Vous êtes sur la page 1sur 21

‫فيمــا –ــّول ابنــه مــن متهــم ‘ القضضيــة إا‪ ¤‬شضاهــد‬ ‫قال إان اإلجراء يخصّص فقط أاولئك غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوّهل‪

غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوّهل‪ Ú‬بسضبب شضرطي «الثقة واألخ‪Ó‬ق»‪ ،‬بدوي‪:‬‬

‫«تعويضض أصصحاب بنادق ألصصيد ‪ 7‬سصنوأت سصجنا نافذأ لـ«ربيب» مسصؤوول كب‪Ò‬‬
‫أ‪Ù‬ج ـ ـوزة بالدرأه ـ ـم»! ‘ وزأرة ألدأخلية تورط ‘ قضصية ‪fl‬درأت‬
‫‪3‬‬
‫أ‪Ù‬كمة أدأنت ‪ 3‬متهم‪ ‘ Ú‬حالة فرأر غيابيا بـ ‪ 12‬سصنة سصجنا نافذأ‬ ‫‪5‬‬
‫ألعديد من أأ’سصلحة كانت ’ –مل أرقاما تسصلسصلية عند إأيدأعها‬
‫القاتلة لذت بالفرار‪ ..‬وع‪Ó‬قة شضذوذ كانت تربطها بالضضحية‬

‫فتاة «مسص‪Î‬جلة» تقتل رفيقتها بطعنات‬


‫دأخ ـ ـل من ـ ـزل ف ـ ـوضص ـ ـوي ف ـي وه ـ ـرأن!‬
‫‪7-3‬‬
‫‪ $‬تنشصر تفاصصيل ألعثور على أمرأة مذبوحة ‘ ع‪ Ú‬ألبنيان!‬
‫السسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬الموافــــــق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3175‬السسعــــــر ‪ 20‬دج‬

‫إاضضراب «الكناباسضت» دفع بهم إا‪ ¤‬مغادرة ا‪Ÿ‬دارسص والتوجه نحو تلقي دروسص خصضوصضية‬

‫‪ 240‬ألف تلميذ ‘ ألبكالوريا‪« ..‬يخلصصوأ كاشض» لتلقي ألدروسض!‬


‫‪4‬‬
‫ألت‪Ó‬ميذ يخضصعون لدروسض مكثّفة ‘ أ‪Ÿ‬وأد أأ’سصاسصية لتدأرك ألنقصض‬
‫«بورصصة» ألدروسض أ‪ÿ‬صصوصصية‬
‫ترتفع إأ‪ 5 ¤‬آأ’ف دينار‬
‫للحصصة ألوأحدة!‬

‫صسور‪ISSN 1112-9980 $ :‬‬

‫الداخلية تصضدر قرارا وزاريا يحّدد قانون أاخ‪Ó‬قيات مهنة الشضرطي‪:‬‬

‫«ألفايسصبوك‪ ..‬أ‪Ÿ‬ارشصيات وأ‪Ÿ‬اكياج ‡نوع على أفرأد ألشصرطة»!‬


‫‪3‬‬ ‫«ألكوب ڤارسصون» إأجبارية‪ ..‬وأإ’فرأط ‘ أسصتعمال أ◊لّي ‡نوع على ألشصرطيات‬
‫لم‪ Ú‬العام السضابق ل‪–Ó‬اد ا‪Ù‬لي للمهندسض‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عماري‪:Ú‬‬
‫ا أ‬

‫«مسصاجد ‘ أ÷زأئر مشصّيدة بطابع‬ ‫التحقي«قوجاءزأعلرى خةلفيأةلارتتفاجعاأاسضرعارةمشضتقا–تقا◊لقيبمعشضعوائيما‪،‬نوتزيرجالتجيارة‪ :‬إأطار متقاعد من قطاع ألصصحة ينتحر بإاط‪Ó‬ق‬
‫‪5‬‬
‫معماري شصيعي أو وّهابي»!‬ ‫ألنار على نفسصه ‘ «بني حوأء» بالشصلف!‬
‫‪3‬‬
‫مشصتقات أ◊ليب»!‬
‫‪5‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫السصبت ‪ ٢٤‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠7‬جمادى الثانية ‪ ١٤٣٩‬ه ـ‬

‫ولد عباسس يرفضس ‚دة سصيدي السصعيد!‬


‫اأسصّرت مصصادر موثوقة من داخل ا◊زب العتيد‪ ،‬اأن ا’أم‪ Ú‬العام للحزب‪ ،‬جمال ولد‬
‫عباسض‪ ،‬رفضض طلب ا’أم‪ Ú‬العام‪ ‬ل‪–Ó‬اد العام للعمال ا÷زائري‪ ،Ú‬عبد ا‪Û‬يد سصيدي‬
‫السص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪ ‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دئ‪-‬ة ا’أوضص‪-‬اع ‘ ب‪-‬يت ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫خلفية‪ ‬ظهور حركة تصصحيحية يقودها السصيناتور والقيادي السصابق ‘‬
‫ا’–اد‪ ،‬ال‪-‬ط‪-‬يب ح‪-‬م‪-‬ارن‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وحسصب ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة‪ ،‬فاإن ولد‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬اسض رفضض رفضص ‪-‬ا ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ا اإق‪-‬ح‪-‬ام ا◊زب ‘ صص‪-‬راع‪-‬ات‪ ‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫للمركزية النقابية‪ ،‬واأبدى –فظه من القيام بوسصاطة لفضض نزاع‬
‫داخ‪-‬ل اأي ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬ف‪-‬اظ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ي‪-‬اد ا◊زب ‘ م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه‬
‫القضصايا التي تهم الطبقة العمالية‪.‬‬
‫بن مرادي «شصاف غ‪ Ò‬الزيادات ‘ الياغورت»!‬
‫ت‪-‬وع‪-‬د وزي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار;ة‪fi ،‬م‪-‬د ب‪-‬ن م‪-‬رادي‪ ،‬ب‪-‬ف‪-‬رضض ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات صص‪-‬ارم‪-‬ة ع‪-‬لى ك‪È‬يات‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واد ا‪Ÿ‬صص‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ا◊ل‪-‬يب‪ ،‬وذلك ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬فية ا’رتفاع‬
‫الكب‪ Ò‬الذي فرضصه هؤو’ء على سصعر مادة «الياغورت»‪  .‬واعت‪ È‬الوزير أان هذه‬
‫ال‪-‬زي‪-‬ادات غ‪ Ò‬م‪È‬رة‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان‪-‬ه سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ات‪-‬خ‪-‬اذ إاج‪-‬راءات ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬عد اسصتكمال‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ب ‪-‬دو أان ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ب ‪-‬ن م ‪-‬رادي ‪ ⁄‬ي ‪-‬ر إا’ ال ‪-‬زي ‪-‬ادات ‘ م ‪-‬ادة‬
‫«الياغورت» التي تعد من الكماليات‪ ،‬وتناسصى الزيادات اأ’خرى التي شصملت كل‬
‫ا‪Ÿ‬واد ا’سصته‪Ó‬كية منذ بداية السصنة!‬

‫«الثقة واألخ‪Ó‬ق» شصرط‬


‫إلرجاع األسصلحة!‬
‫صصـ ـا◊ي غ‪ Ò‬مرغوب ‪fi‬افظي ا◊سصابات بدل القضصاة ‘ الضصرائب‬
‫أاك‪-‬د وزي‪-‬ر ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ية‬
‫ق ‪-‬ررت ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ‬ل ‪-‬لضص ‪-‬رائب ت ‪-‬ع ‪-‬ي‪fi Ú‬اف‪-‬ظ‪-‬ي‬ ‫فيه ـ ـا بتيـ ـ ـزي وزو‬
‫وا÷ماعات‬ ‫ا◊سصابات بدل القضصاة ‘ ÷ان الطعون الو’ئية التابعة‬
‫ا‪Ù‬لية‪ ،‬نور الدين‬ ‫لها‪ ،‬وذلك بسصبب عدم –كم القضصاة ‘ النظام ا‪Ÿ‬ا‹‬
‫ب‪- -‬دوي‪ ،‬أان ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وا‪Ù‬اسصبي‪ .‬ويأاتي هذا القرار للتخفيف من حدة وعدد‬
‫إارجاع بنادق الصصيد‬
‫ا‪Ÿ‬ودع‪- -‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫القضصايا التي غالبا ما تصصل إا‪ ¤‬ا‪Ù‬اكم اإ’دارية‪ ،‬بسصبب‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪- - - -‬ن‪ Ú‬ل‪- - - -‬دى‬ ‫ع ‪-‬دم اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اع ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات ب ‪-‬اأ’ح ‪-‬ك ‪-‬ام ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان‬
‫مصص ‪- - -‬ال ‪- - -‬ح اأ’م ‪- - -‬ن‬ ‫يصص‪-‬دره‪-‬ا ال‪-‬قضص‪-‬اة رؤوسص‪-‬اء ÷ان ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذا‬
‫‘‪ ‬ال‪- -‬تسص‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ات‪،‬‬
‫سصتتم بعد إاجراء «–قيق إالزامي» للتثبت من‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رار اسص ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ‪Ÿ‬ط‪-‬لب ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ي‬
‫«أاخ‪Ó‬ق وموثوقية» ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بها‪ .‬ويأاتي إاجراء‬ ‫ا◊سصابات الذي يعت‪ È‬هذه ا‪Ÿ‬هام من صص‪Ó‬حياته‪.‬‬
‫وزارة الداخلية لتفادي وقوع هذه اأ’سصلحة ‘‬

‫‪â``````````µf‬‬
‫أاي‪- -‬د غ‪ Ò‬آام‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث أاث ‪-‬ب ‪-‬تت اإ’حصص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات‬
‫اأ’خ‪Ò‬ة أان ا÷رائ‪- -‬م ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬
‫و’يات الوطن ارتكبت باسصتعمال بنادق الصصيد‬
‫التي ‪Á‬لكها أاشصخاصض كبار ‘ السصن‪.‬‬ ‫اسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل اأنصص‪-‬ار ف‪-‬ري‪-‬ق شص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬بة القبائل‬
‫حضص‪- -‬وره‪- -‬م ‘ م‪- -‬ل‪- -‬عب اأول ن‪- -‬وف ‪-‬م‪È‬‬
‫«راح ا‪Ÿ‬سصلم ‘ جرة ا‪Û‬رم»‬ ‫^^ ق ‪-‬الك م ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬الت ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ت‪-‬اوع‪-‬ه‪-‬ا قالها وريلي تصصويرتك‪ ،‬وغير بعثتهالو‬ ‫بتيزي ‪Ÿ‬ناصصرة فريقهم ضصد ا–اد‬
‫فرضصت السصفارة السصعودية با÷زائر جملة من‬ ‫قاله‪ :‬نروح نتعشصى ونجي‬ ‫غدوة يوم التراث‬ ‫بلعباسض لتوجيه رسصالة قوية لرئيسصة‬
‫ومن هذاك النهار وهو يتعشصى الى يومنا هذا الشص ‪-‬روط ا÷دي ‪-‬دة ‘ م ‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬أاشص‪Ò‬ة ÷م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫كل واحد يجيب حاجة قديمة من دارهم‬ ‫حزب العدل والبيان‪ ،‬نعيمة صصا◊ي‪،‬‬
‫زب‪-‬ائ‪-‬ن ال‪-‬وك‪-‬ا’ت السص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن‪،‬‬ ‫واحد تلميذ حابسض جابلها جدو في برويطة خخخخخخخخخخخ راك فاهم‬ ‫التي كانت قد اأعلنت صصراحة اأنها ‪⁄‬‬
‫وذلك ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة اح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ال ب ‪-‬عضص ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫القنصصلية للتهرب من دفع ضصريبة أالفي ريال‪.‬‬ ‫تسص ‪- -‬م‪- -‬ح ’أو’ده‪- -‬ا ب‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م ال‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬ة‬
‫^^ قالك واحد كان يجري مور قطار‬ ‫^^ واحد مرتو راح تولد وكان حاب طفل‬ ‫ا’أم ‪-‬ازي‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬واأط‪-‬ل‪-‬ق اأنصص‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬
‫وق ‪-‬د ق ‪-‬امت ال ‪-‬ق ‪-‬نصص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬رضض اإ’ج‪-‬راءات‬
‫ا÷ديدة‪ ،‬من بينها أاخذ الوقت الكا‘ لدراسصة‬ ‫ض‬ ‫ض‬‫و‬‫ن‬‫ي‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ي‬‫ط‬ ‫ي‬ ‫ك‬‫قال لمرتو كيف تجيبي طفل نسصموه مبرو‬ ‫هتافات ضصد تصصريحات رئيسصة حزب‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬ات‪‡ ،‬ا ي‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي أان م‪- -‬ن‪- -‬ح ال‪- -‬ت‪- -‬أاشص‪Ò‬ة‬ ‫اي ‪-‬ا ف ‪-‬ي سص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ار ق ‪-‬اع ‪-‬د يسص ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ا خ ‪-‬رج‪-‬ت‪-‬ل‪-‬و والناسض كامل لراكبين يضصحكو عليه‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬دل وال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان‪ ،‬واصص‪- -‬ف‪ Ú‬اإي‪- -‬اه ‪-‬ا‬
‫خ‪-‬رج واح‪-‬د راسص‪-‬و وق‪-‬ال‪-‬و‪:‬ي‪-‬او ري‪-‬ح م‪-‬ا ت‪-‬ج‪-‬ري سص ‪-‬يسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬رق ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاي ‪-‬ام ع ‪-‬وضض ي ‪-‬وم واح ‪-‬د‪،‬‬ ‫الممرضصة‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬نصص ‪-‬ري‪-‬ة وال‪-‬رافضص‪-‬ة ’أح‪-‬د ب‪-‬ن‪-‬ود‬
‫واسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬لبصصم ‘ حال وجود‬ ‫قاتلو الف مبروك تخلع قالها قمطى وطيشصي راك قتلتنا بالضصحك‬ ‫الدسصتور‪ ،‬كما نصصحوها بعدم التفك‪Ò‬‬
‫رد عليه الراجل‪ :‬أاما’ كي متو بالضصحك زيدو شص‪-‬ك‪-‬وك‪ ،‬وه‪-‬و اأ’م‪-‬ر ال‪-‬ذي اع‪-‬ت‪È‬ت‪-‬ه ال‪-‬وك‪-‬ا’ت‬ ‫فطنوبيل‬
‫اأ’خ‪- -‬رى ب‪- -‬أان‪- -‬ه إاج ‪-‬راء ق ‪-‬اسض‪ ،‬ك ‪-‬ون ‪-‬ه م ‪-‬ن غ‪Ò‬‬ ‫‘ زيارة ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬قبل تقد‪ Ë‬اعتذار‬
‫موتو بالخلعة‬ ‫رسصمي لكافة ا’أمازيغ ا’أحرار ‘ كل‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ق ‪-‬ول أان ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬وك‪-‬ا’ت خ‪-‬ط‪-‬أا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ط‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ع‬‫ا‬ ‫ت‬‫ن‬ ‫ر‬‫ياو أانا شصوفو‬ ‫^^ شصهر كامل وهو يحكي معاها‬
‫وجشصع الوكا’ت ا‪Ÿ‬تحايلة!‬ ‫ربوع ا÷زائر!‬

‫سصوناطراك تفتح ‪ 12‬أالف منصصب شصغل‬ ‫مرم ـ ـوري ينق ـ ـذ ا◊ـ ـ ـرفي‪Ú‬‬
‫أاع‪-‬ل‪-‬ن ›م‪-‬ع سص‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك ع‪-‬ن ع‪-‬زم‪-‬ه ت‪-‬وظ‪-‬يف ‪ ١٢‬أالف‬ ‫أال ‪-‬زم وزي ‪-‬ر السص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة والصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬حسص‪-‬ن‬
‫عامل ‘ ‪fl‬تلف التخصصصصات‪ ،‬خ‪Ó‬ل السصنوات ا‪ÿ‬مسض‬ ‫مرموري‪ ،‬أاصصحاب الفنادق العمومية وا‪ÿ‬اصصة باقتناء‬
‫منتجات ا◊رفي‪ Ú‬التقليدية‪ ،‬لعرضصها أامام الزوار ‘‬
‫ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬من بينهم أاك‪ Ì‬من ‪ ٣‬آا’ف عامل خ‪Ó‬ل السصنة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات الفندقية‪ ،‬لتشصجيعهم على العمل وإانقاذهم‬
‫ا÷اري ‪-‬ة‪ .‬وسص ‪-‬تسص ‪-‬م ‪-‬ح أاك‪ È‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫من اإ’ف‪Ó‬سض ا’ندثار‪ .‬ودعا الوزير مرموري إا‪ ¤‬إاتاحة‬
‫بتعويضض ا‪Ÿ‬ناصصب الشصاغرة ا‪Ÿ‬نجرة عن توجه عدد‬ ‫الفرصض للحرفي‪ Ú‬لتسصويق منتجاتهم‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تنظيم‬
‫كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬للتقاعد‪ ،‬حيث أان نحو ‪ ٢٣‬أالف عامل‬ ‫صص‪- -‬ال‪- -‬ون‪- -‬ات وم‪- -‬ع ‪-‬ارضض‪ ،‬وف ‪-‬ت ‪-‬ح ا‪Û‬ال ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ب‪Ú‬‬
‫أاحيلوا على التقاعد‪ ،‬منذ ‪ ،٢٠٠٨‬منهم ‪ ١5‬أالف عامل‬ ‫ا◊رف‪- -‬ي‪ Ú‬ا÷زائ‪- -‬ري‪ Ú‬واأ’ج‪- -‬انب‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬ادل ا‪Èÿ‬ات‬
‫خ‪Ó‬ل السصنوات ا‪ÿ‬مسض اأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫والتعريف ‪Ã‬نتجات بعضصهم البعضض‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫ألسصبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 07‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫إلحدث‬
‫‪ BRI‬عنابة يوقف أإك‪ È‬منظم لرح‪Ó‬ت «إ◊رإڤة» إ‪ ¤‬جزيرة سصردينيا‬
‫كان يعمل على تهريب العائ‪Ó‬ت والنسصاء والرضصع ع‪ È‬قوارب النزهة‬ ‫الداخلية تصصدر قرارا وزاريا يحدد قانون أاخ‪Ó‬قيات مهنة الشصرطي‪:‬‬

‫كهل ‘ أ‪ÿ‬مسص‪ Ú‬من عمره‪ ،‬تورط‬


‫‘ ت ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ي ‪- -‬م ع ‪- -‬دد م ‪- -‬ن رح‪Ó- -‬ت‬
‫أوقفت‪ ،‬نهاية أألسصبوع‪ ،‬مصصالح فرقة‬
‫أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل «أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬اري» ألتابعة‬
‫«إلفايسصبوك‪ ..‬إ‪Ÿ‬ارشصيات وإ‪Ÿ‬اكياج ‡نوع على أإفرإد إلشصرطة»!‬
‫«أ◊رأڤ ‪-‬ة» إأ‪ ¤‬ألضص ‪-‬ف‪-‬ة أألخ‪-‬رى م‪-‬ن‬ ‫للمصصلحة ألولئية للشصرطة ألقضصائية‬
‫أ‪Ÿ‬توسصط‪ ،‬وقد أصصبح ألقبلة أألو‪¤‬‬ ‫بأامن ولية عنابة كهلل ‘ أ‪ÿ‬مسص‪Ú‬‬ ‫^ «إياكم وإ’نسصياق ورإء إ’سصتفزإزإت وعليكم بضصبط إلنفسس أإثناء إلتوترإت» ^ كوب غارسصون إجبارية ‪..‬وإإ’فرإط ‘ إسصتعمال إ◊لي ‡نوع على إلشصرطيات‬
‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت وأل‪-‬نسص‪-‬اء أل‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ره‪ ،‬ح ‪-‬يث ت‪-‬ورط ‘ قضص‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫ألزمت وزأرة ألدأخلية وأ÷ماعات أ‪Ù‬لية أفرأد ألشصرطة بالتحفظ ‘ سصلوكياتهم وأقوألهم‪ ،‬وأ’متناع عن كل تصصرف عدأئي أو مسصتفز أو‬
‫ي ‪-‬حضص ‪-‬رون ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬رة غ‪Ò‬‬ ‫تنظيم رح‪Ó‬ت ألهجرة ألسصرية نحو‬ ‫’لفاظ غ‪ Ò‬أل‪Ó‬ئقة‪ ،‬وذلك من أجل ‪Œ‬نب ألدخول ‘ موأجهات مباشصرة مع أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫سصاخر أو مه‪ ،Ú‬ونبذ كل أ◊ركات وأ أ‬
‫ألشص ‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ج‪-‬زي‪-‬رة سص‪-‬ردي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا أإلي‪-‬ط‪-‬الية‪ ،‬خاصصة‬
‫ألسص ‪-‬م‪-‬اع ألق‪-‬وأل‪-‬ه و–ري‪-‬ر أ‪Ù‬اضص‪-‬ر‬ ‫أل‪-‬رح‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ي يشص‪-‬ارك ف‪-‬يها ألنسصاء‬ ‫ألشصرطة صصادر عن زميل‪ ،‬باإلسصرأع ‘‬ ‫زايدي أافتيسس‬
‫أل‪Ó‬زمة خ‪Ó‬ل ألتحقيق أألمني معه‪،‬‬ ‫وألعائ‪Ó‬ت وألقصصر‪ ،‬حيث أوضصحت‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬وضص‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ذأ أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪‘ ،‬‬
‫ح‪- -‬دود م‪- -‬ا يسص ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ه أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪ ،‬م ‪-‬ع‬ ‫أصصدرت وزأرة ألدأخلية وأ÷ماعات‬
‫” ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أم ‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬ه ‪-‬ات م ‪-‬ق ‪-‬رب‪-‬ة لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أن‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أ‪Ù‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ة ‘ أل‪- - -‬ع ‪- -‬دد أألخ‪Ò‬ة م ‪- -‬ن‬
‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ذي أح‪-‬ال‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ف ‪-‬وج م‪-‬ن «أ◊رأڤ‪-‬ة»‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ألم‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬اع ع ‪-‬ن أخ ‪-‬ذ أي م ‪-‬ب ‪-‬ادرة غ‪Ò‬‬
‫‪fi‬سصوبة ألعوأقب قد تعرضصه وزم‪Ó‬ءه‬ ‫أ÷ريدة ألرسصمية قرأرأ يحدد قانون‬
‫م‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬ق‪-‬اضص‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬حقيق‬ ‫شصهرين‪ ،‬بسصوأحل ألولية من طرف‬ ‫أخ‪Ó‬قيات ألشصرطة‪ ،‬حيث جاءت فيه‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬رف ‪-‬ة أل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ذي شص‪-‬رع ‘‬ ‫عناصصر فرقة خفر ألسصوأحل بعنابة‪،‬‬ ‫أو ألغ‪ Ò‬للخطر‪ ،‬مع إأخطار ألسصلطة‬
‫ألسص‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى ألفور‪ .‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪ Ú‬على‬ ‫ة‬ ‫جملة من مبادئ وأخ‪Ó‬قيات ألشصرط‬
‫ألتحقيق ألقضصائي معه‪ ،‬مع أسصتدعاء‬ ‫وعلى متنه ما يزيد عن ‪ 12‬شصخصصا‪،‬‬ ‫وك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ‡ارسص ‪-‬ة م ‪-‬ه ‪-‬ام‪-‬ه‪ ‘ ،‬إأط‪-‬ار‬
‫سصبع شصهود ‘ هذه ألقضصية من بينهم‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م أم‪-‬رأت‪-‬ان رف‪-‬ق‪-‬ة أب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ما‬ ‫م ‪- -‬وظ ‪- -‬ف ألشص ‪- -‬رط ‪- -‬ة أن ي ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬
‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬وضص ‪- -‬وع‪- -‬ي‪- -‬ة أث‪- -‬ن‪- -‬اء أدأء أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ام‬ ‫أح‪Î‬أم ألقانون وحقوق أإلنسصان وكذأ‬
‫أمرأتان لسصماعهم‪ ،‬قبل أن تأامر ذأت‬ ‫أل ‪-‬رضص ‪-‬ع‪ ،‬أي‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬ق‪-‬ارب‬ ‫ألل‪- -‬ت‪- -‬زأم ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ل ‪-‬زم‬
‫أ÷ه ‪- -‬ات ب ‪- -‬إاي ‪- -‬دأع‪- -‬ه ره‪- -‬ن أ◊بسس‬ ‫نزهة من أ◊جم أ‪Ÿ‬توسصط‪ .‬وخ‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ن‪-‬دة إأل‪-‬ي‪-‬ه و‘ ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع أل‪-‬غ‪،Ò‬‬
‫وتفادي كل سصلوك أو تصصرف من شصأانه‬ ‫‪Ò‬‬ ‫مسصتخدمو ألسصلك بالتعامل مع ألغ‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوقت ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- -‬ة أل ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫أق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اده ‪-‬م إأ‪ ¤‬م ‪-‬ق‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة ح‪-‬رأسس‬ ‫بأادب ولطف وضصبط ألنفسس‪ ،‬خاصصة‬
‫بوزعرورة‪ ،‬إأ‪ ¤‬غاية مثوله أمام هيئة‬ ‫أ◊دود‪– ” ،‬وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬اسس ‪Ã‬ب ‪-‬دأ أ◊ي ‪-‬اد‪ ،‬ل سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ‘‬
‫ألتحقيقات أ÷زأئية وأإلدأرية‪ ،‬وعدم‬ ‫‘ أ◊الت أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وت‪- -‬رة‪ ،‬م‪- -‬ع م ‪-‬رأع ‪-‬اة‬
‫أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ألتهم أ‪Ÿ‬وجهة‬ ‫ف ‪-‬رق ‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ألظروف ألتي من شصأانها ألتأاث‪ Ò‬على‬
‫إأل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ريب أل‪-‬بشص‪-‬ر‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل وج‪-‬ود ع‪-‬ائ‪-‬لة‬ ‫أ‪Ù‬اب ‪-‬اة أو أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ز ب‪ Ú‬أألشص‪-‬خ‪-‬اصس‬
‫وتنظيم رح‪Ó‬ت للهجرة ألسصرية‪.‬‬ ‫بأاكملها على م‪ Ï‬هذأ ألقارب‪ ،‬وهي‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬اق ت ‪-‬دخ ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م و–ول دون ب‪-‬ل‪-‬وغ للتنظيمات أ‪ÿ‬اصصة بالبدلة ألنظامية مع ألقامة وأ÷سصامة‪ ،‬بتسصريحة شصعر على أسصاسس أ‪Ÿ‬ولد أو ألعرق أو أ÷نسس‬
‫طه بن سصيدهم‬ ‫ألتحقيقات ألتي أفضصت إأ‪ ¤‬توقيف‬ ‫أأله ‪-‬دأف أ‪Ÿ‬رج ‪-‬وة‪ ،‬وألم ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اع ع ‪-‬ن ولوأحقها‪ ،‬وأرتدأئها بطريقة تتماشصى قصص‪Ò‬ة وأسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال م‪-‬عتدل ‪Ÿ‬سصاحيق أو ألرأي أو أي شصرط أو ظرف آأخر‬
‫تشصغل منصصب رئيسصة مصصلحة لوكالة بنك ‪fi ‘ BNA‬طة القطار «آاغا»‬
‫أسصتغ‪Ó‬ل صصفتهم للحصصول على منافع م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ام أ‪Ÿ‬ن ‪-‬وط‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة أو ألتجميل وأ◊لي‪ .‬كما أعت‪ È‬ألقرأر شص ‪-‬خصص‪-‬ي أو أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اء ‘‬
‫شص ‪-‬خصص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل سص ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا إأذ ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر رت ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬وألم ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اع ع ‪-‬ن أي تصص ‪-‬رف أو أرتياد يعضس أألماكن أ‪Ÿ‬شصبوهة وكذأ ألقرأر أنه ‪Á‬نع على موظف ألشصرطة‪،‬‬
‫سص‪- - -‬ل ‪- -‬وك م ‪- -‬ن شص ‪- -‬أان ‪- -‬ه أن يسص ‪- -‬يء إأ‪ ¤‬أل ‪- -‬ت ‪- -‬دخ‪ Ú‬وأل ‪- -‬تسص‪- -‬وق وأإلف‪- -‬رأط ‘ ع ‪-‬ن ‪-‬د أسص ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه لشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬ ‫بأاشصخاصس ‪fi‬ل –قيق‪.‬‬
‫‪ $‬تنشصر تفاصصيل إلعثور على إمرأإة مذبوحة بع‪ Ú‬إلبنيان!‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ا أوصص‪-‬ى أل‪-‬ق‪-‬رأر م‪-‬وظ‪-‬ف ألشص‪-‬رط‪-‬ة رمزيتها‪ .‬ويشص‪Î‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وظ‪-‬ف أسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال وت‪-‬ن‪-‬اول ألجتماعي‪ ،‬نشصر كل فعل أو قول من‬
‫شص‪- -‬رعت ك‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ب ‪-‬ة أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي معروفة بأاخ‪Ó‬قها أ◊ميدة وسصلوكها‬ ‫ب‪-‬حسص‪-‬ن أسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال أ÷م‪-‬هور وأإلصصغاء ألشص‪- -‬رط‪- -‬ة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل سص ‪-‬اع ‪-‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬أ‪Ÿ‬أاك‪-‬ولت ‘ أألم‪-‬اك‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬الزي شص‪- -‬أان ‪-‬ه أن يشص ‪ّ-‬وه صص ‪-‬ورة ج ‪-‬ه ‪-‬از أألم ‪-‬ن‬
‫بالشصرأڤة ‘ –قيقاتها بعد ألعثور أ◊سص‪- -‬ن ل‪- -‬دى زب‪- -‬ائ‪- -‬ن وك‪- -‬ال ‪-‬ة «آأغا»‬ ‫أ÷ي ‪-‬د إأل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل أل ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ألعتناء بالهندأم وألنظافة أ÷سصدية أل‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ام‪- -‬ي مسص‪- -‬اسص ‪-‬ا ب ‪-‬أاخ ‪Ó-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ات ألوطني أو يسصيء لسصمعة مسصتخدميه‪،‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ث ‪-‬ة إأم ‪-‬رأة ‘ ب ‪-‬دأي ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د بالعاصصمة‪ ،‬كما كشصفت ذأت أ‪Ÿ‬صصادر‬ ‫بانشصغالته أو ألعمل على توجيهه عند مع قصس ألشصعر وحلق ألذقن وتسصوية ألشصرطة‪ .‬ويلزم كل موظف شصرطة كان ل سص ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ا م ‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل أإلشص‪- -‬اع‪- -‬ات‬
‫أ‪ÿ‬امسس م ‪-‬ذب ‪-‬وح ‪-‬ة دأخ ‪-‬ل شص ‪-‬ق ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أن ألضصحية تعرضصت لضصربات عديدة‬ ‫ألق‪- -‬تضص ‪-‬اء إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح أ‪ı‬تصص ‪-‬ة‪ ،‬ألشصوأرب‪ ،‬كما يلزم‪  ‬ألعنصصر ألنسصوي شص ‪- - -‬اه‪- - -‬دأ ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ‪Œ‬اوز أو إأخ‪Ó- - -‬ل أ‪Ÿ‬غ ‪- -‬رضص‪- -‬ة وأل‪- -‬ه‪ّ- -‬دأم‪- -‬ة‪ ،‬وذلك –ت‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج ‪-‬دة ب‪-‬ح‪-‬ي «عدل» ‘ ع‪ Ú- -‬على مسصتوى ألوجه وألرأسس‪ ،‬مشص‪Ò‬ة‬ ‫إأضص‪- - - - -‬اف‪- - - - -‬ة إأ‪ ¤‬ألح‪Î‬أم ألصص‪- - - - -‬ارم ‘ هذأ ألشصأان بارتدأء بدلة تتناسصب بالنضصباط أو أي مسصاسس بأاخ‪Ó‬قيات طائلة ألعقوبات أ÷زأئية وأإلدأرية‪.‬‬
‫ألبنيان‪ ،‬حيث كشصفت أ‪Ÿ‬عاينة أألولية إأ‪ ¤‬أب‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬وج ‪-‬دأن –ت ت ‪-‬أاث‪Ò‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ترؤوسصه الدورة الـ‪ 11‬للمجلسس التوجيهي للمدرسصة العليا ا◊ربية‬
‫ع ‪-‬دم وج ‪-‬ود آأث ‪-‬ار ل‪-‬كسص‪-‬ر ق‪-‬ف‪-‬ل أل‪-‬ب‪-‬اب ألصص ‪-‬دم ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ول م‪-‬ا ◊ق ب‪-‬وأل‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬
‫أ‪ÿ‬ارجي‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب تلّقي ألضصحية أ‪Ÿ‬رح ‪-‬وم ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصص‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬
‫ع ‪-‬دة ط ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬وج‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 14‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا أن أ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫إلفريق ڤايد صصالح يؤوكد حرصس إ÷يشس على منظومة إلتكوين‬
‫أألول ‪-‬ي ‪-‬ة أث ‪-‬ب ‪-‬تت ع‪-‬دم وج‪-‬ود كسص‪-‬ر ‘‬ ‫وألرأسس‪.‬‬ ‫ترأسس‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬نائب وزير ألدفاع ألوطني رئيسس ألتكوين ألعا‹ أ‪Ÿ‬لقن‪ .‬وقال ألفريق ڤايد صصالح‪ :‬ألتطور‪ ،‬ول شصك أن مسصعى ألتكفل با÷انب ألنوعي‬
‫وكشصفت مصصادر موثوقة لـ«ألنهار» أن قفل ألباب‪‡ ،‬ا يشص‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن ألضصحية‬ ‫أركان أ÷يشس ألوطني ألشصعبي‪ ،‬ألفريق أحمد ڤايد «إأننا ‚ني أليوم ونحصصد على مسصتوى أ‪Ÿ‬نظومة أل‪-‬ذي أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اه ‘ ألسص‪-‬ن‪-‬وأت أل‪-‬ق‪-‬ليلة أ‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬هو‬
‫ألضص ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة «ح‪.‬كر‪Á‬ة» وه‪- -‬ي إأط ‪-‬ار ف‪- -‬ت‪- -‬حت أل‪- -‬ب‪- -‬اب ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا‪ .‬وك ‪-‬انت‬ ‫صص‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬أل‪-‬دورة ألـ ‪ 11‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬جلسس ألتوجيهي للمدرسصة أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ا وأ‪Ÿ‬درسص‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ليا أ◊ربية على أحد أسصرأر ‚اح أ÷يشس ألوطني ألشصعبي ‘ قطع‬
‫ورئ‪- -‬يسص ‪-‬ة مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬نك أ÷ر‪Á‬ة ق ‪-‬د وق ‪-‬عت‪ ،‬ب ‪-‬ح‪-‬ر أألسص‪-‬ب‪-‬وع‬ ‫ألعليا أ◊ربية‪ ،‬أين أكد أ◊رصس ألشصديد ألذي يوليه وجه أ‪ÿ‬صصوصس ثمار ما زرعناه ‘ ألسصنوأت ألقليلة ك ‪-‬ل ه ‪-‬ذه أ‪ÿ‬ط ‪-‬وأت أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪È‬ة وأل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة»‪ .‬وأكد‬
‫أل ‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي أ÷زأئ‪- -‬ري أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأج‪- -‬دة ألفارط‪ ،‬بالعمارة ‪ 07‬رقم ‪ 39‬بالطابق‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬جرأء ما يلقاه جيشصنا من دعم متوأصصل ألفريق قايد صصالح‪› ،‬ددأ‪ ،‬على أ◊رصس ألشصديد‬ ‫أ÷يشس ‪Ÿ‬نظومة ألتكوين وللعنصصر ألبشصري‪.‬‬
‫‪Ã‬حطة ألقطار «آأغا» ‘ ألعاصصمة‪ 11 ،‬بحي «عدل» ببلدية ع‪ Ú‬ألبنيان‪،‬‬ ‫وحسصبما أفاد به بيان لوزأرة ألدفاع ألوطني‪ ،‬فإان م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ائد أألعلى للقوأت ألذي يوليه ‪Ÿ‬نظومة ألتكوين ‘ أ÷يشس ألوطني‬
‫ت‪-‬ع‪-‬د أم‪-‬ا ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬أل‪-‬ك‪È‬ى ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د أن أك‪-‬تشص‪-‬ف زوج ألّضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬و‬ ‫ألفريق ڤايد صصالح ألقى ‘ بدأية أشصغال ألجتماع أ‪Ÿ‬سصلحة وزير ألدفاع ألوطني‪ ،‬فمن مّر على هذه ألشصعبي‪ ،‬معت‪È‬أ أن رسصالة هذه أ‪Ÿ‬نظومة ل تقتصصر‬
‫أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 24‬سص ‪-‬ن‪-‬ة وتشص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل أسص‪-‬ت‪-‬اذة‪ ،‬ع‪-‬ون سص‪-‬اب‪-‬ق ب‪-‬ا◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬جّثة‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ة ذّك‪-‬ر ‘ ب‪-‬دأي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ذأ أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ذي أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ك‪È‬ى وت‪-‬خ‪ّ-‬رج م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا نعت‪È‬ه على أ÷وأنب ألتأاهيلية وغرسس أ‪Ÿ‬هارأت وترسصيخ‬
‫وأألخ ‪-‬رى ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 14‬سصنة‪ .‬زوجته وهي مذبوحة دأخل أ‪Ÿ‬نزل‬ ‫يتزأمن وأحتفالت ألشصعب أ÷زأئري بيوم ألشصهيد‪ ،‬ف‪-‬ع‪ Ó-‬م‪-‬ن ألسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارأت أ‪Ÿ‬رب‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬طف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ارف وأل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم أل‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة بشص‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬خصصصص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬
‫راضصية شصايت‬ ‫وحسصب ذأت أ‪Ÿ‬رأجع‪ ،‬فإان ألضصحية ألعائلي‪.‬‬ ‫قبل أن يتطرق إأ‪ ¤‬ألتذك‪ Ò‬با÷هود أ‪Ÿ‬بذولة من جيشصنا إأن شصاء ألله تعا‪ ¤‬ثمارها ‘ قادم أألعوأم ومسص‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ية فحسصب‪ ،‬بل‬
‫‘ حصصيلة لنشصاطات مصصالح أامن و’ية ا÷زائر‬ ‫أج‪-‬ل ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬كوينية للجيشس ألوطني وألسص ‪-‬ن‪ .»Ú‬وت ‪-‬اب ‪-‬ع ق ‪-‬ائ ‪« :Ó-‬إأن ‪-‬ه ‪-‬ا أرضص ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬اضص‪-‬ن‪-‬ة تسصعى إأ‪ ¤‬تكوين أإلنسصان أ‪Ÿ‬لتزم بتعهدأته حيال‬
‫ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬و‘ م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬درسص‪-‬ة أل‪-‬عليا أ◊ربية‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اءأت وم‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق أألشص‪-‬ي‪-‬اء ي‪-‬ق‪-‬ول أن أل‪-‬ك‪-‬فاءة تنتج جيشصه ووطنه‪ ،‬وله ألقدرة على ألتكّيف مع صصلب‬
‫تورط أإزيد من ‪ 17‬أإلف شصخصس ‘ قضصايا ‪fl‬درإت خ‪Ó‬ل ‪2017‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أصص ‪-‬ب ‪-‬حت أل ‪-‬ي ‪-‬وم ت ‪-‬زخ ‪-‬ر ب‪-‬رصص‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن ألكفاءة‪ ،‬وهو ما يجعلني أؤوكد أمامكم أليوم على أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ام أ‪Ÿ‬وك‪- -‬ل ‪-‬ة‪fi ،‬ي ‪-‬ط ‪-‬ا ب ‪-‬أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬رج ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب أل‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أح‪-‬د عشص‪-‬ر م‪-‬وسصما أهمية بل حتمية ألسصتفادة إأ‪ ¤‬أبعد أ◊دود من ألتاريخية ووأعيا بدورها ‘ تعزيز عوأمل تقوية‬
‫أألن‪Î‬نت‪ ،‬و” إأث‪- -‬ر ه‪- -‬ذه أل‪- -‬قضص‪- -‬اي ‪-‬ا‬ ‫تورط أزيد من ‪ 17‬ألف شصخصس ‘‬ ‫درأسصيا وتعليميا ثريا من حيث ألنتائج‪ ،‬ونوعيا من كافة ألطاقات وألقدرأت ألتي يتوفر عليها ألعنصصر حسس ألوأجب لديه‪.‬‬
‫ت‪-‬وق‪-‬يف ‪ 186‬مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أم‪-‬ا فيما‬ ‫راضصية‪.‬شس قضص‪-‬اي‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ازة وأسص‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك‬ ‫حيث أ‪Ÿ‬سصتوى أ‪Ÿ‬توصصل إأليه ومن حيث مضصمون ألبشصري‪ ،‬فاإلنسصان هو أ‪Ù‬رك أألسصاسصي لعجلة‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬قضص ‪-‬اي ‪-‬ا ح ‪-‬م ‪-‬ل أألسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫أ‪ı‬درأت وأألق ‪-‬رأصس أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص‪-‬ة‪،‬‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬يضص ‪-‬اء أ‪Ù‬ظ ‪-‬ورة‪ ،‬ف‪-‬إان مصص‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫و” حجز ‪ 152‬كلغ من ألقنب ألهندي‬ ‫فيما –ّول ابنه من متهم ‘ القضصية إا‪ ¤‬شصاهد‬
‫أم‪- -‬ن ولي‪- -‬ة أ÷زأئ ‪-‬ر ع ‪-‬ا÷ت ‪3936‬‬
‫قضصية تورط فيها ‪ 4049‬شصخصس‪” ،‬‬
‫وأزيد من وأحد كلغ من أله‪Ò‬وين‪.‬‬
‫وحسصب حصصيلة ‪Ÿ‬صصالح أمن ولية‬ ‫‪ 7‬سصنوإت سصجنا نافذإ لـ«ربيب» مسصؤوول كب‪ Ò‬بوزإرة إلدإخلية تورط ‘ قضصية ‪fl‬درإت‬
‫ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أم‪-‬ام أ÷ه‪-‬ات أل‪-‬قضص‪-‬ائية‪،‬‬ ‫أصصدرت ‪fi‬كمة أ÷نح ‘ حسص‪ Ú‬دأي أحكامها ذأت أ‪Ù‬كمة غيابيا ‪ 3‬بارونات ‪fl‬درأت بحبسصهم ألشصديد وإأصصابته بورم سصرطا‪ Ê‬خبيث‪ ،‬وأن ‪ 1.7‬كلغ أ÷زأئ ‪-‬ر ل ‪-‬نشص ‪-‬اط ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا لسص‪-‬ن‪-‬ة ‪،2017‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ح ‪-‬ج‪-‬ز ‪ 6800‬سص‪Ó-‬ح أب‪-‬يضس‬ ‫م ‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ا كـ«ع‪-‬ول‪-‬ة» ‪Ÿ‬دة شص‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه ‘ إأط‪-‬ار م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة أ‪ı‬درأت‬ ‫بخصصوصس قضصية أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ قرأبة كيلوغرأم‪ 12 Ú‬سصنة‪ ،‬مع إأصصدأر أمر بالقبضس ضصدهم‪.‬‬
‫‪fi‬ظ ‪- - -‬ور‪ .‬و‘ ›ال أل ‪- - -‬وق ‪- - -‬اي ‪- - -‬ة‬ ‫من أ‪ı‬درأت‪ ،‬ألتي تورط فيها ‚ل زوجة مدير وبالرجوع لبعضس ألتفاصصيل ألتي سصبق لـ«ألنهار» أن ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أن‪-‬ه يسص‪-‬ت‪-‬لك ي‪-‬وميا قرأبة ‪ 100‬غ‪-‬رأم‪ ،‬ويضصم ‪Ã‬ختلف أنوأعها أحصصت أ‪Ÿ‬صصالح‬
‫أ‪Ÿ‬روري ‪- -‬ة‪ ،‬أورد أل ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان أن ع‪- -‬دد‬ ‫م ‪-‬رك ‪-‬زي ب ‪-‬وزأرة أل ‪-‬دأخ ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث “ت إأدأن‪-‬ت‪-‬ه بـ ‪ 7‬تطرقت إأليها بالتفصصيل‪ ،‬فقد ” ضصبط ‚ل زوجة أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف أ◊ا‹ شص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ان أح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬حصص‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬عنية‪ 17207 ،‬مشصتبه فيه متورط‬
‫أ‪ı‬الفات أ‪Ÿ‬رورية ‘ سصنة ‪2017‬‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬وأت ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ رف‪-‬ق‪-‬ة ألشص‪-‬خصس أل‪-‬ذي م‪-‬ون‪-‬ه مسصؤوول كب‪ Ò‬بأاحد أ◊وأجز أألمنية ‪Ã‬نطقة دريد شصهادة ألدكتورأه‪ ،‬كشصف عن حقيقة توريطهما ‘ ‘ قضصايا تتعلق بحيازة وأسصته‪Ó‬ك‬
‫بلغ ‪ 156‬ألف و‪ ،534‬حيث ترأجعت‬ ‫با‪ı‬درأت أ‪Ÿ‬نحدر من ولية ألبليدة‪ ،‬فيما بّرأت حسص‪ ‘ ،Ú‬ح ‪-‬دود ألسص ‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬اشص‪-‬رة ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬وخ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق دسس أ‪ı‬درأت ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا دأخ ‪-‬ل أ‪ı‬درأت وأألق ‪-‬رأصس أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة‪.‬‬
‫أل‪-‬نسص‪-‬بة بـ‪ 13.82‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة‬ ‫ذأت أ‪Ù‬كمة متهما ثالثا من جرم أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ إأخضصاع مركبته للتفتيشس ع‪Ì‬وأ دأخل حقيبة ظهر ألسصيارة وألت‪Ó‬عب ‘ –رير أ‪Ù‬اضصر‪ .‬وسصبق أن وتورط هؤولء ‘ ‪ 15‬ألف و‪ 23‬قضصية‬
‫بـسصنة ‪ ،2016‬أين ” تسصجيل ‪ 181‬ألف‬ ‫أ‪ı‬درأت‪ ،‬وي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر بشص‪-‬خصس ذك‪-‬ره أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م على ‪ 17‬قطعة ‪fl‬درأت قدر وزنها بقرأبة ‪ 2‬كلغ‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬مسصت أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬قوبة ‪ 12‬سصنة “ت معا÷تها‪ ،‬مع حجز ‪ 152‬كلغ‬
‫و‪fl 651‬الفة‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬سصحب ‪40‬‬ ‫ألرئيسصي‪ ،‬كما ” ت‪È‬ئة سصاحة أخ أحد أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬وقادت ألتحريات بخصصوصس ألقضصية أ◊الية إأ‪ ¤‬حبسصا وغرأمة مالية قدرها مليون دينار‪ ،‬مع تأاييد م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬نب أل ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دي‪ ،‬وه ‪-‬ي نسص ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫ألف و‪ 192‬رخصصة سصياقة‪ ،‬وترأجعت‬ ‫أ‪Ÿ‬دأن‪ ،Ú‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق بشص‪-‬اب م‪-‬ت‪-‬حصص‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬ه‪-‬ادة أإلط ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬أآلخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث سص‪-‬ب‪-‬ق لب‪-‬ن أوأمر ألقبضس ضصد أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬توأجدين ‘ حالة ترأجعت كث‪Ò‬أ مقارنة بسصنة ‪،2016‬‬
‫أل‪-‬نسص‪-‬بة بـ‪ 18.85‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة‬ ‫أين ” حجز أك‪ Ì‬من ‪ 4.5‬طن‪‘ ،‬‬ ‫ألدكتورأه توبع من طرف نيابة ‪fi‬كمة حسص‪ Ú‬دأي زوجة أ‪Ÿ‬سصؤوول ألكب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬تهم ألرئيسصي ‘ ألقضصية فرأر‪.‬‬
‫بـسصنة ‪ ،2016‬أين ” تسصجيل سصحب‬ ‫عقيلة‪.‬ق ح‪ ” Ú‬ح ‪- - -‬ج‪- - -‬ز ‪ 115‬أل ‪-‬ف ق‪-‬رصس‬ ‫‪Ã‬وجب إأجرأءأت ألسصتدعاء أ‪Ÿ‬باشصر‪ ،‬فيما أدأنت أ◊الية أن علل حيازته للكمية أ‪Ÿ‬ضصبوطة بإادمانه‬
‫‪ 49‬ألف و‪ 529‬رخصصة سصياقة‪ ،‬كما بلغ‬ ‫مهلوسس‪ ،‬مقارنة بسصنة ‪ 2016‬أين ”‬
‫ع ‪- -‬دد ح‪- -‬وأدث أ‪Ÿ‬رور ‪ 809‬حادث‪،‬‬ ‫حجز ‪ 150‬ألف قرصس‪ ،‬كما حجزت‬ ‫‘ عملية للجيشس “ت قرب ا◊دود ا‪Ÿ‬الية‬
‫و” إأحصص ‪- -‬اء ‪ 909‬ج‪-‬ري‪-‬ح و‪ 37‬حالة‬
‫وفاة‪ .‬و‘ حصصيلة أ‪Ÿ‬كا‪Ÿ‬ات ع‪È‬‬
‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن ولي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ر ‪1.135‬‬
‫ك ‪-‬ل ‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ه‪-‬روي‪-‬ن و ‪ 243‬غ‪-‬رأم م‪-‬ن‬ ‫إكتشصاف ‪fl‬بإا ضصخم لتخزين إأ’سصلحة ‘ برج باجي ‪fl‬تار‪ ‬‬
‫أ‪ÿ‬ط ‪-‬وط أ‪ÿ‬اصص ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي وضص ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬وكاي‪ .Ú‬وب‪-‬خصص‪-‬وصس مكافحة‬
‫أألم ‪-‬ن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪،Ú‬‬ ‫أ÷رأئم أإللك‪Î‬ونية‪ ،‬أشصار أ‪Ÿ‬صصدر‬ ‫^ قوإت إ÷يشس حجزت أإسصلحة نصصف ثقيلة وقنابل يدوية وقذإئف هاون وصصوإريخ‬
‫أشص‪-‬ارت مصص‪-‬ال‪-‬ح أم‪-‬ن ولي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ر‬ ‫إأ‪ ¤‬م ‪- -‬ع ‪- -‬ا÷ة ‪ 296‬قضص‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصص‪-‬ة‬
‫‘ بيانها إأ‪ ¤‬تسصجيل ‪ 666‬ألف و‪997‬‬ ‫“ك ‪-‬نت م ‪-‬ف ‪-‬رزة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة كانت ‪fl‬زنة به ‡وهة –ت ألرمال‪ .‬وحسصب بيان دأف‪- -‬ع ‪-‬ة و‪ 5‬صص ‪-‬م ‪-‬ام‪-‬ات و‪ 78‬ق ‪-‬ذي ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ‬ع ‪-‬ي ‪-‬ار ‪ 73‬ب‪- -‬ق‪- -‬رصص‪- -‬ن‪- -‬ة أ◊سص‪- -‬اب ‪-‬ات وأ‪Ÿ‬وأق ‪-‬ع‬
‫مكا‪Ÿ‬ة ع‪ È‬أ‪ÿ‬ط أألخضصر ‪15-48‬‬ ‫ألقطاع ألعسصكري ألعملياتي بولية أدرأر بالناحية لوزأرة ألدفاع ألوطني –وز «ألنهار» على نسصخة م ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬إأضص ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ 24 ¤‬ق‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ي‪-‬دوية و ‪ 7‬مشصاعل‪ ،‬أإلل‪- -‬ك‪Î‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة وأ‪Ÿ‬سص‪- -‬اسس ب ‪-‬ح ‪-‬رم ‪-‬ة‬
‫وكذأ خط ألنجدة ‪ ،17‬باإلضصافة إأ‪¤‬‬ ‫‪Ó‬شص ‪- -‬خ ‪- -‬اصس‪،‬‬ ‫ألعسصكرية ألثالثة ببشصار‪ ،‬صصباح يوم أمسس أ÷معة‪ ،‬منه‪ ،‬فإان ألعملية سصمحت باسص‪Î‬جاع كمية معت‪È‬ة باإلضصافة إأ‪ ¤‬كمية كب‪Ò‬ة من ألذخ‪Ò‬ة أ◊ية تقدر أ◊ي‪- - -‬اة أ‪ÿ‬اصص‪- - -‬ة ل ‪ - -‬أ‬
‫‪ 8936‬مكا‪Ÿ‬ة خاصصة بالرقم ‪.104‬‬ ‫‘ إأط ‪- -‬ار‪ ‬ح ‪- -‬م ‪- -‬اي ‪- -‬ة أ◊دود و‪fi‬ارب ‪- -‬ة‪ ‬أإلره ‪- -‬اب من أألسصلحة من بينها رشصاشص‪ Ú‬ثقيل‪ Ú‬من عيار بـ‪ 2800‬طلقة من ‪fl‬تلف‪  ‬ألعيارأت‪ ،‬حيث تأاتي وج‪-‬رأئ‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ديد وألبتزأز وجرأئم‬
‫‪ı‬تلف أنوأع أألسصلحة قرب أ◊دود أ÷زأئرية م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «‪ »RPK‬م ‪- -‬ع ‪fl‬زن ذخ‪Ò‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪- -‬انب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أ‪Ÿ‬رأب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ا◊دود لتضصاف إأ‪¤‬‬
‫راضصية شصايت‬ ‫وأ÷ر‪Á‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن أك ‪-‬تشص‪-‬اف ‪fl‬ب‪-‬إا ضص‪-‬خ‪-‬م ‪ 14.5‬ملم‪ ‬مع شصريطي ذخ‪Ò‬ة‪ ،‬إأضصافة إأ‪ ¤‬رشصاشس ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة ل‪-‬ق‪-‬وأت أ÷يشس أل‪- -‬نصصب وألح‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ال ع‪ È‬شص‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة‬
‫يوم رعب بعد خلل ميكانيكي ‘ طائرة «طاسصيلي»‬ ‫أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬اوي‪-‬ن وبرج باجي ‪fl‬تار ق‪- -‬اذف صص‪- -‬اروخ ‪-‬ي م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «‪ »7RPG‬م‪- -‬زود بـ‪ 7‬سصلسصلة‪ ‬ألنتائج أ‪Ÿ‬يدأنية أ‪Ù‬ققة ‘ أ‪Ÿ‬يدأن من‬
‫ب ‪-‬أاقصص ‪-‬ى أ◊دود‪ ‬أ÷ن ‪-‬وب أ÷زأئ ‪-‬ري‪ ،‬ح‪-‬وأ‹ ‪ 850‬حشصوأت دأفعة‪ ،‬وبندقية رشصاشصة من نوع «‪ »FM‬ق‪- - -‬ب‪- - -‬ل ق‪- - -‬وأت أ÷يشس‪ ،‬ت‪- - -‬أاك‪- - -‬ي ‪- -‬دأ ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى م ‪- -‬دى‬
‫خ‪Ó‬ل رحلة ب‪ Ú‬إلوإدي وإلعاصصمة‬ ‫›هزة بشصريطي ذخ‪Ò‬ة‪ ،‬باإلضصافة إأ‪ ¤‬مسصدسص‪ Ú‬أل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ظ ‪-‬ة‪ ‬وألسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دأد أل ‪-‬دأئ ‪-‬م‪ ‬ل‪-‬وح‪-‬دأت أ÷يشس‬ ‫كلم جنوب عاصصمة ألولية أدرأر‪.‬‬
‫جاءت‪ ‬هذه ألعملية ألهامة إأثر معلومات وردت إأ‪ ¤‬رشصاشص‪ Ú‬من نوع ك‪Ó‬شصنيكوف و‪fl‬ازن ذخ‪Ò‬ة‪ ،‬كما ألوطني ألشصعبي وع‪ È‬كافة ربوع ألب‪Ó‬د‪ ،‬لدحضس‬
‫أل ‪-‬وأدي م ‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬أل‪-‬ذي ت‪-‬وج‪-‬د ب‪-‬ه‬ ‫مصص‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن أ‪ı‬تصص‪-‬ة و” أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬لها بإاحكام‪ ” ،‬أسص‪Î‬ج‪- -‬اع ب‪- -‬ن‪- -‬دق‪- -‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬ق ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ت‪ Ú‬م ‪-‬ع ‪fl‬ازن وإأحباط كل ‪fi‬اولت أ‪Ÿ‬سصاسس بحرمة وسص‪Ó‬مة عاشس ركاب ألرحلة رقم ‪ 2374‬لشصركة‬
‫ورشصة لصصيانة ألطائرأت‪ ،‬إأضصافة إأ‪¤‬‬ ‫أل‪- -‬ط‪Ò‬أن «ط‪- -‬اسص‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ي»‪ ،‬ي ‪-‬وم أمسس‬ ‫وإأثر دورية أسصتط‪Ó‬ع وتفتيشس بالقرب من ألشصريط ذخ‪Ò‬ة‪ ‬و‪ 6‬صصوأريخ عيار ‪ 106‬ملم و‪ 10‬صصمامات أل‪Î‬أب ألوطني‪.‬‬
‫أن ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع أل ‪-‬رك ‪-‬اب ه ‪-‬م م ‪-‬ن ن ‪-‬فسس‬ ‫اليام‪ Ú‬بلعلمي أألول‪ ،‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة رعب ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أ◊دودي‪ ” ،‬كشصف‪ ‬هذأ أ‪ı‬بإا وأألسصلحة ألتي و‪ 18‬قذيفة هاون‪ ‬من عيار ‪ 82‬و‪ 60‬ملم و‪ 27‬حشصوة‬
‫أل‪- - - -‬ولي‪- - - -‬ة‪ ،‬أي ‪- - -‬ن أح ‪- - -‬دث أ‪ÿ‬ل ‪- - -‬ل‬ ‫–ل‪- -‬ي‪- -‬ق أل‪- -‬ط ‪-‬ائ ‪-‬رة ‪Ÿ‬دة ‪ 35‬دقيقة‬
‫أ‪Ÿ‬يكانيكي حالة رعب شصديدة وسصط‬
‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‪‡ ،‬ا تسص‪-‬بب ‘ ح‪-‬دوث‬
‫أن ‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ار ق‪-‬م‪-‬ار ب‪-‬ال‪-‬وأدي‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ن ‪-‬ح ‪-‬و أل ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫إطار متقاعد بقطاع إلصصحة ينتحر بإاط‪Ó‬ق إلنار على نفسصه ببني حوإء ‘ إلشصلف‬
‫إأغ ‪-‬م ‪-‬اءأت ‪ ⁄‬ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه إأل ب ‪-‬ع ‪-‬د ه‪-‬ب‪-‬وط‬ ‫أقدم‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬إأطار متقاعد بقطاع ألصصحة يدعى «ع‪.‬ب» على أ’نتحار‪ ،‬بعد أن أطلق ألنار على نفسصه بوأسصطة بندقية صصيد ‪Ã‬نزله ألعائلي ألوأقع على مسصتوى حي أرت ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ أ÷و أك ‪-‬تشص‪-‬ف ط‪-‬اق‪-‬م‬
‫أل‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رة وأسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأره‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أرضصية‬ ‫حسصان ببلدية بني حوأء ‘ و’ية ألشصلف‪ .‬ووفق مصصادر «ألنهار»‪ ،‬فإان ألضصحية ألذي كان يشصغل منصصب رئيسس مصصلحة بالعيادة متعددة أ‪ÿ‬دمات لبني حوأء لسصنوأت‪ ،‬قد أل ‪-‬ط ‪-‬ائ ‪-‬رة وج ‪-‬ود خ ‪-‬ل‪-‬ل م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪،‬‬
‫مطار ڤمار‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬وع ‪-‬قب إأع‪Ó-‬م‪-‬ه ب‪-‬ا‪ÿ‬ل‪-‬ل ” إأع‪-‬ط‪-‬اؤوه‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬على وضصع حد ◊ياته بعد خ‪Ó‬ف عائلي مع زوجته ألتي تركت أ‪Ÿ‬نزل لتشصتكيه ‪Ÿ‬صصالح ألدرك بعد تهديده لها‪ ،‬ويبدو أن ألضصحية‬
‫’قليم دأئرة بني حوأء ‪Ÿ‬عاينة مكان‬
‫أقدم‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألسصاعات أ أ‬
‫يتمالك ما حدث له من طرف زوجته ورأح يطلق ألنار على نفسصه باسصتعمال بندقية صصيد‪ ،‬أين تدخلت مصصالح ألدرك ألوطني ألتابعة إ‬
‫إاسصماعيل‪ .‬سس‬ ‫يحيى عزوأو أ‪Ÿ‬وأف ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ع‪-‬ودة ف‪-‬ورأ إأ‪ ¤‬م‪-‬ط‪-‬ار‬ ‫أ◊ادث وفتح –قيق معمق ‘ ألقضصية‪fi ‘ ،‬اولة للوقوف على حيثيات أ◊ادثة ألتي هزت أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫إلحدث‬ ‫ألسضبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 07‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫فيما سسجلت أغلب ألوفيات في ألجزأئر ألعاصسمة‬ ‫إأضسرأب «ألكنابسست» دفع بهم إألى مغادرة مقاعد ألمدأرسس‬
‫إألنفلونزإ تقتل ‪ 25‬شضخصضا منذ بدإية فصضل إلشّضتاء‬
‫^ ‪ 65‬حالة تعاني من تعقيدإت إألنفلونزإ تتوإجد في غرف إإلنعاشش‬
‫وولي ‪-‬ات وه ‪-‬رأن وأل ‪-‬م ‪-‬دي‪-‬ة وسض‪-‬وق‬ ‫سض ‪- -‬ج ‪- -‬لت‪ ،‬خ ‪- -‬لل أل ‪- -‬عشض‪- -‬رة أي‪- -‬ام‬
‫‪ 240‬أإلف تلميذ في «إلباك» يخضضعون للدروسش إلخصضوصضية!‬
‫أه‪-‬رأسش وسض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة وت‪-‬يسض‪-‬مسض‪-‬ي‪-‬لت‬ ‫أألخ ‪-‬ي ‪-‬رة‪ ،‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة وف ‪-‬اة شض ‪-‬خصض ‪-‬ي‪-‬ن‬
‫بحالة وفاة وأحدة لكل وأحدة منها‬ ‫بسض‪-‬بب م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دأت‬ ‫^ إلت‪Ó‬ميذ يخضضعون لدروسش مكثفة في إلموإد إألسضاسضية لتدإرك إلنقصش‬
‫حسضب مدير ألوقاية‪.‬‬
‫وف ‪-‬ي ه ‪-‬ذأ ألسض ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أك‪-‬د أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور‬
‫أألن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زأ أل‪-‬م‪-‬وسض‪-‬م‪-‬ية‪ ،‬مما يرفع‬
‫ألحصضيلة أإلجمالية للوفيات على‬
‫^ بورصضة إلدروسش إلخصضوصضية ترفع إلحصضة إلوإحدة إلى ‪ 5‬آإلف دينار‬
‫فورأر أن ‪ 39‬من ألمئة من حالت‬ ‫ألمسضتوى ألوطني أإلى ‪ 25‬شضخصضا‬ ‫عرفت عدد من المؤوسضسضات التربوية رحي‪ Ó‬جماعيا للت‪Ó‬ميذ‪ ،‬خاصضة منهم الذين يزاولون دراسضتهم في الطور الثانوي‪ ،‬بطلب‬
‫ألوفاة ألمسضجلة‪  ،‬يعاني أصضحابها‬ ‫منذ بدأية فصضل ألشضتاء‪.‬‬ ‫’ولياء لتسضجيل أابنائهم من أاجل الدروسس‬ ‫من أاوليائهم‪ ،‬حيث عرفت عدد من المؤوسضسضات الخاصضة مؤوخرا إاقبا’ كبيرا من قبل ا أ‬
‫م‪- -‬ن أم‪- -‬رأضش م‪- -‬زم‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬لسض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫وحسضب أل‪-‬حصض‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬دي‪-‬دة أل‪-‬تي‬ ‫’سضبوع شضهره الثاني‪.‬‬ ‫الخصضوصضية‪ ،‬في الوقت الذي يتواصضل فيه إاضضراب نقابة «الكنابسضت» الذي سضيدخل هذا ا أ‬
‫ألسض ‪- -‬ك‪- -‬ري وأل‪- -‬قصض‪- -‬ور أل‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬وي‪،‬‬ ‫أع ‪-‬ل ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬م‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫ألتربوية ألعمومية‪ .‬بالمقابل‪ ،‬قالت‬ ‫نوأل زأيد‬
‫ب ‪-‬اإلضض ‪-‬اف ‪-‬ة إأل ‪-‬ى ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ن ل ‪-‬نسض‪-‬اء‬ ‫لن ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬زأ‪ ،‬فإان ألشضخصضين‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫مصضادر «ألنهار» إأن أغلب ألمقبلين‬
‫حوأمل‪.‬‬ ‫ألمتوفيين هما رجل يبلغ من ألعمر‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أل ‪- -‬دروسش أل ‪- -‬خصض ‪- -‬وصض ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫كشضفت مصضادر موثوقة لـ‪ $‬أن‬
‫وذك ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ة أن ه‪-‬ن‪-‬اك ‪720‬‬ ‫‪ 82‬سضنة يقطن بالجزأئر ألعاصضمة‪،‬‬ ‫يخضضعون لحصضصش مكثفة من قبل‬ ‫نسض‪-‬ب‪-‬ة ‪ 30‬م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬لم‪-‬يذ‬
‫شض‪- -‬خصش مشض‪- -‬ك‪- -‬وك ف ‪-‬ي إأصض ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫وأم ‪- -‬رأة ت ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬غ ‪ 50‬سض‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ‬م ‪-‬ن‬ ‫أسض ‪-‬ات ‪-‬ذة أل ‪-‬م ‪-‬وأد أألسض ‪-‬اسض ‪-‬ي ‪-‬ة قصض‪-‬د‬ ‫خاصضة منهم ألمقبلين على أجتياز‬
‫ب‪-‬ف‪-‬ي‪-‬روسش أألن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زأ أل‪-‬م‪-‬وسض‪-‬مية‪،‬‬ ‫تيسضمسضيلت‪ ،‬حيث كانت ألحصضيلة‬ ‫ت ‪- -‬دأرك أل ‪- -‬ن ‪- -‬قصش ب ‪- -‬ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر إأل‪- -‬ى‬ ‫أم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان شض‪-‬ه‪-‬ادة أل‪-‬بكالوريا ألمقررة‬
‫ي‪-‬خضض‪-‬ع‪-‬ون إأل‪-‬ى أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أألخيرة ألتي أعدت في ‪ 13‬فيفري‬ ‫أإلضضرأب ألذي لم يتوقف بعد‪.‬‬ ‫شض ‪-‬ه ‪-‬ر ج‪-‬وأن أل‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬أن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬وأ ع‪-‬ن‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دة مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن بينهم ‪214‬‬ ‫ألجاري تقدر بـ‪ 23‬حالة وفاة‪.‬‬ ‫وف‪- -‬ي ألشض‪- -‬أان ذأت‪- -‬ه‪ ،‬ق‪- -‬ال ع‪- -‬دد م ‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬درأسض ‪-‬ة ب ‪-‬م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة‪،‬‬
‫حالة مؤوكدة‪ ،‬أي ما يمثل‪  ‬نسضبة ‪30‬‬ ‫من جهته‪ ،‬أوضضح ألدكتور فورأر‪،‬‬ ‫أألسضاتذة في تصضريح لـ‪ ،$‬إأن‬ ‫وأل‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف أسض ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة ك ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬رة‬
‫م ‪-‬ن أل ‪-‬م ‪-‬ئ ‪-‬ة ي‪-‬وج‪-‬د أصض‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ر أل ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة ب ‪-‬وزأرة ألصض ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫سض ‪-‬ع ‪-‬ر أل‪-‬حصض‪-‬ة أل‪-‬وأح‪-‬دة م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬وأد‬ ‫لضضرأب ألذي يعرفه ألقطاع منذ‬ ‫ل إ‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ة أل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬زة‪ .‬ودع ‪-‬ا م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫وألسض‪-‬ك‪-‬ان وإأصض‪-‬لح أل‪-‬مسض‪-‬تشضفيات‪،‬‬ ‫أألسض ‪-‬اسض ‪-‬ي‪-‬ة أرت‪-‬ف‪-‬ع إأل‪-‬ى م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب ‪5‬‬ ‫ق ‪-‬رأب‪-‬ة ألشض‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أن‬
‫أل‪- -‬وق‪- -‬اي‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ي ه ‪-‬ذأ ألصض ‪-‬دد إأل ‪-‬ى‬ ‫أن م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ور أل‪-‬مكلف بتأاكيد‬ ‫آألف دينار‪ ،‬بالنسضبة لتلميذ ألشضعب‬ ‫أزيد ‪ 240‬ألف تلميذ أتجهوأ ألخذ‬
‫ضض ‪-‬رورة أح ‪-‬ت ‪-‬رأم وسض ‪-‬ائ‪-‬ل أل‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫حالت ألوفاة بعد أإجرأء ألتحاليل‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬قنية و‪ 4‬آألف دي ‪-‬ن‪-‬ار‬ ‫ألدروسش ألخصضوصضية من أصضل ‪800‬‬
‫وزي ‪-‬ارة ألسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬الت أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ألضض ‪- -‬روري ‪- -‬ة ح ‪- -‬ول أألن‪- -‬ف‪- -‬ل‪- -‬ون‪- -‬زأ‬ ‫تضض‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬لغت أكثر من ‪ 60‬أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬زل أل‪-‬وزأرة ألوصضية بالنسضبة للشضعب أألدبية‪.‬‬ ‫ألف تلميذ في ألطور ألثانوي‪.‬‬
‫بمجرد ظهور أعرأضش أألنفلونزأ‬ ‫ألموسضمية‪ ،‬أحصضى أإلى غاية أليوم‬ ‫لشض‪- -‬ارة‪ ،‬ي‪- -‬ت ‪-‬وأصض ‪-‬ل أإلضض ‪-‬ط ‪-‬رأب‬ ‫وأضض‪- - - -‬افت م‪- - - -‬رأج ‪- - -‬ع ‪ ،$‬أن درسضا‪ ،‬حسضبما أشضارت إأليه «ألنهار» لعدد كبير من ألمضضربين‪ ،‬يصضطدم ل‪ - -‬إ‬
‫وأل‪-‬م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ف‪-‬ي أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة م‪-‬ن آألم‬ ‫وفاة ‪ 25‬شضخصضا بعدة وليات من‬ ‫ه‪-‬ؤولء أل‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ ب‪-‬أاسض‪-‬ات‪-‬ذة جدد في أل ‪-‬م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح أل ‪-‬ذي دعت إأل ‪-‬ي ‪-‬ه ن ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫ألمؤوسضسضات ألخاصضة عرفت توأفدأ في وقت سضابق‪.‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬رأسش وأرت ‪-‬ف‪-‬اع درج‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬رأرة‬ ‫ألوطن‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬رأ ألول‪-‬ي‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ ل‪-‬تسض‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل وفي ألوقت ألذي رفضش فيه هؤولء أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬خ‪-‬اصش‪ ،‬خ‪-‬اصضة وأن نسضبة «ألكنابسضت»‪ ،‬هذأ أألسضبوع‪ ،‬ليدخل‬
‫وألسض ‪-‬ع ‪-‬ال وآألم ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ج‪-‬رة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫وأضض ‪-‬اف ذأت أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬أن‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫أبنائهم في منتصضف ألعام ألدرأسضي أل‪- -‬ت‪- -‬لم‪- -‬ي‪- -‬ذ ت ‪-‬درسض ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ألتقدم في ألبرنامج في ألمدأرسش شض ‪-‬ه ‪-‬ره أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة لـ‪ 39‬ولية‬
‫ألتكفل‪  ‬بالحالت قبل تطورها إألى‬ ‫ب‪-‬ين ‪ 25‬ح‪-‬ال‪-‬ة وف‪-‬اة أل‪-‬ت‪-‬ي أحصضتها‬ ‫خوفا منهم من عدم تمكن أبنائهم أألسض‪-‬ات‪-‬ذة أل‪-‬مسض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬م أل ‪-‬خ‪-‬اصض‪-‬ة وصض‪-‬ل إألى ‪ 80‬م‪-‬ن أل‪-‬مئة وشض ‪-‬ه ‪-‬ره أل ‪-‬رأب ‪-‬ع ب ‪-‬ال ‪-‬نسض ‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬دأت ح‪-‬ادة‪ .‬وي‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د‬ ‫أل‪- -‬وزأرة‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د سض‪- -‬ج ‪-‬لت وف ‪-‬اة ‪11‬‬ ‫م ‪-‬ن أسض ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬اب أل ‪-‬دروسش أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬م ت‪-‬نصض‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل وزأرة مديريات ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة م‪-‬ع أل‪-‬م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ات ألبليدة وبجاية‪.‬‬
‫باسضتور ألجزأئر أن تبلغ أإلصضابة‬ ‫شضخصضا تترأوح أعمارهم ما بين ‪4‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬روسش ذروت‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬لل ألشض‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫و‪ 82‬سضنة بالجزأئر ألعاصضمة‪ ،‬تليها‬ ‫’ضسرأب‪ ..‬عضسو بنقابة «إأنباف»‪:‬‬
‫’سساتذة يسستغلون أ إ‬
‫قال إأن بعضس أ أ‬
‫أل ‪-‬ج‪-‬اري‪ ،‬بسض‪-‬بب أن‪-‬خ‪-‬ف‪-‬اضش درج‪-‬ة‬ ‫ولية برج‪  ‬بوعريريج بـ‪ 3‬وفيات ثم‬
‫أل‪-‬ح‪-‬رأرة وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬ج‪-‬وي‪-‬ة ألتي‬
‫تميز هذأ ألشضهر‪ .‬أسسماء منور‬
‫ك‪-‬ل م‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة وت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة وغ‪-‬ل‪-‬يزأن‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ي وف‪-‬اة ل‪-‬ك‪-‬ل وأح‪-‬دة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫«رفع أإسضعار إلدروسش إلخصضوصضية إلى ‪ 5‬آإلف دينار غير منطقي»‬
‫ا’أسضتاذ من يسضتغلون ا’أوضضاع من اأجل اسضتقطاب اأكبر عدد ممكن‬ ‫قال عضضو با’تحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ورئيسس مكتب‬
‫م‪-‬ن ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬خ‪-‬اصض‪-‬ة منهم المقبلين على شضهادة التعليم ا’أسضاسضي‬ ‫و’ي‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر غ‪-‬رب‪ ،‬سض‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬دمان‪ ،‬اإنه من غير المعقول اأن‬
‫مرإفق مريضش يخرب زجاج مصضلحة إلسضتعجالت‬ ‫وشضهادة البكالوريا‪ ،‬موؤكدا اأن سضعر الحصضة حاليا يتراوح بين ‪1500‬‬ ‫يسضتغل ا’أسضتاذ ا’إضضراب والظروف الحالية التي تمر بها الموؤسضسضات‬
‫دينار و‪ 2000‬دينار‪ ،‬مرجعا ذلك اإلى ا’إضضرابات التي شضنتها النقابة‬ ‫التربوية في رفع اأسضعار الدروسس الخصضوصضية‪.‬‬
‫بسضبب «رإديو» في مسضتشضفى سضطيف‬ ‫سضليم بوسضتة‬ ‫موؤخرا‪.‬‬ ‫واأوضضح سضيد علي عدمان في تصضريح خصس به «النهار»‪ ،‬اأن هناك من‬
‫في هذأ ألختصضاصش يومي ألعطلة‬ ‫شض ‪-‬ه ‪-‬دت مصض ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ألسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬وج‪-‬ه إأل‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادأت‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ؤوسضسضة ألسضتشضفائية‬ ‫أسساتذة ألتكتل سسيخصسم من مرتباتهم ‪ 3‬أيام فقط‬
‫أل ‪-‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أه‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ريضش‬
‫مريضضهم وطافوأ به كل ألعيادأت‬
‫ألخاصضة ألتي وجدوها مغلقة كليا‪،‬‬
‫أل ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة سض ‪-‬ع ‪-‬ادن‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ن‪-‬ور‬
‫بسض ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬مسض‪-‬اء أول أمسش‪ ،‬ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫م‪- -‬ن أل ‪-‬ف ‪-‬وضض ‪-‬ى أدت إأل ‪-‬ى ت ‪-‬خ ‪-‬ريب‬
‫خصضم ‪ 23‬يوما من أإجور إألسضاتذة إلمضضربين إلعائدين إلى مناصضبهم‬
‫ح ‪- -‬يث أضض ‪- -‬ط ‪- -‬روأ ل ‪- -‬ل ‪- -‬ع‪- -‬ودة إأل‪- -‬ى‬ ‫زجاج باب ألمصضلحة بعد أن أتهم‬ ‫وت‪-‬خصش أل‪-‬م‪-‬وؤسضسض‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة لكل ألأطوأر‪،‬‬ ‫ألشض‪--‬ه‪--‬ري ل‪--‬لأسض‪--‬ات‪-‬ذة أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن ألإضض‪-‬رأب‬ ‫سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ر ضش ألأسض‪-‬ات‪-‬ذة أل‪-‬مضض‪-‬رب‪-‬ون ألذين عادوأ‬
‫ألسض‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ج ‪-‬الت أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ذأت‬ ‫م‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬و أل‪-‬م‪-‬ريضش أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬مين على‬ ‫حيث سضتكون عملية ألخصضم في مارسش ولمدة‬ ‫أل‪--‬ذي شض‪--‬ن‪--‬ت‪--‬ه ن‪--‬ق‪-‬اب‪-‬ة «أل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسضت»‪ ،‬أإل‪-‬ى ج‪-‬انب‬ ‫أإلى مناصضبهم أإلى خصضم ‪ 23‬يوما من أأجورهم‪،‬‬
‫أل‪-‬مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬وق‪-‬د أزدأدت م‪-‬عاناة‬ ‫ألمؤوسضسضة بعدم ألتكفل بمريضضهم‪.‬‬ ‫‪ 23‬يوما‪ ،‬وألتي حّددتها من ‪ 30‬جانفي ‪2018‬‬ ‫أل‪-‬خصض‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬رأتب ألشض‪-‬ه‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ل أل‪-‬نقابي‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ررت وزي‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ألوطنية‪ ،‬نورية بن‬
‫م ‪- -‬ريضض‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ف‪- -‬دأرت ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫وحسضب شض ‪-‬ه ‪-‬ود ع ‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬إان ب‪-‬دأي‪-‬ة‬ ‫أإلى غاية ‪ 21‬فيفري ‪ .2018‬وشضددت ألتعليمة‬ ‫ألمشضكل من خمسضة نقابات بسضبب ألإضضرأب‪،‬‬ ‫غ‪-‬ب‪-‬ريت‪ ،‬أل‪-‬خصض‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬رأتب ألشض‪-‬ه‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬كتل‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى أأن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬خصض‪-‬م ف‪-‬ي أل‪-‬رأتب ألشض‪-‬ه‪-‬ري‬ ‫وذلك يوم ‪ 14‬فيفري و‪ 20‬و‪ 21‬من نفسش ألشضهر‪.‬‬ ‫ألنقابي ألمشضكل من خمسش نقابات ثلثة أأيام‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬اوشض‪- -‬ات أف‪- -‬ق‪- -‬دت أح‪- -‬د أه ‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬قضض ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬انت ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ج‪-‬اء أه‪-‬ل‬ ‫يكون في شضهر مارسش ألقادم‪.‬‬ ‫وأأب‪--‬رقت أل‪--‬وزأرة ب‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ل‪--‬ي‪--‬م‪--‬ة أإل‪--‬ى م‪--‬دي‪--‬ري‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بسض‪---‬بب ألإضض‪---‬رأب‪ .‬وق‪---‬ررت وزي‪---‬رة أل‪---‬ت‪---‬رب‪---‬ي‪---‬ة‬
‫ألمريضش صضوأبه وأدت إألى تخريبه‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ريضش ب‪-‬م‪-‬ريضض‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي ألسض‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫رأضسية شسايت‬ ‫أل‪-‬خ‪-‬مسض‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬ت‪-‬ح‪-‬وز ‪ $‬ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬خسض‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ألوطنية‪ ،‬نورية بن غبريت‪ ،‬ألخصضم من ألروأتب‬
‫ل ‪-‬زج ‪-‬اج ألسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬الت أل ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألسضابعة مسضاء وحالته ألصضحية جد‬
‫وسض ‪-‬ط ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن أل‪-‬هسض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ري‪-‬ا ف‪-‬ي‬ ‫متدهورة بسضبب أآللم ألتي يعاني‬ ‫أكد من وهرأن أن ألنضسال ألنقابي ُيبنى على ألسسهر من أجل أسستقرأر ألب‪Ó‬د‪ ..‬سسيدي سسعيد‪:‬‬
‫صض‪-‬ف‪-‬وف أل‪-‬م‪-‬رضض‪-‬ى وأه‪-‬اليهم‪ ،‬مما‬ ‫منها‪ ،‬وبعد ألكشضف عنه من طرف‬
‫تسضبب في إأصضابته هو أيضضا‪ .‬وقد‬
‫سضارع ألقائمون على ألمؤوسضسضة إألى‬
‫ألطبيب طلب منهم إأجرأء ألكشضف‬
‫ب ‪- -‬األشض ‪- -‬ع ‪- -‬ة ع ‪- -‬ن ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق رأسض‪- -‬م‬
‫«إلعن ـف ل ي ـأات ـي بالحل ـول وينته ـي بالم ـآاسضـي»‬
‫إأصض‪-‬لح زج‪-‬اج أل‪-‬مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وأحتوأء‬ ‫ألذبذأبات ألصضوتية «إأيكو غرأفي»‬ ‫ي ‪-‬ه ‪-‬دف أإل ‪-‬ى «ت ‪-‬وسض ‪-‬ي ‪-‬ع أأك‪-‬ب‪-‬ر ل‪-‬نشض‪-‬اط ألسض‪-‬ت‪-‬كشض‪-‬اف‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ول وغ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي ب‪-‬م‪-‬اآسض‪-‬ي‪ ،‬مسضتدل بما‬ ‫أأك ‪-‬د‪ ،‬أأمسش‪ ،‬ألأم‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬لت‪-‬ح‪-‬اد أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬
‫صس‪ .‬بوشسامة‬ ‫ألوضضع‪.‬‬ ‫ألن أل‪-‬مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬يسش ل‪-‬ها مدأومين‬ ‫وأل‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ن أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ات أل‪-‬ب‪-‬لد وت‪-‬حسض‪-‬ين أسضتغلل‬ ‫ع‪-‬اشض‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر خ‪-‬لل أل‪-‬عشض‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬دم‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬دأي‪-‬ة‬ ‫ألجزأئريين‪ ،‬عبد ألمجيد سضيدي سضعيد‪ ،‬بوهرأن‬
‫ح ‪-‬ق ‪-‬ول أل ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬رول وأل ‪-‬غ ‪-‬از‪ ،‬وك ‪-‬ذلك ب ‪-‬عث نشض ‪-‬اط‪-‬ات‬ ‫ونهاية ألتسضعينيات‪ .‬وقد حضضر في لقاء أمسش وزير‬ ‫أأن «أل‪-‬نضض‪-‬ال أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى ألسض‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ن أأج‪-‬ل‬
‫ألتحويلت بوضضع أسضسش لتطوير ألمشضاريع ألغازية‬ ‫ألطاقة مصضطفى قيطوني وألرئيسش ألمدير ألعام‬ ‫أسضتقرأر ألبلد» دأعيا أإلى ألحوأر قبل أسضتعمال‬
‫فرعون تشضرف على أإول إرسضال من إلقمر إلصضناعي‬ ‫وألبتروكيماوية»‪ ،‬و أضضاف أن «قطاع ألمحروقات‬
‫عرف عدة أإصضلحات سضمحت بجلب أسضتثمارأت‬
‫ل ‪-‬م ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع «سض‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك» ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬م‪-‬وم‪-‬ن ول‪-‬د ق‪-‬دور‪،‬‬
‫وألرئيسش ألمدير ألعام لمجمع «سضونلغاز» محمد‬
‫أأي ‪-‬ة ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة أأخ ‪-‬رى‪ ،‬قصض ‪-‬د ق ‪-‬ط ‪-‬ع أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أأم ‪-‬ام‬
‫ألأطرأف ألتي تريد زعزعة ألسضتقرأر‪ ،‬موؤكدأ أن‬
‫إلجزإئري «أإلكوم سضات ‪ »1‬من تمنرإسضت‬ ‫وتطوير ألقطاع وجعلت بلدنا تزيد من أإنتاجها‬
‫وت‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ن أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ات‪-‬ها‪ ،‬وهذأ بفضضل سضوناطرأك‬
‫عرقاب وألأمين ألعام لنقابة «سضوناطرأك» جرود‬
‫خ‪- -‬لف‪ ،‬فضض‪- -‬ل ع‪- -‬ن ن‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ي م‪- -‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ف ‪-‬روع‬
‫مصض‪-‬دره‪-‬ا «أل‪-‬خ‪-‬ارج»‪ .‬وأأوضض‪-‬ح سض‪-‬ي‪-‬دي سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬لى‬
‫ه‪-‬امشش أف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح أل‪-‬ن‪-‬دوة أل‪-‬ع‪-‬اشض‪-‬رة ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬ن‪-‬قابة‬
‫وخ‪Ó-‬ل زي‪-‬ارت‪-‬ه‪-‬ا لو’ية تمنراسضت‪،‬‬ ‫اأط‪-‬ل‪-‬قت وزي‪-‬رة ال‪-‬ب‪-‬ري‪-‬د والمواصض‪Ó‬ت‬
‫وعمالها ومسضاهمة ألشضركات ألأخرى‪ ،‬لأن أشضغال‬ ‫«سض‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك»‪ .‬وأأب‪-‬رز أل‪-‬وزي‪-‬ر ق‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ون‪-‬ي ف‪-‬ي ن‪-‬فسش‬ ‫أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة لـ«سض‪- -‬ون‪- -‬اط‪- -‬رأك» بشض ‪-‬اأن ألإضض ‪-‬رأب ‪-‬ات‬
‫ح‪-‬ي ال‪-‬جزيرة بـ‪ ،FTTB‬ك‪-‬ما قامت‬
‫تم تدشضين المشضروع الجديد لربط‬ ‫السضلكية وال‪Ó‬سضلكية والتكنولوجيات‬
‫والرقمنة‪ ،‬هدى اإيمان فرعون‪ ،‬من‬ ‫ألبحث وتطوير وأسضتغلل ألحقول تتطلب وسضائل‬ ‫أللقاء‪ ،‬أن برنامج تطوير ألمحروقات ألذي سضطره‬ ‫ألمسضجلة‪ ،‬موؤخرأ‪ ،‬أن ألجزأئر مرت بعدة مرأحل‬
‫اإن‪-‬ج‪-‬از مشض‪-‬روع اآخر ‪ FTTH‬بهدف‬
‫ب‪-‬اإع‪-‬ط‪-‬اء اإشض‪-‬ارة ا’ن‪-‬ط‪Ó-‬ق من اأجل‬ ‫ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬راسضت العملية ا’أولى ’ختبار‬ ‫أحمد أنسس‬ ‫مالية وتقنية جد هامة»‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع وت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ذه «سض‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك» ب‪-‬ج‪-‬دي‪-‬ة وك‪-‬ف‪-‬اءة‪،‬‬ ‫متذبذبة و أنها ذأقت من مرأرة ألعنف ألذي ل ياأتي‬
‫اأول م‪-‬رسض‪-‬ل مسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬يب تم تنشضيطه‬
‫رب‪--‬ط ‪ 1500‬مسض‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬توى‬
‫اأن‪----‬ك‪----‬وف واأدري‪----‬ان ب‪----‬ه‪----‬ات‪----‬ي‪----‬ن‬
‫التكنولوجيا التي تتيح تدفقا عاليا‬
‫على القمر الصضناعي «األكوم سضات‪»1‬‬
‫م‪--‬ن ال‪--‬م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ة ا’أرضض‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ل‪---‬م‪---‬وؤسضسض‪---‬ة اتصض‪---‬ا’ت ال‪---‬ج‪--‬زائ‪--‬ر‬
‫زما‹‪« :‬إضضرإب إألسضاتذة غ‪ Ò‬قانو‪ ..Ê‬ول حديث بعد حكم إلعدإلة»‬
‫ج‪-‬دا ل‪Ó-‬أن‪-‬ت‪-‬رنت‪ ،‬م‪-‬ع ع‪-‬رضس ن‪-‬ط‪-‬اق‬ ‫الفضضائية‪ ،‬كتجربة فعلية للقمر‪ ‬من‬ ‫للأسضاتذة أ‪Ÿ‬نخرط‪ Ú‬من قبل نقابة «ألكنابسضت»‬ ‫أكد وزير ألعمل‪ ،‬مرأد زما‹‪ ،‬أن أإضضرأب ألأسضاتذة مصضلحة ألتلميذ وأ÷زأئر على حد ألسضوأء‪ ،‬مشض‪Ò‬أ‬
‫ترددي حسضب الطلب يصضل اإلى ‪100‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل ا’تصض‪-‬ال ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ني‬ ‫فعزل بعضش ألأسضاتذة ” ‘ أإطار تطبيق قوأن‪Ú‬‬ ‫غ‪ Ò‬ق ‪-‬ان ‪-‬و‪ ،Ê‬مشض ‪-‬ددأ ع‪-‬ل‪-‬ى أأن أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة أإ‪ ¤‬أن أ◊وأر مازأل مفتوحا أمام كافة أ‪Ÿ‬ضضرب‪Ú‬‬
‫م‪--‬ي‪--‬غ‪--‬اب‪--‬ايت ل‪--‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬خ‪-‬واصس و‪1‬‬ ‫للوكالة الفضضائية للتاأكد من سض‪Ó‬مة‬
‫ج‪-‬ي‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ايت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬يين‪ ،‬كما دشضنت‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى اأن تلي العملية‬ ‫أ÷مهورية‪ .‬كما قال وزير ألعمل أإن وزأرته تعمل‬ ‫فصضلت ‘ هذأ ألأمر و أصضدرت حكما باسضم ألشضعب ألذين “ت مرأسضلتهم بضضرورة ألرجوع أإ‪ ¤‬جادة‬
‫ال‪-‬وزي‪-‬رة م‪-‬رك‪-‬ز م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ترددات‬ ‫سض‪--‬لسض‪--‬ل‪-‬ة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا’خ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات‬ ‫على أ◊فاظ على مناصضب ألشضغل‪ ،‬لكن ل ‪Á‬كن لها‬ ‫ألصض ‪- -‬وأب ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ف ‪- -‬وأت ألأوأن‪ ،‬مضض ‪- -‬ي ‪- -‬ف ‪- -‬ا أأن ك‪- -‬ل‬ ‫يقّر بعدم شضرعية هذه ألإضضرأبات‪.‬‬
‫ال‪--‬رادي‪--‬وي‪--‬ة‪ ،‬وه‪--‬و ت‪--‬اب‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬مراسض‪Ó‬ت المسضتجيبة‬ ‫أأن ت‪- -‬ك‪- -‬ون وسض‪- -‬ي‪- -‬ط‪- -‬ة ‘ أأم‪- -‬ور غ‪ Ò‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬لأن‬ ‫وأعت‪ È‬زما‹ ‘ تصضريح أد‪ ¤‬به على هامشش زيارة ألإج‪- -‬رأءأت أ‪Ÿ‬ت‪- -‬خ‪- -‬ذة م‪- -‬ن ط‪- -‬رف وزأرة أل‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ذب‪-‬ذب‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬رك‪-‬ز‬ ‫ل‪-‬لسض‪-‬ات‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا’أغ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألأسضاتذة بتوقفهم عن ألعمل لقرأبة ألشضهرين مع‬ ‫ق‪- -‬ادت‪- -‬ه أإ‪ ¤‬ولي‪- -‬ة وه ‪-‬رأن‪ ،‬أأن ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬د أ◊ك ‪-‬م أل ‪-‬ذي ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأإن ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ألأم ‪-‬ر ب ‪-‬ق ‪-‬رأرأت أل‪-‬فصض‪-‬ل أأو‬
‫ي‪---‬زخ‪---‬ر ب‪---‬م‪--‬ع‪--‬دات ت‪--‬ق‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة ذات‬ ‫وعبر جميع اأنحاء الوطن‪  ‬من اأجل‬ ‫رفضش أ◊وأر وألتفاوضش قاموأ باإجرأء غ‪ Ò‬قانو‪Ê‬‬ ‫أصضدرته ألعدألة‪ ،‬فاإن كل ما ياأتي بعده فهو باطل‪ ،‬أ‪ÿ‬صضم من ألروأتب‪ ،‬و أن كل ما يشضاع حول عدم‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا عالية بمراقبة دائمة‬ ‫ت‪--‬اأم‪--‬ي‪--‬ن ا’تصض‪--‬ال وت‪--‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه ف‪-‬ي‬
‫ل‪Ó-‬سض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬فعلي للطيف‪ ،‬وكذا‬ ‫المناطق النائية‪ .‬ومن جانب اآخر‪،‬‬ ‫كر‪Á‬ة‪.‬سس‬ ‫‘ حد ذأته‪.‬‬ ‫دأع ‪-‬ي‪-‬ا أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ات أإ‪ ¤‬أح‪Î‬أم ه‪-‬ذأ أ◊ك‪-‬م وم‪-‬رأع‪-‬اة شض ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة أإج ‪-‬رأءأت ‪-‬ه ‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت ‪-‬خ‪-‬ذة ه‪-‬و ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ف‪-‬ق‪-‬ط‬
‫ضض‪--‬م‪-‬ان السض‪-‬ي‪-‬ر ال‪-‬حسض‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات‬ ‫اأع‪---‬طت ال‪--‬وزي‪--‬رة اإشض‪--‬ارة ان‪--‬ط‪Ó--‬ق‬
‫وال‪-‬م‪-‬ع‪-‬دات ال‪-‬رادي‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ما يسضمح‬ ‫ا’أشض‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬خ‪-‬اصض‪-‬ة بربط تمنراسضت‬ ‫أولياء ت‪Ó‬ميذ قاموأ با’حتجاج وأتهموأ نائبة ألمديرة بالتورط في ألفضسيحة‬
‫ب‪-‬ال‪-‬كشض‪-‬ف ع‪-‬ن ا’سض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام‪-‬ات غير‬ ‫وعين ڤزام با’ألياف البصضرية على‬
‫ال‪--‬مشض‪--‬روع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تضض‪-‬ر ب‪-‬اق‪-‬تصض‪-‬اد‬
‫ال‪--‬ب‪--‬ل‪--‬د‪ .‬وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬اأك‪-‬دت‬
‫ال‪----‬وزي‪----‬رة اأن ع‪----‬دد ال‪----‬م‪----‬ك‪---‬اتب‬
‫مسض‪-‬اف‪-‬ة ت‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن ‪ 394‬ك‪-‬لم‪ ،‬وقد‬
‫خصضصس لها غ‪Ó‬ف مالي قدر بـ‪500‬‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬نار بهدف تاأمين الشضبكة‬
‫إلعثور على ط‪Ó‬سضم سضحرية و«ْحجابات» دإخل مكتب مديرة مدرسضة!‬
‫ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬دة بالو’ية معتبر‪ ،‬حيث‬ ‫ف‪--‬ي و’ي‪--‬ة ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬راسضت‪ ،‬وك‪-‬ذا رب‪-‬ط‬ ‫أعلنت‪ ،‬أول أمسش‪ ،‬جمعية أولياء تلميذ أبتدأئية رفضض‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬م‪-‬ا وصض‪-‬ف‪-‬وه ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رشض‪-‬ات و أسضاليب ألكيد ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسضسض‪-‬ة ف‪-‬ي م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اسض‪-‬بات‪ ،‬وألتي دفعت‬
‫سض‪--‬ي‪--‬ت‪--‬م ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ك‪-‬تب‬ ‫ال‪---‬م‪---‬ن‪---‬اط‪---‬ق ال‪--‬ن‪--‬ائ‪--‬ي‪--‬ة بشض‪--‬ب‪--‬ك‪--‬ة‬ ‫حوحة عثمان في حي سضوناتيبا وسضط خنشضلة‪ ،‬عن ألتي تتعرضش لها ألمديرة يوميا من طرف نائبتها ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة م ‪-‬وؤخ ‪-‬رأ أإل ‪-‬ى أإي ‪-‬ف‪-‬اد ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫بريدي متنقل‪ ،‬وعن اإشضكالية نقصس‬ ‫ا’تصض‪---‬ا’ت‪ ،‬ك‪---‬م‪---‬ا يسض‪---‬م‪---‬ح ه‪---‬ذا‬ ‫تشض ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ن أعضض‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأسضسش ك‪-‬ط‪-‬رف لغرضش خلق ألظروف ألمناسضبة وألأسضباب ألكافية وأل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ف‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬رأف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش‬
‫ال‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬املة تقرر فتح ‪ 21‬منصضب‬ ‫ال‪--‬مشض‪--‬روع ب‪--‬رف‪--‬ع ع‪--‬رضس ال‪-‬ن‪-‬ط‪-‬اق‬
‫عمل‪ ،‬اإضضافة اإلى رد ا’عتبار لـ‪15‬‬ ‫ال‪---‬ت‪---‬رددي وت‪---‬حسض‪--‬ي‪--‬ن ال‪--‬خ‪--‬دم‪--‬ة‬ ‫شضاهد لفائدة ألمديرة‪ ،‬ضضحية ما وصضفوه بعمليات ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضض‪-‬ه‪-‬ا و أخ‪-‬ذ م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وم ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل م ‪-‬ف ‪-‬تشش ألإدأرة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ن‬
‫م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ا وم‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬وا لسض‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬نين‪ ،‬اأين اأكدت‬ ‫ألتحرشش وألكيد ووضضع طقوسش وطلسضم سضحرية م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ن شض‪-‬ك‪-‬اوى أإل‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ربية وألوألي وأإلى تضضامنهم ألمطلق معها‪ ،‬ليوجه ألأسضاتذة وألأولياء‬
‫طويلة لم تجدد عقودهم في ‪،2016‬‬ ‫الوزيرة على اأن توصضيل ا’أنترنت‬ ‫ب‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ن‪-‬ائبتها ألتي وزأرة أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ألسض‪-‬ل‪-‬طات ألمحلية ألمعنية‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪-‬لل وق ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ألح ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬تصض‪-‬اع‪-‬دة‬
‫وت‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ح‪-‬يتهم لعدم حصضولهم على‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬دول ا’إف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه اإي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫تسضعى ‪-‬حسضبهم‪ -‬بكل ألطرق وألوسضائل للسضتحوأذ م‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ن ب‪- -‬وق‪- -‬ف ه ‪-‬ذه أل ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬د ووضض ‪-‬ع ح ‪-‬د تحذيرأ أإلى ألسضلطات ألمعنية‪ ،‬مفادها أن أسضتمرأر‬
‫شضهادات جامعية‪ ،‬اإذ سضيعاد اإدماجهم‬ ‫ت‪--‬ج‪--‬اري‪--‬ة واق‪--‬تصض‪--‬ادي‪-‬ة وم‪-‬ن اأج‪-‬ل‬ ‫على منصضبها‪ ،‬بعد أن قررت مصضالح مديرية ألتربية للممارسضات غير ألأخلقية من قبل ألنائبة‪ ،‬وألتي ‪ -‬هذه ألممارسضات غير ألتربوية في حق ألضضحية أو‬
‫بصض‪-‬ف‪-‬ة دائ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬اإضض‪-‬افة اإلى اأصضحاب‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر هذه المنطقة ’أن الجزائر‬
‫العقود وا’إدماج المهني‪ ،‬كما األحت‬ ‫’ يمكن مواصضلة تطورها اإذا كانت‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬ح ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ول م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ري ف‪-‬ي هذه حسض‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ -‬تسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬د ف‪-‬ي أإصض‪-‬رأره‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل أف‪-‬تكاك ألمسضاسش بها سضيدفعهم أإلى غلق ألموؤسضسضة نهائيا‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى ضض‪--‬رورة ت‪--‬حسض‪--‬ي‪--‬ن ن‪--‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الدول المجاورة ’ تتطور‪ ،‬خاصضة‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬وؤسضسض ‪-‬ة وأت ‪-‬خ ‪-‬اذ ألإج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬لزم ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬رضش م ‪-‬نصضب أل‪-‬م‪-‬دي‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى ألصض‪-‬دأق‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ون‪-‬ق‪-‬ل أب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م أإل‪-‬ى أب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ات ألأح‪-‬ي‪-‬اء ألمجاورة‪.‬‬
‫ال‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واطنين‪.‬‬ ‫ال‪--‬دول‪--‬ت‪--‬ي‪--‬ن ال‪--‬م‪--‬ج‪--‬اورت‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ال‪-‬ي‬ ‫ألنظام وحماية وأسضتعادة ألسضتقرأر‪ ،‬ألذي يضضمن تربط مدير ألتربية مع أخيها‪ ،‬وصضول أإلى أللجوء ألمكلف بالإعلم لدى مديرية ألتربية‪ ،‬من جهته‬
‫وم‪---‬ن ج‪---‬ه‪---‬ة اأخ‪---‬رى‪ ،‬اسض‪---‬ت‪--‬ف‪--‬ادت‬ ‫وال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر‪ .‬وف‪-‬ي رده‪-‬ا ع‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ريب‬ ‫حق ألتلميذ في ألتمدرسش في جو أآمن بعيدأ عن لطرق ألشضعوذة من خلل وضضع طقوسش وطلسضم أوضض‪-‬ح لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أن ه‪-‬ذه أل‪-‬قضض‪-‬اي‪-‬ا أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬زول‪-‬ة ق‪-‬د‬
‫ال‪-‬م‪-‬درسض‪-‬ة ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ية اأحمد عرار‬ ‫الصض‪-‬ك‪-‬وك ال‪-‬ب‪-‬ردي‪-‬ة‪ ،‬اأكدت اأنه كان‬
‫ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ازرزي م‪-‬ن غ‪-‬رف‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬عددة‬ ‫هناك اقتراح من طرف اأحد النواب‬ ‫أل ‪-‬حسض ‪-‬اب ‪-‬ات ألضض ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وأل‪-‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن‪ .‬وك‪-‬ان سضحرية دأخل مكتبها‪ ،‬فضضل عن ألوقوف ورأء تلقي تقرر ألتصضرف بشضاأنها من قبل مدير ألتربية وفقا‬
‫ال‪-‬وسض‪-‬ائ‪-‬ط م‪-‬زودة ب‪-‬اأجهزة كمبيوتر‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬غ‪-‬ة ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر الصضك ال‪-‬بريدي‬ ‫ألأول‪- -‬ي‪- -‬اء ف‪- -‬ي ه‪- -‬ذأ ألصض‪- -‬دد ق‪- -‬د ن‪- -‬ظ ‪-‬م ‪-‬وأ وق ‪-‬ف ‪-‬ات م ‪-‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رسض‪-‬ائ‪-‬ل تضض‪-‬م‪-‬نت أت‪-‬ه‪-‬ام أل‪-‬م‪-‬دي‪-‬رة للقانون‪ ،‬من خلل ألوقوف ألشضخصضي عليها وأإيفاد‬
‫وم‪-‬تصض‪-‬ل‪-‬ة بشض‪-‬ب‪-‬كة ا’أنترنت لفائدة‬ ‫تبقى من حرية المواطن‪ ،‬في حين‬ ‫أحتجاجية أمام ألموؤسضسضة في ألسضاعات ألأولى من ب ‪-‬السض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬لء ع‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬وأل ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أول‪-‬ي‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ ل‪-‬ج‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬قصض‪-‬ي م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ا سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق أسضتقرأر‬
‫بلهات‪ .‬صس‬ ‫الت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬حررة باللغتين‪.‬‬ ‫عمر عامري‬ ‫دوأم أل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬رة ألصض‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة أك‪-‬ث‪-‬ر م‪-‬ن م‪-‬رة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬يرأ عن وألحتفاظ لنفسضها بالتبرعات وألهدأيا ألتي تمنح ألموؤسضسضات ألتربوية‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫السسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫‪ 4‬آالف طعن لدى مديريات الضسرائب من مؤوسسسسات‬ ‫قال إان إارجاعها يتم بعد –قيق للتأاكد من أاخ‪Ó‬ق أاصسحابها‪ ..‬بدوي‪:‬‬
‫خاصسة وعمومية‬
‫‪fi‬افظ حسسابات على رأاسس ÷ان طعون‬
‫الضسرائب الولئية بدل القضساة‬ ‫«تعويضس أاصسحاب بنادق الصسيد غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوهل‪ Ú‬بـالدراهم ‪»!..‬‬
‫^ ‪ 30‬يوما للفصسل ‘ الطعون ا‪Ÿ‬رفوعة من ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات إا‪ ¤‬مصسالح الضسرائب‬ ‫^ العديد من األسسلحة كانت ل –مل أارقاما تسسلسسلية عند تاريخ إايداعها‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬رر خ ‪Ó-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ال‪-‬ذي ضس‪-‬م ا‪Ÿ‬تحدث بأان أازيد من ‪ 4‬آا’ف طعن‬ ‫لصشحاب بنادق‬ ‫كششف وزير الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية والتهيئة العمرانية‪ ،‬نور الدين بدوي‪ ،‬بأانه سشيتم التعويضض ا‪Ÿ‬ا‹ أ‬
‫‡ث‪- -‬ل‪ Ú‬ع‪- -‬ن ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة رف‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لضسرائب من‬ ‫لمر بالذين يعت‪È‬ون غ‪ Ò‬مؤوهل‪◊ Ú‬يازة‬ ‫لمن مطلع التسشعينيات‪ ،‬ويتعلق ا أ‬ ‫الصشيد ا‪Ÿ‬ودعة من قبل ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬لدى مصشالح ا أ‬
‫ل ‪-‬لضس‪-‬رائب ب‪-‬وزارة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة و‡ث‪-‬ل‪ Ú‬ق‪-‬ب‪-‬ل ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ي ا◊سس‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬بنكية‬ ‫لمن‪.‬‬‫لمن اُ‪Ÿ‬رتكز على نتائج –قيقات مصشالح ا أ‬ ‫بندقية الصشيد بناء على رأاي اللجنة الولئية ل أ‬
‫ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ي ا‪Ÿ‬م‪- -‬ث‪- -‬ل‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ات ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة‬
‫ا◊سس ‪-‬اب ‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‪ ،‬والعمومية خ‪Ó‬ل سسنة ‪ ،2017‬وأاكد‬ ‫م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪ً-‬ا‪ .‬وب ‪-‬ل‪-‬غ ‪-‬حسسب ال‪-‬وزي‪-‬ر‪ -‬ع‪-‬دد‬ ‫راضسية شسايت‬
‫إاج ‪-‬راء ت ‪-‬غ‪-‬ي‪ ‘ Ò‬ه‪-‬رم ÷ان ط‪-‬ع‪-‬ون ذات ا‪Ÿ‬صسدر بأان أاغلب الطاعن‪Ú‬‬ ‫اأ’سس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪ّ-‬رح ب‪-‬ها ‪ 1185‬سس‪Ó‬ح‪،‬‬
‫الضس ‪-‬رائب ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪ ‘ Ú‬أاح ‪-‬ك ‪-‬ام ال ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ان ‘ وقت سس‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫” تسسوية ‪ 5٩2‬منها بإاصسدار رخصسة‬ ‫ّ‬ ‫وأاكد ا‪Ÿ‬سسؤوول اأ’ول عن القطاع‪ ،‬بأان‬
‫‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ي حسس‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬نكية كرؤوسساء ك ‪- -‬ان‪- -‬وا ي‪- -‬ت‪- -‬وج‪- -‬ه‪- -‬ون إا‪ ¤‬ال‪- -‬قضس‪- -‬اء‬ ‫ا◊ي‪-‬ازة وب‪-‬ق‪-‬يت ‪ 161‬ح‪-‬ال‪-‬ة ’ –م‪-‬ل‬ ‫عملية إارجاع بنادق الصسيد ا‪Ÿ‬ودعة‬
‫وا‪Ù‬اك ‪- -‬م اإ’داري ‪- -‬ة ل ‪- -‬ل‪- -‬فصس‪- -‬ل ‘‬ ‫للجان بد’ من القضساة‪ .‬‬ ‫ال‪- -‬رق‪- -‬م ال‪- -‬تسس ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫م‪- -‬ن ق‪- -‬ب ‪-‬ل ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ل ‪-‬دى مصس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫وكشسف مصسدر على صسلة با‪Ÿ‬لف ‘ اأ’حكام الصسادرة من طرف اللجان‪،‬‬ ‫معا÷تها وتسسويتها بتفعيل إاجراءات‬ ‫اأ’م ‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع ال‪-‬تسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬إاج‪-‬راء‬
‫اتصسال‪ ،‬أامسس‪ ،‬مع ‪ ،$‬بأانه قد بسس‪-‬بب ع‪-‬دم رضس‪-‬اه‪-‬م ع‪-‬ن أاح‪-‬ك‪-‬امها‬ ‫ا‪Èÿ‬ة البالسستية‪ ،‬وذلك طبقا أ’حكام‬ ‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ي واح‪Î‬ازي ت ‪-‬ت ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د إاج ‪-‬راء‬
‫تقرر خ‪Ó‬ل ا’جتماع ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كتب ب‪- -‬ح‪- -‬ك‪- -‬م أان رؤوسس‪- -‬اءه‪- -‬ا قضس ‪-‬اة غ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رسس‪- - - -‬وم رق ‪- - -‬م ‪ ٩6-٩8‬ا‪ّÙ‬دد‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق إال ‪-‬زام‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬د م‪-‬ن أاخ‪Ó-‬ق‬

