Académique Documents
Professionnel Documents
Culture Documents
M1 anglais –
Langue et culture
Ahlem kebir université d'Oran
d’entreprise
2 - belgaid
ملخص
العرض الجيولوجيا تاريخ الحقبة تناول المنطقة و الشخصيات رمضان في المعالم حفل زفاف يانيار إلى
إدارة التراث
والوصف والتضاريس االستعمارية الماسكارا الثقافةI الشريفة معسكر التاريخية في معسكر معسكر
العرض والوصف
في عام ، 1830استولت قوة المشاة الفرنسية على الجزائر العاصمة في 5يوليو ،ثم احتلت بعض مدن •
وصاية الجزائر ،بما في ذلك وهران ومستغانم في عام .1831ماسكارا تعاني من الفوضى للحظة .لقد
شكلت نفسها كجمهورية صغيرة ،ويحكمها بمساعدة جامع (مجلس) يتم اختياره من بين السكان
.البارزين
أحد الرجال المهمين في منطقة معسكر هو الشريف محي الدين بن مصطفى ،الزعيم الديني لجماعة •
اإلخوان المسلمين في القادرية في وهرانيا ،الذي تقع زاويته في القطانة ،وهو عضو بارز في قبيلة هاشم.
تميز عام 1832بحصار وهران الذي شارك فيه أبناء محي الدين بمن فيهم الشاب عبد القادر المولود عام
1808.
في نوفمبر ، 1832في اجتماع لزعماء منطقة معسكر ،قام محي الدين ،الذي لم يشعر بالكفاءة كأمير •
حرب ،بتعيين عبد القادر "أميرا" .اختار مدينة معسكر عاصمة له واستقر في قصر البايات .هناك دعا
القبائل إلى االتحاد وأعلن الحرب على الفرنسيين .ثم تزدهر المدينة :فقدت وهران ومستغانم بعض
سكانها ،مما يساعد على تطوير معسكر .ولكن في وقت الحق ،اختار عبد القادر نقل عاصمته إلى
.تاغديمبت ،بالقرب من تيارت ،مع االحتفاظ بالسيطرة على معسكر
في فبراير ، 1834حصل عبد القادر من القائد الفرنسي لوهران ،الجنرال ديشميشيل ،على توقيع •
معاهدة تم بموجبها االعتراف به ك "أمير العرب" (أورانيا) .لكن لم يتم التصديق على المعاهدة من قبل
الحكومة الفرنسية ،التي وجدتها مواتية للغاية لعبد القادر ،واستأنف الحاكم العام كلوزيل ،المعين في
.يوليو ، 1835الهجوم ضد األمير
أخذ معسكر
في 7ديسمبر ، 1835استولى المارشال بعد االستيالء على المدينة ،أشعلت القوات جعل تدخل دوق أورليانز الشاب من الممكن في عام ، 1838غادر العديد من اليهود الذين في عام ، 1837وقع الجنرال بوجيو ،قائد فرقة
كلوزيل ،بمساعدة الجنراالت أودينوت الفرنسية النار فيها وتركتها على الفور .المدينة ضمان أن يرافق 1000يهودي على قيد الحياة أعيد توطينهم في معسكر المدينة مرة أخرى .في وهران ،معاهدة جديدة مع عبد القادر ،معاهدة
وبيريجو ودارالنج ،على مدينة معسكر ،التي نهبت ونهبت ،وذبح عدد كبير من السكان .دمر انسحاب الجيش الفرنسي ونجا من مذبحة جديدة. عام ، 1839عندما أحصت فرنسا يهود تافنا (مايو .)1837ثم اعترفت فرنسا بعبد
غادرها جميع سكانها المسلمين قبل أخذ أكبر المارشال ترسانة عبد القادر والمؤسسات لكنهم ال يستطيعون متابعة تقدم الجنود :يموت معسكر ،بقي 240منهم فقط أو عادوا إلى القادر أميرا لمقاطعتي وهران (باستثناء المدن
عدد ممكن من األشياء .كما ذبحوا العديد من العسكرية وأسقط الجدران .ثم عاد األمير إلى بعضهم في الطريق ،ويصل آخرون إلى .معسكر التي احتلها الفرنسيون) وتيتيري (المدية) .ثم
اليهود الذين عاشوا هناك .هؤالء اليهود ،بقدر المدينة واحتفظ بها حتى 30مايو .1841أعاد مستغانم أو وهران ،بعد أن فقدوا كل شيء .ثم استؤنفت الحرب من نوفمبر ، 1839بعد رحلة
ما من خالل ممارساتهم الثقافية ونشاطهم .السكان بناء المدينة اختطف عبد القادر عددا من اليهود الذين نجوا .البوابات الحديدية (أكتوبر )1839
االقتصادي ،كانوا مع ذلك مندمجين بشكل جيد من المذبحة وبقوا في معسكر ،انتقاما من
للغاية في الحياة المحلية .عبد القادر ،الذي كان مجتمع يعتبر خائنا جماعيا ،ولالحتفاظ
