بناء كان‬ ‫أل ‪-‬ذي تضس ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه أل ‪-‬رسس ‪-‬ال ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة لـ«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‬
‫للو’ية‪ ،‬نهاية ألسسنة أ‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬سسيتم‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول أن‪-‬ه ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ع‪-‬دة شس‪-‬ك‪-‬اوى من‬
‫ت‪- -‬وزي‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪- -‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات حسسب‬ ‫م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة ح‪-‬ول‬ ‫‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ا إأذأ أت ‪-‬خ ‪-‬ذت ق ‪-‬رأر إأ‚از م ‪-‬ق ‪-‬ر أم ‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫سسابقا مقرأ للحرسص ألبلدي وألذي أصسبح منذ سسنة‬ ‫وأ‪Ù‬ررة من قبل عضسو منتخب با‪Û‬لسص ألشسعبي‬
‫أ◊اج‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يف معاناة أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫‪Œ‬اوزأت ‘ إأع ‪- - - - - -‬دأد ق ‪- - - - - -‬وأئ ‪- - - - - -‬م‬ ‫بالقرية‪ ،‬حيث يضسع ألسسكان ثقتهم كاملة ‘ ألوأ‹‬ ‫‪ 2010‬شس‪-‬اغ‪-‬رأ م‪-‬ه‪-‬م‪ Ó-‬وغ‪ Ò‬مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬يه يرجو‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬وسس‪-‬ف‪-‬ر‪‡ ،‬ث‪ Ó-‬لسس‪-‬ك‪-‬ان ألقرية ألذين يصسل‬
‫وخاصسة سسكان ألبلديات ألنائية ألتي‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن م ‪-‬ن حصسصص أل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ده‪-‬م وم‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬إأذ ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ون إأ‪ ¤‬أن‬ ‫ألسسكان على لسسان ‡ثلهم من ألوأ‹ أخذ أنشسغالهم‬ ‫تعدأدهم إأ‪ 22 ¤‬ألف نسسمة‪.‬‬
‫ع ‪-‬انت سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن ع ‪-‬دم أ’ه ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ام‪.‬‬ ‫ألريفي‪ ‬وكلف أ‪Ÿ‬فتشسية ألعامة للو’ية‬ ‫يشس ‪-‬ارك ‪-‬ه ‪-‬م أل‪-‬وأ‹ ع‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ريب ف‪-‬رح‪-‬ة ت‪-‬دشس‪ Ú‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫على ‪fi‬مل أ÷د وإأعطاء أأ’وأمر ’سستغ‪Ó‬ل هذه‬ ‫ف‪-‬رغ‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رأ‪ Ê‬وت‪-‬زأيد ألكثافة ألسسكانية‬
‫وأضساف ذأت أ‪Ÿ‬سسؤوول أنه ” ‘ إأطار‬ ‫بفتح –قيق حولها‪ ،‬سسينطلق أأ’سسبوع‬ ‫أأ’من لقرية رمضسان عبد أ‪Ÿ‬الك‪.‬‬ ‫‪Ó‬من ألشسرطة أو ألدرك‪،‬‬ ‫ألبناية ألشساغرة كمقر ل أ‬ ‫فيها ’تزأل ألقرية ‪ ⁄‬تلفت أنتباه أ÷هات ألوصسية‬
‫تطه‪ Ò‬إأعانات ألبناء ألريفي ألقد‪Ë‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل‪ ،‬وأسس‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬رد ‘ أل‪- -‬ق ‪-‬ول إأن‬ ‫م‪.‬مر‪ Ë‬‬ ‫كون ألقرأر يرجع إأليه‪’ ،‬سسيما وأنهم منذ سسنة ‪2009‬‬ ‫على أخت‪Ó‬ف درجات مسسؤووليتها لضسمان ألتغطية‬
‫أل ‪-‬ذي أسس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن‪-‬ه أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬إأل‪-‬غ‪-‬اء‬ ‫شسكاوى موأطني ‪ 4‬بلديات تفيد ‪Ã‬نح‬ ‫غليزان‬
‫أسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ‪ 230‬م ‪-‬وأط ‪-‬ن م‪-‬ن إأع‪-‬ان‪-‬ات‬ ‫إأعانات للبناء ألريفي أ’قارب رؤوسساء‬
‫ألبناء ألريفي من ب‪ 250 Ú‬إأعانة كانت‬
‫›مدة أ’سسباب ‪fl‬تلفة‪.‬‬
‫ألبلديات ومنتخب‪ Ú‬من دون وجه حق‪،‬‬
‫ب ‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ث‪-‬ار رؤوسس‪-‬اء أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ب‪-‬إاع‪-‬دأد‬ ‫سسكان حيي «’روبال» و‪ 600‬مسسكن يشسكون نقصص حاف‪Ó‬ت النقل ا◊ضسري‬
‫طوبال‪.‬ع‬ ‫ألقوأئم من دون مشساركة أ‪Ÿ‬نتخب‪،Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تمدرسس‪ Ú‬ألذين يدرسسون با‪Ÿ‬توسسطات وكذأ‬ ‫ألتي تربطهم بوسسط أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬أين جعلتهم هذه‬ ‫أبدى أغلب سسكان حيي «’روبال» و‪ 600‬مسسكن‬
‫أل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬ذأ م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل أل ‪-‬ظ ‪-‬ف‪-‬ر ‪Ã‬ك‪-‬ان ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ رح ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬حث ع‪-‬م‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ’أم‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬و’ي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن أسس‪-‬ت‪-‬ياءهم وسسخطهم‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫أ◊اف ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ف‪Î‬أت ألصس ‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أأي‪-‬ن‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م أأو ل ‪-‬قضس ‪-‬اء ح ‪-‬اج ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وحسسب ب‪-‬عضص‬ ‫ألشس ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ن ج ‪-‬رأء أل ‪-‬ن ‪-‬قصص أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬وأل ‪-‬ف‪-‬ادح ‘‬
‫تشس ‪-‬ه ‪-‬د ه ‪-‬ذه أ’أخ‪Ò‬ة أك ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ‪-‬ا بسس‪-‬بب أل‪-‬ت‪-‬وأف‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬سسكان ألقاطن‪ ‘ Ú‬هذه أ’أحياء ‘ حديثهم‬ ‫وسسائل ألنقل‪ ،‬خاصسة حاف‪Ó‬ت ألنقل أ◊ضسري‪،‬‬
‫تبعا ‪Ÿ‬رأسس‪Ó‬ت ألقرأء ألكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وأنشسغا’تهم ‘‬ ‫ألكب‪ Ò‬للركاب‪ ،‬خاصسة منهم أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تجه‪Ú‬‬ ‫لـ«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار» وع‪Ó- -‬م‪- -‬ات أل‪- -‬غضسب ب‪- -‬ادي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫‡ا أج‪È‬هم على أ’نتظار طوي‪ Ó‬أمام موأقف‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة أل‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬أرت ‪-‬أات إأدأرة –ري ‪-‬ر «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫أإ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬رأت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وك‪-‬ذأ ت‪Ó-‬م‪-‬يذ أ‪Ÿ‬توسسطات‬ ‫وج ‪-‬وه ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬اإن‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن مشس‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬قصص‬ ‫أ◊اف‪Ó‬ت‪ ،‬خاصسة ‘ ألف‪Î‬أت ألصسباحية‪– ،‬ت‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وألقرأء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫وألثانويات‪ ،‬ألذين غالبا ما يصسلون متاأخرين أإ‪¤‬‬ ‫ألكب‪ ‘ Ò‬حاف‪Ó‬ت ألنقل أ◊ضسري ألتي تقلهم‬ ‫أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ر‪ ،‬وه ‪-‬و أل ‪-‬وضس ‪-‬ع أل ‪-‬ذي أأث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬ث‪Ò‬أ‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أن يقوموأ بطرح أنشسغا’تهم ع‪ È‬أ’تصسال‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د أل ‪-‬درأسس‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫أإ‪ ¤‬وسسط أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬وكذأ أإ‪fi ¤‬طة «ألباتوأر»‬ ‫خاصسة منهم أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬وألعمال‪ ،‬وكذأ ألت‪Ó‬ميذ‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إأرسسال نصسوصص ع‪ È‬ألفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫أ÷ماعي “تلئ عن أخرها‪ ،‬كما أشستكى ألسسكان‬ ‫أ‪Ÿ‬توأجدة بقلب عاصسمة ألو’ية‪ ،‬وهو أ‪Ÿ‬شسكل‬ ‫أ‪Ÿ‬تمدرسس‪ Ú‬ألذين غالبا ما يصسلون أإ‪ ¤‬مقاعد‬
‫«ألنهار» –ت تصسرف قرأئها ألرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أين يكون‬ ‫من ألنقصص ألكب‪ Ò‬لسسيارأت أ’أجرة ألتي أصسبحت‬
‫غ‪ Ò‬متوفرة بك‪Ì‬ة ‘ أ◊ي‪.‬‬
‫أل‪-‬ذي أأصس‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬ط‪-‬روح‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة سس‪-‬نوأت‪ ،‬حيث‬
‫ألوضسع هذأ أج‪È‬هم يوميا على أ’نتظار طوي‪Ó‬‬
‫ألدرأسسة متاأخرين‪ .‬هذأ‪ ،‬وقد أعرب ألعديد من‬
‫سسكان حي «’روبال» وكذأ حي ‪ 600‬مسسكن‪ ،‬عن‬
‫‘ أسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدأر ألسساعة‪.‬‬ ‫م‪.‬بغداد‬ ‫أأم ‪- -‬ام م ‪- -‬وأق ‪- -‬ف أ◊اف ‪Ó- -‬ت رف ‪- -‬ق ‪- -‬ة أأب‪- -‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬قصص أل‪-‬ف‪-‬ادح ‘ وسس‪-‬ائ‪-‬ل ألنقل‬
‫‪11‬‬ ‫السشبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الجنوب‬
‫بسسبب عدم تسسديد مسستحقات أازيد من ‪ 43‬أالف زبون‬
‫توزيع ‪ 374‬جهاز تدفئة على ابتدائيات زاوية‬
‫كنتة وفنوغيل ‘ أادرار‬
‫انتهت مصشالح بلدية فنوغيل الواقعة نحو ‪ 28‬كلم جنوبي مقر و’ية‬
‫‪ 111‬مليار سشنتيم مسشتحقات سشونلغاز لدى زبائنها ‘ غرداية‬
‫اأدرار‪ ،‬من توزيع‪ 140 ‬جهاز تدفئة على ‪ 10‬مدارسص ابتدائية ‪Ã‬عدل ‪2‬‬ ‫بلغ حجم ديون مديرية توزيع الكهرباء والغاز «سسونلغاز» ‘ غرداية‪ ،‬نهاية شسهر ديسسم‪ È‬من السسنة ا‪Ÿ‬اضسية‪ 111.4 ،‬مليار سسنتيم‪ ،‬حسسبما‬
‫ل ‪-‬ك‪-‬ل قسش‪-‬م ت‪-‬رب‪-‬وي‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ك‪-‬اف‪-‬ة اب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫كشسفت عنه الشسركة ‘ بيان تلقت «النهار» نسسخة منه‪.‬‬
‫البلدية‪ ،‬وكانت مصشالح بلدية زاوية كنتة قد‪ ‬رصشدت غ‪Ó‬فا ماليا بـ ‪351‬‬ ‫ب ‪-‬غ ‪-‬رداي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اإ’ضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫‪fi‬مد زاي‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬تيم ’قتناء ‪ 234‬ج‪-‬ه‪-‬از ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي ذات نوعية جيدة‬ ‫ال ‪-‬رسش ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬نصش ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬قصش‪Ò‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫لفائدة كافة ا‪Ÿ‬دارسص ا’بتدائية على مسشتوى قصشور وأاحياء البلدية‪،‬‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ادي ق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وين بالطاقة‪ ،‬موازاة‬ ‫أاوضش‪- -‬ح ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول اأ’ول ع‪- -‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫وذلك ‘ اإطار اإعانات صشندوق التضشامن والضشمان ما ب‪ Ú‬ا÷ماعات‬ ‫م‪-‬ع ذلك‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د وف‪-‬رت‪ ‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬وزيع‬ ‫توزيع الكهرباء والغاز‪ ،‬وين‪ Ï‬نور الدين‪،‬‬
‫ا‪Ù‬لية‪ ،‬حيث ششرع ا‪Ÿ‬هندسص ا‪ı‬تصص ا‪Ÿ‬كلف بعملية ال‪Î‬كيب ‘‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ال ّسش ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن شش‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أان ديون الششركة تتمثل ‘ ‪ 28.6‬مليار‬
‫أان‪ ‬تسش‪- -‬ه‪- -‬ل ل‪- -‬ل‪- -‬زب‪- -‬ون تسش‪- -‬دي‪- -‬د ف‪- -‬وات‪Ò‬‬ ‫سش‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م دي ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ات ‪-‬ق ال ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د الشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ج‪-‬رات ال‪-‬ت‪-‬دريسص ومكاتب ا‪Ÿ‬ديرين‬ ‫ا’سش‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ت ‪-‬ح ال ‪-‬وك ‪-‬ا’ت‬ ‫العادي‪ ،Ú‬و‪ 82.8‬مليار سشنتيم على عاتق‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رار سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و ت‪-‬رك‪-‬يب أاج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬تسشتغل ‘‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة أاي‪-‬ام السش‪-‬بت م‪-‬ن ك‪-‬ل أاسش‪-‬ب‪-‬وع‪،‬‬ ‫ف‪-‬ئ‪-‬ة الصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪ Ú‬وال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضشافة‬
‫معظمها بسشبب انعدام الششبكة الكهربائية بحجرات التدريسص‪ ،‬وقد‬ ‫باإ’ضشافة إا‪ ¤‬إامكانية دفع الفوات‪ Ò‬من‬ ‫إا‪fl ¤‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف اإ’دارات وا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- -‬ات‬
‫اشش‪Î‬طت مصشالح البلدية اقتناء أاجهزة ذات جودة عالية وغ‪ Ò‬مقلدة أاو‬ ‫أاي مكتب بريد على ا‪Ÿ‬سشتوى الوطني‪.‬‬ ‫العمومية‪ ،‬موضشحا أان هذه الديون قد‬
‫مغششوششة‪ ،‬وسشط اسشتحسشان اأ’ولياء واأ’سشاتذة وا‪Ÿ‬ديرين‪’ ،‬سشيما وأان‬ ‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ت‪- -‬خ‪ّ- -‬ل‪- -‬ف ال‪- -‬زب‪- -‬ائ‪- -‬ن ع ‪-‬ن‬ ‫ت ‪-‬راك ‪-‬مت‪ ‬ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬دم تسش‪-‬دي‪-‬د ‪43334‬‬
‫العملية تتزامن وتعرضص ا‪Ÿ‬نطقة إا‪ ¤‬موجة برد غ‪ Ò‬معهودة‪.‬‬ ‫تسش‪-‬دي‪-‬د ف‪-‬وات‪ Ò‬ا’سش‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك ي‪-‬ؤوث‪-‬ر سشلًبا‬ ‫زب ‪-‬ون ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات اسش ‪-‬ت ‪-‬ه‪Ó-‬ك‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬
‫بوبكر العربي‬ ‫على التوازنات ا‪Ÿ‬الية للمديرية ويقف‬ ‫الطاقة‪ ‬من أاصشل ‪ 131129‬زبون‪ ،‬أاي ما‬
‫ع‪- -‬ائ‪- -‬ق‪- -‬ا ‘ سش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪Œ‬سش ‪-‬ي ‪-‬د ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫‪Á‬ث ‪- -‬ل ‪ % 33.04‬م‪- -‬ن ›م‪- -‬وع زب‪- -‬ائ‪- -‬ن‬
‫فتح أازيد من أاربعة آالف مقعد بيداغوجي‬ ‫‪Ÿ‬وجهة أاسشاسًشا‬ ‫واسش ‪-‬ع ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬دي‪-‬ون تشش‪-‬م‪-‬ل مسشتحقات ا’سشته‪Ó‬ك‪ ،‬إاذ سشيتم إاب‪Ó‬غ ا‪Ÿ‬ششاريع ا’سشتثمارية ا ُ‬
‫و‪Ÿ‬واجهة هذه الوضشعية‪ ،‬يضشيف البيان كافة بلديات الو’ية‪ ،‬حيث سشتسشتهدف ال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق إاع‪Ó‬نات إا‪– ¤‬سش‪ Ú‬وت‪- -‬رق‪- -‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ديرية‪.‬‬