‫تصســـوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ي ا◊سس ‪-‬اب ‪-‬ات م‪- - - - -‬ت‪- - - - -‬خصسصس‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬ال‪- - - - -‬ي‪- - - - -‬ة‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق اأ’مر رقم ‪06-٩7‬‬ ‫وموثوقية ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بها‪.‬‬
‫و‡ثلي ا‪Ÿ‬ديرية العامة للضسرائب وا◊سس‪- - -‬اب‪- - -‬ات‪ .‬وحسسب م‪- - -‬راج ‪- -‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد ا◊رب‪-‬ي واأ’سسلحة‬ ‫وق ‪-‬ال ال ‪-‬وزي ‪-‬ر خ‪Ó-‬ل رده ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ؤوال‬
‫ب‪- - - -‬وزارة ا‪Ÿ‬ال‪- - - -‬ي ‪- - -‬ة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،$ ‘ ،‬فإان ÷ان الطعون الو’ئية‬ ‫وال ‪-‬ذخ‪Ò‬ة‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أاك‪-‬د أان ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫شس‪-‬ف‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ائب‪ ،‬ب‪-‬وع‪Ó-‬م ب‪-‬وسس‪-‬ماحة‪،‬‬
‫ا÷زائر العاصسمة‪ ،‬إاجراء تغي‪ ‘ Ò‬ل‪-‬لضس‪-‬رائب سس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ›‪È‬ة م‪-‬ن اآ’ن‬ ‫ه‪- -‬ذه اأ’سس‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ك ‪-‬انت ‘ اأ’صس ‪-‬ل ’‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬خ‪-‬ذة إ’رج‪-‬اع‬
‫رؤوسس‪- -‬اء ÷ان ال‪- -‬ط ‪-‬ع ‪-‬ون ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬ان فصساعدا على الفصسل خ‪Ó‬ل آاجال ’‬ ‫–م‪-‬ل أارق‪-‬ام‪-‬ا تسس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د ت‪-‬اريخ‬ ‫أاسس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة الصس ‪-‬ي ‪-‬د إا‪ ¤‬أاصس ‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إان‬
‫ي‪Î‬أاسسها قضساة ‘ وقت سسابق‪ ،‬حيث ت ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ‪ 30‬ي‪- -‬وم‪- -‬ا ‘ ال ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ون‬ ‫عملية اسس‪Î‬جاع هذه اأ’سسلحة قننت صس‪- -‬اح‪- -‬ب ‪-‬ه أاو ذوي ا◊ق ‪-‬وق ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن ع ‪-‬دم إام ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إارج‪-‬اع‪-‬ه ‪Ÿ‬ال‪-‬ك‪-‬ه إاي ‪-‬داع ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ‪-‬ه ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ا‬
‫سس‪-‬يشس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ها ‪fi‬افظ حسسابات ا‪Ÿ‬رفوعة إاليها من قبل ‪fi‬افظي‬ ‫‪Ÿ‬فّوضس قانونا بسس ‪-‬بب ف ‪-‬ق ‪-‬دان‪-‬ه أاو ت‪-‬واج‪-‬ده ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة للتداب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عمول بها وقصسد إاعطاء‬ ‫‘ إاط ‪-‬ار ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق أاح ‪-‬ك ‪-‬ام ا‪Ÿ‬رسس‪-‬وم وفاته أاو إا‪ ¤‬الوصسي ا ُ‬
‫بنكية مسستقب‪ Ó‬للفصسل ‘ الطعون‪ ،‬ا◊سس ‪- -‬اب ‪- -‬ات وا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫” إاسسداء‬ ‫التنفيذي رقم ‪ ٩6-٩8‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 18‬م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ع ‪-‬دم م‪- -‬ت‪- -‬ده‪- -‬ورة أاو ت ‪-‬خصس ‪-‬يصس ‪-‬ه ‘ إاط ‪-‬ار دفع جديد لعملية اإ’رجاع‪ّ ،‬‬
‫وهذا لتسسريع وت‪Ò‬ة معا÷ة ملفات ‪Á‬ث ‪-‬ل ‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأاضس‪-‬اف ذات ا‪Ÿ‬صس‪-‬در‪،‬‬ ‫م‪- - - -‬ارسس ‪ 1٩٩8‬ا‪Ÿ‬ع‪ّ- -‬دل وا‪Ÿ‬ت ‪ّ-‬م ‪-‬م أاه‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة أاو ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ية ‪Ã‬وجب م ‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة اإ’ره‪- -‬اب‪ ،‬ح‪- -‬يث ي‪- -‬ت‪- -‬م ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات إا‪ ¤‬ال‪-‬و’ة بإاعادة اأ’سسلحة‬
‫وط ‪- -‬ع ‪- -‬ون ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ق‪- -‬دم‪- -‬ة بأان تعي‪fi Ú‬افظي ا◊سسابات على‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق اأ’مر رقم ‪ 06-٩7‬ق‪- -‬رارات اإ’رج‪- -‬اع ا‪Ÿ‬ع ‪ّ-‬دة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل اسس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬دال‪-‬ه ‪Ã‬ا ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اسسب م‪-‬ع السس‪Ó-‬ح ال‪- -‬ت‪- -‬ي ’ –م‪- -‬ل أارق ‪-‬ام ‪-‬ا تسس ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أامامها‪ ،‬خاصسة أان القضساء السسابق‪ Ú‬رأاسس هذه اللجان سسيسسرع من وت‪Ò‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد ا◊رب‪-‬ي واأ’سسلحة ال‪-‬و’ة ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة الو’ئية اأ’صس‪- - -‬ل‪- - -‬ي‪ .‬وكشس‪- - -‬ف ال‪- - -‬وزي‪- - -‬ر أان ‪- -‬ه ‪Ÿ‬الكيها ا‪Ÿ‬عّرف‪ Ú‬بعد تسسجيلها لدى‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وا ي‪Î‬أاسس‪-‬ون ه‪-‬ذه ال‪-‬لجان ال‪- -‬فصس‪- -‬ل ‘ ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن‬ ‫‪Ó‬من‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان عملية اإ’رجاع ب ‪- -‬خصس ‪- -‬وصس م ‪- -‬الك السس‪Ó- -‬ح أاو ذوي مصس ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م ‪-‬ن‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا أان ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وال ‪-‬ذخ‪Ò‬ة‪ .‬وع ‪-‬رفت ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ل أ‬
‫غالبا ما كانوا يواجهون صسعوبات ‘ ا◊د من القضسايا التي يتم –ويلها‬ ‫م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ت‪ ،Ú‬اأ’و‪ ¤‬ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬إارج ‪-‬اع غ‪ Ò‬مرهونة بتقد‪ Ë‬رخصسة ا◊يازة‪ ،‬ا◊ق‪-‬وق أاو ال‪-‬وصس‪-‬ي ا‪Ÿ‬ف‪ّ-‬وضس ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ا ت‪- -‬ع‪- -‬ري‪- -‬ف ب ‪-‬اق ‪-‬ي اأ’سس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ’ ت ‪-‬زال‬
‫الفصسل ‘ القضسايا ا‪Ÿ‬الية ا‪Ÿ‬عقدة ل‪- - -‬ل‪- - -‬ع‪- - -‬دال‪- - -‬ة بسس ‪- -‬بب ع ‪- -‬دم رضس ‪- -‬ا‬ ‫اأ’سسلحة ا‪Ÿ‬توفرة ‘ حالة جيدة إا‪ ¤‬حيث تتكفل مصسالح الو’ية بتسسوية من طرف العدالة الذين يعت‪È‬ون غ‪ Ò‬مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة بصس‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬
‫بحكم أانها ليسست من اختصساصسهم‪ .‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات عن أاحكام هذه اللجان‪.‬‬ ‫م‪-‬ؤوه‪-‬ل‪◊ Ú‬ي‪-‬ازة ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة الّصس‪-‬يد بناء ب‪- -‬ط‪- -‬اق ‪-‬ي ‪-‬ات اأ’سس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪ّ-‬دة م ‪-‬ن‬ ‫أاصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا اُ‪Ÿ‬ع‪ّ-‬رف‪ ،Ú‬وي‪-‬ت‪-‬م هذا بعد وضسعيتها القانونية ’حقا‪.‬‬
‫عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫و‘ سس ‪- -‬ي ‪- -‬اق ذي صس ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬أاك‪- -‬د ذات‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات وا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ا‪Ù‬ت‪-‬واة ‘‬ ‫إا“ام التحقيق اإ’لزامي الذي ‪Œ‬ريه وتتعلق ا‪Ÿ‬رحلة الثانية ببنادق الصسيد ع ‪-‬ل ‪-‬ى رأاي ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫‪Ÿ‬رتكز على نتائج –قيقات مصسالح ال ‪- -‬ع ‪- -‬رائضس ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬دم ‪- -‬ة م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م ‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د م‪-‬ن أاخ‪Ó-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬ي‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دال‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬ع‪-‬ويضس ا ُ‬
‫التحقيق جاء على خلفية ارتفاع أاسسعار مشستقات‬ ‫وموثوقية ا‪Ÿ‬عني‪ .Ú‬وأاوضسح ‘ نفسس أاصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوّه‪-‬ل‪◊ Ú‬ي‪-‬ازت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬إان ‪-‬ه ي ‪-‬ت ‪-‬م –دي‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وك‪-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬احة‬
‫ا◊ليب عشسوائيا ‪..‬وزير التجارة‪:‬‬ ‫اإ’ط ‪-‬ار‪ ،‬أان ‪-‬ه ي ‪-‬ت ‪-‬م إارج ‪-‬اع السس‪Ó-‬ح إا‪ ¤‬وتتم بعد تقييم ◊الة السس‪Ó‬ح والتأاّكد ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة للبندقية وويتم تعويضسهم بهذا ا‪ÿ‬صسوصس‪.‬‬
‫«وزارة التجارة –قق مع منتجي مشستقات ا◊ليب!»‬ ‫الناطق الرسسمي با‪Ÿ‬نظمة الوطنية للمرق‪ Ú‬العقاري‪ ..Ú‬براح زياد لـ‪:$‬‬
‫^ ارتفاع سسعر البقوليات راجع إا‪ ¤‬ارتفاع سسعرها ‘ السسوق الدولية‬
‫السس ‪-‬وق ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان إان‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫كشس‪- -‬ف وزي‪- -‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة‪fi ،‬م ‪-‬د ب ‪-‬ن‬
‫«اق‪Î‬اح إانشساء أاول مدينة ‪‰‬وذجية بـ ‪ 1200‬شسقة ‘ أام البواقي»‬
‫ا÷زائر منها يعد شسبه منعدم‪ .‬كما‬ ‫م‪-‬رادي‪ ،‬أان وزارت‪-‬ه ب‪-‬اشس‪-‬رت –ق‪-‬ي‪-‬قا‬ ‫^ التجربة سسيتم تعميمها على باقي الوليات ‪Ã‬سساهمة ا‪Ÿ‬رق‪ Ú‬العقاري‪Ú‬‬
‫أاضساف ذات ا‪Ÿ‬تحدث أان السسوق ‪⁄‬‬ ‫م‪-‬ع ك‪-‬ب‪-‬ار م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ي مشس‪-‬ت‪-‬قات ا◊ليب‬ ‫^ ا‪Ÿ‬دن النموذجية سستحمل جميع الصسيغ السسكنية التي أاطلقتها ا◊كومة‬
‫يشسهد أاي تذبذب ‘ التموين بهذه‬ ‫‪Ÿ‬عرفة أاسسباب الزيادات ‘ اأ’سسعار‬
‫ا‪Ÿ‬واد و’ ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬وزي‪-‬ع‪ ،‬م‪-‬وضس‪-‬ح‪-‬ا أان‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬رف ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬عضس ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واد‪،‬‬ ‫كما أاكد الناطق الرسسمي للمنظمة أانه سسيتم إا‚از‬ ‫البنوك بتغطية مالية من أاجل إا‚از مسساكن على‬ ‫كشسف الناطق الرسسمي با‪Ÿ‬نظمة الوطنية للمرق‪Ú‬‬
‫توجه ا÷زائر نحو زراعة ا◊بوب‬ ‫مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ال ‪- -‬زي ‪- -‬ادات ال ‪- -‬ت‪- -‬ي ”‬ ‫ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬دن ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬وذج‪-‬ي‪-‬ة واسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ج‪-‬ميع الوسسائل‬ ‫شس ‪-‬ك ‪-‬ل ق ‪-‬روضس تصس‪-‬ل إا‪ 80 ¤‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬كفل‬ ‫العقاري‪ ،Ú‬براح زياد‪ ،‬عن ا’نط‪Ó‬ق ‘ إا‚از مدينة‬
‫ا÷اف ‪-‬ة م ‪-‬ث ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬دسس سس‪-‬يسس‪-‬اه‪-‬م ‘‬ ‫تسسجيلها ‘ الف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة ‪“ ⁄‬سس‬ ‫ا◊ديثة‪ ،‬خاصسة التكنولوجيات ا◊ديثة‪ ،‬مع توف‪Ò‬‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ت‪- -‬ت ‪-‬ب‪ Ú‬خ ‪Ó-‬ل اق‪Î‬اضس ‪-‬ه ‪-‬م أام ‪-‬وا’ م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬ ‫‪‰‬وذجية تقدربـ ‪ 1200‬مسسكن ‘ و’ية أام البواقي‪،‬‬
‫–سس‪“ Ú‬وي ‪- -‬ن السس ‪- -‬وق‪ .‬وأاك ‪- -‬د ب‪- -‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬واد واسس‪-‬ع‪-‬ة ا’سس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó‬ك‪ .‬وأاوضسح‬ ‫ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬راف‪- -‬ق ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رار ا‪Ÿ‬دارسس وال‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ادات‬ ‫ا’سستفادة من ا‪Ÿ‬سسكن‪.‬‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬اقي الو’يات‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه‬
‫م‪- -‬رادي ‘ رده ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ب‪ ،Ú‬أان‬ ‫ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ‘ رده ع ‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ؤوال ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ائب‪،‬‬ ‫واسستغ‪Ó‬ل تقنية آا’ت حديثة ‘ التكفل بالنفايات‬ ‫وقال ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬إان ا‪Ÿ‬نظمة عمدت إا‪ ¤‬فتح‬ ‫سسيتم فتح ا‪Û‬ال ÷ميع فئات ا‪Û‬تمع ل‪Ó‬سستفادة‬
‫مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وزارة‬ ‫حسسن عريبي‪ ،‬حول أاسسباب الزيادات‬ ‫ا‪Ÿ‬نزلية للحفاظ على نظافة ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫ا‪Û‬ال أام ‪-‬ام ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ف ‪-‬ئ‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع وا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف‪Ú‬‬ ‫و‪Ã‬ختلف الصسيغ التي أاطلقتها ا◊كومة‪ ،‬مع إاشسراك‬
‫تسس‪- -‬ه‪- -‬ر ع‪- -‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة الصس ‪-‬ارم ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬عشس ‪-‬وائ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا أاسس‪-‬ع‪-‬ار‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أاك ‪-‬د ذات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬رق‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري‪Ú‬‬ ‫و‪Ã‬ختلف الصسيغ السسكنية التي تطرحها ا◊كومة‬ ‫البنوك العمومية وا‪ÿ‬اصسة لتمويل هذا ا‪Ÿ‬شسروع‪.‬‬
‫‪Ó‬سسعار ا‪Ÿ‬قننة أاو ا‪Ÿ‬سسقفة التي ”‬ ‫ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات واسس‪-‬ع‪-‬ة ا’سسته‪Ó‬ك‪ ،‬أان‬ ‫يقومون باسستغ‪Ó‬ل جميع اإ’مكانيات من أاجل إا‚اح‬ ‫اليوم ‘ سسوق العقار من أاجل التنويع ‘ العروضس‬ ‫وقال‪ ،‬زياد براح‪ ‘ ،‬تصسريح خصس به «النهار»‪ ،‬إان‬
‫اسستثناؤوها من عملية –رير اأ’سسعار‬ ‫ا‪Ÿ‬تابعة ا‪Ÿ‬يدانية الدائمة التي تقوم‬ ‫ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬اأ’ول م‪- -‬ن ن ‪-‬وع ‪-‬ه ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬قدمة وخلق فضساء للمنافسسة يسسمح للمواطن من‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة الوطنية للمرق‪ Ú‬العقاري‪ Ú‬سستقوم بإا‚از‬
‫سس‪- -‬ن‪- -‬ة ‪ ،2003‬أام‪- - - -‬ا ب ‪- - -‬اق ‪- - -‬ي ا‪Ÿ‬واد‬ ‫بها مصسالح الوزارة تب‪ Ú‬أان الزيادات‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه ” اختيار مدينة أام البواقي‬ ‫ا’سستفادة من هذه العروضس‪.‬‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ‪‰‬وذج‪-‬ي‪-‬ة ذك‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬وفر على جميع ا‪Ÿ‬رافق‪،‬‬
‫ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى أاسس‪-‬ع‪-‬اره‪-‬ا‬ ‫التي ” تسسجيلها ‘ الف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬را إا‪ ¤‬شسسس‪-‬اع‪-‬ة مسس‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬وف‪-‬رها على جميع‬ ‫كما أاضساف براح أان ا‪Ÿ‬نظمة الوطنية فتحت ا‪Û‬ال‬ ‫مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ا’نط‪Ó‬قة سستكون بو’ية أام البواقي‪،‬‬
‫خ‪-‬اضس‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ع‪-‬رضس وال‪-‬طلب‪،‬‬ ‫‪“ ⁄‬سس ا‪Ÿ‬واد واسسعة ا’سسته‪Ó‬ك‪،‬‬ ‫الظروف‪ ،‬على غرار العقار الذي يسسمح بإا‚از هذه‬ ‫أامام جميع ا‪Ÿ‬رق‪ Ú‬العقاري‪ Ú‬إ’‚از هذه ا‪Ÿ‬سساكن‬ ‫ليتم تعميمها على باقي و’يات الوطن‪.‬‬
‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن وف ‪-‬ق ق‪-‬واع‪-‬د ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة ا◊رة‬ ‫ب‪- -‬ل اق‪- -‬تصس‪- -‬رت ع‪- -‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬عضس ا‪Ÿ‬واد‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وذج ‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬م‪-‬ي‪-‬ز ‘ شس‪-‬رق‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ود ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى طالبي السسكن ومسساعدة‬ ‫وقال براح إان ا‪Ÿ‬نظمة الوطنية سستطلق ا‪Ÿ‬شسروع‬
‫والنزيهة‪ .‬وأاوضسح الوزير أان دخول‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬وم ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا مشس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ات ا◊ل‪-‬يب‪،‬‬ ‫سسليم بوسستة‬ ‫الوطن‪.‬‬ ‫ا◊كومة ‘ النهوضس بال‪Î‬قية العقارية با÷زائر‪.‬‬ ‫ب ‪-‬اأ’م ‪-‬وال ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رق‪ ،Ú‬ك ‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاشس‪-‬راك‬
‫قانون ا‪Ÿ‬الية ‪ 2018‬حيز التنفيذ ‘‬ ‫مضسيفا أان وزارته تدخلت للتحقيق‬ ‫لم‪ Ú‬العام السسابق ل‪–Ó‬اد ا‪Ù‬لي للمهندسس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عماري‪ Ú‬لـ‪:$‬‬
‫ا أ‬
‫شس ‪- -‬ق‪- -‬ه ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ب‪- -‬رف‪- -‬ع ا◊ق‪- -‬وق‬ ‫م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪Ÿ Ú‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة‬
‫ا÷م ‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬رسس‪-‬م ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا’سس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬واد‪ ،‬قد‬
‫أاسسباب هذه‪ ‬الزيادات‪ .‬كما رد الوزير‬
‫على سسؤوال للنائب «جمال قيقان عن‬ ‫«ا‪Ÿ‬سساجد ‘ ا÷زائر تسستمد هندسستها من الطابع ا‪Ÿ‬عماري للشسيعة والوهابية»‬
‫سس‪- -‬اه‪- -‬م ‘ ارت‪- -‬ف‪- -‬اع أاسس‪- -‬ع‪- -‬ار ا‪Ÿ‬واد‬ ‫حزب التجمع الوطني الد‪Á‬قراطي‪،‬‬ ‫^ أاغلب ا‪Ÿ‬سساجد ا‪Ÿ‬شسيّدة ‘ ا÷زائر –يد عن القبلة‬
‫ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬مؤوكدا ‘ الوقت نفسسه على‬ ‫ال‪- -‬ذي تسس‪- -‬اءل ب‪- -‬دوره ع‪- -‬ن أاسس‪- -‬ب ‪-‬اب‬
‫أان هذه الزيادات ’ تشسكل أابدا عبئا‬ ‫ارت ‪- - - -‬ف ‪- - - -‬اع أاسس ‪- - - -‬ع‪- - - -‬ار ا‪Ÿ‬واد ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬سسجد من لعب دوره اأ’سساسسي كمؤوسسسسة‪ ،‬حيث أان‬ ‫لبناء ا‪Ÿ‬سساجد‪ ،‬أ’ن أاغلب اأ’وعية التي تشسيد فوقها‬ ‫كشس ‪-‬ف‪ ،‬أامسس ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ي زروال‪ ،‬عضس‪-‬و م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬دى رؤوسس‪-‬اء‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لك ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا م‪-‬وادا‬ ‫ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك ال ‪-‬واسس ‪-‬ع‪ ،‬ب ‪-‬أان ال‪-‬وزارة‬ ‫بيوت الله من ا‪Ÿ‬فروضس أان يكون لها دور هام ‘‬ ‫تكون منخفضسة ومعوجة‪ ،‬وهو ما ينتج عنه ا◊ياد‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ات وأام‪ Ú‬ع‪- -‬ام سس‪- -‬اب‪- -‬ق ل‪–Ó- -‬اد ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‬
‫غ‪ Ò‬أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وق ‪-‬ال ال ‪-‬وزي ‪-‬ر إان م‪-‬ا‬ ‫سستتخذ اإ’جراءات ال‪Ó‬زمة ‘ حال‬ ‫التكوين من خ‪Ó‬ل عصسرنتها‪.‬‬ ‫ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان ا‪Ÿ‬سس‪-‬اج‪-‬د ا‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة من قبل‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دسس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬اري‪ ،Ú‬أان أاغ‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس‪-‬اج‪-‬د ‘‬
‫قيمته ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬دينار أانفقت خ‪Ó‬ل‬ ‫ما ثبت وجود خروقات ‘ ما يخصس‬ ‫وأاضساف عضسو منتدى رؤوسساء ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات‪ ،‬أانه ’بد‬ ‫ا‪ÿ‬واصس ‘ إاطار الصسدقة ا÷ارية‪ ،‬هي التي سسجلت‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬زة ب ‪-‬ع ‪-‬د ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ق‪Ó-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الث‪Ó‬ث سسنوات اأ’خ‪Ò‬ة من صسندوق‬ ‫أاسس‪- -‬ع‪- -‬ار مشس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ات ا◊ل‪- -‬يب‪ .‬أام ‪-‬ا‬ ‫من أان يتم اتخاذ مسسجد قباء ‘ ا‪Ÿ‬دينة ا‪Ÿ‬نورة‬ ‫فيها هذه ا‪Ÿ‬شساكل‪ .‬و‘ سسياق متصسل‪ ،‬أاوضسح زروال‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬دة م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬مرا‪ Ê‬للشسيعة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ويضس ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬قل ‘ ا÷نوب‬ ‫ب‪- -‬خصس‪- -‬وصس ارت‪- -‬ف ‪-‬اع أاسس ‪-‬ع ‪-‬ار ب ‪-‬عضس‬ ‫كمرجع معماري‪ ،‬كونه النموذج ا◊قيقي للمسساجد‬ ‫أان ا÷هة التي تقف وراء تسسجيل هذه ا‪Ÿ‬شساكل هي‬ ‫وال‪-‬وه‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة و‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ذهب ا‪Ÿ‬الكي الذي تتبعه‬
‫الكب‪ ،Ò‬كما صسرفت الدولة ‪ 12‬مليار‬ ‫البقوليات‪ ،‬أاوضسح بن مرادي أان هذا‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دة م ‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ذهب‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان ا‪Ÿ‬شس‪-‬رف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى اإ’‚از وا‪Ÿ‬نصس‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن قبل‬ ‫ا÷زائ ‪- -‬ر‪ .‬وق ‪- -‬ال ا‪Ÿ‬ه‪- -‬ن‪- -‬دسس زروال ‘ تصس‪- -‬ري‪- -‬ح لـ‬
‫دي‪- -‬ن‪- -‬ار م ‪-‬ا ب‪ 2011 Ú‬و‪ 2017‬لدعم‬ ‫ا’رت ‪-‬ف ‪-‬اع م ‪-‬رده زي ‪-‬ادة أاسس ‪-‬ع ‪-‬ار ه ‪-‬ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬ال‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن ا’ق‪-‬ت‪-‬داء ‪Ã‬سس‪-‬ج‪-‬دي ع‪-‬ق‪-‬بة بن‬ ‫وزارة الشس‪-‬ؤوون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د إا‪ ¤‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪Ú‬‬ ‫«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إان م‪-‬ا ي‪-‬ث‪-‬بت ذلك ه‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة والصس‪-‬وم‪-‬ع‪-‬ة‬
‫أاسسعار السسكر والزيت‪ .‬سسليم بوسستة‬ ‫ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬وردة ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫ن ‪-‬اف ‪-‬ع ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة بسس ‪-‬ك ‪-‬رة ومسس ‪-‬ج ‪-‬د أانسس ب ‪-‬ن م‪-‬الك ‘‬ ‫متخصسصس‪ ‘ Ú‬اإ’رث اإ’سس‪Ó‬مي‪ .‬وأاشسار ا‪Ÿ‬هندسس‬ ‫ال ‪-‬دائ ‪-‬رت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دت‪ Ú‬م ‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة اإ’ي‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬وزري ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إا‪ ¤‬ط ‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬اري إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ودة ’ ت ‪-‬راع‪-‬ي‬ ‫وال ‪-‬ك‪-‬زاخسس‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‪-‬ه م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضس أان‬
‫قال إان األموال تصسب للجماعات ا‪Ù‬لية ‘ إاطار ميزانية التجهيز‪ ..‬الوزير األول‪:‬‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دسس ‪-‬ي ‪-‬ي‪ .Ú‬وع ‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬فصس‪-‬ل‪ ،‬أاك‪-‬د ذات‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا أاصس‪-‬ح‪-‬اب ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫تكونا مربعة الشسكل‪.‬‬
‫«إاعانات مالية سسنويا للتكفل ‪Ã‬شساريع إانشساء‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر على تنظيم ملتقى حول تصسميم ا‪Ÿ‬سسجد‬
‫ب‪ Ú‬معاي‪ Ò‬التأاصسيل واإ’بداع اليوم بو’ية البليدة‪.‬‬
‫تخصسيصس ‡رات خاصسة بهم‪ ،‬كما أانها ’ تتوفر على‬
‫مصس‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬و’ ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ي‪-‬وت إ’ي‪-‬واء ا‪Ÿ‬تشس‪-‬ردين‬
‫وعلى الصسعيد ذاته‪ ،‬قال ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬إان أاغلب‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ي ‪-‬دة ‘ ا÷زائ ‪-‬ر ’ ت ‪-‬راع ‪-‬ي ج ‪-‬ه‪-‬ة‬
‫و‪Œ‬هيز ا‪Ÿ‬دارسس البتدائية»‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫وق‪-‬اع‪-‬ات ‪fl‬صسصس‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬عب ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا اأ’ط‪-‬ف‪-‬ال‪ ،‬ل‪-‬تمك‪Ú‬‬ ‫القبلة‪ ،‬باعتبار أان أاغلبها مشسيدة فوق أاراضٍس ’ تصسلح‬
‫أاشش‪-‬غ‪-‬ال صش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫لول‪ ،‬أاحمد أاويحيى‪ ،‬أان‬ ‫أاكد الوزير ا أ‬ ‫لسسطح‬
‫تشسمل ‪ 6‬أاحياء قصسديرية ‘ العاصسمة و‪ 60‬عائلة تقطن با أ‬
‫‪Œ‬دي‪--‬د ال‪--‬ت‪--‬ج‪--‬ه‪--‬ي‪--‬زات الضش‪--‬روري‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة ق‪-‬ررت ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬إاع‪-‬ان‪-‬ات مالية‬
‫بالإضشافة إا‪ ¤‬نفقات موجهة لتسشي‪Ò‬‬
‫هذه ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية‪.‬‬
‫لول ‘ ن‪-‬فسض السشياق‪،‬‬ ‫واأب‪-‬رز ال‪-‬وزي‪-‬ر ا أ‬
‫سش‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاط‪-‬ار‬
‫م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ز ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل بإا‚از‬
‫و‪Œ‬هيز ا‪Ÿ‬دارسض البتدائية وا‪Ÿ‬طاعم‬
‫هذه هي األحياء التي سستسستفيد من «الرحلة» بالعاصسمة اليوم‬
‫أان السش‪--‬ل‪--‬ط‪--‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة «اه‪-‬ت‪-‬مت»‬ ‫ا‪Ÿ‬درسش‪--‬ي‪-‬ة وت‪-‬أام‪ Ú‬أاشش‪-‬غ‪-‬ال صش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ك‪-‬ذلك ب‪-‬إاي‪-‬ج‪-‬اد إاط‪-‬ار قانو‪ Ê‬متجانسض‬ ‫سشنويا‪ .‬وقال أاويحيى ‘ رده على سشؤوال‬ ‫^ البلديات ا‪Ÿ‬عنية هي بوروبة وبراقي وبئر مراد رايسس وبابا حسسن وأاولد فايت‬
‫ي‪--‬ن‪--‬ظ‪--‬م ك‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ي‪--‬ات تسش‪--‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م‬ ‫ششفوي حول التداب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تخذة لضشمان‬ ‫اإ’شسارة إا‪ ¤‬أان وا‹ العاصسمة‪ ،‬عبد القادر زوخ‪ ،‬قد‬ ‫ا‪Ÿ‬وقع‪ 140 Ú‬عائلة‪ ،‬كما سسيسستفيد موقع‪  ‬ا◊ي‬ ‫سستسستكمل مصسالح و’ية ا÷زائر عملية ال‪Î‬حيل‬
‫ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي‪-‬ة وصش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬راق‪-‬بتها من‬ ‫تسش‪-‬ي‪ Ò‬أافضش‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دارسض الب‪-‬ت‪-‬دائية‬
‫خلل ا‪Ÿ‬صشادقة على مرسشوم تنفيذي‬ ‫ق‪-‬رأاه ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬ه وزي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬لقات مع‬ ‫كشسف أاول أامسس‪ ،‬عن عملية‪ ‬ترحيل ك‪È‬ى –ضسر‬ ‫القصسديري ا‪Ÿ‬سسمى مزرعة بونسس ببلدية بئر مراد‬ ‫وإاعادة اإ’سسكان رقم ‪ ‘ 23‬مرحلتها الثالثة‪ ،‬اليوم‪،‬‬
‫لحكام‬ ‫‘ ‪ 15‬ج‪-‬انفي ‪ 2018‬ي‪-‬حدد ا أ‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان‪ ،‬ال‪--‬ط‪--‬اه‪--‬ر خ‪--‬اوة‪ ‘ ،‬ج‪--‬لسش‪--‬ة‬ ‫مصس‪- -‬ا◊ه إ’ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ فصس ‪-‬ل الصس ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫رايسس من ‪ 40‬مسسكنا‪.‬‬ ‫حيث ” إادراج أازيد من ‪ 6‬مواقع معنية بهده العملية‬
‫ا‪Ÿ‬ط‪--‬ب‪--‬ق‪--‬ة ع‪--‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Û‬لسض الششعبي الوطني‪ ،‬إان‬
‫وال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬دد دور ال‪-‬بلديات ومديري‬ ‫السشلطات العمومية تسشهر بششكل دائم‬ ‫ومباشسرة بعد شسهر رمضسان‪ ،‬أاين سسيتم تخصسيصس‬ ‫و‘ سسياق ذي صسلة‪ ،‬سستشسمل ذات العملية ا◊ي‬ ‫ب‪ Ú‬أاح‪-‬ي‪-‬اء قصس‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة وع‪-‬ائ‪Ó-‬ت م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬اأ’ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬دارسض البتدائية‪ ،‬كما يحدد ›ال‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وف‪ Ò‬ك‪-‬افة الظروف والوسشائل‬ ‫نسسبة كب‪Ò‬ة من كوطة ا‪Ÿ‬سساكن العمومية اإ’جبارية‬ ‫ال‪-‬قصس‪-‬ديري ‪ 5‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬اب‪-‬ا حسسن وموقع‬ ‫واأ’سسطح‪.‬‬
‫ت‪--‬دخ‪--‬ل ›لسض ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق وال‪-‬تشش‪-‬اور‬ ‫الضش‪--‬روري‪--‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ضش‪-‬م‪-‬ان ‚اع‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬توفرة لدى الو’ية‪ ،‬وا‪Ÿ‬قدرة بـ‪ 40‬أالف وحدة‬ ‫ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال مشس‪-‬روع ‪ 1500/300‬مسس‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬لدية‬ ‫وجاء ‘ بيان مصسالح و’ية ا÷زائر لقائمة اأ’حياء‬
‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪« Ë‬م‪-‬ا ي‪-‬راه مناسشبا» من‬ ‫تسش‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬دارسض الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة وإادخ‪-‬ال‬
‫اق‪Î‬اح‪--‬ات ل‪-‬ت‪-‬حسش‪ Ú‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م‬ ‫التحسشينات الضشرورية‪.‬‬ ‫لهده العملية‪ ،‬أاين سستقضسي هذه العملية على كل‬ ‫الدويرة‪ ،‬حيث سسيتم ترحيل ‪ 25‬عائلة‪ ،‬كما سسيتم‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪Î‬ح‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م مباشسرتها‪،‬‬
‫لول أان‬‫ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وي‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬وزير ا أ‬ ‫وقال أاويحيى إان الدولة قررت تقد‪Ë‬‬ ‫بقايا اأ’حياء القصسديرية وسساكني اأ’قبية نهائيا ‘‬ ‫ترحيل ‪ 50‬عائلة من ا◊ي القصسديري بأاو’د فايت‪،‬‬ ‫اليوم‪ ،‬أان اأ’حياء ا‪Ÿ‬عنية هي كل من حي ديصسو‹‬
‫يسش‪-‬م‪-‬ح ن‪-‬ظ‪-‬ام ا÷ب‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫إاع‪--‬ان‪-‬ات م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫العاصسمة‪ ،‬كما أاكد بأان مصسا◊ه شسرعت ‘ دراسسة‬ ‫أاما بخصسوصس العائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬قيمة باأ’قبية واأ’سسطح‬ ‫‘ بلدية بوروبة‪ ،‬حيث سستشسمل العملية ‪ 200‬عائلة‪،‬‬
‫تزمع ا◊كومة وضشعه لعدد معت‪ È‬من‬ ‫ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاط‪-‬ار م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ز‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪--‬ل‪--‬ت‪--‬ك‪--‬ف‪--‬ل ب‪--‬إا‚از و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز ا‪Ÿ‬دارسض‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ع‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى أان يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ك‪-‬ل م‪-‬واط‪-‬ن ل‪-‬ه ح‪-‬ق ‘‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د‬ ‫باإ’ضسافة إا‪ ¤‬حي بلقودير وحي بوشساقور ‘ بلدية‬
‫سشليم بوسشتة‬ ‫بصشفة مسشتقلة‪.‬‬ ‫البتدائية وا‪Ÿ‬طاعم ا‪Ÿ‬درسشية وتأام‪Ú‬‬ ‫السسكن ‘ أاقرب اآ’جال‪ .‬عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫وا÷زائر الوسسطى‪ ،‬سسيتم ترحيل ‪ 60‬عائلة‪ .‬و‪Œ‬در‬ ‫براقي‪ ،‬حيث تشسمل عملية إاعادة اإ’سسكان ‘ هذين‬
‫إلحدث‬ ‫ألسسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 07‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫?خ‪Ó‬ل إاشصرافه على افتتاح الصصالون الدو‹ للسصياحة ‘ وهران‬ ‫‘ انتظار إانهاء التحقيقات حول ا‪Ÿ‬سصتفيدين منها‬
‫مرموري يدعو إ‪Ÿ‬سستثمرين إ‪ÿ‬وإصس إ‪ ¤‬إل‪Î‬كيز‬
‫على إ‪Ÿ‬نتجات إ‪Ù‬لية ‘ إ‪Û‬ال إلفندقي‬ ‫توزيع ‪ 1200‬مسسكن إجتماعي قبل نهاية مارسس ‘ برج بوعريريج‬
‫خ‪Ó‬ل ألـ‪ 5‬سسنوأت أ‪Ÿ‬قبلة إأ‪ 50 ¤‬ألف‬ ‫أك‪- -‬د وزي‪- -‬ر ألسس‪- -‬ي‪- -‬اح‪- -‬ة وألصس‪- -‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫كششف وا‹ برج بوعريريج عن توزيع ‪ 1200‬حصشة سشكنية ‘ النمط ا’جتماعي بعاصشمة الو’ية برج بوعريريج‪ ،‬خ‪Ó‬ل ششهر‬
‫سس ‪-‬ري‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أك‪-‬د وزي‪-‬ر ألسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة أن‪-‬ه‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬حسس‪-‬ان مرموري‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫’عداد القائمة التي تعد الثانية بهذا ا◊جم بعد توزيع ‪ 1500‬حصشة سشكنية منذ‬
‫مارسس القادم‪ ،‬مؤوكدا أان التحقيقات جارية إ‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن أ‪ÿ‬وأصس ‘‬ ‫زيارة ألعمل ألتي قادته أول أمسس إأ‪¤‬‬ ‫أاششهر‪ ،‬وخ‪Ó‬ل إاششرافه على توزيع مفاتيح حصشة ‪ 160‬مسشكن منها ‪ 80‬خاصشة بالسشكن ال‪Î‬قوي ا◊ر بحي ‪ 1004‬بعاصشمة الو’ية‬
‫أ‪Û‬ال أل‪- - -‬ف‪- - -‬ن‪- - -‬دق‪- - -‬ي ألرت‪- - -‬ق‪- - -‬اء‬ ‫ولية وهرأن‪ ،‬أين ” أفتتاح ألصسالون‬ ‫و‪ 80‬أاخرى إايجاري عمومي لصشالح قرية ا◊امة ببلدية القصشور‪.‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬وضس‪-‬م‪-‬ان أ÷ودة ب‪-‬ال‪Î‬ك‪-‬يز‬ ‫أل‪-‬دو‹ ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وأألسس‪-‬ف‪-‬ار وأل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬زأت أل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬رك‪-‬ز‬ ‫مسسكن ببلدية رأسس ألوأدي‪ ،‬وأضساف‬ ‫عامر بوقطاية‬
‫وألتعريف بها عن طريق أل‪Î‬ويج لكل‬ ‫ألت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي‪-‬ات ‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬ن أح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫أنه ” ألتحصسل على برنامج إأضسا‘‬
‫ما هو جزأئري‪ ،‬وهذأ ما ” ألتماسسه‬ ‫جانب وضسعه حجر أألسساسس إل‚از‬ ‫‘ سس ‪- -‬ن‪- -‬ة ‪ ،2018‬م ‪- -‬ا ي‪- -‬ق‪- -‬ارب ‪1500‬‬ ‫أكد ألوأ‹ أن ألولية عرفت تقدما‬
‫‪Ã‬شساريع ألولية ‘ ألقطاع ألتي ”‬ ‫ق ‪-‬ري ‪-‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬ريشس‪-‬ت‪-‬ل‬ ‫مسس‪-‬ك‪-‬ن «ع‪-‬دل ‪ ،»2‬ح ‪-‬يث ” أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬أ ‘ ألسس ‪-‬ك ‪-‬ن خ‪-‬اصس‪-‬ة أإلي‪-‬ج‪-‬اري‬
‫خ ‪Ó- -‬ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا أح‪Î‬أم ك‪- -‬اف‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪Ò‬‬ ‫ألتابعة لبلدية قديل‪ ،‬أنه ” أعتماد‬ ‫أرضسياتها وإأعدأد ألدرأسسات وتعي‪Ú‬‬ ‫ألعمومي بتسسجيل ما يقارب ‪30600‬‬
‫أ‪Ù‬لية وألوطنية وألدولية أ‪Ÿ‬عمول‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع ألسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬قاول‪ ،Ú‬حيث سسيشسرع ‘ إأ‚ازها‬ ‫مسس ‪-‬ك ‪-‬ن إأي ‪-‬ج‪-‬اري ‘ ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج رئ‪-‬يسس‬
‫ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬و‘ ه‪- -‬ذأ أإلط‪- -‬ار ق‪- -‬ام وزي‪- -‬ر‬ ‫ب ‪-‬وه ‪-‬رأن وأل ‪-‬ت ‪-‬ي تسس‪ Ò‬ب ‪-‬وت‪Ò‬ة إأ‚از‬ ‫ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا‪ .‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أن أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ألسسكني‬ ‫أ÷م‪- -‬ه‪- -‬وري ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دأ أن ‪-‬ه ” إأ‚از‬
‫‪Ó‬ث‪-‬اث‬ ‫ألسس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬د مصس ‪-‬ن‪-‬ع ل‪ -‬أ‬ ‫تفوق ‪ 50‬من أ‪Ÿ‬ئة‪ ،‬على أعتبار أن‬ ‫جار ‘ ظروف جد حسسنة‪ ،‬معت‪È‬أ أن‬ ‫‪ 25600‬منها مع بر›ة ‪ 3565‬مسسكن‬
‫با‪Ÿ‬نطقة ألصسناعية ألسسانية‪ ،‬أين أكد‬ ‫أل‪-‬ولي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬وج‪-‬ه‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ي ه‪-‬و ‪ 6000‬مسس‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن أصسل‬ ‫ع‪ 22 È-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬تم توزيعها نهاية‬

