Vous êtes sur la page 1sur 32

‫الصحة النفسية‬

‫‪1‬‬
‫المحاضرة األولى‪ :‬الصحة النفسية‬
‫موضوعات المحاضرة‪:‬‬
‫‪ -‬مفـهـــــــــوم الصــــحة الـــنـفسية‬
‫‪-‬الصــحة الجسمية والصحة النفسية‬
‫‪ -‬مؤشـــــــرات الصــحة النـــــفسية‬
‫‪ -‬مظــــــاهر الصــــــحة النـــــفسية‬
‫‪ -‬الســـــوية وغــير الســــــــــــــوية‬
‫‪ -‬نســـــــبية الصـــــــحة النــــــفسية‬
‫‪-‬مناهـــــــــج الصــــــحة النــــــفسية‬
‫‪ -‬العاملون في مجال الصحة النفسية‬

‫‪2‬‬
‫األهداف المتوقع تحقيقها‬
‫يتوقع من الطالبة بعد االنتهاء من المحاضرة أن ‪:‬‬
‫‪ -‬تدرك مفهوم الصحة النفسية‪.‬‬
‫‪ -‬تميز بين مؤشرات ومظاهر الصحة النفسية‪.‬‬
‫‪ -‬تدرك نسبية الصحة النفسية‪.‬‬
‫‪ -‬تميز بين معايير السوية وغير السوية‪.‬‬
‫‪ -‬تستوعب مناهج الصحة النفسية‬
‫‪ -‬تعرف طبيعة عمل العاملين والمتخصصون في ميدان‬
‫الصحة النفسية‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫مفهوم الصحة النفسية‬
‫‪ ‬الصحة النفسية علم له شقان‪:‬‬
‫الشق التطبيقي العملي‪:‬‬
‫يهدف إلى ‪:‬‬
‫‪ -‬معالجة االضطرابات العقلية‬
‫والنفسية‪.‬‬
‫‪-‬الوقاية من االضطرابات العقلية‬
‫والنفسية‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫علم الصحة النفسية‪:‬‬

‫لقد عرف حامد زهران علم الصحة النفسية على إنه ‪:‬‬

‫الدراسة العلمية للصحة النفسية وعملية التوافق النفسى‬


‫وما يؤدى إليها وما يحققها وما يعوقها ومايحدث من‬
‫مشكالت وأضطرابات وأمراض نفسية‬
‫ودراسة أسبابها وتشخيصها وعالجها والوقاية منها‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫المفهوم اإليجابي‬ ‫المفهوم السلبي‬
‫للصحة النفسية‬ ‫للصحة النفسية‬
‫• الحالة النفسية التي تتسم‬ ‫• البرء من أعراض المرض‬
‫بالثبات النسبي والتي يكون‬ ‫النفسي أو العقلي(الخلو من‬
‫فيها الفرد راضي عن نفسه‬ ‫أعراض المرض النفسي أو‬
‫ومتقبالً لذاته اآلخرين‬ ‫العقلي)‪.‬‬
‫(يحقق التوافق الشخصي‬
‫واالجتماعي واالتزان‬
‫االنفعالي)‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫هى البرء من أعراض المرض النفسى أو العقلى‬
‫مالحظة على‬
‫هو تعريف سلبى‬
‫‪-1‬انه يقصر مفهوم الصحة النفسية على الخلو من‬ ‫المفهوم السلبى‬
‫أعراض المرض النفسى أو العقلى و‬
‫ذلك يتفق مع المريض النفسى والعقلى‬
‫إلنهما ال يتمتعون بالصحة النفسية‬
‫‪ -2‬يقصرها على جانب واحد‬
‫فهناك كثير من األشخاص خاليين من اعراض المرض‬
‫النفسى أو العقلى‬
‫ولكنهم غير ناجحين فى حياتهم‬
‫مالحظة على‬
‫المفهوم اإليجابى‬
‫هى الحالة النفسية التى تتسم بالثبات النسبى والتى يكون‬
‫فيها الفرد راضى عن نفسه ويتقبل ذاته كما يتقبل‬
‫اآلخرين أى بيحقق لنفسه التوافق النفسى و الشخصى‬
‫واألجتماعى واآلتزان األنفعالى‬
‫اى‬
‫يعيش حياة خالية من من التأزم واإلضطراب وان يكون‬
‫أيجابيا خالقا مبدعا‬
‫مثل هذا الشخص بيكون سوى‬
‫‪7‬‬
‫وأخير المفهوم الثالث تكاملى‪:‬‬

