Académique Documents
Professionnel Documents
Culture Documents
des marchandises:
1) – definition :La Convention des Nations unies sur les contrats de vente
internationale de marchandises (CVIM) est un traité international
proposant un droit international des contrats de vente, qui a été ratifiée
par 89 pays qui représentent plus des trois-quarts des échanges
internationaux. Cependant, le Royaume-Uni n'est pas parmi les pays qui
ont ratifié la Convention, préférant laisser le choix du droit applicable aux
contrats internationaux.
La Convention a été signée à Vienne le 11 avril 1980, et on l'appelle
parfois Convention de Vienne. C'est un traité multilatéral, qui est entré en
vigueur le 1 janvier 1988, après avoir été ratifié par 10 pays. À moins que
cela soit expressément exclu dans une clause du contrat, la CVIM a
vocation à supplanter tout droit national lors d'un échange international
de biens entre des parties dépendant d'États qui ont ratifié la Convention.
La Convention se divise en quatre parties. La première partie traite du
champ d’application de la Convention et contient les dispositions
générales. La deuxième partie est consacrée aux règles régissant la
formation des contrats de vente internationale de marchandises. La
troisième partie traite des droits et obligations de l’acheteur et du vendeur
nés du contrat. La quatrième partie comprend les dispositions finales de la
Convention relatives à son entrée en vigueur, aux réserves et déclarations
autorisées et à l’application de la Convention aux ventes internationales
dans les cas où les deux États intéressés ont une législation identique ou
similaire en la matière.
2)- Champ d’application et disposition générales :
- Les contrats de vente : La Convention de Vienne s'applique aux contrats
de vente de marchandises entre des parties ayant leur établissement dans
des Etats différents :
a) lorsque ces Etats sont des Etats contractants; ou b) lorsque les règles du
droit international privé mènent à l'application de la loi d'un Etat
contractant. Il n'est pas tenu compte du fait que les parties ont leur
établissement dans des Etats différents lorsque ce fait ne ressort ni du
contrat, ni de transactions antérieures entre les parties, ni de
renseignements donnés par elles à un moment quelconque avant la
conclusion ou lors de la conclusion du contrat. Ni la nationalité des
parties ni le caractère civil ou commercial des parties ou du contrat ne
sont pris en considération pour l'application de la Convention. Mais il y a
des exceptions à respecter (voir ci-dessous).
Exemple: Les parties d´un contrat de vente choisissent le droit allemand
étant le droit applicable au contrat. Par conséquent le fournisseur turc
accepte que la Convention de Vienne est applicable au contrat et ceci
malgré le fait que la Turquie n´a pas ratifié la Convention.
B. Exceptions La Convention de Vienne ne régit pas les ventes: a) de
marchandises achetées pour un usage personnel, familial ou domestique,
à moins
que le vendeur, à un moment quelconque avant la conclusion ou lors de la
conclusion du contrat, n'ait pas su et n'ait pas été censé savoir que ces
marchandises étaient achetées pour un tel usage;
- b) aux enchères;
أ) -تعريفه##ا :إن اتفاقي ة األمم المتح دة بش أن عق ود ال بيع ال دولي للبض ائع تعم ل على توح د
قانون المبيعات الدولية تأسست من قبل من قبل لجنة األمم المتحدة للقانون التجاري الدولي وتم
التوقيع عليها في فيينا في عام ،1980دخلت حيز التنفيذ كمعاهدة متعددة األطراف في 1يناير
1988بع د أن ص دقت عليه ا 11دول ة،تم التص ديق عليه ا من قب ل 83دول ة تمث ل نس بة كب يرة
من مما يجعلها واحدة اإل تفاقيات الموحدة من للقوانين الدولية واألكثر نجاحا وتعد غينيا الدولة
األخيرة التي صدقت على االتفاقية بعد أن انضمت إليها في 25سبتمبر .2014
فهي تس مح للمص درين اختي ار القواع د القانوني ة ال تي وض عتها وتطبيقه ا على ال بيوع الدولي ة
للبض ائع ،وك ذا تطبيقه ا على المح اكم والمحكمين" في حال ة وج ود نزاع ات ،م ا لم تس تبعد من
العبارات الصريحة للمعاهدة فإن اتفاقية البيع تعتبر القانون المطبق بين الدول المتعاقدة المختلفة.
