‫عدم مالئمة التخصصات التعليمية في الجامعات‬

‫لسوق العمل‪.‬‬
‫انتشار ثقافة العيب في المجتمع‪ ،‬والتقليل من قيمة‬
‫األعمال الشعبية واليدوية‪.‬‬
‫خصخصة بعض المؤسسات الحكومية والبنوك‪،‬‬
‫مما يؤدي لالستغناء عن بعض العاملين‪.‬‬
‫بسبب التمييز العرقي والجنسي والطائفي بين‬
‫أفراد المجتمع‪.‬‬
‫أنواع البطالة‬
‫البطالة الموسمية‪ :‬والناتجة عن وجود مواسم‬
‫محددة بفترة زمنية لبعض األعمال‪ ،‬مثل أعمال‬
‫الزراعة وموسم الزيتون‪.‬‬
‫بناء المشاريع الصغيرة والكبيرة؛ لتوفير فرص العمل‬
‫للشباب‪ ،‬والتقليل من استخدام اآلالت في العمل؛ ألنها تُسبب‬
‫االستغناء عن الكثير من األيدي العاملة‪ .‬توفير المبالغ المالية‬
‫مهما كان مقدارها‪ ،‬وتشجيع الشباب على إقامة المشاريع‬
‫فرص العمل‪،‬‬
‫َ‬ ‫در عليهم دخالً وتوفر لهم‬
‫البسيطة التي ت ُ ُّ‬
‫وتدريبهم وتشجيعهم على هذه األعمال‪ .‬دراسةُ الوضع‬
‫ط ُرق الحديثة؛ وذلك لمعرفة‬ ‫االقتصادي للسوق بال ُ‬
‫التخصصات المطلوب تواجدها من أجل تعميمها على الشباب‬
‫وال ُمقبلين على العمل‪ ،‬وتوجي ُههم في مجاالت دراستهم‪ .‬التقليل‬
‫من استخدام العمالة الوافدة في األعمال؛ فهذا يزيد من فرص‬
‫العمل لأليدي العاملة في البلد نفسه‪ .‬تقديم التشجيع والدعم‬
‫ألصحاب رؤوس األموال؛ من أجل جذبهم لعمل المشاريع‬
‫االقتصادية الناجحة‪.‬‬

‫إقرأ المزيد على‬

‫‪http://mawdoo3.com/%D8%AD%D‬موضوع‪.‬كوم‪:‬‬
‫‪9%84%D9%88%D9%84_%D8%AD%D8%AF%D9‬‬
‫‪%8A%D8%AB%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8‬‬
‫‪%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A9‬‬
‫رغبة الشخص العاطل في الغزلة و الوحدة ‪.‬‬
‫* شعور العاطل بخيبة األمل ‪،‬و يصبح عرضة لإلصابة‬
‫بالمشكالت النفسية مثل االكتئاب ‪.‬‬
‫* انتشار الجرائم كالسرقة ‪،‬و االعتداءات فنجد أن هناك عالقة‬
‫ديناميكية بين كل من البطالة و الجريمة فكلما انتشرت البطالة‬
‫زادت الجرائم ‪،‬و ذلك ألن العاطل يزداد شعور باليأس و‬
‫الضياع ‪،‬و يصبح من السهل عليه ارتكاب الجرائم ‪.‬‬
‫* تأخر سن الزواج ‪،‬و زيادة نسبة العنوسة في المجتمعات ‪.‬‬