Vous êtes sur la page 1sur 21

‫إاذا كان البائع يعلم يقينا أانها سضتسضتعمله خارج بيتها‪ ،‬إامام مسضجد معا‪Ÿ‬ة‪ :‬وزارة ال‪Î‬بية – ّضضر

لتعويضض الدروسض الضضائعة وتأامر إادارات ا‪Ÿ‬ؤوسضسضات بإابقاء أابوابها مفتوحة‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬ ‫«بيع العطر والطيب للنسساء الت‪Ó‬ميذ واألسساتذة يقاطعون‬


‫المتحانات‪ ..‬وإالغاء عطلة الربيع!‬
‫‪4‬‬
‫أاسسـ ـاتـ ـذة يحتفلـ ـون بقـ ـرارات عزلهـ ـم بـ«الـ ـزردات»!‬ ‫‪3‬‬
‫ح ـرام وأاموال ـه سُسحـت»!‬
‫‪ّŒ‬مع للمتقاعدين ‘ خنشضلة يتحول إا‪ ¤‬مواجهات‬

‫«دبزة ودماغ» ب‪ Ú‬متقاعدي ا÷يشش‪..‬‬


‫وإاصسابة ‪ 11‬شسرطيا منهم «كوميسسار»!‬
‫‪3‬‬
‫توقيف أازيد من ‪ 30‬مشستبها فيه ‘ أاعمال الشسغب و‪fi‬اولت التشسويشش‬
‫لثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬الموافــــــق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3177‬السسعــــــر ‪ 20‬دج‬
‫ا إ‬

‫رئيسض قسضم الصضيانة ‘ «ا÷وية ا÷زائرية» تقّدم بطلب لتوظيفهم ومديرة ا‪Ÿ‬وارد البشضرية وافقت‬

‫بالوثائق‪« ..‬طو‹» وّ‚ار أالومنيوم لتصسليح طائرات «البايلك»!‬


‫‪5‬‬ ‫” توظيفهم من دون شسهادات!‬
‫تقنيون –صسلوا على شسهادات‪ ‬جمعيات من ا◊راشش وآاخرون ّ‬

‫صسور‪ISSN 1112-9980 $ :‬‬

‫مسساكن ‪ LLP‬للكراء ب‪ 10 Ú‬آالف و‪ 25‬أالف دينار‬


‫أاويحيى وافق أامسض بشضكل نهائي على تفاصضيل الصضيغة السضكنية ا÷ديدة ويأامر البنوك بتمويل ا‪ّŸ‬رق‪Ú‬‬

‫‪5‬‬ ‫الدولة سستدعم سسعر الكراء و–ديده يكون بالتفاق ب‪ Ú‬ا‪ّŸ‬رقي والوزارة‬
‫بعدما كانت البلديات تشض‪Î‬ط عليهم تقد‪ Ë‬عقود ا‪Ÿ‬لكية‬

‫مقررات اسستفادة فقط‪Ÿ ..‬نح رخصش البناء‬ ‫م‬‫ر‬‫س‬ ‫ض‬‫ي‬ ‫م‬‫ث‬ ‫ه‬‫ت‬‫ر‬‫ا‬‫ي‬‫س‬‫س‬ ‫ى‬‫ل‬‫ع‬ ‫د‬‫و‬‫ق‬‫و‬‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬‫ك‬‫س‬‫س‬‫ي‬ ‫ب‬‫ا‬‫س‬‫ش‬ ‫توظيف ‪ 200‬أالف بطريقة غ‪ Ò‬مباشضرة نهاية سضنة ‪ ،2035‬وزيرة البيئة‪:‬‬
‫«فت ـ ـح ‪ 40‬أال ـ ـف منصس ـ ـب شسغ ـ ـل‬
‫الن ـار فيه ـا وه ـو داخله ـا ‘ سسطي ـف! إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستفيدين من ا‪Ÿ‬سسكن الريفي‬
‫‪5‬‬
‫‪24‬‬ ‫‪6‬‬
‫‘ رسسكل ـ ـة النف ـ ـاي ـ ـات»‬
‫‪h‬‬ ‫‪2‬‬
‫اإ’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬المؤافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬

‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬
‫ح ـ ـداد‪« :‬لن أادخ ـ ـل ل ‘ ا÷ ـ ـو ول ‘ البحـ ـر!»‬
‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬د رئ ‪-‬يسس م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى رؤؤسس ‪-‬اء ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ات ا’ق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ح ‪-‬داد‪ ،‬ؤج ‪-‬ؤد أاي ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دي ‪-‬ه ل ‪-‬ل ‪-‬دخ‪-‬ؤل ‘ رأاسس‪-‬م‪-‬ال‬
‫مؤؤسسسسات‪ ‬اقتصسادية عمؤمية‪ ،‬على غرار شسركة ا‪ÿ‬طؤط ا÷ؤية ا÷زائرية‪ .‬ؤقال حداد إان كل ما يثار حؤل ا‪Ÿ‬ؤضسؤع‬
‫›رد إاشساعات‪ ،‬نافيا أان تكؤن لديه نية ‘ شسراء أاسسهم من رأاسسمال ا÷ؤية‪ ‬ا÷زائرية‪ ،‬قبل أان يخاطب مرؤجي تلك‬
‫اإ’شساعات بقؤله‪« :‬من يقؤل إانني سسأادخل ‘ البحر أاؤ ا÷ؤ أاطمئنهم‪ ‬ؤأاهنئهم‪ ‬بأان علي حداد لن يدخل ’ ‘ ا÷ؤ ؤ’‬
‫‘ البحر»‪ ،‬كما أاشسار رئيسس «اأ’فسسيؤ» إا‪ ¤‬أانه ‪Á‬ثل خمسسة آا’ف شسركة‪ ‬ؤليسس ›مع حداد فقط‪ ،‬مشسددا على أان‬
‫كل من يرغب ‘ ا‪Ÿ‬شساركة ‘ رأاسسمال ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسات العمؤمية سسيجد كل الدعم من طرف «اأ’فسسيؤ»‪.‬‬

‫اسستنفار حكومي‪Ÿ ‬واجهة غليان ا÷بهة الجتماعية‬


‫قرر كل من ؤزراء الداخلية‪ ،‬نؤر الدين بدؤي‪ ،‬ؤالطاقة‪ ،‬مصسطفى قيتؤ‪ ،Ê‬ؤا‪Ÿ‬ؤارد‬
‫ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬حسس‪ Ú‬نسسيب‪ ،‬عقد اجتماع‪ ‬مشس‪Î‬ك‪ ‬للتحضس‪ Ò‬لفصسل الصسيف القادم‪ .‬ؤمن‬
‫ا‪Ÿ‬نتظر أان يناقشس ا’جتماع الذي سسيعقد‪ ،‬يؤم غد‪ ،‬سسبل تعزيز ا‪ÿ‬دمات العمؤمية‪،‬‬
‫’سسيما تؤزيع ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب‪ ‬ؤالكهرباء‪ ،‬ؤذلك تفاديا أ’ي اضسطرابات أاؤ غليان ‘‬
‫ا◊بهة ا’جتماعية‪ ،‬خ‪Ó‬ل‪ ‬الصسيف‪ ،‬بسسبب‪ ‬انقطاعات ‪fi‬تملة ‘ التيار الكهربائي‪ ‬أاؤ ‘‬
‫شسبكة تؤزيع ا‪Ÿ‬ياه الشسرؤب‪ ،‬على غرار ما شسهدته بعضس الؤ’يات ‘ ا‪Ÿ‬ؤاسسم ا‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬
‫ؤيبدؤ أان ا◊كؤمة قررت هذه ا‪Ÿ‬رة الشسرؤع‪ ،‬مبكرا‪ ‘ ،‬تدارك اأ’خطاء السسابقة‪.‬‬

‫‪ 200‬مليـ ـ ـار مداخيل‬ ‫انته‘ىإايعدهادع ا«لابلد‪Ò‬ووفقيراز»ط!ي ـة‪  ‬لهذه األسسباب التهبت أاسسعار السسيارات!‬
‫ا÷مارك ‘ ث‪Ó‬ثـ ـ ـة أاشسـ ـهر!‬ ‫عّدد مسستشسار ؤزير الصسناعة ؤا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬عبد الكر‪ Ë‬مصسطفى‪،‬‬
‫“ك‪-‬نت مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ازع‪-‬ات ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة العامة للجمارك‬ ‫’سسباب‪ ‬التي أادت إا‪ ¤‬التهاب أاسسعار السسيارات ‘ السسؤق‬ ‫جملة ا أ‬ ‫أالغى بنك ا÷زائر التعليمات التي كانت تلزم‬
‫م ‪-‬ن –صس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪ 200‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪“ ،‬ث‪-‬ل ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬غرامات‬ ‫ال‪- -‬ؤط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ؤال‪- -‬ت‪- -‬ي ق‪- -‬ال إان م‪- -‬ن ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ‬اع‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اد م ‪-‬ع ‪-‬اي‪Ò‬‬ ‫’رق ‪-‬ام‬‫زب‪- -‬ائ‪- -‬ن ال‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ؤك بضس‪- -‬رؤرة ك‪- -‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪ı‬ال‪-‬ف‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ؤان‪ Ú‬ؤال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ات ‘‬ ‫السس ‪Ó-‬م ‪-‬ة‪ ‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دة م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2015‬ؤك ‪- -‬ذا ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ام رخصس‬ ‫‪Ó‬ؤراق ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ت‬ ‫ال ‪-‬تسس ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬
‫إادخال ؤإاخراج السسلع ا‪ı‬تلفة‪ ،‬ؤذلك ‘ ظرف أاقل من‬ ‫ا’سس ‪-‬ت‪Ò‬اد‪ ‬ال ‪-‬ذي أاح ‪-‬دث خ ‪-‬ل ‪ ‘ Ó-‬ال ‪-‬ع ‪-‬رضس ؤال ‪-‬ط ‪-‬لب‪ .‬ؤت ‪-‬ؤق ‪-‬ع‬ ‫’ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ري‪-‬د أاصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا إاي‪-‬داعها ‘‬ ‫اأ‬
‫ث‪Ó‬ثة أاشسهر‪ .‬ؤحسسب ا‪Ÿ‬علؤمات ا‪Ÿ‬تؤفرة‪ ،‬فإان هذا الرقم‬ ‫حسساباتهم البنكية‪ .‬ؤيأاتي القرار ’سستقطاب‬
‫الكب‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬تمثل ‘ غرامات –ؤيل رؤؤؤسس ا’أمؤال بطرق‬ ‫مسستشسار الؤزير‪ ،‬يؤسسف يؤسسفي‪ ،‬أان تعرف أاسسعار السسيارات ‘‬
‫غ‪ Ò‬شس ‪- -‬رع ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ي‪- -‬ع‪- -‬د اأ’ؤل م‪- -‬ن ن‪- -‬ؤع‪- -‬ه ‘ ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ف‪Î‬ة‬ ‫ا÷زائر اسستقرارا‪ ،‬خ‪Ó‬ل السسنؤات القادمة‪ ،‬بعد ارتفاع نسسبة‬ ‫أاك‪ È‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ال ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن ال ‪-‬راغ ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬إاي ‪-‬داع‬
‫القصس‪Ò‬ة‪ ،‬ؤذلك مباشسرة بعد تطبيق تعليمات ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫إادماج ا‪Ÿ‬نتؤج ا‪Ù‬لي ‘ مصسانع تركيب السسيارات الناشسطة‬ ‫أامؤالهم بالعملة الصسعبة‪ ‘ ‬البنؤك‪ ،‬ؤالقضساء‬
‫للجمارك‪ ،‬نؤر الدين ع‪Ó‬ق‪ ،‬القاضسية بعدم التسسامح مع‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أاشس‪-‬ك‪-‬ال ال‪-‬ب‪Ò‬ؤق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة السسائدة‬
‫ا‪Ÿ‬تؤرط‪ ‘ Ú‬قضسايا الفسساد‪.‬‬ ‫حاليا ‘‪ ‬الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫‘‪ ‬البنؤك‪ ،‬ؤالتي جعلت الزبائن‪ ‬يهجرؤنها‪ .‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫‪Réf : 04/338/02-18‬‬
‫‪3‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫توقيف ‪ 5‬منظم‪ Ú‬لرح‪Ó‬ت اإلبحار السشّري نحو إاسشبانيا ‘ الششلف‬ ‫إاذا كان البائع يعلم يقينا أانهن سشيسشتعملنه خارج بيوتهن‪ ..‬إامام مسشجد معا‪Ÿ‬ة‪:‬‬
‫وضس ‪-‬ع خ ‪-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ’سس‪-‬ت‪-‬دراج‪-‬ه‬
‫واإ’يقاع به‪ ،‬ليتم توقيفه متلبسسا وهو‬
‫بصس ‪- - -‬دد تسس ‪- - -‬ل ‪- - -‬م ا‪Ÿ‬ب ‪- - -‬ل ‪- - -‬غ ا‪Ÿ‬ا‹‬
‫“ك ‪-‬نت فصس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة اأ’ب ‪-‬ح ‪-‬اث ل ‪-‬ل‪-‬درك‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬الشس ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪5‬‬
‫أاشس‪- -‬خ ‪-‬اصص‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ورط ‪-‬ه ‪-‬م ‘ –ريضص‬
‫«بيع العطر والطيب للنسشاء حرام وأامواله سشحت»‬
‫وا‪Û‬وه‪-‬رات م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬اصس‪-‬ر ‪Ã‬ل‪-‬ت‪-‬قى‬ ‫ق ‪-‬اصس ‪-‬ري ‪-‬ن وال ‪-‬ت ‪-‬دب‪ Ò‬ل ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ج‪-‬رة غ‪Ò‬‬ ‫حّرم إمام مسسجد معا‪Ÿ‬ة بالعاصسمة على إ‪Ÿ‬رأإة أإن تخرج متعطرة من بيتها‪ ،‬كما إعت‪ È‬أإموإل وأإرباح إلباعة إلذين يبيعون لهؤو’ء إلنسساء عطرإ وطيبا‬
‫الطرق ‘ ا◊شساليف‪ ،‬ويتعلق اأ’مر‬ ‫الشسرعية عن طريق البحر نحو دولة‬ ‫’ن ذلك من إلف‪Ï‬‬
‫’ي إمرأإة يغلب على ظن إلبائع بأانها سستسستعمل هذإ إلطيب أإو إلعطر خارج بيتها‪ ،‬أ‬
‫سسحتا وأإموإ’ ‪fi‬رمة‪ ،‬دإعيا إ‪ ¤‬تفادي بيع إلعطور أ‬
‫با‪Ÿ‬سسمى «خ‪.‬م» البالغ من العمر ‪22‬‬ ‫إاسس ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ا‪ .‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪¤‬‬ ‫وكبائر إلذنوب كما عده إلفقهاء‪.‬‬
‫سسنة‪ ،‬ومكن التحقيق مع هذا اأ’خ‪Ò‬‬ ‫ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ ،2018/ 02/ 19‬أاي ‪-‬ن ت ‪-‬ق‪-‬دم‬ ‫ال ‪-‬ل ‪ُ-‬ه َت ‪َ-‬ب ‪-‬اَرَك َوَت‪َ-‬ع‪-‬اَل‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا÷ن‪-‬ة‪:‬‬ ‫موسشى‪.‬ب‬
‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ت‪- -‬وصس‪- -‬ل إا‪ ¤‬م‪- -‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة ب ‪-‬اق ‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬سسمى «ب‪.‬ب» البالغ من العمر ‪43‬‬ ‫ُم‪ْ-‬دِم‪ُ-‬ن ا‪ÿ‬م‪-‬ر وال‪-‬ع‪-‬اّق وال‪ّ-‬دّيوُث الذي‬
‫شس ‪-‬رك ‪-‬ائ ‪-‬ه‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق اأ’م‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة الصس‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ُي‪ِ- -‬ق‪t- -‬ر ‘ َأاْه‪ِ- -‬ل ‪ِ-‬ه اُ‪ْÿ‬ب ‪َ-‬ث» رواه أاح ‪-‬م ‪-‬د‬ ‫وق ‪-‬ال اإ’م ‪-‬ام ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬د م‪-‬ن مشس‪-‬اي‪-‬خ‬
‫«ت‪.‬ع‪.‬ر» و«ط‪.‬خ» و«ج‪.‬ج» و«ق‪.‬ح‪.‬إا»‬ ‫م ‪-‬رف ‪-‬وق ‪-‬ا ب ‪-‬اب ‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬اصس‪-‬ر ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬ى‬ ‫والنسسائي‪ .‬وأاشسار ذات ا‪Ÿ‬تحدث إا‪¤‬‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة إان ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬عطر‬
‫القاطن‪ Ú‬ببلدية بوقادير‪ ،‬أاين اتضسح‬ ‫«ب‪.‬ن» ال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 15‬سسنة‬ ‫أان ‪fi‬اربة هذا الفعل تتطلب إانكارا‬ ‫للمرأاة وهو يعلم يقينا بأانها سستسستعمله‬
‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق أان ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫وصسديقه ا‪Ÿ‬سسمى «ث‪.‬أا‪.‬و» البالغ من‬ ‫من الزوج على زوجته وزجرها‪ ،‬وكذا‬ ‫وهي خارجة من بيتها للعمل أاو ◊اجة‬
‫خططوا واتفقوا على تسسهيل الهجرة‬ ‫العمر هو كذلك ‪ 15‬سسنة‪ ،‬إا‪ ¤‬الفرقة‬ ‫تفادي البائع بيع العطور للمرأاة التي‬ ‫أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ح ‪-‬رام شس ‪-‬رع ‪-‬ا واأ’م‪-‬وال ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫للقصسر مقابل مبلغ ما‹ يقدر بـ‪1600‬‬ ‫اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لدرك الوطني بالصسبحة‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مل هذا‬ ‫ت‪ ،‬وقد قال‬ ‫يجنيها من وراء ذلك سُسح ٌ‬
‫أاورو‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬د ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن إاجراءات‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ ع ‪-‬ن ت ‪-‬ع‪-‬رضص ال‪-‬ق‪-‬اصس‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫العطر خارج بيتها لتف‪ Ï‬الناسص‪ ،‬فقد‬ ‫النبي صسلى الله عليه وسسلم‪« :‬كل ◊م‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ” ،‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ني‪ Ú‬أامام‬ ‫‪Ù‬اول ‪- - -‬ة ال‪- - -‬نصسب وا’ح‪- - -‬ت‪- - -‬ي‪- - -‬ال‬ ‫قال النبي صسلى الله عليه وسسلم‪َ« :‬أا‪t‬يَما‬ ‫ت فالنار أاو‪ ¤‬به»‪ .‬ودعا‬ ‫نبت من سسح ٍ‬
‫ُ‬
‫ا÷هات القضسائية‪ ،‬أاين ” إايداع كل‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ريضص ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬رة غ‪Ò‬‬
‫م ‪- - - - - - - - - - -‬ن «خ‪.‬م» و«ت‪.‬ع‪.‬ر» ا◊بسص‬ ‫الشس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ضس‪-‬د‬
‫ت َع‪َ-‬ل‪-‬ى َق‪ْ-‬وٍم‬ ‫اْم ‪َ-‬رَأاٍة اسْس ‪َ-‬ت‪ْ-‬ع‪َ-‬ط‪َ-‬ر ْ‬
‫ت َف‪َ-‬م‪s-‬ر ْ‬ ‫اإ’مام‪ ،‬خ‪Ó‬ل درسص ا÷معة ا‪Ÿ‬اضسية‪،‬‬
‫ِ‬ ‫لَِيِجُدوا ِري َ‬ ‫الباعة إا‪ ¤‬ضسرورة ا’جتهاد وعدم بيع‬
‫‪Ã‬ؤوسسسس ‪-‬ة إاع ‪-‬ادة ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫›ه‪- -‬ول‪ Ú‬م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل م ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪.‬‬
‫ي َزانَيٌة‪َ ،‬وُك‪t‬ل َعْيٍن‬ ‫حَها َفِه َ‬
‫َزاِن ‪َ- -‬ي ‪ٌ- -‬ة»‪ ،‬وق ‪- -‬ال أايضس ‪- -‬ا‪« :‬أا‪Á‬ا ام‪- -‬رأاة‬ ‫العطر للنسساء ال‪Ó‬تي يغلب على ظنه‬
‫بالشسلف‪ ،‬فيما وضسع كل من «ط‪.‬م»‬ ‫واسستغ‪ ’Ó‬للقاصسر ا‪Ÿ‬سسمى «ب‪.‬ن»‪،‬‬ ‫خ ‪-‬رجت م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ري‪-‬د‬ ‫ويعتقد يقينا بأانهن سسيسستعملنه خارج‬
‫و«ج‪.‬ج» و«ق‪.‬ج‪.‬إا» –ت ال‪- - -‬رق‪- - -‬اب‪- - -‬ة‬ ‫“ك‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر فصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة اأ’بحاث من‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬د ‪ ⁄‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ز وج‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ومتطيبة من الدياثة التي حّذر منها‬ ‫الله‪ ،‬وحتى من دون إانكار من اأ’زواج‪.‬‬ ‫بيوتهن‪ ،‬وذلك للمسساهمة ‘ وأاد هذه‬
‫سس‪.‬بلحوسش‪Ú‬‬ ‫القضسائية‪.‬‬ ‫–دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أاي‪-‬ن ”‬ ‫صس‪Ó‬ة حتى ترجع فتغتسسل منه غسسلها‬ ‫الشس ‪-‬رع –ذي ‪-‬را شس‪-‬دي‪-‬دا‪ ،‬وق‪-‬ال ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫واع ‪-‬ت‪ È‬الشس‪-‬ي‪-‬خ م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬رج‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الفتنة التي اسستفحلت وأاصسبحت أاغلب‬
‫من ا÷نابة»‪.‬‬ ‫صسلى الله عليه وسسلم» «ث‪Ó‬ثٌة قد َ‬
‫حّرَم‬ ‫خ ‪-‬روج زوج ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬رة‬ ‫النسساء يخرجن متعطرات إا’ من رحم‬
‫إاحباط ‪fi‬اولة إابحار سشري لـ‪« 6‬حراڤة» بسشواحل الغزوات ‘ تلمسشان‬ ‫قال إان العتداءات ضشد القطارات تك‪ ‘ Ì‬ف‪Î‬ة العطل ا‪Ÿ‬درسشية‪ ..‬بن جاب الله‪:‬‬
‫‪fl‬تلف يسستعمل ‘ رح‪Ó‬ت اإ’بحار‬ ‫“كنت‪ ،‬ليلة أامسص اأ’ول‪ ،‬ا‪Û‬موعة‬
‫السسري‪ ،‬على غرار ا‪Ÿ‬ازوت والتمور‪،‬‬ ‫ا’قليمية ‪ÿ‬فر السسواحل بالغزوات‬ ‫«القطار السشريع ‘ ا‪ÿ‬دمة السشبت ا‪Ÿ‬قبل ‪ ..‬وانتهى عهد الروطار»‬
‫^‪ SNTF‬اسشتهلكت ‪ 6800‬مليار سشنتيم لتهيئة عتادها ^ ‪ 1663‬اعتداء على القطارات وإاصشابة ‪ 202‬راكب ‘ ‪ 7‬سشنوات‬
‫وأاظ‪-‬ه‪-‬رت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات أان ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫غرب و’ية تلمسسان من ا◊يلولة دون‬
‫اقتنوا الزورق بقيمة مالية تفوق ‪100‬‬ ‫‚اح ‪fi‬اولة إابحار سسري خاضسها ‪6‬‬
‫مليون سسنتيم‪ ،‬حيث ‪Œ‬ري ا‪Ÿ‬صسالح‬ ‫شس‪- -‬ب‪- -‬اب ت‪Î‬اوح أاع‪- -‬م‪- -‬اره‪- -‬م م‪- -‬ا ب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ذك‪- -‬ورة –ري‪- -‬ات م‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ق‪- -‬ة م ‪-‬ع‬ ‫‪ 18‬و‪ 25‬سسنة ‘ عرضص البحر‪ ،‬على‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪-‬وط ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه ا‪ÿ‬صس‪-‬وصص‪ ،‬فيما ”‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عقول ا‪ı‬اطرة با‪Ÿ‬واطن ‘ قطار يسس‪Ò‬‬ ‫كشسف‪ ،‬ياسس‪ Ú‬بن جاب الله‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام للشسركة‬
‫ا‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬السسنة للوصسول إا‪ ¤‬منظم‬ ‫بعد أاميال بضسواحي الغزوات‪ ،‬قبل أان‬ ‫ت‪-‬خصس‪-‬يصص ‪ 58‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دي‪-‬ن‪-‬ار أاخ‪-‬رى ل‪-‬ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج الثا‪Ê‬‬ ‫بسسرعة ‪ 160‬كيلوم‪ ‘ Î‬السساعة على سسكة جديدة‬ ‫الوطنية للسسكة ا◊ديدية‪ ،‬عن دخول القطار السسريع‬
‫ال‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ارب‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وات ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬رية التي‬ ‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت‪-‬د م‪-‬ن ‪ 2020‬إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ‪ .2025‬وبخصسوصص‬ ‫أ’ول مرة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان السسكة كانت جيدة وأاثبتت‬ ‫«كورادي» حّيز ا‪ÿ‬دمة‪ ،‬السسبت ا‪Ÿ‬قبل ‪ 3‬مارسص‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أام‪-‬ام ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة العامة‬ ‫كانت تقوم ‪Ã‬راقبة روتينية لعرضص‬ ‫حماية ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من ا’عتداءات التي تتعرضص إاليها‬ ‫‚اعتها‪ ،‬غ‪ Ò‬أان زجاج القطار تعرضص إا‪ ¤‬الكسسر‬ ‫ع‪ È‬خ‪- -‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة وه ‪-‬ران‪ ،‬داع ‪-‬ي ‪-‬ا إا‪fi ¤‬ارب ‪-‬ة‬
‫‪Ù‬ك ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬زوات ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة‬ ‫البحر‪ ،‬حيث لفت انتباههم ›سسم‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ارات‪ ،‬أاك ‪-‬د ب ‪-‬ن ج ‪-‬اب ال ‪-‬ل ‪-‬ه ب ‪-‬أان زج‪-‬اج ق‪-‬ط‪-‬ار‬ ‫وقد ” جلبه على جناح السسرعة من ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬ليتم‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬شس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬دوان‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ارات‬

‫أاضس ‪-‬رار ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة بشس‪-‬رك‪-‬ة ‪ SNTF‬ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة السس‪-‬نوات‬


‫السسرية ع‪ È‬قوارب ا‪Ÿ‬وت‪ .‬ل‪Ó‬شسارة‪،‬‬ ‫مشس ‪-‬ب ‪-‬وه ي ‪-‬ط ‪-‬ف‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ط‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‬ ‫«كورادي» مصسمم بتقنية عالية لعدم السسماح بدخول‬ ‫تصسليحه ومباشسرة رح‪Ó‬ته بصسفة عادية ‘ الثالث‬ ‫وإاي ‪-‬ج ‪-‬اد ح ‪-‬ل ‪-‬ول ل ‪-‬ه‪-‬ا ‘ أاسس‪-‬رع وقت ‪Ÿ‬ا أا◊ق‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫ك‪-‬انت سس‪-‬واح‪-‬ل ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان ق‪-‬د ل‪-‬ف‪-‬ظت‪،‬‬ ‫بواسسطة أاضسواء خافتة‪ ،‬وبعد تدقيق‬ ‫ا◊جارة حتى ولو تك ّسسر الزجاج‪ ،‬غ‪ Ò‬أان هذه التقنية‬ ‫من مارسص ا‪Ÿ‬قبل‪ .‬وقال بن جاب الله إان الف‪Î‬ة التي‬
‫م ‪-‬ن‪-‬ذ أاي‪-‬ام‪ 4 ،‬ج‪-‬ثت ت‪-‬ع‪-‬ود لـ«ح‪-‬راڤة»‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه زورق م‪-‬ط‪-‬اطي‬ ‫باهظة الثمن‪ ،‬حسسبه‪ ،‬وسستكلف ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة خسسائر‬ ‫ي‪-‬ك‪ Ì‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬داف ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ارات ه‪-‬ي ف‪Î‬ة ال‪-‬عطل‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسية‪ .‬وقال بن جاب الله‪ ،‬أامسص‪ ،‬إان ‡يزات‬
‫ي‪- -‬رج‪- -‬ح أان‪- -‬ه ‪-‬م أاف ‪-‬ارق ‪-‬ة‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن‬ ‫صسغ‪ Ò‬ا◊جم على متنه ‪ 6‬أاشسخاصص‬ ‫إاضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع أاي اع ‪-‬ت‪-‬داء‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪ّ-‬ج‪-‬لت ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘ مثل هذه‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ار ال ‪-‬ذي يسس‪ Ò‬ب ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء و«ال‪-‬دي‪-‬زل»‪،‬‬
‫اسس‪Î‬ج ‪- - - -‬اع زورق‪ ،Ú‬وت ‪- - - -‬ب ‪- - - -‬ق ‪- - - -‬ى‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬وون «ا◊رڤ‪-‬ة» إا‪ ¤‬إاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم‬ ‫إاصس‪-‬اب‪-‬ة ‪ 202‬راكب ط ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ‪ 7‬سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ابل ‪1663‬‬ ‫اأ’مور وشسغل الت‪Ó‬ميذ بأاشسياء أاخرى خ‪Ó‬ل العطل‬ ‫سستقضسي على ظاهرة التوقف التقني ونسسبة تأاخر‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل‪-‬ة ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬ ‫على الفور إاط‪Ó‬ق دورية صسوب مكان‬ ‫اعتداء على القطارات خ‪Ó‬ل نفسص الف‪Î‬ة‪ .‬وقال بن‬ ‫ت ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ات‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ق‪-‬رب‬ ‫القطارات‪ ،‬كما أاشسار إا‪ ¤‬أان السسلوكيات والتصسرفات‬
‫م‪Ó‬بسسات انتشسال ا÷ثث اأ’ربعة ‘‬ ‫ه‪-‬ذا ال‪-‬زورق‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ط‪-‬ويقه وتوقيف‬ ‫جاب الله إان مصسا◊ه تسسعى أايضسا إا‪ ¤‬نقل ‪ 17‬مليون‬ ‫ا‪Ÿ‬سساكن من خط السسكة ا◊ديدية وسسوء التخطيط‬ ‫العدوانية ضسد القطارات كّبدت ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة خسسائر‬
‫ظرف ‪ 3‬أايام متتالية‪.‬‬ ‫الشسبان السستة الذين كانوا على متنه‬ ‫طن من البضسائع ‘ غضسون ‪ ،2020‬مع تعميم خدمة‬ ‫ا‪Ÿ‬عماري‪ ،‬حيث ‪Œ‬د ‘ بعضص ا‪Ÿ‬ناطق بأان مسساكن‬ ‫مالية ضسخمة‪ ،‬آاخرها كان اسستهداف القطار السسريع‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫وهم مزودون بأاطعمة متنوعة وعتاد‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ارات السس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة ع‪ È‬ك ‪-‬اف‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪-‬وط‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬جهة وا‪Ÿ‬درسسة ‘ ا÷هة اأ’خرى من‬ ‫«كورادي» الذي كان ‘ أاول ‪Œ‬ربة له من العاصسمة‬
‫سستنتعشص هذه ا‪ÿ‬دمة بداية من السسنة ا÷ارية‪ ،‬أاين‬ ‫السسكة ا◊ديدية‪ .‬وكشسف بن جاب الله أايضسا عن‬ ‫إا‪ ¤‬و’ية وهران‪ ،‬والذي بلغت سسرعته خ‪Ó‬ل هذه‬

‫ا‪ÿ‬سسائر البشسرية‪ ،‬أاكد مدير مؤوسسسسة ‪ SNTF‬بأان‬


‫توقيف منظم رح‪Ó‬ت «ا◊رڤة» وحجز زوارق‬ ‫سستدخل خدمة أاخرى جديدة للشسركة تتمثل ‘ نقل‬
‫ا◊اوي ‪-‬ات م ‪-‬ن م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اء ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ن ‪-‬اء ا÷اف‬
‫اسسته‪Ó‬ك ‪ 68‬مليار دينار‪‡ ،‬ا يعادل ‪ 6800‬مليار‬
‫سسنتيم‪ ‘ ،‬التكفل بإاعادة تهيئة عتاد الشسركة نتيجة‬
‫ال‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ‪ 162‬ك ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪ ‘ Î‬السس‪-‬اع‪-‬ة‪ .‬وبخصسوصص‬

‫داخل بيت مهجور بالغزوات ‘ تلمسشان‬ ‫موسشى‪.‬ب‬ ‫بتيكسسار ‪Ã‬عدل ‪ 3‬قطارات يوميا‪.‬‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬شس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬تي تشسهدها القطارات ع‪È‬‬ ‫القطار كان فارغا أ’ن الرحلة كانت ‪Œ‬ريبية ومن‬
‫‪ 20‬مليون سسنتيم عن كل واحد‪ ،‬كما‬ ‫“ك ‪- -‬نت‪ ،‬أامسص‪ ،‬ك ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ة ال‪- -‬درك‬ ‫لخّوة والصشداقة ال‪ŸÈ‬انية‪ ..‬سشف‪ Ò‬الصشحراء الغربية با÷زائر‪:‬‬
‫على هامشس تنصشيب ÷نة ا أ‬
‫” ‘ ن‪- -‬فسص ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة اسس‪Î‬ج ‪-‬اع‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬زوات غ ‪-‬رب و’ي‪-‬ة‬
‫م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة وزوارق م ‪-‬ط ‪-‬اط ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬تغ‪Ó‬ل معلومات‬ ‫«ال‪ŸÈ‬ان ا÷زائري يدعم بششكل كب‪ Ò‬القضشية الصشحراوية»‬
‫الواحد منها ‪ 200‬مليون سسنتيم إا‪¤‬‬ ‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬بضص ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‬ ‫ال‪ŸÈ‬انية ا÷زائرية ‪-‬الصسحراوية أاول ÷نة يتم‬ ‫ا‪Ù‬اف‪- -‬ل ال‪- -‬دول‪- -‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ك ‪-‬ل ال ‪-‬دع ‪-‬م ا‪Ÿ‬ادي‬ ‫”‪ ،‬أامسص اأ’حد‪Ã ،‬قر ا‪Û‬لسص الشسعبي الوطني‬
‫جانب ‪fi‬ركاتها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن ضسبط‬ ‫رح‪Ó‬ت إابحار سسري نحو أاوروبا‪،‬‬ ‫تنصسيبها ‘ إاطار سسلسسلة تنصسيب ÷ان الصسداقة‬ ‫وا‪Ÿ‬عنوي للصسحراوي‪ ،Ú‬حتى –رير آاخر شس‪ È‬من‬ ‫ت ‪- -‬نصس‪- -‬يب ÷ن‪- -‬ة اأ’خ‪ّ- -‬وة والصس‪- -‬داق‪- -‬ة ال‪ŸÈ‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫ب‪-‬وصس‪Ó-‬ت ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ا’‪Œ‬اهات ‘‬ ‫وه‪-‬ذا اإث‪-‬ر م‪-‬داه‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬زل م‪-‬هجور‬ ‫ال‪ŸÈ‬انية التي اسستهلتها ÷نة الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية‬ ‫أاراضسيهم ا‪Ù‬تلة»‪ ،‬كما جاء ‘ كلمة لنائب رئيسص‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪-‬ة ‪ -‬الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬إاشس‪-‬راف ن‪-‬ائب رئ‪-‬يسص‬
‫ال‪- -‬ب‪- -‬ح‪- -‬ر‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م ’ح‪- -‬ق‪- -‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬ ‫يسستغله ا‪Ÿ‬عني ‘ ‪Œ‬هيز رح‪Ó‬ت‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون وا÷ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬ ‫ا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ال بوراسص‪ .‬من‬ ‫ا‪Û‬لسص‪ ،‬ج ‪- -‬م ‪- -‬ال ب ‪- -‬وراسص‪ ،‬وب ‪- -‬حضس ‪- -‬ور السس‪- -‬ف‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ Ú‬أام‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬هورية‬ ‫ا‪Ÿ‬وت باسستعمال زوارق مطاطية‬ ‫وال ‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تشس‪-‬م‪-‬ل ‪÷ 104‬ن‪- -‬ة‪ .‬واسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بل بشسرايا‬ ‫جانبه‪ ،‬حّيا السسف‪ Ò‬الصسحراوي الدعم ا‪Ÿ‬تواصسل‬ ‫الصسحراوي با÷زائر‪ ،‬بشسرايا حمودي بيون‪ ،‬الذي‬
‫‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬زوات‪ ،‬ال‪-‬ذي أاح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م‬ ‫›ه ‪- -‬ول ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬صس‪- -‬در‪ ،‬ح‪- -‬يث ” ‘‬ ‫بامتنان كب‪ Ò‬تضسم‪ Ú‬اسسم اللجنة كلمة «اأ’خّوة»‪،‬‬ ‫الذي يليه ا‪Û‬لسص الشسعبي الوطني ‘ كل وقت‬ ‫” ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوخ‪-‬را‪ ،‬وزي‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬عليم وال‪Î‬بية ضسمن‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق‪ ‘ ،‬انتظار‬ ‫ن‪-‬فسص ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اجحة توقيف ‪5‬‬ ‫وهو ما يعكسص ويع‪ È‬بقوة ‪-‬كما قال‪ -‬على إاي‪Ó‬ء‬ ‫و‘ ك‪-‬ل ا‪Ù‬اف‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‪ ،‬و«دع‪-‬م‪-‬ه‬ ‫الطاقم ا◊كومي للجمهورية العربية الصسحراوية‬
‫‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬مة تنظيم رح‪Ó‬ت‬ ‫شس‪-‬ب‪-‬اب أاظ‪-‬ه‪-‬رت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قات أانهم‬ ‫ا‪Û‬لسص الشسعبي الوطني ’هتمام كب‪ Ò‬بالقضسية‬ ‫◊ق الشس ‪-‬عب الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫الد‪Á‬قراطية‪ .‬وجرت مراسسم تنصسيب اللجنة التي‬
‫اإب ‪-‬ح ‪-‬ار سس ‪-‬ري واإ’ع ‪-‬داد ل ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة‬ ‫ينحدرون من و’ية البليدة‪ ،‬وكان‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‪ ،‬ووضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬له والدفاع‬ ‫عهدناه من ا÷زائر ومن موقفها الثابت ‘ دعم‬ ‫ت‪-‬رأاسس‪-‬ه‪-‬ا ال‪ŸÈ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ب‪-‬وناب‪ ،‬بحضسور عدد‬
‫السسرية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عني على اتفاق معهم لتسسريبهم‬ ‫عنها‪ ،‬مشس‪Ò‬ا ‘ هذا ا‪Ÿ‬قام إا‪ ¤‬الندوات الدولية‬ ‫حق الشسعوب ‘ التحرر وا’سستق‪Ó‬ل»‪ ،‬مشسيدا أايضسا‬ ‫من النواب وأاعضساء ‘ اللجنة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب أاعضساء‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫اإ‪ ¤‬إاسسبانيا‪ ،‬بعد أان اأخذ منهم مبلغ‬ ‫ا‪Ÿ‬قامة للتضسامن مع القضسية الصسحراوية‪ ،‬إاذ ان‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬رصص ا‪Û‬لسص ع‪-‬ل‪-‬ى حضس‪-‬ور ا’ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا’ت ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫من اللجنة ا÷زائرية ‪Ÿ‬سساندة الشسعب الصسحراوي‬
‫لرهاب ‘ باتنة‬
‫با‪Ÿ‬وازاة مع تفكيك خلية لدعم ا إ‬ ‫أاك‪ È‬الوفود ا‪Ÿ‬شساركة فيها كان دائما الوفد ا‪Ÿ‬مثل‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة ‪Ã‬خ ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م رئ‪-‬يسس‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬عيد العياشسي‪ .‬وتضسم اللجنة‬
‫للمجلسص الشسعبي الوطني‪.‬‬ ‫ال ‪Ó-‬ج ‪-‬ئ‪ Ú‬الصس ‪-‬ح‪-‬راوي‪ .Ú‬ك ‪-‬م ‪-‬ا رّح ‪-‬ب السس‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫ن ‪-‬واب‪-‬ا وع‪-‬ددا م‪-‬ن ›م‪-‬وع‪-‬ات ب‪-‬ر‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬دف‪-‬ه‪-‬ا‬
‫توقيف إارهابي واكتششاف ورششة لصشناعة‬ ‫واج‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬راوي ك‪-‬ذلك ب‪-‬ك‪-‬ون ÷ن‪-‬ة اأ’خ‪-‬وة والصس‪-‬داق‪-‬ة‬ ‫«الدفاع عن القضسية الصسحراوية العادلة ‘ ‪fl‬تلف‬

‫ا‪Ÿ‬تفجرات داخل منزله ‘ ال‪È‬ج‬ ‫فيما ” توقيف أازيد من ‪ 30‬مششتبها فيه خ‪Ó‬ل التجمع‬
‫م‪-‬ع‪-‬ا÷ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة آاريسص ا’ب‪-‬تدائية‬
‫ل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة دع‪-‬م وإاسس‪-‬ن‪-‬اد ا÷م‪-‬اع‪-‬ات‬
‫“ك‪-‬ن‪ ،‬اأول اأمسص‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر م‪-‬ف‪-‬رزة‬
‫للجيشص الشسعبي الوطني بباتنة من‬
‫إاصشابة ‪ 11‬ششرطيا منهم «كوميسشار» خ‪Ó‬ل تفريق مندسش‪ Ú‬وسشط ‪Œ‬مع ‪Ÿ‬تقاعدي ا÷يشس ‘ خنششلة‬
‫اإ’ره‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ق‪- -‬رر ق ‪-‬اضس ‪-‬ي‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف اإ’ره ‪-‬اب ‪-‬ي «إا‪.‬ح ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي»‬ ‫الشس‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف وا’ع‪-‬ت‪-‬داء‪ ،‬ووضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م على ذمة‬ ‫أاسسفرت‪ ،‬يوم أامسص‪fi ،‬اولة تفريق قوات الشسرطة ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ال‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن هؤو’ء ا‪Ÿ‬ندسس‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق وضس‪-‬ع أارب‪-‬ع‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصص‬ ‫ا‪Ÿ‬كنى «اأبو عبد الله»‪ ،‬وذلك بعد‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ومعرفة‬ ‫‪Ÿ‬ن‪-‬دسس‪ ‘ Ú‬أاوسس‪-‬اط م‪-‬ن‪-‬تسس‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬وطنية للعنف ا‪Ÿ‬فرط و÷وئهم إا‪ ¤‬رشسق عناصسر الشسرطة‬
‫–ت نظام الرقابة القضسائية هم‬ ‫“ديد ا’ختصساصص اإ‪ ¤‬و’ية برج‬ ‫اأ’هداف التي يسسعون لتحقيقها‪ .‬و‘ هذا الصسدد‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬تقاعدي ا÷يشص وذوي ا◊قوق‪ ،‬خ‪Ó‬ل انعقاد خ‪Ó‬ل ا‪Ù‬اولة با◊جارة و‪fl‬تلف اأ’دوات‪ ،‬قبل‬
‫«ق‪.‬صص» و«ب‪.‬ع» و«ف‪.‬ع» و«ب‪.‬م»‬ ‫ب ‪-‬وع ‪-‬ري ‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ال ‪-‬ن‪-‬ائب ‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬ورق‪-‬ب‪-‬ة عضس‪-‬و ÷ن‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬اع‬ ‫‪Œ‬مع ‡ثل‪ Ú‬عن نحو ‪ 28‬مكتبا قدموا من ‪fl‬تلف أان تتلقى مصسالح اأ’من التي أاوكلت إاليها ‘ البداية‬
‫ت‪Î‬اوح أاع‪- -‬م‪- -‬اره‪- -‬م ب‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪-‬تصس ‪-‬ف‬ ‫ورشس‪-‬ة إ’ع‪-‬داد ا‪Ÿ‬ت‪-‬ف‪-‬ج‪-‬رات ‪Ã‬نزل‬ ‫ب‪-‬ا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي بصس‪-‬ف‪-‬ته أاحد منتسسبي‬ ‫و’ي‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪ ،‬ب ‪-‬إاح ‪-‬دى ق ‪-‬اع ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ل ‪-‬عب نصس ‪-‬ف م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ضس ‪-‬م ‪-‬ان ح‪-‬رك‪-‬ة آام‪-‬ن‪-‬ة وسس‪-‬لسس‪-‬ة ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‬
‫اأ’رب‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ات و السس ‪-‬ب ‪-‬ع‪ Ú‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه –وي ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي ا÷يشص‪ ،‬أان م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ي التجمع‬ ‫اأ’و‪Ÿ‬بي بخنشسلة‪ ‘ ،‬إاطار ا’سستعدادات ا÷ارية ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬زدوج ع ‪-‬ن ‪-‬د ‪fl‬رج م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة خ ‪-‬نشس ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫وي‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬درون م‪- -‬ن ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي شس‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عدات ومواد تفج‪ ،Ò‬إاضسافة إا‪¤‬‬ ‫يت‪È‬ؤوون من هؤو’ء ا‪Ÿ‬ندسس‪ Ú‬ويحملونهم مسسؤوولية‬ ‫ل‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬د ل ‪-‬ق ‪-‬اء دراسس ‪-‬ي مشس‪Î‬ك م ‪-‬ع ÷ن ‪-‬ة ال ‪-‬دف ‪-‬اع ا÷ن ‪-‬وب ‪-‬ي‪ ،‬وت ‪-‬أام‪ Ú‬ان ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اد ا’ج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ‘ ظ‪-‬روف‬
‫وب ‪-‬وزي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذا ب ‪-‬ع ‪-‬د –ق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫ج ‪-‬ه‪-‬از اإع‪Ó-‬م آا‹ وم‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ي‪-‬دان‬ ‫أافعالهم‪ ،‬ولن تقبل ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬مسستقب‪ ،Ó‬أاي جهة أاو‬ ‫با‪Û‬لسص الشسعبي الوطني‪ ،‬حول جملة ا‪Ÿ‬شساكل طبيعية‪ ،‬ومنع حدوث أاي انز’قات من شسأانها تعك‪Ò‬‬
‫قامت بها فصسيلة اأ’بحاث للدرك‬ ‫وب‪- -‬وصس‪- -‬ل‪- -‬ة وع‪- -‬دة أاج‪- -‬ه‪- -‬زة أاخ ‪-‬رى‬ ‫ط ‪-‬رف م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬انت صس ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه أان ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ب ‪-‬اسس ‪-‬م‬ ‫العالقة ‪Ÿ‬نتسسبي ا‪Ÿ‬نظمة ‪Ã‬ختلف فئاتهم ورتبهم ا÷و العام للمدينة‪ ،‬دعما من قوات التدخل وحفظ‬
‫الوطني‪.‬‬ ‫وأاغ ‪-‬راضص أاخ ‪-‬رى‪ .‬وت ‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذه‬ ‫متقاعدي ا÷يشص وذوي ا◊قوق‪ ،‬أاو يعقد ‪Œ‬معا‬ ‫وأاصس ‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪Ó-‬ل اأ’ي‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن النظام‪ ،‬أاين ” توقيف نحو ‪ 30‬مشستبها فيه من ب‪Ú‬‬
‫جي‪.‹Ó‬ع‬ ‫العملية‪ ،‬بعد أاقل من ‪ 48‬سساعة من‬ ‫أاو ينظم مسس‪Ò‬ة باسسمها من دون ترخيصص مسسبق‬ ‫إاصسابة نحو ‪ 11‬شسرطيا بجروح متفاوتة من بينهم ا‪Ÿ‬ن‪-‬دسس‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ع‪ّ-‬م‪-‬دوا ‪fi‬اول‪-‬ة إافشس‪-‬ال التجمع‬
‫عمر عامري‬ ‫منها‪.‬‬ ‫رئيسص مصسلحة اأ’من العمومي بأامن و’ية خنشسلة‪ ،‬وإاثارة الفوضسى‪ ،‬ومقابلة التدخل السسلسص ‪Ÿ‬صسالح‬
‫ا÷زائر تنتقد بششدة وترد‪..‬‬
‫مفقود منذ ‪ 1997‬ويششتبه ‘ اغتياله على يد إارهابي‪Ú‬‬
‫تقري ـ ـر «أامنيسشـ ـتي» ح ـول حقـ ـوق الإنسشان‬
‫‘ ا÷زائـ ـر غـ ـ ـ‪ Ò‬موضشوعـ ـي‬ ‫العثور على بقايا جثة «باتريوت» من دون رأاسس أاثناء أاششغال حفر ‘ تلمسشان‬
‫تسساؤو’ت عن م‪Ó‬بسسات وفاته‪ .‬و‪ ⁄‬تسستبعد‬ ‫اهتزت‪ ‘ ،‬السساعات القليلة ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬قرية زلبون التابعة إاقليميا لبلدية بني‬
‫إاع‪-‬داد ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر وصس‪-‬ياغته مغلوطة‬ ‫ان ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دت وزارة الشس‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مصسادر «النهار» أان يكون الضسحية قد راح‬ ‫مسستار ‘ تلمسسان على واقعة مؤو‪Ÿ‬ة‪ ” ،‬فيها انتشسال بقايا جثة شسخصص‬
‫وغ‪ Ò‬م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاسسسص صسحيحة‪،‬‬ ‫بشسدة التقرير اأ’خ‪ Ò‬الصسادر عن‬ ‫ضسحية عملية اغتيال من طرف جماعات‬ ‫منزوعة الرأاسص‪ ،‬أاثناء أاشسغال حفر عميقة تخصص شسبكة أانابيب مياه الشسرب‪،‬‬
‫ح ‪-‬يث ع‪ّ-‬ب‪-‬رت ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬ن أاسس‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫منظمة العفو الدولية حول حقوق‬ ‫إاره ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ه ك ‪-‬انت ت ‪-‬نشس ‪-‬ط ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬إاب‪-‬ان‬ ‫ليقف العمال على وقائع صسادمة “ثلت ‘ العثور على بقايا جثة م‪Î‬امية‬
‫الشس‪- -‬دي ‪-‬د ح ‪-‬ي ‪-‬ال ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫اإ’نسسان ‘ ا÷زائر‪ ،‬ووصسفته بغ‪Ò‬‬ ‫سسنوات العشسرية السسوداء‪ ‘ ،‬انتظار نتائج‬ ‫وم ‪-‬ن دون رأاسص ‪Ã‬ك ‪-‬ان ا◊ف ‪-‬ر‪ ،‬وه ‪-‬ذا بضس‪-‬واح‪-‬ي ق‪-‬ري‪-‬ة زل‪-‬ب‪-‬ون‪ .‬وق‪-‬د كشس‪-‬فت‬
‫ع ‪-‬ا÷ت ب ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬وضس ‪- -‬وع ‪- -‬ي‪ .‬و‘ ب ‪- -‬ي‪- -‬ان صس‪- -‬در‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬رف ‪-‬ع‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أان ا÷ث‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود‬
‫حقوق اإ’نسسان ‘ ا÷زائر‪ ،‬وأاكدت‬ ‫أامسص‪ ،‬ع‪- -‬ن ال ‪-‬وزارة‪ ،‬أاوضس ‪-‬حت م ‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬وضص بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ن ‪-‬ه ‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن م‪Ó-‬بسس‪-‬ات‬ ‫لـ«باتريوت»‪ ‬يدعى «سص‪.‬ي‪.‬ب»‪ ،‬والذي كان ‪fi‬ل بحث من طرف ذويه منذ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه ‪-‬ا –‪Î‬م ك ‪-‬اف‪-‬ة ا‪Ÿ‬واث‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫خ‪Ó- -‬ل ‪-‬ه ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة أان‬ ‫ا◊ادثة‪.‬‬ ‫سسنة ‪ ،1997‬ومنذ ذلك ا◊‪ ⁄ Ú‬يظهر له أاثر‪ ،‬حيث ” تقييده ضسمن قائمة‬
‫ح‪.‬م‬ ‫وا‪Ÿ‬عاهدات الدولية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ” ع‪-‬ل‪-‬ى أاسس‪-‬اسسها‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫ا‪Ÿ‬فقودين‪ ،‬قبل أان تكشسف أاشسغال ا◊فر ا‪Ÿ‬ذكورة الغبار عن جثته‪ ،‬وسسط‬
‫إلحدث‬ ‫أإ’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 201٨‬ألموأفق لـ ‪ 09‬جمادى ألثانية ‪ 1٤39‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫الوزارة –ضضر أاجندة مكثفة لتعويضض الدروسض الضضائعة‬ ‫الت‪Ó‬ميذ خرجوا ‘ مسض‪Ò‬ات للمطالبة بعودة أاسضاتذتهم‬
‫إلغاء عطلة إلربيع بسسبب إضسرإب «إلكنابسست»!‬
‫^ كل إ‪Ÿ‬ؤؤسسسسات مطالبة بإابقاء أإبؤإبها مفتؤحة‬
‫^ ‪ 65‬درسسا وتعؤيضسها يؤمي إلث‪Ó‬ثاء وإلسسبت من سسابع إ‪Ÿ‬سستحي‪Ó‬ت‬
‫إألسساتذة وإلت‪Ó‬ميذ يقاطعؤن إختبارإت إلفصسل إلثا‪Ê‬‬
‫أسسّرت مصسادر حسسنة أ’ط‪Ó‬ع أن غ‪ Ò‬شسرعي‪ ،‬و’ يقوم على أسسسس‬
‫وزأرة أل‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أع ‪-‬طت شسرعية‪ ،‬مضسيفا أن ألنقابة ‪ ⁄‬تتبع‬ ‫^ مسس‪Ò‬إت طالب فيها إلت‪Ó‬ميذ بإالغاء إلختبارإت ^ إألسساتذة غ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ضسرب‪ Ú‬يتضسامنؤن مع زم‪Ó‬ئهم إ‪Ÿ‬فصسؤل‪Ú‬‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات إأ‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة أإ’ج‪-‬رأءأت أل‪Ó-‬زم‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬دخول‬ ‫قاطع‪ ،‬أأمسس‪ ،‬ألأسساتذة غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ضسرب‪ Ú‬وكذأ ألت‪Ó‬ميذ أختبارأت ألفصسل ألثا‪ ،Ê‬وهذأ تضسامنا مع ألأسساتذة‬
‫أم‪- -‬رت‪- -‬ه‪- -‬م ف‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬إاب ‪-‬ق ‪-‬اء أب ‪-‬وأب ‘ أإ’ضس‪- - - -‬رأب‪ ،‬مشس‪Ò‬أ ‘ ن‪- - - -‬فسس‬ ‫ألذين ” عزلهم من قبل وزأرة أل‪Î‬بية بسسبب ألإضسرأب ألذي أنطلق منذ ‪ 31‬جانفي أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬كما رفضس‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬ة ‘ ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة أل‪- - - -‬وقت إأ‪ ¤‬أن أب‪- - - -‬وأب أل ‪- - -‬وزأرة‬ ‫ألت‪Ó‬ميذ أ÷لوسس ‘ ألأقسسام وأإجرأء ألختبارأت مفضسل‪ Ú‬أ‪ÿ‬روج ‘ مسس‪Ò‬أت ‪Ÿ‬طالبة وزأرة أل‪Î‬بية‬
‫أل ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ع قصس ‪-‬د “درسس أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ سستبقى مفتوحة للجميع من أجل‬ ‫ألوطنية بال‪Î‬أجع عن قرأرأت عزل أأسساتذتهم‪.‬‬
‫بصس ‪-‬ف ‪-‬ة ع‪-‬ادي‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬ويضس أل‪-‬دروسس أ◊وأر‪ ،‬دأعيا أأ’سساتذة إأ‪ ¤‬عدم‬
‫ألضسائعة ‘ حال أنتهى أإ’ضسرأب ألت‪Ó‬عب ‪Ã‬صس‪ Ò‬ألت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫◊ركة أ‪Ÿ‬رور على مسستوى شسارع‬ ‫نوال زايد ‪/‬مراسضلون‬
‫أل‪-‬ذي تشس‪-‬ن‪-‬ه «أل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسست»‪ ،‬م‪-‬ؤوكدة وأنتهز أ‪Ÿ‬تحدث ألفرصسة لتوجيه‬ ‫ألشسهدأء‪.‬‬
‫‪Ó‬سس ‪-‬ات ‪-‬ذة أ‪Ÿ‬شس‪-‬رف‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أن عطلة ألربيع ملغاة بسسبب ك‪Ì‬ة ن ‪-‬دأء ل ‪ -‬أ‬ ‫خ ‪-‬رج‪ ،‬أأمسس‪ ،‬أآ’ف أل ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أإ‪¤‬‬
‫أأ’قسسام ألنهائية ‘ ألطور ألثانوي‬ ‫ألدروسس ألضسائعة‪.‬‬ ‫ت‪Ó‬ميذ يرفضسون أللتحاق‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف شس ‪-‬وأرع أل ‪-‬و’ي ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ق ‪-‬الت مصس ‪-‬ادر «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أإن وزأرة بضس‪-‬رورة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬لي بروح أ‪Ÿ‬سسؤوولية‬ ‫‪Ã‬دأرسسهم مسساندة‬ ‫غ ‪-‬رأر أ÷زأئ ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫أل‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ÷أات إأ‪ ¤‬ه‪- -‬ذأ أإ’ج‪- -‬رأء وعدم تضسييع مسستقبل ألت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫لأسساتذتهم ‘ تيارت‬ ‫رفضس ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ع‪ Ú‬أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬يان‬
‫إ’ن‪-‬ق‪-‬اذ أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن شس‪-‬ب‪-‬ح ألسس‪-‬نة و أوضس‪- -‬ح أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث أن ت‪- -‬ع‪- -‬ويضس‬ ‫رفضس‪ ،‬أأمسس‪ ،‬ع‪- - - -‬دد ك‪- - - -‬ب‪ Ò‬م ‪- - -‬ن‬ ‫وألشس‪-‬رأڤ‪-‬ة وأل‪-‬دوي‪-‬رة وأأو’د فايت‬
‫أل‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل على تعويضس كل أل‪- -‬دروسس ألضس‪- -‬ائ‪- -‬ع‪- -‬ة خ‪Ó- -‬ل أي ‪-‬ام‬ ‫أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ب‪-‬عدة موؤسسسسات تربوية‬ ‫وزرأل ‪- - - -‬دة وتسس ‪- - - -‬ال‪- - - -‬ة أ‪Ÿ‬رج‪- - - -‬ة‬
‫أل ‪- -‬دروسس ألضس ‪- -‬ائ ‪- -‬ع‪- -‬ة م‪- -‬ن ج‪- -‬رأء أإ’ضس ‪-‬رأب ‪-‬ات سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬درج‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة‬ ‫ب‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت أ’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ‪Ã‬ق‪-‬اع‪-‬د‬ ‫وأ‪Ÿ‬رأدي‪- -‬ة أج‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬از أخ‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارأت‬
‫أإضس‪-‬رأب «أل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسست»‪ ،‬أي‪-‬ن كشس‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى أج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‬ ‫أل ‪-‬درأسس ‪-‬ة‪  ‬أح ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬رأر‬ ‫أل ‪- -‬فصس ‪- -‬ل أل ‪- -‬ث ‪- -‬ا‪ Ê‬ب ‪- -‬ت ‪- -‬اأط‪ Ò‬م ‪- -‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬صس‪- - -‬در ذأت‪- - -‬ه أن أل‪- - -‬ت ‪- -‬أاخ ‪- -‬ر ‘ أمتحان ألبكالوريا‪ ،‬حيث أكد أنهم‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬زل أل ‪-‬ذي أسس ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ع‪-‬دد م‪-‬ن‬ ‫أ’أسس ‪-‬ات‪-‬ذة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪ ،Ú‬وق‪-‬رروأ‬
‫ألدروسس فاق ‪ 13‬وحدة درأسسية ‘ م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬دأرسس‬ ‫أ’أسساتذة أ‪Ÿ‬ضسرب‪ .Ú‬و أفاد شسهود‬ ‫ت ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه رسس‪-‬ال‪-‬ة أإ‪ ¤‬وزي‪-‬رة أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‪ 10‬موأد ‪ı‬تلف ألشسعب‪ ،‬أي ما خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة من أجل‬ ‫عيان لـ«ألنهار» أن ت‪Ó‬ميذ ثانوية‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة‬
‫ي‪- - -‬ع ‪- -‬ادل أك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 65‬درسس ‪- -‬ا ” تعويضس ألدروسس ألضسائعة‪ ،‬قصسد‬ ‫ألعقيد لطفي بع‪ Ú‬كرمسس رفضسوأ‬ ‫ألشس ‪-‬ارع وأأق ‪-‬دم ‪-‬وأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫أ’أغ‪- - -‬وأط‪ ،‬رأفضس‪ Ú‬أل ‪- -‬ع ‪- -‬ودة أإ‪¤‬‬ ‫أإل ‪-‬غ‪-‬اء ق‪-‬رأرأت أل‪-‬ع‪-‬زل أل‪-‬ت‪-‬ي مسست‬
‫تضس ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه إأ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة ه ‪-‬ذه ألتحضس‪ Ò‬أ÷يد ل‪Ó‬متحانات‪.‬‬ ‫ألدخول أإ‪ ¤‬ألثانوية وهم يرفعون‬ ‫مسس‪Ò‬ة ج‪-‬اب‪-‬وأ م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬دينة‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ات أل‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬رأجع‬ ‫عددأ كب‪Ò‬أ من أ’أسساتذة‪ ،‬رأفع‪Ú‬‬
‫و أكدت مصسادر من وزأرة أل‪Î‬بية‬ ‫أأ’سسطر‪.‬‬ ‫شس ‪-‬ع ‪-‬ارأت م‪-‬ن‪-‬ددة وأأخ‪-‬رى ت‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫ألشسلف وألطريق ألوطني رقم ‪19‬‬ ‫ألوزأرة عن قرأر عزل أ’أسساتذة‪.‬‬ ‫شسعارأت يوؤكدون فيها مقاطعتهم‬
‫وأضس‪- -‬اف أ‪Ÿ‬صس ‪-‬در ذأت ‪-‬ه‪ ،‬أن وزأرة ألوطنية لـ«ألنهار»‪ ،‬أن أ’إجرأءأت‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ ك‪-‬رأم‪-‬ة أ’أسس‪-‬تاذ‪ ،‬ورفضسوأ‬ ‫وأل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق رق‪-‬م ‪ 0٤‬أ‪Ÿ‬وؤدي م‪- -‬ن‬ ‫ل ‪- - -‬ل‪- - -‬درأسس‪- - -‬ة أإ‪ ¤‬غ‪- - -‬اي‪- - -‬ة ع‪- - -‬ودة‬
‫أل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رصس ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬ويضس ألصسارمة ألتي سستتخذها ألوزأرة‬ ‫مسس‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا أ’أسس‪-‬ات‪-‬ذة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪،Ú‬‬ ‫بلدية أم ألدروع أإ‪ ¤‬وسسط مدينة‬ ‫لمن تفرق مسس‪Ò‬ة‬ ‫مصسالح أ أ‬ ‫أسساتذتهم‪.‬‬
‫ألدروسس ألضسائعة أيام أإ’ضسرأبات ‘ ح ‪- -‬ق أ’أسس ‪- -‬ات ‪- -‬ذة أ‪Ÿ‬ضس ‪- -‬رب‪،Ú‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا كشس ‪-‬فت مصس ‪-‬ادر ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة أأن‬ ‫ألشسلف ثم أإ‪ ¤‬غاية مقر مديرية‬ ‫للت‪Ó‬ميذ ‘ عنابة‬ ‫وأأك ‪-‬د ب‪-‬عضس أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪Ú‬‬
‫خ‪Ó- -‬ل شس‪- -‬ه‪- -‬ر م‪- -‬ارسس وأل‪- -‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬فصس ‪-‬ل أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫أل‪- -‬وضس ‪-‬ع ع ‪-‬اشس ‪-‬ت ‪-‬ه ك ‪-‬ذلك ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫أل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬دم ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫تدخلت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصسالح أمن و’ية‬ ‫ألذين –دثت أإليهم «ألنهار» أنهم‬
‫أل‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ’ج‪-‬ل ت‪-‬دأرك م‪-‬ا ف‪-‬اتهم أ‪Ÿ‬نصسب ل ‪-‬ك ‪-‬ل أسس ‪-‬ت ‪-‬اذ مضس ‪-‬رب ’‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬دم أل ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي بسس‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫أل‪-‬دروسس أل‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م أسس‪-‬تدرأكها‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬فريق مسس‪Ò‬ة أحتجاجية‬ ‫يرفضسون رفضسا قاطعا أسستكمال‬
‫يلتحق بقاعات ألتدريسس‪ ،‬مشس‪Ò‬ة‬ ‫خ‪Ó‬ل أيام أإ’ضسرأب‪.‬‬ ‫أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان‪ ‬وألشس‪-‬ي‪-‬خ ب‪-‬وعمامة بع‪Ú‬‬ ‫وقت ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أ’أسس‪-‬ات‪-‬ذة أ’إضسرأب‬ ‫ن ‪- -‬ظ ‪- -‬م ‪- -‬ه ‪- -‬ا ت ‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ ع‪- -‬دد م‪- -‬ن‬ ‫أل ‪- -‬دروسس م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل أ’أسس‪- -‬ات‪- -‬ذة‬
‫وأوضس‪- - -‬ح أ‪Ÿ‬صس‪- - -‬در أن أإ’ضس ‪- -‬رأب أإ‪ ¤‬أن أل ‪- -‬وزأرة سس ‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬وم ب‪- -‬ه‪- -‬ذه‬ ‫أل ‪-‬ذهب وث ‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ع‪-‬دأوي أ◊ب‪-‬يب‬ ‫ع‪- -‬ن أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ط ‪-‬الب ه ‪-‬وؤ’ء‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ات أل‪Î‬ب ‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل‪-‬ف‪ ،Ú‬أل‪-‬ذي‪-‬ن ’ ‪Á‬ل‪-‬ك‪-‬ون‬
‫أل‪- -‬ذي يشس‪- -‬ن‪- -‬ه أ‪Û‬لسس أل‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي أ’إجرأءأت ‘ حال وأصسل أ’أطباء‬ ‫‪Ã‬دريسسة‪ ،‬با’إضسافة أإ‪ ¤‬ثانويتي‬ ‫أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ م ‪-‬دي‪-‬ر أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وضس‪-‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬وسس ‪- -‬ط وأل‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬وي‪ ،‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫خ‪È‬ة تسسمح لهم بتقد‪ Ë‬أ’إضسافة‬
‫نوال زايد‬ ‫للتعليم ألثانوي وألتقني «كنابسست» أ’إضسرأب‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ن ب ‪-‬رأه ‪-‬ي ‪-‬م أل ‪-‬زه ‪-‬رأء وأل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬د‬ ‫رزنامة ترأعي دروسسهم أ‪Ÿ‬تاأخرة‬ ‫أنطلقت من وسسط أ‪Ÿ‬دينة با‪Œ‬اه‬ ‫للت‪Ó‬ميذ‪.‬‬
‫لطفي بتخمارت‪ ،‬كما عرفت هذه‬ ‫ألتي يطالبون أن تسستدرك ‘ أيام‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ون‪-‬دد أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬يذ‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ة أأخ‪-‬رى‪ ،‬ع‪-‬رفت أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د‬
‫لطباء ‪Œ‬معوا أامسض ‪Ã‬سضتشضفى مصضطفى باشضا وأاعلنوا‬ ‫ا أ‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسسسس‪- - -‬ات دخ‪- - -‬ول ع‪- - -‬دد م‪- - -‬ن‬ ‫أ’أسسبوع وتفاديها ‘ أيام ألعطل‬ ‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ون ‘ أل ‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ة بسس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫من أ‪Ÿ‬وؤسسسسات أل‪Î‬بوية تضسامنا‬
‫عدم تخليهم عن ا‪Ÿ‬رضضى‬ ‫أ’أسس ‪-‬ات ‪-‬ذة ‘ أإضس ‪-‬رأب «أل‪-‬ذي‪-‬ن ‪⁄‬‬ ‫و أيام ألرأحة أ‪ÿ‬اصسة بهم‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫أ’إضس‪-‬رأب‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬نها أ’أسساتذة‬ ‫كب‪Ò‬أ ل‪Ó‬أسساتذة غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ضسرب‪ Ú‬مع‬
‫إألطباء إ‪Ÿ‬قيمؤن يتمسسكؤن ‪Ã‬طالبهم‬ ‫يضس ‪- -‬رب‪- -‬وأ سس‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ا» ك‪- -‬مسس‪- -‬ان‪- -‬دة‬
‫لزم‪Ó‬ئهم‪.‬‬
‫معاناتهم وقت مرأجعة ألدروسس‬
‫وأ◊فظ من أجل نتائج مرضسية‪.‬‬
‫على مسستوى ألوطن‪ ،‬وما قد يفرز‬
‫ع ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا م ‪- -‬ن ق‪- -‬رأرأت ’ ت‪- -‬خ‪- -‬دم‬
‫زم ‪Ó-‬ئ ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬نضس ‪-‬وي‪– Ú‬ت ل ‪-‬وأء‬
‫ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة «أل ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسست»‪ ،‬أأي‪-‬ن ق‪-‬رروأ‬
‫وإلؤزإرة تسستأانف إ◊ؤإر معهم‬ ‫ت‪Ó‬ميذ أ‪Ÿ‬غ‪ Ò‬يغلقون ألطريق‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬دي‪-‬ر أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة أسستقبل‬
‫›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن أأج‪-‬ل‬
‫مصس ‪- -‬ا◊ه ‪- -‬م‪ ،‬رأف ‪- -‬ع‪ ‘ Ú‬أل‪- -‬وقت‬
‫ن‪-‬فسس‪-‬ه ع‪-‬دة م‪-‬ط‪-‬الب أأب‪-‬رزها أإلغاء‬
‫مقاطعة أ’ختبارأت أ‪Ÿ‬قررة‪.‬‬
‫هذأ‪ ،‬وعرفت ألعديد من و’يات‬
‫›ددأ م‪- -‬ع أ’أط‪- -‬ب‪- -‬اء أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ي ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫أعتصسم‪ ،‬أمسس‪ ،‬عشسرأت أ’أطباء‬ ‫ألوطني رقم ‪ ‘ 3‬ألوأدي‬ ‫ط ‪-‬رح أ’نشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة م‪-‬ن‬ ‫أم ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬فصس‪-‬ل أل‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬وك‪-‬ذأ‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر و’ي‪-‬ة بسس‪-‬ك‪-‬رة‬
‫ب ‪-‬دأي ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬ح ‪-‬يث وأف‪-‬قت‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز أ’سس‪-‬تشس‪-‬فائي‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أ‪Ÿ‬وأف ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫ع‪-‬دم ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ت‪-‬اري‪-‬خ ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ربيع‪،‬‬ ‫خ ‪- -‬روج أل ‪- -‬ت ‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ أإ‪ ¤‬ألشس‪- -‬ارع‬
‫أل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ”‬ ‫أ÷ام ‪- -‬ع‪- -‬ي ‪Ÿ‬صس‪- -‬ط‪- -‬ف‪- -‬ى ب‪- -‬اشس‪- -‬ا‪،‬‬ ‫أأق‪- -‬دم ت‪Ó- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ع ‪-‬دة م ‪-‬وؤسسسس ‪-‬ات‬
‫تربوية با‪Ÿ‬قاطعة أ’إدأرية أ‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬ ‫أ’أسس‪- - - -‬ات ‪- - -‬ذة أأو ضس ‪- - -‬رورة وضس ‪- - -‬ع‬ ‫ب‪- -‬ا’إضس‪- -‬اف‪- -‬ة أإ‪ ¤‬م‪- -‬ط‪- -‬لب –دي ‪-‬د‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬اه ‪- -‬ر وأل ‪- -‬تضس‪- -‬ام‪- -‬ن م‪- -‬ع‬
‫ت‪- - -‬نصس‪- - -‬ي‪- - -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘ أإط ‪- -‬ار أ◊وأر‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬دم أل ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫ألعتبة‪ ،‬ومطلب عدم ألدرأسسة ‘‬ ‫أأسس‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث شسهدت ألعديد‬
‫وأل ‪-‬تشس‪-‬اور م‪-‬ع أ’أط‪-‬ب‪-‬اء أ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪Ú‬‬ ‫‪Ã‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ابل سستسستاأنف‬ ‫شس ‪-‬م‪-‬ا‹ و’ي‪-‬ة أل‪-‬وأدي‪ ،‬ي‪-‬وم أأمسس‪،‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف‪ Ú‬م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل م ‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة‬
‫على قطع ألطريق ألوطني رقم ‪3‬‬ ‫دروسسهم وعدم ألوقوع تاأخرها‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة أأي‪- -‬ام ألسس‪- -‬بت‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ب‪- -‬اشس ‪-‬رة أ◊وأر ›ددأ‪،‬‬ ‫مسس‪- - -‬اء أل‪- - -‬ي‪- - -‬وم وزأرة ألصس‪- - -‬ح ‪- -‬ة‬ ‫وأل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬وه ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ط ‪-‬الب أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬وري ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط وأل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي‬
‫ودرأسس‪- -‬ة أنشس‪- -‬غ ‪-‬ا’ت أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪،Ú‬‬ ‫وألسسكان وأإصس‪Ó‬ح أ‪Ÿ‬سستشسفيات‪،‬‬ ‫‘ ح‪- -‬رك‪- -‬ة أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪،‬‬
‫مطالب‪ Ú‬باإنهاء أ’إضسرأب وعودة‬ ‫مسس‪Ò‬ة حاشسدة لطلبة‬ ‫دف ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م حسسب ه ‪-‬ت ‪-‬اف ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م أإ‪¤‬‬ ‫ب‪-‬و’ي‪-‬ة بسس‪-‬ك‪-‬رة شس‪-‬ل‪ Ó-‬كب‪Ò‬أ بسسبب‬
‫على سسبيل أ‪Ÿ‬ثال مشساركة ‡ثلي‬ ‫أ‪Ÿ‬فاوضسات مع ‡ثلي ألتنسسيقية‬ ‫تنظيم مسس‪Ò‬تهم أ’حتجاجية‪.‬‬
‫أ’أطباء أ‪Ÿ‬قيم‪÷ ‘ Ú‬نة ألطعن‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪Ó-‬أط ‪-‬ب ‪-‬اء أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪.Ú‬‬ ‫أل‪- - -‬درأسس‪- - -‬ة أإ‪ ¤‬م‪- - -‬وؤسسسس‪- - -‬ات ‪- -‬ه ‪- -‬م‬ ‫ألثانويات بالشسارع ألرئيسسي‬ ‫دخ ‪- -‬ول أل ‪- -‬ت ‪Ó- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ذ ‘ ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫ط‪-‬ب‪-‬اء أ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون ‡ن‬ ‫و“سسك أ’أ ّ‬ ‫أل‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬وج ‪-‬ه أل‪-‬عشس‪-‬رأت‬ ‫لوأدي أرهيو ‘ غليزأن‬ ‫أحتجاجية تضسامنا مع أ’أسساتذة‬
‫منهم أإ‪ ¤‬مقر أ‪Ÿ‬قاطعة و‪fi‬اولة‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة أسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ار شس‪-‬دي‪-‬دة ع‪-‬اشستها‪،‬‬ ‫ت‪Ó‬ميذ ألبكالوريا يحتجّون أمام‬ ‫أ‪Ÿ‬فصسول‪ ،Ú‬أين رفضسوأ أ’لتحاق‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي وأ’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ت‪-‬ذك‪-‬رة‬ ‫–دثت أإليهم «ألنهار» ‪Ã‬طالبهم‬ ‫مقر مديرية أل‪Î‬بية ‘ وهرأن‬ ‫‪Ã‬ق‪- -‬اع‪- -‬د أل‪- -‬درأسس‪- -‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬أ ع ‪-‬ن‬
‫طائرة سسنويا نحو و’يات أقصسى‬ ‫أ’أسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬وؤك ‪-‬دي ‪-‬ن أن ‪-‬ه ‪-‬م ل‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬وصس‪-‬ول أإ‪ ¤‬أل‪-‬وأ‹ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دب م‪-‬ن‬ ‫أمسس‪ ،‬مصسالح أ’أمن لدأئرة وأدي‬
‫أجل نقل أنشسغالهم أإليه وألضسغط‬ ‫أرهيو‪ ،‬بعدما خرج ألعشسرأت من‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬م ب ‪-‬عضس ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ات‬ ‫رفضسهم قرأر عزل أ’أسساتذة من‬
‫أ÷ن ‪-‬وب م ‪-‬ع ألسس ‪-‬م ‪-‬اح ‪Ã‬م ‪-‬ارسس‪-‬ة‬ ‫ي‪Î‬أج‪-‬ع‪-‬وأ ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ازم‪-‬ون ع‪-‬لى‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪ Ú‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‬ ‫م ‪- -‬ن ‪- -‬اصس ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ ،‬وع ‪- -‬رفت أأغ‪- -‬لب‬
‫ألنشساط ألتكميلي‪ ،‬با’إضسافة أإ‪¤‬‬ ‫ت‪- - -‬ن‪- - -‬ظ ‪- -‬ي ‪- -‬م مسس‪Ò‬أت ووق ‪- -‬ف ‪- -‬ات‬ ‫على ألسسلطات أ‪Ÿ‬ركزية للنظر ‘‬ ‫ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ات ع‪-‬ب‪-‬د أ◊م‪-‬ي‪-‬د‬
‫مصس‪Ò‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يمي‪ ،‬ألذي أأصسبح‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ي وألشس‪-‬ه‪-‬دأء ومتقن هوأري‬ ‫شسهادة ألبكالوريا ‘ وهرأن وقفة‬ ‫أل‪- -‬ث‪- -‬ان ‪-‬وي ‪-‬ات ‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات‬
‫أم‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازأت و–ف‪-‬ي‪-‬زأت أخ‪-‬رى‪‘ ،‬‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة أإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة أل ‪-‬ظ ‪-‬ف‪-‬ر‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي‪-‬ة أأم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ألو’ية توقفا عن ألدرأسسة خ‪Ó‬ل‬
‫أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوضس ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط‬ ‫‪Ã‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أ’أسس‪-‬اسسية ألتي تصسب‬ ‫‪fi‬ل ن ‪-‬زأع ب‪ Ú‬أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ات ووزأرة‬ ‫بومدين ‘ مسس‪Ò‬ة حاشسدة وسسط‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ا‹‪ ،‬وجمع أ’حتجاج‬ ‫ألشس‪- -‬ارع أل‪- -‬رئ‪- -‬يسس‪- -‬ي ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬ ‫أل‪Î‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬رفضس ‪- -‬ا ل ‪- -‬ق ‪- -‬رأر ع ‪- -‬زل‬ ‫ألف‪Î‬ت‪ Ú‬ألصسباحية وأ‪Ÿ‬سسائية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬تبقية‪ ،‬على غرأر أإلغاء أإلزأمية‬ ‫‘ مصس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأف ‪-‬دي ‪-‬ن ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ’أسس‪- - - -‬ات‪- - - -‬ذة وت‪- - - -‬ع‪- - - -‬ويضس ‪- - -‬ه ‪- - -‬م‬
‫أ‪ÿ‬دم ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬رأك ‪-‬ز أ’سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬ون‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أ’أقسس‪-‬ام أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ية بصسفة‬ ‫أن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪fi‬ط ‪-‬ة أ◊اف‪Ó-‬ت‬
‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وأ ب ‪-‬اإق‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫أل ‪- -‬وأق ‪- -‬ع ‪- -‬ة ‘ أ‪ı‬رج أل ‪- -‬غ‪- -‬رب‪- -‬ي‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪ ،Ú‬مطالب‪ Ú‬بتحديد‬ ‫آألف ألت‪Ó‬ميذ يتظاهرون‬
‫أك‪ Ì‬أل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اط أ◊سس ‪-‬اسس ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون أن‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ق‪-‬ومون باتخاذ‬ ‫أل‪- -‬ع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة ورفضس أل ‪-‬درأسس ‪-‬ة أأث ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫لغوأط‬ ‫‘أ أ‬
‫ع‪- - -‬رفت صس‪- - -‬دأم‪- - -‬ات ك‪- - -‬ب‪Ò‬ة ب‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رضس‪-‬ى ك‪-‬ره‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وورق‪-‬ة ضس‪-‬غ‪-‬ط‬ ‫وزي ‪-‬رة أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬رأأت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة وأإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دخ ‪-‬ل‬
‫فصس‪-‬ل أأسس‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ذي‪-‬ن أن‪-‬طلقوأ‬ ‫ألشس‪- -‬رق‪- -‬ي‪ ،‬أأي‪- -‬ن ي‪- -‬ت‪- -‬وأج‪- -‬د م‪- -‬ق ‪-‬ر‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪ ،‬ح‪-‬يث رف‪-‬ع‪-‬وأ ’فتات جاء‬ ‫من جهة أخرى‪Œ ،‬مهر أمسس ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ Ú‬و‡ث‪-‬ل‪-‬ي أللجان‪ .‬يذكر‬ ‫لتحصسيل مطالبهم‪ ،‬مشس‪Ò‬ين أإ‪¤‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا «أأم‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا وأح‪-‬د‪ ..‬أأ‪Ÿ‬ن‪-‬ا وأحد‬ ‫و’ي ‪- -‬ة أ’أغ ‪- -‬وأط أآ’ف ت ‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ‬
‫أن ع‪- - -‬دد أ’أط‪- - -‬ب‪- - -‬اء أ‪Ÿ‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬م‪Ú‬‬ ‫أنهم أضسربوأ بسسبب غياب وسسائل‬ ‫‘ أل‪È‬نامج ألدرأسسي معهم‪ ،‬و’‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة أأح‪-‬م‪-‬د ب‪-‬ن بلة‪،‬‬
‫‪Á‬ك‪-‬ن أ’سس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ‘ م‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫حيث ندد أ÷ميع بقرأرأت عزل‬ ‫وك ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ي ‪-‬د وأح ‪-‬دة» ‘ أإشس‪-‬ارة أإ‪¤‬‬ ‫أل‪- -‬ط‪- -‬ور أل‪- -‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي م ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه‪ Ú‬أإ‪¤‬‬
‫أ‪Ÿ‬ضسرب‪ Ú‬يقدر بحوأ‹ ‪ 15‬ألف‬ ‫ألعمل بالدرجة أ’أو‪ ،¤‬خاصسة ‘‬ ‫رفضسهم أ’سستغناء عن أسساتذتهم‬ ‫م‪- - -‬دي‪- - -‬ري‪- - -‬ة أل‪Î‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ وق ‪- -‬ف ‪- -‬ة‬
‫ط‪- -‬ب‪- -‬يب ‘ ع‪- -‬دة أخ ‪-‬تصس ‪-‬اصس ‪-‬ات‪،‬‬ ‫أ÷ن‪-‬وب وأل‪-‬هضس‪-‬اب أل‪-‬ع‪-‬ليا‪ ،‬وعدم‬ ‫ه‪- - -‬ذأ أل‪- - -‬ت‪- - -‬وق‪- - -‬يت‪ ،‬ك‪- - -‬م ‪- -‬ا ه ‪- -‬دد‬ ‫وزأرة أل‪Î‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬ع‪- -‬دد ك‪- -‬ب‪ Ò‬م‪- -‬ن‬
‫أ‪Ù‬تجون من ألت‪Ó‬ميذ ‪Ã‬قاطعة‬ ‫أ’أسساتذة أ‪Ÿ‬ضسرب‪ ،Ú‬كما طالبوأ‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪- -‬زول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ع‪- -‬وضس‪ Ú‬ب‪- -‬اآخ ‪-‬ري ‪-‬ن‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬سس‪-‬ان‪-‬دة أأسس‪-‬ات‪-‬ذتهم‬
‫حيث تسسبب أإضسرأب هذأ ألسسلك‬ ‫وج‪-‬ود ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬دأغوجي نوعي‪،‬‬ ‫يفتقرون للخ‪È‬ة‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ضس ‪- -‬رب ‪- -‬ي‪ ،Ú‬رأف ‪- -‬ع‪’ Ú‬ف ‪- -‬ت‪- -‬ات‬
‫‘ ح ‪- -‬دوث ع ‪- -‬دة أخ ‪- -‬ت‪’Ó- -‬ت ‘‬ ‫فضس ‪ Ó- -‬ع ‪- -‬ن أإع ‪- -‬ادة أل ‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر ‘‬ ‫أ’م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال ‪⁄‬‬ ‫ب‪- -‬وج‪- -‬وب أإيصس‪- -‬ال ن‪- -‬دأئ‪- -‬ه‪- -‬م ه ‪-‬ذأ‬
‫ي‪- -‬ت‪- -‬م أإن‪- -‬ه‪- -‬اء أإضس‪- -‬رأب أ’أسس‪- -‬ات ‪-‬ذة‬ ‫للسسلطات من أجل ألضسغط على‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬رج ‪-‬وع أأسس‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م‬
‫أل ‪- - - -‬ع ‪Ó- - - -‬ج‪ ،‬سس ‪- - - -‬وأء ت‪- - - -‬ع‪- - - -‬ل‪- - - -‬ق‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون أ’أسس‪-‬اسس‪-‬ي ل‪-‬هذأ ألسسلك‪،‬‬ ‫ت‪Ó‬ميذ ألطور ألثانوي ‘‬ ‫ورفضس عزل أ’أسساتذة أ‪Ÿ‬وقف‪.Ú‬‬
‫أ’أم‪- -‬ر‪à‬وأع‪- -‬ي‪- -‬د أل‪- -‬ف ‪-‬ح ‪-‬وصس ‪-‬ات‬ ‫مشس‪Ò‬ين أإ‪ ¤‬أنهم سسيخرجون بعد‬ ‫وعودة ألدرأسسة بشسكل عادي‪ ،‬مع‬ ‫وزأرة أل‪Î‬بية لل‪Î‬أجع عن قرأرأت‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أإي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬عويضس‬ ‫فصسل أسساتذتهم‪ ،‬حسسب تعب‪Ò‬هم‪.‬‬ ‫مسس‪Ò‬ة رأجلة بالشسلف‬ ‫م‪- -‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬أج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ع أأسس ‪-‬ات ‪-‬ذة‬
‫ألطبية أو أ÷رأحة‪ ،‬وألتي أإما ”‬ ‫غ ‪-‬د أ’أرب ‪-‬ع ‪-‬اء ‘ مسس‪Ò‬ة سس ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ات أ’أغ ‪-‬وأط أأم ‪-‬ام ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة خرج‪ ،‬صسباح أمسس‪ ،‬ت‪Ó‬ميذ ألطور‬
‫ت ‪-‬اأج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا أو أإل ‪-‬غ‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا “ام‪-‬ا م‪-‬ع‬ ‫ب ‪-‬و’ي‪-‬ة قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫أل ‪-‬دروسس ورفضس سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة أ◊شس‪-‬و‬ ‫ه ‪-‬ذأ أ’ح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج أل‪-‬ط‪Ó-‬ب‪-‬ي أل‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫أ’إم ‪-‬ام أل ‪-‬غ ‪-‬زأ‹ أأق ‪-‬دم ث ‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ‘ أل‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬وي ‘ و’ي‪- -‬ة ألشس‪- -‬ل‪- -‬ف أإ‪¤‬‬
‫موأصسلة أ’إضسرأب‪.‬‬ ‫ق‪- -‬ررت وزأرة ألّصس ‪-‬ح ‪-‬ة وألسس ‪-‬ك ‪-‬ان‬ ‫ألتي قد تتبعها ألوزأرة‪‡ ،‬ا يجعل‬ ‫ألذي تشسهده وأدي أرهيو ‘ أقل‬
‫اأسضماء منور‬ ‫وأإصس‪Ó‬ح أ‪Ÿ‬سستشسفيات‪ ،‬ألتفاوضس‬ ‫نتائجهم جد متدنية‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن أأسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬تسس ‪-‬بب ‘ شس ‪-‬ل ‪-‬ل ت‪-‬ام‬ ‫نشضروا صضورا على موقع «فايسضبوك» مرفقة بشضعارات افتخار‬