‫لدورة ف‪È‬اير بقطاع التكوين ‘ أادرار‬ ‫أان ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ق‪- -‬د شش‪- -‬رعت ‘ ح‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬وا ع‪-‬ن تسش‪-‬دي‪-‬د ت‪- - -‬بث‪ ‬ع‪ È‬أام‪- - -‬واج اإ’ذاع ‪- -‬ة ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة وضشمان اسشتمراريتها‪ .‬‬
‫كششف مدير التكوين والتعليم ا‪Ÿ‬هني‪ Ú‬لو’ية أادرار‪ ،‬أان ” فتح التكوين أازيد‬ ‫’دارة العمومية تطالب الوا‹ ومدير القطاع بالتدخل‬
‫النقابة الوطنية ‪Ÿ‬سستخدمي ا إ‬
‫م ‪-‬ن ‪ 4422‬م ‪-‬ق ‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي ‘ إاط‪-‬ار دورة ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري ‪ 2018‬ب‪-‬غ‪-‬ية “ك‪Ú‬‬
‫ال‪-‬راغ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ا’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ‪Ã‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن م‪-‬ن ا◊صش‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ؤوه‪Ó-‬ت‬
‫وششهادات ‘ عدة تخصشصشات‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه من ب‪ 4422 Ú‬مقعد‪” ،‬‬
‫نقصص التغطية الصشحية وهجرة األطباء ا‪Ÿ‬تخصشصش‪ Ú‬يث‪ Ò‬قلق السشكان ‘ تيميمون‬
‫ت‪-‬خصشيصص ‪ 990‬م‪-‬ق‪-‬ع‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن اإ’قامي وأازيد من ‪ 1200‬م‪-‬ق‪-‬ع‪-‬د ‘ إاطار‬ ‫مصشلحة وخدمة ا‪Ÿ‬رضشى ‘ ا‪Ÿ‬نطقة التي مازالت‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي اإ’دارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية‬ ‫ي ‪-‬واج ‪-‬ه ال‪-‬عشش‪-‬رات م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رضش‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى قصش‪-‬ور‬
‫التمه‪ Ú‬و‪ 390‬مقعد ‘ إاطار برنامج التكوين ‘ الوسشط الريفي‪ ،‬وأازيد من‬ ‫تعا‪ Ê‬عجزا كب‪Ò‬ا ‘ هذا اإ’طار‪ ،‬رغم ا÷هود الكب‪Ò‬ة‬ ‫بتيميمون‪ ،‬تسشلمت «النهار» نسشخة منها‪ ،‬موجهة إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬واح ‪-‬ة ا◊م ‪-‬راء ت ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫‪ 980‬مقعد للمرأاة ا‪Ÿ‬اكثة ‘ البيت‪ ،‬إاضشافة إا‪ 115 ¤‬مقعد ‘ إاطار الدروسص‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ذل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬دول‪-‬ة ووزارة الصش‪-‬حة من أاجل‬ ‫ال ‪-‬وا‹ وم ‪-‬دي‪-‬ر الصش‪-‬ح‪-‬ة والسش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ج‪-‬راء ت‪-‬ردي ا‪ÿ‬دم‪-‬ات الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سشائية و‪ 240‬مقعد للتكوين اأ’و‹ التأاهيلي و‪ 162‬مقعد تقاعدي‪ ،‬فضش‪Ó‬‬ ‫–سش‪ Ú‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬وف‪ Ò‬ال‪-‬ظ‪-‬روف‬ ‫بضش ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل ل ‪-‬وق ‪-‬ف ن ‪-‬زي ‪-‬ف اأ’ط ‪-‬ب‪-‬اء‬ ‫وت‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬دد م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل الصش‪-‬حية‬
‫عن تخصشيصص ‪ 155‬لنز’ء مؤوسشسشات إاعادة ال‪Î‬بية‪ ،‬موضشحا أان التسشجي‪Ó‬ت‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل اأ’ط‪-‬ب‪-‬اء ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصشصش‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬طقة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تخصشصش‪ Ú‬ورحيلهم عن ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة بسشبب سشياسشة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‪Œ‬در اإ’ششارة ‘ هذا السشياق إا‪ ¤‬أاننا ‪ ⁄‬نحصشل على‬ ‫اإ’دارة ا‪Ÿ‬نتهجة حاليا‪ ،‬حسشبها‪ ،‬وهو اأ’مر الذي أادى‬ ‫ل‪-‬لصش‪-‬ح‪-‬ة ا÷واري‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون‪ ،‬والتي تعا‪ Ê‬من هجرة‬
‫سشتسشتمر إا‪ ¤‬غاية ‪ 17‬فيفري ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بينما تفتتح الدورة رسشميا ‘ الـ‪21‬‬ ‫رد من قبل إادارة ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة العمومية للصشحة ا÷وارية‬ ‫إا‪ ¤‬غ‪- -‬ي‪- -‬اب ا◊وار م‪- -‬ع ك ‪-‬ل الشش ‪-‬رك ‪-‬اء ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫اأ’طباء ا‪Ÿ‬تخصشصش‪ Ú‬بعد اسشتقا’ت جماعية بسشبب‬
‫منه‪ ،‬موضشحا أانه و‘ إاطار التحو’ت ا’قتصشادية ا÷ديدة وبهدف ا’نفتاح‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون وك‪-‬ذا م‪-‬دي‪-‬ر الصش‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ول ه‪-‬ذه‬ ‫وإاقصش‪-‬اء إاط‪-‬ارات ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وإاح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬العدالة‪ ،‬وكذا‬ ‫ت‪- -‬عسش‪- -‬ف اإ’دارة ‘ ح‪- -‬ق‪- -‬ه ‪-‬م وع ‪-‬دم ت ‪-‬وف‪ Ò‬ال ‪-‬ظ ‪-‬روف‬
‫أاك‪ Ì‬على ا‪Ù‬يط ا’قتصشادي‪ ” ،‬الششروع ‘ توقيع اتفاقات ‘ ›ال‬ ‫الوضشعية رغم ‪fi‬اولتنا ذلك ‘ ا’تصشال بهم ولعدة‬ ‫توقيف الرواتب وغ‪ Ò‬ذلك من القضشايا التي مازالت‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ب ‪-‬ة أ’داء م ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وذلك‬
‫الفندق والسشياحة والف‪Ó‬حة لتمك‪ Ú‬الششباب من ا◊صشول على مؤوه‪Ó‬ت‬ ‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫مرات‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا أاث‪-‬رت ه‪-‬ذه ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫حسشبما جاء ‘ رسشالة من طرف الفرع النقابي للنقابة‬
‫وف‪- -‬رصص ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن ب‪- -‬ب‪- -‬عضص ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬زراع ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ب العربي‬ ‫’حتياجات‪ ‬السشوق العمل با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫سشلسشلة مششاريع للطرقات لفك الختناق ا‪Ÿ‬روري ‘ ورڤلة‬
‫توقيف عصشابة من ‪ 5‬أاششخاصص ‪Á‬تهنون سشرقة‬ ‫‘ السش‪- -‬ن‪- -‬وات اأ’خ‪Ò‬ة م‪- -‬ن ع‪- -‬دة أاغ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ”‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ورڤ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار سش‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬م‪-‬ران‬ ‫تشش‪- -‬ه‪- -‬د و’ي‪- -‬ة ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ال ‪-‬ف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪Œ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫ا‪Ÿ‬واششي ‘ الوادي‬ ‫ت ‪-‬خصش ‪-‬يصش‪-‬ه‪-‬ا ضش‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬قصش‪-‬د‬
‫تدعيم ششبكة الطرقات بالوسشط ا◊ضشري والقضشاء‬
‫وا‪ı‬ادم‪- -‬ة وح ‪-‬ي ال ‪-‬نصش ‪-‬ر وب ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬دي ‪-‬ل‪ ،‬و‘ سش ‪-‬ي ‪-‬اق‬
‫م‪-‬تصش‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬وششك ع‪-‬ل‪-‬ى ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء أاشش‪-‬غال إا‚از مششروع‬
‫سشلسشلة من العمليات من ششأانها ضشمان سشيولة أافضشل‬
‫◊رك‪- -‬ة سش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات وفك ا’خ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اق ا‪Ÿ‬روري‬
‫“كنت عـناصشر الششرطة القضشائية التابع‪ Ú‬أ’من دائرة ا‪Ÿ‬غ‪ Ò‬أاقصشى ششمال‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اط السش‪-‬وداء وت‪-‬أام‪ Ú‬ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وضش‪-‬م‪-‬ان‬ ‫آاخر يتعلق بإاعادة ا’عتبار ‪Ÿ‬قطع ‪ 6‬كلم من الطريق‬ ‫ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي داخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة وضش‪-‬واح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬ن ب‪ Ú‬ت‪-‬لك‬
‫و’ية الوادي‪ ،‬خ‪Ó‬ل اأ’يام اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬من وضشع حد لنششاط ششبكة إاجرامية‬ ‫الراحة ‪Ÿ‬سشتعمليها‪ ،‬ويتعلق اأ’مر ‪Ã‬ششاريع ‪fl‬تلفة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬الو’ية ا‪Ÿ‬نتدبة ا‪Ÿ‬نيعة ‘ و’ية غرداية‬ ‫العمليات التي تندرج ‘ إاطار ميزانية الو’ية إا‚از‬
‫من بينها إا‚از الطريق ا’جتنابي ا÷نوبي ‪Ÿ‬دينة‬ ‫ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن ا‪Ù‬ط ‪-‬ة ال‪È‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫طريق على مسشافة ‪ 2‬كلم يربط ب‪ Ú‬التجمع السشكني‬
‫–‪Î‬ف سشرقة ا‪Ÿ‬واششي با÷هة‪ .‬تفاصشيل العملية قام بها عناصشر الششرطة‬ ‫ورڤلة ‪ 10‬كلم و‪fi‬ول الطريق على مسشتوى مف‪Î‬ق‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية بورڤلة‪ ،‬كما ‪Œ‬در‬ ‫سشيدي عمران والطريق الوطني رقم ‪ ،49‬حيث بلغت‬
‫عقب تلقيهم ششكوى من قبل أاحد ا‪ّŸ‬وال‪ ،Ú‬مفادها تعرضشه إا‪ ¤‬سشرقة طالت‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات ح‪- -‬ي ال ‪-‬نصش ‪-‬ر وال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪،49‬‬ ‫اإ’ششارة إا‪ ¤‬أان برنامج تعزيز ششبكة الطرقات يششمل‬ ‫نسش‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬دم اأ’شش‪-‬غ‪-‬ال به ‪ ‘ 90‬ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬وخ‪-‬ى م‪-‬ن‬
‫رؤووسص من الغنم‪ ،‬لتباششر عناصشر الششرطة عمليات البحث والتحري التي‬ ‫ب ‪-‬اإ’ضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة م‪-‬ف‪Î‬ق ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫أايضشا عملية تهيئة ا‪ÿ‬ط الرابط ب‪ Ú‬الطريق الوطني‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روع ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫توجت بتوقيف خمسشة أاششخاصص كّونوا جماعة أاششرار ‪fl‬تصشة ‘ سشرقة‬ ‫الو’ئي ‪ 204‬ا‪Ù‬اذي ‪Ÿ‬طار ع‪ Ú‬البيضشاء ‘ ورڤلة‪.‬‬ ‫‪ 49‬وبامنديل على مسشافة ‪ 1.1‬كلم‪.‬‬ ‫ا’زدحام ا‪Ÿ‬روري وسشط ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن تسشهيل‬
‫ا‪Ÿ‬واشش ‪-‬ي ب ‪-‬ا÷ه ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ‘ ذات ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة اسش‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬ا ” سش‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫نوال لكعصس‬ ‫يذكر أان قطاع اأ’ششغال العمومية بورڤلة‪ ،‬قد اسشتفاد‬ ‫ال ‪-‬وصش ‪-‬ول إا‪ ¤‬ك ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬واششي‪ ،‬ليتم مباششرة اقتياد عناصشر الششبكة إا‪ ¤‬مقر أامن الدائرة‪ ،‬وبعد‬
‫اسشتيفاء جميع اإ’جراءات القانونية ال‪Ó‬زمة ” إاعداد ملفات قضشائية جزائية‬ ‫منتدى أانفاسس من ا‪Ÿ‬غرب تفتك جائزة أاحسسن عرضس متكامل‬
‫لعناصشر الششبكة وتقد‪Á‬هم أامام ا÷هات القضشائية ا‪ı‬تصشة ’رتكابهم جرم‬
‫ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أاشش‪-‬رار والسش‪-‬رق‪-‬ة ‘ ظ‪-‬رف ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل واسش‪-‬ت‪-‬حضش‪-‬ار م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ذات‬ ‫اختتام فعاليات الطبعة التاسشعة أليام ا‪Ÿ‬سشرح «النخلة الذهبية»‪ ‬بأادرار‬
‫إاسسماعيل‪ .‬سس‬ ‫‪fi‬رك‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن عدم التبليغ عن جناية‪.‬‬ ‫إابراهيم» عرفت فضش‪ Ó‬عن تقد‪ Ë‬عروضص مسشرحية‬ ‫أاما جائزة ا‪Ÿ‬هرجان فعادت لفرقة منتدى أانفاسص من‬ ‫اختتمت‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬بدار الثقافة لو’ية أادرار‪ ،‬فعاليات‬
‫تراجع عدد الليبي‪ Ú‬القادم‪ Ú‬للع‪Ó‬ج ‘ ا◊دود بإاليزي‬ ‫‪Ÿ‬دة ث‪Ó‬ثة أايام‪ ،‬تنظيم معارضص حول مسش‪Ò‬ة ا÷معية‬
‫وآاخ‪-‬ر ل‪-‬لصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة وورشش‪-‬ات ت‪-‬كوينية لفائدة‬
‫ا‪Ÿ‬غرب عن مسشرحيته «مزبلة ا◊روف»‪ ،‬التي حصشدت‬
‫جائزة أاحسشن عرضص متكامل‪ ،‬كما ” منح جائزة ÷نة‬
‫م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان اأ’ي‪-‬ام ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬سش‪-‬رح «ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬لة الذهبية»‪،‬‬
‫التي نظمتها ا÷معية الثقافية للفنون الدرامية بأادرار‬
‫سشجلت البوابة ا◊دودية ‪Ã‬نطقة ت‪ Ú‬الكوم‪ ‘  ‬و’ية إاليزي‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك‪ Ú‬وال ‪-‬ه ‪-‬واة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪ Ú‬وال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪،Ú‬‬ ‫التحكيم وجائزة أاحسشن نصص عن مسشرحية صشابرة لفرقة‬ ‫بتكر‪ Ë‬الفائزين ‘ الطبعة‪ ،‬حيث عادت جائزة أاحسشن‬
‫‪Ã‬سشاهمة ‪fi‬افظة ا‪Ÿ‬هرجان الوطني للمسشرح الهواة‬ ‫دوز ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ت‪-‬ونسص‪ ،‬وك‪-‬انت ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة قد عرفت‬ ‫دور رجا‹ «هواري لوز» من بششار‪ ،‬أاما جائزة أاحسشن دور‬
‫اأ’سشابيع اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬تراجعا ’فتا ‘ عدد الليبي‪ Ú‬الوافدين للع‪Ó‬ج‪ ،‬وهو‬ ‫مسشتغا‪ ،Â‬كما تضشمن ال‪È‬نامج تنظيم ندوة حول النقد‬ ‫مشش ‪-‬ارك‪-‬ة ‪ 12‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أارب‪-‬ع ف‪-‬رق ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫نسشائي فعادت لـ»وهيبة بعلة» من “‪Ô‬اسشت‪ ،‬فيما عادت‬
‫ما عزاه عارفون بششؤوون الوضشع با‪Ÿ‬دن الليبية ا‪Ÿ‬تاخمة للجزائر ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سشرحي واإ’ع‪Ó‬م الثقا‘ وجلسشات للنقاشص عقب كل‬ ‫وج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬إاح ‪-‬داه ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن ت‪-‬ونسص‪ ،‬أام‪-‬ا ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬م‪-‬ن‬ ‫جائزة أاحسشن إاخراج فعادت للمخرج «الششيخ عقباوي»‪،‬‬
‫حدودها‪ ‬ا÷نوبية‪ ‬إا‪ ¤‬الششروط ا‪Ÿ‬فروضشة على البوابة‪ ،‬والتي تسشمح‬ ‫عرضص مسشرحي وسشط إاقبال ملحوظ ‪Ÿ‬تابعة العروضص‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب‪ ،‬فضش‪ Ó- -‬ع ‪-‬ن سش ‪-‬ب ‪-‬ع ف ‪-‬رق م ‪-‬ن خ ‪-‬ارج ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪.‬‬
‫بدخول حا’ت معينة فقط للع‪Ó‬ج داخل ال‪Î‬اب ا÷زائري و–ديدا‬ ‫بوبكر العربي‬
‫‪Ã‬سشتششفى جانت وعدم القبول با‪Ÿ‬رافق‪ ،Ú‬إا’ ‘ حا’ت ‪fi‬دودة‬
‫ا‪Ÿ‬قدمة‪.‬‬ ‫التظاهرة التي حملت اسشم الفنان الراحل «فتح النور بن‬ ‫ال–اد الوطني لعمال ال‪Î‬بية ‘ ورڤلة ينظم‪ ‬ندوة‬
‫جدا تخصص حا’ت الو’دة أاو اأمراضص ا’أطفال‪ ،‬وهي أاهم اأ’سشباب التي‬ ‫‘ إاطار تعزيز وتفعيل قيم التكافل ا’جتماعي‬ ‫تكوينية لفائدة رؤوسشاء الفروع النقابية‬
‫حالت من دون تنقل الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬رضشى إا‪ ¤‬البوابة ا÷زائرية للع‪Ó‬ج‪،‬‬
‫فضش‪ Ó‬عن عدم اتضشاح اإ’جراء ا‪ÿ‬اصص بتحويل الليبي‪ Ú‬ذوي ا◊ا’ت‬
‫مصشالح أامن أادرار توزع ‪ 150‬وجبة سشاخنة وبطانيات على األششخاصص من دون مأاوى‬ ‫ن‪- - -‬ظ‪- - -‬م‪ ،‬ن‪- - -‬ه‪- - -‬اي‪- - -‬ة اأ’سش ‪- -‬ب ‪- -‬وع ال ‪- -‬ف ‪- -‬ارط‪ ،‬ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬تب‬
‫ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪ ‬ل‪–Ó-‬اد ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وين‬
‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬عصش‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و‪ ‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ‬اأ’خ‪-‬رى‪ ،‬ح‪-‬يث دف‪-‬عت ك‪-‬ل ت‪-‬لك اأ’سش‪-‬ب‪-‬اب‬
‫ا‪Ÿ‬دينة‪ ” ،‬خ‪Ó‬لها توزيع‪ 40  ‬وجبة غذائية سشاخنة‬ ‫شش ‪-‬رعت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أام ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة‪ ‬أادرار ‘ ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ذ ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫بورڤلة دورة تكوينية لفائدة رؤوسشاء ا‪Ÿ‬كاتب البلدية‬
‫على اأ’ششخاصص ا‪Ÿ‬ششردين ومن دون مأاوى‪ ،‬إاضشافة‬
‫›ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬م‪-‬واصش‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ؤو’ء ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن ف‪-‬رصص ع‪Ó-‬ج أاخ‪-‬رى داخ‪-‬ل‬ ‫تضش ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة اأ’شش‪-‬خ‪-‬اصص م‪-‬ن دون م‪-‬أاوى‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫ورؤوسش‪- - - -‬اء ال ‪- - -‬ف ‪- - -‬روع ب ‪- - -‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- - -‬ات ال‪Î‬ب ‪- - -‬وي ‪- - -‬ة‪،‬‬
‫ال‪Î‬اب الليبي وأاحيانا التنقل نحو‪ ‬تونسص‪ ‬للع‪Ó‬ج‪ ،‬كما كششف عن ذلك‬ ‫إا‪ ¤‬ع‪- -‬دد م‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬ائ ‪Ó-‬ت اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬وزي ‪-‬ن ع‪fl È‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف شش ‪-‬وارع م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أادرار‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫حيث‪ ‬احتضشنت فعالياتها ثانوية اأ’م‪ Ò‬عبد القادر‬
‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫ا÷نسشيات‪  ،‬على أان تسشتمر وتتواصشل العملية ذاتها‪،‬‬
‫رعايا‪ ‬ليبي‪ Ú‬بالبوابة ا◊دودية لـ»النهار»‪. ‬‬ ‫ق ‪- - -‬امت ب ‪- - -‬ت‪- - -‬وزي‪- - -‬ع ح‪- - -‬وا‹ ‪ 150‬وج ‪-‬ب ‪-‬ة سش ‪-‬اخ ‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫بتڤرت وحملت اسشم رجل ال‪Î‬بية وا◊ركة ا÷معوية‬
‫خ‪Ó-‬ل اأ’ي‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زا وتفعي‪ Ó‬لقيم‬ ‫وبطانيات‪Ÿ  ‬واجهة موجة ال‪È‬د التي ‪Œ‬تاح الو’ية‬ ‫الراحل «إابراهيم بن قانة»‪ ،‬وحسشب ا‪Ÿ‬نظم‪ Ú‬لهذه‬
‫التآازر والتكافل ا’جتماعي‪ ،‬التي يتحلى بها منتسشبو‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ أاسش ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار أان “ت‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة و“سص‬ ‫ال ‪-‬دورة‪ ،‬ف ‪-‬إان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫جهاز اأ’من الوطني ‪Œ‬اه ‪fl‬تلف ششرائح ا‪Û‬تمع‪ ،‬شسارك فيها أازيد من ‪ 45‬عون شسرطة من و’يات ا÷نوب الغربي‬ ‫‪fl‬تلف دوائر الو’ية أادرار‪ .‬من جهتها مصشالح أامن‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ي وت ‪-‬ه ‪-‬دف إا‪ ¤‬ال ‪-‬رف ‪-‬ع م ‪-‬ن سش ‪-‬ق ‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬أاط‪Ò‬‬
‫بطولة جهوية للرمي با‪Ÿ‬سشدسص الفردي ‘ أادرار‬ ‫ح ‪-‬يث ’قت ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرة ع‪ È‬و’ي ‪-‬ات ا÷ه ‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬ان‬
‫الفئات ا‪Ÿ‬سشتهدفة وكافة ا‪Ÿ‬واطن‪.Ú‬‬
‫و’ية تندوف و‘ إاطار السشياسشة ا÷وارية ا‪Ÿ‬نتهجة‬
‫‪Ó‬م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬نظمت‬ ‫م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ‬ل‪ -‬أ‬
‫والتكوين لصشالح نقابيي ا’–اد‪ ،‬حيث أان الدفاع عن‬
‫ا◊قوق وا‪Ÿ‬كتسشبات ’ يتسشنى إا’ بالتكوين والتأاط‪Ò‬‬
‫ب العربي احتضشنت و’ية أادرار‪ ‘ ،‬أاعقاب ح ‪-‬يث ت‪-‬أاه‪-‬ل ‪ 15‬ري‪-‬اضش‪-‬يا ورياضشية‬ ‫خرجة ميدانية تضشامنية جابت ‪fl‬تلف أاحياء وششوارع‬ ‫ا÷ي ‪-‬د‪ ،‬ه ‪-‬ذا وأاشش ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬أاط‪ Ò‬ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ذه‬
‫اأ’خ‪Ò‬ة ك‪- -‬ل م‪- -‬ن رئ‪- -‬يسص ا‪Ÿ‬ك‪- -‬تب ا÷ه ‪-‬وي ل ‪–Ó-‬اد‬
‫إا‪ ¤‬البطولة الوطنية التي سشتجرى‬
‫’ح ‪-‬ق ‪-‬ا ‘ إاح ‪-‬دى و’ي‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪،‬‬
‫نهاية اأ’سشبوع ا‪Ÿ‬نقضشي‪ ،‬فعاليات‬
‫ال‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ول‪- -‬ة ا÷ه‪- -‬وي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬رم ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫أاصشحاب ا‪Ÿ‬سشاكن ا‪Ÿ‬هدمة بقرية بامنديل ‘ ورڤلة يناششدون‬ ‫وعضش‪- -‬و ا‪Ÿ‬ك‪- -‬تب ا÷ه‪- -‬وي‪ ،‬ب‪- -‬اإ’ضش‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬رئ‪- -‬يسص‬
‫نوال لكعصس‬ ‫ا‪Ÿ‬كتب الو’ئي‪.‬‬
‫ح‪- - -‬يث اح ‪- -‬ت ‪- -‬ل أام ‪- -‬ن و’ي ‪- -‬ة أادرار‬
‫ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ب ‪-‬ة اأ’و‪ ،¤‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اح‪-‬ت‪-‬ل أام‪-‬ن‬
‫با‪Ÿ‬سشدسص الفردي ما ب‪ Ú‬مصشالح‬
‫الشش‪-‬رط‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ا÷ن‪-‬وب ال‪-‬غربي‬
‫السشلطات ا‪Ù‬لية بتسشوية عاجلة‬ ‫توقيف مروج للكحول وحجز أازيد من‬
‫و’ي‪-‬ة بشش‪-‬ار ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وأامن‬ ‫بششار‪ ،‬والتي اأششرفت على تنظيمها‬ ‫البناء من دون تدخل لششرطة العمران‪ ،‬خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة‪،‬‬ ‫يششتكي أاصشحاب قطع اأ’راضشي ا‪ÿ‬اصشة بالبناء والكائنة‬
‫و’ية تندوف ا‪Ÿ‬رتبة الثالثة‪ ،‬حيث‬ ‫مصش‪- -‬ال‪- -‬ح أام ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة أادرار‪ ،‬وه ‪-‬ذا‬ ‫لتوقيف البناء ‘ مراحله اأ’و‪ ،¤‬كما أاضشافوا ‘ حديثهم‬ ‫على مسشتوى قرية بامنديل بورڤلة‪ ،‬حيث ” ششراء هذه‬ ‫‪ 600‬قارورة خمر ‘ الوادي‬
‫ك ‪- -‬انت ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬رح‪- -‬ل‪- -‬ة ا÷ه‪- -‬وي‪- -‬ة‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬رم‪-‬اية للمركب الرياضشي‬ ‫أانهم تفاجأاوا بقرار الهدم من دون سشابق إانذار‪ ،‬والذي‬ ‫اأ’راضشي وقام بتعليمها بواسشطة قواعد إاسشمنتية‪ ،‬وهناك‬ ‫‪Ó‬من ا◊ضشري الثا‪Ê‬‬ ‫‚حت عناصشر الششرطة التابع‪ Ú‬ل أ‬
‫ف‪- -‬رصش ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك‪Ú‬‬ ‫أ’من الو’ية‪ ،‬و‪Œ‬در اإ’ششارة اإ‪¤‬‬ ‫شش‪- -‬م‪- -‬ل ع ‪-‬دة شش ‪-‬رائ ‪-‬ح م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اح ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ح ‪-‬ول‬ ‫من اشش‪Î‬ى قطعة من سشكان ا÷هة ا‪Ÿ‬ذكورة وششرع ‘‬ ‫بالوادي عاصشمة الو’ية‪ ،‬يوم أامسص‪ ،‬من توقيف مروج‬
‫أاح‪Ó‬مهم إا‪ ¤‬معاناة حقيقية حرمتهم من امت‪Ó‬ك سشقف‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ن أاك‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬حسشبما ورد ‘ نسشخة‬ ‫ا‪Ÿ‬ششروبات الكحولية وسشط الششباب بحي ا’سشتق‪Ó‬ل‬
‫لتنمية وتطوير مهارتهم وقدراتهم‬ ‫اأن ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ع‪-‬رفت مشش‪-‬ارك‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضص ال‪-‬واق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫–صشلت «النهار» عليها موقعة‪ ،‬حيث ذكرت ›موعة‬
‫‘ الرماية‪.‬‬ ‫‪ 45‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ا وري ‪-‬اضش ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن اأم‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬عروف بحي النزلة الغربي‪ .‬تفاصشيل العملية قامت‬
‫ال‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه ال‪-‬بنايات‪ ،‬مكررين مطلبهم‬ ‫منهم أان وضشعيتهم سشجلت لدى ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية ‘ أاك‪Ì‬‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر الشش‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬عـد اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬لهم ‪Ÿ‬علومات تفيد‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫و’ي ‪- -‬ات بشش ‪- -‬ار وأادرار وت‪- -‬ن‪- -‬دوف‪،‬‬ ‫ل ‪-‬لسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أاو‬ ‫من مناسشبة ‘ سشبيل توثيقها‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا‪Ÿ‬طالب ضشربت‬ ‫ب‪-‬وج‪-‬ود شش‪-‬اب ح‪-‬ول م‪-‬رآاب إا‪ ¤‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬روب‪-‬ات‬
‫تعويضشهم ‘ ‪fi‬يطات أاخرى لتخفيف وتقليصص حجم‬ ‫عرضص ا◊ائط وظلت معلقة‪ ،‬وأامام صشمت ذات ا÷هات‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬اشش‪-‬رت عـن‪-‬اصش‪-‬ر الشش‪-‬رط‪-‬ة عـم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫سس‪.‬ج‬ ‫ا‪ÿ‬سشائر ا‪Ÿ‬سشجلة ‘ هذا الصشدد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشؤوولة‪ ‬عن العملية‪ ،‬ششرعت هذه الفئة ‘ اسشتكمال‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬حث وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري وج‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات التي أاسشفرت عن‬
‫–دي‪-‬د م‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬واج‪-‬د ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاع‪-‬داد خ‪-‬طة‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغا’تهم ‘‬ ‫توقيف ‪ 30‬ششخصشا متورط‪ ‘ Ú‬جرائم ‪fl‬تلفة بتندوف‪       ‬‬ ‫‪fi‬كمة‪ ،‬وبعد اتخاذ كافة اإ’جراءات القانونية ال‪Ó‬زمة‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫كششفت مصشلحة الششرطة القضشائية بأامن و’ية تندوف‪ ،‬عن تسشجيل خ‪Ó‬ل ششهر يناير ا‪Ÿ‬نصشرم‪ 38 ،‬قضشية تورط‬ ‫” تفتيشص ا‪Ÿ‬رآاب ‪fi‬ل الششبهة وع‪ Ì‬بداخله على كمية‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬ ‫فيها ‪ 30‬ششخصشا‪ ،‬منها‪ 5 ‬قضشايا مسشت ‡تلكات عمومية و‪ 10‬قضشايا اعتداء ضشد اأ’ششخاصص و‪ 19‬قضشية اعتداء‬ ‫جد معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬ششروبات الكحولية قدر عددها بـ ‪692‬‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغا’تهم ع‪ È‬ا’تصشال‬ ‫ضشد ا‪Ÿ‬متلكات‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب قضشايا تتعلق ‪Ã‬كافحة ا’‪Œ‬ار غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ششروع با‪ı‬درات البالغ عددها ‪ 4‬قضشايا‪،‬‬ ‫قارورة خمر من ‪fl‬تلف اأ’نواع واأ’حجام‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسشال نصشوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫والتي ” على إاثرها حجز ‪ 4‬كلغ و‪ 924.77‬غ من مادة الكيف ا‪Ÿ‬عالج‪ ،‬مشش‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان قوات الششرطة بقطاع‬ ‫توقيف ششاب ‘ العقد الثا‪ Ê‬من العمر‪ ،‬وبعد اسشتكمال‬
‫«النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫ا’ختصشاصص سشتبقى جاهزة ‪Ù‬اربة وتششديد ا‪ÿ‬ناق على الششبكات اإ’جرامية با‪Ÿ‬نطقة والسشهر على راحة‬ ‫ك ‪-‬اف ‪-‬ة اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ” ،‬إاع‪-‬داد م‪-‬ل‪-‬ف‬
‫واسشتقرار وأامن ا‪Ÿ‬واطن للحد من ارتفاع نسشبة ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل التواصشل مع ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بواسشطة رقم النجدة‬ ‫للموقوف لتقد‪Á‬ه أامام ا÷هات القضشائية ا‪ı‬تصشة‪.‬‬
‫‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫ب العربي‬ ‫‪Ó‬من الوطني‪.‬‬ ‫واأ’رقام ا‪ÿ‬ضشراء ا‪Ÿ‬سشخرة من قبل للمديرية العامة ل أ‬ ‫إاسسماعيل‪ .‬سس‬
‫‪13‬‬ ‫لولى ‪ 1439‬ه ـ‬
‫ألسسبت ‪ 1٧‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 30‬جمادى أ أ‬ ‫رياضسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪12‬‬ ‫أاكد بقأء كأزو‪ Ê‬مع العميد حتى نهأية‬
‫ا‪Ÿ‬وسصم‪ ..‬كمأل قأسصي السصعيد‪:‬‬
‫عاد للحديث عن حداد ومشصاكل ا–اد‬
‫العاصصمة‪ ..‬عليق لـ«‪:»$‬‬ ‫«ل توجد مشساكل ‘ إ‪Ÿ‬ولودية وسسنتأاهل أإمام‬
‫«بدإية زطشسي كارثية‪ ..‬تلقيت‬ ‫أإوتوهو للرد على تعرضسنا للظلم ‘ إفريقيا»‬
‫أاوقف وزير الشصبأب والريأضصية‪ ،‬الهأدي ولد علي‪ ،‬مدير مسصبح أاول مأي‪ ،‬توفيق زايور‪،‬‬
‫–ّفظيأ إا‪ ¤‬غأية نهأية التحقيقأت التي فتحتهأ الوزارة على خلفية تلقيهأ شصكأوى من عدد من‬
‫لعراضس غريبة وظهور بقع وحروق بأأنحأء ‪fl‬تلفة من‬ ‫لطفأل ا‪Ÿ‬رتأدين هلى ا‪Ÿ‬سصبح‪ ،‬بعد تعّرضصهم أ‬ ‫أاوليأء ا أ‬
‫‪ 4‬تفويضسات وأإحتاج ضسمانات‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬ألك عداد‬
‫لل‪Î‬شّسح ‪Óÿ‬فة قرباج»‬
‫‘ إأف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا وأن‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ألشس‪-‬وط‬ ‫لذأعية‬ ‫ق‪-‬اسس‪-‬ي ألسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة أ إ‬
‫لو‪Ÿ‬بي ‪fi‬مد بوضصيأف‪ ،‬بقيأدة نذير بلعيأط‪ ،‬إايقأف ا‪Ÿ‬سصؤوول‪Ú‬‬ ‫أاجسصأمهم‪ ،‬حيث طلبت الوزارة من إادارة ا‪Ÿ‬رْكب ا أ‬ ‫لم ‪-‬ور ‪ 90‬درج ‪-‬ة و” ح‪-‬ج‪-‬زن‪-‬ا ‘‬ ‫لول ت‪- -‬غ‪Ò‬ت أ أ‬‫أأ‬ ‫لو‪ ،¤‬صسباح أمسض‪ ،‬أن لعبي ألعميد أصسبحوأ‬ ‫أأ‬
‫عن مسصبح أاول مأي –فظيأ قبل ا◊سصم ‘ مصص‪Ò‬هم عند نهأية التحقيق‪ .‬وحسصبمأ كشصفت عنه مصصأدر موثوقة‬ ‫لبوأب من‬ ‫غرف تغي‪ Ò‬أ‪ÓŸ‬بسض وأغلقوأ علينا أ أ‬ ‫أك ‪-‬د أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي أل‪-‬ع‪-‬ام ‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة مطالب‪ Ú‬بال‪È‬هنة ‘ لقاء ألعودة للدور ألتمهيدي‬
‫لو‪Ÿ‬بي ‪fi‬مد‬ ‫لـ«النهأر»‪ ،‬فإأن وزارة الشصبأب والريأضصة سصأرعت مبأشصرة لطلب –قيقأت معّمقة من إادارة ا‪Ÿ‬رّكب ا أ‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬أ‪Ÿ‬نافسض ‪Ÿ‬ا رأى أنه مسستحيل أن يفوز‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬هم تعرضسوأ‬ ‫لب‪-‬ط‪-‬ال أ إ‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬كمال قاسسي ألسسعيد‪ ،‬أنه ل وجود م‪-‬ن رأب‪-‬ط‪-‬ة أ أ‬
‫لطفأل الذين ‪Á‬أرسصون ريأضصة السصبأحة ‪Ã‬لعب ‪1‬‬ ‫بوضصيأف‪ ،‬على خلفية تلقيهأ شصكأوى من قبل عدد من أاوليأء ا أ‬ ‫لم‪-‬وأل أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫كشس ‪-‬ف رئ ‪-‬يسض أ–اد أل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ألسس‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬أن أ أ‬ ‫لشسياء‪ ،‬وعليه‬ ‫علينا بطريقة رياضسية فعل تلك أ أ‬ ‫لي مشساكل دأخل ألفريق ‘ ألوقت أ◊ا‹‪ ،‬حقا للظلم ‘ موأجهة ألذهاب ألتي جرت ‘‬ ‫أ‬
‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ف‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ط‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫س‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫خ‬
‫لطفأل‪ ،‬وجأء قرار التوقيف‬ ‫م‪-‬أي ب‪-‬أل‪-‬ع‪-‬أصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ور أاع‪-‬راضس غ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ومتشصأبهة على عدد من ا أ‬ ‫يصسرفها ألفريق حاليا ليسست ‘ مسستوى ألنتائج‪ ،‬وأكد أنه ‪ ⁄‬يكن معارضسا‬ ‫ي ‪-‬جب أن ن‪È‬ه ‪-‬ن ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ع‪-‬ودة أن‪-‬ن‪-‬ا ُظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ‘‬ ‫ألكونغو برأزفيل‪« :‬أ‪Óÿ‬ف ب‪ Ú‬كازو‪ Ê‬وصسايفي‬
‫لو‪Ÿ‬بي ‪fi‬مد بوضصيأف‪ ،‬نذير بلعيأط‪ ،‬بنأء على الشصكوى ا‪Ÿ‬قدمة‪.‬‬ ‫التحفظي الذي أاصصدره مدير ا‪Ÿ‬رّكب ا أ‬ ‫لضسوأء‬ ‫لخ‪ Ò‬كان متخوفا من أن يسسرق منه أ أ‬ ‫لفكرة ألعمل مع حدأد‪ ،‬غ‪ Ò‬أن أ أ‬ ‫ألذهاب»‪.‬‬ ‫ي ‪- -‬ع ‪- -‬م‪- -‬ل ‘ ه‪- -‬دوء‪ ،‬ك‪- -‬اشس‪- -‬ف‪- -‬ا أن ب‪- -‬عضض ‪ ⁄‬يحدث ولو مرة‪ ،‬منذ شسهر أوت ونحن‬
‫وأاضصأفت مراجع «النهأر» أان وزير الشصبأب والريأضصة أامر بإأنهأء مهأم مدير ا‪Ÿ‬سصبح إا‪ ¤‬غية مأ سصتسصفر‬ ‫بالنظر إأ‪ ¤‬ألشسعبية ألكب‪Ò‬ة ألذي يحظى بها ‘ ألوسسط ألكروي‪ ،‬خصسوصسا‬ ‫لشسخاصض ألذين ل يريدون أ‪ Òÿ‬ن‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل و‪ ⁄‬ي ‪-‬ك ‪-‬ن ه ‪-‬ن ‪-‬اك أي مشس ‪-‬ك ‪-‬ل ‘‬ ‫أأ‬
‫ع‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬أت خ‪-‬أصص‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د تسص‪-‬ج‪-‬يل ارتفأع ‘ نسصبة مأدة «الكلور» ‘ ا‪Ÿ‬سصبح بأ‪Ÿ‬قأرنة مع ا‪Ÿ‬عأي‪Ò‬‬ ‫من أنصسار أل–اد‪ ،‬وأكد ‘ هذأ ألصسدد لدى نزوله ضسيفا على قناة «ألنهار»‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة يسسعون دأئما ألطاقم ألفني‪ ،‬فعكسض ما يقال ل توجد‬
‫الدولية‪ ،‬وكأن ا‪Ÿ‬سصبح قد أاغلق أابوابه أامأم ا‪Ÿ‬رتأدين منذ أايأم بداعي أاعأدة تهيئة أانبوب ا‪Ÿ‬يأه الذي‬ ‫لموأل ألتي تصسرف ‘ أ–اد ألعاصسمة حاليا ليسست‬ ‫‘ حصسة «دأخل ألـ‪« :»18‬أ أ‬ ‫‪ÿ‬ل‪-‬ق أ‪Ÿ‬شس‪-‬اكل‪ ،‬مشساكل ‘ بيت ألنادي‪ ،‬ألبعضض ‪ ⁄‬يكن‬
‫‘ أ‪Ÿ‬سستوى “اما‪ ،‬وأ‪Ÿ‬يزأنية ألسسنوية أ‪Ÿ‬قدرة بحوأ‹ ‪ 50‬مليارأ ‪Ã‬ثابة‬ ‫ينتظر أن تعمل أ‪Ÿ‬ولودية ‘ هدوء و‪⁄‬‬ ‫وأوضسح‬
‫راضصية شصأيت‬ ‫لضصرار‪.‬‬
‫تعّرضس أ‬ ‫ديون ول يوجد مدخول‪ ،‬غادرت ‪Ã‬حضض إأرأدتي ول أحد أج‪ ،ÊÈ‬كنت أريد‬ ‫يرغب ‘ –قيق أ‪Ÿ‬سس‪Ò‬ة ألتي قمنا بها‬
‫لن مكانتي كب‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬يومنا هذأ‬ ‫ألعمل مع حدأد لكنه خاف (نديرلو ألظل)‪ ،‬أ‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ‪ ⁄‬يسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ع ضس ‪-‬رب أسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأر‬
‫لنصسار»‪ .‬هذأ وأنتقد عليق طريقة ألتسسي‪ Ò‬وأكد أن ‪fi‬يط حدأد سسبب‬ ‫عند أ أ‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ألفني يعمل كمسسؤوول‬
‫أ‪Ÿ‬شساكل ألتي يتخبط فيها ألفريق‪ ،‬وقال‪« :‬طريقة ألتسسي‪ Ò‬و‪fi‬يط حدأد‬ ‫وأحد وما حدث هو أن صسايفي يعطي‬
‫سسبب ألوضسعية أ◊الية‪ ،‬ألفريق أصسبح يفتقد إأ‪ ¤‬ألروح وأ‪ ¤‬طريقة أللعب‬ ‫رأيه ‘ ألتشسكيلة وكازو‪ Ê‬كذلك‪ ،‬ورغم‬
‫وبعضض أل‪Ó‬عب‪ Ú‬ل يلعبون من أجل ألوأن أل–اد»‪ ،‬وتابع‪ ‘« :‬وقتي كنت أقّيم‬ ‫أن ‪-‬ه ك‪-‬انت ب‪-‬عضض أ‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬دأي‪-‬ة‬
‫كل لعب على أسساسض مسستوأه‪ ،‬وسسيطرت على ألبطولة وكأاسض أ÷مهورية لف‪Î‬ة‬ ‫ألسس‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬ول أل‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬يلة لكنهما يعم‪Ó‬ن‬
‫لنني عرفت كيف أسسيّر ألفريق‪ ،‬أتفقت ‘ ألبدأية مع حدأد لكي ‚عل من‬ ‫أ‬ ‫لدأرة لديها ألثقة ‘ هذأ‬ ‫مع بعضض‪ ،‬أ إ‬
‫إ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫ّ‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫^ الوف‬
‫‪¤‬ب‬
‫انغي اإ‪ ¤‬الغد وا‪Ÿ‬صصا‬
‫لن‪-‬ن‪-‬ي ‪ ⁄‬أسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع إأ“ام مشس‪-‬روع‪-‬ي»‪ .‬ه‪-‬ذأ‬ ‫أل–اد ن ‪-‬ادي ‪-‬ا ك ‪-‬ب‪Ò‬أ‪ ،‬وأن ‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬أاسس‪-‬ف أ‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ي‬ ‫ألطاقم ألفن‬
‫و–دث ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ع‪-‬ن أم‪-‬ور أخ‪-‬رى م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬دأي‪-‬ة زطشس‪-‬ي ‘ أل–ادي‪-‬ة وت‪-‬وت‪-‬ر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫ّ‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫س‬‫ض‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬‫م‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫غاية نهاية‬
‫ألع‪Ó‬قة بينه وب‪ Ú‬ألرأبطة ألذي أنتهى بسسحب ألثقة من قرباج‪ ،‬حيث قال‪:‬‬ ‫‪ 80‬مليون‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫‪¤‬‬
‫إأدأرة‬
‫‹ وأن خضست مباريات ‘ إأفريقيا‪ ،‬ألوسسطى أإ‪ ¤‬غوف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إأ‬
‫ت‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫أ‬
‫ع‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ا‬
‫لمور ترأوح مكانها إأ‪ ¤‬حد كب‪ ،Ò‬وأعتقد أن أ‪Ù‬يط‬ ‫«بدأية زطشسي كارثية وأ أ‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬تسس‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫ة منتصسف نهار‬
‫ت أل‪-‬ت‪-‬ي –دثت ع‪-‬ن ح‪-‬رم‬ ‫ألغد‪ ،‬بعد أن كان ف‬ ‫لكن ‪ ⁄‬يحدث معي ما حدث ‘ م‪-‬ق‪-‬ررأ أم‬
‫لقاء أوتوهو ألكونغو‹‪ ،‬وحتى لو حققتها أ سض أ÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬جة ألعريضسة ألتي أ ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬ن أ‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬أا ‪-‬ان سسبب ‘ هذه ألوضسعية‪ ،‬أما فيما يتعلق بع‪Ó‬قة ألفاف بالرأبطة أعتقد أنه كان من‬
‫لن ألتعايشض بينهما كان مسستحي‪ ،»Ó‬وعن‬ ‫ألضسروري تطبيق أ‪Ÿ‬ادة ‪ 20‬منذ ف‪Î‬ة‪ ،‬أ‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫د أول أمسض من رئي‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫كيلة وألتي ضسمنت‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫ل‬
‫سض ألفاف ألذي أختار فر‬ ‫لدأرة –رصض ع ‪- - -‬ل ‪ - -‬بها نصسف ألتأاهل أ‬ ‫ي ‪-‬ع‪Î‬ضس‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬اب‪-‬وسض خ‪Ó-‬ل ن‪-‬وم‪-‬ن‪-‬ا ج‪- - - -‬ع ‪- - -‬لت أ إ‬
‫–اد بلعباسض ‡ث‪ Ó‬للجزأئر ‘ هذه ألبطولة‪ .‬يق إأمكانية ترشسحه لرئاسسة ألرأبطة قال‪« :‬تلقيت عروضسا من أربعة نوأدي للحصسول‬ ‫نب أ‪Ÿ‬ادي‬ ‫ا‬‫÷‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫بالليل لن يكون مثلما حدث لنا‬
‫على تفويضض‪ ،‬لكنني ‘ حاجة إأ‪ ¤‬ضسمانات لكي أترشسح لرئاسسة ألرأبطة»‪.‬‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫وألق‪-‬تصس‪-‬اد ‘ أ‪Ÿ‬صس‪-‬اري‪-‬‬
‫و‬
‫حّمأر يسصتفسصر «الف‬ ‫‪ 800‬مليو‬
‫أ‹‬
‫تسصديد مسصأف» حول سصبب رفضص‬ ‫لقامة ‘ إأفريقيا‬ ‫ألوسسطى إأن‪ ،‬بعد تقليصض ف‪Î‬ة أ إ‬ ‫’ع‪Ó‬م يصصاب‬ ‫حافلة الفريق تعّرضصت للرشصق ‘ سصطيف وا‪ّŸ‬كلف با إ‬
‫أ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪¤‬‬
‫«حناشصي هو ‹ وصّصل روحو و’ يسصتحق ا‪ÿ‬روج بتلك الطريقة»‬ ‫تحقأت «مأدو»‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫‪Ó‬ل ألتنقل غ‬ ‫خ‬ ‫ن‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬
‫حسصم نأدي مولودية ا÷زائر قمة ا÷ولة العشصرين من رابطة «موبيليسس» ا‪ÎÙ‬فة‬ ‫أكد رئيسض أ–اد ألعاصسمة ألسسابق‪ ،‬أن ‪fi‬ند شسريف حناشسي هو من أوصسل‬ ‫حّمار إأ‪ ¤‬ألتصسال با أ‬
‫ع ألرئيسض‬ ‫ة وأح‪-‬دة ق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ع‬
‫ب أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة أمسس‪-‬ي‪-‬ة ل‬
‫شسباب بلوزدإد يعود إ‪ ¤‬نقطة إلصسفر‬
‫لم‪ Ú‬ألع‬ ‫أل ‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‬
‫لو‪ ¤‬لكرة القدم‪ ،‬التي جمعته‪ ،‬أامسس ا÷معة‪ ،‬بألرائد شصبأب قسصنطينة ‘ ملعب ‪5‬‬ ‫ا أ‬ ‫صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ةع‪-‬ل‪-‬ى ألسس‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل رح‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ودة ي ‪–Ó-‬ادية ألتي ترأجعت عن تسسديد مبلغ ‪ 300‬أل ام نفسسه للخروج من ألباب ألضسيق‪ ،‬وقال عنه‪« :‬حناشسي هو من أوصسل نفسسه للخروج‬
‫لندية ا÷زائرية‬ ‫جويلية أاداء ونتيجة بث‪Ó‬ثية كأملة من دون رد‪ ،‬ارتقى بهأ عميد ا أ‬ ‫ف‬ ‫و‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ع‪-‬ادل م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫لرب ‪-‬ع ‪-‬اء م ‪-‬ن أج ‪-‬ل أل ‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬
‫ً‬ ‫بتلك ألطريقة و‪ ⁄‬يخ‪ Î‬ألوقت أ‪Ÿ‬ناسسب ‪Ÿ‬غادرة شسبيبة ألقبائل‪ ،‬ر‪Ã‬ا حبه ألكب‪Ò‬‬ ‫ي‪-‬ن و‪ 100‬م‪-‬ل‪-‬يون‪ ،‬للمها‬ ‫سسطيف يوم أ‪ÿ‬ميسض‪ ،‬وهو ما أك وصس‪-‬ول إأ‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أل‬
‫إا‪ ¤‬وصصأفة ال‪Î‬تيب مؤوقتأ برصصيد ‪ 33‬نقطة‪ ،‬وبفأرق سصت نقأط عن «السصيأسصي» الذي‬