‫تصصـــوير ‪ :‬خ‪ Ò‬الدين عما‹‬


‫إأع ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ه ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج أ‪Ù‬ل ‪-‬ي أل‪-‬ذي‬ ‫ب ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬از ل‪-‬ع‪-‬دة م‪-‬ؤوه‪Ó-‬ت “ت‪-‬از ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪ 31600‬مسس‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ها ‪ 3000‬مسسكن‬ ‫شس‪- -‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ارسس أل ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬مضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أن‬
‫ي‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ن ‪-‬ع‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬‬ ‫سستحتضسن خ‪Ó‬ل ‪ 2021‬ألعاب ألبحر‬ ‫‪Œ‬اوزت نسس‪- - -‬ب‪- - -‬ة أألشس‪- - -‬غ‪- - -‬ال ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫ألتحقيقات جارية على مسستوى كل‬
‫حسس ‪-‬ب‪-‬ه‪ -‬ألع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘ ‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز‬ ‫أألب ‪- -‬يضس أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬وسس ‪- -‬ط‪ ،‬أل‪- -‬ت‪- -‬ي ي‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫‪ %60‬سس ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ألسس‪-‬ن‪-‬ة‪،‬‬ ‫بلدية إلعدأد قوأئم أ‪Ù‬تاج‪ Ú‬إأ‪¤‬‬
‫أل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ات أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة تشس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫و‪ 2405‬م‪- -‬ق ‪-‬ررة ‘ سس ‪-‬ن ‪-‬ة ‪‘ 2019‬‬ ‫ألسس ‪-‬ك ‪-‬ن ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا –دث‬
‫للمنتوج ألوطني أ‪Ù‬لي‪ ،‬كما أضساف‬ ‫أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬أألم‪- -‬ر أل‪- -‬ذي ي‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬لب‬ ‫‪fl‬تلف أأل‪‰‬اط‪ ،‬مؤوكدأ أن ألنتهاء‬ ‫أل ‪-‬وأ‹ ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫‘ سسياق آأخر‪ ،‬أنه ” مطالبة كافة‬ ‫›ه ‪-‬ودأت أك‪ È‬ل ‪-‬ل ‪-‬رق ‪-‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬ ‫ي ‪-‬خصس أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة أ◊ضس‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬عضس أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة ‪Ã‬شس‪-‬اري‪-‬ع أل‪-‬تهيئة أ◊ضس‪- -‬ري‪- -‬ة ‘ أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن أ÷اه ‪-‬زة‪ ،‬م ‪- -‬ن أل‪È‬ن‪- -‬ام‪- -‬ج أل‪- -‬ك‪- -‬ام‪- -‬ل ل‪- -‬رئ‪- -‬يسس‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق بضس ‪-‬رورة أسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬زي‬ ‫بتوف‪ Ò‬فنادق ومرأكز أإليوأء للوفود‬ ‫أل‪-‬ورشس‪-‬ات وأل‪-‬ت‪-‬ي دف‪-‬عت ب‪-‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ◊ضسرية بغ‪Ó‬ف ما‹ يقارب ‪ 100‬خاصسة برنامج «عدل» ألذي عرف أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ‘ ›ال ألسس ‪-‬ك ‪-‬ن ب‪È‬ج‬
‫ألرسسمي إأ‪ ¤‬جانب تقد‪ Ë‬أألك‪Ó‬ت‬ ‫أ‪Ÿ‬شس ‪- -‬ارك‪- -‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أ◊ظ‪Ò‬ة‬ ‫أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬ألسس‪-‬ع‪-‬ي إلي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‪-‬ول‪ ،‬مليار‪ ،‬وسسيتم ألنط‪Ó‬ق ‘ أألشسغال ت‪- - -‬أاخ ‪- -‬رأ ك ‪- -‬ب‪Ò‬أ‪ ،‬أي ‪- -‬ن ” إأ‚از ‪ 700‬بوعريريج سسيكون ‘ ألث‪Ó‬ثي أألول‬
‫أ÷زأئرية ‪Ã‬ختلف أنوأعها وألعمل‬ ‫ألفندقية ‘ وهرأن تعززت بأاك‪ Ì‬من‬ ‫م‪- -‬ؤوك‪- -‬دأ أل‪- -‬ت‪- -‬حصس‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى رخصس‪- -‬ة إلن ‪-‬ه ‪-‬اء ك ‪-‬ل م ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م ‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة مسسكن ببلدية برج بوعريريج و‪ 800‬لسسنة ‪ 2019‬كأاقصسى تقدير‪.‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أن ي ‪-‬ك ‪-‬ون أل ‪-‬دي ‪-‬ك ‪-‬ور ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ا‬ ‫‪ 150‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ ‬أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬عاب ‪15‬‬ ‫لمام ينفي اتهامه لهم بالرشصوة وا‪Ù‬سصوبية‬ ‫مسصؤوولون اتهموه بالتحريضض وا إ‬
‫‪fi‬ضس‪- -‬ا ب‪- -‬الرت‪- -‬ك‪- -‬از ع‪- -‬ل‪- -‬ى أ÷انب‬ ‫ألف سسرير وسس‪Î‬تفع خ‪Ó‬ل ألسسنت‪Ú‬‬
‫سض‪.‬كر‪Á‬ة‬ ‫ألتقليدي‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬قبلت‪ Ú‬إأ‪ 26 ¤‬ألف سسرير لتصسل‬ ‫توقيف إمام مسسجد إنتقد قائمة إ‪Ÿ‬سستفيدين من مسساكن إجتماعية بع‪ Ú‬كرمسس ‘ تيارت‬
‫أوقفت‪ ،‬نهاية أألسسبوع أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬مديرية ألشسؤوون أ‪Ÿ‬سساكن وأتهمه ألبعضس بتوجيه أتهامات إأ‪ ¤‬بعضس منهم على إأيصسال رسسالة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬كما حدث احتجاجا على “اطل مصصالح البلدية ‘ تسصوية ديونها‬
‫مؤوسس ـ ـسسات خاصس ـ ـة لرف ـ ـع إلقمام ـ ـة تدخـ ـل‬ ‫ألدينية لولية تيارت إأمام مسسجد ألشسهيد نور ألدين أ‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬با‪Ù‬سسوبية وألرشسوة‪ ،‬أعت‪È‬ها ألبعضس ل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ‘ ح‪-‬ي أ‪Ÿ‬ل‪-‬عب أل‪-‬ت‪-‬ي أقصس‪-‬يت رغم‬
‫شس ‪-‬ايب أل ‪-‬ذرأع‪ ‬ب ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬ك‪-‬رمسس‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه –ريضس ‪-‬ا م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬رأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأث ‪-‬ارة أل‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬ى‪ ،‬ج‪-‬ع‪-‬لت حاجتها للسسكن‪ ،‬نظرأ لعدد أفرأد عائلتها‪ ،‬حيث‬
‫عـ ـن إضسـ ـرإب مفت ـ ـوح ‘ بجايـ ـة‬ ‫بالتحريضس وأنتقاده قائمة أ‪Ÿ‬سساكن ألجتماعية ألبلدية ترفع شسكوى‪ ‬وحملته مسسؤوولية أي تدأعيات رأى أإلمام أن من وأجبه أن يوصسل ألرسسالة من دون‬
‫ألتي أعلن عنها قبل أيام‪ .‬تفاصسيل ألقضسية تعود بعد ق‪- - - -‬د –دث‪ ‬ورأء ذلك‪ ،‬وتسس‪- - - -‬اءل مصس‪- - - -‬در ع‪- - - -‬ن أي خلفيات‪ ،‬مضسيفا أن منصسبه كإامام ل يسسمح له‬
‫أن أعلنت ألسسلطات أ‪Ù‬لية لدأئرة ع‪ Ú‬كرمسس سسبب‪ ‬تطرق أإلمام إأ‪ ¤‬هذأ أ‪Ÿ‬وضسوع‪ ،‬أألمر ألذي بالتحريضس أو أتهام أي شسخصس‪ ‬مهما كانت درجة دخلت أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات أ‪ÿ‬اصسة أ‪Ÿ‬كلفة دفع أ‪Ÿ‬سستحقات ألتي تدين بها ‘‬
‫ع ‪-‬ن ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة مسس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن مسس‪-‬اك‪-‬ن ذأت ط‪-‬اب‪-‬ع جعل مديرية ألشسؤوون ألدينية تقرر توقيفه –فظيا مسسؤووليته‪ ،‬ودعا إأ‪ ¤‬إأعادة ألنظر ‘ ألقائمة فقط ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ‘ ب‪-‬لدية بجاية ‘ ألقريب ألعاجل‪ ،‬من أجل “كينها من‬
‫إأيجاري تضسم ‪ 552‬مسستفيد‪ ،‬ولقيت حسسب مصسدر و‪Œ‬م ‪-‬ي ‪-‬د رأت‪-‬ب‪-‬ه ألشس‪-‬ه‪-‬ري ‪Ÿ‬دة ‪ 45‬ي‪-‬وم‪-‬ا إأ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة وتسساءل عن كيفية أتخاذ قرأر ألتوقيف ألتحفظي إأضسرأب مفتوح عن ألعمل‪ ،‬للمطالبة أسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ .‬وي‪-‬ب‪-‬دو أن أل‪-‬ق‪-‬رأر‬
‫مسسؤوول قبول لدى أغلب ألسسكان كونها ضسمت أبناء م ‪-‬ث ‪-‬ول ‪-‬ه أم ‪-‬ام ÷ن ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬أاديب‪ .‬أإلم ‪-‬ام‪ ،‬و‘ أتصس‪-‬ال من أ÷هة ألوصسية من دون سسماع أقوأله ‘ ألقضسية ‪Ã‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬قة لدى أل ‪-‬ذي أت ‪-‬خ ‪-‬ذت ‪-‬ه أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أل‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ة أل‪- -‬ف‪- -‬ق‪Ò‬ة ل‪- -‬درج‪- -‬ة ع ‪-‬دم تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل أي ه ‪-‬ات ‪-‬ف ‪-‬ي م ‪-‬ع «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ن ‪-‬ف‪-‬ى بشس‪-‬ك‪-‬ل ق‪-‬اط‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أو ألقيام بإايفاد ÷نة للتحقيق‪ ،‬كما هو معمول به‪ ،‬أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وأإلمضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ألعقود ألتي ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة بإانشساء‬
‫أحتجاجات‪ ،‬وشسرعت ألبلدية حينها ‘ أسستقبال أ‪Ÿ‬وجهة إأليه‪ ،‬لسسيما ما تعلق بالتحريضس أو أتهام وقد أتصسلت «ألنهار» با‪Ÿ‬عتمد على مسستوى دأئرة تسس ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬تصس‪-‬ة ‘ جمع‬
‫ب ‪-‬عضس ‪Ÿ‬ن ‪ ⁄‬ت ‪-‬درج أسس ‪-‬م ‪-‬اؤوه ‪-‬م ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة و” ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬رشس‪-‬وة وأ‪Ù‬سس‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذأ ع‪ Ú‬كرمسس‪ ،‬وأمتنع عن أإلدلء بأاي تصسريح‪ ‘ ،‬ح ‪- -‬ق ‪- -‬وق ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬ح ‪- -‬يث ق ‪- -‬امت ه ‪- -‬ذه أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬كفل بها من‬
‫إأق ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أل‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون ل‪-‬دى أ÷ه‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة بشس ‪-‬ه ‪-‬ادة أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ل‪ Ú‬حسسب ق ‪-‬ول ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دأ أن سس‪-‬بب ح‪ Ú‬تعذر علينا أخذ رأي مدير ألشسؤوون ألدينية ‘ أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي تشس ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ‘ ج‪-‬م‪-‬ع خ‪Ó‬ل أ÷مع وألفرز وأ◊رق خ‪Ó‬ل‬
‫أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ب‪-‬عاصسمة ألولية‪ ،‬بالتوقف ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع أألخ‪ Ò‬أل‪-‬ذي أن‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ع‪-‬لى‬ ‫ل‪-‬درأسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أن ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا أل‪-‬ب‪-‬عضس ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق إأمام تطرقه إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وضسوع جاء مع بر›ته لدرسس دعوة ألقضسية رغم ‪fi‬اولتنا أ‪Ÿ‬تكررة ل‪Ó‬تصسال به‪.‬‬
‫مالك جلبا‪ Ê‬ع ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل بسس ‪-‬بب ع ‪-‬دم ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬يسس‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬كفل‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ج‪- -‬د ‘ درسس أ÷م‪- -‬ع‪- -‬ة إأ‪ ¤‬قضس‪- -‬ي‪- -‬ة ت ‪-‬وزي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ظ ‪-‬ل ‪-‬وم وأتصس ‪-‬ال ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ه أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادأ‬
‫‪Ÿ‬سستحقاتها ‪Ÿ‬دة ثمانية أشسهر‪ ،‬من أألحسس ‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫دون أن يتم أإلمضساء على أي عقد ب‪ Ú‬أضس ‪-‬حت تشس‪-‬وه ك‪-‬ث‪Ò‬أ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أح‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫بعد صصب معاشصاتهم من طرف صصندوق التقاعد الفرنسصي من دون وصصولها إاليهم‬
‫هذه أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات وأ‪Û‬لسس ألشسعبي م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ب‪- -‬ج‪- -‬اي‪- -‬ة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل أألشس ‪-‬ه ‪-‬ر‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا أث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬وضس‪-‬عية أألخ‪Ò‬ة‪ .‬كما ينتظر أن يتم إأعادة فتح‬ ‫زبائن ببنك إلف‪Ó‬حة يطالبون بالكشسف عن مصس‪ Ò‬أإموإلهم بـ«إلدوفيز» ‘ مروإنة بباتنة‬
‫أ‪Ÿ‬الية لهذه أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات‪ ،‬خاصسة أن مركز ألردم ألتقني بسسيدي بودرأهم‪،‬‬
‫أسستكمل ألعشسرأت من زبائن بنك ألف‪Ó‬حة وألتنمية ت‪-‬أاخ‪-‬رت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية منذ ‪ 15‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ابل وحسسب يتهرب ول أحد يرد على أألسسئلة‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن خشسونة عدد ألعمال ألذين يشستغلون بها يفوق بعد تزويده بكل ألتجهيزأت أل‪Ó‬زمة‬
‫أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة وك ‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬روأن‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أإلج‪-‬رأءأت أل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪ ،Ú‬ف‪-‬إان أل‪-‬ع‪-‬كسس ه‪-‬و أل‪-‬ذي ي‪-‬حدث ألتعامل ألتي تصسل حد أإلهانة‪ .‬أ‪Ÿ‬دير أ÷هوي ‪ 100‬عامل وألذين بدورهم يطالبون وأسستعمال ألتكنولوجيا أ◊ديثة من‬
‫ألقانونية أ‪Ÿ‬طلوبة ‪Ÿ‬قاضساة هذه ألوكالة‪ ،‬بسسبب ما ع ‪-‬ن ‪-‬د أل ‪-‬كشس ‪-‬ف ع‪-‬ن أألرصس‪-‬دة‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب‪ ‘ Ú‬ن‪-‬فسس لبنك ألف‪Ó‬حة وألتنمية ألريفية‪ ،‬و‘ لقاء جمعنا به ‪Ã‬سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة أجل تفادي أ‪Ÿ‬سساسس بصسحة ألسسكان‬
‫أع ‪-‬ت‪È‬وه إأه ‪-‬م ‪-‬ال وتسس ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا وع‪-‬دم م‪-‬ب‪-‬الة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪ Ú‬ألوقت عن سسر رفضس ألقائم‪ Ú‬على وكالة مروأنة ‪Ã‬كتبه بحي ‪ 5‬جويلية حول قضسية أ◊ال‪ ،‬أكد أن أشس ‪-‬ه‪-‬ر‪ .‬وأم‪-‬ام ه‪-‬ذه أل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د وأل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة‪ ،‬وق‪- -‬د أك‪- -‬د أ‪Ù‬ت‪- -‬ج‪- -‬ون‬
‫‪Ó‬ضس‪-‬رأب أ‪Ÿ‬ف‪-‬توح عن‬ ‫خاصسة موظفي ألشسبابيك ورؤوسساء أ‪Ÿ‬صسالح‪ ،‬فضس‪“ Ó‬كينهم من كشسوفات حسساباتهم ألسسنوية‪ ،‬وهو ما صسب أألموأل ‘ أألرصسدة مهمة تقوم بها أ‪Ÿ‬ديرية رأسسلت هذه ألشسركات أ‪ı‬تصسة ‘ م‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪ -‬إ‬
‫عن أ‪Ÿ‬شسكلة أألسساسسية‪ ،‬وهي تأاخر صسب أجورهم ج‪-‬ع‪-‬ل أل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن يشس‪-‬ك‪-‬ون ‘ ضس‪-‬ي‪-‬اع أم‪-‬وأل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬لة أ‪Ÿ‬ركزية بالعاصسمة‪ ،‬مسستبعدأ ضسياع أموأل ألزبائن ج‪-‬م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات مصس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬بلدية من أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة تسس‪-‬لمهم ‪Ÿ‬سستحقاتهم‬
‫‪Ÿ‬دة ت‪- - -‬رأوحت ب‪ 3 Ú‬و‪ 6‬أشس‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬رغ‪-‬م أن صس‪-‬ن‪-‬دوق ألصسعبة ‘ مكان ما وبطريقة معينة‪ ،‬و‡ا زأد من بأاي طريقة كانت‪ ،‬خصسوصسا أنه ‪ ⁄‬يتلقى أي شسكوى أجل ألتكفل بانشسغالتهم من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬الية ألعالقة‪fi .‬فوط رمطا‪Ê‬‬
‫معاشسات ألتقاعد ألفرنسسي يؤوكد لهؤولء ‘ كل مرة حالت أ‪ÿ‬وف وألسستياء وألغموضس هو غلق جميع ‘ هذأ ألشسأان‪ ،‬دأعيا ألزبائن إأ‪ ¤‬ألق‪Î‬أب من وكالة‬
‫سسقوط كابل يتسسبب ‘ إنقطاع إلتيار‬ ‫أن م‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م تصسب بشس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظم خ‪Ó‬ل ألنصسف أب‪-‬وأب أل‪-‬ت‪-‬وأصس‪-‬ل وأ◊وأر م‪-‬ن ط‪-‬رف أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬على م ‪-‬روأن ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى كشس‪-‬وف‪-‬ات أرصس‪-‬ده‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫سض‪ .‬ح‬ ‫أألول من كل شسهر كأاقصسى تقدير‪ ،‬وأنه ‪ ⁄‬يسسبق وأن بنك ألف‪Ó‬حة ‪Ã‬روأنة‪ ،‬حيث يؤوكد ألزبائن أن أ÷ميع أعت‪È‬ها حقا ل غبار عليه‪.‬‬
‫إلكهربائي عن منازل إآللف ‘ باتنة‬ ‫بعد تلقي شصكوى تضصمنت أاسصماء أاطباء أاخصصائي‪ Ú‬متورط‪Ú‬‬
‫أن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع‪ ،‬أمسس ‪-‬ي ‪-‬ة أول أمسس‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬د أت‪- -‬خ‪- -‬ذت إأج‪- -‬رأءأت‬
‫ألكهربائي عن آألف أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بعدة أسستعجالية أعت‪È‬ها أ‪Ÿ‬وأطنون ذّرأ‬ ‫–قيقات أإمنية حول إجرإء عمليات جرإحية ‪Ã‬سستشسفى إلبيضس وإألبيضس‪ ‬سسيدي إلشسيخ مقابل أإموإل‬
‫كشس ‪-‬ف مصس ‪-‬در أم ‪-‬ن ‪-‬ي لـ«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ‬أن ج ‪-‬ه‪-‬ات أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪– ‬اي‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون وحذر من هذه أ‪Ÿ‬تعاقد مع طبيب خاصس من أجل إأجرأء عمليات أحياء ك‪È‬ى ببلدية باتنة‪ ،‬حيث م ّسس ل‪-‬ل‪-‬رم‪-‬اد ‘ أل‪-‬ع‪-‬يون‪ .‬م‪-‬دي‪-‬ر ألطاقة‬
‫‪fl‬تصسة تعكف هذه أأليام على –قيق معمق ‘ ألتصسرفات‪ ،‬أما مدير أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة ألسستشسفائية ‪fi‬مد جرأحية دأخل أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة‪ ،‬قال عنها‪ ‬مدير ألصسحة إأن هذأ ألنقطاع أحياء حملة ‪ 1‬و‪ 2‬و‪ 3‬ل‪- -‬ولي‪- -‬ة ب‪- -‬ات‪- -‬ن‪- -‬ة «ع ‪Ó-‬وة رأب ‪-‬ح» و‘‬
‫قضس ‪-‬ي ‪-‬ة حسس‪-‬اسس‪-‬ة وخ‪-‬ط‪Ò‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اضس‪-‬ي أط‪-‬ب‪-‬اء بوضسياف ‘ ولية ألبيضس‪ ،‬وخ‪Ó‬ل أجتماع با‪Û‬لسس ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬م م ‪-‬ن ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬وأ‪ ‬ب‪-‬أان ي‪-‬ج‪-‬ري ه‪-‬ذأ أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب وكشس ‪-‬ي‪-‬دة وألشس‪-‬ه‪-‬دأء وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ،‬وسس‪-‬ط أتصس‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ه‪ ،‬أك‪-‬د أن سس‪-‬بب ألن‪-‬ق‪-‬طاع‬
‫خ ‪-‬وأصس ‪Ÿ‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أج ‪-‬ل إأج ‪-‬رأء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ألشسعبي ألولئي‪ ،‬نفى علمه بالقضسية‪ ،‬وقال إأنه سسوف ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ج‪-‬رأح‪-‬ي‪-‬ة رغ‪-‬م وج‪-‬ود ‪ 6‬أط‪-‬ب‪-‬اء ج‪-‬رأحة ح‪Ò‬ة ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان وأل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬د كان سسقوط أحد كوأبل نقل ألكهرباء‪،‬‬
‫جرأحية ‪Ã‬سستشسفى عاصسمة ألولية ودأئرة أألبيضس ي ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ‘ أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ .‬ذأت ألسس‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬و‘ أخصسائي‪ Ú‬با‪Ÿ‬ؤوسسسسة يعانون ألبطالة‪ ،‬مع ألعلم أن سس ‪-‬وأء‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأن م ‪-‬دة ألن ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع وأن أ‪Ÿ‬صسالح أ‪ı‬تصسة قد تدخلت‬
‫سسيدي ألشسيخ‪ .‬ألتحقيق هذه جاء بناء على معلومات سسابقة خط‪Ò‬ة‪ ،‬كشسفت مصسادر من دأخل مؤوسسسسة وزير ألصسحة أصسدر تعليمة ‘ وقت سسابق حذر فيها ب ‪-‬دأت م ‪-‬ن أل ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث‪-‬ة وأل‪-‬نصس‪-‬ف مسس‪-‬اء ‘ حينها وقامت ‪Ã‬ا يلزم بالسسرعة‬
‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دة وردت ضس‪-‬م‪-‬ن رسس‪-‬ال‪-‬ة شس‪-‬ك‪-‬وى م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪fi‬مد بوضسياف‪ ،‬أن أحد أألطباء أ‪ÿ‬وأصس من دون من إأجرأء‪ ‬عمليات جرأحية لتوليد وعمليات أخرى وأسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رت إأ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ألسس‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬طلوبة‪‡ ،‬ا مكن من إأعادة ألتيار‬
‫م ‪-‬رضس ‪-‬ى‪ ،‬ت‪-‬ل‪-‬قت «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» نسس‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬م م ‪-‬ن أإلدأرة ورئ‪-‬يسس مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ق‪-‬ام من طرف أطباء أخصسائي‪ Ú‬خوأصس دخل أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة نفسس أليوم‪ ،‬وهي أطول مدة ينقطع أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ع‪-‬ن‪-‬د ح‪-‬وأ‹ ألسس‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫أل‪È‬يد‪ .‬ألرسسالة كشسفت أسسماء أطباء أخصسائي‪ ‘ Ú‬بالدخول إأ‪ ¤‬قاعة ألعمليات وإأجرأء عملية جرأحية ألعمومية مقابل‪ ‬مبالغ مالية تفوق ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سسنتيم‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائي‪ ،‬وعلى هذأ مسس ‪-‬اء‪ ،‬وع ‪-‬ن سس ‪-‬بب سس ‪-‬ق ‪-‬وط أل‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ل‬
‫ألحد أقاربه‪ ،‬و‘ غفلة من إأدأرة أ‪Ÿ‬سستشسفى‪ ،‬قام م‪- -‬ؤوك‪- -‬دأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أن أل ‪-‬طب أ‪Û‬ا‪ Ê‬ح ‪-‬ق م ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬وق ألكم ألهائل من ألسسكان منذ سسنوأت‪ ،‬أل‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د رج‪-‬ح ن‪-‬فسس‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ول ‪-‬ي ‪-‬د وأألن ‪-‬ف وأ◊ن ‪-‬ج ‪-‬رة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا كشس ‪-‬فت ع ‪-‬دد‬
‫ألعمليات ألتي ” إأجرأؤوها خ‪Ó‬ل أسسبوع على سسبيل ب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬رف ‪-‬ع ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ .‬قضس‪-‬ي‪-‬ة أخ‪-‬رى كشس‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ها إأحدى أ÷معيات أألم‪- - - -‬ر أل‪- - - -‬ذي أع‪- - - -‬اد إأ‪ ¤‬أذه ‪- - -‬ان أ‪Ÿ‬تحدث أن تكون ألتقلبات أ÷وية‬
‫أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ال ل أ◊صس‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أك‪-‬دت أل‪-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬اول‪-‬ت‪-‬ه أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة أل ‪-‬ذي أسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ى أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب وأسس ‪-‬ت ‪-‬فسس ‪-‬ر تتعلق بتلقى مبالغ مالية من أجل إأجرأء –ليل بأاشسعة أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬معاناتهم ألتي عايشسوها ورأء ذلك‪ ،‬م‪- -‬ع أل‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬م أن ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ‘ م ‪-‬وضس ‪-‬وع سس‪-‬اب‪-‬ق‪ .‬م‪-‬دي‪-‬ر ألصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬و‘ ع ‪-‬ن‪ ‬ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬رره م‪-‬دي‪-‬ر ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،Ò‬ي ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اه ‪-‬ا ط‪-‬ب‪-‬يب م‪-‬ن خ‪-‬ارج أ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة م ‪-‬ع ألن ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ألولية شسهت تسساقط بعضس أألمطار‬
‫ح‪- -‬ديث لـ«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار» ع ‪-‬ن أل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ⁄ ،‬ي ‪-‬ن ‪-‬ف ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سستشسفى ‘ هذه ألقضسية‪ ‘ ،‬ألوقت ألذي تعكف أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة –وز ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬دأت ت‪-‬ث‪-‬بت ذلك‪ ،‬أك‪-‬د أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي خ ‪Ó-‬ل سس ‪-‬ن ‪-‬وأت ‪ 2012‬وألثلوج‪.‬‬
‫سصعيد حريقة‬ ‫أل‪- -‬تصس‪- -‬رف ‪-‬ات‪ ،‬وق ‪-‬ال إأن ه ‪-‬ن ‪-‬اك –اي ‪ Ó-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأدأرة ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ‬مصس‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق لكشسف أ‪Ÿ‬سستور رئ ‪-‬يسس ‪-‬ه ‪-‬ا أن ‪-‬ه بصس ‪-‬دد ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬شس‪-‬ك‪-‬وى أم‪-‬ام أ÷ه‪-‬ات و‪ ،2013‬وك‪- -‬انت وق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫أ‪Ÿ‬سستشسفى من قبل أطرأف من دأخل أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة‪ .‬وكشسف أسسماء أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬ألقضسية‪ .‬أما أألمنية ‘ أنتظار ما يسسفر عنه ألتحقيق أ÷اري ‘‬
‫باعة يغلقون إلطريق إحتجاجا على منعهم من‬ ‫نورالدين بالبشص‪Ò‬‬ ‫ه‪-‬ذه أألط‪-‬رأف ت‪-‬ق‪-‬وم ‪Ã‬سس‪-‬اع‪-‬دة ه‪-‬ؤولء أألط‪-‬ب‪-‬اء م‪-‬ن فيما يتعلق بقضسية مسستشسفى أألبيضس سسيدي ألشسيخ ألقضسية‪   .‬‬
‫إلتجارة إلفوضسوية ‘ بسسكرة‬ ‫سسنتان حبسسا نافذإ ‪Ÿ‬نتخب سسابق تبسسبب ‘ إحرإق سسيارة بلدية خنشسلة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى “ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬قيام بنشساطهم‬ ‫أحتج منتصسف‪ ،‬نهار أمسس‪ ،‬عدد من‬
‫ألذي أعتادوأ عليه منذ عدة أشسهر‪،‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى منعهم من‬ ‫وأ‪ÓŸ‬بسس ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي أح ‪-‬اطت ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وسس ‪-‬م ‪-‬اع ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬سسؤوولية من خ‪Ó‬ل وضسعها خارج أ‪ÿ‬دمة ‘ ركن‬ ‫أصسدر‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬قاضسي أ‪Ÿ‬ثول ألفوري ‪Ã‬حكمة‬
‫ح ‪-‬يث ن ‪-‬اشس ‪-‬دوأ ألسس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‡ارسس‪- - -‬ة نشس ‪- -‬اط ‪- -‬ه ‪- -‬م ‘ ألشس ‪- -‬ارع‪،‬‬ ‫أألطرأف ‪Ã‬ا فيها رئيسس أ◊ظ‪Ò‬ة وبعضس ألعمال‪،‬‬ ‫من أ◊ظ‪Ò‬ة من دون أإلب‪Ó‬غ عنها‪ .‬وقد كاد حادث‬ ‫خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة ق‪-‬رأرأ ب‪-‬إاي‪-‬دأع عضس‪-‬و ›لسس ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة خ‪-‬نشس‪-‬لة‬
‫إأعادة ألنظر ‘ قرأر منعهم من ألبيع‬ ‫وأغلقوأ ألطريق تعب‪Ò‬أ عن غضسبهم‬ ‫فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي عضس‪-‬و أ‪Û‬لسس‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ألح‪Î‬أق أ÷زئي لسسيارة ألبلدية ‪Á‬ر مرور ألكرأم‬ ‫للعهدة ألسسابقة «ح‪.‬م» بعقوبة سسنت‪ Ú‬سسجنا نافذأ‬
‫م‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ن ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ألل‪-‬ت‪-‬زأم ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن ق‪-‬رأر ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ية تنظيم‬ ‫إأحالة أ‪Ÿ‬لف على أ÷هة ألقضسائية أ‪ı‬تصسة ألتي‬ ‫من دون –ديد مسسؤوولية أي طرف‪ ،‬لول تدخل وكيل‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ة ‪ 20‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م غ‪-‬رأم‪-‬ة ن‪-‬اف‪-‬ذة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أألماكن ألتي يعرضسون بها مبيعاتهم‪.‬‬ ‫أ◊رك‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة وإأزأل‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬اولت‬ ‫من جهتها أحالته مع أألطرأف أ‪Ÿ‬عنية على قاضسي‬ ‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ألذي تلقى إأخطارأ‬ ‫أسستكمال إأجرأءأت ألتحقيق وإأعدأد أ‪Ÿ‬لف أ÷زأئي‬
‫‪Ó‬شس ‪-‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬اشس‪-‬رت ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬‫ل‪ -‬إ‬ ‫ألفوضسوية‪ .‬و‪Œ‬مع أ‪Ù‬تجون ألذين‬ ‫‪fi‬كمة أ‪Ÿ‬ثول ألفوري‪ ،‬ألذي أصسدر حكما بإادأنة‬ ‫بالقضسية من أطرأف خارج أ‪Û‬لسس ألبلدي‪ ،‬حيث‬ ‫من قبل مصسالح ألضسبطية ألقضسائية بأامن ألولية‪،‬‬
‫أ‪Ù‬لية حملة وأسسعة لتنظيم أ◊ركة‬ ‫أع ‪-‬ت ‪-‬ادوأ ب ‪-‬ي ‪-‬ع أل ‪-‬ف‪-‬وأك‪-‬ه ق‪-‬رب م‪-‬ق‪È‬ة‬ ‫عضسو أ‪Û‬لسس بسسنت‪ Ú‬سسجنا نافذأ مع قرأر أإليدأع‬ ‫أصسدر تعليمة ‪Ÿ‬صسالح ألضسبطية ألقضسائي لدى أمن‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬ك‪-‬وى ك‪-‬ان ق‪-‬د ت‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ون‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة وأل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫«أل‪-‬ب‪-‬خ‪-‬اري» وسس‪-‬ط أل‪-‬ط‪-‬ريق‪ ،‬مانع‪Ú‬‬ ‫متبوع بـ‪ 20‬مليون سسنتيم غرأمة نافذة‪ ‘ ،‬أنتظار‬ ‫ولية خنشسلة ‪Ÿ‬باشسرة ألتحقيق‪ ،‬وألتي من جهتها‬ ‫بحظ‪Ò‬ة ألبلدية‪ ،‬مفادها أن عضسو أ‪Û‬لسس ألبلدي‬
‫أل‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة وأل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬عشس‪-‬وأئ‪-‬ي خارج‬ ‫أ‪Ÿ‬ركبات من أ‪Ÿ‬رور‪‡ ،‬ا أسستدعى‬ ‫مثوله ›ددأ للمحاكمة ‘ جلسسة علنية نهاية هذأ‬ ‫باشسرت –رياتها و–قيقاتها أ‪Ÿ‬عمقة قبل إأ‚از‬ ‫أ‪Ÿ‬دأن قد تسسبب ‘ تلف جزئي لسسيارة نفعية تابعة‬
‫ألفضساءأت أ‪ı‬صسصسة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ر ألشس‪-‬رط‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ألشسهر‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف أ÷زأئ ‪-‬ي ب ‪-‬خصس ‪-‬وصس أ◊ادث ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع –دي‪-‬د‬ ‫ألم‪Ó-‬ك أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ن‪-‬اج‪-‬م ع‪-‬ن ح‪-‬ري‪-‬ق نشسب ب‪-‬ها خ‪Ó‬ل‬
‫عمار‪ .‬ل‬ ‫حركة أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬فيما شسدد أ‪Ù‬تجون‬ ‫عمر عامري‬ ‫مسس‪- - -‬ؤوول ‪- -‬ي ‪- -‬ة أألط ‪- -‬رأف أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ورط ‪- -‬ة وأل ‪- -‬ظ ‪- -‬روف‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وت‪-‬ع‪-‬م‪-‬د ‪fi‬اول‪-‬ة أل‪-‬تسس‪ Î‬وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬رب من‬
‫‪7‬‬ ‫ألسضبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 07‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫ألتحريات أمتدت إأ‪ ¤‬ڤا‪Ÿ‬ة وعنابة ومدينة مغنية‬ ‫أ‪Ÿ‬دير أ÷هوي للجمارك ‘ سسطيف يعلن من برج بوعريريج‪:‬‬
‫حبسس ‪ 6‬أاشسخاصس واإلفراج عن ‪ 3‬آاخرين شسكلوا‬
‫شسبكة ترويج وطنية ‘ قسسنطينة‬ ‫«انط‪Ó‬ق عمليات التصسدير إا‪ ¤‬تونسس بالقطار األسسبوع القادم»‬
‫ك‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ة غ‪ Ò‬م‪- -‬ط‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة وأسض ‪-‬ت‪Ò‬أد‬ ‫أم‪-‬ر ق‪-‬اضض‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬مة‬ ‫على هامشس زيارته إأ‪ ¤‬برج بو عريريج‪ ،‬كششف أ‪Ÿ‬دير أ÷هوي للجمارك بسشطيف‪fi ،‬مد دحما‪ ،Ê‬أن حجم ألصشادرأت من و’يتي‬
‫أ‪ı‬درأت ب ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬شض‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬روب أ’ب ‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة ‘ قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪،‬‬ ‫سشطيف وبرج بوعريريج تضشاعف بنسشبة ‪ 300‬من أ‪Ÿ‬ئة سشنة ‪ ،2017‬وهو ما أرجعه أ‪Ÿ‬تحدث إأ‪ ¤‬ألنششاط ألكب‪ Ò‬للمتعامل‪Ú‬‬
‫وهي ألقضضية ألتي تعود حيثياتها إأ‪¤‬‬ ‫ب‪-‬إايدأع ‪ 6‬أشض ‪-‬خ‪-‬اصص وأإ’ف‪-‬رأج ع‪-‬ن ‪3‬‬ ‫’مكانيات وألتسشهي‪Ó‬ت وتطبيق ‪fl‬تلف ألتحفيزأت من طرف أ÷مارك‬ ‫أ’قتصشادي‪› ‘ Ú‬ال ألتصشدير‪ ،‬وكذأ توف‪ Ò‬أ إ‬
‫أأ’سض ‪- -‬ب ‪- -‬وع أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬قضض‪- -‬ي‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د ورود‬ ‫آأخرين ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 28 Ú‬و‪49‬‬ ‫’ن ‘ ملعبهم‪ ،‬وأ÷مارك توأصشل زيارأتها أ‪Ÿ‬يدأنية‬ ‫للمتعامل‪ Ú‬أ’قتصشادي‪ ،Ú‬ألذين قال عنهم ‡ثل أ÷مارك إأن ألكرة أ آ‬
‫معلومات حول تخطيط مشضتبه فيهم‬ ‫سض ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م مسض ‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ون قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫للمتعامل‪ Ú‬قصشد –فيزهم على ألتصشدير لتحقيق إأيرأدأت كب‪Ò‬ة من ألتصشدير‪.‬‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ر ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ‘‬
‫أ‪Ÿ‬عالج ع‪ È‬إأقليم و’ية قسضنطينة‪،‬‬ ‫قسض ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة ون ‪-‬ظ‪Ò‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وأد زن‪-‬ات‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬وأن‪- -‬ئ أل‪- -‬ك‪Ó- -‬سض ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫عامر بوقطاية‬
‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬حريات أ‪Ÿ‬يدأنية‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬وآأخ ‪-‬ر م ‪-‬ن‬ ‫وج ‪- -‬ي ‪- -‬ج‪- -‬ل‪ .‬ه‪- -‬ذأ‪ ،‬وكشض‪- -‬ف أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر‬
‫ألتي أثمرت بتوقيف ‪ 3‬أشضخاصص على‬ ‫عنابة‪ ،‬باإ’ضضافة إأ‪ ¤‬رأسص ألعصضابة‬ ‫أ÷ه‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ارك ‪fi‬مد دحما‪،Ê‬‬ ‫ب ‪-‬ر›ت أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أ÷ه ‪-‬وي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫م‪ Ï‬مركبة من نوع «أودي» ينحدرون‬ ‫أل ‪-‬ذي ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬د إأذن ن ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ي‬ ‫وأ’ول مرة‪ ،‬عن أنط‪Ó‬ق ألتصضدير عن‬ ‫تشضرف على ‪ 5‬و’يات وهي سضطيف‬
‫م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة ›اورة ‪Ã‬دخ ‪-‬ل م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫بتمديد أ’ختصضاصص إأ‪ ¤‬مقر إأقامته‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ألسض‪-‬ك‪-‬ة أ◊دي‪-‬دي‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ÷ارة‬ ‫وب‪-‬رج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج وأ‪Ÿ‬سض‪-‬ي‪-‬لة وجيجل‬
‫أ‪ÿ‬روب‪ ،‬وب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص ألسض‪-‬يارة تفتيشضا‬ ‫‪Ã‬غ ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬ان‪ ،‬شض‪-‬ك‪-‬ل‪-‬وأ شض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ونسص أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء أ÷اف‬ ‫وب‪- -‬ج‪- -‬اي‪- -‬ة‪ ،‬زي‪- -‬ارأت م‪- -‬ي‪- -‬دأن‪- -‬ي‪- -‬ة إأ‪¤‬‬
‫دقيقا‪ ،‬ع‪ Ì‬على ‪ 151‬صضفيحة بوزن‬ ‫وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪fl‬تصض ‪-‬ة ‘ ت‪-‬روي‪-‬ج أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬كسضتار ‘ برج بوعريريج‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ألصض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬وح ‪-‬دأت‬
‫‪ 14.337‬ك‪-‬ل‪-‬غ وأسض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضض‪-‬اء‪ ،‬ل‪-‬يتم‬ ‫أ‪Ÿ‬عالج‪ ،‬وقد جاء قرأر ألنيابة عقب‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د إأ‚از رصض‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء أ÷اف‬ ‫أإ’ن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة لشض‪-‬رح أل‪-‬ت‪-‬دأب‪ Ò‬و‪fl‬ت‪-‬لف‬
‫–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ا م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫ت‪- -‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ’ف ‪-‬رأد أل ‪-‬عصض ‪-‬اب ‪-‬ة‪،‬‬ ‫بالقرب من ‪fi‬طة ألقطار‪ ،‬وسضتبدأ‬ ‫ألتحفيزأت ألتي تسضاعد على ألدفع‬
‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 5‬آأخ ‪-‬ري ‪-‬ن ي ‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن‬ ‫ت ‪- - -‬رأوحت ب‪ Ú‬ح‪- - -‬ي‪- - -‬ازة أ‪ı‬درأت‬ ‫أول ‪Œ‬رب‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬تصض‪- -‬دي‪- -‬ر ع‪ È‬سض ‪-‬ك ‪-‬ة‬ ‫ب ‪- -‬ال‪- -‬تصض‪- -‬دي‪- -‬ر خ‪- -‬ارج أ‪Ù‬روق‪- -‬ات‪،‬‬
‫أل ‪-‬و’ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضض‪-‬اف‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫ل ‪-‬غ ‪-‬رضص أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع وشض ‪-‬رأء قصض ‪-‬د أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أ◊ديد ‘ أأ’سضبوع ألقادم مع أحد‬ ‫وت ‪- -‬ق ‪- -‬د‪ Ë‬م‪Ó- -‬ح‪- -‬ظ‪- -‬ات إأ‪ ¤‬أرب‪- -‬اب‬
‫أ‪Ÿ‬م‪-‬ون أل‪-‬رئ‪-‬يسض‪-‬ي أل‪-‬ذي ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در من‬ ‫وت ‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ون‪-‬ق‪-‬ل أ‪ı‬درأت ‘ إأط‪-‬ار‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪ Ú‬أ’ق‪- -‬تصض ‪-‬ادي‪ ،Ú‬أل ‪-‬ذي‬ ‫ألشض‪-‬رك‪-‬ات ح‪-‬ول أل‪-‬ط‪-‬رق ألسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مة ‘‬
‫مدينة أ‪Ÿ‬غنية ‘ تلمسضان‪.‬‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة إأج ‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وضض‪-‬ع‬ ‫أل ‪- -‬تصض‪- -‬دي‪- -‬ر ل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادي أل‪- -‬ت‪- -‬أاخ‪- -‬ر ‘ ‪fi‬تشض‪- - -‬م م‪- - -‬ن ‪- -‬ذ أوت ‪ ،2016‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ ‪ 2018‬نشض ‪-‬اط ‪-‬ا م ‪-‬ت ‪-‬زأي ‪-‬دأ وح‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة سض‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل م ‪-‬ا ب‪ 70 Ú‬و‪ 80‬حاوية‬
‫أحسسن‪ .‬ب‬ ‫م‪- -‬رك‪- -‬ب ‪-‬ة ذأت ‪fi‬رك ل ‪-‬لسض‪– Ò‬م ‪-‬ل‬ ‫أإ’ج‪- - - -‬رأءأت‪ .‬وخ ‪Ó- - -‬ل ت ‪- - -‬وأج ‪- - -‬ده للطبيعة ألقانونية لنقل أ◊اويات من سضمحت بخلق مناصضب عمل وإأقبال أسض‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ألسض‪-‬ل‪-‬ع أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة إأ‪¤‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬دة أل ‪-‬ل ‪-‬وج ‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة «أ‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اء ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء أ÷اف‪ ،‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أ‪Ÿ‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬اء‪ ،‬وأضض‪- -‬اف أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر تونسص‪ ،‬وهو ما سضيفتح آأفاقا جديدة‬
‫الدرك يفكك شسبكة سسطو على ‪Œ‬هيزات الطريق السسيار ‘ تلمسسان‪ ‬‬ ‫أ÷اف» ببلدية تيكسضتار بو’ية برج وع‪-‬دم ت‪-‬وف‪-‬ر أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬افية لدى أ÷هوي أن أ‪Ÿ‬يناء أ÷اف بتيكسضتار ‘ ›ال أل‪- - - - -‬تصض‪- - - - -‬دي ‪- - - -‬ر خ ‪- - - -‬ارج‬
‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬أق‪-‬ر أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أ÷هوي أن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬أ’ق‪-‬تصض‪-‬ادي‪› ‘ Ú‬ال ي‪-‬ع‪-‬د م‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ا أق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ا ه‪-‬ام‪-‬ا يسضهل أ‪Ù‬روق ‪-‬ات‪ ،‬خ‪-‬اصض‪-‬ة وأن ع‪-‬ددأ م‪-‬ن‬
‫ون ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ شض ‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة إأ‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬ان غ‪Ò‬‬ ‫نشض‪- -‬اط‪  ‬ج‪- -‬م‪- -‬رك‪- -‬ة أ◊اوي ‪-‬ات ب ‪-‬ه ‪-‬ذأ أ’سضت‪Ò‬أد وألتصضدير‪ ،‬لكن بعد عقد ويسض ‪-‬رع ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷م ‪-‬رك‪-‬ة ويسض‪-‬م‪-‬ح ألشض ‪-‬رك‪-‬ات ب‪-‬و’ي‪-‬ات ب‪-‬رج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج “كنت‪ ،‬أمسص‪ ،‬أ‪Û‬موعة أإ’قليمية‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه نصض ‪-‬بت أ‪Ÿ‬صض ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫ألفضضاء أ’قتصضادي ألهام بدأ بشضكل عدد من أ’تفاقيات مع أ‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬أ’ق‪-‬تصض‪-‬ادي‪ Ú‬ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي وسض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف ب‪-‬اشض‪-‬رت ‪Œ‬ارب تصض‪-‬دي‪-‬ر أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ ت ‪-‬ل ‪-‬مسض ‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا من توقيف‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك عصض ‪-‬اب‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة‬ ‫أ’ق‪- -‬تصض‪- -‬ادي‪ Ú‬ع ‪-‬رفت ب ‪-‬دأي ‪-‬ة سض ‪-‬ن ‪-‬ة ألتأاخر وألضضغط ألكب‪ Ò‬ألذي تعرفه ناجحة ‘ ألسضنوأت أأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫شض ‪-‬خصض‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬شض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ي‪-‬ق‪Ó-‬ن‬ ‫–‪Î‬ف نشض ‪-‬اط ‪-‬ا إأج ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ا ج ‪-‬دي ‪-‬دأ‬ ‫’سسباب أ◊قيقية ÷ر‪Á‬ة ألقتل أ‪Ÿ‬زدوجة‬ ‫ألتحقيقات كشسفت عن أ أ‬
‫‪Œ‬ه ‪-‬ي ‪-‬زأت خ ‪-‬اصض ‪-‬ة ب ‪-‬اإ’شض ‪-‬ارة ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وسض ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن ن ‪-‬وع‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أأ’م‪-‬ر‬
‫حوأف ألطريق ألسضيار شضرق غرب‪،‬‬
‫أي‪- - -‬ن ” أسض‪Î‬ج‪- - -‬اع أ‪Ÿ‬سض‪- - -‬روق‪- - -‬ات‬
‫ب‪-‬ا’سض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وأذ ع‪-‬ل‪-‬ى ‪Œ‬هيزأت حوأف‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ألسض‪-‬ي‪-‬ار شض‪-‬رق غ‪-‬رب‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫مصسرع جدة األسستاذة ا‪Ÿ‬قتولة ضسحية زوجها ا‪Ÿ‬صسري ‘ مسستغا‪Â‬‬
‫وم‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة أب‪-‬ح‪-‬اث م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق‪-‬ة ‘ وجهة‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ظت‪ ،‬أمسص‪ ،‬ألضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ÷ر‪Á‬ة أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ÷دت‪- -‬ه‪- -‬ا أل‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬ن ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬وأن ‪-‬ه ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أإ’‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة م ‪-‬ن‪-‬ذ ‪ 6‬سض ‪-‬ن ‪-‬وأت‪ ،‬ح ‪-‬يث يشض ‪-‬ه ‪-‬د ل ‪-‬ه ‪-‬ا ك‪-‬ل‪-‬فت أل‪-‬دول‪-‬ة أغ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‪ÓÃ‬ي‪Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬سض‪-‬روق‪-‬ات أ‪Ÿ‬ضض‪-‬ب‪-‬وط‪-‬ة‪ .‬هذأ‪ ،‬و”‬ ‫أ‪Ÿ‬روع ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أرت ‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬صض‪-‬ري ‘ ح‪-‬ق ضضربا‪ ‬ولطما ليضضع حدأ ◊ياتها باسضتعمال مزهرية أ÷ميع‪ ‬با÷دية وحسضن ألسضلوك وألعطاء أ‪Ÿ‬توأصضل ألسضنتيمات‪ ،‬وتشضتغل مصضالح ألدرك‬
‫‘ سض ‪-‬ي ‪-‬اق م ‪-‬تصض ‪-‬ل ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك شض ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‬ ‫زوجته أأ’سضتاذة‪ ،‬منتصضف أأ’سضبوع أ‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬بحي م ‪-‬ن أ◊ج ‪-‬م أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن م‪-‬ادة أل‪-‬رخ‪-‬ام‪ ،‬أي‪-‬ن ل‪-‬ف‪-‬ظت وأ’نضضباط‪ ،‬وتنحدر من أسضرة تربوية‪ ،‬كما رزقت ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق بشض‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬وسض‪-‬ع م‪-‬ع‬
‫إأج ‪- -‬رأم ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‪fl‬تصض ‪- -‬ة ‘ ت ‪- -‬ه ‪- -‬ريب‬ ‫«’ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ار» ب‪-‬وسض‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة مسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ .Â‬ألضضحية أن‪-‬ف‪-‬اسض‪-‬ه‪-‬ا أأ’خ‪Ò‬ة‪ ‬ب‪-‬ب‪-‬يت ج‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬تصض‪-‬ف أأ’سض‪-‬بوع قبل ‪ 4‬أشضهر مضضت ‪Ã‬ولودها أأ’ول وأسضتأانفت ألعمل شض ‪-‬خصض‪ Ú‬مشض ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬شض‪-‬روب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬غ‪-‬نية‬ ‫ألثانية هي جدة ألزوجة‪ ،‬حيث أصضيبت يوم أ÷ر‪Á‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪-‬قضض ‪-‬ي‪ ،‬إأذ ع‪ Ì‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا تسض‪-‬ب‪-‬ح وسض‪-‬ط ب‪-‬رك‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أسض‪-‬ب‪-‬وع ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أن أسض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬لت ف‪Î‬ة ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة وج ‪-‬ه ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سض ‪-‬روق ‪-‬ات‪ ‘ .‬ه‪-‬ذأ‬
‫أ◊دودي ‪- -‬ة‪ ،‬أي ‪- -‬ن أع‪Î‬ضضت ف ‪- -‬رق ‪- -‬ة‬ ‫بجروح خط‪Ò‬ة نقلت إأثرها إأ‪ ¤‬مصضلحة أإ’نعاشص أل‪-‬دم‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬الت ج‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا نصض‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أ’ع‪-‬تدأء أأ’مومة‪ ،‬فيما أشضارت مصضادرنا إأ‪ ¤‬أنها كانت تعيشص ألصضدد‪ ،‬كانت أ‪Ÿ‬صضالح أ‪Ÿ‬ذكورة قد‬
‫ألدرك ألوطني لبوغرأرة مركبة على‬ ‫‪Ã‬سضتشضفى مسضتغا‪ ،Â‬أين فارقت أ◊ياة نهار أمسص أإ’جرأمي‪ ،‬إأذ تلقت بدورها ضضربات قوية أسضتدعى ب ‪-‬عضص أ‪Óÿ‬ف ‪-‬ات م ‪-‬ع زوج ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬رغب ‘ ت ‪-‬ل‪-‬قت م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬ؤوك‪-‬دة ع‪-‬ن وج‪-‬ود‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا أك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 200‬ق‪-‬ارورة خ‪-‬مر‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أخ‪-‬ذت نصض‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ألضض‪-‬رب‪-‬ات ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أأ’مر –ويلها ‘ وضضعية جد حرجة إأ‪ ¤‬مصضلحة أن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬يشص م‪-‬ع‪-‬ه‪ ‬بصض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د مصض‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت نشض ‪-‬اط م ‪-‬ريب بشض ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة أشض‪-‬رأر ت‪-‬ق‪-‬وم‬
‫سص‪›.‬اهد‬ ‫‪fi‬ل تهريب‪.‬‬ ‫مزهرية‪Œ .‬در أإ’شض‪- - - - - - - - - - -‬ارة إأ‪ ¤‬أن أ÷ر‪Á‬ة أ’سض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬سضتشضفى مسضتغا‪ ،Â‬حيث ألضضحية تريد ألبقاء رفقة أفرأد عائلتها وموأصضلة ب‪-‬زح‪-‬زح‪-‬ة ‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬زأت ألطريق ألسضيار‬
‫العثور على فتاة مشسنوقة بحزام سسروال ‘ عنابة‬ ‫ألشض‪-‬ن‪-‬ع‪-‬اء‪ ‬أل‪-‬ت‪-‬ي رأحت ضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أأ’سض‪-‬ت‪-‬اذة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ليم خضض ‪-‬عت ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬رأح ‪-‬ي ‪-‬ة أسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رقت ح‪-‬وأ‹ ‪ 4‬مشض‪-‬وأره‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يمي با‪Ÿ‬توسضطة‪ ،‬وتوأصضل أ÷هات‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسض‪-‬ط‪ ‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت تشض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ‪Ã‬ت‪-‬وسض‪-‬ط‪-‬ة أوريعة‪ ،‬سضاعات‪ ،‬وظلت –ت ألعناية أ‪Ÿ‬ركزة إأ‪ ¤‬أن لفظت أأ’منية –قيقاتها بعد توقيف أ‪Ÿ‬شضتبه فيه ألرعية‬
‫ألعمر ‪ 22‬ملقاة على أأ’رضص دأخل‬ ‫أهتز‪ ،‬ليلة أول أمسص‪ ،‬قاطنو عمارة‬ ‫أرتكبها‪ ‬زوجها ألرعية أ‪Ÿ‬صضري أ‪Ÿ‬نحدر من مدينة أأ’نفاسص‪ .‬ألضضحية ألبالغة من ألعمر ‪ 32‬سضنة‪ ‬كانت أ‪Ÿ‬صضري صضاحب ‪ 43‬سضنة‪.‬‬
‫غ ‪-‬رف ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ع وج‪-‬ود ح‪-‬زأم سض‪-‬روأل‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج ع‪ ‹Ó-‬أح‪-‬م‪-‬د ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬ابة‪،‬‬ ‫‪ ‬‬‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ح‬ ‫ر‬‫أ‬ ‫‪Ú‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫أسض‪-‬وأن ب‪-‬الصض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬رصض‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬يت أل‪-‬عائلي تشض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل أسض ‪-‬ت ‪-‬اذة ‪Ã‬ت ‪-‬وسض ‪-‬ط ‪-‬ة أوري ‪-‬ع ‪-‬ة ‪Ÿ‬ادة أل ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬وف ح ‪-‬ول ع ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى وق ‪-‬ع أل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ث‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬اة‬ ‫ألقاتلة ’ذت بالفرأر‪ ..‬وع‪Ó‬قة شسذوذ كانت تربطها بالضسحية‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأصض‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫عشض ‪-‬ري ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ُع ‪ Ì-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا مشض ‪-‬ن‪-‬وق‪-‬ة‬
‫ع‪- -‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬يسض ‪-‬رى‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬رة‬
‫أإ’جرأءأت ألقانونية من قبل مصضالح‬
‫ب ‪-‬اسض ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ح‪-‬زأم سض‪-‬روأل م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬وف‬
‫ح‪- -‬ول ع‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا وم ‪-‬وصض ‪-‬ول بسض ‪-‬ط ‪-‬ح‬
‫فتاة «مسس‪Î‬جلة» تقتل رفيقتها بطعنات داخل منزل فوضسوي ‘ وهران‬
‫ألشض‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ح‪-‬اضضرة ‪Ã‬كان‬ ‫غرفتها‪ .‬وأوضض ‪-‬ح‪ ،‬أمسص‪ ،‬ضض ‪-‬اب ‪-‬ط‬ ‫^ ا÷انية كسسرت قارورة خمر واسستعملتها كسس‪Ó‬ح ‘ ا÷ر‪Á‬ة‬
‫أ◊ادث‪ ،‬قبل نقل ألضضحية على م‪Ï‬‬ ‫أهتزت منطقة أرزيو ‘ وهرأن على وقع جر‪Á‬ة ألعمليات إأثر أإ’صضابات ألبالغة ألتي تعرضضت لها‪ .‬طعنات للضضحية على مسضتوى ألبطن قبل أن تلوذ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬اوب‪- -‬ة ل ‪-‬دى م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة‬
‫سض ‪-‬ي‪-‬ارة إأسض‪-‬ع‪-‬اف إأ‪ ¤‬مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ‬ ‫ق‪-‬ت‪-‬ل بشض‪-‬ع‪-‬ة رأحت ضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا شض‪-‬اب‪-‬ة ‘ مقتل ألعمر لكن رغم ‪fi‬او’ت ألطاقم ألطبي إ’نقاذها إأ’ أنها بالفرأر تاركة ألضضحية ‘ بركة من ألدماء‪ .‬وبعد أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أن أع‪-‬وأن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أ÷ثث ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سض ‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي أب‪-‬ن‬ ‫تلقت عدة طعنات باسضتعمال قارورة خمر مكسضورة ل‪-‬ف‪-‬ظت أن‪-‬فسض‪-‬اه‪-‬ا أأ’خ‪Ò‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رضضت لنزيف ذلك‪ ،‬تدخلت شضقيقة ألضضحية ألتي قامت بتحويلها مسض‪- -‬ت‪- -‬وى أ◊ي أ‪Ÿ‬ذك‪- -‬ور ‘ ح‪- -‬دود‬
‫رشضد بعنابة‪ ‘ ،‬أنتظار عرضضها على‬ ‫على مسضتوى ألبطن من طرف رفيقتها ألتي ما تزأل دموي حاد‪ .‬ألضضحية أ‪Ÿ‬دعوة «م‪.‬ف» ألبالغة من إأ‪ ¤‬مصضلحة أسضتعجا’ت مسضتشضفى أ‪Ù‬ڤن‪ ،‬أين ألسض‪-‬اع‪-‬ة ألسض‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة مسض‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‬
‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب ألشض‪-‬رع‪-‬ي لتحديد أأ’سضباب‬ ‫ألعمر ‪ 23‬سضنة وحسضب بعضص أ‪Ÿ‬صضادر كانت برفقة ل ‪-‬ف ‪-‬ظت أن ‪-‬ف ‪-‬اسض ‪-‬ه ‪-‬ا أأ’خ‪Ò‬ة ‘ غ ‪-‬رف‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪ .‬ب‪Ó‬غ حول ألعثور على جثة فتاة‪ ،‬وفور‬ ‫‘ حالة فرأر ◊د أآ’ن بعد أرتكابها للجر‪Á‬ة‪.‬‬
‫أ◊قيقية للوفاة‪ .‬عمار بودربالة‬ ‫أ÷ر‪Á‬ة ألتي تعود وقائعها إأ‪ ¤‬ليلة أول أمسضو أين فتاة أخرى ‘ جلسضة خمر بأاحد أأ’حياء ألفوضضوية مصض ‪-‬ال ‪-‬ح أأ’م‪-‬ن وب‪-‬ع‪-‬د إأب‪Ó-‬غ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا÷ر‪Á‬ة ب‪-‬اشض‪-‬رت ألتدخل ع‪ Ì‬على ألضضحية ألبالغة من‬
‫الدرك يكشسف سسقي هكتارات من حقول القمح‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬لت أسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى أ‪Ù‬ڤ‪-‬ن‪ ‬ف‪-‬ت‪-‬اة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة أرزي ‪-‬و‪ ،‬ل ‪-‬ت‪-‬نشضب ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا –ري ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬وف ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪Ó-‬بسض‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫مصضابة بطعنات على مسضتوى ألبطن باسضتعمال آألة م‪Ó-‬سض‪-‬ن‪-‬ات بسض‪-‬بب ع‪Ó-‬ق‪-‬ة مشض‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة بينهما‪ ،‬لتقدم أ÷انية‪.‬‬
‫‪Ã‬ياه «الزيڤو» ‘ بسسكرة‬ ‫ع‪.‬بن قويدر‬ ‫حادة‪ ،‬ليتم إأدخالها على جناح ألسضرعة إأ‪ ¤‬غرفة أأ’خ‪Ò‬ة على كسضر قارورة خمر وجهت بها عدة‬
‫حجز أك‪ Ì‬من ‪ 127‬مليون سسنتيم من ألعملة أ‪Ÿ‬زورة وتوقيف ‪ 6‬متورط‪Ú‬‬
‫وبالتنسضيق مع ألنيابة “ت مدأهمة‬ ‫ضض‪- -‬ب‪- -‬طت‪ ،‬أمسص‪ ،‬ع‪- -‬ن‪- -‬اصض ‪-‬ر أل ‪-‬درك‬
‫أ‪Ÿ‬ك‪- - -‬ان‪ ،‬أي‪- - -‬ن كشض ‪- -‬فت ع ‪- -‬ن ‪- -‬اصض ‪- -‬ر‬
‫ألضض‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة سضقي مسضاحة‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ زري‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬وأدي ب‪-‬بسض‪-‬ك‪-‬رة‪،‬‬
‫ف‪Ó‬حا متلبسضا بسضقي هكتارأت من‬
‫الدرك يفكك شسبكة وطنية أاغرقت السسوق ا‪Ù‬لية بالعملة ا‪Ÿ‬زورة ‘ غرداية‬
‫وأسضعة تقدر بحوأ‹ أربعة هكتارأت‬ ‫“كنت عناصضر ألبحث وألتحري ألتابعة للمجموعة ب ‪-‬اع‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأشض‪-‬ي وت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اأ’سض‪-‬وأق أأ’سض‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬فيما ” أسضتصضدأر إأذن من وكيل أ÷مهورية لتمديد أأ’رضص أل‪- -‬ف‪Ó- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬ي ‪-‬اه ألصض ‪-‬رف‬
‫م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح ‪Ã‬ي‪-‬اه ألصض‪-‬رف ألصض‪-‬ح‪-‬ي‪،‬‬ ‫أإ’قليمية للدرك ألوطني ‘ غردأية‪ ،‬من وضضع حد حيث نصضب كم‪fi Ú‬كم لشضخصص بعد ترصضده ليتم أ’ختصضاصص إأ‪ ¤‬و’ية أأ’غوأط وأ‪Ÿ‬سضيلة وأ÷زأئر ألصضحي‪ .‬وعلم من مصضدر مطلع‪ ،‬أن‬
‫ليتم إأت‪Ó‬ف أ‪Ÿ‬نتوج أ‪Ÿ‬سضقي بطريقة‬ ‫لنشضاط عصضابة خط‪Ò‬ة تنشضط بالعديد من و’يات توقيفه ‪Ÿ‬ا كان على م‪ Ï‬سضيارته‪ ،‬أين ” ضضبط كمية ألعاصضمة‪ ،‬حيث توقيف باقي ألشضركاء‪ ،‬وأسضتكمال أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة “ت ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‬
‫غ‪ Ò‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع ح ‪-‬ج ‪-‬ز مضض ‪-‬خ ‪-‬ة‬ ‫ألوطن‪ ،‬أغرقت ألسضوق أ÷زأئرية بالعملة ألوطنية من ألنقود أ‪Ÿ‬زورة ‪fl‬بئة بإاحكام‪ ،‬وأسضتخرأج إأذن ملف ألقضضية وإأحالتهم على وكيل أ÷مهورية لدى م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ح‪-‬ول ق‪-‬ي‪-‬ام ف‪Ó-‬ح بسض‪-‬ق‪-‬ي‬
‫وأنابيب مياه‪ ،‬فيما أحيل أ‪Ÿ‬شضتبه فيه‬ ‫أ‪Ÿ‬زورة ع‪- -‬ن ط‪- -‬رق أل‪- -‬نصضب ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‪Œ‬ار أ‪Ÿ‬وأشض ‪-‬ي من وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة غردأية من أجل ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة غ‪-‬ردأي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬وين حقله با‪Ÿ‬ياه ألقذرة‪ ،‬مسضتغ‪ Ó‬قربه‬
‫أل‪-‬ذي ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 35‬سض‪-‬نة على‬ ‫وأأ’سضوأق أأ’سضبوعية‪ ،‬أين ” توقيف ‪ 6‬أفرأد ضضمن تفتيشص منزله‪ ،‬أين ع‪ Ì‬على كمية أخرى من أأ’موأل ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أشض‪-‬رأر وأل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأسض‪-‬ت‪-‬عمال أ‪Ÿ‬زور وطرح م ‪-‬ن ضض ‪-‬ف ‪-‬ة وأدي أل ‪-‬ع‪-‬رب أل‪-‬ذي ي‪-‬ع‪È‬‬
‫ألتحقيق قبل تقد‪Á‬ه إأ‪ ¤‬ألعدألة‪ .‬‬ ‫ه ‪-‬ذه أل‪-‬عصض‪-‬اب‪-‬ة وح‪-‬ج‪-‬ز ‪ 127‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سض‪-‬ن‪-‬تيم مزورة‪ .‬أ‪Ÿ‬زورة ب ‪-‬ل ‪-‬غت ق ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪ 127‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم‪ ،‬ليتم عملية مزورة للتدأول‪ ،‬أين ” –ويلهم إأ‪ ¤‬قاضضي أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأث ‪-‬ره ‪-‬ا ت ‪-‬رصض‪-‬دت‬
‫عمار‪ .‬ل‬ ‫تفاصضيل ألعملية أنطلقت بعد ورود معلومات مؤوكدة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه ب‪-‬اح‪Î‬أف‪-‬ي‪-‬ة أي‪-‬ن كشض‪-‬ف ع‪-‬ن شض‪-‬ركائه أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬ذي أم‪-‬ر ب‪-‬إاي‪-‬دأع‪-‬هم أ◊بسص أ‪Ÿ‬ؤوقت ‘ ع‪- -‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر أل ‪-‬درك ل ‪-‬ل ‪-‬مشض ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪،‬‬
‫إأ‪ ¤‬مصض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري ح‪-‬ول ق‪-‬ي‪-‬ام ع‪-‬دد م‪-‬ن ألذين ” أسضتدرأج بعضضهم إأ‪ ¤‬و’ية غردأية‪ ،‬بعدما أنتظار ‪fi‬اكمتهم‪.‬‬
‫توقيف ‪ 6‬أاشسخاصس داخل‪ ‬بيت دعارة ‘ غليزان‬ ‫عاصسم بن ‪fi‬مد‬ ‫أأ’شضخاصص بالتعامل بأاموأل مزورة ع‪ È‬ألنصضب على كانوأ ينشضطون ‘ و’يات أخرى‪ ،‬أين ” توقيفهم‪،‬‬
‫أ÷رأئ ‪-‬م أ‪Ÿ‬اسض‪-‬ة ب‪-‬اأ’خ‪Ó-‬ق وأآ’دأب‬ ‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ألشض ‪-‬رط ‪-‬ة ب‪-‬اأ’م‪-‬ن‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى إأث‪-‬ر م‪-‬علومات مؤوكدة‬ ‫أ◊ضض‪- - -‬ري أأ’ول م‪- - -‬ن ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي ‪- -‬ف ‪6‬‬ ‫حجز ‪ 60‬قنطارا من أاوراق‪ ‬التبغ موجهة لتقليد «الشسمة» بع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان ‘‪ ‬سسطيف‬
‫وردت ل‪-‬ذأت أ‪Ÿ‬صض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬يام‬ ‫أشضخاصص‪ 3 ،‬رجال و‪ 3‬نسضوة‪ ،‬بتهمة‬
‫أم ‪-‬رأة ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪-‬ل مسض ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬وك‪-‬ر‬ ‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬مصض ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ع‪ Ú‬أأ’منية ع‪ È‬إأقليم ألبلدية‪ ،‬حيث لفت أنتباه عناصضر ألكمية أ‪Ÿ‬شضار إأليها‪ ،‬كما‪ ” ‬فتح –قيق ‘ مصضدر إأنشض‪- - -‬اء وك‪- - -‬ر ‪Ÿ‬م ‪- -‬ارسض ‪- -‬ة أل ‪- -‬فسض ‪- -‬ق‬
‫ل‪-‬ل‪-‬دع‪-‬ارة وأسض‪-‬ت‪-‬قبال أشضخاصص غرباء‬ ‫و‪Ÿ‬ان ‘ سضطيف‪ ،‬من حجز ‪ 60‬قنطارأ من طح‪ Ú‬ألدرك ألوطني شضاحنة من ألوزن ألثقيل تبدو عليها ألكمية وإأخطار وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ع‪ Ú‬وأل ‪- -‬دع ‪- -‬ارة‪ ،‬وحسضب أ‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم‪- -‬ات‬
‫‪Ÿ‬م‪- -‬ارسض‪- -‬ة أل ‪-‬رذي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ” ،‬م ‪-‬دأه ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫أورأق‪ ‬ألتبغ‪ ‬أ‪Ÿ‬وجهة لتقليد‪« ‬ألشضمة» دأخل شضاحنة ع‪Ó‬مات نقل حمولة زأئدة‪‡ ،‬ا أضضطرهم لتوقيفها و‪Ÿ‬ان‪ ،‬أل‪- -‬ذي أم‪- -‬ر ب‪- -‬إاط‪Ó- -‬ق سض‪- -‬رأح أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ع ألتي‪– ‬وزها‪« ‬ألنهار»‪ ،‬فإان ألقضضية‬
‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ك ‪-‬ن أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أي‪-‬ن ج‪-‬رى‬ ‫با‪Ÿ‬دخل ألشضرقي لبلدية ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان‪ ،‬كانت قادمة ومرأقبتها‪ ،‬ليتب‪ Ú‬أنها كانت تنقل كمية معت‪È‬ة من أسضتغ‪Ó‬ل كل أ‪Ÿ‬عطيات ألكفيلة بتحديد مسضؤوولية ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر ألشض‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬اأ’م‪-‬ن‬
‫ت‪-‬وق‪-‬يف ‪ 6‬أشض‪-‬خ‪-‬اصص وت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬هم إأ‪¤‬‬ ‫وم ‪-‬ن وأدي سض ‪-‬وف‪ ،‬حسضب أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وف ‪-‬رة‪ ،‬م ‪-‬ادة أورأق‪ ‬أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬غ‪ ‬أل‪-‬ت‪-‬ي ” “وي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬د ذلك‪ ،‬ووضض‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬ا –ت تصض‪- -‬رف أ÷ه ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أ◊ضض ‪-‬ري أأ’ول ب ‪-‬ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬دأل‪-‬ة ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫قصض‪- -‬د ‪Œ‬نب‪ ‬أي‪ ‬م‪- -‬رأق‪- -‬ب‪- -‬ة ‪fi‬ت‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬وأوضض‪- -‬حت أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل وضض‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا –ت ك‪-‬م‪-‬ية هائلة من وأ‪Ÿ‬مثلة ‘ مصضلحة أم‪Ó‬ك ألدولة‪ ،‬و–رير ملف غ‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬زأن ‘ إأط ‪- -‬ار أ‪Û‬ه ‪- -‬ودأت‬
‫أأ’يام ألقادمة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صضادر ألتي أوردت أ‪ ،Èÿ‬أن هذه ألعملية “ت أل ‪-‬رم ‪-‬ل ل ‪-‬ع ‪-‬دم أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ن ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ .‬وأسض ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادأ إأ‪ ¤‬ن‪-‬فسص جزأئي ضضد أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬مع إأحالة ألقضضية أمام ألنيابة أ‪Ÿ‬ب‪-‬ذول‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف مصض‪-‬ال‪-‬ح‬
‫سسنون علي‬ ‫عادل بعدأشص ألشض‪-‬رط‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬حة أإ’جرأم‪ ،‬خاصضة‬ ‫بعد دورية وقائية “ت بر›تها من قبل أ‪Ÿ‬صضالح أ‪Ÿ‬صض‪-‬در‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ق‪-‬امت ألضض‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ية بحجز للنظر فيها‪ .‬‬

‫البحر يلفظ ‪ 30‬كلغ من ا‪ı‬درات بفلفلة ‘ سسكيكدة‬ ‫امرأاتان تقودان شسبكة ترويج وحجز أازيد من ‪ 19‬أالف قرصس مهلوسس ‘ “‪Ô‬اسست‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬لت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬لدية فلفلة ششرقي و’ية‬ ‫أأ’فرأد وألوسضائل‪ ،‬وبعد أسضتصضدأر إأذن بالتفتيشص من‬ ‫ألعملية أ‪Ÿ‬يدأنية ألنوعية تدخل ‘ إأطار موأصضلة‬ ‫“كنت مصضالح أأ’من أ◊ضضري ألثالث بأامن و’ية‬
‫سش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل أسش‪Î‬ج‪-‬اع كمية من أ‪ı‬درأت قدرت بـ‪ 30‬كلغ كانت‬ ‫وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة “‪Ô‬أسضت‪ ” ،‬تفتيشص‬ ‫ق ‪-‬وأت ألشض ‪-‬رط ‪-‬ة ‘ ‪fi‬ارب ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أآ’ف‪-‬ات وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫“‪Ô‬أسضت‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك شض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬تكون من‬
‫أموأج ألبحر قد لفظتها على مسشتوى منطقة ألششاطئ ‘ بلدية فلفلة‪‘ ،‬‬ ‫مسضكن أ‪Ÿ‬شضتبه فيهم‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬حجز ‪ 19‬ألف‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن من سضموم أ‪ı‬درأت‪ ،‬حيث تعود وقائع‬ ‫ث‪Ó‬ثة أشضخاصص «أمرأتان ورجل»‪fl ،‬تصضة ‘ ترويج‬
‫ظروف ’تزأل ›هولة‪ ،‬حيث ” أ’إب‪Ó‬غ عنها من قبل بعضس ألصشيادين‪،‬‬ ‫قرصص «ترأمادول» إأضضافة إأ‪ ¤‬ث‪Ó‬ثة هوأتف نقالة‬ ‫أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬ورود م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬قيام أشضخاصص‬ ‫أأ’قرأصص أ‪Ÿ‬هلوسضة من نوع «ترأمادول» ع‪ È‬أحياء‬
‫ألذين كانوأ ‘ رحلة صشيد بالششاطئ‪ ،‬حيث ع‪Ì‬وأ على لفافة كب‪Ò‬ة بها ‪30‬‬
‫صشفيحة من أ‪ı‬درأت وزن ألوأحدة ‪ 1‬كلغ‪ ،‬أين ” فتح –قيق ‘ م‪Ó‬بسشات‬ ‫مع توقيف أفرأد ألشضبكة و–ويلهم إأ‪ ¤‬مقر أأ’من‬ ‫ب‪Î‬ويج أأ’قرأصص أ‪Ÿ‬هلوسضة بحي ‪ 5‬جويلية ‘ مدينة‬ ‫أ‪Ÿ‬دينة‪ .‬وحسضب مسضؤوول خلية أ’تصضال بأامن و’ية‬
‫جمال بوألديسس‬ ‫ألقضشية‪.‬‬ ‫بلهات‪ .‬صص‬ ‫‪Ÿ‬باشضرة ألتحقيق معهم‪.‬‬ ‫“‪Ô‬أسضت‪ ،‬أي ‪-‬ن ” إأع ‪-‬دأد خ ‪-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬تسض‪-‬خ‪Ò‬‬ ‫“‪Ô‬أسضت‪fi ،‬اف‪- -‬ظ ألشض‪- -‬رط‪- -‬ة دأم‪- -‬و ف‪- -‬ري ‪-‬د‪ ،‬ف ‪-‬إان‬
‫‪9‬‬ ‫السشبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫محاكـ ـم‬
‫«سسعيدة نغزة» تتهم مقاو’ بقذفها أ’نه شسكاها‬ ‫نفذت أغلب جرأئمها بتوأطؤو مع زوجها‬
‫ل‪–Ó‬اد ا‪Ÿ‬توسسطي لرجال اأ’عمال‬
‫ا‪Ÿ‬زور وال‪- -‬نصشب وا’ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫مسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن إاسش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪ ،Ú‬ن‪-‬اه‪-‬يك عن‬
‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬مسس ‡ث‪- -‬ل ا◊ق ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل‪- -‬دى‬
‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة الشش ‪-‬راڤ ‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬
‫هكذا اسستغلت زوجة عقيد موقع «واد كنيسس»‬
‫ت ‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ده وسش‪-‬ب‪-‬ه وشش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ط‪-‬لب ‘‬
‫اأ’خ‪ Ò‬م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬م ضش‪-‬رورة ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫حول نزاهتها ومصشداقيتها‪.‬‬
‫وعلى هذا اأ’سشاسس‪ ” ،‬فتح –قيق‬
‫ا◊بسس النافذ ‪Ÿ‬دة عام‪ Ú‬وغرامة‬
‫م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬قيمة ‪ 20‬أال ‪- -‬ف دج‪ ‘ ،‬ح‪- -‬ق‬
‫مقاول اتهمته «سشعيدة نغزة»‪ ،‬رئيسشة‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ف‪-‬درال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسشسشات‬
‫للنصسب على ‪fi‬امي وخب‪ Ò‬قضسائي‬
‫‘ ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة أاسش‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن إاع‪-‬داد م‪-‬ل‪-‬ف‬
‫ج‪-‬زائ‪-‬ي ضش‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬جرم القذف‪،‬‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ق ‪-‬ذف ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬
‫الشش ‪-‬ك ‪-‬وى ال ‪-‬ت ‪-‬ي أارسش‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬ا’–اد‬
‫^ ا‪Ÿ‬تهمة سستمثُل كشساهد أامام ا‪Ù‬كمة العسسكرية بقسسنطينة خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمة زوجها‬
‫أاح ‪-‬ي ‪-‬ل ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬توسشطي لرجال اأ’عمال «بيزنسس‬ ‫ألتمسضت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة بئر مرأد رأيسس بالعاصضمة‪ ،‬أإصضدأر أمر بالقبضس ‘ حق زوجة‬
‫إ’ج‪- -‬راءات ا’سش‪- -‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اشش ‪-‬ر‪،‬‬ ‫م‪-‬اد»‪ ،‬ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا بضشرورة فتح‬ ‫عقيد با÷يشس تنحدر من ولية سضطيف بعدما وصضفها با‪Û‬رمة أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬على خلفية تورطها ‘ ألنصضب على‬
‫وخ‪Ó‬ل جلسشة ا‪Ù‬اكمة التي عرفت‬ ‫–ق‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ول ن‪-‬زاه‪-‬تها ومصشداقيتها‬ ‫عشضرأت ألأشضخاصس ‘ صضفقات ومشضاريع زأئفة لوزأرة ألدفاع وصضفقات بيع سضيارأت‪ ،‬ليكون أآخر ضضحاياها خب‪Ò‬‬
‫غ‪-‬ي‪-‬اب الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أاك‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أان ك‪-‬ل‬ ‫وششرفها‪.‬‬ ‫عقاري معتمد لدى أ‪Ù‬اكم رفقة أبنه أ‪Ù‬امي‪ ،‬بعدما أسضتدرجتهما عن طريق موقع «وأد كنيسس» وسضلبتهما‬
‫حرف حرره ‘ الششكوى التي أارسشلها‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصش ‪-‬ي ‪-‬ل ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا دار ‘‬ ‫مركبتهما‪ ،‬لتهددهما بنفوذ زوجها للزج بهما ‘ ألسضجن باسضتعمال تسضجي‪Ó‬ت فيديو‪.‬‬
‫ع‪ È‬ال‪È‬يد اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬إا‪« ¤‬بيزنسس‬ ‫جلسشة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬جاءت على أاسشاسس‬
‫م ‪-‬اد» صش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسس إاف‪-‬ادت‪-‬ه‬ ‫الششكوى التي رسشمتها «سشعيدة نغزة»‬
‫ا◊ا‹ ط ‪-‬ل ‪-‬بت م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا السش‪-‬م‪-‬اح ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ياقوتة‪.‬ز‬
‫ن ‪-‬وع «‪ ،»Q5‬وه‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬رصش‪-‬ة ال‪-‬تي‬
‫ب‪- -‬ال‪È‬اءة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاك ‪-‬دت دف ‪-‬اع ‪-‬ه أان‬ ‫ضش‪-‬د م‪-‬ق‪-‬اول ت‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ذف‪-‬ها‪،‬‬ ‫برؤوية سشيارة زوجها ا‪Ÿ‬رحوم من‬
‫م ‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أارسش‪-‬ل الشش‪-‬ك‪-‬وى ع‪ È‬ال‪È‬ي‪-‬د‬ ‫وهذا من خ‪Ó‬ل ششكوى أارسشلها إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة حضشرت جلسشة ا‪Ù‬اكمة‬
‫اإ’ل‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل‪–Ó- -‬اد ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسش‪- -‬ط ‪-‬ي‬ ‫«بيزنسس ماد»‪ ،‬تفيد بإاقدامها على‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ ن‪-‬قل الضشحية إ’“ام‬ ‫وق ‪-‬امت ‪Ã‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة اأ’ج‪-‬واء ه‪-‬ن‪-‬اك‪،‬‬
‫ل‪- -‬رج‪- -‬ال اأ’ع‪- -‬م ‪-‬ال وأان السش ‪-‬ك ‪-‬رت‪Ò‬ة‬ ‫إاخفاء بطاقة اشش‪Î‬اكه بالكونفدرالية‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا اإ’ج‪-‬رامي‪ ،‬وهي‬ ‫لتغادر من دون رجعة‪ ،‬رغم ترددها‬
‫ق‪- -‬امت ‪Ã‬ن‪- -‬ح‪- -‬ه‪- -‬ا ’ب ‪-‬ن ‪-‬ة الضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫بعد سشرقة أاموال ا’شش‪Î‬اك ا‪Ÿ‬قدرة‬ ‫اأ’فعال التي اعت‪È‬ها ‡ثل ا◊ق‬ ‫على ا‪Ù‬كمة طيلة أايام اأ’سشبوع‬
‫ا‪Ÿ‬زع‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسس إاف‪-‬ادة م‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ها‬ ‫بـ ‪ 50‬أالف دج‪ ،‬باإ’ضشافة‪ ‬إا‪ ¤‬متابعتها‬ ‫العام أاخطر من نششاط العصشابات‬ ‫لسشبب يرجح أانه يعود ‪ÿ‬وفها من‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫بال‪È‬اءة‪.‬‬ ‫قضش ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر واسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة نظرا للدقة وا’ح‪Î‬افية‬ ‫صشدور أامر باإ’يداع من ا÷لسشة ‘‬
‫ا‪Ÿ‬نجزة خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة زمنية متقاربة‬ ‫حقها جراء تورطها ‘ عدة قضشايا‬
‫حبسس موظف ببلدية بني مراد ومغ‪Î‬ب بسسبب‬ ‫وم‪- -‬ع ع‪- -‬دد ك‪- -‬ب‪ Ò‬م‪- -‬ن الضش‪- -‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا‪،‬‬
‫ليلتمسس ‘ حقها إا‪ ¤‬جانب اأ’مر‬
‫‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ‪fi‬اك‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬على‬
‫غ ‪- -‬رار ‪fi‬ك ‪- -‬م‪- -‬ة حسش‪ Ú‬داي‪ ،‬أاي‪- -‬ن‬
‫بيع سسيارة مزّورة الوثائق ‘ البليدة‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬بضس تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط أاقصش‪-‬ى ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫ي‪-‬ج‪-‬ري ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ قضش‪-‬ية‬
‫أمر قاضضي ألتحقيق لدى ‪fi‬كمة بوفاريك ألتابعة ‪Û‬لسس قضضاء ألبليدة‪ ،‬بوضضع‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ا اب ‪-‬ن ضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬امت ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه إا‪ ¤‬مؤوامرة‪ ،‬خاصشة وأانه بعدما حاول وا‪Ù‬ددة بـ ‪ 5‬سشنوات حبسشا نافذا‬
‫مغ‪Î‬ب وموظف ‘ بلدية بني مرأد‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب شضخصض‪ Ú‬رهن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت بسضبب‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ع‪-‬ن جر‪Á‬ة وهمية‪ ،‬فيما ا◊ي ال‪- -‬عسش‪- -‬ك ‪-‬ري ب ‪-‬ع‪ Ú‬ال ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ة اسش‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه ق‪-‬امت ب‪-‬تهديده وغرامة بقيمة ‪ 100‬أالف دج‪   .‬‬
‫تورطهم ‘ بيع وشضرأء سضيارة مزورة ألوثائق ” إأدخالها من خارج ألوطن‪ ،‬حيث ”‬
‫بيعها من دون ألبطاقة ألرمادية بتوأطئ من عامل ‘ ألبلدية‪.‬‬ ‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬فإان «الكولونيل» أادين ‘‬ ‫صش‪-‬در ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة أاح‪-‬ك‪-‬ام م‪-‬ن وأاخ‪- -‬ط‪- -‬رت‪- -‬ه أان‪- -‬ه‪- -‬ا زوج ‪-‬ة ع ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د ب‪- -‬ال ‪-‬زج ب ‪-‬ه ‘ السش ‪-‬ج ‪-‬ن ‪Ã‬سش ‪-‬اع ‪-‬دة ل إ‬
‫وحسضب أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب أ‪Ÿ‬تهم قام ببيع سضيارته ألتي أحضضرها من‬ ‫‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ب‪- -‬ئ ‪-‬ر م ‪-‬راد رايسس ك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا با÷يشس وأانها سشتسشدد مسشتحقات زوج‪- - -‬ه‪- - -‬ا‪ ،‬وذلك ب‪- - -‬اسش‪- - -‬ت‪- - -‬غ‪Ó- - -‬ل إاحدى القضشايا ا‪Ÿ‬تابعة بها زوجته‬
‫خ‪-‬ارج أل‪-‬وط‪-‬ن لشض‪-‬خصس و” ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬رق‪-‬م أل‪-‬تسض‪-‬لسض‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ا و“ت أل‪-‬عملية من دون‬
‫ألبطاقة ألرمادية‪ ،‬حيث سضاعد ‘ ذلك أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪ ،Ê‬وهو موظف ‘ بلدية بني‬ ‫أادان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات سش‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة للحرية‪ ،‬ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ة قصش‪- -‬د إاه ‪-‬دائ ‪-‬ه ‪-‬ا ’ب ‪-‬ن ‪-‬ة تسش‪- -‬ج‪- -‬ي‪Ó- -‬ت ك ‪-‬ام‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة أام ‪-‬ام ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬بشش‪-‬ار‬
‫ن بتوأطؤو من أ‪Ÿ‬وظف‬ ‫مرأد‪ ،‬ومن ثم قام أ‪Ÿ‬شض‪Î‬ي أ‪Ÿ‬تهم ببيع ألسضيارة لشضخصس ثا ٍ‬ ‫والتي ‪ ⁄‬تنفذ بعد‪ ،‬وهو ما يفسشر صش‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي تفوقت ‘ ششهادة ا‪Ÿ‬نصشوبة خارج ‪fi‬لها ا‪Ÿ‬تواجد بعقوبة عام‪ Ú‬حبسشا نافذا‪ ،‬وذلك‬
‫لمر بسضبب عدم وجود ألبطاقة ألرمادية‪ ،‬وعليه‬ ‫دأئما‪ ،‬لكن سضرعان ما أنكشضف أ أ‬
‫” –ويل هؤولء إأ‪ ¤‬ألتحقيق لدى ‪fi‬كمة بوفاريك ‘ قضضية ألتزوير وأسضتعمال‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬اضس صش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة سشوابقها العدلية‪ ،‬ال ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬وري ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا ب‪- -‬الشش‪- -‬راڤ‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬وضش ‪-‬ح ت ‪-‬ردده ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ث ‪-‬بت أان ‪-‬ه ت ‪-‬واط‪-‬أا م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫فتيحة‪.‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬زور‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ألتحقيق مسضتمر ‘ أ‪Ÿ‬لف‪.‬‬ ‫ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا سش‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل كشش ‪-‬اه ‪-‬دة أام ‪-‬ام يسش ‪-‬ج ‪Ó-‬ن ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬اسش ‪-‬م سش ‪-‬ي‪-‬دة ا‪Ÿ‬سشتمر عندها‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اإ’ب‪Ó‬غ النصشب على تاجر‪ ‘ ‬عدة صشفقات‬
‫ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬نة أاخرى كششفت التحريات أانها عجوز عن جر‪Á‬ة وهمية تتعلق بتهديدها ومشش‪- -‬اري ‪-‬ع وه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة لصش ‪-‬ال ‪-‬ح وزارة‬
‫ا◊بسس مع وقف التنفيذ لوكيل بتأامينات‬ ‫ح ‪-‬ول قضش ‪-‬اي‪-‬ا ‡اث‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ورط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 82‬سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬امت با’عتداء‪ .‬كما كششفت التحقيقات ال ‪-‬دف ‪-‬اع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن‬
‫«سس‪Ó‬مة» بتهمة اخت‪Ó‬سس أاموال‬ ‫زوج ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا كشش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا إاّي‪-‬اه‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ا‪Ÿ‬بلغ الذي ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ج‪- -‬زة ‘ ال ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أان زوج ‪-‬ة ال‪- -‬ث‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ات ‪Ã‬واد غ‪- -‬ذائ ‪-‬ي ‪-‬ة وك ‪-‬ذا‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق الذي اتفقت عليه مع ضشحيتها من دون «ال‪- -‬ك ‪-‬ول ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ل» ك ‪-‬انت ‘ ك ‪-‬ل م ‪-‬رة مشش ‪-‬اري‪-‬ع ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م وط‪Ó-‬ء ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات‬
‫وّقعت ‪fi‬كمة أ÷نح ‘ حسض‪ Ú‬دأي‪ ،‬عقوبة عام حبسضا غ‪ Ò‬نافذ ‘ حق‪  ‬وكيل‬
‫معتمد بشضركة تأامينات «سض‪Ó‬مة»‪ ،‬عن جرم أخت‪Ó‬سس أموأل خاصضة‪ ،‬حيث توصضلت‬ ‫أا‚زت‪-‬ه ح‪-‬ول ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي أان تسش‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ل‪-‬ه‪ ،‬ث‪-‬م أاوه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬إاج‪-‬راء ت ‪-‬ع ‪-‬رف ضش ‪-‬ح‪-‬اي‪-‬اه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضش‪-‬ه‪-‬م أاح‪-‬د اأ’ح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬عسش‪-‬كرية ا‪Ÿ‬تواجد‬