‫نادت به منظمة الصحة النفسية‬


‫ونادى بهذا المفهوم أصحاب الطب النفسى والعقلى فهم يؤكدون‬
‫على أن الصحة النفسية هى‪:‬‬
‫وجود تكامل وتناسق بين الناحية الجسمية والنفسية‬
‫واالجتماعية‬
‫أى أن‪:‬‬
‫المفهوم يؤكد على وجود ارتباط وثيق بين كل من الجسم والنفس‬
‫والناحية االجتماعية فى الفرد‬

‫‪8‬‬
‫الصحة الجسمية هى ‪:‬‬
‫الصحة النفسية هى ‪:‬‬
‫قارنى بين‬
‫•فهى التوافق بين‬
‫الوظائف النفسية أو‬
‫• هى التوافق التام بين‬
‫الوظائف الجسمية‬
‫الصحة‬
‫القدرة على مواجهة‬
‫األزمات النفسية التى‬
‫المختلفة مع القدرة‬
‫على مواجهة الصعوبات‬ ‫النفسية‬
‫تعترض الفرد‬
‫•ثم األحساس اإليجابى‬
‫المحيطة باألنسان ثم‬
‫األحساس بالقوة‬ ‫والصحة‬
‫بالسعادة والرضا مع‬
‫النفس والبيئة‬
‫والنشاط والحيوية‬
‫الجسمية‬

‫‪9‬‬
‫مؤشرات الصحة النفسية‬

‫الجانب الروحي‬
‫اإليمان‬
‫باهلل‪،‬العبادات‪...‬‬

‫الجانب النفسي‬
‫الجانب‬
‫البيولوجي‬ ‫مؤشرات‬ ‫(الصدق مع‬
‫النفس‪،‬االتزان‬
‫(سالمة الجسم‬ ‫الصحة‬ ‫االنفعالي‪،‬االعتماد على‬
‫من األمراض‪)...‬‬ ‫النفسية‬ ‫الذات‪)...‬‬

‫الجانب االجتماعي‬
‫(األسرة‪،‬الرفاق‪،‬المسؤ‬
‫ولية االجتماعية‪)..‬‬
‫‪10‬‬
‫مظاهر الصحة النفسية‪:‬‬
‫السؤال هنا هو ‪:‬‬
‫ما هى المظاهر التى تبدو الصحة النفسية من‬
‫خاللها والتى تدلنا على قيام الوظائف النفسية‬
‫بمهماتها بمستوى ما من مستويات التناسق‬
‫والتكامل؟‬

‫‪11‬‬
‫‪-3‬الصحة‬ ‫‪ -1‬الصحة النفسية‬
‫النفسية‬ ‫كما تظهر فى‬
‫كماتظهر فى‬ ‫التناسق والتكامل‬
‫االتفاق بين‬ ‫أجابة هذا‬ ‫بين الوظائف‬
‫النفسية‪.‬‬
‫الباحثين‪.‬‬ ‫السؤال‬
‫هيكون من‬
‫خالل أربعة‬
‫أشكال من‬
‫‪-4‬الصحة‬ ‫هذه المظاهر‬ ‫‪-2‬الصحة‬
‫النفسية كما‬ ‫وهى‪:‬‬ ‫النفسية كما‬
‫تظهر فى‬ ‫تظهر من خالل‬
‫التفاعل بين‬ ‫عدد من‬
‫الفرد ومحيطه‪.‬‬ ‫المعايير‪.‬‬
‫‪12‬‬
‫‪ -1‬مظاهر الصحة النفسية‬
‫كيف تقوم الوظائف النفسية بمهماتها؟‬