بعيدا عن المدينة ،لم يستطع استعادة النظام، .بالحرفيين المفيدين للمجهود الحربي العربي
حيث تخلى المقاتلون القريبون منه للمشاركة في
.النهب
إدارة
وهي أيضا المدينة التي تحتفظ بذكرى األمير عبد القادر .وهكذا ،تم تسجيل
تتمتع معسكر الوالية بتراث طبيعي وثقافي مهم .تم بناء العديد من المدن
العديد من المباني التي يعود تاريخها إلى عصره في قائمة جرد المواقع
الرومانية على أراضي الوالية :أكوا سيرنس (بوحنيفية) ،علمي لياريا ،
واآلثار المصنفة على أنها تراث جزائري :بالط األمير عبد القادر وهيئة
كاسترا نوفا (المحمدية) ،تاساكورا (سيج) وسيرا (حسين) .الوالية هي
األركان العامة لألمير عبد القادر .يحتفظ الحي القديم في باب علي ببقايا
.الرملية Tighennifأيضا موطن للموقع األثري لحفرة
.السور الترابي الذي بني لحماية المدينة
ولد بول بنسوسان ،طبيب ،طبيب ، ولد آالن أفليلو ،أخصائي البصريات
خبير وطني في فرنسا ،خبير في ورجل األعمال الفرنسي ،مؤسس
المحكمة الجنائية الدولية ،هناك في ومدير سلسلة متاجر البصريات التي
.عام 1957 .تحمل اسمه ،هناك في عام 1948
كان الرومان أول من استفاد من ثروة المدينة المتفجرة ،وأسسوا مدينتهم ،أكوا
كرينز ،التي أصبحت اآلن في حالة خراب .ووفقا للمصدر ،فإن المياه شديدة
التسخين في البوحنفية غنية بثاني أكسيد الكربون وتنقسم إلى ثالثة أنواع:
يمكن أن تختلف نكهة رمضان اختالفا كبيرا من منطقة إلى أخرى في الجزائر ،حيث أن لكل منها
نكهته المميزة الخاصة ،ولكنها تشترك في بعض العادات والتقاليد التي استمرت عبر العصور ،مثل ما كما يحظى األطفال بنصيب أكبر من االهتمام ،خاصة أولئك
يلي:
الذين يصومون ألول مرة ،حيث يتم تكريمهم وفقا لتقاليد
االحتفال بصيام الطفل األول والعادات األخرى التي تميزه ،هذا الشهر من األيام والشهور المتبقية،
والتي ال تزال راسخة بقوة في عائالت المخيم .في ليالي المخيم ،هناك باقات وألعاب شعبية. مميزة ،مثل وضعهم في مكان مرتفع ،وارتداء مالبس
المنطقة الشهيرة ،وكذلك خاتم ذهبي أو فضي.
وتعد األلعاب الشعبية صورة راسخة الجذور في عادات وتقاليد سكان المخيم ،الذين يستمتعون بقضاء
أمسيات رمضان في إحياء بعض األلعاب الشعبية التي تجدها النساء اللواتي يتبادلن ويتقنن حفظ
أجدادهن ،وهي عادة ال تزال متأصلة في عادات المخيم وأرواحه في ليالي رمضان.
باإلضافة إلى إضاءة الشموع لهم أثناء إعداد طبق من
كما تتبادل جارات المرأة الزيارات خالل ليالي رمضان المخصصة لتنظيم االجتماعات في الوقت الكسكس بالعسل ،والترحيب بجميع أفراد األسرة لحضور
المناسب ورواية القصص القديمة واألمثال الشعبية والنكات والمهمات التي تضفي على أمسياتها طعما
فريدا. هذا اليوم المميز الذي يهدف إلى تشجيع الطفل وتحفيزه على
نكتشف جدات ال ينسين من األلعاب والبقالة ،مما يمنح أمسياتهن الرمضانية نكهة فريدة ال يتم .الصيام
.تجربتها إال مرة واحدة في السنة
المعالم التاريخية
وبحسب علم مديرية الثقافة ،سيتم تصنيف ثالثة معالم تاريخية في والية معسكر ،ووفقا لمدير
الثقافة ،محمد سحنون ،فقد طلب من وزارة الثقافة تصنيف ثالثة معالم تاريخية في المنطقة،
أولها مسجد عبد هللا بن مسعود في بلدية "كارت" الذي بني في القرن السادس عشر وتم ترميمه
بالفعل.
كما تم اقتراح زاويتين في معسكر سيدي بوسكين وسيدي بوراس ،اللذين أسسا في القرن الخامس
عشر من قبل العالمين سيدي أحمد بن زكريا وأبو راس الناصري وما زاال نشطين حتى اليوم.
باإلضافة إلى ذلك ،تزخر المنطقة بالمعالم التاريخية التي يعود تاريخها إلى العهد العثماني ،ومنها
مسجد "الجامع الكبير" الذي بناه الباي محمد الكبير في قلب معسكر ،فضال عن آثار من عهد األمير
عبد القادر مثل "سيدي محي".