‫معتمد لدى ا‪Ù‬اكم‪ ،‬حينما كلف «أاودي‪ ،»Q5 ‬مع إاضشافة مبلغ ‪ 126‬م ‪-‬ع ب ‪-‬عضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاسش ‪-‬اسس إاي‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م أاوه‪- -‬م‪- -‬ه اأ’ول أان ‪-‬ه عضش ‪-‬و ب ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫ألتحقيقات أ‪Ÿ‬نجزة من طرف ÷نة دأخلية مكلفة ‪Ã‬تابعة شضؤوون ألوكالة ألتي كان‬ ‫“كنت من اإ’يقاع بخب‪ Ò‬عقاري م ‪-‬ق ‪-‬ايضش ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا بسش‪-‬ي‪-‬ارة م‪-‬ن ن‪-‬وع ال‪-‬ب‪-‬عضس وت‪-‬ع‪-‬ده‪-‬م بربط ع‪Ó‬قاتهم ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ب‪-‬وزري‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬
‫يسض‪ّ--‬ي‪--‬ره‪--‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «ح‪.‬ع»‪ ،‬إأ‪ ¤‬وج‪-‬ود ث‪-‬غ‪-‬رة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ه ق‪-‬درت ‪Ã‬ئ‪-‬ات أ‪ÓŸ‬ي‪،Ú‬‬
‫وتفجرت قضضية أ◊ال بعد تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬تهم أسضتقالته سضنة ‪.2015‬‬
‫وب‪-‬ال‪-‬رج‪-‬وع إأ‪ ¤‬ت‪-‬ف‪-‬اصض‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أمضض‪-‬ى أت‪-‬ف‪-‬اقية مع قانون شضركة‬ ‫اب‪-‬ن‪-‬ه ا‪Ù‬ام‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬رضس سش‪-‬ي‪-‬ارة م‪-‬ن مليون‪ ،‬إا’ أانه رفضس بسشبب صشدور بتسشليمهم أاموالهم بعد اسش‪Î‬جاعها الصش ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وزارة‪،‬‬
‫لقسضاط وأنه سضيتكفل بتحويلها إأ‪ ¤‬حسضاب ألشضركة عن‬ ‫ألتأامينات عند قبضس أ أ‬
‫لمانة‪ ،‬وقد توصضلت‬ ‫طريق ألبنك ‘ ظرف قياسضي مدته ‪ 24‬سضاعة‪ ،‬لكنه خان أ أ‬ ‫ن‪-‬وع «ب‪-‬ي‪-‬جو ‪ »208‬ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ع‪ È‬م‪-‬وقع أام ‪-‬ر ب ‪-‬ا◊ج ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و من الصشفقات الوهمية التي ت‪È‬مها ليكلف زوجته بسشلبه مبلغ ملياري‬
‫أ‪Èÿ‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬دأخلي بالشضركة إأ‪ ¤‬ثغرة مالية بـ‪ 57‬مليون‬ ‫«واد ك‪-‬ن‪-‬يسس» خ‪Ó-‬ل شش‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ›اهد فارق ا◊ياة‪ ،‬ليكتششف عن م‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وه‪- -‬و اأ’م‪- -‬ر ال ‪-‬ذي أاك ‪-‬ده سشنتيم من دون وثيقة‪ ‘ ،‬مششروع‬
‫دينار جزأئري‪ ،‬وبعد فتح –قيق من طرف أ‪Ù‬كمة بعد أّدعاء مد‪ Ê‬وتعي‪ Ú‬خب‪Ò‬‬
‫قضضائي‪ ،‬توصضل أ‪Ù‬ققون إأ‪ ¤‬مبلغ يفوق ألثغرة أ‪Ÿ‬الية بـ‪ 164‬مليون دينار‪ ،‬وعليه‬ ‫‪ ،2017‬أاي ‪- - -‬ن ق‪- - -‬امت ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬م‪- - -‬ة طريق الصشدفة بعدما قامت زوجة الشش ‪-‬ه‪-‬ود‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وا ضش‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ‘ اّدعيا أانه سشلم لغ‪Ò‬ه‪ ،‬اأ’مر الذي‬
‫ألتمسس ألدفاع بإالزأم أ‪Ÿ‬تهم أ‪Ÿ‬بلغ أ‪ı‬تلسس وتعويضس مادي بفيمة مليون دينار‪،‬‬ ‫با’تصشال به وطلبت منه لقاء والده ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ريفه على ضشحية آاخر قضش ‪-‬اي ‪-‬ا سش ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة وع‪-‬ززت‪-‬ه السش‪-‬ي‪-‬دة جعلهما يسشلمانه وكالة على حسشاب‬
‫حيث رد دفاع أ‪Ÿ‬تهم وبالوثائق مؤوكدأ على مسضامع هيئة أ‪Ù‬كمة أن موكلها سضبق‬ ‫ل‪Ó‬تفاق على ا‪Ÿ‬بلغ الذي حدّد بـ سش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ته مبلغ ‪ 720‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سشنتيم ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬وز‪ ،‬ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا أاك ‪-‬دت أان ت ‪-‬لك بنكي تب‪ Ú‬أانه ‪ ⁄‬يسشبق أان ضشٌخت‬
‫وأن سض‪-‬وى أل‪-‬وضض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ‪Œ‬اه شض‪-‬رك‪-‬ة «سض‪Ó-‬م‪-‬ة» ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ألتنازل عن‬
‫لقسضاط‪ ،‬خاصضة أن أ‪Èÿ‬ة “ت بتاريخ ‪ 22‬ماي من ألسضنة أ‪Ÿ‬نصضرمة وألشضكوى‬ ‫أ أ‬ ‫‪ 174‬مليون سشنتيم‪ ،‬ولتزيد من ثقة صش‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة وه‪-‬م‪-‬ة ‡ث‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬أانها ›رد اأ’و‪ ¤‬وبعد بيعها مركبة الضشحية فيه أاموال‪.‬‬
‫‪Ó‬شض‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬قد ألتمسضت‬‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬دة م‪-‬ن ط‪-‬رف ألشض‪-‬رك‪-‬ة “ت بتاريخ ‪ 15‬أوت ‪ .2017‬ل‪ -‬إ‬
‫ألنيابة ألعامة تسضليط عقوبة ‪ 5‬سضنوأت حبسضا نافذأ وغرأمة مالية قدرها ‪ 500‬ألف‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫دج‪.‬‬ ‫من دون أن يسسدد ثمنه أ‪Ÿ‬قدر بـ ‪ 500‬مليون سسنتيم‬
‫ابـ ـن عـ ـاق مته ـم بتهديـ ـد والدت ـه بالقتـل‬ ‫تاجر وصسديقته ا‪ÿ‬ياطة ينصسبان على إامام ويسسلبانه عقارا ‘ زرالدة‬
‫يطلب من القاضسي إادخاله السسجن‬ ‫ه ‪-‬روب ‪-‬ا م ‪-‬ن الضش ‪-‬رائب‪ ،‬مضش ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ا اأن ا‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫العقار البالغة مسشاحته ‪ 120‬م‪ Î‬مربع‪  ‬للبيع‬ ‫اأح‪-‬ال ق‪-‬اضش‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق ‪Ã‬حكمة الششراڤة ‘‬
‫شضهدت ‪fi‬كمة سضيدي أ‪fi‬مد‪ ،‬نهاية هذأ ألأسضبوع‪fi ،‬اكمة أبن عاق تورط ‘‬ ‫ي‪- -‬ك ‪-‬م ‪-‬ن ب‪ Ú‬ا’إم ‪-‬ام وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬غ ‪-‬ائ ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫على ا‪ÿ‬ياطة التي تعذر عليها تسشديد ثمنها‪،‬‬ ‫العاصشمة‪ ،‬ملف قضشية النصشب وا’حتيال على‬
‫تهديد وألدته بالقتل وشضتمها خ‪Ó‬ل تدخلها ‘ فك ألنزأع وأ‪Ÿ‬ناوشضات ألتي وقعت‬ ‫ا÷لسش ‪-‬ة‪ ،‬مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ‪-‬ه الضش ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة ‘ قضش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ق‪Î‬ح ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا لصش‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬تاجر الذي‬ ‫ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬قسش‪-‬م ا÷ن‪-‬ح‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة التي‬
‫لخ‪ Ò‬يحرضس ألوألدة على إأيدأع شضكوى ضضد‬ ‫بينه وب‪ Ú‬شضقيقه‪ ،‬هذأ ما جعل أ أ‬
‫شضقيقه ل‪Ó‬نتقام منه‪.‬‬ ‫ا◊ال‪ ،‬كون هذه ا’أخ‪Ò‬ة التي تعد زبونته هي‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة م‪-‬ع‪-‬ه‪ ،‬حيث اسشتغل‬ ‫وجهت فيها اأصشابع ا’تهام اإ‪ ¤‬تاجر وخياطة‪،‬‬
‫وقد مثُل أ‪Ÿ‬تهم أمام قاضضي أ÷لسضة مطالبا بزجه ‘ ألسضجن بعد عقوق وألدته‬ ‫من عرضشت عليه ششراء العقار واأنه وافق على‬ ‫طيبته وجهله با‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت التجارية ‘ –رير‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ذان سش ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا اإم ‪-‬ام ‪-‬ا ق ‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة اأرضس ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة‬
‫و‪Œ‬رئه على سضبها وتهديدها بالقتل‪ ،‬بسضبب ما وصضفه حالة غضضب أنتابته إأثر‬ ‫ذلك عرف اأن صشاحبه اإمام‪ ،‬ليجد نفسشه اليوم‬ ‫‪ 5‬عقود لدى ا‪Ÿ‬وثق‪ ،‬وتتعلق بعقد التنازل عن‬ ‫ب‪- -‬ب‪Ó- -‬ط‪- -‬و ‘ زرال‪- -‬دة م‪- -‬ن دون اأن يسش‪- -‬ددا ل‪- -‬ه‬
‫لمور‬ ‫مناوشضات وقعت بينه وب‪ Ú‬شضقيقه يوم ألوقائع‪ ،‬وهذأ إأثر تدخلها لتهدئة أ أ‬
‫ب‪ Ú‬ول‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا وفك ألشض‪-‬ج‪-‬ار أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬حيث صضرح أن شضقيقه هو من حرضس‬ ‫‪Á‬لك عقارا من دون وثائق‪ ،‬ليلتمسس اإفادته‬ ‫العقار والوعد بالبيع والوكالة وا’لتزام بعدم‬ ‫قيمتها ا‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 500‬مليون سشنتيم‪.‬‬
‫وألدته على إأيدأع ألشضكوى ضضده‪ ‬بتهمة سضب وتهديد وألدته ‪Û‬رد ألنتقام منه‬ ‫ب‪- -‬ال‪È‬اءة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ط‪- -‬الب الضش‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول‬ ‫الرجوع على الششاري من دون اأن يتسشلم فلسشا‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصش ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة حسش ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا دار ‘ ج ‪-‬لسش‪-‬ة‬
‫بعد أ‪Óÿ‬ف ألذي نشضب بينهما‪ ،‬طالبا من ألقاضضية إأيدأعه أ◊بسس بالسضجن بعد أن‬
‫أظهر أح‪Î‬أما كب‪Ò‬أ لوألدته وندمه ألشضديد جرأء ما أق‪Î‬فه ‘ حق وألدته أ‪Ÿ‬سضنة‬ ‫ت‪-‬اأسش‪-‬يسش‪-‬ه ط‪-‬رف‪-‬ا م‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا ‘ ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع اإل‪-‬زام‬ ‫واحدا من اأمواله‪ ،‬ليششرع بعدها ‘ ‪Œ‬سشيد‬ ‫ا‪Ù‬اك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬ج‪- -‬اءت ع‪- -‬ل‪- -‬ى اأسش ‪-‬اسس الشش ‪-‬ك ‪-‬وى‬
‫أ‪Ÿ‬ريضضة بالدأء ألسضكري‪ ،‬مضضيفا وهو يذرف ألدموع أنه فقد وألده منذ ‪ 4‬أشضهر ول‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬ب‪-‬اإرج‪-‬اع ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ا‪ı‬ت‪-‬لسس م‪-‬ع دف‪-‬ع‬ ‫بناية على العقار الذي سشلبه منه بذكاء خارق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬ح‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬اّد ع‪-‬اء م‪-‬د‪ Ê‬ال‪-‬ت‪-‬ي رسّش ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا اإمام‬
‫لمر ألذي جعل وألدته أ‪Ÿ‬اثلة أمام‬ ‫يريد أن يفقد وألدته أيضضا ملتمسضا ألعفو منها‪ ،‬أ أ‬ ‫تعويضس بقيمة مليو‪ Ê‬دج ج‪È‬ا لكافة ا’أضشرار‬ ‫وبعد مرور سشنة من ا’نتظار قرر مقاضشاتهما‬ ‫ل‪-‬دى ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬د قضش‪-‬اة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق بالششراڤة‪ ،‬تفيد‬
‫ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ت‪È‬ئ‪-‬ة ف‪-‬ل‪-‬ذة ك‪-‬ب‪-‬ده‪-‬ا م‪-‬ن ألّدع‪-‬اءأت أل‪-‬ت‪-‬ي أنسض‪-‬بتها إأليه خ‪Ó‬ل‬
‫ألتحقيق‪ ،‬م‪Î‬أجعة عن تصضريحاتها ألسضابقة‪ ،‬مفندة بأان يكون أبنها قد سضبها خ‪Ó‬ل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ◊قت ب ‪-‬ه‪ ،‬واسش ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ادا اإ‪ ¤‬م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن‬ ‫لضش ‪-‬م ‪-‬ان ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل ج‪-‬لسش‪-‬ة ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه اإ‪ ¤‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة نصشب واح‪-‬ت‪-‬يال من قبل‬
‫شضجاره مع شضقيقه‪ ،‬طالبة إأخ‪Ó‬ء سضبيله‪ ،‬كما صضفحت عنه ‘ جلسضة علنية‪ ،‬غ‪ Ò‬أن‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬مسس ‡ث ‪-‬ل ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل‪-‬دى‬ ‫اأن ‪-‬ك ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ا÷رم ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ن ‪-‬وب اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫خياطة وصشديقها التاجر الذين اسشتوليا على‬
‫سضهيلة ز‬ ‫وكيل أ÷مهورية ألتمسس ‘ حقه عقوبة شضهرين حبسضا نافذأ‪.‬‬ ‫‪fi‬كمة الششراڤة توقيع عقوبة ا◊بسس النافذ‬ ‫وت‪-‬فصش‪-‬ي‪ ،Ó-‬م‪-‬وؤك‪-‬دا اأن‪-‬ه سش‪-‬ل‪-‬م الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة اأم‪-‬واله‬ ‫ق ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ة ا’أرضس ب ‪-‬اسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ط‪-‬رق اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫شسيخ يهدد ابنة شسقيقه بالقتل أ’نها‬ ‫‪Ÿ‬دة ع‪-‬ام‪ Ú‬وغ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬يمة ‪ 100‬األف‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫دينار‪.‬‬
‫ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ك‪-‬تب ا‪Ÿ‬وث‪-‬ق واأن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ات‪-‬فقا‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى تسش ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ا’أم ‪-‬وال خ ‪-‬ارج ›لسس ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬
‫وتدليسشية من دون اأن يسشددا قيمتها ا‪Ÿ‬قدرة‬
‫بـ ‪ 500‬مليون سشنتيم‪ ،‬موضشحا اأنه عرضس هذا‬
‫اعترضست على بيعه المخدرات!‬ ‫أفرأدها أسستغلوأ غياب أصسحاب ألشسقة ◊ضسور جنازة ‘ غليزأن‪ ‬‬
‫ألتمسس ممثل ألحق ألعام لدى محكمة ألشضرأڤة‪ ،‬توقيع عقوبة ألحبسس ألنافذ لمدة‬
‫‪ 6‬أشضهر وغرأمة مالية بقيمة ‪ 20‬ألف دج‪ ،‬في حق شضيخ هّدد أبنة شضقيقه ألمتوفي‬
‫لنها عارضضت متاجرته بالمخدرأت أمام بيتهم في ألعاصضمة‪.‬‬ ‫بالقتل أ‬
‫تفاصضيل ألقضضية حسضبما دأر في‪ ‬جلسضة ألمحاكمة‪ ،‬جاءت على أسضاسس ألشضكوى ألتي‬
‫تفكيك عصسابة سسطت على شسقة واسستولت على «خزنة» بها ›وهرات وأاموال قيمتها أاك‪ Ì‬من نصسف مليار‬
‫رسضمتها فتاة تبلغ من ألعمر ‪ 25‬سضنة‪ ،‬لدى وكيل جمهورية محكمة ألشضرأڤة‪ ،‬تفيد‬ ‫مصش‪- -‬ال ‪-‬ح ا’أم ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ف ‪-‬ور‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اشش ‪-‬رت‬ ‫ع‪ È‬النافذة بعد تكسش‪Ò‬ها‪ ،‬فيما تكفل اآخرون‬ ‫“كنت مصشالح ا’أمن بباب الزوار من ا’إطاحة‬
‫بتعرضضها إألى ألسضب وألشضتم وألتهديد بالقتل من قبل عمها ألبالغ من ألعمر ‪60‬‬ ‫–ري‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ ال‪- -‬قضش‪- -‬ي ‪-‬ة ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫بحراسشة ا‪Ÿ‬مرات حتى ’ ينفضشح اأمرهم‪ ،‬و”‬ ‫بعناصشر عصشابة تتكون من ‪ 6‬ششباب‪ ،‬بعدما تب‪Ú‬‬
‫سضنة‪ ،‬لعترأضضها على ترويجه ألمخدرأت للمنحرفين أمام بيتهم‪ ،‬مضضيفة أنها‬
‫لخ‪-‬ير‪ ،‬ألذي‬‫وع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د وفاة وألدها تعرضضوأ إألى «ألحڤرة» م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ه‪-‬ذأ أ أ‬ ‫البصشمات من مسشرح ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬والتي تب‪ Ú‬اأن‬ ‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ‪-‬زن‪-‬ة ف‪-‬و’ذي‪-‬ة –ت‪-‬وي ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ضش‪-‬ل‪-‬وع‪-‬ه‪-‬م ‘ السش‪-‬ط‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬زل مواطن بحي‬
‫لسضاسس‪ ،‬تم إأعدأد ملف جزأئي‬ ‫تجمعهم معه عدة خ‪Ó‬فات عقارية‪ ،‬وعلى هذأ أ أ‬ ‫اإحداها تعود اإ‪ ¤‬ششخصس معروف لدى ا’أمن‬ ‫›وهرات بقيمة ‪ 200‬مليون سشنتيم ومبلغ ما‹‬ ‫راب ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬اه‪-‬ر ب‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬زوار وا’سش‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫لجرأءأت‬ ‫ضض‪-‬ده ب‪-‬ج‪-‬رم أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د أح‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬م‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬لى ألعدألة للمحاكمة وفقا إ‬ ‫ومسشبوق قضشائيا‪ ،‬كما اأنه خرج من السشجن قبل‬ ‫ي ‪-‬ق‪-‬در بـ ‪ 38‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ومبلغ اآخر بالعملة‬ ‫خزنة فو’ذية –توي على ›وهرات ومبالغ‬
‫ألسضتدعاء ألمباشضر‪ ،‬أين أنكر ألجرم ألمنسضوب إأليه‪ ،‬مؤوكدأ أن ألقضضية كيدية من‬
‫ف‪.‬ع‬ ‫أبنة شضقيقه‪ ،‬ليلتمسس إأفادته بالبرأءة‪.‬‬ ‫‪ 3‬اأشش‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ق‪-‬ط م‪-‬ن ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ” توسشيع‬ ‫الصشعبة «ا’أورو» وهواتف نقالة وكذا كام‪Ò‬ات‬ ‫مالية بالعملة ا‪Ù‬لية والصشعبة تقدر اإجما’ بـ‬
‫التحريات وتوقيف كل ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم‪.‬‬ ‫رقمية و›موعة من الوثائق الششخصشية‪ ،‬منها‬ ‫‪ 511‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪ Ú‬غ‪-‬ياب صشاحب‬
‫‪fi‬اكمة قريب مغ‪Î‬بة متهم ببيع أارضسها من دون وكالة ‘ الرغاية‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمون وخ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمتهم‪ ،‬صشبيحة اأول اأمسس‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة ا’إع ‪-‬ف ‪-‬اء م ‪-‬ن ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ’ب‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل وع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ن الشش‪-‬ق‪-‬ة ◊ضش‪-‬ور جنازة ‘‬
‫أعاد‪ ،‬أول أمسس‪› ،‬لسس قضضاء بومردأسس ألنظر ‘ ملف أ‪Ÿ‬غ‪Î‬بة ألتي تعرضضت إأ‪¤‬‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬حاولوا اإنكار ما نسشب اإليهم من تهم‪،‬‬ ‫صش ‪-‬احب الشش ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ” ت ‪-‬ق ‪-‬دي‪-‬ر ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫و’ية غليزان‪.‬‬
‫لرضضية ألتي أولت مهمة تسضوية‬ ‫لمانة بسضبب قيام أبن عمها ببيع قطعتها أ أ‬ ‫خيانة أ أ‬ ‫ح‪-‬يث ت‪-‬ق‪-‬اذف‪-‬وا ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م التي وجهت اإليهم‬ ‫ا’إجمالية ‘ ‪ 511‬مليون سشنتيم‪ ،‬حيث ” حمل‬ ‫م‪Ó‬بسشات القضشية تعود اإ‪ ¤‬الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة‪ ،‬من‬
‫وضض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ه ب‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أن ملف أ◊ال أعادته أ‪Ù‬كمة ألعليا بالرجوع بعد‬
‫ألنقضس‪ ،‬حيث قالت ألضضحية ألسضيدة أ‪Ÿ‬غ‪Î‬بة «م‪.‬ف»‪ ،‬إأنها منحت ألوكالة لقريبها‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة السش‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد وت‪-‬واف‪-‬ر‬ ‫ا‪ÿ‬زنة الفو’ذية وتهريبها على م‪ Ï‬سشيارة اأحد‬ ‫ي‪- -‬وم ‪ 21‬اإ‪ 25 ¤‬ديسش‪- -‬م‪ ،2016 È‬ح‪ Ú‬غ ‪- - -‬ادر‬
‫لرضس ألكائنة ‘‬ ‫من أجل تسضوية وضضعيتها‪ ،‬إأل أن قريبها قام بتسضوية قطعة أ أ‬ ‫ظ ‪-‬ر‘ ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل وال ‪-‬تسش ‪-‬ل ‪-‬ق و اسش ‪-‬ت ‪-‬حضش‪-‬ار م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬لف‪ ،‬واسشتنادا اإ‪¤‬‬ ‫صشاحب ششقة قاطن بحي رابية الطاهر ‘ باب‬
‫بودوأو ألبحري وألبالغ مسضاحتها أك‪ Ì‬من ‪ 500‬م‪ Î‬مربع‪ ،‬و‘ أ÷لسضة رأفع أ‪Ù‬امي‬ ‫واإخ ‪-‬ف‪-‬اء اأشش‪-‬ي‪-‬اء مسش‪-‬روق‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ما جاء ‘ جلسشة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬فاإن ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬بعد‬ ‫ال ‪-‬زوار ◊ضش ‪-‬ور ج ‪-‬ن ‪-‬ازة ج ‪-‬دة ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫على أن ألوكالة ألتي قدمتها أ‪Ÿ‬غ‪Î‬بة لقريبها ” فسضخها بسضبب ألتصضرف فيها أك‪Ì‬‬
‫م‪-‬ن أل‪Ó-‬زم‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ام ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رأج شض‪-‬ه‪-‬ادة ألسض‪-‬لبية للقطعة‪ ،‬حيث‬ ‫جناية وعدم التبليغ عن جناية‪ ،‬واأمام ما تقدم‬ ‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش ‪-‬روق‪-‬ات ق‪-‬ام‪-‬وا ب‪-‬ت‪-‬قسش‪-‬م‬ ‫غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان‪ ،‬ح‪-‬يث اسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن الشش‪-‬باب‪،‬‬
‫سضاعده ‘ ذلك ضضابط شضرطة موقوف بعد تورطه ‘ قضضية أل‪ŸÈ‬انية‪ ،‬كما قال‬ ‫م ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬مسس ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬قبل اأن يكتششف اأمرهم‬ ‫منهم مسشبوق‪ Ú‬قضشائيا ذلك وقاموا بالتخطيط‬
‫لولد موسضى‪ ،‬لكن أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫أ‪Ù‬امي إأن موكلته قامت باع‪Î‬أضس ‘ أ‪Ù‬افظة ألعقارية أ‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬وب‪-‬ات ب‪ 7 Ú‬و‪10‬سش‪-‬ن‪-‬وات سش‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذة مع‬ ‫ل ‪-‬دى ع ‪-‬ودة ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل‪-‬ة اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬اأ‬ ‫ورسش ‪-‬م سش ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و ل‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ق‪-‬ة الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أسضتمر ‘ تصضرفه ‘ ألقطعة إأ‪ ¤‬غاية أن باعها لشضقيقه‪ ،‬رغم أن ألوثائق تثبت بأان‬
‫ألقطعة ملك للسضيدة‪ ،‬وألتمسس ألنائب ألعام عقوبة ‪ 18‬شضهرأ حبسضا نافذأ وغرأمة‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬ ‫الضشحايا باأغراضس ا‪Ÿ‬نزل مبع‪Ì‬ة ‘ كل مكان‬ ‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬م‪-‬ارة‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ام اأح‪-‬د‬
‫فتيحة‪.‬ع‬ ‫مالية‪.‬‬ ‫جميلة‪.‬ق‬ ‫اآخرين‪.‬‬ ‫واخ ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اء ا‪ÿ‬زن‪-‬ة ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ” ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬بتسشلق جدار العمارة لي‪ Ó‬والدخول‬
‫‪11‬‬ ‫السسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلوسسط‬
‫بسسبب غياب اسس‪Î‬اتيجية و‪fi‬ارق للتخّلصس منها‬
‫مشسروع «إل‪Î‬إموإي» ‘ بجاية ليزإل حبيسس إألدرإج‬
‫تعا‪ Ê‬العديد من ا‪Ÿ‬شساريع الهامة‪ ،‬وا‪Ÿ‬وصسوفة با◊يوية بو’ية‬
‫ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا÷ماعية‪ ،‬من‬
‫التاأخر ‘ ا’نط‪Ó‬ق وا’إ‚از‪ ،‬البعضص منها لها اأسسبابها ا‪ÿ‬اصسة‬
‫‪ 600‬طن من إلنفايات إلطبية ترمى ‘ إألودية وإ‪Ÿ‬فارغ با‪Ÿ‬سسيلة!‬
‫والبعضص ا’آخر غ‪ Ò‬معروفة‪ ،‬ومنها على وجه التحديد‪ ،‬مشسروع‬ ‫’دوية منتهية الصس‪Ó‬حية ع‪ È‬ا‪Ÿ‬سستشسفيات والعيادات والصسيدليات بو’ية ا‪Ÿ‬سسيلة‪،‬‬ ‫’يزال مشسكل النفايات ا’سستشسفائية ومعها ا أ‬
‫«ال‪Î‬ام‪- -‬واي» ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ›رد ح‪ È‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ورق‪ ،‬وال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان‬ ‫يراوح مكانه‪ ،‬وا‪ÿ‬طر يكمن ‘ الوجهة التي تتخذها هذه النفايات السساّمة منذ سسنوات‪ ،‬حيث يتواصسل ا◊رق العشسوائي الذي ’‬
‫مق‪Î‬حا اإ‚ازه بعاصسمة و’ية بجاية ‘ ا‪Ÿ‬دة ا’أخ‪Ò‬ة ‪fi‬ل‬ ‫’دوية التي –ّولت إا‪ ¤‬سسموم بعد‬ ‫–‪Î‬م فيه أادنى الشسروط ا‪Ÿ‬عمول بها عا‪Ÿ‬يا‪ ،‬بينما يتواصسل تدّفق كميات كب‪Ò‬ة من النفايات وا أ‬
‫اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،Ú‬اإ’ اأن ‪-‬ه اأث ‪-‬ر ل ‪-‬ه “ام‪-‬ا‪ ،‬رغ‪-‬م اأن‬ ‫’ودية بكل ما –مله هذه العملية من أاخطار على صسحة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والبيئة‪.‬‬ ‫انتهاء صس‪Ó‬حيتها‪ ،‬على ا‪Ÿ‬فرغات العمومية وا أ‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع كشس ‪-‬ف ع ‪-‬ن ‪-‬ه وا‹ ب ‪-‬ج ‪-‬اي‪-‬ة السس‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دا تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ط‪- - -‬الب ب‪- - -‬ت‪- - -‬جسس‪- - -‬ي ‪- -‬د مشس ‪- -‬روع‬ ‫خالد عثما‪Ê‬‬
‫وموضسحا اأن و’ية بجاية ‘ حاجة ماسسة اإ‪ »¤‬ترامواي» يخفف‬ ‫مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف‪-‬ى ‪ 240‬سس‪-‬ري‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬لة‬
‫ا‪ÿ‬ناق ويفتح اآفاقا جديدة للبنى التحتية لو’ية بجاية‪ ،‬ولكن‬ ‫وسس‪- -‬ي ‪-‬دي ع ‪-‬يسس ‪-‬ى‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ق ‪-‬رار رف ‪-‬ع‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬دث ه‪-‬ذا ‘ غ‪-‬ي‪-‬اب اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬جية‬
‫ا‪Ÿ‬شسروع اأصسبح اليوم ‘ طي النسسيان‪ .‬ل‪Ó‬إشسارة‪ ،‬فاإن مشسروع‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬بل ا÷هات‬ ‫ن‬ ‫خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ب‪- -‬تسس‪- -‬ي‪ Ò‬ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ن ‪-‬وع م ‪-‬‬
‫خط ال‪Î‬امواي كان م‪›È‬ا على طول ‪ 9 . 7‬كلم بنحو ‪fi 19‬طة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا وال‪-‬وزارة ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن هذا‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات وغ‪-‬ي‪-‬اب ا‪Ù‬رق‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ت‪-‬وق‪-‬ف وب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل حوا‹ ‪ 8800‬مسس ‪-‬اف‪-‬ر ع‪ È‬ا‪ÿ‬ط‪ Ú‬ذه‪-‬اب‪-‬ا‬ ‫غ‪ Ò‬ك ‪-‬اف إان ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل صس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫مسس ‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات وال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادات‬
‫واإيابا ‘ سساعة واحدة‪ ،‬وكان سسيمر بداية من اإغيل اأوعزوڤ‬ ‫ت ‪- -‬قضس ‪- -‬ي ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪ÿ‬ط‪- -‬ر ا‪Ù‬ي‪- -‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات با‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬ويرى‬
‫مرورا با‪Ù‬طة ال‪È‬ية نحو باب البحر وشسارع العقيد عم‪Ò‬وشص‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬رضس ‪-‬ى ورواد ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن ا‪ı‬تصس‪ ‘ Ú‬ا‪Û‬ال‬
‫باأعا‹ مدينة بجاية‪.‬‬ ‫’سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ع ارت‪-‬ف‪-‬اع ‪fl‬زون ب‪-‬ق‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫’دوي‪- -‬ة‬ ‫ال ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ئ‪- -‬ي والصس‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬أان ا أ‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫’نشس ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ا◊ق‪-‬ن‬ ‫اأ‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ع ‪ّ-‬دات ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫’دوات‬ ‫’ق ‪-‬راصص وا أ‬ ‫والضس‪- -‬م ‪-‬ادات وا أ‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬اسس ‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ُت‪-‬رم‪-‬ى ‘ ا‪Ù‬ي‪-‬ط‬
‫إألسساتذة إ‪Ÿ‬سستخلفون وإ‪Ÿ‬تعاقدون ‘ بجاية‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬عضص ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ا‪ÿ‬ل‪- -‬ف‪- -‬ي ل‪- -‬ل‪- -‬مسس‪- -‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ب ‪-‬اتت‬
‫ه‪- -‬اجسس‪- -‬ا ي‪- -‬ن‪- -‬ذر ب ‪-‬ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر‪ ‘ ،‬ظ ‪-‬ل‬
‫يطالبون ‪Ã‬سستحقاتهم‬ ‫ا÷راحية والتوليد‪ .‬من جهته‪ ،‬قال‬
‫مصس ‪-‬در م ‪-‬ن ب ‪-‬يت م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫اف ‪- -‬ت ‪- -‬ق‪- -‬ار م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ات ال‪- -‬زه‪- -‬راوي‬
‫’سس ‪-‬ات‪-‬ذة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ات م ‪-‬ن ا أ‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬إان ا‪ÿ‬رج‪-‬ات ا‪Ÿ‬ي‪-‬دانية‬ ‫وسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان ع‪-‬م‪Ò‬ات للتوليد للمرادم‬
‫’طوار التعليمية‪ ،‬ا÷هات ا‪Ÿ‬سسؤوولة بتسسوية‬ ‫بجاية‪fl ‘ ،‬تلف ا أ‬ ‫م ‪- - -‬ن ط‪- - -‬رف ÷ان ت‪- - -‬ف‪- - -‬ت‪- - -‬يشص إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬خصسصس‪-‬ة وط‪-‬ول م‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصص‬
‫وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ت‪ Ú‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ت‪ ،Ú‬وذلك م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل صسّب‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ا’سس ‪-‬تشس ‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬صس‪-‬بت‬ ‫م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز‬
‫أاجورهم التي ‪ ⁄‬يتسسلموها طيلة هذه ا‪Ÿ‬دة‪ ،‬وقد أاثار هذا الوضسع‬ ‫’وقات‪ ،‬من قبل صس ‪-‬ي ‪-‬دل ‪-‬ي ‪-‬ة تشس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‘ ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪Œ Ú‬سسيد مشسروع أاو مشساريع مرامد ك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ات ‪-‬خ ‪-‬اذ إاج ‪-‬راءات وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’سسبوع ‘ معظم ا أ‬ ‫اأ‬
‫’سساتذة‪ ،‬خصسوصسا أانه أاثر على حياتهم‬ ‫اسستياء ‘ أاوسساط هؤو’ء ا أ‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي وق‪-‬وع مشس‪-‬اك‪-‬ل ع‪-‬لى الصسحة‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫غ‬ ‫ر‬‫ا‬‫ر‬ ‫ق‬ ‫‪،‬‬‫ت‬ ‫ا‬‫ي‬‫ف‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ت‬‫س‬‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫‪È‬‬ ‫ك‬ ‫‪È‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬‫ي‬‫’‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ت‬ ‫‪È‬‬ ‫ع‬ ‫ي‬‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ع‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ص‬ ‫ص‬‫ا‬‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ئ‬‫ا‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ص‬‫ت‬‫‪fl‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬‫س‬‫س‬‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪-‬‬
‫بشس‪-‬ك‪-‬ل ‪fi‬سس‪-‬وسص‪ ،‬وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ق‪Î‬ضس‪-‬ون م‪-‬ن أاج‪-‬ل ‡ارسس‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬هم‬ ‫’ن ‪-‬ع ‪-‬اشص ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا قام به‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ي‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن ‪fl‬اوف ي ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ع ‪-‬دد سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ‪ 1.2‬مصس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دي ‪-‬ر وا إ‬
‫’جور ‪Ã‬ديرية‬ ‫بشسكل طبيعي‪ ،‬مطالب‪ Ú‬بضسرورة إاسسراع ا‪Ÿ‬كلف با أ‬ ‫‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ال‪-‬زه‪-‬راوي مؤوخرا‪ ،‬بعد مسس‪-‬ؤوول‪-‬و مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ال‪-‬زه‪-‬راوي م‪-‬ن‬ ‫هؤو’ء من ا‪Ÿ‬شساكل التي تنجّر عنها‪ ،‬مليون نسسمة‪.‬‬
‫ال‪Î‬بية ‘ دفع مسستحقاتهم ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬متسسائل‪ ‘ Ú‬نفسص الوقت عن‬ ‫ح‪-‬يث تشس‪ Ò‬م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر عليها ظاهرة حرق النفايات ا’سستشسفائية اك ‪- -‬تشس‪- -‬اف ب‪- -‬ك‪- -‬ت‪Ò‬ي‪- -‬ا خ‪- -‬ط‪Ò‬ة وم‪- -‬ا خ‪Ó‬ل إا‚از مكان ‪fl‬صسصص لوضسع‬
‫سسبب هذا التأاخ‪ Ò‬غ‪ Ò‬ا‪ÈŸ‬ر‪ ،‬وقد أاكد أاحد هؤو’ء أانه عمل ‪Ÿ‬دة‬ ‫«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» إا‪ ¤‬أان إاج‪-‬م‪-‬ا‹ ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ب‪-‬ا‪Ÿ‬ف‪-‬رغ‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬مومية والعشسوائية‪ ،‬صساحبها من خوف وهلع وسسط رواد النفايات الطبية قبل رفعها‪ ،‬فضس‪Ó‬‬
‫موسسم كامل ‘ منطقة معزولة‪ ،‬يتنقل يوميا ‪Ÿ‬سسافة تفوق ‪ 80‬كلم‪،‬‬ ‫الطبية يبلغ أازيد من ‪ 600‬طن سسنويا أاث‪- - -‬ارت سس‪- - -‬خ‪- - -‬ط ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ Ú‬ع‪ È‬ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬تشس ‪- -‬ف ‪- -‬ى‪ ،‬وه ‪- -‬ن‪- -‬ا ’ ن‪- -‬قصس‪- -‬ي عن القيام بعمليات نظافة مسستمرة‪،‬‬
‫’خرى إا’ أان أاك‪ Ì‬ما ‪Á‬كن أان يتسسبب ‘‬ ‫تفرزها ‪ 8‬مسستشسفيات موّزعة على ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬دن ’سس ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأان‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ا’سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬
‫مع تكاليف باهظة بلغت قيمتها أاك‪ Ì‬من قيمة ا‪Ÿ‬سستحقات التي‬
‫ك‪È‬ى دوائ ‪-‬ر و’ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى تشس‪-‬ك‪-‬ل أاخ‪-‬ط‪-‬ارا ع‪-‬ل‪-‬ى أاب‪-‬ن‪-‬ائهم‪ ،‬ومن التي تعيشص أايضسا نقصسا وعجزا ‘ ان ‪-‬تشس ‪-‬ار ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس ‪-‬ات ب‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ú‬‬
‫ينتظرها ‪Ÿ‬دة فاقت العام‪ ،‬ليتسساءل هل من ا‪Ÿ‬نطق أان يتم رفضص‬ ‫غرار مسستشسفى الزهراوي بعاصسمة ا‪Ÿ‬ف‪- - - - -‬روضص ‪-‬ي‪- - - - -‬ق‪- - - - -‬ول ب ‪- - - -‬عضص ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ومشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة تسس‪-‬ي‪ Ò‬النفايات با‪Ÿ‬سستشسفى والزوار‪ ،‬هو اسستعمال‬
‫التأاشس‪ Ò‬بجّرة قلم على مسستحقات اأقل ما يقال عنها إانها رمزية‪،‬‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ما مصس ‪-‬ع ‪-‬د واح ‪-‬د‪‡ ،‬ا يسس‪-‬بب مشس‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫’ون‪-‬ة ا أ‬‫ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة وال ‪-‬بشس‪ Ò‬رزي ‪-‬ق ب ‪-‬ب ‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ادة ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ -Ú‬ح ‪-‬رق ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ور رم ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا آ‬
‫م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬ا÷ه‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ذل‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ؤو’ء ‘ سس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل إانقاذ موسسم تربوي‬ ‫وك ‪-‬ويسس ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬يشص بسس‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬يسس‪-‬ى با‪Ÿ‬فرغات‪ ،‬غ‪ Ò‬أان أاصسحاب ا‪Ÿ‬هن ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬وق ‪-‬ف ا‪Ù‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج‪-‬دة صسحية تشسمل جميع ا‪Ÿ‬رتادين على‬
‫’سساتذة إا‪ ¤‬التقاعد‪.‬‬ ‫عرف نزيفا حادا بسسبب ÷وء فئة كب‪Ò‬ة من ا أ‬ ‫ومسس‪- -‬تشس‪- -‬ف ‪-‬ى ‪fi‬م ‪-‬د عسس ‪-‬ل ‪-‬ي ب ‪-‬ع‪ Ú‬الوقائية والع‪Ó‬جية يسس‪Ò‬ون عكسص ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬يجة ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ا’سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ح وب‪- -‬ن خ‪- -‬ن ‪-‬اث ‪-‬ة ال ‪-‬دواح ‪-‬ي ب ‪-‬ن ال ‪-‬واق ‪-‬ع‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ف‪Î‬ضص ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ة ه‪-‬ذه تعرضسها إا‪ ¤‬العطب‪ ،‬لتكون ‪fi‬ورا ذات ا‪Ÿ‬صسدر أان أا‚ع حل وقائي هو‬
‫سسك ـ ـ ـان «إلسساكـ ـ ـت» ‘ بجايـ ـة يتخبّط ـون‬ ‫’سسراع ‘ خلق‪ ‬مرامد من شسأانها‬ ‫’دوي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة الصس‪Ó-‬ح‪-‬ية داخل ه‪- -‬ام‪- -‬ا ‘ خ‪- -‬رج‪- -‬ات إاه ‪-‬ل الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ا إ‬
‫’دوي‪-‬ة ون‪- - - - - - - - - - - - -‬واب ال‪ŸÈ‬ان وا‪Û‬السص أان تسساهم ‘ التحكم ‘ النفايات‬
‫سس ‪-‬رور‪ ،‬ومسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى أاو’د م ‪-‬نصس‪-‬ور ا أ‬
‫‪Ó‬مراضص العقلية وعيادة عم‪Ò‬ات ع ‪-‬لب م ‪-‬ع ع‪-‬زل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬ ‫ل أ‬
‫‘ إ‪Ÿ‬شساك ـل وإلسسلط ـ ـات تتف ـ ـرج‬ ‫’م‪- -‬وم ‪-‬ة‪ ،‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ 6 ¤‬وعدم رميها عشسوائيا‪ ،‬حتى لو تعلق ا‪Ÿ‬نتخبة و’ئيا و‪fi‬ليا‪’ ،‬سسيما مع ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أان مصس‪-‬ن‪-‬ع «’فارج»‬
‫’م‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬ف‪-‬رغ‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وما الكثافة السسكانية ا‪Ÿ‬تزايدة من عام كان قد شسرع ‘ عملية قبل سسنوات‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬و’دة وا أ‬
‫م ‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات ج‪-‬واري‪-‬ة تضس‪-‬م ‪ 55‬عيادة ا أ‬
‫تشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي ” إاسس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا بصس‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬ ‫’خر والتوسّسع العمرا‪ Ê‬وغ‪Ò‬ها من ول‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬وق‪-‬فت‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار اق‪-‬ت‪-‬ناء‬ ‫’سسراع ‘ آ‬ ‫متعددة ا‪ÿ‬دمات و‪ 192‬قاعة ع‪Ó‬ج أاثار ا÷دل مؤوخرا حول ا إ‬
‫منطقة «السساكت» با‪Ÿ‬نطقة الغربية بو’ية بجاية‪ ،‬من الظروف‬ ‫’خ ‪- -‬رى‪ ،‬م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل مصسفاة متطورة للقيام بالعملية‪.‬‬ ‫و‪ 25‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة و’دة‪ ،‬وم ‪-‬ا ي ‪-‬ف ‪-‬وق ‪ 270‬إايجاد حل لعمليات ا◊رق من خ‪Ó‬ل ال‪- - -‬ع ‪- -‬وام ‪- -‬ل ا أ‬
‫التي يقيمون بها منذ عدة سسنوات‪ ،‬وا‪ÿ‬طر الذي يهددهم يوميا‪،‬‬
‫خاصسة خ‪Ó‬ل فصسل الشستاء‪ ،‬حيث طالبوا ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬على مسستوى‬ ‫لميونت» بإاكمالية البناء ا÷اهز ‘ سسوق ا‪ÿ‬ميسس تهدد حياة الت‪Ó‬ميذ‬
‫مادة «ا أ‬
‫’جال من أاجال‬ ‫بلدية بجاية بضسرورة التكفل بحالتهم ‘ أاقرب ا آ‬
‫‪Ó‬شس‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬إان ه‪-‬ذه‬ ‫’ي‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ .‬ل‪ -‬إ‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ادي ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دات أاك‪ Ì‬خ‪Ó-‬ل ا أ‬
‫وإ‹ إلبويرة يأامر باسس‪Î‬جاع أإموإل إلبناء إلريفي من إ‪Ÿ‬تمّردين ويسستعجل ربط إلسسكان بالغاز وإ‪Ÿ‬اء‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ه ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ي تضس‪-‬ررت م‪-‬ن ال‪-‬زل‪-‬زال ال‪-‬ذي ضس‪-‬رب ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬واسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة ال ‪-‬دائ ‪-‬رة م ‪-‬ن اأزي ‪-‬د م‪-‬ن ‪2500‬‬ ‫راف ‪-‬ع رئ‪-‬يسس‪-‬ا ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬وق ا‪ÿ‬م‪-‬يسص وا‪Ÿ‬ق‪-‬را‪ Ê‬ا’إع‪Ó‬مية بالو’ية‪ ،‬حيث كشسف اأنه ” بر›ة‬
‫ا◊م ‪-‬ادي‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ أارب ‪-‬ع سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬وال‪-‬ذي دف‪-‬ع ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫حصسة من البناء الريفي خ‪Ó‬ل السسنوات ا’أخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬دائ ‪-‬رة سس ‪-‬وق ا‪ÿ‬م ‪-‬يسص غ ‪-‬رب ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬لصس‪-‬ال‪-‬ح ‪ 2500‬عائلة لربطها بالغاز قبل فصسل الصسيف‪.‬‬
‫إاسسكانها آانذاك على مسستوى منطقة «السساكت» السسياحية الواقعة‬ ‫ونفسص ا’أمر بالنسسبة لبلديات دائرتي بئر غبالو‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اشص ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ورف‪-‬ع ال‪-‬غ‪ Í‬ع‪-‬ن وم‪-‬ا اأث‪-‬ار ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬وا‹ وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة اإك‪-‬م‪-‬الية البناء‬
‫با‪Ÿ‬نطقة الغربية لو’ية بجاية‪ ،‬إا’ أانها تعيشص أاوضساعا مزرية خ‪Ó‬ل‬ ‫وع‪ Ú‬بسسام‪ ،‬حيث ” طرح مشسكل ا‪Ÿ‬اء والغاز‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،Ú‬وق‪- -‬د رك‪- -‬زا ‘ ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ره ‪-‬م ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل ا÷اه‪-‬ز ل‪-‬لشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري ب‪-‬وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬تي باتت‬
‫’خ‪Ò‬ة بسسبب غياب أادنى وسسائل ا◊ياة‪ ،‬على غرار غياب‬ ‫’شسهر ا أ‬‫اأ‬ ‫وال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬وق‪-‬د خصسصص ال‪-‬وا‹ م‪-‬ا ي‪-‬قارب‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬وا‹ وا‪Û‬لسص ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ب‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وية تشس‪- -‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط ‪-‬را ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‪ ،‬بسس ‪-‬بب م ‪-‬ادة‬
‫النقل وا‪ÿ‬طر الذي أاصسبح يهددهم‪ ،‬حيث قامت بتنظيم العديد من‬ ‫‪ 100‬حصس ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬ل ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬يصس‪-‬ب‪-‬ح ا‪Û‬م‪-‬وع ‪800‬‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬اري ب ‪-‬ع‪ Ú‬بسس‪-‬ام‪ ‘ ،‬اإط‪-‬ار م‪-‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة مشس‪-‬اك‪-‬ل ا’أميونت التي تهدد صسحة الت‪Ó‬ميذ منذ ‪،1989‬‬
‫ا◊رك‪-‬ات ا’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة بالتكفل بوضسعيتهم ‘‬ ‫حصسة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اأمر باسس‪Î‬جاع اأموال ا◊صسصص‬ ‫التنمية ببلديات دوائر ع‪ Ú‬بسسام وسسوق ا‪ÿ‬ميسص ح ‪- -‬يث اأصس ‪- -‬يب اث ‪- -‬ن ‪- -‬ان ب‪- -‬داء السس‪- -‬رط‪- -‬ان حسسب‬
‫أاق ‪-‬رب وقت ‡ك ‪-‬ن‪ ،‬ورغ ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫بالنسسبة للمواطن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تمردين الذين ‪ ⁄‬يكملوا‬ ‫وبئر غبالو‪ ،‬على ا‪Ÿ‬اء والغاز والتهيئة‪ .‬و‘ هذا تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ا’أول‪-‬ي‪-‬اء‪ .‬م‪-‬دي‪-‬ر ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬إا’ أانهم مازالوا خائف‪ Ú‬من عدم إادراجهم ضسمن قائمة‬ ‫الشس ‪-‬ط ‪-‬ر ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬وط ‪-‬الب روؤسس ‪-‬اء ال ‪-‬دوائ‪-‬ر ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫الشساأن‪ ” ،‬تسسجيل اأزيد من ‪ 12‬قرية تعا‪ Ê‬من كشسف اأن البطاقة التقنية ” –ويلها اإ‪ ¤‬الوزارة‬
‫حل‪.Ú‬‬ ‫–قيق واسس‪Î‬جاع اأموال حصسصص البناء الريفي‪.‬‬ ‫اأزمة ماء باأعا‹ ا‪Ÿ‬قرا‪ Ê‬وسسوق ا‪ÿ‬ميسص اإ‪ ¤‬ل‪-‬ت‪-‬جسس‪-‬ي‪-‬د مشس‪-‬روع اأك‪-‬م‪-‬الية جديدة‪ ،‬ونفسص ا’أمر‬
‫ا‪Ÿ‬ر ّ‬ ‫الوا‹ من جهته و‘ رده على شسائعات السسكن‬ ‫ج ‪-‬انب مشس ‪-‬ك ‪-‬ل ال ‪-‬غ ‪-‬از‪ .‬ه ‪-‬ذا وق ‪-‬د اأع‪-‬ط‪-‬ى ال‪-‬وا‹ اأكده الوا‹ مصسطفى ليما‪ ،Ê‬كما طرح مواطنون‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫ا’جتماعي حول اإقصساء ف‪Ó‬ن اأو ع‪Ó‬ن من قبل‬ ‫الكلمة للمديرين التنفيذي‪ Ú‬للرّد على انشسغا’ت مشس ‪-‬ك ‪-‬ل زاوي ‪-‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬دي سس ‪-‬ا‪ ⁄‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬را‪ ،Ê‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫‪ 480‬ملي ـ ـون دين ـ ـ ـار لضسم ـ ـان وجبات‬ ‫«ا‪ »ÒŸ‬اأو رئ ‪-‬يسص ال ‪-‬دائ‪-‬رة‪ ،‬ق‪-‬ال اإن‪-‬ه ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ع‬
‫اأعضس ‪- - -‬اء ÷ن‪- - -‬ة ال‪- - -‬ط‪- - -‬ع‪- - -‬ن ا‪ı‬ول ب‪- - -‬اإقصس‪- - -‬اء‬
‫«ا’أميار» ’سسيما ما يخصص الغاز وا‪Ÿ‬اء‪ ،‬اإضسافة ’زالت مغلقة منذ العشسرية السسوداء وهو ما حرم‬
‫حة‪ ،‬بعد تسسجيل غلق اأزيد من ‪ 5‬قاعات ا’أطفال وكبار السسن من التعليم القراآ‪ ،Ê‬حيث‬ ‫اإ‪ ¤‬الصس ّ‬
‫سساخن ـ ـة لت‪Ó‬ميـ ـ ـذ إألغ ـ ـوإط‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن ’ ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م الشس‪-‬روط‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذا وق‪-‬د ط‪-‬رح «م‪ »Ò‬ع‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وي‬
‫ع‪Ó‬ج لدواٍع اأمنية خ‪Ó‬ل العشسرية السسوداء‪ .‬وقد كشسف مدير الشسوؤون الدينية ‘ رّده‪ ،‬اأن الزاوية‬
‫اأم‪-‬ر ال‪-‬وا‹ بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء وال‪-‬غ‪-‬از ق‪-‬ب‪-‬ل ” ب ‪-‬ر›ت‪-‬ه‪-‬ا قصس‪-‬د ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا وا‪Ÿ‬ل‪-‬ف ح‪-‬ول اإ‪¤‬‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ززت خ ‪-‬زي ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ع‪ È‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة ت‪-‬راب و’ي‪-‬ة‬ ‫مشس ‪-‬ك ‪-‬ل ا÷ب ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ‪Ã‬وؤسسسس‪-‬ة «اف‪-‬ي‪-‬اريب»‬ ‫شس‪- -‬ه‪- -‬ر ج ‪-‬وان‪ ،‬ول ‪-‬ع ‪ّ-‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬اء ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول ا’أول ع ‪-‬ن الوزارة الوصسية‪ .‬من جهتها‪ ،‬رئيسسة دائرة سسوق‬
‫ا’أغواط‪Ã ،‬بلغ ما‹ قدره ‪ 480‬مليون دج‪ ،‬ووزع هذا ا‪Ÿ‬بلغ على‬ ‫ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة ل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬دواج‪-‬ن «واف‪-‬يب» وت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷ه‪- -‬از ال‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ب ‪-‬ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ا‪ÿ‬م ‪-‬يسص ت ‪-‬لت ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع وا’أرق‪-‬ام م‪-‬ع‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ن اأج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا’إطعام ا‪Ÿ‬درسسي ‪Œ‬سسيدا‬ ‫النحل «كاسساب»‪ ،‬التي –ول اأموال جبايتها اإ‪¤‬‬ ‫لسس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از ‪Ã‬ق‪-‬ر ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬هاية ا’أسسبوع‪ ،‬سسياأتي تركيزها على نقصص الوعاء العقاري با‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ط ال ‪-‬رام ‪-‬ي اإ‪ ¤‬ن ‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة اإ‪¤‬‬ ‫و’ية ا‪Ÿ‬سسيلة‪.‬‬ ‫بنتائج مثمرة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ربط القرى بالغاز‪ ،‬وهو وذكرت اأن نسسبة الربط با‪Ÿ‬اء بلغت ‪ 75‬من ا‪Ÿ‬ئة‬
‫ا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ال‪-‬و’ي‪-‬ة ح‪-‬ال‪-‬يا على‪ 240‬مدرسسة‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫م ‪-‬ا اأك ‪-‬ده ‪fi‬م ‪-‬د ع‪-‬رق‪-‬اب خ‪Ó-‬ل ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه ب‪-‬ا’أسس‪-‬رة وال‪-‬غاز ‪ 78‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة والصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي ‪ 75‬من‬
‫ابتدائية‪ ،‬تتوفر على ‪ 238‬مطعم مدرسسي ومطعم‪ Ú‬مركزي‪،Ú‬‬
‫م ‪-‬ع وج‪-‬ود ‪ 187‬م‪-‬ط‪-‬ع‪-‬م مهيكل و‪ 51‬اآخ‪-‬ر غ‪ Ò‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪ ،‬ع‪-‬لما اأن‬
‫ا‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬دم وج‪-‬ب‪-‬ات سس‪-‬اخ‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬يذ‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫إلعائ‪Ó‬ت إلفق‪Ò‬ة ‘ بجاية تلجأا إ‪ ¤‬إ◊طب بسسبب ندرة قارورإت إلغاز‬
‫يكتفي الباقي بالوجبات الباردة‪ .‬ويسستفيد حوا‹ ‪ 6200‬تلميذ‬
‫ادلبفلعديالاعتديمدع نمدنرةالقعاائرو‪Ó‬راتت‘غاازلباللبدويتااتن‪،‬الوناهئويةو إاضس‪¤‬ع من ا’إطعام ا‪Ÿ‬درسسي ‪Ã‬ا تكلفته ‪ 500‬مليون دج‪ ،‬منذ ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫يقولون إان سسعر قارورة البوتان أاصسبح ب‪ 250 Ú‬و‪400‬‬
‫دج عند ا‪ÿ‬واصص ‪Ã‬قر الدائرة‪ ،‬وذلك بسسبب الكمية‬
‫يشستكي سسكان أاغلب بلديات و’ية بجاية منذ دخول‬
‫فصس ‪-‬ل الشس ‪-‬ت‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬ن ن‪-‬درة ‘ ق‪-‬ارورات غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬وت‪-‬ان‬
‫حمدي‪.‬ع‪ ‬‬ ‫العودة إا‪ ¤‬الطرق التقليدية للطهي والتدفئة‪ ،‬ورغم الدراسسي الفارط‪.‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ارورات ال‪-‬غ‪-‬از ا‪Ÿ‬ت‪-‬وفرة على مسستوى‬ ‫وا’رتفاع ا‪Ù‬سسوسص ‘ أاسسعارها‪ ،‬حيث وصسل سسعر‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ب‪-‬عضص ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬و’ي‪-‬ة من برنامج خاصص‬ ‫نقطة البيع الوحيدة التابعة ‪Ÿ‬ؤوسسسسة نفطال‪ ،‬حيث‬ ‫القارورة ‘ البلديات النائية إا‪ 400 ¤‬دينار‪ ،‬هذه‬
‫تـ ـوظيـ ـ ـف‪:‬‬ ‫بتزويدهم بالغاز الطبيعي إا’ أان البطء الشسديد ‘‬
‫اأ’شس‪- - -‬غ ‪- -‬ال ووت‪Ò‬ة اإ’‚از ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي تسس‪ Ò‬بسس ‪- -‬رع ‪- -‬ة‬
‫يضسطر السسكان للخروج لي‪ Ó‬مشسكل‪ Ú‬طواب‪ Ò‬أامام‬
‫هذه الوحدة للظفر بقارورة غاز‪ ،‬أاما ‘ اأ’رياف‬
‫الوضسعية جعلت ا‪Ÿ‬مون‪ Ú‬بقارورات الغاز يفضسلون‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق لصس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق وع‪-‬دم‬
‫«السس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اة «‪ ،‬ح‪-‬ال دون وصس‪-‬ول‪-‬ه إا‪ ¤‬ب‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬ذه تعلن جريدة ‪ $‬عن توظيفها ‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬أاكفاء ذوي خ‪È‬ة ومتحصسل‪ Ú‬على‬ ‫والقرى ا‪Ù‬يطة ‪Ã‬قر الدائرة‪ ،‬فيتضساعف سسعر‬ ‫وجود هامشص هام للفائدة‪ ،‬وذلك ‘ انتظار ربطهم‬
‫السسنة‪ ،‬وذلك رغم النداءات الكث‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬تكررة التي شس‪-‬ه‪-‬ادات ل‪-‬يسس‪-‬انسس ‘ ا’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال ع‪ È‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬دفلى‬ ‫القارورة ليصسل إا‪ ¤‬حدود ‪ 400‬دج ‘ بعضص اأ’حيان‪،‬‬ ‫بغاز ا‪Ÿ‬دينة الذي ‪ ⁄‬تتجاوز نسسبة الربط به ‪ 50‬من‬

‫‪wataniennahar@gmail.com‬‬
‫وا÷لفة‪ ،‬لذا يرجى إارسسال سس‪Ò‬هم الذاتية و‪‰‬اذج عن ا‪Ÿ‬واضسيع ع‪ È‬ال‪È‬يد‬ ‫‪Ó‬سسراع ‘ إانهاء معاناتهم‪.‬‬ ‫وجهوها للسسلطات ل إ‬ ‫‘ ظل ا‪Ÿ‬ضساربة التي يقوم بها التجار‪ ،‬ومع حلول‬ ‫ا‪Ÿ‬ئة على مسستوى كل الو’ية‪ .‬سسكان بني معوشص‪،‬‬
‫’تي‪:‬‬‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬ا آ‬ ‫‪fi‬فوظ رمطا‪ Ê‬ا إ‬ ‫فصس ‪-‬ل الشس ‪-‬ت ‪-‬اء ت ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دد م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫إاح ‪-‬دى أاك‪ È‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا‪Ÿ‬تضس‪-‬ررة م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ن‪-‬درة‪،‬‬

‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫إلشسروع ‘ تهيئة إلطرق لف ّ‬