‫‪ 8‬إتفاقي ـات جدي ـدة ب ـ‪ Ú‬وزإرة إلتكؤي ـن وقطاع ـات إقتصس ـادي ـة‬ ‫إألسساتذة يحتفلؤن بقرإرإت عزلهم بـ «إلزردإت»‬
‫ج‪-‬د ع‪-‬ادي‪-‬ة ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أأن‪-‬ه‪-‬ا ليسست‬ ‫نشس‪- -‬ر‪ ،‬أأمسس‪ ،‬ع‪- -‬ددأ م‪- -‬ع ‪-‬ت‪ È‬م ‪-‬ن‬
‫منه ـ ـا ›ّم ـ ـع «هيـ ـؤنـ ـدإي» ف ـي ب ـ ـاتنـ ـة‬ ‫قانونية على حد تعب‪Ò‬هم‪.‬‬
‫ياأتي هذأ‪ ‘ ،‬ألوقت ألذي دخل‬
‫أ’أسس ‪-‬ات ‪-‬ذة أ‪Ÿ‬ضس ‪-‬وي‪– Ú‬ت ل ‪-‬وأء‬
‫«أل‪- -‬ك‪- -‬ن ‪-‬ابسست» صس ‪-‬ورأ ◊ل ‪-‬وي ‪-‬ات‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات أ’ب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ن ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة‪ ،‬ق‪-‬ال‬ ‫على هامشس إأشسرأف وزير ألتكوين أ‪Ÿ‬هني‪fi ،‬مد‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه أإضس ‪-‬رأب «أل ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسست» ‪2 7‬‬ ‫ومشس‪-‬روب‪-‬ات م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ’أنوأع‬
‫رئيسس بلدية ألقصسبات صسالح بن موسسى‪ ،‬إأنها تهدف‬ ‫مباركي‪ ،‬صسبيحة أمسس‪ ،‬بو’ية باتنة على أ’نط‪Ó‬ق‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ا ب‪-‬النسسبة لـ‪ 39‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وأأك‪Ì‬‬ ‫وأ’أصس‪- -‬ن ‪-‬اف أح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اًء ب ‪-‬ق ‪-‬رأرأت‬
‫إأ‪ ¤‬ضسمان وجبات صسحية وسساخنة ونوعية للت‪Ó‬ميذ‪،‬‬ ‫ألرسسمي لدورة فيفري‪ ” ،‬إأمضساء ‪ ٨‬أتفاقيات ب‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 90‬ي‪-‬وم‪-‬ا ‘ و’ي‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬زل أل ‪-‬ت ‪-‬ي وصس‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫علما أن معظم أ‪Ÿ‬شسرف‪ Ú‬على أ‪Ÿ‬طاعم أ‪Ÿ‬درسسية‬ ‫وزأرة ألتكوين أ‪Ÿ‬هني وقطاعات خارجية ‪fl‬تلفة‪،‬‬ ‫وألبليدة‪.‬‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي “ه‪-‬د‬
‫هم ‘ أأ’صسل إأما حرأسس أو أعوأن نظافة‪‡ ،‬ا يؤوثر‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى رأسس‪-‬ه‪-‬ا أ’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÈŸ‬م‪-‬ة ب‪ Ú‬وزأرة أل‪-‬تكوين‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذأ ألصس ‪-‬دد‪ ،‬أأك ‪-‬د أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ل‪-‬فصس‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬وظ‪-‬يفة نهائيا ‘‬
‫سسلبا ‘ كل مرة على نوعية ألوجبات أ‪Ÿ‬قدمة ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي و›م‪-‬ع «ڤ‪-‬ل‪-‬وب‪-‬ال ڤ‪-‬روب» ل‪Î‬ك‪-‬يب سسيارأت‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ن‪-‬قابة‬ ‫حال وأصسلوأ أإضسرأبهم‪.‬‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ط‪-‬اع‪-‬م أ’ب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن شس‪-‬أان ه‪-‬ذه‬ ‫وشس ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات «ه‪-‬ي‪-‬ون‪-‬دأي»‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫«ألكنابسست»‪ ،‬مسسعود بوديبة‪‘ ،‬‬ ‫وق‪- -‬د ظ‪- -‬ه‪- -‬ر أ’أسس‪- -‬ات‪- -‬ذة وه ‪-‬م ‘‬
‫أ‪Ÿ‬بادرة إأذأ ” تعميمها أن تضسع حدأ لفوضسى ›ال‬ ‫م‪Î‬بصس‪ Ú‬دأخل هذأ أ‪Ÿ‬صسنع على أن تنتهي ف‪Î‬ة‬ ‫وقت سسابق‪ ،‬أن ألنقابة مسستعدة‬ ‫سس‪- -‬ع ‪-‬ادة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أأن ك ‪-‬ل‬
‫أإ’طعام أ‪Ÿ‬درسسي‪ .‬يذكر أن قطاع ألتكوين أ‪Ÿ‬هني‬ ‫أل‪Î‬بصس ب ‪-‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ب‪-‬اشس‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وأر م‪-‬ع أل‪-‬وصس‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫أأسس ‪-‬ت ‪-‬اذ –صس ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬رأر ع‪-‬زل‬
‫أسستفاد مؤوخرأ من ‪ 20‬مؤوسسسسة جديدة ع‪ È‬أل‪Î‬أب‬ ‫›م ‪-‬ع «ڤ ‪-‬ل ‪-‬وب ‪-‬ال ڤ ‪-‬روب» بصس ‪-‬دد إأنشس ‪-‬اء أك ‪-‬اد‪Á‬ي‪-‬ة‬ ‫دون أي شسرط “ليه عليها هذه‬ ‫يكون قد خطى خطوة هامة ‘‬
‫ألوطني‪ ،‬مقسسمة على ‪ 9‬معاهد وطنية متخصسصسة ‘‬ ‫لتكوين إأطارأت ‘ ميكانيك أ‪Ÿ‬ركبات حتى يتمكن‬ ‫أ’أخ‪Ò‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أن قرأرأت‬ ‫أ’إضسرأب ألذي ” شسنه‪.‬‬
‫ألتكوين أ‪Ÿ‬هني‪ ،‬و‪ ٤‬معاهد للتعليم أ‪Ÿ‬هني‪ ،‬و‪ 7‬مرأكز للتكوين أ‪Ÿ‬هني‬ ‫أ‪Ÿ‬تخرجون من أ’لتحاق ‪Ã‬ركز ألبحوث وألتطوير أ‪Ÿ‬زمع إأنشساؤوه أيضسا‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬زل أل ‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬رعت أل‪-‬وزأرة ‘‬ ‫ورف‪- -‬ع أ’أسس‪- -‬ات‪- -‬ذة أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م ‪-‬ن‬
‫وألتمه‪ ،Ú‬و‘ و’ية باتنة ” إأدرأج ‪ 9‬تخصسصسات جديدة تضساف إأ‪370 ¤‬‬ ‫‘ أأ’شسهر أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬كما ” إأمضساء أتفاقية هي أأ’و‪ ¤‬من نوعها وطنيا ب‪Ú‬‬ ‫ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أ’أسس‪-‬اتذة زأدتهم‬ ‫ألشسعارأت ألتي توؤكد موأصسلتهم‬
‫تخصسصس من بينهم ‪ ٨0‬تخصسصسا موجها لتمك‪ Ú‬ألشسباب من أ◊صسول على‬ ‫بلدية ألقصسبات ومركز ألتكوين أ‪Ÿ‬هني لدأئرة رأسس ألعيون‪‡ ،‬ا سسيسسمح‬ ‫أإرأدة وع‪- - - - -‬ز‪Á‬ة ‪Ÿ‬وأصس‪- - - - -‬ل ‪- - - -‬ة‬ ‫ل‪Ó- -‬إضس‪- -‬رأب وع‪- -‬دم م‪- -‬ب‪- -‬ا’ت‪- -‬ه‪- -‬م‬
‫سضعيد حريقة‬ ‫شسهادة تأاهيل‪.‬‬ ‫ب‪-‬تكوين ‪ 2٨‬ع‪-‬ام‪ Ó-‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ‘ ›ال أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬خ ل‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ط‪-‬اعم أ‪Ÿ‬درسسية‬ ‫نوال زايد‬ ‫أ’إضسرأب‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬رأرأت أل‪-‬ع‪-‬زل أل‪-‬ت‪-‬ي أأصس‪-‬ب‪-‬حت‬
‫‪5‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1٤39‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫رئيسس قسسم الصسيانة ‘ ا÷وية ا÷زائرية تقدم بطلب‬ ‫بعدما كانت البلديات تشس‪Î‬ط عليهم تقد‪ Ë‬عقود ا‪Ÿ‬لكية‬
‫لتوظيفهم ومديرة ا‪Ÿ‬وارد البشسرية وافقت‬
‫بالوثائق‪« ..‬طو‹» وّ‚ار أا‪Ÿ‬نيوم لتصسليح طائرات «البايلك»!‬
‫^ تقنيون –صسلوا على شسهادات جمعيات من ا◊راشس وآاخرون ” توظيفهم من دون شسهادات‬
‫مقررات اسستفادة فقط‪Ÿ ..‬نـح رخـصس البن ـاء‬
‫للمسستفيدي ـن م ـن السسك ـن الريف ـي‬
‫^ حاملو شسهادات ‘ ميكانيك «الكاميونات» و«ديكوراتور» ضسمن القائمة‬
‫غريبة أ’ن الششهادات‬ ‫–صش ‪-‬لت ‪ $‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ح ‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وث ‪-‬ائ ‪-‬ق رسش ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬كشش‪-‬ف‬
‫أاصش‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ’ ع‪Ó-‬قة‬ ‫أاسشماء اأ’ششخاصس الذين‬
‫ل ‪- - -‬ه ‪- - -‬ا بصش ‪- - -‬ي‪- - -‬ان‪- - -‬ة‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رات‪ ،‬حيث ”‬
‫” ت ‪-‬وظ ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م ‪Ã‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫الصش ‪- -‬ي ‪- -‬ان ‪- -‬ة وتصش ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ح‬
‫^ أاغلب ا‪Ÿ‬سستفيدين ‪Á‬لكون عقودا عرفية والقرار جاء للتخفيف عنهم‬
‫ت ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف أاشش ‪-‬خ‪-‬اصس‬ ‫الطائرات التابعة لششركة‬ ‫سسيتمكن ا‪Ÿ‬سستفيدون من السسكن الريفي ع‪ È‬بلديات الوطن‪ ،‬من ا◊صسول على رخصص البناء التي “نحها ا‪Ÿ‬صسالح‬
‫لديهم ششهادة ‪Œ‬هيز‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪- - - - - -‬وط ا÷وي ‪- - - - -‬ة‬ ‫التقنية ‘ البلدية من دون تقد‪ Ë‬عقد ا‪Ÿ‬لكية‪ ،‬حيث ‪Á‬كن لهم ا’كتفاء ‪Ã‬قررات ا’سستفادة من هذه الصسيغة‬
‫وت ‪- -‬أاث ‪- -‬يث وشش ‪- -‬ه‪- -‬ادة‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬حائزين على‬ ‫السسكنية لتسسليم هذه الرخصص للتخفيف عن ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وتسسهيل عملية الشسروع ‘ اإ‚از مسساكنهم‪.‬‬
‫«ده‪- - -‬ان» وشش ‪- -‬ه ‪- -‬ادة‬ ‫ششهادات ’ ع‪Ó‬قة لها ’‬ ‫اأي ‪-‬ام ع ‪-‬ن ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬رح ‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ه‬ ‫زايدي اأفتيسس‬
‫«ح‪- -‬دادة « وشش‪- -‬ه‪- -‬ادة‬ ‫م ‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د و’ م‪-‬ن ق‪-‬ريب‬ ‫ب‪È‬ن‪- -‬ام‪- -‬ج ا‪Ÿ‬سش‪- -‬اع‪- -‬دة ا‪ı‬صشصس‬
‫بتصشليح هذا النوع من وسشائل النقل «◊ام» وم‪- -‬ط ‪-‬ال وده ‪-‬ن السش ‪-‬ي ‪-‬ارات‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ل ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬و‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ت‪- -‬ط ‪-‬لب ع ‪-‬ن ‪-‬د ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات وشش‪-‬ه‪-‬ادة ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائي سشيارات وششهادة‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى روؤسش‪-‬اء ال‪-‬ب‪-‬لديات تعليمة من‬
‫السش ‪-‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال ‪-‬و’ة ت‪-‬اأم‪-‬ره‪-‬م بضش‪-‬رورة ا’ك‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء‬
‫ا‪ÎÙ‬مة ششهادة تأاهيل عالية من صشيانة الششاحنات وششهادة ميكانيك‬ ‫مسشتوى البطاقية الوطنية للسشكن‪،‬‬
‫أاج‪- - -‬ل ضش‪- - -‬م‪- - -‬ان أام‪- - -‬ن وسش‪Ó- - -‬م‪- - -‬ة سشيارات متحصشل عليها من جمعية‬ ‫‪Ã‬ق ‪-‬ررات ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن السش‪-‬ك‪-‬ن‬
‫ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬نهائية اإ‪¤‬‬ ‫الريفي‪ ‬لتسشليم رخصس البناء‪ ،‬وذلك‬
‫ا◊راشس‪ ،‬وشش‪- - - -‬ه‪- - - -‬ادة «تسش‪- - - -‬خ‪»Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشافرين‪.‬‬ ‫ال ‪-‬وا‹ ب ‪-‬غ ‪-‬رضس ا‪Ÿ‬صش‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫بعث‪ ،‬سشعيد بولعواد‪ ،‬بصشفته رئيسس وشش‪-‬ه‪-‬ادة تشش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬م السشيارات وششهادة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يف عن ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وتسشهيل‬

‫تصســـوير ‪ :‬عما‹ خ‪ Ò‬الدين‬


‫و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة اإ‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫عملية الششروع ‘ اإ‚از مسشاكنهم‪.‬‬
‫قسش ‪-‬م صش ‪-‬ي ‪-‬ان‪-‬ة وتصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح ال‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رات ‚ارة أا‪Ÿ‬ن ‪-‬ي ‪-‬وم وشش‪-‬ه‪-‬ادة ت‪-‬رصش‪-‬يصس‪،‬‬ ‫الوكالة ا’إقليمية التابعة للصشندوق‬
‫با‪Ÿ‬ديرية العامة لششركة ا‪ÿ‬طوط وه ‪-‬ن ‪-‬اك م ‪-‬ن ” ت ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ه م‪-‬ن دون‬ ‫واأل‪-‬زمت ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية التابعة‬
‫الوطني للسشكن‪ ،‬الذي يقوم باإعداد‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ل‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م رخصش‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫ا÷وي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬راسش ‪-‬ل ‪-‬ة إا‪ ¤‬ششهادة‪.‬‬ ‫مقررات منح ا‪Ÿ‬سشاعدة ا‪Ÿ‬باششرة‬
‫م‪- -‬دي‪- -‬رة ا‪Ÿ‬وارد ال ‪-‬بشش ‪-‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬ن ‪-‬فسس وب‪-‬ا’سش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اد إا‪ ¤‬ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق دائ‪-‬ما التي‬ ‫ب‪- - -‬ا’ك‪- - -‬ت ‪- -‬ف ‪- -‬اء ف ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪Ã‬ق ‪- -‬ررات‬
‫التي تسشلم ‘ ا’أخ‪ Ò‬للمسشتفيدين‪.‬‬ ‫ا’سش‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ادة ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اك ‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬ع‪-‬اشش‪-‬ر من ششهر ت‪- -‬كشش‪- -‬ف اسش‪- -‬م ول‪- -‬قب ك ‪-‬ل م ‪-‬وظ ‪-‬ف‬ ‫ويتضشمن دف‪ Î‬الششروط النموذجي‬
‫ماي ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬يطالبها من خ‪Ó‬لها والششهادة ا◊اصشل عليها من مراكز‬ ‫الريفية‪ ،‬وذلك لتسشهيل ا’إجراءات‬
‫–ديد حقوق وواجبات ا‪Ÿ‬سشتفيد‬ ‫وزوج ‪-‬ه‪ ،‬وث‪-‬ائ‪-‬ق اإث‪-‬ب‪-‬ات ا‪Ÿ‬داخ‪-‬ي‪-‬ل‪،‬‬ ‫النششاط ‘ الوسشط الريفي‪ .‬ويلزم‬ ‫اأمام ا‪Ÿ‬سشتفيدين من هذه الصشيغة‬
‫ا‪Ÿ‬صشادقة على ششهادات ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬فإان مديرية‬ ‫من ا‪Ÿ‬سشاعدة ا‪Ÿ‬باششرة ا‪Ÿ‬منوحة‬ ‫وك ‪-‬ذا وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬ث ‪-‬بت ا’إق‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬رار ال‪- -‬وزاري ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن‬
‫ا÷دد بالقسشم‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬راسشلة التي ا‪Ÿ‬وارد البششرية كانت قد ردت على‬ ‫واأيضشا السشماح لهم ‪Ã‬باششرة عملية‬
‫من الدولة للسشكن الريفي ‪ 8‬مواد‬ ‫خ ‪-‬مسس سش ‪-‬ن‪-‬وات ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ووث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬اح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬واصش‪- -‬ف‪- -‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫اإ‚از مسش‪- -‬اك‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا‬
‫ك ‪-‬انت تصش ‪-‬ن ‪-‬ف ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ي الشش‪-‬غ‪-‬ل ع‪ È‬رئ‪- -‬يسس قسش‪- -‬م الصش‪- -‬ي‪- -‬ان ‪-‬ة وتصش ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ح‬ ‫اأسش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ك‪-‬يفيات تنفيذ‬ ‫اأخ ‪-‬رى ت ‪-‬ث‪-‬بت ‡ارسش‪-‬ة ال‪-‬نشش‪-‬اط ‘‬ ‫ل ‪-‬لسش‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي ا‪Ù‬ددة ‘ دف‪Î‬‬
‫ث ‪Ó-‬ث م ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات‪ ،‬ح ‪-‬يث تضش ‪-‬م‪-‬نت الطائرات على طلب ا‪Ÿ‬وافقة على‬ ‫ك‪-‬انت تشش‪Î‬ط ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬عقد‬
‫ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬روع السش ‪- -‬ك ‪- -‬ن ‪- -‬ي م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ب‪- -‬ل‬ ‫الوسشط الريفي‪.‬‬ ‫الشش ‪-‬روط ال ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬وذج‪-‬ي ا‪Ÿ‬رف‪-‬ق ب‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬لكية لطلب رخصشة البناء‪.‬‬
‫اأ’و‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ح ‪-‬وزون ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ادق ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ه‪-‬ادات ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سش‪-‬اع‪-‬دة‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫وي‪- -‬ت‪- -‬ع‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Û‬لسس الشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫ح ‪- - - - -‬يث يشش‪Î‬ط اإرف‪- - - - -‬اق ط‪- - - - -‬لب‬
‫على ششهادات أاصشلية أاودعوها عند ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل‪ ،‬وذلك ب ‪- -‬ت‪- -‬اري‪- -‬خ ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪Ê‬‬ ‫ول‪Ó- -‬إشش‪- -‬ارة‪ ،‬ف‪- -‬اإن م ‪-‬ن ب‪ Ú‬شش ‪-‬روط‬
‫الشش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات وال‪-‬واج‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ية‬ ‫ال‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي اإرسش ‪-‬ال ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫ا’سش‪- - -‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬ادة م‪- - -‬ن ا‪Ÿ‬سش‪- - -‬اع‪- - -‬دة‬ ‫ا◊صشول على ا‪Ÿ‬سشاعدة ا‪Ÿ‬باششرة‬
‫ط‪-‬لب ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية يتوفرون والعششرين من ششهر ماي من نفسس‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬رخصش‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اع ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اشش‪-‬رة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وف‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬اشش‪- -‬رة‪Ã ،‬ل‪- -‬ف اإداري يشش‪- -‬م ‪-‬ل‬
‫على ششهادات ‪fl‬تلفة عن تلك التي السش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ؤوك‪-‬د ل‪-‬ه ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا أان‪-‬ه “ت‬ ‫ا‪Ÿ‬منوحة من الدولة لبناء مسشكن‬
‫البناء‪ ،‬والتي ينبغي على ا‪Ÿ‬سشتفيد‬ ‫للششروط وكذا ملفاتهم اإ‪ ¤‬مديرية‬ ‫اأسش‪- -‬اسش‪- -‬ا مسش‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬رج م ‪-‬ن شش ‪-‬ه ‪-‬ادة‬ ‫ري ‪- -‬ف ‪- -‬ي‪ ،‬ا’إق ‪- -‬ام ‪- -‬ة ‪Ÿ‬دة ت‪- -‬ف‪- -‬وق ‪5‬‬
‫أاودع ‪-‬وه ‪-‬ا ي‪-‬وم ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 61‬شش‪-‬ه‪-‬ادة موظف‬

‫مسس ـاك ـن ‪ LLP‬للك ـراء بـ ـ‪ 10‬آالف و‪ 25‬أال ـف دينـ ـ ـ ـار‬


‫تقد‪Á‬ها ‘ طلبه ا’أول للدفع‪.‬‬ ‫السشكن للو’ية ‘ اآجال ’ تتعدى ‪8‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬د رقم ‪ 12‬لطالب ا‪Ÿ‬سشاعدة‬ ‫سش‪- -‬ن‪- -‬وات ‘ ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة و‡ارسش ‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬وظ ‪- -‬ف‪ ⁄ Ú‬ي ‪- -‬ودع ‪- -‬وا شش‪- -‬ه‪- -‬ادات سش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬حق بالقسشم و ‪ 2٤‬آاخ‪-‬ر بصش‪-‬دد‬
‫الدراسشة وا‪Ÿ‬وافقة‪ ،‬حسشبما تكششف‬ ‫أاصشلية‪.‬‬ ‫ليجار ويأامر البنوك بتمويل ا‪Ÿ‬رق‪Ú‬‬
‫أاويحيى وافق أامسس وبشسكل نهائي على صسيغة ا إ‬
‫وحسشب ال ‪-‬وث ‪-‬ائ ‪-‬ق ال ‪-‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬ن ‪-‬ه ال ‪-‬وث ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫–صش ‪- -‬لت ع ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ‪ ،$‬ف‪- -‬إان مديرية ا‪Ÿ‬وارد البششرية‪.‬‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة اإ’سش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لموظف‪ Ú‬كانت‬
‫لدماج‬ ‫قال إان فاتورة اسست‪Ò‬ادها سستنخفضس بوصسول نسسبة ا إ‬ ‫^ الدولة سستدعم سسعر الكراء و–ديده يكون بالتفاق ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬رقي والوزارة ^ األرضس باطل للمرق‪ Ú‬و«كوطة» إل‚از مسساكن و‪Ófi‬ت للبيع بأاسسعار حرة‬
‫إا‪ 40 ¤‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ..‬مسستشسار وزير الصسناعة‪:‬‬
‫’حقا قد حدد ما ب‪ Ú‬مليون ومليون‪ Ú‬وخمسشمائة‬ ‫ا‪ÿ‬واصس مع “ويل يكون من طرف كافة البنوك‬ ‫واف‪-‬ق ال‪-‬وزي‪-‬ر اأ’ول‪ ،‬أاح‪-‬م‪-‬د أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‪ ،‬وبشش‪-‬كل نهائي‬
‫«ارتفاع أاسسعار السسيارات ا‪Ÿ‬ركبة راجع ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬السس‪Ó‬مة!»‬ ‫أالف سشنتيم حتى يكون ‘ متناول ا÷ميع‪ ،‬ليتم بعد‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ال‪-‬ق‪-‬رضس الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ا÷زائري‬ ‫على الصشيغة السشكنية ا÷ديدة التي اق‪Î‬حتها وزارة‬
‫ذلك وضشع حد نهائي للمضشاربة ‘ اأ’سشعار‪ ،‬والتي‬ ‫وبنك ا÷زائر ا‪ÿ‬ارجي والصشندوق الوطني للتوف‪Ò‬‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ن وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران وا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ السش‪-‬كن‬
‫^ صسدور مرسسوم وزاري جديد يشسجع نشساطات ا‪Ÿ‬ناولة ‘ ›ال تصسنيع السسيارات‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬غت ذروت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ اآ’ون ‪-‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫وا’حتياط «كناب» وغ‪Ò‬ها‪ ،‬مقابل تنازل الدولة عن‬ ‫اإ’يجاري ال‪Î‬قوي التي سشتؤوجر لفائدة ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫ا’سش‪- -‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار ‘ ا÷زائ ‪-‬ر‪ ‬وإاق ‪-‬ام ‪-‬ة‬ ‫ق‪- -‬ال مسش‪- -‬تشش‪- -‬ار وزي‪- -‬ر الصش‪- -‬ن‪- -‬اع ‪-‬ة‬ ‫السشكنية التي أا‚زتها السشلطات‪.‬‬ ‫اأ’رضس ب ‪-‬ا‪Û‬ان‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي سش ‪-‬يشش ‪-‬ي ‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا صش‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬أاسش‪-‬ع‪-‬ار ت‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ي‪-‬ة ’ ت‪-‬ت‪-‬عدى ا‪ÿ‬مسشة وعششرين أالف‬
‫مصش‪-‬ان‪-‬ع ل‪-‬ت‪-‬أام‪ Ú‬ح‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ات مصش‪-‬ان‪-‬ع‬ ‫وا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬عبد الكر‪ Ë‬مصشطفى‪،‬‬ ‫ومن ا‪Ÿ‬رتقب أان يتم إا‚از هذه ا‪Ÿ‬سشاكن ع‪٤8 È‬‬ ‫سش ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪ ،Ú‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬لك سش‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ذك‪-‬ر وأاخ‪-‬رى ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫دينار‪ .‬وقالت مصشادر حكومية إانه وخ‪Ó‬ل ا’جتماع‬
‫السش‪- -‬ي‪- -‬ارات م‪- -‬ن دون ال‪- -‬ل ‪-‬ج ‪-‬وء إا‪¤‬‬ ‫إان ف ‪- -‬ات ‪- -‬ورة اسش ‪- -‬ت‪Ò‬اد السش‪- -‬ي‪- -‬ارات‬ ‫و’ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ك‪-‬ون ف‪-‬ي‪-‬ه سش‪-‬ع‪-‬ر ال‪-‬ك‪-‬راء ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نظر إا‪¤‬‬ ‫بصشيغة ال‪Î‬قوي يتم بيعها من طرف ا‪Ÿ‬رقي بسشعر‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‪ ،‬أامسس‪ ،‬ب‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ة رئ‪-‬يسس ا÷ه‪-‬از ال‪-‬تنفيذي‪،‬‬

‫صش‪-‬ي‪-‬غة ‪ LLP‬ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ه‪-‬ة ل‪ -‬أ‬


‫ا’سش ‪- - -‬ت‪Ò‬اد‪ ،‬م ‪- - -‬ؤوك ‪- - -‬دا أان ب‪- - -‬عضس‬ ‫وأاجزاء تركيبها سشتنخفضس ‪Ã‬جرد‬ ‫خصشوصشيات كل منطقة‪.‬‬ ‫حر‪ ،‬والششأان نفسشه بالنسشبة للمح‪Ó‬ت التجارية‪ ،‬أاما‬ ‫أاح ‪-‬م ‪-‬د أاوي ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ى‪ ،‬ب‪-‬حضش‪-‬ور وزي‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع وم‪-‬دي‪-‬ري‬
‫مصش‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ي السش‪-‬ي‪-‬ارات ال‪-‬ذين باششروا‬ ‫وصش ‪- -‬ول نسش ‪- -‬ب ‪- -‬ة إادم ‪- -‬اج ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج‬ ‫وحسشب م‪- -‬راج‪- -‬ع «ال‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» دائ ‪-‬م ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ي حضش ‪-‬رت‬ ‫‪Ó‬شش‪-‬خ‪-‬اصس ال‪-‬راغ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬وك‪ ،‬أاع‪-‬ط‪-‬ى أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى الضش‪-‬وء اأ’خضش‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬وزارة‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ال‪Î‬ك‪-‬يب ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الوطني ‘ عملية تركيبها إا‪٤0 ¤‬‬ ‫ا’جتماع‪ ،‬فإان الوزير اأ’ول‪ ،‬أاحمد أاويحيى‪ ،‬قد أابدى‬ ‫اإ’يجار‪ ،‬فإان السشعر سشيكون ‪Ã‬وجب اتفاق مسشبق ما‬ ‫الوصشية ‡ثلة ‘ السشكن والعمران وا‪Ÿ‬دينة من أاجل‬