‫‪ -1‬الصحة النفسية كما تظهر في التناسق والتكامل بين الوظائف النفسية‬


‫حيث يستخدم الفرد كل طاقاته من ‪:‬‬

‫أفكار‬ ‫قيم واتجاهات‬ ‫دوافع وانفعاالت‬

‫حتى تحقق أهدافها ووظائفها‬

‫‪13‬‬
‫مظاهر الصحة النفسية‬
‫كيف تقوم الوظائف النفسية بمهماتها؟‬

‫العالقة بين‬
‫القدرات‬
‫واإلنجازات‬

‫‪-2‬الصحة‬
‫التكيف‬ ‫النفسية كما‬ ‫االتزان‬
‫االجتماعي‬ ‫تظهر من‬ ‫العاطفي‬
‫خالل عدد من‬
‫المعايير‬

‫سالمة‬
‫الوظائف‬
‫العقلية‬

‫‪14‬‬
‫مظاهر الصحة النفسية‬
‫كيف تقوم الوظائف النفسية بمهماتها؟‬

‫المشاركة‬
‫االجتماعية‬

‫الثبات في‬
‫التناسق بين‬
‫االتجاهات‬ ‫‪ -3‬الصحة‬
‫الفرد‬
‫النفسية كما‬
‫والميول‬ ‫تظهر في‬ ‫والمعايير‬
‫االتفاق بين‬ ‫االجتماعية‬
‫الباحثين‬

‫النمو‬ ‫االتزان‬
‫مع‬ ‫االنفعالي‬
‫العمر‬ ‫التكيف مع‬
‫الواقع‬

‫‪15‬‬
‫مظاهر الصحة النفسية‬
‫كيف تقوم الوظائف النفسية بمهماتها؟‬

‫عالقة الفرد‬ ‫عالقة الفرد‬


‫مع محيطه‬ ‫مع ذاته‬

‫‪ -1‬قدرة الفرد على اتخاذ القرارات وتنفيذها‪.‬‬


‫‪ -1‬فهم الفرد لذاته‬
‫‪ -2‬إدراك الفرد للعالم كما هو‪.‬‬
‫‪ -2‬سعي الفرد لتطوير قدراته وتحقيق ذاته‬
‫‪-3‬سيطرة الفرد على شروط محيطه‪.‬‬
‫‪ -3‬وحدة الشخصية وتماسكها‪.‬‬
‫‪-4‬الشعور باألمن والطمأنينة‬

‫‪ -4‬أهمية العالقة بين الفرد ومحيطه‬

‫‪16‬‬
‫الشخصية السوية والشخصية غير السوية‬

‫الشخصية غير السوية(الشاذة)‪:‬‬ ‫الشخصية السوية‪:‬‬


‫‪‬السلوك غير السوي‪ :‬هو السلوك الذي‬ ‫‪‬السلوك السوي‪ :‬هو السلوك‬
‫يخرج عن المألوف(االنحراف عن ماهو‬
‫العادي أو المألوف والغالب على حياة‬
‫عادي)‪.‬‬
‫‪‬الشخص غير السوي‪:‬هو الشخص‬ ‫معظم الناس‪,‬‬
‫الذي ينحرف سلوك عن سلوك الشخص‬ ‫‪‬الشخص السوي‪ :‬هو الذي يتطابق‬
‫العادي في تفكيره ونشاطه‬ ‫سلوكه مع سلوك الشخص العادي في‬
‫ومشاعره‪.‬ويكون غير متوافق شخصيا ً‬ ‫تفكيره ومشاعره ونشاطه‪ ،‬ويكون‬
‫وانفعاليا ً واجتماعيا ً‪.‬‬ ‫سعيداً ومتوافق شخصيا ً وانفعاليا ً‬
‫‪‬غير السوية‪:‬حالة مرضية فيها خطر‬
‫على الفرد نفسه وعلى المجتمع وتتطلب‬ ‫واجتماعيا ً‪.‬‬
‫التدخل لحماية الفرد أو حماية المجتمع‪.‬‬ ‫‪‬السوية‪ :‬قدرة الفرد على التوافق‬
‫مع نفسه وبيئته والشعور بالسعادة‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫معايير السوية وغير السوية (في ضوء علم النفس)‬