‫ك إلعزلة عن بلدية ڤرومة ‘ إلبويرة‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا’نشس‪-‬غ‪-‬ا’ت ال‪-‬ي‪-‬ومية‬ ‫وا‪Ÿ‬سس‪- -‬الك ع‪ È‬ت‪- -‬راب ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ق‪Ò‬ة‬ ‫شسرعت مصسالح بلدية ڤرومة الواقعة على بعد‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ل ‪-‬لسس ‪-‬ك ‪-‬ان‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اخ ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ي ‘ ح‪-‬اج‪-‬ة‬ ‫’خضسرية بو’ية‬ ‫حوا‹ ‪ 28‬كلم عن مقر دائرة ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ال‪-‬ظ‪-‬روف ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ماسسة إا‪ ¤‬مبادرة من شسأانها ا‪Ÿ‬سساهمة ‘ فك‬ ‫البويرة‪ ‘ ،‬تهيئة عدة طرق جبلية وبلدية اعتمادا‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫ل ‪-‬لسس ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأان ع ‪-‬دة ق ‪-‬رى ع‪-‬رفت خ‪Ó-‬ل‬ ‫العزلة عن سسكان القرى وا‪Ÿ‬داشسر وا‪Ÿ‬سساهمة‬ ‫على وسسائلها ا‪Ÿ‬ادية‪ ،‬ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ ث‪Ó‬ث شساحنات‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫’خ‪Ò‬ة عودة كب‪Ò‬ة للعائ‪Ó‬ت التي فضسلت‬ ‫ا‪Ÿ‬دة ا أ‬ ‫‘ –سس‪ Ú‬ال ‪-‬ظ‪-‬روف ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن‬ ‫وجرار و«بوك‪Ó‬ن» و‪Œ‬نيد عدد من العمال‪ ،‬وذلك‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫ا’سستقرار ع‪ È‬القرى وا‪Ÿ‬داشسر ‘ ظل –سسن‬
‫الوضسعية بصسفة عامة‪.‬‬
‫إاعادة ا’عتبار ‪Ÿ‬فهوم التطوع الذي حان الوقت‬
‫لتنميته ماديا ومعنويا‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ضسبط برنامج‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ فك ال ‪-‬ع ‪-‬زل ‪-‬ة ع‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ق‪-‬رى‬
‫وا‪Ÿ‬داشسر‪ .‬وأاوضسح رئيسص البلدية أان هذه العملية‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫طارق أاسسامة‬ ‫’ق ‪-‬ام ‪-‬ة أاي نشس ‪-‬اط م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه –ريك‬ ‫أاسس ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ي إ‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع الطرق‬
‫‪11‬‬ ‫السسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الشصرق‬
‫لعصشار‬
‫مششروع ‪fl‬يم الششباب مهمل منذ ‪ 2013‬وا‪Ÿ‬دير السشابق ‘ ع‪ Ú‬ا إ‬
‫سصكان قرية بلجودي بع‪fl Ú‬لوف‪ ‘ ‬ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫يطالبون بربطهم بشصبكة غاز ا‪Ÿ‬دينة‬
‫طالب سسكان قرية بلجودي‪ ‬التابعة اإقليميا اإ‪ ¤‬بلدية ع‪fl Ú‬لوف‬
‫زيارة تتحول إا‪ ¤‬فضصيحة من العيار الثقيل ‘ قطاع الشصباب والرياضصة ‪Ã‬يلة‬
‫‘ ڤا‪Ÿ‬ة السسلطات ا‪Ù‬لية بالتدخل من اأجل ربط مسساكنهم‬
‫بغاز ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬التي ل تبعد قنواتها عنهم سسوى بحوا‹ ‪ 500‬م‪،Î‬‬ ‫فضضح وا‹ ميلة مدير الشضباب والرياضضة السضابق ا‪Ù‬ول‪ ،‬قبل أاسضابيع فقط‪ ،‬نحو و’ية بجاية‪ ،‬واتهمه بعدم إاب‪Ó‬غه بوضضع مشضروع‬
‫ووضسع حد ‪Ÿ‬عاناتهم ا‪Ÿ‬سستمرة مع البحث الدائم عن قارورات‬ ‫‪fl‬يم الشضاب الكائن ‪Ã‬نطقة «مارشضو» الذي يقع على علو ‪ 900‬م‪ ،Î‬كاشضفا خ‪Ó‬ل زيارة رسضمية أانه ‪ ⁄‬يتسضلم هذه الوضضعية إا’ من‬
‫ا‪Ÿ‬دير ا÷ديد للقطاع‪ ،‬معربا عن تعرضضه لصضدمة إازاء ا◊الة التي آالت إاليها الهياكل التي كلفت ا‪ÿ‬زينة العمومية ا‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬من‬
‫غاز البوتان‪ ،‬نظرا لل‪È‬ودة الكب‪Ò‬ة التي تعرفها ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬كما‬ ‫دون حسضيب و’ رقيب‪‡ ،‬ا جعلها تتعرضض للتخريب وتطالها أايادي العبث‪ ،‬التي حولت أاجزاء معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬لعب الوحيد با‪ı‬يم‬
‫اشستكى السسكان من غياب جميع مظاهر التنمية بقريتهم‪‡ ،‬ا‬ ‫’ضضرار بالهياكل ا‪Ÿ‬شضكلة للمخيم الشضبابي‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬أاط‪Ó‬ل بعد تخريب سضياجه‪ ،‬كما ◊قت ا أ‬
‫تسسبب‪ ‘ ‬هجرتهم منذ مدة طويلة على حد تعب‪Ò‬هم‪ ،‬وهو ما‬
‫جعل القرية ‘ تدهور مسستمر ‘ شستى ا‪Û‬الت التي تخصص‬ ‫وضسعية ا‪Ÿ‬شسروع وحالته‪ ،‬حيث اأن‬ ‫سشفيان بوعون‬
‫حياة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬اليومية‪ ،‬على غرار حالة قاعة الع‪Ó‬ج الوحيدة‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع ا‪Ÿ‬نجز منذ سسنة ‪2013‬‬
‫ا‪Ÿ‬وجودة على مسستوى القرية‪ ،‬التي ليسص لديها وقت عمل مع‪،Ú‬‬ ‫رغ ‪-‬م ت ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ده م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪-‬ولة‬ ‫–ولت‪ ،‬اأول اأمسص‪ ،‬ال ‪- - - - - -‬زي‪- - - - - -‬ارة‬
‫ب ‪-‬الإضس ‪-‬اف ‪-‬ة‪ ‬اإ‪ ¤‬ان ‪-‬ع‪-‬دام وسس‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪ ،‬ب‪-‬ل اأن ج‪-‬دران‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬ت‪-‬اآك‪-‬لت‬ ‫السس‪- -‬اب ‪-‬ق‪ Ú‬وح ‪-‬ت ‪-‬ى وزراء‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ل‬ ‫ال ‪-‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ادت ا‪Ÿ‬سس‪-‬وؤول‬
‫وتهشسم زجاج نوافذها‪‡ ،‬ا يضسطر السسكان للتنقل اإ‪ ¤‬بلدية ع‪Ú‬‬ ‫اأحد وقف على حقيقة الوضسع‪ ،‬ول‬ ‫الأول بالولية اإ‪ ¤‬مدينة ميلة اإ‪¤‬‬
‫‪fl‬ل ‪-‬وف اأو وادي ال ‪-‬زن ‪-‬ات ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا اأن السس‪-‬ك‪-‬ان ‪ ⁄‬ي‪-‬نسس‪-‬وا‬ ‫سسيما بهذا ا‪Ÿ‬شسروع الذي –ول‬ ‫فضس‪- -‬ي‪- -‬ح ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ار ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ل‪،‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه الصس ‪-‬ا◊ة ل ‪-‬لشس ‪-‬رب ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ك ‪-‬اد ت ‪-‬ن ‪-‬ع‪-‬دم‪،‬‬ ‫اإ‪ ¤‬فضسيحة حقيقية‪ ،‬بحجة عدم‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمون فيها هم الإطارات التي‬
‫ب ‪-‬الإضس ‪-‬اف ‪-‬ة‪ ‬اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ده ‪-‬ور ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ال ‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه ح‪-‬ال‪-‬ة ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة‬ ‫رب‪- -‬ط ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وع ‪-‬دم اإ‚از‬ ‫ك ‪-‬انت م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬
‫الوحيدة بالقرية‪ ،‬والتي تعا‪ Ê‬هي الأخرى من نقصص التجهيزات‪،‬‬ ‫شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬طه‪ Ò‬ا‪ÿ‬اصسة با‪Ÿ‬رفق‬ ‫‪Ã‬شس ‪- - -‬اري ‪- - -‬ع ق ‪- - -‬ط‪- - -‬اع الشس‪- - -‬ب‪- - -‬اب‬
‫م‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬دي‪-‬ن السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تكفل ‪Ã‬طالبهم التي قالوا اإنها‬ ‫الشس ‪- -‬ب ‪- -‬اب‪- -‬ي ال‪- -‬ذي ت‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬غ ط‪- -‬اق‪- -‬ة‬ ‫وال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬ع‪-‬د –وي‪-‬ل‬
‫مشسروعة‪.‬‬ ‫اسستيعابه ‪ 300‬سسرير‪ ،‬والذي يضسم‬ ‫ا‪Ÿ‬دير الولئي نحو ولية بجاية‪،‬‬
‫مسشعود مرابط‬ ‫اأرضس ‪-‬ي ‪-‬ات ع ‪-‬دة م ‪-‬ع ‪-‬دة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‬ ‫وع‪- -‬دم ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ه‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬نصس ‪-‬يب‬
‫وقاعة ‪fi‬اضسرات وملعب جواري‬ ‫ال ‪-‬وا‹ ا÷دي ‪-‬د‪ ،‬ل‪-‬واق‪-‬ع ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع‬
‫درك ع‪ Ú‬الطويلة يضصع جدارا للحماية حول موقع‬ ‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ب‪-‬ه سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ا÷دي ‪-‬د ب ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر وناد ومطعم‪ ،‬حّولها الإهمال اإ‪¤‬‬ ‫على غرار مشسروع ‪fl‬يم الشسباب‬
‫عرضص حال القطاع‪ ،‬قبل اأن يقوم ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ي م‪-‬فصس‪-‬ل‪ ،‬ي‪-‬فضس‪-‬ح من خ‪Ó‬له خراب‪.‬‬
‫منطقة العناقيد األثرية ‘ خنشصلة‬ ‫بـ«م ‪-‬ارشس‪-‬و»‪ ،‬ال‪-‬ذي اأق‪-‬ر ال‪-‬وا‹ اأن‪-‬ه‬
‫ن ‪-‬ظ ‪-‬مت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة شس‪-‬رق‬
‫خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة الأسس‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة اإع‪-‬ادة الع‪-‬ت‪-‬بار للموقع الأثري‬ ‫السصطو على ‪Ófi 3‬ت و‪ 4‬سصيارات خ‪Ó‬ل ليلة واحدة ‘ بئر العاتر بتبسصة‬
‫«ف‪-‬ي‪-‬ج‪-‬يسس‪-‬ي‪Ã »Ó-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ي‪-‬د شس‪-‬مال غرب مقر البلدية‪ ،‬من‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ود إا‪ ¤‬أاف ‪-‬راد ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ادت‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬م م‪-‬ن أاج‪-‬ل ق‪-‬ط‪-‬ع أاق‪-‬ف‪-‬ال ال‪-‬ب‪-‬اب ا◊دي‪-‬دي‬ ‫شسهد ا◊ي العمرا‪ Ê‬وسسط مدينة بئر العاتر ‘‬
‫خ‪Ó-‬ل تسس‪-‬خ‪ Ò‬ع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا وع‪-‬ت‪-‬اده‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع مصسالح‬ ‫‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ر‪fi ،‬دث‪-‬ة ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن الذعر ‘‬ ‫للمحل‪ ،‬مسستغل‪ Ú‬األجواء ا‪Ÿ‬مطرة والباردة ‘‬ ‫ت ‪-‬بسس ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪ÿ‬م ‪-‬يسص إا‪ ¤‬ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪،Ú‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات ون‪-‬اشس‪-‬طي مكتب جمعية «فيجيسسي‪◊ »Ó‬ماية‬ ‫أاوسس ‪-‬اط ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار وا‪Ÿ‬ن‪-‬ازل‪ .‬وق‪-‬د رج‪-‬حت مصس‪-‬ادر‬ ‫ت‪-‬لك ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬و“ك‪-‬ن‪-‬وا م‪-‬ن السس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ية‬ ‫سسلسسلة من السسرقات والسسطو طالت ‪Ófi 3‬ت‬
‫الآث ‪-‬ار‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اأن كشس ‪-‬فت «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ريب وال‪-‬ن‪-‬هب‬ ‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أان الضس ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة –ق‪-‬ق م‪-‬ع ‪4‬‬ ‫م‪- - -‬ع‪- - -‬ت‪È‬ة م‪- - -‬ن ‪fl‬ت‪- - -‬ل ‪- -‬ف أان ‪- -‬واع ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬وغ ‪- -‬ات‬ ‫‪Œ‬اري ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن اسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا÷ن‪-‬اة وسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫وا◊فريات ا‪Ÿ‬تواصسلة من عصسابات الكنوز الأثرية‪ ،‬بداية هذا‬ ‫مشستبه فيهم على مسستوى األمن ا◊ضسري األول‬ ‫وا‪Û‬وه‪-‬رات ‪ ⁄‬ت‪-‬كشس‪-‬ف ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وبعد‬ ‫السس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ات ال‪-‬تي فاقت قيمتها‬
‫الشسهر‪ ،‬اأين تواصسلت ا◊ملة اإ‪ ¤‬صسباح اأمسص‪ ،‬حيث ” تشسكيل‬ ‫‘ بئر العاتر‪ ،‬كانوا وراء عملية سسطو على منزل‬ ‫تفطن أاصسحاب ا‪ÓÙ‬ت التجارية سسارعوا إا‪¤‬‬ ‫‪ 100‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا÷رد‬
‫حاجز حماية حول ا‪Ÿ‬نطقة مشسكل من الصسخور الضسخمة وردم‬ ‫ام ‪-‬رأاة‪ ،‬وف ‪-‬د ت ‪-‬ك ‪-‬ون ل‪-‬ه‪-‬م صس‪-‬ل‪-‬ة بسس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة سس‪-‬رق‪-‬ات‬ ‫تقد‪ Ë‬شسكاوى أامام مصسالح أامن الدائرة‪ ،‬حيث‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف الضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا حسسب مصس‪-‬ادر‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م الأن ‪-‬ف ‪-‬اق وا◊ف ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشس‪-‬ك‪-‬لت م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ا‪ÓÙ‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ‪3‬‬ ‫سس‪-‬ارع ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫«النهار»‪ ،‬من دون احتسساب ا‪ÿ‬سسائر التي كلفتها‬
‫التنقيب‪ ،‬على اأن تسستكمل بوضسع طوق من الأسس‪Ó‬ك الشسائكة‪‘ ،‬‬ ‫سسيارات تخلى عنها ا÷ناة واحتفظوا بسسيارة من‬ ‫ب ‪-‬إاج ‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأاع‪-‬ل‪-‬نت ح‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫عملية السسطو الليلي التي طالت ‪fi‬ل ›وهرات‬
‫انتظار تبّني السسلطات ا‪Ÿ‬عنية رسسميا للجهود التي بذلت ‪fi‬ليا‬ ‫رابح‪.‬ل‬ ‫نوع «مازدا» يجري البحث عنها‪.‬‬ ‫اسستنفار ‘ وسسط عناصسر الشسرطة بحثا عن آاثار‬ ‫بذات ا◊ي العمرا‪ ،Ê‬حيث اسستعمل ا÷ناة آالة‬
‫من اأجل حماية هذا ا‪Ÿ‬وقع الأثري التاريخي السسياحي بامتياز‪،‬‬
‫وترقيته ليتحول اإ‪ ¤‬مزار للسسائح‪ Ú‬وفضساء ل‪Ó‬سستكشساف ومورد‬
‫رزق اإضسا‘ لسسكان ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫اتفاقية ب‪« Ú‬سصياراما» و«كوبسصال» لتأام‪ Ú‬األخطار ‪Ã‬ؤوسصسصات تربية ا‪Ÿ‬واشصي وإاجبارية التأام‪ ‘ Ú‬سصطيف‬
‫عمر عامري‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ة و‪fl‬اب‪-‬ر ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬خ‪-‬دم‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬وارث‪ ،‬وت‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ن‪-‬حه فرصسة ثانية‪،‬‬ ‫وّق ‪- -‬ع‪ ،‬اأول اأمسص ا‪ÿ‬م‪- -‬يسص‪ ،‬م‪- -‬دي‪- -‬ر الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن خ‪-‬دم‪-‬ات ا‪ÿ‬واصص التي‬ ‫خاصسة اأن غرفة الف‪Ó‬حة –صسي ارتفاعا ‘‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي وم‪-‬دي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬عاونية‬
‫اإلطاحة بعصصابة تضصم ‪ 8‬أاشصخاصش اختصصوا ‘ السصطو‬ ‫تكلفهم كث‪Ò‬ا بسسبب ارتفاع ثمنها‪ .‬واأكد الأم‪Ú‬‬ ‫ع‪- -‬دد ا‪Ÿ‬رب‪ Ú‬بـ‪ 14‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ل ي‪-‬تعدى‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬واشس‪-‬ي بسس‪-‬طيف‪ ،‬اتفاقية‬
‫على ا‪Ÿ‬نازل بأاولد رحمون ‘ قسصنطينة‬ ‫العام للف‪Ó‬ح‪ Ú‬اأن عدد مقرات» سسياراما» ‘‬
‫ت ‪-‬زاي ‪-‬د‪ ،‬ع ‪-‬كسص ب ‪-‬اق ‪-‬ي صس ‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ع‪- -‬دد ا‪Ÿ‬ن‪- -‬خ‪- -‬رط‪ ‘ Ú‬الصس‪- -‬ن‪- -‬دوق ‪ ٪ 20‬م‪- -‬ن‬
‫›م ‪-‬وع ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ .Ú‬وتضس ‪-‬م ‪-‬ن ه‪-‬ذه الت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى الأخ‪-‬ط‪-‬ار وتسس‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ك‪-‬وارث‪ ،‬لأن‬
‫الولية تعد من اأك‪ È‬الوليات ‘ عدد روؤوسص‬
‫وضسعت مصسالح الفرقة الإقليمية للدرك الوطني باأولد رحمون‬ ‫تراجعت‪ ،‬كما اأن الصسندوق اأصسبح يتنقل اإ‪¤‬‬ ‫الغطاء ضسد الأخطار ومرافقة تسسي‪Ò‬ها‪ ،‬كما‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ذا ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص ب‪-‬ال‪-‬قطاع‪ ،‬حيث اأصسبح‬
‫‘ قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة ح ‪-‬دا ل ‪-‬نشس ‪-‬اط عصس ‪-‬اب ‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن‪ 8‬اأشسخاصص‬ ‫الف‪Ó‬ح على غرار ما كان سسابقا‪ ،‬لأن الولية‬ ‫ت ‪-‬و ّف ‪-‬ر ع ‪-‬دة خ ‪-‬دم ‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رب‪ ،Ú‬ح‪-‬يث ي‪-‬حصس‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى الأخ‪-‬ط‪-‬ار ضس‪-‬روري‪-‬ا ‘ ك‪-‬ل‬
‫اختصسوا ‪ ‘ ‬السسطو على ا‪Ÿ‬نازل‪ ،‬ونفذوا عدة عمليات با‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬حت ‪ 18‬م ‪-‬ق ‪-‬را ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف دوائ‪-‬ره‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬ن‬ ‫الصسندوق ‪ 500‬مقر على مسستوى الوطن ÷اأت‬ ‫م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬نشس‪-‬اط ‪ ،‬وه‪-‬ذا لإع‪-‬ط‪-‬اء دف‪-‬عة‬
‫” خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دة اأغ‪-‬راضص‪ ،‬ح‪-‬يث ج‪-‬اءت ال‪-‬عملية‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر اإنشس‪-‬اء دار ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح تضس‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫اإ‪ ¤‬عصس ‪-‬رن ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬لأن ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫قوية للمرب‪ Ú‬وضسمان اسستئناف نشساطهم بعد‬
‫عقب تلّقي عدة شسكاوى من ضسحايا تعرضست منازلهم للسسرقة‪،‬‬ ‫واإرشس ‪-‬اده ‪-‬م ومسس ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬وضص ب‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ره ‪-‬ون ‪-‬ة ب ‪-‬الإم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة‬ ‫اأي كارثة قد توؤدي اإ‪ ¤‬اإف‪Ó‬سسهم‪ ،‬حيث تعمل‬
‫ليتم مباشسرة التحريات ا‪Ÿ‬يدانية التي مكنت من –ديد هوية‬ ‫صص‪.‬بوششامة‬ ‫القطاع‪.‬‬ ‫وال ‪-‬بشس ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا السس ‪-‬ع ‪-‬ي اإ‪ ¤‬خ ‪-‬ل ‪-‬ق ع ‪-‬ي‪-‬ادات‬ ‫هذه التفاقية على مرافقة ا‪Ÿ‬ربي ‘ تسسي‪Ò‬‬
‫اأح‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬وب‪-‬اسس‪-‬تغ‪Ó‬ل الكشسوفات الهاتفية‬
‫ا‪ÿ‬اصسة به ” التعرف على باقي ا‪Û‬موعة‪ ،‬فيما حددت هوية‬
‫اأحدهم بعد التعرف على بصسمته‪ ،‬من خ‪Ó‬ل رفع الأدلة ا÷نائية‬
‫بلدية بريحان بالطارف تغرق ‘ الفيضصانات ا‪Ÿ‬وسصمية والسصكان يطالبون بحل نهائي‬
‫من اإحدى ا‪Ÿ‬نازل التي تعرضست لعملة سسطو‪.‬وفور الفراغ من‬ ‫مسسوؤول‪ ،‬ف‪ Ó‬اأحد زارهم ماعدا «النهار»‪ ،‬التي‬ ‫‘ كارثة فيضسانات ‪ ،2012‬التي تطلبت حضسور‬ ‫شس‪- -‬ك‪- -‬لت الأم‪- -‬ط ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬اط ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل الأي ‪-‬ام‬
‫اإجراءات التحقيق مع ا‪Ÿ‬وقوف‪Ã Ú‬قر الفرقة‪ ” ،‬تقد‪Á‬هم اأمام‬ ‫نقلت معاناتهم وصسوتهم‪ ،‬حيث طالبوا باإعادة‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬م ا◊ك‪-‬وم‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬وزي‪-‬ر الأول ال‪-‬ذي‬ ‫الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬على ولية الطارف خطرا كب‪Ò‬ا على‬
‫وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ا‪ÿ‬روب‪ ،‬الذي اأحالهم على قاضسي‬ ‫النظر ‘ مشسروع سسهل الطارف الهيدرولوجي‬ ‫شساهد اأوضساع بريحان من طائرة مروحية‪ .‬وقد‬ ‫سسكان بلدية بريحان السساحلية ا‪Ÿ‬تواجدة على‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ،‬ه ‪-‬ذا الأخ‪ Ò‬اأم ‪-‬ر ب ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ره‪-‬ن ا◊بسص اإ‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫الذي كلف الدولة ‪ 40‬مليون دولر ◊د الآن من‬ ‫تنقلت «النهار» اإ‪ ¤‬بريحان لتنقل صسورا حية ل‬ ‫مسستوى سسطح البحر‪ ،‬وهي البلدية التي تواجه‬
‫‪fi‬اكمتهم‪.‬‬ ‫دون اأن ي ‪-‬وؤت ‪-‬ي ث ‪-‬م ‪-‬اره‪ ،‬ول ي ‪-‬زال سس ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ن‪- -‬راه ‪-‬ا اإل ‘ ك ‪-‬وارث دول ج ‪-‬ن ‪-‬وب شس ‪-‬رق اآسس ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫كل شستاء كارثة الفيضسانات‪ ‘ ،‬غياب اأي مشسروع‬
‫اأحسشن‪ .‬ب‬ ‫ب ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ان‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ السس ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‪ ،‬ي‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ون شس‪-‬ب‪-‬ح‬ ‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ط السس‪-‬ت‪-‬واء‪ ،‬وت‪-‬فاجاأنا بوجود‬ ‫لإع‪-‬ادة ت‪-‬اأه‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئتها ‘ مواجهة الكارثة‪،‬‬
‫ال‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات ا‪Ÿ‬دم‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬اأتي على الأخضسر‬ ‫بعضص السسكان ‡ن عادوا اإ‪ ¤‬منازلهم تدريجيا‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وغ ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ الشس ‪-‬ري‪-‬ط ال‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ي‬
‫غـ ـل ـ ـق قـ ـاع ـ ـة العـ ـ ـ‪Ó‬ج ب ـق ـريـ ـ ـة بتوزل ـ ـ‪Ú‬‬ ‫وال ‪-‬ي ‪-‬ابسص‪ ،‬ول سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اأح‪-‬ي‪-‬اء راب‪-‬ح دا‹ و‪fi‬م‪-‬د‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د اأن ف ‪-‬ق ‪-‬دوا اأم ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م واأث ‪-‬اث ‪-‬ه‪-‬م واأن‪-‬ق‪-‬ذوا‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬م‪-‬ى سس‪-‬ه‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬ارف –ولت‪ ،‬اإث‪-‬ر الأم‪-‬ط‪-‬ار‬
‫بونوالة‪.‬‬ ‫اأطفالهم بصسعوبة‪ .‬الغريب ‘ الأمر اأن السسكان‬ ‫الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج ‪-‬زء م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬وغ‪-‬ادر سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا‬
‫إلع ـ ـادة ترميمه ـ ـا ‘ أام البواقـ ـي‬ ‫‪fi‬مد بن كموخ‬ ‫واج‪- -‬ه‪- -‬وا ال‪- -‬ك‪- -‬ارث‪- -‬ة ‪Ã‬ف‪- -‬رده‪- -‬م‪ ‘ ،‬غ‪- -‬ي ‪-‬اب اأي‬ ‫منازلهم خوفا من ا‪Ÿ‬وت ا‪Ÿ‬فاجئ‪ ،‬كما حدث‬
‫اأم ‪-‬ر‪ ،‬اأمسص الأول‪ ،‬الأم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ولي ‪-‬ة اأم ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ور‬
‫ن‪-‬وري‪ ،‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ل‪-‬ى راأسس‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬شس‪-‬رف‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬طاع‬
‫الصسحة بالولية‪ ،‬باتخاذ قرار غلق قاعة الع‪Ó‬ج الكائنة بقرية‬
‫حيوانات ضصالة تنبشش أاضصرحة ‪Ã‬ق‪È‬ة منسصية ‘ برحال بعنابة‬
‫توزل‪ Ú‬التابعة اإقليميا لبلدية عاصسمة الولية‪ ،‬بعد الزيارة التي‬ ‫ومسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ور‪ ،‬ج‪-‬راء م‪-‬ا اع‪-‬ت‪È‬وه‬ ‫ترابي وسسط األضسرحة كانت تتحرك ع‪È‬ه جرافات‬ ‫تشسهد مق‪È‬ة تضسم تسسعة أاضسرحة ألطفال صسغار‪  ‬تقع‬
‫قادته لهذا الهيكل الصسحي‪ ،‬حيث اأبدى الرجل الثا‪ ‘ Ê‬الولية‬ ‫انتهاكا صسارخا وصسريحا ◊رمة ا‪Ÿ‬وتى‪ ،‬حيث أان‬ ‫وآاليات ا◊فر أاثناء أاشسغال توسسعة الطريق‪ ،‬حيث كان‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ ‘ 44‬ج‪-‬زئ‪-‬ه‬
‫اأسسفه واسستياءه للحالة ا‪Ÿ‬زرية التي وصسلت اإليها هذه القاعة‪،‬‬ ‫زي ‪-‬ارة م ‪-‬ي ‪-‬دان ‪-‬ي ‪-‬ة قصس‪Ò‬ة ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان األضس ‪-‬رح‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‬ ‫مواطنون وفاعلو خ‪ Ò‬ت‪È‬عوا بأاموال اقتنوا بها لوازم‬ ‫ا‪Ù‬اذي لقرية بوقصساصص أاحمد ببلدية برحال ‘‬
‫بسسبب عدم وجود اأدنى الشسروط الصسحية التي تخول للعامل‪Ú‬‬ ‫الن ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬اع ال‪-‬ك‪-‬ا‘ ح‪-‬ول سس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وضس‪-‬ع‪ ،‬ال‪-‬ذي ب‪-‬ات‬ ‫◊ماية ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة‪ ،‬قبل ‪ 10‬سسنوات مضست‪ ،‬بعد تعرضص‬ ‫عنابة‪ ،‬وضسعا كارثيا جراء إاهمال بلغ حد العثور على‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬اأفضس ‪-‬ل ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬لن‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة وق‪-‬ل‪-‬ة الإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫يسس ‪-‬ت ‪-‬دع‪-‬ي ت‪-‬دخ‪ Ó-‬ج‪-‬ادا ومسس‪-‬ؤوول إلن‪-‬ق‪-‬اذ م‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن‬ ‫أاحد أاضسرحتها للنبشص من قبل حيوانات مف‪Î‬سسة‪،‬‬ ‫‪Ó‬ضس‪-‬رح‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ح‪-‬ي‪-‬وان‪-‬ات م‪-‬ف‪Î‬سس‪-‬ة‬
‫آاث ‪-‬ار ن ‪-‬بشص ل‪ -‬أ‬
‫ا‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة وال ‪-‬بشس ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬تصس ‪-‬ب ‪-‬ح ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة تشس‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬را ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫إانقاذه‪ ،‬ل سسيما أان هناك قبورا تكاد تختفي بفعل‬ ‫على اعتبار “وقعها ‪Ã‬حيط غابي وجبلي معزول‬ ‫وأاخرى ضسالة‪ ،‬بسسبب غياب سسياج يضسمن حمايتها‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬رضسى الوافدين اإليها‪ ،‬فبدل من اأن يتلقى ا‪Ÿ‬رضسى الع‪Ó‬ج بها‬ ‫تأاثرها بعوامل مناخية‪ ،‬وافتقارها لضسريح إاسسمنتي‬ ‫ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات السس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وأاضس‪-‬حى وضسع ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة‬ ‫إاثر نزعه بسسبب أاشسغال مضسى عليها أازيد من خمسص‬
‫اأصسبحت الأمراضص تنتقل اإليهم لعدم توفر الشسروط الصسحية بها‪.‬‬ ‫عمار بودربالة‬ ‫يضسمن حمايتها‪.‬‬ ‫‪fi‬ل –ف‪- -‬ظ‪  ‬واسس‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ك‪- -‬ار ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫سسنوات تتعلق بتوسسعة الطريق‪ ،‬ح‪ ” Ú‬شسق طريق‬
‫و‘ ظل هذا الوضسع ا‪Ÿ‬زري وا‪Ÿ‬وؤسسف‪÷ ،‬اأ الأم‪ Ú‬العام اإ‪¤‬‬
‫اتخاذ قرار غلق قاعة الع‪Ó‬ج ‪Ÿ‬دة زمنية‪ ،‬وتخصسيصص مبلغ ما‹‬ ‫حجز ‪ 4200‬قارورة غسصول ‡وهة بالبسصكويت ‘ أام البواقي‬
‫من خزينة الولية قدر بحوا‹ ‪ 200‬مليون سسنتيم ل‪Î‬ميم واإصس‪Ó‬ح‬ ‫‪ 4200‬ق ‪- -‬ارورة م ‪- -‬ن م ‪- -‬ادة ال ‪- -‬غسس ‪- -‬ول م ‪- -‬ن ن‪- -‬وع‬ ‫وجود أاشسخاصص بصسدد تهريب كمية كب‪Ò‬ة معت‪È‬ة‬ ‫“كنت‪ ،‬نهاية األسسبوع‪ ،‬عناصسر الفرقة اإلقليمية‬
‫م ‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن اإصس‪Ó-‬ح‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ‘ وج‪-‬ه ق‪-‬اصس‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا ‘ اأحسس‪-‬ن‬
‫«سس ‪-‬انسس ‪-‬ي ‪-‬لك» م ‪-‬ن دون ف ‪-‬وات‪ ،Ò‬وك ‪-‬انت م ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬اة‬ ‫من الغسسول األجنبي‪‡ ،‬ا‪ ‬جعل‪ ‬رجال الضسبطية‬ ‫للدرك ببلدية‪ ‬ا÷ازية ‪ ‘ ‬ولية أام البواقي من‬
‫واأفضسل الشسروط التي تخول للمريضص تلقي الع‪Ó‬ج ‘ جو نظيف‬ ‫بحوا‹ ‪ 2025‬علبة من البسسكويت األجنبي من‬ ‫القضسائية على أاهبة السستعداد‪ ‬والدخول ‘ حالة‬ ‫حجز كمية معت‪È‬ة من مادة‪ ‬الغسسول أاجنبي الصسنع‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫وم‪Ó‬ئم‪.‬‬
‫أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م ع‪-‬قب ذلك ح‪-‬ج‪-‬ز السس‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ترصسد ومراقبة السسيارات وا‪Ÿ‬ركبات ا‪Ÿ‬ارة على‬ ‫كانت مغطاة و‡وهة ببسسكويت‪ ،‬كان أاصسحابها‬
‫وا‪Ÿ‬ركبة والتي بلغت قيمتهما ‪ 177‬مليون سسنتيم‪،‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ ‘ 10‬شس ‪-‬ط‪-‬ره‬ ‫بصس ‪-‬دد تسس ‪-‬وي ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا وا‪Ÿ‬ت ‪-‬اج ‪-‬رة ب ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ال‪-‬ولي‪-‬ات‬
‫ليتم تسسليمهما إا‪ ¤‬قباضسة ا÷مارك بأام البواقي‪،‬‬ ‫ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬مسس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء وا‪Ÿ‬سسالك‬ ‫الداخلية‪ ،‬بعد أان ” تهريبها من ا◊دود التونسسية‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا “ت إاح ‪-‬ال ‪-‬ة‪ ‬صس ‪-‬احب السس ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ة أام‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫الريفية ا‪Ÿ‬ؤودية إا‪ ¤‬بلديتي ا÷ازية والرحية‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫والقدوم بها إا‪ ¤‬داخل تراب الوطن‪ ،‬مرورا بإاقليم‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬
‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة مسسكيانة عن تهمة حيازة‬ ‫غ ‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «إاي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ك‪-‬و»‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫ولي ‪-‬ة أام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬غ‪ Ò‬أان م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬ؤوك‪-‬دة ق‪-‬د‬
‫بوجمعة‪ .‬تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغالتهم ‘‬
‫ع‬ ‫سسلع من دون سسند قانو‪.Ê‬‬ ‫تفتيشسها ع‪ Ì‬عناصسر الدرك الوطني على حوا‹‬ ‫وصس‪-‬لت إا‪ ¤‬رج‪-‬ال الضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬ادها‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫توزيع مفاتيح حصصة ‪ 160‬مسصكن اجتماعي وترقوي ببلديتي القصصور وال‪È‬ج‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغالتهم ع‪ È‬التصسال‬ ‫وزعت‪ ،‬نهاية األسسبوع ا‪Ÿ‬نقضسي‪ ،‬السسلطات الولئية لولية برج بوعريريج على مسستوى كل من بلديتي ال‪È‬ج والقصسور ا‪Ÿ‬تواجدة ‘ ا÷هة ا÷نوبية للولية‪ ،‬حصسة‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫سسكنية قدرت بـ‪ 80‬مسسكنا ترقويا وكذا ‪ 80‬مسسكنا عموميا إايجاريا اجتماعيا‪ ،‬أاين ” توزيع وتسسليم مفاتيح السستفادة من حصسة ‪ 80 ‬مسسكنا ترقويا حرا ا‪Ÿ‬نجزة من‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫طرف ديوان ال‪Î‬قية والتسسي‪ Ò‬العقاري ب‪È‬ج بوعريريج‪ ،‬كما ” كذلك توزيع وتسسليم مفاتيح السستفادة من حصسة ‪ 80‬مسسكنا عموميا إايجاريا اجتماعيا ببلدية القصسور‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫ح‪.‬ع‬ ‫جنوب الولية‪ ،‬وهو ما سسيخلصص هؤولء من ا‪Ÿ‬عاناة‪ ،‬بعد حصسولهم على مفاتيح شسققهم ا÷ديدة والهروب من لهيب أاسسعار الكراء‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫السسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلغرب‬
‫غليزان‬ ‫لنارة‪ ‬العمومية‬
‫يعانون اه‪Î‬اء الطريق وغياب قنوات الصسرف وا إ‬
‫إإلطاحة بعصضابة –‪Î‬ف سضرقة إ‪Ÿ‬نازل ‪Ã‬ازونة‬
‫’طاحة بجماعة‬ ‫‚حت قوات الشسرطة بأامن دائرة مازونة بو’ية غليزان ‘ ا إ‬
‫أاشسرار تتكون من ‪ 6‬أاشسخاصص يح‪Î‬فون سسرقة ا‪Ÿ‬نازل‪ ،‬كما ” اسس‪Î‬جاع بعضص‬
‫سضكان دوإر أإولد حدو ببلدية سضوق إ◊د يطالبون ب‪È‬إمج إلتنمية ‘ غليزإن‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ات م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص مسس‪-‬اك‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وحسسب ما اسستقته‬ ‫ناششدت ‪ 19‬عائلة تقطن اليوم بدوار أاو’د حدو ببلدية سشوق ا◊د‪ ،‬أاقصشى ا÷نوب الششرقي من عاصشمة الو’ية غليزان السشلطات الو’ئية‬
‫’ع‪Ó-‬م ب‪-‬أام‪-‬ن و’ي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه و‘ إاط‪-‬ار‬ ‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م ‪-‬ن مصس ‪-‬در ب ‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا إ‬ ‫التدخل لرفع مظاهر الغ‪ Í‬عنها‪ ،‬بعدما ‪ ⁄‬تفلح جميع رسشائل هؤو’ء السشكان للمسشؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تعاقب‪ Ú‬على عرشش بلديتهم النائية‪،‬‬
‫ا‪Û‬ه ‪- -‬ودات ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬ذول ‪- -‬ة م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل ق‪- -‬وات الشس‪- -‬رط‪- -‬ة ‘ ›ال م‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫’إصش‪Ó‬ح الطريق الوحيد الذي اه‪Î‬أا كث‪Ò‬ا‪‡ ،‬ا أاعاق حركتهم‪ ،‬بل تسشبب ‘ –طم سشياراتهم وامتناع حتى أاصشحاب سشيارات «الكلوندسشتان»‬
‫ا÷ر‪Á‬ة‪ ‬بشس‪-‬ت‪-‬ى أان‪-‬واع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬السس‪-‬رقة بكل أانواعها‪“ ،‬كنت‬ ‫من الوصشول إاليهم‪ ،‬وا÷ميع مرغم على ترك حواملهم عند أاقاربهم بعمي موسشى‪ ،‬لتجنيبهن خطر ا‪Ÿ‬وت ‘ حالة ما جاءها ا‪ı‬اضش ‘ البيت‪.‬‬
‫’من دائرة مازونة من توقيف جماعة أاشسرار متكونة‬ ‫قوات الشسرطة القضسائية أ‬ ‫التدخل لفك العزلة عنهم‪ ،‬ومسساعدتهم‬
‫من ‪ 6‬أاشسخاصص –‪Î‬ف سسرقة ا‪Ÿ‬نازل‪ ،‬وأاضساف ذات ا‪Ÿ‬صسدر بأان القضسية‬ ‫سسنون علي‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬اء ‘ م ‪-‬داشس ‪-‬ره ‪-‬م‪ ،‬وأاه ‪-‬م‬
‫’حياء وسسط ا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬ ‫جاءت إاثر شسكوى تقدم بها ›موعة من سسكان أاحد ا أ‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ه‪-‬يئة الطريق الذي يربطهم‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ول رسس ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي أاب‪-‬رق‪-‬وه‪-‬ا ل‪-‬وا‹‬
‫مفادها تعرضسهم إا‪ ¤‬سسرقة منازلهم من قبل ›هول‪ ،Ú‬وعلى الفور ” فتح‬ ‫ببلديتهم‪ ،‬بل هو شسريان ا◊ياة للعديد‬ ‫و’ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬نصس‪Ò‬ة ب ‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬وسس‪-‬ل‪-‬م‪-‬وا‬
‫’شسخاصص ا‪Ÿ‬شستبه فيهم‪ ،‬الذي‬ ‫–قيق معمق ‘ القضسية‪ ،‬أاين ” توقيف أاحد ا أ‬ ‫م ‪-‬ن ال‪-‬دواوي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪È‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫نسس ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ري‪-‬دة‪ ،‬إان م‪-‬ا ح‪-‬ز ‘‬
‫أافصسح عن شسركائه ‘ عملية السسطو الذين ” توقيفهم‪ ،‬كما ” اسس‪Î‬جاع‬ ‫ال ‪-‬رزاڤ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأاو’د ب‪-‬وع‪-‬ل‪-‬ي وال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أان‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م أان‪-‬ه‪-‬م آاث‪-‬روا ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ‘ دوارهم‬
‫بعضص ا‪Ÿ‬سسروقات من خ‪Ó‬ل تفتيشص مسساكن ا‪Ÿ‬شستبه فيهم‪ ،‬وعقب ا’نتهاء‬ ‫وا◊سساينية‪ ،‬وصسو’ إا‪ ¤‬مقر دائرتهم‬ ‫’م‪- - -‬ن‪- - -‬ي‪- - -‬ة و–م‪- - -‬ل ‪- -‬وا‬
‫’زم‪- - -‬ة ا أ‬ ‫أاي‪- - -‬ام ا أ‬
‫م‪.‬بغداد‬ ‫من التحقيق معهم ” تقد‪Á‬هم أامام العدالة‪.‬‬ ‫ال‪-‬رم‪-‬ك‪-‬ة ب‪-‬ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬شسكل‬ ‫مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ال ‪-‬ذود ع ‪-‬ن أارضس ‪-‬ه‪-‬م‬
‫سسيدي بلعباسض‬ ‫ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ق‪- -‬ف ح‪- -‬اج ‪-‬زا أام ‪-‬ام أاب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة رم‪-‬وز ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬تي كانوا‬
‫قتي‪Ó‬ن وجريح ‘ حادث مرور ‪Ã‬ولي سضليسضن‬ ‫ا‪Ÿ‬تمدرسس‪ Ú‬الذين يجدون صسعوبة ‘‬
‫ا’لتحاق ‪Ã‬قاعد الدراسسة باكرا‪ ،‬وهو‬
‫‪Á‬ث ‪-‬ل ‪-‬ون ج‪-‬زء م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ج‪-‬دوا أان‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م‬
‫’من ‪fi‬روم‪ Ú‬من‬ ‫اليوم وبعد عودة ا أ‬
‫وق ‪-‬ع ح‪-‬ادث م‪-‬رور ‡يت ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م‪ ٩5 ‬ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬م‪-‬و’ي‬ ‫م ‪-‬ا اع ‪-‬ت‪È‬وه ع ‪-‬ق ‪-‬اب‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا مسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ا‬ ‫أابسس‪- - - - - -‬ط ضس‪- - - - - -‬روري‪- - - - - -‬ات ا◊ي‪- - - - - -‬اة‬
‫عليهم‪ ،‬وهي جملة ا‪Ÿ‬طالب التي قالت‬
‫«هونداي»‪ ‬بسسيارة سسياحية من نوع ‪ ،Hyundai i10‬وقد خلف ا◊ادث وفاة‬
‫سس‪- -‬ل‪- -‬يسس‪- -‬ن وع‪- -‬اصس‪- -‬م‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬وه‪- -‬ذا ب‪- -‬ع‪- -‬د اصس‪- -‬ط ‪-‬دام شس ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪Á‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن ال ‪-‬وع ‪-‬ود ال ‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ع‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ‘ تصس ‪-‬ري ‪-‬ح‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬وه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ن ‪-‬فسص السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫شسخصس‪ ‘ Ú‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان وهما «خ‪.‬ا» ‪ 32‬سسنة و»ب‪.‬صص» ‪ 26‬سسنة‪ ،‬وإاصسابة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ري ‪-‬دة إان ‪-‬ه ‪-‬ا مسس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة و” إاع ‪-‬داد‬ ‫ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دة السس‪-‬ابقة وا◊الية‪،‬‬
‫صساحب الشساحنة «ق‪.‬م» البالغ من العمر ‪ 50‬سسنة بجروح بليغة‪ ،‬حيث نقلت‬ ‫وق‪- - - - -‬د صس‪È‬وا ك‪- - - - -‬ث‪Ò‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ذلك ‪ ⁄‬العربي ا‪Û‬اور لهم ’ يسسمح ‪fl‬زونه ا◊ديث ع ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬اه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وح‪-‬ولت ل‪-‬ل‪-‬وصس‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ا÷ثتان من طرف مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي بدائرة‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق إا‪ ¤‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬ويضس ‪-‬اف ‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل ب‪-‬إارواء ع‪-‬طشص ك‪-‬ل السس‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ال‪-‬دواري‪-‬ن‪ ،‬شس ‪-‬ب ‪-‬اب ه ‪-‬ذا ال ‪-‬دوار وغ ‪-‬ي ‪-‬اب ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاغ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬
‫ت‪Ó‬غ‪ ،‬فيما فتحت مصسالح الدرك الوطني –قيقا ‘ ا◊ادث‪.‬‬ ‫’ب‪-‬نائهم‪ ،‬تبقى من أاح‪Ó‬مهم ا◊صس ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن السس ‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع اه‪Î‬اء ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬غ‪-‬ي‪-‬اب ك‪-‬م‪-‬ا اشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى السس‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن انعدام مركز ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة أ‬
‫ع‪.‬صساو‹‬ ‫قنوات الصسرف الصسحي لبعضص السسكان‪ ،‬صس ‪-‬ح ‪-‬ي ي ‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر مشس ‪-‬اري ‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص ال ‪-‬ذي ح ‪-‬ظ‪-‬يت ب‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة و‪Œ‬سس‪-‬دت‬
‫تلمسسان‬ ‫’ن ‪-‬ارة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وخ ‪-‬زان م‪-‬اء ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أاو ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة متعددة ا‪ÿ‬دمات با‪Ÿ‬نطقة و–سس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ÿ‬عيشسي ب ‪-‬أارضص ال ‪-‬واق ‪-‬ع لصس‪-‬ال‪-‬ح ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬ ‫وك ‪-‬ذا ا إ‬
‫’خذ حقنة أاو تضسميد جرح‪ ،‬لقاطنيها‪ ،‬وإاخراجهم من حالة البؤوسص التي ’زمت مداشسرها خ‪Ó‬ل العشسرية‬ ‫‪Á‬ون‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن سس‪-‬د سس‪-‬ي‪-‬دي ي‪-‬عقوب‪ ،‬حيث بالرمكة أ‬
‫إإلطاحة بعشضريني يروج إ‪ı‬درإت با◊ناية‬ ‫ا‪ÿ‬زان ا‪Ÿ‬ت‪- -‬واج‪- -‬د ال ‪-‬ي ‪-‬وم ب ‪-‬دوار أاو’د ح ‪-‬ت ‪-‬ى ’ ن‪-‬ق‪-‬ول رؤوي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب‪ ،‬م‪-‬ن دون وال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،‬وأام ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‘ ال‪-‬وا‹ السسوداء‪.‬‬
‫’من دائرة با◊ناية شسما‹‬ ‫“كنت‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬مصسالح الشسرطة القضسائية أ‬ ‫أاغلبهم يعتمد على توصسي‪Ó‬ت عشسوائية‬
‫’طاحة ‪Ã‬روج ‪fl‬درات يبلغ من العمر ‪ 22‬سسنة‪ ،‬ويدعى‬ ‫و’ية تلمسسان‪ ،‬من ا إ‬
‫«ف‪.‬ب» معروف بكنية «ولد النحاسص»‪ ،‬حيث شسنت مصسالح الشسرطة بإاقليم‬
‫الدائرة ا‪Ÿ‬ذكورة حملة مداهمات واسسعة وسسط أاوكار ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬حيث ‪Ÿ‬ح‬
‫سضكان دوإر إلصضوإلح يطالبون ب‪Î‬كيب عدإدإت إلكهرباء بسضيدي إلعن‪Î‬ي ‘ تيسضمسضيلت‬
‫ا‪Ÿ‬عني وهو يفر راميا كمية من مادة الكيف ا‪Ÿ‬عالج مقدر وزنها بـ‪ 10‬غ‪ ،‬قبل‬ ‫ود’’ت‪ ‘ ،‬ظل انعدام الكهرباء الذي حول منطقتهم‬ ‫عشس‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة ” إايصس‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف مسس‪-‬اك‪-‬ن خ‪-‬اصس‪-‬ة ملك‬ ‫ناشسد العشسرات من أاصسحاب ا‪Ÿ‬سساكن الريفية والذين‬
‫اسس‪Î‬ج‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا وإال‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ق‪-‬بضص ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذي ي‪-‬جري التحقيق معه حول‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬شس‪-‬ب‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬زول‪-‬ة‪ ،‬أاين طالب هؤو’ء‬ ‫‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وهو ما قد يشسكل خطرا حقيقيا‬ ‫يقطنون بدوار الصسوالح ببلدية سسيدي العن‪Î‬ي ‘ و’ية‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬وقوف معروف لدى مصسالح الشسرطة‬ ‫مصسدرها ووجهتها‪ .‬ل إ‬ ‫بضسرورة التحرك من أاجل توف‪ Ò‬الكهرباء وإاعادة تأاهيل‬ ‫على العشسرات من العائ‪Ó‬ت القاطنة بهذه ا‪Ÿ‬سساكن من‬ ‫ت ‪-‬يسس ‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وا‹‬
‫با◊ناية با‪Œ‬اره ‘ ا‪ı‬درات‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة من خ‪Ó‬ل تزويد ا‪Ÿ‬نطقة با‪Ÿ‬ضسخات ا‪Ÿ‬ائية‬ ‫دون –رك مطلق من قبل ا÷هات ا‪Ÿ‬سسؤوولة‪ ،‬والتي ’‬ ‫بضسرورة التدخل الفوري من أاجل وضسع حد للمهزلة التي‬
‫سض‪›.‬اهد‬ ‫وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة للمنطقة من أاجل تسسهيل‬ ‫تزال ‘ موقف ا‪Ÿ‬تفرج‪ .‬وحسسب تصسريحات سسكان هذه‬ ‫” نسس‪-‬ج خ‪-‬ي‪-‬وط‪-‬ه‪-‬ا‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ع‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت‪-‬هم‬
‫النعامة‬ ‫عملية تنقل الف‪Ó‬ح‪ Ú‬إا‪ ¤‬مزارعهم‪ ،‬وكذا منح قاطنيها‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ام‪-‬ت‪-‬عضص ه‪-‬ؤو’ء م‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة‬ ‫اأ’سس ‪-‬اسس ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬رك السس‪-‬ك‪-‬ان ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ون وسس‪-‬ط ا‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة‬
‫ا◊ق التنموي الذي راهنت عليه الدولة ‘ أاك‪ Ì‬من مرة‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬روب إا‪ ¤‬اأ’م ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي أاصس‪-‬ب‪-‬ح ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ؤو’ء‪ ،‬أاي‪-‬ن‬
‫‪ 3‬قتلى ‘ إصضطدإم شضاحنة وسضيارة ب‪ Ú‬إلع‪Ú‬‬ ‫متسسائل‪ ‘ Ú‬ذات الوقت عن السسبب ا◊قيقي‪ ،‬الذي‬ ‫ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن الشس‪-‬ك‪-‬اوى ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي وصسلت‬ ‫تنعدم‪ ‬العدادات ا‪ÿ‬اصسة بالكهرباء ‪Ã‬سساكنهم الريفية‬
‫إلصضفرإء وإلصضفيصضيفة‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن وراء ع‪-‬دم ت‪-‬رك‪-‬يب ع‪-‬دادات ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رباء ‪Ã‬سساكنهم‬
‫الريفية‪ ‘ ،‬انتظار تدخل ا÷هات ا‪Ÿ‬سسؤوولة واحتواء‬
‫صسداها إا‪ ¤‬مكاتبهم من دون أاي التفاتة‪ ،‬حيث أاكد هؤو’ء‬
‫أانهم ‪ ‬أاصسحاب مزارع خاصسة قاموا من خ‪Ó‬لها ب‪Î‬بية‬
‫منذ تاريخ توصسيل هذه ا‪Ÿ‬سساكن بالكهرباء وربطها من‬
‫دون وضسع العدادات ا‪ÿ‬اصسة بتوصسيل الكهرباء داخل‬
‫لقي ث‪Ó‬ثة أاشسخاصص‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬مصسرعهم على الفور على مسستوى الطريق‬ ‫أاوضساعهم ا‪Ÿ‬زرية والتكفل ‪Ã‬شساكلهم ‘ أاقرب وقت‬ ‫الدواجن واأ’غنام وزرع اأ’شسجار ا‪Ÿ‬ثمرة قبل أان تتحول‬ ‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬عضص م‪-‬ن السس‪-‬ك‪-‬ان ‘‬
‫ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي رق‪-‬م‪  ‬ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬ع‪ Ú‬الصس‪-‬ف‪-‬راء والصس‪-‬ف‪-‬يصس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‘‬ ‫أاحمد زافر‬ ‫‡كن‪.‬‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬نطقة إا‪ ¤‬مق‪È‬ة بكل ما –مله العبارة من معا‪Ê‬‬ ‫ت ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ‪Ã‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ي‪-‬وط ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أاع‪-‬ق‪-‬اب اصس‪-‬ط‪-‬دام ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف وق‪-‬ع ب‪ Ú‬شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «ج‪-‬اك» وسس‪-‬ي‪-‬ارة ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬
‫’ع‪Ó‬م وا’تصسال التابعة ‪Ÿ‬صسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬ ‫وحسسبما أافادت به خلية ا إ‬ ‫لمطار تتسسرب لقاعة العرضض وإاقبال ‪fi‬تشسم للجماه‪Ò‬‬
‫ا أ‬
‫فإان القتلى الث‪Ó‬ثة وهم «الطفل قرينيك ‪fi‬مد سسنتان» و»قرينيك العيد ‪45‬‬
‫سس‪-‬ن‪-‬ة» والسس‪-‬ي‪-‬دة «ج‪.‬ضس‪-‬ي‪-‬اف»‪ ،‬ح‪-‬يث ح‪-‬ول الضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أاع‪-‬وان ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫إنط‪Ó‬ق إلطبعة إلوطنية إلثالثة للبؤوة إلفضضية للمسضرح إلوإقعي وسضط إسضتياء إلفنان‪ ‘ Ú‬تيارت‬
‫ا‪Ÿ‬دنية‪ ‬إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث التابعة ‪Ÿ‬سستشسفة الع‪ Ú‬الصسفراء‪ ‘ ،‬الوقت‬
‫ال‪-‬ذي ” ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ج‪-‬ري‪-‬ح‪ Ú‬آاخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ‬إا‪ ¤‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا’سس‪-‬تعجا’ت التابعة‬ ‫وترك ا‪Û‬ال لهم من أاجل اإ’بداع‪ ،‬غ‪ Ò‬أان الظروف التي‬ ‫البسسيطة وسسط غياب أاي دعم حتى ولو معنوي لتطوير‬ ‫بصس‪-‬ور تسس‪-‬رب‪-‬ات م‪-‬ي‪-‬اه اأ’م‪-‬ط‪-‬ار م‪-‬ن سس‪-‬ق‪-‬ف ق‪-‬اعة السسينما‬
‫ل ‪-‬ن ‪-‬فسص ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬حت م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك‪  ‬ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬اتت ت ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ه ‪-‬ا السس‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬كسست م‪-‬دى‬ ‫وتشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع م ‪-‬ث ‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرات ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت‪.‬‬ ‫سسرسسو بتيارت‪ ،‬و‘ ظل ظروف تنظيمية طبعها غياب‬
‫أا‪.‬عمرا‪Ê‬‬ ‫الصسفيصسيفة –قيقا لكشسف م‪Ó‬بسسات ا◊ادث‪.‬‬ ‫التهميشص وعزل الفناني‪ Ú‬وتذكرهم فقط ‘ ا‪Ÿ‬ناسسبات‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان التحضس‪Ò‬ات التي “ت على مدار شسهرين‬ ‫ل إ‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬وإاق ‪-‬ب‪-‬ال ع‪-‬دد ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ا÷م‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت‬
‫النعامة‬ ‫وبدافع مرور تلك ا‪Ÿ‬ناسسبة وفقط‪ ‘ ،‬وقت كان لزاما‬ ‫قبل اليوم من أاجل تنظيم هذه ا‪Ÿ‬ناسسبة عرفت صسعوبات‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة للمسسرح الواقعي للبؤوة الفضسية‬
‫مرافقة هذه الفئة وتقد‪ Ë‬كافة التسسهي‪Ó‬ت واإ’مكانيات‬ ‫كب‪Ò‬ة‪ ،‬لو’ إارادة الفناني‪ Ú‬الذين قاموا بالتضسحية طيلة‬ ‫‪Ã‬شساركة ‪ 6‬فرق من أانحاء الوطن‪ ،‬لكل من و’يات تيزي‬
‫حجز أإزيد من ‪ 89‬كلغ من إلكيف إ‪Ÿ‬عالج‪  ‬‬ ‫لتجسسيد ثقافة ا‪Û‬تمع من خ‪Ó‬ل الفن الذي أاصسبح ‘‬ ‫سسنوات من أاجل ا‪Ÿ‬سسرح وبإامكانياتهم ا‪ÿ‬اصسة‪ ،‬كما أان‬ ‫وزو وغ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زان وبسس‪-‬ك‪-‬رة وال‪-‬ع‪ Ú‬الصس‪-‬ف‪-‬راء ووه‪-‬ران‪ ،‬وك‪-‬ذا‬
‫ذاته يعا‪ Ê‬وبحاجة إا‪ ¤‬من يحمل على يده‪ ‘ ،‬انتظار‬ ‫ع‪-‬ددا م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪-‬ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬رح ف‪-‬ق‪-‬د انتقدوا‬ ‫مشساركة ‡ثل‪ Ú‬و‪fl‬رج‪ Ú‬معروف‪ Ú‬ع‪ È‬الوطن و‡ثلي‬
‫“كنت فرقة البحث والتدخل التابعة للمصسلحة الو’ئية للشسرطة القضسائية‬ ‫تدخل من طرف ا‪Ÿ‬هتم‪ Ú‬با÷انب الفني والثقا‘‪ ،‬تبقى‬ ‫الظروف التي يعيشسها الفنان خاصسة غياب أاي دعم وحتى‬ ‫÷ن ‪-‬ة –ك ‪-‬ي ‪-‬م ‘ ظ ‪-‬روف سس ‪-‬اده ‪-‬ا ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫بأامن و’ية النعامة من وضسع حد لنشساط شساب ث‪Ó‬ثيني يتاجر ‘ ا‪ı‬درات‪،‬‬ ‫الثقافة ويبقى الفن بتيارت يعرف ركودا وجمودا يطال‬ ‫مسس‪-‬اع‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان م‪-‬ن ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ومن ناحية تهيئة‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ي ه‪-‬ذه اأ’ي‪-‬ام ا‪Ÿ‬سس‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بسس‪-‬بب ت‪-‬هميشص الفنان‬
‫حيث وبعد اسستغ‪Ó‬ل معلومات مؤوكدة تفيد بوجود شساب با◊ي يقوم ب‪Î‬ويج‬ ‫ديار بن داود‪ ‬‬ ‫فئة الفنان‪ Ú‬رغم إابداعاتهم‪.‬‬ ‫ق‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬رضص ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك تسس‪-‬ه‪-‬ي‪Ó‬ت لعمل الفنان‪Ú‬‬ ‫وعزله‪ ،‬حيث تنظم هذه ا‪Ÿ‬ناسسبة بإامكانيات الفناني‪Ú‬‬
‫‪Ó‬طاحة به‪ ،‬وقد‬ ‫ا‪ı‬درات‪ ،‬قامت مصسالح الشسرطة بوضسع خطة ‪fi‬كمة ل إ‬
‫أاسس‪-‬ف‪-‬رت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس‪-‬تبه فيه وضسبط بحوزته ‪ 8٩.450‬ك‪-‬لغ من‬ ‫تيارت‬
‫الكيف ا‪Ÿ‬عالج موجهة للتهريب إا‪ ¤‬ا◊دود الوطنية‪ ،‬ليتم –ويل ا‪Ÿ‬شستبه فيه‬
‫إا‪ ¤‬مقر أامن الو’ية ’سستكمال التحقيق ‘ القضسية‪ ،‬مع حجز مركبة نفعية‬
‫ك ‪-‬انت تسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ن ‪-‬ق‪-‬ل ه‪-‬ذه السس‪-‬م‪-‬وم‪ ” ،‬إا‚از م‪-‬ل‪-‬ف إاج‪-‬راء قضس‪-‬ائ‪-‬ي ضس‪-‬د‬
‫متطوعون ‪Á‬نحون مسضكنا ‪Ÿ‬وإطن بعد ‪ 20‬سضنة من إلتشضرد بفرندة‪ ‬‬
‫أا‪.‬عمرا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شستبه فيه وتقد‪Á‬ه أامام العدالة‪.‬‬ ‫مسستلزمات ا◊ياة الكر‪Á‬ة لهذا الشسيخ‪ ،‬الذي ولد من‬ ‫غ‪- -‬ادره‪- -‬ا ال‪- -‬ي‪- -‬وم ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ع ‪-‬اودن ‪-‬ا ل ‪-‬ق ‪-‬اءه م ‪-‬ع ن ‪-‬فسص‬ ‫‘ حالة اجتماعية وقفت عليها «النهار» قبل ف‪Î‬ة‪،‬‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬فضس ‪-‬ل ›ه‪-‬ودات ا‪Òÿ‬ي‪-‬ن م‪-‬ن أاه‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬دت‪-‬ه‬ ‫ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن الشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ذي‪-‬ن ع‪-‬رف‪-‬وه وه‪-‬م صس‪-‬غار‪،‬‬ ‫بعد أان التقينا ›موعة من الشسباب من مدينة فرندة‬
‫حنان وعبد إلرحـمـ ـان قصضـ ـة معان ـ ـاة م ـ ـع إ‪Ÿ‬ـ ـ ـرضض‬ ‫الذين قاموا ‪Ã‬سساعدته والوصسول إا‪ ¤‬تغي‪ Ò‬حالته‪،‬‬
‫رغ‪- -‬م أان ال‪- -‬ب‪- -‬عضص ك‪- -‬ان ي‪- -‬دع‪- -‬وا إا‪ ¤‬إادخ ‪-‬ال ‪-‬ه إا‪ ¤‬دار‬
‫ل‪Ò‬دوا له ا÷ميل وهم كبار‪ ‘ ،‬صسورة تضسامنية قل ما‬
‫’شس‪-‬هر مع هذا‬ ‫نشس‪-‬اه‪-‬ده‪-‬ا ون‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د صس‪-‬م‪-‬ود أ‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ا رف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ر ال‪-‬قد‪Ë‬‬
‫’م‪ ،Ò‬وق‪-‬ب‪-‬ل ول‪-‬وج‪-‬ن‪-‬ا إال‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬اصس‪-‬رت‪-‬ن‪-‬ا ت‪-‬لك‬ ‫لسس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ا أ‬
‫وإلعـ ـ ـوز بع ـ ـ ـ‪ Ú‬إلذهـ ـ ـب ‘ تي ـ ـ ـارت‬ ‫العجزة‪ ،‬إا’ أان الشسباب الذين عرفوه جيدا رفضسوا‬
‫’ي‪-‬ج‪-‬اد م‪-‬أاوى ي‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ ك‪-‬رام‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬رة وسس‪-‬ع‪-‬وا إ‬
‫الشسيخ والسسعي للبحث عن مسسكن ’ئق به “كن ‘‬
‫’مر هؤو’ء الشسباب من الظفر ‪Ã‬سسكن توفر‬ ‫آاخر ا أ‬
‫ال ‪-‬روائ ‪-‬ح ال ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ه‪-‬ة م‪-‬ن ك‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة‬
‫الصسغ‪Ò‬ة والواقعة ‘ إاحدى جنبات هذا ا‪Ÿ‬قر‪ ،‬الذي‬
‫ه‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ة اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زري‪-‬ة تعيشسها‬ ‫ليعيشص ب‪ Ú‬أاهله من سسكان مدينة فرندة‪ ،‬ليبقى أامام‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬ه‪-‬د مضس‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان ه‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬وحيد إايجاد‬ ‫ح‪ Ú‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪-‬ه ي ‪-‬ذك ‪-‬رك ب ‪-‬أاي ‪-‬ام خ ‪-‬لت ح‪ Ú‬ك‪-‬انت ه‪-‬ذه‬
‫عائلة «عبيد» من بلدية ع‪ Ú‬الذهب‬ ‫أانظارهم يقومون على رعايته‪ ،‬وهو ما –قق فع‪Ó‬‬ ‫م‪- -‬أاوى ل‪- -‬ه‪- -‬ذا الشس‪- -‬ي‪- -‬خ ال ‪-‬ذي ق ‪-‬ام ‪-‬وا ب ‪-‬ال ‪-‬دف ‪-‬اع ع ‪-‬ن ‪-‬ه‬ ‫’ف ‪Ó-‬م‬‫ال‪- -‬ق‪- -‬اع‪- -‬ة “ت‪- -‬ل‪- -‬ئ ب ‪-‬رواده ‪-‬ا م ‪-‬ن م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ي ا أ‬
‫‘ تيارت‪ ،‬بعد أان –ولت حياتها إا‪¤‬‬ ‫‘ تضس ‪-‬ام ‪-‬ن وم ‪-‬ب ‪-‬ادرة حسس ‪-‬ن‪-‬ة رسس‪-‬مت ن‪-‬فسس‪-‬ا ج‪-‬دي‪-‬دا‬ ‫’زم‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم وي‪-‬ت‪-‬حصس‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ومسس ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬رج ا أ‬ ‫السسينمائية حينها‪ ،‬والتي –ولت إا‪ ¤‬خراب بقيت فيه‬
‫دوامة وصسراع مع مرضص حنان وعبد‬ ‫للتكافل ا’جتماعي ا◊قيقي‪ ،‬والذي نحتاجه اليوم‬ ‫مسس‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مصس‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ف‪-‬رن‪-‬دة‬ ‫غرفة واحدة تتنفسص من خ‪Ó‬ل أاحد الشسيوخ‪ ،‬وهو‬
‫الرحمان‪ ،‬وهما طف‪Ó‬ن ’ يسستطيعان‬ ‫أاك‪ Ì‬من أاي وقت كان‪.‬‬ ‫بتيارت‪ ،‬حيث زرناه مع نفسص الشسباب لنجده على غ‪Ò‬‬ ‫عمي ا÷ي‪ ،‹Ó‬الذي وجدناه ‘ حالة يرثى لها ‘‬
‫‡ارسس ‪-‬ة ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا بسس‪-‬بب‬ ‫ديار بن داود‬ ‫ا◊ال ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت ق ‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ” ت‪-‬وف‪ Ò‬ك‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ل ‪-‬وث وخ ‪-‬ا‹ –ي ‪-‬ط ب‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬اذورات‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫م ‪-‬رضس ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا وإاع ‪-‬اق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ا÷سس ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫وال ‪-‬ذه ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و‡ا زادت م ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة‬ ‫تلمسسان‬
‫العمر ‪ 8‬سسنوات وعبد الرحمن الذي‬
‫يبلغ من العمر عام‪ ،Ú‬هما ‪fi‬تاجان‬
‫بصس‪- -‬ورة أاو‪ ¤‬إا‪ ¤‬ال‪- -‬ع‪Ó- -‬ج وم ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬اب م‪-‬دخ‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬وال‪-‬د ال‪-‬ذي‬
‫’ج‪-‬رة و’ يسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫يشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ع‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬ا أ‬
‫ت‪-‬وف‪ Ò‬ح‪-‬ت‪-‬ى ا◊ف‪-‬اظ‪-‬ات ومسس‪-‬ت‪-‬لزمات‬
‫مق‪È‬ة إ◊اجة مغنية “تلئ عن آإخرها وموإطنون يدفنون موتاهم ‘ ‡رإت إلزوإر‪ ‬‬
‫’طباء لتحديد حالة‬ ‫عرضسهما على ا أ‬ ‫أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى ق‪-‬وت ال‪-‬عائلة ◊اجته‬ ‫ا‪Ÿ‬توف‪ Ú‬بعد امت‪Ó‬ء هامشص ا÷دران با‪Ÿ‬وتى أايضسا‬ ‫الف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬بشسكل جعل الكث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت ‪Œ‬د‬ ‫يواجه منذ ف‪Î‬ة سسكان دائرة مغنية ا◊دودية غربي‬
‫مرضسهما‪ ،‬ومن ثمة –ديد ع‪Ó‬جهما‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬لحة والعاجلة للمسساعدة من طرف‬ ‫لدرجة يسستحيل ا‪Ÿ‬شسي ب‪ Ú‬القبور‪ ،‬وهو ما ينذر بوقف‬ ‫عراقيل مادية وإادارية أامام ‪fi‬اولة دفن موتاهم جراء‬ ‫و’ية تلمسسان اأ’مرين أامام اسستحالة دفن موتاهم ‘‬
‫◊د السس‪-‬اع‪-‬ة ’ ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن وال‪-‬دي‪-‬هما من‬ ‫ا‪Ù‬سسن‪ Ú‬وأاهل ا‪ Òÿ‬لع‪Ó‬ج أاطفاله‬ ‫عملية الدفن نهائيا على مسستوى مق‪È‬ة ا◊اجة مغنية‪،‬‬ ‫الضسيق الشسديد الذي ‪Á‬يز ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬والذي ازداد‬ ‫مسس‪-‬اح‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ ك‪-‬رام‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ج‪-‬راء امت‪Ó‬ء مق‪È‬ة‬
‫ذلك بسس ‪- -‬بب ق ‪- -‬ل‪- -‬ة مصس‪- -‬روف ال‪- -‬ب‪- -‬يت‬ ‫وت ‪- -‬وف‪ Ò‬م ‪- -‬أاوى ومسس ‪- -‬ك ‪- -‬ن ي ‪- -‬ح ‪- -‬ف‪- -‬ظ‬ ‫لتبقى السسلطات ›‪È‬ة على إايجاد مق‪È‬ة بديلة‪ ،‬أاين‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ا’ م‪-‬ن‪-‬ذ أاي‪-‬ام ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ح‪-‬اول ا‪Ÿ‬واطنون‬ ‫ا◊اج‪-‬ة م‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن آاخ‪-‬ره‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬عت‪ È‬أاقدم مق‪È‬ة‬
‫والدخل‪ ،‬وعليه هم يطالبون السسلطات‬ ‫’ب ل‪-‬ط‪-‬ا‪Ÿ‬ا ط‪-‬رق‬ ‫ك ‪-‬رام ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ذا ا أ‬ ‫” اختيار أارضسية بطريق الشسيقر‪ ،‬لكن معاينتها اأ’ولية‬ ‫أامام رفضص السسلطات تسسليمهم رخصسة الدفن إايجاد‬ ‫ي‪-‬فضس‪-‬ل ك‪-‬اف‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة دف‪-‬ن أاق‪-‬ارب‪-‬ه‪-‬م‬
‫’سسراع ‘ ‚دتهم‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية بضسرورة ا إ‬ ‫أاب ‪-‬واب السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫أاكدت أانها منطقة صسخرية‪ ،‬على أامل أان تنتهي عملية‬ ‫مسساحة لدفن موتاهم ‘ نفسص ا‪Ÿ‬كان الذي يضسم قبور‬ ‫فيها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن تواجد مق‪È‬ة «ا◊اجة مغنية» منذ‬
‫ومسس ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ال ‪-‬ق ‪-‬ريب ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل‬ ‫مسساعدته للحصسول على مسسكن ‪Á‬كنه‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬يب ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬يئة مق‪È‬ة مناسسبة ’سستيعاب‬ ‫أاقارب آاخرين لهم‪ ،‬وبعد أاخذ ورد ‪Œ‬د هذه العائ‪Ó‬ت‬ ‫زمن يعود إا‪ ¤‬ما قبل ‪ ،1830‬وأادى تهاطل طلبات دفن‬
‫وإان‪- -‬ق‪- -‬اذ ب‪- -‬راءة ت‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ر مسس‪- -‬اع‪- -‬دة‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬يشص ل ‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬ي‪-‬اة أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وتى ا÷دد والذين تعيشص عائ‪Ó‬تهم ورطة حقيقية‪.‬‬ ‫العالقة ‘ مف‪Î‬ق الطريق نفسسها أامام خيار واحد‪ ،‬وهو‬ ‫ا‪Ÿ‬وت ‪-‬ى ‘ ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن وج‪-‬ود م‪-‬ق‪È‬ت‪Ú‬‬
‫ا‪Ù‬سسن‪.Ú‬‬ ‫الذين هم بحاجة للرعاية أاك‪ Ì‬من أاي‬ ‫سض‪›.‬اهد‬ ‫اسستغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬مرات ا‪ÿ‬اصسة ‪Ã‬شسي الزوار ‘ مواراة‬ ‫صسغ‪Ò‬ت‪ Ú‬بنفسص اإ’قليم ا÷غرا‘ إا‪ ¤‬اكتظاظها ‘‬
‫ديار بن داود ‪  ‬‬ ‫وقت مضس ‪-‬ى‪ ،‬ف ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ان ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬
‫بشسار‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫إإلفرإج عن قوإئم إ‪Ÿ‬سضتفيدين من إ‪Ÿ‬سضاكن إلجتماعية ببني ونيف‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬رى ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ي ون‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية‪.‬‬ ‫‘ دائ ‪- -‬رة ب ‪- -‬ن ‪- -‬ي ون‪- -‬ي‪- -‬ف‪ ،‬ق‪- -‬د وضس‪- -‬عت ح‪- -‬دا ل‪- -‬ت‪- -‬لك‬ ‫ب‪-‬دائ‪-‬رة ب‪-‬ن‪-‬ي ون‪-‬ي‪-‬ف ‪ 110‬ك ‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر و’ي‪-‬ة بشس‪-‬ار‪،‬‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫’دارة م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه اسستقبال‬‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬حت ا إ‬ ‫’خ‪Ò‬ة‬ ‫ا’حتجاجات من قبل شسباب ظل طيلة ا‪Ÿ‬دة ا أ‬ ‫’فراج عن‬ ‫’خ‪Ò‬ة ا‪ÿ‬اصسة با إ‬ ‫وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ليمات ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫جميع الطعون ا‪Ÿ‬قدمة من طرف ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬غ‪Ò‬‬ ‫’سسراع ‘ الكشسف عن قوائم ا‪Ÿ‬سستفيدين‪.‬‬ ‫يطالب با إ‬ ‫’راضسي وا‪Ÿ‬سساكن‬ ‫قوائم ا‪Ÿ‬سستفيدين من القطع ا أ‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫ا‪Ÿ‬سسجلة أاسسمائهم ‘ قوائم ا’سستفادة من السسكن‬ ‫هذا‪ ،‬ونشس‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان العملية جرت ‘ ظروف عادية‬ ‫’فراج بهذه الدائرة ا◊دودية عن‬ ‫ا’جتماعية‪ ” ،‬ا إ‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫ا’جتماعي‪ ،‬وسستعكف ا÷نة الو’ئية ا‪Ÿ‬كلفة على‬ ‫وج ‪- -‬ي‪- -‬دة‪ ،‬ول‪- -‬ق‪- -‬يت اسس‪- -‬ت‪- -‬حسس‪- -‬ان‪- -‬ا ك‪- -‬ب‪Ò‬ا م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل‬ ‫قوائم ا‪Ÿ‬سستفيدين‪  ‬من الصسيغ ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬حيث بلغ‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫دراسسة تلك الطعون ‘ غضسون ‪ 8‬أايام من تاريخ نشسر‬ ‫ا‪Ÿ‬سستفيدين‪ ،‬حيث أاكد الكث‪ Ò‬بأانها سستسساهم بكث‪Ò‬‬ ‫’راضسي الصسا◊ة للبناء أالفا‬ ‫عدد ا‪Ÿ‬سستفيدين من ا أ‬
‫القوائم ا‪Ÿ‬ؤوقتة للمسساكن‪.‬‬ ‫‘ حل مشسكلة السسكن ‘ الدائرة‪ ،‬وذلك بالنظر لعدد‬ ‫و‪ 303‬مسس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد ‪ 310‬م‪-‬واط‪-‬ن من‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫ن‪.‬مازري‬ ‫’رضسية التي وزعت خصسيصسا للبناء وشسملت‬ ‫القطع ا أ‬ ‫مسساكن اجتماعية إايجارية‪ ،‬وبذلك تكون السسلطات‬
‫‪11‬‬ ‫السشبت ‪ 24‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الجنوب‬
‫بسسبب انسسداد بالوعات قنوات الصسرف الصسحي‬ ‫السسكان يدقون ناقوسس ا‪ÿ‬طر ويطالبون بالتدخل العاجل‬
‫شسوارع ا‪Ÿ‬غ‪ Ò‬بالوادي تغرق ‘ مياه األمطار‬
‫ششهدت العديد من ششوارع مدينة ا‪Ÿ‬غ‪ Ò‬تششكل بح‪Ò‬ات كب‪Ò‬ة من مياه اأ’مطار التي‬
‫تهاطلت‪ ،‬خ‪Ó‬ل اليوم‪ Ú‬اأ’خ‪Ò‬ين‪ ،‬بعد انسشداد بالوعات قنوات الصشرف الصشحي‪،‬‬
‫تدهور بيئي خط‪ Ò‬بسسبب توقف مضسخة قنوات الصسرف الصسحي بحي خبنة عليات ‘ الطيبات‬
‫‪Ó‬ت هذه الششوارع ‪Ã‬ياه اأ’مطار عن آاخرها وأاصشبحت ‘ وضشعية كارثية‪،‬‬ ‫حيث امت أ‬ ‫لدارية تڤرت‪ ،‬مطلبهم ا‪Ÿ‬تعلق بضسرورة إاعادة النظر ‘ قنوات الصسرف‬ ‫جّدد سسكان حي خبنة عليات بدائرة الطيبات التابعة للمقاطعة ا إ‬
‫وه ‪-‬ذا بسش ‪-‬بب وج ‪-‬ود ب ‪-‬عضس ا◊ف ‪-‬ر وا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ات ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا صش‪-‬عب ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫الصسحي با◊ي‪ ،‬بعدما أاصسبح ‘ وضسعية جد كارثية‪ ،‬وذلك لتجنيبهم خطر التسسربات ا‪Ÿ‬لوثة مع ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬سستعملة بسسبب توقف مضسخة قنوات‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الدخول إا‪ ¤‬مسشاكنهم‪ ،‬إاذ أاصشبحوا يسشتعملون ا◊جارة الكب‪Ò‬ة أامام‬ ‫الصسرف الصسحي‪ ،‬خاصسة وأانها تقع بالقرب من مؤوسسسسات تعليمية‪ .‬‬
‫اأ’بواب من أاجل الدخول إاليها‪ ،‬ومن ب‪ Ú‬الششوارع ا‪Ÿ‬تضشررة أاك‪ ،Ì‬نذكر ششارع دبي‬ ‫العاجل ◊ل جزء من معاناتهم اليومية‬
‫بحي العالية ‪ 2‬وششارع مقر ا‪Ÿ‬قاطعة اإ’دارية للمغ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ار بالطريق الوطني رقم ‪،3‬‬ ‫نوال لكعصس‬
‫التي زادت من متاعبهم‪ .‬‬
‫والذي يدخل إاليه أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية طيلة يوم كامل‪ ،‬مسشتعمل‪ Ú‬مضشخات‬ ‫وأاع ‪-‬رب ‪-‬وا ع ‪-‬ن ‪fl‬اوف ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن‬ ‫ح‪-‬يث يشش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ذ أاشش‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ن ت‪-‬دهور‬
‫ا‪Ÿ‬ياه لتصشريفها والششارع ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬ثانوية الششهيد ششهرة ‪fi‬مد وبعضس الششوارع‬ ‫عواقب التدهور الكب‪ Ò‬للمحيط والبيئة‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي خ‪-‬ط‪ Ò‬ن‪-‬اج‪-‬م ع‪-‬ن انسش‪-‬داد قنوات‬
‫اأ’خرى بحى الدششرة وحي الذاتي‪ ،‬وهذا راجع إا‪ ¤‬وجود بعضس العيوب ‘ بعضس‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ،‬وأاشش ‪-‬ار ب ‪-‬عضش ‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة‬ ‫الصشرف الصشحي وتدفق ا‪Ÿ‬ياه القذرة‬
‫اإ’‚ازات ببعضس ا‪Ÿ‬ششاريع‪ ،‬والتي تنكششف دائما مع هطول كميات غزيرة من‬ ‫شش ‪-‬م ‪-‬لت ح‪-‬ت‪-‬ى اأ’ط‪-‬ف‪-‬ال الصش‪-‬غ‪-‬ار‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫إا‪ ¤‬السش ‪- - -‬ط‪- - -‬ح‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬ان‪- - -‬تشش‪- - -‬ار‬
‫جمال قيدوم‬ ‫اأ’مطار‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬دون صش ‪-‬ع ‪-‬وب‪-‬ات ج‪-‬م‪-‬ة ‘ ال‪-‬ل‪-‬عب ‘‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع ا◊شش‪-‬رات الضش‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫لسسبوع الثالث على التوا‹‬ ‫ل أ‬ ‫ظ ‪- -‬روف م ‪Ó- -‬ئ ‪- -‬م ‪- -‬ة بسش‪- -‬بب ا’نسش‪- -‬داد‬ ‫أاق ‪-‬ل ‪-‬قت مضش ‪-‬اج ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ون‪-‬غصشت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫جمعية «بصسمة أامل» توزع ‪ 60‬قفة على العائ‪Ó‬ت‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر وان‪-‬تشش‪-‬ار ال‪-‬روائ‪-‬ح ال‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ة‪،‬‬
‫اأ’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي دف‪-‬ع ب‪-‬ا‪Ÿ‬تضش‪-‬رري‪-‬ن إا‪ ¤‬دق‬
‫راحتهم‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب انتششار روائح كريهة‬
‫أاث ‪-‬رت سش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫الفقـ ـ ـ ـ‪Ò‬ة ‘ أام الطي ـ ـ ـ ـور بالـ ـ ـ ـوادي‬ ‫ن ‪-‬اق ‪-‬وسس ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر وم ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫ا‪Ù‬لية بضشرورة التدخل العاجل للحد‬
‫’سش‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ا‪Ÿ‬صش ‪-‬اب‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬أام ‪-‬راضس‬
‫ا◊سش ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬رب ‪-‬و ال ‪-‬ذي‪-‬ن واج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫يقوم أاعضشاء جمعية «بصشمة أامل» ا‪Òÿ‬ية ببلدية أام الطيور و–ت إاششراف رئيسس‬ ‫م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ .‬ا’نشش‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫صشعوبات جمة ‘ التنفسس‪ .‬‬
‫‪Ó‬سشبوع الثالث على التوا‹‪ ،‬بجمع كميات من ا‪Ÿ‬واد‬ ‫ا÷معية‪ ،‬السشيد نزار نعمي‪ ،‬ول أ‬ ‫نقلناه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬التي أاكدت‬ ‫وحسشب ب‪- -‬عضس السش‪- -‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬تضش ‪-‬رري ‪-‬ن‪،‬‬
‫الغذائية وا‪ÿ‬ضشر والفواكه من طرف بعضس التجار للسشوق اأ’سشبوعي ببلدية أام‬ ‫‘ حديثها عن وجود مششروع يتضشمن‬ ‫فإانه رغم الوضشعية ا‪Ÿ‬زرية وا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪،‬‬
‫الطيور ا‪ı‬صشصس‪ ،‬مسشاء يوم ا÷معة وصشباح يوم السشبت‪ ،‬ومن طرف بعضس التجار‬ ‫إا’ أان ا÷هات ا‪ı‬تصشة ‪ ⁄‬تسشارع إا‪ ¤‬ي ‪-‬وم إا‪ ¤‬آاخ ‪-‬ر‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬تسش ‪-‬اءل ال‪-‬ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪Ÿ Ú‬شش‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬طالب‪ Ú‬سشواء ‪Œ‬دي‪- -‬د ال‪- -‬ق‪- -‬ن ‪-‬وات ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئ ‪-‬ة ‘ ا÷زء‬
‫وا‪Ù‬سشن‪ Ú‬من سشكان أام الطيور‪ ،‬وهذا من أاجل توزيعها على العائ‪Ó‬ت الفق‪Ò‬ة‬ ‫التدخل و–ل ا‪Ÿ‬ششكلة التي تتفاقم من اآ’خ ‪- - -‬ر ع‪- - -‬ن سش‪- - -‬ر “اط‪- - -‬ل و‪Œ‬اه‪- - -‬ل ب‪-‬تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل مشش‪-‬اري‪-‬ع ج‪-‬دي‪-‬دة أاو ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ذكور تلبية ‪Ÿ‬طالب السشكان‪.‬‬
‫وا‪Ù‬رومة‪ ،‬وقد ” جمع خ‪Ó‬ل ‪ 3‬أاسشابيع ‪ 60‬قفة بها كميات من ا‪ÿ‬ضشر والفواكه‬
‫وا‪Ÿ‬واد الغذائية‪ ،‬حيث ” توزيعها على ‪ 60‬عائلة فق‪Ò‬ة و‪fi‬رومة ‪Ã‬عدل توزيع ‪20‬‬ ‫قبضس عليه متلبسسا بنقل ‪ 15‬إافريقيا قرب ا◊دود مع ما‹‬
‫قفة كل أاسشبوع‪ ،‬وقد لقيت هذه ا‪Ÿ‬بادرة ا‪Òÿ‬ية ÷معية «بصشمة أامل» ا‪Òÿ‬ية‬
‫اسشتحسشانا كب‪Ò‬ا لدى العديد من سشكان بلدية أام الطيور أ’نها أادخلت الفرحة ‘‬
‫نفوسس هذه العائ‪Ó‬ت الفق‪Ò‬ة وا‪Ù‬رومة‪ ،‬وليسس هذا النششاط الوحيد الذي تقوم‬
‫عام حبسسا نافذا ‪Ÿ‬تهم بنقل األجانب ع‪ È‬ا◊دود ‘ أادرار‬
‫به ا÷معية ا‪Òÿ‬ية‪ ،‬بل لها عدة أانششطة متعددة طوال أايام السشنة‪ ،‬وا‪Ÿ‬تمثلة ‘‬ ‫‪Ó‬جانب‬ ‫ا‪Ÿ‬ركبة‪ ‬وا‪Ÿ‬بالغ‪ ‬ا‪Ù‬صشلة من خ‪Ó‬ل نقله ل أ‬ ‫غ‪ Ò‬قانونية وباسشتعمال وسشيلة نقل‪ ،‬وحسشبما جاء ‘‬ ‫أادانت ‪fi‬كمة ا÷نايات ‘ إاحدى جلسشاتها‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫ح‪-‬م‪Ó-‬ت ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ر وح‪-‬م‪Ó-‬ت ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يف ا‪Ÿ‬سشاجد وعمليات إافطار الصشائم‬ ‫من دون ترخيصس‪ ،‬و” توقيفه إا‪ ¤‬جانب ا‪Ÿ‬هاجرين‬ ‫‪fi‬ضش ‪-‬ر الضش ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬اصش‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة اأ’سش‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬ن‪-‬قضش‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «ل‪.‬ع»‪ ،‬وال‪-‬ذي‬
‫جمال قيدوم‬ ‫خ‪Ó‬ل ششهر رمضشان الكر‪.Ë‬‬ ‫غ‪ Ò‬الششرعي‪ ،Ú‬حيث ‪Œ‬در اإ’ششارة إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫القضشية‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬تهم ” توقيفه متلبسشا بنقل نحو ‪15‬‬ ‫يتجاوز عمره ‪ 35‬سشنة‪ ،‬وا‪Ÿ‬نحدر من بلدية تيمياوين‬
‫ا‪Ÿ‬تورط ‘ هذه القضشية أانكر التهمة ا‪Ÿ‬نسشوبة إاليه‬ ‫«ح‪- -‬راڤ» إاف‪- -‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ق ‪-‬رب ا◊دود م ‪-‬ع م ‪-‬ا‹‪ ،‬وذلك‬ ‫ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬أاقصش ‪-‬ى‪ ‬ج ‪-‬ن‪-‬وب و’ي‪-‬ة أادرار‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت‪-‬اخ‪-‬م‪-‬ة‬
‫تذمر كب‪ Ò‬لدى سسكان البلدية بسسبب النقطاع‬ ‫وقال إانه وجد هؤو’ء «ا◊راڤة» ‘ حالة يرثى لها‬ ‫‪Ã‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬وق ‪ 20‬أال ‪-‬ف دج ل ‪-‬لشش‪-‬خصس‬ ‫للحدود ا‪Ÿ‬الية بسشنة حبسشا نافذا‪ ،‬منها أاربعة أاششهر‬
‫ا‪Ÿ‬تكرر للتيار الكهربائي‬ ‫بسشبب العطشس‪‡ ،‬ا حمله ودفعه إا‪ ¤‬نقلهم على م‪Ï‬‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫سشيارته‪.‬‬
‫الواحد‪ ،‬على أان يتم نقلهم إا‪ ¤‬منطقة رڤان ومنها‬
‫إا‪ ¤‬ع‪- - -‬اصش‪- - -‬م‪- - -‬ة ال‪- - -‬و’ي‪- - -‬ة أادرار‪ ،‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ت ‪- -‬م ح ‪- -‬ج ‪- -‬ز‬
‫حبسشا موقوف النفاذ وغرامة مالية‪ ،‬وذلك عن جناية‬
‫تسشهيل تنقل اأ’جانب داخل اإ’قليم ا÷زائري بصشفة‬
‫يعا‪ Ê‬سشكان جميع أاحياء بلدية أام الطيور خ‪Ó‬ل الث‪Ó‬ثة أايام اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬من ا’نقطاع‬
‫ا‪Ÿ‬تكرر للتيار الكهربائي خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة النهار أاو ‘ الف‪Î‬ة الليلية‪ ،‬حيث تدوم هذا‬ ‫كان بحوزتهما أاك‪ Ì‬من ‪ 2‬كلغ كيف‬
‫ا’نقطاعات ‘ بعضس اأ’حيان دقائق قليلة‪ ،‬و‘ أاحيان أاخرى حوا‹ سشاعة من‬
‫الزمن‪ ،‬إاذ ينقطع التيار وبعد ◊ظات يرجع‪ ،‬وهذا ‡ا تسشبب ‘ إات‪Ó‬ف العديد من‬ ‫توقيف ث‪Ó‬ثة من مروجي ا‪ı‬درات ‘ “‪Ô‬اسست‪ ‬‬
‫اآ’’ت ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬روم ‪-‬ن ‪-‬زل ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬حسشب تصش‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬عضس م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬
‫“كن عناصشر‪ ‬اأ’من ا◊ضشري الثالث بأامن الو’ية‪ ‬من ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان و‪Ã‬وجب إاذن ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ل‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ك‪-‬ن ‪fi‬ل ع‪-‬دة أاح‪-‬ك‪-‬ام وأاوام‪-‬ر قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ح‪-‬ي‪-‬ثيات‪ ‬القضشية لـ»النهار»‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬تذمر واسشتياء كب‪ Ò‬لدى سشكان أام الطيور‪ ،‬الذين يطلبون من‬
‫ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف شش‪- -‬خصش‪ Ú‬ي‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬غ ‪-‬ان م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ 41‬و‪“ 45‬ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬به فيهما ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬ؤوك‪-‬دة –صش‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ناصشر مسشؤوو‹ مؤوسشسشة سشونلغاز بو’ية الوادي‪ ،‬التدخل لوضشع حد لهذه الظاهرة التي‬
‫جمال قيدوم‬ ‫سشنة‪ ،‬لتورطهما ‘ قضشية تكوين جماعة أاششرار لغرضس وحجز‪ 2 ‬كلغ و‪ 160‬غرام‪ ‬من ‪fl‬درات البانڤو معدة ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ع‪-‬ن اأ’م‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪Î‬دد ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ششتبه فيه أاثرت عليهم خ‪Ó‬ل اأ’يام اأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫لمن‬ ‫خلل عمليات مداهمة ‪Ÿ‬صسالح ا أ‬ ‫اإ’ع‪- -‬داد ÷ن‪- -‬اي ‪-‬ة ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ا‪ı‬درات ل ‪-‬غ ‪-‬رضس ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ل‪- -‬ل‪Î‬وي‪- -‬ج‪fl ‬ب‪- -‬أاة ب‪- -‬إاح‪- -‬ك ‪-‬ام –ت اأ’رضش ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪Î‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة سشالف الذكر‪ ،‬وبعد إاعداد خطة ‪fi‬كمة ” توقيفه‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل اأ’ط‪-‬راف وا‪Ù‬ج‪-‬وزات إا‪ ¤‬ب ‪-‬ح ‪-‬ي أامشش ‪-‬ون‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ” –وي ‪-‬ل ‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ر‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫وال‪Î‬ويج‪.‬‬
‫حجز كمية من ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية بغابة سسيدي بن سساسسي ‘ ورڤلة‬ ‫حيثيات‪ ‬القضشية تعود إا‪ ¤‬معلومات مؤوكدة –صشلت ا‪Ÿ‬قر وإا‚از ملف جزائي ضشد سشالفي الذكر‪ ،‬وبعد تنقيطه تب‪ Ú‬أانه متابع بجر‪Á‬ة تكوين جماعة أاششرار‬
‫عليها عناصشر الفرقة‪ ،‬مفادها وجود أاششخاصس بحي اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ” ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬ما أامام ب‪-‬غ‪-‬رضس ارت‪-‬ك‪-‬اب ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة السش‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬واف‪-‬ر ظ‪-‬ر‘ ال‪-‬ليل‬
‫تهڤارت يقومون ب‪Î‬ويج ا‪ı‬درات‪ ،‬مسشتغل‪ ‘ Ú‬ذلك ا÷ه‪- -‬ات ال‪- -‬قضش‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصش ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاصش ‪-‬درت ‘ وال‪- -‬كسش‪- -‬ر وا’غ‪- -‬تصش‪- -‬اب‪ ،‬وب‪- -‬ع ‪-‬د إا“ام اإ’ج ‪-‬راءات ” من أاجل مكافحة ا÷ر‪Á‬ة والقبضس على مرتكبيها وتضشييق ا‪ÿ‬ناق عليهم‬
‫اأ’زق ‪-‬ة الضش ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي وت‪-‬داخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سش‪-‬اك‪-‬ن ل‪-‬تضش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ح‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا‪ ‬أام‪- -‬ر إاي‪- -‬داع‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا‪“ ‬ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر‪ ‬ذات ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أام ‪-‬ام ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصش ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي قصش ‪-‬د ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى اأ’شش‪-‬خ‪-‬اصس وا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة وا‪ÿ‬اصش‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬مت‬
‫بلهات‪.‬صس ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر اأ’م ‪-‬ن ا◊ضش ‪-‬ري اأ’ول ب ‪-‬ورڤ ‪-‬ل‪-‬ة‪› ‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن اإ’ج‪-‬راءات اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د إاع‪-‬داد خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ” ،‬ا‪Ÿ‬صشلحة‪ ‬من توقيف ششخصس يبلغ من العمر ‪ 32‬سشنة‪ ،‬أاصشدرت ‘ حقه‪ ‬أامر إايداع‪.‬‬
‫والتداب‪ Ò‬الوقائية من أاجل تعزيز التواجد با‪Ÿ‬يدان‪ ،‬وقد جاءت هذه التداب‪Ò‬‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪Ó-‬أم‪-‬ن الوطني‪ ،‬من خ‪Ó‬ل إاقحام كل‬ ‫بادرت إا‪ ¤‬تنظيمها مشستلة ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الصسغ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬توسسطة‬
‫عناصشر اأ’من للحد من انتششار ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬وذلك ‘‪ ‬عملية مداهمة ششملت عدة‬
‫أاح‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ غ‪-‬اب‪-‬ة إاف‪-‬ري وح‪-‬ي ’سش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس وح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ة وغ‪-‬ابة بن سشاسشي‬
‫وم ‪-‬وق ‪-‬ف ‪fi‬ط ‪-‬ة ا◊ج‪Ò‬ي وح ‪-‬دي ‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬ي ب‪-‬وزي‪-‬د وسش‪-‬اح‪-‬ة ب‪-‬ن ه‪-‬ج‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫دورة تدريبية لفائدة‪ ‬الشسباب أاصسحاب ا‪Ÿ‬شساريع وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الصسغ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬توسسطة ‘ أادرار‬
‫احتضشنت ا‪Ÿ‬كتبة العمومية ‪Ã‬دينة أادرار‪ ‘ ،‬أاعقاب ا‪Û‬ال‪ ،‬حيث قدموا ‪Œ‬ارب وخ‪È‬ات هامة لصشالح والسش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪Á ،‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أان ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬اخ‪-‬ا خصش‪-‬ب‪-‬ا أاسش‪-‬ف‪-‬رت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪ ‬م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ه‪-‬وي‪-‬ة ع‪-‬دة أاشش‪-‬خ‪-‬اصس وت‪-‬نقيط ‪ 9‬م‪-‬رك‪-‬بات و‪4‬‬
‫إ’نشش ‪-‬اء م ‪-‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي سش ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ل ‪-‬ه ‪-‬ا دراجات نارية‪ ‬وحجز كمية من ا‪Ÿ‬ششروبات الكحولية بغابة سشيدي بن سشاسشي‪.‬‬ ‫نهاية اأ’سشبوع ا‪Ÿ‬نقضشي‪ ،‬دورة تكوينية وتدريبية هامة ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك‪ ‘ Ú‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Û‬ا’ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬وا م‪-‬ن‬
‫نوال لكعصس‬ ‫ر‬‫ي‬‫و‬ ‫ط‬ ‫ت‬‫و‬ ‫ة‬‫ي‬‫م‬‫ن‬‫ت‬ ‫‘‬ ‫ر‬‫خ‬ ‫آ‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ش‬‫ش‬‫ب‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ا‬‫ش‬‫س‬ ‫ي‬ ‫د‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ب‬‫ق‬‫ت‬‫ش‬‫س‬‫م‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا اأزيد من ‪ 50‬شش‪-‬اب‪-‬ا م‪-‬ن ح‪-‬املي اأ’فكار خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارب ال ‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪-‬ة ‘‬
‫وا‪Ÿ‬ششاريع ’إنششاء ا‪Ÿ‬وؤسشسشات ا’قتصشادية الصشغ‪Ò‬ة ›ال‪ ‬إانششاء‪ ‬مؤوسشسشة اقتصشادية‪ ،‬حيث أاكد ا‪ı‬تصشون ا’قتصشاد الوطني‪ ،‬فيما عّبر ا‪Ÿ‬ششاركون عن ارتياحهم‬
‫سسكان الزاوية ‘ تڤرت يسستبشسرون بتوف‪ Ò‬اإلنارة العمومية‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‪Ã‬ب‪-‬ادرة م‪-‬ن مشش‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات وا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ارون ا’ق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ون أان و’ي ‪-‬ة أادرار وع‪-‬ل‪-‬ى ‪Ÿ‬ثل هذه الدورات التكوينية التي كانت ‪Ã‬ثابة قاعدة‬
‫الصش ‪-‬غ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث تضش‪-‬م‪-‬نت ه‪-‬ذه اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا و’ي‪-‬ة ح‪-‬دودي‪-‬ة ف‪-‬ه‪-‬ي ت‪-‬توفر على إامكانيات ه‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م ‘ ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر أاف‪-‬ك‪-‬ارهم و‪Œ‬سشيدها‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي اسشتفادت أاحياء بلدية الزاوية العابدية ‘ ا‪Ÿ‬قاطعة اإ’دارية تڤرت‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬من‬ ‫ال ‪-‬دورة ورشش ‪-‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة اأط ‪-‬ره‪-‬ا ‪fl‬تصش‪-‬ون ‘ ه‪-‬ذا اق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ة ه ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة‪’ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ›ا’ت ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة ميدانيا كمششاريع‪ ‬ناجحة‪.‬‬
‫اإ’نارة العمومية‪ ،‬حيث اسشتحسشن سشكان البلدية هذه العملية بعد معاناتهم اليومية‬
‫بسشبب نقصس اإ’نارة العمومية‪ ،‬وهو ما أاثار ‪fl‬اوف سشكان ا‪Ÿ‬نطقة عند خروجهم‬ ‫تزامنا مع الذكرى ‪ 47‬لتأاميم ا‪Ù‬روقات‬
‫لي‪ Ó‬خوفا من تعرضشهم إا‪ ¤‬ا’عتداءات‪ .‬وقد عّبر السشكان عن ارتياحهم وانتهاء‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع ن ‪-‬قصس اإ’ن ‪-‬ارة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬ع ‪-‬لت ا◊ي ‘ وقت‪ ‬سش ‪-‬اب‪-‬ق‬
‫ي‪- -‬غ‪- -‬رق‪ ‘ ‬ال‪- -‬ظ‪Ó- -‬م ال‪- -‬دامسس‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا ي ‪-‬ح ‪-‬ول م ‪-‬ن دون ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل السش ‪-‬ك ‪-‬ان ل ‪-‬ي ‪،Ó-‬‬
‫انط‪Ó‬ق فعاليات مهرجان الذكرى ا‪Ÿ‬ئوية ◊فر البئر التاريخية بحاسسي مسسعود‬
‫انطلقت‪ ،‬مسشاء اأول أامسس‪ ،‬فعاليات مهرجان الذكرى نادي ششباب بوعمامة»‪ ،‬تضشمنت عديد الفقرات التي يحمل رمز ا‪Ÿ‬دينة الب‪Î‬ولية‪ ،‬باإ’ضشافة إا‪ ¤‬دورات ‘ خ ‪-‬اصش ‪-‬ة‪ ‘ ‬ا◊ا’ت ا◊رج ‪-‬ة‪ .‬ا‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ان‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ه السش‪-‬ك‪-‬ان ‡ن ي‪-‬رت‪-‬ادون‬
‫ا‪Ÿ‬ئ‪-‬وي‪-‬ة ◊ف‪-‬ر ب‪-‬ئ‪-‬ر ح‪-‬اسش‪-‬ي مسش‪-‬ع‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬تي ت ‪-‬ن ‪-‬وعت ب‪ Ú‬ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ وال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي وب ‪-‬عضس اأ’نشش‪-‬ط‪-‬ة الششطر„ بدار الششباب وسشباق ا‪Ÿ‬هاري‪ ،‬كما ” إادراج ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اج‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬أادي‪-‬ة صش‪Ó-‬ة ال‪-‬عشش‪-‬اء أاو الصش‪-‬ب‪-‬ح‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة وأان ذلك ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬رضش‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫اأ‚زها «روابح مسشعود» بداية من القرن ا‪Ÿ‬نصشرم‪ ،‬ال‪Î‬اث ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ن ‪-‬ظ ‪-‬م ا‪Ÿ‬شش ‪-‬رف ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ضش‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان ال‪-‬ذكرى ا‪Ÿ‬ئوية ◊فر البئر ‪fl‬تلف ا‪ı‬اطر ا‪Ù‬تملة‪ ،‬كانتششار ا◊يوانات الضشالة على سشبيل ا‪Ÿ‬ثال‪ ،‬إا’ أان‬
‫نوال لكعصس‬ ‫وال‪-‬ذي –م‪-‬ل ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم اسش‪-‬م‪-‬ه‪ .‬ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ال‪-‬تي أامسش‪- -‬ي‪- -‬ات شش ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ة و‪fi‬اضش ‪-‬رات وم ‪-‬ع ‪-‬ارضس ل ‪-‬لصش ‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة اأ’و‪ ،¤‬سش‪-‬باق را‹ السشيارات‪ ،‬هذه ا‪Ÿ‬عاناة انتهت بعد تزويد أاحيائهم باإ’نارة العمومية‪.‬‬
‫تششرف على تنظيمها جمعية «روابح مسشعود» الثقافية ال‪-‬ف‪-‬وت‪-‬وغ‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ة ُت‪-‬ع‪ّ-‬رف بالبئر التاريخي ع‪ È‬ا‪Ÿ‬راحل وه ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسش ‪-‬ة ال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اتت تسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬طب‬
‫الطريق حصسد أارواح العشسرات‬ ‫بالتنسشيق مع عدد من ا÷معيات الفاعلة ‘ ا‪Ÿ‬يدان الزمنية التي مرت بها‪Œ .‬در اإ’ششارة إا‪ ¤‬أان كل هذه ا‪Ÿ‬ششارك‪ Ú‬من ‪fl‬تلف و’يات الوطن‪ .‬هذه ا‪Ÿ‬بادرة‬
‫«ا’ن ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬اث ‪ -‬ال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ل‪-‬لسش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة ‪ -‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ر‪ -‬اأ’نشش ‪-‬ط ‪-‬ة اح ‪-‬تضش ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا فضش‪-‬اء ال‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي ال‪-‬ذي ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬اريخية كمعلم ششاهد‬
‫مواطنو بودة ‘ أادرار يطالبون بإا‚از مشسروع‬ ‫ب‪ .‬سسفيان‬ ‫ف ‪-‬رسش ‪-‬ان ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ع‪-‬ل ‪ -‬ا’أصش‪-‬ال‪-‬ة وا’زده‪-‬ار ‪ -‬ا‪Ÿ‬ه‪-‬ري ‪ -‬اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن مشش‪-‬روع إاع‪-‬ادة ال‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل كمعلم على أاصشالة ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬
‫لتوسسيع منعرجات الطريق الولئي ‪707‬‬ ‫توقيف شسخصس‪ Ú‬ضسمن شسبكة ‪fl‬تصسة ‘ نقل ا‪Ÿ‬منوعات بالوادي‬
‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ‘ Ú‬م ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫جدد عدد من سشكان قصشور بلدية بودة‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ Ú‬مسش ‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬دم‬ ‫‪ 27‬ك ‪- -‬ل ‪- -‬م غ ‪- -‬رب م ‪- -‬ق‪- -‬ر و’ي‪- -‬ة أادرار‪،‬‬ ‫يجيزها القانون‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن تورطه ‘ جناية ا’ختطاف‬ ‫الشش ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاع‪-‬داد خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ‚ح م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫“كنت عناصشر الششرطة القضشائية التابعة أ’من دائرة‬
‫التحرك وعدم وقف ما وصشفوه بإارهاب‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م السشلطات ا‪Ù‬لية التدخل‬ ‫عن طريق ا’سشتدراج ا‪Ÿ‬رتبطة بالعنف ا÷سشدي بدافع‬ ‫عناصشر الششرطة من توقيف الششخصش‪fi Ú‬ل بحث بكل‬ ‫الدبيلة ششرق و’ية الوادي‪ ،‬نهاية اأ’سشبوع‪ ،‬من توقيف‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دي ‪-‬ن “سش ‪-‬ك ‪-‬ه‪-‬م ‪Ã‬ط‪-‬لب‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل إ’ع ‪-‬داد دراسش ‪-‬ة ت ‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة قصش‪-‬د‬ ‫تسش ‪-‬دي ‪-‬د ف ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا كشش ‪-‬ف ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬ورط ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ل‬ ‫اح‪Î‬افية أاثناء تنقلهم ‘ إاحدى ا‪Ÿ‬زارع الواقعة بدائرة‬ ‫›رم‪ Ú‬خط‪Ò‬ين مبحوث عنهما قضشائيا لتورطهما ‘‬
‫ت ‪-‬وسش ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ع ‪-‬رج ‪-‬ات ووضش ‪-‬ع إاشش‪-‬ارات‬ ‫إا‚از مششروع توسشيع منعرجات الطريق‬ ‫ا‪Ÿ‬وقوف ‘ جناية اسشت‪Ò‬اد وتخزين ونقل مواد ‪fl‬درة‬ ‫الدبيلة‪ ،‬ويتعلق اأ’مر بششاب ‘ العششرينات من العمر‪،‬‬ ‫العديد من ا÷رائم ا‪ÿ‬طرة ا‪Ÿ‬اسشة بأامن اأ’ششخاصس‬
‫ا‪Ÿ‬رور ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬د م ‪-‬ن وق ‪-‬وع ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪ 707‬ال‪- -‬راب‪- -‬ط ب‪ Ú‬أادرار‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة غ‪ Ò‬مشش ‪-‬روع ‪-‬ة ‘ إاط ‪-‬ار ج ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫والثا‪ Ê‬كهل ‘ اأ’ربعينيات‪ ،‬ليتم اقتيادهما إا‪ ¤‬مقر أامن‬ ‫وا‪Ÿ‬متلكات‪ .‬تفاصشيل العملية قام بها عناصشر الششرطة‬
‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬خلفت حوادث‬ ‫حوادث السش‪ .Ò‬ل إ‬ ‫وبودة‪ ،‬خاصشة منها منعرج بور بني اللو‬ ‫منظمة‪ ،‬وبعد إا“ام كافة اإ’جراءات القانونية ال‪Ó‬زمة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬دائ ‪-‬رة‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬ب‪ Ú‬أان الشش‪-‬اب ذو ال‪-‬ت‪-‬اسش‪-‬ع‬ ‫بعد اسشتغ‪Ó‬لهم ‪Ÿ‬علومات تفيد بوجود ششخصش‪fi Ú‬ل‬
‫السش‪ Ò‬ع‪ È‬ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪’ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ‘‬ ‫ال ‪-‬ذي ي ‪-‬واصش‪-‬ل حصش‪-‬د ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن أارواح‬ ‫” إاعداد ملف قضشائي للموقوف‪ Ú‬و” تقد‪Á‬ها أامام‬ ‫والعششرين ربيعا مبحوث عنه قضشائيا ‘ إاحدى و’يات‬ ‫بحث من قبل ا÷هات القضشائية‪ ،‬حيث باششرت عناصشر‬
‫ج‪- -‬زئ‪- -‬ه ب‪ Ú‬م‪- -‬ف‪Î‬ق ط‪- -‬ري‪- -‬ق ا‪Ÿ‬نصش‪- -‬ور‬ ‫السش ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬آاخ ‪-‬ره ‪-‬م ال ‪-‬ط ‪-‬الب «ع ‪-‬م‪-‬ر‪.‬ج»‬ ‫ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ ال‪-‬ع‪-‬ديد من القضشايا‬ ‫غرب الوطن ’رتكابه جناية ‪fi‬اولة القتل العمدي مع‬ ‫اأ’من عمليات البحث والتحري وجمع ا‪Ÿ‬علومات التي‬
‫وم‪-‬ن‪-‬ع‪-‬رج ب‪-‬ور ب‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬و وف‪-‬اة ال‪-‬عديد من‬ ‫‪19‬سشنة‪ ،‬الذي تو‘ أاول أامسس‪ ‘ ،‬حادث‬ ‫إاسسماعيل‪ .‬سس‬ ‫ا‪ّÛ‬رمة قانونا‪.‬‬ ‫سشبق اإ’صشرار وجناية حجز ششخصس خارج ا◊ا’ت التي‬ ‫ت‪-‬وجت ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د أام‪-‬اك‪-‬ن ت‪-‬واج‪-‬د وتنقل الششخصش‪fi Ú‬ل‬
‫خ‪Ò‬ة أابناء ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬من بينهم أاسشتاذ ‘‬
‫التعليم الثانوي ومدير ابتدائية متقاعد‪،‬‬
‫إاضش ‪- -‬اف ‪- -‬ة إا‪ ¤‬إاصش ‪- -‬اب ‪- -‬ة ال ‪- -‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬د م‪- -‬ن‬
‫انحراف سشيارة سشياحية من نوع «داسشيا‬
‫ل‪-‬وڤ‪-‬ان»‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاصش‪-‬يب ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشش‪-‬خ‪-‬اصس‬
‫آاخ ‪-‬ري ‪-‬ن ت‪Î‬اوح أاع ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬م ب‪ 17 Ú‬و‪26‬‬
‫دور ا‪Ÿ‬رأاة القصسروية ‘ التنمية موضسوع يوم دارسسي –تضسنه تامسست‬
‫الت‪Ó‬ميذ‪ ‬بجروح متفاوتة ا‪ÿ‬طورة ‘‬ ‫سش‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ج ‪-‬روح م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوت ‪-‬ة ا‪ÿ‬ط ‪-‬ورة‪.‬‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ورشش‪-‬ات وزي‪-‬ارة م‪-‬زارع ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬قصشر‬ ‫جانب ‡ثل‪ Ú‬عن مصشالح الغرفة الف‪Ó‬حية ووكالتي‬ ‫–تضشن‪ ،‬اليوم‪ ،‬مكتبة ا‪Ÿ‬طالعة بتامسشت نحو ‪ 50‬كلم‬
‫حوادث متفرقة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ون وع‪ È‬شش‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل‬ ‫“اسشخت‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن إالقاء مداخ‪Ó‬ت‪ ،‬لتختتم فعاليات‬ ‫دع ‪-‬م وتشش ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل الشش ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ق ‪-‬رضس ا‪Ÿ‬صش ‪-‬غ‪-‬ر وغ‪-‬رف‪-‬ة‬ ‫جنوب مقر و’ية أادرار‪ ،‬فعاليات يوم دراسشي من تنظيم‬
‫ب العربي‪ ‬‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي «ال ‪-‬ف ‪-‬ايسش‪-‬ب‪-‬وك»‪ ،‬ح‪ّ-‬م‪-‬ل‪-‬وا‬ ‫اليوم الدراسشي بتوصشيات ترفع إا‪ ¤‬السشلطات الو’ئية‬ ‫ا◊رف والصش ‪- -‬ن ‪- -‬اع‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬دي‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ذا ‡ث‪- -‬ل‬ ‫اأ’مانة الو’ئية ل‪–Ó‬اد الوطني للنسشاء ا÷زائريات‪،‬‬
‫وب‪-‬عضس ال‪-‬وزارات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ك‪-‬ال‪-‬ف‪Ó-‬حة والتنمية الريفية‬ ‫عن‪ ‬الصشندوق ا÷هوي للتعاون الف‪Ó‬حي تششارك فيه‬ ‫حول دور ا‪Ÿ‬رأاة القاطنة بالقصشور ‘ التنمية الف‪Ó‬حية‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫بوبكر العربي‬
‫التششغيل والتكوين ا‪Ÿ‬هني‪.‬‬ ‫‡ث‪Ó‬ت عن ا‪Ÿ‬نظمة ع‪ È‬دوائر الو’ية وا÷معيات‬
‫النسشوية وا◊رفية وعام‪Ó‬ت بالقطاع الف‪Ó‬حي‪ ،‬كما‬
‫وح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة وت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر ا◊رف والصش ‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‬
‫وح‪- -‬م‪- -‬اي‪- -‬ة ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ه ‪-‬دف ت ‪-‬ث ‪-‬م‪ Ú‬دور ا‪Ÿ‬رأاة‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغا’تهم ‘‬ ‫ال‪-‬قصش‪-‬روي‪-‬ة‪ ‬واسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل اإ’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي تتوفر عليها‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫«كاف ـ ـ ـل اليتي ـ ـم» ‪Œ‬هـ ـ ـز ‪ 12‬عروسس ـ ـ ـ ـا ‘ أادرار‬ ‫والعمل على إادماجها ‘ ‪fl‬تلف القطاعات البديلة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ط‪ ،‬ك‪-‬ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة والسش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬و“كينها من ‪fl‬تلف‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬ ‫قامت جمعية «كافل اليتيم» بأادرار‪ ،‬أاول أامسس ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بتوزيع ‪ 12‬جهاز عروسس على ‪ 12‬فتاة مقبلة على‬ ‫صش ‪-‬ي ‪-‬غ وأا‪‰‬اط ال ‪-‬دع ‪-‬م ا‪Ÿ‬ا‹ ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا يسش‪-‬ع‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغا’تهم ع‪ È‬ا’تصشال‬ ‫الزواج‪ ،‬خ‪Ó‬ل ششهر مارسس القادم ‘ بادرة هي الثانية من نوعها‪ ،‬حيث كانت ا÷معية قد أاطلقت ا‪Ÿ‬ششروع قبل‬ ‫ا’–اد النسشائي إا‪ ¤‬لفت أانظار ا÷ماعات ا‪Ù‬لية‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسشال نصشوصس ع‪ È‬الفاكسس‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫أاسش‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ع‪-‬رضس ‪Ã‬ق‪-‬ره‪-‬ا ال‪-‬و’ئ‪-‬ي ÷م‪-‬ع اإ’ع‪-‬ان‪-‬ات وا‪Ÿ‬سش‪-‬اع‪-‬دات م‪-‬ن ال‪-‬عائ‪Ó‬ت وا‪Ù‬سشن‪ ،Ú‬الذين‬ ‫إا‪ ¤‬ما ‪Á‬كن أان تقدمه الششركات الب‪Î‬ولية العاملة ع‪È‬‬
‫«النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫سشارعوا إا‪ ¤‬دعم ا‪Ÿ‬ششروع‪ ،‬فيما سشاهمت ا÷معية بتقد‪ Ë‬مبلغ رمزي لكل عروسس‪ ‬يتيمة‪ ،‬متعهدة ‪Ã‬واصشلة‬ ‫أاقاليم الو’ية من دعم للسشاكنة‪ ،‬وتششارك ‘ هذا اللقاء‬
‫‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫بوبكر العربي‬ ‫‪Ó‬رامل والعائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬عوزة ووقوفها إا‪ ¤‬جانب عائ‪Ó‬ت اليتامى‪.‬‬ ‫إاعانتها ل أ‬ ‫الذي يؤوطره ‡ثلون عن مديريات الف‪Ó‬حة والسشياحة‬
‫‪،‬التكوين ا‪Ÿ‬هني والتمه‪ Ú‬والنششاط ا’جتماعي‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫رياضصـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ‪13‬‬