‫اإ’ي‪- -‬ج ‪-‬اري ال‪Î‬ق ‪-‬وي ‪ ،LLP‬ح ‪-‬يث أاق ‪-‬ر أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‬
‫إاق ‪-‬ن ‪-‬اع ‡ون ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ب‪-‬ا’سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘‬ ‫م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬ان ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬اضس‬ ‫صشراحة خ‪Ó‬ل ا’جتماع اسشتعداد حكومته للتخلي‬ ‫ب‪ Ú‬ا◊كومة وا‪Ÿ‬رقي‪ ،‬كما سشيكون مدعما بنسشبة‬ ‫ا’ن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‘ إا‚از ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع السش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة بصش‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة‬
‫ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا سشوقا واعدة‬ ‫فاتورة اسشت‪Ò‬اد السشيارات وأاجزاء‬ ‫تدريجيا عن إا‚از ا‪Ÿ‬سشاكن ونصشب اهتماماها ‘‬ ‫معينة من عند الدولة‪ ،‬حيث أاششارت مراجع «النهار»‬
‫ب‪-‬إان‪-‬تاج ‪ 500‬أال ‪-‬ف سش ‪-‬ي ‪-‬ارة ‘ آاف‪-‬اق‬ ‫ال‪Î‬ك ‪-‬يب إا‪ ¤‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬اري دو’ر خ‪Ó-‬ل‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫ششؤوون أاخرى‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬أان السشعر ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح ‘ انتظار الفصشل النهائي فيه‬ ‫بضشرورة منح ا‪Ÿ‬ششاريع لفائدة ا‪Ÿ‬رق‪ Ú‬العقاري‪Ú‬‬
‫‪ ،2021‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬م إام ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ ،2017‬ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬انت ت‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ز الـ ‪7.5‬‬
‫التصشدير‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان مسشؤوو‹‬ ‫مليار دو’ر خ‪Ó‬ل ‪ ،2012‬وقال إان‬ ‫مديرية الغابات تدافع عنه ومصسالح بلدية يسسر رفعت تقريرا ضسده من دون رد‬
‫مصش ‪-‬ن ‪-‬ع «ف‪-‬ولسش‪-‬ف‪-‬اك‪-‬ن» اسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وا‬
‫خ‪Ó‬ل هذا اأ’سشبوع بعضس مصشنعي‬
‫ا‪Ÿ‬عدات وقدموا لهم كل تفاصشيل‬
‫أاسش ‪- -‬ع‪- -‬ار السش‪- -‬ي‪- -‬ارات ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ة ‘‬
‫ا÷زائر أاقل من تلك ا‪Ÿ‬سشتوردة‪.‬‬
‫وق ‪-‬ال‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪ Ë‬مصش ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ى‪،‬‬
‫مسستثمر يبيد ‪ 10‬هكتارات من الغابات ‘ بومرداسس –ت أانظار الوا‹!‬
‫وإام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ا’سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار با÷زائر‪،‬‬ ‫أامسس‪ ،‬إان ا÷زائر سشتتجه تدريجيا‬ ‫^ رئيسس بلدية يسسر‪« :‬راسسلنا الوا‹ ومديرية الغابات وا‪Ÿ‬سستثمر رفع ضسدنا دعوى قضسائية»‬
‫فضش‪ Ó‬عن مصشنع‪ Ú‬وّقعوا عقودا‬ ‫ن‪- -‬ح‪- -‬و تصش‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ع السش ‪-‬ي ‪-‬ارات ول ‪-‬يسس‬ ‫اأ’ششجار وإات‪Ó‬ف النباتات‪.‬‬ ‫ت ‪-‬كشش ‪-‬ف وث ‪-‬ائ ‪-‬ق رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وصش ‪-‬ور ف ‪-‬وت ‪-‬وغ ‪-‬راف ‪-‬ي‪-‬ة ل‪- - -‬غ‪- - -‬رسس وت‪- - -‬ط‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬م ال ‪- -‬زي ‪- -‬زف ‪- -‬ون لصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬
‫إ’نتاج قطاع غيار السشيارات‪.‬‬ ‫ا’كتفاء ب‪Î‬كيبها‪ ،‬مضشيفا أان بعضس‬ ‫و‘ سشياق ذي صشلة وحسشب ‪fi‬ضشر ا‪Ÿ‬عاينة الذي‬ ‫وفيدويوهات –صشلت «النهار» على نسشخ منها‪ ،‬ا‪Ÿ‬دعو‪« ‬ع‪.‬صس»‪– ،‬وز «النهار» على نسشخة منه‪،‬‬
‫وأاوضش‪- - - -‬ح ا‪Ÿ‬سش‪- - - -‬تشش‪- - - -‬ار ب ‪- - -‬وزارة‬ ‫أاج ‪-‬زاء السش ‪-‬ي ‪-‬ارات اأ’سش ‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫أاج ‪-‬راه ا‪Ù‬ضش ‪-‬ر ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ‪-‬ي «ب‪.‬سس»‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫عن جر‪Á‬ة ‘ حق الطبيعة بعد تخريب ما يقارب وذلك ‪Ã‬نطقة جعونة بيسشر و‪Ã‬سشاحة تقدر بـ ‪10‬‬
‫الصش‪- -‬ن‪- -‬اع ‪-‬ة‪ ،‬أان ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة مصش ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫اسش ‪-‬ت‪Ò‬اده ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ي‪È‬ر ارت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫اأ’مر الصشادر عن رئيسشة ‪fi‬كم برج منايل‪ ،‬يوم‬ ‫‪ 10‬هكتارات من مسشاحة غابية ببلدية يسشر ‘ ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ارات‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬نصس ال ‪-‬دف‪ Î‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫السش‪-‬ي‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ي ضشمت ‪ 5‬مصشنع‪Ú‬‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬ات‪- -‬ورة‪ ،‬حسش‪- -‬ب‪- -‬ه‪ ،‬واسش ‪-‬تشش ‪-‬ه ‪-‬د‬ ‫‪ 29‬ج‪-‬ان‪-‬في ‪  ،2018‬وال ‪-‬ق ‪-‬اضش‪-‬ي ب‪-‬ا’ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال رف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫و’ية بومرداسس‪ ،‬حيث تقع ا‪Ÿ‬سشاحة الغابية ‪fi‬ل التنظيف وتهيئة اأ’رضس واختيار زراعات تت‪Ó‬ئم‬
‫ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ⁄ ،‬تسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن ب‪-‬اقي ا‪Ÿ‬صشنع‪Ú‬‬ ‫‪Ã‬صش ‪-‬ن‪-‬ع «رون‪-‬و» ال‪-‬ذي وصش‪-‬لت ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬الب وم‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة أاشش‪-‬غ‪-‬ال ا◊ف‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه‬ ‫التخريب ‪-‬حسشبما تكششف عنه الوثائق والصشورة م‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إازال‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬طاء النباتي‬
‫وإا‪‰‬ا ك‪- -‬انت ت‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ‪Ã‬صش‪- -‬ن ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫نسشبة إادماج ا‪Ÿ‬نتوج الوطني إا‪30 ¤‬‬ ‫وبتاريخ ‪ 30‬جانفي‪ ” ،‬التنقل إا‪ ¤‬قطعة اأ’رضس‬ ‫وا‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ب‪-‬ح‪-‬وزة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ -‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬سشمى تكون ‪fi‬دودة ‡ثلة ‘‪ ‬نزع اأ’عششاب ا‪Ÿ‬ضشرة‬
‫السش‪-‬ي‪-‬ارات السش‪-‬ي‪-‬احية فقط وبعضس‬ ‫من ا‪Ÿ‬ئة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة وت ‪-‬ب‪ Ú‬أان ‪-‬ه ق ‪-‬د ” الشش ‪-‬روع ‘ أاشش ‪-‬غ ‪-‬ال‬ ‫جعونة ‘ بلدية يسشر بو’ية بومرداسس‪ ‘ ،‬إاطار «النكشس» وتخصشيب اأ’رضس واسشتعمال اأ’سشمدة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫وبلغة اأ’رقام‪ ،‬كششف ا‪Ÿ‬تحدث أان‬ ‫التوطئة بواسشطة جرارين كب‪Ò‬ين‪ ،‬حيث ” قطع‬ ‫ع ‪- -‬ق ‪- -‬د‪  ‬ت ‪- -‬أاج‪ Ò‬اأ’راضش‪- -‬ي ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة –ت رق‪- -‬م كما ينصس دف‪ Î‬الششروط على أان اسشتعمال ششبكة‬
‫ا÷دي‪- -‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ضش ‪-‬مت ح ‪-‬وا‹ ‪٤0‬‬ ‫ف‪- -‬ات‪- -‬ورة اسش‪- -‬ت‪Ò‬اد اأ’ج‪- -‬زاء ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫عدد معت‪ È‬من اأ’ششجار الغابية الكب‪Ò‬ة وإات‪Ó‬ف‬ ‫‪ ،05/2017‬حيث ” تخريب هذه ا‪Ÿ‬سشاحة بششكل البنية التحتية على غرار الطرقات وا‪Ÿ‬سشالك يتم‬
‫ُمصشنعا تتضشمن تصشنيع الششاحنات‬ ‫ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل ‘ ت ‪- -‬رك ‪- -‬يب السش ‪- -‬ي‪- -‬ارات‬ ‫الغطاء النباتي جراء هذه اأ’ششغال‪.‬‬ ‫كب‪ Ò‬من دون –رك ا÷هات الوصشية‪ ،‬وذلك عن بعد ا◊صشول على ترخيصس من مديرية الغابات‪،‬‬
‫وال‪- -‬دراج ‪-‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا أان‬ ‫ولواحقها بلغت خ‪Ó‬ل ‪ 2017‬حوا‹‬ ‫ك ‪- -‬م ‪- -‬ا –وز ‪ $‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ى نسش‪- -‬خ م‪- -‬ن الصش‪- -‬ور‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ق‪-‬ط‪-‬ع اأ’شش‪-‬ج‪-‬ار وإات‪Ó-‬ف ال‪-‬غ‪-‬ط‪-‬اء ال‪-‬نباتي‪ ،‬كما أان مديرية الغابات هي من تششرف على فتح‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬يسشت ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وسش‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ل‬ ‫‪ 1.6‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دو’ر‪ ،‬مضش ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أان ‪-‬ه‬ ‫ال‪- -‬ف ‪-‬وت ‪-‬وغ ‪-‬راف ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ù‬ضش ‪-‬ر‬ ‫وهو ما يؤوكده ‪fi‬ضشر ا‪Ÿ‬عاينة من قبل ا‪Ù‬ضشر ا‪Ÿ‬سشالك‪ ،‬ششريطة اأن يدفع أاتعابها ا‪Ÿ‬سشتفيد ‘‬
‫م ‪- -‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬وح‪- -‬ة ‘ ظ‪- -‬ل اح‪Î‬ام دف‪Î‬‬ ‫باسشتثناء مصشنع «رونو» الذي ينتج‬ ‫القضشائي‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن فيديوهات مسشجلة تثبت‬ ‫ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ال ‪-‬ذي ع ‪-‬اي‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ر م‪-‬ن رئ‪-‬يسس إاط ‪-‬ار م ‪-‬ق ‪-‬اي ‪-‬يسس ت ‪-‬ق ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ول ب‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا‪Û‬ال‬
‫الششروط ا÷ديد‪.‬‬ ‫حوا‹ ‪ 60‬أالف سشيارة‪ ،‬فإان مصشانع‬ ‫م ‪-‬ا ن ‪-‬ت ‪-‬ج ع ‪-‬ن اأشش‪-‬غ‪-‬ال ا◊ف‪-‬ر ا‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫الف‪Ó‬حي للحفاظ على ا‪Ù‬يط‪ ،‬كما أان عملية‬ ‫ا‪Ù‬كمة‪.‬‬
‫وبشش‪- - -‬أان نسش‪- - -‬ب‪- - -‬ة اإ’دم‪- - -‬اج‪ ،‬ق‪- - -‬ال‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬ارات ا÷دي ‪-‬دة ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫ا’أرضس‪.‬‬ ‫وحسشب دف‪ Î‬الشش‪- - -‬روط ا‪ÿ‬اصس ب‪- - -‬ت ‪- -‬أاج‪ Ò‬أارضس اسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل اأ’رضس “ن‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أاي ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‬
‫ا‪Ÿ‬تحدث إان دف‪ Î‬الششروط واضشح‬ ‫اسش ‪-‬ت‪Ò‬اد أاج ‪-‬زاء ه ‪-‬ام ‪-‬ة ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ويحدد نسشبة إادماج بـ ‪ 15‬من ا‪Ÿ‬ئة‬ ‫ال‪Î‬كيب‪ .‬‬ ‫علي شستا‪ ..‬رئيسس بلدية يسسر لـ ‪:$‬‬
‫‘ الث‪Ó‬ث سشنوات اأ’و‪ ،¤‬على أان‬ ‫وب‪- -‬رر ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬دث ارت ‪-‬ف ‪-‬اع أاسش ‪-‬ع ‪-‬ار‬
‫ت ‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع م‪-‬اب‪ ٤0 Ú‬و‪ 60‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‬ ‫السش‪- -‬ي‪- -‬ارات ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ة ‘ ا÷زائ ‪-‬ر‬ ‫«راسسلنا الوا‹ ومديرية الغابات وا‪Ÿ‬سستثمر رفع ضسدنا دعوة قضسائية»‬
‫اب ‪- -‬ت ‪- -‬داء م ‪- -‬ن السش ‪- -‬ن ‪- -‬ة ال ‪- -‬راب ‪- -‬ع‪- -‬ة‬ ‫ب ‪- -‬الشش ‪- -‬روط ا‪Ÿ‬ف ‪- -‬روضش ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫بحكم أانهم يقيمون بالقرب من الغابة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان مصسا◊ه راسسلت مصسالح و’ية‬ ‫قال رئيسص بلدية يسسر‪ ،‬علي شستا‪ ‘ ،‬اتصسال‪ ،‬أامسص‪ ،‬مع «النهار»‪ ،‬إان مصسا◊ه ا‪Ÿ‬مثلة ‘‬
‫وا‪ÿ‬امسش‪- -‬ة‪ ،‬حسشب ن‪- -‬وع السش ‪-‬ي ‪-‬ارة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ن‪-‬ع‪’ ،Ú‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫ب‪-‬وم‪-‬رداسص وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬صس‪-‬وصص‪ ،‬وه‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر تدخلها للفصسل ‘‬ ‫’جراءات ال‪Ó‬زمة‬ ‫نائب ا‪Û‬لسص الشسعبي البلدي ا‪Ÿ‬كلف بالبيئة وا‪Ù‬يط قد قام با إ‬
‫وتأاخذ بع‪ Ú‬ا’عتبار عدد مناصشب‬ ‫‪Ã‬عاي‪ Ò‬السش‪Ó‬مة‪ ،‬وذلك ابتداء من‬ ‫القضسية‪ ،‬موضسحًا إا‪ ¤‬أان ذات ا‪Ÿ‬سستفيد قد قام برفع دعوى قضسائية ضسد نائبه ا‪Ÿ‬كلف‬ ‫’شس‪-‬غ‪-‬ال وإاع‪-‬داد ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ال‪Ó-‬زمة لوقف‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ا‪ÿ‬روج ا‪Ÿ‬ي‪-‬دا‪Ÿ Ê‬راق‪-‬ب‪-‬ة ا أ‬
‫الششغل ا‪Ÿ‬وفرة ‘ إاطار ا‪Ÿ‬ناولة‪،‬‬ ‫أاواخ‪- -‬ر ‪ ،2015‬زي‪- -‬ادة ع ‪-‬ل ‪-‬ى دخ ‪-‬ول‬ ‫عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫بالبيئة بعدما أان أاعد تقارير عن ‪Œ‬اوزاته با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫التجاوزات‪ .‬وأاكد ذات ا‪Ÿ‬تحدث بأان سسكان ا‪Ÿ‬نطقة قد احتجوا على تلك التجاوزات‬
‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬قرب ا’نتهاء من إاعداد‬ ‫ن‪- - -‬ظ ‪- -‬ام رخصس ا’سش ‪- -‬ت‪Ò‬اد ال ‪- -‬ذي‬ ‫مدير ‪fi‬افظة الغابات ببومرداسس لـ‪:$‬‬
‫ا‪Ÿ‬رسش ‪-‬وم ال ‪-‬وزاري ال‪-‬ذي سش‪-‬ي‪-‬ح‪-‬دد‬ ‫أاحدث خل‪ ‘ Ó‬العرضس والطلب‪.‬‬
‫نسشبة اإ’دماج بصشفة نهائية‪ ،‬وأاكد‬
‫أان ا÷ديد ‘ ا‪Ÿ‬رسشوم التنفيذي‬
‫وأاشش ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دث إا‪ ¤‬سش‪-‬ع‪-‬ي وزارة‬
‫الصش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اج ‪-‬م‪ ،‬م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫«ا‪Ÿ‬سستثمر اسستفاد من الغابة ‘ إاطار التعويضس والسسكان هم من قطعوا األشسجار»‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ق بشش ‪- -‬روط وإاج ‪- -‬راءات‬ ‫ال‪Î‬ك ‪- -‬ي‪- -‬ز ع‪- -‬ل‪- -‬ى إادم‪- -‬اج ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج‬ ‫والفيديوهات‪ ،‬قد أاثبت بأان الشساك‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قيم‪Ã Ú‬حاذاة الغابة هم من قاموا بقطع‬ ‫قال مدير ‪fi‬افظة الغابات لو’ية بومرداسص‪ ،‬إان اسستفادة ا‪Ÿ‬سستثمر من الغابة‬
‫ال ‪-‬نشش ‪-‬اط ‘ ›ال إان ‪-‬ت‪-‬اج وت‪-‬رك‪-‬يب‬ ‫ا‪Ù‬لي وترقية ا‪Ÿ‬ناولة ‘ تصشنيع‬ ‫’شسجار با’سستعانة بآا’ت ا◊فر وا’عتداء على الغطاء النباتي‪ ،‬مؤوكدا بأانهم قد‬ ‫ا أ‬ ‫‪Ã‬سساحة ‪ 10‬هكتارات كان ‘ إاطار تعويضص بعدما ” ‪Œ‬ريده من قطعة أارضص‬
‫قاموا با’عتداء على الغابة وعلى ا‪Ÿ‬وظف أاثناء تأادية مهامه‪ ،‬وقد ” متابعتهم‬ ‫ك‪-‬انت م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه ” اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬نفعة العمومية‪ ،‬مؤوكدا بأان كل هذا قد ” وفق‬
‫السشيارات هو إالزام ا‪Ÿ‬تعامل‪‘ Ú‬‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬ارات بشش‪-‬ك‪-‬ل تصش‪-‬اع‪-‬دي م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ومرداسص‪ ،‬مؤوكدا بأان وكيل‬ ‫القانون و‪Ã‬وافقة ا‪Ÿ‬فتشسية العامة للغابات وا‪Ÿ‬ديرية العامة للغابات بناء على‬
‫ه ‪- -‬ذا ا‪Û‬ال ب ‪- -‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬وج ‪- -‬ه ن‪- -‬ح‪- -‬و‬ ‫‪÷ ،201٤‬ذب مصش‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬ي م ‪-‬ع ‪-‬دات‬ ‫ا÷مهورية ‪Ã‬حكمة برج منايل قد أاعطى موافقته لصسالح ا‪Ÿ‬سستم‪ Ì‬باسستكمال‬ ‫إارسس‪-‬ال‪-‬ية ‘ ‪ 13‬سس‪-‬بتم‪ .2017 È‬وأاضس‪--‬اف ذات ا‪Ÿ‬سس‪--‬ؤوول ‘ ح‪--‬دي‪-‬ث‪-‬ه إا‪ ،$ ¤‬أان‬
‫راضسية شسايت‬ ‫التصشدير‪.‬‬ ‫ق ‪-‬ط ‪-‬ع غ ‪-‬ي ‪-‬ار السش ‪-‬ي ‪-‬ارات م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬ ‫زهية ‪.‬ت‬ ‫’شسغال واسستصس‪Ó‬ح الغابة‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫‪fi‬ضسر ا‪Ÿ‬عاينة الذي قام به أاحد أاعوان مديرية الغابات والذي ” توثيقه بالصسور‬
‫الحدث‬ ‫أإلثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 09‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫مواطنون يغلقون الطريق تضصامنا مع عائلة مشصردة ‘ خنشصلة‬ ‫توظيف ‪ 200‬أالف بطريقة غ‪ Ò‬مباشسرة بنهاية سسنة ‪ .. 2035‬وزيرة البيئة‪:‬‬
‫صشاحب أ‪Ÿ‬سشكن أ‪Ÿ‬ؤوجر فجأاة ومن‬
‫دون سشابق إأنذأر إأ‪ ¤‬ألششارع‪ ،‬من دون‬
‫أن يخطو أي مسشؤوول ‪fi‬لي خطوة‬
‫أقدم‪ ،‬عششية أمسس‪ ،‬نحو ‪ 200‬ششخصس‬
‫م ‪-‬ن سش ‪-‬ك ‪-‬ان ح ‪-‬ي م ‪-‬وسش ‪-‬ى ردأح ع‪-‬ن‪-‬د‬
‫أ‪ı‬رج ألغربي ‪Ÿ‬دينة خنششلة‪ ،‬على‬
‫«فت ـ ـح ‪ 40‬أال ـ ـ ـف منـصص ـ ـب شصـغـ ـ ـل ‘ رسصـكـل ـ ـ ـة النـفـاي ـ ـ ـات»‬
‫‘ سشبيل ألبحث لها عن ملجإا آأخر‬ ‫غلق ألطريق ألوطني نحو ولية باتنة‬
‫ولو مؤوقتا‪ ،‬أين سشارعت مصشالح أألمن‬ ‫تضش‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة أت‪-‬خذت من نفق‬ ‫^ رفع التجميد عن مراكز الردم التقني ‘ ‪ 9‬و’يات‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي ب ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ق أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫‪fl‬رج أ‪Ÿ‬دينة ملجأا لها بأاثاثها‪ ،‬بعد‬ ‫قالت وزيرة البيئة والطاقات ا‪Ÿ‬تجددة‪ ،‬فاطمة الزهراء زرواطي‪ ،‬إانه ” رفع التجميد عن قرار إانششاء مراكز ردم تفني على مسشتوى ‪ 9‬و’يات‪ ،‬ووضشع ميكانيزمات‬
‫وإأرغامهم على فسشح ألطريق‪ ،‬قبل أن‬ ‫أن ” طردها من صشاحب أ‪Ÿ‬سشكن‬ ‫‪fi‬فزة لتنمية الششراكة عمومي خاصص “كن من خلق ما يعادل ‪ 40‬أالف منصشب ششغل مباششر وأاك‪ Ì‬من ‪ 200‬أالف منصشب غ‪ Ò‬مباششر على ا‪Ÿ‬دى القريب وا‪Ÿ‬توسشط‪.‬‬
‫يحول رب ألعائلة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬قر أألمني‬ ‫وسش‪-‬ط أ◊ي‪ ،‬م‪-‬ع‪È‬ي‪-‬ن ع‪-‬ن ت‪-‬ذم‪-‬رهم‬ ‫ي‪-‬فوق ‪ 30‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دينار سشنويا‪ .‬كما‬ ‫سسليم بوسستة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‘ ظ‪-‬روف وم‪Ó-‬بسش‪-‬ات‬ ‫ألشش‪-‬دي‪-‬د وأسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ألعميق أمام ما‬ ‫أك ‪- -‬دت ذأت أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دث ‪- -‬ة أن ه ‪- -‬ذه‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬رد‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫وصشفوه بالتقاعسس أ‪ı‬جل من قبل‬ ‫ألسش‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة مشش‪-‬روع بالغ‬ ‫وق‪- -‬الت أل‪- -‬وزي‪- -‬رة خ‪Ó- -‬ل أل‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ة‬
‫مسش‪-‬ؤوول م‪-‬ا ل‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ائلة‬ ‫ج ‪- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ع أ‪Ÿ‬سش‪- - -‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪- - -‬ي‪Ú‬‬ ‫أألهمية‪ ،‬حيث يرسشم مسشتقبل وأعد‬ ‫ألف ‪- - -‬ت‪- - -‬ت‪- - -‬اح‪- - -‬ي‪- - -‬ة ح‪- - -‬ول ع‪- - -‬رضس‬
‫وحمايتها مؤوقتا من ظروف ألعيشس‬ ‫وألسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ أل‪-‬ولي‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫ي ‪-‬ح‪Î‬م أألق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬م ‪،‬أل‪Î‬أث أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫ألسش‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسش‪-‬ي‪Ò‬‬
‫‘ ألعرأء ‘ ظروف أل‪È‬د ألششديد‬ ‫ألقيام بوأجباتهم أإلنسشانية بالدرجة‬ ‫وأل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ وك‪-‬ذلك ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات ألششبيبة‬ ‫أ‪Ÿ‬دم‪-‬ج ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات آأف‪-‬اق ‪ ،2035‬إأن‬
‫وأجوأء هطول أألمطار وألثلوج‪.‬‬ ‫أألو‪ ،¤‬إأزأء هذه ألعائلة ألتي ‪Œ ⁄‬د‬ ‫وح‪-‬ق‪-‬وق أألج‪-‬ي‪-‬ال ‘ ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪.‬‬ ‫أل ‪- -‬ه ‪- -‬دف م ‪- -‬ن ه ‪- -‬ذه ألسش‪Î‬أ‪Œ‬ي ‪- -‬ة‬
‫عمر عامري‬ ‫م ‪Ó-‬ذأ ل ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬رد م‪-‬ن‬ ‫وأكدت ذأت أ‪Ÿ‬تحدثة على ألقضشاء‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬ل ‪-‬يصس م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ف ‪-‬ارز أل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات‬
‫أ‪Ÿ‬نزلية إأ‪ ¤‬أد‪ Ê‬حد ‡كن ووضشع‬
‫‪fi‬تجون يغلقون الطريق للمطالبة بتعبيدها ‘ برج بوعريريج‬ ‫على أك‪ Ì‬من ‪ 2000‬مفرغة فوضشوية‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى أل‪Î‬أب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫آأل ‪-‬ي ‪-‬ات أل‪-‬ف‪-‬رز ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا‬
‫وأوح ‪-‬ال م ‪-‬ع ح ‪-‬ل ‪-‬ول فصش ‪-‬ل ألشش‪-‬ت‪-‬اء‬ ‫أق ‪-‬دم‪ ،‬صش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أمسس‪ ،‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬ ‫أك‪È‬ها مفرغة وأد ألسشمار با÷زأئر‬ ‫أن ‪- - -‬ط ‪Ó- - -‬ق‪- - -‬ا م‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬دن أل‪- - -‬ك‪È‬ى‬
‫وتسش ‪- -‬اق ‪- -‬ط أألم ‪- -‬ط‪- -‬ار‪ ،‬وي‪- -‬ج‪- -‬ع‪- -‬ل‬ ‫أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪ Ú‬أل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬بلدية أولد‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي أصش‪-‬ب‪-‬حت صش‪-‬رحا‬ ‫لتعميمها على كافة أل‪Î‬أب ألوطني‬
‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م خ‪-‬ارج ›ال أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ية‬ ‫دح ‪- -‬م ‪- -‬ان أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬وأج ‪- -‬دة ‘ أ÷ه‪- -‬ة‬ ‫طبيعيا يضشفي جمال على ألعاصشمة‬ ‫وأل‪- -‬قضش‪- -‬اء ن‪- -‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ف ‪-‬ارغ‬
‫ويدخلهم ‘ عزلة ششبه تامة نتيجة‬ ‫ألشش ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ولي‪-‬ة ب‪-‬رج‬ ‫ويوفر فضشاء ألسش‪Î‬أحة للعائ‪Ó‬ت‪.‬‬ ‫أل‪-‬عشش‪-‬وأئ‪-‬ي‪-‬ة ورف‪-‬ع أل‪-‬رسش‪-‬وم ت‪-‬دريجيا‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬وضش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د‬ ‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬لق ألطريق ‘‬ ‫كما ” إأ‚از ‪ 177‬مركز ردم تقني‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف أ‪ÿ‬دم‪-‬ات ذأت‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ح‪-‬يث يأاملون من‬ ‫أ‪Ÿ‬ك‪- - - -‬ان أ‪Ÿ‬سش‪- - - -‬م ‪- - -‬ى ذرأع ÷وي‬ ‫للنفايات أ‪Ÿ‬نزلية و‪ 38‬مركزأ لردم‬ ‫أل–اد أألوربي من خ‪Ó‬ل برنامج خلق ما يعادل ‪ 40‬ألف منصشب ششغل‬ ‫ألصش‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬ن‪-‬فايات‪ .‬وقالت‬
‫أ÷هات ألوصشية ألنظر إأ‪ ¤‬وضشعية‬ ‫«ألفج» وبالضشبط ‘ أ‪Ÿ‬ف‪Î‬ق ألذي‬ ‫أل‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬اي‪- -‬ات أل‪- -‬ه‪- -‬ام ‪-‬دة وإأنشش ‪-‬اء ‪47‬‬ ‫دع‪-‬م سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئة‪ .‬كما مباششر وأك‪ Ì‬من ‪ 200‬ألف منصشب‬ ‫ف‪-‬اط‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬زه‪-‬رأء زروأط‪-‬ي‪ ،‬إأن ه‪-‬ذه‬
‫ألطريق أ‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة وإأصش‪Ó‬حها لرفع‬ ‫م ‪- -‬ؤوسشسش ‪- -‬ة ولئ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ذأت أل‪- -‬ط‪- -‬اب‪- -‬ع‬
‫ي ‪- - - - - -‬ؤودي أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سش ‪- - - - - -‬لك أ‪Ÿ‬ؤودي‬ ‫ألسش‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسش‪-‬ي‪Ò‬‬
‫كشش‪- - - -‬فت أل‪- - - -‬وزي‪- - - -‬رة ع ‪- - -‬ن وضش ‪- - -‬ع غ‪ Ò‬م ‪-‬ب ‪-‬اشش ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬دى أل‪-‬ق‪-‬ريب‬
‫أل‪- -‬غ‪ Í‬ع‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وق‪- -‬د تسش ‪-‬بب ه ‪-‬ذأ‬ ‫منطقتهم‪ ،‬وطالبوأ ‘ هذأ ألصشدد‬ ‫ألصش ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ي وأل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري و‪ 16‬مركزأ‬ ‫أ‪Ÿ‬دم‪- -‬ج ل‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات آأف ‪-‬اق ‪،2035‬‬
‫م‪- -‬ي ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬زم ‪-‬ات ‪fi‬ف ‪-‬زة ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أن ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة سش‪-‬وق‬
‫ألحتجاج ‘ أزمة مرورية خانقة‪،‬‬ ‫من أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية بإاصش‪Ó‬حه فهو‬ ‫لفرز ألنفايات أ‪Ÿ‬نزلية‪.‬‬ ‫ألششرأكة عمومي ‪ -‬خاصس “كن من أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬ابلة للتثم‪ Ú‬تقدر ‪Ã‬ا‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون وب ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ل مشش‪Î‬ك م ‪-‬ع‬
‫‡ا أج‪ È‬مسشتخدمي ألطريق على‬ ‫‪ ⁄‬يعد يششبه ألطريق‪ ،‬كما أن هذأ‬ ‫لم‪ Ú‬العام لنقابة «سسيدار» للحديد والصسلب بعنابة يكشسف‪:‬‬ ‫ا أ‬
‫أسشتخدأم ألطرق ألثانوية للهروب‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج ي‪-‬أات‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ رسش‪-‬ال‪-‬تهم‬
‫م‪-‬ن أألزم‪-‬ة أ‪Ÿ‬روري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وصش‪-‬ول إأ‪¤‬‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬اه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ذأ ك‪-‬ل‪-‬ه ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار‬
‫للجهات أ‪Ÿ‬عنية للنظر إأ‪ ¤‬ظروف‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫«توظيف ‪ 7‬آا’ف عامل وزيادات ‘ أاجور عمال مركب ا◊جار قريبا»‬
‫أإي ‪-‬ج ‪-‬اد أ◊ل أل‪-‬ذي ي‪-‬رضش‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫كششف‪ ،‬أمسس‪ ،‬أألم‪ Ú‬ألعام لنقابة مركب «سشيدأر» أ÷هات تسشعى لتوظيف أزيد من ‪ 7‬آألف عامل أ‪Ÿ‬ركب‪ ،‬خاصشة وأنهم رفعوأ من نسشبة ألطاقة أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ذي تسش‪-‬بب ‘ ع‪-‬زل‪-‬تهم‪،‬‬
‫ح‪.‬ع‬ ‫أألطرأف‪.‬‬ ‫للحديد وألصشلب با◊جار ‘ عنابة‪ ،‬نور ألدين ج ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ركب ف ‪-‬ور تشش ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل وإأط ‪Ó-‬ق نشش ‪-‬اط أإلن ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ركب إأ‪ 2800 ¤‬ط ‪-‬ن ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ح‪- -‬يث ي‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ول إأ‪ ¤‬ب ‪-‬رك م ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫عموري‪ ،‬عن إأط‪Ó‬ق مششروع مسشتعجل إلعادة بناء أ‪Ÿ‬ف‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‪ 500‬ع‪-‬ام‪-‬ل خ‪Ó-‬ل ألسش‪-‬ن‪-‬ة أ◊ديد‪ ،‬مع إأعادة تششغيل كافة وحدأت أ‪Ÿ‬ركب‬
‫‪ 3‬سصنوات سصجنا لراٍق تسصبب ‘ وفاة امرأاة بسصيدي بلعباسس‪ ‬‬ ‫وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ف‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬د أ‪Ÿ‬ركب شش‪-‬هريا أ÷ارية بعقود عمل مدعمة‪ ،‬و‪ 1100‬عامل خ‪Ó‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت م ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ سش‪-‬ن‪-‬ت‪ ،Ú‬ج‪-‬رأء سش‪-‬وء‬
‫خسشائر تفوق ‪ 250‬مليار سشنتيم‪ .‬وأششار نور ألدين ألعام أ‪Ÿ‬قبل ‘ إأطار عقود غ‪ Ò‬مباششرة وأخرى ألتسشي‪ Ò‬وك‪Ì‬ة أألعطاب بها‪ ،‬خاصشة إأعادة بعث‬
‫عموري خ‪Ó‬ل ندوة صشحافية‪ ،‬أمسس‪ ،‬إأ‪ ¤‬أنه ” مدعمة‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب إأدماج ‪ 750‬عامل ” توظيفهم نششاط ألفرن ألعا‹‪ .‬كما عبر عموري أيضشا عن قضشت ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة أ÷ن‪-‬اي‪-‬ات ‪Û‬لسس قام ششقيق ألضشحية‪« ‬ط‪.‬ب»‪ ‬بدعوة‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬مشش ‪-‬روع إلع ‪-‬ادة ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة وب‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ف‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة ‘ إأطار ألعمل أ‪Ÿ‬دعم خ‪Ó‬ل ألسشنة أ‪Ÿ‬اضشية‪ .‬تخوفه من ألنوعية ألتي وصشّفها بالكارثية للمادة قضش ‪-‬اء سش ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‪ ،‬ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أل‪-‬رأق‪-‬ي إأ‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬لي ألكائن‬
‫أ‪Ÿ‬ركب ب ‪- -‬ال ‪- -‬ت‪- -‬نسش‪- -‬ي‪- -‬ق م‪- -‬ع ›لسس أإلدأرة‪ ،‬أي‪- -‬ن وق‪-‬د أوضش‪-‬ح أيضش‪-‬ا أألم‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة «سش‪-‬يدأر» أألول‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م أل‪-‬ون‪-‬زة ‘ سش‪- -‬ن‪- -‬وأت سش‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ا ن‪- -‬اف ‪-‬ذأ ‘ ح ‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬ي ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة وسشط مدينة‬
‫سشتنطلق بها أألششغال ‘ ألقريب ألعاجل‪ ،‬وهو ما ب‪-‬ا◊ج‪-‬ار ع‪-‬ن م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة م‪-‬ف‪-‬اوضش‪-‬ات م‪-‬ع أ‪Ÿ‬ديرية ت‪- -‬بسش ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب أل ‪-‬ن ‪-‬قصس أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ ‘ Ò‬أل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «ك‪.‬ف» أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر سش ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬ل‪-‬غ‪-‬رضس أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫سش ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن أسش‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 250‬م‪-‬ل‪-‬يار سشنتيم ألعامة للمركب من أجل رفع أجور ألعمال ألتي أ‪Ÿ‬قدمة‪ ،‬وألتي ‪ ⁄‬تعد تفي بالغرضس أ‪Ÿ‬طلوب‪ 24 ،‬سش‪- -‬ن‪- -‬ة أل ‪-‬ذي ‪Á‬ارسس أل ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ع‪Ó-‬ج شش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ته بالرقية ألششرعية‪،‬‬
‫ششهُريا‪ ،‬تنفقه ذأت أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة لششرأء ألفحم من وصش ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬أاج ‪-‬ور «أل ‪-‬ع ‪-‬ار» ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ ل ‪-‬ل ‪-‬تضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬ه‪-‬دد ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف أو ح‪-‬دوث أع‪-‬ط‪-‬اب ب‪-‬عضس ألششرعية‪ ،‬زأئد غرأمة مالية مقدرة غ‪ Ò‬أن أ÷ا‪ Ê‬ط‪- - -‬الب ب‪- - -‬إاحضش‪- - -‬ار‬
‫طه بن سسيدهم ‪Ã‬ل ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬سش ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ألضش‪-‬رب أن‪-‬ب‪-‬وب ب‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬يكي يسشتعمل للسشقي‬ ‫مصش ‪-‬ادر خ ‪-‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة أخ ‪-‬رى‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أوضش‪-‬ح ب‪-‬أان ذأت وأألع ‪-‬م ‪-‬ال ألشش ‪-‬اق ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ‘ ألوحدأت أإلنتاجية‪.‬‬
‫وأ÷رح أل ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬دي أ‪Ÿ‬فضش ‪- -‬ي إأ‪ ¤‬وقام بضشرب ألضشحية على مسشتوى‬
‫ألوفاة ‘ حق أمرأة تبلغ من ألعمر أ÷سشد‪ ،‬معتقدأ أنه يطالب أ÷ن‬ ‫وصسفوا وعود ا‪Ÿ‬ديرية العامة وا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬عليهم بالكاذبة‬
‫‪ 42‬سش‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ا أصش ‪-‬درت ذأت ب‪- - - -‬ا‪ÿ‬روج م ‪- - -‬ن أ÷سش ‪- - -‬د‪ ،‬غ‪ Ò‬أن‬
‫أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬السشجن ألضش ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬دت أل‪-‬وع‪-‬ي م‪-‬ن شش‪-‬دة‬ ‫عمال مكتب الدراسصات التقنية ب‪È‬ج بوعريريج يحتجون على تأاخر أاجورهم ‪ 8‬أاشصهر‬
‫لثالث مرة‪ ،‬يجدد عمال مكتب ألدرأسشات ألتقنية ق ‪-‬رضس م ‪-‬ن أل ‪-‬ب‪-‬نك‪ ،‬حسشب أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن دف ‪-‬ع ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أمسس إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ع ‪-‬ودة إأ‪ ¤‬ألح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج ‪Ÿ‬دة خمسس سشنوأت ‘ حق ششقيق ألضش‪-‬رب‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د ذلك ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ها إأ‪¤‬‬
‫بولية برج بوعريريج ألتوقف عن ألعمل وتنظيم ذلك ‪ ⁄‬يحدث بالرغم من أن تصشريحات مسشؤوو‹ وأ‪Ÿ‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ة ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬رة ‪Ã‬رك‪- -‬زة أل‪- -‬ق‪- -‬رأر ل ‪-‬دى ألضشحية أ‪Ÿ‬دعو «ط‪.‬ب» ألبالغ من أ‪Ÿ‬ركز ألسشتششفائي أ÷امعي عبد‬
‫وق‪-‬ف‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬طالبة أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة وأ‪Ÿ‬ديرية ألولئية ألتي أكدت أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة‪ ،‬رأفضش‪ Ú‬أن تبقى لقمة عيششهم ألعمر ‪ 29‬سشنة و‪ 10‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم أل‪- -‬ق‪- -‬ادر حسش‪- -‬ا‪ ،Ê‬أي‪- -‬ن م‪- -‬ك‪- -‬ثت ‘‬
‫بأاجورهم ألتي ‪ ⁄‬يتقاضشوها منذ ‪ 8‬أششهر‪ ،‬وعبر أن ذلك سش ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د أسش ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬دخ ‪-‬ل أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ره‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬دأخ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬تب درأسش‪-‬ات برج بوعريريج غرأمة‪ .‬تفاصشيل ألقضشية تعود إأ‪ ¤‬ألعناية أ‪Ÿ‬ركزة ‪Ÿ‬دة ‪ 24‬سشاعة قبل‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ع ‪-‬ن ت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م وسش‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ‡ا وصش‪-‬ف‪ّ -‬وه وأ‪Ÿ‬وظفون من جديد ‘ وقفة أحتجاجية رفعوأ بتسشي‪fi Ò‬لي‪ .‬ومن جهته أ‪Ÿ‬دير ألعام ‪Ÿ‬كتب م ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع أألسش‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا أن تفارق أ◊ياة‪ .‬سس‪.‬شسريف‬
‫سصكان قرية «◊رايشس» يغلقون مقر ا÷زائرية‬ ‫بالوعود ألكاذبة للمسشؤوول‪ Ú‬على وضشعيتهم ألتي ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا شش ‪-‬ع ‪-‬ارأت ت ‪-‬ط ‪-‬الب ب ‪-‬إانصش ‪-‬اف ‪-‬ه ‪-‬م وتسش‪-‬دي‪-‬د أل ‪-‬درأسش ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪È‬ج ب ‪-‬وع ‪-‬ري ‪-‬ري ‪-‬ج‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ال‬
‫صش‪- -‬ارت ل ت‪- -‬ط‪- -‬اق‪ ،‬خ‪- -‬اصش ‪-‬ة وأن ‪-‬ه ‪-‬م أرب ‪-‬اب أسش ‪-‬ر أج‪- -‬وره‪- -‬م ب‪- -‬ع‪- -‬د ت‪- -‬ده‪- -‬ور ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ي ‪-‬ة بوج‪Ó‬ل‪ ،‬أقر بششرعية مطلب ألعمال وألوضشعية‬
‫للمياه ‘ ذراع القايد ببجاية‬ ‫وعائ‪Ó‬ت‪ ،‬حيث وبعد ألوقفة أألو‪ ¤‬قدمت لهم وألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وط‪-‬الب أ‪Ÿ‬ع‪-‬نيون أ‪Ÿ‬ديرية ألعام ألتي يتوأجدون فيها‪ ،‬حيث أكد أنهم ‪ ⁄‬يتقاضشوأ‬
‫وع‪-‬ود ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬يتهم ومطالبهم من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬توأجد مقرها ‘ أ‪Ÿ‬سشيلة بتسشديد أجورهم‪ ،‬أج ‪-‬وره ‪-‬م‪ ،‬وأك ‪-‬د أن‪-‬ه م‪-‬ت‪-‬أاسش‪-‬ف ل‪-‬وصش‪-‬ول أألم‪-‬ر إأ‪¤‬‬
‫تسش ‪-‬دي ‪-‬د أج ‪-‬رة ‪ 4‬أشش ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ا ح‪-‬دث أن‪-‬ه‪-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه‪-‬م ‘ أ÷ل‪-‬ف‪-‬ة وأ‪Ÿ‬سش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة وك‪-‬ل ألح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن أب‪-‬وأب أإلدأرة م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ‪ّŒ‬مع سشكان قرية ◊رأيشس ببلدية ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ق‪-‬يت تصش‪-‬ط‪-‬دم ب‪-‬آاذأن‬
‫أسش‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ادوأ م ‪-‬ن أج ‪-‬رة شش ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ .‬وأت ‪-‬ه ‪-‬م أل‪- -‬ولي‪- -‬ات‪ ،‬م‪- -‬تسش‪- -‬ائ‪- -‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ن مصش‪ Ò‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أمام ألعمال‪ ،‬وأنه أجتمع معهم عدة مرأت وششرح ذرأع ألقايد ‘ بجاية‪ ،‬أمسس أألحد‪ ،‬صش‪ّ- -‬م ‪-‬اء‪‡ ،‬ا دف ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م إأ‪ ¤‬أِن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اج‬
‫أ‪Ÿ‬عنيون أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة بالوعود ألكاذبة وعدم وأط‪- -‬ف ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع ط ‪-‬ول ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬دة‪ ،‬ح ‪-‬يث صش ‪-‬رح ل ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أك‪-‬د أن‪-‬ه ق‪-‬ام ب‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أمام مقر أ÷زأئرية للمياه‪ ،‬وذلك ألسش‪- -‬ي‪- -‬اسش‪- -‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اتت وب ‪-‬وضش ‪-‬وح‬
‫ألل ‪-‬ت ‪-‬زأم ‪Ã‬ا وع ‪-‬دت ب ‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث ” ‘ ألح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج ألبعضس منهم أنه ل ‪Á‬تلك حتى مبلغ ألتنقل إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬رك ‪-‬زي‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أن ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أحتجاجا على عدم أسشتجابة هذه أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬فقهها أ‪Ÿ‬سشؤوولون‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أ‪ّÙ‬ليون‪ .‬و‪Œ‬در أإلششارة إأ‪ ¤‬أن‬ ‫أألول تبليغ أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬أن أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة سشتسشدد مكان عمله‪ .‬لكن ما حدث ‘ مدة ‪Œ‬اوزت ششهر‪ ،‬تسشويتها‪.‬‬
‫ب‪ .‬عامر أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة ب‪- -‬ت‪- -‬زوي‪- -‬ده‪- -‬م ب ‪-‬ا‪Ÿ‬اء ذأت ألوضشع تتقاسشمه جميع ألقرى‬ ‫أجرة ‪ 3‬أششهر‪ ،‬باإلضشافة إأ‪ ¤‬ششهر رأبع عبارة عن أن أ‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬سشددوأ أجرة ششهرين فقط‪‡ ،‬ا‬
‫ألشش ‪- -‬روب‪ ،‬وكشش ‪- -‬ف ‡ث ‪- -‬ل ه ‪- -‬ؤولء ألوأقعة‪ ‬ببلدية درأع ألقايد‪ ،‬وطالب‬
‫ألسش ‪- -‬ك ‪- -‬ان أن أزم ‪- -‬ة أن‪- -‬ع‪- -‬دأم أ‪Ÿ‬اء هؤولء با◊ّل ألسشتعجا‹ للمششكل‪،‬‬ ‫إاغماءات وسسط الت‪Ó‬ميذ جراء العتداء على أاسستاذ ثانوي‬
‫ألشش ‪- -‬روب ط‪- -‬الت ق‪- -‬ري‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ‪Ÿ‬دة خاصّشة مع نقصس مصشادر أخرى من‬
‫تتعدى ألششهر‪‡ ،‬ا أثار أسشتياءهم شش‪- -‬أان‪- -‬ه‪- -‬ا ت‪- -‬غ‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ة أن ‪-‬ع ‪-‬دأم م ‪-‬ي ‪-‬اه‬ ‫أانصصار «ا‪ »ÒŸ‬يشصنون هجوما باأ’سصلحة البيضصاء ‘ الظهرة بالشصلف‬
‫أأق ‪- -‬دم‪ ،‬أأمسس‪ ،‬أل ‪- -‬عشش ‪- -‬رأت م ‪- -‬ن أأنصش‪- -‬ار «م‪ »Ò‬باسشتعمال أسشلحة بيضشاء‪‡ ،‬ا تطلب نقله أإ‪ ¤‬ألقوة قبل صشد هجومهم من ألسشكان ألرأفضش‪ Ú‬ودف‪- -‬ع ب ‪-‬ه ‪-‬م إأ‪ ¤‬ألح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج قصش ‪-‬د أ◊ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬وه‪ّ-‬دد ه‪-‬ؤولء ب‪-‬تصش‪-‬ع‪-‬يد‬
‫أل‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬رة ب‪-‬الشش‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ن هجوم بالأسشلحة ألعيادة أ‪Ÿ‬تعددة أ‪ÿ‬دمات لتلقي ألع‪Ó‬ج‪ ،‬فيما ل ‪-‬ع‪-‬ودة «أ‪ ،»ÒŸ‬وأل‪-‬ذي‪-‬ن “ك‪-‬ن‪-‬وأ م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪ 3‬تسشوية ألوضشع أ‪Ÿ‬تأاّزم‪ ،‬وسشبق لهم ل‪- -‬غ‪- -‬ة ألح‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اج ‘ ح ‪-‬ال ب ‪-‬ق ‪-‬يت‬
‫أل‪-‬ب‪-‬يضش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬رأف‪-‬ق وسش‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ظهرة‪ ،‬تعرضس موأطن أآخر يقطن منطقة أولد عبد أأشش ‪-‬خ‪-‬اصس م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م وتسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك وأن رأسش ‪- -‬ل‪- -‬وأ وأع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬وأ أ÷ه‪- -‬ات أ◊ل‪- -‬ول ›ّرد وع‪- -‬ود لم ‪-‬تصش ‪-‬اصس‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫أ◊ال‪- -‬ة أل‪- -‬ت ‪-‬ي خ ‪-‬ل ‪-‬فت ف ‪-‬وضش ‪-‬ى ع ‪-‬ارم ‪-‬ة وسش ‪-‬ط أل ‪-‬ق ‪-‬ادر أإ‪ ¤‬ألع ‪-‬ت ‪-‬دأء أأيضش ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د أإصش‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه ‘ ألوطني‪ ،‬ألتي تدخلت لفتح –قيق ‘ ألقضشية‪ .‬أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬األم ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ور‪ ،‬إأّل أن غضشبهم‪.‬‬
‫تفكيك شصبكة ‪fl‬تصصة ‘ سصرقة ا‪Ÿ‬واشصي ‪Ã‬وزاية‬ ‫ألسش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ووف‪-‬ق مصش‪-‬ادر ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬فاإن ‪fl‬تلف أنحاء جسشده‪ ،‬حيث ” نقله على جناح ه‪- - - - - - - - - -‬ذأ‪ ،‬و‪Œ‬در ألإشش ‪- - - - - - - - -‬ارة أإ‪ ¤‬أأن «م‪»Ò‬‬
‫ع‪- -‬دد م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬دج ‪-‬ج‪ Ú‬ب ‪-‬السش ‪-‬ي ‪-‬وف ألسش ‪-‬رع ‪-‬ة أإ‪ ¤‬مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى ألأخ‪-‬وأت ب‪-‬اج وسش‪-‬ط ألظهرة‪ ‬أ‪Ÿ‬نتخب قد ” منعه من دخول مقر‬
‫وأ‪ÿ‬ناجر ألقادم‪ Ú‬من ضشوأحي سشيدي موسشى مدينة ألششلف‪ .‬يحدث هذأ‪ ‘ ،‬وقت أكدت فيه أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ ظ ‪-‬ه ‪-‬ور ن ‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أل‪-‬ف‪-‬رز أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة “كن أفرأد ألفرقة أإلقليمية للدرك أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ” إأي‪-‬ق‪-‬اف أ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬
‫ق‪-‬د ح‪-‬اصش‪-‬روأ ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ألشش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د شش‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ان أ‪fi‬مد ذأت أ‪Ÿ‬صش‪- -‬ادر ت‪- -‬ع‪- -‬رضس سش‪- -‬ي‪- -‬ارة أأح ‪-‬د أأق ‪-‬ارب با‪Ù‬ليات ألأخ‪Ò‬ة‪ ،‬فيما عجز على تنصشيب أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪Ã‬وزأي‪- -‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن أإلط ‪-‬اح ‪-‬ة فيهم وأسش‪Î‬جاع ‪ 18‬رأسس غنم‪ ،‬كما‬
‫بالظهرة مركز‪ ،‬أين ” تسشجيل عدة أإغماءأت أ‪Ÿ‬صشاب أإ‪ ¤‬ألتخريب من قبل أنصشار «أ‪ »ÒŸ‬أعضشاء أ‪Û‬لسس أمام ألرفضس ألششعبي لعودته بعصشابة ‪fl‬تصشة ‘ سشرقة أ‪Ÿ‬وأششي ت‪- -‬ب‪ Ú‬أن أف ‪-‬رأد أل ‪-‬عصش ‪-‬اب ‪-‬ة ي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ون‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ة م‪-‬ن ‪ 4‬أشش ‪-‬خ ‪-‬اصس ت‪Î‬أوح ب‪Î‬صش‪- -‬د ألضش‪- -‬ح‪- -‬اي‪- -‬ا وأل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ط‬ ‫وسشط ألت‪Ó‬ميذ‪ ،‬فيما تعرضس أسشتاذ ينتمي أإ‪ ¤‬ألذين تنقلوأ من سشيدي موسشى ع‪ È‬حاف‪Ó‬ت ‪Ÿ‬باششرة مهامه لعهدة رأبعة‪.‬‬
‫يحيى عزواو‪/‬سس‪.‬بلحوسس‪ Ú‬أع‪- -‬م‪- -‬اره ‪-‬م م ‪-‬اب‪ 27 Ú‬و‪ 35‬سشنة‪ ،‬أ‪Ÿ‬سش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن ح‪-‬يث‬ ‫ح ‪- -‬زب «ألأرن ‪- -‬دي» أإ‪ ¤‬ألع ‪- -‬ت ‪- -‬دأء ب‪- -‬الضش‪- -‬رب أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وأ÷رأرأت ل‪-‬دخ‪-‬ول أل‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬رة باسشتعمال‬
‫مسش‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ون قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬همة ألسشرقة‪ .‬ألتوقيت لي‪ ،Ó‬و–ضش‪ Ò‬ألوسشائل لنقل‬
‫وج ‪-‬اءت أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي أف‪-‬رأد أ‪Ÿ‬وأششي و–ديد ألوجهة من أجل‬ ‫بحضسور رئيسس ال–ادية للم‪Ó‬كمة والدو‹ ‪fi‬مد بن ڤاسسمية‪ ‬‬
‫أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة شش‪-‬كوى تقدم بها بيعها‪ ،‬ليتم بعد ذلك تقد‪Á‬هم أمام‬
‫أحد ألضشحايا‪ ،‬تفيد بتعرضشه لسشرقة وكيل أ÷مهورية ‪Ã‬حكمة ألعفرون‪،‬‬ ‫ا‪ÓŸ‬كم ا÷زائري «إالياسس عبادي» يتفوق على نظ‪Ò‬ه الفرنسصي «أانطو‪ Ê‬براد» بفوز كاسصح ‘ غرداية‪ ‬‬
‫قطيع من أألغنام متكون من ‪ 57‬رأسس أل‪-‬ذي أم‪-‬ر ب‪-‬إاي‪-‬دأع‪-‬ه‪-‬م مؤوسشسشة إأعادة‬
‫“كن أ‪ÓŸ‬كم أ÷زأئري «أإلياسس عبادي» من أ‪Ÿ‬ميزة على أ‪ÓŸ‬كم ألفرنسشي ألذي أع‪Î‬ف أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪Ó-‬ك‪-‬م‪-‬ة ألعديد من ألفرق ألهاوية غ‪-‬ن‪-‬م‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى إأث‪-‬ره‪-‬ا ” ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬يق‪ ،‬أل‪Î‬بية وألتأاهيل ‘ ألبليدة‪.‬‬
‫سسارة‪.‬ق‬ ‫هزم نظ‪Ò‬ه ألفرنسشي « أنطو‪ Ê‬برأد» ‘ منازلة ‘ تصشريحه لـ «ألنهار» بعد أ‪Ÿ‬بارأة‪ ،‬أنه كان وألقادمة من ‪fl‬تلف ألوليات‪ ،‬وكان أ‪ÓŸ‬كم وبعد تكثيف ألتحريات ووضشع خطة‬
‫ودية ‪Ã‬ناسشبة ألحتفالت أ‪Ÿ‬زدوجة ‘ ذكرى يشش‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬الضش‪-‬غ‪-‬ط ب‪-‬ت‪-‬لك أل‪-‬تشش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات كاأنه كان أل‪- -‬دو‹ «‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬ن ڤ ‪-‬اسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة» أل ‪-‬ذي حضش ‪-‬ر‬
‫مصصرع شصيخ وامرأاة اختناقا بالغاز ‘ ا‪Ÿ‬سصيلة‬ ‫ت ‪-‬اأم ‪-‬ي ‪-‬م أ‪Ù‬روق ‪-‬ات وت ‪-‬اأسش ‪-‬يسس أل–اد أل‪-‬ع‪-‬ام ي‪- -‬وأج‪- -‬ه خصش‪- -‬م‪- -‬ه م ‪-‬ع أ÷م ‪-‬ه ‪-‬ور ‘ أآن وأح ‪-‬د‪ ،‬كضش‪-‬ي‪-‬ف شش‪-‬رف ل‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬قد صشرح هو‬
‫للعمال أ÷زأئري‪ ،Ú‬وعاششت مسشاء أول أمسس‪ ،‬مضشيفا أن هذه أ‪Ÿ‬ششاركة تعت‪ È‬ألأو‪ ¤‬له ‘ ألآخر أن أ÷زأئر تتمتع ‪Ã‬وأهب ششابة ‘ هذه‬
‫ألقاعة أ‪Ÿ‬تعددة ألرياضشات ببلدية ضشاية بن أ÷زأئ ‪- -‬ر‪ ،‬م ‪- -‬ع‪Î‬ف ‪- -‬ا ‘ ن ‪- -‬فسس أل ‪- -‬وقت ب ‪- -‬ق‪- -‬وة أل‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي يسش‪ Ò‬مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬لها من أ◊سشن لقي‪ ،‬فجـر أمسس‪ ،‬ششيخ وإأمرأة حتفهما أختناقا بالغاز أ‪Ÿ‬تسشرب من مدفأاة منزلهما‬
‫ضشحوة ‘ ولية غردأية‪ ،‬أجوأء حماسشية أثناء أ÷زأئ ‪-‬ري «أإل‪-‬ي‪-‬اسس ع‪-‬ب‪-‬اد»‪ ،‬وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه صش‪-‬رح أإ‪ ¤‬ألأحسشن‪ ،‬كما قام وأ‹ غردأية وألسشلطات ألعـائلي أ‪Ÿ‬توأجد بحي ‪ 24‬فيفري وسشط مدينة بوسشعادة جنوب أ‪Ÿ‬سشيلة‪ .‬وحسشب‬
‫بيـان ‪Ÿ‬صشالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فيتعلق أألمر با‪Ÿ‬دعو «أ‪.‬سس» ألبالغ من ألعمر ‪72‬‬
‫ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة أ◊دث أل ‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬عت أ‪ÓŸ‬ك‪-‬م هذأ ألأخ‪ Ò‬أن هذأ ألفوز يعت‪ È‬ألبدأية فقط أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة وألأم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬الإضشافة أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سشاهم‪ Ú‬سشنـة وإأمرأة ‘ أ‪ÿ‬ميسشنات من ألعمر‪ ،‬ليتم نقلهما جثت‪ Ú‬هامدت‪ Ú‬إأ‪ ¤‬مسشتششفى‬
‫أ÷زأئري «أإلياسس عبادي» بخصشمه ألفرنسشي‪ ،‬و أنه يقوم بالتحضش‪ Ò‬للمششاركة ‘ أ‪Ÿ‬نافسشات ‘ ه ‪-‬ذأ ألح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ال‪ ،‬ب ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ج‪-‬وأئ‪-‬ز وه‪-‬دأي‪-‬ا رزيق ألبشش‪ Ò‬ببوسشعادة‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬ششهدت بوسشعادة‪ ،‬أمسس‪ ،‬سشقوط طفل عمره‬
‫ول ‪-‬ع ‪-‬ل أأب‪-‬رز م‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬ز أ‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ي تشش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات ألأو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬شش‪-‬اك‪-‬رأ أ÷م‪-‬ه‪-‬ور أل‪-‬ذي تشش‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك‪ Ú‬وت ‪-‬ك ‪-‬ر‪Á‬ات ‪ 4‬سشنوأت من ألطابق ألثا‪ Ê‬عن طريق أ‪ÿ‬طإا من ششرفة منزله‪ ،‬أين لفظ أنفاسشه‬
‫أألخ‪Ò‬ة ‪Ã‬صشلحة أإلسشتعجالت بذأت أ‪Ÿ‬سشتششفى‪.‬‬ ‫أ÷م ‪-‬ه‪-‬ور أل‪-‬ذي ك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬مسش‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ن‪-‬ازل‪-‬ة تفاعل معه ◊ظة بلحظة‪ ،‬هذأ وقد ششارك ‘ للضشيوف‪.‬‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫‪fi‬مد زاي‬ ‫ألدولية‪ ،‬وألذي أسشتطاع أن يوؤثر بتششجيعاته هذه أ‪Ÿ‬ناسشبة ألتي حضشرها رئيسس أل–ادية‬
‫‪7‬‬ ‫أإ’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬ألمؤأفق لـ ‪ 09‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫حريق يلتهم مكتب نائب مدير «كاسسنوسس» بحي بربيح ‘ ا÷لفة‬ ‫اأمن تلمسسان يفكك شسبكة ‪fl‬تصسة ‘ تزوير تأاشس‪Ò‬ات الدخول‬
‫ت ‪-‬ت ‪ّ-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وأ‪Ù‬اسش ‪-‬ب ‪-‬ة وأ÷رد ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت‪-‬ؤى‬
‫أ‪Ÿ‬ؤؤسشسشة‪ ،‬حيث أّكد ذأت أ‪Ÿ‬صشدر‪،‬‬
‫نششب‪ ،‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار أمسس‪ ،‬ح ‪- -‬ري‪- -‬ق ‪Ã‬ق‪- -‬ر‬
‫أ‪Ÿ‬ؤؤسشسش‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ؤم ‪-‬ي ‪-‬ة ألصش ‪-‬ن ‪-‬دوق‬
‫أل ‪-‬ؤط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫«فـ ـ ـ ـيـ ـ ـ ـزا» إلسسبـ ـ ـ ـانيـ ـ ـ ـا للبـيـ ـ ـ ـع ب ـ ـ ـ ـ‪ 100‬ملـ ـ ـ ـيـ ـ ـ ـون!‬
‫أّن نائب أ‪Ÿ‬دير تفطن للحريق ‪Ÿ‬ا‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أأ’ج ‪-‬رأء ‪Ã‬دي ‪-‬ن‪-‬ة أ÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬
‫فتح باب أ‪Ÿ‬كتب‪ ،‬أين وجد أنتششار‬ ‫و–دي ‪-‬دأ ‘ أل ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق أل ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤي‪ ،‬أي‪-‬ن‬ ‫^ الشسبكة كانت تسستعمل مواقع التواصسل الجتماعي لل‪Î‬ويج لنشساطها وسسط الراغب‪« ‘ Ú‬ا◊رڤة»‬
‫ألسشنة أللهب ‘ كامل ألغرفة وتخرج‬ ‫يؤجد مكتب نائب أ‪Ÿ‬دير ومصشالح‬ ‫‪Ó‬يقاع بعناصشر ششبكة إاجرامية اختصشت ‘‬ ‫لمن ا‪ı‬تصشة ‘ تلمسشان –ريات معمقة ل إ‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬مصشالح ا أ‬ ‫باششرت‪ ،‬خ‪Ó‬ل السشاعات ا أ‬
‫من أحد أ‪Ÿ‬كاتب ألذي يقع بالطابق‪،‬‬ ‫أأ’مانة ألعامة‪ .‬وحسشبما أفادت به‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫لونة ا أ‬ ‫تزوير تأاشش‪Ò‬ات الدخول إا‪ ¤‬إاسشبانيا‪ ،‬وهذا لدعم ششبكات تهريب البششر التي ضشاعفت من نششاطها ‘ ا أ‬
‫وه ‪-‬ؤ أ‪Ÿ‬ك ‪-‬تب أ‪ÿ‬اصس ب ‪-‬ا‪Ù‬اسش‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬ ‫مصش ‪-‬ادر «أل ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إاّن أ◊ري‪-‬ق ق‪-‬د‬
‫أي ‪-‬ن ه ‪-‬رع أل ‪-‬ع ‪ّ-‬م ‪-‬ال وأ‪Ÿ‬ؤظ ‪-‬ف‪-‬ؤن إأ‪¤‬‬ ‫خ‪ّ-‬ل‪-‬ف خسش‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ادي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة‪ ،‬حيث‬ ‫ألتي أنتهت بتسشجيل وفيات وعدد‬ ‫سس‪› .‬اهد‬
‫أ‪ÿ‬روج خ‪- -‬ارج أ‪Ÿ‬ؤؤسشسش‪- -‬ة‪ ،‬وق‪- -‬ام ‪-‬ؤأ‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬مت ألسش‪- -‬ن‪- -‬ة أل‪- -‬ن‪Ò‬أن أج ‪-‬ه ‪-‬زة‬‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ف ‪-‬ق ‪-‬ؤدي ‪-‬ن ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة ألسش‪-‬اع‪-‬ة‪.‬‬
‫بتبليغ مصشالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ألتي‬ ‫حؤأسشيب وكرأسس ومكاتب إأ‪ ¤‬جانب‬ ‫ه‪- -‬ذأ‪ ،‬وأأم‪- -‬رت أل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬انت ه ‪-‬ذه ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة –ت‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫تنقلت إأ‪ ¤‬مكان أ◊ادث‪ ،‬وششرعت‬ ‫وث‪- -‬ائ‪- -‬ق إأدأري‪- -‬ة‪ ،‬فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن إأت ‪Ó-‬ف‬ ‫‪Ù‬كمة تلمسشان بضشرورة تششديد‬ ‫ألششباب أ‪Ÿ‬هؤوسس بركؤب قؤأرب‬
‫‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أإ’ط‪-‬ف‪-‬اء‪ .‬و‘ سش‪-‬ي‪-‬اق ذي‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ك ‪-‬انت ف ‪-‬ؤق أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أل ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ؤأق‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ؤأصش‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤت‪ ،‬أأي ‪-‬ن ‚حت ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬دد‬
‫صشّلة‪ ،‬أكدت ذأت أ‪Ÿ‬صشادر بأاّن سشبب‬ ‫كشش‪- - -‬ف ذأت أ‪Ÿ‬صش ‪- -‬در أّن مصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬ ‫أ’ج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا –ؤلت أإ‪¤‬‬ ‫ه‪- - -‬ام م‪- - -‬ن أل ‪- -‬ت ‪- -‬اأشش‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬زورة‬
‫أششتعال ألن‪Ò‬أن بذأت أ‪Ÿ‬صشلحة يعؤد‬ ‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية با÷لفة “ّكنت من‬ ‫فضش ‪- -‬اء يسش ‪- -‬اع ‪- -‬د ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬فشش‪- -‬ي‬ ‫بقيمة ‪ 100‬مليؤن سشنتيم للتاأشش‪Ò‬ة‬
‫إأ‪ ¤‬شش ‪-‬رأرة ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬حت‬ ‫ألسشيطرة على أ◊ريق‪ ،‬ألذي أندلع‪،‬‬ ‫أ÷ر‪Á‬ة أ‪Ÿ‬نظمة بؤت‪Ò‬ة سشريعة‪،‬‬ ‫ألؤأحدة‪ ،‬باسشتعمال أختام مقلدة‬
‫مصش ‪-‬ال‪-‬ح ألشش‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫حسشب ذأت أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ؤم‪-‬ات أأ’ول‪-‬ي‪-‬ة‪‘ ،‬‬ ‫وه ‪- -‬ذأ ب ‪- -‬ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر أإ‪ ¤‬أل‪- -‬ع‪Ó- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫ووثائق أإدأرية مزورة‪ ،‬أ’أمر ألذي‬
‫‪Ÿ‬عرفة أأ’سشباب أ◊قيقية للحريق‪.‬‬ ‫غ‪- - -‬رف ‪- -‬ة ن ‪- -‬ائب أ‪Ÿ‬دي ‪- -‬ر أ‪Ÿ‬ك ‪- -‬ل ‪- -‬ف‬ ‫أل‪- -‬ؤط‪- -‬ي‪- -‬دة ل‪- -‬ه‪- -‬ذه أل‪- -‬ؤسش ‪-‬ائ ‪-‬ط ‘‬ ‫م ‪ّ-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ن أإصش ‪-‬دأر ع ‪-‬دد ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‬
‫مداح زكرياء‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ؤيضش‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي أ‪Ÿ‬صش‪-‬لحة ألتي‬ ‫ألتحريضس على أ’لتحاق بتنظيم‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬اأشش‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬زورة وأل‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ق‪-‬يت‬
‫«دأعشس» أ’إرهابي‪ ،‬وألتي “كنت‬ ‫روأجا وأسشعا ‘ أ’آونة أ’أخ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫إاحباط ‪fi‬اولة ل‪Î‬ويج ‪ 2500‬أاورو مزورة‬ ‫حيث أسشتفاد منها عدد كب‪ Ò‬من م‪- -‬ن ضش‪- -‬ب‪- -‬ط م‪- -‬ع‪- -‬دأت م‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ؤع ‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ر هذأ ألنششاط مصش‪-‬ال‪-‬ح أ’أم‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬ام‬
‫ألشش‪-‬ب‪-‬اب أل‪-‬ذي‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ؤأ بقؤأرب تسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬زوي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬اأشش‪Ò‬أت أل ‪- -‬ذي سش ‪- -‬اه ‪- -‬م أإ‪ ¤‬ح‪- -‬د ك‪- -‬ب‪ ‘ Ò‬أ÷اري م ‪- -‬ن ت‪- -‬ف‪- -‬ك‪- -‬يك خ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪Ú‬‬
‫بسسوق العملة ‘ قسسنطينة‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤت‪ ،‬م ‪-‬ؤؤخ ‪-‬رأ‪ ،‬حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا تسش‪-‬رب أ’إسشبانية‪ ،‬وألتي كان أل‪Î‬ويج لها أل‪-‬تشش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬لى ظاهرة «أ◊رڤة» أإره ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬م ‪-‬ؤأل ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م‬
‫من ‪fi‬يط ألتحقيقات أ’أولية ‘ ي‪- -‬ج‪- -‬ري ع‪ È‬م‪- -‬ؤأق‪- -‬ع أل‪- -‬ت‪- -‬ؤأصش ‪-‬ل رغم أ‪Ÿ‬اآسشي أ‪Ÿ‬سشجلة ‘ عرضس «دأعشس» ب ‪-‬اسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬
‫ه‪-‬ذأ أل‪-‬نشش‪-‬اط أ’إج‪-‬رأمي ألؤأسشع‪ ،‬أ’جتماعي ألتي أخ‪Î‬قتها قؤأت أل‪- -‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر م ‪-‬ؤؤخ ‪-‬رأ‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل سش‪- -‬ري‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ؤأق ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ؤأصش ‪-‬ل أحبطت عناصشر ألفرقة أ’قتصشادية أأ’ورو م‪- - - - -‬زورة‪ ،‬وق ‪- - - -‬د أوصش ‪- - - -‬لت‬
‫وأ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أام ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ألتحريات إأ‪– ¤‬ديد هؤية أحدهم‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أأن أ’أب‪-‬ح‪-‬اث أ’أول‪-‬ي‪-‬ة مكنت ألشش ‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬اح‪Î‬أف‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ح ‪-‬ؤأدث غ‪-‬رق ل‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ؤأرب أ’جتماعي‪.‬‬
‫عملية طرح أورأق نقدية مزورة من وبناء على خطة ‪fi‬كمة‪ ” ،‬تؤقيفه‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ألصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ‘ ألسش‪-‬ؤق ألسشؤدأء وتفتيششه‪ ،‬أين ضشبط بحؤزته أورأق‬ ‫وصسفات طبية مزورة –مل أاختام أاطباء أامراضس عقلية تطيح بـ‪ 13‬متورطا‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة بسش‪-‬اح‪-‬ة أول ن‪-‬ؤف‪-‬م‪ È‬وسشط م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أأ’ج‪-‬ن‪-‬بية فئة ‪ 500‬أورو‬
‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وأوق ‪-‬فت شش ‪-‬اب ‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن تب‪ Ú‬من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬عاينة أأ’ولية أنها‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 41‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسش‪-‬ا ب‪-‬حيازة غ‪ Ò‬سش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ؤ م‪-‬ا أك‪-‬دت‪-‬ه ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬
‫تفكيك شسبكة ‪fl‬تصسة ‘ تزوير ا‪Ù‬ررات الرسسمية واألختام ‘ وهران‬
‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر أل‪-‬درك أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي ‘ وه‪-‬رأن م‪-‬ن أسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ÿ ’Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ات مششبؤهة ” أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ؤر ع‪-‬ل‪-‬ى أج‪-‬ه‪-‬زة تسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ أل‪-‬تزوير إأ‪ ¤‬أأ’ورأق أ‪Ÿ‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬دة‪ .‬وأوضش‪- -‬ح ب‪- -‬ي‪- -‬ان أ‪Èÿ‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة‬
‫تفكيك ششبكة إأجرأمية ‪fl‬تصشة ‘ تزوير وثائق لشش ‪-‬خصس ك ‪-‬ان ي ‪-‬ق ‪-‬ؤم ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر وصش ‪-‬ف ‪-‬ات ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة جانب ›مؤعة معت‪È‬ة من أ‪Ù‬ررأت ألرسشمية أصش ‪-‬درت ‪-‬ه خ ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة أإ’ع‪Ó-‬م ل‪-‬دى أم‪-‬ن وطرح للتدأول أورأق نقدية مزورة‬
‫رسشمية وتقليد أختام متكؤنة من ‪ 13‬ششخصشا‪ ” ،‬ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أخ‪-‬ت‪-‬ام أط‪-‬ب‪-‬اء ‪fl‬تصش‪ ‘ Ú‬أأ’مرأضس وأأ’ختام من بينها ششهادأت عمل وتأاهيل ورخصس ألؤ’ية‪ ،‬أمسس‪ ،‬أن ألقضشية جاءت إأثر ذأت سش ‪- -‬ع ‪- -‬ر ق ‪- -‬ان‪- -‬ؤ‪ ‘ Ê‬أإ’ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م‬
‫خ‪Ó‬لها أسش‪Î‬جاع ألعديد من أ‪Ù‬ررأت أ‪Ÿ‬زورة أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬ؤى م‪-‬ن‪-‬طقة حاسشي بن عقبة‪ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬ارة وب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زورة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م تلقي معلؤمات تفيد بأان أششخاصشا أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أح‪-‬ي‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬هم على ألنيابة‬
‫أاحسسن‪ .‬ب‬ ‫أإ‪ ¤‬جانب ألعتاد أ‪Ÿ‬سشتعمل ‘ عمليات ألتزوير ي‪- -‬رج‪- -‬ح أن‪- -‬ه ك‪- -‬ان ‪Á‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ÿ‬روج ‪-‬ي أأ’ق ‪-‬رأصس ت ‪-‬ؤق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه و–ؤي ‪-‬ل ‪-‬ه إأ‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر أل‪-‬درك إ’خضش‪-‬اع‪-‬ه ي ‪-‬ق ‪-‬ؤم ‪-‬ؤن ب‪Î‬وي‪-‬ج أورأق ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Ù‬لية‪.‬‬
‫وأسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬زور‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أج‪-‬ه‪-‬زة إأع‪Ó-‬م آأ‹ أ‪Ÿ‬هلؤسشة‪ ،‬ليتم ترصشده وتتبع خطؤأته‪ ،‬وبعد أخذ للتحقيق‪ ،‬أين أع‪Î‬ف بجرأئمه وبششركائه ألـ‪12‬‬
‫أامن أام البواقي يحجز سسيارت‪ Ú‬مسسروقت‪ Ú‬من فرنسسا وإايطاليا‬ ‫وآأ’ت ط ‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ة ونسش‪-‬خ‪ .‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألناجحة ألتي إأذن م ‪-‬ن وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري ‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه ” ألذين ” إألقاء ألقبضس عليهم بعد تؤسشيع عمليات‬
‫سس‪.‬كر‪Á‬ة‬ ‫ب ‪-‬اشش ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر م ‪-‬ن أل ‪-‬درك أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪“ ،‬ت أكتششاف ورششة تزوير حؤلها إأ‪ ¤‬دولة مؤأزية‪ ،‬أين ألبحث عنهم‪.‬‬
‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل أل‪-‬ي‪-‬ؤم‪ Ú‬أل‪-‬ف‪-‬ارط‪ ،Ú‬ألتي قامت بها خلية أأ’ن‪Î‬بؤل ألتي‬ ‫تسسبب السسرطان ومهربة من ليبيا‪ ‬‬
‫مصش ‪-‬ال ‪-‬ح ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ’م‪-‬ن أنشش‪- -‬ئت ‘ رب‪- -‬ي‪- -‬ع سش ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ 2017‬على‬
‫و’ية أم ألبؤأقي‪ ،‬من حجز سشيارت‪ Ú‬مسشتؤى أمن ألؤ’ية‪ ،‬حيث “كنت ‘‬
‫فاخرت‪ ،Ú‬إأحدأهما من نؤع «غؤلف وقت سش‪- -‬اب ‪-‬ق م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬ز ‪ 6‬سشيارأت‬
‫تفكيك شسبكة دولية تتاجر ‘ أادوية بيطرية ‪fi‬ظورة دوليا ‘ بوقطب بالبيضس‪ ‬‬
‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ألشش‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ية أ’من دأئرة و’ي ‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د “دي‪-‬د أ’خ‪-‬تصش‪-‬اصس ب‪-‬إاذن أ‪Ÿ‬اششية‪ ،‬ولكنها ‘ أأ’صشل تعت‪ È‬مؤأد كميائية ف‪- - -‬ؤل‪- - -‬كسش‪- - -‬ف‪- - -‬اغ‪- - -‬ن» م‪- - -‬ن أ÷ي ‪- -‬ل ف ‪-‬اخ ‪-‬رة سش ‪-‬رقت م ‪-‬ن دول ‪-‬ة أوروب ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫بؤقطب و’ية ألبيضس‪ ،‬نهاية أأ’سشبؤع‪ ،‬من تفكيك أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة “ك‪-‬نت أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن تؤقيف أ‪Ÿ‬ششتبه فيه ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م أ‪Ÿ‬اشش‪-‬ي‪-‬ة وتسش‪-‬بب ألسشرطان للبششر ألسش ‪-‬اب ‪-‬ع‪ ،‬سش ‪-‬رقت م ‪-‬ن ف ‪-‬رنسش ‪-‬ا سش ‪-‬ن ‪-‬ة ل ‪-‬تضش ‪-‬اف إأل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬ات‪ Ú‬ألسش‪-‬ي‪-‬ارت‪Ú‬‬
‫شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤن م‪-‬ن ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أشش‪-‬خاصس أثنان ألثا‪ Ê‬وهؤ طبيب بيطري ينششط ‘ أ‪ÿ‬فاء‪ ،‬كما ب ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول ◊م ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬اشش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن ح‪-‬ل‪-‬يب ه‪-‬ذه ‪ ،2015‬وأأ’خ ‪- - - - - -‬رى م ‪- - - - - -‬ن ن ‪- - - - - -‬ؤع أللت‪ Ú‬سشلمتا إأ‪ ¤‬مصشالح أ÷مارك‪،‬‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ان م‪-‬ن و’ي‪-‬ة أل‪-‬بيضس وألنعامة‪ ،‬كما “كنت ألفرقة من حجز ‪ 2800‬وحدة أدوية أخرى أ‪Ÿ‬اشش ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬مصش ‪-‬درأ ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا أ’م‪-‬رأضس أخ‪-‬رى «مرسشيدسس» سشرقت من إأيطاليا ‘ ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أح‪-‬الت أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح أأ’منية ملف‬
‫“ك ‪-‬نت أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬ز ‪ 3000‬وح‪- -‬دة دوأء ‪Ã‬ح ‪-‬ل مشش ‪-‬ب ‪-‬ؤه‪ .‬أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق أأ’و‹ أث ‪-‬بت وج ‪-‬ؤد خط‪Ò‬ة‪ ،‬وكششف أن هذه أأ’دوية ‪fi‬ظؤرة دوليا‪ ،‬خ‪-‬ري‪-‬ف سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ .2010‬وت‪-‬أات‪-‬ي‪ ‬عملية أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ؤرط‪ ‘ Ú‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة ألسش‪- -‬ي‪- -‬ارت‪Ú‬‬
‫‪Ó‬جهاضس هي حجز ومصشادرة هات‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ركبت‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬سشروقت‪ Ú‬على أ÷هات ألقضشائية‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ن تسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل إ’ج‪-‬ه‪-‬اضس ششخصس ثالث من و’ية سشطيف‪ ،‬ويعت‪ È‬أ‪Ÿ‬مؤن فضش‪ Ó‬أن أ◊قن ألتي كانت تباع ل إ‬
‫أ◊ؤأم‪-‬ل‪ .‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ة أ÷ن‪-‬ؤب غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬هذه أأ’دوية‪ .‬أخ‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬د تؤقف ألقلب بعد إأط ‪-‬ار‪ ‬أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون أأ’م‪-‬ن‪-‬ي ب‪ Ú‬أ‪ı‬تصشة للبت فيهما‪.‬‬
‫بوجمعة‪.‬ع‪ ‬‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬ات دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ؤج‪-‬ؤد ط‪-‬ب‪-‬يب ب‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ري مصش‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أ÷ه‪-‬ات أأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ح‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ا‪ .‬مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬يضس ق ‪-‬دمت دول‪ ‬أل‪-‬ع‪-‬ا‪ ،⁄‬وه‪-‬ذأ ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيقات‬
‫ب ‪-‬دأئ ‪-‬رة ب‪-‬ؤق‪-‬طب يسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ‪ Ófi‬ل‪-‬نشش‪-‬اط مشش‪-‬ب‪-‬ؤه‪ ،‬لؤ’ية سشطيف‪ ،‬كششفت مكان أ‪Ÿ‬تهم ألثالث بعد أ‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬لف أمام ‪fi‬كمة بؤقطب‪ ،‬بعد أن‬
‫توقيف ‪ 5‬مهرب‪ Ú‬وحجز معدات للتنقيب عن الذهب ‘ “‪Ô‬اسست‬ ‫وبعد أسشتصشدأر أمر من ألنيابة بالتفتيشس “كنت أن تب‪ Ú‬أنه يقؤم بتهريب هذه أأ’دوية من ليبيا‪ ،‬وجهت لهم تهمة جناية تهريب أدوية خط‪Ò‬ة على‬
‫أل‪- -‬ف‪- -‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬ز ‪ 200‬وح‪- -‬دة م‪- -‬ن أأ’دوي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬تهم ‪fi‬ل بحث بعد أن أصشدرت نيابة ألبيضس صشحة أإ’نسشان ‘ أنتظار إأصشدأر أ◊كم ‘ حق “ك ‪-‬نت م ‪-‬ف ‪-‬رزة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬يشس أل ‪-‬ؤط ‪-‬ن‪-‬ي إأ‪ ¤‬م ‪-‬ع ‪-‬دأت خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬يب ع‪-‬ن‬
‫أ‪Ù‬ضش‪-‬ؤرة دول‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق كششف أ‪Ÿ‬تهم أم ‪-‬رأ ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬بضس ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ .‬مصش ‪-‬در ب ‪-‬ي ‪-‬ط‪-‬ري كشش‪-‬ف ه ‪-‬ؤؤ’ء وإأل ‪-‬ق ‪-‬اء أل ‪-‬ق ‪-‬بضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي ألششعبي بالناحية ألعسشكرية ألسشادسشة ألذهب يسشتخدمها أ‪Ÿ‬هربؤن بغرضس‬
‫نور الدين بلبشس‪ ‘ Ò‬و’ية “‪Ô‬أسشت‪ ،‬نهار أمسس‪ ،‬و‘ أل‪- -‬كشش‪- -‬ف وأل‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬يب ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ع ‪-‬دن‬ ‫عن هؤية ششريكه ألثا‪ Ê‬أ‪Ÿ‬قيم بدأئرة مششرية ‘ لـ«ألنهار» أن هذه أأ’دوية تباع على أسشاسس تسشم‪ Ú‬ألقضشية‪.‬‬
‫إأط‪- -‬ار‪ ‬أ÷ه ‪-‬ؤد أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ؤأصش ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ق ‪-‬ؤأت أأ’صشفر ‪Ã‬ناطق ألششريط أ◊دودي‪،‬‬
‫أ÷يشس أ‪Ÿ‬رأبطة على با◊دود ‘ ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ” ضش ‪-‬ب‪-‬ط ج‪-‬ه‪-‬از أتصش‪-‬ال ك‪-‬ان‬ ‫‪ 15‬سسنة سسجنا نافذا لبني عم ع‪ Ì‬بحوزتهما على قنطار من ا‪ı‬درات ‘ تلمسسان‬
‫‪fi‬ارب‪- - - -‬ة أل‪- - - -‬ت ‪- - -‬ه ‪- - -‬ريب وأ÷ر‪Á‬ة ب‪-‬ح‪-‬ؤزت‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وت‪-‬ؤؤك‪-‬د ه‪-‬ذه أل‪-‬عملية مرة‬
‫أوقعت ‪fi‬كمة أ÷نايات أ’بتدأئية لدى ›لسس تؤقيف أ‪Ÿ‬دعؤ «م‪.‬م» متلبسشا برفقة أبن عمه «م‪.‬أ» أ’خ ‪-‬ذه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ذأ ب ‪-‬حضش ‪-‬ؤره‪ ،‬وسش ‪-‬اع ‪-‬ة أل‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ” أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬و‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ‬إأث‪-‬ر أخرى يقظة أفرأد أ÷يشس ‘ حماية‬
‫قضشاء وهرأن حكما بـ ‪ 15‬سشنة سشجنا نافذأ ‘ حق وهؤ بصشدد ششحن كمية من أ‪ı‬درأت قدر وزنها تؤقيفهم ليتمكن أبن عمه من ألفرأر‪ ،‬أما أ‪Ÿ‬دعؤ دوري‪- -‬ة أسش ‪-‬ت ‪-‬ط ‪Ó-‬ع وم ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ؤم ‪-‬ات ” أل‪Î‬أب أل‪- -‬ؤط‪- -‬ن‪- -‬ي م‪- -‬ن ك‪- -‬ل أشش‪- -‬ك ‪-‬ال‬
‫م‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ Ú‬أث‪- -‬ن‪ ‘ Ú‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة أسش ‪-‬ت‪Ò‬أد أ‪ı‬درأت بقنطار ملفؤفة على ششكل طرود‪ ،‬لصشالح أ‪Ÿ‬دعؤ «م‪.‬أ» أنكر ع‪Ó‬قته بالتخزين وأ‪ı‬درأت وفع‪ Ó‬أسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬إاح‪-‬ك‪-‬ام‪ ،‬م‪-‬ن وضش‪-‬ع ح‪-‬د و‪fi‬او’ت أل ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬ريب وأ‪Ÿ‬سش ‪- -‬اسس‬
‫بطريقة غ‪ Ò‬مششروعة وأ◊يازة وألنقل وألتخزين «م‪.‬ب‪.‬ع» أ‪Ÿ‬لقب بـ«حاج كازأ»‪ ،‬هذأ أأ’خ‪ Ò‬ألذي قام ‪Ã‬سشاعدة أبنه عمه بإا◊اح منه كؤنه بحاجة لنششاط خمسشة مهرب‪ Ú‬وحجز كمية بال‪Ì‬وأت ألؤطنية‪.‬‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫ووضشع للبيع ‪fl‬درأت بطريقة غ‪ Ò‬مششروعة ضشمن يجلب أ‪ı‬درأت من أ‪Ÿ‬غرب ليتم تخزينها لدى ماسشة للعمل وأ‪Ÿ‬ال‪ ،‬فعرضس عليه ألعمل ‘ تخزين من ألؤقؤد قدرت بـ‪ 200‬ل‪ ،Î‬إأضشافة‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪ّ-‬رأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أب ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ع‪-‬م –ت ح‪-‬رأسش‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل «ف‪.‬م»‪ ،‬م‪-‬ن ث‪-‬م أ‪ı‬درأت وقام بتعريفه با‪Ÿ‬دعؤ «ب‪.‬ز» وأ‪Ÿ‬دعؤ‬
‫توقيف مسسافر حاول تهريب ‪ 600‬قرصس مهلوسس ‘ تبسسة‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬الث‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ك‪-‬انت أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسش‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬ؤ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألشش‪-‬رق «حاج كازة»‪ ،‬فيما تناقضشت تصشريحاته ب‪ Ú‬فرأره‬
‫تؤقيع عقؤبة عششرين سشنة سشجنا نافذأ‪ .‬حيثيات ل ‪-‬تسش ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دع‪-‬ؤي‪-‬ن «إأ‪.‬ع‪.‬ر» و«إأ‪.‬أ» ل‪Î‬وي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ي ‪-‬ؤم ت ‪-‬ؤق ‪-‬ي ‪-‬ف أب ‪-‬ن ع ‪-‬م‪-‬ه و“ؤي‪-‬ه‪-‬ه ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر أأ’م‪-‬ن‬
‫ألقضشية حسشبما كششفته جلسشة أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬تتلخصس بعنابة‪ .‬أث ‪-‬ن ‪-‬اء سش ‪-‬م ‪-‬اع أ‪Ÿ‬دع ‪-‬ؤ «م‪.‬م»‪ ،‬تضش ‪-‬اربت بطرقات غ‪ Ò‬معبدة‪ ،‬ل‪Ò‬كن سشيارته ويلؤذ بالفرأر‪“ ،‬كن عناصشر أ÷مارك لؤ’ية تبسشة‪ ،‬ل‪-‬تشش‪-‬دي‪-‬د أإ’ج‪-‬رأءأت أ÷م‪-‬رك‪-‬ية ع‪È‬‬
‫‘ ورود معلؤمات إأ‪ ¤‬مصشالح أأ’من‪ ،‬مفادها وجؤد تصش ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ل ‪-‬ي ‪-‬كشش ‪-‬ف أن ‪-‬ه ‪ ⁄‬ي ‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬م أن ثم يصشرح مرة أخرى أنه تعرضس إأ‪ ¤‬أعتدأء فتخلى صش ‪-‬ب ‪-‬اح أمسس‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬ؤى م‪-‬رك‪-‬ز م‪-‬رأك‪-‬ز أ◊دود أل‪È‬ي‪-‬ة ل‪-‬ؤق‪-‬ف ن‪-‬زي‪-‬ف‬
‫شش ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ه‪-‬أاب ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ر ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أ‪ı‬درأت م‪-‬ن أل ‪-‬بضش ‪-‬اع ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا دأخ‪-‬ل أ’سش‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ل عن سشيارته لينجؤ بنفسشه‪ .‬من جهته أ‪Ÿ‬تهم «ف‪.‬م» أل‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ؤر أ‪Ÿ‬ري ‪-‬ج شش ‪-‬رق ت ‪-‬بسش ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ت ‪-‬دف ‪-‬ق أأ’دوي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل‪-‬ؤسش‪-‬ة وت‪-‬ه‪-‬ريب‬
‫ألشش ‪-‬ري ‪-‬ط أ◊دودي أل ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي إأ‪ ¤‬أ÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ا أ‪ÿ‬اصس ‪Ã‬زرع ‪-‬ت ‪-‬ه ك ‪-‬انت ‪fl‬درأت وأن أب ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ه وه ‪-‬ؤ ع ‪-‬ام‪-‬ل ‪Ã‬زرع‪-‬ة أ‪Ÿ‬دع‪-‬ؤ «م‪.‬أ» أن‪-‬ك‪-‬ر ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه تؤقيف مسشافر ‘ ألعقد ألثالث من ألعم‪Ó‬ت أأ’جنبية من وإأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ارج‪،‬‬
‫لذلك كثفت أ‪Ÿ‬صشالح أأ’منية –رياتها عن طريق «م‪.‬أ» هؤ من جلبها له على أسشاسس أنها «ششيششة» با‪ı‬درأت وأنه يعمل لديه ‘ ألف‪Ó‬حة وأتصشاله به عمره‪ ،‬على م‪ Ï‬سشيارة سشياحية من وع‪- -‬ن‪- -‬د إأخضش‪- -‬اع أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬حصس‬
‫نؤع «رونؤ كليؤ» قادما من أأ’رأضشي ألدقيق إأ‪ ¤‬جانب سشيارته‪ ،‬حيث ”‬ ‫أ’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ؤن م‪-‬تسش‪-‬رب‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬اريخ ألعششرين وط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه إأخ‪-‬ف‪-‬اءه‪-‬ا ل‪-‬دي‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تصش‪-‬ل به بعد يؤم‪ Ú‬كان ل‪Ó‬سشتفسشار عما يحدث با‪Ÿ‬زرعة‪.‬‬
‫م‪.‬معمري ألتؤنسشية با‪Œ‬اه مدينة تبسشة‪ ،‬متلبسشا أل‪- -‬ع‪- -‬ث‪- -‬ؤر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن‬ ‫مارسس من سشنة ‪، 2016‬بقرية أو’د قدور ‪Ã‬غنية وي‪- -‬خ‪È‬ه أن أصش‪- -‬ح ‪-‬اب أل ‪-‬بضش ‪-‬اع ‪-‬ة سش ‪-‬ي ‪-‬تصش ‪-‬ل ‪-‬ؤن ب ‪-‬ه‬
‫‪Ã‬حاولة “رير كمية من أأ’قرأصس أأ’ق‪- -‬رأصس أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ل‪- -‬ؤسش‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ن ‪-‬ؤع ‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ل‪- -‬ؤسش‪- -‬ة م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أأ’ن ‪-‬ؤأع مؤزعة دأخل ألسشيارة‪ ،‬كما ع‪‘ Ì‬‬
‫ع‪-‬دده‪-‬ا ‪ 600‬ق‪-‬رصس ‪fl‬ب‪-‬أاة ب‪-‬إاح‪-‬كام ألبدأية على ‪ 330‬قرصس مهلؤسس نؤع‬
‫اإلطاحة بعصسابة سسطو على ‪Ófi‬ت ‪Œ‬ارية بسسيدي غي‪Ó‬سس ‘ تيبازة‬
‫وضش‪- -‬عت ف‪- -‬رق‪- -‬ة ألشش‪- -‬رط‪- -‬ة أل‪- -‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬اأ’م ‪-‬ن وأآ’خر لبيع أ‪Ÿ‬ؤأد ألغذأئية ألكائن بحي ‪fi‬مد ب‪-‬ا÷رم أ‪Ÿ‬نسش‪-‬ؤب إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا كشش‪-‬ف‪-‬ؤأ ع‪-‬ن ه‪-‬ؤية دأخل ألسشيارة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ألعملية ألتي «إأدغار» ثم ‪ 112‬قرصس مهلؤسس نؤع‬
‫أ◊ضشري بسشيدي غي‪Ó‬سس ‘ و’ية تيبازة‪ ،‬حدأ ب‪-‬ؤضش‪-‬ي‪-‬اف‪ ،‬ح‪-‬يث أسش‪-‬ت‪-‬ؤ‪ ¤‬أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ؤن ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ششريكهم ألرأبع أ‪Ÿ‬نحدر من بلدية أأ’رهاط‪ ،‬و” ج‪-‬اءت ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يمات ألصشادرة عن «ل‪Ò‬ي‪- -‬ك‪- -‬ا»‪ ،‬إأضش ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ 168 ¤‬قرصس‬
‫لنششاط عصشابة كؤنت جماعة أششرأر للسشطؤ على م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ألسش‪-‬ل‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ب‪-‬دأخ‪-‬ل أ‪Ù‬ل‪ ،Ú‬أسش‪Î‬جاع جميع أ‪Ÿ‬سشروقات ألتي كان أ‪Ÿ‬تهمؤن أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أ÷ه ‪-‬ؤي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ارك ب‪-‬ت‪-‬بسش‪-‬ة مهلؤسس نؤع «بريريكا»‪ .‬رابح‪ .‬ل‬
‫أ‪ÓÙ‬ت ألتجارية ألؤأقعة بذأت أ‪Ÿ‬دينة‪ .‬أطؤأر وب ‪-‬ع ‪-‬د سش‪-‬م‪-‬اع ألضش‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ق‪-‬امت أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬تسش‪-‬ط‪ Ò‬ي ‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ؤن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أاح‪-‬د أق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارأت‪ .‬ول‪-‬دى م‪-‬ث‪-‬ؤل‬
‫وفاة الضسحية ‪ 176‬لداء السسيليكوز ‘ باتنة‬ ‫ألقضشية تعؤد إأ‪ ¤‬تقييد ضشحيت‪ Ú‬لششكؤى رسشمية خطة ‪fi‬كمة‪ ،‬حيث ” وضشع تششكيل أمني بالزي أ‪Ÿ‬ؤق‪-‬ؤف‪ Ú‬أأ’رب‪-‬ع‪-‬ة أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫لدى مصشالح أأ’من تفيد تعرضشهما للسشرقة من أ‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬وقد مكنت ألتحريات من –ديد هؤية ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة شش ‪-‬رشش ‪-‬ال‪ ،‬أم ‪-‬ر ب ‪-‬إاي ‪-‬دأع ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ؤؤسشسش ‪-‬ة‬
‫دأخل ‪fi‬ل ‪Œ‬اري‪ ،‬أأ’ول ‪fi‬ل لبيع ألتبغ ومؤأد أل ‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ،Ú‬ح‪-‬يث ” ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف ث‪Ó-‬ث‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م وع‪-‬ن‪-‬د ألعقابية بسشيدي غي‪Ó‬سس ‘ أنتظار ‪fi‬اكمتهم‪ .‬أن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬ج‪-‬ر أول أمسس‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬ؤأر إأينؤغسشن ‘ و’ية باتنة ترك أربعة‬
‫شسرقي‪.‬ز رب ‪-‬ه ألشش ‪-‬اب «‪fi‬م ‪-‬د م ‪-‬رب‪-‬ح‪-‬ي» ‪ 39‬أط‪-‬ف‪-‬ال أصش‪-‬غ‪-‬ره‪-‬م ول‪-‬د م‪-‬نذ أسشبؤع‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬الشش‪-‬ارع أل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أقتيادهم إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صشلحة وألتحقيق معهم أع‪Î‬فؤأ‬
‫سشنة‪ ،‬بعد معاناته من دأء ألسشيليكؤز ل‪Î‬تفع بذلك حصشيلة ضشحايا هذأ‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬م ع ‪-‬ن أ’شش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ال ‘ م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة أل‪- - - -‬دأء إأ‪ 176 ¤‬ضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة معظمهم‬
‫أ‪Ÿ‬ؤت أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة بصش‪-‬ق‪-‬ل أ◊جارة‪ .‬ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬درون م ‪-‬ن ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬ؤت وم‪-‬ا‬ ‫حجز ‪ 800‬قارورة خمر لدى كام‪Ò‬و‪ Ê‬داخل مسسكن مسستأاجر ‘ وهران‬
‫سسم‪Ò‬ة قيدوم‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬مسس ‡ث ‪-‬ل أ◊ق أل ‪-‬ع ‪-‬ام ل‪-‬دى أل‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬م ‪-‬ؤر دأخ ‪-‬ل مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م م‪-‬دأه‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش‪-‬ك‪-‬ن بأانه فع‪ Ó‬ينششط ‘ ›ال بيع أ‪ÿ‬مؤر من دون أن أل‪- -‬ف‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬د أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ن ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة جاورها‪.‬‬
‫حجز ‪ 7‬كلغ من الكيف بعد “شسيط غابات بوسسدرة ‘ تلمسسان‬ ‫‪Û‬لسس قضش ‪-‬اء وه ‪-‬رأن‪ ،‬ت ‪-‬أاي ‪-‬ي ‪-‬د أ◊ك ‪-‬م أ’ب ‪-‬ت ‪-‬دأئ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ششبؤه‪ ،‬أين ضشبط بدأخله كمية كب‪Ò‬ة من زجاجات ‪Á‬تلك ترخيصشا لذلك‪ ،‬وهذأ بغية كسشب أ‪Ÿ‬ال ليحال‬
‫أل‪-‬ق‪-‬اضش‪-‬ي بسش‪-‬ت‪-‬ة أشش‪-‬ه‪-‬ر ح‪-‬بسش‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ ألصشادر ‘ حق أ‪ÿ‬م‪- -‬ر ب‪- -‬ل‪- -‬غ ع ‪-‬دده ‪-‬ا ‪ 800‬ق ‪-‬ارورة دأخ ‪-‬ل غ ‪-‬رف ‪-‬ة تبعا لذلك على ألعدألة‪ .‬خ‪Ó‬ل جلسشة أ‪Ù‬اكمة‪،‬‬
‫لمن دائرة بني بوسشعيد «الزوية»‬ ‫ن ‪-‬ف ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ؤق ‪-‬ؤف أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل أ‪Ÿ‬نسش‪-‬ؤب إأل‪-‬ي‪-‬ه مصش‪-‬رح‪-‬ا أن “كنت الفرقة ا‪Ÿ‬تنقلة الششرطة القضشائية أ‬ ‫متهم ‘ قضشية حيازة وبيع مششروبات كحؤلية من يسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أح‪-‬د أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬أاج‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬مسشكن أ‪Ÿ‬دأهم‪،‬‬
‫’من ’سشتجؤأبه‪ .‬زج‪- -‬اج‪- -‬ات أ‪ÿ‬م‪- -‬ر أ‪Ù‬ج ‪-‬ؤزة ‘ أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ك ‪-‬ن أل ‪-‬ذي ولية تلمسشان من إاحباط ‪fi‬اولة لتهريب كمية هامة من الكيف ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬إاثر‬ ‫دون ت ‪-‬رخ‪-‬يصس‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أأ’م‪-‬ر ب‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة إأف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن وألذي ” تؤقيفه ليقتاد إأ‪ ¤‬مقر أ أ‬
‫يسشتأاجره ليسشت ملكه وإأ‪‰‬ا تخصس صشاحب أ‪Ÿ‬سشكن عملية “ششيط واسشعة ‪Ã‬نطقة بوسشدرة ا‪Ÿ‬تاخمة للمغرب‪ ،‬حيث انتهت العملية‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ش‬‫س‬‫ن‬‫‪-‬‬‫ج‬ ‫ن‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫ؤ‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫جنسشية‪ ‬كام‪Ò‬ونية‪ .‬ملخصس ألؤقائع أن عناصشر أأ’من وبسش ‪-‬م ‪-‬اع أق ‪-‬ؤأل ‪-‬ه‪ ،‬أق ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ؤق ‪-‬ؤف و‬
‫بضشبط ‪ 7‬كلغ من ا‪ı‬درات كانت مقسشمة على ‪ 15‬حزمة‪ ،‬أاين ” فتح –قيق‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫معمق ‘ مصشدر ا‪Ÿ‬منوعات ووجهتها‪.‬‬ ‫م‪.‬معمري‬ ‫وردت إأليها معلؤمات عن نششاط ششخصس ‘ ترويج ك‪-‬ام‪Ò‬ون‪-‬ي‪-‬ة ‪-‬حسشب ‪fi‬اضش‪-‬ر ألضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ألقضشائية‪ -‬ألذي خبأاها ‘ مسشكنه‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫لثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اإ‬ ‫محاكـ ـم‬
‫ضسابط مخابرات مزّيف يؤهم فتاة بالزواج‬ ‫لفريقي‬
‫نفذ عدة عمليات تهريب نحو تونسص وليبيا ودول السصاحل ا إ‬
‫ويسسلبها ‪ 290‬مليؤن سسنتيم‬
‫م‪-‬راح‪-‬ل‪ ،‬غ‪-‬ي‪-‬ر أان‪-‬ه ق‪-‬ام ب‪-‬السستي‪Ó‬ء‬
‫لنظار‪ ،‬مما‬ ‫عليه والختفاء عن ا أ‬
‫وق‪-‬عت ف‪-‬ت‪-‬اة ف‪-‬ي ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬ضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة نصسب واح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‬
‫‪ 20‬سسنة سسجنا لبارون مخدرات هّرب ‪ 40‬قنطارا‬
‫ج ‪- - -‬ع ‪- - -‬ل الشس ‪- - -‬ك‪- - -‬وك ت‪- - -‬راوده‪- - -‬ا‬
‫ب‪-‬خصس‪-‬وصس‪-‬ه‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ق‪-‬ررت البحث‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه وال ‪-‬ت ‪-‬قصس‪-‬ي ع‪-‬ن ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أاي‪-‬ن‬
‫اكتشسفت أانه نصساب اسستغل رغبتها‬
‫ضس ‪-‬اب ‪-‬ط م‪-‬خ‪-‬اب‪-‬رات م‪-‬زّي‪-‬ف‪ ،‬ال‪-‬ذي‬
‫كان على ع‪Ó‬قة غرامية بها‪ ،‬حيث‬
‫سس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 290‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سسنتيم‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم‪-‬ا أاوه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬يت السس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫م ـن «الكي ـف» بمسسـاع ـدة مشسع ـؤذ!‬
‫ف‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن أاسس‪-‬رة وسس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ها أاموالها‬ ‫لح‪Ó‬م الوردية‪.‬‬ ‫وا أ‬ ‫^ الشسبكة كانت تسستعين بالمشسعؤذ لتأامين الطريق مقابل عمؤلة عن كل عملية‬
‫بعدما باعها أاح‪Ó‬ما وردية‪ ،‬وعليه‬ ‫مجريات قضسية الحال حسسبما دار‬
‫ق ‪-‬ررت م ‪-‬ق ‪-‬اضس ‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬رم ال‪-‬نصسب‬ ‫ف‪-‬ي ج‪-‬لسس‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ود إال‪-‬ى‬ ‫لحد أاكبر بارونات المخدرات الناششطة بالغرب الجزائري المدعو‬ ‫وجهت‪ ،‬صشبيحة أامسس‪ ،‬محكمة الجنايات البتدائية بالدار البيضشاء تهما ثقيلة أ‬
‫«ح‪.‬فتحي» الرأاسس المدبر في تهريب كميات هائلة من المخدرات عبر الحدود البرية الغربية للوطن‪ ،‬وهو زعيم ششبكة إاجرامية دولية منظمة‬
‫والح‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬ال لضس ‪-‬م ‪-‬ان ح ‪-‬ق ‪-‬وق ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬ ‫تعرف الضسحية على المتهم الذي‬ ‫لفريقي‪ ،‬والذي أالقي القبضس عليه‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬في حاجز أامني بولية سشيدي بلعباسس بعدما سشبق‬ ‫للمتاجرة بالمخدرات تنششط بين دول السشاحل ا إ‬
‫وخ ‪Ó-‬ل ج ‪-‬لسس ‪-‬ة ال ‪-‬م ‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ق‪-‬دم ن‪-‬فسس‪-‬ه إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى اأسساسص اأنه‬ ‫لطاحة بـ ‪ 4‬عناصشر من ششبكته وهي بصشدد نقل ‪ 40‬قنطارا من الكيف المعالج التي تفوق قيمتها المالية ‪ 16‬مليار سشنتيم على متن ششاحنة‬ ‫ا إ‬
‫ع ‪-‬رفت غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ت‪-‬مسس‪-‬كت‬ ‫ضسابط مخابرات أاعزب مغرم بها‪،‬‬ ‫لمنية‪ ،‬وذلك‬ ‫بالجنوب الجزائري‪ ،‬رغم محاولة المهربين تأامين الطريق بالسشتعانة بمششعوذين لتفادي توقيفهم في دورات تفتيششية بالحواجز ا أ‬
‫الضسحية بجميع أاقوالها‪ ،‬في حين‬ ‫واأنه ل يريد في هذه الحياة سسوى‬ ‫بدعمهم بتمائم مقابل مبلغ مليوني سشنتيم‪ ،‬تتنوع بين جناية القيام بطريقة غير مششروعة بحيازة المخدرات وششرائها بقصشد البيع ونقلها من‬
‫ال‪-‬ت‪-‬مسست دف‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬بول تأاسسيسسهم‬ ‫الرتباط بها والعيشص معها‪ ،‬وعلى‬ ‫طرف جماعة إاجرامية منظمة والتقليد والتزوير في محررات إادارية والتخريب المهدد للصشحة العمومية‪.‬‬
‫طرفا مدنيا في القضسية مع إالزام‬ ‫لسس ‪-‬اسص‪ ،‬واف ‪-‬قت الضس ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ه ‪-‬ذا ا أ‬ ‫اإلف‪Ó‬ت من الحواجز األمنية مقابل‬ ‫جميلة‪.‬ق‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬إارج ‪-‬اع ال ‪-‬م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م‪-‬ح‪-‬ل‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى رب ‪-‬ط ع ‪Ó-‬ق‪-‬ة غ‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ه‬ ‫مبلغ مليوني سسنتيم قبل العملية ومبلغ‬
‫الخت‪Ó‬سص ودفع تعويضص بقيمة ‪9‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أاوه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان‪-‬ه سسيتقدم اإلى‬ ‫‪ 3‬م‪Ó‬يين سسنتيم بعد إاتمامها بنجاح‪.‬‬ ‫ج‪- -‬اء ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف ب‪- -‬ارون ال‪- -‬م ‪-‬خ ‪-‬درات‬
‫لضسرار‬ ‫م‪Ó-‬ي‪-‬ي‪-‬ن دج ج‪-‬ب‪-‬را ل‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة ا أ‬ ‫خطبتها من أاهلها والزواج بها بعد‬ ‫وخ‪Ó- -‬ل م‪- -‬واج‪- -‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬رأاسص ال ‪-‬م ‪-‬دب ‪-‬ر‬ ‫«ح‪.‬ف ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي» خ‪Ó-‬ل م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة روت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ح‪-‬قت ب‪-‬م‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬واسستنادا‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬رة زم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ارف‪-‬هما‪ ،‬وبعد‬ ‫«ح‪.‬فتحي»‪ ،‬أامسص‪ ،‬بما نسسب إاليه فند‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ح‪-‬اج‪-‬ز أام‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫اإلى ما تقدم من معطيات‪ ،‬التمسص‬ ‫م‪- -‬رور ع‪- -‬دة أاشس‪- -‬ه‪- -‬ر ط‪- -‬لب م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ع‪Ó‬قته بالمخدرات جملة وتفصسي‪،Ó‬‬ ‫الوطني بسسيدي بلعباسص‪ ،‬بعدما تبين‬
‫م ‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬ح‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دى م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫مشس‪- -‬ارك‪- -‬ت‪- -‬ه ف ‪-‬ي مشس ‪-‬روع ت ‪-‬ج ‪-‬اري‬ ‫وأاكد أانه تاب عن ذلك‪ ،‬ونفى جملة‬ ‫أان ه‪- -‬ذا األخ‪- -‬ي‪- -‬ر م‪- -‬ح‪- -‬ل ب‪- -‬حث م‪- -‬ن‬
‫الشس ‪-‬راڤ ‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ال‪-‬ح‪-‬بسص‬ ‫وإاق ‪-‬راضس ‪-‬ه م ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬تصس ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬اء ب‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة لصس‪-‬دور ح‪-‬ك‪-‬م‬
‫النافذ لمدة عامين وغرامة مالية‬ ‫إات ‪-‬م ‪-‬ام تشس ‪-‬ي ‪-‬ي‪-‬د مسس‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن ضس‪-‬ده ب‪-‬م‪-‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م شسقيقه‬ ‫إادان‪-‬ة في ح‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة بإاصسدار أامر‬
‫بقيمة ‪ 20‬أالف دج في حق المتهم‪.‬‬ ‫لم‪-‬ر ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬م‪-‬ن‪-‬حه‬ ‫اأ‬ ‫وكذا تصسريحات «ت‪.‬نور الدين» التي‬ ‫بالقبضص ضسده‪ ،‬بعدما تبين أانه زعيم‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫م‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 290‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬لى ‪3‬‬ ‫جاء فيها أانه تعرف على «ح‪.‬فتحي»‬ ‫شس‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة ت‪- -‬م اإلط‪- -‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬أارب ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫بسسجن بسسكرة‪ ،‬والتقى معه بعد نهاية‬ ‫عناصسرها‪ ،‬وكشسف التحقيق أانه سسبق‬
‫التماسس ‪ 18‬شسهرا حبسسا لمهندسسين ميكانيكيين‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬رضص ع‪-‬ل‪-‬يه هذا‬ ‫إادانتهم في محاكم بدول الجوار ليبيا‬
‫األخ ‪-‬ي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه ف‪-‬ي م‪-‬ج‪-‬ال ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫وخ‪Ó‬ل اسستجوابه عن هوية شسركائه‬ ‫طالب العربي‪ ،‬أاين تم إاحباط العملية‬ ‫وت‪-‬ونسص ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي قضسايا تهريب‬
‫سسرقؤا قطع غيار من شسركة «سسؤفاك»‬ ‫المخدرات من الغرب الجزائري إالى‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬عا من منطقة‬ ‫م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل أاف‪- -‬راد األم‪- -‬ن ال‪- -‬داخ‪- -‬ل ‪-‬ي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬درات وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة وال‪-‬م‪-‬ج‪-‬وهرات‬
‫التمسس ممثل الحق العام لدى محكمة الششراڤة‪ ،‬توقيع عقوبة الحبسس النافذ لمدة‬ ‫الجنوب مقابل ‪ 100‬مليون سسنتيم لكل‬ ‫وادي سسوف‪ ،‬أاكد أانه كان يعمل لصسالح‬ ‫ال‪- -‬عسس‪- -‬ك ‪-‬ري ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫وأادي ‪-‬ن ‪-‬وا ب ‪-‬السس ‪-‬ج ‪-‬ن‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ي ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫‪ 18‬ششهرا وغرامة مالية بقيمة ‪ 50‬أالف دج‪ ،‬في حق ث‪Ó‬ث مهندسشين ميكانيكيين‬ ‫‪ 10‬ق‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث صسرح «ح‪.‬فتحي»‬ ‫المتهم «ح‪.‬فتحي» الذي عرفه عليه‬ ‫السس ‪-‬ادسس ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫سس‪-‬راح‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء أاح‪-‬كامهم بعد‬
‫بشش‪-‬رك‪-‬ة تسش‪-‬وي‪-‬ق السش‪-‬ي‪-‬ارات «سش‪-‬وف‪-‬اك»‪ ،‬ع‪-‬ن ج‪-‬رم السش‪-‬رقة التي طالت قطع غيار‬
‫السش‪-‬ي‪-‬ارات وث‪Ó-‬ث م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح‪ .‬ت‪-‬ف‪-‬اصش‪-‬يل القضشية حسشبما دار في جلسشة المحاكمة‪،‬‬ ‫بأان «ت‪.‬ن ‪-‬ور ال ‪-‬دي‪-‬ن» ل‪-‬ف‪-‬ق ل‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫شس ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه «ح‪.‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رؤووف» م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬لجمارك باألغواط‪ ،‬حيث‬ ‫ت‪-‬ده‪-‬ور ال‪-‬وضس‪-‬ع األم‪-‬ن‪-‬ي ف‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬لدين‪،‬‬
‫لمن‪ ،‬تتهم‬‫جاءت على أاسشاسس الششكوى التي رسّشمتها ششركة «سشوفاك» لدى مصشالح ا أ‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا سس‪-‬حب م‪-‬ن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه لتعويضص‬ ‫نقل المخدرات من ولية وهران بعد‬ ‫ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ق‪-‬اول ك‪-‬ان ي‪-‬قود شساحنة‬ ‫ليعودوا من جديد إالى نشساطهم غير‬
‫فيها ‪ 3‬مهندسشين ميكانيكيين بسشرقة المكونات الحركية لسشيارات الزبائن‪ ،‬وهذا‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة دي‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ما يقدر بـ ‪ 30‬مليون‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا داخ‪-‬ل سشيارة أاحدهم‪ ،‬غير أان كاميرات المراقبة سشجلت الواقعة‪،‬‬ ‫شس‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا إال‪-‬ى ال‪-‬ج‪-‬ن‪-‬وب الجزائري في‬ ‫بوثائق مزورة يدعى «ت‪.‬نور الدين»‬ ‫ال‪-‬مشس‪-‬روع ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب ال‪-‬م‪-‬خ‪-‬درات ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫لسشاسس‪ ،‬تم إاعداد ملف جزائي ضشدهم بجرم السشرقة أاحيلوا بموجبه‬ ‫وعلى هذا ا أ‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬وق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬مسص ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫ت ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬راسست‪ ،‬أاي ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬ول ‪-‬ى م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫اشستراها المتهم الرئيسسي «ح‪.‬فتحي»‬ ‫ك‪-‬انت ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬غ‪-‬رب ال‪-‬ى ال‪-‬غرب‬
‫لجراءات السشتدعاء المباششر‪ ،‬وخ‪Ó‬ل جلسشة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ا إ‬ ‫تطبيق عقوبة المؤوبد في حق المتهم‪،‬‬ ‫«توارڤ» تفريغها وشسحنها على متن‬ ‫قائد الشسبكة مقابل مبلغ ‪ 470‬مليون‬ ‫ال ‪-‬ج ‪-‬زائ‪-‬ري ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إال‪-‬ى ال‪-‬ج‪-‬ن‪-‬وب‬
‫المحاكمة‪ ،‬أانكر المتهمون الجرم المنسشوب إاليهم جملة وتفصشي‪ ،Ó‬في حين أاكد‬ ‫معتبرا أان الوقائع جد خطيرة تمسص‬
‫أاحدهم أانه بتاريخ الوقائع قام بإادخال سشيارته إالى ورششة الصشيانة من أاجل فحصشها‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ارات رب‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬ع لتهريبها إالى‬ ‫سسنتيم‪ ،‬والتي ضسبط على متنها أاكثر‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا إال‪-‬ى دول السس‪-‬اح‪-‬ل م‪-‬ال‪-‬ي وليبيا‬
‫فقط وقام بإاعادة إاخراجها من دون أان يسشتولي على أاية قطعة غيار‪ ،‬في حين‬ ‫ب ‪-‬أام‪-‬ن ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر والصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ليبيا‪ ،‬كما كشسف أانهم كانوا يسستعينون‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 40‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ارا م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬يف المعالج‬ ‫وتونسص‪ ،‬قبل أان يفتضسح أامرهم شسهر‬
‫صشرح آاخر أانه قام بأاخذ ‪ 3‬مفاتيح من أاجل إاصش‪Ó‬ح العطب ال‪Ó‬حق بسشيارة زميله‬ ‫ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه قضست المحكمة‬ ‫بمشسعوذ يلقب نفسسه بـ«الضسو» ليصسنع‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن ط‪-‬رود ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل رم‪-‬وزا لعدة‬ ‫أاكتوبر ‪ ،2013‬خ‪Ó‬ل تهريب ما يزيد‬
‫وقام بإارجاعهم في وقت لحق‪ ،‬في حين أانكر المتهم الثالث ع‪Ó‬قته بالقضشية ل‬
‫من بعيد أاو قريب‪ ،‬موضشحا أان القضشية مفبركة من ششركة «سشوفاك» التي أارادت‬ ‫ب‪-‬إادان‪-‬ة «ح‪.‬ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي» ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 20‬سسنة‬ ‫ل‪- -‬ه‪- -‬م ت‪- -‬م ‪-‬ائ ‪-‬م و«ح ‪-‬روز» يضس ‪-‬ع ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫دول ي ‪-‬تضس‪-‬ح م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أان ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر‬ ‫عن ‪ 40‬قنطارا من المخدرات نحو‬
‫تسشريحهم بأاي طريقة ومن دون أان يطالبوها بأاي تعويضس في القسشم الجتماعي‪،‬‬ ‫سسجنا نافذا‪.‬‬ ‫بشساحنة نقل المخدرات لتعينهم على‬ ‫اسستعملت كمنطقة عبور‪ ،‬هذا األخير‬ ‫ليبيا عبر المنفذ الحدودي المسسمى‬
‫ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسش‪-‬وا إاف‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬راءة‪ .‬ف‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل رك‪-‬ز دفاع الششركة الضشحية خ‪Ó‬ل‬
‫مرافعته على ثبوت أاركان الجريمة في حق المتهمين الميكانيكيين المتعودين‬
‫على المطالبة بقطع الغيار للقيام بأاعمال صشيانة لسشيارات الزبائن‪ ،‬في حين ل‬
‫كانا على خ‪Ó‬ف مع شصقيق الضصحية بسصبب نصصف مليار سصنتيم‬
‫ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ره‪-‬ا وإان‪-‬م‪-‬ا يسش‪-‬تولون عليها‪ ،‬مما يسشبب ضشررا للزبائن‪ ‬والششركة‪،‬‬
‫ليلتمسس قبول تأاسشيسشهم طرفا مدنيا في القضشية مع إالزامهم بدفع تعويضس بقيمة‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫لضشرار التي لحقت بموكلته‪.‬‬ ‫‪ 6‬م‪Ó‬يين دج جبرا لكافة ا أ‬
‫طالب جامعي يتعرضس إالى محاولة قتل من طرف شسقيقين‬
‫حبسس مؤظف بشسركة اتصسا’ت الجزائر بعدما‬ ‫^ الضسحية كان يحضسر ’جتياز شسهادة الماسستر في القانؤن الجنائي‬
‫ارتدى قبعة شسرطة داخل ملعب ‪ 5‬جؤيلية‬ ‫المشستبه فيهما ولم يكن يعرفهما‪ ،‬أاين طلبا منه إايصساله‬
‫إالى منطقة باب الوادي‪ ،‬وبرفضسه أالحا على إايصسالهما‬
‫وشسقيقين له واحد منهما باع سسيارته والثاني كان على‬
‫أاهبة الزواج فأاجله من أاجل فتح المشسروع‪ ،‬لكن شسقيق‬
‫تعرضص طالب جامعي إالى الضسرب بواسسطة سسكين من‬
‫طرف شسابين انتقاما من شسقيقه الهارب منهما‪ ،‬على‬
‫ت‪-‬اب‪-‬عت ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئر مراد رايسس في العاصشمة بموجب اإجراءات المثول‬ ‫إالى حي الحياة بعدما صسعدا المركبة‪ ،‬وبعدها أاخرج‬ ‫لنظار‪ ،‬وأاضساف‬ ‫الضسحية سسلبهم المال واختفى عن ا أ‬ ‫خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هما قدر بنصسف مليار سسنتيم‪،‬‬
‫ال‪-‬ف‪-‬وري‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ا بشش‪-‬رك‪-‬ة اتصش‪-‬الت ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ب‪-‬ت‪-‬همة ارتداء لباسس مميز لهيئة‬ ‫المتهم المدعو «ل‪.‬ا» سسكينا من الحجم الكبير وحاول‬ ‫المتهم أانه ينحدر من منطقة باب الوادي بالعاصسمة‪،‬‬ ‫حيث حررت للضسحية الذي نجا من الموت بأاعجوبة‬
‫نظامية من دون وجه حق داخل محيط منششاأة رياضشية‪ ،‬على خلفية توقيفه‬ ‫لث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬اوم‪-‬ه‬
‫غ ‪-‬رسس‪-‬ه ف‪-‬ي ب‪-‬ط‪-‬ن الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬ي ت‪-‬لك ا أ‬ ‫وت‪-‬وج‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع إال‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬طقة عين النعجة بعد‬ ‫بعد محاولة قتل‪ ،‬شسهادة طبية قدرت العجز بـ ‪ 21‬يوما‬
‫متلبسشا بدخول الملعب الأولمبي ‪ 5‬جويلية وهو يرتدي قبعة تابعة لسشلك الأمن‬
‫الوطني‪.‬‬ ‫بمسسك السسكين بيده التي تقطعت إالى نصسفين‪ ،‬حسسب‬ ‫إاخ‪-‬ط‪-‬اره ب‪-‬أان ال‪-‬نصس‪-‬اب م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬مسس‪-‬ك‪-‬نه‪ ،‬حيث حمل‬ ‫‪Ó‬صسابات البليغة على مسستوى اليد والرأاسص‪.‬‬ ‫نظرا ل إ‬
‫مجريات قضشية الحال تعود اإلى تاريخ‪ 16 ،‬فيفري ‪ ،2018‬خ‪Ó‬ل اللقاء الكروي‬ ‫تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه دائ‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ام ج‪-‬لسس‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‬ ‫معه سسكينا من الحجم الكبير‪ ،‬وخ‪Ó‬ل تواجده بمسسرح‬ ‫وعن تفاصسيل واقعة الضسرب والجرح العمدي ومحاولة‬
‫ال‪-‬ذي ج‪-‬م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر وشش‪-‬ب‪-‬اب قسشنطينة على مسشتوى ملعب ‪5‬‬ ‫لم‪-‬ام‪-‬ي‬‫الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة أان ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي رشس‪-‬ق ال‪-‬زج‪-‬اج ا أ‬ ‫الجريمة تمكن شسقيق الضسحية من الفرار‪ ،‬في حين أان‬ ‫السس‪- -‬رق‪- -‬ة ال‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع ب‪- -‬ه‪- -‬ا الشس‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬ان ال ‪-‬م ‪-‬دع ‪-‬وان‬
‫جويلية‪ ،‬حينما لفت انتباه مصشالح الأمن المكلفين بتاأمين الحماية على مسشتوى‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬واسس ‪-‬ط ‪-‬ة ح‪-‬ج‪-‬رة ووج‪-‬ه ل‪-‬ه ضس‪-‬رب‪-‬ه أاخ‪-‬رى‬ ‫الضسحية طلب منهم النصسراف وأامطرهم بوابل من‬ ‫«ل‪.‬إاسس‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ل» و«ل‪.‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م» ال‪-‬م‪-‬اث‪Ó-‬ن أام‪-‬ام م‪-‬ح‪-‬كمة‬
‫الملعب‪ ،‬اأحد المناصشرين وهو يرتدي قبعة تابعة لسشلكهم‪ ،‬وعند التقرب منه‬
‫لتفتيششه والسشتفسشار عن الأمر تبين اأن ل ع‪Ó‬قة له بمصشالح الأمن الوطني‪،‬‬ ‫بواسسطة سسكين على مسستوى الرأاسص‪ ،‬أاين تم تقطيبها بـ‬ ‫لث‪-‬ن‪-‬اء ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ول‬
‫السسب والشس ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬م ال ‪-‬ب‪-‬ذي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬ي ت‪-‬لك ا أ‬ ‫ال ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ح ف ‪-‬ي حسس ‪-‬ي ‪-‬ن داي ب ‪-‬م‪-‬وجب إاج‪-‬راءات ال‪-‬م‪-‬ث‪-‬ول‬
‫ليتم اقتياده اإلى مركز الأمن من اأجل اتخاذ الإجراءات القانونية ال‪Ó‬زمة ضشده‪،‬‬ ‫‪ 12‬غرزة‪ ،‬وأامام طلبات دفاع الضسحية بتعيين خبير‬ ‫المتهم‪ -‬قمت بتوجيه له ضسربات بالسسكين بعد دخولي‬ ‫لول ال ‪-‬م ‪-‬دع ‪-‬و‬
‫ال‪- -‬ف‪- -‬وري‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د اع‪- -‬ت‪- -‬رف ال‪- -‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ا أ‬
‫قبل اأن يحول على محكمة الختصشاصس‪ ،‬اأين صشدر في حقه اأمر بالإيداع رهن‬ ‫وتعويضص مؤوقت بـ ‪ 100‬أالف دج‪ ،‬التمسص دفاع المتهم‬ ‫ف ‪-‬ي ن ‪-‬وب ‪-‬ة غضسب شس ‪-‬دي ‪-‬دة‪ .‬ب ‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬قت ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫«ل‪.‬اسسماعيل» أان شسقيق الضسحية «حمزة» نصسب عليه‬
‫ال‪-‬ح‪-‬بسس ال‪-‬م‪-‬وؤقت ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬وؤسشسش‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ابية في الحراشس عن التهمة سشالفة الذكر‪.‬‬ ‫إاف‪-‬ادت‪-‬ه ب‪-‬أاوسس‪-‬ع ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أانه معترف‬ ‫تصسريحات الضسحية المدعو «ج‪.‬عبد الله»‪ ،‬الذي أاكد‬ ‫قبل سسنتين‪ ،‬أاين أاوهمه بعقد شسراكة معهما من أاجل‬
‫المتهم وخ‪Ó‬ل محاضشر سشماعه‪ ،‬اعترف بالجرم المنسشوب اإليه واأكد اأن حيازته‬
‫لتلك القبعة النظامية لم يكن لتسشهيل دخوله‪ ،‬واإنما لوقاية راأسشه ليسس اإل‪،‬‬ ‫بالضسرب وناكر لتهمة محاولة السسرقة‪ ،‬وعليه التمسست‬ ‫أانه كان على متن مركبته من نوع «ميكرا نيسسان» وأان‬ ‫فتح «سسوبيرات»‪ ،‬حيث أاقدم الشسقيقان على تحصسيل‬
‫ياقوتة‪.‬ز‬ ‫وعن حيازته لها فقد اأكد اأنها مجرد ذكرى‪.‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن ح‪-‬بسسا نافذا‬ ‫الوقائع تزامنت وليلة اجتيازه لمسسابقة الماسستر في‬ ‫م ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ب‪-‬نصس‪-‬ف م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل اشس‪-‬ت‪-‬راك ك‪-‬اف‪-‬ة أاف‪-‬راد‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫وغرامة مالية قدرها ‪ 100‬أالف دج‪.‬‬ ‫الحقوق تخصسصص القانون الجنائي‪ ،‬مؤوكدا أانه قصسده‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬اه‪-‬م ه‪-‬و ب‪-‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي بـ ‪ 150‬مليون‬
‫عسسكري أامام العدالة بتهمة ترويج أاقراصس‬ ‫على الرغم من شصهادة مضصيفة الطيران لصصالحه‬
‫مهلؤسسة في عين الدفلى‬ ‫سسنتان حبسسا نافذا لطبيب نفسسي تحرشس جنسسيا بـ‪ 12‬مريضسة بعد تنؤيمهن مغناطيسسيا‬
‫م‪ُ-‬ث ‪-‬ل‪ ،‬اأمسس‪ ،‬اأم‪-‬ام ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس قضشاء عين الدفلى‪ ،‬عسشكري‬
‫ب‪-‬م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ري‪-‬ف ف‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د الثالث من العمر‪ ،‬ليواجه تهمة حيازة موؤثرات‬ ‫الفرصسة خ‪Ó‬ل جلسسات الع‪Ó‬ج النفسسي للتحرشص بـ‬ ‫اأدان قاضسي محكمة سسيدي امحمد‪ ،‬اأمسص‪ ،‬طبيبا رب ع‪- -‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة وذو ‪ 17‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة خ‪-‬ب‪-‬رة ف‪-‬ي م‪-‬ج‪-‬ال ال‪-‬طب‬
‫عقلية بغرضس عرضشها على الغير في العطاف‪ .‬تعود حيثيات القضشية حسشبما‬
‫اسشتقيناه من جلسشة المحاكمة‪ ،‬اإلى توقيف المتهم في حاجز اأمني لمصشالح‬ ‫‪ 12‬مريضسة بعد اإخضساعهن للتنويم المغناطيسسي‪،‬‬ ‫نفسسانيا تورط في تهمتي التحرشص الجنسسي بـ ‪ 12‬ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪ .‬ج‪-‬لسس‪-‬ة م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬هم المتواجد رهن‬
‫الضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وبعد تفتيششه عثر بحوزته على ‪ 37‬ق‪-‬رصش‪-‬ا من دواء‬ ‫في حين مثُلت مضسيفة طيران ل‪Ó‬إدلء بشسهادتها في‬ ‫م‪-‬ريضس‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اط صس‪-‬ور ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ر ب‪-‬غير اإذن صساحبها‪ ،‬ال‪-‬ح‪-‬بسص ال‪-‬م‪-‬وؤقت م‪-‬ن‪-‬ذ ‪ 6‬اأشس‪-‬ه‪-‬ر كشس‪-‬فت ب‪-‬ع‪-‬د اإن‪-‬كار‬
‫«بريڤابالين» ومبلغ مالي‪ ،‬وعند التحقيق معه صشرح باأنه اششترى هذه الكمية‬ ‫القضسية واأكدت اأنها سسبق واأن عملت عند الطبيب‬ ‫ح‪-‬يث قضس‪-‬ى ف‪-‬ي ح‪-‬ق‪-‬ه ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن ح‪-‬بسسا نافذا المتهم للوقائع المنسسوبة اإليه‪ ،‬اأن الصسور التي تم‬
‫من عند ششخصس في منطقة الششراڤة‪ ،‬مضشيفا اأنه كان بصشدد اسشته‪Ó‬ك نصشف‬ ‫كسسكرتيرة‪ ،‬موضسحة اأنها لم تتعرضص اإلى مضسايقات‬ ‫و‪ 20‬األف دينار غرامة مالية نافذة‪  ،‬وهذا بعدما تم ضسبطها بمقر عيادته تخصص حفل زفاف شسقيقته‪،‬‬
‫الكمية‪  ‬لأنه يتناول قرصشين في اليوم‪ ،‬اأما الكمية المتبقية فقد قال عنها‬
‫اإنه‪  ‬كان ينوى اإعادة بيعها‪ .‬واإثر ذلك‪ ،‬تم اإعداد ملف جزائي ضشد المتهم‬ ‫اأو تحرشص من طرفه‪ .‬واأمام هذه المعطيات‪ ،‬فاإن‬ ‫اإحالته على التحقيق اإثر ضسبط عناصسر الضسبطية ن ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ا الدّع ‪-‬اءات ال ‪-‬م ‪-‬نسس ‪-‬وب ‪-‬ة اإل ‪-‬ي ‪-‬ه وت ‪-‬ورط ‪-‬ه ف‪-‬ي‬
‫اأحيل بموجبه على العدالة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل مثوله في جلسشة المحاكمة لسشتئناف‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬اضس‪-‬ي اأدان‪-‬ه بعد ‪ 15‬ي‪-‬وم‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬مداولة بعقوبة‬ ‫القضسائية داخل عيادته الكائنة بحي ديدوشص مراد التحرشص الجنسسي بفتيات عازبات وحتى سسيدات‬
‫الحكم الصشادر ضشده عن المحكمة البتدائية‪ ،‬والذي اأدانته بعقوبة ‪ 18‬ششهرا‬ ‫عامين حبسسا نافذا‪ ،‬وهذا كان بعدما التمسص وكيل‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ‪ 17‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا لضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬اه عقب م‪-‬ت‪-‬زوج‪-‬ات سس‪-‬ب‪-‬ق واأن قصس‪-‬دن ع‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه ك‪-‬ون‪-‬ه ط‪-‬ب‪-‬يب‬
‫ح‪-‬بسش‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا وغ‪-‬رام‪-‬ة بقيمة ‪ 50‬األ‪--‬ف دج‪ ،‬ح‪--‬يث ت‪-‬راج‪-‬ع ه‪-‬ذا الأخ‪-‬ي‪-‬ر ع‪-‬ن‬ ‫الجمهورية ضسده عقوبة ‪ 5‬سسنوات حبسسا نافذا‪.‬‬ ‫تنويمهن مغناطيسسيا بحجة الع‪Ó‬ج النفسسي‪ ،‬وهذا متمرسص في المهنة منذ اأزيد من ‪ 17‬سسنة من اأجل‬
‫تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه الأول‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل م‪-‬راح‪-‬ل ال‪-‬تحقيق وصشرح للقاضشي الجزائي باأنه‬
‫يتعمد اسشته‪Ó‬ك هذه الأقراصس لكي يسشتطيع اأن ينام‪ ،‬مششيرا اإلى اأنه من بين‬ ‫سصهيلة‪ .‬ز‬ ‫لإشسباع المتهم رغباته ونزواته‪ ،‬على الرغم من اأنه ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ال ‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ات‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ازه‬
‫ضشحايا الإرهاب وبحكم عمله في‪ ‬مناطق‪ ‬غير اآمنة‪ ،‬ملتمسشا في الأخير اإفادته‬
‫باأقصشى ظروف التخفيف‪ .‬واسشتنادا اإلى ما تقدم من معطيات‪ ،‬التمسس النائب‬
‫مُثلوا أامام القطب الجزائي المتخصصصص بقسصنطينة‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ام ضش‪-‬ده تشش‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اأج‪-‬لت ال‪-‬م‪-‬داولت ل‪-‬لنطق بالحكم اإلى‬
‫اأمينة‪ .‬ر‬ ‫الأسشبوع المقبل‪.‬‬ ‫التماسس السسجن المؤؤبد لـ ‪ 19‬متهما بحيازة أاكثر من ‪ 10‬قناطير في الؤادي‬
‫مقاول يحاول ا’عتداء جنسسيا على تلميذة‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬ارة‪ ،‬وال ‪-‬ذي ح ‪-‬اول ال‪-‬ف‪-‬رار ف‪-‬ت‪-‬تسس‪-‬بب ف‪-‬ي ح‪-‬ادث‬
‫مرور‪ ،‬اأين تمكن عناصسر الدرك من توقيف المشستبه‬
‫المنافذ المحتملة لمرور هذه الشسحنة‪ ،‬اأين تم توقيف‬
‫شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ورة ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا ال‪-‬م‪-‬دع‪-‬و «ي‪.‬ب‪.‬ع»‪ ،‬وبعد‬
‫ال‪-‬ت‪-‬مسست ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬حكمة الجنايات للقطب‬
‫الجزائي المتخصسصص بمجلسص قضساء قسسنطينة‪ ،‬مسساء‬
‫انتق ـامـ ـا مـ ـن وال ـدهـ ـا!‬ ‫فيهم سسالفي الذكر‪ ،‬كما تم توقيف العناصسر الآخرين‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬ارة «ط‪-‬وي‪-‬وطا هيليكسص»‪،‬‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬لى ‪ 10‬ق‪-‬ن‪-‬اطير و‪ 27‬ك‪-‬ل‪-‬غ من‬
‫المخدرات كيف معالج كانت داخل اأكياسص‪ ،‬كما تم‬
‫اأمسص الأحد‪ ،‬اإدانة ‪ 19‬متهما من بينهم ‪ 5‬في حالة‬
‫ف‪-‬رار ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن ع‪-‬دي‪-‬د ولي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬راب ال‪-‬وط‪-‬ني‪،‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬رضشت ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ور ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي إال‪-‬ى م‪-‬حاولة اعتداء جنسشي من قبل قريبها‬
‫المقاول‪ ،‬انتقاما من والدها المرقي العقاري الذي امتنع عن تسشديد مسشتحقات‬ ‫واسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬ري‪-‬ات التحقيق البتدائي من طرف‬ ‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف السس‪-‬ي‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ت‪-‬وؤم‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن ن‪-‬وع‬ ‫ب‪-‬السس‪-‬ج‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬وؤب‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬هم بجناية حيازة وبيع‬
‫إانجازه مششروع ‪ 200‬مسشكن بأاولد فايت والمقدرة بـ ‪ 6.6‬مليار سشنتيم‪ .‬تفاصشيل‬ ‫عناصسر فصسيلة الأبحاث للدرك الوطني‪ ،‬تم توقيف‬ ‫«رونو سسامبول» مسستاأجرة باسسم «د‪.‬ق» من وكالة كراء‬ ‫وشسراء ونقل المخدرات في اإطار جماعة اإجرامية‬
‫القضشية حسشب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»‪ ،‬جاءت على أاسشاسس الششكوى التي‬ ‫باقي عناصسر الشسبكة الإجرامية الذين تم اقتيادهم‬ ‫السسيارات للمسسمى «ح‪.‬سص» بمدينة تلمسسان‪ ،‬كما تم‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬وت ‪-‬ع ‪-‬ود ح ‪-‬ي ‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة حسسب ال‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف‬
‫لمن تتهم فيها‬‫رسشمتها والدة فتاة قاصشر ل يتجاوز سشنها ‪ 16‬سشنة‪ ،‬لدى مصشالح ا أ‬ ‫اإل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة واإخضس‪-‬اعهم لمجريات التحقيق‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف سس‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬م‪-‬دع‪-‬و «د‪.‬ق»‪ ،‬اأين واصسل عناصسر‬ ‫القضسائي للقضسية اإلى‪ ،‬تاريخ ‪ 11‬ديسسمبر ‪ ،2013‬حيث‬
‫ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬اول ب‪-‬الترصشد لتحركات فلذة كبدها المتمدرسشة بالطور الثانوي‪،‬‬
‫التي تحرشس بها وحاول ممارسشة الفعل المخل بالحياء عليها انتقاما من زوجها‬ ‫الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي م ‪-‬ن ط ‪-‬رف الضس ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫فصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة الأب‪-‬ح‪-‬اث ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق لتوقيف‬ ‫حررت الضسبطية القضسائية لفصسيلة الأبحاث للدرك‬
‫المرقي العقاري‪ .‬وبعد فتح تحقيق في القضشية‪ ،‬تم توقيف المتهم الذي أانكر‬ ‫ق ‪-‬دم ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 19‬ديسس ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ر ‪ ،2013‬اإل‪- -‬ى وك‪- -‬ي‪- -‬ل‬ ‫باقي عناصسر الشسبكة الإجرامية الذين كانوا بصسدد‬ ‫الوطني بالوادي محضسر تحري برقم ‪ ،13 / 210‬جاء‬
‫الجرم المنسشوب إاليه جملة وتفصشي‪ ،Ó‬مؤوكدا أان القضشية كيدية من والد الفتاة‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬غير البتدائية اختصساصص‬ ‫اسستقبال ‪ 3‬قناطير من المخدرات الوجهة اإلى ولية‬ ‫فيه اأنه بناء على معلومات القطاع الفرعي العملياتي‬
‫الذي يريد التخلصس منه بسشبب مطالبته بمسشتحقات المقدرة بـ ‪ 6.6‬مليار سشنتيم‬ ‫م ‪-‬ج ‪-‬لسص قضس ‪-‬اء ال ‪-‬وادي‪ ،‬ال ‪-‬ذي ح ‪-‬رر ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا افتتاحيا‬ ‫ال‪-‬وادي‪ ،‬اأي‪-‬ن ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ت ع ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫ف‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ر وال‪-‬م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري للتقصسيات الجنائية‬
‫لجراءات القانونية‬ ‫إاثر إانجازه مششروع ‪ 200‬مسشكن‪ .‬وبعد النتهاء من جميع ا إ‬
‫ال‪Ó‬زمة‪ ،‬تم إاعداد ملف جزائي ضشد المتهم بتهمة محاولة العتداء الجنسشي على‬ ‫لإج ‪-‬راء ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬حت رق‪-‬م ‪ 13/ 20‬واإح‪-‬ال‪-‬ة جميع‬ ‫توقيف سسيارة اأخرى من نوع «بيجو ‪ »207‬مسستاأجرة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬رية الرابعة بورڤلة‪ ،‬مفادها محاولة‬
‫لجراءات المثول الفوري‪،‬‬ ‫قاصشر‪ ،‬ليحال بموجبه على العدالة للمحاكمة وفقا إ‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن اإل‪-‬ى ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬قطب الجزائي‬ ‫من وكالة كراء السسيارات لفائدة المسسمى «شص‪.‬م‪.‬ل»‬ ‫تمرير شسحنة من المخدرات على متن شساحنة قادمة‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫أاين تم تأاجيل النظر في القضشية‪.‬‬ ‫جواد‪.‬ع‬ ‫المتخصسصص بقسسنطينة‪.‬‬ ‫وك ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا «ذ‪.‬ن» و«شص‪.‬ع»‪ ،‬ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬ود‬ ‫م‪-‬ن بسس‪-‬ك‪-‬رة ب‪-‬ات‪-‬ج‪-‬اه ورڤ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ذلك‪ ،‬ت‪-‬م سس‪-‬د‬
‫‪11‬‬ ‫’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اإ‬ ‫أإخبار إلوسسط‬
‫ُخصسصص له مبلغ ‪ 7‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬دينار‬
‫تخصسيصص ‪ 2.5‬مليار سسنتيم لتوف‪ Ò‬إ’إنارة‬
‫‘ «ڤورإيا» و«رأإسص كاربون» ببجاية‬
‫خصشصشت بلدية بجاية ميزانية قدرها ‪ 2.5‬مليار سشنتيم من أاجل تزويد‬
‫مشسروع لتزويد ‪ 16‬قرية ببلدية برباشسة ‘ بجاية با‪Ÿ‬ياه إلصسا◊ة للشسرب‬
‫’نارة العمومية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اسشتعمال‬ ‫الطريق ا‪Ÿ‬ؤودية إا‪ ¤‬منطقة «ڤورايا» با إ‬ ‫تعززت قرى بلدية برباشسة بو’ية بجاية‪Ã ،‬شساريع تنموية هامة‪ ،‬تتمثل ‘ تدعيم شسبكة ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب على مسستوى ‪16‬‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة الشش‪-‬مسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أان ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى العديد من‬ ‫قرية انط‪Ó‬قا من سسد تيشسي حاف‪ ،‬وهو ما من شسأانه تخفيف معاناة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ومسساعدتهم على ا’سستقرار‪ ،‬وهذا بغية ا◊د من‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث شش‪-‬رعت مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬بلدية خ‪Ó‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬عاناة ا‪Ÿ‬تواصسلة لسسكان هذه البلدية جراء النقصس ا‪Ÿ‬سسجل ‘ تزويدهم با‪Ÿ‬اء الصسالح للشسرب‪ ،‬خاصسة خ‪Ó‬ل فصسل الصسيف‪.‬‬
‫’سش ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت‪-‬زوي‪-‬د ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق السش‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬‫اأ‬
‫’عمدة التي سشتوفر‬ ‫’نارة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ضشبط ا أ‬ ‫«ڤورايا» و«رأاسص كاربون» با إ‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬ادت ‪-‬ه اإ‪ ¤‬ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬الب‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬
‫’نارة عن طريق الطاقة الششمسشية‪ ،‬حسشبما علمناه من مصشالح البلدية‪،‬‬ ‫اإ‬ ‫ال ‪- -‬وزي‪- -‬ر حسش‪ Ú‬نسش‪- -‬يب بضش‪- -‬رورة‬
‫’نارة‬‫حيث إان العملية ’تزال متواصشلة –ت إاششراف مؤوسشسشة ‪fl‬تصشة ‘ ا إ‬ ‫اح‪Î‬ام ا’آجال ا‪Ù‬ددة ل‪Ó‬نتهاء‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬غت نسش ‪-‬ب‪-‬ة ا’أشش‪-‬غ‪-‬ال ‘ ال‪-‬وقت‬
‫عن طريق الطاقة الششمسشية‪ .‬وسشتمسص هذه العملية ا‪Ÿ‬ناطق التي تسشتقطب‬ ‫م‪- - -‬ن اأشش‪- - -‬غ ‪- -‬ال اإ‚از ا‪Ÿ‬ضش ‪- -‬خ ‪- -‬ة‬ ‫ا◊ا‹ ‪ 78‬من ا‪Ÿ‬ئة بتكلفة مالية‬
‫عددا كب‪Ò‬ا من السشياح –سشبا ‪Ÿ‬وسشم ا’صشطياف‪ ،‬ومن أاجل توف‪ Ò‬كل‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬زويد ‪ 18300‬قاطن‬ ‫اإجمالية تقدر بـ‪ 7 . 88‬مليار دينار‪،‬‬
‫ظروف الراحة وا’سشتجمام للزوار الذين ينتظر أان يتنقلوا بأاعداد كب‪Ò‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬رب ‪-‬اشش‪-‬ة واأم‪-‬ي‪-‬زور‬ ‫وق‪-‬د ع‪ È‬السش‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ن ارت‪-‬ي‪-‬اح‪-‬هم‬
‫خ‪Ó‬ل الصشائفة القادمة‪ ،‬مثلما جرت العادة منذ عدة سشنوات‪ .‬نشش‪ Ò‬إا‪ ¤‬أانه‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء الصش‪-‬ال‪-‬ح ل‪-‬لشش‪-‬رب‪ ،‬انط‪Ó‬قا‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪ÿ‬ط‪-‬وة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‬
‫” تنصشيب ÷نة خاصشة لتحضش‪ Ò‬موسشم ا’صشطياف من طرف وا‹ بجاية‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ف ع‪-‬نهم اأزمة ا‪Ÿ‬اء‬
‫‪fi‬مد حطاب‪ ،‬من أاجل الوقوف عند مدى جاهزية البلديات السشاحلية من‬ ‫م ‪- -‬ن سش ‪- -‬د ت ‪- -‬يشش ‪- -‬ي ح ‪- -‬اف‪ ،‬وم ‪- -‬ن‬
‫’‚اح‬ ‫’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة إ‬ ‫ك‪-‬ل ا÷وانب‪ ،‬وسش‪ّ-‬خ‪-‬رت و’ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر اأن ينتهي هذا ا‪Ÿ‬ششروع‬ ‫الشش ‪- -‬روب‪ ،‬وق ‪- -‬د اأوضش ‪- -‬ح م ‪- -‬دي‪- -‬ر‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫موسشم ا’صشطياف‪.‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل شش ‪-‬ه ‪-‬ر ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن السش‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬اأن‬
‫ال‪- -‬ق‪- -‬ادم‪- -‬ة‪ ،‬وق‪- -‬د ت‪- -‬دّع ‪- -‬م ق‪- -‬ط ‪-‬اع‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪-‬روع سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي شش‪-‬ه‪-‬ر اأك‪-‬توبر‬
‫سسكان بني عطلي ‘ إ‪Ÿ‬دية يشستكون من غياب إلتنمية‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية ببجاية ‪Ã‬ششاريع‬
‫ج ‪- -‬د ه ‪- -‬ام ‪- -‬ة خ ‪Ó- -‬ل ا‪ÿ‬م‪- -‬اسش‪- -‬ي‬
‫القادم‪ ،‬وهو ما سشيسشمح بتزويد‬
‫سش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية ‪Ã‬عدل ‪ 20‬سشاعة‬
‫ناششد الكث‪ Ò‬من سشكان منطقة ا‪ı‬اريف بحي بني عطلي‪ ،‬الواقعة ششمال غرب‬ ‫ا÷اري‪ ،‬حيث سشاهمت ‘ تزويد‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا اسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة لششكاوى‬
‫مدينة ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬السشلطات ا‪Ù‬لية النظر ‘ انششغا’تهم اليومية وا‪Ÿ‬تمثلة ‘‬
‫غياب الغاز طبيعي وششبكة صشرف صشحي‪ ،‬إاضشافة إا‪ ¤‬انعدام الطريق‪ ،‬وهي‬ ‫السشكان من الصشعوبات وا‪Ÿ‬تاعب ا’أششهر ا’أخ‪Ò‬ة التي عرفت فيها م‪- -‬ن ا’إج‪- -‬راءات وا’ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اط ‪-‬ات السشكان با‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة للششرب‪،‬‬
‫أاحوال بعضص العائ‪Ó‬ت التي تسشتعمل ا◊فر لتجميع مياه الصشرف‪ ،‬حيث يششّكل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ون‪-‬ها ‘ توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ياه البلدية تراجعا ‘ منسشوب مياه ل‪Î‬ششيد عملية تزويد ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬خاصشة ‘ ا‪Ÿ‬ناطق التي مازالت‬
‫ذلك خطرا عن صشحتهم وكذا البيئة ا‪Ù‬يطة بهم‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب غياب الكهرباء‬ ‫الصش‪-‬ا◊ة ل‪-‬لشش‪-‬رب‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ا’آبار‪‡ ،‬ا اسشتدعى اتخاذ جملة با‪Ÿ‬ياه‪ ،‬وخ‪Ó‬ل زيارته التفقدية تعا‪ Ê‬من اأزمة ا‪Ÿ‬ياه‪.‬‬
‫والغاز الطبيعي الذي عوضشه ا◊طب وقارورات غاز البوتان إان وجدت‪ .‬وحسشب‬
‫حديث السشكان إا‪« ¤‬النهار»‪ ،‬فإان غياب اإ’نارة العمومية سشاهم ‘ انتششار أاوكار‬
‫ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬حيث يسشتغل الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬نحرف‪ Ú‬الظ‪Ó‬م لتعاطي ا‪Ÿ‬منوعات بعيدا‬
‫‪ 10‬آإ’ف‪ ‬م‪Î‬بصص‪ ‬يلتحقون‪à‬رإكز إلتكوين إ‪Ÿ‬هني ‘ إ÷لفة‬
‫عن أاع‪ Ú‬مصشالح اأ’من‪ ،‬كما يششهد الطريق الرابط ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نطقة ومدينة ا‪Ÿ‬دية‬ ‫ششاسشعة‪ ،‬وما يقارب ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬رأاسص من ا‪Ÿ‬اششية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬صشغرة‪.‬‬ ‫ت ‪- -‬وج‪- -‬ه‪ ،‬أامسص‪ ،‬أاك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ 10‬آا’ف م‪Î- -‬ب ‪-‬صص إا‪¤‬‬
‫صشعوبة ‘ التنقل‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يششهد سشوى عمليات ال‪Î‬ميم‪ ،‬وزادته سشوءا أاششغال‬ ‫’ششغال العمومية‬ ‫فضش‪ Ó‬عن اختصشاصص أاخرى‪ ،‬كا أ‬ ‫واسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬لت ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ية ع‪È‬‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‬
‫إا‚از مسشلك اجتنابي للطريق الوطني رقم ‪ 18‬بسشبب انز’ق ال‪Î‬بة‪ ،‬وطالب‬ ‫وال‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬اء وال‪Î‬صش‪- -‬يصص الصش‪- -‬ح‪- -‬ي والصش‪- -‬ن‪- -‬اع ‪-‬ات‬ ‫و’ي‪-‬ة ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ ع‪-‬دده‪-‬ا ‪ 12‬م‪-‬رك‪-‬زا‪ ،‬ومعهد‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ه‪ Ú‬ب‪-‬و’ي‪-‬ة ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا خ‪Ó-‬ل ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‬
‫سش ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة بضش‪-‬رورة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى اسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث ق‪-‬ن‪-‬وات الصش‪-‬رف الصش‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫’‹ وال ‪-‬تصش‪-‬وي‪-‬ر‪ ،‬حسشب‬ ‫’ع ‪Ó-‬م ا آ‬‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وا إ‬ ‫وطني متخصشصص ‪Ã‬سشعد و‪ 4‬ملحقات و‪ 6‬فروع‬ ‫ال‪-‬دورة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة «ف‪-‬يفري ‪ »2018‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاشش‪-‬رف‬
‫حسسام أ‪Á‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬نعدمة‪.‬‬ ‫تصشريح مدير القطاع‪ ‬لـ«النهار»‪ ،‬الذي أاكد أان كل‬ ‫منتدبة‪ ،‬أازيد من ‪ 10.000‬م‪Î‬بصص‪ ،‬منهم ‪3242‬‬ ‫’بل‪ ،‬جنوب‬ ‫عليها الوا‹ من مركز مدينة ع‪ Ú‬ا إ‬
‫الشش ‪-‬روط ا‪Ÿ‬وضش ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ” ت ‪-‬وف‪Ò‬ه ‪-‬ا ’سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫م‪Î‬بصص ج ‪-‬دي ‪-‬د ضش ‪-‬م ‪-‬ن ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬خصشصش‪-‬ات‬ ‫ع‪- -‬اصش‪- -‬م‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬رف‪- -‬ق‪- -‬ة ع‪- -‬دد م ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ري‬
‫شسباب إلشسهبونية ‘ إ‪Ÿ‬دية يطالبون بتهيئة إ‪ÓŸ‬عب إ÷وإرية‬ ‫ا‪Ο‬بصش‪ ‘ Ú‬ظروف مواتية قصشد التخفيف من‬ ‫وا‪Ÿ‬سشتويات‪ ،‬منها تخصشصشات جديد ‘ كل من‬ ‫القطاعات ا‪Ÿ‬عنية التي أابرمت اتفاقيات مع ذات‬
‫ط‪-‬الب شش‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة الشش‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬وب و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬إاع‪-‬ادة ت‪-‬أاهيل‬ ‫ح ‪-‬دة ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ة وت ‪-‬وف‪ Ò‬ي ‪-‬د م ‪-‬ؤوه ‪-‬ل ‪-‬ة تسش ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬يب‬ ‫تصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح أاج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬ه‪-‬وات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬قالة والثابتة وتربية‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع ‘ ›ال ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪ ،Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار الصش‪-‬ح‪-‬ة‬
‫ا‪ÓŸ‬عب ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا÷وراي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا بالعششب ا’صشطناعي وإانششاء‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬راه‪-‬ن‪-‬ة لسش‪-‬وق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وح‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫’ششجار ا‪Ÿ‬ثمرة‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ل وت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع وت‪-‬قليم ا أ‬ ‫وا‪Û‬اه‪- -‬دي‪- -‬ن والسش‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة وال ‪-‬تشش ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل وب ‪-‬عضص‬
‫مدرجات للجمهور‪ .‬وحسشب ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬فقد ناششدوا السشلطات الوصشية إاعادة‬ ‫التنمية ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫’غنام وا‪Ÿ‬اعز‪ ،‬خاصشة وأان الو’ية ذات‬ ‫وتربية ا أ‬ ‫ال ‪- -‬وح ‪- -‬دات ا’ق ‪- -‬تصش‪- -‬ادي‪- -‬ة ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ّ”‬
‫ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة مضش‪-‬م‪-‬ار السش‪-‬ب‪-‬اق و–سش‪ Ú‬اإ’ن‪-‬ارة‪’ ،‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأان ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ط ‪-‬اب ‪-‬ع ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي رع ‪-‬وي ت ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ح ق ‪-‬روضص لشش ‪-‬ب ‪-‬اب دخ‪-‬ل ضش‪-‬م‪-‬ن‬
‫الرياضشي الوحيد بالبلدية‪ ،‬وا‪Ÿ‬تنفسص الوحيد لششباب ا‪Ÿ‬نطقة نتيجة تفششي‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة ون‪-‬قصص ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪ Ú‬أان ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب ال‪-‬بلدي‬
‫للمنطقة ‪ ⁄‬يحظ باهتمام ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تعاقب‪ Ú‬على قطاع الرياضشة بالو’ية‪،‬‬
‫سسكان مڤرة ‘ إ‪Ÿ‬سسيلة يطالبون ‪Ã‬مرإت للرإجل‪ Ú‬وجسسر للعبور‬
‫وهذا ما أاثر سشلبا على تكوين اأ’صشناف الصشغرى ‘ ‪fl‬تلف الرياضشات‪ ،‬ويكفي‬ ‫تك‪ Ì‬حركة ا‪Ÿ‬رور وتك‪ Ì‬معها تنق‪Ó‬ت الت‪Ó‬ميذ‪،‬‬ ‫بسش‪- -‬بب ت‪- -‬ق‪- -‬اعسش ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن اإ‚از ‡ر ل ‪-‬ل ‪-‬راج ‪-‬ل‪،Ú‬‬ ‫يشش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي سش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ڤ‪-‬رة شش‪-‬رق ا‪Ÿ‬سشيلة‪ ،‬من‬
‫ت‪-‬خصش‪-‬يصص غ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹ ل‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي وإاع‪-‬ادة ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ‪ÿ‬دمة ششباب‬ ‫‡ا يجعلهم ا’أك‪ Ì‬عرضشة ◊وادث ا‪Ÿ‬رور‪ ،‬لكن‬ ‫م ‪-‬ع‪È‬ي ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪fl‬اوف ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ح ‪-‬وادث‬ ‫ع‪-‬دة مشش‪-‬اك‪-‬ل ت‪-‬وؤرق ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬يومية‪ ،‬على غرار‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ù‬روم‪ Ú‬م ‪-‬ن أابسش ‪-‬ط سش ‪-‬ب ‪-‬ل ال‪Î‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬دع ‪-‬وا ال ‪-‬وا‹ إا‪ ¤‬زي‪-‬ارة‬ ‫’ ح ‪-‬ي ‪-‬اة ‪Ÿ‬ن ت ‪-‬ن ‪-‬ادي‪ ،‬ح ‪-‬يث ’زال ‪-‬وا ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رون‬ ‫مرورية خط‪Ò‬ة اأمام اسشتعمالهم الطريق الوطني‬ ‫غ‪- -‬ي‪- -‬اب ‡ر ل‪- -‬ل‪- -‬راج‪- -‬ل‪ Ú‬وجسش‪- -‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ور اأم ‪-‬ام‬
‫حسسام أ‪Á‬ن‬ ‫منطقتهم‪ ‬والوقوف عند حجم ا‪Ÿ‬عاناة التي يعيششونها‪.‬‬ ‫–رك‪- - - -‬ات ا÷ه‪- - - -‬ات ا‪Ÿ‬سش‪- - - -‬وؤول ‪- - -‬ة ’إ‚از ‡ر‬ ‫كمع‪ È‬للتنقل اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وؤسشسشات ال‪Î‬بوية ومقرات‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪- -‬ات ال‪Î‬ب‪- -‬وي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬واج ‪-‬دة اأم ‪-‬ام ط ‪-‬رق‬
‫سسكان عدة بلديات ‘ إ‪Ÿ‬سسيلة يطالبون‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬راج‪-‬ل‪ Ú‬ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م واأو’ده‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬وت‪ ،‬ك‪-‬ون‬
‫الطريق الوطني الذي يسشتعملونه خط‪Ò‬ا لك‪Ì‬ة‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬واأب ‪-‬دى السش ‪-‬ك ‪-‬ان اسش ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬راب‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬دي‪-‬د‬
‫لصشمت ا÷هات الوصشية وعدم تعجيلها باإ‚از‬
‫مزدوجة سشريعة‪ ،‬على غرار متوسشطة ابن رششد‪،‬‬
‫وا’ب ‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬وج‪-‬دة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫باإ’سسرإع ‘ توزيع إ‪Ÿ‬سساكن إ’جتماعية‬ ‫ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا◊اف ‪Ó-‬ت والسش ‪-‬ي ‪-‬ارات ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ب‪Ú‬‬
‫ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سش ‪-‬وؤول ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‘ اإ‚از ‡رات‬
‫‡ر ل‪- -‬ل ‪-‬راج ‪-‬ل‪ Ú‬ال ‪-‬ذي م ‪-‬ن شش ‪-‬اأن ‪-‬ه اأن ي ‪-‬ج ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضص ◊وادث م‪-‬روري‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ما اأنهم‪،‬‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ ،28‬ع ‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار م‪-‬درسش‪-‬ة الشش‪-‬ه‪-‬داء‬
‫والسشعادة وبن ناصشر علي‪‡ ،‬ا يتسشبب ‘ خطر‬
‫للراجل‪ Ú‬يسشمح لهم بالتنقل اإ‪ ¤‬مقرات عملهم ي‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬د ع‪-‬دد م‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬سش‪-‬ك‪-‬ن‪ ‘ ،‬ع‪-‬دة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪ ‬و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ي‪-‬لة‪ ،‬السشلطات‬ ‫مثلما ذكروا لـ ‘‘النهار‘‘‪ ،‬قد اتصشلوا بهم مرات‬ ‫ك‪- - -‬ب‪ Ò‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪ ،Ú‬خ ‪- -‬اصش ‪- -‬ة ا’أط ‪- -‬ف ‪- -‬ال‬
‫ضشرورة اإ’سشراع ‘ عملية توزيع ا‪Ÿ‬سشاكن ذات الطابع ا’جتماعي‪ ،‬وا‪Ÿ‬نجزة‬ ‫وذهاب اأبنائهم اإ‪ ¤‬مدارسشهم بسش‪Ó‬م‪.‬‬ ‫ع‪-‬دي‪-‬دة واأب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وه‪-‬م ‪Ã‬ع‪-‬ان‪-‬اتهم الكب‪Ò‬ة على مدار‬ ‫ا‪Ÿ‬تمدرسش‪ Ú‬منهم‪ ،‬كما وجه سشكان معظم اأحياء‬
‫طاهر بوزيد م‪- -‬ن‪- -‬ذ أازي‪- -‬د م‪- -‬ن سش‪- -‬ن‪- -‬وات‪ ،‬اأ’م‪- -‬ر ال‪- -‬ذي وّل ‪-‬د م ‪-‬وج ‪-‬ة م ‪-‬ن ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ات ‘‬ ‫اأيام السشنة‪’ ،‬سشيما خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسشم الدراسشي‪ ،‬اأين‬ ‫م‪-‬ڤ‪-‬رة ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادات ’ذع‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ال ا÷ه‪-‬ات ا‪Ù‬لية‪،‬‬
‫أاوسش‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن أان‪-‬ه‪-‬م سش‪-‬ئ‪-‬م‪-‬وا م‪-‬ن ح‪-‬ال‪-‬ة ال‪Î‬قب وا’ن‪-‬ت‪-‬ظار‪ ،‬خصشوصشا وأان‬
‫بلدياتهم ‪ ⁄‬توزع بها ا‪Ÿ‬سشاكن ‪Ã‬ختلف الصشيغ منذ قرابة السشنت‪ ،Ú‬رغم أان‬
‫السشلطات ا‪Ù‬لية وعدتهم ‘ وقت سشابق بتوزيعها مع مطلع العام ا÷ديد‪.‬‬ ‫سسكان منطقة أإو’د عامر ببئر بن عابد ‘ إ‪Ÿ‬دية يأاملون ‘ ‪Œ‬سسيد مشساريع تنموية ل‪Î‬سسيم إسستقرإرهم‬
‫وي‪-‬أات‪-‬ي م‪-‬ط‪-‬لب سش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ب‪-‬ن سش‪-‬رور وع‪ Ú‬الريشص‬ ‫كليا وبات ’ يصشلح لسش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ركبات‪ ،‬موؤكدين اأنهم ال ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن وج‪-‬ود اأع‪-‬م‪-‬دة‪ ،‬رغ‪-‬م اأن‪-‬ه‪-‬ا تسش‪-‬اه‪-‬م ‘‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬حث سش‪-‬ك‪-‬ان ف‪-‬رق‪-‬ة اأو’د ع‪-‬ام‪-‬ر‪ ،‬ال‪-‬تابعة اإقليما‬
‫وا‪ÿ‬ب‪-‬ان‪-‬ة ومسش‪-‬ي‪-‬ف‪ ‘ ،‬وقت ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬مت وازدادت أازم‪-‬ة السش‪-‬ك‪-‬ن ح‪-‬دة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬اتهم‪،‬‬ ‫اأبلغوا ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬قصشد التكفل بانششغا’تهم اإ’ اأن ب‪-‬عث نشش‪-‬اط‪-‬ات ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫لبلدية بئر بن عابد ششرق و’ية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬عن سشبل‬
‫نتيجة الكثافة السشكانية الكب‪Ò‬ة لكل بلدية ‘ السشنوات ا‪ÿ‬مسص اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬اأ’مر‬ ‫دار ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ان ب‪-‬ق‪-‬يت ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث يضش‪-‬طرون ل ‪-‬تشش ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل مضش‪-‬خ‪-‬ات السش‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ع‪ّ-‬ول سش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ودة اإ‪ ¤‬ق ‪-‬ري ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬زح‪-‬وا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل‬
‫الذي جعل الكث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت تعا‪ Ê‬أازمة خانقة‪ ،‬مطالب‪ Ú‬ا÷هات الوصشية‬ ‫ل‪- - -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع ال ‪- -‬ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق وسش ‪- -‬ط ا’أوح ‪- -‬ال وال‪È‬ك ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬ودة ’إ‚اح ا‪ÿ‬ط‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وية‬ ‫سشنوات التسشعينات لدواٍع اأمنية‪ ،‬ومزاولة ‪fl‬تلف‬
‫بوضشع حد لهذه ا‪Ÿ‬عضشلة‪ ،‬وإا‪ ¤‬ح‪ Ú‬أان تتحقق آامال السشكان ‘ اإ’فراج عن‬ ‫ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ون واق‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬زري‪-‬ا القائمة على الف‪Ó‬حة‪ ،‬خاصشة واأنها –وي قرابة‬ ‫النششطات الف‪Ó‬حية التي كانت و’تزال مصشدر‬
‫قوائم ا‪Ÿ‬سشتفيدين من السشكن ا’جتماعي‪ ،‬تبقى هذه العائ‪Ó‬ت تعيشص ‘ بيوت‬
‫أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا هشش‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا÷بسص ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬ي ع‪-‬رضش‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬هيار والسشقوط على‬ ‫وصش‪- -‬ع‪- -‬وب‪- -‬ات ج‪ّ- -‬م‪- -‬ة خ‪- -‬اصش‪- -‬ة ‘ ف‪Î‬ة تسش‪- -‬اق‪- -‬ط ‪ 200‬هكتار من ا’أراضشي الف‪Ó‬حية ا‪ÿ‬صشبة التي‬ ‫رزق عششرات العائ‪Ó‬ت‪ .‬وحسشب ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬فاإن‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫رؤووسشهم ‘ أاية ◊ظة‪.‬‬ ‫ا’أمطار‪ ،‬اأين يتحول ا‪Ÿ‬سشلك اإ‪ ¤‬برك وسشيول كانت مصشدر عيششهم‪ ،‬اإضشافة اإ‪ ¤‬تربية ا’أبقار‬ ‫رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ال‪-‬ع‪-‬ودة ت‪-‬ع‪Î‬ضش‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬ملة من العوائق‬
‫وحفر ومطبات يسشتحيل عبور ا‪Ÿ‬ركبات ع‪È‬ه‪ ،‬وا’أغ ‪-‬ن ‪-‬ام وت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دج‪-‬اج ب‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ه اإضش‪-‬اف‪-‬ة اإ‪¤‬‬ ‫التى حالت دون “كنهم من اإعادة اإعمار قريتهم‪،‬‬
‫مسستفيدون من ‪ 130‬مسسكن إجتماعي تسساهمي‬ ‫حسسام أ‪Á‬ن‬
‫كما تطرق ا‪Ÿ‬عنيون اإ‪ ¤‬مششكل الكهرباء‪ ،‬حيث ا’سشتثمار الزراعي‪.‬‬
‫ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ق‪-‬رت‪-‬ه‪-‬م ‪fi‬روم‪-‬ة م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫على غرار الطريق الذي يربطهم بالبلدية ا’أم‬
‫على مسشافة ’ تزيد عن ‪ 3‬كيلوم‪Î‬ات‪ ،‬حيث تاآكل‬
‫يحتجون أإمام مقر «أإوبيجيي» إلبويرة‬
‫اح ‪-‬ت ‪-‬ج‪ ،‬أامسص‪ ،‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن حصش‪-‬ة ‪ 130‬مسش‪-‬ك‪-‬ن اجتماعي‬ ‫‪ 97‬من إ‪Ÿ‬ئة نسسبة إلتغطية بالكهرباء و‪ 92‬من إ‪Ÿ‬ئة بالغاز ‘ إأ’غوإط‬
‫تسش ‪-‬اه ‪-‬م‪-‬ي ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬أام‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر دي‪-‬وان ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‬ ‫ا‪Ÿ‬ئة‪ .‬وهذا وقد ” رفع التجميد عن مششروع‬ ‫ع ‪-‬رفت و’ي ‪-‬ة ا’أغ ‪-‬واط ت ‪-‬ط ‪-‬ورا ك ‪-‬ب‪Ò‬ا ‘ ›ال نهاية جوان ‪ ،2018‬و“سص بلدية قصشر ا◊‪Ò‬ان‬
‫’“ام ا‪Ÿ‬شش‪-‬روع ‘ أاق‪-‬رب وقت‬ ‫’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة إ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬خ‪-‬اذ ا إ‬ ‫ت ‪-‬وصش ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬غ‪-‬از ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ق‪-‬اب‪-‬ق ب‪-‬قصش‪-‬ر ا◊‪Ò‬ان‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬زود ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يعي والكهرباء‪ ،‬اأين اسشتفاد ‪Ã‬نطقة قابق‪ ،‬حيث يحرصص الوا‹ على تسشليم‬
‫‡ك ‪-‬ن‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة وأان وت‪Ò‬ة ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬رفت ت‪-‬أاخ‪-‬را‪ .‬ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون –دث‪-‬وا ع‪-‬ن‬ ‫ح‪- -‬يث ب‪- -‬ل‪- -‬غت و’ي‪- -‬ة ا’أغ‪- -‬واط نسش‪- -‬ب ‪-‬ة ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬از ن‪-‬ه‪-‬اية ‪ 2017‬اأك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ ،92000‬ب‪-‬نسشبة ا‪Ÿ‬شش‪-‬روع خ‪Ó-‬ل شش‪-‬ه‪-‬ر اأف‪-‬ري‪-‬ل ‪ ،2018‬ك‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬رف‬
‫’شش‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ال‪-‬ظ‪-‬روف الصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاصش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وا ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬راء ت‪-‬أاخ‪-‬ر ا أ‬
‫’‚از بـ‪ 18‬ششهرا‪‡ ،‬ا جعلهم يتصشلون‬ ‫انطلقت سشنة ‪ 2014‬مع –ديد مدة ا إ‬ ‫بالكهرباء ‪ 97‬من ا‪Ÿ‬ئة والغاز ‪ 92‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وهي‬ ‫بلغت ‪ 92‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬اأما توصشيل الكهرباء فبلغ ‪ 97‬ال‪È‬نامج التكميلي للغاز والذي خصشصص له مبلغ‬
‫‪Ã‬ختلف ا‪Ÿ‬صشالح خاصشة صشاحبة ا‪Ÿ‬ششروع لتسشليم مسشاكنهم‪ ‘ ،‬ظل أازمة‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات ا’أو‪ ‘ ¤‬ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬وب ‪-‬ه ‪-‬ذا ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬اية ‪ 2017‬ب‪-‬ع‪-‬دد مسش‪-‬تفيدين ‪ 300 ،9713‬مليون دينار‪ ،‬والذي انطلقت به ا’أششغال ‘‬
‫السشكن التي يعانون منها وا‪Ÿ‬بالغ ا‪Ÿ‬الية التي يدفعونها سشنويا‪‡ ،‬ا أاثقل‬ ‫مديرية التوزيع الكهرباء والغاز با’أغواط اإ‪¤‬‬ ‫كما بلغ ›موع مششاريع الغاز ‘ طور ا’إ‚از اأوت ‪ 2015‬بـ‪ 137‬كيلو م‪ Î‬لتوصشيل ‪ 2197‬اأ‚ز‬
‫’ششغال‪ ،‬عن طريق‬ ‫كاهلهم وأاج‪È‬هم على التعب‪ Ò‬عن اسشتيائهم لتأاخر ا أ‬ ‫غاز الريف للوصشول ’أي ‪ّŒ‬مع ريفي ل‪Ó‬سشتفادة‬ ‫ضشمن ال‪È‬نامج التكميلي ‪ 29.5‬كيلو م‪ ،Î‬بعدد م‪-‬ن‪-‬ه ‪ 47.12‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬و م‪ ،Î‬وب‪-‬ق‪-‬يت ‪ ‘ 29.5‬ط ‪-‬ور‬
‫’جراءات ا‪Ÿ‬يدانية‬ ‫’سشماع صشوتهم للمسشؤوول‪’ Ú‬تخاذ ا إ‬ ‫ا’حتجاج سشلميا إ‬ ‫من هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪.‬‬ ‫توصش‪Ó‬ت بلغ ‪ .160‬اأين بلغت نسشبة ا’إ‚از بها ا’إ‚از ب ‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪ 22‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬رف ه‪-‬ذا‬
‫’ي‪-‬ج‪-‬ار ل‪-‬دى‬ ‫’شش ‪-‬غ ‪-‬ال‪ ،‬وتسش ‪ّ-‬ل ‪-‬م مسش ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬م وإان‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع ا إ‬
‫’“ام ا أ‬ ‫إ‬ ‫حمدي‪.‬ع‬ ‫‪ 50‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وهذه ا‪Ÿ‬ششاريع منتظر تسشليمها ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روع ت‪-‬اأج‪-‬ي‪-‬ل ‪ 33‬ك ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬و م‪ Î‬ب‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪ 24‬من‬
‫طارق أسسامة‬ ‫ا‪ÿ‬واصص‪.‬‬ ‫لمن وألوقاية ‘ ألورشسات‬ ‫بسسبب غياب وسسائل أ أ‬