‫لدأري ح ‪-‬فرأنكو‪ -‬إأيفوأري مادو‪ ،‬أسستجابة لقرأر «ألفيفاجم للفريق جعله ي‪Î‬يث كل هذه ألف‪Î‬ة‪ ،‬لكنه ورغم كل شسيء ل يسستحق أ‪ÿ‬روج بتلك‬ ‫د ير أ إ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫د‬
‫‪Œ‬مد رصصيده عند ‪ 39‬نقطة ‘ الصصدارة‪ ‘ ،‬لقأء عرف حضصور مسصأعدي مأجر جمأل‬ ‫ج‪-‬رودي‪ ،‬أمسض‪،‬‬
‫لم‪ Ú‬أل ‪-‬ع ‪-‬ام أل ‪-‬ق ‪-‬رأر ب ‪-‬ك‪-‬ون أ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ج‪ ،»-‬ألطريقة‪ ،‬أ‬
‫وإلطاوسسي سساخط على بشسو!‬
‫حمزة حسصناوي‬ ‫لنه قدم ألكث‪ Ò‬للشسبيبة»‪.‬‬ ‫يث ب ‪-‬رر أ أ‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫وجدنا أنه ل ج ح‪-‬يث ق‪-‬ال‪« :‬ب‪-‬ع‪-‬د درأسس‪-‬ة‬
‫منأد ومزيأن إايغيل ‪Ÿ‬عأينة ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬كمأ ظهر إايغيل غأضصبأ جدا‪ ،‬وكأد يتسصبب ‘ شصجأر‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ض‬ ‫د‬
‫وأن ألفاف ليسض لدي‬ ‫وى من ألتنقل مب‬
‫‘ ا‪Ÿ‬درجأت‪.‬‬ ‫نتيج ألذهاب‪ ،‬وبعد أسستشسارة أ‪Ÿ‬دركرأ خاصسة بعد دف‪- -‬ع‪- -‬ة وأح‪- -‬دة‪ ،‬دأع‪- -‬ي‪- -‬ا إأدأ ها ألقدرأت لضسخ أ‪Ÿ‬بلغ‬
‫و‘ ا‪Ÿ‬بأراة الثأنية‪‚ ،‬ح دفأع تأجنأنت ‘ –قيق ا‪Ÿ‬طلوب وأاطأح بضصيفه شصبيبة‬
‫ب الفدرا‹ ’ح‪Î‬ازات الوفاق‬ ‫ري‪- -‬ق إأ‪ّ– ¤‬م ‪-‬ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫ألس س‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ك‪-‬ان‬
‫سيخة ” مس‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫أتخاذ قرأر تاأخ‪Ò‬‬
‫القبأئل بهدف نظيف‪ ،‬سصمح لـ«الديأرتي» بألتنفسس ومغأدرة منطقة ا‪ÿ‬طر بأرتقأئه‬ ‫اسص‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬ن ا◊ك‪-‬م ال‪-‬دو‹ السص‪-‬أب‪-‬ق م‪-‬ن‪ Ò‬ب‪-‬يطأم‪ ،‬ا‪Ÿ‬عأقب من‬
‫طرف الرابطة السصأبقة بعدم مزاولة أاي نشصأط ريأضصي مدى‬ ‫بعد رفضض ا‪Ÿ‬كت‬ ‫لدأ مصس‪-‬در أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اء ألرئيسض‬ ‫ألتنقل إأ‪ ¤‬أمسسية ألغد»‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز الـ‪ 13‬بـ‪ 21‬نقطة‪ ،‬بينمأ بعث «الكنأري» إا‪¤‬‬
‫الهأوية بتجمد رصصيده عند ‪ 18‬نقطة ‘ ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫ا◊يأة‪ ،‬خطوة ا‪Ÿ‬كتب الفدرا‹ ل‪–Ó‬أدية ا÷زائرية لكرة‬
‫–اد بسسكرة تصسر على تأاهيل ميباركي وحاجي‬ ‫رة مطالبة بضسخ أ‪Ÿ‬بلغ‬
‫اصسة أن أ إ‬ ‫خ‬
‫قبل ألث‪Ó‬ثاء ألقادم‪.‬‬
‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫س‬
‫أ‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫جرودي‪« :‬ننتظر مع‬
‫عاد شسباب بلوزدأد إأ‪ ¤‬ألنقطة ألصسفر وتسسجيل‬
‫الـ‪ ،14‬ك‪-‬ث‪-‬أ‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ه‪-‬ددي‪-‬ن ب‪-‬ألسص‪-‬ق‪-‬وط‪ .‬ه‪-‬ذا وان‪-‬ت‪-‬هى‬
‫«ال‪-‬دارب‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬أصص‪-‬مي» ب‪ Ú‬ا–أد ا◊راشس وضصيفه‬
‫«ديريكتوإر» إلرإبطة يوإفق‬ ‫القدم‪ ،‬والذي قرر إاعأدة فتح ملفه للنظر فيه من جديد‪،‬‬
‫وأاكد ‘ تصصريح لـ«النهأر» أانه تقدم منذ مدة بطلب للمكتب‬
‫لعأدة النظر ‘‬
‫ال‪-‬ف‪-‬درا‹ وك‪-‬ذا وزارة الشص‪-‬ب‪-‬أب وال‪-‬ري‪-‬أضصة إ‬
‫ح‪Î‬أزأت وفاق سسطيف على ألثنائي‬ ‫ّ‬ ‫أ‬ ‫ض‬
‫إدإرة إ‬
‫ض‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫‹‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫اسصتئنأف ا‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ت‬
‫سصكرة»‬
‫د‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ص‬
‫ب‬
‫س‬
‫ط‬
‫ا‬
‫أ‬ ‫ق‬
‫أ‬‫د‬
‫ن‬
‫إ‬
‫أ‬
‫ن‬
‫‘‬
‫م‬
‫ي‬
‫أ‬ ‫ن‬
‫ر‬
‫ن‬ ‫أ‬
‫لدأ‬
‫م‬ ‫ر‬ ‫◊‬ ‫الفأف‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ق أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أ إ‬
‫ألنتائج ألسسلبية‪ ،‬بعد ألهز‪Á‬ة ألتي عاد بها من تنقله‬
‫ن‬
‫ن‬
‫إأ‪ ¤‬سسطيف ‪Ÿ‬وأجهة ألوفاق أ‪Ù‬لي‪ ،‬أول أمسض‪ ،‬أي‬
‫سس‪-‬ق‪-‬ط ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ه‪-‬دف ب‪-‬رسس‪-‬م أ÷ولة ‪ 20‬م‬
‫ا–أد العأصصمة كمأ بدأا من دون أاهداف‪ ‘ ،‬لقأء‬ ‫على تأاخ‪« Ò‬دإربي» إلعميد‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة الصص‪-‬أدرة ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬أ اسص‪-‬تعأن ‘ ملفه على خلل‬
‫ت ألفريق‪◊ Ú‬سساب أ÷ولة ألسسابعة‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ب‬ ‫ت‬‫ك‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ع‬‫ب‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ت إأدأرة أ–اد بسسكرة أرتياحها ألكب‬ ‫أعد‪ ،‬عيبود‬ ‫ص‬ ‫س‬
‫و‬ ‫وبأك‪ Ò‬حأضصر‬
‫‪-‬ي ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫سسطي ي‪ ،‬على قرأر ألفاف بر‬
‫جرود‬
‫ع‪-‬رف ط‪-‬رد م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط ميدان ا◊راشس فريد داود‬ ‫أبد ي وحاجي‪ ،‬وتأاكيد فوز فريق عاصسمة ألزيبان بنقاط أ‪Ÿ‬وأجهة ألتي جمع‪Î‬أزأت ل أسساسض لها من ألصسحة منذ‬ ‫ي»‬ ‫غ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫«‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‘‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ز‬ ‫أ‬ ‫‪Î‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ف‬
‫ف ضسد أ–اد‬
‫لو‪ ،¤‬وه‪-‬ي أ‪ÿ‬سس‪-‬ارة‬ ‫رأب ‪-‬ط ‪-‬ة م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسض أ‪ÎÙ‬ف‪-‬ة أ أ‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه إانذارين‪ ،‬وبهذا رفعت «سصوسصطأرة»‬ ‫وسسوسسطارة إ‪ ¤‬إألحد‬ ‫قأنو‪ Ê‬من نأحية الشصكل يثبت أان معأقبته من طرف هيئة‬
‫ريق حول تسسريح أل‪Ó‬عب‪ Ú‬مباركي‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫س‬‫س‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫د‬‫إ‬
‫أ‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫لو‪ ¤‬موبيليسض‪،‬‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫ب‬‫ي‬ ‫م‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫د‬
‫‘ أنتظار أل‪-‬رق‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضض ل‪-‬ه‪-‬ا إأث صسابة على مسستوى‬
‫ع‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫أ‬‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫تعافى‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ب‬
‫مرأ‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫»‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى «أب‪-‬ن‪-‬اء ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬
‫رصصيدهأ إا‪ 32 ¤‬نقطة مرتقية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز الثألث‬ ‫قربأج غ‪ Ò‬قأنونية على حد قوله‪ ،‬وأاوضصح ‘ هذا الصصدد‪:‬‬
‫عشسرة ‪ ،‬لعدة أعتبارأت‪ ‘ ،‬مقدمتها خطأا ألرأبطة بتأاخرها ‘ إأشسعار ألفقانونية‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن أ‪ÿ‬طأا ألرئيسسي‬
‫من ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة أ أ‬
‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫أل‪- -‬فسسلة أل–ادية حتى نط‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‘‬ ‫‪Ì‬‬ ‫ك‬ ‫أ◊ا‹ لتفادي تأازم وضسعيتهم أ‬
‫واف‪-‬ق «دي‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ت‪-‬وار» الرابطة م‪-‬ن‪-‬أصص‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ع شص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السص‪-‬أورة‪ ،‬بينمأ زاد وضصع‬ ‫«بعد مدة من الزمن تقدمت بطلب للمكتب الفدرا‹ وأاعلمت‬ ‫طئ خ‪Ó‬ل‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ه موأجه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬اف ‘ أت ‪-‬خ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫آ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫‘‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ز‬ ‫أ‬ ‫‪Î‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫أ‬‫د‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫وألبتعاد عن منطقة أ‪ÿ‬طر‪،‬‬
‫الوطنية ا‪ÎÙ‬فة لكرة القدم‪« ،‬الصصفراء» تعقيدا بقبوعهأ ‘ ا‪Ÿ‬ركز قبل ا أ‬ ‫أايضصأ وزارة الشصبأب والريأضصة بألقرار الصصأدر ‘ حقي‪ ،‬يوجد‬ ‫على خلفية تقدمهما بشسكوى حول‬ ‫ح‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ألوفاق ل‬ ‫لمسسية بعد أن وضسع مثب أ‪Ÿ‬سستشسفى ‘ نفسض‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫لدل ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أ أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ح‬
‫لخ‪Ò‬‬ ‫لضسافة إأ‪ ¤‬عدم رفع مسس‪Ò‬ين ÷نة أ‪Ÿ‬نازعات من دون طلبهما‪،‬‬ ‫ي‪ ،‬ب ا إ‬ ‫أعتمدتها‪ ،‬ومن جهتنا‬
‫ع‪---‬ل‪---‬ى ط‪---‬لب إادارة م‪--‬ول‪--‬ودي‪--‬ة ب‪-‬ـ ‪ 18‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ات‪-‬ه‪-‬م مدرب ا◊راشس عزيز‬ ‫خلل قأنو‪ Ê‬من نأحية الشصكل يثبت أان معأقبتي بعدم مزاولة‬ ‫–اد أن ألهتمام سسيتحول إأ‪ ¤‬أل‪Î‬كيز‬ ‫وحاج ق بتسسريح مباركي وحاجي بقرأر م‬ ‫سسيكون رفقة‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ألتي‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ل‬
‫أ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ئ‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬
‫سسندع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ألبتعاد عنها‪ ،‬بعدما ‪ّŒ‬مد ر‬
‫ا÷زائ‪---‬ر ب‪---‬ت‪---‬أأخ‪« Ò‬ال‪---‬دارب‪---‬ي عبأسس‪ ،‬ا◊كم أاعراب بألتسصبب ‘ تع‪ Ì‬فريقه‪،‬‬ ‫أاي نشصأط ريأضصي ومنهأ التحكيم مدى ا◊يأة غ‪ Ò‬قأنونية»‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تعل قي أموألهما من دون طلب ألتسسريح‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬أوضسحت إأدأرة أل هيلهما ‘ صسفوف ألفريق‪ ،‬إأذ تسستند‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫س‬‫ض‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬‫و‬ ‫د‬ ‫ألثنائي أ‪Ÿ‬صساب عيبو‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫م بها أ‪Ÿ‬لف لتاأكيد أحقي‬ ‫لدأء أل ‪-‬ذي ظ‪-‬ه‪-‬ر ب‪-‬ه لع‪-‬ب‪-‬و ألشس‪-‬ب‪-‬اب ‘‬ ‫ه ‪-‬ذأ ورغ ‪-‬م أ أ‬
‫ألوفد‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ال‬
‫ال‪-‬ع‪-‬أصص‪-‬م‪-‬ي» أامأم ا–أد العأصصمة ح‪-‬يث صص‪-‬رح ق‪-‬أئ‪«:Ó‬لعبنأ بـ ‪ 10‬لع‪-‬ب‪ Ú‬ضصّد ‪12‬‬ ‫وأاضصأف‪« :‬علمت بأأن ا‪Ÿ‬كتب الفدرا‹ سصيعيد النظر ‘ ملف‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫د‬‫ا‬ ‫ع‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫ح‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫‘‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪fi‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫لول‬ ‫ألشسوط أ أ‬
‫حّمأر‪« :‬قوان‪ Ú‬ال–أ‬
‫‪ Ó‬على شسرعية توأجدهما ‘ تعدأد‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫س‬‫س‬ ‫ت‬ ‫للغاء قرأر‬ ‫على قضسيتها مع ÷نة أ‪Ÿ‬نازعات إ‬ ‫س‪-‬ط‪-‬ى‪ ،‬رغم عدم‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬
‫‘ ا÷ول‪--------‬ة الـ ‪ 21‬م‪-‬ن راب‪-‬طة لعبأ‪ ،‬ا◊كم أاعراب حرمنأ من ركلتي جزاء‪،‬‬ ‫م‪-‬ع‪-‬أق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬وث‪-‬قتي ‘ الفأف ومسصؤوو‹ الريأضصة ككل كب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫‪È‬ه دلي‬
‫لدأرة على قرأر أ‪Ÿ‬كتب ألفدرأ‹ برفضض أح‪Î‬أزأت وفاق سسطيف وتعت ‪ ،‬مضسيفا أن ألقضسية من ألناحيت‪ Ú‬أ إ‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫‡‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫أإمكانية ألعتماد ع‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ص‬‫ض‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‘‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ء‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫لو‪ ¤‬إا‪ ¤‬ل‪-‬ق‪-‬د ك‪-‬نت ضص‪-‬د ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية الفيديو‪ ،‬ولكنني اليوم‬ ‫«موبيليسس» ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫وأا“نى أان أاعود ›ددا إا‪ ¤‬التحكيم»‪ ،‬ورفضس بيطأم الدخول‬ ‫لدأرية‬
‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫◊اضسرين‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ع‬
‫ب‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‘ ألسسف‬
‫س‬ ‫أ‬
‫أ‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪Ã‬شصأركة‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫‡‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫‪⁄‬‬ ‫و‬ ‫‪Ê‬‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ألشسوط أل‬
‫لحد ا‪Ÿ‬قبل بدل من السصبت ‘ أاسصأند تطبيقهأ حتى ل يهضصم حق ا أ‬ ‫عات وإأعادة تأاهيل مباركي وحاجي‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ص‬ ‫‘‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫د‬‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ق أن كل‬ ‫ت‬
‫‘ ألتحضس‪Ò‬أت –سسبا ‪Ÿ‬و شسرع أليوم ألتشسكيلة‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫س»‬
‫لندية»‪.‬‬ ‫ا أ‬‫‘ صصراع جديد مع قربأج خصصوصصأ وأان قضصية الرجل‪ Ú‬سصبق‬ ‫أ–اد بسسكرة‪ .‬من جهته‪ ،‬أكد ‪fi‬امي ألفري ة ألرياضسية بإالغاء قرأر ÷نة أ‪Ÿ‬ناز‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬‫ف‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أكد رئيسض فريق وفاق‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫‪Œ‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ر‬ ‫أ‪Ÿ‬درب‬
‫و‪ .‬بوسصنة‪ /‬ح‪.‬حسصنأوي‪ /‬ع‪.‬عداد‬ ‫لو‪Ÿ‬بي‪ ،‬بسصبب‬‫ملعب ‪ 5‬جويلية ا أ‬ ‫ل‪--‬ه‪--‬أ وأان وصص‪--‬لت إا‪ ¤‬أاروق‪-‬ة ا‪Ù‬أك‪-‬م‪ ،‬وق‪-‬أل‪« :‬ط‪-‬ويت صص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫لسسبوع‪.‬‬ ‫قرأر أ‪Ù‬كمة ألرياضسية منتصسف أ أ‬
‫م‬ ‫ك‬‫‪Ù‬‬ ‫وألقانونية تسس‪ Ò‬لصسدور حكم من أ‬ ‫بانغي –ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫أ‬
‫ر‬ ‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫كة إأشسرأ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ّ‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ري ‪-‬ق ‪-‬ه ‘ أ‪Ÿ‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬
‫ا‪Óÿ‬ف م‪-‬ع ق‪-‬رب‪-‬أج ول أاري‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ودة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ديث ع‪-‬م‪-‬أ ح‪-‬دث ‘ رتبأط «العميد» ‪Ã‬واجهة نأدي‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫أشس ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬‬
‫النــــــــــــــــــتائج‬ ‫وت‪---‬وه‪---‬و» ال‪--‬ك‪--‬ون‪--‬غ‪--‬و‹ ي‪--‬وم‬ ‫ا‬ ‫من فريقهما أ–اد بسسكرة ‘ أنتظار‬
‫ضس‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اي ‪-‬يسض أل ‪-‬ت‪-‬ي وضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا أل–اد أل‪ -‬ه‪ ،‬خ ‪-‬اصس‪-‬ة أن تدريبيت‪ Ú‬فقط أسستعدأدأ ذي سسيكتفي بحصست‪Ú‬‬
‫السصأبق‪ ،‬وكمأ سصبق وأان قلت أا“نى إاعأدة النظر ‘ قضصيتي وأان «أا‬ ‫ريال بانغي‪‘ .‬‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ضس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ب ‪-‬خصس ‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ز‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫أ‪Ÿ‬هاج‬
‫لربعأء القأدم‪ ،‬حسصب مأ كشصفه‬ ‫أ‬ ‫حمزة حسصنأوي‬ ‫أاعود قريبأ للتحكيم»‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫أختار وصض أل ‪-‬ن ‪-‬وأدي أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬ي ‪-‬غ ‪-‬يب رئ ‪-‬ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫سسخط‬
‫اا‪Ÿ‬دي‪----‬ر ال‪----‬ري‪----‬أضص‪----‬ي ال‪----‬ع‪---‬أم مولودية أ÷زأئر ‪ - 3‬شسباب قسسنطينة ‪0‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬
‫ّ ا ر ع‪ -‬ن‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ف‬
‫ع‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ألسسفرية‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ت صساحب لق‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫و‬ ‫خ‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ألذي‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ل‬
‫للمولودية‪ ،‬كمأل قأسصي السصعيد إأ–اد أ◊رأشض ‪ - 0‬إأ–اد ألعاصسمة ‪0‬‬ ‫‚ح ن ‪- -‬ادي نصس‪- -‬ر أ‪Ÿ‬رحلة ألثانية ألتي أثبت فيها دزيري ألكب‪Ò‬ة بالفوز على أ–اد ألبليدة ورضساه‬ ‫تمويل‪ ‘ ،‬أنتظار‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي أط‪-‬ل‪-‬قها ألرئيسض حمار قبل دخول أموأل –ويل ج‬
‫ض‪ ،‬وكانت‬ ‫ه‪-‬ذه أل‪-‬‬
‫ه‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫س‬‫ص‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫مكا‬
‫ب‬
‫صصم على أاول أاهدافه واخت‪ Ò‬أافضصل‬
‫دفاع تاجنانت ‪ - 1‬شسبيبة ألقبائل ‪0‬‬ ‫ع‪.‬عداد‬ ‫لـ «النهأر» أامسس‪.‬‬ ‫ح‪- - - - -‬سس ‪ Ú- - - -‬دأي ‘ ب ‪Ó-‬ل ح ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ه بـ«ك‪-‬وتشس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬غ»‪ ،‬حسس‪-‬م ب‪-‬ه ألتام عن أدأء أشسباله ألذين يقدمون كل‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ّ‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬‬
‫ع‪/‬شصهيلي‬
‫’عبي نابو‹ أامام ’يبزيغ‪ ..‬وناسض‪:‬‬
‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق أ‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب شس‪- -‬وط أ‪Ÿ‬درب‪ ،Ú‬خصس‪- -‬وصس‪- -‬ا ب‪- -‬إاق‪- -‬ح ‪-‬ام ما لديهم ‘ كل مبارأة‪ ،‬وألذين أشسار إأ‪¤‬‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫عل‬
‫ا÷ولة العشصرون لرابطة موبيليسض ا‪ÎÙ‬فة‬ ‫وقسس‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ضسيفه خ‪-‬اسس‪-‬ف‪ ،‬مسس‪-‬ج‪-‬ل أل‪-‬ه‪-‬دف أل‪-‬رأب‪-‬ع‪ ،‬وق‪-‬اد أن أل‪-‬فضس‪-‬ل ي‪-‬ع‪-‬ود إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ‘ أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائج ألتي‬
‫«بقائي إحتياطيا أإثّر علّي وأإ“نى أإن يكون‬
‫أن ‪-‬ه ي ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬سس‪-‬ارة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أن أخ‪-‬ط‪-‬أا ‘‬
‫الثانية لكرة القدم‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫لشس‪-‬ه‪-‬ر أ أ‬‫أ–اد أل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬دة أ‪ÓŸ‬حة إأ‪ ¤‬فوز عريضض أكد به «ب‪Ó‬لو» تسس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أ‪ÓŸ‬ح‪-‬ة ‘ أ أ‬
‫لكابر‬ ‫تغي‪Ò‬أته‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬تعرضست حافلتا أ أ‬
‫ليجابية‬ ‫ب‪-‬رب‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة مقابل أن ‪- - -‬ه وأح‪- - -‬د م‪- - -‬ن أفضس‪- - -‬ل أ‪Ÿ‬درب‪ ‘ Ú‬كما ‪ ⁄‬يغفل مهندسض ألنتائج أ إ‬
‫ع‪ Ú‬مليلة تعزز إلريادة‪ ..‬سسكيكدة تنفرد‬ ‫سساري إقتنع بإامكاناتي»‬ ‫لنصسار‪ ،‬مؤوكدأ أن هدف‬ ‫ه‪- -‬دف وح ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ألسس‪-‬اح‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬روي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ‘ أل‪-‬وقت للنصسرية دور أ أ‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫وأل ‪-‬ردي ‪-‬ف ل ‪-‬ل ‪-‬رشس ‪-‬ق م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ب ‪-‬عضض أنصس ‪-‬ار و‬
‫‘ أ‪Ÿ‬ب ‪- - - - -‬ارأة ألرأهن‪ ،‬وهو ألذي ‪ ⁄‬يذق طعم ألهز‪Á‬ة أل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ه ‪-‬و ح ‪-‬ج ‪-‬ز م ‪-‬ق ‪-‬ع ‪-‬د يضس‪-‬م‪-‬ن ل‪-‬ه‬ ‫‪8‬‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ة وم‪-‬غ‪-‬ادرتها مل‬
‫بالوصسافة وشسبيبة بجاية ‘«إلبوديوم»‬ ‫كشس ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م أل‪-‬دو‹ أ÷زأئ‪-‬ري‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬عت رف‪- -‬ق ‪-‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬ادي أل ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ي ‘ رأب ‪-‬ط ‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس‪- - -‬ارك‪- - -‬ة ‘ إأح‪- - -‬دى أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬افسس ‪- -‬ت‪Ú‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫م ‪-‬اي ‪ ،1945‬وه‪- -‬و م ‪-‬ا تسس ‪-‬بب ‘ –ط ‪-‬ي ‪-‬م ج ‪-‬ه ‪-‬‬
‫لع‪Ó‬م‪ ،‬ومعاين ألفيديو‬ ‫نوأفذها وإأصسابة أ‪Ÿ‬كلف با إ‬
‫ع‪-‬زز ن‪-‬أدي ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬يلة صصدارته لرابطة موبيليسس‬ ‫آأدم ون ‪-‬اسض‪ ،‬أن ‪-‬ه ع ‪-‬ان ‪-‬ى ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا وت‪-‬عب‬ ‫لو‪ ¤‬منذ تعيينه أل‪- -‬ق‪- -‬اري ‪-‬ت‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وسس ‪-‬م أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا‬ ‫موبيليسض أ‪ÎÙ‬فة أ أ‬ ‫ألطرف‪،Ú‬‬
‫ه‬ ‫ت‬ ‫ج‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫وليد شسرشساري على مسستوى أل‬
‫ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬أن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬عقب إاطأحته‪ ،‬أامسس‪ ،‬بضصيفه‬ ‫كث‪Ò‬أ خ‪Ó‬ل مشساركته أسساسسيا رفقة‬ ‫لمكانيات‬ ‫لدأرة كل أ إ‬ ‫أول أم‪- - - -‬سض ع‪-‬ل‪-‬ى رأسض أل‪-‬ع‪-‬ارضس‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة للم‪Ó‬ح‪ ،Ú‬وفرت من أجله أ إ‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫فورأ‪ ،‬أين وضسع ‪ 3‬غرز‪ ،‬ونفسض‬
‫رائ‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬أئية نظيفة‪ ،‬رفع بهأ رصصيده إا‪ 40 ¤‬نقطة ‘‬ ‫فريقه نابو‹ أمام ضسيفه ليبزيغ‬ ‫وه‪-‬ذأ ل‪-‬ل‪-‬مبارأة ألـ‪ 14‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬توأ‹‪ .‬هذأ خاصسة ألصسفقات أ‪Ÿ‬وفقة ألتي قامت‬ ‫أ‪ÿ‬ميسض‪،‬‬ ‫بلوزدأد ألذين تنقلوأ ‪Ÿ‬سساندة ألفريق بعد أن تعرضسوأ ‘ ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬أت ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا لع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه ‘ أل‪-‬وقت ذأت‪-‬ه بضس‪-‬رورة‬
‫الصص‪--‬دارة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬أ ‪Œ‬م‪-‬د رصص‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬أصص‪-‬م‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ن‪-‬د ‪ 20‬نقطة‬ ‫ل‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬أول أمسض أ‪ÿ‬ميسض‪‘ ،‬‬ ‫أأ‬ ‫‪Ã‬لعب ‪ 20‬وسس‪-‬م‪-‬ح ألن‪-‬تصس‪-‬ار أل‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬أ‪Ù‬قق لنصسر ب ‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ ف‪Î‬ة ألن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬الت ألشس‪- -‬ت‪- -‬وي‪- -‬ة‬ ‫لصسابات‪ .‬أل‪Î‬كيز على ألسس‪Î‬جاع وألعمل أك‪ Ì‬لتحقيق ألتأاهل للدور‬ ‫أيضسا للرشسق با◊جارة ‡ا خلف بعضض أ إ‬
‫وتراجعوا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز ‪ 14‬كأأول ا‪Ÿ‬هددين بألسصقوط‪ ،‬منأصصفة مع‬ ‫إأط ‪- - -‬ار ذه‪- - -‬اب أل‪- - -‬دور ألـ‪ 16‬من‬ ‫حسس‪ Ú‬دأي برفع رصسيده إأ‪ 30 ¤‬نقطة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث صس ‪-‬رح دزي ‪-‬ري ب ‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أوت‬ ‫و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬ن‪-‬فصس‪-‬ل‪ ،‬تسس‪-‬ت‪-‬أان‪-‬ف أل‪-‬تشسكيلة ألبلوزدأدية‪ 16 ،‬م ‪-‬ن ك ‪-‬أاسض أل ‪-‬ك‪-‬اف‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة‬
‫فريق مولودية العلمة الذي أاطأح بذات النتيجة بضصيفه أامل‬ ‫لوروب‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة أل‪-‬دوري أ أ‬ ‫وتشس ‪- -‬دي ‪- -‬د أ‪ÿ‬ن ‪- -‬اق أك‪ Ì‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى أن‪- -‬دي‪- -‬ة ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ب‪- -‬ارأة ق‪- -‬ائ‪« :Ó- -‬ك ‪-‬نت أدرك‬
‫بوسصعأدة‪ ،‬الذي ‪Œ‬مد رصصيده عند ‪ 24‬نقطة ‘ ا‪Ÿ‬ركز العأشصر‪،‬‬ ‫لو‪ ،¤‬أمسض‪« :‬لع ‪-‬ب ‪-‬و ألشس ‪-‬ب ‪-‬اب خ ‪-‬اضس ‪-‬وأ ل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫لذأع ‪-‬ي ‪-‬ة أ أ‬ ‫لي‪- -‬اب م ‪-‬ن أل ‪-‬دور أ إ‬ ‫أل‪- -‬ي‪- -‬وم‪– ،‬ضس‪Ò‬أت‪- -‬ه‪- -‬ا ‪Ÿ‬وأج‪- -‬ه‪- -‬ة أ إ‬
‫‹‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ألقدم‪ ،‬وألتي بصسم خ‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪- - -‬دم ‪- -‬ة‪ ،‬وأق‪Î‬ب أك‪ Ì‬م ‪- -‬ن أي وقت صس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة أم ‪-‬ام أ–اد أل ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي ل‪-‬ك‪-‬أاسض أل‪-‬ك‪-‬اف‪ ،‬أم‪-‬ام أسض أون‪-‬ز ك‪-‬ري‪-‬ات‪-‬ور سسطيف بروح قتالية ورجولة‪ ،‬ورغم هذأ ل ‪Á‬نع أن نحّمل‬
‫وك‪-‬ذا وداد ت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬أن ال‪-‬ذي ان‪-‬ه‪-‬زم أامأم مضصّيفه مولودية سصعيدة‬
‫لرضس رصصيدهم إا‪ 26 ¤‬نقطة ‘‬ ‫بهدف نظيف رفع به أاصصحأب ا أ‬ ‫أ÷زأئ ‪- -‬ري ع ‪- -‬ل‪ - -‬ى أول أه‪- -‬دأف‪- -‬ه ‘‬ ‫مضسى من ألبوديوم ألذي وضسعته إأدأرة وح‪ّ- -‬ذرت أل‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ Ú‬م ‪-‬ن ذلك‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬أ‪Ÿ‬قرر يو م ألث‪Ó‬ثاء ألقادم ‪Ã‬لعب ‪ 20‬أوت ألبعضض منهم ألذنب بعد أ‪ÿ‬سسارة ألتي أ–مل أنا أيضسا‬
‫ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ث‪-‬أم‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬أصص‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ع ن‪-‬أدي ج‪-‬معية وهران الذي تكبد‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪- - -‬اري‪- - -‬ات أل‪- - -‬رسس‪- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ة رف‪- - -‬ق ‪- -‬ة‬ ‫لول‪ ،‬و‘ ألشسوط‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق وأل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م أل‪-‬فني وكذأ أل‪Ó‬عبون وأجهناه ‘ ألشسوط أ أ‬ ‫لول بإاقحام‬ ‫لدأرة بنقل هذه أ◊صسة مسسؤووليتها وأع‪Î‬ف أنني ‪ ⁄‬أوفق ‘ ألتغي‪ Ò‬أ أ‬ ‫بالعناصسر‪ ،‬وينتظر أن تقوم أ إ‬
‫الهز‪Á‬ة على يد ضصيفه غأ‹ معسصكر بهدف من دون رد‪ ،‬وهو‬ ‫سسع «أل ‪-‬ب ‪-‬ارت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬وب ‪-‬ي»‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا أب ‪-‬دى ون‪-‬اسض‬ ‫هدفا رئيسسيا لهم هذأ أ‪Ÿ‬وسسم من أجل ألثا‪ Ê‬بقينا ‘ كامل تركيزنا خاصسة بعد‬ ‫على غ‪ Ò‬ألعادة إأ‪ ¤‬ملعب ثكنة أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية بالدأر بشس ‪-‬و ألشس‪-‬اب‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬عب ب‪-‬دأ ي‪-‬ن‪-‬ال م‪-‬ن‪-‬ا وه‪-‬و ذه‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬درج‪-‬ة‬
‫النتيجة التي سصمحت للزوار بألبتعأد أاك‪ Ì‬عن منطقة ا‪ÿ‬طر‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة بسس‪-‬ق‪-‬وط ن‪-‬ادي ن‪-‬ا ادته به رغم أع‪Î‬أفه بإاحباطه ‘ نهاية‬ ‫ضسمان مشساركة قارية أ‪Ÿ‬وسسم أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬تسسجيل أ‪Ÿ‬نافسض لهدف ألتعادل و“كّنا‬ ‫لو‪ ¤‬وليسض بدنيا‪ ،‬وعليه يجب تغي‪ Ò‬ذهنيات أل‪Ó‬عب‪،»Ú‬‬ ‫لنصس ‪-‬ار أل ‪-‬غ ‪-‬اضس‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د ه‪-‬ز‪Á‬ة أ أ‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬يضس ‪-‬اء ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادي أ أ‬
‫بأرتقأئهم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز الـ‪ 11‬برصصيد ‪ 22‬نقطة‪ .‬هذا وكأن نأدي‬
‫شصبيبة سصكيكدة أاك‪ È‬ا‪Ÿ‬سصتفدين من نتأئج ا÷ولة ح‪ Ú‬انفرد‬
‫هدف وحيد‪ ،‬ل‪Ò‬هن معظ ب‪-‬و‹ ع‪-‬ل‪-‬ى أرضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ه ب‪-‬ث‪Ó‬ثية مقابل‬ ‫لن‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د سس ‪-‬ن ‪-‬وأت ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب ع‪-‬ن من تسسجيل ث‪Ó‬ثة أهدأف أخرى‪ ،‬وأ آ‬ ‫وأضساف‪ ⁄« :‬نتأاهل بعد ‘ كأاسض ألكاف ويجب أن نضسع‬ ‫سسطيف مع أل‪Ó‬عب‪.Ú‬‬
‫ب‪-‬وصص‪-‬أف‪-‬ة ال‪Î‬ت‪-‬يب ب‪-‬رصص‪-‬يد ‪ 38‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬أ أاطأح بثنأئية‬ ‫لليوروبا ليغ‪ .‬هذأ و“ني م حظوظه ‘ ألتأاهل إأ‪ ¤‬ألدور ثمن نهائي‬ ‫ألسساحة ألقارية‪ ،‬وهو أ◊لم ألذي يك‪ È‬علينا ألتفك‪ ‘ Ò‬أللقاء ألقادم»‪ ،‬مضسيفا‪:‬‬ ‫لرضض‪ ،‬نشستغل أك‪ Ì‬على بعضض أ÷زئيات‬ ‫أرجلنا على أ أ‬
‫نظيفة بضصيفه سصريع غليزان الذي يقبع ‘ ا‪Ÿ‬ركز السصأبع برصصيد‬ ‫مدربه ماوريزيو سساري‪ ،‬ك وناسض أن يكون أدأؤوه قد شسفع له لنيل ثقة‬ ‫لخ‪-‬رى ول ي‪-‬ب‪-‬دو ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ع‪-‬ن «أل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ون ق ‪-‬دم ‪-‬وأ م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ب‪-‬ارأة أ‬ ‫ألتي تسسمح لنا بأان نكون فّعال‪ Ú‬أمام أ‪Ÿ‬رمى‪ ،‬خصسوصسا‬ ‫الطأوسصي‪« :‬خسصأرة سصطيف كأنت بسصببي‪..‬‬
‫‪ 32‬نقطة‪ ،‬متقدمأ بنقطت‪ Ú‬عن مولودية بجأية الذي تراجع‬ ‫ليغ» وتوجيه تركيزهم نحما شسدد على ضسرورة طي صسفحة «أليوروبا‬ ‫لندية ي ‪- -‬ف ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ون ‘ ك‪- -‬ل م‪- -‬وأج‪- -‬ه‪- -‬ة‪ ،‬وي‪- -‬جب‬ ‫ألنادي ألذي وقف ‘ وجه أك‪ È‬أ أ‬ ‫وأن‪-‬ن‪-‬ا سس‪-‬ن‪-‬ل‪-‬عب ‘ م‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أؤوكد أن لعبينا وأعيون‬ ‫و‪ ⁄‬نحقق التأأهل بعد ‘ كأأسس الكأف»‬
‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز الثألث بـ‪ 36‬نقطة بعد سصقوطه ‘ فخ التعأدل السصلبي‬ ‫ليطا‹ ألذي يتصسدر ألفريق‬ ‫و ألدوري أ إ‬ ‫لخطاء تشس‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬جب أن ل ن ‪-‬نسس ‪-‬ى‬ ‫وأقوأها هذأ أ‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬وحرمته أ أ‬ ‫كشسف مدرب شسباب بلوزدأد‪ ،‬رشسيد ألطاوسسي‪ ،‬أنه ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة وسس‪-‬نسس‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل أم‪-‬ام ن‪-‬ادي أون‪-‬ز كرياتور‬
‫لنهاء أ‪Ÿ‬‬ ‫جدول ترتيبه‪ ،‬إ‬
‫أامأم ضصيفه أاهلي برج بوعريرج‪ ،‬الذي تراجع بدوره إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫وناسض قائ‪« :Ó‬نحن أل‪Ó‬عبوسسم بط‪ Ó‬لـ«ألسس‪Ò‬ي أ«‪ ،‬حيث صسرح آأدم‬ ‫لنصس ‪-‬ار أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ق ‪-‬ف‪-‬ون خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ا دأئ‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ألتحكيمية من ألتوأجد ‘ مركز أحسسن‪ ،‬أ أ‬ ‫يتحمل جزءأ كب‪Ò‬أ من مسسؤوولية أ‪ÿ‬سسارة ألتي تلقاها ألذي ‪Á‬لك فرديات لكنه يلعب بطريقة عشسوأئية»‪.‬‬
‫ا‪ÿ‬أمسس بـ‪ 35‬نقطة بعد الفوز ا‪Ÿ‬ث‪ Ò‬الذي عأد به نأدي شصبيبة‬ ‫لننا نعا‪ Ê‬من ألناحية ألب‪ Ú‬ألذين ل نلعب كث‪Ò‬أ ل ‪Á‬كن لومنا كث‪Ò‬أ‬ ‫أ‬ ‫أي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ول رف‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ق‪-‬ائد أحمد ڤاسسمي ووضسعوأ ثقتهم ‘ و‘ أل‪Ó‬عب‪ Ú‬ألذين‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬ألك عداد‬ ‫فريقه أمام وفاق سسطيف‪ ،‬وذلك بسسبب عدم توفيقه‬
‫بجأية أامأم ا‪Ÿ‬ضصيف جمعية الشصلف بثنأئية لهدف‪‡ ،‬أ وضصعه ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ركز الثألث منأصصفة مع «ا‪Ÿ‬وب» برصصيد ‪ 36‬نقطة‪ ،‬فيمأ ‪ّŒ‬مد‬ ‫عانيت بسسبب عدم مشسار دنية مقارنة ببقية أل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬أنا شسخصسيا‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬أال‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ونسس‪-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ‪ ⁄‬يخّيبوهم»‪ ،‬وتابع‪« :‬فلسسفتي وأضسحة‪،‬‬
‫رصصيد الشصلفأوة عند النقطة الـ‪ ‘ 32‬ا‪Ÿ‬ركز السصأدسس منأصصفة مع‬ ‫لول بأالوأن نابو‹ أشسعركتي كث‪Ò‬أ ‘ أ‪Ÿ‬باريات»‪ ،‬مضسيفا‪« :‬هد‘‬ ‫أأ‬ ‫لي ‪-‬ج ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة دأخ‪-‬ل وخ‪-‬ارج أل‪-‬دي‪-‬ار خ‪Ó-‬ل وه ‪-‬ي أل ‪-‬ل ‪-‬عب ب ‪-‬ن ‪-‬فسض أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة دأخ‪-‬ل‬ ‫أإ‬ ‫الرابطة ردت على اتهأمأت «الفأف» ‘ مراسصلة لـ«التأسس» ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬أضصي‬
‫سص‪-‬ري‪-‬ع غ‪-‬ل‪-‬يزان‪Œ .‬در‬ ‫أنهزمنا وهذأ ما جعلني أ ‪ Ê‬بالكث‪ Ò‬من ألسسعادة‪ ،‬لكننا ‘ ألنهاية‬ ‫لخ‪Ò‬ة من أجل إأنهاء وخ ‪-‬ارج أل ‪-‬دي ‪-‬ار م ‪-‬ن أج‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬وز‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫أ÷ولت ألعشسر أ أ‬
‫النــــــــــــــــــتائج‬ ‫لشص‪----------------‬أرة إا‪ ¤‬أان‬
‫ا إ‬ ‫‪ ،‬ولكن أ“نى أن أكون قد‬ ‫ط‬ ‫ا‬‫ب‬‫ح‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫س‬‫ش‬
‫أقنعت أ‪Ÿ‬درب سساري ل‪Ó‬‬
‫لوأئل و–قيق أ‪Ÿ‬وأصسلة بنفسض ألنسسق لضسمان مشساركة‬ ‫أ‪Ÿ‬وسسم ضسمن ألث‪Ó‬ثة أ أ‬ ‫قرباج يقرر عقد ندوة صسحفية قبل نهاية إلشسهر للحديث عن خ‪Ó‬فه مع زطشسي‬
‫ف‪---‬ع‪---‬أل‪---‬ي‪---‬أت ا÷ول‪--‬ة‬
‫ال‪-‬عشص‪-‬ري‪-‬ن من الرابطة مولودية بجاية ‪ 0 - 0‬أهلي أل‪È‬ج‬ ‫ي ‘ أ‪Ÿ‬وأعيد أ‪Ÿ‬قبلة»‪ ،‬وتابع‪:‬‬ ‫لن ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ط‪-‬ي ألصس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬عتماد عل ّ‬ ‫«أ آ‬ ‫ح‪- -‬ل‪- -‬م أ÷م‪- -‬ي‪- -‬ع ب ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د أل ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د م ‪-‬ع ق ‪-‬اري ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وسس ‪-‬م أل ‪-‬ق ‪-‬ادم وه ‪-‬ذأ ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا‪،‬‬
‫قرر رئيسس الرابطة ا‪ÎÙ‬فة لكرة القدم‪fi ،‬فوظ قربأج‪ ،‬الذي قأمت ال–أدية بسصحب تفويضس تسصي‪Ò‬‬
‫ز ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬دوري وأل‪-‬ف‪-‬وز ‘ ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ة‬ ‫لدأرة وفرت لنا كل شسيء‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ‘ ،‬أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ إأح‪-‬دى م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ت‪-‬ي «م‪-‬ام‪-‬ا خصسوصسا أن أ إ‬
‫ا‪ÎÙ‬ف‪---‬ة ال‪---‬ث‪--‬أن‪--‬ي‪--‬ة جمعية ألشسلف ‪ 2 - 1‬شسبيبة بجاية ‪   ‬‬ ‫ذأ وك ‪-‬ان‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬‫ت‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ب‬‫أ‪Ÿ‬‬ ‫لسصبأب‬ ‫البطولة من هيئته ‘ وقت سصأبق‪ ،‬عقد ندوة صصحفية قبل نهأية الشصهر ا÷أري‪ ،‬من أاجل التطرق أ‬
‫ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‪ ،‬مسص‪-‬أء اليوم‪ ،‬مولودية ألعلمة ‪ 0 - 2‬أمل بوسسعادة‬ ‫نابو‹ ‘ موأجهة ليزيغ‪،‬ون ‪-‬اسض ق ‪-‬د أخ ‪-‬ت‪ Ò‬أفضس‪-‬ل لعب م‪-‬ن ج‪-‬انب‬ ‫وق‪-‬امت ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دأت ج‪-‬ي‪-‬دة ‘ أ‪ÒŸ‬ك‪-‬اتو‬ ‫إأط ‪- - - - - - -‬ار أ÷ول‪- - - - - - -‬ة أفريكا»‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬فه مع الفأف وصصدامه مع رئيسصهأ خ‪ Ò‬الدين زطشصي‪ ،‬وجميع تفأصصيل ع‪Ó‬قة الهيئت‪ Ú‬وا‪Ÿ‬شصأكل التي‬
‫ما قدم أدأء جيدأ خ‪Ó‬ل ألـ‪ 61‬دقيقة‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى ن ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ي أ‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ضس ‪-‬م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬رأك ‪-‬ز‬ ‫أل ‪- -‬عشس ‪- -‬ري ‪- -‬ن م ‪- -‬ن رأب‪- -‬ط‪- -‬ة‬ ‫لسصبق ‪fi‬مد روراوة يوم ‪ 20‬مأرسس‬ ‫إاع‪Î‬ضصته منذ تنصصيب زطشصي وأاعضصأء ا‪Ÿ‬كتب الفيدرا‹ خلفأ للرئيسس ا أ‬
‫ب‪-‬إأج‪-‬راء م‪-‬واجهة نأدي جمعية ع‪ Ú‬مليلة ‪ 0 - 2‬رأئد ألقبة‬ ‫ألتي خاضسها‪ ،‬وهو ألذي ت‬
‫ب بيأتشصن‪----‬ة‪-‬أاب‪-‬م‪--‬أ‪-‬أمبضصيعف‪Ú‬ه شسبيبة سسكيكدة ‪ 0 - 2‬سسريع غليزأن‬ ‫شصبأ‬ ‫ل‪Ÿ‬ان ألطرك فريقه فائزأ بهدف نظيف من توقيعه‪،‬‬ ‫قبل أن يقلب أ أ‬
‫لو‪ ،¤‬وهو ما سسنعمل ونضسحي‬ ‫ألث‪Ó‬ثة أ أ‬ ‫دزيري‪« :‬فلسصفتي واحدة‪..‬‬ ‫لو‪ ¤‬ل ‪-‬ك ‪-‬رة‬ ‫م ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬يسض أ‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة أ أ‬ ‫‪ 2017‬إا‪ ¤‬غأية اليوم‪ ،‬حسصبمأ أاكدته مصصأدر جد مقربة من الرئيسس السصأبق للرابطة‪ ،‬فيمأ رد قربأج وأاعضصأء‬
‫ن‪-----‬أد‬ ‫لرضض بث‪Ó‬ثية كاملة‬ ‫اولة على أصسحاب أ أ‬ ‫من أجله و‪Á‬كننا –قيقه بتظافر جهود‬ ‫ال‪Ó‬عبون يؤودون مأ عليهم‬ ‫أل ‪-‬ق‪-‬دم‪ ‘ ،‬ل‪-‬ق‪-‬اء ع‪-‬رفت أل‪-‬نصس‪-‬ري‪-‬ة ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫مكتبه يوم ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬أضصي على مراسصلة ‪fi‬كمة التحكيم الريأضصي ا‪Ÿ‬تضصمنة حجج الفأف لسصحب التفويضس من‬
‫مولودية سسعيدة ‪ 0 - 1‬ودأد تلمسسان‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫س‬‫ض‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫م‬‫ج‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫عقب أسستبدأل م‬ ‫وضصمأن مشصأركة قأرية هدفنأ»‬ ‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬حسصبمأ أاكدته مصصأدر مطلعة لـ«النهأر»‪ ،‬أاين قدم قربأج ملفأ ‪Ù‬كمة التحكيم الريأضصي‬
‫وليد بوسصنة جمعية وهرأن ‪ 1 - 0‬غا‹ معسسكر‬
‫الفكرون‪.‬‬ ‫وليد بوسصنة‬ ‫أ÷ميع ولعب كل مبارأة بهدف ألفوز ول‬ ‫تعود فيه بقوة بعد تلقيها هدف ألتعادل‪،‬‬
‫للدفأع عن نفسصه من اتهأمأت الفأف‪ ‘ ،‬انتظأر ا◊سصم ‘ القضصية من طرف «التأسس» قريبأ‪ .‬عبد ا‪Ÿ‬ألك عداد‬
‫وليد بوسصنة‬ ‫أب‪-‬دى أ‪Ÿ‬درب دزي‪-‬ري ب‪Ó-‬ل سس‪-‬ع‪-‬ادت‪-‬ه شسيء غ‪Ò‬ه»‪.‬‬ ‫وأنهته بفوز كب‪ Ò‬برباعية كاملة خ‪Ó‬ل‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫السسبت ‪ ١٧‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٣٠‬جمادى األولى ‪ ١٤٣٩‬ه ـ‬
‫‪14‬‬
‫بايرن ميونيخ يتوصسل‬ ‫والد نيمار يهاجم منتقدي‬
‫إا‪ ¤‬اتفاق مع خليفة هاينكسس!‬ ‫ابنه بعد هز‪Á‬ة باريسس سسان‬
‫ج‪Ò‬مان أامام ريال مدريد‬
‫ه ‪-‬اج ‪-‬م وال ‪-‬د ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م ال‪È‬ازي‪-‬ل‪-‬ي «ن‪-‬ا‪Á‬ار»‪،‬‬
‫منتقدي ابنه بعد الهز‪Á‬ة التي مني بها فريق‬
‫باريسس سسان ج‪Ò‬مان أامام ريال مدريد بث‪Ó‬ثية‬
‫لهدف‪ ‘ ،‬ذهاب دوري أابطال أاوروبا سسهرة‬
‫األرب ‪-‬ع ‪-‬اء ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث –دث وال‪-‬د ن‪-‬ي‪-‬م‪-‬ار‬
‫عّمن وصسفهم بـ«النسسور» التي –وم حول ابنه‪،‬‬
‫‘ إاشسارة واضسحة إا‪ ¤‬النتقادات التي تعرضس‬
‫لها ال‪Ó‬عب ال‪È‬ازيلي‪ ،‬بعد‬
‫األداء ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬واضس‪- -‬ع‬
‫‘ ه ‪- - - - -‬ز‪Á‬ة‬
‫باريسس‬
‫سسان‬