‫‪17:00‬‬
‫ا–اد العاصسمة ‪ -‬مولودية ا÷زائر‬ ‫حمدي‪« :‬هدفنا حسصم‬
‫ألدأرب‬
‫اأكد مدر ي وألعب رأسصي ‘ كل مبارأة»‬
‫ب ا–اد العاصسمة‪،‬‬
‫يسسعى ◊سسم موقعة الداربي التميلود حمدي‪ ،‬أان فريقه‬
‫ي‬
‫ب ‪-‬ا÷ار وال ‪-‬غ ‪-‬ر‪ Ë‬ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬ول‪-‬ود سستجمعه اأمسسية اليوم‬
‫ي‪-‬‬
‫ضس ‪-‬رورة ال ‪-‬ف ‪-‬وز‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬ال‪« :‬ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ارا ة ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬وشس‪-‬دد ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪Ã‬ب‪-‬اراة‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬‫ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫الذهاب‪ ،‬حي‬
‫ث إان ا‪Ÿ‬نافسس ‪Á‬ر بف‪Î‬ة‬
‫اللقاءات الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬يجب اأن نضسع الثق جيدة ‘ ح‪ Ú‬تع‪Ì‬نا ‘‬
‫ج ‪-‬ي ‪-‬دا ل ‪-‬ل ‪-‬ظ ‪-‬ف ‪-‬ر ب ‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ال‪-‬ث‪Ó-‬ث» ة ‘ ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وحضسرنا‬
‫ب ‪-‬الضس ‪-‬غ ‪-‬ط ب‪-‬ع‪-‬د ا◊ديث ع‪-‬ن إام‪-‬ك‪ ، -‬وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اإذا ك‪-‬ان يشس‪-‬ع‪-‬ر‬
‫ا‪ÿ‬سسارة قال‪« :‬األعب رأاسسي ان‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ‘ ح‪-‬ال‬
‫ل ياأتي اأحد بسسيف ليقطع‘ كل مباراة وأا“نى اأن‬
‫ه بعد الداربي»!‬ ‫«لدي ‪Œ‬ربة ‘‬
‫ة‪ ،‬و‪Œ‬رب‪- -‬ة ‘‬
‫ومة‪ ،‬و‘‬
‫ألمور‬
‫رشصيد مالك‪« :‬أ‪Ÿ‬ولودية‬ ‫هب‬
‫أاك ‪-‬د م ‪-‬ن‪-⁄‬اتجطل‪ Ò‬اب–مانداالت‪-‬أاع‪-‬اجيصس‪-‬لم‪-‬ألدأربي»‬
‫اإدارة ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ل ة‪ ،‬رشس‪-‬ي‪-‬د م‪-‬الك‪ ،‬اأن‬
‫‪-‬‬
‫الداربي‪ ،‬حيث قال‪« :‬ا–اد العاه ‪-‬م ب ‪-‬أاي ط ‪-‬لب ل ‪-‬ت ‪-‬اأج ‪-‬ي‪-‬ل‬
‫سست مباريات‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫‘ ‪ ١٧‬ي‬
‫وما خ‪Ó‬ل مرحلة الذها‬
‫األمر‪ ،‬ا‪Ÿ‬ولودية ‪ ⁄‬تطلب مناب‪ ،‬ول أاحد تكلم عن هذا‬
‫األح ‪-‬د ون ‪-‬ح ‪-‬ن لسس ‪-‬ن ‪-‬ا ضس ‪-‬د اأي تاأجيل الداربي إا‪ ¤‬يوم‬
‫سساعة سستكون كافية أامام ا ف‪-‬ري‪-‬ق»‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‪٧٢« :‬‬
‫وي ‪- -‬جب اح‪Î‬ام ق‪- -‬رارا ‪Ÿ‬ولودية ل‪Ó‬سس‪Î‬جاع‪،‬‬
‫ب ‪- - - -‬ر›ت ا‪Ÿ‬ب ت ال‪- -‬راب‪- -‬ط‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي‬
‫‪- - - -‬اراة ال ‪- - - -‬ي ‪- - - -‬وم»‪.‬‬
‫حمزة حسسناوي‬
‫يا‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاخ ‪-‬ل ‪-‬طت أاوراق ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق آان‪-‬ذاك وك‪-‬ادت‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬
‫قاسصي ألسصعيد‪« :‬أ‪Ÿ‬ولودية تتوأجد ‘‬
‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‘ دوام ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اك‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‪،‬‬
‫ول ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬اء م‪-‬ع ف‪-‬رق ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة وم‪-‬واك‪-‬ب‪-‬ة سس‪-‬ب‪-‬اق‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬لعب ‪ 5‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم بدءا من‬
‫أح‬
‫أاك سصن أحوألها وسصنفعل كل شصيء للفوز»‬ ‫اللقب وتضسييق ا‪ÿ‬ناق أاك‪ Ì‬على الرائد‪ ،‬من‬
‫جهة أاخرى‪ ،‬وهو األمر الذي لن يكون سسه‪Ó‬‬
‫السس‪- -‬اع‪- -‬ة ا‪ÿ‬امسس‪- -‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د ال ‪-‬عصس ‪-‬ر‪ ،‬مسس ‪-‬رح ‪-‬ا‬
‫‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ‘ ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬مة‬
‫د ا‪Ÿ‬دير الرياضسي‬
‫السسعيد‪ ،‬أان فريقه يتوا العام للمولودية‪ ،‬كمال قاسسي‬ ‫نظرا لطبيعة الداربي العاصسمي الذي سسيلعب‬ ‫‪Ã‬ولودية ا÷زائر‪ ‘ ،‬إاطار ا÷ولة الـ‪ ٢١‬من‬
‫ن أاحواله وسسيفعل‬ ‫س‬‫س‬‫ح‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‘‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬زئ‪-‬ي‪-‬ات صس‪-‬غ‪Ò‬ة‪ ،‬وق‪-‬وة ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس الذي‬ ‫راب‪- -‬ط‪- -‬ة م‪- -‬وب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬يسس ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة األو‪ ،¤‬وه ‪-‬و‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل ◊سس‪-‬م ال‪-‬دارب‬
‫على الرائد شسباب قسسنطين ‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ي لصس‪-‬ا◊ه‪« :‬الفوز‬ ‫يريد هو اآلخر الفوز وا‪ÿ‬روج من ا‪Ÿ‬شساكل‬ ‫الداربي الذي سستشسد إاليه أانظار متتبعي كرة‬
‫أاهداف يجعلنا ندخل مواجهة ة بث‪Ó‬ثية وعلى أاوتوهو بتسسعة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا و–ق‪-‬ي‪-‬ق ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إا‪ ¤‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه وال‪-‬فرجة التي‬
‫لتحقيق الفوز‪ ،‬نحن ‪ّ fi‬ضسرون جيدا للداربي وسسنفعل سسوسسطارة ‘ أافضسل أاحوالنا‬ ‫ج ‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬ه‪-‬ذا م‪-‬ن دون نسس‪-‬ي‪-‬ان ع‪-‬ام‪-‬ل اإلره‪-‬اق‬ ‫ميزت غالبية اللقاءات السسابقة التي جمعت‬
‫بخصسوصس تعي‪ Ú‬بوكواسسة إلدارة اللقاء‪« :‬ل يعقل ◊ك كل شسيء ل‪Ó‬نتصسار»‪ ،‬وأاضساف‬ ‫الذي يعا‪ Ê‬منه لعبو العميد‪ ،‬خصسوصسا وأانهم‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،Ú‬وت ‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم خ‪-‬اصس‪-‬ة‬
‫نفسس ا‪Ÿ‬واجهة ‘ اإلياب‪ ،‬وعلى ال–ادية –مل مسسم أادار داربي الذهاب أان يدير‬ ‫سسيخوضسون اللقاء الثا‪ ‘ Ê‬ظرف ث‪Ó‬ثة أايام‬ ‫ل–اد العاصسمة الباحث عن «الديكليك»‪،‬‬
‫ؤووليتها‪ ،‬هذا الأمر‬ ‫ّ‬
‫عقول و‪ ⁄‬نفهم هذا الختيار»‪.‬‬
‫غ‪ Ò‬م‬ ‫فقط‪ ،‬بعد مواجهة رابطة األبطال اإلفريقية‬ ‫والسساعي لتحقيق نتيجة إايجابية للعودة‬
‫سسهرة األربعاء أامام نادي أاوتوهو الكونغو‹‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬السس ‪-‬ك ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬
‫وهو األمر الذي يعت‪ È‬العائق األك‪ È‬ألشسبال‬ ‫السسلبية ا‪Ù‬ققة ‘ ا÷ولت األخ‪Ò‬ة‬
‫ارة تأاخ‪ Ò‬أللقاء زأدنا‬ ‫ا‪Ÿ‬درب كازو‪ Ê‬الذين رفعوا التحدي مبكرا‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة‪ ،‬ول ‪-‬ل ‪-‬تصس ‪-‬ال ‪-‬ح م‪-‬ع األنصس‪-‬ار‬
‫سصوسصط‬ ‫الغاضسب‪ Ú‬من الوضسعية التي ‪Á‬ر بها‬ ‫‪Ÿ‬قدر‬
‫حشصود‪« :‬رفضض ز وسص‪ّÔ‬د ‘ أ‪Ÿ‬يدأن»‬
‫لرد العتبار ألنفسسهم ‘ الداربيات‪.‬‬
‫ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬وه ‪-‬و‬ ‫‪Ò‬اري‬
‫حشسود‪ ،‬أان رفضس‬
‫عز‪Á‬ة على ألفو‬ ‫كازو‪ Ê‬يعّول على اسستفاقة‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و ا‪Ÿ‬شس‪-‬اب‪-‬ه ن‪-‬وعا ما ‪Ÿ‬باراة‬ ‫سر من‬
‫‪-‬ل أارب‪-‬ع‬
‫حمن‬
‫صسمي للسسماح لهم‬ ‫‪Ÿ‬ولودية‪ ،‬عبد الر‬ ‫عناصسر الهجوم وقاسسي السسعيد‬ ‫ال‪-‬ذه‪-‬اب ال‪-‬ت‪-‬ي حسس‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ال–اد لصسا◊ه‬
‫ة من أاجل –قيق‬ ‫ا‬‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫كشسف قائد ازائر تأاخ‪ Ò‬الدارب‬ ‫’طاحة با’–اد‬ ‫يطالب با إ‬ ‫ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪ ،‬ويسس‪-‬ع‪-‬ى لتكراره ‘‬ ‫ألن‪-‬دي‪-‬ة‬
‫÷‬ ‫‪ ٢‬سسنة‪،‬‬
‫ع‪-‬ز‪Á‬ة رغ‪-‬م أان‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬‫ك‬ ‫ة‬ ‫‪Á‬‬ ‫إادارة ا–اد ا زاده وزم‪Ó‬ءه عز‬ ‫ي ‪-‬ع ‪ّ-‬ول م ‪-‬درب م ‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬رن‪-‬ارد‬ ‫لقاء اليوم لرفع رصسيده من النقاط والعودة‬
‫جاع‪،‬‬ ‫‪-‬ح‪-‬ي‪-‬فة‬
‫بالسس‪ Î‬ر‪« :‬رفضس ت ‪-‬أاخ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة زاد ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون سس‪Ò‬دون‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫كازو‪ ،Ê‬على اسستفاقة مهاجمي الفريق خ‪Ó‬ل‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪- -‬ب‪- -‬ودي‪- -‬وم‪ .‬وم‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أان ي ‪-‬ح ‪-‬دث‬
‫غ‪-‬ولم‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫الن ‪-‬تصس ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ميلود حمدي تغي‪Ò‬ات على التشسكيلة‬
‫ن ‪-‬ح‪Î‬م ا–اد ا÷زائ ‪-‬ر وإادارت ‪-‬ه ‪Ÿ‬يدان والداربي سسيعطينا دافعا رف قيمة الداربي‬ ‫اآلون‪- -‬ة األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د ال‪- -‬ف‪- -‬وز ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس ‪-‬ب ‪-‬اب‬
‫م ‪- -‬ق ‪- -‬ارن ‪- -‬ة ‪Ã‬ب‪- -‬اراة ا◊راشس األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث‬ ‫قط‪،‬‬
‫‘ سسباق البطولة‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ف‬ ‫ن مرتبتنا»‪ ،‬وأاضسا‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫ي‬‫س‬ ‫ض‬‫ه الطريقة فوق أار‬ ‫قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ية وأاوتوهو ‘‬
‫و ة ون ح س س‬ ‫ع ل ى هذ‬ ‫سسيتواصسل غياب كل من مزيان ويايا بسسبب‬ ‫ر‘‬
‫وحافزا كب‪Ò‬ا ‪Ÿ‬واصسلة البطولة بق‪Ó‬ئي للف ّوز الذي يعت‪ È‬مهما للبقاء شسباب قسسنطينة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬تسس‪-‬عة أاهداف كاملة‪،‬‬
‫اإلصسابة‪ ،‬فيما سسيسسجل متوسسط ا‪Ÿ‬يدان بن‬ ‫ريال‬
‫تي ‪Á‬ر بها الرائد‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‘‬ ‫صسار وأاملك الثقة‬ ‫وه ‪-‬و األم ‪-‬ر ال‪-‬ذي رف‪-‬ع م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ات لع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫‘ مرحلة الفراغ ال‬ ‫لدى األن‬ ‫خ‪-‬م‪-‬اسس‪-‬ة ع‪-‬ودت‪-‬ه إا‪ ¤‬ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬يلة بعد اسستنفاذه‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬‬
‫ر‬ ‫ا‪ÿ‬ط األمامي‪ ،‬وعلى رأاسسهم نقاشس‪ ،‬سسويبع‬
‫خصسوصسا وأانه يجب أان نسستثم ‘ روح رياضسية»‪.‬‬ ‫ودرارجة‪ ،‬حيث يرغب ا‪Ÿ‬درب الفرنسسي ‘‬ ‫للعقوبة‪ ،‬كما تنفسس الطاقم الفني الصسعداء‬ ‫ري‪-‬ر‬
‫ى أان يجرى اللقاء‬
‫مدرجات‬ ‫كما أا“ن‬ ‫السستثمار ‘ تواجد لعبي ا‪ÿ‬ط األمامي‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ا‘ ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م درف‪-‬ل‪-‬و ال‪-‬ذي عانى من‬ ‫ا أان‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬عب ب ‪-‬ال ‪-‬تسس ‪-‬اوي ع‪-‬ل‪-‬ى أانصس‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪Ú‬‬ ‫‘ أاحسسن أايامهم من أاجل لعب الهجوم منذ‬ ‫إاصسابة ‘ الظهر‪ ،‬وكان قاب قوسس‪ Ú‬أاو أادنى‬ ‫لتي‬
‫أاليو‬ ‫من تضسييع الداربي لول ›هودات الطاقم‬ ‫طول‬
‫دي‪-‬ن‪-‬غ ال‪-‬ذي سس‪-‬يشس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬وسس‪-‬ط الدفاعي رفقة م‪- -‬ث‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ا ج ‪-‬رى ‘ م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ ،‬أاي ‪-‬ن‬ ‫ال‪- - -‬وه‪- - -‬ل ‪- -‬ة األو‪ ،¤‬ل ‪- -‬ل ‪- -‬وصس ‪- -‬ول إا‪ ¤‬شس ‪- -‬ب ‪- -‬اك‬
‫آام‪- -‬ادا‪ .‬و‘ سس‪- -‬ي ‪-‬اق م ‪-‬ن ‪-‬فصس ‪-‬ل‪ ،‬ط ‪-‬ال ‪-‬بت إادارة سسيسستفيد «الشسناوة» من ا‪Ÿ‬درجات ا÷نوبية‬ ‫سسوسسطارة‪ .‬هذا وفضسل كازو‪ Ê‬العتماد على‬ ‫الطبي‪ ‘ .‬ا÷هة ا‪Ÿ‬قابلة‪ ،‬تدخل مولودية‬ ‫قبل‬
‫ا‪Ÿ‬ولودية عن طريق ا‪Ÿ‬دير الرياضسي العام‪ ،‬ونصس ‪-‬ف م ‪-‬درج ‪-‬ات ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ع ‪-‬ل‪ ،‬ون‪-‬فسس الشس‪-‬يء‬ ‫نفسس العناصسر التي شساركت ‘ اللقاء األخ‪Ò‬‬ ‫ا÷زائر مواجهة اليوم بنية الفوز ل غ‪،Ò‬‬ ‫ك‪-‬ان‬
‫كمال قاسسي السسعيد‪ ،‬ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بضسرورة الفوز بالنسسبة لـ«ا‪Ÿ‬سسامعية» الذين سسيجلسسون على‬ ‫أامام أاوتوهو‪ ،‬مع إاعادة متوسسط ا‪Ÿ‬يدان‬ ‫من أاجل الثأار رياضسيا من هز‪Á‬ة الذهاب‬ ‫سمه‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى سس‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ارة وم‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة حصس‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ا÷هة الشسمالية‪ .‬هذا ويعتزم أانصسار الفريق‪Ú‬‬ ‫صسة‬
‫اإليجابية‪ ،‬كما وعدتهم ‪Ã‬نحة مالية مغرية اإلب ‪- -‬داع ف ‪- -‬وق ا‪Ÿ‬درج ‪- -‬ات خ‪Ó- -‬ل ال‪- -‬ع‪- -‬رسس‬ ‫دية‬
‫‘ حال –قيق الفوز الثا‪ Ê‬على التوا‹ ‘ الكروي الكب‪.Ò‬‬ ‫أمادأ‪« :‬نعرف قيمة ألدأربي لدى ألشصناوة وسصنعمل على إأفرأحهم»‬ ‫به‪.‬‬
‫أاك ‪-‬د م ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط م ‪-‬ي ‪-‬دان ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬إاب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‬ ‫عداد‬
‫البطولة‪ ،‬خصسوصسا بعد الضسجة الكب‪Ò‬ة التي‬
‫الداربي العاصسمي رقم ‪104‬‬ ‫سس‪-‬ب‪-‬قت ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء وا◊رب ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ية التي شسنتها‬
‫أام‪-‬ادا‪ ،‬أان‪-‬ه وب‪-‬اق‪-‬ي زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ون ق‪-‬يمة نقاط‬
‫والغلبة للمولودية بـ‪ 11‬فوزا‬ ‫إادارة سسوسسطارة بعد رفضسها تأاخ‪ Ò‬اللقاء‪ ،‬ثم‬
‫الداربي لدى أانصسار الفريق‪« :‬مواجهة الداربي‬
‫سس‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ك ‪-‬ون ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ي ‪-‬وم ب‪Ú‬‬ ‫لها نكهة خاصسة وتختلف عن بقية ا‪Ÿ‬باريات‪،‬‬
‫قضسية دعوات ا‪Ÿ‬نصسة الشسرفية‪.‬‬ ‫سس ‪- -‬واء ‘ ال ‪- -‬ب ‪- -‬ط‪- -‬ول‪- -‬ة أاو ح‪- -‬ت‪- -‬ى ‘ ا‪Ÿ‬ن‪- -‬افسس‪- -‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬ضسر ويصسرح‪:‬‬
‫اإل–اد وا‪Ÿ‬ول ‪- -‬ودي ‪- -‬ة‪ ،‬رق‪- -‬م ‪ ‘ ١٠٤‬ت ‪-‬اري‪-‬خ‬

‫وأ عليه مبلغا كب‪Ò‬أ»‬


‫’نصسار الفريق‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واج ‪- -‬ه ‪- -‬ات ب‪ Ú‬ال ‪- -‬ف ‪- -‬ري ‪- -‬ق‪ ‘ Ú‬ج ‪- -‬م ‪- -‬ي‪- -‬ع‬ ‫اإلفريقية‪ ،‬نعلم قيمة الداربي بالنسسبة ألنصسارنا‬
‫‪ 50‬أالف تذكرة أ‬ ‫وسس ‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة إاسس‪-‬ع‪-‬اده‪-‬م واإلط‪-‬اح‪-‬ة‬
‫و–ضس‪Ò‬ات لعرسص كروي كب‪ ‘ Ò‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬وق شس‪-‬اسس‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة بـ‪١١‬‬
‫بسس ‪-‬وسس ‪-‬ط‪-‬ارة»‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‪« :‬ن‪-‬ح‪-‬ن ‘ دي‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ان‪- -‬تصس‪- -‬ارا ع‪- -‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬غ ‪-‬ر‪ Ë‬ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي ا–اد‬ ‫«دارشص الشسرع»‬ ‫جيدة مقارنة بال–اد‪ ،‬ولكن هذا ل يعني شسيئا‬
‫ط ‪- -‬رحت إادارة ا‪Ÿ‬ركب األو‪Ÿ‬ب ‪- -‬ي ‪fi‬م‪- -‬د ا÷زائر‪ ،‬أاين فاز العميد خ‪Ó‬ل ‪ 39‬مباراة‪٢6 ،‬‬ ‫ادي سس‪-‬ب‪-‬ارت‪-‬اك م‪-‬وسس‪-‬ك‪-‬و الروسسي‪،‬‬
‫بوضسياف‪ ،‬أامسس‪ 5٠ ،‬أالف تذكرة على مسستوى منها ‘ البطولة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬فازت سسوسسطارة ‘‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دارب‪-‬ي ال‪-‬ذي ل‪-‬ه حسس‪-‬اب‪-‬ات‪-‬ه ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬ ‫د ال‪-‬رئ‪-‬يسس السس‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ن‪ -‬ي‪-‬ق‪-‬ه بضس‪-‬م صس‪-‬ان‪-‬ع األل‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬دو‹‬
‫شس‪-‬ب‪-‬اب‪-‬يك ملعب ‪ 5‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ية ألنصسار الفريق‪ ٢8 ،Ú‬مباراة ‪ ٢5‬منها ‘ البطولة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬انتهت‬ ‫وسس ‪-‬نسس ‪-‬ع ‪-‬ى إا‪ ¤‬م ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أادائ‪-‬ن‪-‬ا ا÷ي‪-‬د‬ ‫شس‪Ò‬فشس‪-‬ن‪-‬ك‪-‬و‪ ،‬ق‪-‬ي‪-‬ام ف‪-‬رغ ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬اأورو خ‪Ó‬ل ا‪ÒŸ‬كاتو‬
‫مثلما ” التفاق عليه خ‪Ó‬ل الجتماع األمني ‪ 36‬مواجهة بالتعادل‪.‬‬ ‫والفوز ل‪Ó‬سستمرار ‘ نفسس النتصسارات»‪.‬‬ ‫ري‪ ،‬سسفيان هني‪Ã ،‬بل وده ‘ م‪-‬ب‪-‬اراة سس‪-‬ب‪-‬ارت‪-‬اك م‪-‬وسس‪-‬كو‬
‫ال ‪-‬ذي ع‪-‬ق‪-‬د‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬قسس‪-‬ي‪-‬م حمزة حسسناوي‪ /‬عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا شس‪-‬اه‪-‬د م‪-‬رد ‘ ك‪-‬أاسس ال–اد األوروب‪-‬ي سس‪-‬ه‪-‬رة‬
‫ك ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬او اإلسس ‪-‬ب ‪-‬ا‪Ê‬عرفت إاقصساء الفريق الروسسي رغم‬
‫ألبليدة للتمسصك بخيط ألبقاء وألدفاع ل‪Ó‬بتعاد عن أ‪ÿ‬طر‬ ‫إا–اد البليدة ‪ -‬دفاع تاجنانت‬ ‫س ا‪Ÿ‬اضسي‪ ‘ ،‬مباراة شسارك فيها هني ‘ ‪ 58‬دقيقة ‪⁄‬‬
‫نتيجة هدف‪ Ú‬لهدف‪ ،‬و م‪-‬ن‪-‬ه‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬رئ‪-‬يسس السس‪-‬اب‪-‬ق‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رالشسيء السسلبي الوحيد ‘ اللقاء هو‬
‫هذا وأاكد مدرب الفريق حمادي الدو أان‬ ‫والب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اد أاك‪ Ì‬ع ‪-‬ن ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر‪ .‬ه ‪-‬ذا وت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬لت‬ ‫بضس‪- -‬رورة ال‪- -‬ف‪- -‬وز ال‪- -‬ي‪- -‬وم وع ‪-‬دم السس ‪-‬تسس ‪Ó-‬م‬ ‫سسيكون فريق ا–اد البليدة على موعد مع‬ ‫رتاك» ينتقده بقوله‪« :‬ال الطرق مشساهدة ال‪Ó‬عب ألفهم‬
‫مقابلة فريقه ‘ البليدة واإن تبدو ظاهريا‬ ‫التشسكيلة بغياب‪ ‘ Ú‬صسفوفها‪ ،‬ويتعلق األمر‬ ‫للسسقوط مبكرا مع وجود األمل ‘ البقاء‪ .‬من‬ ‫مواجهة صسعبة‪ ،‬عندما يسستقبل الضسيف دفاع‬ ‫ن هني‪ ،‬لقد حاولت بك ‪ ،Ò‬لكني ‪ ⁄‬اأر شسيئا ول أافهم ‪Ÿ‬اذا‬
‫‘ م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬اأم‪-‬ام م‪-‬ن‪-‬افسس ي‪-‬ت‪-‬ذي‪-‬ل‬ ‫با‪Ÿ‬هاجم عابل الذي يعا‪ Ê‬من “زق عضسلي‪،‬‬ ‫جهة أاخرى‪ ،‬تعول تشسكيلة دفاع تاجنانت على‬ ‫تاجنانت ‪Ã‬لعب براكني‪◊ ،‬سساب ا÷ولة ‪٢١‬‬ ‫صسرف من أاجله مبلغ كبسساعدة الفريق»‪ .‬على صسعيد آاخر‪،‬‬
‫ال‪Î‬ت ‪-‬يب‪ ،‬اإل اأن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪-‬ن ت ‪-‬ك ‪-‬ون ك‪-‬ذلك‪،‬‬ ‫اسستفاد ‪Ã‬وجبه من راحة أاسسبوع‪ ،Ú‬وزميله‬ ‫الفوز ‘ لقاء اليوم الذي يعت‪ È‬فرصسة ثمينة‬ ‫م‪-‬ن راب‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة األو‪ ،¤‬من‬ ‫تقدامه وهل بإامكانه م را» إاخراجه هني ‘ الدقيقة ‪58‬‬
‫وا‪Ÿ‬نافسس بدوره يطمح ل‪Ó‬إطاحة بفريقه‬ ‫‘ ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬رة األم‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة هشس‪-‬ام ع‪-‬ط‪-‬وشس ال‪-‬ذي‬ ‫ألشسبال ا‪Ÿ‬درب حمادي الدو للعودة بالزاد‬ ‫أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ف‪-‬وز واسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة بصس‪-‬يصس األم‪-‬ل وآاخ‪-‬ر‬ ‫‪Ÿ‬درب اإليطا‹ «كاري لفريق من أاجل تسسجيل الكث‪ Ò‬من‬
‫وا◊فاظ على روحه ا÷ماعية قبل الدور‬ ‫يغيب لثا‪ Ê‬مباراة على التوا‹ بعد إاجرائه‬ ‫كام‪ ،Ó‬بعدما فقد ا‪Ÿ‬نافسس جل حظوظه ‘‬ ‫أاوراق البقاء‪ ،‬خاصسة مع دعم األنصسار الذين‬ ‫ه ‘ تغي‪ Ò‬طريقة لعب ا ‪Œ .‬در اإلشس‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان سس‪-‬ب‪-‬ارت‪-‬اك‬
‫ا‪Ÿ‬قبل من منافسسة كاأسس ا÷مهورية‪ ،‬لكن‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬رهان‬ ‫البقاء‪ ،‬كما أان معنويات تشسكيلة «الديارتي»‬ ‫أاكدوا دعمهم ألشسبال ا‪Ÿ‬درب بوه‪Ó‬ل رغم‬ ‫داف و‪fi‬اول ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬اأه‪-‬ل»من ال–اد األوروبي بسسبب شسغب‬
‫عز‪Á‬ة اأشسباله تبدو كب‪Ò‬ة للعودة بالنقاط‬ ‫كب‪Ò‬ا على الهداف بلمختار الذي ‪Á‬ر بف‪Î‬ة‬ ‫مرتفعة عقب الفوز الذي حققته ‘ ا÷ولة‬ ‫أازم ‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م وي‪-‬ع‪ّ-‬ول‪-‬ون ك‪-‬ث‪Ò‬ا‬ ‫كو مهدد بعقوبة قاسسية شسرطي اإسسبا‪ Ê‬على هامشس مباراة‬
‫ه‪Ò‬ه التي اأدت إا‪ ¤‬وفاة‬
‫الث‪Ó‬ث ل‪Ó‬بتعاد اأك‪ Ì‬عن ا‪ÿ‬طر‪ ،‬واأضساف‪:‬‬ ‫زاهية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسية أامام شسبيبة القبائل‪ ،‬ورغم –امل‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬وز‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ث‪-‬م ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أاحمد ر‬
‫«لن ننتظر خدمة من البليدة ونهدف ÷لب‬ ‫األندية ضسد الدفاع وما حدث ‘ الكواليسس‬ ‫القبائل من أاجل ا◊فاظ على بعضس األمل‬ ‫و‪.‬‬
‫الفوز باأقدام لعبينا حتى نبتعد اأك‪ Ì‬عن‬ ‫حمادي الدو‪« :‬سسنواجه البليدة بنية‬ ‫ط‪- - -‬وال األسس ‪- -‬ب ‪- -‬وع ا‪Ÿ‬اضس ‪- -‬ي‪ ،‬إال أان ع ‪- -‬ز‪Á‬ة‬ ‫‘ –قيق البقاء‪ ،‬رغم صسعوبة ا‪Ÿ‬همة‪ .‬هذا‬
‫ك‪.‬ر‬ ‫ا‪ÿ‬طر»‪.‬‬ ‫الفوز ل‪Ó‬بتعاد أاك‪ Ì‬عن ا‪ÿ‬طر»‬ ‫ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ت‪-‬ب‪-‬دو ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط األمان‬ ‫وق ‪-‬د ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬درب ك ‪-‬م ‪-‬ال ب‪-‬وه‪Ó-‬ل لع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‬
‫السسبت ‪ ٢٤‬فيفري ‪ ٢٠١8‬الموافق لـ ‪ ٠٧‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬

‫اللجنة األو‪Ÿ‬بية أايضسا‪:‬‬ ‫حيث صسرح‪« :‬أانا ل أا“نى ل بقاء الوزير ول‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دات! ل‪-‬ق‪-‬د ف‪-‬اج‪-‬أات‪-‬ن‪-‬ي شس‪-‬هادة الزور‬ ‫النتخابات‪ ،‬وهو األمر الذي أادهشسه كث‪Ò‬ا‪،‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث كشس ‪-‬ف ب‪Ò‬اف أان ب‪-‬عضس‬ ‫أاحمد‪.‬ر‬
‫ال‪- -‬ري‪- -‬اضس‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫رح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن ال‪-‬وزارة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي أا“ن‪-‬ى أان ت‪-‬كون‬ ‫لكني أاسسأالهم أاين سستذهبون أامام الله وأامام‬ ‫حيث صسرح ب‪Ò‬اف خ‪Ó‬ل نزوله ضسيفا على‬ ‫رؤوسس ‪-‬اء ال–ادي ‪-‬ات أاك ‪-‬دوا مسس‪-‬ان‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ه‬
‫تسسي‪ Ò‬األمور ‘ ا◊كو‬ ‫ال ‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬الح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ادل‪،‬‬ ‫الشس‪- -‬عب ا÷زائ‪- -‬ري‪ ،‬ل‪- -‬ق‪- -‬د ك‪- -‬نت م ‪-‬ع ‪-‬ي ‘‬ ‫حصس‪- -‬ة «داخ ‪-‬ل الـ‪ »١8‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‬ ‫خ‪Ó‬ل انتخابات اللجنة األو‪Ÿ‬بية التي فاز‬ ‫فتح رئيسس اللجنة األو‪Ÿ‬بية ا÷زائرية‪،‬‬
‫ب‪-‬عضس األح‪-‬ي‪-‬ان ت‪-‬ت‪-‬غ‪ Ò‬ال‬ ‫وت‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ق ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون وت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ث ‪-‬اق‬ ‫ا‪Ÿ‬سسجد وأانا أاقولك لك ل تقسسم وبعدها‬ ‫أامسس قائ‪« :Ó‬بعضس األشسخاصس صسوتوا ‹‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ا السس ‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وصس‪ّ-‬ل‪-‬وا م‪-‬ع‪-‬ه صس‪Ó-‬ة‬ ‫مصسطفى ب‪Ò‬اف‪ ،‬النار على بعضس رؤوسساء‬
‫والشس‪- -‬خصس ال‪- -‬ذي ي ‪-‬ذه‬ ‫األو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪ ..‬ن‪- -‬ح ‪-‬ن ‘ ا‪Û‬ال ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي‪،‬‬ ‫تتهمني بالتزوير؟»‪ .‬كما –دث ب‪Ò‬اف عن‬ ‫وصسلوا معي صس‪Ó‬ة ا÷معة‪ ،‬وعاهدونا على‬ ‫ا÷معة وظلوا يقسسمون له على الدعم‪ ،‬كما‬ ‫ال–اديات الرياضسية‪ ،‬واتهمهم بالنفاق ‘‬
‫أاحسسن من القادم»‪.‬‬ ‫ولسسنا ‘ حرب‪ ،‬كما أاننا جزائريون ويجب‬ ‫ع‪Ó- -‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ع ول ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ي واع‪Î‬ف ب ‪-‬وج ‪-‬ود‬ ‫الدعم وظلوا يقسسمون نحن معك‪ ،‬وبعدها‬ ‫صس‪-‬وت‪-‬وا ل‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬راج‪-‬ع‪-‬وا ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬هم‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل م ‪-‬ع قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Óÿ‬ف ب‪ Ú‬وزارة‬
‫أان ‚د ا◊لول لفتح ا◊وار»‪ ،‬وقال رئيسس‬ ‫‪Ó‬سسوأا للرياضسة ا÷زائرية‪،‬‬ ‫تراجع وتغي‪ Ò‬ل أ‬ ‫شس‪- - -‬ه ‪- -‬دوا ضس ‪- -‬دي شس ‪- -‬ه ‪- -‬ادة ال ‪- -‬زور ب ‪- -‬ع ‪- -‬د‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬دي ‪-‬دات وأاصس ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬وا ي ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر‬ ‫الشس ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ة وال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن‪-‬ة األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬

‫أا باهتمام كبار‬ ‫غلق الباب ‘ وجه ا÷ميع قبل أاشسهر عن نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫اج‬
‫قال إانه ‪ ⁄‬يتفدماته‪ ..‬وكيل‬
‫ا أ ة بخ‬
‫’ندي عمال إايطا‹‪:‬‬
‫«غو’م أفضصل مدأفع‬
‫أا‬ ‫ليسص‪Î‬‬
‫أيسصر ‘ ألعا‪ ⁄‬حالي‬
‫رفقة مارسصيليو»‬
‫م ‪-‬ال والصس ‪-‬ح ‪-‬ا‘‬
‫ع‪-‬‬
‫اع‪- -‬ت‪ È‬وك ‪-‬ي ‪-‬ل األ ف‪Ò‬اري‪ ،‬الدو‹‬
‫و‬
‫اإليطا‹‪ ،‬فابريزي لم‪ ،‬مدافع نادي‬
‫و‬
‫ا÷زائري فوز غ ا‹‪ ،‬األفضس‪- -‬ل ‘‬
‫ط‪- -‬‬
‫‪ ..‬من جديد ويرفضض‬ ‫^ بويال‪fi« :‬رز يحب ليسس‪Î‬‬
‫وأانصساره وتسسريحه نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫ليسس من أاولوياتنا»‬
‫تسصريحه ‘ ألصصيف‬
‫ن ‪- -‬اب ‪- -‬و‹ اإلي ‪‚ - -‬م ريال مدريد‪،‬‬
‫منصسبه رفقة‘ ال‪-‬وقت الراهن‪،‬‬
‫‪،‬‬
‫م‪-‬ارسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ور الذي يجعل كبار‬
‫م‬
‫وهو األي‪- - -‬ة األوروب‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬
‫د‬
‫األن‪- - -‬فت من أاجل ضسمه‬
‫ا‬
‫تته ما حدث ‘ وقت‬ ‫جدد ا‪Ÿ‬درب الفرنسسي لنادي ليسس‪ Î‬سسيتي ا’‚ليزي‪ ،‬كلود‬
‫ثل‬
‫م س ‪-‬اب ‪-‬ق ل‪È‬شس ‪-‬ل ‪-‬ون‪-‬ة‬ ‫ب‪--‬وي‪--‬ال‪ ،‬رفضس‪--‬ه ال‪--‬ت‪--‬خ‪--‬ل‪--‬ي ع‪--‬ن خ‪-‬دم‪-‬ات ال‪Ó-‬عب ال‪-‬دو‹‬
‫س‬
‫ومانشسسس‪Î‬‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪ ،‬ري‪-‬اضص ‪fi‬رز‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا◊ا‹‪،‬‬
‫ي‪-‬ون‪-‬ايتد‪ ،‬اللذين‬ ‫’طول‬ ‫وكشسف عن رغبته ‘ ا◊فاظ عليه مع الفريق أ‬
‫أارادا ان‪- - -‬ت‪- - -‬داب‬
‫ال ‪Ó-‬عب وأاع ‪-‬رب ‪-‬ا‬ ‫ف‪Î‬ة ‡كنة‪ ،‬مؤوكدا أان تسسريح ‪fi‬رز و‚وم الفريق‬
‫طه ا÷زائي ا‪Ÿ‬‬
‫عن اسستعدادهما لكسسر شسر ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وأاوضس‪-‬ح ف‪Ò‬‬ ‫ل‪-‬يسص م‪-‬ن أاول‪-‬وي‪-‬ات إادارة ل‪-‬يسس‪ Î‬سس‪-‬ي‪-‬تي عند نهاية‬
‫‪-‬ي‬
‫بـ‪ 5٢‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه إاسس‪Î‬لقال لعب ا‪ÿ‬ضس‬ ‫ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث صس‪-‬رح ك‪-‬ل‪-‬ود ب‪-‬وي‪-‬ال‪ ،‬أامسص‪ ،‬ل‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل‬
‫الذي كان وراء صسفقة انتي إا‪ ¤‬ن ‪-‬اب‪-‬و‹ ق‪-‬ب‪-‬‬ ‫’ع‪Ó-‬م ا’‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة ق‪-‬ائ‪fi« :Ó-‬رز ُيحب الفريق‬ ‫ا إ‬
‫‪-‬‬
‫سس ‪-‬انت إاي ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ان ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ب‪-‬اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬عضس ا‬ ‫’نصسار‪ ،‬وهو من عناصسرنا الفّعالة والتي نريد‬ ‫وا أ‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬أان‪-‬ه ‪ ⁄‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا م‪-‬ات صس‪-‬احب ‪٢٧‬‬ ‫أان يكون لديها طموح معنا على ا‪Ÿ‬دى الطويل»‪،‬‬
‫د‬
‫األوروب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ب‪-‬خ‪ -‬ت ل‪-‬ه م‪-‬ؤوخ‪-‬را لصس‪-‬‬ ‫وأاضس‪-‬اف‪« :‬ن‪-‬ري‪-‬د أان ُن‪-‬شس‪-‬ع‪-‬ره ب‪-‬أان ال‪-‬ن‪-‬ادي ي‪-‬ت‪-‬طور‪،‬‬
‫ح‪-‬يث ق‪-‬ال ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ا ه ‪-‬ذا الصس‪-‬دد‪« :‬غ‬ ‫ونعمل معا من أاجل –قيق أافضسل النتائج والقيام‬
‫«ت ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ال ف ‪-‬وت ‪-‬ب ‪-‬ال» ‘ بب اإلصسابات فق‬ ‫با‪ÿ‬طوات الناجعة ‘ كل مرة‪ ،‬ولو ننهي ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫س‬
‫لعب غ‪fi Ò‬ظوظ بسفضسل ظه‪ Ò‬أايسسر‬
‫وعلى األرجح يعت‪ È‬أا مارسسيلو لعب ر‬ ‫بقوة فإان العديد من الفرق سس‪Î‬يد ا’سستفادة‬
‫أاوروبا حاليا إا‪ ¤‬جانب«ح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا أاي ن ‪-‬اد ك‬ ‫م‪-‬ن خ‪-‬دم‪-‬ات ‪fi‬رز وب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اصسرنا‪ ،‬ولكن‬
‫م‪- -‬دري‪- -‬د»‪ ،‬وأاضس ‪-‬اف‪ :‬ه‪-‬ذا وك‪-‬انت ت‪-‬ق‪-‬ار‬ ‫’شسارة إا‪¤‬‬ ‫تسسريحها ليسص أاولويتنا»‪Œ .‬در ا إ‬
‫سس ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬مسس لضس‪-‬م‪-‬ه»‪- .‬د أاك‪-‬دت م‪-‬ؤوخ‪-‬را‬ ‫أان ري‪-‬اضص ‪fi‬رز سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ي‪-‬وم أام‪-‬ام فرصسة‬
‫ق‬
‫صس ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة إاي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة صسابة األخ‪Ò‬ة ال‬ ‫مصسا◊ة أانصسار ليسس‪ Î‬سسيتي‪ ،‬عندما يواجه‬
‫غياب غولم بعد اإل وى الركبة‪ ،‬سستط‬ ‫فريق سستوك سسيتي ‘ مباراة ا÷ولة ‪ 28‬من‬
‫ت‬
‫تعرضس لها على مسس ة القادم‪ ،‬وليسس ق‬ ‫ال‪-‬دوري ا’‚ل‪-‬ي‪-‬زي ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬از‪ ،‬ع‪-‬لى أارضسية‬
‫إا‪ ¤‬غاية شسهر جويليك ‪-‬روي م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا ك‬
‫ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ال ‪-‬ي أان‪-‬ه أان‪-‬ه‪-‬ى م‪-‬وسس‬ ‫ملعب «الكينغ باور»‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬أاشساد‬
‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬را‪‡ ،‬ا ي‪-‬ع‪-‬ن‪ -‬على نفسسه فرص‬ ‫ال‪--‬دو‹ ا’‚ل‪--‬ي‪--‬زي «ج‪--‬ي‪-‬م‪-‬ي ف‪-‬اردي»‪،‬‬
‫ا◊ا‹‪ ،‬مفوتا بذلكطف أانظار األند‬
‫خ‬
‫برياضص ‪fi‬رز وأاكد طي ملف مقاطعته‬ ‫ارتفع بـ‪ % 400‬مقارنة بقيمة‬
‫التأالق من جديد وت ترغب ‘ انتدا‬ ‫لتدريبات الفريق قبل أايام بسسبب منعه‬ ‫انتدابه من طرف إا‪Á‬بو‹‬
‫األوروبية التي كان عبد ا‪Ÿ‬الك ع‬ ‫من ا’نتقال إا‪ ¤‬مانشسسس‪ Î‬سسيتي خ‪Ó‬ل‬
‫ا‪ÒŸ‬كاتو‪.‬‬ ‫الصسيف ا‪Ÿ‬اضسي‬
‫أاحمد ر‬
‫سصعر بن ناصصر يبلغ ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬أورو‬
‫بق ينتقد التعاقد مع ’عب ا‬
‫رئيسس سسبارتاك موسسكو السسا‬ ‫وأرسصنال يفّكر ‘ أسصتعادته نهاية أ‪Ÿ‬وسصم‬
‫«هني صصفقة فاشصلة و‪ ⁄‬أفهم ‪Ÿ‬اذأ صصرفو‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‬
‫صسب نفسسه اأحد اأبرز ‚وم‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم الكروي ا◊ا‹‪ ،‬اأين ن ّ‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ال‪-‬ذي شس‪-‬ارك معه ‘ ‪ 24‬م‪-‬ب‪-‬اراة ب‪ Ú‬دوري ال‪-‬درجة‬
‫بداية‬ ‫ارتفعت‬
‫قيمة متوسسط‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪---‬دان ال‪--‬دو‹‬
‫الثانية ا’إيطا‹ وكاأسص اإيطاليا‪ ،‬بصسم خ‪Ó‬لها على “ريرت‪Ú‬‬ ‫ا÷زائري‬
‫أان‪-‬دري ش‬ ‫اإسس‪---‬م‪---‬اع‪---‬ي‪---‬ل ب‪--‬ن‬
‫ا÷زائر‬ ‫ح‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ت‪ Ú‬رغ‪-‬م م‪-‬نصس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬دفاعي‪ ،‬بالدرجة ا’أو‪ ،¤‬وهو ما‬
‫جلب اإليه اهتمام عديد ا’أندية الناشسطة ‘ دوري الدرجة‬ ‫ن‪--‬اصس‪--‬ر‪ ،‬ب‪--‬نسس‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‬ ‫ا’أو‪ ¤‬ا’إي‪-‬ط‪-‬ا‹‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى ب‪-‬عضص ا’أن‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬فرنسسية‪ ،‬حسسبما‬ ‫‪ % 400‬لتصسل اإ‪¤‬‬
‫وأات ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬يك‬ ‫كشسفته بعضص التقارير ا’إع‪Ó‬مية ا’إيطالية‪ ،‬التي اأكدت اأن‬ ‫ح‪---‬دود ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬
‫ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫ع‪-‬دة اأن‪-‬دي‪-‬ة ت‪Î‬صس‪-‬د صساحب الـ‪ 20‬ع‪-‬ام‪-‬ا ‪ÿ‬ط‪-‬فه خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬ ‫اأورو‪ ،‬ح‪--------‬وا‹ ‪100‬‬
‫فوزه بن‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ا’ت الصس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬كما كشسفت صسحيفة «كوريري‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬نتيم بالعملة‬
‫ديلو سسبورت» ا‪Ù‬لية الشسه‪Ò‬ة اأن نادي اأرسسنال ا’‚ليزي‪،‬‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة‪ ،‬حسسب‬
‫ي ‪-‬ق ‪-‬دم‬ ‫م‪--‬وق‪--‬ع «ت‪-‬رانسس‪-‬ف‪-‬ر‬
‫لـ«سسبار‬ ‫ب‪-‬دوره‪ ،‬ي‪-‬ف‪ّ-‬ك‪-‬ر ج‪-‬دي‪-‬ا ‘ اسس‪-‬ت‪-‬عادة ال‪Ó‬عب بداية من الصسيف‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وهذا بتفعيل البند ا‪ÿ‬اصص ‪Ã‬نح «الغانرز» ا’أولوية‬ ‫م‪--‬ارك‪-‬يت» ا‪ı‬تصص‬
‫سسفيان‬ ‫’إع‪-‬ادة ضس‪-‬م ب‪-‬ن ن‪-‬اصس‪-‬ر خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬وات ا’أرب‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪،‬‬ ‫‘ سس‪--‬وق ان‪--‬ت‪--‬ق‪-‬ا’ت‬
‫‪Ÿ‬اذا ص‬ ‫بشس‪-‬رط دف‪-‬ع‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا يسساوي اأك‪ È‬عرضص ” تقد‪Á‬ه من‬ ‫ال‪Ó-----‬ع‪----‬ب‪ ،Ú‬ال‪----‬ذي‬
‫” اسست‬ ‫طرف اأي ناٍد اآخر لضسم متوسسط ميدان ا‪ÿ‬ضسر‪ ،‬وهذا‬ ‫كشس‪-‬ف ع‪-‬ن ق‪-‬يمة الدو‹‬
‫برر ا‪Ÿ‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ÿ Ò‬سس‪-‬توى ال‪Ó‬عب‪ ،‬والذي جعل‬ ‫ا÷زائ‪---‬ري ال‪---‬ت‪---‬ي ب‪---‬ل‪---‬غت ‪5‬‬
‫ا‪Ÿ‬درب ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اأرسس‪ Ú‬ف‪-‬ينغر‪،‬‬ ‫م‪Ó-‬ي‪ Ú‬اأورو‪ ،‬وه‪-‬و ال‪-‬ذي ان‪-‬تقل‬
‫برغبته‬ ‫اإ‪ ¤‬صسفوف فريقه ا◊ا‹ اإ‪Á‬بو‹‬
‫األه ‪-‬د‬ ‫يضسعه ضسمن حسساباته ’سستعادته‪ ،‬وهو الذي‬
‫ك‪--‬ث‪Ò‬ا م‪--‬ا اأشس‪--‬اد ب‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬ان ’ع‪-‬ب‪-‬ا ‘‬ ‫ا’إي‪-‬ط‪-‬ا‹ ق‪-‬ادم‪-‬ا م‪-‬ن ن‪-‬ادي اأرسس‪-‬ن‪-‬ال‬
‫موسسك‬ ‫رديف الفريق رغم اع‪Î‬افه بنقصص‬ ‫ا’إ‚ل‪-‬ي‪-‬زي ‪Ã‬ب‪-‬ل‪-‬غ مليون اأورو فقط‪،‬‬
‫جماه‬ ‫خ‪È‬ته اآنذاك‪.‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬قا’ت الصسيفية‬
‫بيلباو‬ ‫وليد بوسسنة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪----‬قضس‪----‬ي‪---‬ة‪ ،‬وه‪---‬ذا ع‪---‬قب‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪--‬ت‪--‬وى ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ال‪-‬ذي‬
‫ظهر به بن ناصسر‬
‫منذ‬
‫‪14‬‬
‫‪21‬‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫السسبت ‪ ٢٤‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠٧‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬ه ـ‬

‫لولى لكرة القدم‬


‫من رابطة موبيليسس المحترفة ا أ‬ ‫مباريات الجولة الـ‬

‫الداربي الكب‪« ‘ Ò‬دار الششرع»‪ ..‬اإلثارة ‘ بششار وصشراع البقاء ‘ براكني‬


‫‪:è`eÉ`````````fô``````ÑdG‬‬ ‫’و‪ ¤‬لكرة القدم‪ ،‬بإاجراء‬ ‫يسشدل السشتار‪ ،‬مسشاء اليوم‪ ،‬عن فعاليات ا÷ولة الـ‪ 21‬من رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫’ربع ا‪Ÿ‬تبقية‪ ،‬والتي يتصشدرها الداربي العاصشمي الكب‪ Ò‬ب‪ Ú‬ا–اد العاصشمة ومولودية ا÷زائر‪ ،‬والذي‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات ا أ‬
‫لو‪Ÿ‬بي)‬ ‫اإ–اد العاصشمة – مولودية ا÷زائر (‪ / 17:00‬ملعب ‪ 5‬جويلية ا أ‬
‫’و‪Ÿ‬بي مسشرحا له‪ ‘ ،‬لقاء يعد بالكث‪ Ò‬ب‪ Ú‬أابناء سشوسشطارة الذين يعانون من تذبذب النتائج‬ ‫سشيكون ملعب ‪ 5‬جويلية ا أ‬
‫’خ‪Ò‬ة والعميد الذي ‪Á‬ر بأازهى ف‪Î‬اته‪ .‬هذا وسشيحتضشن ملعب ‪ 20‬أاوت ‪ 1955‬ببششار مواجهة مث‪Ò‬ة‬ ‫‘ الف‪Î‬ة ا أ‬
‫ششبيبة السشاورة – ششباب بلوزداد (‪ / 16:00‬ملعب ‪ 20‬أاوت ‪ 1955‬ببششار)‬ ‫أاخرى‪ ،‬سشتجمع نادي ششبيبة السشاورة‪ ،‬السشاعي إا‪ ¤‬تضشييق ا‪ÿ‬ناق على أاندية البوديوم‪ ،‬وضشيفه ششباب بلوزداد الذي‬
‫’يجابية ‘ البطولة‪ .‬هذا ويحل نادي وفاق سشطيف ضشيفا على أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية ‪Ã‬لعب‬ ‫يهدف إا‪ ¤‬اسشتعادة نششوة النتائج ا إ‬
‫أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية – وفاق سشطيف (‪ / 15:00‬ملعب إامام الياسس با‪Ÿ‬دية)‬ ‫’رضس الهادف‪Ú‬‬ ‫إامام الياسس بعاصشمة التيطري‪ ‘ ،‬مباراة يهدف من خ‪Ó‬لها الضشيوف إا‪ ¤‬تأاكيد صشحوتهم أامام أاصشحاب ا أ‬
‫’خوة براكني ‪Ã‬دينة الورود مسشرحا لصشراع مؤوخرة‬ ‫إا‪Œ ¤‬ديد العهد مع ا’نتصشارات‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬سشيكون ملعب ا إ‬
‫لخوة براكني بالبليدة)‬ ‫’خ‪ ،Ò‬وضشيفه دفاع تاجنانت‪ ،‬السشاعي إا‪ ¤‬ا’بتعاد عن منطقة ا‪ÿ‬طر‪ .‬إا–اد البليدة – دفاع تاجنانت (‪ / 16:00‬ملعب ا إ‬ ‫ال‪Î‬تيب ب‪ Ú‬ا–اد البليدة‪ ،‬صشاحب ا‪Ÿ‬ركز ا أ‬

‫ششبيبة السشاورة – ششباب بلوزداد‬ ‫أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية – وفاق سشطيف‬


‫يسستقبل فريق شسبيبة السساورة‪،‬‬
‫اليوم بداية من السساعة ا‪ÿ‬امسسة‬
‫مسس‪-‬اء‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬مي شسباب‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬عب ‪٢٠‬‬
‫أاوت ب ‪-‬بشس ‪-‬ار‪◊ ،‬سس ‪-‬اب ا÷ول‪-‬ة ‪٢١‬‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة األو‪،¤‬‬
‫وك ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬زم ع ‪-‬ل ‪-‬ى –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ف‪-‬وز‬
‫وتدارك اإلخفاقات التي لحقته‬
‫‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ ،‬سس ‪-‬واء داخ‪-‬ل ال‪-‬دي‪-‬ار أاو‬
‫خ ‪-‬ارج ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬عث ح ‪-‬ظ ‪-‬وظ ‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬د ‘ ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬افسس ع‪-‬ل‪-‬ى إاح‪-‬دى‬
‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬أاشس‪Ò‬ات ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي تسس‪- -‬م‪- -‬ح ل‪- -‬ه‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة ق‪-‬اري‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬رغ‪-‬م أان م‪-‬ه‪-‬مته‬
‫لن تكون سسهلة أامام فريق يصسارع‬
‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء وسس‪-‬يسس‪-‬ع‪-‬ى ب‪-‬ك‪-‬ل‬
‫جهد للعودة بنتيجة إايجابية تبعده‬ ‫ا÷ولة القادمة‪ ،‬حيث يسستقبل شسباب‬ ‫إلي‪- -‬داع م‪- -‬ل‪- -‬ف ط ‪-‬لب اإلع ‪-‬ان ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ع‪/‬ششهيلي‬
‫حمية وجاليت والغنودي ‘ الهجوم‪.‬‬ ‫عن منطقة ا‪ÿ‬طر‪ ،‬خاصسة أانه يعد الشسبح األسسود ‪Ÿ‬مثل‬ ‫قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ي‪-‬وم ‪ ٢‬م ‪-‬ارسس ال‪-‬ق‪-‬ادم‪،‬‬ ‫تخصسصسها الوزارة للنوادي ا‪Ÿ‬شساركة‬
‫‪Ã‬ل ‪-‬عب ‪ ٨‬م ‪-‬اي‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬نافسسة اإلفريقية‪ ،‬واسستفادة كل‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‬
‫ا÷نوب ‘ السسنوات األخ‪Ò‬ة ‪Ã‬لعب بشسار‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬تفز‬ ‫مباراة اليوم أامام وفاق سسطيف برسسم‬
‫حمليلي ل«ـالنهار»‪ ’« :‬خيار لنا غ‪ Ò‬الفوز‬ ‫عليه شسبيبة السساورة سسوى مرة واحدة منذ صسعودها إا‪¤‬‬ ‫سستسسبق مواجهة الذهاب أامام سستارز‬ ‫ن ‪-‬اد م‪-‬ن ‪ 5٠‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن مصس‪-‬اري‪-‬ف‬
‫ا÷ول ‪- -‬ة ‪ ٢١‬م ‪-‬ن راب ‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس‬
‫ومن حقنا ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ الكأاسس العربية»‬ ‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة األو‪ ¤‬سسنة ‪. ٢٠١٢‬‬ ‫الغا‪ Ê‬يوم ‪ ٧‬مارسس ‘ سسطيف‪ ،‬قبل‬ ‫السس‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ات اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أان فا—‬
‫ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة األو‪ ،¤‬وك ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬زم ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أاك‪- -‬د رئ‪- -‬يسس ›لسس إادارة شس‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة السس ‪-‬اورة م ‪-‬ام ‪-‬ون‬ ‫أان يسس ‪-‬اف ‪-‬ر إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م‪-‬ة ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫وزي ‪-‬ر ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع خ‪Ó-‬ل‬
‫عدم التفريط ‘ النقاط الث‪Ó‬ث أامام‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ‘ ،‬ح‪-‬ديث إا‪« ¤‬ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أامسس‪ ،‬أان‪-‬ه ل خ‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫الششباب يسشتفيد من خدمات سشيديبي‪،‬‬ ‫ا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة أامسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪Ó-‬ثاء ‪١3‬‬ ‫لقائه به ‪Ã‬طار العاصسمة بعد عودة‬
‫جماه‪ Ò‬ملعب أامام إالياسس‪ ،‬لتفادي‬
‫ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه غ‪ Ò‬ال‪-‬ف‪-‬وز ال‪-‬ي‪-‬وم أام‪-‬ام شس‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬جاوز‬ ‫بورنان وبن واضشح ويصشّر على الفوز‬ ‫مارسس‪ ،‬ثم السسفر إا‪ ¤‬غانا ◊ضسور‬ ‫ال ‪-‬وف ‪-‬د إا‪ ¤‬أارضس ال ‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة أان‬
‫ال‪- -‬دخ‪- -‬ول ‘ دوام ‪-‬ة ا◊سس ‪-‬اب ‪-‬ات م ‪-‬ع‬
‫مرحلة الفراغ الرهيبة التي يعيشسها منذ بداية مرحلة‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل شس‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد إا‪ ¤‬بشس‪-‬ار ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عودة بنتيجة‬ ‫م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة اإلي ‪-‬اب أام‪-‬ام أادون‪-‬ا سس‪-‬ت‪-‬ارز‬ ‫اإلدارة ‘ أام ّسس ا◊اج ‪- - -‬ة إا‪ ¤‬ه ‪- - -‬ذه‬
‫أامسس‪- -‬ي‪- -‬ة األح‪- -‬د ‪ ١٨‬م ‪-‬ارسس‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫اإلعانة –سسبا للسسفرية القادمة إا‪¤‬‬ ‫اق‪Î‬اب نهاية البطولة‪ ،‬وهو ما يجعل‬
‫الذهاب‪ ،‬والعودة من جديد إا‪ ¤‬السسكة الصسحيحة‪ ،‬قائ‪Ó‬‬ ‫إايجابية‪ ،‬على األقل نقطة التعادل‪ ،‬التي سستكون ثمينة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬درب سس‪-‬ي‪-‬د أاح‪-‬م‪-‬د سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ما‪– Ê‬ت‬
‫إان هدف فريقه كان وليزال العمل على إانهاء ا‪Ÿ‬وسسم ‘‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة مشس‪-‬واره ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ي‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن البتعاد عن‬ ‫سس‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬اشس‪- -‬ر ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي وضس ‪-‬ع‬ ‫غانا ‪Ÿ‬واجهة أادونا سستارز الغا‪.Ê‬‬
‫ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج ا‪ÿ‬اصس ل ‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Û‬ه‪-‬ود‬ ‫الضسغط إليجاد ا◊ل وشسحن لعبيه‬
‫م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة ‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ق‪-‬اري‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بقوله‪:‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪-‬ر لضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ق‪-‬ب‪-‬ل ا÷ولت األخ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫«بعد التع‪Ì‬ات التي سسجلناها ‘ ا÷ولت ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬نحن‬ ‫ورغم أان مأامورية «أابناء لعقيبة» اليوم سستكون صسعبة أامام‬ ‫البد‪ Ê‬ل‪Ó‬عب‪.Ú‬‬ ‫’دارة‬
‫‪ ..‬ويؤوكد أان ا إ‬ ‫للوقوف ‘ وجه منافسس عائد بقوة‪،‬‬
‫مطالبون بوضسع حد لنزيف النقاط و–قيق الفوز أامام‬ ‫منافسس يحسسن التفاوضس داخل قواعده‪ ،‬إال أان أاشسبال‬ ‫’زالت تنتظر‪ ‬الفصشل‬ ‫بعد عودته بورقة التأاهل من إافريقيا‬
‫شس ‪-‬ب ‪-‬اب ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد‪ ،‬ف ‪ Ó-‬خ‪-‬ي‪-‬ار ل‪-‬ن‪-‬ا غ‪ Ò‬ذلك إان أاردن‪-‬ا ب‪-‬ل‪-‬وغ‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ال‪-‬ط‪-‬اوسس‪-‬ي ي‪-‬ري‪-‬دون م‪-‬ب‪-‬اغ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ه وت‪-‬ك‪-‬رار م‪-‬ا فعلوه‬ ‫’دارة تباششر ترتيبات‬
‫ا إ‬ ‫‘ ملفّ اح‪Î‬ازات بسشكرة‬ ‫ال‪- -‬وسس‪- -‬ط‪- -‬ى واسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ادت‪- -‬ه ل‪- -‬ن‪- -‬ك ‪-‬ه ‪-‬ة‬
‫الهدف ا‪Ÿ‬سسطر هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬والذي كان وسسيبقى إانهاء‬ ‫خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬واسسم الفارطة‪ ،‬أاين “كنوا من العودة بنتائج‬ ‫سشفرية غانا‬ ‫كشس‪- -‬ف ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس حسس‪- -‬ان ح ‪ّ-‬م ‪-‬ار‪،‬‬ ‫الن ‪-‬تصس ‪-‬ارات ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ‘ ا÷ول‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬اشس ‪-‬رت اإلدارة إاع ‪-‬داد ت‪-‬رت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫صسبيحة أامسس‪ ‘ ،‬تصسريح ع‪ È‬أامواج‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ارط ‪-‬ة أام‪-‬ام شس‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد‪‡ ،‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ‘ م ‪-‬رت ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ؤوه ‪-‬ل ‪-‬ة ‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ق ‪-‬اري ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬ ‫إايجابية‪ ،‬خصسوصسا وأان السساورة “ر بأاصسعب ف‪Î‬اتها بعد‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل أاشس ‪-‬ب ‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ب ‪-‬ن شس ‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل»‪ .‬وع ‪-‬ن ا◊ديث السس ‪-‬ائ‪-‬د ع‪-‬ن إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫ا‪ÿ‬سسارة األخ‪Ò‬ة بث‪Ó‬ثية أامام بارادو‪ .‬هذا و–ذو لعبي‬ ‫السس ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ة إا‪ ¤‬غ ‪-‬ان ‪-‬ا ◊ضس‪-‬ور م‪-‬ب‪-‬اراة‬ ‫اإلذاع ‪- -‬ة‪ ،‬أان إادارت ‪- -‬ه لت ‪- -‬زال ت‪Î‬قب‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ودة ا‪Ÿ‬رت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة يوم ‪ ١٧ ،١6‬أاو ‪١٨‬‬ ‫مراسسلة كتابية من اللجنة ا‪ı‬تصسة‬ ‫ي ‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم ‪Ã‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ات‬
‫اإل–اد ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق السس‪-‬اورة ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ال‪-‬نسسخة‬ ‫الشسباب رغبة كب‪Ò‬ة ‘ –قيق الفوز وتدارك الهز‪Á‬ة‬ ‫م ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة ‪Ÿ‬واصس ‪-‬ل‪-‬ة حصس‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬
‫ا÷ديدة لكأاسس العرب‪ ،‬قال حمليلي‪« :‬أاؤوكد للجميع أاننا‬ ‫األخ‪Ò‬ة أام‪-‬ام سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أان ضس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬وا ال‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬النقاط‬ ‫مارسس‪ ،‬من خ‪Ó‬ل بداية البحث عن‬ ‫للبت ‘ ملف الح‪Î‬ازات الذي قد‬
‫أافضس ‪-‬ل ‪fl‬ط‪-‬ط ل‪-‬ل‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ا÷وي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أاودع‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬واج‪-‬هة ا–اد بسسكرة‪،‬‬ ‫اإلي‪- - -‬ج‪- - -‬اب‪- - -‬ي ‪- -‬ة والق‪Î‬اب أاك‪ Ì‬م ‪- -‬ن‬
‫‪ ⁄‬نتلق أاي مراسسلة من أاي جهة‪ ،‬ولكن يجب التنويه إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‘ الشس ‪-‬وط ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬وم ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة حصس ‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬ ‫ا‪Ÿ‬راتب األو‪ ،¤‬لعل وعسسى يسستعيد‬
‫أان ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أان‪-‬ه‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ‘ ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز‬ ‫اإليجابية خصسوصسا وأانهم منتشسون بالتأاهل الذي حققوه‬ ‫ح‪-‬يث ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف وم‪-‬ن ح‪-‬يث ال‪-‬راحة‪،‬‬ ‫ح ‪-‬يث ت ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‘ شس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة مشس‪-‬ارك‪-‬ة‬
‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة أان ال ‪-‬وف ‪-‬اق يسس‪-‬اف‪-‬ر إا‪ ¤‬غ‪-‬ان‪-‬ا‬ ‫وسس‪- -‬ط م‪- -‬ي‪- -‬دان ال–اد م‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ارك ‪-‬ي‬ ‫ح‪- -‬ظ‪- -‬وظ ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬افسس ع‪- -‬ل‪- -‬ى إاح‪- -‬دى‬
‫ا‪ÿ‬امسس‪ ،‬وهو نفسس ا‪Ÿ‬ركز الذي أانهى فيه نصسر حسس‪Ú‬‬ ‫‘ كأاسس الكاف ‘ آاخر لقاء‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬سسيسستفيد‬ ‫ا‪Ÿ‬راتب ال‪- -‬ت ‪-‬ي تضس ‪-‬م ‪-‬ن ل ‪-‬ه مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة‬
‫داي ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م م ‪-‬ا ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ورشس ‪-‬ح ‪-‬ه‬ ‫الشسباب من خدمات سسيديبي‪ ،‬بورنان وبن واضسح الذين‬ ‫ألول مرة ‘ تاريخه‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يسسبق‬ ‫وتطالب بالنقاط الث‪Ó‬ث‪ ،‬من دون أان‬
‫ل ‪-‬ه أان واج ‪-‬ه ن ‪-‬ادي ‪-‬ا م ‪-‬ن غ ‪-‬ان ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل‬ ‫تتلقى أاي رد كتابي‪ ،‬قبل أان يتحول‬ ‫إاف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪- -‬م ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬وه ‪-‬ي‬
‫للمشساركة ‘ النسسخة األخ‪Ò‬ة لكأاسس العرب‪ ،‬لهذا فإان‬ ‫غابوا عن مباراة أاونز كريتاور ا‪Ÿ‬ا‹ بسسبب عدم تأاهليهم‬ ‫ا◊سس ‪- -‬اب ‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ي “ر ع‪ È‬ف‪- -‬رضس‬
‫السساورة لها ا◊ق ‘ “ثيل ا÷زائر ‘ هذه ا‪Ÿ‬نافسسة»‪.‬‬ ‫ق ‪-‬اري ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا سس‪-‬يسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درب ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫مشساركاته الفارطة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف إا‪ ¤‬ن ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة صس‪-‬راع ب‪-‬خصس‪-‬وصس‬
‫الصس‪Ó‬حيات‪ ،‬خاصسة بعد تصسريحات‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‬
‫عناصسر أاخرى خصسوصسا على مسستوى ا‪ÿ‬ط األمامي‪،‬‬
‫الطاوسشي‪« :‬نقطة ‘ بششار سشيكون وزنها من ذهب‬ ‫بعد رغبته ‘ اإلبقاء على عريبي احتياطيا لعدم اقتناعه‬ ‫’واسشط يعودون بورقة‬ ‫ا أ‬ ‫رئ‪- - -‬يسس ÷ن‪- - -‬ة النضس‪- - -‬ب ‪- -‬اط ح ‪- -‬داج‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة أان ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬م‪-‬ل‬
‫ولهذا السشبب أابعدت ال‪Ó‬عب‪ Ú‬عن الضشغط»‬ ‫باألداء الذي بات يقدمه ‘ اللقاءات األخ‪Ò‬ة‪ ‘ ،‬ح‪⁄ Ú‬‬ ‫التأاهل من تلمسشان‬ ‫بخصسوصس رفضسه تدخل أايّ كان ‘‬ ‫باسستثناء غياب ا‪Ÿ‬هاجم ناجي‪ ،‬كما‬
‫“ك ‪-‬ن أاواسس‪-‬ط وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن‬ ‫عمل اللجنة وقرر النسسحاب‪ ،‬وقال‬ ‫تعرف ا‪Ÿ‬باراة تواجد بعضس العناصسر‬
‫أاكد مدرب شسباب بلوزداد‪ ،‬رشسيد الطاوسسي‪ ،‬أان فريقه‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م اسس ‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء ب‪-‬ن ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪-‬ب‪-‬اب خ‪-‬اصس‪-‬ة‪ .‬و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق‬ ‫التي اسستفادت من الراحة و‪ ⁄‬تذق‬
‫سسيتنقل إا‪ ¤‬بشسار للعودة بنتيجة إايجابية‪ ،‬مسستغ‪ Ó‬ا◊الة‬ ‫م‪-‬ن‪-‬فصس‪-‬ل‪ ،‬خ‪-‬اضست ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وزدادية‪ ،‬صسباح أامسس‪،‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ورق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل إا‪ ¤‬ال‪-‬دور ربع‬ ‫الرئيسس حّمار إان إادارته ت‪Î‬قب الرّد‬
‫ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ائ ‪- -‬ي م ‪- -‬ن م ‪- -‬ن‪- -‬افسس‪- -‬ة ك‪- -‬أاسس‬ ‫ق‪- -‬ب‪- -‬ل ال‪- -‬ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‘ ال ‪-‬ق ‪-‬رار وب ‪-‬األدل ‪-‬ة‬ ‫مشسقة السسفر إا‪ ¤‬إافريقيا الوسسطى‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬عنوية ا÷يدة التي يتواجد فيها ال‪Ó‬عبون بعد التأاهل‬ ‫آاخر حصسة تدريبية لها ‘ العاصسمة قبل شسد الرحال نحو‬ ‫‘ صسورة الوسسط الهجومي حدوشس‬
‫‘ كأاسس الكاف‪ ،‬وأاوضسح الطاوسسي ‘ تصسريحاته للقناة‬ ‫بشسار ع‪ È‬رحلة جوية خاصسة رفقة فريق الرديف‪.‬‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب ن‪-‬ظ‪-‬رائهم‬ ‫والقرائن الدامغة‪.‬‬
‫من وداد تلمسسان‪ ،‬بعد فوزهم بهدف‬ ‫وعواج‪ ،‬اللذين يراهن الطاقم الفني‬
‫اإلذاعية األو‪ ،¤‬أامسس‪ ،‬أانه يريد رؤوية لعبيه بنفسس الوجه‬
‫ال ‪-‬ذي ظ ‪-‬ه ‪-‬روا ب ‪-‬ه ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء أاون‪-‬ز ك‪-‬ري‪-‬ت‪-‬اور ا‪Ÿ‬ا‹‪« :‬م‪-‬ب‪-‬اراة‬ ‫جاليت وطالح وحمية جديد السشاورة‬ ‫م‪- -‬ن دون رد ع‪- -‬ل‪- -‬ى إاث‪- -‬ر رك‪- -‬ل ‪-‬ة ج ‪-‬زاء‬ ‫الوفاق يختار ‪ 7‬مارسس‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وف‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬اه‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫السساورة مثل باقي اللقاءات ا‪Ÿ‬تبقية التي يجب أان نحصسد‬ ‫وبورد‪ Ë‬أابرز الغائب‪Ú‬‬ ‫–صسل عليها هجوم الوفاق ونفذها‬ ‫‪Ÿ‬واجهة أادونا سشتارز الغا‪Ê‬‬ ‫تقد‪ Ë‬اإلضسافة وإاحداث الفارق‪‘ .‬‬
‫فيها نقاطا‪ ،‬لن نضسغط على ال‪Ó‬عب‪ Ú‬و–قيق أاي نقطة‬ ‫ه‪- -‬ذا وحسسب ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اة م ‪-‬ن ا◊صسصس‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم صسحراوي‪.‬‬ ‫ورزنامة مكثفة ‘ انتظاره‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اب ‪-‬ل ي ‪-‬واصس ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ن ‪-‬اج ‪-‬ي‬
‫اخ‪- -‬ت‪- -‬ارت إادارة وف‪- -‬اق سس‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ال‪- -‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب بسس ‪-‬بب ع ‪-‬دم ت ‪-‬ع ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ن‬
‫سسيكون وزنها من ذهب فما بالك العودة بـ‪ 3‬نقاط كاملة‪،‬‬ ‫التدريبية األخ‪Ò‬ة لفريق شسبيبة السساورة‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬درب‬
‫‪‰‬لك ح ‪-‬ظ ‪-‬وظ ‪-‬ن ‪-‬ا رغ ‪-‬م ق ‪-‬وة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس وأان ‪-‬ا م‪-‬درب ي‪-‬حب‬ ‫خوذة كر‪ Ë‬يتجه إلحداث بعضس التغي‪Ò‬ات على التشسكيلة‬ ‫حّمار ‘ جنازة والد‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬تشس ‪-‬اور م ‪-‬ع ال ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬وم‬ ‫اإلصس‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل م‪-‬باراة‬
‫تخليصس لعبيه من الضسغط على أان أا–مله أانا‪ ،‬كما أاريد‬ ‫األسساسسية التي سستلعب اليوم‪ ،‬مقارنة بتلك التي واجهت‬ ‫ا‪ّ Ù‬‬
‫ضشر البد‪ Ê‬بوسشعادة‬ ‫األرب‪-‬ع‪-‬اء ‪ ٧‬م‪-‬ارسس م‪-‬وع‪-‬دا ‪Ÿ‬واج‪-‬هة‬ ‫ال‪-‬ذه‪-‬اب أام‪-‬ام ري‪-‬ال ب‪-‬ان‪-‬غ‪-‬ي‪ ،‬وسسيكون‬
‫ت‪- -‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أاعضس ‪-‬اء اإلدارة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ذه‪-‬اب م‪-‬ن ال‪-‬دور ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬هيدي الثا‪Ê‬‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ه ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وال‪-‬ي‪-‬ا ‘‬
‫أان يظهر لعبونا بنفسس الوجه الذي برزوا به أامام بسسكرة‬ ‫نادي بارادو ‘ ا÷ولة ا‪Ÿ‬اضسية على مسستوى ا‪ÿ‬طوط‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ع‪-‬قب غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ه ع‪-‬ن م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫وأاونز كريتاور حتى نسسجل نتيجة إايجابية ونخرج شسيئا‬ ‫الث‪Ó‬ثة‪ ،‬بداية بعودة ا‪Ÿ‬دافع ا‪Ù‬وري طالح فا— مكان‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ه ‪-‬م ال‪-‬رئ‪-‬يسس حسس‪-‬ان ح‪ّ-‬م‪-‬ار‪،‬‬ ‫م‪-‬ن راب‪-‬ط‪-‬ة األب‪-‬ط‪-‬ال اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ية أامام‬
‫صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أامسس‪ ،‬إا‪ ¤‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫نادي أادونا سستارز الغا‪ ‘ Ê‬ملعب ‪٨‬‬ ‫شسباب بلوزداد‪.‬‬
‫فشس ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ا م ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬ق ال ‪-‬زج ‪-‬اج ‪-‬ة»‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‪« :‬م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫زم‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ه م ‪-‬د‪ Ê‬ال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان خ ‪-‬ارج اإلط ‪-‬ار ‘ ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اري ‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد روح‪-‬ه م‪-‬ث‪-‬لما كنا نتمنى‪ ،‬وذلك‬ ‫◊ضس ‪- -‬ور م ‪- -‬راسس ‪- -‬ي ‪- -‬م ج ‪- -‬ن‪- -‬ازة وال‪- -‬د‬ ‫م‪- -‬اي بسس‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ف‪ ،‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى أان ت ‪-‬راسس ‪-‬ل‬
‫‪ÿ‬لق التنافسس ونشسعر أاننا نلعب على هدف وتوجد هناك‬
‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إاضس ‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ال‪-‬ه‪-‬داف ج‪-‬ال‪-‬يت ب‪-‬دي‪ Ó-‬ل‪-‬ب‪-‬ورد‪Ë‬‬
‫ا‪Ù‬ضس‪- -‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬د‪ Ê‬ب ‪-‬وسس ‪-‬ع ‪-‬ادة‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫ال–اد اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬ا‪Ÿ‬وعد‬ ‫حّمار ‘ العاصشمة غدا‬
‫اسس‪Î‬ا‪Œ‬ية واضسحة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬من ا÷انب البد‪ Ê‬فوسسائل‬
‫ا‪Ÿ‬عاقب من طرف اإلدارة‪ ،‬وكذلك حمية مكان بلع‪Ó‬م‪،‬‬
‫قاموا ‪Ã‬واسساته وقّدموا له ولعائلته‬ ‫وت ‪-‬وق ‪-‬يت ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ب‪-‬الضس‪-‬ب‪-‬ط‪ ،‬وال‪-‬ذي‬ ‫’يداع ملف طلب إاعانات‬ ‫إ‬
‫السس‪Î‬ج ‪-‬اع سس ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ون ره‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ا◊ي‪-‬اة الشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪Ú‬‬
‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أان ي‪-‬دخ‪-‬ل «ال‪-‬نسس‪-‬ور» ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫واجب ال ‪-‬ع ‪-‬زاء‪ ،‬ق ‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وا ‘‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ب ‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ السس‪-‬ادسس‪-‬ة‬ ‫’فريقية‬‫السشفريات ا إ‬
‫ب ‪-‬وق‪-‬اسس‪-‬م ‘ ح‪-‬راسس‪-‬ة ا‪Ÿ‬رم‪-‬ى‪ ،‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬وت‪ Ú‬وب‪-‬ك‪-‬اكشس‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أان ي ‪-‬ع ‪-‬ود ال ‪-‬رئ‪-‬يسس‬
‫وليسس بالتمارين فقط»‪.‬‬ ‫ال‪-‬رواق‪ ،Ú‬ط‪-‬ال‪-‬ح وي‪-‬وسس‪-‬وف‪-‬ا ‘ ‪fi‬ور ال‪-‬دف‪-‬اع‪ ،‬ب‪-‬وسسماحة‬ ‫األمسس‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Œ‬اه م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬دة‬ ‫مسساء‪ ،‬فيما ‪Œ‬رى مباراة العودة ‘‬
‫حّمار إا‪ ¤‬العاصسمة‪ ،‬غدا‪ ،‬وبالضسبط‬
‫ح‪ .‬التلمسشا‪ /Ê‬عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫وم ‪-‬رب ‪-‬اح وي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى الشس‪-‬ري‪-‬ف ‘ وسس‪-‬ط ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان وال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‬ ‫وبالضسبط إا‪ ¤‬مقر إاقامة التعداد‪.‬‬ ‫غ ‪-‬ان ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د ‪ ١٠‬أاي ‪-‬ام‪ .‬ه ‪-‬ذا وي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫إا‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر وزارة الشس ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة‬
‫ال‪-‬وف‪-‬اق م‪-‬اراط‪-‬ون ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قي بداية من‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسشاب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫’ششهـــــــار‬
‫مصشــــــلحة ا إ‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسشاب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الوسشط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الششــرق‪:‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نوب‪:‬‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪02٣.59.91.٣7‬‬
‫التوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫’لكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫وسشسشة ‪ $‬للتوزيع‬ ‫الوسشط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫’ثير للصشحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصشدر عن ششركة ''ا أ‬
‫الهاتف‪/٠٤١ 33 6١ 3٤ :‬الفاكسس‪٠٤١ 33 6١ 33 :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪02٣،59،91،8٤‬‬
‫‪02٣.59.91.٣8‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الششرق‪:‬‬ ‫مكتب قسشنطينة‬
‫ششارع ر‪Á‬وند بيششار – الكدية – عمارة ‪1٣‬‬
‫وولـــــــة النـــــــــششر‬ ‫مسشـــــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضشا حجز مسشاحات إاششهارية ع‪:È‬‬ ‫’دارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ 1٣‬قسشنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصشمة ‪1٦0٣5‬‬ ‫سشعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠3١ 9٢ 5٨ 59:‬الفاكسس ‪٠3١ 9٢ 5٨ ٧٠‬‬ ‫دار الصشحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــوان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪1٤٦‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫’لكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬ ‫مكتب تلمسشان‬
‫‪ ،1‬ششارع بشش‪ Ò‬عطار – ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النششــــاط سشعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسس التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫’لكتروني‪:‬‬
‫الموقع ا إ‬
‫الهاتف‪٠٧9٤٤39333:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫’روية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سشمــــاعيل‬
‫‪15‬‬
‫‪21‬‬
‫السسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2018‬المؤافق لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫’و‪¤‬‬
‫من رابطة «موبيليسص» ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫ا÷ولة الـ‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ 17‬من القان‬
‫رئيسص ÷نة ا’نضضون الداخلي تنصّص على اأن‬
‫اط يعّينه رئيسص الرابطة‬
‫ب‬ ‫«السسياسسي» يعزز‬