‫المعيار‬
‫الذاتي‬

‫معايير‬
‫المعيار‬ ‫المعيار‬
‫السوية وغير‬ ‫االجتماعي‬
‫المثالي‬ ‫السوية‬

‫المعيار‬
‫اإلحصائي‬

‫‪18‬‬
‫معايير السوية وغير السوية فى ضوء علم النفس‬
‫يعتبر السلوك سويا او غير‬
‫سوى حسب المعايير التالية‬

‫‪ -2‬المعيار االجتماعى‬
‫حيث يتخذ الفرد من مسايرة‬ ‫‪-1‬المعيار الذاتى‬
‫المعايير االجتماعية أساسا فى‬ ‫حيث يتخذ الفرد من ذاته‬
‫الحكم على السلوك بالسوية‬ ‫أحيانا مرجعا يرجع اليه‬
‫وغير السوية‬ ‫فى الحكم على السلوك‬
‫فالسوى هو المتوافق اجتماعيا‬ ‫بالسوية وغير السوية ‪.‬‬
‫وغيره غير المتوافق اجتماعيا‪.‬‬

‫‪ -3‬المعيار األحصائى‬
‫‪ -4‬المعيار المثالى‬
‫حيث يتخذ المتوسط أو‬
‫حيث يعتبر السوية هى‬ ‫المنوال معيارا يتمثل السوية‬
‫المثالية أو ما يقرب منه‬ ‫وتكون غير السوية عن‬
‫وغير السوية هى االنحراف‬ ‫االنحراف عن هذا المتوسط‬
‫عن المثل العليا‪.‬‬ ‫بالزائد اوالناقص‪.‬‬
‫‪19‬‬
‫أن السلوك السوى فى المعيار‬
‫االسالمى هو عمل الواجب أو المباح‬
‫ابتغاء مرضاة هللا‬ ‫معايير‬
‫السواء‬
‫وغير‬
‫السواء من‬
‫منظور‬
‫اإلسالمى‬
‫اما السلوك المنحرف فهو الذى فيه تعد‬
‫على حدود هللا بفعل المحرومات أو‬
‫المكروهات‬
‫‪20‬‬
‫ويمتاز المعيار اإلسالمى بميزات تجعله متفوقا على المعايير الوضعية من‬
‫اهمها‬

‫‪ ‬ربط المعيار اإلسالمى السلوك السوى بالفعل الحسن‬


‫والسلوك المنحرف بالفعل السىء أو القبيح وجعل حسن‬
‫الفعل أو قبحه مرهونين بحكم هللا فيه البهوى الفرد أو‬
‫رضا الجماعة‬
‫‪ ‬تقديمه قواعد للسلوك ثابتة ال تختلف باختالف الزمان‬
‫أو المكان موضوعية ال تتاثر بتغير األفراد أو المجتمعات‬
‫فقد فصل اإلسالم بين تشريع قواعد السلوك والعمل بها‪.‬‬
‫‪ ‬جمع مميزات المعايير الذاتية و االجتماعية و‬
‫اإلحصائية وخلصها من التحيز والفساد والمرض التى قد‬
‫تصيب الفرد أو الجماعة‬
‫‪21‬‬
‫نسبية الصحة النفسية‬

‫نسبية الصحة‬
‫أبعاد نسبية‬ ‫النفسية لدى‬
‫الصحة‬ ‫الفرد من وقت‬
‫النفسية‬ ‫آلخر‬