‫ذكرت صسحيفة «بيلد» األ‪Ÿ‬انية أان بايرن‬


‫ميونيخ توصسل إا‪ ¤‬اتفاق مبدئي‪ ،‬مع خليفة‬
‫ا‪Ÿ‬درب ي‪-‬وب ه‪-‬اي‪-‬ن‪-‬كسس ‘ ت‪-‬دريب ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪،‬‬ ‫ج‪Ò‬مان‪،‬‬
‫حيث أاكدت أان الرئيسس التنفيذي ‘ النادي‬ ‫‘ دوري‬
‫البافاري‪ ،‬كارل هاينز رومينيغه‪ ،‬قد توصسل‬ ‫أاب ‪-‬ط ‪-‬ال أاوروب ‪-‬ا ل ‪-‬ك‪-‬رة‬
‫إا‪ ¤‬ات‪- -‬ف‪- -‬اق م‪- -‬ب ‪-‬دئ ‪-‬ي م ‪-‬ع م ‪-‬درب ب ‪-‬وروسس ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬وك‪-‬تب وال‪-‬د ن‪-‬ي‪-‬م‪-‬ار ع‪-‬لى‬
‫دور“وند السسابق‪ ،‬األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬توماسس توخيل‪،‬‬ ‫حسسابه على «إانسستغرام» بجوار صسوره لبنه‪:‬‬
‫ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ب‪-‬اف‪-‬اري ب‪-‬دءا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫«‘ ا◊رب ه ‪- -‬ن ‪- -‬اك م ‪- -‬ن ي ‪- -‬ع ‪- -‬يشس ‪- -‬ون ع ‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ .‬وك ‪-‬ان ب ‪-‬اي ‪-‬رن م ‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬خ ي‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬ ‫الن ‪-‬تصس ‪-‬ارات‪ ،‬وه ‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ن ه‪-‬م م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬نسس‪-‬ور‪،‬‬
‫م ‪-‬درب‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا فشس ‪-‬ل ح ‪-‬ت ‪-‬ى اآلن ‘ إاق‪-‬ن‪-‬اع‬ ‫يتغذون على جثث ا‪Ÿ‬هزوم‪.»Ú‬‬
‫هاينكسس بتمديد عقده مع الفريق‪ ،‬كما أان‬ ‫وشس‪-‬دد وال‪-‬د ن‪-‬ي‪-‬م‪-‬ار ووك‪-‬ي‪-‬ل أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه على أان‬
‫ت ‪-‬وخ ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ا زال م‪-‬ن دون وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ت‪-‬رك‪-‬ه‬ ‫باريسس سسان ج‪Ò‬مان يسستطيع التأاهل للدور‬
‫دور“ون ‪-‬د ‘ ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي إاث‪-‬ر‬ ‫ربع نهائي‪ ،‬بفوزه ‘ لقاء اإلياب ‘ السسادسس‬
‫خ‪Ó‬ف مع إادارة النادي‪ ،‬وقد رفضس عروضسا‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ارسس ب‪-‬ب‪-‬اريسس‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‪« :‬اب‪-‬ني‬
‫م‪-‬ن شس‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه وب‪-‬اي‪-‬ر ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ركوزن‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ أان ك‪-‬ان ط‪-‬ف‪ ،Ó-‬دائ‪-‬م‪-‬ا‬
‫وفولفسسبورغ‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬زاه‪-‬ة‪ ،‬ودائ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬نب‬
‫وشستوتغارت‬ ‫ال ‪-‬نسس ‪-‬ور وي ‪-‬ع ‪-‬ود ق ‪-‬وي ‪-‬ا»‪ ،‬وت ‪-‬اب ‪-‬ع‪:‬‬
‫داف‪-‬ع ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي زي‪-‬ن ال‪-‬دين زيدان‪ ،‬مدرب فريق‬
‫وإاشسبيلية‪.‬‬ ‫ب‪Ò‬لو يعلن اعتزال كرة‬ ‫لسس‪-‬ب‪-‬ا‪ ،Ê‬ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬كب‪Ò‬ة التي‬ ‫ري‪-‬ال م‪-‬دري‪-‬د ا إ‬
‫‪Á‬ث‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ادي‪-‬ه ‘ ع‪-‬ا‪ ⁄‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د فؤزه على باريسس سسان‬
‫«خسس ‪-‬رن ‪-‬ا م ‪-‬ع‪-‬رك‪-‬ة‪ ،‬أام‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬رب فسس‪Ô‬ى‪ ،‬ألن‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬مرة‬
‫القدم نهائيا شسهر ماي ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫ج‪Ò‬مان ‘ مؤاجهة ذهاب الدور ثمن نهائي ‪Ÿ‬نافسسة دوري أابطال‬
‫أاوروبا وأاثنى على لعبيه وخاصسة النجم ال‪È‬تغا‹ كريسستيانؤ رونالدو‪ ،‬مؤؤكدا أان‬
‫ط ‪-‬ا‪Ÿ‬ا ك ‪-‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫أارضس‬
‫ليطالية أاندريا ب‪Ò‬لؤ‪ ،‬اعتزاله النهائي‬ ‫أاعلن ‚م كرة القدم ا إ‬ ‫لوروبية‪ ،‬وأان هذا يجب أان يكؤن‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ادي ا‪Ÿ‬لكي فاز بـ‪ ١2‬ل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ا ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ؤل‪-‬ة ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬لعب»‪.‬‬
‫‪Ÿ‬يادين كرة القدم يؤم ‪ 2١‬ماي ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بعد ا‪Ÿ‬شساركة ‘ مباراة ودية‬ ‫لسسبب ما‪ ،‬وقال زيدان‪« :‬ال‪Ó‬عبؤن يعرفؤن ما ننافسس عليه ونرغب ‘ أان‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ل‪-‬عب «سس‪-‬ان سس‪Ò‬و» ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ‬م‪-‬ي‪Ó-‬ن‪-‬ؤ‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤن ا‪Ÿ‬باراة الؤداعية له‬ ‫ن‪È‬ه‪-‬ن دائ‪-‬م‪-‬ا أان ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬ادي وه‪-‬ذا ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق له قيمة ل تنتهي»‪ ،‬وأاضساف‪:‬‬
‫لي‪-‬ط‪-‬الية‬ ‫لخضس‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬حضس‪-‬ؤر ع‪-‬دي‪-‬د ‚ؤم ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ا إ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل ا أ‬ ‫لن أان نكؤن سسعداء‪ ،‬لقد لعبنا بشسكل جيد منذ البداية وحتى النهاية‪،‬‬ ‫«‪Á‬كننا ا آ‬
‫وال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬اراة الع‪-‬ت‪-‬زالية لـ«ب‪Ò‬لؤ» الذي قضسى ‪ 25‬سس‪-‬ن‪-‬ة ‘ م‪Ó-‬عب‬ ‫حققنا نتيجة جيدة ويجب تهنئة الفريق كله»‪ .‬واع‪Î‬ف زيدان بأان الفؤز على‬
‫لمريكي‪ ،‬مرورا‬ ‫أاوروب‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن ف‪-‬ري‪-‬ق «ب‪-‬ريشس‪-‬ي‪-‬ا» إا‪« ¤‬نيؤيؤرك سسيتي» ا أ‬ ‫البياسسجي كان عظيما أامام منافسس جيد للغاية‪ ،‬يرشسحه الكث‪Ò‬ون للفؤز باللقب‪،‬‬
‫لن‪ ،Î‬أاين لعب ‪ 570‬مباراة ‘ مشسؤاره‪ ،‬وشسارك ‘ ‪١١٦‬‬ ‫لربعاء‪ ،‬بجؤفنتؤسس ومي‪Ó‬ن وا أ‬ ‫وأاشساد زيدان أايضسا بال‪Ó‬عب ال‪È‬تغا‹ كريسستيانؤ رونالدو‪ ،‬الذي سسجل ثنائية ‘ مباراة ا أ‬
‫ليطا‹ سسجل فيها ‪ ١٣‬هدفا‪ ،‬كما تّؤج ‪Ã‬ؤنديال ‪ 200٦‬مع‬ ‫ح‪-‬يث ق‪-‬ال‪« :‬إاذا –دث‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن ك‪-‬ريسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ؤ رون‪-‬ال‪-‬دو‪ ،‬فقد أاثبت أانه لعب ا‪Ÿ‬باريات الك‪È‬ى»‪ .‬و‪ ⁄‬مباراة مع ا‪Ÿ‬نتخب ا إ‬
‫ليطا‹ ولعب نهائي كأاسس أاوروبا سسنة ‪ ،20١2‬كما تؤج بدوري أابطال‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق زي‪-‬دان ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ديث ع‪-‬ن ح‪-‬ك‪-‬م ال‪-‬ل‪-‬قاء‪ ،‬جيانلؤكا روتشسي‪ ،‬الذي اتهمه أاوناي إا‪Á‬ري‪ ،‬مدرب ا‪Ÿ‬نتخب ا إ‬
‫أاوروب‪-‬ا م‪-‬ع م‪-‬ي‪Ó-‬ن م‪-‬رت‪ Ú‬وعديد أالقاب‬ ‫باريسس سسان ج‪Ò‬مان‪ ،‬بالتسسبب ‘ خسسارة فريقه للمباراة‪ ،‬واسستطرد زيدان قائ‪« :Ó‬لن أا–دث عن‬
‫ال‪-‬دوري وال‪-‬ك‪-‬أاسس ‘ إاي‪-‬ط‪-‬اليا مع‬ ‫هذا‪ ،‬علينا أان نكؤن سسعداء ‪Ã‬ا قمنا به أامام منافسس جيد للغاية‪ ،‬لقد حققنا فؤزا جيدا»‪ .‬واع‪Î‬ف‬
‫م‪--‬ي‪Ó--‬ن و«ال‪-‬ي‪-‬ؤ‘» ق‪-‬ب‪-‬ل أان‬ ‫زيدان بصسعؤبة مباراة العؤدة ‘ العاصسمة الفرنسسية باريسس‪ ،‬وقال‪« :‬نعرف أان العؤدة سستكؤن‬
‫ي‪----‬ن‪----‬ه‪---‬ي مسس‪Ò‬ت‪---‬ه ‘‬ ‫لي شسيء أان يحدث‪ ،‬نعرف‬ ‫معقدة وصسعبة للغاية‪ ،‬على أاي حال عندما تلعب خارج الديار فيمكن أ‬
‫ن‪-‬ي‪-‬ؤي‪-‬ؤرك سسيتي‬ ‫مدى صسعؤبة مباراة العؤدة‪ ،‬وعلينا أان نكؤن فخؤرين بالفريق كله»‪.‬‬
‫لمريكي‪.‬‬ ‫ا أ‬

‫لصسابة‬
‫بعدما تسسببت ا إ‬
‫لربعة أاسسابيع‬‫‘ إابعاده عن ا‪ÓŸ‬عب أ‬
‫تو‪ Ê‬كروسس مهدد بالغياب عن ريال مدريد‬ ‫يدرسس‬
‫لسسبا‪ Ê‬أاندرسس إانيسستا فكرة انتقاله من‬ ‫الدو‹ ا إ‬
‫‘ مواجهة اإلياب أامام باريسس سسان ج‪Ò‬مان‬ ‫لسسبا‪ Ê‬إا‪ ¤‬الدوري‬ ‫صس‪-‬ف‪-‬ؤف ن‪-‬ادي ب‪-‬رشس‪-‬لؤنة ا إ‬
‫الصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ووف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ك‪-‬تالؤنية‪ ،‬فإان‬
‫أاع‪---‬ل‪--‬ن ن‪--‬ادي ري‪--‬ال م‪--‬دري‪--‬د‬ ‫إان‪-‬ي‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ا أاب‪-‬دى م‪-‬ؤاف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ا‪Ÿ‬بدئية للعب ‘‬
‫لسسبا‪ Ê‬ع‪ È‬مؤقعه الرسسمي عن‬ ‫ا إ‬ ‫الصس‪ Ú‬بعدما تلقى عرضسا ضسخما براتب ‪٦00‬‬
‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ت‪-‬ؤ‪ Ê‬كروسس‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ا أ‬ ‫أالف جنيه إاسس‪Î‬ليني أاسسبؤعيا‪ ،‬حسسبما نشسرته‬
‫ع‪-‬ن ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ج‪-‬ري‪-‬دة «سس‪-‬ب‪-‬ؤرت» أامسس‪ .‬ورغ‪-‬م أان إان‪-‬ي‪-‬يسس‪-‬تا الذي يبلغ من‬
‫وا‪Ÿ‬باراة‬ ‫ال‪-‬عمر ‪ ٣٣‬سس‪-‬ن‪-‬ة لعب أاسس‪-‬اسس‪-‬ي ‘ ال‪È‬صس‪-‬ا إال أان‪-‬ه ي‪-‬فضس‪-‬ل ال‪-‬رح‪-‬يل إا‪ ¤‬الصس‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬قبلة‬ ‫لن‪-‬ه‪-‬اء مسس‪Ò‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي قضس‪-‬اه‪-‬ا ‘ ب‪-‬رشس‪-‬ل‪-‬ؤن‪-‬ة ون‪-‬ال خ‪Ó‬لها عديد‬ ‫إ‬
‫ب‪---‬ب‪---‬ط‪---‬ؤل‪---‬ة ال‪--‬دوري‬ ‫للقاب‪ .‬هذا ولعب إانيسستا ‪ 27‬مباراة مع برشسلؤنة هذا‬ ‫ا أ‬
‫لصسابة‪ ،‬حيث‬ ‫لسسبا‪ ،Ê‬وذلك بسسبب ا إ‬ ‫ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤسسم وسسجل هدفا وحيدا‪ ،‬لكنه أاظهر مدى أاهميته ‘‬
‫أاكد بيان النادي ا‪Ÿ‬لكي أان لعب خط‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات ا◊اسسمة على غرار ما ق‪s‬دمه ‘ مباراة الك‪Ó‬سسيكؤ أامام‬
‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬يعا‪ Ê‬من إاصسابة‬ ‫الؤسسط ا أ‬ ‫ريال مدريد التي سساهم ‘ إانهائها ‪Ÿ‬صسلحة البلؤغرانا‬
‫‘ الركبة اليسسرى‪ ،‬وسسيقؤم‬ ‫ب‪--‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ع ذلك ق‪-‬امت إادارة بشس‪-‬رل‪-‬ؤن‪-‬ة‬
‫ببعضس الفحؤصسات من أاجل –ديد مدة الغياب‪ .‬وتأاتي إاصسابة كروسس‬ ‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دام ال‪È‬ازي‪-‬ل‪-‬ي ف‪-‬ل‪-‬يب ك‪-‬ؤت‪-‬ينيؤ من ليفربؤل خ‪Ó‬ل‬
‫بعدما تعرضس لتدخل خشسن من ال‪Ó‬عب «كيليان مبابي» خ‪Ó‬ل‬ ‫لنييسستا‪ ،‬ولذا فإان برشسلؤنة لن‬ ‫ا‪ÒŸ‬كاتؤ ا‪Ÿ‬اضسي كبديل منتظر إ‬
‫مشساركته ‘ ا‪Ÿ‬باراة التي فاز بها ريال مدريد على باريسس سسان‬ ‫لشسارة إا‪ ¤‬أان‬‫‪Á‬ان‪-‬ع ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه إان ق‪-‬رر ذلك بصس‪-‬ف‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪Œ .‬در ا إ‬
‫لربعاء ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬بث‪Ó‬ثية لهدف‪ ‘ ،‬إاطار‬ ‫ج‪Ò‬مان سسهرة ا أ‬ ‫إان‪-‬ي‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ا ل‪-‬عب أاو‪ ¤‬م‪-‬بارياته مع ال‪È‬صسا سسنة ‪200١‬‬
‫ذهاب الدور ثمن نهائي ‪Ÿ‬نافسسة دوري أابطال أاوروبا‪،‬‬ ‫للقاب‪ ،‬بداية من لقب الليغا وكأاسس‬ ‫وفاز معه بكل ا أ‬
‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬سسيغيب عن مؤاجهة‬ ‫ومن ا‪Ÿ‬ؤؤكد أان الدو‹ ا أ‬ ‫لوربية وا‪Ù‬لية وكأاسس العا‪⁄‬‬ ‫م‪-‬لك إاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬والسس‪-‬ؤبر ا أ‬
‫ري‪-‬ال ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬يسس مسس‪-‬اء ال‪-‬غ‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ذك‪-‬رت ب‪-‬عضس‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪u-‬ؤج أارب‪-‬ع مرات بدوري أابطال‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫التقارير أان ف‪Î‬ة غيابه قد تكؤن ‪ ٤‬أاسسابيع وأانه قد يغيب عن مباراة العؤدة‬ ‫أاوروب‪--‬ا‪ ،‬وك‪--‬ان صس‪--‬احب ه‪--‬دف‬
‫أام‪-‬ام ال‪-‬ن‪-‬ادي ال‪-‬ب‪-‬اريسس‪-‬ي‪ .‬ي‪-‬ذك‪-‬ر أان «ت‪-‬ؤ‪ Ê‬ك‪-‬روسس» ت‪-‬أالق مع النادي ا‪Ÿ‬لكي ‘‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬ؤز ‘ ن‪--‬ه‪--‬ائ‪--‬ي ك‪--‬أاسس‬
‫الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضسية ويعد أاحد أابرز أاسسلحة ا‪Ÿ‬درب الفرنسسي زين الدين زيدان ‘‬ ‫العا‪.20١0 ⁄‬‬
‫خط الؤسسط‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب كاسسم‪Ò‬و ولؤكا مؤدريتشس‪.‬‬

‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫لشسهـــــــار‬
‫مصســــــلحة ا إ‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬ ‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫الهاتف‪/٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٤ :‬الفاكسس‪٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٣ :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬
‫ؤولـــــــة النـــــــــشسر‬ ‫مسســـــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬ ‫سسعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٥٩:‬الفاكسس ‪٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٧٠‬‬ ‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬ ‫مكتب تلمسسان‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسس التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫المؤقع ا إ‬
‫الهاتف‪٠٧٩٤٤٣٩٣٣٣:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سسمــــاعيل‬
‫‪15‬‬ ‫السسبت ‪ 1٧‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى األولى ‪ 1439‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫لو‪¤‬‬
‫ختام مباريات أ÷ولة ‪ 20‬لرأبطة موبيليسس أ‪ÎÙ‬فة أ أ‬
‫موبيلي ÷ولة ‪ 20‬ل ختام‬
‫ا‬ ‫إأ–اد ألبليدة‬
‫ر‬
‫شسباب ب س ا‪ÎÙ‬ف ابطة‬ ‫س‬
‫ا–اد بلعباسس – مولودية وهران‬ ‫ةا‬
‫الهز‪Á‬ة أامام النصشرية قضشت‬
‫لثانية‬ ‫اتنة‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ شسبا‬ ‫على معظم آامال الفريق ‘ –قيق البقاء‬
‫‪ Ú‬فكرون‬
‫بع‬
‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫«ا‬
‫ـ‬
‫البليدة «داها الواد»‪ ..‬ال‪Ó‬عبون و«السس ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاب»‬
‫«باردين» وبوه‪Ó‬ل يتهم أاطرافا بشسعـ ـ ـ ـار ل ـ‪Ó‬حف»‬
‫عن النت ـ ـ ـ ب ـ ـ ـديل‬ ‫بالسسعي إلسسقاط الفريق‬
‫مالويويم بحتدءضاسنمنماللعب اأول ـنـوـ ـف ـمـ ـصسرا‬ ‫وليد بوسشنة‬
‫‪È‬‬ ‫سسا‬ ‫ا‬
‫ره‪-‬ن ن‪-‬ادي ا–اد ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م ح‪-‬ظ‪-‬وظ‪-‬ه ‘ –ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ضسمن ع‪ Ú‬اجهة ب‪ Ú‬شسباب عة ا‪ÿ‬امسسة بباتنة‪،‬‬
‫ح‪-‬ظ‪Ò‬ة راب‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة األو‪ ¤‬ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ب‪-‬عد الهز‪Á‬ة ‪ 20‬لب لفكرون‪ ‘ ،‬باتنة وضسيفه مسساء‪،‬‬
‫الثقيلة التي مني بها على يد مضسيّفه نصسر حسس‪ Ú‬داي برباعية لهدف ال ‪-‬ف‪-‬ر طولة ا‪ ÎÙ‬ختام لقاءات شسباب‬
‫وحيد‪ ،‬أاول أامسس ا‪ÿ‬ميسس‪ ‘ ،‬إاطار ا÷ولة العشسرين من ا‪Ÿ‬نافسسة‪ ‘ ،‬ال ‪-‬ن ‪-‬ق ي‪-‬ق‪-‬ان وه‪-‬م‪-‬ا ف الثا‪ ،Ê‬أاين ا÷ولة‬
‫الح ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اج‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى ا‪Ÿ‬درب‬ ‫سس‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا لضس‪-‬ب‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ق‪ّ-‬م‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ا –م‪-‬له الكلمة‬ ‫لقاء فشسل فيه أابناء مدينة الورود ‘ ا◊فاظ على هدف التعادل‪ ،‬ي‪-‬ج‪-‬ع‪- -‬اط ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪ ‘ ،‬ح‪-‬اج‪-‬ة م‪-‬ا يلتقي‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ز ب ‪-‬وع ‪-‬ك‪-‬از أان ت‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪- -‬ل ‪- -‬عب‪ .‬ه ‪- -‬ذا وأاك ‪- -‬د م‪- -‬درب‬ ‫م ‪-‬ن م ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى ت‪-‬لك ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫وتلقي شسباكه ث‪Ó‬ثة أاهدف كاملة ‘ آاخر ربع سساعة‪ ،‬يؤوكد حالة على ل ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي ال‪-‬غ‪ -‬سّس‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫العناصسر ‘ يومها حتى تسساهم‬ ‫«ا‪Ÿ‬ك ‪-‬رة» أان ‪-‬ه رغ ‪-‬م أان غ ‪-‬ي ‪-‬اب‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬عب ‪ 24‬ف‪È‬اي‪-‬ر ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬عباسس‪،‬‬ ‫ال‪Ó‬اسستقرار والتيهان التي يعا‪ Ê‬منها الفريق الذي يتجه بخطى ا‪Ÿ‬رت اثن‪ ،Ú‬فـ«الك غ‪ Ò‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪ -‬رق‪ ،‬م‪-‬ا‬
‫‘ ع‪- -‬ودة ال‪- -‬ن‪- -‬ادي ب‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة‬ ‫سس ‪-‬وڤ ‪-‬ار ول ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ؤوث ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مسس‪-‬رح‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ثابتة نحو العودة من حيث جاء‪ ،‬والسسقوط إا‪ ¤‬رابطة موبيليسس ال ‪-‬ذ ‪- -‬ب‪- -‬ة األخ‪Ò‬ة اب» بـ ‪ 15‬نق قسس‪-‬مة‬
‫مرضسية‪.‬‬ ‫التشسكيلة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ثقته كب‪‘ Ò‬‬ ‫السساعة الرابعة مسساء‪ ،‬و‪Œ‬مع‬ ‫ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ال‪-‬ك‪-‬روي ا◊ا‹‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة أان البقاي يسس ‪-‬م ‪-‬ح ل‪-‬ه ب‪ -‬ل ي‪- -‬رى غ‪ Ò‬ا طة ‘‬
‫ال‪-‬ب‪-‬دائ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ح‪-‬مها بعد‬ ‫ب‪ Ú‬ا–اد ب ‪- -‬ل ‪- -‬ع ‪- -‬ب‪- -‬اسس وا÷ار‬ ‫ألسس ‪ -‬ء‪ ،‬مع جّر «الس إاح‪-‬ي‪-‬اء ح‪-‬ظ‪-‬و ل‪- -‬ف‪- -‬وز‬ ‫ال ‪-‬ظ ‪-‬روف وا‪Ÿ‬ع ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ل ت‪-‬وح‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬درة أاشس‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ك‪-‬م‪-‬ال‬
‫أانصشار الفريق‪ Ú‬يدعون‬ ‫العمل الكب‪ Ò‬الذي ” القيام به‬ ‫م‪- -‬ول‪- -‬ودي‪- -‬ة وه‪- -‬ران‪ ‘ ،‬خ ‪-‬ت ‪-‬ام‬ ‫بوه‪Ó‬ل على –قيق ا‪Ÿ‬عجزة وإانقاذ أانفسسهم من شسبح السسقوط يقبله ف ‪-‬ل ج ‪-‬دول ال س‪Ó‬حف» بـ ‪ 6‬ظ‪-‬ه ‘‬
‫ق‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪Î‬‬ ‫ف‬ ‫ر‬
‫إا‪ ¤‬ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ ،Ê‬باحت‪Ó‬لهم ا‪Ÿ‬ركز األخ‪ Ò‬برصسيد ‪ 12‬هذه قاء شستيح ب‪ ،‬وه ‪-‬و طة‬
‫للروح الرياضشية‬ ‫‘ ال ‪-‬ت ‪-‬دري ‪-‬ب‪-‬ات‪ .‬ه‪-‬ذا وكشس‪-‬فت‬ ‫ا÷ول ‪-‬ة ال ‪-‬عشس ‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‬
‫‘ مباراة بتعزيزات‬ ‫مصسادر مقربة من إادارة ا–اد‬ ‫م ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬يسس ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة األو‪،¤‬‬ ‫أاشس‪ - -‬ا‪Ÿ‬عطيات أان ‪ ،‬ويتوقع عل م ‪-‬ا ل ‪-‬ن‬
‫أامنية مششددة‬ ‫ب ‪- -‬ل ‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬اسس‪ ،‬أان ه‪- -‬ذه األخ‪Ò‬ة‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬ر إا‪ ¤‬أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬وز‬ ‫نقطة فقط قبل عشسر جولت عن إاسسدال السستار عن فعاليات «ال ‪-‬ك‪ -‬ده عصس ‪- -‬ر ال‪- -‬ي‪ -‬يكون التنافسى ضسوء‬
‫دعت ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ق‪-‬ررت ب‪-‬ع‪-‬د اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أامسس‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ Ú‬ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬دخ‪Ó-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ال ‪-‬ك ‪-‬روي ا◊ا‹‪ .‬ه ‪-‬ذا وي ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون ا÷زء عادي اب» ل‪-‬ه‪-‬ذه ا ‪-‬وم‪ .‬ه‪- -‬ذا و س على‬
‫األك‪ È‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ية التي يعيشسها ا‪ ÿ‬ة وخدمه ‘‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ‘ حّضس‪- -‬ر‬
‫بسسيدي بلعباسس بالتنسسيق مع‬
‫اإدارة الإ–اد ومصس ‪- -‬ال‪- -‬ح اأم‪- -‬ن‬
‫األول‪ ،‬تخصسيصس منحة مغرية‬
‫ل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬در بـ‪ 20‬مليون‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬يد النتائج األخ‪Ò‬ة‬
‫والعمل على إانهاء ا‪Ÿ‬وسسم ‘‬ ‫أو‪Ÿ‬بي أ‪Ÿ‬دية‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ادي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ع‪-‬ج‪-‬زوا ع‪-‬ن ف‪-‬رضس م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬هم ‘ ‪fl‬تلف ع ‪-‬د سسارة ‘ غليز ذلك سسرعة ظ‪-‬روف‬
‫ا‪Ÿ‬واجهات وقيادة الفريق نحو –قيق «الديكليك» الذي زغ‪-‬ل‪ -‬م وج ‪-‬ود مصس ‪-‬ا ان خارج الدي ‪Œ‬اوزه‬
‫ولي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬عباسس‪ ،‬اأنصسار‬ ‫سسنتيم مقابل الفوز اليوم‪.‬‬ ‫م ‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة مشس‪-‬رف‪-‬ة‪ ،‬تسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬
‫ط‪- -‬ال ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اره م ‪-‬ن ط ‪-‬رف األنصس ‪-‬ار‪ ،‬أاي ‪-‬ن ‪ ⁄‬ت ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف حاج ي‪ ،‬ون‪ّ-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ا ب‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اسس ‪ -‬ار‪ ،‬مع‬
‫ا‪ÿ‬ضسراء اإ‪ ¤‬ضسرورة اللتزام‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬روح ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ف ‪-‬ادي‬ ‫بوعكاز يتحدى غياب‬
‫بضسمان منافسسة خارجية‪ .‬هذا‬
‫وتسسعى تشسكيلة ا–اد بلعباسس‬
‫الهز‪Á‬ة أامام‬ ‫الوضسعية والنتائج رغم تغي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬درب‪ ‘ Ú‬كل مرة‪ ،‬كما ي‪-‬دخ‪ -‬عيسسى أاسساس ق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ني ‘ ت ‪-‬ع ‪-‬ادة‬
‫اأشسكال العنف التي قد تفسسد‬ ‫عواد وششيبان‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د ف ‪-‬وزه ‪-‬ا األخ‪ Ò‬أام ‪-‬ام‬ ‫بسشكرة تقرب‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل اإلدارة ج ‪-‬زءا م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل ع‪-‬دم ا‪ÿ‬سس ل لع‪-‬ب‪-‬و ع‪ Ú‬سيا ألول مرة إاقحام‬
‫وف ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬وع ‪-‬وده ‪-‬ا ‪Œ‬اه رف ‪-‬ق ‪-‬اء ف‪-‬ري‪-‬وي ب‪-‬خصس‪-‬وصس ميدا ارة القاسسية ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬رون ع‪-‬ل ‪ ،‬بينما‬
‫ال‪-‬ع‪-‬رسس ال‪-‬ك‪-‬روي‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ويصشر على الفوز‬ ‫ا–اد ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ودة إا‪¤‬‬ ‫النادي أاك‪Ì‬‬ ‫تسس‪-‬دي‪-‬د مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬القة‪ ‘ ،‬كل مرة‪ ،‬ج نهم ‘ لقا التي سسج ‪-‬ى وقع‬
‫اإدارة م‪- -‬ول‪- -‬ودي ‪-‬ة وه ‪-‬ران دعت‬
‫اأنصس‪- -‬ار ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق اإ‪ ¤‬الل ‪-‬ت ‪-‬زام‬
‫من جهته‪ ،‬ا‪Ÿ‬درب التونسسي‬
‫ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬م‪-‬عز‬
‫ا‪Ÿ‬راك‪- -‬ز األو‪ ¤‬وت ‪-‬ع ‪-‬ويضس الـ‪6‬‬
‫ن‪-‬ق‪-‬اط ال‪-‬ت‪-‬ي خصس‪-‬مت م‪-‬ن‪-‬ها من‬
‫ويبقى الضسحية األك‪ È‬هو ا÷مهور البليدي الذي ‘ مصسعيفة الشسلف‪ ،‬وءوا÷ولة ا‪Ÿ‬ا لضسويهةا فوق من ا‪Ÿ‬نطقة ا◊مراء‬
‫جود بعضس ال أامام‬ ‫ع وفهم‪.‬‬ ‫يدفع ثمن برودة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬واسستهتار اإلدارة‪.‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬روح ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ف ‪-‬ادي‬
‫النسس ‪-‬ي ‪-‬اق ن‪-‬ح‪-‬و ح‪-‬م‪Ó-‬ت نشس‪-‬ر‬
‫ب ‪-‬وع‪-‬ك‪-‬از‪ ،‬ي‪-‬رفضس السس‪-‬ق‪-‬وط ‘‬
‫ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس وي‪-‬ع‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬عرفته‬
‫ط ‪-‬رف ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا يسس‪-‬ع‪-‬ى‬
‫الضس ‪-‬ي ‪-‬ف م ‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ديـ ـ ـة ت ـ ـ‪Î‬اجع‬ ‫غيابات‬
‫ن‬
‫باراة ل‬
‫‪Ÿ‬‬
‫تو ن الفوز سشيك ن تكو‬
‫ا‬‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ڤو‬
‫لك‬ ‫’مور أاصشبحت واضشحة وبعضس‬ ‫بوه‪Ó‬ل‪« :‬ا أ‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ة ب‪ Ú‬اأنصس‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪.Ú‬‬ ‫ا÷ي‪- -‬دة ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ن ‪-‬افسس وألج ‪-‬واء‬ ‫تأاكيد أاحقيته ‪Ã‬ركز الوصسافة‬ ‫ه‬ ‫ش‬‫س‬ ‫»‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫’طراف ت‬ ‫ا أ‬
‫وبا‪Ÿ‬وازاة مع هذا‪ ،‬خصسصست‬
‫اأج‪-‬ه‪-‬زة الأم‪-‬ن فضس‪-‬اءات اأم‪-‬ن‪-‬ية‬
‫ا‪Ÿ‬لعب من أاجل الفوز ‘ لقاء‬
‫اليوم‪ ،‬الذي سسيعرف من دون‬
‫الذي يحتله‪.‬‬ ‫لل ـ ـ ـ ـوراء وسسليما‪Ê‬‬ ‫ون حلي لة‬
‫فنا»‬
‫نة‪ ،‬م‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫ب‬‫ا‬
‫مد‬
‫‪-‬وب‪-‬ة ا‬
‫ع‬ ‫ّ‬
‫ق‬
‫من جانبه‪ ⁄ ،‬يجد ا‪Ÿ‬درب كمال بوه‪Ó‬ل سسوى ع‪-‬ڤ‪-‬ون‪ ،‬صس‪-‬ع رب شسب‬
‫ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ب‪-‬عضس األط‪-‬راف ب‪-‬السس‪-‬ع‪-‬ي م‪-‬ن أاج‪-‬ل فريق‬
‫ت‪-‬كسس‪ Ò‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق وإاسس‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ه إا‪ ¤‬ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬فة نظرا ه أامام ع‪ Ú‬ف ‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬صسطفى‬
‫م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة م‪-‬وزع‪-‬ة ع‪-‬لى ‪fl‬تلف‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ا◊سس‪-‬اسس‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬نة‪،‬‬
‫شسك م‪- -‬ع‪- -‬رك ‪-‬ة ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫بوعكاز وشسريف الوزا‪ .Ê‬هذا‬
‫ششريف الوزا‪ Ê‬يضشبط‬
‫مفاتيح الفوز وإادارة‬
‫بلعباسس –ّفز ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫مطـ ـ ـ ـالب بالتـ ـدارك‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬لت ح‪-‬كم ا‪Ÿ‬باراة لتحقيق خ ‪-‬اص ◊اجة كل ف رون ‘ جول ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫م ‪-‬راده ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ح رك‪-‬ل‪-‬ة ج‪-‬زاء خ‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪Ÿ ،‬غاد س ‪-‬ة ن ‪-‬ادي‪-‬ه ا‪ Ÿ‬ريق للنقاط ة اليوم‪،‬‬
‫لتف ـ ـ ـ ـادي الكـ ـ ـ ـ ـ ـارثة‬
‫‘ ال ‪- - - -‬وقت ال‪- - - -‬ذي وضس‪- - - -‬عت‬ ‫وسس‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ون م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ا◊م ‪-‬راوة‬
‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح الأم ‪-‬ن خ ‪-‬ط ‪-‬ة اأم ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫معقدة جدا سستفرضسها عليهم‬ ‫بـ‪ 20‬مليونا‬ ‫حسس‪- -‬ب‪- -‬ه‪ ،‬ألصس ‪-‬ح ‪-‬اب األرضس رغ ‪-‬م إاع ‪Ó-‬ن ‪-‬ه ع ‪-‬ن التي رة مؤوخرة ال ل‪-‬زم ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬وز الث‪Ó‬ث‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‘ دخ ‪-‬ول وخ ‪-‬روج‬ ‫ب ‪- -‬عضس ال ‪- -‬غ‪- -‬ي‪- -‬اب‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رة‪،‬‬ ‫كشس ‪- - - - - -‬ف م ‪- - - - - -‬درب ا–اد‬ ‫‪fl‬الفة لصسالح مدافعه ‘ ا‪Ÿ‬رة األو‪ ،¤‬حيث فيها‪ ،‬يرى أان فريق ‪Î‬تيب‪ ،‬وهي ا‪Ã‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫ي‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬دم‪- -‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ايسس‪Î‬و ع ‪-‬واد‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬شس‪-‬ري‪-‬ف ال‪-‬وزا‪ Ê‬سسي‬ ‫أاك‪- -‬د ب‪- -‬وه‪Ó- -‬ل أان ه‪- -‬ذه األط‪- -‬راف ‚حت ‘ تكون وقال ‘ هذا ه قادر على ‪Ÿ‬همة‬
‫جانب التدخل السسريع ‘ حال‬ ‫‪fi‬م ‪-‬د األم‪ Ú‬ال ‪-‬غ ‪-‬ائب بسس ‪-‬بب‬ ‫الطاهر‪ ،‬أانه درسس بشسكل دقيق‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ه ‪-‬دف ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وأان ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ه ل‪-‬ن يسس‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬م وث‪- -‬ق ‪ -‬سسهلة لكن ال الشسأان‪« :‬ا‪Ÿ‬ب النجاح‬
‫وسس ‪-‬ي ‪-‬واصس ‪-‬ل ال ‪-‬ل ‪-‬عب بشس ‪-‬رف إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة آاخ‪-‬ر حضس‪ -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ا ك ‪-‬ب‪Ò‬ة فوز سسيكون اراة لن‬
‫وقوع ‪Œ‬اوزات من الأنصسار‪.‬‬ ‫اإلصسابة‪ ،‬وصساحب الثنائية ‘‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬عب م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران‬ ‫جولة من ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬مع التحضس‪Ÿ Ò‬واجهة وكل رن‪-‬اه‪-‬م بشس‪-‬ك‪ ‘-‬ال ‪Ó-‬ع‪ -‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬حليفنا‪،‬‬
‫سس‪ .‬ششريف‪/‬‬ ‫مرمى تاجنانت يوسسف شسيبان‬ ‫ول‪-‬دي‪-‬ه دراي‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إامكانات‬ ‫ربع نهائي كأاسس ا÷مهورية‪ ،‬حيث صسرح جمه ما نتمناه أان ي ل ج‪-‬يد لهذه ا ع ‪-‬د أان‬
‫ك‪fi.‬مد‬ ‫بسس‪- -‬بب ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ه إان ‪-‬ذارا بسس ‪-‬بب‬ ‫لعبيها‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬عطيات التي‬ ‫وره ‘ هذه ا حظى الفري ‪Ÿ‬همة‪،‬‬ ‫بعد نهاية اللقاء قائ‪« :Ó‬لقد تنقلنا إا‪¤‬‬
‫‪Ÿ‬باراة»‪ .‬ق بدعم‬
‫نادي بارادو – ششبيبة السشاورة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫سس‬ ‫‪.‬‬‫س‬ ‫س‬
‫د‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫إايجابية‪ ،‬ولكن بعضس األطراف تعمل‬
‫ةا‬ ‫ي‬
‫«الباك» للتأاكيد والق‪Î‬اب من «البوديوم»‬ ‫لعلمة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬كسس‪Ò‬ن‪-‬ا وإاسس‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا ما‬

