هناك عدد من التعريفات التي تناولت التطوير التنظيمي
منها : فرينش وبيل ”الجهد بعيد المدى لتحسين قدرات المنظمة على حل مشاكلها وتجديد عملياتها من خالل إدارة فعالة ومتعاونة لثقافة التنظيم وجماعية العمل بمساعدة خبراء التغيير واستخدام علوم السلوك التطبيقي و البحث العلمي ” شين ” كافة األنشطة الموجهة من قبل المديرين والعاملين والمستشارين نحو بناء والمحافظة على تنظيم سليم ومتكامل ” مادة :تطوير المنظمات أ -ليلى الهاشم 1 وعرفه ريتشارد بيكهارد ”مجموعه األنشطه المخططه على مستوى التنظيم ككل والتى تشرف عليها اإلدارة العليا لزيادة الكفاءة التنظيميه من خالل التداخل المخطط في العمليات التنظيميه وباستخدام العلوم السلوكية ”
االهتمام بتأثير العالقات غير الرسمية . ايضاح الدور المتزايد لتأثيرات البيئة الخارجية على التنظيم. التركيز على األسلوب العلمي في جمع المعلومات وتشخيص المشكالت .
تخطيط األنظمة المفتوحة ظهرت في أواخر الستينات . قام جيمس كالرك بتطوير وسائل للتعامل مع التغيرات بين البيئة والمنظمة ومن هذه الوسائل أن التخطيط لألنظمة المفتوحة يتضمن : مسح شامل للبيئة . التنبؤ باألحداث المستقبلية . وضع الخطط االستراتيجية .
ثانيا ً :الجيل الثاني يركز على الدرجة الثانية للتغيير وهي التحول التنظيمي ، وهو تغيير أساسي يتمثل في : االهتمام بالتحول التنظيمي . االهتمام بالثقافة التنظيمية . االهتمام بتعليم المنظمة . تطبيق إدارة الجودة الكلية . إنجاز العمل من خالل فرق العمل . االهتمام بالبعد االستراتيجي (تطبيق اإلدارة االستراتيجية) .