‫تـ ـوظيـ ـ ـف‪:‬‬ ‫إ◊ماية إ‪Ÿ‬دنية تسسجل وفاة ‪ 8‬عمال سسقطوإ من إ‪Ÿ‬با‪ Ê‬وتعرضسوإ لصسعقات كهربائية ‘ إلبليدة‬
‫تعلن جريدة ‪ $‬عن توظيفها ‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬أاكفاء ذوي خ‪È‬ة ومتحصسل‪ Ú‬على‬ ‫التي سشجلت بكل ‘ ورششات البناء ‘ كل من وا’أم ‪-‬ن‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب ان‪-‬ع‪-‬دام ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫سش‪- -‬ج‪- -‬لت مصش‪- -‬ال‪- -‬ح ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة‬
‫شس‪-‬ه‪-‬ادات ل‪-‬يسس‪-‬انسس ‘ ا’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال ع‪ È‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬دفلى‬ ‫م‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬اح وب‪- -‬ن ‪-‬ي ت ‪-‬ام ‪-‬و وب ‪-‬وڤ ‪-‬رة واأو’د ي ‪-‬ع ‪-‬يشص م‪-‬ف‪-‬تشش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‪Ÿ‬ق‪-‬او’ت ال‪-‬بناء ‘ الورششات‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬دة م‪-‬ن ديسش‪-‬م‪È‬‬