‫تصصوير‪ :‬خ‪Ò‬الدين عما‹‬


‫القوان‪« Ú‬تخنق» زطشسي و“نع‬ ‫صسدارته‪..‬‬
‫ا‬‫د‬‫ح‬ ‫ة‬‫ف‬‫ي‬‫ل‬‫خ‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ي‬‫ع‬‫ت‬ ‫ن‬‫م‬ ‫»‬‫ف‬‫ا‬‫ف‬‫ل‬‫ا‬‫«‬ ‫«ا◊مراوة»‬
‫!‬‫ج‬ ‫وجدت ا’‬
‫ب ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ة خ‪–Ò‬ادية ا÷زائرية لكرة القدم‪،‬‬ ‫يواصسلون ا‪Ÿ‬طاردة‬
‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬
‫ورطة كب‪Ò‬ة م دي ‪-‬ن زطشس‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬ا اأم‪-‬ام‬
‫رئيسس ÷نة ا رة أاخرى‪ ،‬بسسبب قضسية خليفة‬
‫الذي اأعلن مؤؤ’نضسباط‪ ،‬عبد ا◊ميد حداج‪،‬‬
‫م ‪-‬نصس‪ -‬ب ‪-‬ه بسس ‪-‬بخرا عن انسسحابه الرسسمي من‬
‫و«الكناري» يسستفيق‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ه م ‪-‬ن اأ ب الضس ‪-‬غ ‪-‬ؤط ‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬دّخ‪-‬ل ‘‬
‫رئيسس الفاف ط ‪-‬راف اأخ ‪-‬رى‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬ي‪-‬ج‪-‬د‬
‫أاجل البحث عنفسسه ‪fi‬اصسرا بالقؤان‪ ،Ú‬من‬
‫اأ’وضس ‪-‬اع ل ‪-‬ت ‪-‬ع‪ -‬ن حل واحتؤاء ا’أمر وتدارك‬ ‫ب‪.‬وليد‪ /‬ح‪.‬حمزة‬
‫÷ن ‪- -‬ة ا’نضس ‪ - -‬ي‪ Ú‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ◊داج ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‬
‫لضسمان السس‪ Ò‬ب ‪- -‬اط ‘ أاق ‪- -‬رب وقت ‡ك‪- -‬ن‪،‬‬ ‫عزز شسباب قسسنطينة‪ ،‬أامسس‪ ،‬صسدارته‬
‫من جؤ’ت ه ا◊سسن للبطؤلة خ‪Ó‬ل ما تبقى‬ ‫‘ ترتيب البطؤلة‪ ،‬بعد الفؤز الذي حققه‬
‫ذا ا‬
‫‪Ÿ‬ؤسسم‪ ،‬بحكم أان الفاف ’ “‬ ‫على حسساب ضسيفه إا–اد بسسكرة بهدف‬
‫÷نة ا’نضسباط‪ ،‬الذي تنصس القؤان‪ Ú‬على تعيي لك الصس‪Ó‬حيات لتعي‪ Ú‬رئيسس‬ ‫جله هّداف البطؤلة عبيد‪،‬‬
‫مثلما جاء ‘ ا‪Ÿ‬ادة ‪ 17‬من القانؤن الداخلي للرا نه من طرف رئيسس الرابطة‪،‬‬ ‫من دون رد‪ ،‬سس ّ‬
‫‘ لقاء جرى ‘ ملعب الشسهيد حم‪Ó‬وي‬
‫ا’نضسباط هيئة مسستقلة‪ ،‬ي‪Î‬أاسسها عضسؤ مسستق بطة‪ ،‬والتي جاء فيها أان «÷نة‬
‫طرف رئيسس الرابطة ا‪ÎÙ‬فة لكرة القدم ا ل ذو تكؤين قانؤ‪ ،Ê‬يعّين من‬ ‫من دون حضسؤر ا÷مهؤر‪ ،‬بسسبب العقؤبة‬
‫‪ÎÙ‬فة بعد رأاي رئيسس ا’–اد‬ ‫دم»‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ادة ا‪Ÿ‬ادة ‪35‬‬
‫ا÷زائري لكرة الق‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلطة على «السسنافر» برسسم ا÷ؤلة‬
‫الذي تتحدث ‘ فصسلها الثا‪ Ê‬عن الهيئات القانؤ من القانؤن اأ’سساسسي للرابطة‬ ‫‪ 21‬م ‪-‬ن راب‪-‬ط‪-‬ة «م‪-‬ؤب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس» ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‬
‫ه‪-‬ي ÷ن‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬اخ‪-‬تصس‪-‬اصس‪-‬ه‪-‬ا ووظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا تس نية‪ ،‬تؤؤكد أان «÷نة ا’نضسباط‬ ‫اأ’و‪ ،¤‬وه ‪- - -‬ؤ ال ‪- - -‬ف‪- - -‬ؤز ال‪- - -‬ذي سس‪- - -‬م‪- - -‬ح‬
‫ل‪–Ó‬اد ا÷زائري لكرة القدم»‪ ،‬وهؤ اأ’مر الذ س‪Ã Ò‬ؤجب ق‪-‬ان‪-‬ؤن ا’نضس‪-‬باط‬ ‫لـ«السسياسسي» برفع رصسيده إا‪ 42 ¤‬نقطة‬
‫ال‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤؤق‪-‬ت‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي نصس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة زطشس‪-‬ي ’ي يؤؤكد اأن الفاف وحتى ÷نة‬ ‫‘ صس‪- -‬دارة ال‪Î‬ت‪- -‬يب‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬ع‪- -‬ق ‪-‬دت‬
‫ات‪-‬خ‪-‬اذ ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪Ó-‬زم‪-‬ة وإاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ‪Á‬ل‪-‬ك‪-‬ان الصس‪Ó‬حيات من أاجل‬ ‫الهز‪Á‬ة أاكر من مأامؤرية إا–اد بسسكرة‪،‬‬
‫اسستقالته من منصسبه‪ ،‬وذلك رغم حديث بعضس ا ال‪-‬ت‪-‬ي وضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬يها حداج بعد‬ ‫ير‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬
‫تصصو‬
‫وثمينا‬ ‫وسست‪Î‬كه يتخبط على مقربة من منطقة‬
‫عن تسسؤية وضسعية ÷نة ا’نضسباط فؤر عؤدة رئي’أطراف من داخل بيت الفاف‬ ‫وكعروف‬ ‫على حسساب ا–اد بلعباسس بثنائية مقابل‬ ‫ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ‪Œ‬م‪-‬د رصس‪-‬ي‪-‬ده ‘ ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة‬
‫عليه عدة أاسسماء من أاجل خ‪Ó‬فة حداج‪ .‬هذا ورغ سس ا’–ادية‪ ،‬الذي سستعرضس‬ ‫سسيباشسرون عملهم مع الشسبيبة ‘ حصسة‬ ‫ه ‪-‬دف‪‡ ،‬ا سس ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ã‬غ ‪-‬ادرة ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ي‬ ‫‪ .22‬ه ‪- -‬ذا وواصس ‪- -‬لت م ‪- -‬ؤل‪- -‬ؤدي‪- -‬ة وه‪- -‬ران‬
‫تسسي‪ Ò‬البطؤلة خ‪Ó‬ل أاشسغال ا‪Ÿ‬كتب الفيدرا‹ م أان قرباج سُسحب منه تفؤيضس‬ ‫ا’سستئناف»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤخ ‪-‬رة م ‪-‬ؤؤق ‪-‬ت‪-‬ا ورف‪-‬ع رصس‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا إا‪22 ¤‬‬ ‫م‪-‬ط‪-‬اردت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬رائ‪-‬د‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا فؤزا‬
‫يؤم ‪ 21‬جانفي‪‡ ،‬ا جعل رئيسس شسباب بلؤزدا ‘ اجتماعه ا‪Ÿ‬نعقد بسسطيف‬ ‫صس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ا وث ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن دون رد ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪fi‬كمة التحكيم الرياضسي إ’نصسافه وا‪Ù‬كمة ا د السسابق يطرق بدوره أابؤاب‬ ‫شضريف الوزا‪«:Ê‬ما حدث خط‪..Ò‬‬ ‫نقطة‪ ،‬هذا واحتج ’عبؤ ا–اد بلعباسس‬
‫حسس ‪-‬اب ا–اد ا◊راشس‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪Ã‬ؤجبها سسحب التفؤيضس منه‪ ،‬إا’ أانه حسسب الإ’دارية إ’لغاء ا’تفاقية التي ”‬ ‫عيب أان نهدد ا‪Ÿ‬نافسص للفوز وليسضت‬ ‫مدربه شسريف الؤزا‪ Ê‬كث‪Ò‬ا على قرارت‬
‫و‪Á‬لك الصس‪Ó‬حيات لتسسي‪Ò‬ها واتخاذ القرارات ال قؤان‪ Ú‬مازال رئيسسا للرابطة‬ ‫هذه الشضبيبة التي أاعرفها»!‬ ‫ا◊كم بؤسسليما‪ ،Ê‬خصسؤصسا بعد إاع‪Ó‬نه‬ ‫ال ‪-‬ؤصس ‪-‬اف‪-‬ة بـ ‪ 38‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ؤؤزم أاك‪ Ì‬م‪-‬ن‬
‫تي تخصس الهيئات التابعة لها‪.‬‬ ‫ف‪- -‬ت‪- -‬ح م‪- -‬درب إا–اد ب‪- -‬ل‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‪ ،‬سس ‪-‬ي‬
‫ضسربة جزاء غ‪ Ò‬شسرعية ‪-‬حسسبهم ‪‘ -‬‬ ‫وضس‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ة «الصس ‪-‬ف ‪-‬راء»‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ’ ت ‪-‬زال ‘‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫ال‪- -‬ط ‪-‬اه ‪-‬ر شس ‪-‬ري ‪-‬ف ال ‪-‬ؤزا‪ ،Ê‬ال ‪-‬ن ‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫الشس‪-‬ؤط اأ’ول‪ ،‬اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا زي‪-‬ري‬ ‫الصسف ما قبل اأ’خ‪ .Ò‬هذا و“كن نادي‬
‫ح‪-‬م‪-‬ار ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة لصس‪-‬ال‪-‬ح أاصس‪-‬ح‪-‬اب الديار‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ارادو م ‪-‬ن ا’رت ‪-‬ق ‪-‬اء إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬راب‪-‬ع‪،‬‬
‫ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي ال‪-‬ذي أادار م‪-‬ؤاج‪-‬هة‬ ‫وهؤ ما دفع ا‪Ÿ‬درب شسريف الؤزا‪ Ê‬إا‪¤‬‬ ‫رغ‪- -‬م ت‪- -‬ع‪Ì‬ه داخ ‪-‬ل ال ‪-‬دي ‪-‬ار ‘ «ال ‪-‬دارب ‪-‬ي‬
‫فريقه أامام شسبيبة القبائل وعلى مسسؤؤو‹‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬شس‪- -‬ك‪- -‬ؤى ضس ‪-‬د ا◊ك ‪-‬م ‪Ù‬اف ‪-‬ظ‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ي» ال‪-‬ذي اسس‪-‬تضس‪-‬اف ف‪-‬ي‪-‬ه نصس‪-‬ر‬
‫هذه اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث قال ‘ تصسريحات له‪،‬‬
‫’صضابة خ‪Ó‬ل تأامينه أانصضار «السضياسضي» وا–اد ا◊راشص‬
‫بعد تعرضضه إ‬ ‫أامسس‪ ،‬بعد نهاية ا‪Ÿ‬ؤاجهة‪«:‬عشسنا ضسغطا‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ب ‪-‬ع ‪-‬د ن ‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤاج‪-‬ه‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان‬ ‫حسس‪ Ú‬داي‪ ،‬حيث انتهى اللقاء بالتعادل‬
‫ي‪-‬غ‪-‬ادر غ‪-‬اضس‪-‬ب‪-‬ا وي‪-‬رفضس ح‪-‬ت‪-‬ى مصس‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫اإ’يجابي بهدف ‪Ÿ‬ثله‪ ،‬حيث شسهد اللقاء‬
‫«راديوز» وإادارة شسباب قسسنطينة يكرمان الشسرطي بوكعبار‬ ‫رهيبا ‘ تيزي وزو‪ ..‬و(حشسؤمة) يفعلؤن‬
‫ه ‪-‬ك ‪-‬ذا‪ ،‬وع ‪-‬يب أان ن ‪-‬ه ‪-‬دد ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ق ‪-‬ب‪-‬ل‬
‫ي مشضكل مع‬
‫ا‪Ÿ‬دافع سسعيد بلكا’م‪.‬‬
‫م‪Ó‬ل‪«:‬ليسص لد ّ‬
‫احتجاجات كث‪Ò‬ة على الطاقم التحكيمي‬
‫بقيادة نسسيب ومسساعديه مغلؤط وبهلؤل‬
‫ا‪Ÿ‬باراة لكي نفؤز‪ ’ ،‬تؤجد ضسربة ا÷زاء‬ ‫من طرف ’عبي بارادو‪ ،‬الذين احتجؤا‬
‫‘ خ ‪- - - - - - -‬رج‪- - - - - - -‬ة‬ ‫‘ ال‪- -‬ل‪- -‬ق ‪-‬اء»‪ ،‬وأاضس ‪-‬اف‪«:‬أاك‪ È‬اأ’ن ‪-‬دي ‪-‬ة ‘‬ ‫حناشضي وبوزيدي سضيشضرع ‘ عمله‬
‫تضس‪- -‬ام‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ق‪- -‬امت‬ ‫خ‪Ó‬ل حصضة ا’سضتئناف»‬ ‫كث‪Ò‬ا على نسسيب عقب إاع‪Ó‬نه عن ضسربة‬
‫ا÷زائ‪- -‬ر وسس‪- -‬ق‪- -‬طت‪ ،‬م‪- -‬ا ح‪- -‬دث خ‪- -‬ط‪Ò‬‬ ‫جزاء لصسالح ’عب «النصسرية» خاسسف‪،‬‬
‫جمعية راديؤز وأاسسرة‬ ‫وشسبيبة القبائل التي أاعرفها ليسست هكذا‪،‬‬ ‫أاك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس شس ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل‪ ،‬شس‪-‬ري‪-‬ف‬
‫ف‪- - - -‬ري‪- - - -‬ق شس‪- - - -‬ب‪- - - -‬اب‬ ‫كما أاحدث ا‪Ÿ‬هاجم نعيجي حالة طؤارئ‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أان ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ل ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬حسس ‪-‬ن ون‪-‬ح‪-‬ن‬ ‫م‪Ó‬ل‪ ،‬أانه ’ ‪Á‬لك أاي مشسكل شسخصسي مع‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أارضس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان ب‪-‬ع‪-‬د أان ف‪-‬ق‪-‬د وعيه‬
‫قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪‡ ،‬ثلة ‘‬ ‫‪fi‬ڤؤرسسن»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬رئ‪-‬يسس السس‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‪fi‬ن‪-‬د شس‪-‬ري‪-‬ف‬
‫الرئيسس طارق عرامة‬ ‫ع‪-‬قب تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ه‪-‬دف ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه الؤحيد ‘‬
‫ح ‪-‬ن ‪-‬اشس ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ؤضس ‪-‬ح ‪-‬ا أان ال ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‬
‫وال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬زاز وب‪-‬ن‬ ‫النــــــــــــــــــتائج‬ ‫ا÷ديد الذي عّينه خلفا لسسعدي ا‪Ÿ‬قال‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬التي عرفت أايضسا مناوشسات ب‪Ú‬‬
‫شس‪- -‬ري‪- -‬ف ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬حضس ‪-‬ؤر‬ ‫القلة من أانصسار بارادو مع نظرائهم من‬
‫م ‪- - -‬راقب الشس‪- - -‬رط‪- - -‬ة‬ ‫شسبيبة القبائل ‪ - 2‬إا–اد بلعباسس ‪1‬‬ ‫سس ‪- -‬يشس ‪- -‬رع ‘ ع ‪- -‬م ‪- -‬ل‪- -‬ه ب‪- -‬ع‪- -‬د م‪- -‬ؤاج‪- -‬ه‪- -‬ة‬ ‫«ال ‪- -‬نصس ‪- -‬ري‪- -‬ة» ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬ؤى ا‪Ÿ‬نصس‪- -‬ة‬
‫واب ‪-‬ري ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ر‪،Ë‬‬ ‫مؤلؤدية وهران ‪ - 1‬إا–اد ا◊راشس ‪0‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪«:‬ل‪-‬يسس ل‪-‬دّي مشسكل مع حناشسي‪،‬‬
‫نادي بارادو ‪ - 1‬نصسر حسس‪ Ú‬داي ‪1‬‬ ‫الشسرفية‪.‬‬
‫ب‪- - - -‬زي‪- - - -‬ارة إا‪ ¤‬ب ‪- - -‬يت‬ ‫وكان بؤدي لؤ كان حاضسرا ‘ ا‪Ÿ‬درجات‬ ‫وم ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬فسست شس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫الشس‪- -‬رط ‪-‬ي ب ‪-‬ؤك ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ار‬ ‫شسباب قسسنطينة ‪ - 1‬إا–اد بسسكرة‪0 ‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬اء ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‪ ،‬وب ‪-‬ؤزي‪-‬دي‪ ،‬رح‪-‬ؤ‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل ق‪-‬ل‪-‬ي‪ Ó-‬ب‪-‬ع‪-‬د –ق‪-‬يقها فؤزا مهما‬
‫سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ال‪-‬ذي تعرضس‬
‫ا‪Ÿ‬بادرة‪ ،‬تسسلّم رئيسس جمعية‬
‫«راديؤز»‪ ،‬قادة شسا‘‪ ،‬شسهادة‬
‫م ‪- -‬ن ط‪- -‬رف وف‪- -‬د ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫«رادي ‪- - - - - -‬ؤز» و’ع ‪- - - - - -‬ب ‪- - - - - -‬ي‬
‫إا‪ ¤‬إاصسابة بليغة وهؤ‬
‫يؤؤدي واجبه ا‪Ÿ‬هني ‘ تأام‪Ú‬‬ ‫ا÷ولة ‪ 21‬من رابطة موبيليسص ا‪ÎÙ‬فة الثانية‬
‫اع‪Î‬اف وت‪- -‬ق‪- -‬دي‪- -‬ر م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬
‫مراقب الشسرطة وابري عبد‬
‫ال‪- -‬ك ‪-‬ر‪ ،Ë‬ن ‪-‬ظ‪ Ò‬ا‪Û‬ه ‪-‬ؤدات‬
‫«السسياسسي»‪ ،‬كما ع‪È‬ت عائلة‬
‫الشس ‪- -‬رط ‪- -‬ي ب ‪- -‬ؤك‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ار ع‪- -‬ن‬
‫سس ‪-‬ع ‪-‬ادت ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬زي‪-‬ارة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة‬
‫سس‪Ó‬مة اأ’نصسار خ‪Ó‬ل نهاية‬
‫ل‪-‬ق‪-‬اء «السس‪-‬ي‪-‬اسسي» أامام ا–اد‬
‫ا◊راشس‪ .‬وع ‪- -‬رفت ال‪- -‬زي‪- -‬ارة‬
‫ع‪ Ú‬مليلة تلعب بالنار والبجاوية يسسيطرون على «البوديوم»‬
‫ا÷ب ‪- -‬ارة ال ‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ق‪- -‬ؤم ب‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫بناته وابنه الصسغ‪ ،Ò‬وزوجته‬ ‫ال‪- -‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة حضس ‪-‬ؤر ب ‪-‬عضس‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬ك‪-‬رون‪ ،‬ال‪-‬ذي ف‪-‬از ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون رد‪،‬‬ ‫حظ‪Ò‬ة الكبار‪ .‬هذا وحقق أاهلي ال‪È‬ج هؤ‬ ‫حافظت جمعية ع‪ Ú‬مليلة على صسدارة‬
‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬دم ‪-‬ة ل ‪-‬لشس‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي شس ‪- -‬ك‪- -‬رت ك‪- -‬ث‪Ò‬ا أام‪- -‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن السس‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ليغادر مؤؤخرة ال‪Î‬تيب ويرفع رصسيده إا‪¤‬‬ ‫اآ’خ ‪-‬ر ف‪-‬ؤزا ث‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب م‪-‬ؤل‪-‬ؤدي‪-‬ة‬ ‫ترتيب رابطة مؤبيليسس ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪،‬‬
‫والرياضسة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب وقؤفها‬ ‫قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي‪-‬ب‪-‬خ‪-‬ل‬ ‫كانت ا‪Ÿ‬ناسسبة أايضسا لتكر‪Ë‬‬ ‫النقطة ‪ .19‬من جهة أاخرى‪ ،‬صسبت نتائج‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون رد‪ ،‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬حتل‬ ‫رغم تع‪Ì‬ها داخل الديار خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬ؤاجهة‬
‫ال‪-‬دائ‪-‬م م‪-‬ع ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة‬ ‫عليهم با‪Ÿ‬سساعدة والزيارات‬ ‫الشس ‪-‬رط ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل‪ ،‬بشس ‪-‬ه ‪-‬ادة‬ ‫ه ‪-‬ذه ا÷ؤل ‪-‬ة ‘ صس ‪-‬ال ‪-‬ح رائ ‪-‬د ال ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ذي‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبة الرابعة برصسيد ‪ 38‬نقطة مناصسفة‬ ‫التي اسستقبلت فيها جميعة الشسلف‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫قر‬ ‫واأ’من‪.‬‬ ‫ل‪-‬زوج‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬وع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشس هذه‬ ‫شس‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ي‪-‬دالية الشسجاعة‪،‬‬ ‫“كن من ا’بتعاد قلي‪ Ó‬عن منطقة ا‪ÿ‬طر‬ ‫مع شسبيبة سسكيكدة‪ ،‬التي عادت ‪Œ‬ر أاذيال‬ ‫ب‪- - -‬رسس ‪- -‬م ا÷ؤل ‪- -‬ة ‪ 21‬وان‪-‬ت‪-‬هت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ا’ن ‪-‬تصس‪-‬ار ال‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬ال‪-‬ذي ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ز‪Á‬ة م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬ؤاج‪-‬ه‪-‬ة شسباب ع‪Ú‬‬ ‫اإ’يجابي بهدف‪Ÿ Ú‬ثلهما‪ ،‬وهؤ اأ’مر الذي‬
‫ا÷ولة الـ‪ 20‬من القسضم الثا‪ Ê‬هواة ›موعة الوسضط‬ ‫حسساب ضسيفه أامل بؤسسعادة بثنائية مقابل‬ ‫جعل ع‪ Ú‬مليلة تكتفي بنقطة واحدة ل‪Î‬فع‬
‫النــــــــــــــــــتائج‬
‫بني دوالة ‘ مهمة انتحارية‪ ..‬مڤرة «معّولة»‬ ‫هدف‪ ،‬وهؤ الفؤز الذي سسمح له ‪Ã‬غادرة‬
‫منطقة ا‪ÿ‬طر أ’ول مرة منذ عدة جؤ’ت‪،‬‬
‫ل‪Ò‬ت ‪-‬ق ‪-‬ي إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ة ‪ 11‬بـ‪ 23‬ن‪-‬ق‪-‬طة‪ ،‬كما‬
‫شسباب ع‪ Ú‬الفكرون ‪ 0-2‬شسبيبة سسكيكدة‬
‫سسريع غيليزان ‪ 0-0‬مؤلؤدية سسعيدة‬
‫رصسيدها إا‪ 41 ¤‬نقطة‪ ،‬وعلى بعد نقطت‪Ú‬‬
‫فقط من الؤصسيف‪ Ú‬مؤلؤدية بجاية وشسبيبة‬
‫ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ع ‪-‬اد «ا‪Ÿ‬ؤب» ب ‪-‬ف ‪-‬ؤز ث ‪-‬م‪Ú‬‬
‫على أاميزور و«ا÷واجلة» للفوز بأاي ثمن‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬هت ق ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ا ال ‪-‬غ ‪-‬رب ب‪ Ú‬وداد ت ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ان‬
‫وجمعية وهران بالتعادل اإ’يجابي بهدف‬
‫وداد تلمسسان ‪ 1-1‬جمعية وهران‬
‫غا‹ معسسكر ‪ 2-1‬مؤلؤدية بجاية‬
‫ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ه‪-‬دف م‪-‬ن تنقله ‪Ÿ‬ؤاجهة‬
‫غ‪- - -‬ا‹ م‪- - -‬ع‪- - -‬كسس‪- - -‬ر‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اغ‪- - -‬ت‪- - -‬ن‪- - -‬مت‬
‫تدرك بطؤلة الهؤاة ‘ ›مؤعتها الؤسسطى‪ ،‬عشسية اليؤم بداية من السساعة الثالثة‪ ،‬جؤلتها‬ ‫‪Ÿ‬ثله‪ ،‬ونفسس الشسيء بالنسسبة ‪Ÿ‬باراة سسريع‬ ‫أاهلي ال‪È‬ج ‪ 0-2‬مؤلؤدية العلمة‬ ‫«ا÷ي‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ب‪-‬ي» ف‪-‬رصس‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬قبالها شسباب‬
‫‪Ã 20‬ب ‪-‬اري‪-‬ات غ‪-‬اي‪-‬ة ‘ اأ’ه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة أ’صس‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ري‪-‬دون ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د خ‪-‬ارج‬ ‫غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان وم‪-‬ؤل‪-‬ؤدي‪-‬ة سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ال‪-‬ل‪-‬ذين اف‪Î‬قا‬ ‫رائد القبة ‪ 1-2‬أامل بؤسسعادة‬ ‫باتنة لتحقيق ث‪Ó‬ث نقاط ثمينة عززت‬
‫قؤاعدهم‪ ،‬بداية ‪Ã‬باراة ا–اد بني دوالة الذي يحل ضسيفا ثقي‪ Ó‬على رائد بؤمرداسس ‘ مهمة‬ ‫على وقع التعادل السسلبي‪.‬‬ ‫شسبيبة بجاية ‪ 2-3‬شسباب باتنة‬ ‫بها رصسيدها وجعلتها ترتقي إا‪ ¤‬البؤدو‪،Ë‬‬
‫صسعبة وهدفه العؤدة بنتيجة إايجابية تبقيه ‘ ريادة ال‪Î‬تيب‪ ،‬فيما ا‪Ÿ‬طارد ا‪Ÿ‬باشسر ‚م مڤرة‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫جمعية ع‪ Ú‬مليلة ‪ 2-2‬جمعية الشسلف‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أام‪-‬ل م‪-‬ؤاصس‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ؤار ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ؤدة إا‪¤‬‬
‫تنتظره مهمة صسعبة للغاية ‘ أاميزور‪ ،‬حيث يبقى مطالبا هؤ اآ’خر با◊فاظ على ديناميكة‬
‫ا’نتصسارات التي حققها ‘ ا÷ؤ’ت اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬أامام فريق يقبع ‘ ا‪Ÿ‬ركز اأ’خ‪ Ò‬برصسيد ‪12‬‬
‫نقطة فقط‪ ،‬ومطالب هؤ اآ’خر بنفضس الغبار عنه و–قيق الفؤز بعد طؤل إانتظار‪ .‬أاما أامل‬ ‫إا–اد سضطيف‬
‫اأ’ربعاء الذي عاد ‘ ا÷ؤلة السسابقة يجر أاذيال الهز‪Á‬ة من مڤرة‪ ،‬فيسستقبل اليؤم مسستقبل‬
‫الرويسسات‪ ‘ ،‬مهمة ‘ ا‪Ÿ‬تناول لـ«الزرقة»‪ ،‬على الؤرق‪ ،‬لتحقيق الفؤز وتدارك خسسارة مڤرة‪،‬‬
‫ويدخل ‚م بن عكنؤن صساحب ا‪Ÿ‬ركز ا‪ÿ‬امسس مباراته أامام حي ا÷بل ونّيته العؤدة بنتيجة‬
‫«الڤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرونة» تنتظـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر ورقـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ا’عتمـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد منـ ـ ـ ـ ـ ـ ـذ ‪ 6‬أاشسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـهر‬
‫إايجابية والبقاء ‘ سسباق الصسعؤد‪ ،‬فيما يسستقبل ا–اد اأ’خضسرية ضسيفه نادي الرغاية ‘ مباراة‬ ‫يعيشس فريق ا–اد سسطيف وضسعية جد معقدة‪ ،‬بسسبب تأاخر وصسؤل وثيقة اعتماد ا‪Ÿ‬كتب ا‪Ÿ‬سس‪ Ò‬ا◊ا‹ برئاسسة الرئيسس بلعليات‪،‬‬
‫يهدف من خ‪Ó‬لها كل فريق للخروج غا‪‰‬ا منها‪ ،‬ويشسد شسباب الدار البيضساء الرحال إا‪ ¤‬جيجل‬ ‫‪Ó‬دارة ا◊الية بالدعؤة‬‫ومنذ اعت‪Ó‬ئه الرئاسسة الصسائفة الفارطة ’زال ينتظر ورقة ا’عتماد‪ ،‬وهؤ ما أادى إا‪ ¤‬أازمة حقيقية ‪ ⁄‬تسسمح ل إ‬
‫‪Ÿ‬ؤاجهة الشسبيبة ا‪Ù‬لية وأامله ‘ العؤدة على اأ’قل بنقطة التعادل وتدارك تع‪ Ì‬ا÷ؤلة‬ ‫اإ‪ ¤‬عقد ا÷معية العامة العادية للسسنة ا‪Ÿ‬الية ‪ ،2017‬كما ‪ ⁄‬تسسمح باسستفادة الفريق من اإ’عانات منذ بداية ا‪Ÿ‬ؤسسم ا◊ا‹‪ ،‬والتي‬
‫ا‪Ÿ‬اضسية أامام «باليسس‪Î‬و»‪ ،‬عكسس «ا÷ؤاجلة» الذين يرفضسؤن أاي تفاوضس و›‪È‬ون على الفؤز‬ ‫تضساف إا‪ ¤‬التجميد الذي يعانيه ا◊سساب البنكي‪ ،‬فبعد إاقدام أاحد الدائن‪ Ú‬على وضسع يده على ا◊سساب البنكي ‪Ã‬بلغ ما‹ ‪ 500‬مليؤن‪،‬‬
‫بأاي ثمن‪ ،‬وتصسبّ باقي ا‪Ÿ‬باريات ‘ صسالح الفرق ا‪Ÿ‬سستضسيفة‪ ،‬ويتعلق اأ’مر ‪Ã‬باراة وداد‬ ‫جاء الدور على أاحد ا‪Ÿ‬قاول‪ Ú‬الذي اسستفاد من حكم قضسائي ‘ صسا◊ه للتحصسل على مبلغ ‪ 200‬مليؤن‪ ،‬بقي يدين به منذ ‪ 4‬مؤاسسم‪،‬‬
‫بؤفاريك أامام وفاق ا‪Ÿ‬سسيلة وشسباب بني ثؤر أامام ا–اد خميسس ا‪ÿ‬شسنة‪.‬‬ ‫وقد وجهت اإ’دارة أاصسابع ا’تهام أ’طراف تقف وراء التأاخر ا‪Ÿ‬فرط غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬فهؤم لؤثيقة ا’عتماد‪ ،‬والتي تهدف إا‪ ¤‬ضسرب اسستقرار‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫ع‪/‬شضهيلي‬ ‫النادي وتسستعملها وسسيلة للضسغط على اإ’دارة ا◊الية‪.‬‬
‫السسبت ‪ ٢٤‬فيفري ‪٢٠١٨‬‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٧‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬هــ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حّيرتك ؤتريد تفسس‪Ò‬ها‪ ’ ،‬تقلق‬
‫‪IQƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫’سستاذة‪ ،‬ؤاضسح حورية‬‫’ح‪Ó‬م ا أ‬ ‫فمعنا مفسسرة ا أ‬
‫ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬حيث سستجد‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬ ‫تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على يومية «النهار»‪.‬‬

‫سسورة طه‪:‬‬ ‫‪:á``````«ª∏©dG äÓ`````gƒDŸG‬‬


‫سشورة طه‪ :‬من رأأى أأنه قرأأ‬ ‫’سش‪Ó‬مية لديها‬
‫متخرجة من معهد العلوم ا إ‬
‫سشورة طه ‘ أ‪Ÿ‬نام أأو آأية‬ ‫إاجازة ‘ تعب‪ Ò‬الرؤويا من الششيخ الدكتور‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أأو ت ‪-‬ل‪-‬يت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫‪fi‬مد بن بريكة البوزيدي ا◊سشني‬
‫أأّم‪- -‬ن‪- -‬ه أل‪- -‬ل‪- -‬ه م‪- -‬ن سش‪- -‬ح‪- -‬ر‬ ‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام على مسشتوى‬
‫ألسشحرة وكيد ألفجرة‪ ،‬وقّربه ألله تعا‪ ¤‬منه ‚ّيا ورفع‬ ‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬ ‫’ع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬كتوب‬ ‫ا إ‬
‫قدره‪.‬‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬
‫الفاكهة ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ :‬بششكل عام تدل على أ‪ Òÿ‬وأل‪È‬كة وألرزق‪ ،‬وتدل على ألغنى‬
‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬

‫‪3802‬‬
‫للفق‪ Ò‬وزيادة أل‪È‬كة للغنى‪ ،‬فمن رأأى ‘ منامه فاكهه رطبة فإان هذأ دليل على قدوم‬
‫مال ورزق ولكنه لن يدوم طوي‪ Ó‬وسشوف يزول سشريعا‪ ،‬وذلك أ’ن ألفاكهة ألرطبة مدة‬ ‫تششعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسشيتك تتغ‪ Ò‬بعد صش‪Ó‬ة العصشر‪ ،‬تششعر بضشيق ‘ صشدرك والدنيا‬
‫صش‪Ó‬حيتها قصش‪Ò‬ة فسشرعان ما تفسشد‪ ،‬أأما من رأأى ‘ منامه فاكهه يابسشة فإان هذأ‬ ‫مسشودة ‘ وجهك وحتى أاح‪Ó‬مك مششوششة‪ ..‬كوابيسس وحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز‬
‫دليل على رزق كث‪.Ò‬‬ ‫لكن ’ ششيء –قق من مششاريعك الكث‪Ò‬ة ‘ العمل أاو حتى الزواج‪ ..‬مششاكل كب‪Ò‬ة مع‬
‫زوجتك والسشبب أامور تافهة‪ ..‬تششك أان بينكما ششيء غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صشحتك فجأاة أاصشبحت‬
‫’طباء أاكدوا سش‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تششعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إا‪¤‬‬ ‫أاسشوأا وا أ‬
‫برنامج رقية ششرعية ‡يز يخرجك من هذه الدوامة‪ ،‬اتصشل بنا‪ ،‬فمن‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سشندلك على ا◊ل ا أ‬
‫بعدها نادما أاو حائرا‪ .‬برنامج «رقية ششرعية» خاصس و‡يز‬
‫عن طريقه سشتعرف بنفسشك إان كنت تعا‪ Ê‬من سشحر أاو‬
‫’رقام‪:‬‬ ‫’سشاتذة مباششرة على ا أ‬
‫ع‪ ،Ú‬اتصشل وتواصشل مع ا أ‬

‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬

‫من حسشن وجمال وبياضض فهو ‘ ألششريك‪ ،‬لكن‬ ‫رأأتني زميلتي ‘ ألعمل أأ‪ Ê‬وزميلي كأانا ’بسش‪Ú‬‬
‫ألذي أأقلقني ‘ هذه ألرؤويا على ما فيها من رموز‬ ‫قميصش‪ Ú‬أأبيضش‪ ،Ú‬ثم رأأتني كأا‪ Ê‬وضشعت يدي على‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬ي ‪-‬ب ‪-‬دو أأنك سش ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬د ح‪ Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬نام أأ‪ Ê‬كنت أأسش‪ Ò‬مع أبني ‘ ألششارع‪،‬‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة وط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ه‪-‬ي مسش‪-‬حك ع‪-‬ل‪-‬ى رأأسض أ‪Ÿ‬رأأة‪،‬‬ ‫رأأسشها وقلت لها ’ بأاسض عليك‪.‬‬
‫وتنقذ أبنك بفضشل رحمة ألله‪.‬‬ ‫ث ‪-‬م أأن ألسش ‪-‬م‪-‬اء ب‪-‬دأأت “ط‪-‬ر أأم‪-‬ط‪-‬ارأ م‪-‬ل‪-‬وث‪-‬ة وغ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم م ‪-‬ن أل ‪ّ-‬دي ‪-‬ن أأن ‪Ÿ‬سض أل ‪-‬رج ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رأأة‬ ‫‪ّfi‬مد من ع‪ Ú‬الدفلى‬
‫ا‪Ÿ‬تصشل‪ :‬سشنسشافر للع‪Ó‬ج وهو أ◊ّل أ’أخ‪◊ Ò‬الته‪.‬‬ ‫فكانت سشيو’ من أ’أمطار حتى كاد أبني يغرق –تها‬ ‫أأ’ج‪- -‬ن‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ن‪- -‬ه غ‪ Ò‬ج‪- -‬ائ ‪-‬ز شش ‪-‬رع ‪-‬ا وه ‪-‬و م ‪-‬ن‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬يبدو أأنك فعلت أ‪Ÿ‬سشتحيل للوصشول أإ‪¤‬‬ ‫م ‪-‬ن ق ‪-‬وت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي صش‪-‬ارعت ت‪-‬لك أ’أوضش‪-‬اع وأأن‪-‬ق‪-‬ذت‬ ‫أ‪Ù‬رمات‪ ،‬لهذأ حبذأ لو تتطّلع إأ‪ ¤‬سشلوكك ‘‬ ‫تذهب د’لة أ‪Ÿ‬نام إأ‪ ¤‬أأن ألقميصض يدل على‬
‫هذه أ‪Ÿ‬رحلة من د’لة قولك‪ :‬فصشارعت تلك ألسشيول‬ ‫طفلي‪ ،‬فما تعب‪ Ò‬هذه ألروؤيا؟‬ ‫أأ’ي‪-‬ام ألسش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة وت‪-‬رأج‪-‬ع ن‪-‬فسشك‪ ،‬ف‪-‬ر‪Ã‬ا أأغضش‪-‬بت‬ ‫نقاء وصشفاء دين ألرأئي‪ ،‬فما رؤوي عليه ألرأئي من‬
‫حتى أأنقذت أبني‪ ،‬ويظهر أأن ألله منجيك وولدك من‬ ‫يوسشف من ع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫أل ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ن حسش ‪-‬ن ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ‡ا ق‪-‬د ظ‪-‬ه‪-‬ر ‘ ه‪-‬ذه‬ ‫حسشن وبهاء فهو ‘ دينه‪ ،‬كما قد يدل على حسشن‬
‫هذه أ‪Ù‬نة وسشيعود مبصشرأ‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫خ‪Ò‬ا راأيت‪:‬‬ ‫أ◊ركة ‘ أ‪Ÿ‬نام‪ ،‬فهي تنبيه من ألله إأليك وعتاب‬ ‫أأخ‪Ó‬ق ألزوجة وحسشن تدينها وجمال عششرتها‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬تصشل‪ :‬رجائي من ألله أأن ينقذ ع‪ Ú‬أبني‪.‬‬ ‫ت ‪- -‬ذهب د’ل ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ط ‪- -‬ر أإ‪ ¤‬رح‪- -‬م‪- -‬ة أل‪- -‬ل‪- -‬ه وأأرزأق‪- -‬ه‬ ‫حتى ترأجع نفسشك وتتجّنب كل سشلوك قد ينزل‬ ‫ذلك أأن ألقميصض من أللباسض وأللباسض ‘ ألقرآأن‬
‫ا‪-Ÿ‬ع‪È‬ة ‪ :‬أل ‪-‬روؤي‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أإشش‪-‬ارة أإ‪‚ ¤‬اح أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬ر أإذأ ك‪-‬ان ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن م‪-‬ي‪-‬اه صش‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬قامك ألروحي وأإ’‪Á‬ا‪ ،Ê‬أأما وقد طمأانتها ‘‬ ‫ألكر‪ Ë‬يدّل على ألزوجة لقوله تعا‪« :¤‬هن لباسض‬
‫و‚اة أبنك من هذأ أ‪Ÿ‬رضض‪ ،‬وألله أأعلم‪ ،‬وأأطلب من‬ ‫صشا◊ة للزرأعة و‘ زمن ألششتاء فتذهب د’لته أإ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نام فقد يدل على أ‪ Èÿ‬أ‪Ù‬مود ينزل عليها‬ ‫لكم وأأنتم لباسض لهن»‪ ،‬فالثوب وأللباسض قد يدل‬
‫كل من يقرأأ هذأ أ‪Ÿ‬نام أأن يدعو بالششفاء ’بنك‪ ،‬فر‪Ã‬ا‬ ‫ألعام أ‪Ÿ‬ربح وأإ‪ ¤‬خصشب ألسشنة وبركة أ’إنتاج وألسشلع‬ ‫بششارة من د’لة أسشمك «‪fi‬مد»‪ ،‬وألله أأعلم ‪.‬‬ ‫على ألششريك من زوج وزوجة‪ ،‬وما رأأى فيه ألرأئي‬
‫تكون سشاعة أإجابة‪.‬‬ ‫وأإ‪ ¤‬رخصض أ’أسشعار‪ ،‬أإذأ كان ألغ‪Ó‬ء فاحششا أآنذأك‪،‬‬
‫هذأ أإذأ كانت أ’أمطار عبارة عن مياه صشافية طبيعية‪،‬‬
‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬ ‫وأأما أإذ كانت أ’أمطار غ‪ Ò‬عادية وملوثة أأو أأن ألسشماء‬
‫أأم ‪-‬ط ‪-‬رت شش ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ا غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬اء ألصش ‪-‬ا‘ م ‪-‬ث‪-‬ل أل‪-‬ث‪-‬ع‪-‬اب‪ Ú‬أأو‬
‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬ ‫أ◊جارة أأو ششيئا من أ‪Ÿ‬وؤذيات ل‪Ó‬إنسشان وأ◊يوأن‪،‬‬
‫ف‪-‬دّل‪-‬ت ه‪-‬ذه أل‪-‬روؤي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬يء م‪-‬ن أل‪-‬ب‪Ó-‬ء كا’أمرأضض‬
‫ما هي مواصسفات معبّر ا‪Ÿ‬نام حتى‬ ‫وأ◊روب وألف‪ Ï‬نعوذ بالله منها‪ ،‬أأما وقد قلت أأن‬
‫أ’أم‪-‬ط‪-‬ار ك‪-‬انت م‪-‬ل‪-‬وث‪-‬ة وق‪-‬وي‪-‬ة وك‪-‬ادت أأن ت‪-‬ودي ب‪-‬حياة‬
‫يكون أاه‪ Ó‬لتفسس‪ Ò‬األح‪Ó‬م؟‬ ‫أب‪-‬نك وح‪-‬ي‪-‬اتك ف‪-‬دلت أل‪-‬روؤي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مشش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة أأنت عالق‬
‫فيها‪.‬‬
‫¯ ‪:ÜGƒ``````````L‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تصشل‪ :‬شش ‪-‬ك‪-‬رأ لك سش‪-‬ي‪-‬دت‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه أ‪ÿ‬دم‪-‬ة‪،‬‬
‫جيم‪ :‬إأن علم تعب‪ Ò‬ألرؤوى علم ششريف و’ ينبغي أأن‬ ‫صش ‪-‬دقت ف‪-‬اب‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ريضض ومصش‪-‬اب ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه أل‪-‬زرق‪-‬اء ‘‬
‫يتصشدى له إأ’ من كان ذأ معرفة ودرأية‪ ،‬فهو من قبيل‬ ‫عينيه‪ ،‬وهو ‘ حالة خط‪Ò‬ة جدأ‪.‬‬
‫ألفتوى‪ ،‬و’ يؤوخذ هذأ ألعلم ويسشتفتى فيه كل أأحد‪ ،‬كما‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬وهذه هي د’لة أ’أمطار ألتي كانت عبارة‬ ‫ألصشغ‪ Ò‬فهو ولد‪ ،‬ومن رأأى حية‬ ‫أأو زوجا لقوله تعا‪َ« :¤‬يا َأأ‪t‬يَها‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام ث‪- -‬ع‪- -‬اب‪‘ Ú‬‬
‫’ تتلقى ألفتوى إأ’ من عا‪ ⁄‬بها عدل مأامون‪ ،‬قال ألششيخ‬ ‫عن مياه ملوثة‪ ،‬فابنك مصشاب بهذأ أ‪Ÿ‬اء ألذي قد‬ ‫“ششي خلفه فإان عدوه يريد أأن‬ ‫أ‪s‬ل ‪ِ-‬ذي‪َ-‬ن آأَم‪ُ-‬ن‪-‬وأ إأِ‪s‬ن ِم‪ْ-‬ن أأ َْزَوأ ِج‪ُ-‬ك‪ْ-‬م‬ ‫ف ‪-‬رأشش ‪-‬ي ل ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا أأسش ‪-‬ود‪ ،‬ك ‪-‬انت‬
‫أبن ألسشعدي رحمه ألله‪ :‬علم ألتعب‪ Ò‬دأخل ‘ ألفتوى‪،‬‬ ‫يجعل حياة أأي أإنسشان تنتهي‪ ،‬فا’إبصشار نعمة نطل‬
‫ف‪ Ó‬يحل أ’حد أأن يجزم بالتعب‪ Ò‬قبل أأن يعرف ذلك‪ ،‬كما‬
‫‪Á‬كر به‪ ،‬فإان مششت ب‪ Ú‬يديه‬ ‫حَذُروُهْم‬ ‫َوَأأْو’ِدُكْم َعُدّوأ ً َلُكْم َفا ْ‬ ‫تريد إأيذأئي إأ’ أأ‪ Ê‬صشارعتها‬
‫بها على أ◊ياة‪ ،‬حتى أأن سشيدنا رسشول ألله صشلى ألله‬ ‫أأو دأرت ح ‪-‬ول ‪-‬ه ف ‪-‬إان ‪-‬ه ‪-‬م أأع‪-‬دأء‬ ‫ِ‬
‫حوأ َوَت ْغفُروأ‬ ‫َوإأِْن َت‪ْ-‬ع‪ُ -‬ف‪-‬وأ َوَت‪ْ -‬صش‪َ -‬ف ُ‬ ‫وقاومتها‪ ،‬فما هو تفسش‪ Ò‬هذأ‬
‫ليسض له أأن يفتي ‘ أأ’حكام بغ‪ Ò‬علم‪ ،‬أنتهى ك‪Ó‬مه‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسش‪ّ-‬ل‪-‬م ق‪-‬ال ‘ أ◊ديث أل‪-‬ق‪-‬دسش‪-‬ي‪« :‬أإذأ أب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬يت‬ ‫يخالطونه و’ ‪Á‬كنهم مضشرته‪،‬‬ ‫َفإاِ‪s‬ن أل‪s‬لَه َغُفوٌر َرِحيٌم» ألتغابن‬ ‫أ‪Ÿ‬نام؟ علما أأ‪ Ê‬متزوج ولدي‬
‫وكلما كان ألرأئي أأك‪ Ì‬صش‪Ó‬حا وتقوى وقربا من ألله‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬دي ب‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه فصش‪È‬عوضشته منهما أ÷نة»‪ ،‬يريد‬ ‫وإأن رأأى ح ‪-‬ي ‪-‬ات ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫‪ ،15‬وقد يكون ألعدو ششيطانك‬ ‫أأو’د‪.‬‬
‫تعا‪ ¤‬كانت رؤوياه أأصشدق‪ ،‬وكلما كان أ‪Ÿ‬عّبر بهذه أ◊ال‬ ‫عينيه‪ ،‬روأه ألبخاري‪ ،‬وهذأ لعظم نعمة ألبصشر ألتي ’‬ ‫وتخرج من غ‪ Ò‬مضشرة فإانهم‬ ‫ونفسشك أأ’ّمارة بالسشوء تقودك‬ ‫فوزي من الششرق‬
‫من ألصش‪Ó‬ح كان تعب‪Ò‬ه أأصشوب‪ ،‬يقول أبن ألقيم رحمه‬ ‫تعادلها نعمة غ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫أأعدأؤوه من أأهل بيته وأأقربائه‪،‬‬ ‫ح ‪-‬يث ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اك م‪-‬و’ك و‪Á‬ن‪-‬عك‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫ألله ‘ زأد أ‪Ÿ‬عاد‪ :‬علم عبارة ألرؤويا حق ’ باطل‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تصشل‪ :‬وماذأ عن مششهد رغم أأنه كاد يهلك –ت‬ ‫وإأن رأأى ح‪- - -‬ي‪- - -‬ة خ ‪- -‬رجت م ‪- -‬ن‬ ‫حتى ينتهي بك هذأ ألعدو إأ‪¤‬‬ ‫تذهب د’لة أ‪Ÿ‬نام من رؤويا‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫أ’ن ألرؤويا ُم ْسشَتِنَدٌة أإَِلى أْلَو ْ‬
‫جْزٌء‬ ‫ي ُ‬ ‫ي‪َ ،‬وه َ‬ ‫ي أْلَمَنام ‪u‬‬ ‫ح ِ‬ ‫تلك أ’أمطار فقد أأنقذته؟‬ ‫أأ’رضض ف ‪- -‬ه ‪- -‬و ع ‪- -‬ذأب ‘ ذلك‬ ‫سشوء أ‪ÿ‬ا“ة‪ ،‬فالثعبان إأن لدغ‬ ‫ألثعاب‪fl ‘ Ú‬دعك وفرأششك‬
‫جَزأءِ أل‪t‬نُب‪s‬وِة‪َ ،‬ولَِهَذأ ُك‪s‬لَما َكانَ أل‪s‬رأِئي َأأصْشَدَق‬ ‫مِْن َأأ ْ‬ ‫أ‪Ÿ‬وضش ‪- -‬ع‪ ،‬وإأن رأأى بسش ‪- -‬ت ‪- -‬ان ‪- -‬ه‬ ‫ألرأئي ‘ أ‪Ÿ‬نام أأصشابه مكروه‬ ‫أإ‪ ¤‬أأنك ر‪Ã‬ا ت ‪- -‬ع‪- -‬ا‪ Ê‬م‪- -‬ن ع‪Ú‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ت ُرؤوَْياُه أأصْشَدَق‪َ ،‬وُك‪s‬لَما َكاَن ألُْمَع‪u‬بُر أأصْشَدَق‪َ ،‬وأأَب‪s‬ر‬ ‫َ‬ ‫َكاَن ْ‬
‫جم ِ‬ ‫هِن َوأْلُمَن ‪u‬‬ ‫ف أْلَكا ِ‬ ‫‪ُÒ‬ه َأأصَش‪s‬ح؛ ِبِخَ‪ِ Ó‬‬ ‫َو َأأْعَلَم َكاَن َتْعِب ُ‬
‫َوَأأضْش ‪َ-‬رأِب ‪ِ-‬ه ‪َ-‬م ‪-‬ا ِم ‪s-‬م‪ْ-‬ن َل‪ُ-‬ه‪ْ-‬م َم‪َ-‬ددٌ ِم‪ْ-‬ن إأِْخ‪َ-‬وأِن‪ِ-‬ه‪ْ-‬م ِم‪َ-‬ن‬
‫قاعدة «الرؤؤيا‬
‫ليسس لها ؤقت‬
‫تعلّم معنا‬ ‫‡ل ‪-‬وءأ ب ‪-‬ا◊ي‪-‬ات ف‪-‬إان‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ي‪-‬اة‬
‫ل‪-‬بسش‪-‬ت‪-‬ان ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬و ويزهر‪ ،‬وألنبات‬
‫ألذي فيه يزيد ويك‪ ،Ì‬وحيات‬
‫م‪- -‬ن ع‪- -‬دوه وأأ’ع ‪-‬دأء ك ‪-‬ث‪Ò‬ون‪،‬‬
‫ف ‪-‬إان ل‪-‬دغ‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬نصش‪-‬ف‪ Ú‬أن‪-‬تصش‪-‬ف‬
‫من عدوه‪ ،‬فإان رأأى ألرأئي حية‬
‫ح‪- - -‬اسش‪- - -‬دة‪ ،‬ف‪- - -‬ق ‪- -‬د ذك ‪- -‬رت أأن‬
‫أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬دأأت ب‪-‬ع‪-‬د زوأجك‪،‬‬
‫ف‪- - -‬ك‪- - -‬ث‪ Ò‬م‪- - -‬ن أل‪- - -‬ع‪ Ú‬تصش ‪- -‬يب‬
‫‪َ ،Ú‬فإاِ‪s‬ن صِشَناَعَتُهْم َ’ َتصِش‪t‬ح ِمْن صَشاِدٍق َوَ’‬ ‫ألش‪s‬شَياِط ِ‬ ‫‪ ..‬مفاتيح تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪:‬‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ن أأق ‪-‬ارب‪ ،‬وخ ‪-‬روج ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ميتة فهو عدو يكفيه ألله ششره‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬رسش‪- -‬ان لشش‪- -‬دة أل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬رج ‪-‬ة‬
‫ِ‬
‫حَرة أ‪s‬لذيَن‬ ‫ِ‬
‫جَر َوَأأْبَعَد َعِن أل‪s‬لِه َوَرسُشوِلِه‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫حُدُهْم َأأْكَذَب َو َأأْف َ‬
‫ٍ‬
‫َبا‪x‬ر َوَ’ ُمَتَق‪u‬يد ِبالش‪s‬شِريَعة‪َ ،‬بْل ُهْم أأشْشَبُه ِبال ‪s‬سش َ‬
‫ُك‪s‬لَما َكاَن َأأ َ‬
‫‪ّfi‬دد حتى تقع»‬ ‫ك ‪-‬ل أأ’وق‪-‬ات ‪Á‬ك‪-‬ن‬
‫وألثعاب‪ Ú‬يدل على ألعدأوة من‬ ‫ب ‪-‬غ‪ Ò‬ح ‪-‬ول و’ ق ‪-‬وة‪ ،‬وب ‪-‬يضش ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫وألتعا‹ ‘ مظاهر ألفرح‪‡ ،‬ا‬
‫حر َمَعُه َأأْقَوى َوَأأشَش‪s‬د َتأاِْثً‪Ò‬أ‪ِ ،‬بِخَ‪ِ Ó‬‬ ‫ِِ‬ ‫أأ’هل وأأ’زوأج وأأ’و’د أأو جار‬ ‫أأصش‪- - -‬عب أأ’ع‪- - -‬دأء وسش‪- - -‬وده ‪- -‬ا‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل أل ‪-‬ع ‪-‬روسش‪ Ú‬م ‪-‬ع ‪-‬رضش‪Ú‬‬
‫ف‬ ‫َ ِوِدينه‪َ ،‬كاَن ‪ُ ْ u‬‬
‫ش‬ ‫س‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫أأن ت ‪-‬ق‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رؤوي‪-‬ا‪،‬‬ ‫حسش ‪-‬ود شش ‪-‬ري ‪-‬ر‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬ذهب‬ ‫أأششدهم‪ ،‬ومن تخّوف حية و‪⁄‬‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أأ’م‪-‬رأضض ألروحية‪،‬‬
‫ح‪u‬ق‪َ ،‬فإاِ‪s‬ن صَشاِحَبُه ُك‪s‬لَما َكاَن َأأَب‪s‬ر‬ ‫عْلم ِ ْ َ َ‬
‫ْ‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫و‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫‪s‬‬
‫ش‬ ‫ش‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫فقد ثبت عن أ‪Ÿ‬صشطفى صشلى ألله عليه وسشلّم أأنه رأأى‬ ‫د’ل‪- -‬ة أل‪- -‬رؤوي‪- -‬ا إأ‪ ¤‬أأنك إأنسش ‪-‬ان‬ ‫يعاينها فهو أأمن له من عدوه‪،‬‬ ‫وع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ه أأوصش ‪-‬يك ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬حصش‪Ú‬‬
‫َوَأأصْش ‪َ-‬دَق َوَأأْدَي‪َ-‬ن َك‪-‬اَن ِع‪ْ-‬ل‪ُ-‬م‪ُ-‬ه ِب‪ِ-‬ه َوُن‪ُ -‬ف‪-‬وُذُه ِف‪-‬ي‪ِ-‬ه‬ ‫أ‪Ÿ‬نام ‘ وقت ألظه‪Ò‬ة ورأأى ‘ غ‪ Ò‬هذأ ألوقت‪ ،‬لكن‬ ‫م‪- - -‬ؤوم‪- - -‬ن ق‪- - -‬وي وق‪- - -‬وتك م ‪- -‬ن‬ ‫وإأن عاينها وخافها فهو خوف‪،‬‬ ‫أل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي وت‪Ó-‬وة أل‪-‬قرآأن ألكر‪Ë‬‬
‫َأأْقَوى‪ ،‬أنتهى ك‪Ó‬مه‪ .‬وعليه ف‪ Ó‬ينبغي أأن‬ ‫ه ‪-‬ن‪-‬اك أأوق‪-‬ات ت‪-‬ك‪-‬ون أل‪-‬رؤوي‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أأصش‪-‬دق‪à ،‬ع‪-‬ن‪-‬ى أأن‬ ‫إأ‪Á‬انك‪ ،‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬در أل‪-‬ت‪-‬زأمك‬ ‫وقد يصش‪ Ò‬إأليه مال من عدو ‘‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى ‪Œ‬د ألشش ‪-‬ف ‪-‬اء وأل ‪-‬رأح‪-‬ة‪،‬‬
‫يسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬ى ‘ أأم‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬نام يكون فيها رؤويا وليسض أأضشغاث أأح‪Ó‬م‪ ،‬فيكون‬ ‫بالششرع وخششوعك ‘ عبادأتك‬ ‫أأمن لقوله تعا‪« :¤‬قاَل ُخْذَها‬ ‫ذلك أأن أل ‪- -‬ث ‪- -‬ع ‪- -‬ب‪- -‬ان ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام‬
‫أل‪- - - - - - -‬رؤوى أإ’‬ ‫أأغلب وأأقوى كوقت ألسشحر وكالوقت ألذي ينام فيه‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬تصش ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى أأع‪-‬دأئك‪ ،‬وأل‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫َوَ’ َت‪َ -‬خ‪ْ-‬ف سَش‪ُ-‬ن‪ِ-‬ع‪-‬ي‪ُ-‬دَه‪-‬ا سِش‪َÒَ-‬ت‪َ-‬ها‬ ‫ت ‪- -‬ذهب د’ل ‪- -‬ت ‪- -‬ه إأ‪ ¤‬أل ‪- -‬ع ‪- -‬دو‪،‬‬
‫ألعدل‬ ‫ألرأئي على طهارة ذأكرأ لله‪.‬‬ ‫أأعلم‪.‬‬ ‫أْأ’ُولَ‪-‬ىٰ» ط‪-‬ه(‪ ،)21‬أأم‪-‬ا أل‪-‬ث‪-‬ع‪-‬بان‬ ‫وألعدو قد يكون زوجة أأو ولدأ ً‬
‫ألصشحيح‪.‬‬
‫¯ صص‬
‫فحـة من إاعدا‪v‬‬
‫د‪ :‬راضصية‪.‬شش‬ ‫السصبت ‪ 24‬فيفري ‪ 2٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠7‬جمادى الثانية ‪ ١4٣٩‬هــ‬

‫لحداث من غّزة‬
‫لدورها الكب‪ ‘ Ò‬نقل الوقائع وا أ‬

‫‡ثلية ا÷الية ا÷زائرية ‘ فلسسط‪ Ú‬تكّرم‬


‫كّرمت ‡ثلية ا÷الية ا÷زائرية ‘ فلسسط‪ Ú‬قناة «النهار»‪ ،‬عرفانا وتقديرا‬
‫للمجهودات التي تبذلها ‘ نقل معاناة الشسعب الفلسسطيني للجزائري‪ ،Ú‬وكذا‬
‫تضسامنها الدائم وا‪Ÿ‬طلق مع القضسية الفلسسطينية‪.‬‬
‫رأئ ‪-‬دة ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز ب ‪-‬ا◊دسس وأ‪ Èÿ‬أ‪Ÿ‬وضس ‪-‬وع‪-‬ي‬ ‫قال موسسى أ‪Ÿ‬غربي درأجي‪ ،‬مسسؤوول أإلع‪Ó‬م‬
‫وألصس ‪-‬ورة ألشس ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن‬ ‫‘ ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷ال ‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪‘ Ú‬‬
‫أ÷الية أ÷زأئرية ‘ فلسسط‪ ،Ú‬تثق كل ألثقة‬ ‫«ميكروفون»‪ ‬مرأسسل «ألنهار» من غّزة‪ ،‬ألزميل‬
‫‘ ق‪-‬ن‪-‬اة «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» وأألخ‪-‬ب‪-‬ار أ◊صس‪-‬ري‪-‬ة وأآلن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫شس‪-‬ع‪-‬يب ي‪-‬وسس‪-‬ف‪ ،‬إأن أ‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬تشس‪-‬رف ب‪-‬تكر‪Ë‬‬
‫ألتي تبثّها‪.‬‬ ‫«ألنهار»‪Ÿ ،‬ا لها من دور كب‪ Ò‬وفّعال ‘ نقل‬
‫ه ‪-‬ذأ وت ‪-‬ع ‪ّ-‬ودت ق‪-‬ن‪-‬اة «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ع‪-‬ل‪-‬ى تضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ألوقائع وأألحدأث ألتي –صسل ‘ غّزة للشسعب‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬وأ‪Ÿ‬ط ‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ع أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أ÷زأئري‪.‬‬
‫و‪fi‬اولتها نقل معاناة ألشسعب ألفلسسطيني ضسّد‬ ‫وأعت‪ È‬أ‪Ÿ‬سسؤوول خ‪Ó‬ل تكر‪ Ë‬ألزميل شسعيب‬
‫ألكيان ألصسهيو‪.Ê‬‬ ‫يوسسف نيابة عن قناة «ألنهار»‪ ،‬أنها مؤوسسسسة‬

‫«الشسيخ النوي» يعيد فتح بنك «النهار» تسسأال ا÷زائريات‪« :‬هل تقبلن الزواج برجل مطّلق ولديه أاو’د؟»‬
‫سسّلط برنامج «صسريج جدأ» ألذي يبثّ على قناة «ألنهار»‪ ،‬ألضسوء‬
‫على موضسوع يتعلق بحقيقة قبول أ÷زأئرية بالزوأج من مطّلق‬
‫مغلـ ـ ـ ـق منـ ـ ـ ـذ سسنـ ـ ـ ـوات!‬
‫ولديه أولد‪ ،‬حيث نزلت «كام‪Ò‬أ» أل‪È‬نامج إأ‪ ¤‬شسوأرع ألعاصسمة‪،‬‬
‫أين رصسدت آأرأء لعّينة من ألنسساء أل‪Ó‬تي أختلفت إأجاباتهن‪ ،‬فمنهن‬
‫من ل ترى حرجا ‘ ألرتباط برجل مطّلق ولديه أولد‪ ،‬وأخريات‬
‫رفضسن ألفكرة رفضسا قاطعا‪.‬‬

‫أاني ـ ـ ـ ـسس رحم ـ ـ ـ ـا‪ Ê‬يحّي ـ ـ ـ ـي م ـ ـ ـ ـن يعم ـ ـ ـ ـل بج ـ ـ ـ ـد‬


‫و ّ‬
‫ج‪--‬ه ال‪-‬رئ‪-‬يسس ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ‪ّÛ‬م‪-‬ع «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ال‪-‬زم‪-‬ي‪-‬ل أان‪-‬يسس‬
‫رحما‪– ،Ê‬ية تقدير وعرفان إا‪ ¤‬كل من يعمل بكّد وِجّد‪،‬‬
‫تطرق أإلع‪Ó‬مي عامر درأجي أ‪Ÿ‬عروف بـ«ألشسيخ‬
‫ح‪-‬يث نشس‪-‬ر ع‪ È‬حسس‪-‬اب‪-‬ه ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي وا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ‘ موقع التواصسل‬
‫ث على‬ ‫ألنوي» ‘ برنا›ه «طالع هابط» ألذي يب ّ‬
‫ا’جتماعي «توي‪ ،»Î‬صسورة لف‪Ó‬ح يحرث أارضسه‪ ،‬معلّقا عليها‬
‫قناة «ألنهار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬قضسية مقر وكالة «بنك ألف‪Ó‬حة‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة» ‘ ولي‪-‬ة سس‪-‬عيدة‪ ،‬وألذي بقَي‬
‫‘ تغريدة‪« :‬من يعمل بكّد وِجّد يسستحق كل التبجيل والتقدير‬ ‫م ‪-‬غ ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ت‪ ،Ú‬رغ‪-‬م أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء أألشس‪-‬غ‪-‬ال ف‪-‬ي‪-‬ه‪.‬‬
‫وا’ح‪Î‬ام‪ ..‬يكفي أان يؤودي كل واحد منا واجبه إازاء الوطن‪،‬‬ ‫وم ‪-‬ب ‪-‬اشس‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬د بّث أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬دخ‪-‬لت ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫’·‪ ،‬وبدل أان نحاسسب غ‪Ò‬نا‪ ،‬علينا أان نبدأا‬ ‫ل‪Ô‬فع شسأانه ب‪ Ú‬ا أ‬ ‫ك ألعزلة عن ف‪Ó‬حي‬ ‫وتقرر فتح مقر ألوكالة وف ّ‬
‫‪Ã‬حاسسبة أانفسسنا أاو’ ماذا قّدمنا من إاضسافة إا‪ ¤‬الوطن؟»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة وسسائر أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬

‫مصسطفى تونسسي «ما يحبشس الفسساد»‬ ‫اإ’ذاعة ا÷زائرية تتّوج با÷ائزة الثالثة ‘ نظام التبادل «مينوسس»‬
‫عبّر أإلع‪Ó‬مي ‘ قناة «ألنهار»‪ ،‬ألزميل مصسطفى‬ ‫تّوجت ألإذأعة أ÷زأئرية با÷ائزة ألثالثة ضسمن أحسسن‬
‫تونسسي‪ ،‬عن أسسفه للحادث ألذي تعّرضس له ألقطار‬ ‫أأقسس‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل ألإذأع‪-‬ي ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ن‪-‬ظ‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬بادل متعدد‬
‫ألسسريع ألذي يربط ب‪ Ú‬ألعاصسمة ووهرأن‪ ‘ ،‬أول‬ ‫ألوسسائط وأ‪ÿ‬دمات ع‪ È‬ألأقمار ألصسطناعية «مينوسس»‪،‬‬
‫‪Œ‬رب‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ع ‪-‬د رم ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ›ه ‪-‬ول‪Ú‬‬ ‫وذلك م‪- - -‬ن ب‪ 22 Ú‬دول ‪-‬ة ع ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة عضس‪-‬وة ‘ أ–اد أإذأع‪-‬ات‬
‫ب ‪-‬ا◊ج ‪-‬ارة‪ ،‬ح ‪-‬يث نشس ‪-‬ر أل ‪-‬زم ‪-‬ي ‪-‬ل مصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى صس‪-‬ورأ‬ ‫أل ‪-‬دول أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وج‪-‬اء ألإع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن ه‪-‬ذأ أل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫للقطار ع‪ È‬حسسابه ‘ موقع ألتوأصسل ألجتماعي‬ ‫هامشس ألجتماع ألعاشسر ‪Ÿ‬ن ّسسقي ألتبادل ألإذأعي ألعربي‬
‫‪Ó‬سسف إأل ‘ أ÷زأئر‪ ..‬أول‬ ‫«توي‪ ،»Î‬معّلقا عليها‪«:‬ل أ‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ‘ ف‪-‬ن‪-‬دق «ألشس‪Ò‬أط‪-‬ون»‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ادت أ÷ائ‪-‬زة‬
‫‪Œ‬ربة للقطار ألسسريع وهرأن ‪ -‬أ÷زأئر ”ّ رميه‬ ‫ألأو‪ ¤‬لإذأع‪- -‬ة أ‪Ÿ‬م‪- -‬ل‪- -‬ك ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ألسس ‪-‬ع ‪-‬ودي ‪-‬ة‪ ،‬وف ‪-‬ازت‬
‫با◊جارة‪ ..‬يرون بع‪ Ú‬ألسسلب كل ما هو إأيجابي!»‪.‬‬ ‫جمهورية مصسر ألعربية با÷ائرة ألثانية‪.‬‬