اعتبرت اتفاقية البيع بمثابة نجاح للجنة كما تم قبول االتفاقية من قبل الدول من مختلف المناطق
الجغرافية في كل مرحلة من مراحل التنمية االقتصادية.
تعد من بين اتفاقيات القانون الموحدة وصف وذات التأثير األكبر على قانون التجارة العابرة
للحدود في جميع أنحاء العالم ،وقد وصفت بأنها إنجاز تشريعي كبير واألكثر نجاحا دوليا حتى
اآلن في ق انون المبيع ات الدولي ة الموح دة ويرج ع ذل ك جزئي ا إلى مرونت ه في الس ماح لل دول
المتعاقدة بأخذ خيار استثناء بعض المواد المحددة .كانت هذه المرونة مفيدة في إقناع الدول ذات
التقالي د القانوني ة المتباين ة في االش تراك في رم ز موح د،ق دمت ع دد من ال دول ال تي وقعت على
اتفاقية البيع اإلعالنات والتحفظات لنطاق المعاهدة على الرغم من أن الغالبية العظمى 56-من
أصل 81دولة -اختاروا االنضمام إلى االتفاقية دون أي تحفظات.
ولكي تطبق قواعد هذه المنظمة يجب أن يكون عقد البيع دولي وهو ماسوف نتطرق له:
يعرف على أنه" :البيع عقد يلتزم بمقتضاه البائع أن ينقل للمشتري ملكية شيء أو حقا ماليا أخرا
في مقابل ثمن نقدي" ،طبقا للمادة 351من القانون المدني الجزائري.
ومن بين مميزاته:
-عقد مسمى :و هو عقد و هو عقد منتشر و شائع في الواقع العملي يبرمه االفراد تحت اسم
معين يعرف به لذلك فقد تدخل المشرع لتنظيمه ووضع أحكام خاصة به من ذلك مثال عقود البيع
و المقايضة و االيجار و الوكالة
- عقد ملزم لجانبين :و يسمى ايضا العقد التبادلي النه يولد التزامات متقابلة في ذمة كال
العاقدين حيث يصبح كل واحد منهما دائنا و مدينا في نفس الوقت من ذلك مثال البيع الذي يلتزم
معه البائع بنقل ملكية المبيع في مقابل التزام المشتري بدفع الثمن
_ عقد من العقود الرضائية :العقد الرضائي هو العقد الذي ينعقد مرتبا لكافة اتاره القانونية
بمجرد تراضي ارادتين أو أكثر بحيث ال يتطلب المشرع النعقاده شكال معينا و انما يكفي
تراضي الطرفين المتعاقدين على عناصر العقد أي يكفي التعبير عن االرادة ألجل انعقاد العقد أيا
كان شكل هذا التعبير سواء كان شفاهية أو كتابة أو باإلشارة الدالة على الموافقة على العقد.
- عقد معاوضة :تقوم هذه الخاصية على ان كل طرف من الطرفين المتعاقدين البائع والمش تري
يأخ ذ مق ابال لم ا يق دم للط رف االخ ر اذ ان الب ائع يحص ل على ثمن نق دي في مقاب ل نق ل ملكي ة
الش يء الم بيع الى المش تري ويجب ان يك ون التمن ال ذي يحص ل علي ه الب ائع متناس با م ع قيم ة
الشيء المبيع هذا ويشترط في الثمن ان يكون مبلغا من النقود.
-عقد محدد القيمة :في عقد البيع الدولي الذي يبرمه التجار في الدول المختلفة يجب أن يكون
محدد القيمة الن كل من الطرفين المتعاقدين و هما البائع و المشتري يعلم أو يستطيع أن يعلم في
لحظة ابرام العقد مقدار ما يأخذ و مقدار ما يعطي و ذلك بتحديد المبيع من حيث الصنف و
الصفات و الخصائص و درجة الجودة و المقدار أو الوزن أو عدد الوحدات يجب أن ينص العقد
على طريقة تغليفها و نوع االغلفة و الطرف الذي يتحمل نفقاته.