‫د‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ي‬‫ع‬‫سس‬ ‫ظهر ‘ ركلة جزاء النصسرية‪ ،‬ح‪Ú‬‬
‫ي‬
‫لتحضس‪ Ò‬رئيس يعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـود‬
‫أاعلن ا◊كم عن ‪fl‬الفة لصسا◊نا‬
‫عاد‬
‫والسساورة للتدارك ‘ بولوغ‪Ú‬‬
‫وعاد بعدها لحتسساب ركلة جزاء‪،‬‬
‫نادي‬ ‫األمور أاصسبحت واضسحة اآلن ول‬

‫والبلدية تطل س جديد‬


‫أاو‪Ÿ‬بي‬ ‫‪Á‬كن أان نخفي ا◊قيقة‪ ،‬وأاقول‬
‫ا‪Ÿ‬دية‬ ‫‪Ÿ‬ن أارادوا خسسارتنا ناموا دون‬
‫األسسبوع بطريقة عادية وسسنواجه السساورة مثل‬ ‫سس‪- -‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ا‪Ÿ‬وع ‪-‬د ‘ م ‪-‬ل ‪-‬عب ع ‪-‬م ‪-‬ر ح ‪-‬م ‪-‬ادي‬
‫ف ـ ـ ـ ـ ـ‪Î‬ة الدري ب “ديد‬
‫خ‪-‬ط‪-‬وة إا‪¤‬‬ ‫ك‪- -‬واب‪- -‬يسس ف‪- -‬ق‪- -‬د ‚ح‪- -‬ت‪- -‬م ‘‬
‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬وز وتأاكيد النتصسارين أامام‬ ‫ببولوغ‪ ،Ú‬مسساء اليوم بداية من السساعة الرابعة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬وراء ب ‪-‬ع‪-‬د‬ ‫مهمتكم»‪ ،‬وتابع‪« :‬سسنواصسل‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة وال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل ل‪Ó-‬ق‪Î‬اب م‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق ه‪-‬دف‬ ‫م ‪-‬ع م ‪-‬ب ‪-‬اراة واع ‪-‬دة ب ‪-‬الإث‪-‬ارة ب‪ Ú‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ب‪-‬ارادو‬

‫ك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـتوار‬
‫تعّرضسه‬ ‫اللعب بشسرف إا‪ ¤‬غاية آاخر‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء»‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‪« :‬ن‪-‬ح‪-‬ن مصس‪-‬م‪-‬م‪-‬ون ع‪-‬لى الفوز‬ ‫وشس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬اورة‪ ‘ ،‬خ‪-‬ت‪-‬ام ا÷ول‪-‬ة ‪ 20‬لرابطة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬هز‪Á‬ة على‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ج ‪- -‬ول ‪- -‬ة ول ‪- -‬ن نسس ‪- -‬تسس‪- -‬ل‪- -‬م‪،‬‬
‫ئ‪-‬‬
‫ول‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ا ط‪-‬م‪-‬وح ك‪-‬ب‪ ،Ò‬ب‪-‬ع‪-‬د ضس‪-‬مان البقاء سسنحول‬ ‫م ‪-‬وب ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة األو‪ ،¤‬أاي‪-‬ن يسس‪-‬ع‪-‬ى لع‪-‬ب‪-‬و‬ ‫ي‪- -‬د مضس‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫الوضسعية صسعبة ولكننا لن حشس ‪-‬ا‪ ،Ê‬أا يسس ب ‪-‬ل‬
‫‪-‬ع‪-‬‬‫ل‬ ‫نا‬
‫تفك‪Ò‬نا إا‪ ¤‬إانهاء ا‪Ÿ‬وسسم ‘ أاحد ا‪Ÿ‬راكز األو‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ارادو ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ا‪Ÿ‬درب اإلسس‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬خ‪-‬وسس‪-‬ي م‪-‬اري‪-‬ا‬ ‫ن ‪-‬رف ‪-‬ع ال ‪-‬راي ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء‪ ،‬ل ‪-‬ف‪ -‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ول ‪Ÿ -‬ك ‪-‬تب ا‪Ÿ‬سس‪ -‬ل‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق ن ‪-‬ادي ا–اد بسس ‪-‬ك ‪-‬رة ب ‪-‬ه‪-‬دف‪ Ú‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،Ú‬أاول أامسس ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪‘ ،‬‬
‫للمشساركة ألول مرة ‘ البطولت القارية وتأاكيد‬ ‫نوغيز لتحقيق ثالث فوز على التوا‹‪Ÿ ،‬واصسلة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪Ÿ -‬ؤوقت إاطار ا÷ولة العشسرين من رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة األو‪ ¤‬لكرة‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫‪-‬‬‫ي‬‫ّ‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫د‬ ‫و‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬الح‪Î‬افية تشسكيل‬
‫ة مع ان‬
‫‚اح أاكاد‪Á‬ية بارادو»‪.‬‬ ‫الن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ة والق‪Î‬اب م ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬ودي ‪-‬وم و–ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ون‪- - -‬واصس‪- - -‬ل ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل الف ‪-‬ع ‪-‬ال و“ك‪-‬نط‪Ó‬ق مرحلة ا ة‪ ،‬ال‪-‬ذي ” القدم‪ ،‬أاين ‪ ⁄‬ينجح أابناء التيطري ‘ رفع التحدي والعودة بنتيجة‬
‫ه ‪-‬دف ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق بضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء م‪-‬ب‪-‬ك‪-‬را م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬حضس‪ Ò‬ل‪- -‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة وا م‪-‬ن إاع‪-‬ادة ت‪-‬ر لعودة‪ ،‬كان إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ؤوك‪-‬دون ب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬وزه‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى الضس‪-‬ي‪-‬ف نادي مولودية‬
‫خوذة حضشر الوصشفة ال‪Ó‬زمة لف ّ‬
‫ك‬ ‫–ويل التفك‪ Ò‬إا‪ ¤‬التنافسس على إاحدى ا‪Ÿ‬راتب‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬اري‪- -‬ات بصس‪- -‬ف ‪-‬ة النؤوكدا اأن ف‪Î‬ة سس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة ث‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬يب أام‪-‬ور ا÷زائر ‘ ا÷ولة ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬حيث فشسل أاشسبال ا‪Ÿ‬درب سسيد أاحمد‬
‫’خفاقات خارج الديار‬ ‫عقدة ا إ‬ ‫األو‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤوهلة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نافسسات القارية ألول مرة‬ ‫رعأا‪- -‬س‪-‬سا ‪-‬دهي‪- --‬ا ‪-‬ةم‪- ،‬وواع ‪-‬ج ‪--‬له‪---‬ةى لت هاية و‪ ⁄‬تكن ‪ 45‬يوما تشس األنصس‪-‬ار‪ ،‬سسليما‪ ‘ Ê‬الوقوف ‘ وجه اإلرادة القوية التي ظهر بها أابناء الزيبان‬
‫من جهته‪ ،‬عاين مدرب شسبيبة السساورة‪ ،‬كر‪Ë‬‬ ‫‘ تاريخ نادي بارادو‪ ،‬منذ تأاسسيسسه‪ ،‬خاصسة وأان‬ ‫رب‪-‬ع ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي كأاسس ضس ‪-‬حقيق الهدف ا كافية للمكتبرف على على أارضسية ميدانهم‪ ،‬كما وقعوا ‘ عدة أاخطاء دفاعية دفعوا ثمنها‬
‫خ‪- -‬ودة‪ ،‬م‪- -‬ب ‪-‬اري ‪-‬ات ن ‪-‬ادي ب ‪-‬ارادو‪‡ ،‬ا سس ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه‬ ‫الفريق سسيلعب مبارات‪ Ú‬متتاليت‪ ‘ Ú‬العاصسمة‪،‬‬ ‫الو م ‪-‬ان ب‪ -‬ق ‪-‬اء ال ‪Ÿ -‬سسطر‪ ،‬وا‪ Ÿ‬ا‪Ÿ‬ؤوقت ‘ مناسسبت‪ ،Ú‬خاصسة ‘ الكرات الثابتة التي ليزال يعا‪ Ê‬الفريق من‬ ‫ا÷مهورية»‪.‬‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬ال ‪-‬وصس ‪-‬ف‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة إلي‪-‬ق‪-‬اف ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا يسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د ن ‪-‬ادي ب‪-‬ارادو ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ي‪-‬وم م‪-‬ن‬ ‫ا طني الثا‪ ،Ê‬م ف‪-‬ري‪-‬ق ضس‪-‬م‪-‬ن تمثل ‘ ضسعف كب‪ Ò‬فيها‪ ،‬وهو ما يجعل ا‪Ÿ‬درب سسليما‪ Ê‬أامام عمل كب‪ Ò‬ينتظره‬
‫وال‪- -‬ع‪- -‬ودة ب ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل ال ‪-‬زاد إا‪ ¤‬بشس ‪-‬ار ل ‪-‬فك ع ‪-‬ق ‪-‬دة‬ ‫ج‪-‬اه‪-‬زي‪-‬ة ك‪-‬ل ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬وع‪-‬دم م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة رف‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ن‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪Ù‬‬
‫‪Ò‬ة لتصسحيح األخطاء وإاعادة «لوام» إا‪ ¤‬السسكة الصسحيحة لتفادي السسيناريو‬ ‫‪-‬ة ‘ “ رغبة ال‬ ‫الدي‬
‫اإلخفاقات التي لحقت الفريق خارج القواعد‬ ‫عياد من أاي إاصسابة أاو عقوبة ‘ لقاء السساورة‪.‬‬ ‫ه ‪- -‬ذاركتوار‪ ،‬وأاكد أا دي ‪- - -‬د ف‪Î‬ة سسلطات الكارثي‪ ،‬الذي يتخوف منه ا÷ميع ‘ نهاية ا‪Ÿ‬وسسم الكروي ا÷اري‪،‬‬
‫‘ ا‪Ÿ‬واسسم الث‪Ó‬ثة األخ‪Ò‬ة‪ ،‬بدليل أان الفريق ‪⁄‬‬ ‫من جهته‪ ،‬فريق شسبيبة السساورة عازم على الفوز‬ ‫ا‪Ÿ‬وا ا‪ÿ‬صس ‪- -‬وصس نه سس‪Ò‬فع تقرع‪- - -‬م‪- - -‬ل خصسوصسا باشستداد التنافسس ‘ ا‪Ÿ‬راكز األخ‪Ò‬ة على ورقة البقاء ضسمن‬
‫يحقق الفوز سسوى ‘ مباراة واحدة هذا ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫وت‪-‬دارك إاخ‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ات‪-‬ه األخ‪Ò‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬تي‬ ‫‪ 45‬يو فقة على “د ل ‪- -‬ل ‪- -‬وا‹ م‪- -‬ن يرا ‘ ح ‪-‬ظ‪Ò‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ار‪ ،‬أاي‪-‬ن ‪ّŒ‬م‪-‬د رصس‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ه‪-‬ز‪Á‬ة‪ ،‬أامسس األول‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬د‬
‫خ ‪-‬ارج ال ‪-‬دي ‪-‬ار ‘ م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ذه‪-‬اب أام‪-‬ام ا–اد‬ ‫ك ‪-‬ان آاخ ‪-‬ره ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ادل داخ‪-‬ل ال‪-‬دي‪-‬ار أام‪-‬ام وف‪-‬اق‬ ‫عاد رئما إاضسافية‪ .‬يد ف‪Î‬ة الدير أاج‪- -‬ل النقطة الـ‪ 23‬بفارق ضسئيل عن ا‪Ÿ‬نطقة ا◊مراء‪‡ ،‬ا جعل األنصسار يدّقون‬
‫العاصسمة‪ ‘ ،‬مباراة جرت من دون جمهور‪ .‬على‬ ‫سسطيف‪‡ ،‬ا جعله يفقد مركز الوصسافة الذي‬ ‫م‪-‬ول‪-‬ود يسس ›لسس إا‘ سسياق ذي كتوار ن‪-‬اق‪-‬وسس ا‪ÿ‬ط‪-‬ر وي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة ال‪-‬ت‪-‬وازن وضس‪-‬رورة حصس‪-‬د أاك‪ È‬عدد من‬
‫صسعيد آاخر‪ ،‬يجدد خودة الثقة ‘ نفسس التشسكيلة‬ ‫تواجد فيه منذ نهاية مرحلة الذهاب‪ ،‬كما يسسعى‬ ‫ال ‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬مة‪ ،‬سس دارة شسركة ش صسلة‪ ،‬النقاط ‘ ا÷ولت األخ‪Ò‬ة للبقاء ‘ منأاى عن أاي حسسابات ضسيقة ‘ نهاية‬
‫األسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي واج‪-‬هت وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ‘ ل‪-‬قاء‬ ‫أاشسبال ا‪Ÿ‬درب خودة إا‪ ¤‬الفوز لتعزيز حظوظ‬ ‫الفا— ن ر ألول م‪-‬رة م‪ -‬عيدي سسفيان‪،‬سباب ا‪Ÿ‬وسسم‪.‬‬
‫اليوم‪ ،‬باسستثناء تغي‪Ò‬ين فقط على مسستوى وسسط‬ ‫الفريق ‘ إانهاء البطولة ما ب‪ Ú‬الث‪Ó‬ثة األوائل‬ ‫البقا وفم‪ 01٧ È‬ن‪-‬ذ اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ا إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ودة م‪-‬رب‪-‬اح إا‪ ¤‬ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬يلة األسساسسية‬ ‫وضسمان مشساركة قارية ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬قبل وفق ما‬ ‫سشليما‪« :Ê‬بسشكرة يسشتحقون الفوز والهز‪Á‬ة لن تؤوثر علينا‬ ‫ب‪-‬عض ء بصسفة إاداري ‪ ،2‬حيث اضس ل‪-‬ت‪-‬ه ‘‬
‫ب ‪-‬دي‪ Ó-‬ل‪-‬زم‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ورح‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذلك ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬د ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‬ ‫هو مسسطر من طرف إادارة الفريق‪.‬‬ ‫وسشنضشمن البقاء»‬ ‫سس‪- -‬ح س األم‪-‬ور ا‪Ÿ‬س ة فقط للتوقيطر إا‪¤‬‬
‫الشسريف بعد “اثله للشسفاء من اإلصسابة‪ ،‬حيث‬ ‫اع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬درب سس‪-‬ي‪-‬د أاح‪-‬م‪-‬د سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬أاح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا–اد بسس‪-‬ك‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬قاط الث‪Ó‬ث‬ ‫ا÷ ب اإلع‪- -‬ان‪- -‬ا س‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬لة‪ ،‬عل ع على‬
‫صشابر ششريف‪« :‬سشنواجه السشاورة للفوز‬ ‫ى غر‬ ‫ت‪ ،‬إا‬ ‫معية‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ر أان ي‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬د‪ ،‬العامة للشسرك‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة ع‪- -‬ق ‪ -‬ار للمباراة ‘ ظل اإلرادة الكب‪Ò‬ة التي يلعبون بها مقارنة بفريقه الذي ‪ ⁄‬يطبق الكرة‬
‫ب‪-‬وق‪-‬اسس‪-‬م ‘ ح‪-‬راسس‪-‬ة ا‪Ÿ‬رم‪-‬ى‪ ،‬ط‪-‬وب‪-‬ال وبكاكشسي‬ ‫وا’ق‪Î‬اب من البقاء وهدفنا مششاركة قارية»‬ ‫اإلدارة سس حسس ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬ده ة لتزكية رئيس د التي أارادها بسسبب سسوء أارضسية ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬إال أانه ‘ ا‪Ÿ‬قابل أاكد أان الهز‪Á‬ة لن تؤوثر‬
‫على الرواق‪ ،Ú‬يوسسوفا ومد‪fi ‘ Ê‬ور الدفاع‪،‬‬ ‫أاك‪- -‬د مسس‪- -‬اع‪- -‬د م ‪-‬درب ن ‪-‬ادي ب ‪-‬ارادو‪ ،‬صس ‪-‬اب ‪-‬ر‬ ‫اأمسس‪ ،‬موؤكعيدي نفسسه رئ‪-‬يسس ›لس س على التشسكيلة أاو على حظوظها ‘ ضسمان البقاء ضسمن حظ‪Ò‬ة الرابطة ا‪ÎÙ‬فة‬
‫ب ‪-‬وسس‪-‬م‪-‬اح‪-‬ة وم‪-‬رب‪-‬اح وب‪-‬ورد‪ ‘ Ë‬وسس‪-‬ط ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‬ ‫شس‪-‬ري‪-‬ف‪ ،‬أان ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ج‪-‬اه‪-‬ز ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم أام‪-‬ام‬ ‫العلمة يبقىدا أان ا‪Ÿ‬شسك ‘ تصسريح له‪،‬س األو‪ ،¤‬الذي أابدى تفاؤوله بتحقيقه‪ ،‬حيث صسرح سسليما‪ Ê‬بعد نهاية ا‪Ÿ‬باراة قائ‪:Ó‬‬
‫وال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ج‪-‬ال‪-‬يت وي‪-‬ح‪-‬يى الشسريف والغنودي ‘‬ ‫شس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬اورة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬وز والق‪Î‬اب م‪-‬ن‬ ‫ب‪ Ú‬النادي ا عدم –ديدل ‘ مولودية «أارضسية ميدان ملعب بسسكرة تشسبه أارضسية ميداننا ول تسساعد على لعب كرة قدم حديثة‪،‬‬
‫الهجوم‪ .‬هذا وأاثار قرار ÷نة التحكيم الوطنية‬ ‫–ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ويل الهتمام نحو التنافسس‬ ‫‪ÎÙ‬ف واله الصس‪Ó‬حيات ولكن على العموم ا‪Ÿ‬نافسس كان أاك‪ Ì‬إارادة منا ويسستحق الفوز»‪ ،‬مضسيفا‪« :‬نحن ‪ ⁄‬نلعب‬
‫ب‪-‬إاسس‪-‬ن‪-‬اد م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة إادارة ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ي‪-‬وم ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬كم غربال‪،‬‬ ‫على ا‪Ÿ‬راتب األو‪ ¤‬بغية إانهاء ا‪Ÿ‬وسسم ‪Ã‬شساركة‬ ‫مثلما أاردنا ومثلما تعّودنا‪ ،‬ولكن هذه هي كرة القدم‪ ،‬فزنا على ا‪Ÿ‬ولودية وانهزمنا أامام‬ ‫اوي‪.‬‬
‫‪fl‬اوف إادارة «النسسور» بالنظر إا‪ ¤‬سسوابق هذا‬ ‫ق ‪-‬اري ‪-‬ة ه‪-‬ي األو‪ ¤‬ل‪-‬ن‪-‬ادي ب‪-‬ارادو م‪-‬ن‪-‬د ت‪-‬أاسس‪-‬يسس‪-‬ه‪،‬‬ ‫ع‪/‬ششهيلي بسسكرة وهذه الهز‪Á‬ة لن تؤوثر علينا»‪ ،‬واسستطرد‪« :‬هذه الهز‪Á‬ة لن تؤوثر علينا وسسنواصسل‬
‫ا◊كم مع الفريق‪.‬‬ ‫ح‪- -‬يث صس‪- -‬رح صس‪- -‬اب‪- -‬ر لـ«ال‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار» أامسس ق ‪-‬ائ ‪:Ó-‬‬ ‫العمل ا÷اد لتصسحيح األوضساع والتدارك‪ ،‬لتزال أامامنا عشسر مباريات قبل نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫ح‪ .‬التلمسشا‪ /Ê‬أاحمد ر‬ ‫«ال‪Ó‬عبون جاهزون‪ ،‬لقد حضسرنا ا‪Ÿ‬باراة طيلة‬ ‫وليد بوسشنة‬ ‫وأامامنا الوقت الكا‘ لسستعادة التوازن وسسنضسمن البقاء ‘ النهاية»‪.‬‬
‫السسبت ‪ ١٧‬فيفري ‪٢٠١٨‬‬
‫لولى ‪ ١4٣9‬هــ‬
‫الموافق لـ ‪ ٣٠‬جمادى ا أ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤويا حّيرتك وتريد تفسس‪Ò‬ها‪ ،‬ل تقلق‬
‫‪IQƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫لسستاذة‪ ،‬واضسح حورية‬‫لح‪Ó‬م ا أ‬ ‫فمعنا مفسسرة ا أ‬
‫ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬حيث سستجد‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬ ‫تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على يومية «النهار»‪.‬‬
‫سسورة يوسسف‪:‬‬ ‫‪:á``````«ª∏©dG äÓ`````gƒDŸG‬‬
‫من رأأى أأنه قرأأ سسورة يوسسف‬ ‫’سش‪Ó‬مية لديها‬
‫متخرجة من معهد ألعلوم أ إ‬
‫‘ أ‪Ÿ‬نام أأو آأية منها أأو تليت‬ ‫إأجازة ‘ تعب‪ Ò‬ألرؤويا من ألششيخ ألدكتور‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أأصس‪-‬اب‪-‬ه ظ‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫‪fi‬مد بن بريكة ألبوزيدي أ◊سشني‬
‫أأقاربه وأأهله أأو يسسجن‬ ‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام على مسشتوى‬
‫ثم يفّرج ألله عنه و‪ّÁ‬كن له ‘ أألرضض‪ ،‬وإأن ‪ ⁄‬يكن أأه‪Ó‬‬
‫لذلك حذق ‘ ‪Œ‬ارته فتفّوق فيها وبارك ألله له فيها‪ ،‬ومن‬ ‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬ ‫’ع‪Ó‬م أ‪Ÿ‬كتوب‬ ‫أ إ‬
‫قرأأها وهو مظلوم أأو مغموم أأو به ضسر وأأذى كشسف ألله ضسره‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬
‫وأأذهب حزنه وغمه وفّرج عنه ما هو فيه من ب‪Ó‬ء وهم‪.‬‬
‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬

‫‪3802‬‬
‫تششعر أأنك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسشيتك تتغ‪ Ò‬بعد صش‪Ó‬ة ألعصشر‪ ،‬تششعر بضشيق ‘ صشدرك وألدنيا‬
‫مسشودة ‘ وجهك وحتى أأح‪Ó‬مك مششوششة‪ ..‬كوأبيسس وحيوأنات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز‬
‫لكن ’ ششيء –قق من مششاريعك ألكث‪Ò‬ة ‘ ألعمل أأو حتى ألزوأج‪ ..‬مششاكل كب‪Ò‬ة مع‬
‫زوجتك وألسشبب أأمور تافهة‪ ..‬تششك أأن بينكما ششيء غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صشحتك فجأاة أأصشبحت‬
‫’طباء أأكدوأ سش‪Ó‬متك ألبدنية‪ ،‬فإاذأ كنت تششعر أأنك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إأ‪¤‬‬ ‫أأسشوأأ وأ أ‬
‫برنامج رقية ششرعية ‡يز يخرجك من هذه ألدوأمة‪ ،‬أتصشل بنا‪ ،‬فمن‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سشندلك على أ◊ل أ أ‬
‫بعدها نادما أأو حائرأ‪ .‬برنامج «رقية ششرعية» خاصس و‡يز‬
‫عن طريقه سشتعرف بنفسشك إأن كنت تعا‪ Ê‬من سشحر أأو‬
‫’رقام‪:‬‬ ‫’سشاتذة مباششرة على أ أ‬
‫ع‪ ،Ú‬أتصشل وتوأصشل مع أ أ‬

‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬

‫سسروره‪ ،‬وتذهب دللة ألغسسل ‘ أ‪Ÿ‬نام إأ‪ ¤‬ألطهارة من‬ ‫رأأيت ن ‪-‬فسس ‪-‬ي ‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام ‘ م‪-‬ك‪-‬ان ›ه‪-‬ول ف‪-‬أاع‪-‬ط‪-‬ا‪Ê‬‬
‫أل ‪-‬ذن ‪-‬وب وأل ‪-‬ت ‪-‬وب ‪-‬ة‪ ،‬وألصس ‪-‬دق ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي تصس‪-‬ل أ‪Ÿ‬رح‪-‬وم‪Ú‬‬ ‫أأح‪-‬ده‪-‬م سس‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات أأذن ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ أأذ‪ Ê‬فسس‪-‬معت منها‬
‫أل‪- -‬غ‪- -‬اسس‪- -‬ل وأ‪Ÿ‬غ ّسس‪- -‬ل م‪- -‬ن أأولده‪- -‬م وأأق ‪-‬ارب ‪-‬ه ‪-‬م وح ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬رآأن أل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬وشس‪-‬ع‪-‬رت ب‪-‬خ‪-‬وف وره‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬ا سسمعت‬
‫أألصسحاب‪ ،‬أأما صسوت ألهاتف بأانك تخاف‪ Ú‬من سسماع‬ ‫صسوت ألهاتف يقول‪ :‬أأنت تخاف‪ Ú‬عند سسماع ألقرأآن‬ ‫أ‪Ÿ‬اشس ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬الصس ‪-‬رع ع ‪-‬ل‪-‬ى أأك‪-‬ل‬ ‫رمز مصسادفتك لرئيسسك رأبح‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬نام كأا‪ Ê‬خارجة‬
‫ألقرآأن ألكر‪ Ë‬فيدل على ضسرورة موأصسلة قرأءة ألقرآأن‬ ‫ألكر‪ ،Ë‬ثم رأأيت جدي ومعه وألدي أ‪Ÿ‬رحوم ورجل‪Ú‬‬ ‫أ÷ي ‪- -‬ف ‪- -‬ة‪Ã ،‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ى أأنك ‡ن‬ ‫أإ‪ ¤‬ألربح وألفوز مع ألنجاح‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ف‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬يت ‪Ã‬دي‪-‬ري‬
‫أل‪- -‬ك ‪-‬ر‪ Ë‬وخ ‪-‬اصس ‪-‬ة سس ‪-‬ورة أل ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬رة‪ ،‬م ‪-‬ع أأذك ‪-‬ار ألصس ‪-‬ب ‪-‬اح‬ ‫آأخرين‪ ،‬فكان وألدي يغسسل ÷دي ويكرر غسسله ونحن‬ ‫ي‪-‬خ‪-‬وضض ‘ أل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة وأل‪-‬نميمة‪،‬‬ ‫ف‪- -‬ر‪Ã‬ا “ري ‪-‬ن ب ‪-‬ف‪Î‬ة صس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫ألسسابق «رأبح» فكنت أأودعه ثم‬
‫وأ‪Ÿ‬سساء‪ ،‬أأما وقوفك مع ألقريب وك‪Ó‬كما بلباسض أأحمر‬ ‫نعلم أأن جدي متوفى وجدي أ‪Ÿ‬توفى نظيف‪ ،‬ثم رأأيت‬ ‫وق ‪-‬د تشس‪ Ò‬ه ‪-‬ذه أل‪-‬رم‪-‬زي‪-‬ة أإ‪¤‬‬ ‫وح ‪-‬رج ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬رم ‪-‬ز رأب ‪-‬ح دلل ‪-‬ة‬ ‫ركب سس‪- -‬ي‪- -‬ارت‪- -‬ه وذهب ف‪- -‬ع‪È‬ت‬
‫فر‪Ã‬ا كانت فكرة زوأج بينكما‪.‬‬ ‫أأ‪ Ê‬ذهبت لبن خا‹ ألذي كان وأقفا ويلبسض قميصسا‬ ‫قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ام ‪-‬ة وه ‪-‬ي ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ف ‪-‬رج‪ ،‬ث ‪-‬م أأنك دخ‪-‬لت‬ ‫ألطريق‪ ،‬ودخلت إأ‪ ¤‬مذبح فيه‬
‫أ‪Ÿ‬تصشلة‪ :‬فع‪ Ó‬وهذه منذ سسن‪ Ú‬طويلة جدأ‪ ،‬فقد‬ ‫أأحمر‪ ،‬وأأنا كنت بتنورة حمرأء فقلت له‪ :‬شسفت جدي؟‬ ‫أل ‪-‬ذب ‪-‬ح‪ ،‬ف ‪-‬ل‪-‬ع‪ّ-‬ل ب‪-‬عضض أل‪ّ-‬ل ‪-‬ح‪-‬وم‬ ‫م‪- - -‬ذب ‪- -‬ح ‪- -‬ا ‪ı‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف أأن ‪- -‬وأع‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أألج ‪-‬ن ‪-‬اسض ي ‪-‬ذب ‪-‬ح ‪-‬ون‬
‫كان بيننا مشسروع زوأج لكن ألله قّدر لكل منا نصسيبا آأخر‬ ‫فما هو تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام؟‬ ‫أ‪Ÿ‬سستوردة تذبح بطريقة غ‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اشس ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ت‪-‬ى أل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬اشس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬ندي يصسرع‬
‫وك‪Ó‬نا سسعيد وقانع بحياته‪.‬‬ ‫سشميحة من ألعاصشمة‬ ‫شسرعية‪ ،‬ثم أأنك خرجت أإ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ح‪-‬تاج هذأ ألرمز‬ ‫بقرة‪ ،‬ثمّ كنت أأبحث عن ‪fl‬رج‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬أإذأ هذه هي دللت ألرؤويا فيما أأظن‪ ،‬وألله‬ ‫خ‪Ò‬أ رأأيت‪:‬‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ور ف‪-‬ي‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى تصس‪-‬ح‪-‬يحك‬ ‫أإ‪ ¤‬تب ّصسر‪ ،‬فلعّلك أأحدثت ‘‬ ‫وبصس ‪- -‬ع ‪- -‬وب ‪- -‬ة وج ‪- -‬دت أل ‪- -‬ب ‪- -‬اب‬
‫أأعلم‪.‬‬ ‫تذهب رؤويا أ‪Ÿ‬يت حيا إأ‪ ¤‬عدة دللت‪ ،‬فإاذأ كانت‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وضس‪-‬ع وخ‪-‬روجك أإ‪ ¤‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫دي‪- -‬نك ‡ا ل‪- -‬يسض م‪- -‬ن أل‪- -‬دي ‪-‬ن‬ ‫وخ ‪-‬رجت إأ‪ ¤‬ألضس ‪-‬وء‪ ،‬ف ‪-‬م ‪-‬ا ه‪-‬و‬
‫ألرؤويا تختصض بشسخصض معروف وجاء يخ‪È‬ك ‘ منامك‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬دى ب‪-‬اأك‪-‬ل أ◊‪Ó‬ل أل‪-‬ط‪-‬يب‪،‬‬ ‫ف ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ي ع ‪-‬ب ‪-‬ادأتك ورأج‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام؟‬
‫ألرأية أأو ألعلم ‘‬ ‫أأنه ‪Á ⁄‬ت‪ ،‬فإان ذلك يدل على صس‪Ó‬ح أأمر أ‪Ÿ‬يت بإاذن‬ ‫م ‪-‬ع ك ‪ّ-‬ف لسس ‪-‬انك ع ‪-‬ن أل ‪-‬ك ‪Ó-‬م‬ ‫نفسسك أإن كنت قد ذبحت لغ‪Ò‬‬ ‫هوأرية من وهرأن‬
‫أ‪Ÿ‬نام‪ :‬ألعلم وألرأية ‘‬ ‫ألله‪ ،‬ونفسض أألمر ألذي يفسسر به رؤويا أ‪Ÿ‬يت يجلسض على‬ ‫ألذي ينهى عنه ألله من غيبة‬ ‫أل‪- -‬ل‪- -‬ه ع‪- -‬ن حسس‪- -‬ن ن‪- -‬ي ‪-‬ة لأج ‪-‬ل‬ ‫خ‪Ò‬أ رأأيت‪:‬‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ام ي ‪-‬دّل ع ‪-‬ل ‪-‬ى أأم‪-‬ر‬ ‫سسرير أأو على رأأسسه تاج أأو يتزين با◊لي فهو يدل على‬ ‫و‪‰‬يمة‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫ألشس ‪-‬ف ‪-‬اء م‪-‬ث‪ ،Ó-‬وق‪-‬د ي‪-‬دل ذب‪-‬ح‬ ‫تذهب دللة هذه ألروؤيا من‬
‫م ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم ومشس‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬وق‪-‬د‬
‫ي‪- -‬دّل ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ⁄‬أأو‬
‫أإلم ‪-‬ام أأو أل ‪-‬زأه ‪-‬د أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ه ‪-‬ور‪ ،‬وأل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬رأأة زوج‬
‫وللحامل ولد‪ ،‬وتدّل أألع‪Ó‬م ألكث‪Ò‬ة على أ‪Ÿ‬طر‪،‬‬
‫ومن شساهد ألعلم ‘ ألرؤويا صسار ‘ ألناسض مذكورأ‬
‫مشسهودأ‪ ،‬فالعلم وألرأية مكانه ‘ أألعلى دأئما‪.‬‬