‫وفاة ا‪ı‬رج التلفزيو‪ Ê‬عبد ا◊ق بن عمر‬ ‫صسحافيون يزورون مدرسسة القوات ا‪ÿ‬اصسة ‘ بسسكرة‬
‫ت ‪-‬و‘‪ ،‬مسس ‪-‬اء أول أمسس‪ ،‬أ‪ı‬رج أل ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬و‪Ê‬‬ ‫” ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م زي‪-‬ارة م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة إأ‪‡ ¤‬ثلي وسسائل‬ ‫ّ‬
‫عبد أ◊ق بن عمر‪ ،‬عن عمر ناهز ألـ ‪ 79‬عاما‪،‬‬ ‫أإلع‪Ó‬م ألوطنية للمدرسسة ألعليا للقوأت أ‪ÿ‬اصسة‪ ،‬ألشسهيد‬
‫مصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى خ‪-‬وج‪-‬ة أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «سس‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ي» ‘ بسس‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ناحية‬
‫وي ‪-‬ع ‪ّ-‬د أل ‪ّ-‬رأح‪-‬ل م‪-‬ن روأد م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‬ ‫ألعسسكرية ألرأبعة‪ .‬و‘ مسستهل ألزيارة‪ ،‬ألقى قائد أ‪Ÿ‬درسسة‪،‬‬
‫أ÷زأئري‪ ،‬ألتي ألتحق بها عام ‪ ،1963‬وقّدم‬ ‫أللوأء عابد ليتيم‪ ،‬كلمة ترحيبية‪ ،‬ذكر فيها أن فعاليات هذه‬
‫لها ألكث‪ ،Ò‬حيث أن له عدة أعمال ‘ أإلخرأج‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬درج ‘ سس‪-‬ي‪-‬اق ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬زي ‪-‬و‪ ،Ê‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ع‪ّ-‬د أول ‪fl‬رج ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ألشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬وت ‪-‬ه ‪-‬دف إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ‪Ã‬ه ‪-‬ام ه‪-‬ذه‬
‫«صسباحيات»‪ .‬هذأ وقد ووري جثمان ألفقيد‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة ألتكوينية وعلى طبيعة ألتكوين فيها‪ ،‬كما ّ‬
‫”‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة زي‪-‬ارة ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل وأ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬يها هذه «ألقلعة‬
‫أل‪Ì‬ى ب‪- -‬ع‪- -‬د ظ‪- -‬ه‪- -‬ر أمسس أ÷م‪- -‬ع‪- -‬ة ‘ م ‪-‬ق‪È‬ة‬ ‫أل‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة وألرياضسية‬
‫«ڤاريدي» با÷زأئر ألعاصسمة‪.‬‬ ‫ومتحف أ‪Ÿ‬درسسة‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫السسبت ‪ ٢٤‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬المؤافق لـ ‪ ٠٧‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬ه ـ‬

‫مية ''النهار''‬
‫يو‬
‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ش‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫النفسشانية وا تفتح لكم ه‬
‫لخدماتي م‬ ‫إ‬
‫’‬
‫جتماعيـة ا‬ ‫مششا‬
‫بكل أاكلكم وآاهاتكم بقلب كبيلسشيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي ع المختصشة‬
‫إايجاد مانة وسشرية‪ ،‬تحتضش ر‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إا تسشتمع إالى‬
‫’مان‬ ‫ع الحلول الششافيـة ير ن المهمومين والموج لى بر ا أ‬
‫وع‬ ‫ل‬
‫’تصشال من خ ين على أامل‬ ‫ى الرقم ‪ 3800‬لنقل مشجى فقط ا إ‬
‫شاغل‬ ‫نا‬

‫‪om‬‬
‫ت‬‫ا‬‫ه‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ع‬‫ف‬

‫‪a@gmail.c‬‬
‫ب‬‫ا‬‫ث‬ ‫ف‬ ‫م‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ع‬‫ش‬‫س‬
‫ت‬ ‫كم أاو لتلق‬ ‫لدقيقة ‪0٥‬‬
‫‪ 1‬دج باحتسشاب جميع اى إاسشتششارات‬

‫‪ko u‬‬
‫لرسشوم‬
‫‪lo‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪b‬‬‫‪h‬‬‫‪a‬‬‫‪ir‬‬ ‫‪om‬‬
‫بشضـــــرى‬
‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سسرية‪ ..‬و خدمة على أاعلى مسستوى‪r@gmail..c‬‬
‫‪nahar.nou‬‬ ‫سضارة‪...‬‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات‪ ،‬يسسهرون على –قيق مسساعيكم‪،‬‬
‫ويعملون على نيل آامالكم‪ ،‬وكل هذا فقط على الرقم‪:‬‬ ‫مـــــركز‬
‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسسبـ ‪ 105‬دج‬
‫للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬ ‫‪3801‬‬ ‫لثـــ‪Ò‬‬‫اأ‬
‫ركن «لكل عقدة حل»‬ ‫ركن «سضر السضعادة الزوجية»‬ ‫‪Œ‬دون مـعنا‪:‬‬ ‫لإ‪Ó‬صضغاء‬
‫تعا‪ Ê‬من اضشطرابات نفسشية حرمتك‬
‫ا◊رية‪ ،‬وجعلتك تعيشض –ت هاجسض‬ ‫’مور‪ ،‬ترغبون ‘‬
‫تعا‪ Ê‬من مششاكل مع الششريك‪ ’ ،‬تتفقان ‘ العديد من ا أ‬
‫التفك‪ Ò‬وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬اتصشل بنا ‪Œ‬د‬ ‫حياة السشكينة والطمأانينة‪..‬؟ وتبحثون عن ا’نسشجام‪..‬؟ لطرح مششاكل‬
‫›موعة من ا‪Ÿ‬رششدين وا‪Ÿ‬رششدات وانقل‬ ‫عاطفية أاو نفسشية‬
‫لنا انششغالك لتحقق معها راحتك اتصشل‬ ‫اتصشلوا بنا وتعرفوا على سشر السشعادة الزوجية على الرقم ‪3801‬‬
‫بنا على ‪3801‬‬
‫اخ‪- -‬ت ‪’Ó-‬ت ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬ك ‪-‬انت ‪Ã‬ث ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫ا’حتجاجات بكل ما ‪Á‬لكؤن من‬ ‫–ية طّيبة وبعد‪..‬‬
‫ركن «فّرغ قلبك»‬ ‫الضسربة القاضسية للعمال‪.‬‬ ‫ق‪- -‬درات ل‪- -‬ذلك‪ ،‬ع‪- -‬ؤضس إاح‪- -‬اط‪- -‬ة‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ا ضس‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪ّ-‬م‪-‬ال‬
‫تعا‪ Ê‬من مششكلة عاطفية أادمت قلبك‬ ‫’ نلقي اللؤم على ا‪Ÿ‬علم و’‬ ‫م ‪- -‬ط ‪- -‬الب ال ‪- -‬ع ‪- -‬م‪- -‬ال بشس‪- -‬يء م‪- -‬ن‬ ‫ال‪-‬ؤظ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤمي مسستؤى‬
‫’حد‬‫أاو مششكلة سشرّية ’ تسشتطيع البوح بها أ‬ ‫ال ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬يب ب ‪- -‬رف ‪- -‬ع انشس‪- -‬غ‪- -‬ا’ت‪- -‬ه‬ ‫ال‪- -‬دراسس‪- -‬ة ال‪- -‬دق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ة ‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وأارادوا أان ي‪-‬ع‪ّ-‬ب‪-‬روا‬
‫وتبحث عن حل لها‪.‬اطمئن فأانت لسشت‬ ‫القانؤنية‪ ‘ ،‬ظل ال‪Î‬اكمات التي‬ ‫مشس ‪-‬اك ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات‪ ،‬وا◊رصس‬ ‫ع‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬لسس‪-‬لطات العليا‬
‫وحدك فنحن معك جملة من ا‪Ÿ‬سشتششارين‬ ‫ي ‪- -‬ع‪- -‬رف‪- -‬ه‪- -‬ا ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع م‪- -‬ق‪- -‬ارن‪- -‬ة‬ ‫على مصسلحة الت‪Ó‬ميذ وا‪Ÿ‬رضسى‪،‬‬ ‫ك‪-‬ح‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فدت‬
‫’عطائك ا◊لّ ا‪Ÿ‬ناسشب‬ ‫وا‪Ÿ‬سشتششارات إ‬ ‫‪Ã‬ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ‪- -‬ات ك ‪- -‬انت ‘ ن‪- -‬فسس‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ؤن ‪-‬ؤا ع ‪-‬ل‪-‬ى اأ’ق‪-‬ل ه‪-‬م اأ’و‪¤‬‬
‫‪.‬اتصشل بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫كل الطرق القانؤنية‪ ،‬إا’‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ؤى م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ل ن ‪-‬رج ‪-‬ؤ م‪-‬ن‬ ‫ب‪- -‬ذلك ق‪- -‬ب‪- -‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات‪ ،‬وم ‪-‬ن‬ ‫واع ‪- - -‬ت‪È‬ه‪- - -‬ا أاه‪- - -‬ل ا◊ل‬
‫ركن «آادم وحواء»‬ ‫السسلطات معا÷ة اأ’مؤر بحكمة‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ؤا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬د‪ Ê‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ؤى‬ ‫وال ‪- -‬رب ‪- -‬ط م ‪- -‬ن «ا‪ÿ‬ط‪- -‬ؤط‬
‫واسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ك‪-‬ل الؤسسائل القانؤنية‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤاطن‪ ،‬بصسفة عامة‬ ‫ا◊م‪- -‬راء»‪ ،‬وي‪- -‬ت‪- -‬م ال ‪-‬تسس ‪-‬خ‪Ò‬‬
‫تبحث عن ششريك حياتك ولديك‬ ‫لذلك‪ ،‬مع حماية القدرة الشسرائية‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤظف با‪ÿ‬صسؤصس‪.‬‬ ‫لؤقف‬
‫مواصشفات ‪ّfi‬ددة ركن أادم وحواء‬ ‫التي تعرف تدهؤرا رهيبا‪ ،‬عؤضس‬ ‫إان ا◊ل ‪-‬ؤل م‪-‬ؤج‪-‬ؤدة ل‪-‬ؤ‬
‫يهديك فرصشة إا“ام نصشف الدين اتصشل‬ ‫ا’عتماد على ا‪Ÿ‬صسطلحات التي‬ ‫ع‪- -‬رف‪- -‬ن‪- -‬ا ك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة‬
‫بنا عروضض زواج من ‪fl‬تلف و’يات‬
‫الوطن بانتظارك ‪.‬اتصشل بنا على الرقم‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ي إال‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ك‪- -‬ل ج‪- -‬زائ ‪-‬ري‬ ‫ا‪Ÿ‬شساكل من أاسساسسها‪‘ ،‬‬
‫على الرقم ‪3801:‬‬ ‫وج ‪-‬زائ ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ث‪-‬ؤري‪-‬ة‬ ‫دراسسة اسستشسرافية قبل‬
‫وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫إاع ‪-‬ادة ق ‪-‬ان ‪-‬ؤن ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫ركن «التجميل وا‪ÿ‬لطات الطبيعية»‬ ‫إان ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ة ب‪- -‬ا◊ق ‪-‬ؤق أام ‪-‬ر‬ ‫السسابق الذي‬
‫مشس‪- -‬روع دسس‪- -‬ت‪- -‬ؤري ‪-‬ا وف ‪-‬ق ق ‪-‬ؤان‪Ú‬‬ ‫تكتنفه‬
‫بعيد عن أافخم الصشالونات ومراكز‬ ‫–ك ‪- - -‬م ا‪Û‬ت ‪- - -‬م ‪- - -‬ع‪ ،‬وتسس‪ّ- - -‬ط‪- - -‬ر‬
‫التجميل‪ ،‬وغلء ا‪Ÿ‬سشتحضشرات وا‪Ÿ‬اركات‬
‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬معنا وفقط ع‪ È‬خطوطنا‬ ‫‪Ó‬ضس‪-‬راب‪-‬ات اأط‪-‬ر ق‪-‬ان‪-‬ؤن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬يبقى‬ ‫ل‪ -‬إ‬
‫اسشتعيدي ثقتك ‘ نفسشك‪ ،‬واعتني‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك‪-‬م ‘ اأ’ط‪-‬ر وع‪-‬دم‬
‫’هل وا أ‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫بجمالك‪ ،‬وتأالقي وسشط ا أ‬ ‫خ ‪-‬روج ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن دائ ‪-‬رة ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫بخلطات طبيعية بسشيطة وغ‪ Ò‬مكلفة‬ ‫با◊قؤق كأامر واجب‪ ،‬وبا‪Ÿ‬ؤازاة‪،‬‬
‫تسشتعيدي بها لياقتك وأاناقتك‪..‬‬
‫وتضشمني العناية الفائقة لنفسشك‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أان –‪Î‬م ‘ ذلك‬
‫فكو‪ Ê‬معنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫أاح‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ال ‪-‬دف ‪-‬اع ع ‪-‬ن‬
‫م‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬م ‘ ظ ‪-‬روف حسس ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫ركن «الطبخ والوصضفات التقليدية»‬ ‫و‪Ã‬سستؤى رفيع‪.‬‬ ‫وقـــــــــــفة مـــــــــع النفـــــــــــسس‬
‫إان مسس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪Ó-‬ء ‘ دف‪-‬ع‬
‫للمهتمات بفن الطبخ للراغبات ‘‬ ‫السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات إا‪ ¤‬دراسس ‪-‬ة م ‪-‬ط ‪-‬الب‬ ‫الكث‪ Ò‬من الفتيات يسسع‪ Ú‬إا‹ ا‪Ÿ‬ثالية ‘ ق ‪-‬رآانك وصس ‪Ó-‬تك‪ ،‬أا’ ب ‪-‬ذك ‪-‬ر ال ‪-‬ل‪-‬ه ت‪-‬ط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‬
‫تعلم وصشفات جديدة و اقتصشادية ‪.‬‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ة الشس ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ؤع م‪-‬ن‬ ‫ك‪- -‬ل شس‪- -‬يء‪ ،‬وأان ي ‪-‬ك ‪ّ-‬ن ‪fi‬ب ‪-‬ؤب ‪-‬ات م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ؤب‪ ،‬ف‪ Ó-‬سس‪-‬ع‪-‬ادة ب‪-‬ا’ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد ع‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ه‪،‬‬
‫اتصشلي بنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اسس‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يك ع‪-‬زي‪-‬زت‪-‬ي ب‪-‬داي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬تؤاضسع فاهتمي دائما بغذاء الروح والعقل‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سسؤؤولية‪ ،‬له دور ‘ رفع‬
‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ؤى ك ‪-‬ل ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫^ ح‪- -‬اف‪- -‬ظ‪- -‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪Ó-‬ق ‪-‬تك ب ‪-‬أاه ‪-‬لك‪،‬‬ ‫وعدم الغرور‪ ،‬ومشساركة اآ’خرين أافراحهم‬
‫ركن «إاسضتشضارات قانونية»‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة اأ’م ‪-‬ؤر ب ‪-‬حّسس‬ ‫وأات‪-‬راح‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وانشس‪-‬ري ا‪Ù‬ب‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬عاون ب‪ Ú‬وانشسري ا‪Ù‬بة وبّري والديك‪ ،‬واجعلي من‬
‫م ‪-‬د‪ ،Ê‬م‪-‬ن دون ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ؤء‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬اسس وأاسس‪- -‬رتك‪ ،‬واك‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ي الصس ‪-‬ف ‪-‬ات أامك صسديقة لك‪.‬‬
‫’سشاتذة ا‪ı‬تصش‪Ú‬‬ ‫نخبة من ا أ‬
‫لجابة على انششغا’تكم ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ل إ‬ ‫اإ‪ ¤‬ط ‪-‬رق ب ‪-‬ق‪-‬يت ح‪-‬ك‪-‬را‬ ‫^ اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬تك وت‪-‬رت‪-‬ي‪-‬بك وزينتك‬ ‫اإ’يجابية وعّززيها ‘ نفسسك‪ ،‬وحاو‹ أان‬
‫’دارية وا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬‫ا‪Û‬ا’ت القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ب‪- -‬عضس ال‪- -‬دول‬ ‫تتخلصسي من صسفاتك السسلبية‪ ،‬وكؤ‪ Ê‬دائما ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة‪ ،‬واب‪-‬ت‪-‬عدي عن التقليد‬
‫’حوال الششخصشية وا÷نائية‪ ،‬اتصشلوا‬ ‫ا أ‬ ‫إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ونشس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة وم‪-‬ط‪-‬ل‪-‬عة ومثقفة وذات اأ’عمى‪ ،‬بل “يزي بشسخصسية خاصسة بك‪.‬‬
‫بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫السس‪- -‬ائ‪- -‬رة ‘ ط‪- -‬ري‪- -‬ق‬
‫النمؤ‪.‬‬ ‫ي خطؤة‬ ‫^ فكري جيدا قبل اتخاد أا ّ‬ ‫مبادئ بسسيطة‪ ،‬وسسنتعرف ‘ هذا ا‪Ÿ‬قال‬
‫’ ب‪- - -‬د ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬نصس‪-‬ائ‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تجعلك قد تغّير مسستقبلك‪ ،‬واسستمعي إا‪ ¤‬نصسائح‬
‫تكر‪ Ë‬وتقدير «إاكسض‪È‬يسس»‬ ‫السسلطات‬ ‫اآ’خرين‪ ،‬وابتعدي عن اأ’شسياء التي من‬ ‫فتاة مثالية ‪fi‬بؤبة عند ا÷ميع‪.‬‬
‫لديك رسشالة لعزيز تريد ششكره‪ ،‬ترد‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ؤم‪- -‬ي‪- -‬ة أان‬ ‫^ ك ‪-‬ؤ‪ Ê‬ق ‪-‬ؤي ‪-‬ة اإ’رادة وال ‪-‬ع‪-‬ز‪Á‬ة‪ ،‬ق‪-‬ادرة ا‪Ÿ‬مكن أان تندمي على فعلها‪.‬‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫له جميل ما صشنع معك‪ ،‬مركز ا أ‬ ‫ت‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سستؤى‬ ‫^ اح‪Î‬م ‪- -‬ي أان ‪- -‬ؤث ‪- -‬تك و’ ت ‪- -‬تشس ‪- -‬ب ‪- -‬ه‪- -‬ي‬ ‫على أاخذ قرارتك بنفسسك‪ ،‬ولتكن ثقتك ‘‬
‫يفتح لكم فرصشة تكر‪ Ë‬أاحبابكم و من‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ؤن ذلك‬ ‫بالرجال‪ ،‬وكؤ‪ Ê‬فتاة رقيقة ‪fi‬افظة على‬ ‫نفسسك عالية‪.‬‬
‫تكنون لهم ا‪Ÿ‬ودة و ا‪Ù‬بة‪.‬ما عليكم سشوى‬ ‫^ حافظي على سسمعتك‪ ،‬فهي من أاهم نفسسها‪.‬‬
‫ا إ‬
‫’تصشال بالرقم ‪3801‬‬ ‫حافزا ماديا ومعنؤيا ‘ ‡ارسسة‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى اأك‪-‬م‪-‬ل وج‪-‬ه‪ ،‬أ’ن‬ ‫^ ح ‪-‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ي ع ‪-‬ل‪-‬ى أاسس‪-‬رارك و’ ت‪-‬خ‪È‬ي‬ ‫اأ’شس ‪-‬ي ‪-‬اء ع ‪-‬ن ‪-‬د أاّي ف ‪-‬ت ‪-‬اة‪ ،‬و’ ت ‪-‬خ ‪-‬ؤضس‪-‬ي أاي‬
‫ا◊ف ‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى اأ’م‪-‬ن والسس‪-‬ل‪-‬م ’‬ ‫ع‪Ó‬قة مع أاي رجل‪ ،‬سسؤاء ‘ العمل أاو غ‪ Ò‬أاح ‪- -‬دا ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬و‪Á‬ك ‪- -‬نك أان ت‪- -‬خ‪È‬ي أاق‪- -‬رب‬
‫ركن «من‪ È‬القارئ»‬ ‫ذلك‪ ،‬و’ تسستمعي إا‪ ¤‬الك‪Ó‬م ا‪Ÿ‬عسسؤل من صس‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ة إال‪-‬يك ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ث‪-‬ق‪ Ú‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وب‪-‬قدرتها وق‪-‬عت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أاو مسس‪-‬اع‪-‬دة أاح‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬يام‬
‫يقتصسر على طبقة من دون أاخرى‪،‬‬ ‫بدروسسه أاو عمله‪.‬‬
‫لتقد‪ Ë‬رأاي أاو نقد بخصشوصض‬ ‫وثقافة ا‪Ÿ‬ؤاطنة هي لكل مؤاطن‬ ‫الرجال‪ ،‬فمن يريدك حقا يسستطيع التكلم على ا‪Ù‬افظة على السسر‪.‬‬
‫^ اق‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬ي دائ‪- -‬م‪- -‬ا ‪Ã‬ا وصس‪- -‬لت إال‪- -‬ي ‪-‬ه‬ ‫^ كؤ‪ Ê‬مبتسسمة دائما مهما واجهت من‬ ‫إا‪ ¤‬أاهلك‪.‬‬
‫ا÷ريدة أاو غ‪ Ò‬ذلك ‪ .‬نحن هنا للعمل‬ ‫وم ‪-‬ؤاط ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬ان م ‪-‬نصس‪-‬ب‪-‬ه‬
‫بانتقاداتكم و رغباتكم‪ .‬اتصشل بنا على‬ ‫واك ‪-‬تسس ‪-‬ب ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ه‪-‬ارات ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬ي‪-‬دة ‘‬ ‫^ ك ‪-‬ؤ‪ Ê‬ذات شس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ة ط ‪ّ-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة و‪fi‬ب ‪-‬ة مصساعب‪ ،‬وكؤ‪ Ê‬قؤية وصسبؤرة‪.‬‬
‫الرقم ‪3801‬‬ ‫ومسسؤؤولياته‪.‬‬ ‫^ عبري دائما عن رأايك بطريقة مؤؤدبة شستى اأ’مؤر‪.‬‬
‫بوزينة ‪ /‬الششلف‬ ‫ّ‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬خ‪ ،Ò‬واب ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬دي ع‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة وال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬
‫ليلى‪ /‬باتنة‬ ‫وح ‪-‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ت‪-‬ن‪-‬ا‹ أاقصس‪-‬ى درج‪-‬ات واح‪Î‬مي اآ’خرين‪.‬‬
‫ركن «تفسض‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó‬م»‬ ‫بششرى‬ ‫^ ’ ت‪- -‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬ي ‘ ا‪ÿ‬ج ‪-‬ل‪ ،‬ف ‪-‬ف ‪-‬ي ب ‪-‬عضس‬ ‫العلم‪ ،‬ولتكؤ‪ Ê‬من الشسخصسيات ا‪Ÿ‬ثقفة‪.‬‬
‫يراودك حلم‪ ،‬كوابيسض مزعجة‬
‫‪ ..‬للطلب ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة والت‪Ó‬ميـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـذ‬ ‫^ اق‪Î‬ب ‪-‬ي م ‪-‬ن الصس ‪-‬دي ‪-‬ق‪-‬ات الصس‪-‬ا◊ات ا‪Ÿ‬ؤاقف –تاج‪ Ú‬إا‪ ¤‬القؤة‪.‬‬
‫انتابك قلق بششأانها‪ ،‬تريد تفسش‪Ò‬ها اتصشل‬ ‫اللهّم ي ّسسر ا’متحانات على أاو’دنا‪ ..‬اللهّم كن معهم وقت النسسيان فّذكرهم‪ ،‬وكن معهم‬ ‫^ تابعي دائما أاخبار ما يحيط بك حتى‬ ‫ال‪- -‬ل ‪-‬ؤات ‪-‬ي يسس ‪-‬اع ‪-‬دنك دائ ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأ’م ‪-‬ؤر‬
‫بنا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫وقت السسؤؤال فأاجبهم واشسرح صسدورهم وي ّسسر أامؤرهم واحلل عقدة من أالسسنتهم‪.‬‬ ‫تكؤ‪ Ê‬على دراية ‪Ã‬ا يحصسل‪.‬‬ ‫اإ’يجابية‪.‬‬
‫‪Ê‬‬ ‫ؤ‬ ‫ك‬‫و‬ ‫ل‬ ‫س‬‫س‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫و‬‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫م‬‫ع‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ق‬ ‫^‬ ‫^’‬ ‫‪ø``````````cQ‬‬
‫اللهّم ثّبت أاقدامهم وأانزل السسكينة ‘ قلؤبهم‪ ،‬اللهّم ذّكرهم اإذا نسسؤا وعلّمهم‬
‫ركن «الرقية الشضرعية»‬ ‫إاذا جهلؤا واجعل منهم الطبيب ا‪Ÿ‬سسلم وا‪Ù‬امي ا‪Ÿ‬سسلم والصسيد’‪ Ê‬ا‪Ÿ‬سسلم‬ ‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى دراي ‪- -‬ة ب ‪- -‬أاه ‪- -‬م اأ’م ‪- -‬ؤر ‘ ا◊ي ‪- -‬اة‬ ‫تهملي‬ ‫‪AÉ«dh’CG íFÉ°üf‬‬
‫وا÷ندي ا‪Ÿ‬سسلم وا‪Ÿ‬هندسس ا‪Ÿ‬سسلم والعا‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬سسلم وا‪Ÿ‬فكر ا‪Ÿ‬سسلم‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫غ‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫و‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫إ‬
‫’‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ك‬
‫تعا‪ Ê‬من حا’ت غريبة قلق ما بعد‬ ‫أان ‪- -‬ت ‪- -‬م أاول ‪- -‬ي ‪- -‬اء ا أ‬
‫’م ‪- -‬ؤر‪ ..‬آاب‪- -‬اء‬
‫العصشر‪ ،‬وقف حال غريب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫اللهّم اجعل ا’متحانات بردا وسس‪Ó‬ما على قلؤب أابنائنا‪ ،‬وذّكرهم عند السسؤؤال‪،‬‬ ‫وتنظيف ا‪Ÿ‬نزل‪.‬‬
‫’مور ‘ الزواج أاو العمل أاو حتى تطوير‬
‫ا أ‬ ‫‪،‬‬‫د‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ي‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫غ‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫س‬‫ش‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫^‬ ‫’ط ‪-‬ؤار‬ ‫’ب‪- -‬ن‪- -‬اء ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا أ‬ ‫وأام‪- -‬ه‪- -‬ات أ‬
‫وأالهمهم اإ’جابة الصسحيحة واشسرح صسدورهم وي ّسسر أامؤرهم‪ ..‬اللهّم اإهد اأو’دنا‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬‫ا‬ ‫ع‬‫ت‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫‘‬ ‫م‬‫ك‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫س‬‫س‬ ‫ن‬ ‫الدراسسية‪..‬‬
‫ذاتك‪ .‬وصشراع مع ‪fi‬يطك غ‪ Ò‬مفهوم ؟‬ ‫وبارك ‘ أارزاقنا واكتب لهم النجاح ‘ الدنيا و‘ اآ’خرة‪ ..‬اللهّم وفق أابناءنا‬ ‫أاو مسساعدة والدتك على التنظيف‪ ،‬أاو‬
‫’سشباب مبهمة اتصشل بنا‬
‫كره من ‪fi‬يطك أ‬ ‫مسساعدة صسديقتك على حل مشسكلة‬ ‫د‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ت‬ ‫ج‬ ‫’‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ر‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫ث‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫و‬‫ر‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ز‬‫و‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ا‬‫فلذات أاكب‬
‫واعرضض علينا حالتك لندلك على برنامج‬ ‫للعلم و–صسيله‪ ..‬آام‪ Ú‬يا رب العا‪.ÚŸ‬‬
‫’كيد‪..‬‬ ‫ومن أاجل بلؤغ غاية النتائج ا÷يدة والنجاح ا أ‬
‫يششفيك ويرقيك على الرقم ‪3802‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ؤج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات‬
‫ركن «إاسض‪Ó‬ميات»‬
‫بطريقة مبسشطة وسشهلة ا’سشتيعاب‪،‬‬
‫هام ألصصحاب الرسصائل اإللك‪Î‬ونية وال‪È‬يد العادي‬ ‫’رشس ‪-‬ادات م‪-‬ن‬
‫خ ‪Ó- - -‬ل ا’تصس ‪- - -‬ال‬
‫ب ‪- - - - -‬ن‪- - - - -‬ا‪ ’ ..‬ت‪Î‬دوا‬
‫وا إ‬

‫‪Œ‬دون معنا فتاوى ششرعية وأاجوبة ششافية‬ ‫أارجؤ من إاخؤا‪ Ê‬القّراء أاصسحاب ال‪È‬يد اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬وال‪È‬يد العادي‪ ،‬ا’ختصسار و–ديد ا‪Ÿ‬طلؤب بكل دقة‪،‬‬ ‫’و’دك ‪- - - -‬م‬ ‫ل‪Ô‬سس‪- - - - -‬م أ‬
‫’سشئلتكم اليومية ‘ ششتى القضشايا الدينية‪،‬‬
‫أ‬ ‫لكي يتسسنى ‹ الّرد عليهم بسسهؤلة‪ ،‬نظرا للكم الهائل الذي أاتلقاه يؤميا‪ ،‬كما أاحيطكم علما أانني أابذل ما ‘‬
‫مسشتوحاة من القران الكر‪ Ë‬والسشنة النبوية‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح خطؤة‬
‫وسسعي لكي أالّبي كل الطلبات‪ ،‬فالذين تأاخرت ‘ الرد عليهم‪ ،‬أاسستسسمحهم عذرا وأاطمئنهم أانني سسأافعل ذلك‬
‫فتاوى تريح القلب وتبعث فيه الطمأانينة‪،‬‬ ‫نور‬ ‫متى أاعانني الله‪ ،‬تقبلؤا مني أاسسمى معا‪ Ê‬التقدير وا’ح‪Î‬ام وشسكرا لتفهمكم‪.‬‬ ‫بخطؤة‪.‬‬
‫فقط اتصشلوا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫‪3801‬‬
‫هدفنا الوحيد أان نبلغ معكم كل مفيد وجديد‪ ..‬وإارضضاؤوكم هو ما نبتغي ونريد‬
‫‪21‬‬ ‫إلسسبت ‪ 24‬فيفري ‪ 20١8‬إلموإفق لـ ‪ 07‬جمادى إلثانية ‪ ١439‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪..‬‬


‫على سسّنة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية‬
‫وال‪--‬ق‪--‬لب الصس‪--‬ا‘‪ ..‬ون‪--‬ق‪--‬ؤل ك‪-‬ام‪-‬ل اأوصس‪-‬ا‘‪ ،‬ب‪ّ-‬ي ‪-‬نت‬
‫قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد‬
‫نؤ‘‪ ،‬و اإن شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا‬
‫‪ ..‬ورب‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ارك ويصس‪-‬ل‪-‬ح الذرية‬
‫‪ ..‬ع‪--‬ل‪--‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات ‪$‬‬
‫اتصسلؤا بيا و ربي يعطي كل‬

‫‪3801‬‬
‫واحد على حسساب النية‪..‬‬

‫سسعـر الدقيقة ‪ 105‬دج‬


‫باحتسساب جميع الرسسؤم‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫لتصسال من الثابت ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مة'' و''جازي'' و''مؤبيليسس''‬
‫ا إ‬

‫لخؤة القراء تفهم‬ ‫نرجؤ من ا إ‬


‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه الصس‪-‬فحة التي‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشسريف‬
‫‪äÉ©æà≤e AÉ°ùf‬‬
‫وه‪-‬ؤ ال‪-‬زواج ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫ورسس‪---‬ؤل‪---‬ه ول‪--‬يسس م‪--‬ن أاج‪--‬ل‬
‫الت‪Ó‬عب واللهؤ لذا سساعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكؤن‬
‫‪Oó``©àdÉH‬‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول‪-‬ة إلشس‪-‬ك‪-‬ل‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا إأن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ارع‪-‬ة ‘‬ ‫‪128801‬‬
‫إدإرة شس‪- -‬وؤون إل‪- -‬ب ‪-‬يت‪ ،‬تسس ‪-‬ع ‪-‬ى م ‪-‬ن إأج ‪-‬ل‬ ‫ل شسيء يهمني سسؤى زوج‬
‫إلتوفيق مع رجل طيب مسسوؤول ويخشسى‬ ‫يفهمني‬
‫‪º`¡àjÉZ QÉ`Œ‬‬ ‫إلله‪ ،‬من إحدى مدن إلوسسط إ÷زإئري‪،‬‬ ‫ف‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن إ÷زإئ‪-‬ر إل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬إمرإأة‬
‫ي‪Î‬إوح سس‪- -‬ن‪- -‬ه م ‪-‬ا ب‪ 45 Ú‬و‪ 58‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪’ ،‬‬ ‫وإعية وناضسجة تبلغ من إلعمر ‪ 53‬سسنة‪،‬‬
‫‪QGô```≤à°S’G‬‬ ‫“ان‪- - -‬ع إن ك‪- - -‬ان إأرم‪- - -‬ل م ‪- -‬ن دون إأو’د‪،‬‬ ‫‪ ⁄‬يسس ‪-‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ه ‪-‬ا إل ‪-‬زوإج‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬دة م‪-‬ن‬
‫‪128807‬‬ ‫‪128806‬‬ ‫ترضسى إأن تكون زوجة ثانية ‪Ÿ‬ن يوفر‬ ‫م‪- -‬وؤسسسس‪- -‬ة ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬دة ب ‪-‬يت م ‪-‬ن‬
‫نور إلدين من و’ية إلشسلف‪Á ،‬ارسص رجل وإع وناضسج من و’ية وهرإن‪،‬‬ ‫لها بيتا مسستق‪.Ó‬‬ ‫إل ‪- -‬ط ‪- -‬رإز إل ‪- -‬رف‪- -‬ي‪- -‬ع‪ ،‬ب‪- -‬يضس‪- -‬اء إل‪- -‬بشس‪- -‬رة‬
‫ت ‪-‬اج ‪-‬ر إ‪Ÿ‬وإد إل ‪-‬غ ‪-‬ذإئ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة‪ ‘ ،‬إلـ‪ 38‬م ‪-‬ن إل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪⁄ ،‬‬ ‫وم ‪-‬ت ‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة وم‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة إلشس‪-‬ك‪-‬ل‪،‬‬
‫إل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ر ‪ 38‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪Á ،‬ت ‪-‬لك مسس ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫يسس ‪-‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ه إل ‪-‬زوإج‪Á ،‬ت ‪-‬لك مسس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫‪128803‬‬ ‫يتيمة إ’أبوين‪ ،‬تتمنى إ“ام نصسف إلدين‬
‫خاصسا‪ ،‬مطلق من دون إأو’د‪ ،‬يتمنى‬ ‫خاصسا ويرغب ‘ إ’ق‪Î‬إن من إأجل‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬ة إل‪-‬ل‪-‬ه ون‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه إل‪-‬كر‪ ،Ë‬مع رجل جميلة وجذابة ‪Œ‬عل حياتك‬
‫إأن ي ‪-‬رزق‪-‬ه إل‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬زوج‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫إلعفة وإلسس‪ Î‬و–صسيل إ◊‪Ó‬ل مع‬ ‫كا÷نة الغناء‬
‫إ’سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رإر وي ‪-‬حصس ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا رإح‪-‬ة‬ ‫شسابة تقدره و–‪Î‬مه‪ ،‬سسنها ي‪Î‬إوح‬ ‫صسالح من إأية مدينة‪ ،‬سسنه ي‪Î‬إوح ما ب‪Ú‬‬
‫إل ‪-‬ب ‪-‬ال‪ ،‬ي ‪-‬فضس‪-‬ل إأن ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن إإح‪-‬دى‬ ‫ما ب‪ 24 Ú‬و‪ 29‬عاما‪ ⁄ ،‬يسسبق لها‬ ‫‪ 53‬و‪ 62‬عاما‪ ،‬يقدر إ‪Ÿ‬رإأة ويح‪Î‬مها‪ ،‬سسهام من و’ية عنابة‪ ،‬تبلغ من إلعمر ‪48‬‬
‫م‪- -‬دن إل‪- -‬غ‪- -‬رب إ÷زإئ‪- -‬ري‪ ،‬سس‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫إل ‪-‬زوإج‪ ،‬ي ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن دون‬ ‫تقبله مطلقا إأو إأرمل‪ ،‬وترضسى إأن تكون سس‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ⁄ ،‬يسس‪- -‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ه ‪-‬ا إل ‪-‬زوإج‪ ،‬ب ‪-‬يضس ‪-‬اء‬
‫ي‪Î‬إوح ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 38‬سسنة‪ ⁄ ،‬يسسبق‬ ‫إأو’د‪ ،‬يفضسل زوجة من إحدى مدن‬ ‫إل‪-‬بشس‪-‬رة وط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة وجميلة‪ ،‬طيبة‬ ‫زوجة ثانية‪.‬‬
‫لها إلزوإج‪ ،‬يفضسل إأن تكون ماكثة ‘‬ ‫غرب إأو وسسط إلب‪Ó‬د وتكون ماكثة‬ ‫وحنون غايتها إ“ام نصسف إلدين على‬
‫إلبيت‪ ،‬يعدها بحياة هادئة‪.‬‬ ‫‘ إلبيت‪.‬‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ة إل‪-‬ل‪-‬ه ون‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه إل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬م‪-‬ع رج‪-‬ل شسهم‬ ‫‪128802‬‬
‫خ‪ Ò‬من اخ‪Î‬ت‪ ..‬زوجة ترضسى إأصس‪- - -‬ي‪- - -‬ل‪ ،‬م‪- - -‬ن إح‪- - -‬دى م‪- - -‬دن إلشس ‪- -‬رق‬
‫إ÷زإئ ‪-‬ري‪ ،‬سس ‪-‬ن ‪-‬ه ’ ي ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 58‬سسنة‪،‬‬ ‫بالتعدد‬

‫‪128809‬‬
‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬ ‫‪128808‬‬
‫خ‪Ò‬ة م ‪-‬ن و’ي‪-‬ة ع‪ Ú‬إل‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن تقبله إأرمل إأو مطلقا باأو’د‪ ،‬كما إأنها‬
‫إل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 45‬سس ‪-‬ن‪-‬ة‪ ⁄ ،‬يسس‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬زوإج‪ ،‬مقتنعة بالتعدد و’ “انع إأن تكون زوجة‬
‫ح ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ إ‪ÿ‬ي ‪-‬اط ‪-‬ة‪ ،‬ط ‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة ثانية‪.‬‬
‫رج ‪-‬ل م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة إ‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ⁄ ،‬يسس‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‬ ‫رشس ‪- -‬ي ‪- -‬د م ‪- -‬ن إح ‪- -‬دى م ‪- -‬دن إل ‪- -‬غ‪- -‬رب‬
‫إل ‪-‬زوإج‪ ،‬م ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م م‪-‬ع إل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‬ ‫إ÷زإئري‪ ،‬موظف مسستقر ‘ إلو’ية‪،‬‬
‫مسستقر بقطاع إل‪Î‬بية‪ ،‬يبلغ من إلعمر‬
‫‪ 45‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط إل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة وأإسس‪-‬م‪-‬ر‬
‫إل‪-‬بشس‪-‬رة وي‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬د إم‪-‬رأإة مسسؤوولة تقدر‬
‫إل‪- -‬رج‪- -‬ل و–‪Î‬م ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬ن أإج ‪-‬ل إل ‪-‬زوإج‬
‫أإرمل من دون أإو’د‪ ،‬يبلغ من إلعمر ‪39‬‬
‫سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ع إأ’م‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى إلزوإج‬
‫وإع ‪-‬ادة ب ‪-‬ن ‪-‬اء ح ‪-‬ي ‪-‬ات‪-‬ه م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ع‬
‫إمرأإة تفهمه وتكون له زوجة صسا◊ة‬
‫‪¿ƒ≤∏£e‬‬
‫و–صسيل إ◊‪Ó‬ل‪ ،‬سسنها ’ يتجاوز ‪40‬‬ ‫يقبلها مطلقة من دون إأو’د‪ ،‬عاملة ‘ إلسسرإء وإلضسرإء‪ ،‬سسنها ي‪Î‬إوح ما‬ ‫‪128804‬‬
‫ع ‪- -‬ام ‪- -‬ا‪ ’ ،‬ب‪- -‬أاسص إن ك‪- -‬انت أإرم‪- -‬ل‪- -‬ة أإو‬ ‫ب‪ 25 Ú‬و‪ 32‬سسنة‪Á ’ ،‬انع إن كانت‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ز‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫‘‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ث‬‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫‪fi‬م ‪- -‬د م ‪- -‬ن إإح ‪- -‬دى م ‪- -‬دن إل ‪- -‬وسس‪- -‬ط‬
‫مطلقة من دون أإو’د‪ ،‬يقبلها عاملة‬ ‫أإرملة أإو مطلقة من دون أإو’د‪ ،‬يقبلها‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫إ÷زإئ‪-‬ري‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 43‬سسنة‪،‬‬
‫وي‪- -‬فضس‪- -‬ل أإن ت ‪-‬ك ‪-‬ون م ‪-‬ن إح ‪-‬دى م ‪-‬دن‬ ‫من كل و’يات إلوطن‪ ،‬وحبذإ لو تكون‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق إأب ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف مسس‪-‬ت‪-‬قر‬
‫إلوسسط إ÷زإئري‪.‬‬ ‫موظفة مسستقرة‪.‬‬ ‫ولديه مسسكن خاصص يتمنى إلتجديد‬
‫وإلبدء من جديد مع فتاة من إلوسسط‬
‫إ÷زإئ‪- -‬ري‪ ،‬ع ‪-‬م ‪-‬ره ‪-‬ا ’ ي ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ‪36‬‬
‫سسنة‪ ،‬يقبلها مطلقة إأو إأرملة باأو’د‪،‬‬
‫ح‪-‬ب‪-‬ذإ ل‪-‬و ت‪-‬ك‪-‬ون ع‪-‬ام‪-‬لة مسستقرة‬
‫خ‪- -‬اصس ‪-‬ة ‘ سس ‪-‬لك إل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪،‬‬
‫‪fi‬جبة وتقية‪.‬‬

‫‪128805‬‬
‫شساب يافع من و’ية بسسكرة‪،‬‬
‫‪1‬‬
‫يبلغ من إلعمر ‪ 27‬سسنة مطلق‬
‫من دون إأطفال‪ ،‬لديه مسسكن‬
‫م ‪-‬ع إ’أه ‪-‬ل‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ‘ ›ال‬
‫‪2‬‬
‫إ‪Ÿ‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬يك‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬نى إلتوفيق‬
‫م‪-‬ع شس‪-‬اب‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬خّل صسه من‬
‫‪Œ‬ربة إ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬يسستقر معها‬
‫على سسنة إلله وإلرسسول‪ ،‬سسنها‬
‫لتصسال على الرقم ‪3800‬‬
‫ارسسال السسؤؤال ‘ رسسالة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬سس م سس ‪ 66002‬و ا إ‬ ‫ي‪Î‬إوح م ‪- - -‬ا ب‪ 22 Ú‬و‪ 25‬سسنة‪،‬‬
‫مواقيت الصش‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصشة با÷ـزائر العاصشمة وضشــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصشر ا‪Ÿ‬غرب العششاء‬ ‫السشبـــــــت ‪ 24‬فيفــــــري ‪ 2018‬ا‪Ÿ‬وافـــق‬ ‫توقيف «خضسار» يرّوج إ‪Ÿ‬هلوسسات دإخل إلسسوق ‘ إلونزة بتبسسة‬
‫‪20:07 18:37 16:10 13:01 05:57‬‬ ‫لـ ‪ 07‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العدد ‪3175‬‬ ‫كمية من أ‪Ÿ‬هلوسصات بغرضص أل‪Œ‬ار بها‪،‬‬ ‫“ك ‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر شص‪-‬رط‪-‬ة أم‪-‬ن دأئ‪-‬رة أل‪-‬ون‪-‬زة‬
‫ا÷معية الوطنية ◊ماية البيئة طالبت بالتدخل العاجل لوقف الكارثة‬ ‫أي ‪-‬ن دأه ‪-‬مت ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة ألسص‪-‬وق و” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وأث‪-‬ناء تفتيشصه ”‬
‫شص ‪-‬رق ت‪-‬بسص‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أألسص‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫أإلط‪-‬اح‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬خضص‪-‬ر وأل‪-‬فوأكه وسصط‬

‫مسستشسفى إبن رشسد يرمي نفايات طبية قاتلة قرب ‪Œ‬مع سسكا‪ ‘ Ê‬عنابة‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أألق‪-‬رأصص‬ ‫ألسصوق يبلغ من ألعمر ‪ 23‬سصنة‪ ،‬وبحوزته ‪70‬‬
‫أ‪Ÿ‬هلوسصة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل ألتحقيق معه‬ ‫ق‪-‬رصص‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ا م‪-‬ن نوع «كلورأكسصان»‬
‫كشص‪- -‬ف ع‪- -‬ن مصص‪- -‬در أل‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬وي ‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬أاة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب أل‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬
‫ب‪- -‬األق ‪-‬رأصص أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص ‪-‬ة‪،‬‬ ‫شص ‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 29‬سصنة‪،‬‬
‫يششهد ‪fi‬يط ا‪Ÿ‬ركز ا’سشتششفائي ا÷امعي ابن رششد بو’ية عنابة كارثة بيئية تهدد حياة ا‪Ÿ‬رضشى ا‪Ÿ‬قيم‪Ú‬‬ ‫وه‪-‬و مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه بقي ‘‬ ‫أل‪- - - -‬ذي ي ‪- - -‬زوده ب ‪- - -‬األق ‪- - -‬رأصص‬
‫با‪Ÿ‬سشتششفى وكذا ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬القاطن‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬سشاكن ا‪Û‬اورة‪ ،‬بسشبب تراكم أاطنان من النفايات الطبية ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة خلف‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬ه ‪- -‬ل‪- -‬وسص‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ج‪- -‬اءت‬
‫جدران هذا ا‪Ÿ‬ركز‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬شص‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اء على معلومات‬
‫طه بن سضيدهم‬ ‫أ‪Ÿ‬وق‪- -‬وف أم‪- -‬ام وك‪- -‬ي‪- -‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى‬ ‫حول تاجر للخضصر وألفوأكه وسصط ألسصوق‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫‪fi‬كمة ألعوينات لحقا‪.‬‬ ‫أ‪Ù‬ل‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ون‪-‬زة‪ ،‬يشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ‘ أن‪-‬ه ي‪-‬حوز على‬
‫أسص‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬رب ع‪- -‬دد م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬رضص ‪-‬ى‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬دي‪-‬ن ‪Ã‬صص‪-‬ل‪-‬حتي ألعظام‬ ‫^ مصسـ ـ ـ ـرع عامـ ـ ـ ـل بصسعقـ ـ ـ ـة كهربائيـ ـ ـ ـة ‘ “‪Ô‬إسسـ ـ ـ ـت‬
‫وأل‪-‬ولدة ‪Ã‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى «أب‪-‬ن رشص‪-‬د»‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬اح أمسص‪ ،‬ع‪-‬ام‪-‬ل ‪Ã‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وأل‪-‬غ‪-‬از مصص‪-‬رع‪-‬ه م‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬رأ بصص‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ة‬
‫رمي ألكث‪ Ò‬من ألنفايات ألطبية‬ ‫كهربائية ‘ “‪Ô‬أسصت‪ .‬وحسصب مصصدر عليم‪ ،‬فإان وقائع أ◊ادثة جرت عندما كان‬
‫أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أكياسص ب‪Ó‬سصتيكية‬ ‫ألضصحية «م‪.‬ز» وهو عون تدخل كهربائي ‪Ã‬صصلحة مقاطعة ألكهرباء ‘ ألعقد ألثالث من‬
‫ك ‪- - -‬ب‪Ò‬ة أ◊ج ‪- - -‬م‪fl ‘ ،‬ال‪- - -‬ف‪- - -‬ة‬ ‫ألعمر‪،‬بصصدد إأصص‪Ó‬ح عطب على مسصتوى أ‪Ÿ‬أاخذ ألكهربائي ألرئيسصي أ‪Ÿ‬توأجد ‪Ã‬خارج‬
‫وأضصحة للقوأن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬عمول بها ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬أين تو‘ متأاثرأ بصصعقة كهربائية أردته طريحا‪ ،‬ليتم إأخطار مصصالح أ◊ماية‬
‫هذأ أ‪Û‬ال‪ .‬ومن جهته‪ ،‬أعت‪È‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دينة ألتي تنقلت إأ‪ ¤‬موقع أ◊ادثة‪ ،‬أين ” نقلة إأ‪ ¤‬مسصتشصفى مصصباح بغدأد ‘‬
‫وضص ‪-‬رورة م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ت ‪-‬ه‪-‬ا أو ح‪-‬رق‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬وضص‪- -‬ع ح‪- -‬د ل‪- -‬ه‪- -‬ذه‬ ‫ألولية بتفريغ نفاياتها ألطبية ‘‬ ‫رئ‪-‬يسص أ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وطنية ◊ماية‬ ‫بلهات‪.‬صس‬ ‫“‪Ô‬أسصت‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬تشصكيل ÷نة –قيق ‪Ÿ‬عرفة أسصباب أ◊ادثة‪.‬‬
‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسص‪- -‬ت‪- -‬وى أج‪- -‬ه‪- -‬زة ح‪- -‬رق‬ ‫أل ‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬الب بضص‪-‬رورة‬ ‫ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬فضص‪-‬اء‪‡ ،‬ا ي‪-‬ن‪-‬ذر ب‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وم‪-‬كافحة ألتلوث‪ ،‬حليمي‬
‫ألنفايات‪ ،‬إأل أنه ‪ ⁄‬يتم ألتدخل‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬ح أ‪Û‬ال أم‪-‬ام أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫صص‪- - -‬ح‪- - -‬ي‪- - -‬ة خ‪- - -‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬خ‪- - -‬اصص ‪- -‬ة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ‘ ،‬تصص‪-‬ري‪-‬ح لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أن‬ ‫^ وفـ ـ ـ ـاة أإك‪ È‬معّمر عن عمـ ـ ـ ـر يناهـ ـ ـ ـز ‪ 111‬سسنـ ـ ـ ـة ‘ إلـ ـ ـ ـوإدي‬
‫ل‪-‬وق‪-‬ف ه‪-‬ذأ أل‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ف أل‪-‬ب‪-‬يئي‪ ،‬كما‬ ‫وأصص ‪-‬ح ‪-‬اب مشص ‪-‬اري ‪-‬ع م ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ات‬ ‫أ‪ı‬لفات وألروأئح أ‪Ÿ‬نبعثة من‬ ‫ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬م‪- -‬ارسص‪- -‬ات ‡ن ‪-‬وع ‪-‬ة ‘‬
‫سص‪- -‬ب‪- -‬ق أن ق ‪-‬امت ذأت أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫جمع ومعا÷ة هذه ألنفايات‪ ،‬مع‬ ‫ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬وضص ‪-‬ح ‪-‬ا ب‪-‬أان‬ ‫ق‪- -‬ان‪- -‬ون ردم ورم‪- -‬ي أل‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬اي ‪-‬ات‬ ‫تو‘‪ ،‬أمسص‪ ،‬أك‪ È‬معمر بولية ألوأدي وألذي يبلغ من ألعمر ‪ 111‬سصنة‪ ،‬ويتعلق أألمر‬
‫‪Ã‬رأسص‪-‬ل‪-‬ة وزأرة ألصص‪-‬ح‪-‬ة وإأصص‪Ó‬ح‬ ‫ت‪- -‬خصص‪- -‬يصص م‪- -‬ك‪- -‬ان ل‪- -‬ه‪- -‬ا ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ة ت ‪-‬ه‪-‬دد صص‪-‬ح‪-‬ة أ‪Ÿ‬رضص‪-‬ى‬ ‫ألطبية‪ ،‬حيث دق حليمي ناقوسص‬ ‫با◊اج «سصا‪Ÿ ⁄‬وشصية» من حي نزلة مهرية ببلدية ألوأدي عاصصمة ألولية‪ ،‬حيث يعت‪È‬‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬تشص‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ات ووأ‹ ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ورة أل‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي تخلفها‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪ Ú‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى ب‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أ‪ÿ‬طر‪ ،‬مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أ‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ألفقيد من أعيان ألولية‪ ،‬وقضصى نحو ‪ 50‬عاما من عمره ‘ خدمة مسصجد كمؤوذن‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫‪fi‬م‪-‬د سص‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا‪ ،Ê‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أألسص‪-‬ب‪-‬وع‬ ‫وأوضص ‪-‬ح ب ‪-‬أان ‪-‬ه رغ ‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ذي‪-‬رأت‬ ‫ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬خ ‪- -‬اصص ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأج‪- -‬دون‬ ‫–ولت إأ‪ ¤‬شصبه مفرغة نفايات‬ ‫أن أقعده ألك‪ È‬وألعجز‪ ،‬كما أشصتغل ‘ أألعمال أ◊رة‪ ،‬ليتفرغ بعدها ‪ÿ‬دمة بيت ألله‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬نصص ‪-‬رم‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ذي‪-‬ر م‪-‬ن أل‪-‬رم‪-‬ي‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي وج‪- -‬ه‪- -‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬وزأرة أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬صص‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ج‪- -‬رأح‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬ظ ‪-‬ام‬ ‫دأخ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬سص ‪-‬تشص ‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫وسصاهم ‘ إأعمار مسصاجد كث‪Ò‬ة‪ ،‬ورغم ألعجز وعدم قدرته على أ◊ركة‪ ‘ ،‬ألسصنوأت‬
‫ألعشصوأئي للنفايات ألسصتشصفائية‪،‬‬ ‫وأل‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ج‪- -‬ددة ب ‪-‬ع ‪-‬دم‬ ‫ومصص‪- - -‬ل‪- - -‬ح ‪- -‬ة أل ‪- -‬ولدة‪ .‬و‘ ذأت‬ ‫ألعشصرأت من ألشصاحنات ألقادمة‬ ‫أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬إأل أنه كان يصصر على حضصور ألصصلوأت وأ‪Ÿ‬كوث ‘ أ‪Ÿ‬سصجد‪ ،‬وكان ل يغادر‬
‫وح‪-‬دوث ‪Œ‬اوزأت خ‪-‬ط‪Ò‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ألتسصامح مع أ‪Ÿ‬تسصبب‪ ‘ Ú‬رمي‬ ‫ألسصياق‪ ،‬أوضصح حليمي أن أألمر‬ ‫م‪- - - -‬ن ‪fl‬ت‪- - - -‬ل ‪- - -‬ف أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- - -‬ات‬ ‫حلقات ألعلم وليلة أ‪ÿ‬تم ألقرآأن ألكر‪ Ë‬وأألعياد‪ ،‬أين وري ألفقيد أل‪Ì‬ى‪ ،‬عصصر أمسص‪،‬‬
‫ألعتدأء ألعشصوأئي على ألبيئة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي‪-‬ات أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫يتطلب تدخ‪ Ó‬عاج‪ Ó‬للسصلطات‬ ‫وأل‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ادأت ألسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫إاسضماعيل‪.‬سس‬ ‫‘ مق‪È‬ة أألعشصاشص بعاصصمة ألولية‪.‬‬

‫^ مصسرع شسيخ –ت عج‪Ó‬ت شساحنة ببلدية بني بشس‪ ‘ Ò‬سسكيكدة إلعث ـور عل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـى طفـ ـل مشسن ـ ـ ـ ـوق ـ ـ ـا ح ـارسض يضسبط إمرأإة وإبنتها متلبسست‪ Ú‬بوضسع سسحر ‘ مق‪È‬ة ببسسكـ ـرة!‬
‫لفظ‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬شصيخ ‘ ألعقد ألثامن من عمره أنفاسصه أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬بعدما دهسصته شصاحنة‬
‫ضصبط‪ ،‬أمسص‪ ،‬حارسص مق‪È‬ة حي ألعالية ببسصكرة أمرأة وأبنتها‬ ‫بـ ـ ـذرإع إ‪Ÿ‬يعـ ـ ـ ـاد ‘ سسطي ـ ـ ـف‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬وزن أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ن‪-‬وع «شص‪-‬اك‪-‬م‪-‬ان» ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ط‪-‬ري‪-‬ق ‪ ‘ 44‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أ‪Ÿ‬سصماة‬
‫متلبسصت‪ Ú‬بوضصح سصحر قرب أحد ألقبور‪ ،‬قبل فرأرهما فور‬ ‫«دخ‪Ò‬ة» ببلدية بني بشص‪ ‘ Ò‬ولية سصكيكدة‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬وفاته ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬رغم‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ل‪-‬م أن أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬أسص‪-‬ت‪-‬غ‪ Ó-‬وقت صص‪Ó‬ة‬ ‫”‪ ،‬أمسص‪ ،‬أل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ث‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل أ‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬ى‬
‫«خ‪.‬سص» أل ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪ 16‬سص ‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬مشص‪-‬ن‪-‬وق‪-‬ا‬ ‫تدخل أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ ‪fi‬اولة منهم إلنقاذ حياته‪ ،‬ليتم –ويله جثة هامدة‬
‫أ÷معة للتنقل إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ق‪È‬ة وألقيام بفعلهما ألشصنيع بعيدأ عن‬ ‫إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث ‪Ã‬سصتشصفي عبد ألرزأق بوحارة‪ ،‬كما فتحت مصصالح ألدرك‬
‫أألع‪ ،Ú‬حيث دخلتا وسصط ألقبور بدعوى زيارة أحدها قصصد‬ ‫بوأسصطة حبل دأخل منزله ألكائن ‪Ã‬نطقة ذرأع‬
‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬ع ‪-‬اد أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة إأدأري ‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان ‘‬ ‫جمال بوالديسس‬ ‫ألوطني أ‪ı‬تصصة –قيقا ‪Ÿ‬عرفة أسصباب هذأ أ◊ادث أألليم‪.‬‬
‫أل‪Î‬ح‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى صص‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬وق‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ا ب‪-‬وضص‪-‬ع ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬م‪-‬اشص مكتوب‬
‫سصطيف‪ ،‬أن ” ألعثور على ألطفل ألضصحية جثة‬
‫عليها عبارأت تهدف إأ‪ ¤‬إأبعاد رجل عن أمرأة يرجح أنهما‬
‫بصص ‪-‬دد أل‪-‬زوأج‪ .‬وحسصب أل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ارأت وأل‪-‬ط‪Ó-‬سص‪-‬م أ‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ة رغ‪-‬م‬
‫ه ‪-‬ام ‪-‬دة م‪-‬ن ط‪-‬رف أف‪-‬رأد ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ن‪-‬فت‬
‫مصصادر ‪fi‬لية نفيا قاطعا أن تكون لعبة –دي‬
‫›هولون يسسرقون أإبوإب وعج‪Ó‬ت سسيارة تعرضض صساحبها ◊ادث مرور!‬
‫صصعوبة فهمها‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬سصتهدف‪ Ú‬من ألعملية هم رجل وأمرأة‬ ‫‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة غ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة أسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أ÷م‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ي زي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬قل غربي ولية سصكيكدة‪ ،‬أقدم أ‪Ÿ‬وت «أ◊وت أألزرق» سص ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ا ‘ إأق ‪-‬دأم ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ووألدة أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث وردت أسصماؤوهم ‘ تلك ألط‪Ó‬سصم ألتي‬ ‫›هولون‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬على سصرقة أبوأب وعج‪Ó‬ت سصيارة كان صصاحبها قد تركها لي‪ ‘ Ó‬ألنتحار‪ ،‬حيث ل تزأل أألسصباب ›هولة إأ‪ ¤‬غاية‬
‫ع‪ Ì‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أ◊ارسص‪ ،‬ب ‪-‬اإلضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬م‪-‬اشص وأورأق‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ط‪-‬ري‪-‬ق ل‪-‬ول‪-‬وج‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رضص إأ‪ ¤‬ح‪-‬ادث م‪-‬رور وأن‪-‬ح‪-‬رأف‪-‬ه أسص‪-‬ف‪-‬ل كتابة هذه أألسصطر‪ .‬وقد جرى نقل جثة ألضصحية‬
‫أخرى‪Œ .‬در أإلشصارة أإ‪ ¤‬قيام بعضص ألشصباب أ‪Ÿ‬تطوع‪ Ú‬بعمليات تنظيف للمقابر‪ ،‬نهاية‬ ‫ألطريق‪ ،‬حيث تركها على أن يعود إأليها صصباحا من أجل إأخرأجها من إأ‪ ¤‬مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ح ‪-‬ف‪-‬ظ أ÷ثث ‪Ã‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى ‪fi‬م‪-‬د‬
‫كل أسصبوع‪Ã ،‬دينة بسصكرة ومناطق أخرى‪ ،‬أين ضصبطت مئات أألورأق أ‪Ÿ‬تضصمنة لطقوسص‬ ‫أسصفل ألطريق و–ويلها إأ‪ ¤‬حظ‪Ò‬ة أ‪Ÿ‬يكانيكي‪ ،‬غ‪ Ò‬أنه تفاجأا بسصرقة بوضصياف بع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان‪ ،‬فيما فتحت مصصالح ألدرك‬
‫عمار‪ .‬ل‬ ‫ألسصحر وط‪Ó‬سصم ألشصعوذة‪ ،‬باإلضصافة إأ‪ ¤‬أغرأضص أخرى‪.‬‬ ‫عادل‪.‬ب‬ ‫ألوطني –قيقا حول أ◊ادث‪.‬‬
‫جمال بوالديسس‬

‫‪ Ooredoo‬يعرضض حلوله‬
‫أبوأبها وعج‪Ó‬تها أألمامية من قبل ›هول‪.Ú‬‬
‫حجز حبوب مهلوسسة بحوزة سسائق حافلة ‘ بسسكرة!‬ ‫يسضتمر إا‪ ¤‬غاية ‪ 25‬فيفري ا÷اري‬ ‫تتضضمن ‪ 1093‬عنوان وأاسضطوانة‬
‫ضصبطت‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬عناصصر ألشصرطة ببسصكرة‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أألق‪-‬رأصص أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة بحوزة سصائق‬
‫عائلة إلرئيسض إلرإحل «علي كا‘» تهدي مكتبته إ‪ÿ‬اصسة للمكتبة إلوطنية ‘ إ◊امة‬
‫ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪Ÿ‬سص‪-‬اف‪-‬رين‪ ،‬حيث أفاد مصصدر‬ ‫وإبتكارإته ‘ إلصسالون إلدو‹‬ ‫وم‪- -‬رأج‪- -‬ع وت‪- -‬ق ‪-‬اري ‪-‬ر‬ ‫أه‪- -‬دت ع‪- -‬ائ‪- -‬ل‪- -‬ة أل ‪-‬رئ ‪-‬يسص أألسص ‪-‬ب ‪-‬ق‬
‫مطلع أن ألعملية “ت خ‪Ó‬ل نقطة مرأقبة‬
‫للسسياح ـ ـ ـ ـة بوهـ ـ ـ ـ ـرإن‬ ‫خ ‪- - -‬اصص ‪- - -‬ة ب‪- - -‬ب‪- - -‬عضص‬ ‫وأ‪Û‬اه‪- -‬د أل‪- -‬رأح ‪-‬ل «ع ‪-‬ل ‪-‬ي ك ‪-‬ا‘»‬
‫ُي‪-‬شصارك ‪ ‘ Ooredoo‬أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬عة ألتاسصعة‬
‫ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أ‪Ÿ‬ن‪-‬اوب‪-‬ة أ‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ب‪-‬الفرقة‬
‫أ‪Ÿ‬تنقلة للشصرطة ألقضصائية‪ ،‬أين ” ألشصتباه‬ ‫أ‪- - - - Ÿ‬ؤو“ ‪- - - -‬رأت‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫م‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه أ‪ÿ‬اصص ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫‘ حافلة لنقل مسصافرين على متنها ألسصائق‬ ‫ل ‪-‬لصص ‪-‬ال ‪-‬ون أل ‪-‬دو‹ ل ‪-‬لسص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة وأألسص ‪-‬ف‪-‬ار‬ ‫جانب ‪ 133‬أسصطوأنة‬ ‫ألوطنية للحامة‪ ،‬وهذأ خ‪Ó‬ل حفل‬
‫من ألنوع ‪ 45‬دورة و‪33‬‬ ‫رم‪- -‬زي ن‪- -‬ظ ‪-‬م‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬ب ‪-‬حضص ‪-‬ور‬
‫«‪ ،»SIAHA‬ألذي أنطلقت فعالياته من‬
‫وأل ‪-‬ق ‪-‬ابضص ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‬ ‫وأل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل وأل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬زأت أل‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫رأكبيها ع‪ Ì‬لدى ألسصائق ألذي يبلغ من ألعمر‬ ‫دورة م ‪- - - - - - - -‬ن أل‪Î‬أث‬ ‫وزي‪-‬ر أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬زأل‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ي‪-‬هوبي‪،‬‬
‫‪ 25‬سص‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 11‬ق‪-‬رصص‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ا وم‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬فه على ذمة‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري أل‪- -‬ع‪- -‬رب ‪-‬ي‬ ‫وزوجة أ‪Ÿ‬رحوم وأفرأد من عائلته‬
‫ألتحقيق‪ ،‬قبل تقد‪Á‬ه للعدألة بجرم حيازة أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية من دون سصند‬ ‫‪ 22‬فيفري ويسصتمر إأ‪ ¤‬غاية ‪ 25‬فيفري‪،‬‬
‫‪Ã‬رك‪- -‬ز أُ‪Ÿ‬ؤو“رأت أح ‪-‬م ‪-‬د ب ‪-‬ن أح ‪-‬م ‪-‬د ‘‬ ‫وأل ‪-‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا يضص‪-‬م‬ ‫وم ‪-‬دي ‪-‬رة أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬و‪،Ê‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫قانو‪ Ê‬لغرضص ألبيع وأل‪Î‬ويج‪.‬‬ ‫هذأ ألرصصيد ‪fl‬تلف‬ ‫ح‪- -‬يث خصصصص ج‪- -‬ن‪- -‬اح ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫وهرأن‪ .‬وُيمثل هذأ أ◊دث أرضصية للتبادل‬
‫أ‪Ÿ‬وأضص‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ن ت‪-‬اريخ‬ ‫ليحتضصن هذأ ألكنز‪.‬‬
‫حجز‪ 57‬قطع ـ ـ ـة أإثرية ح ـ ـ ـاول مغ ـ ـ ـ‪Î‬ب تهريبه ـ ـ ـا‬ ‫ب‪ Ú‬مُ‪- - -‬ح‪ ‘Î‬ألسص‪- - -‬ي‪- - -‬اح ‪- -‬ة أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪Ú‬‬
‫وسصيتم حفظه مع أرصصدة أ‪Ÿ‬كتبات وأألجانب‪ ،‬وفرصصة ‪ı‬تلف ألفاعل‪‘ Ú‬‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬وم سص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ل‪-‬وم إأسص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ويتكون هذأ ألرصصيد ألهام من ‪1093‬‬
‫إ‪ ¤‬فرنسس ـ ـ ـا ع ـ ـ ـ‪ È‬مط ـ ـ ـار سسطي ـ ـ ـف‬ ‫أ‪ÿ‬اصصة ‪Û‬موعة من ألشصخصصيات‬
‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وأألج ‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر‬
‫وآأدأب وأل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ات أ‪ı‬تلفة لبعضص‬
‫أل ‪-‬دول أل ‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وأألج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬وأن‪ ،‬م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬تب ودوري‪-‬ات‬
‫وث‪Ó- - -‬ث ح‪- - -‬ل‪- - -‬ق‪- - -‬ات م‪- - -‬ن أل‪È‬ون‪- - -‬ز‬
‫وأل ‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسص‪ ،‬وخ‪-‬مسص ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن م‪-‬ادة‬
‫ح ‪- -‬ج‪- -‬زت‪ ،‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل أول أمسص‪ ،‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة‬
‫‪Ó‬م‪-‬ن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫م ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة أألم ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة «أب‪-‬و أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د دودو» وم‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة‬
‫«طالب أإلبرأهيمي»‪.‬‬
‫حجـ ـز أإقـ ـرإصض مهلوسسـ ـ ـة‬
‫‪Ó‬شصارة‪،‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬غ‪-‬ات أج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ية‪ .‬ل إ‬
‫فإان هذأ ألرصصيد ألهام سصيوضصع ‘‬
‫أل‪- -‬رصص ‪-‬اصص‪ ،‬ب ‪-‬اإلضص ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أق ‪-‬ف ‪-‬ال‬
‫للم‪Ó‬بسص مصصنوعة من ألنحاسص‬
‫‪Ã‬ط ‪- -‬ار ‪ 8‬م ‪- -‬اي ‪ ‘ 45‬سص ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‬
‫›موعة من ألقطع أألثرية كانت‬
‫أ‪Û‬ال لك ‪-‬تشص ‪-‬اف أل ‪-‬ت ‪-‬وُج ‪-‬ه‪-‬ات أ÷دي‪-‬دة‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ألسص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة ومسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل صص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ض‬‫ض‬‫ا‬‫ر‬ ‫بحوزة تلميذ ‘ إ‪Ÿ‬توسسط‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول أ÷م ‪-‬ه ‪-‬ور ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪،‬‬
‫بسسكيك ـ ـ ـ ـ ـدة!‬
‫وُي ‪-‬شص‪-‬ارك ‪ ‘ Ooredoo‬ه ‪-‬ذه أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫وأل‪È‬ونز وألرصصاصص‪ ،‬كما ”‬ ‫‪fl‬ب ‪-‬أاة ب‪-‬إاح‪-‬ك‪-‬ام دأخ‪-‬ل أم‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أألسصفار‪ ،‬وتطوير شصرأكات وطنية ودولية‪.‬‬
‫إكتشساف آإثار ‪Ã‬شسروع بناء ‪ 1200‬مسسكن «عدل» ‘ تيبازة‬
‫ع‪Ì‬ت‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬إأح‪-‬دى أ‪Ÿ‬ق‪-‬اولت أث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ح‪-‬ف‪-‬ر على أل ‪-‬ت ‪-‬اسص ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬لصص‪-‬ال‪-‬ون أل‪-‬دو‹ «‪،»SIAHA‬‬
‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز خ ‪-‬مسص ‪-‬ة أوسص‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫م ‪- -‬غ‪Î‬ب ح ‪- -‬اول ألسص‪- -‬ف‪- -‬ر ع‪È‬‬
‫ن ‪- - -‬فسص أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬وك ‪- - -‬م‪- - -‬اشص‪- - -‬ة‬ ‫م ‪- -‬ط‪- -‬ار سص‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ف‪ ،‬ح‪- -‬يث أن‬ ‫أوق‪-‬فت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أألسص‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪،‬‬
‫ح‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ة وح‪-‬ام‪-‬ل‪-‬تي مفاتيح من‬ ‫أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة كشص‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا جهاز ألسصكان‪Ò‬‬ ‫مسص‪- -‬ت ‪-‬وى أألرضص ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ı‬صصصص ‪-‬ة إل‚از ‪ 1200‬مسص‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬دل «سص‪-‬ون‪-‬اتيبا» م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل فضص ‪- -‬اء ع‪- -‬رضص‪ ،‬أي‪- -‬ن ي‪- -‬ق‪- -‬وم‬ ‫ف ‪-‬رق ‪-‬ة ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة أل ‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ألم‪-‬ن‬
‫أل‪È‬وز‪ ،‬إأضصافة إأ‪ 17 ¤‬قطعة‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬دخ‪- -‬ل أل‪- -‬رئ‪- -‬يسص‪- -‬ي ل‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ور‬ ‫ألوأقعة ‪Ã‬حاذأة ‪ 660‬وحدة سصكنية أجتماعية بأاعا‹ وأد مرزوق بتيبازة‪ ،‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬اروأل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬اإلج‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن تسص‪-‬اؤولت‬ ‫دأئ‪- -‬رة أل‪- -‬ق‪- -‬ل ‘ ولي ‪-‬ة سص ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‬
‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة مصص ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬اف ‪- -‬ري‪- -‬ن‪ ،‬أث‪- -‬ن‪- -‬اء ف‪- -‬حصص‬
‫أ‪Ο‬ين ونصصف وقبو يعود للرومان‪ ،‬ليتم إأخطار مديرية ألثقافة ألتي ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬روضص وم‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وجات ‪Ooredoo‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى آأث‪-‬ار م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ق‪-‬ب‪-‬ور وأق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” أك‪-‬تشص‪-‬اف ق‪ È‬ت‪-‬ع‪ّ-‬دى ط‪-‬ول‪-‬ه أل‪-‬زوأر وأ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬وأ÷م‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ق‪Î‬ح‬ ‫تلميذأ يدرسص ‘ متوسصطة عايشص‬
‫م ‪- - -‬ادت ‪- - -‬ي أل ‪- - -‬رصص‪- - -‬اصص‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة أألم ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫رأب ‪-‬ح ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 15‬سصنة‪،‬‬
‫وأل ‪- -‬ن ‪- -‬ح ‪- -‬اسص وق ‪Ó- -‬دأت‬ ‫تفتيشص أمتعة أ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب وهو‬
‫لث ‪-‬ار وأت ‪-‬خ ‪-‬اذ ألتظاهرأت وأ‪Ÿ‬عارضص‪ ،‬يؤوكد ‪Ooredoo‬‬
‫بدورها قامت ‪Ã‬رأسصلة مديرية ألتعم‪ Ò‬وألبناء إليقاف أ‪Ÿ‬شصروع مؤوقتا‪ ،‬وم‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل مشص‪- -‬ارك‪- -‬ت‪- -‬ه أُ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ‘‬ ‫ب‪- -‬خصص‪- -‬وصص ح‪- -‬ي‪- -‬ازة‬
‫وأرب ‪- -‬ع ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع ن‪- -‬ق‪- -‬دي‪- -‬ة‬ ‫‘ أ‪ÿ‬مسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ات ب‪-‬غ‪-‬رضص‬
‫مصص ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ادت ‪-‬ي‬ ‫وك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬طار‬ ‫وأإلسص‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬ة ب‪- -‬خ‪È‬أء قصص ‪-‬د إأج ‪-‬رأء أ‪Èÿ‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه أ آ‬
‫أل‪È‬ونز وألرصصاصص تعود إأ‪ ¤‬عصصور‬ ‫مرسصيليا‪ ،‬ليتم ألعثور على ‪ 57‬قطعة‬ ‫شضرقي‪.‬ز إأسصهامه ‘ تنمية ألقتصصاد أ÷زأئري‪.‬‬ ‫أل‪Î‬وي ‪- -‬ج بصص ‪- -‬ورة غ‪Ò‬‬
‫أإلجرأءأت أل‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫شص ‪-‬رع ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬أات‪-‬ي‬
‫عابرة‪ ،‬أين ” فتح ملف للتحقيق ‘‬ ‫أث ‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود ل‪-‬ع‪-‬دة عصص‪-‬ور‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪13‬‬ ‫أا‪.‬م‬
‫صس‪.‬بوشضامة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬قب ورود‬
‫مصصدرها‪.‬‬ ‫ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن ‪fl‬تلف ألعصصور‪،‬‬
‫إنقاذ طفل غرق ‘ وإد قبلي بطريق كركرة بالقل بسسكيكدة‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫احتجاجا على عقوبات فرضضتها رابطة ورڤلة‬ ‫‪Ÿ‬صص ‪- - - -‬ال‪- - - -‬ح أألم‪- - - -‬ن‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬ل أل ‪-‬وسص ‪-‬ائ ‪-‬ل وت ‪-‬ط ‪-‬وع ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ج ‪- -‬نب‪ ،‬مسص ‪- -‬اء أول أمسص‪ ،‬أل ‪- -‬ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل‬
‫أإنصسـ ـ ـار فري ـ ـق شسب ـ ـاب تغزوت يحتجون ويغلق ـ ـون إلطري ـ ـق ‘ إل ـ ـوإدي‬ ‫باسصتعمال أ◊بال أمام ›رى ألوأدي‬
‫ألعميق‪ ،‬حيث ‚حوأ ‘ ربط ألطفل‬
‫ألعاجل وألسصريع لعدد من أ‪Ÿ‬ارة طف‪Ó‬‬
‫يبلغ من ألعمر ‪ 10‬سصنوأت‪ ،‬من أ‪Ÿ‬وت‬
‫ب ‪- -‬خصص ‪- -‬وصص أل ‪- -‬نشص ‪- -‬اط‬
‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬ب ‪-‬وه ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ‘‬
‫لع ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ت ‪-‬غ‪-‬زوت‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي قضصت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رأب‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫أقدم‪ ،‬يوم أول أمسص‪ ،‬أنصصار فريق ألشصباب ألرياضصي‬ ‫وأإلب ‪-‬ق ‪-‬اء ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘ م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه م‪-‬ن دون أن‬ ‫أ‪Ù‬قق غرقا‪ ،‬وهذأ بعدما أنزلق من‬ ‫‪fi‬ي ‪- - - - - -‬ط أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- - - - - -‬ة‬
‫ألولئية برفضص ألح‪Î‬أز شصك‪ Ó‬وقبوله مضصمونا‪ ،‬لكن‬ ‫ت ‪-‬غ ‪-‬زوت أل ‪-‬ن ‪-‬اشص ‪-‬ط ‘ أل ‪-‬قسص ‪-‬م م ‪-‬ا ق ‪-‬ب‪-‬ل ألشص‪-‬ر‘ ب‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ه أو ‪Œ‬رف‪-‬ه مياه‬ ‫ضصفة وأد قبلي ببلدية‬ ‫أل‪Î‬ب ‪- -‬وي ‪- -‬ة‪ ،‬ح ‪- -‬يث “ت‬
‫فريق أكفادو قام برفع ألشصكوى أمام ألرأبطة أ÷هوية‪،‬‬ ‫ألوأدي‪ ،‬على قطع ألطريق ألوطني رقم ‪ ‘ 48‬جزئه‬ ‫أ‪Û‬رى‪ ،‬قبل حضصور‬ ‫كركرة غربي ولية‬ ‫م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه وب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬أاكد من حيازته‬
‫ألتي فصصلت بأاحقية فريق أكفادو بالح‪Î‬أزأت‪ ،‬وأنها‬ ‫أ‪Ÿ‬ار ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬غ‪-‬زوت‪ ،‬وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ح‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬رور بشص‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫رج‪- - - -‬ال أ◊م ‪- - -‬اي ‪- - -‬ة‬ ‫سص‪- -‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ات ” ت‪-‬وقيفه‪ ،‬وبتلّمسصه‬
‫م ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة شص‪-‬ك‪ Ó-‬ومضص‪-‬م‪-‬ون‪-‬ا‪ ،‬أألم‪-‬ر أل‪-‬ذي أع‪-‬ت‪È‬ه أنصص‪-‬ار‬ ‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ‘ ،‬ح ‪-‬رك ‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬رأر ÷ن‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية ألدين ‚حوأ‬ ‫سصقط ‘ ألوأدي ورأح‬ ‫ع‪ Ì‬ب‪- -‬ح‪- -‬وزت‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى ك‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫ألفريق ظلما ‘ حقهم ول يجب أن تكون ألعقوبة بهذأ‬ ‫أل ‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون أ‪Ÿ‬سص‪-‬ل‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬رأب‪-‬ط‪-‬ة أ÷ه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫‘ إأخ ‪-‬رأج ‪-‬ه و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬اح‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬مسصك ب‪-‬أاح‪-‬د أألغصص‪-‬ان وه‪-‬و يصص‪-‬رخ‬ ‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص ‪-‬ات‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ألشص‪-‬ك‪-‬ل ح‪-‬ت‪-‬ى ل‪-‬و ث‪-‬ب‪-‬تت أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬أل‪-‬ذي ي‪-‬عت‪È‬‬ ‫بورڤلة‪ ،‬وألقاضصي بخصصم كامل نقاط ألفريق أ‪Ÿ‬تصصدر‬ ‫ألسص ‪-‬رع ‪-‬ة إأ‪ ¤‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف‪-‬ى ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ادر‬ ‫طالبا ألنجدة‪ ،‬أين سصمعه أحد أ‪Ÿ‬ارة‬ ‫أ‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬وب‪-‬عد إأ“ام‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬فسص أل‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د لشص‪-‬ب‪-‬اب أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وي‪-‬ت‪-‬ابعه‬ ‫للقسصم ألناشصط به‪ ،‬قبل أربع جولت عن أنتهاء ألبطولة‪،‬‬ ‫نطور بالقل لتلقي ألع‪Ó‬ج أل‪Ó‬زم‪ ،‬بينما‬ ‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وأخ‪-‬ط‪-‬ر‬ ‫ألتدأب‪ Ò‬ألقانونية ” تقد‪Á‬ه أمام‬
‫أ÷ميع ببلدية تغزوت‪ ،‬ويحظى بتمويل أعيان أ‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫ومعاقبة كاتب ألفريق وحرمان ألفريق من أ‪Ÿ‬شصاركة ‘‬ ‫ب‪- -‬اشص‪- -‬رت مصص‪- -‬ال‪- -‬ح أألم‪- -‬ن أ‪ı‬تصص ‪-‬ة‬ ‫مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية لدأئرة ألقل‬ ‫ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي وضص‪-‬ع‪-‬ته‬
‫وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وأ أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أ÷ه‪-‬وي‪-‬ة ‪Ã‬رأج‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬رأرأتها وإأعطاء‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة أ‪Ÿ‬وسص‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬بسص‪-‬بب ألح‪Î‬أزأت أ‪Ÿ‬قدمة‬ ‫–قيقها ‘ م‪Ó‬بسصات أ◊ادثة‪.‬‬ ‫وأل‪- -‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وأل ‪-‬ت ‪-‬ف ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬ ‫–ت ألرقابة ألقضصائية‪ ‘ ،‬أنتظار‬
‫إاسضماعيل‪.‬سس‬ ‫ألفريق حقه ‘ ألصصعود‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ف‪-‬ري‪-‬ق أو‪Ÿ‬ب‪-‬يك أك‪-‬ف‪-‬ادو‪ ،‬ح‪-‬ول ت‪-‬زوي‪-‬ر ه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫جمال بوالديسس‬ ‫أ‪Ÿ‬تطوع‪ Ú‬من أ‪Ÿ‬ارة ألذين ‪Œ‬ندوأ‬ ‫أ‪Ù‬اكمة‪ .‬جمال بوالديسس‬

Vous aimerez peut-être aussi