‫نسبية الصحة‬
‫النفسية تبعا ً‬
‫لمراحل النمو‬

‫‪22‬‬
‫نسبية الصحة النفسية‪:‬‬
‫ال يوجد حد فاصل بين الشاذ والعادى وال بين الصحة النفسية والمرض‬
‫النفسى‪.‬‬
‫•الصحة النفسية شبيه فى ذلك بالصحة الجسمية‪.‬‬
‫• فالتوافق التام بين الوظائف ا الجسمية ال يكاد يكون له وجود ولكن‬
‫درجة أختالل هذا التوافق هى التى تبرز حالة المرض عن حالة الصحة‪.‬‬
‫•كذلك التوافق التام بين الوظائف النفسية عند فرد ما يكاد ال يكون له‬
‫وجود ودرجة أختالل التوافق هى التى تميز حالة الصحة عن غيرها‪.‬‬
‫•فمن أركان الصحة النفسية إلى جانب انعدام النزاع الداخلى (الصراع)‬
‫نجاح التكيف مع البيئة ‪.‬‬
‫•ونجاح التكيف هذا امر نسبى كذلك فليس هناك حد فاصل ندرك عنده‬
‫الفرق بين حالتى التكيف مع البيئة وانعدام تحققه‪.‬‬
‫‪23‬‬
‫فالتكيف مع البيئه نسبى وهى‬
‫الناحية المتوفقة على النمو‬
‫مثال ‪:‬‬
‫قد يعد سلوكا سويا فى مرحلة عمرية معينة‬
‫كرضاعة الطفل لثدى األم حتى سن الثانية‬
‫على حين يعد هذا السلوك غير سوى إن حدث فى‬
‫سن الخامسة‬
‫كذلك مص االصابع سلوك سوى فى الشهور‬
‫االولى ولكن يعد مشكلة سلوكية ان حدث فى سن‬
‫السابعة‬
‫‪24‬‬
‫سلوك الفرد يختلف الحكم عليه باختالف الزمان‬
‫والمكان‬
‫وهذا دليل اخر على نسبية الصحة النفسية‪.‬‬
‫مثال ‪:‬‬
‫بعض المجتمعات تسمح للفتاةأذا بلغت سن‬
‫الرشد ان تستقل عن اسرتها وتعمل ‪.‬‬
‫وكما يحث فى بعض المجتمعات االفريقية لتزين‬
‫الرجل دون المرآة‪.‬‬
‫‪25‬‬
‫مناهج الصحة النفسية‬

‫المنهج الوقائي‬

‫المنهج اإلنمائي‬

‫المنهج العالجي‬

‫‪26‬‬
‫المنهج الوقائي (الوقاية خير من العالج)‬

‫يهدف إلى الوقاية من حدوث االضطرابات النفسية ‪،‬والتقليل من‬


‫األسباب التي تؤدي إلى المراض العقلية‪.‬‬

‫يركز على مرحلة الطفولة ألهميتها في تحقيق النمو السليم ‪،‬‬


‫ويهتم باألسرة باعتبارها المؤسسة األولى في التنشئة االجتماعية‬

‫يهتم بتوعية الوالدين في كيفية التعامل مع األبناء ‪،‬مع عدم إغفال‬


‫دور مؤسسات التنشئة األخرى في المجتمع‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫المنهج النمائي‬
‫منهج إنشائي يتضمن السعادة‬
‫‪‬‬
‫تنمية األفراد وتوظيف قدرات‬ ‫والتوافق لدى األسوياء‬
‫واكتشاف مواهبهم وتنمية‬ ‫والعاديين من خالل مراحل‬
‫إبداعاتهم‬ ‫نموهم‪ ،‬وتنمية مختلف جوانب‬
‫النمو‪.‬‬