-عقد ناقل للملكية يلتزم البائع في عقد البيع بان ينقل للمشتري ملكية شيء أو حقا ماليا أخر
وااللتزام بنقل الملكية يعد اثرا مباشر لعقد البيع فالعقد بذاته ال ينقل الملكية مباشرة وانما يتم نقل
الملكية بناء على التزام البائع بنقلها وهذا االلتزام يتولد عن عقد البيع وقد صار االلتزام ينقل
الملكية في القوانين الحديثة ليس من طبيعة البيع فحسب بل من مستلزماته أيضا فكل عقد بيع ال
بد أن ينشأ التزاما في ذمة البائع بنقل ملكية المبيع الى المشتري تنفيذا اللتزامه بذلك أي قيامه
باألعمال االزمة لذلك.
ب) -المعايير المحددة لطبيعة العقد الدولي للبضائع :
في س بيل الكش ف م تى يك ون العق د دولي ا ،اق ترح الفق ه معي اران ،معي ار ق انوني يعت د بعناص ر
الرابط ة العقدي ة وم دى تط رق الص فة األجنبي ة له ذا العناص ر كله ا أو بعض ها ،ومعي ار اقتص ادي
يعبر عن مدى اتصال الرابطة العقد بمصالح التجارة الدولية
-)1المعيار القانوني:
يقوم التعريف القانوني التقليدي على فكرة أساسية مفادها إن العقد يعد دوليا فيما لو اتصلت
عناص ره القانوني ة ب أكثر من نظ ام ق انوني واح د ،وعلى ذل ك فان ه يتعين الكش ف عن مدى تط رق
الصفة األجنبية إلى العناصر القانونية المختلفة للعقد وهو في هذا يميل إلى التسوية بين العناصر
القانوني ة للرابط ة العقدي ة ،بحيث ي ترتب على تط رق الص فة األجنبي ة إلى أي منه ا اكتس اب العق د
للط ابع ال دولي ،فه و ال يم يز بخص وص العناص ر القانوني ة للعق د ،وال تي ق د تتط رق إليه ا الص فة
األجنبية ،بين العناصر الفاعلة أو المؤثرة والعناصر غير الفاعلة أو المحايدة.
وباس تقراء بس يط لالتفاقي ات الدولي ة نج دها أنه ا ال تق ر ه ذا التعري ف الق انوني الجام د وال تنح و
منح اه ،ب ل على العكس من ذل ك فهي تم يز بين العناص ر القانوني ة للعق د ال تي تط رقت له ا الص فة
األجنبية ،وال تختار إال العنصر الفاعل والمؤثر الذي يملك بذاته القدرة على ربط العقد بالنظام
الق انوني ألك ثر من بل د حقيق ة وواقع ا ،ك ان ُيش اهد مثال انتق ال األم وال والخ دمات ع بر الح دود،
والمساس بالمصالح االقتصادية للبلدين كالهما.
هكذا فاالتفاقيات تكاد تتفق جميعها على اعتبار عنصر الجنسية عنصر قانوني محايد في العقود
التجارية الدولية ،ال يصلح كأساس إلضفاء الطابع الدولي على هذه العقود ،ومن االتفاقيات التي
أشارت لذلك صراحة نذكر اتفاقية األمم المتحدة بشأن عقود البيع الدولي للبضائع ،اتفاقية العربية
للتحكم التجاري عمان ،1978اتفاقية هامبورغ بشأن عقود النقل البحري اتفاقية الهاي 1964
بش ان ال بيع الدولي األش ياء المنقول ة المادي ة ،اتفاقي ة جنيف 1983بش ان التمثي ل في ال بيع الدولي
للبضائع ،اتفاقية بشان فترة التقادم في البيع الدولي للبضائع ،وما قيل عن عنصر الجنسية يقال
عن عنصر محل إبرام العقد ضمنيا من خالل إهمال االتفاقيات الدولية العتباره وذكره.