‫‪wataniennahar@gmail.com‬‬
‫وا÷لفة‪ ،‬لذا يرجى إارسسال سس‪Ò‬هم الذاتية و‪‰‬اذج عن ا‪Ÿ‬واضسيع ع‪ È‬ال‪È‬يد‬ ‫والشش‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬اأث‪-‬ن‪-‬اء اأشش‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ب‪-‬ناء با‪Ÿ‬با‪ Ê‬العالية‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬اأك ‪-‬د م ‪-‬ن م ‪-‬دى ضش ‪-‬م ‪-‬ان شش ‪-‬روط السش ‪Ó-‬م‪-‬ة‬ ‫لغاية فيفري من السشنة ا÷ارية‪ ،‬وفاة ‪ 8‬عمال‬
‫’تي‪:‬‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬ا آ‬ ‫ا إ‬ ‫ترجع ا‪Ÿ‬سشوؤولية ‪Ÿ‬قاو’ت البناء التي ’ تتوفر وا’أم‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬وؤ’ء ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال اأث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬هم باأششغال‬ ‫سش ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬وا م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ا‪ Ê‬اأو ت ‪-‬ع ‪-‬رضش ‪-‬وا لصش ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ات‬
‫على وسشائل ا’أمن والوقاية‪ ،‬على غرار ا‪ÿ‬وذة ا’إ‚از‪ ،‬ا’أمر الذي يتطلب تدخل السشلطات‬ ‫ك ‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة اأث‪-‬ن‪-‬اء اأشش‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رج‪-‬ع‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫واأحزمة ا’أمان‪ ،‬كما يتحمل ا‪Ÿ‬سشوؤولية اأيضشا ا‪ı‬تصش‪-‬ة وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م دوري‪-‬ات م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ورششات‬
‫الضشحايا الذين يعملون ‘ منازل ا‪ÿ‬واصص من البناء‪.‬‬
‫ل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب ا’أم‪-‬ن والسش‪Ó-‬م‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ة وا÷م‪-‬اع‪-‬ية‬
‫داخ ‪- -‬ل اأم ‪- -‬اك ‪- -‬ن ال ‪- -‬ع ‪- -‬م‪- -‬ل‪ ،‬ح‪- -‬يث اإن ا◊وادث‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغا’تهم ‘‬ ‫سسارة‪ .‬ق‬ ‫دون اأن ي‪- -‬وف‪- -‬روا ’أن ‪-‬فسش ‪-‬ه ‪-‬م وسش ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬ميتة ‘ صشفوف البنائ‪ Ú‬والعمال‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬ ‫ترحيل وإعادة إسسكان ‪ 25‬عائلة بع‪ Ú‬إل‪Î‬ك ‘ إلبويرة‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغا’تهم ع‪ È‬ا’تصشال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫” اإسشكانها ‘ مسشاكن‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسشال نصشوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫ششهدت بلدية ع‪ Ú‬ال‪Î‬ك التابعة لدائرة البويرة‪ ،‬ترحيل واإعادة اإسشكان ‪ 25‬عائلة كانت تقيم ‘ ظروف سشيئة منذ سشنوات‪ ،‬و ّ‬
‫«النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫جديدة بقرية الزبوجة الواقعة غ‪ Ò‬بعيد عن الطريق الوطني رقم ‪ .5‬الفرحة كانت بادية على العائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬سشتفيدة التي ودعت حياة ا‪Ÿ‬عاناة‬
‫والظروف ا‪Ÿ‬زرية‪ ،‬من ضشيق ا‪Ÿ‬سشكن وغ‪Ò‬ها لتدخل اإ‪ ¤‬مسشاكن جديدة تتوفر على ظروف ا◊ياة الكر‪Á‬ة من مياه صشا◊ة للششرب وغاز طبيعي‬
‫‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫طارق أسسامة‬ ‫وششبكة الهاتف وغ‪Ò‬ها‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلششرق‬
‫بعد أان أاتت عليها ا◊رائق وتعرضست إا‪ ¤‬التعرية والنهب والقطع‬
‫‪ 7255‬منصشب تكوين ضشمن تخصشصشات‬
‫جديدة ‘ برج بوعريريج‬
‫فتحت مديرية التكوين والتعليم ا‪Ÿ‬هني‪ Ú‬ب‪È‬ج بوعريريج‪ ،‬أ’ول مرة‪ ،‬عددا‬
‫‪ 180‬أإلف هكتار من إلغابات –ت رحمة إلعصشابات ‘ وضشح إلنهار بالطارف‬
‫من التخصسصسات تتماشسى وطبيعة الو’ية الصسناعية‪“ ،‬اشسيا مع حاجيات‬ ‫تصصنف الطارف كثا‪ Ê‬و’ية وطنيا من حيث ا‪Ÿ‬سصاحة الغابية التي تصصل إا‪ 180 ¤‬أالف هكتار‪ ،‬تتنوع ب‪ Ú‬أاشصجار الصصنوبر ا◊لبي‬
‫سسوق العمل ‘ الهيئات الرسسمية وكذا مع برامج البلديات‪ ،‬أاين ” فتح‬ ‫’خ‪Ò‬ة بفعل‬ ‫’ولية لصصناعة ا‪ÿ‬شصب‪ ‬مشصتقاته‪ ،‬إا’ أان هذه ا‪Ÿ‬سصاحة بدأات تتقلصس ‘ السصنوات ا أ‬
‫والبلوط والكاليتوسس‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬واد ا أ‬
‫تخصسصسات تركيب وصسيانة اأ’لواح الشسمسسية‪ ،‬والفندقة‪ ،‬والنظافة اأ’من‬ ‫’ضصافة إا‪ 600 ¤‬هكتار أاخرى ”‬ ‫عوامل بشصرية وأاخرى طبيعية‪ ،‬حيث أاتلفت ا◊رائق‪ ،‬الصصيف ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أاك‪ Ì‬من ‪ 600‬هكتار‪ ،‬با إ‬
‫والبيئة‪ ،‬والف‪Ó‬حة وتربية اأ’بقار والدواجن وزراعة الزيتون وإانتاج زيت‬ ‫اسصتغ‪Ó‬لها ‘ الزراعات ا‪Ÿ‬وسصمية‪Ã ،‬نطقة بريحان ا‪Ù‬ظور اسصتعمال تربتها وأاشصجارها كونها ‪fi‬مية طبيعية‪.‬‬
‫زيتون‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬تخصسصص العناية با◊دائق وإانشساء مشستلة أاشسجار‪،‬‬
‫وت‪-‬خصسصس‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ديات كتخصسصص إاخ‪Ó‬ء مياه اأ’مطار‬ ‫اأ’مر الذي يشسكل خطرا كب‪Ò‬ا على‬ ‫‪fi‬مد بن كموخ‬
‫واإ’خماد‪ ،‬وتخصسصسات تتعلق بالتصسدير وا’سست‪Ò‬اد كأام‪ Ú‬مكتب معابر‪.‬‬ ‫ال‪Ì‬وة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬واسس‪-‬م ا◊رائ‪-‬ق‪،‬‬
‫وقد أامر وا‹ برج بوعريريج‪ ،‬خ‪Ó‬ل افتتاحه لدورة فيفري‪ ،‬بتشسكيل خلية‬ ‫أاي ‪-‬ن يسس ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬وات ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫ح‪-‬اولت «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ال‪-‬ت‪-‬وغل ‘ النسسيج‬
‫تفك‪ Ò‬بإاشسراك ا‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬ا’قتصسادي‪ Ú‬إ’عداد خارطة التكوين‪ ،‬حتى يتم‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ومصسالح الغابات‬ ‫الغابي بعدة مناطق‪ ،‬حيث اعتمدنا‬
‫ا’سستفادة من منتوج التكوين الذي يكون متماشسيا مع متطلبات سسوق العمل‬ ‫الوصسول إا‪ ¤‬مراكز ا◊رائق‪ ،‬حيث‬ ‫على بعضص اأ’شسخاصص ا‪Ÿ‬سستفيدين‬
‫والديناميكية ا’قتصسادية التي تعرفها الو’ية‪ .‬وقد فتحت مديرية التكوين‬ ‫يحدث هذا أامام أاع‪ Ú‬ا÷ميع من‬ ‫من ا‪Ÿ‬شساريع الغابية ك‪Î‬بية النحل‬
‫والتعليم ا‪Ÿ‬هني‪ 7255 Ú‬مقعد بيداغوجي لدورة فيفري‪ ،‬منها ‪‘ 1414‬‬ ‫دون أان ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ية‬ ‫وغ ‪-‬رسص أاشس ‪-‬ج ‪-‬ار ال ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ون وم ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫التكوين اإ’قامي‪ ،‬و‪ ‘ 2456‬التكوين عن طريق التمه‪ ،Ú‬و‪ 620‬مقعد ‘‬ ‫ل ‪-‬ردع ال ‪-‬عصس ‪-‬اب ‪-‬ات ووق ‪-‬ف ال ‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ف‪.‬‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬د «ع‪-‬ب‪-‬اسص» م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دية بوثلجة‪،‬‬
‫التكوين عن طريق ا‪Ÿ‬عابر‪ ،‬و‪ 655‬مقعد ‘ التكوين التأاهيلي والدروسص‬ ‫و‪Ÿ‬ع‪- -‬رف‪- -‬ة ا‪Ÿ‬زي‪- -‬د ع‪- -‬ن خ‪- -‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان دل ‪-‬ي ‪ Ó-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬وصس‪-‬ول إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬سسائية والوسسط الريفي‪ ،‬و‪ 455‬منصسب للتكوين لفائدة ا‪Ÿ‬رأاة ا‪Ÿ‬اكثة‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬اتصس ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ب‪-‬إادارة ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ال ‪-‬دم ‪-‬ار ال ‪-‬ذي ◊ق ب‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬و‪ 1170‬م ‪-‬نصسب ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ‪Ã‬ؤوسسسس‪-‬ات إاع‪-‬ادة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي صس‪-‬رح ل‪-‬ن‪-‬ا مسس‪-‬ؤوول‪-‬وها‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ارف‪ ،‬وم ‪-‬دى بشس ‪-‬اع ‪-‬ة ا÷ر‪Á‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العقابية‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ 130 ¤‬منصسب ‘ ‪fi‬و اأ’مية و‪‘ 350‬‬ ‫ب‪-‬أان ا’ع‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬غ‪-‬ابات موجود‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي وق‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى بشس‪-‬اع‪-‬تها‪ ،‬فكانت‬
‫ب‪.‬عامر‬ ‫التكوين با‪Ÿ‬دارسص ا‪ÿ‬اصسة‪.‬‬ ‫فع‪ ،Ó‬بدليل قيام مصسا◊هم بإاحالة‬ ‫‪fi‬ط ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ا اأ’و‪ ¤‬ا◊زام ال‪- -‬غ‪- -‬اب‪- -‬ي‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 48‬ملفا على العدالة‪ ،‬كما‬ ‫ا‪Ÿ‬متد من بلدية بح‪Ò‬ة الطيور إا‪¤‬‬
‫إنششاء سشتة ›السض مهنية منتخبة لتطوير‬ ‫” اتخاذ إاجراء إات‪Ó‬ف ا‪Ÿ‬نتوجات‬
‫ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬الشس ‪-‬ري ‪-‬ط السس ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي‬ ‫ح‪-‬رائ‪-‬ق مفاجئة‪ .‬وق‪-‬د أاّث‪-‬ر ال‪-‬دم‪-‬ار‬ ‫ب‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع‪ ،‬ف‪-‬أاج‪-‬ابونا بان‬
‫ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬وث‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬لى الطريق‬
‫الوطني رقم ‪ 44‬الرابط ب‪ Ú‬و’يتي‬
‫ششعب إإلنتاج إلف‪Ó‬حي ‘ سشطيف‬ ‫بالتنسسيق مع مصسالح الدرك الوطني‬ ‫الشسامل الذي ◊ق بغابات الطارف‬ ‫عصس‪- -‬اب‪- -‬ات ت ‪-‬ق ‪-‬وم‪ ،‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع‬
‫اأ’شس ‪-‬ج‪-‬ار ‘ ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار ث‪-‬م ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫عنابة والطارف وا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬تونسص‪،‬‬
‫واأ’م‪- -‬ن ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬وف ضس ‪-‬د‬ ‫سسلبا على التوازن البيئي‪ ،‬وأادى إا‪¤‬‬ ‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬خ ‪-‬ي‪-‬ل لك م‪-‬ن ال‪-‬وه‪-‬ل‪-‬ة اأ’و‪¤‬‬
‫أانشسأا‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬الصسندوق الوطني للتعاون الف‪Ó‬حي ‘ سسطيف سستة ›السص‬ ‫زواي ‪- -‬ا خ ‪- -‬ف ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬أات‪- -‬ي ج‪- -‬رارات‬ ‫أان‪- -‬ه‪- -‬ا غ‪- -‬اب‪- -‬ات ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬
‫مهنية منتخبة‪“ ،‬ت ا‪Ÿ‬صسادقة على مقرراتها من طرف الوا‹‪ ‘ ،‬سست‬ ‫عصس‪-‬اب‪-‬ات السس‪-‬ط‪-‬و وسس‪-‬رق‪-‬ة اأ’شسجار‬ ‫ه‪- -‬روب ا◊ي ‪-‬وان ‪-‬ات ال‪È‬ي ‪-‬ة وإات ‪Ó-‬ف‬
‫وا’عتداءات التي تسستهدف النسسيج‬ ‫التنوع النباتي و‪Œ‬ميد مشساريع تربية‬ ‫وشساحنات مع الغروب لتقوم بشسحن‬ ‫شس ‪-‬ج‪Ò‬ات تشس ‪-‬ك ‪-‬ل سس ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ا ن ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫‪Ó‬نتاج الف‪Ó‬حي‪ ،‬منها شسعبة إانتاج الطماطم وهي الشسعبة التي تنتشسر‬ ‫شسعب ل إ‬ ‫البضساعة إا‪ ¤‬وجهات ›هولة‪ ،‬حيث‬ ‫للتمويه‪ ،‬إا’ أاننا اخ‪Î‬قنا هذا السسياج‬
‫بك‪Ì‬ة با÷هة ا÷نوبية للو’ية خاصسة ‘ البيوت الب‪Ó‬سستيكية‪ ،‬أاين –صسي‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬إا’ أان إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫النحل وإانتاج العسسل‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬ذلك‬
‫الغابات ‪fi‬دودة و’ ‪Á‬كنها مراقبة‬ ‫ق‪-‬ام ب‪-‬عضص ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دين‬ ‫تسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم أاشس ‪-‬ج ‪-‬ار ال ‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬وسص ‘‬ ‫ل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وغ‪-‬ل إا‪ ¤‬ال‪-‬داخ‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬وق‪-‬ف‪-‬نل على‬
‫ا÷هة أاك‪ Ì‬من ‪ 14‬أالف بيت ب‪Ó‬سستيكي‪ ،‬و›لسص شسعبة إانتاج اللحوم بنوعيها‬ ‫خشسب ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء‪ ،‬أاي ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬م ب ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫ح‪- -‬ج‪- -‬م ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” ق ‪-‬ط ‪-‬ع ك ‪-‬ل‬
‫البيضساء وا◊مراء‪ ،‬وهي التي تك‪ Ì‬با÷هة الشسرقية للو’ية‪ ،‬وكذلك شسبعة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬ك‪È‬ى ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬تجاوز ‪180‬‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬دع ‪-‬م ال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ي ب ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬ن‪-‬ازل‬
‫أالف هكتار‪‡ ،‬ا يسستدعي مسساهمة‬ ‫وف‪-‬ي‪Ó-‬ت ب‪-‬اإ’سس‪-‬م‪-‬نت ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح داخ‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬وورشس‪-‬ات اإ’‚از ب‪-‬أاسس‪-‬ع‪-‬ار‬ ‫اأ’شس‪- -‬ج‪- -‬ار وح‪- -‬رق ج ‪-‬ذوره ‪-‬ا ح ‪-‬ت ‪-‬ى‬
‫إانتاج‪ ‬الزيتون وهو اأ’ك‪ Ì‬انتشسارا‪ ‬با÷هة الشسمالية‪ ،‬وقد ورث أاهل هذه‬ ‫م ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬وإ’خ ‪-‬ف ‪-‬اء اآ’ث ‪-‬ار و“وي‪-‬ه‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬مسص آاث ‪-‬ار ا÷ر‪Á‬ة ويسس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ‬هذا النشساط أابا عن جد‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪› ¤‬لسص إانتاج ا◊ليب‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬وت ‪-‬وف‪ Ò‬آال‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬وع‪-‬اء ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪Ã ،‬ا ي‪-‬تنافى وقوان‪Ú‬‬
‫وا‪Ÿ‬تابعة ◊ماية ال‪Ì‬وة الغابية من‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة وال ‪-‬غ ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” إاغ‪Ó-‬ق‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ح‪-‬رق ا÷ذور‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د‪ .‬وق‪-‬د سس‪-‬أال‪-‬ن‪-‬ا‬
‫وهي الشسعبة التي تو‹ لها الدولة أاهمية بالغة لضسمان ا’كتفاء الذاتي من‬ ‫وبقايا اأ’شسجار كدليل على اشستعال‬ ‫م ‪-‬راف ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ذي‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م دراي‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة‬
‫هذه ا‪Ÿ‬ادة‪ ،‬حيث تعد الو’ية من أاو‪ ¤‬الو’يات ‘ إانتاج هذه ا‪Ÿ‬ادة بكمية‬ ‫الزوال‪.‬‬ ‫جميع ا‪Ÿ‬نافذ ا‪Ÿ‬ؤودية إا‪ ¤‬الغابات‪،‬‬
‫تقدر بـ‪ 194‬مليون ل‪ Î‬سسنويا‪ ،‬كما –صسي ‪ 6900‬مر‪x‬ب معتمد ‪Á‬لكون ‪60‬‬
‫أالف بقرة حلوب معتمدة صسحيا‪ ،‬و ‪ 4‬آا’ف مر‪x‬ب غ‪ Ò‬معتمد يربون قرابة‬ ‫إلدودة إلبيضشاء وإ÷فاف يفتكان ‪Ã‬حاصشيل إ◊بوب ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫‪ 12‬أالف بقرة غ‪ Ò‬معتمدة صسحيا‪ .‬ومن ا‪Ÿ‬نتظر أان يتم إانشساء ›لسص شسعبة‬ ‫ظل عدم تدخل ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ .‬و‘ الوقت الذي‬ ‫الزراعية‪ ،‬بسسبب نقصص اأ’مطار‪ ،‬وهو الشسيء الذي‬ ‫أادى‪ ‬نقصص اأ’مطار خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم الف‪Ó‬حي ‪2017‬‬
‫إانتاج البطاطا‪ ‬التي عرفت ازدهارا خ‪Ó‬ل السسنوات اأ’خ‪Ò‬ة وتطورا ‘‬ ‫سس ‪-‬ارع ب ‪-‬عضص ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬إا‪ ¤‬اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء‪  ‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬دات ‘‬ ‫أادى إا‪ ¤‬بروز خطر آاخر يهدد ا‪Ù‬اصسيل الزراعية‪،‬‬ ‫‪ 2018/‬إا‪ ¤‬تسسجيل خسسائر كب‪Ò‬ة ‘ صسفوف منتجي‬
‫اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج‪ ،‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ة‪ .‬وسس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬عب ه‪-‬ذا ا‪Û‬السص دورا ‘‬ ‫‪fi‬اولة إ’نقاذ ما تبقى من ا‪Ù‬اصسيل ووقف عملية‬ ‫وا‪Ÿ‬تمثل ‘ الدودة البيضساء أاو «دودة اأ’رضص»‪ ،‬التي‬ ‫ا◊بوب بو’ية ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬خاصسة بسسهل ا÷نوب‪ ‬الذي‬
‫مرافقة الف‪Ó‬ح‪ Ú‬وإارشسادهم ومعا÷ة كل ا‪Ÿ‬شساكل والبحث عن ا◊لول‪،‬‬ ‫انتشسار ا◊شسرة ا‪Ÿ‬دمرة‪‚ ،‬ت بعضص ا‪Ù‬اصسيل‬ ‫أاتلفت مسساحات واسسعة من حقول القمح والشسع‪Ò‬‬ ‫ظ‪-‬ل لسس‪-‬ن‪-‬وات ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح ب‪ Ó-‬منازع‪ ،‬فعلى‬
‫وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص ب‪-‬اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وضسمان ا’كتفاء‬ ‫من الكارثة‪ .‬من جهتها‪ ،‬أاكدت مصسادر من مديرية‬ ‫بڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬بعدما حولتها إا‪ ¤‬تراب‪ ،‬وهي الكارثة التي‬ ‫ام ‪-‬ت‪-‬داد السس‪-‬ه‪-‬ل ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬د م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة واد ال‪-‬زن‪-‬ات‪-‬ي إا‪¤‬‬
‫صس‪.‬ب‬ ‫الذاتي ‘ هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صسالح الف‪Ó‬حية بالو’ية أان هذه الدودة قدمت‬ ‫مسست ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬سساحات ا‪Ÿ‬زروعة بإاقليم الو’ية‬ ‫غ‪-‬اي‪-‬ة‪ ‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‪fl‬ل‪-‬وف ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ا وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة تاملوكة غربا‪،‬‬
‫سشكان قرية أإولد ناصشر يطالبون بتحسش‪Ú‬‬ ‫من بعضص الو’يات ا‪Û‬اورة‪ ،‬لتمسص ا‪Ù‬اصسيل ‘‬
‫بعضص البلديات ا◊دودية لتلك الو’يات التي عرفت‬
‫وبدرجات متفاوتة من موقع آ’خر‪ ،‬وهو ما وقفت‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ب‪-‬ع‪-‬دة م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬غ‪-‬رار ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬
‫تسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬لك ا‪Ù‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬زراع ‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬واد سس‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ل‬
‫ا◊بوب بأانواعها الث‪Ó‬ث من شسع‪ Ò‬وقمح ل‪ Ú‬وقمح‬
‫إ‪ÿ‬دمات إلصشحية ‘ أإم إلبوإقي‬ ‫ظ‪- -‬ه‪- -‬ور ه‪- -‬ذه ا◊شس‪- -‬رة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ان ‪-‬تشس ‪-‬اره ‪-‬ا ‪Ã‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م‬
‫ا‪Ù‬اصسيل الزراعية ا‪Ÿ‬وجودة بالو’ية‪ .‬و‘ انتظار‬
‫ه‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ول‪-‬يسص وت‪-‬ام‪-‬ل‪-‬وكة وواد الزناتي وقلعة بوصسبع‬
‫والنشسماية وغ‪Ò‬ها من بلديات الو’ية‪ .‬وقال بعضص‬
‫صسلب‪ ،‬هذا اأ’خ‪ Ò‬الذي نال شسهرة عا‪Ÿ‬ية وبإانتاج‬
‫وف‪ Ò‬يصس‪- -‬ل ‘ أاغ‪- -‬لب اأ’ح‪- -‬ي‪- -‬ان إا‪ 50 ¤‬ق‪-‬ن‪-‬طارا ‘‬
‫ناشسد سسكان قرية اأو’د ناصسر التابعة إاقليميا لبلدية العامرية ‘ و’ية‬ ‫تدخل ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬يبقى ا÷فاف وخطر زحف‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬إان ‪-‬ه‪-‬م ع‪Ì‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬دودة ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء –ت‬ ‫الهكتار الواحد‪ ،‬إا’ أان‪ ‬الزائر إا‪ ¤‬السسهل ا÷نوبي‬
‫أام البواقي القائم‪ Ú‬على قطاع الصسحة على مسستوى ا‪Ù‬لي والو’ئي‬ ‫ال‪-‬دودة ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء ي‪-‬ه‪-‬ددان ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫ال‪Î‬ب‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع ا‪Ÿ‬تضس‪-‬ررة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م يجهلون الطرق‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذه اأ’ي‪-‬ام‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ابه شسعور بأانه ‘‬
‫–ويل قاعة الع‪Ó‬ج ا‪Ÿ‬وجودة با‪Ÿ‬نطقة إا‪ ¤‬عيادة متعددة ا‪ÿ‬دمات‪،‬‬ ‫ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة أان ‪-‬ه ‪-‬ا تشس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ر ب ‪-‬إان ‪-‬ت ‪-‬اج أاج‪-‬ود أان‪-‬واع‬ ‫العلمية ‪Ÿ‬واجهتها‪ ،‬معتقدين بأان مكافحة الدودة‬ ‫أارضص جرداء ظلت لسسنوات مهمشسة من دون زراعة‪،‬‬
‫من اأجل تغطية كل النقائصص التي تعا‪ Ê‬منها قاعة الع‪Ó‬ج‪ ،‬خاصسة فيما‬ ‫مسسعود مرابط‬ ‫ا◊بوب‪.‬‬ ‫البيضساء ‘ هذه ا‪Ÿ‬رحلة تبدو مسستحيلة‪ ،‬خاصسة ‘‬ ‫ح ‪-‬يث وق ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى وضس‪-‬ع ك‪-‬إارث‪-‬ي ح‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ù‬اصس‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اأ’ط‪-‬ب‪-‬اء اأ’خصس‪-‬ائ‪-‬ي‪ Ú‬وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات وال‪-‬ع‪-‬مال‪ ‬وكذا ا‪Ÿ‬داومة‬
‫الليلة‪ ،‬ومن ثم إانهاء معاناة ا‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬التنقل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اورة‬
‫إ’جراء الفحوصص والكشسوف الطبية الضسرورية للمرضسى‪ ،‬حيث أان هذه‬
‫نقائصض با÷ملة ‘ حي ‪Ÿ‬سشيد ببسشكرة وإلسشكان يسشتغيثون‬
‫ا‪Ÿ‬شساكل واأخرى ” طرحها من طرف ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬على أاعضساء‬ ‫ا’ن‪-‬تشس‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي ل‪-‬ك‪-‬واب‪-‬ل ال‪-‬كهرباء‪ .‬وفيما يتعلق‬ ‫أاشس‪-‬غ‪-‬ال ت‪-‬زف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أاشس‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬كنها توقفت من دون‬ ‫«ال ‪-‬غ ‪-‬از وصس ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬اه ب ‪-‬دراه ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ال‪Î‬يسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ك‪-‬انشص‬
‫ا‪Û‬لسص ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ل ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬اب‪-‬ق‪Ã Ú‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬اتب ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دائ‪-‬رة‬ ‫بغاز ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬أاكد ‪fi‬دثونا أان عدة منازل ‪ ⁄‬تسستفد‬ ‫إان ‪-‬ه ‪-‬اء ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع‪ ،‬اأ’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي أاث ‪-‬ار غضسب السس ‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫واأ’ن‪Î‬ن‪-‬يت ك‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة ‘ أاع‪-‬رق ح‪-‬ي» ه‪-‬ك‪-‬ذا اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا‬
‫سسيقوسص‪ ،‬من اأجل إايجاد حلول جذرية لها‪ ،‬وإان تعذر عليهم ذلك سسيتم‬ ‫من الغاز‪ ،‬رغم اسستفادة ا◊ي من ا‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬اأ’مر‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن شس‪-‬ددوا ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬يصس‪-‬هم من متاعب‬ ‫‡ثلون عن سسكان حي ‪Ÿ‬سسيد ‪Ã‬دينة بسسكرة‪ ،‬لرفع‬
‫–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دراسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وإاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬لول لها حسسب‬ ‫ال‪-‬ذي دف‪-‬ع ع‪-‬دة ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت إا‪ ¤‬ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا بينهم‬ ‫انعدام التهيئة‪ ،‬أاين أاكدوا أان ا◊ركة تتوقف خ‪Ó‬ل‬ ‫نقائصص ا◊ي إا‪ ¤‬السسلطات ا‪Ù‬لية التي ‪Œ‬اهلت‬
‫اإ’مكانيات ا‪Ÿ‬تاحة‪ ،‬لكن منذ ذلك‪ ‬الوقت ‪ ⁄‬يتغ‪ Ò‬أاي شسيء‪ ،‬وبقي‬ ‫وجمع مبلغ يفوق ‪ 20‬مليون سسنتيم لتوصسيل ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫ا÷نائز لتشسييع ا‪Ÿ‬وتى إا‪ ¤‬مق‪È‬ة «السسوافل»‪ ،‬كما‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ‪-‬حسسب السس‪-‬ك‪-‬ان‪ -‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ون ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان إا‪ ¤‬آاخ‪-‬ر م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪ ،‬كما‬ ‫ا◊يوية إا‪ ¤‬مسساكنهم‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬رفع السسكان‬ ‫أاكدوا أان سسائقي سسيارات اأ’جرة يرفضسون توصسيل‬ ‫بالتهيئة واإ’نارة العمومية والكهرباء‪ ،‬رغم أاقدمية‬
‫اشستكى سسكان هذه القرية من رداءة ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب‪ ،‬اأ’مر‬ ‫نداءهم بتوسسيع ا‪Ÿ‬درسسة ا’بتدائية الوحيدة با÷هة‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من سسكان ا◊ي ‪ÈÃ‬ر الوضسعية الكارثية‬ ‫التجمع العمرا‪ Ê‬الذي يعت‪ È‬نواة بسسكرة القد‪Á‬ة‪.‬‬
‫الذي يج‪È‬هم على اللجوء للمناطق ا‪Û‬اورة ’قتناء د’ء ا‪Ÿ‬اء أاو كراء‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف اك ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اظ ‪-‬ا ك ‪-‬ب‪Ò‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث ي‪-‬ف‪-‬وق ع‪-‬دد‬ ‫لشس ‪-‬وارع ا◊ي‪ .‬و‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق ذلك‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬د السس‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫و–دث بعضص سساكنة ا◊ي عن معاناة تطال ا÷ميع‬
‫الصسهاريج لتغطية احتياجاتهم من هذه ا‪Ÿ‬ادة اأ’سساسسية وا◊يوية‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ اأ’رب‪-‬ع‪ ‘ Ú‬ال‪-‬قسس‪-‬م ال‪-‬واح‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دين أان‬ ‫اإ’سسراع ‘ توصسيل مسساكنهم بشسبكة الكهرباء التي‬ ‫خ‪Ó‬ل تسساقط اأ’مطار‪ ،‬اأ’مر الذي يصسّعب ا◊ركة‬
‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة ا‪Û‬لسص ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ا÷ديد بالتكفل‬ ‫نداءاتهم إا‪ ¤‬ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية ‪ ⁄‬تعرف التجسسيد‪،‬‬ ‫يسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دون م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة عشس‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ك‪-‬واب‪-‬ل‬ ‫على الراجل‪ Ú‬وأاصسحاب ا‪Ÿ‬ركبات على حد سسواء‪،‬‬
‫بانشسغا’تهم ومشساكلهم ا‪Ÿ‬طروحة وإايجاد حلول جذرية‪ ،‬خاصسة فيما‬ ‫رغم اسستفادة أاحياء أاخرى ›اورة حديثة النشسأاة من‬ ‫م‪Î‬امية فوق اأ’سسطح من مسساكن ›اورة‪ ،‬اأ’مر‬ ‫حيث تتواجد الشسوارع ‘ وضسعية مزرية‪ ،‬خصسوصسا‬
‫يتعلق بالصسحة وا‪Ÿ‬اء الصسالح للشسرب‪ ،‬على اعتبار أان هذه ا‪Ÿ‬شساكل‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫التهيئة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ذي اع‪-‬ت‪È‬وه مصس‪-‬در خ‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó‬ت‪ ،‬جراء‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬لك ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ؤودي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬ذي ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت‬
‫مطروحة منذ مدة‪ ،‬واأثارت حفيظة واسستياء سسكان قرية أاو’د ناصسر‬
‫التي تعد أاحد أاك‪ È‬التجمعات السسكانية ببلدية العامرية‪.‬‬ ‫ششباب و‪Œ‬ار مروإنة ‘ باتنة متذمرون من إقامة معرضض ‪Œ‬اري‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬
‫قال إان مصسلحة البلدية وسسكانها فوق كل اعتبار‪ ،‬وأان‬ ‫ا’قتصسادية‪ ،‬كما أانه فرصسة لتوف‪ Ò‬مناصسب عمل ولو‬ ‫حالة من التذمر وا’سستياء يعيشسها شسباب ورياضسيو‬
‫أإطفال يقودون حملة تنظيف ع‪ È‬أإحياء‬ ‫قرار كراء هذه ا‪Ÿ‬سساحة عادة بالفائدة ا‪Ÿ‬ادية على‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬خصسوصسا أان ا‪Ÿ‬لعب مه‪Î‬ئ عن آاخره و’‬
‫كانت مؤوقتة‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬قابل أاثارت هذه ا‪ÿ‬طوة حفيظة‬
‫التجار وا◊رفي‪ ،Ú‬الذين رأاوا ‘ ا‪Ÿ‬عرضص تهديدا‬
‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬روان‪-‬ة ‘ و’ي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أان ح‪-‬رم‪-‬وا م‪-‬ن‬
‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ل ‪-‬عب ا÷واري ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫بلدية وإد إلعنب ‘ عنابة‬ ‫ي ‪-‬وج ‪-‬د ب ‪-‬ه ح ‪-‬ت ‪-‬ى سس ‪-‬ي ‪-‬اج‪ ،‬و‪Ã‬ج ‪-‬رد تسس ‪-‬ل‪-‬م ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ل‪-‬نشس‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م و‪Ÿ‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ’ ،‬سسيما بالنسسبة‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬حي ‪ 872‬مسس‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ام أاصس‪-‬حاب‬
‫‘ مبادرة تعد اأ’و‪ ¤‬من نوعها بإاقليم و’ية عنابة‪ ،‬نظمت‪ ،‬أامسص اأ’ول‪،‬‬ ‫للموافقة على إاقامة ا‪Ÿ‬عرضص قاموا بحملة نظافة‬ ‫أ’رب ‪-‬اب اأ’سس ‪-‬ر‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬ال ه ‪-‬ؤو’ء ‘ ح ‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رار ب ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د صس ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة م‪-‬ع م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ارضص م‪-‬ن‬
‫›موعة من اأ’طفال ’ يتعدى سسنهم العشسر سسنوات‪ ،‬حملة تنظيف شسملت‬ ‫واسسعة قبل نصسب ا‪ÿ‬يمة‪ ،‬وقال إان مدة ا‪Ÿ‬عرضص ‪15‬‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» إان‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪-‬ون ب‪-‬دفع الغرامات و‪fl‬تلف‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر أان تفتح أابوابها أامام الزبائن والزوار‪ ،‬بداية‬
‫ح ‪-‬ي ذراع ال ‪-‬ريشص ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة واد ال ‪-‬ع ‪-‬نب‪ ،‬وت‪-‬ه‪-‬دف ه‪-‬ذه ا‪ÿ‬ط‪-‬وة ال‪-‬ت‪-‬ي “ت‬ ‫يوما فقط‪ ،‬وأان القانون يكفل ‪Ÿ‬صسا◊ه أاحقية كراء‬ ‫الضسرائب وفقا للقانون‪ ،‬بينما يضسم ا‪Ÿ‬عرضص ‪Œ‬ارا‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 26‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ري ا÷اري‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ع‪-‬د نصسب خ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬
‫بالتنسسيق مع ا‪Û‬لسص البلدي و’قت اسستحسسانا كب‪Ò‬ا وسسط أاولياء اأ’طفال‬ ‫تلك ا‪Ÿ‬سساحة مرت‪ ‘ Ú‬السسنة‪ ،‬وأاكد ذات ا‪Ÿ‬تحدث‬ ‫ي‪-‬زاح‪-‬م‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م ‘ ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬عيشص ‪-‬على حد تعب‪Ò‬هم‪-‬‬ ‫عم‪Ó‬قة لتسسهيل العملية‪ .‬ا‪Ÿ‬شسروع يرى فيه الكث‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪ ،Ú‬إا‪– ¤‬سس‪-‬يسص ال‪-‬نشصء ب‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ه ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫أانه ’ داعي أ’ي مزايدات لن تكون ‘ مصسلحة أاحد‬ ‫واسستغربوا ‘ ذات السسياق عدم توجيه دعوات لهم‬ ‫من ا‪Ÿ‬تتبع‪ Ú‬مناسسبة لكسسب مداخيل مالية جديدة‬
‫‪Œ‬سسيدا ‪Ÿ‬عنى التكافل ا’جتماعي‪ ،‬حيث قال رئيسص البلدية ‘ تصسريح‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى اإ’ط ‪Ó-‬ق‪ ،‬ودع‪-‬ا ا÷م‪-‬ي‪-‬ع إا‪ ¤‬ب‪-‬ذل ك‪-‬ل ا÷ه‪-‬ود‬ ‫إ’قامة ا‪Ÿ‬عرضص‪ ،‬وبالتا‹ يسستفيد ا÷ميع من هذه‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا أام‪-‬ام شس‪-‬ح ا‪Ÿ‬وارد وسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة‬
‫لـ«النهار»‪ ،‬إان ا‪Ÿ‬بادرة مسستمرة وسستشسمل باقي أاحياء البلدية و‪Œ‬معاتها‬ ‫سسم‪Ò‬ة قيدوم‬ ‫لدعم التنمية ببلدية مروانة‪.‬‬ ‫ا’لتفاتة‪« .‬م‪ »Ò‬مروانة‪ ،‬و‘ رده على تلك النقاط‪،‬‬ ‫ت‪-‬رشس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ع‪-‬كسست سس‪-‬لبا على التنمية‬
‫السس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬يسس‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أاعضس‪-‬اء م‪-‬ن‬
‫عمار بودربالة‬ ‫ا‪Û‬لسص البلدي ونشسطاء جمعويون‪.‬‬ ‫هدم ‪ 52‬بناية غ‪ Ò‬ششرعية ششّيدت حديثا ببح‪Ò‬ة إلطيور ‘ سشكيكدة‬
‫م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ح‪Ò‬ة ال‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ور‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي يسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫يشس‪-‬رع ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل السس‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ .‬ح‪-‬يث أان‬ ‫وسس ‪-‬ط إاج ‪-‬راءات أام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة مشس‪-‬ددة وت‪-‬داب‪ Ò‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل واسس‪-‬ع‪-‬ة‪ ‘ ،‬السس‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫العملية تخللها مشساحنات وغضسب من قبل بعضص‬ ‫شس‪- -‬رعت‪ ،‬أامسص ب‪- -‬داي‪- -‬ة م‪- -‬ن السس‪- -‬اع ‪-‬ة السس ‪-‬ادسس ‪-‬ة‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫حسسب مصسادر «النهار»‪ ،‬وهذا ‘ إاطار القضساء‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من سسكان هذه «البيوت»‪ ،‬التي تركها‬ ‫صس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬بلدية سسكيكدة ‘‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫على السسكن الهشص‪Œ .‬در اإ’شسارة إا‪ ¤‬أان العملية‬ ‫أاصسحابها واختفوا ‘ السساعات اأ’و‪ ¤‬من النهار‪،‬‬ ‫عملية هدم ‪ 52‬بناية غ‪ Ò‬شسرعية هي عبارة عن‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا اشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اكات واحتجاجات من قبل بعضص‬ ‫خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د اإ’شس‪-‬ع‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وه‪-‬ا بإاخ‪Ó‬ئها‬ ‫اأك ‪-‬واخ ط‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة وقصس‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة وم‪-‬ب‪-‬ان ‪Á ⁄‬ضص ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب ه ‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن “ت‬ ‫ف‪-‬ورا‪ ،‬وك‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زات اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أامر الوا‹‬ ‫اإ‚ازه‪-‬ا إا’ أاسس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسستوى منطقة‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫السسيطرة عليها من قبل ا‪Ÿ‬صسالح اأ’منية ‡ثلة‬ ‫بتوف‪Ò‬ها منذ يوم‪ ‘ Ú‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬منها فرق‬ ‫بح‪Ò‬ة الطيور‪ ،‬حيث أا‚زت غالبيتها –ت جنح‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫‘ الشس‪-‬رط‪-‬ة وال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي أاصس‪-‬رت ع‪-‬لى‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية وتشسكيل فرقة للتدخل الطبي ‘‬ ‫الظ‪Ó‬م من قبل بعضص اأ’شسخاصص منهم غرباء عن‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫ا’سستمرار ‘ العملية وتطه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نطقة من تلك‬ ‫ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬وك‪-‬ذا شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات وج‪-‬راف‪-‬ات مصس‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا قصس‪-‬د ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال على السسلطات‬
‫البنايات غ‪ Ò‬الشسرعية‪.‬‬ ‫اأ’شس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب شسريط‬ ‫إ’دراجهم ضسمن قائمة ا‪Ÿ‬رحل‪ Ú‬وا‪Ÿ‬سستفيدين‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫جمال بوالديسس‬ ‫أام‪- -‬ن‪- -‬ي ع ‪-‬ا‹ ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى ط ‪ّ-‬وق م ‪-‬داخ ‪-‬ل و‪fl‬ارج‬ ‫من السسكن ا’جتماعي‪ ‘ ،‬العملية التي ينتظر أان‬
‫‪11‬‬ ‫’ثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اإ‬ ‫أإخبار إلغرب‬
‫سشيدي بلعباسس‬ ‫جميع رسشائلهم ‪ ⁄‬تششفع لهم لدى أ‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪ Ú‬لرفع مظاهر ألغ‪ Í‬عنهم‬
‫توقيف شصخصص يروج إألقرإصص إ‪Ÿ‬هلوسصة‬
‫األقت قوات الشسرطة بأامن و’ية سسيدي بلعباسص القبضص على شسخصص‬
‫يبلغ من العمر ‪ 2٨‬سسنة‪ ،‬تورط ‘ قضسية متعلقة با◊يازة على ا‪Ÿ‬ؤوثرات‬
‫‪ 40‬عائلة من إلبدو إلرحل ‪Ã‬نطقة إ‪Ÿ‬رجة ‘ إ‪Ÿ‬طمر بغليزإن تسصتغيث‬
‫العقلية لغرضص ا‪Ÿ‬تاجرة فيها‪ ،‬قوات الشسرطة “كنت على إاثر ذلك من‬ ‫رفعت ‪ 40‬عائلة تقطن اليوم منطقة ا‪Ÿ‬رجة ب‪Î‬اب بلدية ا‪Ÿ‬طمر ‪ 9‬كلم إا‪ ¤‬ا÷هة الغربية من عاصصمة الو’ية غليزان‪ ،‬نداء‬
‫حجز ‪ 37‬قرصسا مهلوسسا موجها لل‪Î‬ويج‪ ،‬كما ” تقد‪ Ë‬سسالف الذكر‬ ‫اسصتغاثة للسصلطات الو’ئية تطالبها بالتدخل العاجل ’نتشصالها من الوضصع ا‪Ÿ‬زري الذي –ياه هذه العوائل بهذه ا‪Ÿ‬نطقة منذ‬
‫اأك‪ Ì‬من ‪ 3‬عشصريات كاملة‪ ⁄ ،‬تشصفع لها لدى مسصؤوو‹ البلدية ا‪Ÿ‬تعاقب‪ Ú‬على عرشصها‪ ،‬باعتبارهم بشصرا لهم حق العيشش الكر‪ ،Ë‬أامام النيابة‪ ،‬أاين صسدر ‘ حقه أامر إايداع‪ ،‬فصسول القضسية تعود إا‪¤‬‬
‫اسستغ‪Ó‬ل قوات الشسرطة ‪Ÿ‬علومات مفادها وجود شسخصص يقوم ب‪Î‬ويج‬ ‫واختاروا هذه ا÷هة من بلدهم ل‪Ó‬سصتقرار والعيشش بها بعدما عاشصوا لسصنوات بدوا رح‪ ،Ó‬وهم ’ يبعدون عن مقر بلديتهم إا’‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة بشس‪-‬ارع أاج‪ Ò‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود وسس‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬نة سسيدي بلعباسص‪،‬‬ ‫’‪‰‬ائية التي اسصتفاد منها غ‪Ò‬هم ‘ الدواوير ا‪Û‬اورة‪.‬‬ ‫‪Ã‬سصافة ‪ 4‬كلم‪ ،‬لكنهم ‪fi‬رومون من جميع ا‪Ÿ‬شصاريع ا إ‬
‫حقهم من التنمية إاليهم كجزائري‪ .Ú‬لتباشسر ا‪Ÿ‬صسلحة ‘ فتح –قيق معمق على جناح السسرعة للكشسف عن‬
‫ول ‪-‬دوا وت‪-‬رع‪-‬رع‪-‬وا ف‪-‬وق ه‪-‬ذه اأ’رضص م‪Ó‬بسسات القضسية‪ ،‬بعد مراقبة دقيقة لتحركات ا‪Ÿ‬شستبه فيه والقيام‬ ‫سشنون علي‬
‫’قراصص‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ضس‪-‬ح‪-‬ى م‪-‬ن أاج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن بعملية تفتيشص قانونية ‪Ÿ‬سسكن ا‪Ÿ‬شستبه فيه ” حجز عدد من ا أ‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬ول السس ‪-‬ك ‪-‬ان لـ»ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» إان‪-‬ه‪-‬م ‪⁄‬‬
‫آاب‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م وأاج‪-‬داده‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬يبقى أاملهم ‘ ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬غ ع‪-‬دده‪-‬ا ‪ 37‬ق ‪-‬رصس ‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف بصس‪-‬دد‬ ‫يسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬دوا م‪-‬ن مسس‪-‬اك‪-‬ن ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و’‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- - - -‬ؤوول ‪- - -‬ة اأ’و‪ ¤‬ع ‪- - -‬ن ا÷ه ‪- - -‬از ترويجها وسسط ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫م‪-‬درسس‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أاب‪-‬نائهم‪ ،‬و’ طريقا‬
‫ع‪.‬صشاو‹‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬و’ي‪-‬ت‪-‬هم‪ ،‬نفضص مظاهر‬ ‫يوصسلهم ‪Ÿ‬قر بلديتهم يسسهل عليهم‬
‫تيارت‬ ‫الغ‪ Í‬عنهم بداية ‪Ã‬سساكن ريفية ثم‬ ‫ا’تصس ‪- - -‬ال ب ‪- - -‬ال‪- - -‬ع‪- - -‬ا‪ ⁄‬ا‪ÿ‬ارج‪- - -‬ي‪،‬‬
‫تورط ‪ 33‬شصخصصا ‘ سصب إ‪Ÿ‬وإطن‪Ú‬‬ ‫الطريق شسريان ا◊ياة بالنسسبة لهم‪.‬‬
‫رئيسص بلدية ا‪Ÿ‬طمر‪ ،‬و‘ رده على‬
‫ف ‪- - -‬ا÷رارات وال ‪- - -‬دواب ه‪- - -‬ي ا◊ل‬
‫بالنسسبة لهم للتسسوق وجلب مؤوونتهم‪،‬‬
‫وعرضص صصورهم ‘ «إلفايسصبوك»‬ ‫انشس ‪-‬غ‪-‬ا’ت ه‪-‬ؤو’ء ق‪-‬ال لـ»ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ‘‬
‫اتصس ‪-‬ال ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ي ب‪-‬ه‪ ،‬إان ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ”‬
‫وح ‪-‬ت ‪-‬ى ن ‪-‬ق ‪-‬ل م ‪-‬رضس ‪-‬اه ‪-‬م ل ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادات‬
‫الطبية وزيارة الطبيب أاو وضسع مولود‬
‫اسستقبالها قبل أايام بالدائرة‪ ،‬وأابلغوا ب‪-‬ل‪-‬غت ع‪-‬دد ال‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ا÷رائ‪-‬م ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اتية التي عا÷تها‬ ‫جديد‪ ،‬واقع أارغم الك‪Ì‬ين من سسكان‬
‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬إا‪2٨ ¤‬‬ ‫’شسهر ا أ‬ ‫أانهم سسيسستفيدون من حصسة خاصسة فرقة الشسرطة القضسائية بأامن و’ية تيارت‪ ‘ ،‬ا أ‬ ‫ه ‪- -‬ذه ا÷ه‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى وق‪- -‬ف ت‪- -‬دريسص‬
‫أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬وجيههم للرعي وخدمة طالب‪ Ú‬تهيئة ‪ 4‬كلم فقط من الطريق ح‪- -‬ق‪- -‬ول ت‪- -‬زخ‪- -‬ر ال‪- -‬ي‪- -‬وم ‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اك‪- -‬ن ال‪- -‬ري‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة بشس‪- -‬رط قضسية “كنت ذات ا‪Ÿ‬صسالح من –ديد هوية ا‪Ÿ‬تورط‪ Ú‬وإاحالتهم‬
‫اأ’رضص‪ ،‬أ’نها مصسدر رزقهم الوحيد ل ‪-‬فك ال ‪-‬ع ‪-‬زل ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬م راضس‪-‬ون ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ات ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة واأ’شس‪-‬ج‪-‬ار حصسولهم على قرارات ا◊يازة على على العدالة‪ .‬وكشسف مصسدر اأمني أان أاغلب القضسايا ا‪Ÿ‬عا÷ة متعلقة‬
‫‘ ه ‪-‬ذه ا÷ه ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ’ت‪-‬زال ت‪-‬ع‪-‬يشص بحياة القصسدير وا‪Ÿ‬طام‪ Ò‬لصسرف ا‪Ÿ‬ثمرة‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن مراعي واسسعة اأ’رضص ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬دون ع‪-‬ليها هذه بالسسب والشستم وعرضص صسور اأشسخاصص وآاخرون يبتزون الفتيات بعرضص‬
‫ح ‪-‬ي‪-‬اة ال‪-‬ب‪-‬داوة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬رة‪ ‘ ،‬ب‪-‬ل‪-‬د ي‪-‬ن‪-‬ام فضس ‪Ó- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ ،‬وق ‪- -‬ن‪- -‬ادي‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ازوت ل‪Î‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬واشس‪-‬ي م‪-‬ن م‪-‬اع‪-‬ز وأاب‪-‬ق‪-‬ار‪ ،‬الوحدات السسكنية‪ ،‬وبالنسسبة للطريق صس‪-‬وره‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعي وخاصسة «الفايسسبوك» أاو‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪Ó-‬ي‪ Ú‬ال‪È‬ام ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ط والشسموع إ’نارة أاكواخهم ‘ العديد ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا ك‪- -‬انت م‪- -‬رت ‪-‬ع ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬رذان فقد “ت تهيئته على مسسافة ‪ 3‬كلم التعرضص للحياة الشسخصسية للبعضص‪ ،‬حيث أان غالبا ما يسستع‪ Ú‬هؤو’ء‬
‫والغاز ويقوم ‪Ã‬سسح ديون الكث‪ Ò‬من من اأ’يام‪ ،‬أاملهم ‘ فجر جديد ‘ واأ’فاعي وأانواع الوحوشص ال‪È‬ية من لفك العزلة عنهم‪ ،‬وفيما يخصص بقية ب ‪-‬أاسس ‪-‬م ‪-‬اء مسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ارة وشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ات وه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دم كشس‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وق‪-‬د م‪-‬ك‪-‬نت‬
‫ال ‪-‬دول اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا بضس‪-‬ع م‪-‬ن ه ‪- -‬ذه اأ’رضص ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي تسس‪- -‬م‪- -‬ى أارضص خنازير وذئاب‪ ،‬فهل ا‪Òÿ‬ات التي ا‪Ÿ‬ط ‪-‬الب‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ” إاع‪-‬داد ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات التحقيقات والتحريات من –ديد هوية ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬وأاغلبهم من فئة‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت ت‪- -‬ع‪- -‬يشص ح ‪-‬ي ‪-‬اة الضس ‪-‬نك النجيل‪ ،‬أارضص ‪ ⁄‬تكن قبل عقد من صس‪- -‬ن ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬واع ‪-‬ده ‪-‬م ه ‪-‬ي سس ‪-‬بب ف‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ه ‪-‬ا و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬وصس ‪-‬اي ‪-‬ة الشسباب الذي وصسل عددهم إا‪ 33¤‬متورطا ” إاحالتهم إا‪ ¤‬العدالة‪.‬‬
‫’من‬ ‫’لك‪Î‬ونية وتسسعى مصسالح ا أ‬ ‫بالقرب من عاصسمة الو’ية‪ ،‬يضسيف ال ‪-‬زم ‪-‬ن صس ‪-‬ا◊ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬يشص‪ ،‬اسس ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اع شسقائهم‪ ،‬أام أان هناك أاسسبابا أاخرى ومصسا◊ه ‘ انتظار الضسوء اأ’خضسر وصسنفت هذه القضسايا ضسمن ا÷رائم ا إ‬
‫الوطني للحد منها بتعقب ا‪Ÿ‬تورط‪ .Ú‬و‘ سسياق آاخر‪ ،‬أاحصست ذات‬ ‫ه‪-‬ؤو’ء ‘ سس‪-‬رد م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬لجريدة‪ ،‬ه ‪-‬ؤو’ء اسس ‪-‬تصس ‪Ó-‬ح‪-‬ه‪-‬ا و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪’ ¤‬يعلمونها –ول بينهم وب‪ Ú‬وصسول ‪Ÿ‬باشسرة اأ’شسغال‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬صسالح عدد القضسايا ا‪Ÿ‬رتبطة با‪ı‬درات إا‪ 130 ¤‬قضسية تورط‬ ‫ألتحاق أك‪ Ì‬من ‪ 4774‬ششاب مسشجل وتوف‪ 4535 Ò‬منصشب بيدأغوجي للتكوين أ‪Ÿ‬هني‬
‫فيها ‪ 219‬شسخصص‪ ،‬فيما بلغت الكمية ا‪Ù‬جوزة قرابة ‪ 11‬كلغ‪ ،‬أاما كمية‬
‫’ق ‪-‬راصص‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬وك‪-‬اي‪ Ú‬ف‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬ل‪-‬غت ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ج‪-‬وزة ‪ 103.57‬غ‪ ،‬أام ‪-‬ا ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬هلوسسة فقد ” حجز ‪ 2200‬قرصص من أانواع ‪fl‬تلفة أاما القضسايا‬
‫إتفاقيات مع مؤوسصسصات إقتصصادية إلدماج شصباب إلتكوين وكسصب إ‪Èÿ‬ة إ‪Ÿ‬يدإنية ‘ تيارت‬
‫ال‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ات ا‪Ÿ‬تصس‪-‬ل‪-‬ة بشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬حة‪ ،‬كما يتم ا‪Ÿ‬تعلقة با‪Ÿ‬شسروبات الكحولية‪ ،‬فقد سسجلت الشسرطة ‪ 76‬قضسية تورط‬ ‫على الشسراكة التي ” من خ‪Ó‬لها إامضساء اتفاقيات‬ ‫كشسف مدير التكوين ا‪Ÿ‬هني بتيارت خ‪Ó‬ل الدخول‬
‫أايضسا مواصسلة فتح تخصسصسات ا‪Ÿ‬يكانيك‪ ،‬والتي فيها ‪ 112‬شسخصص‪ ،‬و” حجز خ‪Ó‬ل نفسص الف‪Î‬ة ‪ 32‬أالفا و‪ 151‬وحدة من‬ ‫م ‪- -‬ع ب ‪- -‬عضص ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ ا‪Û‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬هني لدورة فيفري‪ ،‬عن توف‪ Ò‬مديرية التكوين‬
‫ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشس‪-‬ى وم‪-‬ا ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬واج‪-‬د مصسانع ا‪ÿ‬م ‪-‬ور م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات مسس‪-‬ت‪-‬وردة و” إاي‪-‬داع ‪ 50‬شس‪-‬خصس‪-‬ا ا◊بسص‬ ‫ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي ‘ ت‪-‬ي‪-‬ارت م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ؤوسسسسة غرسص‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 4535‬م‪-‬نصسب ب‪-‬ي‪-‬داغوجي‪ ،‬كما‬
‫تركيب السسيارات منها ما ” ‪Œ‬سسيده‪ ،‬وما هو ‘ ا‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل وصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ب‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬يك‪ ،‬م‪-‬ذب‪-‬ح‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت‬ ‫ع‪-‬رفت ال‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪Ó-‬ت إاق‪-‬ب‪-‬ا’ ك‪-‬ب‪Ò‬ا وسس‪-‬ط الشس‪-‬ب‪-‬اب‬
‫مالك جلبا‪Ê‬‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬جسس ‪-‬ي ‪-‬د‪ ‘ ،‬وقت ت‪-‬ت‪-‬م م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ة ه‪-‬ؤو’ء‬ ‫وملبنة سسيدي خالد‪ ،‬حيث ” إادماج عدد معت‪È‬‬ ‫وصس‪- -‬ل إا‪ 4774 ¤‬مسس‪-‬ج‪-‬ل ي‪-‬ل‪-‬تحقون اليوم ‪Ã‬قاعد‬
‫معسشكر‬ ‫الشسباب من أاجل كسسب معركة ا◊صسول على حرفة‬ ‫من طرف طالبي التكوين وهي تعت‪ È‬بداية‪‘ ،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‪’ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا وأان ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة وف‪-‬رت ك‪-‬ذلك‬
‫وم‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬د ‪Ÿ‬سس‪-‬اي‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي‬ ‫انتظار فتح معهد جديد متخصسصص ‘ الصسناعة‬ ‫ت‪- -‬خصسصس‪- -‬ات ج‪- -‬دي‪- -‬دة ‘ ال ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ط اإ’ق ‪-‬ام ‪-‬ي و‘‬
‫أإمن إ‪Ù‬مدية يحجز ‪ 2050‬وحدة خمر‬ ‫ت‪- -‬ذهب ن‪- -‬ح‪- -‬و ت‪- -‬وف‪ Ò‬م ‪-‬ن ‪-‬اصسب ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ع ‪-‬دي ‪-‬د‬ ‫الغذائية للتكوين ا‪Ÿ‬هني‪ ‘ ،‬وقت يعرف التكوين‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ه‪ ،Ú‬م ‪-‬ن أاه ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة أام‪-‬ن وب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا‬
‫’م‪-‬ن دائ‪-‬رة ا‪Ù‬م‪-‬دي‪-‬ة ‘ و’ي‪-‬ة‬ ‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‬ ‫‘‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫د‬‫÷‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫’‬ ‫ا‬
‫إ‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫س‬ ‫س‬‫و‬
‫ؤ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ص‬ ‫س‬‫ص‬ ‫خ‬ ‫ت‬‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ث‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬‫ك‬ ‫’‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫ا‬
‫إ‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ه‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫تخصسصص تسسي‪ Ò‬واقتصساد ا‪Ÿ‬ياه وتركيب وصسيان‬
‫م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن وضس‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬نشس‪-‬اط م‪-‬روج‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬روب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬حولية‪ ،‬مع‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ص‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫ر‬‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬‫س‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫س‬‫س‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫ت‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫”‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ع ‪-‬ت ‪-‬اد ال ‪-‬ري وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ات ا÷دي‪-‬د‬
‫حجز كمية معت‪È‬ة منها قدرت بنحو ‪ 2050‬وحدة مشسروب كحو‹ بحي‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ر‬ ‫“‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫’‬‫ا‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫س‬‫ص‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ئ‬ ‫اأ’خرى‪ ،‬من بينها أايضسا تخصسصص مراقبة وتعب‬
‫ق‪-‬دور ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا‪ Ë‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ù‬م‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬إاث‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية مداهمة نفذتها عناصسر‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪fl‬‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫غ‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ش‬ ‫’‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ء‬
‫منتجات اأ’لبان‪ ،‬وكل هذه التخصسصسات جاءت ب ً‬
‫ا‬‫ن‬
‫’من الدائرة‪ ،‬بعد اسستغ‪Ó‬ل ‪fi‬كم ‪Ÿ‬علومات‬ ‫فرقة الشسرطة القضسائية أ‬
‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ح‪-‬ول نشس‪-‬اط ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ ا’‪Œ‬ار ‘‬ ‫تيسشمسشيلت‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬روب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة وق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات منها ‪Ã‬سسكنهما‬
‫’ج‪-‬راءات‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬واق‪-‬ع ب‪-‬وسس‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ù‬م‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ات‪-‬خ‪-‬اذ ا إ‬
‫القانونية ال‪Ó‬زمة من قبل وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ا‪Ù‬مدية‪،‬‬
‫عشصرإت إلعائ‪Ó‬ت ‘ دوإر إ‪Ÿ‬عايزية يطالبون بتعبيد إلطريق بخميسصتي‬
‫أاطلق سسكان دوار ا‪Ÿ‬عايزية ببلدية خميسستي ‪ 17‬كلم ا‪Ÿ‬عزولة‪ ،‬بدليل تدهور حالة الطريق الرابطة ب‪ Ú‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬د تسس‪-‬اق‪-‬ط لتنفيذ عملية تفتيشص ‪Ÿ‬سسكنهما‪ ،‬وقد ’ذا بالفرار‪ ،‬فيما ” حجز كمية‬
‫’حجام لتصسل‬ ‫’نواع وا أ‬ ‫شس ‪-‬رق ‪-‬ي ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬صس‪-‬رخ‪-‬ة الدوار وباقي ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اورة‪ ،‬وهو اأ’مر الذي اأ’مطار‪ ،‬أاين تتحول الطريق الوحيدة إا‪ ¤‬أاوحال معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية من ‪fl‬تلف ا أ‬
‫’ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ية إا‪ 2050 ¤‬وح‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬حث ج‪-‬اري‪-‬ا ع‪-‬ن‬ ‫اسستنجاد واسستغاثة ا‪Œ‬اه السسلطات الو’ئية‪ ،‬وعلى حول حياة السسكان إا‪ ¤‬جحيم ’ يطاق بعد أان أاصسبح يصسعب التنقل فيها‪ ،‬وهو اأ’مر الذي قوبل بالرفضص ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا إ‬
‫رأاسس ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وا‹ م‪-‬ن أاج‪-‬ل ان‪-‬تشس‪-‬ال ال‪-‬دوار م‪-‬ن دائ‪-‬رة يفكر نصسف السسكان ‘ الهجرة من هذه ا‪Ÿ‬نطقة بالرغم من النداءات ا‪Ÿ‬تكررة‪ ،‬التي وصسل صسداها ا‪Ÿ‬شستبه فيهما لتوقيفهما وتقد‪Á‬هما أامام العدالة‪.‬‬
‫عيسشى بوعزة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي واإ’قصس‪-‬اء ال‪-‬كلي من كل برامج الريفية نحو ا‪Ÿ‬دن‪ ،‬بحثا عن العيشص الكر‪ ،Ë‬أاين إا‪ ¤‬م ‪-‬ك ‪-‬اتب ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬تسس‪-‬ائ‪-‬ل‪ ‘ Ú‬ذات‬
‫التنمية الريفية‪ ‘ ،‬ظل عدم تعبيد ا‪Ÿ‬سسلك ال‪Î‬ابي ينعدم بهذا الدوار كل متطلبات ا◊ياة الكر‪Á‬ة من ال ‪-‬وقت ع ‪-‬ن السس ‪-‬بب ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن وراء‬
‫طالبوأ بفتح –قيق ‘ ألقضشية‬ ‫ال‪- -‬وح‪- -‬ي‪- -‬د ال‪- -‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬ال ‪-‬دوار وب ‪-‬اق ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق مياه صسا◊ة للشسرب‪ ،‬أاين يعتمد جل سسكان الدوار ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬يشص ه‪-‬ذا ال‪-‬دوار ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب دواوي‪-‬ر أاخ‪-‬رى‬
‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬مرورا بدوار ا‪Ÿ‬عايزية‪ ،‬وهو اأ’مر الذي على الصسهاريج ا‪ÿ‬اصسة ا‪Ÿ‬تنقلة وبأاثمان باهظة‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬فية ‘ انتظار التفاتة‬
‫إ‪Ÿ‬وإطنون يحتجون على تسصييج مفرغة‬ ‫أاثقل كاهل سسكان هذه ا‪Ÿ‬نطقة الريفية ا‪Ÿ‬عزولة‪ ،‬كما ينعدم بالدوار الذي يضسم أاك‪ Ì‬من ‪ 50‬عائلة أاصسحاب ا◊ل والربط وانتشسال السسكان من دائرة‬
‫التي ’تزال تنتظر التفاتة ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ورفع الغ‪ Í‬العديد من ا‪Ÿ‬رافق الضسرورية الهامة التي تتماشسى التهميشص واإ’قصساء اإ’داري‪ ،‬ومنح هذه ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫أإولد بن يوسصف ‘ إلشصلف‬ ‫ا’ج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ .‬ه‪-‬ذا‪ ،‬وق‪-‬د أاع‪-‬رب وا◊ياة ا’جتماعية وقد طالب هؤو’ء ‘ أاك‪ Ì‬من حقها ‘ التنمية الريفية التي راهنت عليها الدولة‬
‫ه‪-‬ؤو’ء ع‪-‬ن ام‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضس‪-‬ه‪-‬م الشس‪-‬ديد لسسياسسة التهميشص مرة ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬بضسرورة تعبيد الطريق ‘ أاك‪ Ì‬من مرة‪.‬‬
‫أحمد زأفر خرج سسكان منطقة أاو’د بن يوسسف ا‪Ÿ‬اشس ‪-‬ي ‪-‬ة وسس‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫واإ’قصساء التنموي ا‪Ÿ‬مارسص ‘ حق هذه ا‪Ÿ‬نطقة الرابط ب‪ Ú‬الدوار وا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اورة من أاجل‬
‫التابعة لبلدية أام الدروع ‘ الشسلف‪ ،‬ال‪- -‬ذي أاضس‪- -‬ح ‪-‬ى ع ‪-‬رضس ‪-‬ة إ’ن ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬اث‬
‫أامسص‪ ،‬ع‪- -‬ن صس‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وط‪- -‬ال ‪-‬ب ‪-‬وا الروائح الكريهة وتكاثر ا◊شسرات‬ ‫بسشبب بعد أ‪Ÿ‬سشافة وغياب ألنقل أ‪Ÿ‬درسشي‬
‫بضس‪-‬رورة ت‪-‬دخ‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬طات الو’ئية السس‪- -‬ام‪- -‬ة‪ ‘ .‬ذات السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬ج ‪-‬دد‬
‫وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه بن منصسور أاها‹ أاو’د بن يوسسف ندائهم إا‪¤‬‬ ‫ت‪Ó‬ميذ دوإوير بلدية سصيدي علي يعانون إألمرين ‘ مسصتغا‪Â‬‬
‫يسستفيدون ‘ عز أايام الشستاء من وجبات باردة ‘ وا‹ الشسلف‪ ،‬بغرضص فتح –قيق ‘ «ا‪ »ÒŸ‬ا÷دي‪- -‬د قصس‪- -‬د ال‪- -‬ت‪- -‬دخ ‪-‬ل‬ ‫دواوي‪ Ò‬ال‪- - -‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬اب ‪- -‬دة الشس ‪- -‬راردة أاو’د شس ‪- -‬اي ‪- -‬ف‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ دواوي‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سس‪-‬يدي علي بشسرق‬
‫خضس‪- -‬م ت‪- -‬غ‪ Ò‬سس‪- -‬ب‪- -‬ل اإ’ط‪- -‬ع‪- -‬ام ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ي ‪Ã‬ن ‪-‬ح قضسية اسستي‪Ó‬ء أاحد ا‪ÿ‬واصص على ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ‪‡ 3‬رات ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية‬ ‫الشس‪-‬واط‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬راع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬دادرة‪ ،‬ح‪-‬يث أان‪-‬هم‬ ‫و’ي ‪-‬ة مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ Â‬م ‪-‬ت ‪-‬اعب ج ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬راء ظ‪-‬روف‬
‫مسسؤووليات التسسي‪ Ò‬للجماعات ا‪Ù‬لية‪ ‘ .‬ذات مسساحة تابعة للدولة‪ ،‬كان يسستغلها ’ت ‪-‬زال م ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫يظلون يكابدون عناء بعد ا‪Ÿ‬سسافة‪ ،‬ناهيك عن‬ ‫التمدرسص الصسعبة والنا‪Œ‬ة خصسوصسا عن غياب‬
‫السسياق‪ ،‬فإان اأ’ولياء يناشسدون السسلطات الوصسية سس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬مفرغة عمومية ب ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة‪ ‘ ،‬وقت أاشس‪-‬ار‬ ‫اأ’خ‪- -‬ط‪- -‬ار ال‪- -‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا وسس ‪-‬ط ‪fl‬اوف‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪‡ ،‬ا ب‪-‬ات ي‪-‬ج‪È‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬ع‬
‫التدخل العاجل لغرضص –سس‪ Ú‬الظروف بتوف‪ Ò‬قبل غلقها مؤوخرا أامامهم‪ ،‬وإانشساء هؤو’ء إا‪ ¤‬ا◊يازات التي ” منحها‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي‪-‬وان‪-‬ات الضس‪-‬ال‪-‬ة وا‪Ÿ‬ف‪Î‬سس‪-‬ة ع‪-‬لى‬ ‫مسسافات معت‪È‬ة كل صسباح ت‪Î‬اوح ب‪ 3 Ú‬و‪ 6‬كلم‬
‫الضسروريات وا‪Ÿ‬سستلزمات لتجاوز ا‪Ÿ‬تاعب التي حضس‪-‬ائ‪-‬ر ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دواج‪-‬ن ب‪-‬ط‪-‬ريقة أ’شس‪-‬خ‪-‬اصص ن‪-‬اف‪-‬ذي‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دة‬ ‫طول ا‪Ÿ‬سسالك الوعرة ب‪ Ú‬الت‪Ó‬ل والغابات‪ ،‬كما‬ ‫مشسيا على اأ’قدام ‘ غالب اأ’حيان‪ .‬ا‪Ÿ‬درسسة‬
‫ي ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬ا أاب ‪-‬ن ‪-‬اؤوه ‪-‬م وال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬لب ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل ‪fl‬الفة للقانون‪ ،‬ا◊الة التي أاثارت ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ابقة‪ .‬يحدث هذا‪،‬‬ ‫أان ذات ا‪Ÿ‬درسسة باتت ’ تتوفر على أادنى شسروط‬ ‫التي –مل اسسم الشسهيد «زيان عبود» شسرق بلدية‬
‫ا‪Ÿ‬طروحة بإاعادة تأاهيل ا‪Ÿ‬درسسة وتوف‪ Ò‬النقل موجة من ا’سستياء وسسط السسكان‪ ‘ ،‬وقت ع‪ È‬هؤو’ء ا‪Ù‬تجون عن‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسص‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ون‪-‬قصص ال‪-‬ت‪-‬زود‬ ‫سس‪- -‬ي‪- -‬دي ع‪- -‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬يسص م ‪-‬ن ال ‪-‬ه‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ل ‪-‬وغ‬
‫ياسش‪ Ú‬رحامنية ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ط ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا بضس‪-‬رورة اسس‪Î‬ج‪-‬اع ع‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ق اسس‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ÿ‬ا أاسس ‪-‬م ‪-‬وه‬ ‫ا‪Ÿ‬درسسي‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬اء‪Ã ،‬ا ‘ ذلك دورة ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه‪ ،‬ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة خصس ‪-‬وصس ‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ Ú‬م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- - - -‬اح‪- - - -‬ة ا‪Ÿ‬ذك‪- - - -‬ورة قصس‪- - - -‬د ب‪- -‬الصس‪- -‬مت ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ال ‪-‬ذي ’ت ‪-‬زال‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ج‪-‬ديد ‘ تصسريف تلزمه ‪-‬حسسبهم‪ -‬السسلطات البلدية‬
‫النفايات‪ ،‬التي أاصسبحت تنتشسر ‘ حيال ا’عتداءات على العقار التابع‬
‫إلضصائق ـ ـ ـ ـة إ‪Ÿ‬الي ـ ـ ـ ـة تعط ـ ـ ـ ـل ‪fi 7‬اج ـ ـ ـ ـر ‘ ع‪“ Ú‬وشصن ـ ـ ـ ـت‬ ‫ع‪“ Ú‬وششنت‬

‫الشس ‪-‬رق ا÷زائ ‪-‬ري‪‡ ،‬ا ي ‪-‬زي ‪-‬د ال ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬يط القرية التي يشستكي أاهاليها للدولة با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬دد الضس‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ù‬اج‪-‬ر‬ ‫مصصـ ـ ـ ـ ـرع خمسصين ـ ـ ـ ـي وإصص ـ ـ ـ ـاب ـ ـ ـ ـة‬
‫يحيى عزوأو‬ ‫أاعبائهم‪ .‬ا‪Ÿ‬شساكل ا‪Ÿ‬الية والتقنية ‪ ⁄‬يسسلم منها ك ‪-‬ذلك م‪-‬ن ان‪-‬تشس‪-‬ار حضس‪-‬ائ‪-‬ر ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬و’ي‪-‬ة ع‪“ Ú‬وشس‪-‬نت‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ع‪-‬دده‪-‬ا ‪340‬‬ ‫‪ 3‬أإشصخاصص ‘ حادث مرور‬
‫‪Ó‬سس‪-‬م‪-‬نت ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى أاه ‪-‬م مصس ‪-‬ن ‪-‬ع ل‪ -‬إ‬ ‫‪fi‬جرة إاجما’ مسسجلة وناشسطة تنتج ‪fl‬تلف‬
‫لقي شسخصص مصسرعه فيما أاصسيب ‪ 3‬أاشسخاصص بجروح ا‪Ÿ‬واد منها ‪fi 19‬جرة ‪fl‬تصسة ‘ إانتاج مادة‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫صساف‪ ،‬والذي ‪ ⁄‬يتمكن من ‪Œ‬سسيد ا‪ÿ‬ط الثا‪Ê‬‬
‫’ن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة ا‪ÿ‬ام‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ب‪-‬ع‪-‬د ان‪-‬تهاء‬ ‫اإ‬ ‫متفاوتة ا‪ÿ‬طورة‪ ،‬إاثر حادث مرور مريع شسهده طريق ال‪- -‬ك‪- -‬لسص ع‪ È‬ال‪Î‬اب ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪ ،‬إا’ أان ‪fi 7‬اجر‬
‫الشسنتوف بع‪“ Ú‬وشسنت‪ ،‬إاثر تصسادم قوي ب‪ Ú‬سسيارت‪Ú‬‬
‫سسياحيت‪ ،Ú‬أاين حاول أاحدهما التجاوز ليقوم با’صسطدام أاصسبحت عاطلة عن العمل بسسبب مشساكل مالية‪ ،‬الدراسسات وا‪ı‬طط لها منذ سسنة ‪ ،2012‬وهذا تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬
‫بالسسيارة التي كانت تقابله‪‡ ،‬ا خلف مصسرع شسخصص يبلغ وأاخرى تقنية‪ ،‬كما أاشسارت إاليه ا◊صسيلة السسنوية ل ‪-‬ن ‪-‬فسص اأ’سس ‪-‬ب ‪-‬اب‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن ع ‪-‬رق‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬
‫من العمر ‪ 53‬سسنة‪ ،‬الذي لفظ أانفاسسه اأ’خ‪Ò‬ة ‘ موقع ‪Ÿ‬ديرية الصسناعة وا‪Ÿ‬ناجم لذات الو’ية‪ .‬هذه ال‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة ومضس‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ة اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج مشس‪-‬ك‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ف‪-‬عت ‪-‬زمو‪-‬ايدل اأام‪Ÿ‬تاادراة نقليحلوة اع÷نهةمكاالبنحتروايةج‪،‬دالتميصسن’ع تابعإ’سدسمسنسوت‪،‬ى ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫ا◊ادث‪ ،‬فيما أاصسيب ‪ 3‬شسباب بجروح متفاوتة ا‪ÿ‬طورة ا‪Ù‬اج‪- -‬ر ال‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬وظ ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ات م ‪-‬ن ال‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬ددي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن توق‬
‫ب لفتعح‪Ú‬ت“عوناشسنصستر بعضص ا‪Ÿ‬واد اأ’ولية‪ ،‬وكذا أاحجار التزي‪ Ú‬من الذي ينتظر أان يتم فتح طريق بحري ليفرج عن برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫اسستدعت نقلهم إا‪ ¤‬مسستشسفى بن زرج‬
‫ال‪- -‬درك –ق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ ا◊ادث و–دي‪- -‬د اأ’سس ‪-‬ب ‪-‬اب السسوق ا‪Ù‬لية‪‡ ،‬ا يجعل أاصسحاب ا‪Ÿ‬شساريع ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة تصس ‪-‬دي ‪-‬ر اإ’سس ‪-‬م ‪-‬نت ن ‪-‬ح ‪-‬و السس ‪-‬واح ‪-‬ل «النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫من أاجل تلقي اإ’سسعافات الضسرورية‪ ،‬فيما‬
‫زه‪Ò‬ة قلعي ‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫’وروبية‪.‬‬ ‫اأ‬ ‫زه‪Ò‬ة قلعي يسس ‪-‬ت ‪-‬وردون ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ات أاخ ‪-‬رى‪ ،‬خ ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا◊قيقية له‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫ا’إثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الجنوب‬
‫تتكؤن من خمسشة ششباب‬ ‫فيما ” تسضوية ‪ 1654‬ملف ‘ ›ا’ت الف‪Ó‬حة‪ ‬والصضناعة وا◊رف‬
‫تفكيك شسبكة ‪fl‬تصسة ‘ سسرقة السسيارات بحاسسي مسسعود‬
‫‘ إاطار ا‪Û‬هؤدات التي تبذلها مصشالح الششرطة بأامن و’ية ورڤلة من أاجل‬
‫’شش‪-‬خاصض‬‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ا÷رائ‪-‬م ا◊ضش‪-‬ري‪-‬ة بشش‪-‬ت‪-‬ى أان‪-‬ؤاع‪-‬ه‪-‬ا وا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا أ‬
‫«بنك بدر» ‪ّÁ‬ول مشساريع شسبابية بـ ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ ‘ Ò‬أادرار‬
‫وا‪Ÿ‬متلكات وا‪Ÿ‬ال العام‪“ ،‬كنت مصشالح أامن دائرة حاسشي مسشعؤد‪ ‬من تفكيك‬ ‫كششفت‪ ،‬مؤؤخرا‪ ،‬مصشالح ا‪Ÿ‬ديرية ا÷هؤية لبنك الف‪Ó‬حة والتنمية الريفية ‘ أادرار‪ ،‬عن “ؤيل مششاريع ششبابية اقتصشادية‬
‫ششبكة إاجرامية ‪fl‬تصشة ‘ سشرقة السشيارات والسشطؤ على ا‪Ÿ‬نازل‪ .‬تعؤد وقائع‬
‫القضشية إا‪fi ¤‬تؤى ششكؤى تقدم بها ششخصض بخصشؤصض تعرضشه إا‪ ¤‬سشرقة‬ ‫هامة‪ ‬باعتمادات مالية تزيد عن ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬و‪ 146‬مليؤن دج‪ ،‬وذلك ‘ إاطار ا‪Ÿ‬ششاريع التي اسشتفاد منها العششرات من الششباب البطال ‘‬
‫مركبته من نؤع «كيا بيكانتؤ» التي كانت مركؤنة داخل فناء مسشكنه العائلي‪،‬‬ ‫اإطار ا‪Ÿ‬ششاريع ا‪Ÿ‬منؤحة لهم من طرف وكا’ت دعم تششغيل الششباب‪« ‬أاونسشاج» وصشندوق التأام‪ Ú‬عن البطالة «كناك»‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب جهاز‬
‫’بحاث عن ا‪Ÿ‬ركبة ا‪Ÿ‬سشروقة‪ ،‬ليتم العثؤر عليها على مسشتؤى‬ ‫وعليه ” نششر ا أ‬ ‫القرضض ا‪Ÿ‬صشغر «أاو‚ام»‪.‬‬
‫’قليم ا◊ضشري لؤ’ية ورڤلة‪ ،‬مع تؤقيف خمسشة أاششخاصض كانؤا على متنها‬ ‫ا إ‬
‫ت‪Î‬اوح أاعمارهم ما ب‪ 19 Ú‬و‪ 25‬سشنة‪ ،‬وبعد التحقيق ا‪Ÿ‬عمق معهم تب‪ Ú‬أانهم‬ ‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬نك م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أان‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬امت‬ ‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬
‫’ضشافة إا‪¤‬‬‫متؤرطؤن‪ ‘ ‬سشرقة سشيارة أاخرى من نؤع «هيؤنداي أاكسشنت»‪ ،‬با إ‬ ‫ب‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬وي‪- -‬ل ال‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع‬
‫’جراءات القانؤنية معهم‪” ‬‬ ‫السش‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن داخ‪-‬ل مسش‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬كمال ا إ‬ ‫ا’سصتثمارية ا‪Ÿ‬تعلقة بقرضص الرفيق‬ ‫م ّسص‪- -‬ت ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫تششكيل ملفات قضشائية ضشدهم قدمؤا ‪Ã‬ؤجبها أامام وكيل ا÷مهؤرية لدى‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات ا’ق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ة‪،‬‬
‫‪fi‬كمة‪  ‬حاسشي مسشعؤد‪ ،‬حيث صشدر ‘ حق ششخصش‪  Ú‬أامر إايداع‪ ،‬فيما‪  ‬وضشع‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬رضص اإ’ي ‪-‬ج‪-‬اري وا’سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪،‬‬
‫البقية‪– ‬ت الرقابة القضشائية‪.‬‬ ‫حيث بلغ عدد ا‪Ÿ‬شصاريع ا‪Ÿ‬مولة ‘‬ ‫’سصيما ‘ ›ال الف‪Ó‬حة والصصناعة‬
‫سض‪.‬ج‬ ‫ه‪- -‬ذا اإ’ط ‪-‬ار ‪ 229‬مشص‪-‬روع يسص‪-‬تهدف‬ ‫وقطاع ا‪ÿ‬دمات وا◊رف وغ‪ Ò‬ذلك‪،‬‬
‫فيما ” فتح تخصشصشات جديدة بعدد من ا‪Ÿ‬راكز‬ ‫مسصاحة ف‪Ó‬حية هامة تقدر بـ ‪5711‬‬ ‫ح‪- -‬يث أاوضص‪- -‬حت مصص‪- -‬ال‪- -‬ح ال‪- -‬ب‪- -‬نك أان‬
‫ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ار م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة‪’ ،‬سص ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬زراع‪-‬ة‬ ‫إاج ‪-‬م ‪-‬ا‹ ع ‪-‬دد ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات وا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع‬
‫التحاق أازيد من ‪ 4015‬م‪Î‬بصص ‪Ã‬راكز التكوين ا‪Ÿ‬هني ‘ أادرار‬ ‫ا◊بوب –ت الرشص ا‪Ù‬وري وغ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتفيدة والتي ” “ويلها ◊د اآ’ن‬
‫كششف مدير التكؤين ا‪Ÿ‬هني ‘ و’ية أادرار‪ ،‬نهار أامسض‪ ،‬خ‪Ó‬ل افتتاح دورة‬ ‫ذلك‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادات م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬امة‬ ‫بلغ ‪ 1654‬ملف اسصتثماري‪ُ ،‬ينتظر أان‬
‫فيفري للسشنة ا÷ارية ‪ 2018‬على مسشتؤى بلدية أاو’د أاحمد تيمي جنؤب‬ ‫تزيد عن ‪ 282‬مليون دج‪ ،‬إاضصافة إا‪¤‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي ان‪-‬ع‪-‬ك‪-‬اسص‪-‬ات إاي‪-‬جابية ‘ ›ال‬
‫عاصشمة الؤ’ية بحضشؤر السشلطات الؤ’ئية‪ ،‬عن إادماج نحؤ ‪ 4015‬م‪Î‬بصض‬ ‫“ويل ‪ 11‬مشصروعا آاخرا يتعلق بشصعبة‬ ‫ال ‪-‬تشص ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل وت ‪-‬وف‪ Ò‬م ‪-‬ن ‪-‬اصصب الشص ‪-‬غ ‪-‬ل‬
‫جديد التحق ‪Ã‬ختلف مراكز ومعاهد التكؤين ا‪Ÿ‬هني ا‪Ÿ‬تؤاجدة ع‪ È‬كافة‬ ‫للبطال‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬إاذ يتوقع خلق‬
‫م‪--‬ن‪--‬اط‪-‬ق ال‪-‬ؤ’ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك م‪-‬ن أاصش‪-‬ل ن‪-‬ح‪-‬ؤ ‪ 4072‬م‪-‬نصشب ب‪-‬ي‪-‬داغؤجي مفتؤح‬ ‫زراع‪-‬ة ا‪ÿ‬ضص‪-‬روات‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ه‪-‬ي‬
‫‪fl‬صشصض ل‪--‬ه‪--‬ذه ال‪-‬دورة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬رفت ف‪-‬ت‪-‬ح ت‪-‬خصشصش‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشش‪-‬ى‬ ‫‪ 3761‬منصصب شصغل من خ‪Ó‬ل تفعيل إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ودع‪-‬م ا’سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬مار الشصبابي ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى إام‪-‬كانيات هائلة ‘ اأ’خ‪- -‬رى ت‪- -‬ط‪- -‬ورا م‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬وظ ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل‬
‫وت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن شش‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا تخصشصض صشيانة «الفؤڤارة»‬ ‫ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع و‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا م‪-‬يدانيا‪ ،‬وت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ‘ هذا ا‪Û‬ال تنتظر فقط ا’سصتغ‪Ó‬ل السص‪-‬ن‪-‬وات اأ’خ‪Ò‬ة و‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬اطق‬
‫وتخصشصشات تتعلق ‪Ã‬جال الصشناعة وغ‪Ò‬ها من التخصشصشات‪.‬‬ ‫وذلك ‘ إاطار سصياسصة الدولة الرامية م ‪-‬ن ‪-‬اط‪-‬ق ا÷ن‪-‬وب وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا و’ي‪-‬ة أادرار‪ ،‬اأ’م ‪- -‬ث ‪- -‬ل‪ ،‬و‘ ه ‪- -‬ذا الصص ‪- -‬دد‪ ،‬أاك‪- -‬دت الو’ية‪.‬‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬

‫‪..‬ومشساركة ‪ 30‬جمعية ‪fi‬لية ‘ الصسالون الو’ئي للعمل التطوعي‬ ‫التأاكيد على ضضرورة تشضجيع ا‪Ÿ‬رأاة ا‪Ÿ‬زارعة وا◊رفية بقصضور الو’ية‬
‫’ث‪-‬ن‪ ،Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ركزية ‘ جامعة أادرار‪ ‬فعاليات الطبعة‬‫ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‪ ،‬ه‪-‬ذا ا إ‬
‫الثالثة للصشالؤن الؤ’ئي للعمل التطؤعي ا‪Ÿ‬نظمة من قبل ا‪Ÿ‬كتب الؤ’ئي‬
‫اختتام فعاليات اليوم الدراسسي حول دور ا‪Ÿ‬رأاة القصسورية ‘ التنمية بتامسست بأادرار‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬لششباب ا‪Ÿ‬ثقف‪ .‬التظاهرة ششاركت فيها ‪ 30‬جمعية‬
‫‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة ‘ ›ا’ت ال‪-‬تضش‪-‬ام‪-‬ن وال‪-‬ثقافة والنششاط ا◊ر‘‪ ،‬اإضشافة إا‪¤‬‬ ‫والصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ‡ثل عن الصصندوق‬ ‫ا◊ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬غ‪ Ò‬ك ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م‪È‬زي ‪-‬ن أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة مسص ‪-‬اه ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫اختتمت ‪Ã‬كتبة ا‪Ÿ‬طالعة ببلدية تامسصت ‘ و’ية‬
‫إاح‪-‬دى ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن و’ي‪-‬ة ورڤ‪-‬ل‪-‬ة كضشيفة ششرف‪ ،‬حيث تضشمن‬ ‫ا÷هوي للتعاون الف‪Ó‬حي وشصارك فيه ‡ث‪Ó‬ت عن‬ ‫الشص‪-‬رك‪-‬ات ال‪-‬ب‪Î‬ول‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬وت‪-‬ع‪-‬زيز ودور ا‪Ÿ‬رأاة‬ ‫أادرار‪ ،‬ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬دراسص‪-‬ي ح‪-‬ول دور ا‪Ÿ‬رأاة‬
‫ال‪È‬نامج ا‪Ÿ‬سشطر فضش‪ Ó‬عن معرضض إ‬
‫’براز أانششطة ا÷معيات ا‪Ÿ‬ششاركة‪ ،‬إالقاء‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة من ‪fl‬تلف دوائر الو’ية وجمعيات نسصوية‬ ‫الريفية‪ ‘  ‬التنمية ا‪Ù‬لية من خ‪Ó‬ل دعم تربية‬ ‫ال‪-‬قصص‪-‬وري‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وحماية وتطوير‬
‫مداخلة بعنؤان «البعد الروحي للعمل التطؤعي من قبل الششيخ عبد الكر‪Ë‬‬
‫’و‪ ¤‬بعنؤان ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ال‪-‬دب‪-‬اغ‪-‬ي»‪ ،‬وك‪-‬ذا ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ورشش‪-‬ت‪ Ú‬تكؤينيت‪ Ú‬ا أ‬ ‫وح‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ام‪Ó-‬ت ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó‬حي‪ ‘ ،‬خطوة‬ ‫ال ‪-‬دواج ‪-‬ن وال ‪-‬ن ‪-‬ح‪-‬ل وا‪Ÿ‬اع‪-‬ز ا◊ل‪-‬وب والصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫ا◊رف والصصناعات التقليدية وحماية البيئة‪ ،‬الذي‬
‫والتطؤع من تنششيط الفاعلة ا÷معؤية «نعيمة مقدم»‪ ،‬أاما الثانية فبعنؤان‬ ‫تهدف إا‪ ¤‬تثم‪ Ú‬دور ا‪Ÿ‬رأاة القصصورية واسصتغ‪Ó‬ل‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة وا◊رف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وصص‪-‬و’ إ’دم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا ‘ ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ه ا’–اد ال‪- -‬و’ئ‪- -‬ي ل‪- -‬ل‪- -‬نسص ‪-‬اء ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ات‬
‫’سشتاذين «رحمان عبد ربي» و»فراوا أاحمد»‪،‬‬ ‫«الفريق الفعال» من تأاط‪ Ò‬ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوه‪Ó‬ت التي تتوفر عليها والعمل على إادماجها‬ ‫ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار‪ ،‬وك ‪-‬ان ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ق ‪-‬د أاط‪-‬ره ‡ث‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ن‬ ‫بتوصصيات هامة أاكدت على ضصرورة دعم‪ ‬وتشصجيع‬
‫ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬يات الصشالؤن بتكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬ششارك‪ Ú‬وا‪Ÿ‬سشاهم‪ Ú‬وإاصشدار‬ ‫‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ل‪-‬ة للنفط‪ ،‬كالف‪Ó‬حة‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ات ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة السص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬رأاة ال ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬قصص ‪-‬ور‪ ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‡ارسص‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة‬
‫بؤبكر العربي‬ ‫تؤصشيات هامة‪.‬‬ ‫والسص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة‪ ،‬و“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف صص‪-‬ي‪-‬غ وأا‪‰‬اط‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪ Ú‬ال‪-‬نشص‪-‬اط ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ‡ثل‪Ú‬‬ ‫الف‪Ó‬حة من خ‪Ó‬ل تخصصيصص‪ ‬قطع أاراضصي ف‪Ó‬حية‬
‫تخصص اإ’صسابة ‪Ã‬رضص ا◊صسبة وا◊صسبة اأ’‪Ÿ‬انية‬ ‫الدعم ا‪Ÿ‬ا‹ ا◊كومي‪ ،‬خاصصة ‘ ›ال الف‪Ó‬حة‬
‫بوبكر العربي‬ ‫والسصياحة والبيئة‪.‬‬
‫عن مصصالح الغرفة الف‪Ó‬حية ووكالتي دعم وتشصغيل‬
‫الشص ‪- -‬ب ‪- -‬اب وال ‪- -‬ق‪- -‬رضص ا‪Ÿ‬صص‪- -‬غ‪- -‬ر وغ‪- -‬رف‪- -‬ة ا◊رف‬
‫‘ إاط‪- - -‬ار ا’م‪- - -‬ت‪- - -‬ي ‪- -‬از‪ ،‬م ‪- -‬وصص ‪- -‬ول ‪- -‬ة بشص ‪- -‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ت ‪- -‬ي‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ‬وا‪Ÿ‬سص‪-‬الك ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة كون أاشصكال الدعم‬
‫قطاع الصشحة يعلن سشيطرته على الؤضشعية الؤبائية‪ ‬بع‪ Ú‬أامناسض ‘ إاليزي‬
‫كششفت رئيسشة‪ ‬مصشلحة الؤقاية ‪Ã‬ديرية الصشحة‪ ‘ ‬و’ية إاليزي‪ ،‬الدكتؤرة‬ ‫فيما ” فتح تخصضصض‪ Ú‬جديدين‪ ‬مواكبة للتحو’ت ا’قتصضادية‬
‫أاح‪-‬م‪-‬ي‪-‬م نصش‪Ò‬ة‪ ،‬أان‪-‬ه ” ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ال‪-‬ن‪-‬هائي‪ ‘ ‬الؤضشعية الؤبائية التي عاششتها‬
‫مدينة ع‪ Ú‬أامناسض‪ ‘ ،‬أاواخر ششهر ديسشم‪ ،È‬بعد أان ” تسشجيل إاصشابة أاك‪ Ì‬من‬
‫‪ 117‬حالة ‪Ã‬رضض ا◊صشبة «بؤحمرون»‪ ،‬حيث ” التكفل بهم من خ‪Ó‬ل تنفيذ‬ ‫قطاع التكوين يخصسصص ‪ 155‬مقعد بيداغوجي لنز’ء ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العقابية ‘ أادرار‬
‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج وق‪-‬ائ‪-‬ي اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹ واسش‪-‬ع ” خ‪Ó-‬ل‪-‬ه ت‪-‬نظيم حم‪Ó‬ت تلقيح للسشكان‬ ‫التحق‪ ،‬أامسص اأ’حد‪ ،‬ا‪Ο‬بصصون ا÷دد ‪Ã‬ؤوسصسصات‬
‫القاطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬ناطق الذي تفششى فيها هذا الداء‪ ،‬و‪ ⁄‬ينتقل ا‪Ÿ‬رضض إا‪ ¤‬أاي‬ ‫وف‪- -‬رصص ت‪- -‬ك‪- -‬وي ‪-‬ن ب ‪-‬ب ‪-‬عضص ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫من ›موع‪ 4422  ‬مقعد بيداغوجي ” فتحها ‘‬
‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ”‪ ‬ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ال‪È‬ن‪-‬امج الؤطني ا‪ÿ‬اصض بعملية التلقيح‬ ‫والزراعية‪ ‬تلبية ’حتياجات سصوق العمل با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫إاط ‪-‬ار ال ‪-‬دورة قصص ‪-‬د‪“ ‬ك‪ Ú‬الشص ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي ع‪ È‬و’ي‪-‬ة أادرار‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان م‪-‬رك‪-‬ز‬
‫ببلدية ع‪ Ú‬أامناسض من أاجل تطؤيق الداء وتفادي انتقاله إا‪ ¤‬مناطق أاخرى‪،‬‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإانه من ب‪ 4422 Ú‬مقعد ” تخصصيصص ‪990‬‬ ‫ل إ‬ ‫ا◊صص ‪- -‬ول ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى م ‪- -‬ؤوه ‪Ó- -‬ت وشص ‪- -‬ه‪- -‬ادات ‘ ع‪- -‬دة‬ ‫التكوين ا‪Ÿ‬هني والتمه‪ ‘ Ú‬بلدية أاو’د أاحمد تيمي‬
‫وهؤ ما أا‚ح العملية و” القضشاء على تلك ا◊ا’ت ا‪Ÿ‬رضشية بصشفة كلية عن‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ع‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن اإ’قامي وأازيد من ‪ 1200‬م‪-‬قعد ‘‬ ‫ت‪-‬خصصصص‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬خصصصص‪ Ú‬ج‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ن هما تلحيم‬ ‫على موعد مع ا’فتتاح الرسصمي لدورة ف‪È‬اير ‪،2018‬‬
‫طريق الع‪Ó‬ج والتكفل الطبي التام‪Ã ،‬سشاعدة فريق طبي متكامل‪ .‬يذكر أان‬ ‫اأ’نابيب و–ويل ا◊بوب‪ ،‬مشص‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أانه و‘ إاطار‬ ‫ب ‪-‬حضص ‪-‬ور السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة وإاط ‪-‬ارات ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪،‬‬
‫مصشالح مديرية الصشحة قامت منذ ظهؤر مرضض ا◊صشبة بتششكيل فريق طبي‬ ‫إاطار التمه‪ Ú‬و‪ 390‬مقعد ‘ إاطار برنامج التكوين ‘‬
‫’غراضض الؤقاية‪ ،‬مع تؤف‪Ò‬‬ ‫مكلف بإاجراء الفحؤصشات والتدخ‪Ó‬ت الطبية أ‬ ‫الوسصط الريفي‪ ،‬وأازيد من ‪ 980‬مقعد للمرأاة ا‪Ÿ‬اكثة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬و’ت ا’ق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة وب‪-‬ه‪-‬دف ا’ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح‬ ‫وحسصب مصصالح‪  ‬مديرية التكوين والتعليم ا‪Ÿ‬هني‪Ú‬‬
‫’نؤاع من‬‫’دوية ا‪ÿ‬اصشة بهذه ا أ‬ ‫عدد كا‘ من جرعات التلقيح و‪fl‬تلف ا أ‬ ‫‘ البيت‪ ،‬إاضصافة إا‪ 115 ¤‬مقعد ‘ إاطار الدروسص‬ ‫أاك‪ Ì‬على ا‪Ù‬يط ا’قتصصادي‪ ” ،‬الشصروع ‘ توقيع‬ ‫ل‪- - -‬و’ي ‪- -‬ة أادرار‪ ،‬ف ‪- -‬إان ‪- -‬ه ” ت ‪- -‬خصص ‪- -‬يصص ‪ 155‬مقعد‬
‫’ط‪-‬ار‪ ” ،‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ح‪-‬ؤا‹ ‪ 5.540‬متمدرسض‬ ‫ا أ‬
‫’م‪--‬راضض ا‪Ÿ‬ع‪--‬دي‪--‬ة‪ ،‬و‘ ه‪--‬ذا ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬سصائية و‪ 240‬مقعد للتكوين اأ’و‹ التأاهيلي و‪162‬‬ ‫ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ات ‘ ›ال ال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬دق والسص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬داغ ‪-‬وج ‪-‬ي ل ‪-‬ن ‪-‬ز’ء ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ؤري‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ؤسش‪-‬ط وا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪ ‘ ،‬إاط‪-‬ار ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ؤط‪-‬نية ضشد ا◊صشبة‬ ‫بوبكر العربي‬ ‫مقعد تقاعدي‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪ Ú‬شص‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ن ا◊صص‪-‬ول ع‪-‬لى مؤوه‪Ó‬ت‬ ‫إادماجهم ‘ سصوق العمل وا◊ياة ا’جتماعية‪ ،‬وذلك‬
‫أاقرابؤ عبد القادر‬ ‫’‪Ÿ‬انية‪.‬‬ ‫وا◊صشبة ا أ‬
‫يحتاجون إا‪ ¤‬توف‪ Ò‬ضضروريات العيشص الكر‪Ë‬‬
‫انعدام حظائر السسيارات يزيد ‘ ا’ختناق‬
‫ا‪Ÿ‬روري ‪ ‬بعاصسمة الطاسسيلي جانت‬ ‫السسكان يطالبون بالتنمية ‘ قرية تاغهوهت بتم‪Ô‬اسست‬
‫أابدى مسشؤؤلؤ وإاطارات بعضض ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشات العمؤمية وأاصشحاب ا‪ÓÙ‬ت التجارية‬ ‫فيها‪ ،‬إاضصافة إا‹ غياب قاعة الع‪Ó‬ج بالقرية‪ ،‬حيث‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة يصص‪-‬ارع‪-‬ون ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل وال‪-‬ن‪-‬قائصص‬ ‫يعيشص سصكان قرية تاغهوهت الواقعة على بعد ‪57‬‬
‫‘ مدينة جانت بؤ’ية إاليزي‪ ،‬سشخطهم الكب‪ Ò‬من حالة الفؤضشى التي تعرفها‬ ‫يضصطرون إا‪ ¤‬قطع مسصافات طويلة لتلقي الع‪Ó‬ج‪،‬‬ ‫كاه‪Î‬اء الطرق وغياب الكهرباء الريفية‪ ،‬وإا‪ ¤‬غاية‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬م م ‪-‬ن م ‪-‬ق‪-‬ر و’ي‪-‬ة “‪Ô‬اسصت ح‪-‬ي‪-‬اة صص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬راء‬
‫عاصشمة البلدية والنا‪Œ‬ة عن الركن العششؤائي للسشيارات‪ ،‬مطالب‪ Ú‬السشلطات‬ ‫غياب متطلبات العيشص الكر‪‡ ،Ë‬ا جعلهم يشصتكون‬
‫ا‪Ù‬لية بإانششاء حظائر ‪fl‬صشصشة لتؤقف ا‪Ÿ‬ركبات‪ ،‬خاصشة أان ا‪Ÿ‬ششكل يتفاقم‬ ‫‡ا أادى إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ال ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫اآ’ن ’ ت‪-‬زال ال‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬تمسص‪ Ú‬من‬
‫بششكل ملحؤظ خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة الصشباحية وا‪Ÿ‬سشائية أاحيانا‪ ،‬وهي الف‪Î‬ة التي‬ ‫ا‪Ÿ‬درسص‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬واج‪- -‬دة ه ‪-‬ن ‪-‬اك إا‪ ¤‬م ‪-‬درسص ال ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة أان ه‪-‬ناك‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشص‪ ،‬مناشصدين ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‬
‫يتؤافد فيها عدد كب‪ Ò‬من السشكان من ‪fl‬تلف أاحياء ا‪Ÿ‬دينة لقضشاء أاششغالهم‪،‬‬ ‫الفرنسصة‪‡ ،‬ا يحرم أابناءهم من تعلمها إا‪ ¤‬غاية‬ ‫‪Œ‬معات ريفية أاثبتت جدارتها وأاضصحت ذات طابع‬ ‫بضصرورة وضصع حد ‪Ÿ‬عاناتهم ورفع الغ‪ Í‬عنهم‪ ،‬من‬
‫وه‪-‬ؤ م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬رم ال‪-‬ب‪-‬عضض م‪-‬ن إاي‪-‬ج‪-‬اد م‪-‬ك‪-‬ان ل‪-‬رك‪-‬ن م‪-‬ركباتهم‪ ،‬حيث ذكر بعضض‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬نية إايجاد‬ ‫منتج و’ ينقصصها سصوى التدعيم بالكهرباء الريفية‪.‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل إا‚از مشص ‪-‬اري ‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ن شص‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا –سص‪Ú‬‬
‫السش‪--‬ك‪-‬ان أان ه‪-‬ذا ال‪-‬ؤضش‪-‬ع ي‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‘ رح‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬حث ع‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان صش‪-‬غ‪ Ò‬ل‪-‬رك‪-‬ن‬ ‫حلول قبل تأازم اأ’وضصاع أاك‪.Ì‬‬ ‫وقد طالب هؤو’ء بضصرورة تدخل ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫معيشصتهم‪ .‬الوضصعية تسصببت ‘ اسصتياء وتذمر هؤو’ء‬
‫’م‪-‬ر ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬عديد من ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشات ‘ ظل التؤقف‬
‫سش‪-‬ي‪-‬ارات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ؤ ا أ‬
‫’رصشفة‬ ‫ال‪-‬عشش‪-‬ؤائ‪-‬ي وتصش‪-‬رف‪-‬ات ب‪-‬عضض السش‪-‬ائ‪-‬ق‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ؤمؤن باحت‪Ó‬ل ا أ‬ ‫بلهات‪.‬صص‬ ‫وان‪-‬تشص‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يتخبطون‬ ‫وإاحسصاسصهم بالغ‪ Í‬والظلم‪ ،‬حيث ’ يزال السصكان‬
‫’دارات ا‪Ù‬لية‪ ،‬نتيجة تأاخر‬ ‫ومؤاقف ا◊اف‪Ó‬ت ومداخل بعضض ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشات وا إ‬
‫إا‚از مؤاقف للسشيارات ‘ إاقليم البلدية‪ ،‬من ششأانها القضشاء على أازمة تؤقف‬ ‫لتجاوز أازمة القطاع ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫’رصشفة ا‪ı‬صشصشة للراجل‪ ،Ú‬مع‬ ‫عششرات السشيارات على حافتي الطريق وا أ‬
‫التفك‪ ‘ Ò‬إاعداد برنامج لتنظيم ا◊ركة ا‪Ÿ‬رورية بإا‚از طريق اجتنابي‬
‫ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ازدح‪-‬ام ح‪-‬رك‪-‬ة ا‪Ÿ‬رور ع‪-‬ل‪-‬ى مسشتؤى الطريق الرئيسشي الؤحيد ‘‬
‫دائرة “اسس‪ ‘ Ú‬تڤرت تسستفيد من جملة مشساريع سسكنية‬
‫أاقرابؤ عبد القادر‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة‪  .‬‬
‫ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول ‘ اأ’شص‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضص‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫و” إاعداد القائمة وا‪Ÿ‬لفات موجودة على مسصتوى‬ ‫اسصتفادت دائرة “اسص‪ ‘ Ú‬تڤرت من جملة مشصاريع‬
‫‪Ã‬شضاركة العديد من ا◊رفيات‬ ‫التجزئات التي عرفت بعضص التقدم بالدائرة‪ ،‬حيث‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن‬ ‫دي ‪-‬وان وا‹ ورڤ‪-‬ل‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار إاشص‪-‬ارة ل‪ -‬إ‬ ‫م‪-‬ن شص‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا –سص‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشص‪-‬ي ل‪-‬لسص‪-‬ك‪-‬ان ‘‬
‫” م‪-‬ن‪-‬ح ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ‪ 58‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬النسصبة لتماسص‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‪ .‬أام‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬لسص‪-‬كن الريفي على مسصتوى‬ ‫‪fl‬تلف القطاعات‪ ،‬وهذا ‘ إاطار ا‪ı‬طط البلدي‬
‫ا÷معية الثقافية لبلدية النزلة ‘ تڤرت‪ ‬تنظم معرضسا‬ ‫و‪ 400‬قطعة لبلدة عمر فيها بعضص ا‪Ÿ‬سصتفيدين ‡ن‬ ‫الدائرة‪ ،‬هناك ‪ 50‬مسصكنا ريفيا ببلدية “اسص‪ Ú‬و‪50‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع السص‪-‬ك‪-‬ن‬
‫اسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادوا ع‪-‬ل‪-‬ى رخصص ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬أاضص‪-‬ف إا‪ ¤‬ذلك ‪126‬‬ ‫مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬دة ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي سصتكون اسصتجابة‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ز‪ .‬ف‪-‬ب‪-‬ال‪-‬نسصبة للمسصاكن العمومية اإ’يجارية‬
‫للصسور القد‪Á‬ة وا◊رفية‬ ‫مسصكن ريفي ›مع على مسصتوى “اسص‪ Ú‬و‪ 151‬ببلدة‬ ‫’نشص ‪-‬غ ‪-‬ا’ت أاصص ‪-‬ح ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ال ‪-‬ذي‪-‬ن ” ا’ت‪-‬ف‪-‬اق‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬دائ‪-‬رة‪ ،‬هناك ‪ 291‬مسصكن‬
‫وصص ‪- -‬ن ‪- -‬اع‪- -‬ة الصص‪- -‬وف و»ال‪- -‬ك‪- -‬روشص‪- -‬ي»‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ار ال‪-‬دع‪-‬م ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم م‪-‬ن وزارة بادرت ا÷معية الثقافية لبلدية النزلة‬ ‫معهم‪ ،‬ولكن لغاية اليوم‪ ⁄ ،‬يسصتفيدوا من مصصادر‬ ‫لبلدية “اسص‪ Ú‬و‪ 38‬مسصكنا على مسصتوى بلدة عمر‪،‬‬
‫وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة اأ’خ‪-‬رى‬ ‫نوال لكعصص ‘ تڤرت‪ ‬إا‪ ¤‬تنظيم معرضص للصصناعات‬ ‫السصكن‪.‬‬ ‫م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أاضص‪-‬ف إا‪ ¤‬ذلك ‪ 100‬مسص‪-‬ك‪-‬ن «ع‪-‬دل»‪ ،‬حيث‬ ‫وقد “ت جميع إاجراءات اللجنة لدراسصة ا‪Ÿ‬لفات‬
‫وع‪-‬دي‪-‬د الصص‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬كما تشصكل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة وا◊رف ال‪-‬ي‪-‬دوي‪-‬ة ال‪-‬قد‪Á‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ناسصبة فرصصة للحرفيات ل‪Ó‬حتكاك‬ ‫‪Ã‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬زلة‪ ،‬وذلك ‪Ã‬شصاركة‬ ‫قد يحدث ذلك خ‪Ó‬ل الربيع القادم‪ ‬‬
‫مع باقي الناشصطات ‘ ا‪Ÿ‬يدان لتبادل‬
‫التجارب ‘ ›ال التعريف با‪Ÿ‬نتوج‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا◊رف ‪-‬ي ‪-‬ات وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ات اأ’خ ‪-‬رى ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ة ‘‬ ‫أاربعة مواقع بو’يات ا÷نوب مهّددة بغزو ا÷راد‬
‫وط ‪-‬رق ال ‪-‬تسص ‪-‬وي‪-‬ق‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫إاب ‪- -‬داع ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬رأاة‪ ،‬خ‪- -‬اصص‪- -‬ة ا‪Ÿ‬اك‪- -‬ث‪- -‬ة‬
‫اأ’ك‪ È‬ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬رف‪- -‬ي‪- -‬ات‪ ،‬وب‪- -‬ا‪ÿ‬صص‪- -‬وصص‬ ‫ا÷راد الصصحراوي با‪Ÿ‬نطقة الغربية عشصر دول‪ ،‬ب‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬يت‪ .‬ال ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة تسص ‪-‬ع ‪-‬ى حسصب‬ ‫أاي ظ‪-‬روف م‪-‬ن‪-‬اخ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪Ó-‬ئ‪-‬مة‪ ،‬على غرار‬ ‫ح ‪-‬ذرت نشص ‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬ط‪-‬وارئ ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ا÷راد‬
‫ا‪Ÿ‬اك‪-‬ث‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬يت ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫منها سصبعة تعت‪ È‬دول مواجهة‪ ،‬وهي تشصاد والنيجر ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪ Ú‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ب‪-‬إاب‪-‬داع‪-‬ات‬ ‫الرياح ا÷نوبية وا÷نوبية الغربية الدافئة‪ ،‬وهو ما‬ ‫الصص ‪-‬ح ‪-‬راوي ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة اأ’غ‪-‬ذي‪-‬ة وال‪-‬زراع‪-‬ة‬
‫وذلك ل ‪-‬ل ‪-‬مسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وما‹ وموريتانيا وا÷زائر وا‪Ÿ‬غرب وليبيا‪ ،‬وهي النسصاء وما تقدمه أاناملهن ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫وصص‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬نشص‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ة وا‪Ÿ‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬تحول‬ ‫«الفاو»‪ ،‬من وقوع غزوات ‪fi‬تملة أ’سصراب ا÷راد‬
‫نشص‪-‬اط الصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ليدية‪ ،‬التي تعود‬ ‫بؤور تكاثر للجراد‪ ،‬إا’ أان عبء ا‪Ÿ‬كافحة الوقائية ا◊رف ال‪-‬ي‪-‬دوي‪-‬ة والصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬قليدية‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ا◊شص ‪-‬ري ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬راد م ‪-‬ن شص ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا◊ا‹‬ ‫الصص ‪-‬ح ‪-‬راوي ب ‪-‬دول السص ‪-‬اح ‪-‬ل اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي وج ‪-‬ن ‪-‬وب‬
‫إا‪ ¤‬السصاحة ›ددا كقطاع اقتصصادي‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه دول م‪-‬ث‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ر وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي تشص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة تڤرت‪ ،‬على‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اضص ‪-‬ج وا’ن‪-‬ف‪-‬رادي‪ ،‬ح‪-‬يث صص‪-‬رح ‘ وقت سص‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫الصص ‪-‬ح ‪-‬راء‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬ح ‪-‬يث ح‪-‬ددت‬
‫قائم بذاته ومسصاهم ‘ خلق ال‪Ì‬وة‪.‬‬ ‫غرار ا‪ÿ‬ياطة والطرز وصصناعة الفخار‬ ‫إامكانيات كما قال‪.‬‬ ‫اأ’م‪ Ú‬التنفيذي لهيئة مكافحة ا÷راد الصصحراوي‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬رصص‪-‬د ال‪-‬فضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أارب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬واقع بكل من‬
‫نوال لكعصص‬ ‫و‘ آاخر اجتياح للجراد ‘ ‪ ،2005‬لوحظ نقصص كب‪ Ò‬وا◊لويات التقليدية وصصناعة الزرابي‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة الغربية إ’فريقيا التابعة ‪Ÿ‬نظمة اأ’·‬ ‫تندوف وبني عباسص ببشصار وتيمياوين وبرج باجي‬
‫من ناحية ا‪Ÿ‬علومات‪ ،‬خاصصة ‘ الف‪Î‬ة اأ’و‪ ¤‬من‬ ‫‪Ó‬غذية والزراعة‪fi ،‬مد اأ’م‪ Ú‬حمو‪،Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة ل أ‬ ‫ا‪ı‬ت‪- -‬ار وا‪Ÿ‬زارع ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬روي‪- -‬ة ‘ أادرار‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫أاقرابو عبد القادر‬
‫ا’جتياح ا‪Ÿ‬عروفة بف‪Î‬ة اأ’زمة‪.‬‬ ‫أان ا÷زائ ‪-‬ر ت‪-‬ق‪-‬وم ‪Ã‬ج‪-‬ه‪-‬ودات ج‪-‬ب‪-‬ارة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصص‬
‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لجراد‪ ،‬وتضصم هيئة مكافحة‬
‫وام ‪-‬ت ‪-‬دادا ن ‪-‬ح ‪-‬و ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ‪Û‬رى وادي‬
‫“‪Ô‬اسصت كبقع نائمة لتفريخ ا÷راد‪ ،‬مع احتمال‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسص‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشصأان مشصاكلهم وانشصغا’تهم ‘‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشص ‪-‬ر شص ‪-‬ك ‪-‬اوى‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شصكل رسصائل مفتوحة موجهة للمسصؤوول‪Ú‬‬
‫توقيف مسسافر بحوزته ‪fl‬درات ‘ مطار ع‪ Ú‬صسالح‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشصغا’تهم ع‪ È‬ا’تصصال‬ ‫“كنت مصصالح شصرطة ا◊دود ا÷وية ‪Ã‬طار تفسصاوت ‘ ع‪ Ú‬صصالح‪ ،‬من توقيف شصخصص يبلغ من العمر ‪ 37‬سصنة‪ ،‬لتورطه ‘ قضصية ا◊يازة على ا‪ı‬درات لغرضص‬
‫ا’سصته‪Ó‬ك الشصخصصي‪ .‬وقائع القضصية تعود إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬هام العادية لشصرطة ا◊دود‪ ،‬وأاثناء الرحلة ا‪Ÿ‬توجهة من ع‪ Ú‬صصالح إا‪ ¤‬حاسصي مسصعود‪ ،‬وعند عملية التفتيشص‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسصال نصصوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضصع‬
‫«النهار» –ت تصصرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫العادي للمسصافرين ‪Ã‬دخل ا‪Ÿ‬طار‪’ ،‬حظ عناصصر الفرقة شصخصصا مشصبوها‪ ،‬وبعد إاخضصاعه إا‪ ¤‬عملية التلمسص ا÷سصدي القانونية ضصبط بحوزته قطعتي ‪fl‬درات‬
‫من الكيف ا‪Ÿ‬عالج قدر وزنهما بـ ‪ 2.5‬غرام‪ ،‬وعليه ” –ويل ا‪Ÿ‬شصتبه فيه إا‪ ¤‬مقر أامن دائرة ع‪ Ú‬صصالح رفقة ا‪Ù‬جوزات‪ ،‬وبعد إا“ام إاجراءات التحقيق ”‬
‫‘ اسصتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسصتعد على مدار السصاعة‪.‬‬ ‫بلهات‪.‬صص‬ ‫تقد‪Á‬ه أامام ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة‪.‬‬
‫‪13‬‬ ‫اإلثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 0٩‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫رياضسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫ز‬‫÷‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫و زي ر أ أ‬
‫’ول‪ ..‬رئيسس أ’–ا‬
‫ب‬ ‫غ‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫«‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫ر‬‫ئ‬ ‫أ‬
‫ي» سصفيان بن حسصان‪:‬‬