كانت ركن الدين في بلدية الزيتونة ،مسقط رأس األمير ومجتمع األمير عبد القادر ،في مدينة سيدي
.القاعدة ،موقعا لقسم الوالء األول لألمير عبد القادر تحت دردار جرايس
حفل زفاف في معسكر
حناء
تأخذ عائلة العريس كيسا أبيض (معدنيا) يوجد فيه الجهاز
خطوبه (فستان الزفاف :ثالث أو أربع قمم ،عطر أو دنقرية ،سكر يوم الحزام
عندما ترى الفتاة في حفل زفاف أو بمجرد أن يعرف أن لديه ابنة في قندلي ،سولك وكحل) .تربط حناءها الورقي بعد أن وفي اليوم التالي ،يجتمع والدا العروسين للحزام ،حيث تعلق جدة
سن الزواج ،ويرسل الجدة والعمة للتعرف عليها واالتفاق على موعد العروس الحزام ،حيث تساعد امرأة مسنة ،حزام الجدة أو األم ،
الخطوبة ،تأخذ عائلة العريس الزحافة مع السكر والقهوة وسوق
تضرب في الهريس وتختلط بالحليب وماء الزهور والسكر
المالعق ،الحناء ،الحلوى ،السكر والكاكاو ،وبعد بطانية العروس
الحلويات والحناء ،ويذهب معهم رجل ،والد العريس أو جده ، في وعاء فخاري وتضيء الشموع وتحملها الفتيات وتبقى مع الحايك ،تلفها بحزام الجدة ،وفي نهاية الملحفة تضع األشياء
وجدة العريس تقول " ،لقد أتينا بك حسب النسب والنسب الذي خطبنا مشتعلة حتى تطفئ نفسها مع الزغاريد وتغني" :حناء يا المذكورة وتلقيها خلفها وأمامها ،وهي متفائلة بزيادة صالح وحالوة
به ابنتك ،ثم خطب ابنتك" ،فأجابتهم األم " ،إذا كان مكتوبا ،فسوف حنينا يا زوجتنا العسكرية ،ثم صلوا على النبي" ،ثم لف الحياة والنسل ،بعدها تقودها إلى المطبخ حيث تضع في يدها قطعة
يأخذونه إلى األكمام" ،ويوافقون ويحددون موعدا .في اليوم المتفق يده بمنديل .ثم يحضر السني بصخب مع المهر الذي يقدمه من العجين وتطبع على الحائط لمدة العشرة ،والتي تقدم الشاي
عليه ،يكمل رجال القامنة ،وشيوخ مجموعة الدائرة ،وجد العروس العريس المصور في الحلي (الونيسة ،الماسائي ،السلسلة، والقهوة مع الدهون والكعك والمقروط والطعام (الكسكس) وفي ذلك
وعمها وعائلتها ،باإلضافة إلى ثالث أو أربع نساء من عائلة المساء ،تعد العروس العشاء ألهل المنزل .بعد خمسة عشر يوما ،
.العريس ،جميع الدفاعات ويجددون يوم الزفاف بعد تناول الطعام
الخيط والخاتم السلطاني) ووالد العروس والهدايا من
تحضر والدة العروس الزيارة المفقودة ،والتي تتكون من الطعام
.األقارب واألقارب .والتورتيال واللحوم أو لحم الضأن ويتم طهيها في منزل العروس
ال يزال سكان والية معسكر ،مثل جميع مناطق البالد ،يحافظون على عاداتهم وتقاليدهم من األب إلى الجد
بمناسبة االحتفال برأس السنة األمازيغية "يناير".
يتميز االحتفال بهذه المناسبة التراثية في مختلف مدن الوالية بانتشار واسع للقمح والبقوليات ،وهي المواد
الرئيسية المستخدمة في إعداد طبق "شرشم" الذي أعدته ربات البيوت صباح يوم 12يناير.
وخالل هذه األيام ،كان هناك أيضا انتشار لتجارة المكسرات والحلويات والفواكه المجففة في محالت المواد
الغذائية ،فضال عن انتشار الباعة المتجولين لعرض هذه المنتجات ،التي يزداد الطلب عليها قبل أيام قليلة من
االحتفال برأس السنة األمازيغية.
االحتفال بليلة يناير في بلدة معسكر خاص للعائالت من خالل تقديم الطبق الرئيسي "ريغا" الذي يشتهر
.بالمنطقة ،ويتم إعداده من قبل النساء األكبر سنا ،كما هو معتاد في هذه المناسبة التقليدية
تقوم العائالت العسكرية ،مساء حفلة رأس السنة األمازيغية ،بإعداد طبق كبير قائم على الدوم وتزيينه
بالمكسرات والحلويات والفواكه المجففة ليتم وضعها في منتصف طاولة الطعام حتى يتمكن األطفال من
رؤيتها ،بحيث تأتي خطوة ملء األكياس الصغيرة من هذا الطبق الكبير ،بحيث يأخذ كل طفل نصيبه من
".المزيج" كما تسميه العائالت في المنطقة
المالبس التقليدية