‫عنا قاعدة‪« :‬ترجيح‬


‫م م ‪ ..‬التعب‪ Ò‬الذي‬
‫تعلّ‬
‫مفاتيح تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪َ :‬ي ُسس‪t‬ر الرائي»‬
‫أ‪Ÿ‬عبّر وظيفته أ‪ÿ‬روج برمز ألرؤويا إأ‪ ¤‬ما يسسر‬
‫ألرأئي‪ ،‬فغالبا ما يسستبعد أ‪Ÿ‬عبّر ألرموز أ‪Ù‬زنة‬
‫للرأئي ألصسالح‪ ،‬مثال‪ :‬أمرأأة مُسسِلمة صسا◊ة عجوز‬ ‫أ‪Ù‬رم ‪-‬ات‪ ،‬ف ‪-‬إاذأ أأضس ‪-‬اءت ج ‪-‬وأنب أل ‪-‬روح ب ‪-‬إارضس‪-‬اء‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪ .‬ذلك أأن رم ‪-‬ز أألخت ه ‪-‬ن ‪-‬ا ‪Á‬ث ‪-‬ل‬ ‫رأأيت ‘ منامي أأنني مع أأختي ‪‰‬شسي ‘ ألطريق‬
‫مصسابة بالعديد من أألمرأضض‪ ،‬منذ سسنوأت‪ ،‬فرأأت‬ ‫أ‪Ÿ‬و‪ ¤‬وألقتدأء بنورأنية أ‪Ÿ‬صسطفى صسلى ألله عليه‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ألسس‪-‬ن‪-‬د وأ‪Ÿ‬ع‪-‬ون‪-‬ة وأل‪-‬دع‪-‬م‪ ،‬وأأم‪-‬ا ت‪-‬رك‬ ‫ثم ألتقيت بأامي فا‪Œ‬هت إأليها وتركت أأختي وتركت‬
‫‘ أ‪Ÿ‬نام أأنـ‪s‬ها قد عادت شسابـ‪s‬ة صسحيحة مرة أأخرى‪،‬‬ ‫وسسّلم‪ ،‬عادت ألروح فتمكنت فاسستنارت فاسستقوت‬ ‫أ◊قيبة عندها فيمثل رّبما أأنك ‪Œ‬عل‪ Ú‬أأسسرأرك‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ث‪-‬م سس‪-‬م‪-‬عت أأم‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ول ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ل‬
‫فهذه ألرؤويا قد تد‪t‬ل على أ‪Ÿ‬وت؛ أل‪s‬ن أ‪Ÿ‬ريضض إأذأ‬ ‫على ألشسيطان فيضسّيق عليه أ‪ÿ‬ناق‪ ،‬وهنا ل يجد‬ ‫عند أ‪Ÿ‬قرب‪ Ú‬منك‪ ،‬ولكن يحدث أأنك تندم‪ Ú‬بعد‬ ‫أأعرفها أأريد موعدأ عند ألطبيب‪ ،‬فقلت لها أأنا من‬
‫مات تخ‪s‬لصض من متاعبه وهي كذلك قد تدل‪ t‬على‬ ‫سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪ Ó-‬إلدخ ‪-‬ال أل ‪-‬ي‪-‬أاسض إأ‪ ¤‬ق‪-‬لب أ‪Ÿ‬ؤوم‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬اه‪-‬ر‬ ‫ذلك‪ ،‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ذه أألسس ‪-‬رأر ل ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ظ ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ث ‪-‬م إأّن‬ ‫سسيحضسر أ‪Ÿ‬وعد‪ ،‬وألتفت ألختي وقلت لها أأتركي‬
‫حة‪ ،‬فاألفضسل تفسس‪ Ò‬ألرؤويا على‬
‫ألشسفاء وعودة ألصس ‪s‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وك‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬وله‪ ،‬ف‪ Ó- -‬ح‪Ò‬ة ول خ‪- -‬وف م ‪-‬ن‬ ‫وصسولك إأ‪ ¤‬أأمك ألتي كانت مع طفلة وتطلب منها‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ي م‪-‬عك‪ ،‬و‪Ÿ‬ا ع‪-‬دت ‪ ⁄‬أأج‪-‬د أ◊ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ع‬
‫أأنـ‪s‬ها شسفاء لهذه أ‪Ÿ‬رأأة‪ ،‬فتعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام على ألرمز‬ ‫أ‪Ÿ‬سستقبل ول شسيطان يؤوُ‪t‬زه‪ ،‬فهو بالقرب من ألله و‘‬ ‫أأن –دد لها موعدأ مع طبيب فيشس‪ Ò‬ر‪Ã‬ا إأ‪ ¤‬أأنّ‬ ‫أأخ ‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬و‘ ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬ودة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬يت ‪Ã‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬فرح للرأئي هو أ‪Ÿ‬طلوب تقد‪Á‬ه وليسض ألذي‬ ‫جوأره‪ ،‬فصسفات عباد ألرحمن هي ألتي سستبعد عنك‬ ‫أأمك بحاجة إأ‪ ¤‬مسساعدة ما‪ ،‬فرّبما هي ل تبوح‬ ‫ألك‪ٍÓ‬ب أق‪Î‬بت مني وصسارت تتلمسض يدي‪ ،‬عندها‬
‫يفجعه ويخيفه‪.‬‬ ‫كّل خوف وقلق‪ ،‬لقوله تعا‪ ‘ ¤‬وصسفهم ‘ سسورة‬ ‫‪Ã‬شس‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ألح‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬اسض‪ ،‬فاسستشس‪Ò‬يها وأسسأا‹‬ ‫شسعرت بنار –رق يدي‪ ،‬فما تفسس‪ Ò‬هذه ألرؤويا؟‬
‫حَمِن‬ ‫ألرحمن من أآلية ‪ 63‬إأ‪ ¤‬أآلية ‪َ{ :77‬وِعَباُد أل‪s‬ر ْ‬ ‫عن أأحوألها تعر‘ مطلبها‪ ،‬أأما بخصسوصض ألك‪Ó‬ب‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا أأن‪-‬ن‪-‬ي ‘ أل‪-‬وأق‪-‬ع م‪-‬دأوم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬رأءة سس‪-‬ورة‬
‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬ ‫أل‪ِ- s‬ذي ‪َ-‬ن َي ‪ْ-‬م ‪-‬شُس ‪-‬وَن َع‪-‬لَ‪-‬ى أألرضض َه‪ْ-‬ون‪ً-‬ا َو إِأَذأ َخ‪-‬اَط‪َ-‬ب‪ُ-‬ه‪ُ-‬م‬ ‫ألتي كانت تتلّمسض جسسدك‪ ،‬فتدّل ر‪Ã‬ا على مسض‬ ‫ألبقرة‪.‬‬
‫جدأ ً‬ ‫‪Ó‬مًا* َوأ‪s‬لِذيَن ِيِبيُتوَن ِلَر‪u‬بِهْم سُس ‪s‬‬ ‫أ÷اهلون َقاُلوأ ْ سَس َ‬ ‫بسس‪- -‬بب أل ‪-‬ع‪ ،Ú‬وأل ‪ّ-‬دل ‪-‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ذلك ق ‪-‬ولك‪ :‬ف ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫نورية من تلمسشان‬
‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬ ‫ف َع‪s-‬ن‪-‬ا َعَذأَب‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ص‬ ‫أ‬ ‫ا‬
‫َ ‪ْ s‬‬ ‫‪َ-‬ن‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ُ‬ ‫ل‬‫و‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫َوقِ‪َ-‬ي‪-‬ام‪ً-‬ا* َوأ‪s‬ل‪ِ-‬ذي‪َ-‬ن َي‪ُ -‬‬ ‫تلمسستني أأحسسسست كأان ألنار –رق يدي‪ ،‬فاألذى‬ ‫خ‪Ò‬أ رأأيت‪:‬‬
‫جَه‪s‬نَم إِأ‪s‬ن َعَذأَبَها َكاَن َغَرأمًا* إِأ‪s‬نَها سساءت ُم ْسسَتَقّرأ ً‬ ‫أل‪-‬روح‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬أاذى ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رأن إأن ك‪-‬نت ّ‡ن ي‪-‬دأوم ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬مرحبا بك عزيزتي‪ ‘ ،‬ألبدأية أأود أأن‬
‫تتكّررعلي رؤؤيا الدعاء‬ ‫َوُمَقامًا* َوأل‪s‬ذِيَن إأذأ َأأنَفُقوأ ْ لَْم ُي ْسسِرُفوأ ْ َولَْم َيْقُتُروأ ْ‬
‫َ‬
‫قرأءة كتاب ألله‪.‬‬ ‫أأشسكرك على ألثقة وحسسن ألظن بنا‪ ،‬سسأابدأأ من‬
‫ك َقَوأمًا* َوأ‪s‬لِذيَن َل َيْدُعوَن َمَع أل‪s‬لِه إِأَلـَها‬ ‫َوَكاَن َبْيَن َذِل َ‬ ‫أ‪Ÿ‬تصشلة‪ :‬ف‪- -‬ع‪ Ó- -‬ك‪- -‬انت أأم‪- -‬وري ج ‪ّ-‬د صس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬يث أن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬يت ‘ سس ‪-‬رد م ‪-‬ن ‪-‬امك‪ ،‬أأنت ق ‪-‬لت إأنك‬
‫‘ السسجود‪ ،‬فما معنى ذلك؟‬ ‫ح‪u‬ق َوَل‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫ا‬‫ِ‬ ‫ب‬ ‫‪s‬‬ ‫ل‬‫ِ‬
‫أ‬ ‫إ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫‪s‬‬
‫ل‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫م‬
‫َ‪َ s‬‬‫ر‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ِ‬ ‫ت‬‫‪s‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫س‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫ْ‬ ‫ن‬
‫‪s‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫آأَخَر َوَل َيْقُتُلو‬ ‫ون‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬وت‪-‬رة‪ ،‬وم‪-‬نذ بدأأت ت‪Ó‬وة سسورة‬ ‫تقرئ‪ Ú‬ألبقرة بصسفة يومية؟‬
‫¯ ‪:ÜGƒ``````````L‬‬ ‫ف َلُه أْلَعَذأُب‬ ‫ك َيْلَق َأأَثامًا* ُي َضساَع ْ‬ ‫َيْزُنوَن َوَمن َيْفَعْل ذلِ َ‬ ‫ألبقرة أأشسعر برأحة أأك‪.È‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تصشلة‪ :‬مند حوأ‹ شسهرين‪.‬‬
‫َي‪ْ-‬وَم أْل‪ِ-‬ق‪-‬ي‪-‬اَم‪-‬ةِ َوَي‪ْ -‬خ‪ُ-‬ل‪ْ-‬د ِف‪-‬ي‪ِ-‬ه ُم‪َ-‬ه‪-‬انًا* إِأ‪s‬ل َمن َتاَب َوآأَمَن‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬إأن ألرأحة وألسسكينة تكون ‘ ألقرب من‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬وه ‪-‬ذأ ه ‪-‬و سس ‪-‬بب ألشس ‪-‬ع‪-‬ور ب‪-‬أان أل‪-‬ن‪-‬ار‬
‫جيم‪ :‬ه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ن ي‪-‬رى ب‪-‬أان ب‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬م أل‪-‬رؤوي‪-‬ا وع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫‪َ Ó‬صس‪-‬اِل‪-‬ح‪ً-‬ا ‪َ-‬ف أاُْوَل‪ِ-‬ئ‪َ -‬ك ُي‪َ-‬ب‪u-‬دُل أل‪s-‬ل‪ُ-‬ه سَس‪u-‬يَئاِتِهْم‬ ‫َوَع‪ِ-‬م‪َ-‬ل َع‪َ-‬م‪ً -‬‬ ‫ألله بالطهارة ألقلبية وأ÷سسمية ثم ألروحية‪ ،‬وذلك‬ ‫–رق يديك‪ ،‬فرّبما تعان‪ Ú‬من ألع‪ Ú‬بسسبب ألرزق‬
‫ألتخاطر نوع من ألتدأخل‪ ،‬ف‪ Ó‬يشس‪Î‬ط أأن يكون من‬ ‫ح َسسَناٍت َوَكاَن أل‪s‬لُه َغُفورأ ً ‪s‬رِحيمًا* َوَمن َتاَب َوَعِمَل‬ ‫َ‬ ‫ب ‪-‬اإلق ‪-‬ب ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات وذك‪-‬ر أل‪-‬ل‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪ ،¤‬ف‪-‬إاذأ‬ ‫أأو ح‪-‬رف‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬ديك‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬بدو أأنك “رين‬
‫رأأيناه ‘ أ‪Ÿ‬نام يفكر ‘ ألشسخصض ألذي رآأه‪ ،‬ور‪Ã‬ا هو‬ ‫صَساِلحًا َف إِا‪s‬نُه َيُتوُب إِأَلى أل‪s‬لهِ َمتابًا* َوأ‪s‬لذِيَن َل َيشْسَهُدوَن‬ ‫ت‪-‬ط‪ّ-‬ه‪-‬رت أل‪-‬روح وأسس‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬دت غ‪-‬ذأءه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي من‬ ‫بحالة نفسسية صسعبة‪ ،‬وهذأ ما دلت عليه بعضض‬
‫يحتاجه ول يسستطيع ألقول أأو ر‪Ã‬ا هو حزين‬ ‫أل‪t‬زوَر َو إِأَذأ َم‪t‬روأ ْ بِالل‪ْs‬غِو َم‪t‬روأ ْ كِرأماً* َوأل‪s‬ذِيَن إِأَذأ ُذ‪u‬كُروأ ْ‬ ‫منبعها أألصسلي ألذي هو ألله لقوله تعا‪ ‘ ¤‬أأصسل‬ ‫أل ‪-‬رم ‪-‬وز ‘ رؤوي ‪-‬اك‪ ،‬ف ‪-‬أانت أأخ ‪-‬ت ‪-‬ي أل ‪-‬ف ‪-‬اضس ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ويشس ‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬ا◊اج‪-‬ة أإ‪ ¤‬أل‪-‬ذي وق‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘‬ ‫ِباَياِت َر‪u‬بِهْم َلْم َيِخ‪t‬روأ ْ َعَلْيَها صُسّمًا َوُعْمَيانًا* َوأ‪s‬لِذيَن‬ ‫ت ِفيِه ِمن ‪t‬روِحي‬ ‫خ ُ‬‫خلق سسيدنا آأدم «َف إِاَذأ سَس‪s‬وْيُتُه َوَنَف ْ‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬يشس‪ Ú‬ن‪- -‬وع ‪-‬ا م ‪-‬ن أ‪ÿ‬ل ‪-‬ط وأل ‪-‬ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب‬
‫أ‪Ÿ‬نام‪ ،‬فهي كالرسسالة ‘ ألرؤويا ل‪Ó‬لتفات‬ ‫ب َلَنا مِْن أأزوأجنا َوُذ‪u‬ر‪s‬ياِتَنا ُق‪s‬رَة َأأْعُيٍن‬ ‫‪َ-‬ف َق‪ُ-‬ع‪-‬وأ َل‪ُ-‬ه سَس‪-‬اِج‪ِ-‬دي‪َ-‬ن» (أ◊جر ‪َ- )29‬ف ‪-‬أاصس ‪-‬ل أإلنسس‪-‬ان‬
‫إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رئ ‪- - - - - - -‬ي ‘‬ ‫َيُقوُلوَن َر‪s‬بَنا َه ْ‬ ‫وأ◊‪Ò‬ة وعدم ألسستقرأر‪ ،‬وتك‪Ì‬ين من‬
‫جَزْوَن أْلُغْرَفَة ِبَما‬ ‫ْ‬ ‫ي‬‫ُ‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫ئ‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫و‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬
‫أ‬ ‫*‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫أ‬ ‫إ‬ ‫‪Ú‬‬
‫َ‬ ‫جَعْلَنا لِْلُم‪s‬تِق‬
‫َوأ ْ‬ ‫طاهر ل رأحة له ول سسكون إأل مع ألله سسبحانه‪،‬‬ ‫أل‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ك‪‘ Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬نام‬ ‫ِ‬ ‫ً‬
‫صَسَبُروأ ْ َوُيلَ‪s‬قْوَن فيَها َتح‪s‬ية َوسس‪Ó‬ما* خالدين فيَها‬ ‫ً‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وألشس ‪-‬ق ‪-‬اء ل ‪-‬ه إأن أب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬ع أألن‪-‬وأر أل‪-‬ت‪-‬ي ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬اضسي‬
‫وألسس ‪-‬ؤوأل ع ‪-‬ن‬ ‫ت ُم ْسسَتَقّرأ ً ومقامًا}‬ ‫ح ُسسَن ْ‬ ‫َ‬ ‫›ملها ذكر وإأقبال على ألطاعة وأجتناب أ‪Ÿ‬نهيات‬ ‫وخائفة‬
‫أأحوأله‪.‬‬
‫¯ صض‬
‫فحـة من إاعدا‪v‬‬
‫د‪ :‬راضضية‪.‬شش‬ ‫لولى ‪ 1٤٣9‬هــ‬
‫السسبت ‪ 1٧‬فيفري ‪ ٢٠1٨‬الموافق لـ ‪ ٣٠‬جمادى ا أ‬

‫بفضضل ›موعة ال‪È‬امج وا أ‬


‫لخبار ا‪Ÿ‬تمّيزة التي –قق نسضب مشضاهدة عالية‬

‫–صصد أك‪ Ì‬من مليون مشص‪Î‬ك‬


‫عل ـ ـ ـ ـى‬
‫“كنت قناة «النهار» ع‪ È‬حسسابها الرسسمي على «اليوتيوب»‪ ،‬من ‪Œ‬اوز عتبة ا‪Ÿ‬ليون‬
‫مشس‪Î‬ك‪ ،‬وهذا بفضسل ›موعة من ال‪È‬امج وا‪Ÿ‬واد التلفزيونية ا‪Ÿ‬تمّيزة‪ ،‬والتي –قق‬
‫نسسب مشساهدة عالية‪ ،‬سسواء التحقيقات اأو التقارير اليومية‪.‬‬

‫الصصعيدين الوطني والدو‹‪ .‬و‘ هذا الشصاأن‪،‬‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬رضس ا◊سص‪-‬اب ال‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة «ال‪-‬نهار»‪،‬‬
‫جه ›ّمع «النهار» بالشصكر ا÷زيل اإ‪ ¤‬كل‬ ‫تو ّ‬ ‫الفضصائية ا’إخبارية ا’أو‪ ‘ ¤‬ا÷زائر‪ ،‬على‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪---‬اب‪---‬ع‪ Ú‬ا’أوف‪---‬ي‪---‬اء‪ ،‬ب‪--‬ع‪--‬د ‪Œ‬اوز ا◊سص‪--‬اب‬ ‫م‪-‬وق‪-‬ع «ال‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ي‪-‬وب» ل‪-‬لمتابع‪ Ú‬حصصريا‪ ،‬جميع‬
‫ال‪--‬رسص‪--‬م‪-‬ي ل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ع‪-‬ل‪-‬ى «ال‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ي‪-‬وب»‬ ‫«ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬وه‪-‬ات» ال‪-‬ت‪-‬ي تبّث على القناة‪ ،‬والتي‬
‫ا‪Ÿ‬ليون مشص‪Î‬ك‪ ،‬واعدا با‪Ÿ‬زيد من ا’أخبار‬ ‫تسص‪--‬م‪--‬ح ب‪--‬اإع‪--‬ادة مشص‪--‬اه‪--‬دة نشص‪--‬رات ا’أخ‪--‬ب‪--‬ار‬
‫ا◊صصرية وا’آنية التي تهمّ ا‪Ÿ‬واطن البسصيط‬ ‫والتقارير وا◊وارات ا◊صصرية‪ ،‬اإضصافة اإ‪¤‬‬
‫بالدرجة ا’أو‪.¤‬‬ ‫متابعة اأهم ا’أخبار التي تصصنع ا◊دث على‬

‫أ‪Ÿ‬دير ألعام لـ«جازي» يكشصف كل شصيء لـ«ألنهار»‬ ‫ألشصيخ شصمسس ألدين‪«:‬هذأ ما عليك‬
‫اسصتضصاف «ب‪Ó‬طو» قناة «النهار»‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام لشصركة «جازي»‪« ،‬ماثيو غالفا‪،»Ê‬‬
‫للحديث عن اسصتعادة الشصركة ل‪È‬يقها ‘ السصوق ا÷زائرية‪ ،‬حيث كشصف ا‪Ÿ‬دير‬ ‫فعله ‘ حالة ألسصهو ‘ ألصص‪Ó‬ة»‬
‫العام لشصركة «جازي»‪ ،‬عن بعضس أاسصرار التعاقد مع الدو‹ ا÷زائري رياضس ‪fi‬رز‪.‬‬
‫وقد أاشصاد «ماثيو غالفا‪ »Ê‬بشصخصصية وأاخ‪Ó‬ق رياضس ‪fi‬رز‪ ،‬مصصّرحا لتلفزيون‬
‫«النهار» بالقول‪«:‬أاو’ وقبل كل شصيء‪fi ،‬رز شصخصس طّيب جدا‪ ،‬وشصخصصيته تعكسس‬
‫طبيعة الشصعب ا÷زائري الطّيب‪ ،‬وهو ما جعلنا نسصعى إا‪ ¤‬التعاقد معه لتمثيل‬
‫شصركتنا‪ ..‬رياضس ‪fi‬رز ‪Á‬نح صصورة مشصّرفة وباعثة على التفاؤول»‪.‬‬

‫مسص ـ ـؤوول أإلع ـ ـ‪Ó‬م أألسصبـ ـ ـق ‘ رئاسص ـ ـ ـة أ÷مهوري ـ ـ ـة ف ـ ـي ذم ـ ـ ـة ألل ـ ـ ـه‬


‫لسسبق ‘ رئاسسة‬ ‫لع‪Ó‬م ا أ‬ ‫تو‘‪ ،‬أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬غفور له بإاذن الله «‪fi‬مد مقدم»‪ ،‬مسسؤوول ا إ‬ ‫ت ‪-‬ط ‪ّ-‬رق الشص ‪-‬ي ‪-‬خ شص‪-‬مسس ال‪-‬دي‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ري ع‪ È‬حصص‪-‬ت‪-‬ه‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪،‬‬
‫بوعريريج‪ ،‬و وذلك ب‪-‬ع‪-‬د صس‪-‬راع ط‪-‬وي‪-‬ل م‪-‬ع ا‪Ÿ‬رضس‪ .‬وي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در ال‪-‬ف‪-‬قيد من ولية برج‬
‫ل‬‫ا‬ ‫‪،‬‬‫ل‬‫ح‬‫ا‬‫ر‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫س‬‫س‬‫ي‬ ‫ئ‬‫ر‬‫ل‬‫ا‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‘‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫س‬‫ش‬ ‫د‬‫ق‬ ‫ث على قناة «النهار»‪ ،‬إا‪ ¤‬مسصأالة‬ ‫«إانصصحو‪ »Ê‬التي تب ّ‬
‫شساذ‹ بن جديد‪ ،‬منصسب مسسؤوول‬ ‫لع‪Ó‬م‬ ‫خلية ا إ‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬ع ‘ رئاسسة ا÷مهورية‪ ،‬ثم عّين كمسستشسار مكلّف ‪Ã‬هام من طرف رئيسس‬ ‫جه‬
‫ّ‬ ‫و‬ ‫ث‬‫ي‬‫ح‬ ‫‪،‬‬‫‪Ò‬‬ ‫ث‬ ‫ك‬‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ه‬‫ل‬‫ه‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ت‬‫ل‬‫ا‬ ‫»‬ ‫أاحكام «ترقيع الصص‪Ó‬ة‬
‫الزميل أانيسس بد العزيز بوتفليقة‪ .‬هذا وقد نعى الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام ‪ّÛ‬مع «النهار»‪،‬‬ ‫نداًء بضصرورة إانشصاء حلقات أ’حكام «ترقيع الصص‪Ó‬ة»‪،‬‬
‫ك‪-‬تب ‘ ت‪-‬غ‪-‬ري‪-‬رحما‪ ،Ê‬الفقيد «‪fi‬مد مقدم»‪ ،‬مقّدما تعازيه ا‪ÿ‬الصسة لعائلته‪ ،‬حيث‬ ‫م ‪-‬ن أاج‪-‬ل أان ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬ن‪-‬اسس ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫«ت‪--‬وي‪ ،»Î‬ق‪--‬ائ‪--‬دة ل‪-‬ه ع‪ È‬حسس‪-‬اب‪-‬ه ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي وا‪Ÿ‬عتمد على موقع التواصسل الجتماعي‬ ‫السص ‪-‬ه ‪-‬و‪ ،‬وأاج‪-‬اب الشص‪-‬ي‪-‬خ شص‪-‬مسس ال‪-‬دي‪-‬ن أاح‪-‬د السص‪-‬ائ‪-‬ل‪Ú‬‬
‫لع‪Ó-‬م السس‪-‬اب‪-‬ق ‘ رئ‪-‬اسس‪-‬ة‬ ‫‪«:Ó‬أاع‪--‬زي ع‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬د م‪-‬ق‪-‬دم مسس‪-‬ؤوول ا إ‬ ‫ي التحية الوسصطى‪ ،‬قائ‪«:Ó‬إاذا انفصصلت عن‬
‫وزي‪-‬ر صس‪-‬دي‪-‬ق وفاة والدهم رحمه الله‪ ..‬تعّرفت على ‪fi‬مد مقدم سسنة ‪ 1999‬ع‪È‬‬
‫ا÷مهورية‪‘ ،‬‬ ‫بعدما نسص َ‬
‫و‬‫‪-‬‬‫ك‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ن‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ص‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ت‬‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬‫س‬‫ش‬‫و‬ ‫‪،‬‬‫‹‬ ‫اأ’رضس‪ ،‬فعليك أان تسصجد قبل السص‪Ó‬م‪ ،‬أ’نك أانقصصت‬
‫ن إاسس‪-‬م‪-‬ه م‪-‬ث‪-‬ل إاسس‪-‬مي… شسخصسية ذات هيبة‬
‫ونفوذ‪ ،‬أاحفظ له خ‪Ò‬ه وفضسله والباقي‪ ..‬عند ربكم تختصسمون»‪.‬‬
‫ركنا من أاركان الصص‪Ó‬ة»‪.‬‬

‫ترصصد تضصرر أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من أإلضصرأبات وفاة ألإع‪Ó‬مية ‘ قناة «ألقرآأن ألكر‪ »Ë‬أمال زوأغي‬
‫ان‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬لت إا‪ ¤‬رح‪- -‬م‪- -‬ة ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬اإ’ع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أام ‪-‬ال زواغ ‪-‬ي‪،‬‬ ‫ث‬
‫رصصدت «كام‪Ò‬ا» برنامج «صصريح جدا» الذي يب ّ‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ة ‘ ا’سص‪-‬تشص‪-‬ارات اأ’سص‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ‘ ق‪-‬ن‪-‬اة «القرآان‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ق‪- -‬ن‪- -‬اة «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬آاراء ا÷زائ‪- -‬ري‪ Ú‬ح‪- -‬ول‬
‫الكر‪ ،»Ë‬إا‪ ¤‬رحمة الله‪ ،‬بعد معاناتها مع مرضس عضصال أا‪ ّ⁄‬بها‪،‬‬
‫حيث تعّد الفقيدة حرم اأ’سصتاذ القدير‪fi ،‬مد زغدا‪ ،Ê‬الّداعية‬ ‫اإ’ضص ‪- -‬راب ‪- -‬ات اأ’خ‪Ò‬ة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي أاّدت إا‪ ¤‬شص ‪ّ- -‬ل ع‪- -‬دة‬
‫ورئ‪-‬يسس مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة اأ’وق‪-‬اف ‘ م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشص‪-‬ؤوون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة واأ’وقاف‬ ‫قطاعات‪ ،‬على غرار الصصحة والتعليم‪ ،‬حيث نقلت‬
‫لو’ية ا÷زائر‪ .‬وقد قضصت الّراحلة التي –مل شصهادة «الليسصانسس»‬ ‫«كام‪Ò‬ا» ال‪È‬نامج عدة آاراء ‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬حول هذه‬
‫‘ الشصريعة اإ’سص‪Ó‬مية‪ ،‬ما يقارب عشصرين سصنة ناشصطة ‘ و’ية‬
‫تبسصة‪ ،‬كمرشصدة ومعّلمة ومُصصلحة‪ ،‬وشصاركت كمعّدة ومقّدمة وضصيفة‬ ‫اإ’ضص‪- -‬راب‪- -‬ات‪ ،‬أاي‪- -‬ن ج‪- -‬اءت ج‪ّ- -‬ل إاج‪- -‬اب‪- -‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬أان‬
‫‘ مئات ال‪È‬امج اإ’ذاعية ع‪ È‬اإ’ذاعة الوطنية «اأ’و‪ ،»¤‬وإاذاعة‬ ‫اإ’ضصرابات أاثّرت عليهم بشصكل كب‪ ،Ò‬وأان ا‪Ÿ‬تضصرر‬
‫«القرآان الكر‪ ،»Ë‬باإ’ضصافة إا‪ ¤‬معّدة ومقّدمة وضصيفة ‘ مئات‬ ‫ال ‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬و ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ال‪-‬بسص‪-‬ي‪-‬ط‪ ،‬سص‪-‬واء ك‪-‬ان‬
‫ال‪È‬امج بالتلفزيون ا÷زائري‪ ،‬ع‪ È‬قناة «القرآان الكر‪ ،»Ë‬ومن أاهم‬ ‫تلميذا أاو مريضصا‪.‬‬
‫برا›ها‪« :‬بيتي جنتي»‪« ،‬الصصحة النفسصية» و«أاو’دنا أاكبادنا»‪.‬‬

‫ألحت‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬غربي يطرد صصحافيا نرويجيا من «ألعيون» أ‪Ù‬تلة!‪  ‬شصارك ‘ مسصابقة «ألنهار» وأربح هاتف «غالكسصي أسس ‪»8‬‬
‫‪Á‬ن ‪-‬ح ›ّم ‪-‬ع «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬ال‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬وز‬ ‫اأق ‪-‬دمت سص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا’ح ‪-‬ت‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬رد‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «غ ‪-‬ا’كسص‪-‬ي أاسس ‪ ،»8‬ح ‪-‬يث سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫الصصحا‘ وا‪Ÿ‬صصور ال‪Ô‬ويجي ا‪ÎÙ‬ف‪« ،‬ريكاردال»‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصابقة مفتوحة لكل أاوفياء و‪ّfi‬بي ومتتبعي صصفحة‬ ‫من العاصصمة ا‪Ù‬تلة «العيون»‪ ،‬من دون تقد‪ Ë‬اأّية م‪È‬رات‬
‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ال‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصصل‬ ‫قانونية‪ ،‬وذلك ‘ خطوة جديدة لتشصديد ا◊صصار‪  ‬والتعتيم‬
‫ا’جتماعي «فايسصبوك»‪ ،‬وذلك ‪Ã‬ناسصبة وصصولها إا‪7 ¤‬‬ ‫على ‡ارسصات سصلطات ا’حت‪Ó‬ل ‘ ا’أراضصي الصصحراوية‪.‬‬
‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬معجب ومشص‪Î‬ك‪  .‬أاما عن شصروط ا‪Ÿ‬سصابقة‪،‬‬ ‫وذك ‪-‬رت وك ‪-‬ال ‪-‬ة ا’أن ‪-‬ب‪-‬اء الصص‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة «واصس»‪ ،‬اإن الصص‪-‬ح‪-‬ا‘‬
‫فهي سصهلة وبسصيطة‪ ،‬فقط على الراغب‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬شصاركة‪،‬‬ ‫ف ‪-‬وج ‪-‬ئ ب‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام الشص‪-‬ق‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫أاخ‪-‬ذ صص‪-‬ورة «سص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي» م‪-‬ع ق‪-‬ن‪-‬اة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أاو صص‪-‬فحتها‬ ‫سصلطات ا’حت‪Ó‬ل‪ ،‬التي طالبته بالرحيل فورا‪ ،‬على‬
‫التا‹‪ ،facebook@ennahartv.tv :‬أاو مشصاركة‬
‫ال‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى «ال‪-‬ف‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك»‪ ،‬وإارسصالها ع‪ È‬اإ’‪Á‬يل‬
‫اع ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ار‪ ‬اأن ‪- -‬ه «شص ‪- -‬خصس غ‪ Ò‬م ‪- -‬رّح ‪- -‬ب ب‪- -‬ه»‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا اأق‪- -‬دمت ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬ره‪- -‬يب‬
‫الصص‪-‬ورة ع‪ È‬حسص‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م ا‪ÿ‬اصس ع‪-‬ل‪-‬ى «ال‪-‬ف‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك»‪..‬‬ ‫الصصحا‘‪ ‬وتهديده‪ ،‬قبل اأن يتم نقله على م‪ Ï‬سصيارة اأجرة اإ‪¤‬‬
‫فحظ موفق للجميع‪.‬‬ ‫وجهة غ‪ Ò‬معلومة‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫ألسسبت ‪ ١٧‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬ألموأفق لـ ‪ ٣٠‬جمادى أألولى ‪ ١4٣9‬ه ـ‬

‫يومية‬
‫النفسس ''النهار'' تفت‬
‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫س‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫’جتح لكم هذا ال‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫ان‬
‫دماتي م‬ ‫ماعيـة ا‬ ‫مشسا‬
‫بكل أاكلكم وآاهاتكم بقلب كبيلسسيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي ع المختصسة‬
‫إايجاد مانة وسسرية‪ ،‬تحتضس ر‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إا تسستمع إالى‬
‫’مان‬ ‫ع الحلول الشسافيـة ير ن المهمومين والموج لى بر ا أ‬
‫وع‬ ‫ل‬
‫’تصسال من خ ين على أامل‬ ‫ى الرقم ‪ 3800‬لنقل مشجى فقط ا إ‬
‫ساغل‬ ‫ناف‬

‫‪om‬‬
‫ط‬
‫عة سسعر الدقيقة ‪10٥‬كم وهمومكم أاو لتلقى إاهاتف ثابت‬

‫‪a@gmail.c‬‬ ‫بشضـــــرى‬
‫دج باحتسساب جميع ا سستشسارات‬

‫‪u‬‬ ‫‪lo‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪b‬‬ ‫‪h‬‬ ‫‪a‬‬‫‪ir‬‬


‫‪ko‬‬ ‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سسرية‪ ..‬و خدمة على أاعلى مسس‪m‬تو‪o‬ى‪gmail..c‬‬
‫لرسسوم‬

‫‪a‬‬ ‫‪r‬‬ ‫‪.n‬‬‫‪o‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪r‬‬‫@‬


‫‪nah‬‬ ‫سضارة‪...‬‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات‪ ،‬يسسهرون على –قيق مسساعيكم‪،‬‬
‫ويعملون على نيل آامالكم‪ ،‬وكل هذا فقط على الرقم‪:‬‬ ‫مـــــركز‬
‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسسبـ ‪ 105‬دج‬
‫للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬ ‫‪3801‬‬ ‫لثـــ‪Ò‬‬‫اأ‬
‫لكل عقدة حل‬ ‫سضر السضعادة الزوجية‬ ‫‪Œ‬دون مـعنا‪:‬‬ ‫لإ‪Ó‬صضغاء‬
‫تعا‪ Ê‬من اضسطرابات نفسسية حرمتك‬
‫ا◊رية‪ ،‬وجعلتك تعيشض –ت هاجسض‬ ‫’مور‪ ،‬ترغبون ‘‬
‫تعا‪ Ê‬من مشساكل مع الشسريك‪ ’ ،‬تتفقان ‘ العديد من ا أ‬
‫التفك‪ Ò‬وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬اتصسل بنا ‪Œ‬د‬ ‫حياة السسكينة والطمأانينة‪..‬؟ وتبحثون عن ا’نسسجام‪..‬؟ لطرح مشساكل‬
‫›موعة من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات وانقل‬ ‫عاطفية أاو نفسسية‬
‫لنا انشسغالك لتحقق معها راحتك اتصسل‬ ‫اتصسلوا بنا وتعرفوا على سسر السسعادة الزوجية على الرقم ‪3801‬‬
‫بنا على ‪3801‬‬