بالمقابل اعتبرت االتفاقيات الدولية باإلجماع على أن عنصر اختالف موطن مؤسسات األطراف
هو العنصر القانوني الفاع ل ،القادر بذات ه على إضفاء الطابع ال دولي على العقود التجاري ة ،ألن
من آثاره نقل محل العقد من دولة ألخرى ،وبالتالي ارتباط العقد والمساس باقتصاد أكثر من دول ة
واح دة ،من هن ا يظه ر أن االتفاقي ات تتخ ير عناص رها ،وال تنتص ر إال للعنص ر الق انوني ال ذي
تطرقت له الصفة األجنبية والذي بموجبه يرتبط العقد بمجال أكثر من بلد وتتجاوز إطار اقتصاد
دول ة واح دة ،ون ود اإلش ارة هن ا إلى أنن ا ال نس تطيع إص دار حكم قيمي من ذ الوهل ة األولى على
عنص ر من عناص ر القانوني ة للعق د ،والق ول بكون ه محاي د أو فاع ل ،فال ذي يح دد طبيعت ه وم دى
فاعليته وتأثيره هو موقعه في كل رابطة عقدية على حدة ،فعنصر الجنسية أو محل إبرام العقد ق د
يكون عنصرا فاعال يستطيع بذاته على ربط العقد بشكل واقعي وملموس بين قانون دولتين من
خالل المس اس بمص الح اقتص اد كالهم ا ،كم ا ان ه بالمقاب ل ق د نص ادف ح االت يك ون معه ا خالل
عنص ر اختالف م وطن مؤسس ات األط راف عنص ر محاي د من ذل ك مثال الحال ة ال تي ي برم فيه ا
شخص ين لك ل منه ا مؤسس ة في بل د مختل ف ،عق د بي ع في بل د ث الث ،بموجب ه ي بيع اح دهما لآلخ ر
سلعة موجودة بهذا البلد ،ويتم تسليمها بذات البلد ،وعملة أداء الثمن كانت بعملة هذا البلد ،وإ ذا
كان هذا كل ما يتعلق بالمعيار القانوني التقليدي ،فماذا عن المعيار االقتصادي؟
-)2المعيار االقتصادي:
اقترح الفقه تعريفا حديثا للعقد الدولي ،كرد فعل عن تطرف المعيار القانوني الجامد الذي استناد
على تطرق الصفة األجنبية لعنصر من عناصر العقد ودون أي تمييز بينها تقول بدولية العقد،
ولو أن العملية ال تكاد تبرح المجال االقتصادي لدولة واحدة ،هكذا يعتبر هذا الفقه بان العقد
الدولي هو العقد الذي يربط بين مصالح اقتصاد أكثر من دولة ،أو هو العقد الذي من آثاره انتقال
األموال والخدمات عبر الحدود ،وهو العقد الذي بمقتضاه تتجاوز العملية المجال االقتصادي
لدولة واحدة ،أو هو العقد الذي يمس المصالح التجارية الدولية عموما.
باس تطالع االتفاقي ات الدولي ة نج دها ال تأخ ذ به ذا التعري ف أعاله ،كض ابط مس تقل وق ائم ال ذات
لتحديد دولية العقد كشرط مسبق لتطبيق مقتضياتها ،والعلة في ذلك أن االتفاقيات تعتبر ما يسمى
المعي ار االقتص ادي م ا ه و إال مقتض ى من مقتض يات وم وجب من موجب ات ،حيث أن انتق اء
االتفاقي ات الدولي ة للعنص ر القانوني ة الحاس مة مث ل عنص ر اختالف مؤسس ات األط راف وجري ان
تنفي ذ العق د في الخ ارج ،واختالف نقط ة الوص ول عن دول ة القي ام ،واختالف مك ان الش حن عن
مكان التفريغ ،فهذه وغيرها تؤدي ال محالة إلى انتقال األموال والخدمات عبر الحدود ،وتجاوز
المج ال االقتص ادي لدول ة واح دة ،وبالت الي إدراك الغاي ات ال تي يس عى إليه ا أنص ار المعي ار
االقتصادي.