‫س‬
‫ّ حب الثقة مني كارثة»!‬‫س‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫د‬‫ن‬‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬‫◊‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫ع‬‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ع‬‫د‬‫ت‬ ‫س‬ ‫س‬
‫‪Ÿ‬‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ع‬‫ن‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫و‬‫ك‬‫ر‬‫ت‬‫أ‬‫و‬ ‫أ‬‫و‬‫ك‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫و‬ ‫نا من خ‪Ó‬ف ألوزأرة‬
‫صلحة ألشصباب»‬‫ص‬ ‫خ‬
‫وغياب هذه‬ ‫‪Ó‬ل ا÷معية العامة يوم السصبت‬ ‫‪،‬‬
‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬‫و‬‫ؤ‬ ‫ر‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ون الرياضصة عن ب‪Ó‬دنا طيلة ‪40‬‬ ‫كب‪Ò‬فت ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬جة بالنظر إا‪¤‬‬
‫‪-‬اأسص‪-‬‬
‫األن‪-‬دي‪-‬ة وط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬وا‬ ‫ء‬ ‫س وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب و‬‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ح‪-‬ت‪-‬ى أاف‪-‬غانسصان منهم إالغاء‬ ‫ناه طيلة السصنة‪ ،‬مع‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ذ‬
‫تأاسصسصت قبلنا‪ ،‬ونحن فزنا بالكث‪ ‘ Ò‬سصنة شص‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ا ع‪-‬ادي‪ -‬فريق الريغبي‪ ،‬وهذا ل أاجده‬ ‫‪-‬ي‪-‬ةن ط‪-‬رف ال–ادي‪-‬ت‪ Ú‬ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا م‪-‬‬
‫واحدة‪ ،‬وتأاسصفت للضصغوطات التي تعرضس «ثروة ا÷زاا‪ ،‬ول‪-‬يسس م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا»‪ ،‬واأضص‪-‬اف‪:‬‬ ‫حاول تدارك التأاخ‪Ò‬‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪،‬‬
‫ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضس األعضص‪-‬اء‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم سص‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا أان‪-‬ه ” شص‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬دئر ليسس الغاز والب‪Î‬ول بل ‘‬
‫أاعضص‪- -‬اء ‘ ا ينا ‪ 34‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ريغبي ونحن‬
‫العتماد ال ل–اد اإلف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي وط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ا‬
‫إا‪ ¤‬الرئيسس –اد الدو‹‪ ،‬وأانا أاوجه رسصالة‬
‫اأويحيى للتد بوتفليقة والوزير األول أاحمد‬
‫وإاذا ك‪- -‬ان م خل وإايقاف كل هذه العراقيل‪،‬‬
‫الريغبي ‘ اسص ‪-‬ؤوول ‪-‬و ال ‪-‬ري ‪-‬اضص ‪-‬ة ل ي ‪-‬ري ‪-‬دون‬
‫صص ‪- -‬راح ‪- -‬ة ف÷زائر فعليهم اأن يقولوا ذلك‬
‫سصوشصو‪ ،‬لكن بعد رحيل مارفن مارتن‬ ‫ال–ادي‪- -‬ة ‪- -‬ق ‪- -‬ط‪ ،‬ال‪ - -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ‘ شص‪- -‬ؤوون‬
‫وج ‪-‬دت ن ‪-‬فسص ‪-‬ي وح ‪-‬دي وك ‪-‬انت األم‪-‬ور‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ا وسص ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ال–اد اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‬
‫صص ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬دأات أاتسص‪-‬اءل ع‪-‬ن السص‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫فنخسصر كل ي ‪-‬ب ‪-‬ع‪-‬دن‪-‬ا ع‪-‬ن ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسص‪-‬ات‪،‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي قضص ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬ادي‪ ،‬خصص‪-‬وصص‪-‬ا‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذا أاط ‪-‬ل شصيء‪ ،‬أانا أاح‪Î‬م الوزير وب‪Ò‬اف‬
‫وأانني كنت ‪fi‬ل اهتمام من عدة أاندية‬ ‫خ ‪Ó-‬ف ال‪-‬وزب إاع ‪-‬ف‪ -‬اءن‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل وم‪-‬ن‬
‫منها مانشصسص‪ Î‬يونايتد‪ ،‬مرسصيليا وأان‪Î‬‬ ‫ن‪-‬ح‪Î‬م‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬اارة وال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ح‪-‬ن‬
‫مي‪Ó‬ن‪ ،‬بعدها تلقيت عرضصا من باسصتيا‬ ‫الوطني ونتق ت‪-‬رك‪-‬ون‪-‬ا ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬
‫وانضصممت إا‪ ¤‬الفريق‪ ،‬ا‪Ÿ‬وسصم األول‬ ‫دم نحن متأاخرون جدا»‪.‬‬
‫كان صصعبا لكن –سصنت األمور ‘ السصنة‬ ‫أحمد رأحم‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا انضص ‪-‬م‪-‬مت إا‪¤‬‬
‫مونبولييه»‪ ،‬وعن قدوته ‘ كرة القدم‬
‫ق ‪-‬ال‪« :‬ح ‪-‬ل ‪-‬م ك ‪-‬ل صص‪-‬غ‪ Ò‬أان يصص‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫كشصف‬
‫زي‪-‬دان‪ ،‬ح‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ؤوخ‪-‬را خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‬ ‫متوسصط‬
‫التي جمعتنا بريال مدريد‪ ،‬ألننا نعرف‬ ‫ا‪Ÿ‬يدان‬
‫بعضصنا البعضس‪ ،‬لعبنا مرة مع بعضس ‘‬ ‫ا÷زائري‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬اراة ‘ إاح ‪-‬دى ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬صص‪ّ-‬غ‪-‬رة‬ ‫ال ‪- - -‬دو‹ ري ‪- - -‬اضس‬
‫وفزت عليه»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ودب‪-‬وز‪ ،‬لعب ن‪-‬ادي‬
‫بيتيسس اإلسصبا‪ ،Ê‬أانه ‪⁄‬‬
‫«تعرضشت لنتقادأت كث‪Ò‬ة‬ ‫يجد أاي صصعوبة ‘ اختيار‬
‫لكنني صشارعت للتغلب على‬ ‫اللعب للجزائر على السصاحة‬
‫لصشابة»‬ ‫أ إ‬ ‫الدولية‪ ،‬رغم أانه ولد وترعرع‬
‫أاكد بودبوز أانه تعرضس إا‪ ¤‬انتقادات‬ ‫‘ فرنسصا‪ ،‬وأاكد ‘ حوار نشصره‬
‫لذع ‪-‬ة‪ ،‬خصص ‪-‬وصص ‪-‬ا وأان أانصص ‪-‬ار ب ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬يسس‬ ‫م ‪-‬وق ‪-‬ع «سص ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ا اب اي سص ‪-‬ي»‬
‫كانوا متشصوق‪ Ú‬لرؤويته وهو يلعب‪ ،‬وقال‬ ‫اإلسصبا‪ ،Ê‬أان ذلك كان حافزا‬
‫عن هذه ا‪Ÿ‬سصأالة‪« :‬عانيت من متاعب‬ ‫لبعضس ال‪Ó‬عب‪ ‘ ،Ú‬صصورة‬
‫كث‪Ò‬ة بسصبب اإلصصابة‪ ،‬واآلن وصصلت إا‪¤‬‬ ‫‪fi‬رز وب‪- - - -‬راه ‪- - -‬ي ‪- - -‬م ‪- - -‬ي‬
‫نهاية ذلك النفق‪ ،‬عملت بجد وتعرضصت‬ ‫وم‪- -‬ان‪- -‬دي‪ ،‬وأاوضص ‪-‬ح ‘‬
‫بودبوز لنتقادات كث‪Ò‬ة‪ ،‬ألن الناسس أارادت أان‬ ‫ه‪- - - - - -‬ذا الصص ‪- - - - -‬دد‪:‬‬
‫أالعب‪ ،‬لكن كان من الصصعب ذلك عندما‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫«اختيار ا÷زائر‬
‫م‪- -‬ع ك‪- -‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم ك ‪-‬نت أاشص ‪-‬ع ‪-‬ر ب ‪-‬اآللم ‘ ال ‪-‬رك ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وجب‬ ‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ك ‪-‬ن صص ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ا‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م الصص‪ ،È‬صص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح أان‪-‬ن‪-‬ي أاشص‪-‬ع‪-‬ر‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ب ‪- -‬ال‪- -‬نسص‪- -‬ب‪- -‬ة ‹‬
‫ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم ‘ الشص ‪-‬ارع‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬ن ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي لسصت ج‪-‬اهزا ‪ 100‬من‬ ‫صص‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ح أان‪- -‬ن ‪-‬ي‬
‫ك ‪- - -‬نت أال ‪- - -‬عب م ‪- - -‬ع أاخ‪- - -‬ي ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬أانا ‘ حاجة إا‪ ¤‬ثقة ا‪Û‬موعة‬ ‫ل‪- -‬ع‪- -‬بت ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب‬
‫ع‪ ،‬ليؤوكد بو‚اح عودته ا‬
‫وال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي وح‪-‬تى األنصصار وأاعلم‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا ح ‪-‬ت ‪-‬ى سص‪-‬‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫‘‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫بة بعدما ‚ح ‘ التسص لكب‪Ò‬ة من ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‬
‫شص‪Î‬‬ ‫يل‬ ‫ج‬
‫معلمي بأانني أاريد أان أاصصبح لعب كرة أانني عندما سصأاكون ‘ القمة ا÷ميع‬ ‫الـ‪ ،1٩‬ع‪- -‬ن‪- -‬دم ‪-‬ا اق‪Î‬ب‬ ‫الرابع على التوا‹ منذ عودتخ‪Ó‬ل الضصائع‪ ،‬حيث أاكد بناصصر أانه سصعيد جدا ورغ‪- - -‬ك‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه وب‪ Ú‬م‪-‬داف‪-‬ع ه‪-‬امبورغ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫صب‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪⁄‬‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ل‬‫و‬‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫سص ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون سص ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ب ‪-‬أادائ‪-‬ي»‪ ،‬وأاضص‪-‬اف‪:‬‬ ‫ع إام‪-‬ب‪-‬و‹ رغ‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‪ .‬ل ‪-‬ب‬ ‫ة‪ ،‬ورفع رصصيده إا‪ 12 ¤‬ه‬
‫اللعب للجزائر‪ ،‬لطا‪Ÿ‬ا حدثني والدي نريدها عندما نك‪ ،È‬عندما بلغت سصن «صصارعت للتغلب على البداية الصصعبة‪،‬‬ ‫ت ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬تظ دفا ‘ ‪ ٩‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا صص‪-‬ن‪-‬ع ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري إاسص‪-‬حاق أاك‪- -‬ل‪-‬ف‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬ل إال أان لعب ا‪ÿ‬ضص‪-‬ر‬
‫ع‪- - -‬ن ال‪Ó- - -‬ع ‪- -‬ب‪ Ú‬ا÷زائ ‪- -‬ري‪ ،Ú‬وت ‪- -‬لك ‪ 12‬ت ‪- -‬ركت ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬زل وانضص ‪- -‬م ‪- -‬مت إا‪ ¤‬كنت ‘ حاجة إا‪ ¤‬التأاقلم ألنها التجربة‬ ‫د سص‪-‬ع‪-‬ادت‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬دف وك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫ار التفاتة بلفوضصيل‬
‫ا◊دث ‘ أا‪Ÿ‬انيا‪ ،‬بعدما سصاهم‬ ‫خب الوطني رابح ما‬
‫ا‪ÿ‬ط ‪- -‬وة ك ‪- -‬انت ح ‪- -‬اف ‪- -‬زا ل‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن سص‪-‬وشص‪-‬و‪ ،‬ك‪-‬ان األم‪-‬ر صص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ا ‘ ال‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة‪ ،‬األو‪ ‹ ¤‬خ ‪-‬ارج ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن األم ‪-‬ور‬ ‫عب الوسصط ا÷زائجر‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ‘ ،‬هدف فوز ف‪Ò‬دير بر‪Á‬ن ‘ الداربي اسص‪-‬م‪-‬ه ‘ ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬دارب‪-‬ي ب‪Ú‬‬
‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بعدها‪ ،‬مثل ‪fi‬رز وبراهيمي أات‪-‬ذك‪-‬ر أان‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬انت أاج‪-‬م‪-‬ل األوقات التي ازدادت ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دا ب‪-‬ع‪-‬د إاصص‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ي‪ ⁄ ،‬أاكن‬ ‫ف‪Ò‬دير بر‪Á‬ن وهامبورغ‪.‬‬ ‫ري إاسصماعيل أامام ها‬
‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ل‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫غ‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‘‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ر سصعادته بالهدف الذي سصجله مع ا‪Ÿ‬اضص مبورغ ‘ الدقيقة ‪ ٨5‬مسصاء السصب‬
‫‪،‬‬‫ي‬
‫بعدما احتسصب له ا◊كم هدفا‬
‫أاع ‪-‬ل ‪-‬م أان ط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬عب سص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬دا‬ ‫إام‬
‫الوطني ‪Ÿ‬ونديال روسصيا قال‪ :‬شصبابي‪ ،‬كنت ‘ مركز تكوين وعندما مقارنة بفرنسصا‪ ،‬ألنني ‪ ⁄‬أادرك الفرق‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ع‬‫‪-‬‬‫ص‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪- -‬ب ‪-‬و‹» أام ‪-‬ام «سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ادي ‪‘ »Ó-‬‬
‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ل‬‫‪-‬‬‫ص‬‫س‬‫ت‬ ‫ة‬ ‫ال ‪-‬تشص‪-‬ي‪-‬و‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ح ب‪-‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬
‫«من الصصعب أان تتمركز ‘ ك ‪-‬ان زم‪Ó-‬ئ‪-‬ي ي‪-‬غ‪-‬ادرون ‘ أاي‪-‬ام ال‪-‬راح‪-‬ة ع‪ È‬شص‪-‬اشص‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‪ ،‬عيسصى ماندي‬ ‫كرة‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬دم‪- -‬ة ‘ إاف‪- -‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬كنت أابقى ‘ ا‪Ÿ‬ركز أللعب كرة القدم‪ ،‬سص ‪-‬اع ‪-‬د‪ Ê‬ك‪-‬ث‪Ò‬ا و‪Á‬ك‪-‬ن اآلن م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫ب‬ ‫دما فششل أل‪Ó‬ع‬
‫ع‬
‫ب سشه ‘ لوهافر إأ‬
‫ال‪- - -‬ظ‪- - -‬روف ‪fl‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف‪- - -‬ة‬
‫ألنني ‪ ⁄‬أاكن أاحب ا‪ÿ‬روج كما أانني ‪ ⁄‬ذلك ألنني ‘ حال أافضصل ‘ ا‪Ÿ‬يدان»‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ش‬ ‫ض‬
‫ت‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫و‬
‫ف‬ ‫ه عن موأجهة‬
‫‘ فرضس نمششكل «ألفيزأ»‬
‫حمزة حسشناوي‬ ‫أاك‪- -‬ن أاحب ا‪Ÿ‬درسص ‪-‬ة»‪ ،‬وأاضص ‪-‬اف‪:‬‬
‫جيدة و‘ بعضس األحيان «ل ‪- -‬ع ‪- -‬بت م‪- -‬ع‬
‫ل ‪Á‬كن حتى أان تلعب‪،‬‬ ‫إأ‪¤‬‬ ‫مام نادي «أو‚ي»‬
‫يكششف تفا‬
‫ألتنفيذي للجنة أ صشيل أجتماع أ‪Ÿ‬كتب‬
‫ك ‪- -‬ن ‪- -‬ا ن ‪- -‬ري ‪- -‬د ال‪- -‬ت‪- -‬أاه‪- -‬ل‬
‫م‪È‬اسس الليتوا‪ Ê‬يضسم‬ ‫ول أمسس‬
‫سستو ا‪ Ê‬على سسبيل اإلعارة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون‪-‬دي‪-‬ال لكن هذه‬

‫يعاقب بن زية بسسبب‬


‫لو‪Ÿ‬‬
‫أ‬
‫بية ع‪« È‬أليوتيوب»‬
‫هي كرة القدم»‪،‬‬

‫«‬ ‫‹‬ ‫و‬ ‫ؤ‬


‫و‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫و‬‫س‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ج‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ت س س ري‬ ‫و–دث‬
‫طيب مزي‬
‫لكوا»‬ ‫ا‬ ‫د‬‫ا‬ ‫عن أاو‪Ÿ‬بي‬
‫ع مهاجم ا‪Ÿ‬نتخب‬
‫‪È‬اسس كوناسس» الليتوا‪ Ê‬عن تعاقده م رة قادما من نادي‬ ‫ويهدده بالعزل!‬
‫ق‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ف‬‫ر‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬‫ب‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ي‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫‪È‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫أاعلن نادي «سصتوم سصابق‪ ،‬طيب مزيا‪ ،Ê‬على سصبيل اإلعاو م‪-‬دت‪-‬ه‪ ،‬حيث نشصر‬
‫ضسائية!‬ ‫«‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬ ‫^‬ ‫الوطني األو‪Ÿ‬بي ال م‪-‬ن دون ال‪-‬كشص‪-‬ف ع‪-‬ن ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د أاعي «توي‪ ،»Î‬رسصالة‬ ‫بعاده عن موأجهة ألف عن معاقبته ‪Ÿ‬هاجمه‬
‫كريسشتوف غالتيي‪،‬‬
‫ي‪،‬‬

‫‪« :»$‬ألفيديو مف‪È‬ك‬


‫ا‬ ‫م‬‫ت‬‫ج‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ص‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫وأعرف أ‬
‫ل‬ ‫التواصصل ا‬ ‫ن‬ ‫ر‬‫وه‪-‬اف‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬‬ ‫÷ولة ألـ‪ 27‬من دوري ألد ق أمام ضشيفه نادي‬
‫ت‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫÷‬ ‫خرى عن الصصفقة‪.‬‬
‫ل‪◊-‬سصاب الرسصمي للفريق ع‪ È‬موقعدون منح تفاصصيل أا‬ ‫لو‪ ¤‬ألفرنسش‬ ‫ر جة أ أ‬
‫ششويه سشمعتي»‬ ‫بثنائية مقاب‬
‫ف‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫‘ كل مرة عل هدف وحيد‪ ،‬وه‬
‫ف‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪ Ê‬بدل من البقاء ‘‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫خريج أاكاد‪Á‬ية بارا‬ ‫أ‬‫ذ‬
‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫و‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ت‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫د‬
‫ائ‪-‬ري‪-‬ة مصص‪-‬‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫قضصائ‬ ‫ا‬ ‫ى ببعضس‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ا‪ Ê‬النت‬ ‫عليه ضشمن‬ ‫نهاية أ‪Ÿ‬وأجهات‪ ،‬وه‬
‫ل‬
‫صص‪-‬وت‪-‬ي ية ضصد ›هول بحجة تشصويه سصمعته وف‪È‬كة أاط‪-‬ف‪-‬ى ب‪Ò‬اف‪ ،‬رف‪-‬ع دع‪-‬وى‬ ‫هذا وفضصل مزي ذي ‪ ⁄‬يلعب معه أاي دقيقة‪ ،‬واكتف لنتقالت الصصيفية‬ ‫‪Ó‬بسس أل‪-‬ف‪-‬ريق‪ ،‬حسش و ما يخلّف حالة من‬
‫ب‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫د‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪Î‬‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫‪Ó‬‬ ‫خ‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫ف‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ب‬
‫تسصريب‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ي‪-‬‬ ‫ا‬ ‫«‬ ‫حاقه به‬ ‫ي‬ ‫ن اد‬ ‫لع‪Ó‬مية‬ ‫تقارير أ إ‬
‫وب»‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث ف‪-‬ي‪-‬ه رئ‪-‬يس‬ ‫براهم‬ ‫ن حسص‪-‬اب‪-‬ات م‪-‬درب‬
‫القليلة مع النادي الرديف منذ التو‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬‬ ‫خصشيا عن أسشباب أل‬
‫بال‪È‬ازيية وأامينة ا‪ÿ‬زينة شصباح‪ ،‬عن قضصية األلعاب ا س «ال‪-‬ك‪-‬وا» ون‪-‬ائ‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬ار‬ ‫ة‬ ‫‪Î‬‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫د‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ه تهديدأ غ‪ Ò‬مباعقوبة ألتي فضشل أن‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬ح ل ‪ ،2016‬ويؤوكد فيه ب‪Ò‬اف عدم تلقيه األم ألو‪Ÿ‬بية التي أاقيمت‬
‫أ‬
‫ا‬ ‫بعدما‬ ‫ن‬ ‫دم‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ششر با‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬اما أان خيارات ال‪Ó‬عب كانت منعدمة ‪ ،‬وبقي أامامه خيار‬ ‫لسشتبعاده مرة أخرى‪ÿ ،‬روج من حسشاباته‬
‫وال من الدولة‪ ،‬كما‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ث‬ ‫‪-‬د‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ذ‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ش‬‫ص‬ ‫حسشب أ‪Ÿ‬‬
‫ق‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ع‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫و‬ ‫ه‬‫ر‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬‫ف‬ ‫الردي‬ ‫‪،‬‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫لتي أعقبت أ‪Ÿ‬‬
‫ن ألعقوبة علىبارأة قائ‪«:Ó‬إأبعاد بن‬
‫ضص‪-‬ي‪-‬ة اصص‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ا‬ ‫البطولة ا‬ ‫دوريات األور‬
‫النتقالت الشصتوية ‘ معظم ال ه ا‪ÒŸ‬كاتو الشصتوي سصاريا‪ ،‬كما أان ‪Ÿ‬قبل‪ .‬و ألو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬اد وأايضص ‪-‬ا قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف ‪-‬اوضص ‪-‬ات م ‪-‬ع ا ب زوج‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫نا‬‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬
‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬
‫الدوري الليتوا‪ Ê‬الذي ليزال فيصبت‪ ،‬وسصتسصتمر إا‪ ¤‬غاية شصهر أاكتوبر اي حرم ا ل ‪-‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ي‪ -‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م الت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ا◊صص ‪-‬ري ‪-‬ة ا‪ÈŸ‬ط‪-‬وط ا÷وي‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫سشبا ‘ هذأ ألوقت‪،‬‬
‫ا÷وي‪-‬ة‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫ز‬ ‫÷‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ل‪-‬عب مشص‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ا‪Ù‬لية ‪ ⁄‬تنطلق‬ ‫بها‪ ،‬ولكن أ“نى‬
‫صصدر التسصريبات ›هول‬ ‫صم‪È‬‬ ‫ي‬ ‫لن ذلك‬ ‫قبل‪ ،‬أ‬
‫وب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن ا÷انب ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬فريقه الفرنسصي بداية من شصهر ديسهاما ما ورد ‘ الفيديو جملة وتفصصي‪ ،Ó‬وقال إانه ‪ ،‬إال أان ب‪Ò‬اف نفى صصحة‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫بن زية ي‬
‫ب‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪،‬‬ ‫ك‬ ‫‪È‬‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫‪Î‬‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫ط‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬
‫عضس‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل تشص‪-‬وي‪-‬ه سص‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ه‬ ‫‪- -‬ر‬ ‫تصصف شصهر جانفي‬
‫مزيا‪Ê‬قضصي وإا‪ ¤‬غاية من‬ ‫سشباب ألتي‬
‫‘ ق‪- - -‬رار إادارة ل‪- - -‬وه ‪- -‬اف لى ا‪Ÿ‬شصاكل‪ ،‬كما أاكد رفع دعوى قضصائية لد ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة األو‪Ÿ‬ب‪-‬ية وإاثارة‬ ‫ن‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬
‫ى‬
‫ب‪-‬تسص‪-‬ري‪-‬ح م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع ي أاجل إاحالة ا‪Ÿ‬لف على العدالة‪ ،‬وصصرح ل ا‪Ÿ‬صصالح األمنية من‬ ‫ي‬ ‫ب ن‪-‬اد‬
‫سص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل اإلع ‪-‬ارة ل ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد ‪« .‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و م‪-‬رّك‪-‬ب وم‪-‬ف‪È‬ك ول أاس ـ«النهار» أامسس قائ‪:Ó‬‬ ‫حاته‬
‫هناك أاطراف قامت بإانتاجه من ص‪-‬اسس ل‪-‬ه م‪-‬ن الصص‪-‬ح‪-‬ة‪،‬‬ ‫‘ الف‪Î‬ة القادمة‬
‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫غ‬ ‫م‬
‫وأانا أاعرف من يقف وراء الق أاجل تشصويه سصمعتنا‪،‬‬ ‫إلشصارة إا‪ ¤‬أان نادي‬
‫ا‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪Œ‬‬
‫قضصائية لدى مصصالح األمن ضصية‪ ،‬وسصنحرك دعوى‬ ‫سس ك ‪-‬ون‪-‬اسس ت‪-‬أاسصسس‬
‫سص ‪-‬ت ‪-‬وم‪È‬ا‬
‫÷رائم‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫ة‬ ‫ص‬‫ص‬ ‫ت‬ ‫‪ı‬‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬‫ر‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫واح ‪-‬ت ‪-‬‬
‫اإللك‪Î‬ونية من أاجل‬ ‫سص‪- -‬ن ‪-‬ة ‪- 2013‬دوري ال‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬وا‪Ê‬‬
‫وإاح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى الكشصف هؤولء األشصخاصس‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬و م ‪-‬ر ‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة‪ ،‬ألن م‪-‬ا ورد ‘‬ ‫السص‪- -‬اب‪- -‬ع ل‪- -‬ل‪ -‬صصرم‪ ،‬كما توج بلقب‬
‫ل‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ّك‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬ن‬
‫سص‪-‬اسس ل‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪Ù‬لية لذات ا‪Ÿ‬وسصم‪.‬‬
‫الصصحة»‪.‬‬ ‫وليد بوسشنة‬ ‫الكأاسس ا‬
‫مد رأحم‬ ‫ح‬ ‫أ‬
‫طلب تدخل ألرئيسس وألو‬
‫رياضسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪12‬‬ ‫مولودية أ÷زأئر‬

‫«نتعرضس للضسغوطات واس‬ ‫العميد يرفضس السستسس‪Ó‬م ‘ البطولة‬


‫^ «أخرِجون‬
‫واألدبية خ‬
‫خ‪Ó‬ت‬ ‫د‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫‪،‬‬‫ن‬‫ا‬‫ص‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫ا‬‫ي‬‫ف‬ ‫ص‬
‫ن‪- - -‬دد رئ‪- -‬‬
‫لـ«الريغبي»‪- ،‬يسس ال–ادي‪- - -‬ة ا÷زائ ‪- -‬ري ‪- -‬ة‬
‫س‬
‫وال‪Ó‬عبون مطالبون بالتدارك ‘ الكأاسس‬
‫ول‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ت‪-‬‬
‫العمل الك‬
‫والضص ‪-‬غ ‪-‬وط ‪-‬‬
‫ا÷م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا أاعضص‪-‬اء‬ ‫^ حشصود‪« :‬نطلب ألسصماح من ألشصناوة وكنا قادرين على ألفوز برباعية أمام سصوسصطارة»‬
‫اح‪Î‬ام‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫أاجل حل بع ع‪-‬ام‪-‬ة ل–ادي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫واإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬‬ ‫بسص ‪-‬بب ع ‪Ó-‬ضس الأندية وسصحب الثقة منه‪،‬‬ ‫نقطت‪ Ú‬بالنظر ‪Û‬ريات‬ ‫فضص‪ Ó-‬ع‪-‬ن تسص‪-‬ي‪Ò‬ه ›ري‪-‬ات ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ذك‪-‬اء‪ ،‬حسص‪-‬ب‪-‬هم‪،‬‬ ‫عبد أ‪Ÿ‬الك عدأد‬
‫األو‪Ÿ‬بية ا ق ‪-‬ت ‪-‬ه ا÷ي ‪-‬دة ب ‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫الشص‪- -‬وط ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ ،Ê‬ك‪- -‬م ‪-‬ا أان‬ ‫األم‪-‬ر ال‪-‬ذي أاك‪-‬د ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‪ ،‬خصص‪-‬وصصا‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ا÷زائرية مصصطفى ب‪Ò‬اف‪ ،‬رغم‬ ‫عودتنا ‘ النتيجة تؤوكد‬ ‫رفضس لع ‪-‬ب ‪-‬و م ‪-‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر وال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ام ك‪-‬م‪-‬ال ق‪-‬اسص‪-‬ي السص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ذي‬
‫الريغبي ا÷÷ي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا–ادي‪-‬ة‬ ‫أان ‪-‬ن ‪-‬ا ‪‰‬لك ›م ‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫صصرح ع‪Ó‬نيه رفضصه ا◊كم بوكواسصة إلدارة اللقاء‪ .‬من‬ ‫بقيادة ا‪Ÿ‬درب برنارد كازو‪ ،Ê‬السصتسص‪Ó‬م مبكرا ‘‬
‫أاشصهر قليلة زائرية التي ” اعتمادها قبل‬ ‫تصصبح أاك‪ Ì‬قوة بعد‬ ‫ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ط ‪-‬لب ق‪-‬ائ‪-‬د ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن‬ ‫البطولة واإلع‪Ó‬ن عن تضصييعهم اللقب بصصفة نهايئة‪،‬‬
‫ب‪- -‬إاخ‪- -‬راج ال‪- -‬فقط‪ ،‬حيث طالب بن حسصان‬ ‫ك‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اراة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫بعد التعادل‪ ،‬أاوسس أامسس‪ ‘ ،‬الداربي العاصصمي أامام‬
‫حشص ‪-‬ود‪ ،‬السص ‪-‬م ‪-‬اح م ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬اه‪ Ò‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ج‪-‬زه‬
‫وال‪-‬وزارة وت‪ -‬ري‪- -‬غ ‪-‬ب ‪-‬ي م ‪-‬ن صص ‪-‬راع «ال ‪-‬ك ‪-‬وا»‬ ‫أان‪- - - - -‬ا ف‪- - - - -‬خ ‪- - - -‬ور‬ ‫وزم‪Ó‬ئه عن الفوز على ا÷ار والغر‪ Ë‬التقليدي إا–اد‬ ‫ا–اد ا÷زائر‪ ،‬رغم فشصلهم ‘ تقليصس فارق النقاط‬
‫وط ‪-‬الب رئ ‪-‬يرك‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬مل ‪Ÿ‬صصلحة الشصباب‪،‬‬ ‫ب‪Ó‬عبينا»‪،‬‬ ‫ا÷زائر‪« :‬كنا قادرين على تسصجيل هدف ثالث ورابع‬ ‫ع‪-‬ن ال‪-‬رائ‪-‬د شص‪-‬ب‪-‬اب قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وال‪-‬ذي اتسصع لـ‪ ٨‬نقاط‬
‫ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬سس ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬ ‫وأاضصاف‪:‬‬ ‫كاملة‪ ،‬وذلك بسصبب عدم حسصم األمور نهائيا وتبقي ‪٩‬‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬ه‪-‬ذا أاط‪-‬لب السص‪-‬م‪-‬اح م‪-‬ن‬
‫بالتدخل إلي وال‪-‬وزير األول‪ ،‬أاحمد أاويحيى‪،‬‬ ‫«احتججت على‬ ‫أانصصارنا»‪ ،‬وأاضصاف‪« :‬ما ب‪ Ú‬الشصوط‪– Ú‬دثنا فيما‬ ‫ج ‪-‬ولت ك‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م ا◊ا‹‪ ،‬أاي‪-‬ن ‪Á‬ك‪-‬ن‬
‫الداخلية ل‪Ó‬قاف حالة التدخل ‘ الشصؤوون‬ ‫ا◊كم ‘ بداية‬ ‫بيننا ك‪Ó‬عب‪ Ú‬وآامنا بقدراتنا‪ ،‬كما أان الطاقم الفني‬ ‫فيها لزم‪Ó‬ء ا◊ارسس شصاوشصي قلب األمور رأاسصا على‬
‫الوزارة بإارس –ادية‪ ،‬بعدما قامت مصصالح‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء بسص‪-‬بب‬ ‫ومسصؤوو‹ اإلدارة رفعوا من معنوياتنا أايضصا»‪.‬‬ ‫عقب‪ ،‬وإاصصرارا منهم على العودة بقوة بدءا من ا÷ولة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الصال ا‪Ÿ‬فتشس العام ناصصر بكري‬ ‫ب‪-‬عضس ق‪-‬رارات‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة خ‪Ó‬ل اسصتقبالهم مولودية وهران ‘ ملعب ‪5‬‬
‫ح‪- -‬يث صص ‪-‬ر ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاقيمت أاول أامسس‪،‬‬ ‫ورغم‬ ‫كازو‪« :Ê‬مازلنا ‪‰‬لك نفسس ألطموح ‘‬ ‫ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذا وأاًصص‪-‬ب‪-‬ح لع‪-‬ب‪-‬و ا‪Ÿ‬ولودية مطالب‪ Ú‬برد‬
‫قائ‪« :Ó‬سصح ب ‪-‬ن حسص ‪-‬ان لـ«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أامسس‬ ‫التعادل‬ ‫ألبطولة رغم تضشييعنا نقطت‪ ‘ Ú‬ألدأربي»‬ ‫دين أانصصارهم عقب تضصييعهم الفوز بطريقة سصهلة ‘‬
‫عدت بتمرير ا◊صصيلة ا‪Ÿ‬الية‬ ‫مازلنا‬ ‫أاك ‪-‬د م‪-‬درب م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬رن‪-‬ارد ك‪-‬ازو‪ ،Ê‬أان‬ ‫داربي سصوسصطارة‪ ،‬خصصوصصا وأانهم كانوا قاب قوسص‪Ú‬‬
‫‪‰‬لك‬ ‫أاشصباله ضصيعوا نقطت‪ ‘ Ú‬الداربي العاصصمي‪ ،‬نظرا‬ ‫ل‬ ‫أاو أادنى من تسصجيل أاهداف أاخرى ‘ ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬لو‬
‫نفسس‬ ‫‪Û‬ريات اللقاء وعودة فريقه القوية خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬رحلة‬ ‫ي‬ ‫سصوء ال‪Î‬كيز‪ ،‬وذلك بتحقيق التأاهل إا‪ ¤‬نصصف نهائ‬
‫الطموح‪ ،‬وهو الفوز‬ ‫ك ‪-‬أاسس ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي الثانية‪ ،‬موضصحا ‘ تصصريحاته‪ ،‬أان األداء الذي ظهر‬
‫با‪Ÿ‬باريات‬ ‫تنتظرهم األسصبوع القادم أامام مولودية بجاية‪ ،‬على ب ‪-‬ه زم ‪Ó-‬ء أام ‪-‬ادا رغ ‪-‬م ت‪-‬أاخ‪-‬ره‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬دف‪ Ú‬م‪-‬ن دون رد‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬تبقية»‪.‬‬ ‫يجعله فخورا بهم‪« :‬كنا نسصتحق‬ ‫األم ‪-‬ل م ‪-‬واصص ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص ‪-‬وار ‘ السص ‪-‬ي ‪-‬دة ال ‪-‬ك‪-‬أاسس ورف‪-‬ع‬
‫ال‪-‬ف‪-‬وز ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ودت‪-‬ن‪-‬ا ‘ النتيجة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عنويات قبل الشصروع ‘ التحضص‪Ÿ Ò‬واجهة الدور‬
‫خصص‪- -‬وصص‪- -‬ا ‘ الشص‪- -‬وط ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪،Ê‬‬ ‫‪ 16‬من رابطة األبطال اإلفريقية‪.‬‬
‫ورغ ‪-‬م أان ‪-‬ن ‪-‬ا ‪ ⁄‬ن ‪-‬ب ‪-‬دأا ج ‪-‬ي‪-‬دا ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫و‘ سص‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬ن‪-‬فصص‪-‬ل‪ ⁄ ،‬ي‪-‬هضص‪-‬م‬
‫األخطاء ا‪Ÿ‬رتكبة على مسصتوى‬ ‫مسص‪- - -‬ؤوول‪- - -‬و ا‪Ÿ‬ول ‪- -‬ودي ‪- -‬ة‬
‫الدفاع‪ ،‬إال أانه ‪Á‬كننا القول أاننا‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬تي أادار‬
‫ضصيعنا‬ ‫ب ‪-‬ه‪-‬ا ا◊ك‪-‬م ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ي‬
‫ب‪-‬وك‪-‬واسص‪-‬ة‪ ،‬الداربي‬
‫ال‪-‬عاصصمي وتغاضصيه مصصالح‬
‫ا‘‪Ÿ‬ارل‪-‬ا ‪- -‬تع‪- - -‬ع ‪-‬دين‪- -‬أادخ‪-‬م ‪-‬ط‪--‬انء أمن و’ية‬
‫أ÷زأئر سصهرت‬ ‫ارتبكها‬
‫على إأجرأئه ‘ ظروف حسصنة‬ ‫لعبو‬
‫توقيف ‪ 39‬شسخصسا وحجز ‪ 60‬وحدة‬ ‫ال–اد‪،‬‬

‫نارية خ‪Ó‬ل داربي العميد وسسوسسطارة‬


‫“كنت مصشالح أمن ولية أ÷زأئر‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألدأربي ألعاصشمي ألذي‬
‫لو‪Ÿ‬بي‪ ،‬من توقيف ‪39‬‬ ‫جمع ب‪ Ú‬مولودية وأ–اد أ÷زأئر ‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية أ أ‬
‫شش‪-‬خصش‪-‬ا مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وذلك ‘ قضش‪-‬اي‪-‬ا ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬أهمها حيازة أ‪ı‬درأت‬
‫لغرضس ألسشته‪Ó‬ك ألششخصشي‪ ،‬وحيازة تذأكر دخول أ‪Ÿ‬لعب مششبوهة‪،‬‬
‫وح‪-‬ي‪-‬ازة أل‪-‬ع‪-‬اب ن‪-‬اري‪-‬ة وح‪-‬م‪-‬ل سش‪Ó-‬ح أبيضس ‪fi‬ظور من دون م‪È‬ر‬
‫واصص‪-‬‬ ‫شش‪-‬رع‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع غ‪ Ò‬ألشش‪-‬رع‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ذأكر وسشرقة هاتف نقال‪،‬‬
‫الضصائع‬ ‫بغداد ب ل ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري‪،‬‬ ‫حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اء ‘ أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان أل‪-‬ذي أصش‪-‬درت‪-‬ه مصش‪-‬الح أمن‬
‫ة مع نادي‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬‫ص‬‫ض‬‫و‬ ‫ر‬‫ع‬ ‫‪،‬‬‫ح‬‫ا‬‫‚‬ ‫و‬
‫اإلصصاب‬ ‫ولية أ÷زأئر‪ ،‬أمسس‪ ،‬وألتي كششف أيضشا أنها‬
‫السص‪- -‬د‬
‫اللقاء ا‬ ‫بخم ال‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ري وق‪- -‬اده ل ‪-‬ف ‪-‬وز ك ‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫ق‪-‬امت ب‪-‬حجز ‪ 60‬وح‪-‬دة ن‪-‬اري‪-‬ة ” ألعثور‬
‫ن رد‪ ‘ ،‬مواجهة‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ص‬‫س‬‫ا‬ ‫عليها دأخل حقيبة ‪fl‬بأاة بإاحكام على‬
‫اإلصصابة‬ ‫األ‬
‫م‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات‬ ‫ده‪- -‬ل ‪-‬ي‪◊ ،‬سص ‪-‬اب ا÷ول ‪-‬ة ‪ 1٨‬من‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬وى دورة م‪-‬ي‪-‬اه خ‪Ó-‬ل ع‪-‬ملية‬
‫ت‪---‬ف‪---‬ت‪--‬يشس وم‪--‬رأق‪--‬ب‪--‬ة أ‪Ÿ‬درج‪--‬ات‬
‫‚وم ق‪- -‬ط‪- -‬ر‪ ،‬أاي‪- -‬ن سص‪- -‬ج ‪-‬ل‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫و‬
‫من الناخ‬ ‫وأروق‪---‬ة أ‪Ÿ‬ل‪---‬عب‪ .‬ه‪--‬ذأ وأوضش‪--‬حت‬
‫أابدى لع‬ ‫بو‚اح رباعية كاملة ‘ اللقاء‪،‬‬ ‫مصش‪--‬ال‪--‬ح أم‪--‬ن ولي‪--‬ة أ÷زأئ‪--‬ر‪ ،‬أن‬
‫بن ناصصر‬ ‫ي‪- -‬قبل أان يختم مواطنه ا÷زائري‬ ‫أل‪-‬دأرب‪-‬ي أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ي ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ول‪-‬ودية‬
‫ن‪- -‬ادي «إا‬ ‫األهداف وغ‪- -‬رط‪- -‬ة ح‪- -‬م ‪-‬رون م ‪-‬ه ‪-‬رج ‪-‬ان‬ ‫وأل–اد جرى ‘ ظروف حسشنة‬
‫ب‪--‬ع‪--‬دم‪--‬ا سُش‪--‬خ‪--‬رت ل‪--‬ه ك‪--‬اف‪--‬ة‬
‫بهدف خامسس ‘ الوقت بدل‬ ‫أ إ‬
‫لم‪--‬ك‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ات أل‪--‬بشش‪--‬ري‪-‬ة‬
‫وأ‪Ÿ‬ادية‪.‬‬
‫’قناع ماجر‪..‬‬
‫فيما يسصعى زميله ‘ بارأدو موسصاوي إ‬ ‫عبد أ‪Ÿ‬الك‪.‬ع‬
‫فريد أ‪ ‹ÓŸ‬لـ«‪:»$‬‬
‫أبعده‬
‫ألفريق أم‬ ‫«فخور باسستدعائي إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‬
‫أو‬ ‫وسسيكون بوابتي نحو ا‪Ÿ‬نتخب األول»‬ ‫على مسصتوى الفخذ‪ ،‬ومن ا‪Ÿ‬قرر أان‬ ‫م ‪-‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ح‪-‬اصص‪-‬روه‬ ‫ع ‪- - -‬اشس أانصص ‪- - -‬ار ا–اد‬
‫وكشص ‪- - -‬فت ب‪- - -‬عضس ا‪Ÿ‬صص‪- - -‬ادر أان إادارة‬