‫أهمية مؤسسات التنشئة االجتماعية (األسرة‪،‬المدرسة‪ ،‬المساجد‬


‫‪،‬وسائل اإلعالم‪)..‬في تحقيق الصحة النفسية للفرد‬

‫‪28‬‬
‫المنهج العالجي‬
‫االضطرابات‬
‫واألمراض‬
‫النفسية والعقلية‬

‫االنحرافات‬ ‫يتضمن‬ ‫معالجة حاالت‬


‫الجنسية‬ ‫تشخيص‬ ‫إدمان المخدرات‬
‫وجنوح‬ ‫والكحول‬
‫األحداث‬ ‫وعالج‬

‫اضطرابات‬
‫النطق والكالم‬
‫‪....‬‬

‫‪29‬‬
‫العاملون والمتخصصون في ميدان الصحة النفسية‬
‫األخصائي النفسي‬ ‫الطبيب النفسي‬ ‫المعالج النفسي‬
‫‪-‬يحمل البكالوريوس في ‪-‬يتخرج من أحد أقسام‬ ‫‪-‬يتخرج من أحد أقسام‬
‫علم النفس‪.‬‬ ‫الطبي والماجستير‬ ‫علم النفس‪.‬‬
‫‪-‬يختص بالقياس‬ ‫والدكتوراه في الطب‬ ‫‪-‬يتخصص في الصحة‬
‫النفسي‪.‬وإجراء‬ ‫النفسية والعالج النفسي النفسي‪.‬‬
‫االختبارات ودراسة‬ ‫مع التزود بقدر كافي من ‪-‬يقوم بتشخيص‬
‫سلوك العميل‬ ‫االضطرابات النفسية‬ ‫المعلومات الطبية‪.‬‬
‫‪-‬مساعدة المعالج‬ ‫‪-‬يحصل على درجة عليا واألمراض العقلية‪.‬‬
‫النفسي‪.‬‬ ‫‪ -‬العالج بالعقاقير‬ ‫ال تقل عن درجة‬
‫والصدمات الكهربائية‬ ‫الدكتوراه في تخصص‬
‫والطرق النفسية‪.‬‬ ‫الصحة النفسية‪.‬‬
‫‪-‬يختص بالتشخيص‬
‫والعالج‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫العاملون والمتخصصون في ميدان الصحة النفسية‬
‫الممرضون النفسيون‬
‫‪-‬يتخرجون من معاهد‬ ‫األخصائي االجتماعي‬
‫التمريض‪.‬‬ ‫النفسي‬
‫المساعدون النفسيون‬
‫‪-‬يتلقون دراسات في‬ ‫‪-‬يتخرج من أحد أقسامك‬
‫‪-‬األخصائي النفسي‬
‫علم نفس الشواذ وعلم‬ ‫كلية الخدمة االجتماعية‬
‫‪-‬أخصائي الكالم‬
‫النفس اإلكلينيكي‪.‬‬ ‫أو من قسم علم االجتماع‬
‫والتخاطب‬
‫‪-‬يتلقون تدريبا ً في‬ ‫‪،‬ويؤهل تأهيالً خاصا ً في‬
‫‪-‬أخصائي العالج بالعمل‬
‫التعامل مع المرضى‬ ‫علم النفس‪.‬‬
‫والعالج باللعب‪.‬‬
‫النفسيين‪.‬‬ ‫‪--‬يختص ببحث الظروف‬
‫‪ -‬أخصائي التدريب‬
‫االجتماعية للمريض‬
‫والتأهيل المهني‪.‬‬
‫النفسي‪.‬‬
‫‪-‬ينظم معظم أوجه نشاط‬
‫العيادة النفسية‪.‬‬

‫‪31‬‬
‫المرجع ‪:‬‬

‫وجدان عبد العزيز الكحيمى ‪ :‬الصحة النفسية‬


‫( الطفل والمراهق )‬
‫من ص ‪ : 19‬ص ‪38‬‬
‫ومن ص ‪ : 41‬ص ‪42‬‬

‫‪32‬‬

Vous aimerez peut-être aussi