‫ركن فّرغ قلبك‬


‫تعا‪ Ê‬من مشسكلة عاطفية أادمت قلبك‬
‫’حد‬‫أاو مشسكلة سسرّية ’ تسستطيع البوح بها أ‬
‫وتبحث عن حل لها‪.‬اطمئن فأانت لسست‬
‫وحدك فنحن معك جملة من ا‪Ÿ‬سستشسارين‬
‫’عطائك ا◊لّ ا‪Ÿ‬ناسسب‬ ‫وا‪Ÿ‬سستشسارات إ‬
‫‪.‬اتصسل بنا على الرقم ‪3801‬‬

‫أادم وحواء‬
‫تبحث عن شسريك حياتك ولديك‬
‫مواصسفات ‪ّfi‬ددة ركن أادم وحواء‬
‫يهديك فرصسة إا“ام نصسف الدين اتصسل‬
‫بنا عروضض زواج من ‪fl‬تلف و’يات‬
‫الوطن بانتظارك ‪.‬اتصسل بنا على الرقم‬
‫على الرقم ‪3801:‬‬

‫ركن التجميل وا‪ÿ‬لطات الطبيعية‪..‬‬ ‫تغّيرأت‬


‫بعيد عن أافخم الصسالونات ومراكز‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬وظ ‪-‬ة ح‪Ú‬‬
‫التجميل‪ ،‬وغلء ا‪Ÿ‬سستحضسرات وا‪Ÿ‬اركات‬ ‫ك‪- -‬ان أألب ق‪- -‬ائ ‪-‬د أ‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‬ ‫أألسسرة‪،‬‬
‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬معنا وفقط ع‪ È‬خطوطنا‬ ‫إأن أج ‪-‬م ‪-‬ل أألشس ‪-‬ي ‪-‬اء أ‪Ÿ‬ه ‪-‬دأة ل ‪-‬ل ‪-‬رج‪-‬ل‬
‫اسستعيدي ثقتك ‘ نفسسك‪ ،‬واعتني‬ ‫وملكا‪ ،‬بأاوأمر صسارمة حول ما يدور فيه‪،‬‬ ‫ولكنهم‬ ‫فهو يجمع ب‪ Ú‬أ◊زم‬ ‫بشسكل عام هي أألبوة‪ ،‬إأنها مغامرة مليئة‬
‫’هل وا أ‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫بجمالك‪ ،‬وتأالقي وسسط ا أ‬ ‫ول ُيفعل ‘ دأخله ول خارجه شسيء إأل‬ ‫ي‪- -‬ح‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ون ب‪- -‬ل‪- -‬عب دور أألب ألصس‪- -‬دي‪- -‬ق‬ ‫وأ◊ن ‪-‬ان و–ّم ‪-‬ل أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ‘‬ ‫ب‪- -‬اإلث‪- -‬ارة‪ ،‬ول‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ا ‘ أل ‪-‬وقت أ◊ا‹‪،‬‬
‫بخلطات طبيعية بسسيطة وغ‪ Ò‬مكلفة‬ ‫بإاذنه‪ ،‬ولكن أألمور تغيّرت بخروج أ‪Ÿ‬رأة‬ ‫ألناصسح‪ ،‬ألذي يجعل حياة أبنائه يسس‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة خ ‪-‬روج أألم إأ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ‘ ،‬دأخ‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫م ‪-‬غ ‪-‬ام ‪-‬رة شس‪-‬اق‪-‬ة غ‪ Ò‬م‪-‬أام‪-‬ون‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬وأقب‪،‬‬
‫تسستعيدي بها لياقتك وأاناقتك‪..‬‬ ‫إأ‪ ¤‬ألعمل وحقوق أ‪Ÿ‬سساوأة ألتي أقّرتها‬ ‫ت ‪-‬لك ألصس ‪-‬ورة أ‪Ÿ‬ث‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬ع‪-‬ل أألب‬ ‫يشسعر أألب بثقل أ‪Ÿ‬سسؤوولية أ‪Ÿ‬لقاة على‬
‫وتضسمني العناية الفائقة لنفسسك‬ ‫ح‪- -‬يث ي‪- -‬ح‪- -‬ل‪- -‬م أألب ب‪Î‬ك أث ‪-‬ر ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬اة‬
‫فكو‪ Ê‬معنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫أ‪Û‬تمعات بعد ذلك‪.‬‬ ‫ن‪È‬أسس‪- -‬ا م‪- -‬ن أألح ‪-‬اسس ‪-‬يسس‪ ..‬وه ‪-‬و أألم ‪-‬ر‬ ‫ع ‪-‬ات ‪-‬ق ‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل ذلك‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫أسسرته‪ ،‬وألتوأجد بشسكل مسستمر ‘ تربية‬
‫عيسسى‪ /‬أام البواقي‬ ‫أل‪- -‬ذي يشس‪- -‬ب‪- -‬ه صس‪- -‬ورة أألب أل‪- -‬ق ‪-‬د‪ Ë‬م ‪-‬ع‬ ‫أآلب ‪-‬اء ي ‪-‬فّضس‪-‬ل‪-‬ون دور أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر ‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪،‬‬ ‫أألب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬غ‪ Ò‬أن م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات أ◊ي‪-‬اة –ول‬
‫ركن الطبخ‪ ،‬والوصضفات التقليدية‪:‬‬ ‫بينه وب‪ Ú‬آأماله‪ ،‬فب‪ Ú‬ألتنقل كل صسباح‬
‫‪Œ‬دهم منخرط‪ ‘ Ú‬جمعيات ذأت‬ ‫أإ‪ ¤‬م ‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وأل‪-‬ك‪ّ-‬د م‪-‬ن أج‪-‬ل ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة‬
‫للمهتمات بفن الطبخ للراغبات ‘‬ ‫ط ‪-‬اب‪-‬ع سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي أو ح‪-‬زب‪-‬ي ول‪-‬ه‪-‬ا دخ‪-‬ل‬
‫تعلم وصسفات جديدة و اقتصسادية ‪.‬‬ ‫ألعيشس وألبحث عن ألكتفاء ألذأتي ألذي‬
‫اتصسلي بنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬
‫وميزأنية‪ ،‬ور‪Ã‬ا ترأسسوها وسسعوأ إأ‪¤‬‬ ‫يحفظ ألكرأمة‪ ،‬ل يجد أآلباء إأل وقتا‬
‫ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اسس كافة‪ ،‬فهذه مفارقة‬ ‫قصس‪Ò‬أ من أجل قضسائه برفقة أطفالهم‬
‫ت‪-‬ف‪-‬رز لك أصس‪-‬ن‪-‬اف أل‪-‬ن‪-‬اسس وم‪-‬عدنهم‪،‬‬
‫لسضتشضاراتكم القانونية‬ ‫ف ‪-‬ل ‪-‬يسس ك‪-‬ل م‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬تسسب ل‪-‬ل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ه‪-‬و‬
‫ومسس ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأ‚از وأج ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م‬
‫أ‪Ÿ‬نزلية‪.‬‬
‫’سساتذة ا‪ı‬تصس‪Ú‬‬ ‫نخبة من ا أ‬ ‫م‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ف‪ ،‬ألن أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ادئ وليسست‬
‫لجابة على انشسغا’تكم ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ل إ‬ ‫شس‪-‬ه‪-‬ادة أو م‪-‬نصس‪-‬ب‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬د أرأن‪-‬ا أل‪-‬وأقع‬ ‫ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د أألب ‘ ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ة أألم‪-‬ر أي‪-‬ق‪-‬ون‪-‬ة‬
‫’دارية وا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬‫ا‪Û‬ا’ت القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫‪‰‬اذج ‡ن ك‪-‬ان ُي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م‬
‫’حوال الشسخصسية وا÷نائية‪ ،‬اتصسلوا‬ ‫ا أ‬
‫بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫ي‪- -‬ري‪- -‬دون خ‪- -‬دم ‪-‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬اسس ف ‪-‬ق‪Ò‬ه ‪-‬م‬
‫وغ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وق ‪-‬د ُع ‪-‬رضس ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م أن‬
‫تكر‪ Ë‬وتقدير «اكسض‪È‬يسس»‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬رط ‪-‬وأ ‘ ج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وتربوية طّيبة‪ ،‬لكنهم فّروأ بجلدتهم‪،‬‬
‫لديك رسسالة لعزيز تريد شسكره‪ ،‬ترد‬ ‫وبعد أشسهر إأذأ بهم ي‪Î‬أسسون جمعية‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫له جميل ما صسنع معك‪ ،‬مركز ا أ‬ ‫لها دخل مادي ولها من تتكئ عليه‬
‫يفتح لكم فرصسة تكر‪ Ë‬أاحبابكم و من‬ ‫من أصسحاب ألنفوذ‪.‬‬
‫تكنون لهم ا‪Ÿ‬ودة و ا‪Ù‬بة‪.‬ما عليكم سسوى‬
‫ا إ‬
‫’تصسال بالرقم ‪3801‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صسيبة تزدأد ح‪ Ú‬يسسعى هؤولء‬ ‫سس‪--‬ب‪--‬ح‪-‬ان‪-‬ه وت‪-‬ع‪-‬ا‪ ¤‬ي‪-‬غ‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ألن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ازي‪-‬ون إأ‪ ¤‬نشس‪-‬ر أف‪-‬ك‪-‬اره‪-‬م وجعل‬ ‫وأل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وُح‪-‬رم‪-‬وأ م‪-‬ن –قيق مآاربهم‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ع‪-‬وي ع‪-‬م‪-‬ل شس‪-‬ري‪-‬ف ‘‬ ‫عبده أاّ’ تأاخذه الدنيا أاو الهوى‪،‬‬
‫أل ‪-‬نشسء ألصس‪-‬غ‪ Ò‬أل‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ه ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ألشس‪- -‬خصس‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اضس ‪-‬وأ غ ‪-‬م ‪-‬ار أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬
‫أصس ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‘ أه ‪-‬دأف ‪-‬ه‪ ،‬ع ‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‘‬ ‫أاو يجعل لله شسريك‪ ،‬والعبد يغار‬
‫ركن من‪ È‬القارئ‬ ‫أ÷م ‪-‬ع ‪-‬وي ِب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ات ف ‪-‬اسس‪-‬دة‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪Ú‬‬
‫ف‪- -‬وأئ‪- -‬ده‪ ،‬ف‪- -‬ه‪- -‬و ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫ألصسرأع ب‪ Ú‬ألنفاق وأإلخ‪Ó‬صس‪ ،‬ضسحية‬ ‫على ربه ‘ أاّ’ يسسبقه أاحد إاليه‪،‬‬
‫لتقد‪ Ë‬رأاي أاو نقد بخصسوصض‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وي‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ون كسسب أل‪-‬ن‪-‬اسس ب‪-‬أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫عوأطف ألناسس وألظروف ألجتماعية‬
‫أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع إأل‪-‬ي‪-‬ه ن‪-‬ظرة‬ ‫ف‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ه‪ّ-‬م اج‪-‬ع‪-‬لني أاقرب من تقّرب‬
‫ا÷ريدة أاو غ‪ Ò‬ذلك ‪ .‬نحن هنا للعمل‬ ‫وأنشسطة أجتماعية‪ ،‬لكن هدفهم رديء‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ضسطربة‪ ،‬وهناك من لهث كث‪Ò‬أ من‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ر‪ ،‬ألسس ‪-‬ب ‪-‬اب ت ‪-‬اري ‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫إال‪--‬يك‪ ،‬وأاوج‪-‬ه م‪-‬ن ت‪-‬وج‪-‬ه إال‪-‬يك‪،‬‬
‫بانتقاداتكم و رغباتكم‪ .‬اتصسل بنا على‬ ‫أج ‪-‬ل ت ‪-‬أاسس ‪-‬يسس ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬
‫بجمعية ألعلماء أ‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬أ÷زأئري‪،Ú‬‬
‫الرقم ‪3801‬‬ ‫وه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ك‪Ó- -‬م ل ‪-‬يسس م ‪-‬ن ب ‪-‬اب أل ‪-‬ظ ‪-‬ن‪،‬‬ ‫العبد يغار على ‪fi‬بوبه غ‪Ò‬ت‪،Ú‬‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي أل‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ل أن ُي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬قله فقط‪،‬‬ ‫سسياسسية ومصسلحية‪ ،‬فتجده يصسل ألليل‬
‫ألتي أسسسسها عا‪ ⁄‬أألمة‪ ،‬عبد أ◊ميد‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ول ال‪-‬رسسول «صسلى الله عليه‬
‫لتشسع ألطيبة ‘ معام‪Ó‬ته وألصسدق ‘‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار م‪-‬ن أج‪-‬ل إأ‚اح ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه بسس‪-‬بب‬
‫ب ‪-‬ن ب ‪-‬اديسس‪ ،‬وم ‪-‬ن م ‪-‬ع‪-‬ه م‪-‬ن ذلك أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ر‬ ‫وسسلم»‪« :‬غ‪Ò‬تان‪ ،‬إاحداهما ُيحبها‬
‫ركن تفسض‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó‬م‬ ‫ك‪Ó-‬م‪-‬ه وأإلخ‪Ó-‬صس ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ول‪َ-‬ي‪-‬عرف‬ ‫دأفع ألطمع‪.‬‬
‫أل‪-‬ف‪-‬ذ‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن سس‪ّ-‬خ‪-‬روأ ن‪-‬ف‪-‬وسس‪-‬هم وكل ما‬ ‫الله‪ ،‬وأاخرى يبغضسها الله»‪.‬‬
‫يراودك حلم‪ ،‬كوابيسض مزعجة‬ ‫هؤولء أن ما يقومون به سسيكشسفه ألله‬ ‫إأن ألعمل أ÷معوي ليسس من فضسول‬ ‫‪Á‬لكون من أجل أإلسس‪Ó‬م وأ÷زأئر‪.‬‬
‫انتابك قلق بشسأانها‪ ،‬تريد تفسس‪Ò‬ها اتصسل‬ ‫ولو بعد ح‪ ،Ú‬وليعرفوأ أن ألرأحة لن‬ ‫أألعمال‪ ،‬بل هو من أفضسل أألعمال ألنه‬
‫ومن أعظم أألقوأل أ‪Ÿ‬أاثورة عن أبن‬
‫بنا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫تزور أفئدتهم‪...‬‬ ‫ي ‪-‬خ‪-‬دم أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬وم‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت أ÷ه‪-‬ة‬
‫ي بأان تكون شسعار كل‬ ‫باديسس ألتي حر ّ‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أسسسست أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬و‬
‫م ‪-‬ن ‪Á‬ارسس أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أ÷م‪-‬ع‪-‬وي م‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه‬
‫‪ø``````````cQ‬‬
‫إأن ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ك ‪Ó-‬م ل ‪-‬يسس ط ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‬
‫ركن الرقية الشضرعية‬ ‫ي‪-‬نشس‪-‬ط ‘ أ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬هؤولء‬ ‫أه ‪-‬دأف ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬غ‪-‬ريب ‘ ب‪-‬عضس م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬شس ‪- -‬ه ‪- -‬ورة‪Ÿ« :‬ن أع ‪- -‬يشس؟‪ ..‬أع ‪- -‬يشس‬ ‫‪AÉ«dh’CG íFÉ°üf‬‬
‫تعا‪ Ê‬من حا’ت غريبة قلق ما بعد‬ ‫أع ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ل ‪-‬ه وسس ‪-‬دد خ‪-‬ط‪-‬اه‪-‬م‪ ،‬ألن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬تسسب إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬أن‪-‬ه‪-‬م إأذأ ُع‪-‬رضس‬
‫‪Ó‬سس‪Ó‬م وأ÷زأئر»‪ ،‬وح‪ Ú‬تقرأ نضسال‬ ‫ل إ‬
‫عليهم ألعمل ‘ جمعيات أجتماعية أو‬
‫ه ‪-‬ؤولء ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م أ÷م‪-‬ع‪-‬وي‪Œ ،‬ده‪-‬م‬ ‫أن ‪- -‬ت ‪- -‬م أول ‪- -‬ي ‪- -‬اء أ أ‬
‫لم ‪- -‬ور‪ ..‬آأب‪- -‬اء‬
‫العصسر‪ ،‬وقف حال غريب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ون م ‪-‬ن ج‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ه‪-‬م ووق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫لط ‪-‬وأر‬ ‫لب‪- -‬ن‪- -‬اء ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ أ‬ ‫وأم‪- -‬ه‪- -‬ات أ‬
‫’مور ‘ الزواج أاو العمل أاو حتى تطوير‬
‫ا أ‬ ‫ي ‪- -‬كشس ‪- -‬ف ب ‪- -‬عضس أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬ف ‪- -‬ل‪ Ú‬أل‪- -‬ذي‬ ‫ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة أو ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬يسست ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬زأن‪-‬ية‬
‫يضسحون بكل ما ‪Á‬لكون من أجل مبادئ‬
‫ذاتك‪ .‬وصسراع مع ‪fi‬يطك غ‪ Ò‬مفهوم ؟‬ ‫ثابتة‪Œ ،‬دهم يفّرون تباعا ويتحججون‬
‫أ÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ك ‪-‬ن ب ‪-‬عضس أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ‪⁄‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬‫ا‬‫ع‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫ي‬‫ف‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫‘‬ ‫م‬‫ك‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫س‬‫س‬ ‫ن‬ ‫ألدرأسسية‪..‬‬
‫’سسباب مبهمة اتصسل بنا‬
‫كره من ‪fi‬يطك أ‬
‫ع ‪-‬رف ‪-‬ن ‪-‬اه ‪-‬م م ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة أك ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬أخ ‪-‬ت‪-‬اروأ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫ث‬‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫و‬‫ر‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ز‬‫و‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ا‬‫فلذأت أكب‬
‫واعرضض علينا حالتك لندلك على برنامج‬ ‫عادل‬ ‫جمعيات مادية‪.‬‬ ‫ب ‪-‬أاع ‪-‬ذأر ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أي‪-‬ام أو شس‪-‬ه‪-‬ور‪،‬‬
‫ي‪- - -‬رضس‪- - -‬ع‪- - -‬وأ م‪- - -‬ن ل‪ Í‬أإلسس‪Ó- - -‬م‬
‫لكيد‪..‬‬ ‫ومن أجل بلوغ غاية ألنتائج أ÷يدة وألنجاح أ أ‬
‫يشسفيك ويرقيك على الرقم ‪3802‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات‬
‫لرشس ‪-‬ادأت م‪-‬ن‬ ‫وأ إ‬
‫ركن إاسض‪Ó‬ميات‪..‬‬
‫بطريقة مبسسطة وسسهلة ا’سستيعاب‪،‬‬
‫هام ألصصحاب الرسصائل اإللك‪Î‬ونية وال‪È‬يد العادي‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل ألتصس ‪- - -‬ال‬
‫ب ‪- - - - -‬ن‪- - - - -‬ا‪ ..‬ل ت‪Î‬دوأ‬
‫‪Œ‬دون معنا فتاوى شسرعية وأاجوبة شسافية‬ ‫أرجو من إأخوأ‪ Ê‬ألقّرأء أصسحاب أل‪È‬يد أإللك‪Î‬و‪ Ê‬وأل‪È‬يد ألعادي‪ ،‬ألختصسار و–ديد أ‪Ÿ‬طلوب بكل دقة‪،‬‬ ‫لولدك ‪- - - -‬م‬ ‫ل‪Ô‬سس‪- - - - -‬م أ‬
‫’سسئلتكم اليومية ‘ شستى القضسايا الدينية‪،‬‬
‫أ‬ ‫لكي يتسسنى ‹ ألّرد عليهم بسسهولة‪ ،‬نظرأ للكم ألهائل ألذي أتلقاه يوميا‪ ،‬كما أحيطكم علما أنني أبذل ما ‘‬
‫مسستوحاة من القران الكر‪ Ë‬والسسنة النبوية‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح خطوة‬
‫فتاوى تريح القلب وتبعث فيه الطمأانينة‪،‬‬
‫وسسعي لكي ألبّي كل ألطلبات‪ ،‬فالذين تأاخرت ‘ ألرد عليهم‪ ،‬أسستسسمحهم عذرأ وأطمئنهم أنني سسأافعل ذلك‬ ‫بخطوة‪.‬‬
‫فقط اتصسلوا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫نور‬ ‫متى أعانني ألله‪ ،‬تقبلوأ مني أسسمى معا‪ Ê‬ألتقدير وألح‪Î‬أم وشسكرأ لتفهمكم‪.‬‬
‫‪3801‬‬
‫هدفنا الوحيد أان نبلغ معكم كل مفيد وجديد‪ ..‬وإارضضاؤوكم هو ما نبتغي ونريد‬
‫‪21‬‬ ‫السسبت ‪ 17‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 30‬جمادى اأ’ولى ‪ 1439‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصصدت نكّمل نصصف الدين‪..‬‬


‫على سصّنة الله و سصيد ا‪Ÿ‬رسصل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية‬
‫وال‪øø‬ق‪øø‬لب الصص‪øø‬ا‘‪ ..‬ون‪øø‬ق‪øø‬ول ك‪ø‬ام‪ø‬ل اأوصص‪ø‬ا‘‪ ،‬ب‪ّø‬ي‪ø‬نت‬
‫قصصدي وشصي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد‬
‫نو‘‪ ،‬و اإن شصاء الله تكمل الفرحة برضصا والديا‬
‫‪ ..‬ورب‪ø‬ي ي‪ø‬ب‪ø‬ارك ويصص‪ø‬ل‪ø‬ح الذرية‬
‫‪ ..‬ع‪øø‬ل‪øø‬ى صص‪ø‬ف‪ø‬ح‪ø‬ات ‪$‬‬
‫اتصصلوا بيا و ربي يعطي كل‬

‫‪3801‬‬
‫واحد على حسصاب النية‪..‬‬

‫سسعـر الدقيقة ‪ 105‬دج‬


‫باحتسساب جميع الرسسؤم‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫لتصسال من الثابت ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مة'' و''جازي'' و''مؤبيليسس''‬
‫ا إ‬

‫لخؤة القراء تفهم‬ ‫نرجؤ من ا إ‬


‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه الصس‪-‬فحة التي‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشسريف‬
‫وه‪-‬ؤ ال‪-‬زواج ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫ورسس‪---‬ؤل‪---‬ه ول‪--‬يسس م‪--‬ن أاج‪--‬ل‬
‫الت‪Ó‬عب واللهؤ لذا سساعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكؤن‬
‫‪äÉ``ØXƒ`e‬‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫‪128763‬‬ ‫‪128762‬‬
‫أاعدك بالهناء وعيشس السسعداء‬ ‫أا“نى إا“ام نصسف الدين مع رجل‬
‫صس‪È‬ينة من ا÷زائر العاصسمة‪ ،‬امرأاة مطلقة‬ ‫وإان كان ‘ ا‪ÿ‬مسس‪Ú‬‬
‫م ‪- - - -‬ن دون أاو’د ‘ الـ‪ 46‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬موظفة‬ ‫ح‪-‬ن‪-‬ان م‪-‬ن و’ي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬
‫‪º¡àjÉZ QÉŒ‬‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة‪ ،‬ب‪-‬يضس‪-‬اء ال‪-‬بشس‪-‬رة وم‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬طة القامة‬ ‫العمر ‪ 40‬سسنة‪ ⁄ ،‬يسسبق لها الزواج‪ ،‬مقبولة‬
‫وت ‪-‬ب ‪-‬دو أاصس ‪-‬غ ‪-‬ر م ‪-‬ن سس ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬رغب ‘ إاك‪-‬م‪-‬ال‬ ‫الشس‪-‬ك‪-‬ل وم‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬قامة وبيضساء البشسرة‪،‬‬
‫‪QGô≤à°S’G‬‬ ‫مشس ‪-‬وار ح ‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‘ رح‪-‬اب ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬م‪-‬ع رج‪-‬ل‬ ‫طيبة واأمينة غايتها التوفيق مع رجل طيب‬
‫‪128769‬‬ ‫‪128768‬‬ ‫كر‪ Ë‬وتقي‪ ،‬طيبا ومتفهم‪ ،‬سسنه ي‪Î‬اوح ما ب‪Ú‬‬ ‫وصسالح تكمل معه ا‪Ÿ‬شسوار ‪Ã‬ا يرضسي الله‪،‬‬
‫رج ‪-‬ل ن ‪-‬اضس ‪-‬ج وم ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز م‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫رجل من ا÷زائر العاصسمة‪ ⁄ ،‬يسسبق‬ ‫‪ 48‬و‪ 52‬سسنة‪ ’ ،‬تبا‹ إان كان أارمل أاو مطلقا‬ ‫ت ‪-‬فضس ‪-‬ل زوج ‪-‬ا م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل ع ‪-‬م‪-‬ره ’‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق اأب ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل –ت‬ ‫ل ‪-‬ه ال ‪-‬زواج ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 37‬سسنة‪،‬‬ ‫من دون أاو’‪ ،‬تشس‪Î‬ط أان يكون عام‪ Ó‬مسستقرا‬ ‫يتجاوز ‪ 50‬سسنة ‪ ⁄‬يسسبق له الزواج‪ ،‬عامل‬
‫وصساية ا’أم‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 45‬سسنة‪،‬‬ ‫تاجر ا‪Ÿ‬واد الغذائية و‪Á‬تلك مسسكنا‬ ‫ول‪- -‬دي‪- -‬ه مسس‪- -‬ك‪- -‬ن خ‪- -‬اصض م‪- -‬ن ال‪- -‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة أاو‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ول‪-‬دي‪-‬ه مسس‪-‬ك‪-‬ن خ‪-‬اصض ت‪-‬ع‪-‬ده بحسسن‬
‫ت ‪-‬اج ‪-‬ر ق ‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ار و‪Á‬ت‪-‬لك مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط ال ‪-‬ق ‪-‬ام ‪-‬ة واأسس ‪-‬م‪-‬ر‬ ‫ضسواحيها أاو من و’ية البليدة‪.‬‬ ‫الرعاية‪.‬‬
‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ا‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ى ا’ق‪Î‬ان م ‪-‬ن اأج ‪-‬ل‬ ‫البشسرة‪ ،‬يناشسد شسابة مهذبة ورصسينة‬
‫التجديد مع امراأة تقدره و–‪Î‬مه‪،‬‬ ‫واب ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ط ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة ا’أع ‪-‬راق‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫يقبلها مهما كان وضسعها ا’جتماعي‬
‫ي‪Î‬اوح عمرها ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 40‬سسنة‪،‬‬
‫ط ‪-‬وي ‪-‬لــة ال‪-‬ق‪-‬امــة ورشس‪-‬ي‪-‬قــة‪Á ’ ،‬انــع‬
‫اإن كــانــت ع ‪- -‬ام ‪- -‬لـــة اأو م ‪- -‬اك‪- -‬ثــة فــي‬
‫العاصسمة اأو ضسواحيها من اأجل اإ“ام‬
‫نصسف الدين‪ ،‬سسنها ’ يزيد عن ‪35‬‬
‫ع‪- -‬ام ‪-‬ا‪Á ’ ،‬ان ‪-‬ع اإن ك ‪-‬انت اأرم ‪-‬ل ‪-‬ة اأو‬
‫مطلقة من دون اأو’د‪ ،‬يقبلها عاملة‬ ‫‪128765‬‬
‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬ ‫‪128764‬‬
‫البيــت‪.‬‬ ‫اأو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬ ‫رجل من و’ية معسسكر‪ ⁄ ،‬يسسبق له الزواج‪،‬‬ ‫عمر من و’ية تيارت‪ ⁄ ،‬يسسبق‬
‫موظف بقطاع ال‪Î‬بية‪ ،‬مقيم مع العائلة‪ ،‬يبلغ‬ ‫له الزواج‪ ،‬يبلغ من العمر ‪35‬‬
‫‪¿ƒÑZôj ¿ƒLhõàe‬‬ ‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 39‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أاب‪-‬يضض‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ‘‬
‫ال ‪-‬بشس ‪-‬رة وم ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬ ‫م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية و‪Á‬تلك‬
‫‪Oó``©àdG »``a‬‬ ‫يتمنى التوفيق وشسق الطريق‬ ‫مسسكنا خاصسا‪ ،‬طويل القامة‬
‫‪128771‬‬ ‫‪128770‬‬ ‫م ‪- -‬ع ام ‪- -‬رأاة صس ‪- -‬ا◊ة م‪- -‬ن‬ ‫وأان‪- -‬ي‪- -‬ق‪ ،‬غ‪- -‬اي‪- -‬ت ‪-‬ه ا’رت ‪-‬ب ‪-‬اط‬
‫كر‪ Ë‬من ا÷زائر العاصسمة‪ ،‬يبلغ من‬ ‫رجل من شسرق الوطن‪ ،‬متقاعد ويبلغ‬ ‫الغرب ا÷زائري خاصسة‬ ‫وا’سس ‪- - -‬ت ‪- - -‬ق ‪- - -‬رار ‘‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 32‬سس‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ي‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ›ال‬ ‫من العمر ‪ 65‬سسنة‪ ،‬متزوج لديه اأبناء‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ن ‪-‬ة م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر‪،‬‬ ‫رح ‪-‬اب ا◊‪Ó‬ل م ‪-‬ع‬
‫ا’سس‪- -‬ت‪Ò‬اد وال‪- -‬تصس‪- -‬دي ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬زوج اأب‬ ‫كل منهم مسستقل بحياته‪ ،‬باسستطاعته‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ي‪Î‬اوح م‪-‬ا‬ ‫زوج‪- -‬ة م‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫لطفل‪Á ،‬تلك مسسكنا خاصسا‪ ،‬اأشسقر‬ ‫توف‪ Ò‬مسسكن خاصض‪ ،‬متوسسط القامة‬ ‫ب‪ 22 Ú‬و‪ 31‬سسنة‪،‬‬ ‫وصس‪-‬ادق‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬ن‪-‬ها ’‬
‫ووسس‪- -‬ي ‪-‬م وط ‪-‬وي ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ام ‪-‬ة ي ‪-‬رغب ‘‬ ‫وخمري‪ ،‬يناشسد امراأة جادة وصسادقة‬ ‫‪ ⁄‬يسس‪- -‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫يزيد عن ‪ 28‬عاما‪،‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد‪ ،‬م‪-‬ن اأج‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ة والسس‪ ،Î‬م‪-‬ع‬ ‫مـــن اأجـــل ا’رت‪- -‬بـــاط وا’سس ‪-‬ت ‪-‬قـــرار‬ ‫ال‪- - - - -‬زواج‪’ ،‬‬ ‫‪ ⁄‬يسسبق لها الزواج‪،‬‬
‫شس ‪-‬اب‪-‬ة مسس‪-‬وؤول‪-‬ة ون‪-‬اضس‪-‬ج‪-‬ة م‪-‬ن اإح‪-‬دى‬ ‫‪Ã‬ا يرضســي الله‪ ،‬سسنها ي‪Î‬اوح ما ب‪Ú‬‬ ‫‪Á‬ان ‪- - -‬ع إان‬ ‫ب ‪- -‬يضس ‪- -‬اء ال ‪- -‬بشس ‪- -‬رة‬
‫و’يات الوسسط‪ ،‬سسنها ’ يتجاوز ‪32‬‬ ‫‪ 45‬و‪ 55‬سس‪- - -‬نــة‪Á ’ ،‬انــع اإن ك ‪- -‬انــت‬ ‫كانت‬ ‫وط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬
‫سس‪- -‬ن‪- -‬ة‪Á ’ ،‬ان‪- -‬ع اإن ك‪- -‬انت اأرم‪- -‬ل ‪-‬ة اأو‬ ‫اأرم ‪- -‬لــة اأو م ‪- -‬ط ‪- -‬ل‪- -‬قـــة ب‪- -‬ولـــد ع‪- -‬لـــى‬ ‫ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة أاو‬ ‫ي ‪-‬فضس ‪-‬ل زوج‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫م‪- -‬ط‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن دون اأو’د‪ ،‬ي ‪-‬فضس ‪-‬ل اأن‬ ‫ا’أكــ‪ ،Ì‬ماكثـــة ‘ البيـــت مـــن اأيـــة‬ ‫م‪- - -‬اك‪- - -‬ث ‪- -‬ة ‘‬ ‫سس‪- - -‬لك اإ’ع ‪Ó- -‬م أاو‬
‫تكون ماكثة ‘ البيت‪.‬‬ ‫مدينــة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫الصس‪- - -‬ح ‪- -‬اف ‪- -‬ة‪ ،‬م ‪- -‬ن‬
‫با‪Ù‬بة‬ ‫ال‪- -‬غ‪- -‬رب أاو ال‪- -‬وسس ‪-‬ط‬
‫والوفاء‪.‬‬ ‫ا÷زائري‪.‬‬

‫‪¿ƒ≤∏£e‬‬
‫رج‪- - -‬ل صس‪- - -‬ال‪- - -‬ح م‪- - -‬ن و’ي ‪- -‬ة‬ ‫أاب‪- -‬يضض ال‪- -‬بشس‪- -‬رة وم ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط‬ ‫‪128766‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ل‪-‬دي‪-‬ه أابناء‬ ‫القامة‪ ،‬يناشسد امرأاة ناضسجة‬ ‫رج ‪-‬ل ط ‪-‬يب م‪-‬ن إاح‪-‬دى م‪-‬دن‬
‫–ت وصس ‪-‬اي ‪-‬ة اأ’م‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬ ‫ومسس‪- -‬ؤوول ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬زواج‬ ‫وسس ‪- - -‬ط ال‪- - -‬ب‪Ó- - -‬د‪ ،‬صس‪- - -‬احب‬
‫‪1‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 50‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وزع م‪-‬واد‬ ‫وا’سس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬رار –ت سس‪- -‬ق ‪-‬ف‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬رة ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن زوج‪-‬ة‬ ‫ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬سسنها ’ يزيد عن ‪40‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واشس ‪-‬ي وإان ‪-‬ت ‪-‬اج اأ’ع‪Ó-‬ف‪،‬‬
‫صس‪- -‬ا◊ة ت ‪-‬ق ‪-‬اسس ‪-‬م ‪-‬ه ا◊‪Ó‬ل‪،‬‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان‬ ‫ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 42‬سسنة‪،‬‬
‫‪2‬‬
‫امرأاة ناضسجة ومسسؤوولة من‬ ‫وضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعي‪ ،‬يفضسل‬ ‫م‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ق أاب ل‪- -‬ول‪- -‬دي ‪-‬ن –ت‬
‫وسس ‪-‬ط ال‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬سس‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ي‪Î‬اوح‬ ‫أان تكون ماكثة ‘ البيت من‬ ‫رع ‪-‬اي ‪-‬ة اأ’م‪Á ،‬ت ‪-‬لك مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬
‫ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 40‬سسنة‪ ،‬يقبلها‬ ‫ا÷زائر أاو البليدة أاو تيبازة‬ ‫خاصسا‪،‬‬
‫م‪- - -‬ه‪- - -‬م‪- - -‬ا ك‪- - -‬ان وضس‪- - -‬ع‪- - -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫أاو بومرداسض‪.‬‬
‫ا’جتماعي‪ ،‬يفضسل أان تكون‬
‫لتصسال على الرقم ‪3800‬‬
‫ارسسال السسؤؤال ‘ رسسالة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬سس م سس ‪ 66002‬و ا إ‬ ‫ماكثة ‘ البيت‪.‬‬ ‫‪128767‬‬
‫مواقيت الصس‪Ó‬ة ا‪ÿ‬أصسة بأ÷ـزائر العأصسمة وضســواحيهأ‬
‫الفجر الظهر العصسر ا‪Ÿ‬غرب العشسأء‬
‫‪19:54 18:34 16:05 13:02 06:01‬‬
‫السسبت ‪ ١٧‬فيفــــــري ‪ 20١8‬ا‪Ÿ‬وافـــق‬ ‫يحرق سشيارة ششقيقه بسشبب نزاع حول قطعة أارضض ‘ تبسشة‬
‫لو‪ ١4٣9 ¤‬هــ‪ -‬العدد ‪٣١69‬‬ ‫لـ ‪ ٣0‬جمأدى ا أ‬ ‫سصلطت‪ ،‬نهاية أألسصبوع أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أ‪Ù‬كمة أ÷نائية ألبتدأئية ‪Û‬لسص قضصاء تبسصة‪ ،‬عقوبة‪ 3 ‬سصنوأت‬
‫قبور جرفتها السسيول بعد انخفاضص أارضسيتها بسسبب تقصس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪Ú‬‬ ‫سصجنا نافذأ ‘ حق كهل ‘ ألعقد أ‪ÿ‬امسص من عمره‪ ،‬لتورطه ‘ جر‪Á‬ة أ◊رق ألعمدي ‪Ÿ‬لك ألغ‪،Ò‬‬
‫وجاء تسصليط ألعقوبة بعد ألتماسص ‡ثل أ◊ق ألعام توقيع عقوبة ‪ 20‬سصنة سصجنا نافذأ ضصد أ‪Ÿ‬تهم‪‘ ،‬‬