‫مدرب «ليل» ي‬
‫يركن للراحة ألك‪ Ì‬من أاسصبوع‪.Ú‬‬ ‫داخ ‪-‬ل غ ‪-‬رف ‪-‬ة ت ‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬م‪Ó-‬بسس ا◊ك‪-‬ام‬ ‫العاصصمة وكل ‪fi‬بي الفريق‪،‬‬
‫ال–اد سص‪Î‬اسص‪- - -‬ل م ‪- -‬دي ‪- -‬ر م ‪- -‬ركب ‪5‬‬
‫ع‪ّ-‬ب‪-‬ر م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م ن‪-‬ادي ب‪-‬ارأدو‪ ،‬ف‪-‬ري‪-‬د أ‪ ،‹ÓŸ‬عن سشعادته‬ ‫وحاولوا التأاث‪ Ò‬عليه‪ ،‬خصصوصصا ‪Ÿ‬ا كان‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ان ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ب‪-‬اراة‬
‫ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة بسص‪-‬بب م‪-‬ا ح‪-‬دث ‘ ال‪-‬دارب‪-‬ي‬
‫وفخره باسشتدعائه ل‪Î‬بصس أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني أ‪Ù‬لي‪ ،‬ألذي‬ ‫حمدي‪« :‬لن أ–دث عن أللقب‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬را ‘ ال‪-‬نتيجة بهدف‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬دارب ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬عت ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬أاول‬
‫وا‪Ÿ‬سصاندة الواضصحة من بعضس عمال‬
‫تصسرفاته و‬ ‫ل‬ ‫«‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫كش ش‬
‫أنطلق أمسس ‪Ã‬ركز –ضش‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نتخبات ألوطنية بسشيدي‬
‫لربعاء أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بقيادة‬ ‫موسشى‪ ،‬وسشيدوم إأ‪ ¤‬غاية يوم أ أ‬
‫ألناخب ألوطني رأبح ماجر‪ ،‬مشش‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أنه سشيسشعى‬
‫وخروج بودربال أخلط‬
‫حسشاباتي»‬
‫من دون مقابل‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬لن‬
‫يغيب حارسس ال–اد عن اللقاء القادم‬
‫أامسس‪ ،‬ب‪- -‬ا÷ار وال‪- -‬غ ‪-‬ر‪ Ë‬ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي‬
‫ا‪Ÿ‬لعب للمولودية‪ ،‬كما أانها ل تسصتبعد‬
‫مولودية ا÷زائر‪ ،‬وذلك عقب نتيجة‬
‫فكرة العودة إا‪ ¤‬ملعب بولوغ‪ ،Ú‬رغم‬
‫ألفرنسشي‬ ‫»‬ ‫ل‬ ‫ي‬
‫ألدو‹ أ÷زأئر‬ ‫لخ‪ Ò‬بقدرأته وإأمكاناته وأحقيته بأان‬ ‫لقناع هذأ أ أ‬ ‫إ‬ ‫رفضس م‪- -‬درب ا–اد ال‪- -‬ع‪- -‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة‪،‬‬ ‫أام ‪-‬ام بسص ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬ح ‪-‬يث ‪ ⁄‬ي ‪-‬دون ا◊ك‪-‬م‬ ‫التعادل التي انتهت عليها ا‪Ÿ‬واجهة‪،‬‬
‫ال‪- -‬ط‪- -‬لب ال‪- -‬ذي ت‪- -‬ق ‪-‬دمت ب ‪-‬ه سص ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا‬
‫«أو‚ي»‪ ،‬أول أمسي ياسش‪ Ú‬بن زية‪ ،‬بإاب‬ ‫ي‪--‬ك‪--‬ون لع‪-‬ب‪-‬ا ضش‪-‬م‪-‬ن صش‪-‬ف‪-‬وف أ‪ÿ‬ضش‪-‬ر‪ ،‬وأوضش‪-‬ح أن‬ ‫م ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود ح‪-‬م‪-‬دي‪ ،‬ا◊ديث ع‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬قب‪،‬‬ ‫احتجاجه‪ ،‬فيما سصيغيب مفتاح بسصبب‬ ‫و‪ ⁄‬يتحّمل أاحد من ‪fi‬بّي سصوسصطارة‬
‫لسص‪- -‬تضص‪- -‬اف‪- -‬ة م ‪-‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ã‬ل ‪-‬عب ‪5‬‬
‫شبت‪ ‘ ،‬إأطار أ÷‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫س‬
‫كرة ألقدم‪ ،‬وألت‬ ‫ل‬ ‫لول‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نتخب أ‪Ù‬لي سشيكون بوأبته نحو أ‪Ÿ‬نتخب أ أ‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا ال‪-‬وقت سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا ألوان‪-‬ه وأاك‪-‬د أان‬ ‫العقوبة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ق‪-‬لبت بها ا‪Ÿ‬وازين‪،‬‬
‫جويلية‪.‬‬
‫تصشرفات أل‪Ó‬عب ي فاز فيها ألضشيوف‬ ‫لول على ألعارضشة‬ ‫خاصشة أن ماجر هو أ‪Ÿ‬ششرف أ أ‬
‫ضشه‬ ‫أ‬‫‪Î‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ش‬‫س‬ ‫و‬ ‫هدفه هو التعامل مع كل مباراة على‬ ‫خصص ‪-‬وصص ‪-‬ا وأان رف ‪-‬ق ‪-‬اء درف ‪-‬ل ‪-‬و دخ ‪-‬ل‪-‬وا‬
‫ب‬ ‫ت‬ ‫ش‬‫س‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ا‬ ‫ش‬‫لس‬ ‫ألتششكيلة أ أ‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪ Ó‬أ‪Ÿ‬نتخب‪ ،Ú‬وصشرح أ‪ ‹ÓŸ‬لـ«ألنهار»‬ ‫بن غيث غادر غاضشبا وبودربال ح‪- -‬دة‪ ،‬والن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء‬ ‫ز‪Á‬اموشس غضشب بسشبب ما‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة بقوة وسصجلوا هدف‪ ‘ Ú‬أاقل‬
‫دأله قبل‬ ‫ع‪-‬‬
‫دم ألسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر دأخ‪-‬‬ ‫ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬أن‪-‬ا ف‪-‬خ‪-‬ور ج‪-‬دأ ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬دعائي إأ‪ ¤‬تربصس‬
‫ألفرنسشية‪ ،‬رغم أن أ‪Ÿ‬د ل غ‪-‬رف ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬م‪Ó-‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أ‪Ù‬ل‪-‬ي أل‪-‬ذي سش‪-‬أاع‪-‬مل فيه بششكل جدي‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬كما برر التع‪ Ì‬أامام ا‪Ÿ‬ولودية‬ ‫يعا‪ ‘ Ê‬ألفخذ‬ ‫م ‪-‬ن نصص ‪-‬ف سص ‪-‬اع ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬راج‪-‬ع‪-‬وا حدث ب‪ Ú‬ألششوط‪ Ú‬وسشيششارك‬
‫‪ ⁄‬يكششف ششخ‬ ‫ب‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ئ‬ ‫أ‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫وب‪ Ú‬ألدو‹ أ‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫لث‪-‬بت ل‪-‬لناخب ألوطني أحقيتي بهذه‬ ‫وأضش‪-‬ح‪-‬ي أ‬ ‫غ‪- -‬ادر م‪- -‬ت‪- -‬وسص ‪-‬ط م ‪-‬ي ‪-‬دان ال–اد با‪ÿ‬روج الضصطراري لبودربال‪ ،‬حيث‬ ‫أمام بسشكرة‬ ‫بشص‪- -‬ك‪- -‬ل ره‪- -‬يب ب‪- -‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا‪‡ ،‬ا سص ‪-‬م ‪-‬ح‬
‫له‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ب‬
‫ش‬ ‫ض‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ششكل نهائي ‘ حا‬ ‫أل‪--‬دع‪--‬وة»‪ ،‬مضش‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ا‪« :‬دع‪-‬وة م‪-‬اج‪-‬ر تشش‪-‬رف‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫فجّر حارسس مرمى ال–اد ‪fi‬مد رؤووف ب ‪-‬ن غ‪-‬يث‪ ،‬أارضص‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب ب‪-‬ع‪-‬د قال‪« :‬قدمنا شصوطا أاول ‘ ا‪Ÿ‬سصتوى‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسس ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ودة وت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬تيجة‪،‬‬
‫طر ل‬ ‫صشرح غالتيي خ‪Ó‬ل‬
‫و‬ ‫وتششجعني كما تدفعني للعمل أك‪ Ì‬حتى أؤوكد‬ ‫واألك‪ Ì‬م‪- -‬ن ذلك أان ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ك ‪-‬انت ‪ ÚŸ‬ز‪Á‬ام‪-‬وشس‪ ،‬ق‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬دّوي‪-‬ة عقب نهاية ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬وهو ‘ قمة الغضصب‪ ،‬وخ ‪-‬روج ب ‪-‬ودرب ‪-‬ال أاخ ‪-‬ل‪-‬ط حسص‪-‬اب‪-‬ات‪-‬ي‪،‬‬
‫زية كان قرأرأ قويا م ألندوة ألصشحافية أل‬ ‫أ‪ Ê‬أم‪--‬لك م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ة ضش‪-‬م‪-‬ن ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‪ ،‬وأل‪-‬ذي‬
‫وهو نوع من‬ ‫‪،‬‬ ‫‘‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫قاب قوسص‪ Ú‬أاو أادنى من قلب الكفة كليا ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬دارب‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث أاك‪-‬د أان‪-‬ه ع‪-‬اشس بعد أان فضصل حمدي إابقاءه على دكة ا‪Ÿ‬ول‪- -‬ودي ‪-‬ة ق ‪-‬دمت شص ‪-‬وط ‪-‬ا ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا ‘‬
‫أعلم أن أ‬
‫لمر ليسس مناس‬ ‫خاصشة ب ◊ديث عن هذأ أ أ‬ ‫لول‪Ã ،‬ا أن‬ ‫سش‪--‬ي‪--‬ك‪--‬ون ب‪-‬وأب‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ح‪-‬و أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أ أ‬ ‫ل ‪-‬ول ت ‪-‬أال ‪-‬ق ا◊ارسس ز‪Á‬ام‪-‬وشس‪ .‬وأاث‪-‬ار ضصغطا رهيبا ما ب‪ Ú‬الشصوط‪ Ú‬داخل البدلء‪ ،‬و‪ ⁄‬يتحمل ال‪Ó‬عب اسصتبعاده ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬وى‪ ،‬وإاذا ‪ ⁄‬نسص ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ع ا◊ف‪-‬اظ‬
‫ا‬‫ن‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫عد ألهز‪Á‬ة أ‬ ‫ّ‬ ‫أ‬
‫ألناخب ألوطني رأبح ماجر هو مدرب أ‪Ÿ‬نتخب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬درب ح ‪- - - -‬م ‪- - - -‬دي ب‪- - - -‬دوره غضصب ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ق‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬وضص‪-‬ح أاك‪ ،Ì‬ل‪-‬ك‪-‬ن خصصوصصا وأانه كان ‘ مقدوره تقد‪ Ë‬على تقدمنا فهذا راجع لقوة الفريق‬
‫ب‬ ‫ل أكون‬
‫لمر ‘ أ‪Ÿ‬سشتق‬ ‫ل‪-‬ن ي‪-‬ك‪-‬ومضشطرأ إأ‪ ¤‬تكرأر أ أ‬ ‫لول‪ ،‬وإأن أقنعته ‘ هذأ أل‪Î‬بصس قد‬ ‫أ‪Ù‬لي وأ أ‬
‫األنصص ‪- - -‬ار‪ ،‬بسص ‪- - -‬بب ا‪ÿ‬ط ‪- - -‬ة ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي ب‪- - -‬عضس ا‪Ÿ‬صص‪- - -‬ادر أاك ‪- -‬دت أان ا◊ك ‪- -‬م اإلضص‪-‬اف‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬وم‪-‬ع‪-‬لوم أان مسصجل ا‪Ÿ‬ن‪- -‬افسس ورّد ف‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ه اإلي‪- -‬ج‪- -‬اب‪- -‬ي»‪،‬‬
‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ن‘‬ ‫لول ألذي يبقى‬ ‫أح‪-‬ظ‪-‬ى ب‪-‬ف‪-‬رصش‪-‬ت‪-‬ي مع أ‪Ÿ‬نتخب أ أ‬
‫ضش‪-‬يفا‪« :‬ب‬ ‫جيدأ سشبب إأبعاده‪،‬‬ ‫حلمي وحلم كل لعب»‪ .‬هذأ و‪ ⁄‬يختلف موقف‬ ‫اعتمدها‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يكن موفقا “اما ب‪- -‬وك ‪-‬واسص ‪-‬ة ال ‪-‬ذي أادار ل ‪-‬ق ‪-‬اء ال ‪-‬دارب ‪-‬ي الهدف الثا‪ Ê‬ل‪–Ó‬اد رفيق بودربال وأاضص ‪- -‬اف‪« :‬ل ‪- -‬ن أا–دث ع ‪- -‬ن ال‪- -‬ل‪- -‬قب‬
‫لس‬‫دفعتني إأ‪ ¤‬أتخاذ وأ“نى أن يتجنب أ أ‬ ‫س‬ ‫زميل أ‪ ‘ ‹ÓŸ‬نادي بارأدو‪ ،‬مع موقف أ◊ارس‬ ‫‘ شصوط ا‪Ÿ‬درب‪ ،Ú‬وواصصل العتماد ت‪- -‬ع‪- -‬رضس لضص‪- -‬غ‪- -‬ط ره ‪-‬يب م ‪-‬ن ب ‪-‬عضس قد غادر ا‪Ÿ‬لعب بسصبب اإلصصابة‪ ،‬حيث وسص‪Ô‬ى ا◊سص‪- - -‬اب‪- - -‬ات ع ‪- -‬ن ‪- -‬د اق‪Î‬اب‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ت‪--‬أات‪--‬ي قرأر مسشتقب‪.»Ó‬‬ ‫لقناع‬ ‫ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬وسش‪-‬اوي‪ ،‬أل‪-‬ذي أك‪-‬د أن‪-‬ه سش‪-‬يسشعى إ‬
‫ب‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ت‬ ‫أاك ‪-‬د ال ‪Ó-‬عب أان‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن آالم ا‪Ÿ‬وسصم من النهاية»‪ .‬وفيما إاذا كان قد‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬عضس ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت ا‪Ÿ‬قرب‪ Ú‬من‬
‫ص‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫«ل‪-‬ي‪-‬ل» أي‪-‬ام‪-‬ا ق‪-‬‬ ‫ماجر بإامكاناته ◊جز مكانة أسشاسشية ضشمن أ‪Ÿ‬نتخب‬ ‫طلب من لعبيه ال‪Î‬اجع بعد تقليصس‬ ‫حادة‬ ‫ا◊اضص ‪-‬ر ال ‪-‬غ ‪-‬ائب ف ‪-‬وق ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫شريح‬ ‫لو‪ ¤‬ألتي أنتقد‬ ‫أ أ‬ ‫لول‪ ،‬ألذي‬ ‫أ‪Ù‬لي وكذأ ألعودة إأ‪ ¤‬صشفوف أ‪Ÿ‬نتخب أ أ‬
‫ن‪--‬ادي «ل‪-‬ي‪-‬ون» أل‪ -‬فيها مسشتوى مهاجم‬ ‫ة‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫سش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه أن أسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي إأ‪ ¤‬أح‪-‬د ت‪-‬ربصش‪-‬ات‪-‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ارق‪ ،‬ق ‪-‬ال‪ ⁄« :‬أاط‪-‬لب م‪-‬ن‬ ‫األخضص‪- -‬ر و‪ ⁄‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم أاي إاضص ‪-‬اف ‪-‬ة‪،‬‬
‫ي سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا ‘‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫لياب ب‪ 20 Ú‬و‪ 22‬أفريل ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ال‪Î‬اج ‪-‬ع‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ن ‪-‬ا‬
‫انع ألعاب أو‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫÷‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ئ‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫«‬ ‫بقيادة ماجر‪ ،‬وقال ‘ تصشريح لـ«ألنهار»‪:‬‬ ‫وراح ال‪- - -‬ك‪- - -‬ث‪ Ò‬م‪- - -‬ن األنصص ‪- -‬ار مبارأة ألذهاب ‘ أ÷زأئر ب‪ 30 Ú‬مارسس و‪ 1‬أفريل وأ إ‬
‫م‪--‬ه‪--‬اج‬ ‫أك‪-‬ون سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ب‪-‬دع‪-‬وة أ‪Ÿ‬ن‪-‬تخب ألوطني‪ ،‬وأنا ‘ خدمته‬ ‫اصص‪-‬ط‪-‬دم‪-‬ن‪-‬ا ‪Ã‬ن‪-‬افسس ق‪-‬وي‪،‬‬ ‫ي‪-‬ح‪ّ-‬م‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ه مسص‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة التع‪Ì‬‬
‫بتح ‪--‬م ج‪-‬ن‪-‬اح‪ ،‬وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‬
‫سش‪ Ú‬مسشتوأه للظفر‬
‫لول‪ ،‬أسشعى ‘ كل مرة للتطور أك‪Ì‬‬
‫لث‪-‬بت أح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬تي بالدعوة‪ ،‬وألتي‬
‫دأئما سشوأء أ‪Ù‬لي أو أ أ‬
‫وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب م‪-‬ن‪-‬ي أ‬
‫فضص‪-‬لت سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ود ع‪-‬لى يعيشس‬ ‫«ا‪ÿ‬ضسر» ألقل من ‪ 20‬سسنة يصسطدمون بتونسس ‘ تصسفيات «كان» ‪2019‬‬ ‫الذي حرم ال–اد من‬
‫‪Ã‬ك‪---‬ان‪--‬ت‪--‬ه ضش‪--‬م‪--‬ن‬ ‫سشيحكم عليها أ‪Ÿ‬تابعون وليسس أنا من أ–دث عن أحقيتي من‬
‫لول من ب ‪-‬ع ‪-‬د إاصص ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ودرب ‪-‬ال ألن‬ ‫لقل من ‪ 20‬سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ظ‪Ò‬ه أل‪-‬تونسشي ‘ ألدور أ أ‬ ‫أصش‪-‬ط‪-‬دم أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أل‪-‬وطني أ÷زأئري أ‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ودة إا‪ ¤‬ال‪-‬ب‪-‬ودي‪-‬وم‪،‬‬
‫ألتششكيلة‪.‬‬ ‫تصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬يات كأاسس أ· إأفريقيا ‪ 2019‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث أوق‪-‬عت ألقرعة ألتي أقيمت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ال ‪Ó- -‬عب ل‪- -‬دي‪- -‬ه ا‪Èÿ‬ة ‘‬ ‫كما أان إادارة ال–اد‬
‫‪Ú‬‬ ‫عدمها»‪ ،‬وتابع‪« :‬توأجد ماجر على رأسس ألعارضشت‪ Ú‬ألفنيت‬
‫ول يد‬ ‫لول‪ ،‬وم‪-‬ا علينا سشوى‬ ‫‪Á‬ن‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اؤول ل‪-‬ط‪-‬رق أب‪-‬وأب أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أ أ‬ ‫لقل من ‪ 20‬سشنة ‘ موأجهة نسشور قرطاج‪ ‘ ،‬دأربي مغاربي م ‪- -‬ث ‪- -‬ل ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬اري‪- -‬ات‪،‬‬ ‫بالعاصشمة أ‪Ÿ‬صشرية ألقاهرة‪« ،‬أ‪ÿ‬ضشر» أ‬ ‫ه‪-‬ي األخ‪-‬رى لم‪-‬ت‪-‬ه‬
‫بوسشنة‬ ‫لقناعه‪ ،‬وهذأ أل‪Î‬بصس سشيكون فرصشة كب‪Ò‬ة لنا لنثبت أننا‬ ‫ألعمل إ‬ ‫سشتجرى مبارأة ألذهاب منه با÷زأئر أحد أيام ‪ 31 ،30‬مارسس أو ‪ 1‬أفريل أ‪Ÿ‬قبل‪ ،Ú‬على أن يجرى وحاولنا أايضصا منحه فرصصة‬ ‫ك‪-‬ث‪Ò‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬لسصفته‬
‫وليد بوسشنة‬ ‫قادرون على حمل قميصس أ‪ÿ‬ضشر»‪.‬‬ ‫لياب بتونسس ‘ ‪ 21 ،20‬أو ‪ 22‬أفريل ألدأخل‪ .‬هذأ وسشيوأجه أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني لذأت ألفئة ‘ حال ليتحرر أاك‪.»Ì‬‬ ‫أ إ‬ ‫وإاسصرافه ‘ اح‪Î‬ام‬
‫حمزة حسشناوي‬ ‫و‪ .‬بوسشنة‬ ‫لخ‪ Ò‬ششهر ماي أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫تأاهله نظ‪Ò‬ه ألغا‪ ‘ Ê‬ألدور ألتصشفوي أ أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- - - -‬افسس‪ .‬ه ‪- - -‬ذا‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫الإثنين ‪ ٢٦‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠٩‬جمادى الثانية ‪ ١43٩‬ه ـ‬
‫‪14‬‬
‫ششبيبة السشاورة‬ ‫جمعية ع‪ Ú‬مليلة‬
‫اأهلي ال‪È‬ج‬
‫عفافسسة‪« :‬مسستعد لتحقيق الصسعود‬
‫بشسرط ا–اد ا÷ميع وتوّفر اأ’موال»‬
‫أاك‪---‬د ال‪--‬رئ‪--‬يسس ا÷دي‪--‬د أ‬
‫له‪--‬ل‪--‬ي ال‪È‬ج ع‪--‬يسس‪--‬ى‬
‫عفافسسة‪ ،‬بعد تسسلّمه مسسؤؤولية الفريق خلفا للرئيسس‬
‫السسابق مؤسسى مرزوقي‪ ،‬أانه ينتظر التفاف وتضسمان‬
‫ا÷ميع وراء الفريق‪ ،‬كل فى مؤقعه‪ ،‬من أاجل –قيق‬
‫هدف الصسعؤد‪ ،‬حيث قال‪« :‬أانتظر التفاف ا÷ميع وراء‬
‫الفريق وتقد‪ Ë‬يد ا‪Ÿ‬سساعدة‪ ،‬وبا‪ÿ‬صسؤصس من ا÷انب‬
‫ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪--‬ذي ي‪--‬ب‪--‬ق‪--‬ى ح‪--‬اسس‪--‬م‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل –ق‪-‬ي‪-‬ق ه‪-‬دف‬
‫الصس‪-‬ع‪-‬ؤد»‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪« :‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ى الكث‪ Ò‬من الشسخصسيات عن‬
‫لمؤال‪ ،‬وقد قبلت با‪Ÿ‬همة ومسستعد‬ ‫لهلي بسسبب ا أ‬ ‫قيادة ا أ‬
‫ل‪--‬رف‪--‬ع ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دى بشس‪-‬رط ت‪-‬ؤف‪-‬ر السس‪-‬ي‪-‬ؤل‪-‬ة»‪ .‬وب‪-‬خصس‪-‬ؤصس‬
‫لدارة‪،‬‬‫التغي‪Ò‬ات التي سسيحدثها على مسستؤى تركيبة ا إ‬
‫أاكد الرئيسس ا÷ديد أانه لن يقدم على أاي تغي‪ ،Ò‬خاصسة‬
‫أان الفريق ‘ منتصسف الطريق وسسيعمل على ضسمان تسسي‪Ò‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ادي ‪Ã‬ف‪-‬رده إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤسس‪-‬م‪ ‘ .‬سسياق متصسل‪،‬‬ ‫ك‪.‬ر‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ؤج‪-‬ه أان‪-‬ظ‪-‬ار أاسس‪-‬رة أاه‪-‬ل‪-‬ي ال‪È‬ج إا‪ ¤‬م‪-‬قر الؤلية‪ ،‬مؤعد‬
‫لول عن الؤلية على شسرف‬ ‫ا◊فل الذي أاقامه ا‪Ÿ‬سسؤؤول ا أ‬ ‫جاء رد إادارة جمعية ع‪ Ú‬مليلة‪‡ ،‬ثلة ‘ رئيسس النادي شصداد بن‬
‫لع‪-‬م‪-‬ال وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ن أاجل تقد‪ Ë‬مسساهمات‬ ‫رج‪-‬ال ا أ‬ ‫صص‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ث‪-‬ق‪-‬ي‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬م‪ Ò‬زاوي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د اع‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مدرب ا◊راسس‪،‬‬
‫مالية‪Ÿ ،‬عرفة الغ‪Ó‬ف ا‪Ÿ‬ا‹ الذي ” جمعه والذي سسيؤجهه‬ ‫وأايضص‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تصص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬اءت على لسصانه بعد اللقاء‬
‫لتسسؤية ا‪Ÿ‬سستحقات العالقة ل‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين يدينؤن بأاجرتي‬ ‫وتشصكيكه ‘ نتائج ا÷معية وا‪Ÿ‬رتبة التي تتواجد فيها‪ ،‬وقال‪« :‬أاقول‬
‫شس‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي وف‪-‬يفري‪ ،‬إاضسافة إا‪ ٣ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ح م‪-‬باريات ‪Ã‬بلغ ‪2١‬‬ ‫لزاوي إان مدرب حراسصنا –صصل على شصهادة عجز بـ ‪ ١٥‬يوما بعد أان‬
‫لدارة بتسسؤيتها قبل‬‫مليؤن سسنتيم لكل لعب‪ ،‬بعد أان وعدت ا إ‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫مؤعد ا‪Ÿ‬باراة القادمة أامام أامل بؤسسعادة‪.‬‬ ‫لكمه وكسصر أانفه‪ ،‬وما عليه إال أان يجهز ما يدافع به عن نفسصه أامام‬
‫العدالة التي سصتسصتدعيه يوم اإلثن‪ Ú‬أاو الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬بعد –ريكنا شصكوى‬
‫مؤلؤدية العلمة‬ ‫رسصمية ضصده لدى ا‪Ÿ‬صصالح األمنية‪ ،‬ومن جهتنا كإادارة سصنتأاسصسس‬
‫كطرف مد‪ ‘ Ê‬هذه القضصية ولن ن‪Î‬ك دم بلغربي يذهب هدرا‪،‬‬
‫أاكورسسي يجتمع باإ’دارة‬ ‫أاما بالنسصبة لتصصريحاته ضصد فريقنا‪ ،‬فأاقول له أانت كنت لعب‬
‫ويتوّعد بإاحداث ثورة‬ ‫«سص‪Ò‬ك» وع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ع‪-‬ل‪-‬يك ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ه‪-‬ا وسصتكون ‘ نهاية‬
‫ا‪Ÿ‬وسصم ‘ الرابطة ا‪ÎÙ‬ف األو‪.»¤‬‬
‫‘ التشسكيلة‬ ‫بلغربي (مدرب ا◊راسس)‪« :‬زاوي غدر‪ Ê‬بلكمة‬
‫ع‪-----‬ق‪----‬د رئ‪----‬يسس ا‪Ÿ‬ك‪----‬تب ا‪Ÿ‬ؤؤقت‬ ‫كسسرت أانفي وأاقؤل له حسسبي الله ونعم الؤكيل»‬
‫‪Ÿ‬ؤل‪--‬ؤدي‪--‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬ارق زع‪-‬ب‪-‬ؤب‪،‬‬ ‫خرج مدرب حراسس جمعية ع‪ Ú‬مليلة‪ ،‬مراد بلغربي‪ ،‬عن‬
‫اج‪---‬ت‪---‬م‪---‬اع‪--‬ا م‪--‬ع ا‪Ÿ‬درب ال‪--‬ف‪--‬رنسس‪--‬ي‬ ‫صصمته و–دث عن العتداء الذي كان عرضصة له على هامشس‬
‫واصصل‬
‫أاكؤرسسي‪ ،‬من أاجل ا‪ÿ‬ؤضس ‘ وضسعية‬
‫ل‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ص‬‫س‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬اراة ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه أام ‪-‬ام ج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الشص‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬درب خارج ال ت شصبيبة ال‬
‫الفريق عقب ا‪ÿ‬سسارة أامام ا÷ار أاهلي‬ ‫صلة نتائجه‬
‫س‬ ‫قواعد أاو‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬والتحضس‪Ò‬‬ ‫ال‪È‬ج‪ ‘ ،‬ا÷ؤلة ا أ‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوقت سصم‪ Ò‬زاوي‪ ،‬وهذا ردا على نفي األخ‪ Ò‬أان يكون شصبكة‪ ،‬عشصية أاول أا‪Ã‬لعب ‪ ٢٠‬أاوت ببشصار‪ ،‬ا السصلبية ا‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤاج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ح‪ Ú‬تسس‪-‬ت‪-‬قبل «البابية» غا‹ معسسكر‪ ،‬أاين أابدى‬ ‫منذ بداية‬ ‫بعدما ف‬ ‫مسس‪ ،‬من‬ ‫وراء العتداء‪ ،‬وقال بلغربي إانه متأاكد من أان زاوي هو من ا‪ÎÙ‬فة‬
‫ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اءه م‪-‬ن ت‪-‬ؤاضس‪-‬ع مسس‪-‬ت‪-‬ؤى ال‪-‬تشس‪-‬كيلة وعدم السستجابة‬ ‫و‬‫ص‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫غدره بتلك اللكمة التي كانت سصببا ‘ كسصر أانفه‪ ،‬مشصهدا على التوا األو‪ ،¤‬وهو تع‪ Ì‬أاك طرف ضصيفها شصبابرضس عليها التعادل ا مرحلة الذ‬
‫ا‬
‫لتعليماته‪ ،‬مبديا اسستغرابه ‡ا يحدث داخل أارضسية ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬حيث أاكد‬
‫ء‬ ‫إليجابي به‬ ‫بلوزداد‪،‬‬ ‫د تواصصل ع‬ ‫‹ من جهة‬ ‫ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى أاخ‪Ó-‬ق‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي ل تسص‪-‬م‪-‬ح له ت‬
‫لقل‬‫اتخاذه قرار إاحداث عدة تغي‪Ò‬ات ومنح الفرصسة لبعضس العناصسر ا أ‬ ‫راجع الفريق للمركز ‪ ،‬والتقهقر أاك‪ ‘ Ì‬قدة ‡ثل ا÷نوب م◊سصاب ا÷ولة ‪ ٢١‬م دف ‘ كل‬
‫ب‬‫ا‬‫ر‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ص‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ص‬‫س‬ ‫س‬ ‫د‬‫ا‬‫ص‬‫س‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫ص‬‫ص‬ ‫ب‪-‬الف‪Î‬اء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وق‪-‬ال ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪« :‬ال‪-‬كشص‪-‬وف ال‪-‬تي أاجريتها‬
‫طة‬ ‫بلو‬ ‫تيب‬ ‫س بر‬ ‫‪Ÿ‬ر‬
‫لسسبؤع من أاجل‬ ‫مشساركة‪ ،‬حيث طلب إايجاد منافسس للتباري وديا نهاية ا أ‬
‫ع‬ ‫ب‬‫ا‬‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫بينت أانني أاعا‪ Ê‬من كسصر ‘ األنف‪ ،‬نتيجة اللكمة القوية الوصصافة‪ ،‬وه كز الثالث مولودية ا صصيد ‪ 3٢‬نقطة مناص العام للرابطة ا‪Ù‬زداد للموسص‬
‫‪Œ‬ريب ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬ات وإاي‪-‬ج‪-‬اد ال‪-‬ب‪-‬دائ‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ال‪-‬غ‪-‬ائب عن ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫‪Î‬فة األ‬ ‫صفة مع‬ ‫÷زائر‪ ،‬ب‬ ‫و ما يتط‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬ل‪-‬ؤ‹ وي‪-‬ؤسس‪-‬ف زك‪-‬ري‪-‬ا بسس‪-‬بب ال‪-‬ع‪-‬قؤبة ودلهؤم بسسبب‬ ‫التي غدر‪ Ê‬بها سصم‪ Ò‬زاوي ‘ نهاية اللقاء‪ ،‬وأانا متأاكد اهذه اإلخفاقات خ‪ Ó‬لب عم‪ Ó‬كب‪Ò‬ا من ط عدما كان الفريق قد نادي بارادو بفارق ن و‪ ،¤‬حيث‬
‫ع‪/‬شس‬ ‫ا إ‬
‫لصسابة‪.‬‬ ‫ق‬ ‫أ‬
‫ا‬
‫‪Ÿ‬سصطر ‘ بداية ا‪ Ÿ‬بقية ا‪Ÿ‬شصوار‪ ،‬بت ف ا÷ميع‪ ،‬خاصصة ا نهى مرحلة الذها طت‪ Ú‬عن‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫أانه صصاحب هذا العتداء ول ‪Á‬كن ‹ أان أاف‪Î‬ي عليه‪،‬‬
‫وسصم‪ ،‬وهو إانهاء البطسصجيل نتائج إايجابية لطاقم الفني وال‪Ó‬عبب ‘ مركز‬ ‫فأاخ‪Ó‬قي ل تسصمح ‹ بذلك‪ ،‬وا÷ميع يشصهد على ما‬
‫دفاع تاجنانت‬ ‫د‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ك‬ ‫“‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫و‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ذ‬ ‫ؤ‬ ‫خ‬ ‫أاق‪- -‬ول‪ ،‬وأاوج‪- -‬ه رسص‪- -‬ال‪- -‬ة إا‪ ¤‬زاوي ال‪- -‬ذي ت‪È‬أا م‪- -‬ن ه ‪-‬ذا‬
‫أامسسية سس‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ع‬
‫ك‬ ‫لفريق من‬ ‫ثة األوائل‪.‬‬
‫ث‪Ó‬‬
‫ا‬‫د‬ ‫ؤ‬ ‫س هذا وحّم‬
‫حمادي الدو يحّمل مهاجميه‬ ‫بلوغ هدفه‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫العتداء وأاقول له حسصبي الله ونعم الوكيل»‪.‬‬
‫ميع حّمله‬ ‫ابع‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫جل‬ ‫ص‬
‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ؤ‬
‫ؤ‬ ‫س‬‫س‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫فيما ه الفريق على أارضصية مواجهة أاو‬
‫ة التع‪Ì‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬
‫مسسؤوولية ا‪ÿ‬سسارة ‘ البليدة‬ ‫درب خوذة‬
‫‪Ÿ‬‬ ‫ميدانه‪ ،‬نتي‬ ‫خصس التشصك‬ ‫مباراة الكأاسس أامام الزاوية يؤم السسبت‬
‫ع‬‫ت‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫و‬ ‫الثانية‪ ،‬والتي ‪ ⁄‬ت يلة األسصاسصية التي دجة خياراته الفنية التي كر‪ Ë‬مسصؤو‬
‫د‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫‪Ì‬‬ ‫ك‬‫ت‬ ‫‪⁄‬‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫ن‬‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪Ã‬لعب تشساكر‬
‫‪ ⁄‬يهضسم مدرب دفاع تاجنانت‪ ،‬حمادي الدو‪،‬‬ ‫ب صصار ‘ وجهه ول إاضصافة‪ ،‬حيث عاش ا اللقاء‪ ،‬أاو التغي‪ Ò‬ن موفقة على اإلط يد الذي‬
‫ا‪ÿ‬سس‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬اد ب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ري‪-‬قه من البليدة أامام‬ ‫سصواء‬ ‫‪،‬‬ ‫ق‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ي أا‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ني‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫س‬ ‫مطا‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ة ال‬ ‫ر‬‫و‬ ‫ر‬ ‫ص‬‫ض‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ك‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫خ‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ا‬‫ت‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫من جهة أاخرى‪ ّ” ،‬اإلع‪Ó‬ن‬
‫ال–اد ا‪Ù‬لي‪ ،‬متذيل ترتيب رابطة «مؤبيليسس»‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ضصرب بيد من حديد لبينهم بأاك‪ Ì‬جدية ‘الفرانكو جزائري أام حدثها خ‪Ó‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ص‬‫س‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬دور رب ‪-‬ع ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي م‬
‫ة‬ ‫سصية سصودا‬ ‫التعامل‬ ‫إلعادة ال‬
‫ا‪ÎÙ‬ف‪--‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأان‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬اءت أام‪-‬ام‬ ‫ر‬ ‫فريق إا‪ ¤‬السصكة الصص مع ا‪Ÿ‬باريات‪ ،‬كما ط ء‪ ،‬بعدما ثا‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫د‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ص‬‫ش‬ ‫ق‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ف‬ ‫ب‬ ‫ة‬‫ي‬‫ع‬ ‫م‬‫ا÷مهورية‪ ،‬التي سصتجمع ا÷‬
‫ال ‪-‬زاوي ‪-‬ة‪‡ ،‬ث ‪-‬ل ولي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث ” اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد التدر ى صصعيد آاخر‪ ،‬منح ا ك ‘ الكأاس‬
‫م‪-‬ن‪-‬افسس ف‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬ظ‪-‬ؤظ‪-‬ه ‘ البقاء بنسسبة كب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫عل‬
‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫د‬ ‫البوا اإل‬ ‫حيحة ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫س‬
‫وكانت الفرصسة مؤاتية لفريقه لي‪Ì‬ي رصسيده‬ ‫لنق‬ ‫ي إ‬ ‫‪Ÿ‬درب خو‬ ‫يبات اليوم‬
‫ب‪-‬ث‪Ó-‬ث ن‪-‬ق‪-‬اط ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ده عن منطقة ا‪ÿ‬طر‪ ،‬ليجد‬ ‫اذ ا‪Ÿ‬ؤسسم‬ ‫ل‬ ‫ة‬‫ح‬
‫ملعب تشصاكر بالبليدة من أاجل احتضصانه‪ ،‬على أان‬
‫تلعب ا‪Ÿ‬باراة يوم السصبت ا‪Ÿ‬قبل ‪ 3‬مارسس‪ .‬هذا الشصروع ‘ التح ‘ حدود السصاعة ا‪ÿ‬ا ذة كر‪ Ë‬را‬
‫نفسسه يعؤد إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نطقة ا◊مراء ويهدد مكانته ‘‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ب‬‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ص‬‫ض‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫س‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ى‬
‫‪ ،‬على أان ت‬ ‫صاء‪ ،‬على أار‬ ‫÷دية ‪Ÿ‬وا‬ ‫أارضصية مي‬
‫لخصس‬ ‫لضسؤاء‪ ،‬و‪ ⁄‬يكن الدو راضسيا با أ‬ ‫دوري ا أ‬
‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫وي ‪-‬درسس ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إا‪ ¤‬ينتظر الطاقم الدان هذا األخ‪◊ ،Ò‬س جهة نهاية هذا األس ضصية ملعب ‪ ٢٠‬أاوت ببكون عودته‬
‫لول‪ ،‬الذي أاتيحت لهم‬ ‫عن مهاجميه الذين كان بإامكانهم قتل ا‪Ÿ‬باراة ‘ الشسؤط ا أ‬ ‫شصار‪،‬‬ ‫صبوع‬ ‫صاب‬ ‫فني‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصصمة ‪ 3‬أاي‪-‬ام ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬وع‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪Ÿ ،‬واصصلة ب‬
‫فيه ما ل يقل عن ث‪Ó‬ث أاهداف ‪fi‬ققة فشسلؤا ‘ ‪Œ‬سسيد أاي منها‪ ،‬ليمنحؤا بذلك ـ‬ ‫التحضص‪Ò‬ات هناك قصصد التحضص‪ ‘ Ò‬ظروف و شصكل جيد لهذه ا‪Ÿ‬با عمل كب‪ Ò‬خاصصة من الدور ربع النهائي ‪Ÿ‬التي سصتجمعهم با– وهذا بغية‬
‫حسسبه ـ ا‪Ÿ‬نافسس فرصسة العؤدة ‘ الشسؤط الثا‪ Ê‬وتسسجيل هدف الفؤز‪ ،‬وقال الدو‪:‬‬ ‫ل‬‫ب‬ ‫د‬ ‫ا‬
‫صة كأاسس ا÷مهو عباسس‬ ‫س‬ ‫ف‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫حية ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫تي ي‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ا‪Ÿ‬‬ ‫ذ‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ن‬‫إ‬
‫ا‬
‫لنفسصية‪ ،‬إل‬ ‫بقوا مطالب‬ ‫وسصم بالذه‬ ‫ج ‪-‬ي ‪-‬دة والب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اد ع‪-‬ن الضص‪-‬غ‪-‬ط‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫لول‪ ،‬الذي‬ ‫«‪ ⁄‬أافهم كيف خسسر فريقي هذه ا‪Ÿ‬باراة التي كانت ب‪ Ú‬أايدينا ‘ شسؤطها ا أ‬ ‫ن ‪-‬ف ‪-‬ق ماب إا‪ ¤‬أابعد دور ‡ ‪ Ú‬بضصرورة حسصمها‪ ،‬عادة الثقة ل‪Ó‬عب‪ Ú‬و رية‪ ،‬حيث‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪ Ì‬األخ‪‘ Ò‬‬
‫أاتيحت لنا فيه فرصسة تسسجيل ما ل يقل عن ‪ ٣‬أاهداف‪ ،‬وبصسراحة ل نلؤم اإل أانفسسنا‬ ‫–‬ ‫ع‬ ‫ت‬‫ل‬
‫ل ‪-‬م‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ال‪-‬غض ‘ هذه ا‪Ÿ‬نافسصة ويضس إاخفاقاتهم ضص‪Ò‬هم‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬
‫ك‪.‬ر‬ ‫على عؤدتنا إا‪ ¤‬منطقة ا‪ÿ‬طر»‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‘‬ ‫ا‬‫ف‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫البطولة‪.‬‬
‫طولة‬ ‫دي‬ ‫م‪-‬ا‬
‫ال‪Î‬اج‪-‬ع ال‪-‬ره‪-‬يب ل‪-‬ه‪Ò‬ي ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى الدخول ‘‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ڤ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‚‬
‫البطو ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‘‬
‫‘ زيا‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬
‫لة‪.‬‬
‫«النجم» يضسيّع فوزا ‘ أاميزور‪ ..‬الفارق ‪٤‬‬
‫رة خاصسة عقب ت‬
‫ا‬
‫لتلمسسا‪Ê‬‬
‫ة‬‫ي‬‫ح‬ ‫س‬‫ص‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬‫عافيه من الؤعك‬ ‫نقاط عن الرائد والعودة إا‪ ¤‬التدريبات اليوم‬
‫ي‬ ‫ت‬‫ل‬‫ا‬ ‫جمعية‬
‫‪« ‬راديوز» وقدامى «ا‪ÿ‬ض‬
‫عرضس لها‬‫ت‬
‫سر» يك‬
‫ّرمون ’عب وفاق سسطيف‬ ‫خ السسابق سسعودي‬
‫“كنت تشصكيلة ‚م مڤرة من العودة بتعادل‪ ‬ثم‪ ‘ Ú‬خرجتها األخ‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أاميزور‪ ،‬أاول أامسس‪ ‘ ،‬بطولة‬
‫القسصم الثا‪ Ê‬هواة‪ ،‬أاين واجهت اإل–اد ا‪Ù‬لي ‘ مباراة كانت صصعبة على الفريق‪ ،Ú‬وانتهت نتيجتها‬
‫صص ‪-‬ت ج ‪-‬‬ ‫بالتعادل اإليجابي هدف ‘ كل شصبكة‪ ،‬حيث ضصيّع لعبو ‚م مڤرة فوزا كان ‘ متناولهم‪ ،‬بالنظ ـر للفرصس‬
‫وف‪-‬اق ّسص‪-‬ط‪-‬ي‪ -‬م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة «رادي‪-‬وز» ‚م‬ ‫السصانحة للتهديف التي ضصيعها الفريق‪ ،‬خاصصة ‘ الشصوط الثا‪ Ê‬من ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬وأاكد الطاقم الفني بقيادة ا‪Ÿ‬درب‬
‫وات السصبعينات‬ ‫ن‬‫ص‬‫س‬‫ل‬ ‫ف‬
‫وال ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫بوڤرة بعد نهاية ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬أانه راضس بنسصبة كب‪Ò‬ة عن النتيجة التي انتهى عليها اللقاء‪ ،‬وتعادل‪ ‬فريقه ‘ أاميزور‪،‬‬
‫بزيارة خاصصة ت‪ ،‬سص ‪-‬ع‪-‬ودي حسص‪،Ú‬‬ ‫حيث أان ا‪Ÿ‬باراة كانت صصعبة ‪ -‬حسصبه ‪ ،-‬وعبّر عن رضصاه بنسصبة كب‪Ò‬ة عن مردود لعبيه‪ ،‬وخاصصة ا‪ÿ‬ط ا‪ÿ‬لفي‪،‬‬
‫ر‬ ‫ب‬
‫«ا‪ÿ‬ضص‪- -‬ر» ب‪ - -‬فقة قدامى لعبي‬ ‫حيث وبعد نتائج هذه ا÷ولة‪ ،‬حافظ «النجم» على مركزه الثالث خلف الرائد إا–اد بني دوالة وأامل األربعاء وبفارق‬
‫م‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ى م‪-‬ن الع‪- -‬د خ‪- -‬روج ‪-‬ه سص ‪-‬ا‪Ÿ‬ا‬ ‫‪ 4‬نقاط عن الرائد‪.‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا ق ‪-‬وع‪-‬ك‪-‬ة الصص‪-‬حية التي‬ ‫بيبي‪«:‬ا‪Ÿ‬هم أاننا ‪ ⁄‬نخسسر والتعادل‪à‬ثابة فؤز»‬
‫صصحته‪ ،‬بحضص صص‪-‬د الط‪-‬مئنان على‬
‫سص ‪- -‬اب ‪- -‬ق‪ ،Ú‬ور ‡يز لعدة لعب‪Ú‬‬ ‫أاكد قائد «الكتيبة الزرقاء» ا‪Ÿ‬دافع نبيل بيبي ‘ اتصصال هاتفي بـ«النهار» عقب نهاية مباراة أاميزور‪ ،‬بأانهم‬
‫ك ‪-‬ويسص ‪-‬ي‪ ،‬خ ‪-‬ا‘ صص‪- -‬ورة ع‪- -‬ج‪- -‬يسص‪- -‬ة‪،‬‬ ‫‪Ó‬نتصصار لول سصوء الطالع الذي لحقهم‪ ،‬مؤوكدا ‘ الوقت ذاته‪،‬‬ ‫ضصّيعوا فوزا سصه‪ ،Ó‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانهم كانوا األقرب ل إ‬
‫شصعيب‪ ،‬سصرار ل ‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬اسص‪-‬ي سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪،‬‬ ‫بأان نقطة فيها أالف بركة‪ ‘ ،‬ظل رغبتهم الكب‪Ò‬ة ‘ عدم ا‪ÿ‬سصارة للمباراة ‪ ١٢‬على التوا‹‪ ،‬حيث قال‪«:‬ا‪Ÿ‬هم‬
‫‪ ،‬بن شصيحة‪ ،‬حاج ع‬ ‫بالنسصبة لنا هو أاننا ‪ ⁄‬نخسصر‪ ،‬إاذ كنا نبحث عن نتيجة إايجابية‪ ،‬سصواء فوز أاو‪ ‬تعادل‪ ،‬أانا على ا‪ÿ‬صصوصس ل أاعت‪È‬‬
‫ي‬‫ط‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ف‬‫و‬‫«‬ ‫ة‬‫ك‬ ‫ر‬ ‫ص‬‫ش‬ ‫تكر‪ Ë‬ال‪Ó‬عب بشصهادة شصرفية ودلن‪ ،‬دريوشس ورئيسس‬ ‫هذه النقطة ثمينة‪ ،‬خاصصة إاذا ما علمنا أان الفريق ا‪Ÿ‬نافسس عمل ما ‘ وسصعه لتحقيق الفوز»‪.‬‬
‫ف»‪ ،‬عز ال‬ ‫وسصام اسصت‬ ‫ال‬
‫طسصطايفية‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬بادرة التي أاسصعدت أاسحقاق‪ ،‬اع‪Î‬افا ‪Ÿ‬ا قّدمه هذا الوجه الردين أاعراب‪ ،‬حيث ”‬ ‫التشسكيلة تسستأانف التدريبات عشسية اليؤم‪– ‬ضس‪Ò‬ا ‪Ÿ‬نعرج بؤمرداسس‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ص‬‫ض‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ب‬‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ل‬‫ا‬‫‪ ‬‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ص‬ ‫لية سص‬ ‫و‬ ‫‹‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ر‬
‫ز لكرة القدم‬ ‫أابلغوه بزيارة ومسصاع‬
‫كث‪Ò‬ا‪ ،‬كما‬ ‫طيف معسصكري ناصص‬
‫دة مادية مرتقبة من‬ ‫ر ‘ القريب العاجل‪.‬‬ ‫برمج الطاقم الفني لـ«النجم» بقيادة ا‪Ÿ‬درب بوڤرة حصصة السصتئناف أامسصية اليوم‪ ،‬بعد أان منح‬
‫يومي راحة لعناصصره بعد مباراة أاميزور‪ ،‬والتي عرفت عودة «النجم» بتعادل‪ ‬ثم‪ ،Ú‬وذلك اسصتعدادا‬
‫ق‪.‬ر‬ ‫لقادم ا÷ولت‪ ،‬والبداية ‪Ã‬باراة رائد بومرداسس ◊سصاب ا÷ولة ‪ ٢١‬من بطولة الهواة وسصط‪.‬‬
‫طاهر بؤزيد‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصســــــلحة ا إ‬
‫لشسهـــــــار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫البريد ا إ‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬ ‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫الهاتف‪/٠4١ 33 ٦١ 34 :‬الفاكسس‪٠4١ 33 ٦١ 33 :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬
‫ؤولـــــــة النـــــــــشسر‬ ‫مسســـــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫ا إ‬
‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬ ‫سسعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠3١ ٩٢ ٥٨ ٥٩:‬الفاكسس ‪٠3١ ٩٢ ٥٨ ٧٠‬‬ ‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫البريد ا إ‬
‫للكتروني‪:‬‬ ‫مكتب تلمسسان‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسس التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫المؤقع ا إ‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫الهاتف‪٠٧٩443٩333:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سسمــــاعيل‬
‫‪15‬‬ ‫أإلثنين ‪ 2٦‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 09‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫شسباب قسسنطينة‬
‫مولودية وهران‬

‫لقاء‬
‫أ÷ولة‬
‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة أم ‪-‬ام وف‪-‬اق‬
‫سشطيف‪ .‬و‘ سشياق ذي صشلة‪،‬‬
‫ق‪-‬ام مسش‪-‬ؤوول‪-‬و ألشش‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬ال‪-‬ك‪-‬ة لشش‪-‬ب‪-‬اب‬
‫قسشنطينة بتكر‪ Ë‬تششكيلة ألفريق ألتي فازت‬
‫بلقب ألبطولة سشنة ‪ ‘ ،1997‬مدينة حاسشي‬ ‫وألتي‬
‫منح ألطاقم ألفني ‪Ÿ‬ولودية وهرأن ث‪Ó‬ثة أيام رأحة ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬لسش‪Î‬جاع أنفاسشهم بعد‬ ‫مسش‪- -‬ع‪- -‬ود‪ ،‬وه‪- -‬ذأ ‪Ã‬ن‪- -‬اسش‪- -‬ب ‪-‬ة ذك ‪-‬رى ت ‪-‬أام ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫بلغت‬
‫أ‪Û‬هودأت ألكب‪Ò‬ة أ‪Ÿ‬بذولة ‘ مبارأة أ–اد أ◊رأشس‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن ألرأحة ألتي أج‪ È‬عليها‬ ‫أ‪Ù‬روق‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أج‪-‬رت ذأت أل‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬لة‬ ‫ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة وأرب ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫ألنادي‪ ،‬وألتي مدتها ث‪Ó‬ثة أسشابيع‪ ،‬وقد عمل بعضس أل‪Ó‬عب‪ Ú‬على أسشتغ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ألرأحة‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬ارأة أسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رأضش‪-‬ي‪-‬ة أم‪-‬ام ف‪-‬ري‪-‬ق ب‪-‬ن‪-‬ي ث‪-‬ور‬ ‫أشش ‪- -‬ه‪- -‬ر ب‪- -‬ال‪- -‬نسش‪- -‬ب‪- -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬منوحة لهم للتوجه إأ‪ ¤‬أوروبا‪ ،‬على غرأر أ‪Ÿ‬هاجم بن تيبة وأ‪Ÿ‬دأفع سشباح زين ألعابدين‪،‬‬ ‫أ◊ائ‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ك‪-‬أاسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة سشنة‬ ‫للبعضس‪ ،‬كما أطلع عرأمة‬
‫خاصشة أألخ‪ Ò‬ألذي سشافر لرؤوية عائلته ألصشغ‪Ò‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬تنقل أ‪Ÿ‬درب بوعكاز لتونسس لزيارة‬ ‫‪.2000‬‬ ‫ن ‪-‬اوري ع ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ؤوأم ‪-‬رة أ‪ÿ‬ف ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وألدته أ‪Ÿ‬ريضشة‪ .‬هذأ ومن أ‪Ÿ‬نتظر أن يعود ألتعدأد إأ‪ ¤‬أجوأء ألتدريبات من جديد‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫ألتي يتعرضس لها ألنادي ‘ أآلونة‬
‫أ◊صشة ألتدريبية ألتي ” بر›تها أمسشية ألغد ‪Ã‬لعب ألششهيد أحمد زبانة‪ ،‬حيث سشيكتفي‬ ‫التحضص‪Ò‬ات ا÷ادة ‪Ÿ‬باراة سصطيف‬ ‫أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬لسش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬كسش‪-‬ة م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‬
‫ألتعدأد بالتدرب قبل أن تبحث أإلدأرة عن منافسش‪ Ú‬للتباري معهم وديا‪ .‬وحسشبما تسشّرب لنا‪،‬‬ ‫انطلقت أامسص‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي دف ‪-‬عت ب ‪-‬عضس أ‪Ù‬سش‪-‬وب‪Ú‬‬
‫فإان أ‪Ÿ‬سشؤوول أألول عن ألطاقم ألفني طالب ب‪›È‬ة موأجهت‪ Ú‬وديت‪ Ú‬ليبقي عناصشره ‘‬ ‫على صشعيد آأخر‪ ،‬أسشتأانفت‪ ،‬عششية أمسس‪،‬‬ ‫على «ألسشياسشي» لل‪Î‬بصس به و‪fi‬اولة ضشرب‬
‫أجوأء أ‪Ÿ‬نافسشة‪ .‬هذأ و‪ ⁄‬ي‪Î‬ك رئيسس مولودية وهرأن بلحاج أحمد أ‪Ÿ‬دعو بابا فرصشة‬ ‫تششكيلة أ‪ÿ‬ضشورة تدريباتها بعد رأحة يوم‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأره‪ ،‬ول ‪-‬ع‪-‬ل قضش‪-‬ي‪-‬ة ألح‪Î‬أزأت أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ألنتائج أإليجابية ألتي يحققها فريقه “ر من دون أن يوجه رسشالة ألنصشار ألنادي‪ ،‬مطالبا‬ ‫وأح‪-‬د أسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أل‪Ó-‬عبون عقب مبارأة‬ ‫رف ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إأدأرة أ–اد بسش‪-‬ك‪-‬رة ضش‪-‬د أ‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م‬
‫إأياهم بغزو ملعب ‪ 5‬جويلية ‘ مبارأة مولودية أ÷زأئر أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬حيث قال‪« :‬مبارأة ألعميد ‘‬ ‫أ–اد ب ‪-‬كسش ‪-‬رة‪ ،‬أي ‪-‬ن أن ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬قت أل‪-‬ت‪-‬حضش‪Ò‬أت‬ ‫بزأز بخصشوصس عقده أ‪Ÿ‬زور خ‪ Ò‬دليل‪ ،‬وهو‬
‫أ÷ولة أ‪Ÿ‬قبلة سشتكون مهمة لنا إأن أردنا ألظفر باللقب‪ ،‬و‘ حال فوزنا بالنقاط ألث‪Ó‬ث ف‪Ó‬‬ ‫أ÷ادة –سش‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أ÷ول‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ألذي‬ ‫ما يوحي أن ألفريق يتعرضس إأ‪ ¤‬خيانة كب‪Ò‬ة‬ ‫سص‪ .‬رياشص‬
‫أح‪-‬د سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪ ،‬وم‪-‬ن ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬أوج‪-‬ه رسش‪-‬ال‪-‬ة ألنصش‪-‬ارن‪-‬ا أألوفياء للتنقل إأ‪¤‬‬ ‫سشيجمع رفقاء ألقائد بزأز بوفاق سشطيف‪،‬‬ ‫من ألدأخل خاصشة وأن رئيسس ألبسشاكرة أكد‬
‫عشش ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ‘ ،‬م‪-‬ل‪-‬عب ‪ 8‬م‪-‬اي‪ ،‬ويسش‪-‬عى‬ ‫كشش ‪-‬فت مصش ‪-‬ادر م ‪-‬ق ‪-‬رب‪-‬ة‬
‫ألعاصشمة وباآللف من أجل تأاكيد وجودهم ل‪Ó‬عب‪ Ú‬ومنحهم ألدعم أ‪Ÿ‬عنوي أل‪Ó‬زم للظفر‬ ‫حيازته على نسشخة من عقد بزأز أ‪Ÿ‬زور قبل‬ ‫م‪- -‬ن ‪fi‬ي ‪-‬ط أل ‪-‬ن ‪-‬ادي أل ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي‬
‫بالنقاط ألث‪Ó‬ث‪ ،‬وألتي و‘ حال “كننا من ألعودة بها فإاننا سشنتوج باللقب من دون ششك»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬درب عمرأ‪ Ê‬خ‪Ó‬ل أألسشبوع ألتحضش‪Ò‬ي‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا كشش ‪-‬فت ذأت أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ادر أن‬
‫أ÷اري إأ‪ ¤‬إأي ‪-‬ج ‪-‬اد أ◊ل ‪-‬ول أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬فك‬ ‫ألقسشنطيني‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬ناج‪ Ò‬ألعام طارق‬
‫أ‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول أألول ع‪- -‬ن إأدأرة أل‪- -‬ن‪- -‬ادي ط ‪-‬م ‪-‬أان‬ ‫ع ‪-‬رأم ‪-‬ة أسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ت ‪-‬وأج ‪-‬ده‪ ،‬أمسس‪Ã ،‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫سصباح –ت تصصرف ا‪Ÿ‬درب أامام العميد‬ ‫ششفرة ألسشطايفية‪ ،‬خاصشة وأن ألعودة بنتيجة‬ ‫ع ‪-‬رأم ‪-‬ة ب ‪-‬خصش ‪-‬وصس أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‬
‫إأي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬وأج ‪-‬ه‪-‬ة سش‪-‬ت‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬اسش‪-‬ي مسش‪-‬ع‪-‬ود ل‪Ó-‬ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ب‪-‬رئ‪-‬يسس ›لسس‬
‫لن يكون قلب ألدفاع سشباح زين ألعابدين‪ ،‬غائبا ‘ مبارأة مولودية أ÷زأئر أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬فعكسس‬ ‫‪Ã‬وأصشلة ألعمل ‘ هدوء لتفادي ألتششويشس‪،‬‬ ‫أإلدأرة ألسشعيد ناوري‪ ،‬وأ◊ديث عن أمور‬
‫ما تدأوله ألبعضس فإان حكم مبارأة ألنادي أمام إأ–اد أ◊رأشس ‪ ⁄‬يدّون إأنذأر أحتجاج ‘ حق‬ ‫ح‪-‬ظ‪-‬وظ‪-‬ه‪-‬م ‘ أل‪-‬ظ‪-‬ف‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬قب بالبطولة‪ .‬هذأ‬ ‫خ ‪-‬اصش ‪-‬ة وأن أل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى –دي‪-‬ات‬
‫و‪Œ‬ري ألتحضش‪Ò‬أت ‘ غياب ثنائي ألهجوم‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ادي خ ‪-‬اصش ‪-‬ة م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬ا÷انب‬
‫صشخرة دفاع مولودية وهرأن‪ ،‬وهو ما أرأح أسشرة ألنادي‪ ،‬بالنظر إأ‪ ¤‬وزن أل‪Ó‬عب وأإلمكانات‬ ‫صش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ادي‪ ،‬ك‪-‬ون أل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ي‪-‬طالبون‬
‫ك‪fi .‬مد‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د وب‪-‬ل‪-‬خ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬دي‪-‬ن رفقة أ‪Ÿ‬نتخب‬
‫شسباب بلوزداد‬
‫ألفنية وألبدنية ألتي يتمتع بها‪.‬‬ ‫‪Ã‬سشتحقاتهم‬
‫أ‪Ù‬لي ب‪Î‬بصس سشيدي موسشى‪ ،‬إأضشافة إأ‪¤‬‬
‫ڤ‪-‬ع‪-‬ڤ‪-‬ع أ‪Ÿ‬صش‪-‬اب وب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪Ò‬ي‬ ‫ألعالقة‬

‫وفاق سسطيف‬
‫أ‪Ÿ‬عاقب‪.‬‬

‫أ÷دية ‪Ÿ‬وأجهة أ‪Ÿ‬دية أليوم ‪Ã‬لعب ‪20‬‬ ‫أحيى ششباب بلوزدأد‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬بعد‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ح رأح‪-‬ة ي‪-‬وم وأحد من‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر رئ ‪-‬يسس وف ‪-‬اق سش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪،‬‬
‫أوت بالعناصشر‪.‬‬ ‫نقطة ألتعادل ألتي عادت بها من بششار‪،‬‬ ‫أجل مباششرة ألسشتعدأد للموأجهة ألصشعبة‬ ‫بن شصيخة يسصجل رابع تعادل‬ ‫حسش ‪-‬ان ح ‪ّ-‬م ‪-‬ار‪ ،‬ضش ‪-‬م‪-‬ان‪-‬ات م‪-‬ن وزأرة‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د ف‪-‬رضش‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬بة ألسشاورة‬ ‫أم‪-‬ام أ‪Ÿ‬تصش‪-‬در شش‪-‬ب‪-‬اب قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬نة‪ ،‬أمسشية‬ ‫وخطته الدفاعية ‪fi‬ل انتقادات‬ ‫ألشش‪-‬ب‪-‬اب وأل‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬نصشف‬
‫لدارة تنتظر رّد «الكاف»‬ ‫ا إ‬ ‫برسشم أ÷ولة ‪ 21‬من رأبطة موبيليسس أ‪ÎÙ‬فة‬ ‫أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ادم ‪ 2‬م ‪-‬ارسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أرضش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وج‪- -‬ه أنصش‪- -‬ار أل ‪-‬وف ‪-‬اق أل ‪-‬ذي ‪-‬ن سش ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬وأ‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ط‪-‬ائرة أ‪ÿ‬اصشة إأ‪ ¤‬غانا‪،‬‬
‫بخصصوصص تأاهيل الرباعي ا÷ديد‬ ‫أألو‪ ،¤‬آأماله ‘ –قيق ألبقاء ‘ حظ‪Ò‬ة ألكبار‬ ‫ملعب ‪ 8‬ماي‪ ،‬حيث ينتظر حضشور كامل‬ ‫حضش ‪-‬وره ‪-‬م ‘ م ‪-‬درج ‪-‬ات م ‪-‬ل‪-‬عب أ‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫◊ضش ‪-‬ور م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬دور أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي‬
‫‪Ÿ‬واجهة نكانا الزامبي‬ ‫مبكرأ‪ ،‬و‪Œ‬نب سشيناريو مغاير بانتظار أ÷ولت‬ ‫عناصشر ألتعدأد‪ ،‬كما فضشل ألطاقم ألفني‬ ‫أن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ادأت ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫أل‪- -‬ث‪- -‬ا‪ Ê‬أم ‪-‬ام أدون ‪-‬ا سش ‪-‬ت ‪-‬ارز‪ ،‬و‪Œ‬نب‬
‫مازألت إأدأرة ألششباب تنتظر ألضشوء أألخضشر‬ ‫أألخ‪Ò‬ة من أ‪Ÿ‬وسشم ألكروي لتفادي ألسشقوط‪،‬‬ ‫إأج ‪-‬رأء حصش ‪-‬ة ألسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ‪Ã‬ل‪-‬عب ‪ 8‬ماي‬ ‫أ‪Ÿ‬درب ب ‪- -‬ن شش ‪- -‬ي‪- -‬خ‪- -‬ة خ‪Ó- -‬ل م‪- -‬وأج‪- -‬ه‪- -‬ة‬ ‫مشش ‪-‬ق ‪-‬ة ألسش ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ة ‘ رح ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ادي‪-‬ة‪،‬‬
‫من ألكونفيدرألية أإلفريقية لكرة ألقدم‪ ،‬لتأاهيل‬ ‫وذلك لتفادي ألدخول ‘ متاهات وصشرأعات ‘‬ ‫عوضس أ‪Ÿ‬درسشة ألرياضشية ألباز‪.‬‬ ‫أألو‪Ÿ‬بي‪ ،‬وأ‪ÿ‬طة ألدفاعية ألتي ‪ ⁄‬يتعود‬ ‫حيث وضشعت كامل تفاصشيل ‪fl‬طط‬
‫ألرباعي بن قابلية‪ ،‬سشيديبي‪ ،‬بورنان وبن وأضشح‪،‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬وأل‪-‬يسس ق‪-‬د ي‪-‬دف‪-‬ع أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ث‪-‬منها غاليا‪ ،‬حيث‬ ‫ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى أن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬خ ‪-‬اصش‪-‬ة أن‬ ‫ألسش‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال ت‪-‬رسش‪-‬ي‪-‬م أسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬جار‬
‫ألذين أنضشموأ لصشفوف ألفريق خ‪Ó‬ل أللحظات‬ ‫سشمح ألتعادل ألذي عاد به أششبال أ‪Ÿ‬درب رششيد‬ ‫بانوح يندمج وناجي يباشصر‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسس ليسس من أ◊جم ألثقيل‪ ،‬حيث ‪⁄‬‬ ‫ط‪-‬ائ‪-‬رة خ‪-‬اصش‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ي‪-‬وم‪ Ú‬قبل‬
‫أألخ‪Ò‬ة م ‪-‬ن أ‪ÒŸ‬ك ‪-‬ات ‪-‬و ألشش ‪-‬ت ‪-‬وي‪ ،‬ح ‪-‬يث ع‪-‬ل‪-‬مت‬ ‫ألطاوسشي من ألسشاورة بتاأكيد أن ألششباب عقدة‬ ‫الركضص بداية من اليوم‬ ‫تفهم هذه أألعدأد وضشع ألطاقم ألفني ‪5‬‬ ‫م‪- -‬وع‪- -‬د أ‪Ÿ‬ب‪- -‬ارأة‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪Œ‬نب‬
‫«ألنهار» من مصشادر مسشؤوولة ‘ بيت ألنادي‪ ،‬أن‬ ‫ألسشاورة ‘ ميدأنها‪ ،‬بحكم أنه أنهزم مرة وأحدة‬ ‫م‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬ن‪- - -‬ت‪- - -‬ظ‪- - -‬ر أن ت ‪- -‬ع ‪- -‬رف حصش ‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬دأف ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ن ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‪fi 3‬وري‪ Ú‬زأئ‪- -‬د‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إأ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة أك‪-‬رأ وأل‪-‬توجه‬
‫أإلدأرة تقدمت بطلب ل‪–Ó‬ادية من أجل دفع‬ ‫ف‪- -‬ق‪- -‬ط خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪Ó-‬ت ‪-‬ه إأ‪ ¤‬بشش ‪-‬ار‪ ،‬فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن‬ ‫ألسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‪ ،‬أمسش‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ع‪-‬ودة ألثنائي‬ ‫ظ ‪-‬ه‪Ò‬ي‪-‬ن ‘ أل‪-‬دف‪-‬اع و‪ 4‬لع ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬وسش‪-‬ط‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة إأ‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي‪ ،‬ألتي‬
‫غ ‪- -‬رأم ‪- -‬ات أل ‪Ó- -‬ع ‪- -‬ب‪ Ú‬أ÷دد‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د أن دف‪- -‬عت‬ ‫أسشتفاقة ألفريق وعودته إأ‪ ¤‬ألسشكة ألصشحيحة ‘‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬وم‪-‬ي ب‪-‬ان‪-‬وح وزم‪-‬ي‪-‬له ناجي‪Ÿ ،‬باششرة‬ ‫أ‪Ÿ‬ي ‪- -‬دأن‪ ،‬وألك ‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬اء ‪Ã‬ه‪- -‬اج‪- -‬م وأح‪- -‬د‪،‬‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ح‪-‬وأ‹ ‪ 200‬ك‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬نة‬
‫ملفاتهم‪ ،‬على أن تقوم ألفاف باسش‪Î‬جاع أموألها‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬وبصش‪-‬ف‪-‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة خ‪-‬ارج ق‪-‬وأع‪-‬ده‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ألتحضش‪– Ò‬سشبا ‪Ÿ‬وأجهة أ÷معة‪ ،‬بعد أن‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ي ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دة ورأء ‪4‬‬ ‫دورم‪-‬ان‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل ف‪-‬ري‪-‬ق أدونا سشتارز‪،‬‬
‫ب ‪-‬ع‪-‬د دخ‪-‬ول ع‪-‬ائ‪-‬دأت مشش‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬وزدأد ‘ ك‪-‬أاسس‬ ‫تدأرك ألهز‪Á‬ة ألقاسشية ألتي تلقاها ‘ سشطيف‪،‬‬ ‫كان أ‪Ÿ‬هاجم بانوح قد نزع أ÷بسس من يده‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ادلت وف ‪-‬وز وأح ‪-‬د ‘ أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة‪ ،‬و‘‬ ‫و‘ أنتظار رّد ألوزأرة حددت أإلدأرة‬
‫ألكاف‪.‬‬ ‫خصشوصشا وأن أصشحاب أللون‪ Ú‬أألحمر وأألبيضس‬ ‫أليمني قبل موأجهة أو‪Ÿ‬بي أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬حيث‬ ‫ملعب ‪ 8‬ماي‪ ،‬وهي ◊صشية ألتي سشجلها‬ ‫موعد ألسشبت‪ ،‬أي ‘ أليوم أ‪Ÿ‬وأ‹‬
‫ظهروأ بأادأء جيد وكانوأ قاب قوسش‪ Ú‬أو أدنى من‬ ‫سشيسشجل أندماجه مباششرة ضشمن تدريبات‬ ‫أ‪Ÿ‬درب ب ‪-‬ن شش ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ إأشش ‪-‬رأف ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬اب قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬للتنقل‬
‫لفريقيا ‪Ã‬باراة‬ ‫ضصرنا إ‬ ‫الطاوسصي‪« :‬ح ّ‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ود ب‪- -‬ال‪- -‬زأد ك‪- -‬ام‪ Ó- -‬ل ‪-‬ول ق ‪-‬رأرأت أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م‬ ‫أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬رم‪-‬ج أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م أل‪-‬ط‪-‬بي‬ ‫ألعارضشة ألفنية للفريق‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬غانا ع‪ È‬رحلة عادية مباششرة إأ‪¤‬‬
‫لن الظروف مشصابهة»‬ ‫السصاورة أ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة أوك‪-‬يل ومسشاعديه بوحمون‬ ‫عودة أ‪Ÿ‬هاجم ناجي بششكل تدريجي بدأية‬ ‫أل ‪- -‬ع ‪- -‬اصش ‪- -‬م ‪- -‬ة أك‪- -‬رأ‪ ‘ ،‬ح‪- -‬ال فشش‪- -‬ل‬
‫ث ‪ّ-‬م ‪-‬ن م ‪-‬درب شش ‪-‬ب ‪-‬اب ب ‪-‬ل‪-‬وزدأد أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل أل‪-‬ذي‬ ‫وع‪- -‬روب‪- -‬ي‪ ،‬أل‪- -‬ذي‪- -‬ن أت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬م إأدأرة ألشش ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫من أليوم‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ألركضس حول أرضشية‬ ‫لدارة تطلب تأاخ‪ Ò‬مواجهة‬ ‫ا إ‬ ‫أ‪ı‬طط أألول‪.‬‬
‫حققه فريقه أمام ششبيبة ألسشاورة‪ ،‬موضشحا ‘‬ ‫وأل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون ب‪-‬الن‪-‬ح‪-‬ي‪-‬از ألصش‪-‬حاب ألديار وألتأاث‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬يدأن‪.‬‬ ‫شصباب قسصنطينة إا‪ ¤‬السصابعة‬
‫تصشريحات خصس بها موقع ألفريق‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬أن‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ›ري‪-‬ات أل‪-‬ل‪-‬عب‪‡ ،‬ا تسش‪-‬بب ‘ تضش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع‪-‬هم‬ ‫تقدمت إأدأرة ألوفاق بطلب إأ‪ ¤‬ألرأبطة‬ ‫اأعراب يباشصر حملته‬
‫أششباله ح ّضشروأ ‪Ÿ‬وأجهة كأاسس ألكاف أمام نكانا‬ ‫ألعودة بالزأد كام‪ .Ó‬و‘ سشياق منفصشل‪ ،‬طالب‬ ‫بدران ‘ تربصص ا‪Ÿ‬نتخب ويلتحق‬ ‫أ‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬أاخ‪ Ò‬م‪-‬ب‪-‬ارأة أ÷ول‪-‬ة‬ ‫النتخابية لرئاسصة الرابطة‬
‫‪Ã‬ب‪- - -‬ارأة ألسش‪- - -‬اورة‪ ،‬ل‪- - -‬تشش‪- - -‬اب‪- - -‬ه أل‪- - -‬ظ‪- - -‬روف ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬درب ألطاوسشي لعبيه بضشرورة نسشيان نتيجة‬ ‫لربعاء‬ ‫ا أ‬ ‫أل‪- -‬ق ‪-‬ادم ‪-‬ة أم ‪-‬ام شش ‪-‬ب ‪-‬اب قسش ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬اشش ‪-‬ر أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ألسش ‪-‬اب‪-‬ق ‪Û‬لسس‬
‫أ‪Ÿ‬وأجهت‪« :Ú‬لن أ–دث عن ألتحكيم‪ ،‬وح ّضشرنا‬ ‫لقاء ألسشاورة‪ ،‬وبدء ألتفك‪ ‘ Ò‬أ‪Ÿ‬وأجهة ألصشعبة‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬غ‪-‬يب أ‪Ÿ‬دأف‪-‬ع أ‪Ù‬وري ب‪-‬درأن ع‪-‬ن‬ ‫ألسش ‪-‬ادسش ‪-‬ة مسش ‪-‬اء إأ‪ ¤‬ألسش ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫إأدأرة أل ‪- - -‬ن ‪- - -‬ادي أ‪ÎÙ‬ف ل‪- - -‬وف‪- - -‬اق‬
‫إلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ‪Ã‬ب ‪-‬ارأة ألسش ‪-‬اورة ألن أل ‪-‬ظ ‪-‬روف ه‪-‬ي‬ ‫وأ◊اسشمة ألتي تنتظرهم أمام أو‪Ÿ‬بي أ‪Ÿ‬دية‪،‬‬ ‫ألسش‪- -‬ت‪- -‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف بسش ‪-‬بب ت ‪-‬وأج ‪-‬ده ‘ ت ‪-‬ربصس‬ ‫ضشمان حضشور جماه‪Ò‬ي مكثف‪ ،‬خاصشة‬ ‫سش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وعضش‪-‬و أل‪-‬رأبطة أ‪ÎÙ‬فة‬
‫ن‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬ا»‪ ،‬وأضش‪-‬اف خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ن‪-‬دوة ألصش‪-‬حفية ألتي‬ ‫◊سشاب أ÷ولة ألقادمة‪ ،‬وألتي ” تقد‪Á‬ها ليوم‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬د أن ك‪-‬ان أل‪Ó-‬عب‬ ‫‘ ظل أ◊ضشور ألقوي أ‪Ÿ‬رتقب لأنصشار‬ ‫‘ مكتب قرباج‪ ،‬ألدكتور عز ألدين‬
‫عقدها بعد أللقاء‪« :‬نقطة ألتعادل أ‪Ù‬قق أمام‬ ‫أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬وه ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ارأة أل‪-‬ت‪-‬ي يصش‪-‬ر أل‪-‬ط‪-‬اوسش‪-‬ي‬ ‫أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ضش‪-‬م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأد ألسش‪-‬ط‪-‬ايفي ألذي‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسس إأ‪ ¤‬ملعب ‪ 8‬ماي‪ ،‬ومن ثم ضشمان‬ ‫أع‪-‬رأب‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة –سشبا‬
‫ألسش ‪-‬اورة ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن ذهب‪ ،‬وسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ث‪-‬ق‪-‬ة أك‪Ì‬‬ ‫وإأدأرة ألشش ‪-‬ب ‪-‬اب ب‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وح‪-‬فصس ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫تلقى دعوة من أ‪Ÿ‬نتخب‪ ،‬بعد إأقصشاء كل‬ ‫ألفرجة‪ ‘ ،‬أنتظار رّد ألرأبطة ألتي كانت‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة ألصش‪-‬ائ‪-‬ف‪-‬ة‬
‫خصشوصشا وأنها خدمتنا حسشب نتائج ألفرق ألتي‬ ‫ألظفر بنقاطها ل‪Ó‬بتعاد ولو مؤوقتا عن منطقة‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ط وزي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬وسش‪-‬ي‪-‬لتحق أ‪Ÿ‬دأفع‬ ‫ق ‪-‬د رفضشت ن ‪-‬فسس أل ‪-‬ط ‪-‬لب خ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة‬ ‫ألقادمة‪ ،‬فبعد أن حظي بتزكية إأدأرة‬
‫نتنافسس معها على ضشمان ألبقاء‪ ،‬كما سشتعطينا‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪-‬ر‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬حضش‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ة أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ية أمام‬ ‫ب‪-‬درأن ب‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أمسشية‬ ‫ألسشابقة أمام ششباب بلوزدأد‪.‬‬ ‫أل ‪- -‬وف ‪- -‬اق ب ‪- -‬دأ أتصش‪- -‬الت‪- -‬ه م‪- -‬ع ع‪- -‬دة‬
‫دأفعا قبل لقاء أ‪Ÿ‬دية لتحقيق نتيجة إأيجابية‪،‬‬ ‫ن ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ا أل‪-‬زأم‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬رأح‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪،‬‬ ‫أألرب ‪- -‬ع ‪- -‬اء ‪Ÿ‬ب ‪- -‬اشش ‪- -‬رة ألسش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬دأد‬ ‫شش ‪-‬خصش ‪-‬ي ‪-‬ات ورؤوسش ‪-‬اء ف ‪-‬رق م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫وأوجه ندأء ألنصشار ألششباب من أجل أ◊ضشور‬ ‫أجرت ألتششكيلة ألبلوزدأدية حصشة أسش‪Î‬خائية‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬وأج ‪-‬ه‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬اب قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫التشصكيلة تعود إا‪ ¤‬أاجواء‬ ‫شش‪- -‬رح ب‪- -‬رن‪- -‬ا›ه وأل‪- -‬ت ‪-‬حصش ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫بقوة مثلما حضشروأ ‘ مبارأة كأاسس ألكاف‪ ،‬ألن ‪3‬‬ ‫صش‪- -‬ب ‪-‬اح أمسس‪ ،‬ب ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬وشش ‪-‬اوي‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ت ‪-‬درب‬ ‫سشيكون كامل ألتعدأد –ت تصشرف‬ ‫التدريبات اليوم‬ ‫ألتزكية‪ ،‬خاصشة أنه أسشتقال منذ ف‪Î‬ة‬
‫نقاط إأضشافية سشتعطينا إأضشافة أك‪.»Ì‬‬ ‫أل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ون أل ‪-‬ذي‪-‬ن ‪ ⁄‬يشش‪-‬ارك‪-‬وأ ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء ألسش‪-‬اورة‬ ‫أ‪Ÿ‬درب بن ششيخة‪.‬‬ ‫تعود تششكيلة وفاق سشطيف إأ‪ ¤‬أجوأء‬ ‫م ‪- - -‬ن رئ ‪- - -‬اسش‪- - -‬ة ›لسس إأدأرة وف‪- - -‬اق‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫بصش ‪-‬ف ‪-‬ة ع ‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أن ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬حضش‪Ò‬أت‬ ‫ع‪/‬شصهيلي‬ ‫ألتدريبات‪ ،‬أمسشية أليوم‪ ،‬بعد أن أكتفى‬ ‫سشطيف‪.‬‬
‫لثنين ‪ ٢٦‬فيفري ‪٢٠١٨‬‬ ‫ا إ‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٩‬جمادى الثانية ‪ ١43٩‬هــ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حّيرتك ؤتريد تفسس‪Ò‬ها‪ ،‬ل تقلق‬
‫‪IQƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫لسستاذة‪ ،‬ؤاضسح حورية‬‫لح‪Ó‬م ا أ‬ ‫فمعنا مفسسرة ا أ‬
‫ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬حيث سستجد‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬ ‫تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على يومية «النهار»‪.‬‬

‫سصورة صص‪:‬‬ ‫‪:á``````«ª∏©dG äÓ`````gƒDŸG‬‬


‫من رأاى أانه قرأا سسورة صض ‘‬ ‫’سص‪Ó‬مية لديها‬
‫متخرجة من معهد العلوم ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬نام أاؤ آاية منها أاؤ تليت‬ ‫إاجازة ‘ تعب‪ Ò‬الرؤويا من الشصيخ الدكتور‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أاع‪-‬ط‪-‬اه ال‪-‬له ما‬ ‫‪fi‬مد بن بريكة البوزيدي ا◊سصني‬
‫“ن ‪-‬ى ؤؤسس ‪-‬ع ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام على مسصتوى‬
‫رزقه من ا◊رث ؤالنسسل‪ ،‬ؤعلّمه الله علوما جليلة يحسسن‬ ‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬ ‫’ع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬كتوب‬ ‫ا إ‬
‫بها ‘ الناسض ؤينتشسر ذكره ؤصسيته بينهم‪.‬‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬
‫اسصم ‪fi‬مد ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ :‬إان لتعب‪ Ò‬ظهور اسسم ‪fi‬مد ‘ ا‪Ÿ‬نام يدل ذلك على‬
‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬

‫‪3802‬‬
‫الدين اإ’سس‪Ó‬مي أاي تتبع أامور الدين‪ ،‬ؤاسسم ‪fi‬مد يدل أايضسا على اتباع السس‬
‫النبوية الشسريفة‪ ،‬فيكفيه أانه اسسم رسسولنا صسلى الله عليه ؤسسلم‪ ،‬فمحمد من صسفة‬ ‫تشصعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسصيتك تتغ‪ Ò‬بعد صص‪Ó‬ة العصصر‪ ،‬تشصعر بضصيق ‘ صصدرك والدنيا‬
‫ا◊مد‪ ،‬ؤ‪fi‬مد هو الذي يحمد ثم يحمد ثم يحمد‪ ،‬ف‪ Ó‬يحمد مرة ؤاحدة فقط‬ ‫مسصودة ‘ وجهك وحتى أاح‪Ó‬مك مشصوشصة‪ ..‬كوابيسص وحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز‬
‫من عظمة أافعاله‪ ،‬إا‪‰‬ا يحمد كث‪Ò‬ا فصسار ‪fi‬مدا‪.‬‬ ‫لكن ’ شصيء –قق من مشصاريعك الكث‪Ò‬ة ‘ العمل أاو حتى الزواج‪ ..‬مشصاكل كب‪Ò‬ة مع‬
‫زوجتك والسصبب أامور تافهة‪ ..‬تشصك أان بينكما شصيء غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صصحتك فجأاة أاصصبحت‬
‫’طباء أاكدوا سص‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تشصعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إا‪¤‬‬ ‫أاسصوأا وا أ‬
‫برنامج رقية شصرعية ‡يز يخرجك من هذه الدوامة‪ ،‬اتصصل بنا‪ ،‬فمن‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سصندلك على ا◊ل ا أ‬
‫بعدها نادما أاو حائرا‪ .‬برنامج «رقية شصرعية» خاصص و‡يز‬
‫عن طريقه سصتعرف بنفسصك إان كنت تعا‪ Ê‬من سصحر أاو‬
‫’رقام‪:‬‬ ‫’سصاتذة مباشصرة على ا أ‬
‫ع‪ ،Ú‬اتصصل وتواصصل مع ا أ‬

‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬

‫م‪-‬ن ؤج‪-‬اه‪-‬ة ؤري‪-‬اسس‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ا÷ب‪-‬ل ي‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى رج‪-‬ل ع‪-‬ظيم‬ ‫راأيت ‘ ا‪Ÿ‬نام ؤكاأ‪ Ê‬صساعدة اإ‪ ¤‬جبل رفقة ابني‬
‫الشساأن الذي يعتمد عليه الرائي ؤينال على يده شسرفا‬ ‫«ؤدي ‪-‬ع»‪ ،‬ؤ‪Ÿ‬ا ؤصس‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا اإ‪ ¤‬ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة ؤج‪-‬دن‪-‬ا ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ؤك‪-‬ان‬
‫ؤمنزلة من ؤالد ؤزؤج اأؤ ؤلد‪ ،‬ؤاإن كان الرائي غنيا‬ ‫هادئا فدخل ابني يسسبح فيه فيما كنت اأناديه ليخرج‬
‫ازداد ماله ؤاإن كان فق‪Ò‬ا بسسط الله له ‘ دنياه‪ ،‬ؤاإن‬ ‫منه ’أنني كنت خائفة عليه‪ ،‬فما هو تعب‪ Ò‬هذه الرؤؤيا؟‬
‫كان الرائي خائفا اأمن ‡ا يخاف منه‪ ،‬ؤقولك كنت مع‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا اأن ه ‪-‬ذا ا◊ل ‪-‬م م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ؤاأن‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬دة‬
‫ابني «ؤديع» فر‪Ã‬ا هي البشسرى بالتوبة ؤالعودة اإ‪¤‬‬ ‫متزؤجة ؤاأم ’أؤ’د‪.‬‬
‫ط ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ل ‪-‬ه ؤذلك م ‪-‬ن اسس ‪-‬م «ؤدي ‪-‬ع» ال‪-‬ذي ي‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫سصامية من ميلة‬ ‫رأايت ‘ ا‪Ÿ‬نام أان ؤالدي ا‪Ÿ‬رحوم جاء إا‹ ّ م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أان ؤال‪-‬دي ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬ى ك‪-‬ان ي‪-‬بدؤ ‘‬
‫ال‪-‬وداع م‪-‬ن م‪-‬ف‪-‬ارق‪-‬ة ا‪Ÿ‬عصس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ث‪ Ó-‬ؤا’لتزام بالدين‪،‬‬ ‫خ‪Ò‬ا راأيت‪:‬‬ ‫بسسيارته فركبت معه ثم قال ‹‪ :‬ما بك يبدؤ عليك حالة جيدة‪.‬‬
‫ؤمن ؤّدع مرحلة العصسيان ارتقى باإ‪Á‬انه اإ‪ ¤‬مسستند‬ ‫تدل رؤؤيا صسعود ا÷بل اإ‪ ¤‬ما يعتمد عليه الرائي ‘‬ ‫نور الدين من و’ية الشصلف‬ ‫ا◊‪Ò‬ة ؤال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق؟ ف ‪-‬ق ‪-‬لت ل ‪-‬ه أان‪-‬ا مضس‪-‬ط‪-‬رب بشس‪-‬أان‬
‫قوي ؤهو الله على ا’عتماد ؤالتوكل عليه‪ ،‬ثم قد يدل‬ ‫ؤاقعه‪ ،‬فيدل ا÷بل على الرجل عظيم القدر‪ ،‬ؤالرائي‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬ ‫أاؤ’دي أ’ن‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬ن دؤن ع‪- -‬م‪- -‬ل‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة أان‪- -‬ه‪- -‬م‬
‫اأيضسا اسسم «ؤديع» على عودة الغائب‪ ،‬فقراءة ا’سسم‬ ‫اإذا صسعد جب‪ Ó‬فكان فوقه فاإنه يتمكن من شسخصض ذا‬ ‫تذهب د’لة رؤؤيا ا‪Ÿ‬يت حيا حسسب ا◊الة التي‬ ‫متزؤجون ؤمسسؤوؤلون عن أاسسرهم ثم اسستيقظت‬
‫بالعكسض تعطينا عاد اأؤ عادؤا‪ ،‬فاإن كان هناك غائب اأؤ‬ ‫ج ‪-‬اه ف ‪-‬يصس ‪-‬ل ال ‪-‬رائ ‪-‬ي اإ‪ ¤‬م ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ؤج‪-‬اه‪-‬ة ؤع‪-‬ز‪،‬‬ ‫ي ‪-‬رى ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ام‪ ،‬ف‪-‬إان ك‪-‬ان ‘ صس‪-‬ح‪-‬ة‬
‫متغّرب فهي البشسارة بعودته‪ ،‬ؤذلك من د’لة البحر‬ ‫ؤالرائي اإذا ؤجد نفسسه ‘ ا‪Ÿ‬نام يقيم ‘ جبل ؤيوؤؤي‬ ‫ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ؤن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ؤب‪-‬ك‪-‬امل جوارحه ’ ينتقصض‬
‫ال‪-‬ه‪-‬ادئ‪ ،‬ؤه‪-‬ن‪-‬ا ف‪-‬اأنت م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى حياة ملوؤها الهدؤء‬ ‫اإليه فقد يتوب ؤيعود اإ‪ ¤‬الله‪ ،‬لقوله تعا‪« ¤‬فاأؤؤا اإ‪¤‬‬ ‫منها شسيء ؤ’ يشسكو من جوع ؤ’ عطشض‪،‬‬ ‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬
‫ؤالسسكينة‪ ،‬ؤفرج ‡ا من شساأنه اأن يقطع عليك هذه‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ف ي‪-‬نشس‪-‬ر ل‪-‬ك‪-‬م رب‪-‬ك‪-‬م م‪-‬ن رح‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ؤي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ لكم من‬ ‫ف‪-‬إان‪-‬ه‪-‬ا د’ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪ Òÿ‬ال‪-‬ذي ه‪-‬و ف‪-‬يه‪،‬‬ ‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬
‫النعمة‪ ،‬ؤالبحر اإن كان هادئا ‘ ا‪Ÿ‬نام فهو اسستقرار‬ ‫اأمركم مرفقا» الكهف ‪ ،16‬ؤالنزؤل من ا÷بل نزؤل ‘‬ ‫ؤأاما إاذا رئي ا‪Ÿ‬يت مريضسا أاؤ جائعا أاؤ‬
‫‘ ا◊ياة‪ .‬ؤعند علماء التعب‪ Ò‬البحر ‘ ا‪Ÿ‬نام يدل‬
‫على كل من له سسلطة ؤنفوذ كا◊اكم ؤالقائم على‬
‫درجة ا’إ‪Á‬ان ؤنقصسان من ا’آجر بارتكاب ا‪Ÿ‬عاصسي‪،‬‬
‫ؤالرائي اإذا راأى نفسسه اعتلى جب‪ Ó‬اأؤ ما مكانا مرتفعا‬
‫به أاذى ‘ جسسمه من تعب أاؤ جوع أاؤ‬
‫‪fi‬تاج إا‪ ¤‬اللباسض أاؤ يعا‪ Ê‬من ا◊ر أاؤ‬
‫رأايت ‘ ا‪Ÿ‬نام أان اسسم‪ Ú‬مكتوبان‬
‫الضس‪-‬رائب ؤال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء‪’ ،‬أن ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر رم‪-‬ز ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وة ؤالعظمة‬
‫ؤا‪ÿ‬طر‪ ،‬فهو كما ياأخذ فهو يعطينا‪ ،‬فمنه ا’أرزاق‬
‫ف ‪-‬ه ‪-‬و حصس ‪-‬ول م ‪-‬راد ؤقضس ‪-‬اء ح ‪-‬اج‪-‬ة ؤع‪-‬ل‪-‬و ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ة‬
‫ؤظفر ‪Ã‬ا يريده الرائي ؤترقية‪ ،‬اأما اأذا راأى الرائي‬
‫ال‪È‬د‪ ،‬فذلك يدل على تعبه ‘ مقامه‪ ،‬ؤإان‬
‫كان فق‪Ò‬ا فهو فقره إا‪ ¤‬ا◊سسنات‪ ،‬ؤإان رئي‬
‫على ورقة وهما «سسارة و حسسان»‬
‫ؤال ‪ّ-‬ل‪-‬ح‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ري‪ ،‬ؤي‪-‬دل ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ام ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬الب‬ ‫اأنه نزل من مكان عال فهو بالعكسض نزؤل ‘ ا‪Ÿ‬رتبة‬ ‫ك ‪-‬أان ا‪Ÿ‬يت ك ‪-‬ان ع ‪-‬ري ‪-‬ان ‪-‬ا ف‪-‬ه‪-‬و خ‪-‬رؤج‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫¯ ‪᪰UÉ©dG øe AÉ«Ÿ‬‬
‫العلم اأؤ العا‪ ،⁄‬ؤهو رمز للكتب ؤا‪Ÿ‬صساحف ؤالفقه‪،‬‬ ‫ؤذلة يتعرضض لها ؤنقصض ‘ دينه اأؤ دنياه‪ ،‬ؤمن راأى ‘‬ ‫الدنيا عاريا من ا◊سسنات‪ ،‬ؤا‪Ÿ‬يت إاذا ؤقف‬
‫ؤدخول ابنك للسسباحة قيد يدل على بلوغه ‘ العلم‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ام ‪-‬ه اأن ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ب‪-‬ل ف‪-‬ه‪-‬ي ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ة –صس‪-‬ل لصس‪-‬احب‬ ‫جيم‪ :‬ت ‪-‬ذهب رؤؤي ‪-‬ا ا’سس ‪-‬م‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ت‪-‬وب‪ Ú‬إا‪ ¤‬حسسب ‘ ا‪Ÿ‬نام على شسخصض ؤأاخ‪È‬ه ‪Ã‬ا ’ يخالف‬
‫شساأنا كب‪Ò‬ا‪ ،‬ؤقد يدل على سسفره اأيضسا‪ ،‬ؤالله اأعلم‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬ؤرؤؤيا ا÷بل تدل على ظفر الرائي ‪Ã‬ا يريد‬ ‫د’لة ا’سسم‪ ،‬فد’لة ا‪Ÿ‬نام من قولك سسارة فهو سسرؤر ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ؤوخ‪-‬ذ ا‪ Èÿ‬على ظاهره‪،‬‬
‫ؤقولك إاحسسان يدل على اإ’حسسان ؤا◊سسن من القول ك‪- - -‬أان ي‪- - -‬خ‪È‬ه ب ‪- -‬أان ‪- -‬ه‬
‫ؤال ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ل‪ ،‬ؤال‪-‬ورق‪-‬ة ر‪Ã‬ا ه‪-‬ي د’ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬ن ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬تك سس ‪- -‬ي‪- -‬ك‪- -‬ون م‪- -‬ن أاه‪- -‬ل‬
‫ؤإاعدادك أ’ؤ’دك‪ ،‬ؤقد تدل تلك الورقة على الرزق ا÷نة أاؤ أانه سسيولد له‬
‫ؤال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ذي ي‪-‬كسس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬رائ‪-‬ي ؤتسس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬يه ا‪ÓŸ‬ئكة ؤل‪- -‬د ف‪- -‬ه ‪-‬و ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬ال‬
‫الكرام الكتبة‪ ،‬فيبدؤ أانك –اؤل‪ Ú‬تسسجيل كل ما هو بإاذن الله‪ ،‬خاصسة إاذا‬
‫سسار ؤمرضض لله سسبحانه ؤتعا‪ ¤‬باإ’حسسان ‘ كل شسيء ك‪-‬ان ال‪-‬رائ‪-‬ي مشس‪-‬هودا‬
‫له بالصسدق ‘ أاقواله‬ ‫من عباداتك ؤمعام‪Ó‬تك ؤحتى أاقولك‪.‬‬
‫غ ‪- -‬ال ‪- -‬ب‪- -‬ا‪ ،‬ؤا‪Ÿ‬يت إاذا‬
‫أاخ‪-‬ذ م‪-‬ن ا◊ي شس‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ا‬
‫م‪-‬ن ‪fi‬ب‪-‬وب‪-‬ات ال‪-‬دنيا‬
‫قاعدة «تأاويل وتعب‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬نام على قاعدة‬
‫تعلّم معنا‬
‫ف‪- -‬ل‪- -‬يسض ي‪- -‬ؤوؤل ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫‪ ..‬مفاتيح تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪:‬‬
‫ا‪ ،Òÿ‬ؤي ‪- - - - -‬ر ّغ‪- - - - -‬ب‬ ‫األسسماء وا‪Ÿ‬عا‪Ê‬‬ ‫ذلك أان تأاؤيل الرؤؤيا‬
‫ال ‪-‬رائ ‪-‬ي ‘ أان ي ‪-‬ب ‪-‬ادر‬
‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬رزق دارا يسس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ؤي ‪-‬دخ ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا اأؤ‬
‫‪Á‬ل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬ا ؤفصس ‪-‬ه ب ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ؤق‪-‬د ي‪-‬ك‪-‬ون اأخ‪-‬ذ‬
‫ؤلكن بقوة‪ ،‬ؤقيل رؤؤيا ا‪ÿ‬ا” اإذا كان من‬
‫فضسة فيدّل على الفرح ؤالراحة‪ ،‬ؤعموما‬
‫راأيت ‘ ا‪Ÿ‬نام كاأنني اأضسع خا“ا ‘‬
‫اأصس‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ي ؤه‪- -‬و خ ‪-‬ا” زؤاج ‪-‬ي ؤك ‪-‬ان م ‪-‬ن‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫الواردة فيه»‬ ‫ؤت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ه ‪-‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬قسس‪-‬م إا‪¤‬‬
‫أاقسس ‪-‬ام ؤق ‪-‬واع ‪-‬د‪ ،‬ف ‪-‬ق‪-‬د‬
‫ا‪ÿ‬ا” م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪ّ-‬ز ؤج‪ّ-‬ل ل‪-‬ل‪-‬زاه‪-‬د ال‪-‬عابد‬ ‫رؤؤي ‪-‬ا ا‪ÿ‬ا” ت ‪-‬وؤؤل ع ‪-‬ل‪-‬ى اأؤج‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ؤل‪-‬د‬ ‫يكون بد’لة الكتاب ؤما ؤرد فيه من آايات كر‪Á‬ة‪ ،‬أاؤ ب ‪Ó-‬ء ال ‪-‬رؤؤي ‪-‬ا‪ ،‬أام‪-‬ا إاذا ال‪-‬ذهب ؤج‪-‬زء م‪-‬ن‪-‬ه ك‪-‬ان ل‪-‬ون‪-‬ه فضس‪ّ-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ما‬
‫اأم ‪-‬ان ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬ل ‪-‬ه ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ¤‬م ‪-‬ن السس ‪-‬وء ع ‪-‬ن ‪-‬د‬ ‫ؤم‪-‬ال ؤؤ’ي‪-‬ة ؤع‪-‬يشض ؤخ‪-‬ادم ؤع‪-‬ل‪-‬و م‪-‬رت‪-‬بة‬ ‫أاع‪-‬ط‪-‬ى ا‪ّŸ‬ي‪-‬ت ل‪-‬ل‪-‬حي تفسس‪Ò‬ه؟ علما اأن الف‪Î‬ة التي راأيت فيها‬ ‫بد’لة السسنة النبوية الشسريفة‪ ،‬أاؤ على قاعدة اأ’مثال‬
‫ا‪ÿ‬ا“ة‪ ،‬ؤاأخذه من النبي صسلى الله عليه‬ ‫ؤزي ‪-‬ن ‪-‬ة ؤرئ ‪-‬يسض ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬ؤشس‪-‬راء خ‪-‬ا”‬ ‫السس ‪-‬ائ ‪-‬رة ب‪ Ú‬ال ‪-‬ن ‪-‬اسض‪ ،‬ؤق‪-‬د ي‪-‬ق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬أاؤي‪-‬ل اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا إا‪ ¤‬شس ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ا م‪-‬ن ‪fi‬ب‪-‬وب‪-‬ات ا‪Ÿ‬نام كنت قد فقدت مولودي‪.‬‬
‫ؤسسلم اأؤ من العا‪ ⁄‬بشسارة بنيل العلم‪ ،‬ؤكل‬ ‫الفضسة ‘ ا◊لم يشس‪ Ò‬اإ‪ ¤‬الزؤاج القريب‬ ‫ليندة من العاصصمة‬ ‫‪Ò‬‬ ‫خ‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬
‫هذا ‪Ÿ‬ا يكون ا‪ÿ‬ا” من الفضسة‪ ،‬ؤا‪ÿ‬ا”‬ ‫لغ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تزؤج‪ ،‬ؤلبسض خا” من الفضسة عز‬ ‫خ‪Ò‬ا راأيت‪:‬‬ ‫قاعدة اأ’سسماء ؤا‪Ÿ‬عا‪ Ê‬الواردة ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬ؤقد يقع ي ‪- -‬أات ‪- -‬ي ال‪- -‬رائ‪- -‬ي م‪- -‬ن‬
‫من الذهب ؤله فصض فاإنه جّيد‪ ،‬ؤاإن كان‬ ‫يناله الرائي‪ ،‬ؤالفضسة ‘ ا‪Ÿ‬نام تشس‪ Ò‬اإ‪¤‬‬ ‫تذهب د’لة رؤؤيا ا‪ÿ‬ا” ‘ ا‪Ÿ‬نام اإ‪¤‬‬ ‫على الضسد ؤالَقْلب أاي العكسض‪ ،‬فالتأاؤيل بد’لة القرآان‪ :‬مصس‪-‬در م‪-‬ي‪-‬ئوسض منه‪،‬‬
‫ك‪-‬ا◊ب‪-‬ل ي‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د‪ ،‬لقوله تعا‪« ¤‬ؤاعتصسموا بحبل‬
‫م ‪-‬ن ذهب ف ‪-‬ق ‪-‬ط ف ‪-‬ه‪-‬و شس‪-‬يء ي‪-‬ذهب‪ ،‬ؤق‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ال ا‪Û‬م ‪- -‬وع‪ ،‬ؤع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه ت‪- -‬ذهب د’ل‪- -‬ة‬ ‫الل َه « ْ‪ ،‬ؤالت ‪s‬أاؤيل بد’لة السسنة‪ :‬كالغراب يع‪ È‬بالرجل ؤع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ت‪-‬ذهب د’ل‪ -‬الولد البار‪ ،‬ؤمن لبسض خا“ا ؤكان فصسه‬
‫ة‬
‫ذك‪- -‬رت اأن ا‪ÿ‬ا” ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ج ‪-‬زاأي ‪-‬ن ذهب‬ ‫ا‪ÿ‬ا” ‘ ا‪Ÿ‬نام اإ‪ ¤‬ما ‪Á‬لكه ؤيقدر عليه‬ ‫من اأصسله فاإنه يوؤؤل بحصسول ؤلد اأؤ شسراء‬ ‫‘‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ؤ‬ ‫ؤ‬ ‫ر‬
‫الفاسسق‪ ،‬أ’ن النبي صسلى الله عليه ؤسسلم سسماه فاسسقا‪،‬‬
‫ؤفضس‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ذهب نشس‪-‬ت‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬عنى ذهب‬ ‫صس ‪-‬احب ال ‪-‬رؤؤي ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬م ‪-‬ن اأع ‪-‬ط‪-‬ي خ‪-‬ا“ًا اأؤ‬ ‫ؤالتأاؤيل باأ’مثال‪ :‬كحفر ا◊فرة يعبر با‪Ÿ‬كر لقولهم‪ :‬ح‪- - -‬ال ج‪- - -‬ي‪- - -‬دة م‪- - -‬ن مركوب اأؤ عقار‪ ،‬ؤا‪ÿ‬ا” بفصض يدل على‬
‫اأي غادرنا بفراق من غيبة اأؤ موت ؤهو‬ ‫اشس‪Î‬اه اأؤ ؤهب له نال ملكا ؤرزقا اإن كان‬ ‫من حفر حفرة ؤقع فيها‪ ،‬ؤالتأاؤيل با ‪s‬أ’سسماء‪ :‬كمن رأاى الصسحة ؤا‪Ÿ‬ظهر إا‪ ¤‬زيادة ‘ ا‪ Òÿ‬ؤا÷اه‪ ،‬ؤسسواده لعله سسوؤدد‬
‫ال‪-‬ذي حصس‪-‬ل م‪-‬ن ف‪-‬ق‪-‬دك ل‪-‬ل‪-‬رضس‪-‬ي‪-‬ع رح‪-‬م‪-‬ه‬ ‫من اأهله‪’ ،‬أّن ملك سسليمان عليه السس‪Ó‬م‬ ‫رج‪ Ó-‬يسس‪-‬م‪-‬ى راشس‪-‬دا ي‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ر ْشس‪-‬د‪ ،‬ؤال‪-‬ت‪-‬أاؤيل بالضسد –ق ‪-‬ق أام ‪-‬ر م ‪-‬ي‪-‬ؤوؤسض ؤع ‪-‬ز ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ه اأح ‪-‬د اأع ‪-‬ق‪-‬اب ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬ى م‪-‬ن‬
‫الله‪ ،‬ؤعّوضسك الله به مقعدا ‘ ا÷نة اإن‬ ‫كان ‘ خا“ه‪ ،‬ؤا‪ÿ‬ا” اأؤ ا‪ÿ‬تم يطبع به‬ ‫ؤالقلب‪ :‬كا‪ÿ‬وف يع‪ È‬ب ‪s‬اأ’من ُلقوله تعا‪« ¤‬ؤليبدلنهم م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ي ال‪-‬بشس‪-‬ارة ا’أؤ’د اأؤ ا’أحفاد‪ ،‬ؤا‪ÿ‬ا” الذي فصسه‬
‫صس‪È‬ت‪ ،‬ؤالله اأعلم‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سسوؤؤل اأؤراقهم‪ ،‬ؤقد يكون من ضسمن‬ ‫‪Ó‬ؤ’د من فضسة فاإنه يدل على الفرح لصساحبه‬ ‫ب‪- - - -‬ال ‪- - -‬رزق ل ‪ - - -‬أ‬
‫من بعد خوفهم أامنًا» النور‪.55‬‬
‫العاطل‪ ،Ú‬ؤالله أاعلم‪.‬‬
‫¯ صص‬
‫فحـة من إأعدأ‪v‬‬
‫د‪ :‬رأضصية‪.‬شش‬ ‫لثنين ‪ 26‬فيفري ‪ 2٠١٨‬ألموأفق لـ ‪ ٠9‬جمادى ألثانية ‪ ١٤٣9‬هــ‬
‫أ إ‬

‫أصصبحتا هوسصا أ‬
‫لغلب ألشصباب ألذين يتهافتون عليهما رغم أسصعارهما أ‪Ÿ‬رتفعة‬

‫حول «’كوسست» و«’ريني»‬ ‫تقرير‬


‫يصسن ـ ـ ـ ـع ا◊ ـ ـ ـ ـدث عل ـ ـ ـ ـى «الفايسسب ـ ـ ـ ـوك»‬
‫صصنع تقرير أ‚زه تلفزيون «ألنهار» حول إأقبال ألشصباب على أقتناء بد’ت‬
‫«’كوسصت» وأحذية «’ريني»‪ ،‬أ◊دث ع‪ È‬موقع ألتوأصصل أ’جتماعي «فايسصبوك»‪،‬‬
‫’زرق»‪  .‬‬
‫حيث تناقلته ألعديد من ألصصفحات ع‪« È‬ألفضصاء أ أ‬
‫«أ‪Ÿ‬ارك‪- -‬ت‪ »Ú‬ول ي‪- -‬وج‪- -‬د ب ‪-‬دي ‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬أو حتى ألعاطل‪ Ú‬عن‬ ‫ت‪- -‬ق‪ّ- -‬ربت «ك‪- -‬ام‪Ò‬أ» ت‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬زي ‪-‬ون‬
‫ألل ‪-‬بسش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د أح ‪-‬د‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة أن‪-‬ه‪-‬م ل ي‪-‬جدون‬ ‫«ألنهار» من بعضص ألششباب ع‪È‬‬
‫أل ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن‪ ،‬أن ه ‪-‬ات‪ Ú‬أل‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬دي ‪ Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ارن‪-‬ة م‪-‬ع أن‪-‬وأع‬ ‫ششوأرع ألعاصشمة‪ ،‬ألذين أصشبحوأ‬
‫تنّوعان من منتوجاتهما مقارنة‬ ‫ألسش‪- -‬ل ‪-‬ع أألخ ‪-‬رى أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج ‪-‬دة ‘‬ ‫م‪- -‬ه‪- -‬وسش‪ Ú‬ب ‪-‬ب ‪-‬دلت «لك ‪-‬وسشت»‬
‫م ‪-‬ع «م ‪-‬ارك ‪-‬ات» أخ ‪-‬رى‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا‬ ‫أألسش ‪- -‬وأق‪ .‬وق‪- -‬ال صش‪- -‬احب ‪fi‬ل‬ ‫وأح‪-‬ذي‪-‬ة «لري‪-‬ن‪-‬ي»‪ ،‬م‪-‬عّبرين عن‬
‫جعل ألعديد من ألششباب يقبلون‬ ‫لبيع أأللبسشة ألرجالية‪ ،‬إأن معظم‬ ‫فخرهم بها وبششغفهم باقتنائها‬
‫عليهما‪.‬‬ ‫ألشش‪- - -‬ب‪- - -‬اب ي ‪- -‬فّضش ‪- -‬ل ‪- -‬ون ه ‪- -‬ات‪Ú‬‬ ‫رغ ‪- -‬م غ ‪Ó- -‬ء ث ‪- -‬م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬سش‪- -‬وأء‬

‫آانيا اأ’فندي معجبة بالكوريت‪« Ú‬النهار» ترصسد حالة سسوق السسيارات‪« ..‬الناسس راهي تشسوف بعينيها برك»!‬
‫ت ‪-‬ط ‪ّ-‬رق ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج «صش‪-‬ري‪-‬ح ج‪-‬دأ» أل‪-‬ذي ي‪-‬بّث ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬رأي‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن ‘ أسشعار ألسشيارأت ووضشعية ألسشوق‪ ،‬من خ‪Ó‬ل زيارته إأ‪ ¤‬سشوق‬
‫ألسشيارأت ‘ تيج‪Ó‬ب‪ Ú‬ببومردأسص‪ ،‬حيث رصشدت «كام‪Ò‬أ» أل‪È‬نامج عدة‬
‫آأرأء ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬زأروأ سشوق ألسشيارأت أ‪Ÿ‬عروف ‘ تيج‪Ó‬ب‪ ،Ú‬أين أعت‪È‬‬
‫معظمهم أن ألسشوق مضشطرب بسشبب غ‪Ó‬ء أسشعار ألسشيارأت‪ ،‬وأجمعوأ‬
‫ڤ حابسص‪ ..‬وألناسص رأهي تششوف بعينيها برك»‪.‬‬ ‫على أن «ألسشو ڨ‬

‫ولي ـ ـ ـ ـد مهاج ـ ـ ـ ـري يحّي ـ ـ ـ ـي ك ـ ـ ـ ـرم أاو’د بوفاري ـ ـ ـ ـك‬ ‫عبّرت أإلع‪Ó‬مية أ÷زأئرية ‘ قناة «بي إأين‬
‫سش‪- -‬ب ‪-‬ورتسص» أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬آأن ‪-‬ي ‪-‬ا أألف ‪-‬ن ‪-‬دي‪ ،‬ع ‪-‬ن‬
‫’ع‪Ó‬مي ‘ قناة «ألنهار»‪ ،‬ألزميل وليد مهاجري‪– ،‬ية إأ‪¤‬‬ ‫و ّ‬
‫جه أ إ‬
‫إأع ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬وري‪-‬ت‪ Ú‬وت‪-‬وّح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ‘ ف‪-‬ري‪-‬ق‬
‫أبناء مدينة بوفاريك‪ ،‬مشصيدأ بوجه خاصص على فّ‪Ó‬ح من أ‪Ÿ‬نطقة‬ ‫أو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي وأح ‪-‬د‪ ،‬ح ‪-‬يث ك ‪-‬ت ‪-‬بت ‘ ت ‪-‬غ ‪-‬ري ‪-‬دة ع‪È‬‬
‫’مطار‬‫ي‪-‬دع‪-‬ى «أم‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر»‪ ،‬وأل‪-‬ذي أج‪-‬رى م‪-‬ع‪-‬ه «ري‪-‬ب‪-‬ورت‪-‬اج» ح‪-‬ول أ أ‬ ‫«ت‪- -‬وي‪ »Î‬ق‪- -‬ائ‪- -‬ل‪- -‬ة‪« :‬أن‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ى أو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬اد ك ‪-‬وري ‪-‬ا‬
‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث نشص‪-‬ر أل‪-‬زم‪-‬ي‪-‬ل ول‪-‬ي‪-‬د ع‪ È‬حسص‪-‬ابه ‘ موقع ألتوأصصل‬ ‫أ أ‬ ‫أ÷ن ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ..‬أو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬اد ألسش ‪Ó-‬م ك ‪-‬م ‪-‬ا ُوصش ‪-‬ف‪..‬‬
‫أ’جتماعي «فايسصبوك»‪ ،‬صصورة علّق عليها بالقول‪«:‬أمعمر‪ ..‬هذأ‬ ‫ت ‪-‬وّح ‪-‬دت أل ‪-‬ك ‪-‬وري ‪-‬ت ‪-‬ان ‘ ف‪-‬ري‪-‬ق أو‪Ÿ‬ب‪-‬ي وأح‪-‬د‬
‫ألف‪Ó‬ح أ‪Ÿ‬توأضصع‪ ،‬رغم أنه ’ ع‪Ó‬قة له بالتلفاز و’ يشصاهده أصص‪..Ó‬‬ ‫لهوكي أ÷ليد للنسشاء‪ ،‬رغم ألكرأهية وأ◊رب‬
‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬فلم‬ ‫’مطار أ أ‬‫نزلت عنده ضصيفا من أجل إأعدأد موضصوع عن أ أ‬ ‫وألتوتر ب‪ Ú‬أ÷ارت‪ ..Ú‬هكذأ تفصشل ألششعوب‬
‫يكلمني ‘ أ‪Ÿ‬وضصوع حتى أكرمني ‪Ã‬ا جاد به بيته»‪.‬‬

‫كعوان يشسّدد على ضسرورة تكتل مهنيي قطاع السسمعي البصسري ‘ العا‪ ⁄‬العربي اأ’غنية القبائلية حاضسرة ‘ «ذي فويسس» على ‪MBC‬‬
‫أ‪Ÿ‬تح ّضشرة ألسشياسشة عن ألرياضشة»‪.‬‬

‫صش‪-‬ن‪-‬عت أ‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬م‪Ò‬ة‬ ‫ششّدد وزير ألتصشال‪ ،‬جمال كعوأن‪ ،‬أمسص‪ ،‬على ضشرورة تكتل مهنيي قطاع‬
‫برأهمية‪ ،‬أ◊دث خ‪Ó‬ل مششاركتها ‘‬ ‫أإلع‪Ó-‬م ألسش‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي أل‪-‬بصش‪-‬ري ‘ أل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪Ÿ ،‬وأك‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ورة ألرقمية‬

‫أل‪-‬ذي ي‪-‬بّث ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة «‪ ،»MBC‬ح‪-‬يث‬


‫برنامج أ‪Ÿ‬وأهب ألعربية «ذي فويسص»‬ ‫وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى إأح‪-‬دأث ت‪-‬ق‪-‬ارب ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل أل‪-‬تصش‪-‬دي‪ ‬إأ‪ ¤‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬هدد‬
‫›تمعاتهم من برأمج هّدأمة‪ .‬و‘ أفتتاحه ألششغال ألجتماع ألسشنوي‬
‫تنافسشت إأليسشا و‪fi‬مد حماقي إلقناع‬ ‫أل‪-‬دوري أ‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬نسش‪-‬ق‪ Ú‬أإلذأع‪-‬ي‪ Ú‬وأل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‪-‬ي‪ Ú‬وم‪-‬هندسشي‬
‫أ‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ‪- -‬ة سش ‪- -‬م‪Ò‬ة ب‪- -‬اإلنضش‪- -‬م‪- -‬ام إأ‪¤‬‬ ‫ألتصشال ومششّغلي أ‪Ù‬طات أألرضشية للهيئات ألتلفزيونية وأإلذأعية ‘‬
‫فريقيهما‪ ،‬بعد أن أختارت أدأء أغنية‬ ‫ألدول ألعربية‪ ،‬أبرز كعوأن ما يتطلبه ألوأقع أليوم من حتمية أسشتثمار‬
‫بالقبائلية‪ ،‬مصشحوبة بعزفها على آألة‬ ‫مهنيي ألقطاع ‘ تكتل ‪ّÁ‬كنهم من مسشايرة ألثورة ألرقمية وألتحّول‬
‫«أل ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ار»‪ ،‬ورغ‪-‬م أن ح‪-‬م‪-‬اق‪-‬ي ح‪-‬اول‬ ‫ألتكنولوجي أ‪Ÿ‬ذهل ‘ وسشائل وأدوأت أإلع‪Ó‬م وألتصشال‪ ،‬و‘ مفاهيم‬
‫ألتأاث‪ Ò‬على سشم‪Ò‬ة‪ ،‬إأل أنها أختارت إأليسشا ألنها تدعم أ‪Ÿ‬رأة‪.‬‬ ‫وع‪Ó‬قة أ‪Ÿ‬سشتهلك ‪Ã‬صشادر أ‪ Èÿ‬وأ‪Ÿ‬علومة‪.‬‬

‫«ناشسيونـ ـ ـال جيوغرافيـ ـ ـك» معجبـ ـة بـ «طاسسيلـ ـي نـ ـ ـاج ـ ـر» هـ ـ ـ ـ ـارون ّ‪‰‬ـ ـ ـ ـ ـول ’ ‪Á‬ـ ـ ـ ـ ـّل مـ ـ ـ ـ ـن ا‪Ù‬اولـ ـ ـ ـ ـة!‬
‫يبدو أن أإلع‪Ó‬مي ومقّدم نششرأت أألخبار‬ ‫نششرت قناة «ناششيونال جيوغرأفيك» أ‪Ÿ‬تخصشصشة ‘‬
‫‪‰‬ول‪،‬‬ ‫‘ تلفزيون «ألنهار»‪ ،‬ألزميل هارون ّ‬ ‫إأ‚از أألف‪Ó-‬م وأل‪È‬أم‪-‬ج أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة وألعلم‬
‫م ‪- -‬ن أألشش‪- -‬خ‪- -‬اصص أل‪- -‬ذي‪- -‬ن ل ‪ّÁ‬ل‪- -‬ون م‪- -‬ن‬ ‫وأ◊ضش‪-‬ارة وأل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪ ،‬ع‪ È‬حسش‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي وأ‪Ÿ‬عتمد ‘‬
‫أ‪Ù‬اولة‪ ،‬حيث كتب ‘ منششور له ع‪È‬‬ ‫م ‪-‬وق ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬وأصش ‪-‬ل ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي «ت‪-‬وي‪ ،»Î‬صش‪-‬ورة ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫حسش‪-‬اب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ع ألتوأصشل ألجتماعي‬ ‫«ألقلعة» ألتي تقع ‘ «طاسشيلي ناجر»‪ ،‬وأرفقت ألقناة‬
‫ألصشورة بتغريدة‪{ :‬يطلق ألطوأرق على هذه أ‪Ÿ‬نطقة‬
‫«أنسشتغرأم» قائ‪« :Ó‬حلمك ليسص له تاريخ‬ ‫إأسشم ألقلعة‪ ،‬وهي تقع ‘ منطقة طاسشيلي ناجر‬
‫أنتهاء‪ ،‬خذ نفسشا عميقا وحاول مرة أخرى‬ ‫ب ‪-‬ا÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬وق ‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬طت م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه‬
‫وأخرى‪ ..‬وأخرى»‪.‬‬ ‫ألصشورة»‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ ٢٦‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠٩‬جمأدى الثأنية ‪ ١43٩‬ه ـ‬

‫مية ''النهار''‬
‫يو‬
‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ص‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫النفسصانية وا تفتح لكم ه‬
‫لخدماتي م‬ ‫إ‬
‫’‬
‫جتماعيـة ا‬ ‫مشصا‬
‫بكل أاكلكم وآاهاتكم بقلب كبيلسصيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي ع المختصصة‬
‫إايجاد مانة وسصرية‪ ،‬تحتضص ر‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إا تسصتمع إالى‬
‫’مان‬ ‫ع الحلول الشصافيـة ير ن المهمومين والموج لى بر ا أ‬
‫وع‬ ‫ل‬
‫’تصصال من خ ين على أامل‬ ‫ى الرقم ‪ 3800‬لنقل مشجى فقط ا إ‬
‫صاغل‬ ‫نا‬

‫‪om‬‬
‫ت‬‫ا‬‫ه‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ع‬‫ف‬

‫‪a@gmail.c‬‬
‫ب‬‫ا‬‫ث‬ ‫ف‬ ‫م‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ع‬‫ص‬‫س‬
‫ت‬ ‫كم أاو لتلق‬ ‫لدقيقة ‪0٥‬‬
‫‪ 1‬دج باحتسصاب جميع اى إاسصتشصارات‬

‫‪ko u‬‬
‫لرسصوم‬
‫‪lo‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪b‬‬‫‪h‬‬‫‪a‬‬‫‪ir‬‬ ‫‪om‬‬
‫بشســـــرى‬
‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سسرية‪ ..‬و خدمة على أاعلى مسستوى‪r@gmail..c‬‬
‫‪nahar.nou‬‬ ‫سسارة‪...‬‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات‪ ،‬يسسهرون على –قيق مسساعيكم‪،‬‬
‫ويعملون على نيل آامالكم‪ ،‬وكل هذا فقط على الرقم‪:‬‬ ‫مـــــركز‬
‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسسبـ ‪ 105‬دج‬
‫للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬ ‫‪3801‬‬ ‫لثـــ‪Ò‬‬‫اأ‬
‫ركن «لكل عقدة حل»‬ ‫ركن «سسر السسعادة الزوجية»‬ ‫‪Œ‬دون مـعنا‪:‬‬ ‫لإ‪Ó‬صسغاء‬
‫تعا‪ Ê‬من اضصطرابات نفسصية حرمتك‬
‫ا◊رية‪ ،‬وجعلتك تعيشض –ت هاجسض‬ ‫’مور‪ ،‬ترغبون ‘‬
‫تعا‪ Ê‬من مشصاكل مع الشصريك‪ ’ ،‬تتفقان ‘ العديد من ا أ‬
‫التفك‪ Ò‬وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬اتصصل بنا ‪Œ‬د‬ ‫حياة السصكينة والطمأانينة‪..‬؟ وتبحثون عن ا’نسصجام‪..‬؟ لطرح مشصاكل‬
‫›موعة من ا‪Ÿ‬رشصدين وا‪Ÿ‬رشصدات وانقل‬ ‫عاطفية أاو نفسصية‬
‫لنا انشصغالك لتحقق معها راحتك اتصصل‬ ‫اتصصلوا بنا وتعرفوا على سصر السصعادة الزوجية على الرقم ‪3801‬‬
‫بنا على ‪3801‬‬

‫ركن «فّرغ قلبك»‬


‫تعا‪ Ê‬من مشصكلة عاطفية أادمت قلبك‬
‫’حد‬‫أاو مشصكلة سصرّية ’ تسصتطيع البوح بها أ‬
‫وتبحث عن حل لها‪.‬اطمئن فأانت لسصت‬
‫وحدك فنحن معك جملة من ا‪Ÿ‬سصتشصارين‬
‫’عطائك ا◊لّ ا‪Ÿ‬ناسصب‬ ‫وا‪Ÿ‬سصتشصارات إ‬
‫‪.‬اتصصل بنا على الرقم ‪3801‬‬

‫ركن «آادم وحواء»‬


‫تبحث عن شصريك حياتك ولديك‬
‫مواصصفات ‪ّfi‬ددة ركن أادم وحواء‬
‫يهديك فرصصة إا“ام نصصف الدين اتصصل‬
‫بنا عروضض زواج من ‪fl‬تلف و’يات‬
‫الوطن بانتظارك ‪.‬اتصصل بنا على الرقم‬
‫على الرقم ‪3801:‬‬

‫ركن «التجميل وا‪ÿ‬لطات الطبيعية»‬


‫بعيد عن أافخم الصصالونات ومراكز‬ ‫ا‪Ÿ‬توسّسط‪ ،‬وبألذات ‘ الطريق من تركيأ إا‪¤‬‬ ‫شسرك شسبكأت التهريب‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي أان ت‪-‬ع‪-‬رف‬ ‫’ ت ‪-‬نصست إا‪ ¤‬م ‪-‬أ ي ‪-‬ق ‪-‬ول‪-‬ه لك أاصس‪-‬دق‪-‬أء أاو‬
‫التجميل‪ ،‬وغلء ا‪Ÿ‬سصتحضصرات وا‪Ÿ‬اركات‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬ون‪-‬أن‪ ،‬ف‪-‬أ‪Ÿ‬سس‪-‬أف‪-‬ة ال‪-‬قصس‪Ò‬ة تشس‪-‬ه‪-‬د ت‪-‬وقف‬ ‫ال ‪- -‬نشس‪- -‬ط‪- -‬ة ب‪ Ú‬ضس‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫أان عدد الذين قضسوا ‘ ا‪Ÿ‬توسسط خ‪Ó‬ل‬ ‫مهأجرون وصسلوا إا‪ ¤‬أاوروبأ ع‪ È‬البحر أاو‬
‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬معنا وفقط ع‪ È‬خطوطنا‬ ‫سسفن كب‪Ò‬ة عليهأ مسسلحون ملثمون يسسلبون‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر‪ ،‬ظ ‪-‬ه ‪-‬رت م ‪-‬ؤوخ ‪-‬را ‪fl‬أط‪-‬ر ج‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫العأم ا‪Ÿ‬أضسي وصسل إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ث‪Ó‬ثة آا’ف‬ ‫الّ‪ È‬أاو ا÷و‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬أك اسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن‪-‬أءات ي‪-‬ح‪-‬أول‬
‫اسصتعيدي ثقتك ‘ نفسصك‪ ،‬واعتني‬ ‫ا‪Ÿ‬هأجرين كل مأ ‪Á‬لكون من مأل ومتأع‪.‬‬ ‫تتعرضش لهأ الرح‪Ó‬ت التي تتم ع‪ È‬ا‪Ÿ‬راكب‬ ‫‪Œ‬أر‬
‫’هل وا أ‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫بجمالك‪ ،‬وتأالقي وسصط ا أ‬ ‫شسأب‪ ،‬إايأك أان تفعلهأ‪ ،‬فسستقع ‘ يد ّ‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬عضش تصس ‪-‬وي ‪-‬ره ‪-‬أ ك‪-‬أن‪-‬ه‪-‬أ –دث ك‪-‬ل ي‪-‬وم‪،‬‬
‫بخلطات طبيعية بسصيطة وغ‪ Ò‬مكلفة‬
‫يظن الراغبون ‘ الهجرة‪ ،‬أان هنأك دو’‬ ‫الصسغ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫البشسر من كل صسنف ولون‪ ،‬أ’ن هنأك دو’‬ ‫وهذا غ‪ Ò‬صسحيح‪ ’ ،‬تفعلهأ أابدا‪ ’ ،‬توّقع‬
‫تسصتعيدي بها لياقتك وأاناقتك‪..‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي مسس‪-‬أع‪-‬دات اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬أع‪-‬ي‪-‬ة‪،‬ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬كل‬ ‫ه‪- -‬ن‪- -‬أك ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬أت ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫متورطة وشسبكأت تهريب ترتكب ا÷رائم‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬دا م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬وت ع‪ È‬السس ‪-‬ف‪-‬ر ب‪-‬ح‪-‬را أاو ب‪ّ-‬را‬
‫وتضصمني العناية الفائقة لنفسصك‬ ‫رواتب‪ ،‬وهذا ليسش صسحيحأ‪ ،‬فمعظم الدول‬ ‫رصس ‪-‬دن ‪-‬أه ‪-‬أ ط‪-‬وال ال‪-‬ع‪-‬أم ا‪Ÿ‬أضس‪-‬ي‪ ،‬تشس‪ Ò‬إا‪¤‬‬ ‫ف ‪ Ó-‬ت‪-‬ك‪-‬ن ضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د خ‪-‬ط‪-‬ر‬ ‫بشسكل غ‪ Ò‬شسرعي إا‪ ¤‬أاوروبأ‪ ،‬و’ أانصسحك‬
‫فكو‪ Ê‬معنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫اأ’وروبية تعأ‪ Ê‬من أازمة سسكن حأدة‪ ،‬ففي‬ ‫عمليأت سسطو “ت ‘ حق مهأجرين ع‪È‬‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬رق وت‪-‬أخ‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة اإ’ن‪-‬ق‪-‬أذ‪ ،‬وال‪-‬وق‪-‬وع ‘‬ ‫أاب‪-‬دا ب‪-‬أإ’ق‪-‬دام ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه ا‪ÿ‬ط‪-‬وة ا‪Ÿ‬م‪-‬يتة‪،‬‬
‫أا‪Ÿ‬أن‪-‬ي‪-‬أ سس‪-‬يسس‪-‬ألك م‪-‬ك‪-‬تب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ن عملك‬
‫ركن «الطبخ والوصسفات التقليدية»‬ ‫ودخ‪-‬لك وي‪-‬ق‪ّ-‬دم لك ع‪-‬رضس‪-‬أ م‪-‬أل‪-‬ي‪-‬أ ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬نأزل‪،‬‬
‫للمهتمات بفن الطبخ للراغبات ‘‬
‫لكن ‘ دول أاخرى كفرنسسأ أاو السسويد‪ ،‬فإأن‬ ‫البيــــت السسعـــيد‬
‫ا◊كومأت هي التي –دد لك ا‪Ÿ‬دن التي‬
‫تعلم وصصفات جديدة و اقتصصادية ‪.‬‬ ‫سس‪-‬تسس‪-‬ك‪-‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬أ‪ ،‬وه‪-‬ي غ‪-‬أل‪-‬ب‪-‬أ ن‪-‬أئ‪-‬ي‪-‬ة وبعيدة‪،‬‬ ‫قصسد بنأء ثقته ‘ نفسسه‪.‬‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رر م‪-‬وع‪-‬د ا’م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬أن‪-‬أت ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪-‬ة الطفل‪.‬‬
‫اتصصلي بنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬
‫لذلك ’ يزال ا‪Ÿ‬ئأت من ال‪Ó‬جئ‪ ‘ Ú‬مراكز‬ ‫^ ا‪ÿ‬وف من حكم اأ’هل أاو اأ’سسأتذة‬
‫^ عندهأ يشسعر الطفل بأهميته ويؤومن‬ ‫ومعه تزداد مشسأعر ا‪ÿ‬وف والقلق والتوتر‬
‫اللجوء منذ أاك‪ Ì‬من عأم ونصسف‪.‬‬ ‫من اجتيأز هذا ا’ختبأر‪ ،‬الذي يجد فيه أاو اأ’صسدقأء من عدم إارضسأئهم‪ ،‬فتصسبح‬
‫ب‪-‬ق‪-‬درات‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ركن «إاسستشسارات قانونية»‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬د ت ‪-‬ف ‪-‬أق ‪-‬مت ظ ‪-‬أه ‪-‬رة ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة غ‪Ò‬‬ ‫اأ’ه ‪-‬ل أان ي ‪-‬رضس ‪-‬وا ب ‪-‬أل ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬أئ‪-‬ج وع‪-‬دم ط‪-‬لب‬ ‫الطألب نفسسه أامأم اختبأرات أاخرى نفسسية نظرتهم سسلبية ‪Œ‬أهه‪.‬‬
‫’سصاتذة ا‪ı‬تصص‪Ú‬‬ ‫نخبة من ا أ‬ ‫الشس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬وات اأ’خ‪Ò‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫^ شس‪-‬ع‪-‬ور ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬أل‪-‬دون‪-‬ية‪ ،‬وبأنه ليسش‬
‫ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رح ب‪-‬أل‪-‬نتيجة التي‬ ‫ومدرسسية واجتمأعية‪ ،‬فأأ’مر بألنسسبة إاليه‬
‫لجابة على انشصغا’تكم ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ل إ‬ ‫كب‪ ،Ò‬وأاصسبحت تشسّكل خطرا على الوضسع‪Ú‬‬ ‫’ يرتبط فقط بألتحصسيل العلمي‪ ،‬بقدر على ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ÿ‬طلوب‪ ،‬فتكون ثقته ‘‬
‫–صسل عليهأ‪.‬‬
‫’دارية وا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬‫ا‪Û‬ا’ت القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫ا’قتصسأدي واأ’مني للب‪Ó‬د‪ ،‬و“ّثل ا÷زائر‬ ‫ارت ‪-‬ب ‪-‬أط ‪-‬ه ب ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رة أاه ‪-‬ل‪-‬ه وث‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‘ ن‪-‬فسس‪-‬ه نفسسه غأئبة أاو معدومة وُتدمره وتدخله ‘‬
‫^ ‘ ح ‪-‬أل ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫’حوال الشصخصصية وا÷نائية‪ ،‬اتصصلوا‬ ‫ا أ‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬ذب ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬جرة غ‪ Ò‬الشسرعية‪‡ ،‬أ‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬أئ‪- -‬ج ا‪Ÿ‬رج‪- -‬وة‪ ،‬ي‪- -‬جب ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأ’ه ‪-‬ل‬ ‫وغ‪Ò‬هأ من ا‪Ÿ‬شسأكل النفسسية التي ُتحدد دوامة القلق والشسك والفشسل‪.‬‬
‫بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫يجعلهأ صسأحبة العبء اأ’ك‪◊ È‬وا‹ مليون‬ ‫^ ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬أر واإ’ه‪- -‬م‪- -‬أل ي ‪-‬وصس ‪Ó-‬ن‬
‫ال‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬أط ‪-‬ي م ‪-‬ع ‪-‬ه ب ‪-‬أسس ‪-‬ل ‪-‬وب سس ‪-‬لسش وم ‪-‬رن‬ ‫مصس‪Ò‬ه ا‪Ÿ‬سستقبلي‪.‬‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬أج‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن وإاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬أ حسسب آاخ‪-‬ر‬ ‫يعيشش الطألب ف‪Î‬ة قلق وتوتر وضسغط الطألب إا‪ ¤‬الشسعور بألضسغط والقلق عند‬
‫وا◊وار معه‪.‬‬
‫تكر‪ Ë‬وتقدير «إاكسس‪È‬يسس»‬ ‫إاحصس ‪-‬أء ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة ال‪-‬ذي‬ ‫نفسسي كب‪ Ò‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ا’متحأنأت‪ ،‬ويجد ا’م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬أن‪ ،‬وب ‪-‬أن‪-‬ه ’ ‪Á‬لك ال‪-‬وقت ال‪-‬ك‪-‬أ‘‬
‫^ على اأ’هل أان ُيشسعروا أاطفألهم أانهم‬
‫أاجري ‘ ختأم عأم ‪ ،٢٠١7‬فضس‪ Ó‬عن إاع‪Ó‬ن‬ ‫أاه‪- -‬م شس‪- -‬يء ‘ ح‪- -‬ي ‪-‬أت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وأان ‪-‬ه ‪-‬م مصس ‪-‬در‬ ‫اأ’ه‪-‬ل أان‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م ‘ صس‪-‬راع غ‪ Ò‬م‪-‬ب‪-‬أشس‪-‬ر م‪-‬ع للدراسسة‪.‬‬
‫لديك رسصالة لعزيز تريد شصكره‪ ،‬ترد‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫له جميل ما صصنع معك‪ ،‬مركز ا أ‬ ‫اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أان نحو ‪ 3٠‬أالف مهأجر غ‪Ò‬‬ ‫^ يضسع بعضش الط‪Ó‬ب تطلعأت وآامأ’‬
‫سسعأدتهم وراحتهم وأاهم من أاي ع‪Ó‬مة أاو‬ ‫أاط ‪-‬ف ‪-‬أل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وي ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ه‪-‬أجسش اأ’ك‪ È‬ع‪-‬ن‪-‬د‬
‫يفتح لكم فرصصة تكر‪ Ë‬أاحبابكم و من‬ ‫شس‪- -‬رع‪- -‬ي ن‪- -‬زح‪- -‬وا إا‪ ¤‬ا÷زائ‪- -‬ر ب‪ Ú‬م ‪-‬أرسش‬ ‫ا÷ميع «كيف أاسسأعد طفلي على اجتيأز عألية ‘ ا’متحأنأت‪ ،‬التي من شسأنهأ أان‬
‫مرتبة مدرسسية‪ ،‬إاذ تبدأا مرحلة بنأء الثقة‬
‫تكنون لهم ا‪Ÿ‬ودة و ا‪Ù‬بة‪.‬ما عليكم سصوى‬ ‫وأافريل ‪à ،٢٠١٦‬عدل خمسسة آا’ف مهأجر‬ ‫تؤوثر على نفسسيته و‪Œ‬عله أاك‪ Ì‬قلقأ وتوترا‬
‫م‪-‬ن الصس‪-‬غ‪-‬ر‪ ،‬وإان ع‪-‬دم ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫هذه الف‪Î‬ة الصسعبة؟»‪.‬‬
‫ا إ‬
‫’تصصال بالرقم ‪3801‬‬ ‫شسهريأ‪ ،‬ويظن كث‪ Ò‬من الراغب‪ ‘ Ú‬الهجرة‬ ‫سس‪Î‬افقه ‘ كل مراحل حيأته‪ ‘ ،‬ا÷أمعة‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬أك أاسس‪-‬ب‪-‬أب ك‪-‬ث‪Ò‬ة مسس‪-‬ؤوول‪-‬ة ع‪-‬ن هذه خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة‪.‬‬
‫واللجوء إا‪ ¤‬أاوروبأ‪ ،‬أانهم ‪Ã‬جرد وصسولهم‬ ‫أاسس‪- -‬ب‪- -‬أب ك‪- -‬ث‪Ò‬ة ‪Œ‬ع‪- -‬ل ال‪- -‬ط‪- -‬ألب أام‪- -‬أم‬
‫و‘ مهنته وعند أاي اسستحقأق‪ ،‬لذلك على‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬أع ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬أقضس ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د‬
‫ركن «من‪ È‬القارئ»‬ ‫إا‪ ¤‬أاح ‪-‬د ب ‪-‬ل‪-‬دان ا’–أد اأ’وروب‪-‬ي‪ ،‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬ل‬ ‫الطألب‪ ،‬فكيف يشسرحهأ علم النفسش‪ ،‬ومأ ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬أن ن ‪-‬فسس ‪-‬ي صس ‪-‬عب ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ُي ‪-‬ب ‪-‬أشس‪-‬ر‬
‫اأ’ه ‪-‬ل ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬أه إا‪ ¤‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تصس‪-‬رف م‪-‬ع‬
‫مشسأكل حيأتهم كلهأ‪ ،‬وهذا غ‪ Ò‬صسحيح‪..‬‬ ‫‪Ó‬هل ‪Ÿ‬سسأعدة امتحأنه الدراسسي‪ ،‬لكن كيف بإأمكأن اأ’هل‬
‫موقف كهذا‪ ،‬لنجنب الطفل اأ’ذية والتأث‪Ò‬‬ ‫هي النصسأئح التي يقّدمهأ ل أ‬
‫لتقد‪ Ë‬رأاي أاو نقد بخصصوصض‬ ‫إاذا ’ ت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬أ‪ ،‬إان ‪-‬ه ‪-‬أ رح ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وت خ ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫مسس ‪-‬أع ‪-‬دة أاط ‪-‬ف ‪-‬أل ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي ه‪-‬ذه‬
‫على نفسسيته وسسلوكه على ا‪Ÿ‬دى الطويل‪.‬‬ ‫أاطفألهم ‘ تخطي هذه ا‪Ÿ‬رحلة؟‬
‫ا÷ريدة أاو غ‪ Ò‬ذلك ‪ .‬نحن هنا للعمل‬ ‫عيسصى‬ ‫السسراب‪.‬‬ ‫ناصصح‬ ‫^ إان مشسأعر القلق والتوتر هي مشسأعر الضسغوطأت خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ا’متحأنأت؟‬
‫بانتقاداتكم و رغباتكم‪ .‬اتصصل بنا على‬
‫الرقم ‪3801‬‬ ‫يتم ذلك من خ‪Ó‬ل‪:‬‬ ‫طبيعية عند الطألب‪ ،‬وهذا مأ يدفعه إا‪¤‬‬
‫اللهّم إا‪ Ê‬أاسسألك فهم النبي‪ Ú‬وأان‬ ‫^ دع ‪-‬م اأ’ه ‪-‬ل أ’ط ‪-‬ف ‪-‬أل ‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة‬ ‫زيأدة ا÷هد وا‪Ÿ‬ثأبرة‪ ،‬فهي ‪Ã‬ثأبة ‪ّfi‬فز‬
‫تكون أالسسنتنأ عأمرة بذكرك وقلوبنأ‬ ‫ل ‪-‬ه‪ ،‬بشس ‪-‬رط أان ت ‪-‬ك ‪-‬ون ضس ‪-‬م ‪-‬ن أاط ‪-‬ر ع ‪-‬أدل‪-‬ة التحضس‪Ò‬ات وأاثنأء ا’متحأنأت والتمسسك‬
‫ركن «تفسس‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó‬م»‬ ‫وط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬دم‪-‬أ ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ى ه‪-‬ذه ب ‪-‬أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬رة اإ’ي‪-‬ج‪-‬أب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه ب‪-‬غّضش ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ع‪-‬ن‬
‫ب‪-‬خشس‪-‬ي‪-‬تك وأاسس‪-‬رارن‪-‬أ ب‪-‬طأعتك‪ ،‬إانك‬
‫يراودك حلم‪ ،‬كوابيسض مزعجة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل شس ‪-‬يء ق ‪-‬دي ‪-‬ر‪ ..‬ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ّ-‬م اإ‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬أع‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬دل‪-‬ه‪-‬أ الطبيعي‪ ،‬فسسندخل ‘ –صسيله العلمي‪.‬‬
‫انتابك قلق بشصأانها‪ ،‬تريد تفسص‪Ò‬ها اتصصل‬ ‫أاسس ‪-‬ت‪-‬ودع‪-‬تك م‪-‬أ ق‪-‬راأت وم‪-‬أ ح‪-‬ف‪-‬ظت‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ت‬ ‫ب‬ ‫‪fi‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫^ يربط اأ’‬ ‫اأ’سس ‪-‬ب ‪-‬أب ال ‪-‬ن ‪-‬فسس ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ‪-‬ة ع‪-‬ن ه‪-‬ذه‬
‫بنا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ش‬‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫س‬‫س‬ ‫ر‬ ‫د‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ئ‬‫أ‬ ‫ت‬‫ن‬‫و‬ ‫ا◊ألة‬
‫ومأ تعّلمت‪ ،‬فرّده عند حأجتي‪ ،‬إانك‬ ‫‪ø``````````cQ‬‬
‫ّ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل شس ‪-‬يء ق ‪-‬دي‪-‬ر‪ ..‬ال‪-‬ل‪-‬ه‪ّ-‬م اإن‪-‬ي‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ء‬‫ا‬‫د‬ ‫آ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫عند‬
‫ركن «الرقية الشسرعية»‬ ‫توكلت عليك وسسلّمت أامري إاليك‪ ’ ،‬ملجأ و’ منجأ منك إا’ اإليك‪ ،‬ربي أادخلني‬
‫بوالديه‪ ،‬وأان ’ قيمة له كفرد‪ ،‬بل قيمته‬ ‫‪AÉ«dh’CG íFÉ°üf‬‬
‫ب ‪-‬أل ‪-‬ع ‪Ó-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ذلك ي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫تعا‪ Ê‬من حا’ت غريبة قلق ما بعد‬ ‫مدخل صسدق واخرجني ‪fl‬رج صسدق واجعل ‹ من لدنك سسلطأنأ نصس‪Ò‬ا‪..‬‬ ‫اأ’ه ‪-‬ل إاظ ‪-‬ه ‪-‬أر ‪fi‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أ’ط‪-‬ف‪-‬أل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬غضش‬ ‫’م ‪- -‬ور‪ ..‬آاب‪- -‬أء‬‫أان ‪- -‬ت ‪- -‬م أاول ‪- -‬ي ‪- -‬أء ا أ‬
‫العصصر‪ ،‬وقف حال غريب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫ربي اشسرح ‹ صسدري وي ّسسر ‹ أامري واحلل عقدة من لسسأ‪ Ê‬يفقهوا قو‹‪ ،‬اللهّم‬ ‫’ط ‪-‬وار‬ ‫’ب‪- -‬ن‪- -‬أء ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا أ‬ ‫وأام‪- -‬ه‪- -‬أت أ‬
‫’مور ‘ الزواج أاو العمل أاو حتى تطوير‬
‫ا أ‬ ‫النظر عن اأ’مور ا‪Ÿ‬درسسية وهمومهأ‪.‬‬
‫ذاتك‪ .‬وصصراع مع ‪fi‬يطك غ‪ Ò‬مفهوم ؟‬
‫’ سسهل إا’ مأ جعلته سسه‪ ،Ó‬وأانت ‪Œ‬عل ا◊زن متى شسئت سسه‪ ،Ó‬يأ اأرحم الراحم‪…Ú‬‬ ‫^ على اأ’هل أان يؤوكدوا لطفلهم‬ ‫الدراسسية‪ ..‬نسسأعدكم ‘ كيفية التعأمل مع‬
‫’سصباب مبهمة اتصصل بنا‬
‫كره من ‪fi‬يطك أ‬ ‫ي يأ قيوم برحمتك أاسستغيث‪ ،‬ربي‬ ‫’ إاله إا’ أانت سسبحأنك إاّني كنت من الظأ‪ ،ÚŸ‬يأ ح ّ‬ ‫ب ‪-‬أن ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ون ف‪-‬ي‪-‬ه وي‪-‬ق‪-‬درون‪-‬ه‬ ‫فلذات أاكبأدكم‪ ..‬وزرع روح ا‪Ÿ‬ثأبرة وا’جتهأد‬
‫واعرضض علينا حالتك لندلك على برنامج‬ ‫إاّني م ّسسني ال ّضسر وأانت أارحم الراحم‪.Ú‬‬ ‫’كيد‪ ..‬و‪Á‬دح‪- -‬ون‪- -‬ه ب ‪-‬ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬واق ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ومن أاجل بلوغ غأية النتأئج ا÷يدة والنجأح ا أ‬
‫يشصفيك ويرقيك على الرقم ‪3802‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬أت‬
‫ركن «إاسس‪Ó‬ميات»‬
‫بطريقة مبسصطة وسصهلة ا’سصتيعاب‪،‬‬
‫هام ألصصحاب الرسصائل اإللك‪Î‬ونية وال‪È‬يد العادي‬ ‫’رشس ‪-‬أدات م‪-‬ن‬
‫خ ‪Ó- - -‬ل ا’تصس ‪- - -‬أل‬
‫وا إ‬

‫ب ‪- - - - -‬ن‪- - - - -‬أ‪ ’ ..‬ت‪Î‬دوا‬


‫‪Œ‬دون معنا فتاوى شصرعية وأاجوبة شصافية‬ ‫أارجو من إاخوا‪ Ê‬القّراء أاصسحأب ال‪È‬يد اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬وال‪È‬يد العأدي‪ ،‬ا’ختصسأر و–ديد ا‪Ÿ‬طلوب بكل دقة‪،‬‬ ‫’و’دك ‪- - - -‬م‬ ‫ل‪Ô‬سس‪- - - - -‬م أ‬
‫’سصئلتكم اليومية ‘ شصتى القضصايا الدينية‪،‬‬
‫أ‬ ‫لكي يتسسنى ‹ الّرد عليهم بسسهولة‪ ،‬نظرا للكم الهأئل الذي أاتلقأه يوميأ‪ ،‬كمأ أاحيطكم علمأ أانني أابذل مأ ‘‬
‫مسصتوحاة من القران الكر‪ Ë‬والسصنة النبوية‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬أح خطوة‬
‫وسسعي لكي أالّبي كل الطلبأت‪ ،‬فألذين تأخرت ‘ الرد عليهم‪ ،‬أاسستسسمحهم عذرا وأاطمئنهم أانني سسأفعل ذلك‬
‫فتاوى تريح القلب وتبعث فيه الطمأانينة‪،‬‬ ‫نور‬ ‫متى أاعأنني الله‪ ،‬تقبلوا مني أاسسمى معأ‪ Ê‬التقدير وا’ح‪Î‬ام وشسكرا لتفهمكم‪.‬‬ ‫بخطوة‪.‬‬
‫فقط اتصصلوا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫‪3801‬‬
‫هدفنا الوحيد أان نبلغ معكم كل مفيد وجديد‪ ..‬وإارضساؤوكم هو ما نبتغي ونريد‬
‫‪21‬‬ ‫‪01‬‬
‫‪38‬‬
‫‪º‬‬‫‪b‬‬‫‪ô‬‬‫‪d‬‬‫‪É‬‬‫‪H‬‬ ‫‪ƒ‬‬‫∏‬‫‪°‬‬‫‪ü‬‬‫‪J‬‬‫‪E‬‬ ‫‪G‬‬
‫سسعـر الدقيقة ‪ ١0٥‬دج‬
‫باحتسساب جميع الرسسؤم‬
‫لتصسال من الثابت‬ ‫ا إ‬
‫ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مـة''‬
‫و''جــازي'' و''مؤبيليسس''‬ ‫لثنين ‪ ٢٦‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠٩‬جمادى الثانية ‪ ١43٩‬هــ‬
‫ا إ‬

‫صصة‬
‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪ ..‬على سسّنة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية و القلب الصسا‘‪..‬‬

‫‪10‬‬
‫ونقؤل كامل أاوصسا‘‪ ،‬بيّنت قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد نؤ‘‪ ،‬و إان شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا‬

‫ة خا‬
‫‪ ..‬وربي يبارك ويصسلح الذرية ‪ ..‬على صسفحات ''النهار'' اتصسلؤا بيا و ربي يعطي كل واحد على حسساب النية‪..‬‬

‫حال‬

‫أاسستاذة التعليم “لك شسقة جميلة‬


‫ما أاحلى أان أاعيشش مع زوج يحميني ويحتويني‬
‫لن اأبالغ اإذا قلت لكم اأنني امراأة ناجحة على جميع ا‪Ÿ‬سشتويات‪ ،‬اإن كان على‬
‫ا‪Ÿ‬سشتوى العلمي اأو ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬ذلك لأنني درسشت و‚حت واأمارسص الآن اأنبل مهنة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه الأرضص‪ ..‬اأسش‪-‬ت‪-‬اذة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬اأم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وى الشش‪-‬خصش‪-‬ي ف‪-‬ع‪Ó‬قتي مع‬
‫الناسص جيدة وا◊مد الله‪ ،‬اأحظى بالقبول وسشريعة التاأقلم مع كل الناسص و–ت اأي ظروف‬
‫واأحوال‪ ،‬اإل اأنني اأطمح واأ“نى بل واأرغب بششدة اأن ينتقل هذ النجاح اإ‪ ¤‬مسشتوى حياتي‬
‫ا‪ÿ‬اصشة‪ ،‬لأنني حتى الآن ‪ ⁄‬اأوفق بعد مع رجل حياتي‪ ،‬الذي ر‪Ã‬ا غاب لياأتي فجاأة وما اأروع‬
‫ا‪Ÿ‬فاجاآت‪.‬‬
‫نعيمة من ا÷زائر العاصشمة‪ ⁄ ،‬يسشبق ‹ الق‪Î‬ان‪ ‘ ،‬العقد الرابع من العمر‪ ،‬كما اأسشلفت‬
‫الذكر اأسشتاذة التعليم‪ ،‬اأمتلك ششقة جميلة‪ ،‬مقبولة الششكل وجميلة الروح‪ ،‬اأردت اليوم من‬
‫خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬سشعى توجيه انششغا‹ لرجل صشادق‪ ،‬يقدر ا‪Ÿ‬راأة ويح‪Î‬مها‪ ،‬لكي اأعرضص عليه‬
‫مششروع العمر‪Ã ،‬ا يرضشي الله‪ ،‬رجل مسشوؤول يتخذ‪ Ê‬زوجة على سشنة الله والرسشول‪ ،‬يكون من‬
‫العاصشمة اأو اإحدى ا‪Ÿ‬دن ا‪Û‬اورة‪ ،‬وسشنه ي‪Î‬اوح ما ب‪ 48 Ú‬و‪ 57‬عاما‪ ،‬ل اأمانع اإن كان اأرمل‬
‫اأو مطلقا بولد على الأك‪ ،Ì‬تهمني ا÷دية والصش‪Ó‬ح والسشتقامة‪ ،‬اأعده بحياة طيبة وع‪Ó‬قة‬
‫هادئة اإن ششاء الله‪.‬‬

‫‪Ÿ‬ياء من ولية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 29‬سشنة‪ ،‬أارملة أام لطفلة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪،‬‬

‫‪100‬‬
‫مقبولة الششكل وبيضشاء البششرة ومتوسشطة القامة‪ ،‬تعا‪ Ê‬من الوحدة القاتلة والروت‪Ú‬‬
‫اليومي بسشبب الفراغ الذي خلفه زوجها رحمه الله‪ ،‬لهذا السشبب فإانها تسشعى من‬
‫عشسرينية ‪Ÿ‬ن يبحث عن صسبية‬ ‫أاجل إاكمال ا‪Ÿ‬ششوار مع رجل ششهم يعينها على الثبات والسشتقرار‪ ،‬تفضشل أان يكون‬
‫من إاحدى وليات الوسشط ا÷زائري‪ ،‬سشنه ي‪Î‬اوح ما ب‪ 32 Ú‬و‪ 49‬عاما‪ ،‬تفضشل أان‬
‫مطلقة فوق العادة –لم بالهناء والسسعادة‬ ‫يكون أارمل بأاولد‪ ،‬تعده بالوفاء والهناء‪.‬‬
‫الششباب أاهم مرحلة ‘ العمر‪ ،‬ألنه العمر ‪ 22‬زهرة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪ ،‬طويلة‬
‫يششبه الربيع بجماله وطيوره ا‪Ÿ‬غردة ال ‪-‬ق ‪-‬ام ‪-‬ة وب ‪-‬يضش ‪-‬اء ال‪-‬بشش‪-‬رة و‪fi‬ج‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬اأ“ن‪-‬ى‬
‫ب ‪-‬أاي‪-‬ام‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة ول‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ق‪-‬م‪-‬رة‪ ،‬الشش‪-‬ب‪-‬اب واأسشاأل الله بكرة وعششية‪ ،‬اأن يرزقني بزوج‬
‫‪Ã‬ثابة ششعلة وطاقة –تاج من يرعاها لكي كر‪ Ë‬وحليم‪ ،‬صشادق واأم‪ ،Ú‬يحبني ويغرقني‬
‫تثمر و“نح األروع‪ ،‬وألنه ح‪Á Ú‬ضشي ل يعود ‘ صش ‪-‬دق ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اع ‪-‬ر وي ‪-‬ك ‪-‬ون ‹ ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬
‫أابدا‪ ،‬أاردت اسشتغ‪Ó‬له كما يجب‪ ،‬ول أاريد أان ا÷م ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬اأق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن اأي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘ ال‪Î‬اب‬
‫أاهدر ◊ظة من العمر ‘ النتظار أاو ر‪Ã‬ا الوطني‪ ،‬سشنه ي‪Î‬اوح ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 40‬عاما‪ ،‬ل‬
‫اأمانع اإن كان مطلقا اأو اأرمل من دون اأولد‪،‬‬ ‫البكاء على األط‪Ó‬ل‪ ،‬ألن اآلتي أاحسشن‪.‬‬

‫‪ 200‬إاطار يرغب‬
‫خ ‪-‬ول ‪-‬ة م ‪-‬ن ولي ‪-‬ة بسش ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬شش ‪-‬اب ‪-‬ة ي ‪-‬اف ‪-‬ع‪-‬ة اأشش‪Î‬ط اأن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ع ‪-‬ام ‪ Ó-‬مسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬را ول ‪-‬دي ‪-‬ه‬
‫لم‪ ،‬ي ‪- -‬رغب ‘ م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن دون اأولد‪ ،‬ق‪-‬ط‪-‬فت م‪-‬ن ح‪-‬دي‪-‬قة مسشكن خاصص‪.‬‬ ‫أاب ل‪- - -‬ول‪- - -‬د –ت رع‪- - -‬اي ‪- -‬ة ا أ‬
‫السش‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار م ‪-‬ن ج ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ع زوج ‪-‬ة وف ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫وصشا◊ة من إاحدى مدن غرب الب‪Ó‬د‪ ،‬سشنها‬
‫ل يتعدى ‪ 37‬عاما‪ ،‬ل ‪Á‬انع إان كانت أارملة‬
‫با’سستقرار وإاعمار الدار‬
‫رجل طيب ومسشتقيم من ا÷زائر أاو مطلقة‪ ،‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‬
‫العاصشمة‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 57‬سشنة‪ ،‬ويشش‪Î‬ط أان ت‪-‬ك‪-‬ون زوج‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة وح‪-‬ن‪-‬ون‬
‫مطلق من دون أاولد‪ ،‬يششغل منصشب إاطار ‘ تقدر الرجل و–‪Î‬مه‪.‬‬
‫م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة‪Á ،‬ت‪-‬لك مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصش‪-‬ا‪،‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د وال ‪-‬ب ‪-‬دء م ‪-‬ن ج ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ع ام ‪-‬رأاة ‪400‬‬
‫أاسش ‪-‬م ‪-‬ر ال‪-‬بشش‪-‬رة وم‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬غ‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه‬

‫م‪- -‬ت ‪-‬واضش ‪-‬ع ‪-‬ة ومسش ‪-‬ؤوول ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة أاو‬
‫أارمل مسستعد للزواج ليتحرر‬ ‫ضش‪-‬واح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬سش‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل ي‪-‬ت‪-‬جاوز ‪ 50‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪ ،‬ل‬
‫‪Á‬انع إان كانت أارملة أاو مطلقة بولدين على‬
‫من ا◊زن ويحصسل ا’بتهاج‬
‫‪1‬‬
‫األك‪ ،Ì‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬

‫‪3 00‬‬
‫أاحمد من ولية قسشنطينة‪ ،‬يبلغ من‬
‫ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 45‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬وظ‪-‬ف إاداري ‘‬

‫‪2‬‬
‫م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أارم‪-‬ل م‪-‬ن دون أاولد‪،‬‬
‫‪Á‬تلك مسشكنا خاصشا‪ ،‬يرغب ‘ الزواج ‪Ã‬ا‬
‫يرضشي الله‪ ،‬مع امرأاة تفهمه وتقدره‪ ،‬سشنها‬ ‫أابحث عن امرأاة تقدر‪ Ê‬أ’تخذها‬
‫ي‪Î‬اوح ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 40‬عاما‪ ،‬ول ‪Á‬انع إان‬
‫ك‪-‬انت أارم‪-‬ل‪-‬ة أاو م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل واح‪-‬د على‬
‫رفيقة دربي وشسريكة عمري‬
‫رجل من مدينة وهران‪ ،‬موظف األك‪ ،Ì‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬من‬
‫مسش‪- - -‬ت‪- - -‬ق‪- - -‬ر و‪Á‬ارسص ال‪- - -‬ت‪- - -‬ج‪- - -‬ارة إاح‪- -‬دى م‪- -‬دن الشش‪- -‬رق ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا‬
‫لتصسال على الرقم ‪3800‬‬
‫ارسسال السسؤؤال ‘ رسسالة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬سس م سس ‪ 66002‬و ا إ‬ ‫با‪Ÿ‬وازاة‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 40‬سشنة‪ ،‬مطلق بالسشكينة والطمأانينة‪.‬‬
‫مواقيت الصص‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصصة با÷ـزائر العاصصمة وضصــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصصر ا‪Ÿ‬غرب العشصاء‬ ‫لثنـــــ‪ 26 Ú‬فيفــــــري ‪ 2018‬ا‪Ÿ‬وافـــق‬
‫ا إ‬ ‫يركن ششاحنته وسشط ألطريق أحتجاجا على «بروسشي» ‘ عنابة!‬
‫‪20:09 18:39 16:11 13:01 05:54‬‬ ‫لـ ‪ 09‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العدد ‪3177‬‬ ‫أقدم‪ ،‬أمسش‪ ،‬موأطن على غلق ألطريق ألرئيسضي لوسضط مدينة عنابة على مسضتوى‬
‫سضاحة ألثورة‪ ،‬أحتجاجا منه على قيام عون شضرطة بتحرير ‪fl‬الفة مرورية‬
‫إ◊ادث تسسبب ‘ حالة رعب لدى مسستعملي إلطريق‬ ‫ضضده‪ ،‬حيث أسضتغرب أ‪Ÿ‬وأطنون من قيام هذأ أألخ‪ Ò‬بركن شضاحنته‬
‫وسضط ألطريق ألعام‪‡ ،‬ا أحدث فوضضى وأزدحاما مروريا كب‪Ò‬أ‪ ،‬ثم‬
‫‚اة سشائق‪ Ú‬من أ‪Ÿ‬وت بعد أنهيار صشخري ‘ ألقل بسشكيكدة‬ ‫غادر أ‪Ÿ‬كان تاركا شضاحنته متوقفة‪ ‘ ،‬حادثة وصضفها أ‪Ÿ‬وأطنون‬
‫بالسضابقة‪ ،‬وهو ما تطلب تدخ‪ Ó‬عاج‪ Ó‬لقوأت أألمن ألتي حولت‬
‫هذه ألشضاحنة مباشضرة للمحشضر‪ ،‬مع إأعادة فتح ألطريق أمام حركة‬
‫‚ا‪ ،‬مسصاء أاول أامسش‪ ،‬عدد من مسصتعملي الطريق السصاحلي الجتنابي ا‪Ÿ‬عروف بطريق «ضصانبو» بالقل غربي‬ ‫طه بن سسيدهم‬ ‫أ‪Ÿ‬ركبات‪ ،‬بعد أقل من سضاعت‪.Ú‬‬
‫ولية سصكيكدة من موت ‪fi‬قق‪ ،‬عقب انهيار صصخري كب‪ Ò‬من أاعلى ا÷بل‪‡ ،‬ا تسصبب ‘ حالة من الرعب والفزع‬
‫لدى مسصتعمليه‪ ،‬الذين فّروا ‘ جميع ال‪Œ‬اهات‪ ،‬ومنهم من ترك سصيارته وهرب مسصرعا‪ ،‬خوفا من تواصصل‬ ‫^ رعية كندي يعتنق أإلسش‪Ó‬م ‪Ã‬سشجد «خالد بن ألوليد» ‘ بوأسشماعيل‬
‫النهيارات وانزلق ال‪Î‬بة الصصخرية‪.‬‬ ‫أعلن‪ ،‬أمسش‪ ،‬رعية كندي إأسض‪Ó‬مه وسضط تهلي‪Ó‬ت وتكب‪Ò‬أت جموع أ‪Ÿ‬صضل‪Ã Ú‬سضجد «خالد بن ألوليد»‬
‫جمال بوإلديسس‬ ‫ببوأسضماعيل ‘ تيبازة‪ ،‬حيث نطق ألرعية أ‪Ÿ‬دعو «قوسض‪ Ó‬روجا» وعمره ‪ 62‬سضنة وهو مسضيحي كاثوليكي‪،‬‬
‫بالشضهادت‪ Ú‬على يد إأمام أ‪Ÿ‬سضجد‪ ،‬وأختار هذأ أألخ‪ Ò‬أسضم «‪fi‬مد»‪ ،‬كما كشضف بأان دخوله أإلسض‪Ó‬م كان‬
‫عن قناعة تامة بتعاليمه ألسضمحة‪ ،‬وكذلك إأعجابه بإامرأة جزأئرية ألتي عززت من قناعته ‘ دخوله وق ‪-‬د ط‪-‬الب أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن مسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي ه‪-‬ذأ‬
‫شسرقي‪.‬ز‬ ‫‪Ó‬سض‪Ó‬م‪.‬‬
‫‪Ó‬شضارة‪ ،‬فقد شضهد مسضجد «خالد بن ألوليد» أعتناق ‪ 16‬رعية ل إ‬
‫أإلسض‪Ó‬م‪ .‬ل إ‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق مصض ‪-‬ال ‪-‬ح ألأشض ‪-‬غ ‪-‬ال أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬دأئ ‪-‬رة أل ‪-‬ق‪-‬ل بضض‪-‬رورة أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل‬
‫لإنهاء هذه أ‪Ÿ‬شضكلة‪ ،‬خاصضة مع توأصضل‬ ‫جريحان بعد أصشطدأم سشيارة للدرك ‪Ã‬ركبة تونسشية ‘ تبسشة‬
‫ألن ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ارأت ألصض‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ة ع‪ È‬ه‪-‬ذأ أ‪Ù‬ور‬
‫ألج‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اب‪- -‬ي‪ ،‬أل‪- -‬ذي ب‪- -‬ات ه‪- -‬ام‪- -‬ا وك ‪-‬ث‪Ò‬‬ ‫تدخل عناصضر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية للمركز أ‪Ÿ‬تقدم ببلدية بكارية ‘ تبسضة‪ ،‬أمسش‪،‬‬
‫إأثر وقوع حادث مرور على مسضتوى ألطريق ألوطني رقم ‪ 10‬با‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سضمى «وأد‬
‫تصضريح لـ«ألنهار»‪ ،‬أإن مصضا◊ه سضتتدخل‬ ‫ألسضتعمال من قبل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ع‪ È‬بلدية «ضضانبو» بالقل‪ ،‬من زوأر أ‪Ÿ‬دينة ألذين‬ ‫جربوع»‪ ،‬إأثر أصضطدأم ب‪ Ú‬سضيارت‪ Ú‬أألو‪ ¤‬نوع «فيات سضيبان» –مل ترقيما‬
‫قصضد أإنهاء هذأ أ‪ÿ‬طر فورأ‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫ألشضرأيع وقرأها وحتى بني سضعيد‪ ،‬وكذأ صضارت حياتهم مهددة با‪Ÿ‬وت أمام هذه‬ ‫تونسضيا‪ ،‬وسضيارة إأدأرية تابعة للفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني من نوع «نيسضان»‪،‬‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪ Ò‬أل ‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ط‪-‬ه‪Ò‬‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬اح‪- -‬ث‪ Ú‬ع ‪-‬ن أل ‪-‬ه ‪-‬دوء ‘ أأع ‪-‬ا‹ ج ‪-‬ب ‪-‬ل ألوضضعية أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ .‬و‘ هذأ ألسضياق‪ ،‬قال‬ ‫أي ‪-‬ن خ ‪-‬ل ‪-‬ف أ◊ادث إأصض‪-‬اب‪-‬ة شض‪-‬خصض‪ Ú‬م‪-‬ن ج‪-‬نسض‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ونسض‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬آالم ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬
‫أ‪Ÿ‬نطقة من تلك ألصضخور أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫‡ث‪-‬ل ألأشض‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬رع أل‪-‬قل ‘‬ ‫ألصضدر‪ ،‬وبعد “كن عناصضر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية من إأسضعافهما ” –ويلهما إأ‪¤‬‬
‫دوأء لفت ـ ـح ألششهيـ ـة يج ـّر مناصش ـرأ مـن‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت أ‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ب‪-‬وقرة بولعرأسش ببكارية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬فتحت‬
‫ر‪.‬ل‬ ‫عناصضر كتيبة ألدرك ألوطني –قيقا حول أ◊ادث‪.‬‬
‫ملعب ‪ 5‬جويلية إأ‪ ¤‬ألسشجن مباششرة! ششاب يسشكب ألوقود على سشيارته ثم يضشرم فيها ألنار وهو دأخلها ‘ سشطيف!‬
‫شضهدت‪ ،‬مسضاء أول أمسش‪ ،‬قرية ‪Ÿ‬هاريع ببلدية ألرصضفة جنوبي سضطيف حادثة‬ ‫وجد مناصصر رافق ابن عمه ◊ضصور اللقاء الكروي‬
‫ال‪--‬ذي ج‪--‬م‪--‬ع ف‪--‬ري‪--‬ق م‪--‬ول‪--‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر بشص‪-‬ب‪-‬اب‬
‫جامعي مهدد بـ‪ 3‬أششهر حبسشا لتحرششه بأاسشتاذته ‘ قسشنطينة!‬
‫غريبة‪ ،‬بعد أن أقدم ألشضاب «ب‪.‬أ» ألبالغ ‪ ‬من ألعمر ‪ 30‬سضنة على صضب مادة‬ ‫تعرضضت أسضتاذة معيدة على مسضتوى جامعة منتوري بقسضنطينة‪ ،‬ويتعلق أألمر با‪Ÿ‬سضماة‬
‫قسصنطينة‪ ،‬نفسصه وراء القضصبان ‘ سصجن ا◊راشش‪،‬‬
‫ملتهبة على مركبته ألتي كانت مركونة بالقرب من منزل ألعائلة‪ ،‬ثم ركبها‬ ‫بسص‪-‬بب ح‪-‬ي‪-‬ازت‪-‬ه دواء ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح الشص‪-‬هية‪ ،‬الذي اعتقد‬ ‫«ب‪.‬إأ» ألبالغة من ألعمر ‪ 29‬سضنة‪Ÿ ،‬ضضايقات و–رشش من طرف أ‪Ÿ‬دعو «ب‪.‬م»‪.‬‬
‫وأشضعل ولعة‪ ،‬حيث أندلعت ألن‪Ò‬أن ‘ وسضط ألسضيارة وسضارع أ‪Ÿ‬وأطنون إأ‪¤‬‬ ‫رج‪-‬ال الشص‪-‬رط‪-‬ة أان‪-‬ه أاح‪-‬د أان‪-‬واع ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات العقلية‪.‬‬ ‫وحسضبما جاء ‘ ‪fi‬اضضر ألضضبطية‪ ،‬فإان ألضضحية تعا‪ ،Ê‬منذ قرأبة ‪ 5‬أشضهر‪ ،‬من مطاردة‬
‫إأخ‪-‬م‪-‬اد أ◊ري‪-‬ق وإأج‪Ó-‬ء ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن ث‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه إأ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬تعددة‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ت‪-‬هم جاءت بتاريخ ‪ 16‬فيفري‬
‫‪ ،2018‬ع‪-‬ن‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬إاج‪-‬راءات ت‪-‬فتيشش روتينية‬ ‫متوأصضلة من طرف أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬ألذي كان يع‪Î‬ضش طريقها بصضفة شضبه يومية‪ ،‬بل وتعدى به‬
‫أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬و‪ÿ‬ط‪-‬ورة إأصض‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ذرأع‪Ú‬‬ ‫أألمر إأ‪ ¤‬ألتصضال بها هاتفيا وعند رفضضها أ◊ديث إأليه وجه لها مئات ألرسضائل ألنصضية‬
‫لو‪Ÿ‬بي ‪ 5‬جويلية‪ ،‬أاين ع‪Ì‬‬ ‫عند مدخل ا‪Ÿ‬لعب ا أ‬
‫وألوجه ” –ويله إأ‪ ¤‬مسضتشضفى ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان‪ .‬وقد خلفت أ◊ادثة‬ ‫‘ ج‪--‬يب ا‪Ÿ‬ن‪--‬اصص‪--‬ر ا‪Ÿ‬شص‪--‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ارورة‬ ‫بك‪Ó‬م يخدشش أ◊ياء‪ ،‬وعند ردها عليه أصضبحت تتلقى تهديدأت أخرى با‪ÿ‬طف وألعتدأء‪.‬‬
‫أسضتياء كب‪Ò‬أ وسضط ألسضكان‪ ،‬خاصضة وأن ألضضحية ينحدر من عائلة‬ ‫زج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة صص‪-‬غ‪Ò‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬دد م‪-‬ن‬ ‫وقد أنكر أ‪Ÿ‬تهم ألذي تغيب عن أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬ع‪ È‬جميع مرأحل ألتحقيق‪ ،‬معرفته بالضضحية معرفة شضخصضية‪،‬‬
‫‪Îfi‬مة ومعروفة‪ .‬وحسضب أ‪Ÿ‬صضادر‪ ،‬فإان ألشضاب يعا‪ Ê‬من أضضطرأبات نفسضية‪ ،‬حيث سضبق أن صضعد‬ ‫لق‪-‬راصش‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اق‪-‬تياده على‬ ‫ا أ‬
‫لمن ومن ثم –ويله‬ ‫مركز ا أ‬ ‫مضضيفا أن ع‪Ó‬قتهما ل تتعدى ع‪Ó‬قة طالب بأاسضتاذته‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ألتمسش ‡ثل أ◊ق ألعام تسضليط عقوبة ‪3‬‬
‫هوأئيا للهاتف ألنقال وهدد برمي نفسضه‪ ،‬وبعد تدخل عناصضر ألدرك وألسضكان أقتنع بالهبوط‪ .‬من‬ ‫إ‪.‬ب‬

‫«أوريدو» يطلق ألطبعة ألرأبعةﻟجائزة ‪Ù Ooredoo‬و أألمية‬


‫ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ي‪-‬ابة ‪fi‬كمة بئر مراد‬ ‫أشضهر حبسضا نافذأ ‘ حق ألطالب‪ ،‬بعد متابعته بجنحتي ألسضب وألتهديد بالعتدأء‪.‬‬
‫صس‪.‬بوشسامة‬ ‫جهتها‪ ،‬مصضالح ألدرك ألوطني فتحت –قيقا ‘ ألقضضية‪.‬‬ ‫رايسش بالعاصصمة‪ ،‬أاين وجهت له‬
‫ت‪--‬ه‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ليدإع إ‪Ÿ‬لفات يوم ‪ 22‬مارسس إلقادم‪ ‬‬
‫آإخر أإجل إ‬
‫ب‪--‬غ‪--‬رضش السص‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك الشص‪-‬خصص‪-‬ي‬
‫«كوندور» أ÷زأئرية تششارك للمرة ألثالثة ‘ أ‪Ÿ‬ؤو“ر ألعا‪Ÿ‬ي للهاتف ألنقال ب‪È‬ششلونة‬ ‫وع‪--‬رضص‪--‬ه‪--‬ا ع‪--‬ل‪--‬ى ال‪-‬غ‪ Ò‬داخ‪-‬ل‬
‫‪fi‬ي‪--‬ط م‪-‬نشص‪-‬أاة ري‪-‬اضص‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬

‫وألكهرومنزلية‪ ،‬للمرة ألثالثة على ألتوأ‹‪ ‘ ،‬أ‪Ÿ‬وؤ“ر ألعا‪Ÿ‬ي للهاتف ألنقال ‪Mobile‬‬ ‫‪Ù‬و أألمية «إأقرأ» و‪ Ooredoo‬عن فتح باب‬
‫تشضارك‪ ،‬بدأية من أليوم‪ ،‬شضركة «كوندور أإليك‪Î‬ونيكسش» أ‪Ÿ‬تخصضصضة ‘ ألصضناعات ألإلك‪Î‬ونية‬ ‫احتضصان تظاهرة رياضصية‪ .‬ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫«يوم ألعلم»‪ ،‬ألذي يصضادف ‪ 16‬أفريل من كل سضنة‪،‬‬ ‫‘ إأط‪-‬ار شض‪-‬رأك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬أع‪-‬ل‪-‬نت أ÷م‪-‬عية أ÷زأئرية‬
‫‪ ‘ World Congress‬برشضلونة ألإسضبانية‪ ،‬وألذي‬ ‫أل‪Î‬ش‪t‬ضح للنسضخة ألرأبعةﻟجائزة ‪Ù Ooredoo‬و‬
‫ال‪--‬ذي ي‪--‬ت‪--‬واج‪--‬د ره‪-‬ن ا◊بسش ا‪Ÿ‬ؤوقت‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ابية با◊راشش‪ ،‬وعند‬ ‫وتهدف إأ‪ ¤‬تشضجيع أ÷هود أ‪Ÿ‬بذولة ‘ مكافحة‬
‫م‪-‬ث‪-‬ول‪-‬ه‪ ،‬أامسش‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة ‪Ã‬وجب‬ ‫‪Ó‬شض‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬إان‬‫أألم ‪-‬ي ‪-‬ة وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م وأ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‪ .‬ل‪ -‬إ‬
‫سضيدوم من ‪ 26‬فيفري أإ‪ ¤‬ألفا— مارسش‪ ،‬أين حجزت‬ ‫إاج‪--‬راءات ا‪Ÿ‬ث‪--‬ول ال‪--‬ف‪--‬وري‪ ،‬أاك‪--‬د أان‬ ‫أ‪Ÿ‬شضاركة مفتوحة لكل أ‪Ο‬شضح‪ Ú‬ع‪ 48 È‬ولية‪،‬‬ ‫أألمية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل مكافأاة كل شضخصش أو مؤوسضسضة أو‬
‫ألشضركة فضضاء مسضاحته ‪ 100‬م‪ Î‬مربع‪ ،‬أإ‪ ¤‬جانب أك‪ Ì‬من‬ ‫الدواء –صصل عليه ‪Ã‬وجب وصصفة‬ ‫إأ‪ ¤‬غاية يوم أ‪ÿ‬ميسش ‪22‬‬ ‫م‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة أو ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أ÷زأئر ‘ ألروأق ألسضابع ‘ أ‪Ÿ‬وقع ‪ ،31 f7‬حيث سضتكون أ‪Ÿ‬شضاركة هذه ألسضنة بعدد من أ‪Ÿ‬نتجات‬
‫‪ 3000‬عارضش للهوأتف ألنقالة من أك‪ Ì‬من ‪ 200‬دولة ع‪ È‬ألعا‪ ،⁄‬حيث سضيتوأجد «كوندور» ‡ثل‬ ‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ف‪-‬ق‪-‬د شص‪-‬ه‪-‬يته‪ ،‬جراء إاجرائه عملية‬
‫لمر الذي‬ ‫ج‪-‬راح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬و ا أ‬ ‫مارسش ‪ 2018‬على ألسضاعة‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي ‪-‬ة أو خ ‪-‬اصض ‪-‬ة‬
‫أاكدته هيئة دفاع ا‪Ÿ‬تهم مدعمة مرافعتها بالشصهادة‬ ‫أ‪ÿ‬امسض‪- - -‬ة مسض‪- - -‬اء‪ ،‬ح‪- - -‬يث‬ ‫أسضهمت بصضفة كب‪Ò‬ة ‘‬
‫أ÷ديدة‪ ،‬ولأول مرة سضتدخل ‪Ã‬نتج يحوي أربع كام‪Ò‬أت‪ ،‬بالإضضافة أإ‪ ¤‬ألهاتف أ÷ديد ( أم‪)2‬‬ ‫الطبية التي ‪Ã‬وجبها –صصل على ذلك الدواء الذي‬ ‫‪Á‬كن ألط‪Ó‬ع و–ميل كل من أسضتمارة أل‪Î‬شضح‬ ‫›ال ‪fi‬و أألُمية ‘ أ÷زأئر‪ ،‬وذلك من خ‪Ó‬ل‬

‫أ‪Ÿ‬سضابقة ع‪ È‬أ‪Ÿ‬وقع‪ ooredoo.dz :‬ركن «عن‬


‫ألذي ” أإط‪Ó‬قه ‘ ‪ 18‬جانفي أ‪Ÿ‬اضضي‪ .‬و‡ا سضيميز مشضاركة «كوندور» ‘ هذه ألطبعة‪ ،‬حسضب‬ ‫ه‪-‬و غ‪ Ò‬م‪-‬ع‪-‬روف أاصص‪ Ó-‬أاو مصص‪-‬ن‪-‬ف ضص‪-‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوثرات‬ ‫وشض ‪-‬روط أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة وم ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة وق ‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫درأسض‪- -‬ات أو مشض ‪-‬اري ‪-‬ع أو ب ‪-‬رأم ‪-‬ج أو م ‪-‬نشض ‪-‬ورأت أو‬

‫‪.»Ooredoo‬‬
‫رئيسش ›لسش أإدأرتها‪ ،‬عبد ألرحمان بن حمادي‪ ،‬هو حضضور كل زبائنها ع‪ È‬ألعا‪ ⁄‬من قارأت‬ ‫العقلية أاو ا‪Ÿ‬واد ا‪ı‬درة‪ ،‬لتطالب إافادته بال‪È‬اءة‪،‬‬
‫وعليه التمسش ‡ثل ا◊ق العام تسصليط عقوبة ‪6‬‬ ‫ت‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬ات أو أي ع ‪-‬م ‪-‬ل أو م ‪-‬ب ‪-‬ادرة ذأت صض ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ب‪.‬عامر‬ ‫أوربا وأإفريقيا وأآسضيا‪.‬‬ ‫ياقوتة‪.‬ز‬ ‫أاشصهر حبسصا نافذا ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم‪.‬‬ ‫نوإل زإيد‬ ‫با‪Ÿ‬وضضوع‪ ،‬حيث ُتمنح أ÷ائزة كل عام ‪Ã‬ناسضبة‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫‪ANEP: 804 456 $ : 26/02/2018‬‬

Vous aimerez peut-être aussi