‫مق‪È‬ة السشانية تغرق ‘ ا‪Ÿ‬ياه الراكدة بوهران‬


‫ح‪ Ú‬تعود وقائع ألقضصية وألتي دأرت أطوأرها ‪Ã‬نطقة قصصر قورأي شصرق تبسصة‪ ،‬بدأية ألسصنة‬
‫أ‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬خلل موسصم أ◊رث‪ ،‬حيث سصارع أ‪Ÿ‬تهم ‘ قضصية أ◊ال إأ‪ ¤‬أع‪Î‬أضص سصبيل‬
‫شصقيقه أألصصغر منه سصنا ‪Ÿ‬نعه من حرث قطعة أرضص فلحية ومنعه من إأدخال‬
‫أ÷رأر أل‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ادر أ‪Ÿ‬وق‪-‬ع‪ ‘ ‬ح‪-‬ال‪-‬ة غضصب وي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬إاضص‪-‬رأم أل‪-‬ن‪-‬ار ‘ سص‪-‬ي‪-‬ارة‬
‫رابح‪ .‬ل‪ ‬‬ ‫شصقيقه من نوع «مرسصيدسص»‪ ،‬وألتي أح‪Î‬قت بالكامل‪.‬‬
‫لمطأر التي شسهدتهأ ولية وهران‪ ،‬مؤوخرا‪،‬‬ ‫تسسببت ميأه ا أ‬
‫إا‪ ¤‬جأنب امتداد ميأه السسبخة الواقعة بألقرب منهأ‪‘ ،‬‬
‫إاغراق مق‪È‬ة السسأنية بعد امت‪Ó‬ء القبور بأ‪Ÿ‬يأه ا‪Ο‬اكمة‪،‬‬ ‫^ انتششال جثة غريق ‘ ششاطئ سشيدي غي ـ‪Ó‬سض‪ ‬بتيب ـ ـازة‬
‫و–ولت بفعلهأ إا‪ ¤‬مسستنقعأت من ا‪Ÿ‬يأه الراكدة‪.‬‬ ‫أنتشصلت‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬وحدأت أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية بشصرشصال ‘ ولية تيبازة‪ ،‬جثة غريق ‘ عرضص ألبحر‬
‫سص‪.‬كر‪Á‬ة‬ ‫بحوأ‹ كيلوم‪Î‬أت ب‪ Ú‬سصيدي غيلسص وحجرة ألنصص‪ .‬وحسصب مصصادر متطابقة‪ ،‬فإان أ÷ثة تعود‬
‫لشصاب وع‪ Ì‬عليها ‘ حالة متقدمة من ألتعفن تطفو فوق أ‪Ÿ‬اء‪ ،‬لتقوم بعدها عناصصر أ◊ماية‬
‫شسرقي‪.‬ز ألأمر ألذي أدى إأ‪ ¤‬أنخفاضص أرضصيتها أمام ‪Œ‬اهل وصصمت ألسصلطات‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية بانتشصالها و–ويلها‪ ‬إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث ‪Ã‬سصتشصفى سصيدي غيلسص‪.‬‬
‫أ‪Ù‬لية ألتي ‪ ⁄‬تتحرك سصاكنا ◊جم ألكارثة ألتي تتكرر كل سصنة‪ ،‬وألتي‬
‫أ◊قت أضصرأرأ كب‪Ò‬ة بالقبور‪‡ ،‬ا أعاق ولوج أها‹ وذوي أ‪Ÿ‬وتى لزيارة‬ ‫^ العث ـ ـور عـ ـ ـلى جث ـة ششاب مرمية ‘ الششارع با‪Ÿ‬سشيـلة‬
‫أسصتيقظ سصكان دّوأر سصيدي عبد ألوهـاب ألتابع لبلدية سصيدي عيسصى‪ ،‬فجرأمسص‪ ،‬على وقع ألعثور موتاهم‪ ،‬وأألدهى من ذلك أن ألعديد من ألقبور جرفتها سصيول أ‪Ÿ‬ياه بعد‬
‫على جثة شصاب مرمية وملطخة بالدماء وتتوأجد ‘ حالة تعفن ‪Ã‬حاذأة ألطريق ألوطني رقم ‪ 60‬أرت ‪-‬ف ‪-‬اع م ‪-‬نسص ‪-‬وب أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬إأ‪ ¤‬درج ‪-‬ة ع ‪-‬دم “ك ‪-‬ن ب ‪-‬عضص‬
‫ألرأبط ب‪ Ú‬بلدية سصيدي عيسصى ومدينة أ‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬أين تدخلت مصصالح أ◊مايـة أ‪Ÿ‬دنية وحدة سصيدي أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من ألتعرف على قبور أموأتهم ألتي غمرتها ألسصيول‪.‬‬
‫أكد من كانوأ متوأجدين با‪Ÿ‬ق‪È‬ة أن مشصكل هذه أ‪Ÿ‬ياه أ‪Ÿ‬تجمعة ألتي‬ ‫عيسصى على ألفوز‪ ،‬و” نقل جثة ألضصحية إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث ‪Ã‬سصتشصفى سصيدي عيسصى‪ ،‬فيمـا بعضص زأئري مق‪È‬ة ألسصانية وصصفوأ وضصع أ‪Ÿ‬ق‪È‬ة بالكارثي‪ ،‬أمام بقائها‬
‫أضصرت كث‪Ò‬أ بقبور أ‪Ÿ‬وتى سصببها غياب أي برنامج من أ‪Ÿ‬صصالح ألتقنية‬ ‫فتحت مصصالح ألدرك ألوطني –ريات و–قيقات للكشصف عن تفاصصيل أ◊ادث‪ ،‬كما تبقى هوية على حالها من دون تدخل من ألسصلطات أ‪Ù‬لية ألتي ‪ ⁄‬تك‪Î‬ث للوضصعية‬
‫لمتصصاصصها بعد أنسصدأد ›رى أألمطار‪ .‬ليطالب موأطنو منطقة ألسصانية‬ ‫صصاحب أ÷ثة ›هولة ◊د أآلن‪ ،‬فيما سصادت وسصط سصك ـان أ‪Ÿ‬نطقة فرضصية وقوع حادث مرور‪ ،‬رغم تكررها كل سصنة بالرغم من علمهم بها‪ ‘ ،‬ظل عديد أ‪Ÿ‬رأسصلت ألتي‬
‫ب‪-‬وه‪-‬رأن أ÷ه‪-‬ات أ‪ı‬تصص‪-‬ة بضص‪-‬رورة أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬إاصص‪-‬لح‪-‬ات وإأع‪-‬ادة صص‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫طاهر بوزيد أودع‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ون ب‪-‬وج‪-‬وب أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك سص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ا وإأيجاد حلول جذرية ◊ال‬ ‫صصدم خلله سصائق سصيارة ألضصحية على ألطريق ليل ولذ بالفرأر‪.‬‬
‫عاجلة –فظ للمق‪È‬ة حرمتها‪ ،‬ورد ألعتبار لها ‪Ã‬عا÷ة ما أصصابها من‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪È‬ة‪ ،‬ألتي تتحول كل موسصم شصتاء إأ‪ ¤‬مسصابح‪ ،‬بغضص ألنظر عن ألروأئح‬
‫تآاكل بفعل ألعوأمل ألطبيعية و“اطل وتقصص‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪.Ú‬‬ ‫ألكريهة ألتي أضصحت تنبعث من أ‪Ÿ‬ق‪È‬ة جرأء أ‪Ÿ‬ياه ألعفنة ألرأكدة‪ ،‬حيث‬ ‫^ مصشرع طفل وإاصشابة والده اختناقا بالغاز ‘ قسشنطينة‬
‫سسقط ‘ الدقيقة ‪ 20‬ولفظ أانفاسسه بعد ‪ 40‬دقيقة ‘ ا‪Ÿ‬سستشسفى‬
‫نششوب حريق خ ـ ـ‪Ó‬ل عمليـ ـ ـات‬ ‫أه ‪-‬ت ‪-‬ز أ‪Û‬م ‪-‬ع ألسص ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬ال‪-‬وح‪-‬دة أ÷وأري‪-‬ة رق‪-‬م ‪ ‘ 8‬أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ي‬

‫وف ـ ـ ـاة ’عب فريـ ـق الدهـ ـامششة بسشكتـ ـة قلبيـ ـة‬ ‫‪ Œ‬ـدي ـ ـد بئـر بـ ـ‪Î‬و‹ بالسشطح‬
‫بقسصنطينة‪ ،‬ظهر أمسص‪ ،‬على وقع حادثة وفاة بسصبب ألختناق بالغاز‪ ،‬أين سصجلت مصصالح أ◊ماية‬
‫أ‪Ÿ‬دنية حالت صصدمة وسصط أ÷‪Ò‬أن‪ ،‬عندما –ولت عملية أإلجلء إأ‪ ¤‬تقد‪ Ë‬أإلسصعافات‬
‫للسصكان أ‪Ÿ‬صصدوم‪ ،Ú‬حيث “ثلت ألفاجعة ‘ وفاة ألضصحية «م‪.‬ر» ألبالغ من ألعمر ‪ 5‬سصنوأت‪،‬‬
‫أاثن ـ ـ ـاء مب ـ ـ ـاراة كروي ـ ـ ـة ‘ سشطيف‬ ‫‘ ع ـ‪ Ú‬اأمن ـ ـاسض‬ ‫وألذي ع‪ Ì‬عليه جثة هامدة بع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أصصيب وألده «ر‪.‬ر» ألبالغ من ألعمر ‪ 44‬سصنة‬
‫بحالة غثيان‪ ،‬ونقل إأثرها إأ‪ ¤‬مصصلحة أإلنعاشص با‪Ÿ‬سصتشصفى أ÷امعي أبن باديسص ‪ÿ‬طورة حالته‪،‬‬
‫وهي أ◊ادثة ألتي كانت نتيجة تسصرب غاز أحادي ألكربون أ‪Ÿ‬نبعث من سصخان أ‪Ÿ‬اء‪ ،‬كما ” نشصب‪ ،‬ليلة أول أمسص‪ ،‬حريق‬
‫فتعرضص إأ‪ ¤‬سصكتة قلبية‪ ،‬قبل‬ ‫ت‪- -‬و‘‪ ،‬ب‪- -‬ع ‪-‬د صص ‪-‬لة أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ة‪،‬‬
‫أن ي‪- -‬حضص‪- -‬ر مسص‪- -‬وؤول‪- -‬و ف‪- -‬ري ‪-‬ق‬ ‫أ÷ن‪- -‬اح ألأيسص‪- -‬ر ل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‚م‬ ‫إأسصعاف ضصحيت‪ Ú‬من قبل أ÷‪Ò‬أن وهما « ل‪.‬م» ألتي تبلغ من ألعمر ‪ 41‬سصنة بسصبب حالة صصدمة‪ ،‬تسص ‪-‬بب ‘ أن ‪-‬ف ‪-‬ج‪-‬ار خ‪-‬زأن‬
‫ألدهامشصة إأ‪ ¤‬أ◊كم وأبلغوه‬ ‫أل ‪-‬ده ‪-‬امشص ‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬لل م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫أاحسسن‪.‬ب وق‪-‬ود م‪-‬ن أ◊ج‪-‬م أل‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫و«أ‪.‬ع» ألبالغ من ألعمر ‪ 54‬سصنة نتيجة أرتفاع نسصبة ألسصكر ‘ ألدم‪.‬‬
‫بخ‪ È‬وفاة أللعب ‘ ألدقيقة‬ ‫ف‪- -‬ري‪- -‬ق أ–اد ع‪ Ú‬أرن‪- -‬ات‪‘ ،‬‬ ‫خ ‪-‬لل أإج‪-‬رأء أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب‬
‫‪Ÿ‬عرفة مدى قدرة ألبئر‬
‫‪ ،82‬أي ‪-‬ن سص ‪-‬ارع ح ‪-‬ك‪-‬م أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة‬
‫إلعلن نهاية أ‪Ÿ‬بارأة‪ ،‬قبل ‪8‬‬
‫إأط‪- -‬ار أ÷ول ‪-‬ة ‪ 20‬م‪-‬ن أل‪-‬قسصم‬
‫ألشصر‘ لولية سصطيف‪ ،‬وهذأ‬ ‫على ألضصخ‪ ،‬عقب أشصغال‬ ‫«كوردو‪ »Ê‬يسشتغل ‪fi‬له ل‪Î‬ويج ا‪ı‬درات ‘ سشوق أاهراسض!‬
‫دق ‪-‬ائ ‪-‬ق ع ‪-‬ن أل‪-‬وقت أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪،Ê‬‬ ‫بعد تعرضصه لسصكتة قلبية على‬ ‫‚حت ع ‪-‬ن ‪-‬اصص‪-‬ر أم‪-‬ن دأئ‪-‬رة أ◊دأدة ب‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة على صصفائح من ألقنب ألهندي مهيأاة للبيع يقدر أإع‪- -‬ادة ب‪- -‬عث نشص ‪-‬اط ب ‪-‬ئ ‪-‬ر‬
‫ح‪- - -‬يث ك ‪- -‬ان ‚م ع‪ Ú‬أرن ‪- -‬ات‬ ‫أرضص ‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ل‪-‬عب أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫وزنها بـ‪ 9,1‬غ كانت ‪fl‬بأاة بإاحكام دأخل أحد ب‪Î‬و‹ ق‪-‬د‪ Ë‬ب‪-‬ا◊ق‪-‬ل أل‪-‬ب‪Î‬و‹ ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألسصطح‬ ‫سص‪- -‬وق أه‪- -‬رأسص‪ ،‬ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة أألسص‪- -‬ب‪- -‬وع أ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي‪‘ ،‬‬
‫م‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬وق ‪-‬ا‪  ‬ب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ه ‪-‬دف‬ ‫ألسص‪- - - - -‬بت‪ .‬وحسصب مصص‪- - - - -‬ادر‬ ‫أألحذية‪ ،‬زيادة على ألعثور على مبلغ ما‹ ألتابعة لإقليم ولية أإليزي‪ ،‬وتبعد بحوأ‹ ‪750‬‬ ‫أإلط‪-‬اح‪-‬ة بشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ث‪-‬لث‪-‬ة‬
‫لصص ‪- - -‬ف ‪- - -‬ر‪ .‬و–دثت مصص‪- - -‬ادر‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬لعب أل‪-‬ذي‬ ‫معت‪ È‬يعد من عائدأت أل‪Œ‬ار بهذه ك ‪- -‬ل‪- -‬م ع‪- -‬ن م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ح‪- -‬اسص‪- -‬ي مسص‪- -‬ع‪- -‬ود‪ .‬وحسصب‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ‘ أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬وأل‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أن أل‪-‬لعب شص‪-‬ارك ‘‬ ‫يبلغ من ألعمر ‪ 22‬سصنة يدعى‬ ‫أ‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ات‪ .‬وم‪-‬وأصص‪-‬ل‪-‬ة للعملية‪ ” ،‬أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فاإنه ‘ ألوقت ألذي كان‬ ‫“تهن ترويج أ‪ı‬درأت‪ ،‬مع حجز كمية منها‬
‫أ‪Ÿ‬ب‪- -‬ارأة م‪- -‬ن دون أن ي ‪-‬ت ‪-‬درب‬ ‫«دأود ب ‪-‬ورزق» وي‪-‬ل‪-‬عب ك‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اح‬ ‫ألتوصصل إأ‪ ¤‬معرفة هوية أ‪Ÿ‬شصتبه فيه ع‪-‬م‪-‬ال شص‪-‬رك‪-‬ة «شص‪-‬ل‪-‬وم‪È‬ج‪-‬ي» ألأم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ية صصاحبة‬ ‫كانت معدة لل‪Î‬ويج‪ ،‬حيث جاءت عملية‬
‫طيلة أألسصبوع بصصفة منتظمة‪،‬‬ ‫أيسص‪-‬ر وي‪-‬درسص ل‪-‬ل‪-‬حصص‪-‬ول ع‪-‬لي‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬الث و” ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬وب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ي ‪-‬وؤدون ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م بصص‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ادي‪-‬ة ‘ ب‪-‬ئ‪-‬ر‬ ‫أإليقاع بهذه ألشصبكة بناء على معلومات‬
‫ح‪- - -‬يث أضص‪- - -‬ط ‪- -‬رت إأدأرة ‚م‬ ‫شص ‪- -‬ه ‪- -‬ادة ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي سص‪- -‬ام‪- -‬ي ‘‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أإلج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ” ،‬ب‪Î‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة ق‪-‬د‪Á‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ” ‪Œ‬دي‪-‬ده‪-‬ا وأإع‪-‬ادة ب‪-‬عث‬ ‫مسصتقاة من أ‪Ÿ‬يدأن تفيد أن إأسصكافيا‬
‫أل‪-‬ده‪-‬امشص‪-‬ة إأ‪ ¤‬إأق‪-‬حامه رفقة‬ ‫ألصصحة‪ ،‬حيث تدرج ‘ جميع‬ ‫إأ‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف قضص ‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ورط‪ Ú‬ع‪-‬ن نشصاطها‪ ،‬وقعت أ◊ادثة ألتي تسصببت ‘ أح‪Î‬أق‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة يسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ‪fi‬ل‪-‬ه لتخزين وبيع‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬لع‪-‬ب‪ Ú‬أألسص‪-‬اسص‪-‬ي‪ ،Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د ألتحفيزأت‬ ‫أألصصناف ألصصغرى لفريق ‚م ألدهامشصة‪ ،‬أين‬ ‫وت‪- -‬روي‪- -‬ج أ‪ı‬درأت‪ ،‬وع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه ” وضص‪- -‬ع خ‪- -‬ط ‪-‬ة ج ‪-‬رم أ◊ي ‪-‬ازة وأ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ‘ أ‪ı‬درأت‪ ،‬ق‪-‬دم‪-‬وأ ب ‪- -‬عضص أل ‪- -‬ع ‪- -‬ت ‪- -‬اد‪ ،‬أي ‪- -‬ن “ك‪- -‬نت ف‪- -‬رق‪- -‬ة ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫ألتي تلقتها من فريقي ‚م ع‪ Ú‬أزأل وشصباب‬ ‫شص ‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬آالم ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى عضص‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬لب أث‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬مة‪ ،‬وبتوسصيع نطاق ألختصصاصص‪Ã ،‬وجبه أمام أ÷هات ألقضصائية بسصوق أهرأسص‪ ،‬لسص‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك م‪-‬ن أإخ‪-‬م‪-‬اد أ◊ري‪-‬ق‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬لت‬
‫أوريسص ‪-‬ي ‪-‬ا أ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ب ‪-‬اشص ‪-‬ري ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ورق‪-‬ة‬ ‫›ري‪-‬ات أ‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬فاجأا أ÷ميع بسصقوطه‬ ‫” ترصصد أإلسصكا‘ ألذي ” ضصبطه متلبسصا وهو حيث صصدر ‘ حق أثن‪ Ú‬منهم أمر إأيدأع رهن أل ‪-‬ف ‪-‬رق أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬لشص‪-‬رك‪-‬ة أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وق‪-‬ع‬
‫ألصصعود لفريق ‚م ع‪ Ú‬أرنات‪ ،‬من أجل إأيقاف‬ ‫أرضص ‪-‬ا ‘ أل‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ‪ 20‬م ‪-‬ن ألشص ‪-‬وط أألول م ‪-‬ن‬ ‫يبيع قطعة ‪fl‬درأت ألحد أألشصخاصص ألذي ” أ◊بسص‪ ،‬فيما وضصع ألثالث –ت ألتزأمات ألرقابة للتحقيق ‘ أسصباب أ◊ادث ألذي كاد أن يحدث‬
‫م‪.‬غاوي‬ ‫زحف ع‪ Ú‬أرنات‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪- -‬ارأة‪ ،‬ح‪- -‬يث ” ن‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سصشص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ى‬ ‫ب‪.‬سص‬ ‫حياة طوافشسية كارثة‪.‬‬ ‫توقيفه هو‪ ‬أيضصا‪ ،‬ليتم تفتيشص أ‪Ù‬ل بدقة وع‪ Ì‬ألقضصائية‪.‬‬
‫عائلة التوأام تناشسد وزارة الصسحة التحرك ‪Ÿ‬سساعدتهما‬

‫تعزيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫امـ ـ ـراأة تلـ ـ ـد رضشيعـ ـ ـت‪ Ú‬ملتصشق ـت‪Ú‬‬


‫على مسشتوى البطن بششلغوم العيد ‘ ميلة‬
‫تأأثرت النفوسس وغألت وجعأ‬ ‫وضص ‪-‬عت سص ‪-‬ي ‪-‬دة ت‪-‬وأم‪-‬ا «سص‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ا» ع‪-‬ل‪-‬ى مسصتمرة لدى طبيب ألنسصاء للوقوف‬

‫ب‪-‬ميولم‪-‬ةدوي‪-‬هنمبا‪-‬ب‪-‬بل‪-‬صدصي‪-‬حةةشص‪-‬لجيغودمة‪،‬أللعكيند ‘‪fl‬واوليفة بأاطنريقج أميألعشصأعة‪Ÿ‬أرأإلقيبكاوتغ أرلأتفيية ك“انتتعتشص‪ Ò‬ملتصصقت‪ ،Ú‬حيث ‪ ⁄‬يسصبق له أن شصاهد وانسسأبت العيون وهألت دمعأ‬
‫مسصتوى أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة ألسصتشصفائية هوأري ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬ال‪-‬ة أ◊م‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ؤوكدأ‬
‫ن‬

‫أتل‪--‬عد‪-‬اهئ‪--‬ل‪-‬وةر‪،‬ح ‪‘-‬ال ‪-‬غت‪- -‬ي‪-‬ها‪-‬مب‪-‬ات‪-‬ت‪-‬فب‪-‬سصق‪Ò-‬ى قم‪--‬افئ‪-‬همو‪-‬مة لل‪-‬هدذهى إأألف‪¤‬رأن ‪-‬ح ‪-‬ةه ت‪‘- -‬ونأفموعس‪- -‬صادأليع‪،‬ائولةه‪-‬أ‪-‬لوتمي‪- -‬اسصأادرخ‪-‬ع ‪-‬لت صط‪-‬ص ‪-‬ف‪--‬لدم‪Ú‬تم‪-‬ل‪-‬هت ‪- -‬صص‪-‬يقأأل‪،Ú‬خ ‪-‬و‪-‬ك‪-‬رذىل‪ ،‬إأكضزص ‪-‬و‪-‬اجفت‪- -‬هةألإأتي‪ ¤‬وتأأ‪Ÿ‬ت القلوب جشسمأ إاثر وفأة‬
‫لع‪Ó‬م‬ ‫أوأل◊تايلتتضصألعفلرهيادألةكثمن‪ Ò‬نمونع أهلادو‘لأبلعرأام‪⁄‬ج‪ ،‬إأوت‪Ȥ‬شكص‪- -‬ارب‪-‬أاءل‪-‬أقل‪--‬اعد‪-‬مدي ‪Ú-‬دأم‪÷-‬ندأي‪-‬ألدل‪-‬ي‪-‬بنسص‪-‬ل‪-‬ةل‪-‬تع‪--‬يا‪-‬ئ‪-‬م‪-‬لنة‪،-‬ا أل‪Ã‬وأعليةديوأنل‪،‬دلتكهنأهلتسصيرسصعاانعدمتاهتكفثه‪Ò‬مأأبلروفضصقةع الوقأر الغر‪ ،‬مسسؤوول ا إ‬
‫لسسبق ‘ رئأسسة ا÷مهورية‬ ‫وخت‪-‬اكفصصل‪ -‬تةاومألسصغ ‪-‬اتي‪-‬ثة‪-‬ن‪-‬إأايئ‪-‬جي‪-‬اةدورحلعو‪-‬الي‪-‬لةهام‪.-‬ن‪-‬ف‪-‬ردة ي ‪-‬لتس‪-‬صزيوماج أوين‪-‬ك« ‪-‬أّوسصنا أمسةص ‪»-‬ركةان‪fi‬احلف ‪-‬مظ ‪-‬حاياتع ‪-‬هل ‪-‬أىن أول‪-‬ألق‪-‬دوهي‪،-‬ة‘ج‪-‬تدأخ‪.‬طم‪-‬ينهجذ‪-‬هه‪-‬أت‪-‬له‪-‬صاص‪،‬دأمق‪-‬ةرألتنفجس‪-‬صيدةة ا أ‬
‫ومسستشسأر سسأبق ‘ الرئأسسة‪،‬‬ ‫وق‪-‬ال وأل‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬وأم أل‪-‬ذي أط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬هما علقته بوألديه أللذين أرتأاى موأصصلة أل ‪-‬ت ‪-‬وأم بصص ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬وأم‬
‫أسص‪-‬م‪-‬ي «ج‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ا ول‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا» ‘ ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه إأ‪ ¤‬أ◊ي‪-‬اة م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬فسص أ‪Ÿ‬سصكن ألعائلي «ألسص‪- -‬ي‪- -‬ام‪- -‬ي»‪ ،‬دأع ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة أب ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫إأن م‪-‬رأح‪-‬ل ح‪-‬م‪-‬ل زوج‪-‬ت‪-‬ه ك‪-‬انت ط‪-‬بيعية أب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أن‪-‬ه صص‪-‬دم يوم ولدتهما شصخصص بإامكانه أ‪Ÿ‬سصاعدة على فصصل ا‪Ÿ‬غفور له بإأذن الله «‪fi‬مـــــد‬
‫«ألنهار» وهو ‘ حالة صصدمة حقيقية‪ ،‬و‚ح ‘ ذلك‪ ،‬وأسصتطرد متحدثا عن «أسص ‪-‬ام ‪-‬ة» وأل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة وزأرة ألصص‪-‬ح‪-‬ة وأي‬

‫لقدام‪،‬‬ ‫وجو‪-‬ألد‪- -‬أ‪،‬دت‪-‬خ‪- -‬ها ي‪-‬ص‪-‬ص ‪-‬خة أضنص‪---‬هعكز‪-‬اونج‪-‬ب‪--‬ت‪-‬ر‪-‬هف ‪-‬ق ‪Ÿ-‬ةرأوقأ‪-‬ل‪- -‬ب‪- -‬دهة أل ‪-Ã-‬عص ‪-‬ص‪--‬لي ‪- --‬حد‪-‬ةم ‪-‬أ‪-‬ل‪-‬نوله‪-‬د‪-‬ةول‪Ã‬أسص‪Ÿ-‬تشصش‪-‬ص‪--‬هف‪---‬ىد شوص‪-‬هل‪- --‬غ‪-‬م‪-‬و‪-‬ام ألتوأم ‪Ÿ‬د يد ألعون للعساسئلفةي‪.‬ان بوعون مقـــــــــــدم»‪ ،‬ثّبت الله قدمه يوم ُتنزل ا أ‬
‫قتيل و‪ 4‬ج ـ ـرحى إاثر تفكيك ششبكة ‪fl‬تصشة ‘ بيع النيازك بالـ ـبيضض وأالهمه حسسن ا÷واب يوم السسؤوال‪ ،‬ونقله من‬
‫حـ ـادث م ـرور ‘ الوادي “ك ‪- -‬نت مصص ‪- -‬ال‪- -‬ح أم‪- -‬ن ولي‪- -‬ة ألسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬لم ‪-‬ات ‪-‬ي ل ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث مواطن الدود وضسيق اللحود إا‪ ¤‬جنأت ا‪ÿ‬لود‪.‬‬
‫لليمة التي ثّقلت أاسسرة «النهأر»‬ ‫وألتحريل‪-‬لبشاص‪-‬ر‪Ÿ‬صط‪-‬صلة أحل‪-‬ةقألضصو‪-‬الئئييةة‪ ،‬وبهذه ا‪Ÿ‬صسيبة ا أ‬ ‫أل‪- - -‬ب ‪- -‬يضص‪ ،‬م ‪- -‬ن ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي ‪- -‬ف ‪3‬‬
‫أشص ‪-‬خ ‪-‬اصص ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب‬
‫ت‪--‬وف‪--‬ى‪ ،‬ي‪--‬وم أامسس‪ ،‬شس‪-‬خصس‬
‫وأاصس‪----‬يب أارب‪---‬ع‪---‬ة‬
‫ب ‪- -‬أاف‪- -‬رأد ألشص‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة بأ◊سسرة‪ ،‬وأاطبقت على أاسسرة الفقيد جشسأمًة‪،‬‬
‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ط‬‫إ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫“‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت‪- - -‬اج‪- - -‬رة ب ‪- -‬األح ‪- -‬ج ‪- -‬ار‬ ‫آاخ‪--‬رون أاح‪-‬ده‪-‬م‬
‫وصس‪-‬فت إاصس‪-‬أب‪-‬ت‪-‬ه‬

‫أمل ‪--‬عف ‪--‬امد‪-‬ل ‪-‬هي‪- -‬اةوإأثج‪--‬رودم ‪-‬شعص‪--‬لب‪--‬وك ‪-‬م ‪-‬ةاإأتج ‪-‬م‪-‬رأؤوكم‪--‬ي‪-‬دةة أشص ‪-‬خ‪-‬اصص‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬أب‪ÚŸ‬ت‪-‬أكن‪--‬وه‪-‬ن‪-‬مةي‪-‬من‪--‬نح‪-‬ث‪-‬درلوثنة يتقدم السسيد «أانيسس رحمــــــــأ‪ »Ê‬الرئيسس ا‪Ÿ‬دير‬
‫ألسص‪- - -‬م‪- - -‬اوي ‪- -‬ة‪ ،‬ح ‪- -‬يث ج ‪- -‬اءت‬ ‫بأ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ‘ ،‬حأدث‬
‫مرور وقع على مسستوى الطريق الرابط‬
‫ب‪ Ú‬ب‪--‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ة ودوار ا‪Ÿ‬أء ج‪-‬ن‪-‬وب‬
‫ت‪-‬ه‪--‬ت‪-‬ذ‪-‬ها‪ ‬أجل‪- -‬شرص‪-‬بب‪- --‬ك‪-‬الة‪-‬نت‪--‬ين ‪-‬شاص‪-‬زطك‪،‬ع‪-‬لح‪--‬يىثمكس ‪-‬ص‪-‬اتنوتى ومب‪--‬عن‪ -‬دو ألسيص‪--‬تة‪ -‬أك‪-‬ل‪-‬بم‪--‬ايلض أصل‪-‬تو‪-‬وح‪-‬لقي‪--‬يا‪-‬قت‪،‬أسصخ‪--‬ي‪-‬رت‪-‬ىم‪ .‬العأم ‪ّÛ‬مع «النهأر»‪ ،‬والسسيدة «سسعـــــأد عـــزوز»‪،‬‬ ‫ولي‪-‬ة ال‪-‬وادي‪ ،‬وذلك ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ان‪-‬حراف‬
‫وانق‪Ó‬ب مركبة نفعية‪ ،‬ليتم على الفور‬

‫مسسؤوولة النشسر ‘ جريدة ‪ ،$‬وكل أاسسرة‬


‫ن‪-‬ق‪-‬ل الضس‪-‬ح‪-‬أي‪-‬أ م‪-‬ن ط‪-‬رف م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬إا‪¤‬‬
‫مسستشسفى الربأح‪ ،‬ومن ثم –ويلهم إا‪¤‬‬
‫عدة وليات‪ .‬وبعد تكثيف أألبحاث تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬تورط‪ Ú‬للمثول أمام وكيل‬ ‫اسستعجألت ‪ 8‬مأي ببلدية الوادي‪ ،‬فيمأ‬

‫‪fi‬كدميةنألببايلضبصش‪.‬س‪« Ò‬النهأر»‪ ،‬بألدعأء للجليل الكب‪ Ò‬الرحمن الرحيم‪،‬‬ ‫نور ال‬


‫وأسص ‪- - -‬ت ‪- - -‬غ ‪- - -‬لل م ‪- - -‬ا ت‪- - -‬وف‪- - -‬ر م‪- - -‬ن أ÷مهورية لدى‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم ‪- -‬ات‪ ‬وت ‪- -‬ف ‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ل أ÷انب‬
‫وضس‪-‬عت ج‪-‬ث‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬ى ‘ مصس‪-‬لحة حفظ‬
‫إاسسمأعيل‪.‬سس‬ ‫ا÷ثث‪.‬‬

‫حجز ‪ 20‬كام‪Ò‬ا ‪Œ‬سشسض مثبتة ‘ حام‪Ó‬ت مفاتيح بحوزة ششاب‪ ‘ Ú‬سشطيف أان ينزل الفقيد منزلة حسسنة ويكّرم ويحسسن له‬
‫أل‪“-‬وك ‪-‬ط‪-‬نن‪-‬أيف ‪-‬ر‘أدسص‪-‬فطص‪-‬صي‪--‬ي ‪-‬لف‪،-‬ة أم‪-‬ألنب‪-‬ح‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ثز ل‪-‬مل‪--‬ردك‪-‬رب‪-‬كة أأل‪-‬ت‪Ÿ-‬سصج‪--‬ات ‪-‬رةورغدة‪Ò‬عأ ‪-‬لشنص‪-‬رط ‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ي ‪-‬ةقل‪-‬لأل‪-‬سصت‪--‬ل‪-‬ه‪-‬عرأيألبجأ‪-‬ل‪-‬نتب‪-‬يةي توأول‪-‬ق‪-‬يت‪- -‬فهح ‪-‬ماق ‪-‬يو‪-‬أققتيما‪-‬دع ‪-‬هه ‪-‬مام ‪-‬إأا‪ ‘¤‬ممقصصر‪ -‬أدلرفصهص‪-‬يذلهة ا‪Ÿ‬ثوبة على مأ قّدمه ‘ حيأته‪ ،‬داع‪ Ú‬إا‪ ¤‬عأئلـة‬
‫ي‬
‫أوألسج ‪-‬ص‪-‬ته ‪-‬ز‪Ò‬أةدإأ‪،‬ل ‪-‬ت‪-‬كت‪Î-‬م‪-‬وث‪-‬ن ‪-‬لي ‪-‬ة‘أ ‪0‬ج ‪2-‬ن ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬يا‪-‬ةم‪Ò‬أ‪fi‬رظ‪-‬قومريةة بتغشصينةهاتضمصيصيصاقل أح أل‪ÿ‬ندارقكعأللوىطن‡ياربسسصصيطيهفذ‪،‬أ أقل‪-‬ي‪-‬بمتضصه‪-‬ا‪-‬اأع‪Ÿ- -‬اةلأية بـ‪08Ù‬ظ‪2- -‬ورملة‪،‬يووأنل ‪-‬تس‪-‬صنيتيق ‪-‬م‪،‬دركمتا الفقيد «‪fi‬مــد مقدم»‪ ،‬أان يدرأا الله عنهم أا ّ‬
‫م‪ ،‬مبتهل‪ Ú‬إا‪ ¤‬الغّفأر‬ ‫م والغ ّ‬ ‫أع‪-‬جل‪- --‬ىل تشص‪-‬صصك‪--‬ولي ‪-‬حر‪-‬اأم‪-‬أللشص ‪-‬م‪-‬خف‪--‬اات‪-‬صي‪-‬صحمت ‪-‬سصنتدعومنلإأمذنن أك‪-‬ل ‪-‬انمشص ‪Ò-‬اأتط‪ ،‬ح‪fi-‬يظ‪-‬ثورج‪-‬ةاأءلتسص‪-‬ب‪-‬تع‪Ò-‬دأدع‪-‬عر‪-‬ل‪-‬ضىص ب‪-‬ي‪-‬ع ”أ ت‪÷- -‬ق‪-‬م‪--‬ه‪-‬دور‪Ë‬ي‪-‬أة‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪- -‬دوىرط‪Úfi‬ك‪-‬أمم‪-‬ة‪-‬اسمصوطكي‪-‬ي ‪-‬فل‪ ،‬مصسيبة ويبعد عنهم اله ّ‬
‫ل‪Á‬أن‪.‬‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬أامي‪--‬رة بأ‪-‬إاألي‪-‬سصد‪-‬أب‪-‬عو‪-‬عه‪-‬أما‪Ÿ‬ارضهص‪-‬نيأ‪ ،‬أل◊‪-‬بذسيص السسّتأر أان يبّدل كربتهم وحسسرتهم بنور ا إ‬ ‫وبغ‪ Ò‬وجه حق‪ ،‬كما تسصتعمل أيضصا ‘ م‪-‬وق‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ليتم‬
‫لط ‪-‬اح ‪-‬ة‬ ‫ألتجسصسص وتوثيق أ‪Ÿ‬وأقع أ◊سصاسصة‪ ،‬أين وضص‪- -‬ع خ ‪-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪ -‬إ‬
‫{‪z¿ƒ©LGQ ¬«dGE É`````fGEh ¬∏d É````fGE‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ق‬‫و‬
‫ؤ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫”‬ ‫” توقيف شصخصص‪ Ú‬يبلغان من ألعمر ‪ 29‬بأافرأد هذه ألشصبكة‪ ،‬أين‬
‫صص‪.‬ب‬ ‫سصنة‪ .‬ألعملية ‪ ‬تندرج ‘ إأطار مكافحة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬وب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬هما أألجهزة‪ ،‬ليتم‬

Vous aimerez peut-être aussi